وصيتي للجميع لاتعبدوا الله من اجل الزواج وقضاء الحوائج فقط .. ولكن اعبدوه لذاته لانه يستحق العبادة ....وان شاء الله سيكرمكم بما تحبون لانه يعلم ما فى الصدور .......لانك تلهث نحو الدنيا وهي تهرب منك ...اعبدو الله لذاته.
اتجوزت في السن 40 رغم ذالك خلفت بس الناس ترغي وتتكلم في علم الغيب كأنو هما اللي حددوا قدرها,و نصيبها الناس جاهلين .وسلام عليكم ورحمة الله تعالى و بركته.
إخواني، لا يوجد جن بالمعنى المتداول بين الناس، وكذلك لا يوجد سحر يضر أو ينفع كأن يربط الرجل عن زوجته و يعطف الحبيب على محبه بالنفث في الخيوط و الشعر و اﻷظافر ، و إنما السحر هو الكذب و البهت و الخديعة و تزييف الحقائق، أو ألعاب التخييل وخفة اليد. أنزل الله القرآن الكريم بلغة العرب و ينبغي أن يفهم ويفسر حسب ما تقتضيه لغة العرب في زمان نزوله . و قد ذكر الطبري في تفسيره عن محمد بن إسحاق أنه قال : أما العرب فيقولون : ما الجنّ إلا كل من اجتَنَّ فلم يُرَ ، و قال: فأبت العربُ في لغتها إلا أنّ " الجن " كل ما اجتنَّ. يقول: ما سمَّى الله الجن إلا أنهم اجتنُّوا فلم يُرَوا، وما سمّى بني آدم الإنس إلا أنهم ظهروا فلم يجتنوا. فما ظهر فهو إنس، وما اجتنّ فلم يُرَ فهو جنّ . انتهى كلامه، تفسير الآية ٣٤ من سورة البقرة. و بناء عليه فإن الإنس إسم وصفي لما يُرى بإنسان العين أي حدقة العين و الجان إسم وصفي لما يجتن ( يختفي ) عن الأنظار بشكل دائم أو مؤقت ، يقول الله تعالى : " و ما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون " أي خلق الله جميع الخلق ما يرى و ما لا يرى لعبادته و تفسيرها في هذه الآية : " فلا أقسم بما تبصرون و ما لا تبصرون " ؛ فما تبصرون هم الإنس ، و ما لا تبصرون هم الجن . و لا يوجد جنس من المخلوقات مستقل اسمه الجان و إنما هو اسم يطلق على بعض ما خلق الله من مخلوقات تغلب عليها صفة الاجتنان ( الاختفاء ) عن الأنظار أو لمن تلبس بهذه الصفة في زمن من الأزمان أو مكان من الأمكنة . فالملائكة يطلق عليهم بعض العرب إسم الجن ، (وجعلوا بينه و بين الجنة نسبا) يشير إلى قول بعض العرب: الملائكة بنات الله، (سبحانه وتعالى عما يقولون علوا كبيرا) والجن صنف من البشر قبل آدم عليه السلام كانوا يسكنون الكهوف والمغارات فسمّوا جناً ومنهم إبليس اللعين (وَإِذْ قُلْنَا لِلْمَلَائِكَةِ اسْجُدُوا لِآدَمَ فَسَجَدُوا إِلَّا إِبْلِيسَ كَانَ مِنَ الْجِنِّ فَفَسَقَ عَنْ أَمْرِ رَبِّهِ) وقد أخبر الله تعالى أنه خلقهم من نار السموم ولذلك كانوا يفسدون في الأرض ويسفكون الدماء، ونار السموم ليست مادة خلقهم وإنما هي طبيعة سلوكهم ونمط حياتهم وممارساتهم كما قال تعالى: ( خُلق الإنسان من عجل) فالعجلة ليست مادة خلق الإنسان وإنما هي طبيعته وجبلّته . و الأفاعي و خشاش الأرض جن ، " فلما رآها تهتز كأنها جان ولى