هناك معالم تاريخية أيضا لم تسلط الضوء عليها كجبل الكنيسة الذي بنوه أهلها لعقيدتهم النصرانية المعروف لديهم وفيه دلالة تاريخيه تعرف باصول هذه الجزيرة تاريخي كونها كانت تعتنق اليهودية ومن ثم النصراوية المتجذرة فيهم فاهل فرسان كما ذكرهم الهمداني وياقوت الحموي أصولهم نصرانية وجاؤا من الشام وهذا خطأ إنما جاؤا من شمال الحجاز وجدهم هو عمران بن عمرو بن عوف و أسمائهم من أصدق الدلائل على انتمائهم العقدي فيكثر فيهم اسم عمر وعمران وعيسى ويحي وموسى وداود وسليمان وعبدالله وشوعي ومكين فهذه اسماء يهودية ونصرانية بحتة وهناك غيرها وكذالك من اسامي النساء وكانت منفى لنبي الله سليمان ونفى فيها ذرية بني إسرائيل جدهم لاوي بن يعقوب عليه السلام كما ذكر هذا كمال صليبي في البحث عن يسوع او الاصح عن يشوع ومن ثم عادوا إلى الحجاز وغير صحيح ما يدعيه بعض المبدعين ان من بنى تلك الكنيسة هم البرتغاليون الذي زروها ومروا عليها أثناء وكأن من بينهم الحاره المعروف ابن ماجد الذي كان دليل فاسكو دي قاما عند رحلته في اكتشاف أمريكا واسمها ذكر كثيرا في التوراة وكانوا يذكرونه في اهازيجهم يغنون بصهيون و اورشاليم وهي مواضع لن اقول أين حتى كمال صليبي اجتهد لكن لم يستطع التحديد لقلة معرفته بالحارث الإسلامي العريق المهم ففيها تاريخ مغيب لا يعلمه كثير من الناس هي وأخواتها جازان وتهامة بدون استثناء وعسير فهم يحهلون تاريخهم لمحدودية التعليم فالسابق وانشغال الناس بالركب الحضاري فلم يعد هناك من يهتم إلا عدد محدود من الأشخاص كالمؤرخين المعاصرين والمعلومات فقير وتكاد تكون معدومة لكونهم يستمدونها عن طريق الاخبار دون البحث في كتب التاريخ بتعمق وتحقيق الجزيرة العربية هي أم الحضارة ومؤل الديانات السماوية كافة وعدم البحث والتحري عن تاريخها الرسول من قبل المهتمين والمؤرخين والمتفرغين امر مؤسف جدا فيجب الالتفات إلى هذا الجانب والبث والتقصي لاضفاد موطن جمالي وتاريخي مسلوب ففي الشام رغم التحري لا يجدون شيئ لكن جزيرة العرب تعج بالاثار التاريخية المغمورة التي لا يعلم عنها احد وهي أرض او موطن نزول التوراة والإنجيل ومن بينهم الزبور هذا نبذة مختصرة عن هذه الأرض وما حولها ويريدون ان يزوروا التاريخ وينسبوه إلى أرض واناس غير ارضهم إنما جائتهم الرسالات متأخرة فنسبت إليهم كما خرج على رضي الله عنه بالإمارة الاسلامية إلى العراق كذالك استوطن اليهود في الشام مؤخرا بعد بعثت النبي محمد عليه الصلاة والسلام وكما نقل بولس النصراوية لبعثته بالرسائل إلى حكام ودول قبلوا بالنصرانية المنحرفة فاستوطنت فيهم وهم ليسوا من أهلها إطلاقا إنما أهلها هم الحجازين وأهل تهامة وعسير حتى جن الجزيرة العربية هم اليهود والنصارى ولا تجد بينهم من الطرائق القددة الا قلة فمن الواجب الاهتمام واعادة وغربلة التاريخ من جديد بالدليل العلمي ولن نقبل التدليس ولسنا بمغفلين نقبل باي دليل ولو قيل انها آثار الا من أناس عدول ومستقلين ومعروف عنهم الأمانة والصدق والحرص لارتباطها بالمعتقدات والمسألة ليست تعلق بالجذور فقط والله من وراء القصد عفوا نسيت ان اذكر ان توجد هناك فروع قبائل فيها ان لم أخطأ وهي حرب وقحطان ولا أعلم سواهم وارجوا التصويب في حال الخطأ لتعم الفائدة وشكرا
مقطع مفيد ومرتب .. جزاكم الله خيرا
بصراحة اهنيك على الإخراج الإبداع والمعلومات الدقيقة
شكرا جزيلا
أسعدني كثيرا تعليقك
مشكور على المعلومات س مافيه جسر مستقبلا يربط فرسان مع جيزان زي جسر البحرين لانه مهم صراحه
شكراً على هذا المقطع شي جميل جداً💕
العفو ماجد
اتمنى ان تذهبون لجزيرة قماح
ماشاء الله مبدع وتصوير جميل وش نوع الكاميرا اللي تستخدمها
لي ذكري طيبة في الجزيرة
كيف حجزت ؟ نبغى الرابط
بنسبه لمواد البناء كيف وضعها يتم نقلها عن طريق العباره ولا فيه مصانع خرسانه وبلك داخل فرسان
استاذ عبدالله مساك الله بالخير واشكرك على هذا الابداع.. ما قصرت.. ولكن توجد بعض المعلومات الخاطئة في المقطع
