الحلقة 3 | قدكاست ..د. طالب أبو عواد الجزء الثاني

แชร์
ฝัง
  • เผยแพร่เมื่อ 24 ต.ค. 2024

ความคิดเห็น • 4

  • @munahajaia1360
    @munahajaia1360 3 ปีที่แล้ว +2

    لايجوز فصل السياده عن الهويه
    السياده الوجود الحقيقي
    ومن يفرط بها ضعفا
    اقرار بضعف ايمانه
    ومن يفرط بها من حيث الاحكام يحتاج لثقيف وتعليم ودعم بالادلة والحديث المتواصل عنها
    او من يفرط بها وهم ضعفاء القلوب وخدام لليهود... والعمل للقدس وللاراضي المحتله والدفاع عنه هو فرض عين على كل مسلم
    ..الوعي والثقافه كفيل بجعل الناس تتحرك للدفاع عن الأقصى.. لاسترداد السياده..

  • @munahajaia1360
    @munahajaia1360 3 ปีที่แล้ว

    شو معنى كاست؟

  • @dr.adelmusa7978
    @dr.adelmusa7978 3 ปีที่แล้ว

    يجب ان ندركً أيضا أن دولة إسرائيل دولة دينية وقائمة على معتدقد فيه تحريف ومن ما يؤيد كلامي هذا واقع هذه الحقيقة أن المفسدين من كفار بني إسرائيل قد لعنوا كما ورد في القرآن (لعن الذين كفروا من بني إسرائيل على لسان داوود وعيسى بن مريم) والدولة اليهودية القائمة حاليا في ما يطلق عليه عمدا إسرائيل وهو اسم يعقوب عليه الصلاة والسلام "ومعنى إسرائيل في اللغة العبرية عبد الله أو عبد الإله" وبني إسرائيل منهم من آمن برسالة محمد وأصبحوا مسلمين " وهنا تفصيل مهم يجب الحديث عنه وهو أن لبني إسرائيل منهم مخلصون ونصروا موسى عليه الصلاة والسلام ومنهم من تكلم مع موسى في حياته حيث حاولوا التقليل من شأنه فقال (أوذينا من قبل أن تأتينا ومن بعد ما جئتنا) فكان جواب موسى عليه الصلاة والسلام بينا واصحا ونافيا لقدسيتها المزعومة وأنهم شعب الله المختار فقال لهم (عسى ربكم أن يستهدفكم في الأرض فينظر ماذا تفعلون) وحين أن كادوا يغرقوا وهم يهربون من فرعون وهامان وجنودهما الذين استخلفهم فرعون قال لهم اللنبي موسى عليه السلام (كلا إن معي ربي سيهدين) فلم يتكلم بصيغة الجمع إن معنا بل معه الله الكبير المتعال الذي يعلم أن منهم من يعرف الحق ويفتري الباطل أو يكذب بالحق اما يأتيه على هواه وليس على منهج التوراة والدين الصحيح فورد في سورة العنكبوت قول الله بعموم هذا المعنى عن كل الديانات والكتب السماوية والتي بلا شك ولا ريب تطرق إليها التحريف (ومن أظلم ممن افترى على الله كذبا أو كذب بالف اما جاءه أليس في جهنم مثوى للكافرين) بلى هناك جهنم مثوى للكافرين من المفسدين من بني إسرائيل ومن المسيحيين الذين كان بينهما عداء فأصبحوا بعضهم أولياء بعض وقد بين هذا الله مسبقا في القرآن العظيم (لا تتخذوا اليهود والنصارى أولياء من دون الله بعضهم أولياء بعض) لأن الله قد أخذ ميثاق الرسل والأنبياء بأن يتبع السابق اللاحق وينصره. ويؤيده ووصفه بميثاق غليظ؛وبين الله أن بني إسرائيل مقدر لهم أن يكونوا منبوذين وأن يبعث عليهم من يسومهم سوء العذاب إلا بحبل من الله وحبل من الناس وبين في سورة الإسراء القضاء الذي لا يمكن لأحد تغييره بأن يفسدوا في الأرض مرتين وهذه هي الأخيرة والله أجل وأعلم حيث بين (ثم رددنا لكم الكرة عليهم وأمددناكم بأموال وبنين وجعلناكم أكثر نفيرا) فجعل لهم العلو المرتبط بالإفساد في الأرض حتى اغتروا وظنوا أن ما حصل كان بسبب حسن تفكيرهم وتخطيطهم فتمادوا في الإفساد ونصبوا أنفسهم المتحكمون في الأرض ولذلك بين الله أن زوالهم مرتبط بما استغلوا علوهم في تلميع صورتهم والتنظير على العالم بقدرتهم وسلميتهم وعلوا علوا كبيرا وجاؤوا بمحاولات التطبيع normalization ليجعلوا من ذلك أنهم أصحاب حق وكل هو من غيرهم عبيد لهم يتسخرون بأمرهم ولكن القضاء جاء بأن يكون إساءة وجوههم وتبيان قبحهم وسوء نواياهم م مع البشرية جمعاء وتتبير ما علوا وهم في علو لم يحلموا به تتبيرا وتسقط معهم كل مظاهر خداعهم وسوء الذين اغتروا بغلوهم ليسقطوا ويكون التعبير والتدمير لعدوهم تتبيرا بينا ويخزون يومئذ بأمر الله وتنتهي قصص إفسادهم فإن الله يملي للظالم حتى إذا أخذه لم يفلته ويومئذ يفرح المؤمنون المرابطون بنصر الله (ويحق الله الحق بكلماته ويمحق الكافرين) وما أراني إلا أنني أنظر لذلك قريبا جدا بإذن الله والله أجل وأعلم (فانتظروا إنا معكم منتظرون) ولكن لا بد من العمل بالكلمة التي تبين الحق وبالإمتثال لأوامر الله وتحقيق عناصر التوحيد والإيمان ومحبة الرحمن ورسوله الكريم محمد بن عبدالله صلى الله عليه وسلم