مدبرا " و الكهنة سدنة المعابد جن لأنهم يكلمون الناس من وراء ستار ، " و أنه كان رجال من الإنس يعوذون برجال من الجن فزادوهم رهقا " و النفر الذين استمعوا لقراءة رسول الله صلى الله عليه وسلم الوارد ذكرهم في سورة الجن ؛ سموا جنا لاختفائهم حين الاستماع و لأنهم من المنجمين الذين يراقبون الظواهر الكونية و يفسرونها و من طبيعتهم الإنعزال عن الناس في اماكن خاصة يمارسون فيها أعمالهم و يتضح ذلك من سياق الآيات ( و أنا لمسنا السماء ) أي طلبنا خبرها . و اليهود الذين جاؤوا يستطلعون أمر الاسلام و قابلوا رسول الله صلى الله عليه وسلم آخر الليل بخفية عن قريش قرب الحجون بمكة جن ، و قصتهم في صحيح مسلم -حديث رقم ( 450 ) - ، و الدليل على أنهم نفر من اليهود آية الأحقاف ( قَالُوا يَا قَوْمَنَا إِنَّا سَمِعْنَا كِتَابًا أُنزِلَ مِن بَعْدِ مُوسَىٰ مُصَدِّقًا لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ يَهْدِي إِلَى الْحَقِّ وَإِلَىٰ طَرِيقٍ مُّسْتَقِيمٍ ) و قصة صلب عبد الله بن الزبير رضي الله عنهما الواردة في صحيح مسلم - حديث رقم 2545 - و فيها إلقاؤه في مقبرة اليهود و على مقربة من هذه المقبرة مسجد يسمى مسجد الجن و هو الموقع الذي اجتمع فيه رسول الله صلى الله عليه وسلم بالجن و منه يستفاد أن ذلك المكان من منازل اليهود الذين كانوا يمرّون بمكة للتجارة وغيرها و الله أعلم . و من الجن كذلك الكبراء و الطغاة الذين يحوطهم أتباعهم و يحجبونهم ( يجنونهم ) عن الناس فيستمتع كل منهم بالآخر فيستمتع الجن ( الطغاة ) بحماية الأتباع لهم و ائتمارهم بأمرهم في كل ما يأمرون به من ظلم و قتل و نهب للناس و يستمتع الإنس ( الأتباع ) بما يحصلون عليه من أموال و غيرها . قال تعالى : ( وَيَوْمَ يَحْشُرُهُمْ جَمِيعًا يَا مَعْشَرَ الْجِنِّ قَدِ اسْتَكْثَرْتُم مِّنَ الْإِنسِ ۖ وَقَالَ أَوْلِيَاؤُهُم مِّنَ الْإِنسِ رَبَّنَا اسْتَمْتَعَ بَعْضُنَا بِبَعْضٍ وَبَلَغْنَا أَجَلَنَا الَّذِي أَجَّلْتَ لَنَا ۚ قَالَ النَّارُ مَثْوَاكُمْ خَالِدِينَ فِيهَا إِلَّا مَا شَاءَ اللَّهُ ۗ إِنَّ رَبَّكَ حَكِيمٌ عَلِيمٌ ) و الجراثيم و الفيروسات التي تجري من ابن آدم مجرى الدم جن لأنها لا ترى و شياطين لأنها عتت عن أمر ربها ، فالشيطان كل عات متمرد، وعلى ذلك فقس. قال الطاهر بن عاشور : وأما زعم العرب في الجاهلية أن الرجل قد يتزوج جنية أو غولا فذلك من التكاذيب وتخيّلات بعضهم ، وربما عرض لبعض الناس خَبالٌ في العقل خاصٌ بذلك فتخيل ذلك وتحدّث به فراج عن كل أبْله . (التحرير والتنوير الآية 11 من سورة الشورى) . قلت: وقس على ذلك قصص الجن التي يرويها العوام ، أما السحر فقد جاءت كلمة السحر في كلام العرب بمعنى التمويه و التخاييل ، و الصرف يقال ما سحرك عن كذا ، أي ما صرفك عنه و تأتي بمعنى اﻹستمالة و كل من استمالك