ไม่สามารถเล่นวิดีโอนี้
ขออภัยในความไม่สะดวก

محاضرة 5 | سر التجسد | ابونا اسطفانوس عازر

แชร์
ฝัง
  • เผยแพร่เมื่อ 25 ธ.ค. 2023
  • مركز البابا كيرلس عمود الدين للدرسات اللاهوتية

ความคิดเห็น • 3

  • @user-el2pc1li9j
    @user-el2pc1li9j 6 หลายเดือนก่อน

    شكرا

  • @nagymarcos9546
    @nagymarcos9546 4 หลายเดือนก่อน

    ماذا تعنى عبارة قدس و طهر مستودع العذراء مريم ؟
    يعنى باختصار دشن و فى التدشين يتم تقديس و تطهير و ايضا تخصيص .
    مثال .
    جرن المعمودية قبل أن يعمد اى شخص فيه تقوم الكنيسة بتدشين جرن المعمودية
    اى تقديسه و تطهير و تخصيص هذا الجرن لكى ياتى الروح القدس فيه ليسكن فى المعمد .
    و المعمد لم يأخذ من جرن المعمودية شئ .
    و لكن حل و سكن فيه روح الله القدوس
    و ايضا تدشين المذبح لنفس الغرض .
    و لذلك عبارة الآباء أن الله قدس و طهر أحشاء أو مستودع أو رحم العذراء تعنى .
    أن الله دشن رحم العذراء لسكن و حلول الله الكلمة فيه .
    +++
    سؤال اخر .
    البعض يقول إن الله أخذ خلية من العذراء و كون عليها جسد الرب يسوع .
    و فى نفس الوقت تقول إن اللاهوت اتحد بالناسوت فى نفس الحظة لا يوجد أى فارق زمنى و لا ثانية ..
    السؤال .
    الخلية التى اخذها من العذراء لم تكن موجودة قبل أن يقبلها الله ليتحد بها ؟
    طبعا كانت موجودة .
    اذا هنا وجد فارق زمنى .
    ثم .
    يعقوب الرسول يقول .
    الله ليس عنده تغير و لا ظل دوران .
    اذا عندما يأخذ من العذراء شئ يكون قد تغير أما أنه بالزيادة أو بالنقصان فكلاهما تغير .
    +++
    اذا السؤال الان .
    كيف تكون جسد الرب يسوع ؟
    الإجابة :
    اولا - بقدرة الله الغير مدركة .
    ثانيا - مثال .
    عندما يجرح جسد إنسان كيف يلتئم ثانيا و كأنه لم يجرح .؟
    يلتئم الجرح بتوالد خلايا جديدة من نفس جوهر الشخص ذاته .
    لها نفس اللون . نفس الطبيعة . نفس الحياة .
    و تصبح خلية مولودة و ليست مخلوقة لأنها لم تأتى من خارج نفس الشخص .
    .
    هكذا ولادة جسد الرب يسوع من الله لم ياتى بشئ من خارج الله .
    شكرا

  • @merotube5014
    @merotube5014 7 หลายเดือนก่อน

    لماذا تجسد المسبح كما أوضح القديس اثناسيوس يقول من اجل الفداء ومنفذ حيلتنا من الفساد هذا ما قالو القديس اثناسيوس وهو فى سن تقريبا عشرين سنة أو أقل ونحن فى هذا العصر نتغنى به ونعتبرة أعظم ما قيل عن التجسد وهو الحقيقة شوة الهدف الحقيقى من التجسد لانه ابعد عقول البشر عن الهدف واعتبر أن كلمة فداء عمل يعمل لى وليس عمل اقوم به أنا أن قصصية الفداء واستيفاء العدل الآلهة كما يعلم هى تبعدنا كثيرا عن الهدف نحن نتغنى بكلمات فلسفية لامعنى لها سوى اللغو وخدمة البعد عن الهدف وهذا هو هدف الشيطان لذلك تم الإغلاق على عقولنا تحت مسمى تعاليم واقوال ولاهوت وهى فى الحقيقة تخفى خلفها حقيقة مهمه جاء الله ليعلمها لما بسر التجسد فانسحبت عقولنا بقيادته الفلسفات الغريبة إلى اتجاة مغاير والنركيذ على البعد عن الهدف بتعبيرات غريبة وفلسفية لقد تحولت المسيحية عن هدفها عندما تبناها الفلاسفة فى الدفاع عنها ووضع نظريات لاهوتية غريبه أكثر ما فعلته ابعدتنا عن الهدف عنما صيغ الإيمان المسيحى الذى يحوطة الكثير والكثير من الأسرار بقوالب لغوية فلسفية شوهوا بها الايمان فسقطة المسيحية وانهارت وصعفت عندما دخلت حجرات الفلاسفة فلم يعد هناك ايمان ومعايشة للمسيحية وتحولت إلى نظريات فلسفية نتغنى بها ونحن لا ندركها من حين إلى آخر بعد القرن الثالث ضاع الايمان وسادت التعاليم والهرطقات المسيحية لا تعلم المسيحية تعاش فقط وقيادة بروح الله نحو الهدف الذى لن يعلن الا من خلال الله نفسة لكل إنسان على حدة لا تعلم ما فلسفات علمونا أن نأخذ النص ونذهب به إلى اقدام المسيح على الصليب وهو يعلم كل نفس على حدة كما فى العصور السابقة حيث كان روح الله هو الذى يعلن ويجذب ويعلم ويرشد كل نفس حسب مشئته وهناك الكثير والكثير الخفى وراء النصوص