الشيخ محمد العريفي 🎙️ علامات سوء الخاتمة 😱🔥 أحذر

แชร์
ฝัง
  • เผยแพร่เมื่อ 18 ก.ย. 2024
  • #صوت_الاسلام #قصص_الانبياء #محاضرات_اسلامية #قصص_اسلامية #العريفي #محمد_العريفي #الشيخ_محمد_العريفي #إحذر #احذر
    الشيخ محمد العريفي 🎙️ علامات سوء الخاتمة 😱🔥
    يتحدث الشيخ محمد العريفي عن سوء الخاتمة ويشرح شيخنا الجليل اسباب سوء الخاتمة ويوضخ شيخنا الفاضل علامات سوء الخاتمة .
    ما هو سوء الخاتمة : سوء الخاتمة في الإسلام هو الموت على الكفر أو على معصية الله.
    ليس شيءٌ أخوف لقلوب الصالحين وأشدّ إزعاجاً لهم من خاتمة المطاف ونهاية التطواف في أرجاء الحياة، ومعرفة الحالة التي سيُختم لهم عند الموت بها؟ ولأجل هذه القضيّة ذرفت عيونهم ووَجِلَت قلوبهم، وكيف لا يكون ذلك وصدى قول النبي ﷺ «إِنَّ الرَّجُلَ لَيَعْمَلُ بِعَمَلِ أَهْلِ الجَنَّةِ، فِيمَا يَبْدُو لِلنَّاسِ، وَإِنَّهُ لَمِنْ أَهْلِ النَّارِ، وَيَعْمَلُ بِعَمَلِ أَهْلِ النَّارِ، فِيمَا يَبْدُو لِلنَّاسِ، وَهُوَ مِنْ أَهْلِ الجَنَّةِ» ، لا يزال في آذانهم ولا يفارق خواطرهم؟ وإذا كانت العبرة بالخواتيم، فخاتمة السوء هي والله البلاء العظيم والخسران المبين.
    أسباب سوء الخاتمة:-
    فساد العقيدة: يأتي في طليعة هذه الأسباب جانب المعتقد، لأنّ العقيدة إذ شابها شيءٌ من الانحراف استوجبت ضلال صاحبها وزيغه عن طريق الحقّ، ومن لم يسلك سبيل الحقّ فلن يُكتب له الفلاح أبداً، ففساد المعتقد أصل كلّ بلاء، وأساس كلّ شقاء، بها يكون حبوط العمل، وسوء الخاتمة، وهلاك العاقبة، قال الله سبحانه وتعالى: {وقدمنا إلى ما عملوا من عمل فجعلناه هباء منثورا} (سورة الفرقان: آية 23)، وقال سبحانه: {والذين كفروا أعمالهم كسراب بقيعة يحسبه الظمآن ماء حتى إذا جاءه لم يجده شيئا ووجد الله عنده فوفّاه حسابه والله سريع الحساب} (سورة النور: آية 39)، ثم إن الله عز وجل قد وعد من حقّق توحيده ونقّى معتقده بالأمن التامّ في الدارين فقال: {الذين آمنوا ولم يلبسوا إيمانهم بظلم أولئك لهم الأمن وهم مهتدون} (الأنعام:82) فكان مقتضى ذلك أن من تبلّس بظُلمِ الشرك وظلمات الانحراف العقديّ كان أنأى الناس عن حسن الخاتمة وأبعدهم عن الهداية.
    الإعراض عن الله تعالى : انها البلايا العظيمة التي تقف حاجزاً بين العبد وحسن الخاتمة الإعراض، بما فيه من الاستنكاف عن لزوم الجادة وعدم التسليم للشريعة: {وأما الذين استنكفوا واستكبروا فيعذبهم عذابا أليما ولا يجدون لهم من دون الله وليا ولا نصيرا} (النساء:173)، ففيه الصدود عن نصح الناصحين ووعظ الواعظين، والاغترار بزخرف القول وبادي الرأي، وفيه اتباعٍ لأهواء النفوس ورغباتها، والاعتراض على أحكام الشريعة والتحايل عليها، وفيه الضيق والاشمئزاز من كلمات الهدى وأنوار الحق.
    وقد ارتضى هؤلاء المعرضين عن أحكام الشريعة والمستكبرين عن سبيل المؤمنين طريقاً أوّله:{وزين لهم الشيطان أعمالهم فصدهم عن السبيل فهم لا يهتدون} (النمل:24)، وإن طريقاً هذا أوّله فإن مآله أن يكون كما قال ربّ العزّة: { ومن أعرض عن ذكري فإن له معيشة ضنكا ونحشره يوم القيامة أعمى}.
    علامات سوء الخاتمة:-
    انصراف الشخص عن التوبة
    اجتماع اسوداد الوجه وعبوسه وظلمته عند الموت
    رفض الشخص أن ينطق الشهادتان عند موته
    تهاون الشخص في أداء الفرائض
    كراهية الشخص للموت عند احتضاره, وزيادة شعوره بالخوف والقلق وعدم الثبات
    الإصرار على المعاصي.
    ارتكاب الكبائر.
    الإقبال على الدنيا، والانصراف عن الآخرة.
    العدول عن الاستقامة وأصحابها.
    ملازمة رفقاء غير متدينين.
    لا تنسي الاشترك فى القناة 👇👇
    2u.pw/zjrXxVjV
    قناة صوت الاسلام : نقدم لكم باقة من قصص الأنبياء والسيرة النبوية وقصص القرآن وقصص الصحابة والتابعين و الخلفاء الراشدين و العهد الأول للبشرية و علامات الساعة✔️
    لينك الاشتراك فى القناة 👇👇
    2u.pw/zjrXxVjV

ความคิดเห็น • 3