فقد سحرك و تأتي بمعنى الخديعة و سحره بمعنى خدعه . قال ابن مسعود رضي الله عنه : كنا نسمي السحر في الجاهلية العضه . و العضه عند العرب : شدة البهت و تمويه الكذب . ( هذا منقول بتصرف من تفسير القرطبي ) . و على هذا فالنوع الأول من السحر هو الكذب و البهت و استمالة الناس و خداعهم و صرفهم عن الحقائق و هو ما كان يتعاطاه شياطين اليهود ضد نبي الله سليمان عليه السلام للقيام بالثورات على ملكه ، ثم تبعهم يهود المدينة ضد الإسلام و نبيه صلى الله عليه وسلم و هو ما جاء ذكره في سورة البقرة، ولا صحة أن الملائكة يعلمون الناس السحر. و النوع الثاني هو التخييل و الخدع البصرية و الحركات البهلوانية التي يتعاطاها بعض الناس هواية أو تكسباً بها كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و لها محلات في أمريكا و أوربا تبيع أدواتها و هذا النوع هو الذي كان يتعاطاه سحرة فرعون الذين آمنوا بموسى عليه السلام حينما رأوا المعجزة التي جاء بها . و النوع الثالث هو ما يتعاطاه الدجاجلة من النفث في الخيوط و الأظافر و الشعر و كتابة آيات القرآن الكريم و التعاويذ بالنجاسات و إيهام السذج و المغفلين بأنه يضر و ينفع كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و هو لا يضر ولا ينفع ولكنه من الكذب و الخداع و أكل أموال الناس بالباطل و غالب من يتعاطاه هم الجهلة و المرضى النفسانيين و لا يصدقهم إلاّ من كان مثلهم أو من إلتبست عليه المعاني، والله أعلم. th-cam.com/video/A6djR2fQj8Y/w-d-xo.html
@@mawaddah6923 من ذاق عرف مسيرك تدوق عشان تعرف بقا زى ما احنا عرفنا ان فى حسد مصاحب بمس وبيجيب امراض وبلاوى زرقا وفى سحر مصاحب بمس وفى مس من الجن وخليك كده ع عماك لحد ما تنصاب وتعرف ((يفرقون به بين المرء وزوجه ))
اللهم أرزق هذه الأخت زوجا صالحا عاجلا غير آجل...وأرزقها ذرية صالحة تثلج صدرها و تقر عينيها......آمين يا رب العالمين.....عليكي أختي الكريمة بكثرة الاستغفار...وترديد الآية الكريمة أكثر من100مرة.(رب لا تذرني فردا وأنت خير الوارثين)...و عليكي كذلك الذهاب إلى راقي شرعي.......موفقة بإذن الله، والله قطعتي قلبي......أختكي في الله من الجزائر....
ربي ربي ربي هبلي زوجا صالحا طيبا في هذه الايام عمري 38 سنة و الله اتقهرت و استغفر الله ... أملي اكون ام و اكون زوجة تحت جناح زوج يتقي فيا الله و يحن فيا ياااا كريم يااا وهاب 😢😢
نعم ربنا كريم حتى انا واختي عانينا من السحر لكن الله كرمنا في الاخير بالزواج صالحين ولهم عمل مشرف.اختي تزوجت بشاب أصغر منها ب3سنوات هي سنها 41سنة والان عندها 43سنة لها ابن عنده سنة .اما انا فقد تزوجت في سن 35 سنةو زوجي37سنةو الان لدي 2اولاد وبنت عندها 18سنة والحمد لله نعيش ف سعادة عقبال لكل بنت يا رب بالزوج الصالح اللي يعرف قيمتها ويحطها ف قلبو وعينو.