هلا وغلا وسهلا حبيبنا وافي
هات العلم
بالله كيف يحصلون على الكهرباء فيه محطه خاصه بفرسان الجميله
ممكن اسم الكاميرا ??تصويرك رائع
شكرا جزيلا
بأيفون ١١
الحجز يكون أوقات الدوام الرسمي ولا عادي حتى في نهايه عطله الأسبوع؟
اذا قصدك حجز العبارة نعم خلال الدوام الرسمي
@@A.Alaghlat استاذي هل فيه موقع للحجز بالله رد انتظر ردك
@@عبدالرحمن-ب8ط8غ هلا وغلا عبدالرحمن ،قصدك حجز العبارة ؟ احنا حجزناها من مكتب العبارة في جيزان
@@A.Alaghlat هلا عبدالإله طيب يا استاذي وين موقع المكتب انا بمشي يوم الخميس إن شاء الله
@@عبدالرحمن-ب8ط8غ
تفضل
مكتب حجز لجزيرة فرسان
055 543 2124
goo.gl/maps/C9YQULet9HAmWebA9
هناك معالم تاريخية أيضا لم تسلط الضوء عليها كجبل الكنيسة الذي بنوه أهلها لعقيدتهم النصرانية
المعروف لديهم وفيه دلالة تاريخيه تعرف باصول هذه الجزيرة تاريخي كونها كانت تعتنق اليهودية ومن ثم النصراوية المتجذرة فيهم
فاهل فرسان كما ذكرهم الهمداني وياقوت الحموي أصولهم نصرانية وجاؤا من الشام وهذا خطأ إنما جاؤا من شمال الحجاز
وجدهم هو عمران بن عمرو بن عوف
و أسمائهم من أصدق الدلائل على انتمائهم العقدي فيكثر فيهم اسم عمر وعمران وعيسى ويحي وموسى وداود وسليمان وعبدالله وشوعي ومكين فهذه اسماء يهودية ونصرانية بحتة وهناك غيرها وكذالك من اسامي النساء
وكانت منفى لنبي الله سليمان
ونفى فيها ذرية بني إسرائيل جدهم لاوي بن يعقوب عليه السلام كما ذكر هذا كمال صليبي في البحث عن يسوع او الاصح عن يشوع ومن ثم عادوا إلى الحجاز
وغير صحيح ما يدعيه بعض المبدعين ان من بنى تلك الكنيسة هم البرتغاليون الذي زروها ومروا عليها أثناء وكأن من بينهم الحاره المعروف ابن ماجد الذي كان دليل فاسكو دي قاما عند رحلته في اكتشاف أمريكا
واسمها ذكر كثيرا في التوراة وكانوا يذكرونه في اهازيجهم يغنون بصهيون و اورشاليم وهي مواضع لن اقول أين
حتى كمال صليبي اجتهد لكن لم يستطع التحديد لقلة معرفته بالحارث الإسلامي العريق
المهم ففيها تاريخ مغيب لا يعلمه كثير من الناس هي وأخواتها جازان وتهامة بدون استثناء وعسير
فهم يحهلون تاريخهم لمحدودية التعليم فالسابق وانشغال الناس بالركب الحضاري فلم يعد هناك من يهتم إلا عدد محدود من الأشخاص كالمؤرخين المعاصرين والمعلومات فقير وتكاد تكون معدومة لكونهم يستمدونها عن طريق الاخبار دون البحث في كتب التاريخ بتعمق وتحقيق
الجزيرة العربية هي أم الحضارة ومؤل الديانات السماوية كافة وعدم البحث والتحري عن تاريخها الرسول من قبل المهتمين والمؤرخين والمتفرغين امر مؤسف جدا
فيجب الالتفات إلى هذا الجانب والبث والتقصي لاضفاد موطن جمالي وتاريخي مسلوب
ففي الشام رغم التحري لا يجدون شيئ لكن جزيرة العرب تعج بالاثار التاريخية المغمورة التي لا يعلم عنها احد وهي أرض او موطن نزول التوراة والإنجيل ومن بينهم الزبور
هذا نبذة مختصرة عن هذه الأرض وما حولها
ويريدون ان يزوروا التاريخ وينسبوه إلى أرض واناس غير ارضهم
إنما جائتهم الرسالات متأخرة فنسبت إليهم
كما خرج على رضي الله عنه بالإمارة الاسلامية إلى العراق
كذالك استوطن اليهود في الشام مؤخرا بعد بعثت النبي محمد عليه الصلاة والسلام
وكما نقل بولس النصراوية لبعثته بالرسائل إلى حكام ودول قبلوا بالنصرانية المنحرفة فاستوطنت فيهم وهم ليسوا من أهلها إطلاقا
إنما أهلها هم الحجازين وأهل تهامة وعسير
حتى جن الجزيرة العربية هم اليهود والنصارى ولا تجد بينهم من الطرائق القددة الا قلة
فمن الواجب الاهتمام واعادة وغربلة التاريخ من جديد بالدليل العلمي ولن نقبل التدليس ولسنا بمغفلين نقبل باي دليل ولو قيل انها آثار الا من أناس عدول ومستقلين ومعروف عنهم الأمانة والصدق والحرص
لارتباطها بالمعتقدات والمسألة ليست تعلق بالجذور فقط والله من وراء القصد
عفوا نسيت ان اذكر ان توجد هناك فروع قبائل فيها ان لم أخطأ وهي حرب وقحطان ولا أعلم سواهم
وارجوا التصويب في حال الخطأ لتعم الفائدة
وشكرا