سمع الإمام أحمد رحمه الله رجلاً يقول: اللهم لا تحوجني إلى أحد من خلقك فقال: هذا رجل تمنى الموت، فلو قال: اللهم لا تحوجني إلى شرار خلقك - الذين إذا أعطوا منّوا، وإذا منعوا عابوا
العرب تجاوزوا في الاستغناء إلى درجة أخس و أوضع من المسألة حيث استباحوا قطع الطريق نسأل الله العافية،، الناس للناس من بدو و من حضر ،، و كل يساعد الآخر ويبادر إلى ذلك و الإسلام جاء بالحث على التعاون و الإثار و العطاء قبل المسألة و المكروه سؤال الناس للمستغني لكن المحتاج يسأل على قدر حاجته ولذا جعل الإسلام مصارف للزكاة و للصدقة و حث على الإحسان ( و أما السائل فلا تنهر) ( فك رقبة أو اطعام في يوم ذي مسغبة) فمن سأل لا ينهر و يعطى بإحسان ،، بعض الناس يتعفف فعلى الأغنياء تلمس حاجاتهم و اعطائهم دون المساس بكرامتهم،،
هذا حديث من كان في حاجة اخيه ((( كان الله في حاجته )))) الْمُسْلِمُ أخُو المُسْلِمِ، لا يَظْلِمُهُ ولا يُسْلِمُهُ، مَن كانَ في حاجَةِ أخِيهِ كانَ اللَّهُ في حاجَتِهِ، ومَن فَرَّجَ عن مُسْلِمٍ كُرْبَةً، فَرَّجَ اللَّهُ عنْه بها كُرْبَةً مِن كُرَبِ يَومِ القِيامَةِ، ومَن سَتَرَ مُسْلِمًا سَتَرَهُ اللَّهُ يَومَ القِيامَةِ. الراوي : عبدالله بن عمر | المحدث : مسلم | المصدر : صحيح مسلم | الصفحة أو الرقم : 2580 | خلاصة حكم المحدث : [صحيح] | التخريج : أخرجه البخاري (2442)، ومسلم (2580).
الحديث واضح انت تبادر في مسألة اخيك شفته محتاج شي واقف ع طريق تتلمس حاجات اخوانك وخواتك والقريبين منك لكن المسأله ماتطلب وان طلبت مافيه مانع لكن الافضل انك تترفع عنها .. ولو كل واحد منا بادر في حاجة اخيه المسلم لم يبقى حاجه للسؤال
اللهم أغنني بحلالك عن حرامك وبك عمن سواك
سمع الإمام أحمد رحمه الله رجلاً يقول: اللهم لا تحوجني إلى أحد من خلقك فقال: هذا رجل تمنى الموت، فلو قال: اللهم لا تحوجني إلى شرار خلقك - الذين إذا أعطوا منّوا، وإذا منعوا عابوا
يالله يالله فعلا الاحتياج دوماً صعب صعب 😢
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم❤
جزاكم الله خير الجزاء
اللهم امين يارب العالمين الله
كلااااام جميل جدا جدا ..بوركت على النقل أخي عبدالله 🎉
الله يجزاك خير والله صادق
لا إله إلا الله
ماشاءالله عليك تستدل بالأحاديث بألفاظها
وفقك الله
تعجبني رفعة الفروه بالكوع
العرب تجاوزوا في الاستغناء إلى درجة أخس و أوضع من المسألة حيث استباحوا قطع الطريق نسأل الله العافية،، الناس للناس من بدو و من حضر ،، و كل يساعد الآخر ويبادر إلى ذلك و الإسلام جاء بالحث على التعاون و الإثار و العطاء قبل المسألة و المكروه سؤال الناس للمستغني لكن المحتاج يسأل على قدر حاجته ولذا جعل الإسلام مصارف للزكاة و للصدقة و حث على الإحسان ( و أما السائل فلا تنهر) ( فك رقبة أو اطعام في يوم ذي مسغبة) فمن سأل لا ينهر و يعطى بإحسان ،، بعض الناس يتعفف فعلى الأغنياء تلمس حاجاتهم و اعطائهم دون المساس بكرامتهم،،
لو كان هذا الكلام مخصوص بالعرب لما رأينا الكرم ميزة بالعرب والنجده
الواحد مايرجع للسؤال الا اذاتغفلت جميع الابواب عنده
هذا حديث من كان في حاجة اخيه ((( كان الله في حاجته ))))
الْمُسْلِمُ أخُو المُسْلِمِ، لا يَظْلِمُهُ ولا يُسْلِمُهُ، مَن كانَ في حاجَةِ أخِيهِ كانَ اللَّهُ في حاجَتِهِ، ومَن فَرَّجَ عن مُسْلِمٍ كُرْبَةً، فَرَّجَ اللَّهُ عنْه بها كُرْبَةً مِن كُرَبِ يَومِ القِيامَةِ، ومَن سَتَرَ مُسْلِمًا سَتَرَهُ اللَّهُ يَومَ القِيامَةِ.
الراوي : عبدالله بن عمر | المحدث : مسلم | المصدر : صحيح مسلم | الصفحة أو الرقم : 2580 | خلاصة حكم المحدث : [صحيح] | التخريج : أخرجه البخاري (2442)، ومسلم (2580).
الحديث واضح انت تبادر في مسألة اخيك شفته محتاج شي واقف ع طريق تتلمس حاجات اخوانك وخواتك والقريبين منك لكن المسأله ماتطلب وان طلبت مافيه مانع لكن الافضل انك تترفع عنها .. ولو كل واحد منا بادر في حاجة اخيه المسلم لم يبقى حاجه للسؤال
ي خي بلاش الموسيقى ترا تأخذ اثمها والله
كفو
((ولا دفع الله الناس بعضهم ببعض ))الى اخر الاية …
وين راحت !!
بالوقت هذا الناس اصبحت مصالحها مرتبطه ببعضها
كلام عجيب بس اي نوع من انواع المسالة المقصود بها ؟
جزاك الله خيرا
❤