@@farahamatolah6003 نعم اختي عالجت نفسها بالاذكار والصلاة وقراءة سور قرآنية لتيسير الامور.اما انا فقد جاء الفرج من عند الله.فقط عندما ذهبت الى البادية عملت لي عمتي فاس ومنوال الورثة إلى كنتي مغربية سوف تفهمين.نستعملهم لابطال السحر،لاني فعلا تعرضت انا واختي للسحر اختي من طرف عاءلة خالي لانها رفضت ابنهم وانا من طرف عمتي لانها رفضت ان اكون زوجة لابنها الذي كان يحبني بجنون،،وكذلك من طرف ابنة عمي التي كانت بدورها تحبه هاته الأخيرة طلبت مني غطاء راسي يعني foulard ومن سذاجتي اعطيتها،احلف لك بانني خلال 10 ايام طلبت من خطيبي فسخ الخطوبة وعندما ارجعت ليfoulard وجدت بأنها قصت منه طرف صغير سحرت فيه ،منذ ذلك الوقت وانا اعاني يخطبون في شباب لكن الامور لاتكتمل .الى ان جاء امر محامي المظلومين والقاضي العادل الذي يقول للشيء كن فيكون.
@@farahamatolah6003 بنت عمي اعطيتها الفولار فسحرت لي فيه ،خلال عشرة أيام انا اللي طلبت من خطيبي فسخ الخطوبة والله شاهد على ما قول كتبت لك هذه الاسطر لاشرح لك لان في الكومنت الاول ستجيدين صعوبة في القراءة لك الف تحية مني، والله يجيب ليك اللي فيها الخير.
اللهم احفظ كل مسلمه من سحر الساحرين وحسد الحاسدين الشر كتر جدا عليكم بسورة البقرة يوميا والاذكار والالتزام بالزى الشرعى والاستغفار والصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم ارجوا تث بيت تع ليقى وجزاك الله خيرا ❣️🌷
إخواني، لا يوجد جن بالمعنى المتداول بين الناس، وكذلك لا يوجد سحر يضر أو ينفع كأن يربط الرجل عن زوجته و يعطف الحبيب على محبه بالنفث في الخيوط و الشعر و اﻷظافر ، و إنما السحر هو الكذب و البهت و الخديعة و تزييف الحقائق، أو ألعاب التخييل وخفة اليد. أنزل الله القرآن الكريم بلغة العرب و ينبغي أن يفهم ويفسر حسب ما تقتضيه لغة العرب في زمان نزوله . و قد ذكر الطبري في تفسيره عن محمد بن إسحاق أنه قال : أما العرب فيقولون : ما الجنّ إلا كل من اجتَنَّ فلم يُرَ ، و قال: فأبت العربُ في لغتها إلا أنّ " الجن " كل ما اجتنَّ. يقول: ما سمَّى الله الجن إلا أنهم اجتنُّوا فلم يُرَوا، وما سمّى بني آدم الإنس إلا أنهم ظهروا فلم يجتنوا. فما ظهر فهو إنس، وما اجتنّ فلم يُرَ فهو جنّ . انتهى كلامه، تفسير الآية ٣٤ من سورة البقرة. و بناء عليه فإن الإنس إسم وصفي لما يُرى بإنسان العين أي حدقة العين و الجان إسم وصفي لما يجتن ( يختفي ) عن الأنظار بشكل دائم أو مؤقت ، يقول الله تعالى : " و ما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون " أي خلق الله جميع الخلق ما يرى و ما لا يرى لعبادته و تفسيرها في هذه الآية : " فلا أقسم بما تبصرون و ما لا تبصرون " ؛ فما تبصرون هم الإنس ، و ما لا تبصرون هم الجن . و لا يوجد جنس من المخلوقات مستقل اسمه الجان و إنما هو اسم يطلق على بعض ما خلق الله من مخلوقات تغلب عليها صفة الاجتنان ( الاختفاء ) عن الأنظار أو لمن تلبس بهذه الصفة في زمن من الأزمان أو مكان من الأمكنة . فالملائكة يطلق عليهم بعض العرب إسم الجن ، (وجعلوا بينه و بين الجنة نسبا) يشير إلى قول بعض العرب: الملائكة بنات الله، (سبحانه وتعالى عما يقولون علوا كبيرا) والجن صنف من البشر قبل آدم عليه السلام كانوا يسكنون الكهوف والمغارات فسمّوا جناً ومنهم إبليس اللعين (وَإِذْ قُلْنَا لِلْمَلَائِكَةِ اسْجُدُوا لِآدَمَ فَسَجَدُوا إِلَّا إِبْلِيسَ كَانَ مِنَ الْجِنِّ فَفَسَقَ عَنْ أَمْرِ رَبِّهِ) وقد أخبر الله تعالى أنه خلقهم من نار السموم ولذلك كانوا يفسدون في الأرض ويسفكون الدماء، ونار السموم ليست مادة خلقهم وإنما هي طبيعة سلوكهم ونمط حياتهم وممارساتهم كما قال تعالى: ( خُلق الإنسان من عجل) فالعجلة ليست مادة خلق الإنسان وإنما هي طبيعته وجبلّته . و الأفاعي و خشاش الأرض جن ، " فلما رآها تهتز كأنها جان ولى مدبرا " و الكهنة سدنة المعابد جن لأنهم يكلمون الناس من وراء ستار ، " و أنه كان رجال من الإنس يعوذون برجال من الجن فزادوهم رهقا " و النفر الذين استمعوا لقراءة رسول الله صلى الله عليه وسلم الوارد ذكرهم في سورة الجن ؛ سموا جنا لاختفائهم حين الاستماع و لأنهم من المنجمين الذين يراقبون الظواهر الكونية و يفسرونها و من طبيعتهم الإنعزال عن الناس في اماكن خاصة يمارسون فيها أعمالهم و يتضح ذلك من سياق الآيات ( و أنا لمسنا السماء ) أي طلبنا خبرها . و اليهود الذين جاؤوا يستطلعون أمر الاسلام و قابلوا رسول الله صلى الله عليه وسلم آخر الليل بخفية عن قريش قرب الحجون بمكة جن ، و قصتهم في صحيح مسلم -حديث رقم ( 450 ) - ، و الدليل على أنهم نفر من اليهود آية الأحقاف ( قَالُوا يَا قَوْمَنَا إِنَّا سَمِعْنَا كِتَابًا أُنزِلَ مِن بَعْدِ مُوسَىٰ مُصَدِّقًا لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ يَهْدِي إِلَى الْحَقِّ وَإِلَىٰ طَرِيقٍ مُّسْتَقِيمٍ ) و قصة صلب عبد الله بن الزبير رضي الله عنهما الواردة في صحيح مسلم - حديث رقم 2545 - و فيها إلقاؤه في مقبرة اليهود و على مقربة من هذه المقبرة مسجد يسمى مسجد الجن و هو الموقع الذي اجتمع فيه رسول الله صلى الله عليه وسلم بالجن و منه يستفاد أن ذلك المكان من منازل اليهود الذين كانوا يمرّون بمكة للتجارة وغيرها و الله أعلم . و من الجن كذلك الكبراء و الطغاة الذين يحوطهم أتباعهم و يحجبونهم ( يجنونهم ) عن الناس فيستمتع كل منهم بالآخر فيستمتع الجن ( الطغاة ) بحماية الأتباع لهم و ائتمارهم بأمرهم في كل ما يأمرون به من ظلم و قتل و نهب للناس و يستمتع الإنس ( الأتباع ) بما يحصلون عليه من أموال و غيرها . قال تعالى : ( وَيَوْمَ يَحْشُرُهُمْ جَمِيعًا يَا مَعْشَرَ الْجِنِّ قَدِ اسْتَكْثَرْتُم مِّنَ الْإِنسِ ۖ وَقَالَ أَوْلِيَاؤُهُم مِّنَ الْإِنسِ رَبَّنَا اسْتَمْتَعَ بَعْضُنَا بِبَعْضٍ وَبَلَغْنَا أَجَلَنَا الَّذِي أَجَّلْتَ لَنَا ۚ قَالَ النَّارُ مَثْوَاكُمْ خَالِدِينَ فِيهَا إِلَّا مَا شَاءَ اللَّهُ ۗ إِنَّ رَبَّكَ حَكِيمٌ عَلِيمٌ ) و الجراثيم و الفيروسات التي تجري من ابن آدم مجرى الدم جن لأنها لا ترى و شياطين لأنها عتت عن أمر ربها ، فالشيطان كل عات متمرد، وعلى ذلك فقس. قال الطاهر بن عاشور : وأما زعم العرب في الجاهلية أن الرجل قد يتزوج جنية أو غولا فذلك من التكاذيب وتخيّلات بعضهم ، وربما عرض لبعض الناس خَبالٌ في العقل خاصٌ بذلك فتخيل ذلك وتحدّث به فراج عن كل أبْله . (التحرير والتنوير الآية 11 من سورة الشورى) . قلت: وقس على ذلك قصص الجن التي يرويها العوام ، أما السحر فقد جاءت كلمة السحر في كلام العرب بمعنى التمويه و التخاييل ، و الصرف يقال ما سحرك عن كذا ، أي ما صرفك عنه و تأتي بمعنى اﻹستمالة و كل من استمالك فقد سحرك و تأتي بمعنى الخديعة و سحره بمعنى خدعه . قال ابن مسعود رضي الله عنه : كنا نسمي السحر في الجاهلية العضه . و العضه عند العرب : شدة البهت و تمويه الكذب . ( هذا منقول بتصرف من تفسير القرطبي ) . و على هذا فالنوع الأول من السحر هو الكذب و البهت و استمالة الناس و خداعهم و صرفهم عن الحقائق و هو ما كان يتعاطاه شياطين اليهود ضد نبي الله سليمان عليه السلام للقيام بالثورات على ملكه ، ثم تبعهم يهود المدينة ضد الإسلام و نبيه صلى الله عليه وسلم و هو ما جاء ذكره في سورة البقرة، ولا صحة أن الملائكة يعلمون الناس السحر. و النوع الثاني هو التخييل و الخدع البصرية و الحركات البهلوانية التي يتعاطاها بعض الناس هواية أو تكسباً بها كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و لها محلات في أمريكا و أوربا تبيع أدواتها و هذا النوع هو الذي كان يتعاطاه سحرة فرعون الذين آمنوا بموسى عليه السلام حينما رأوا المعجزة التي جاء بها . و النوع الثالث هو ما يتعاطاه الدجاجلة من النفث في الخيوط و الأظافر و الشعر و كتابة آيات القرآن الكريم و التعاويذ بالنجاسات و إيهام السذج و المغفلين بأنه يضر و ينفع كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و هو لا يضر ولا ينفع ولكنه من الكذب و الخداع و أكل أموال الناس بالباطل و غالب من يتعاطاه هم الجهلة و المرضى النفسانيين و لا يصدقهم إلاّ من كان مثلهم أو من إلتبست عليه المعاني، والله أعلم. th-cam.com/video/A6djR2fQj8Y/w-d-xo.html
العيب فينا احنا البنات ليه كل ما نتأخر عن الزواج نعتبر أنفسنا عانسات .ونسينا أن الأمر كله للواحد القهار .منتهى الجهل والتخلف. ربنا يرزق كل بنات أزواج الصالحين
جدا شكرا لج على الفيديو .و ربِّ يرزق الجميع بزوجات صالحات و ازواج صالحين ان شاءالله .لا تتركون سورة البقره وركعتين قيام الليل والدعاء والحوقله والاستغفار والصلاة على النبي والصدقه اليوميه لو درهم
امنا خديجه رضي الله عنها تزوجت الرسول عليه افضل الصلاه والسلام وهي اكبر منه وجابت منه الاولاد والبنات بس مجتمعنا قاسي اذا البنت عمرها 30 خلااص انتهت صلاحيتها
عمري ٣٦ سنه ربنا يرزقني الزوج الصالح ويبعد عني الكلام الموجع من الناس ويصلح حالي وحال كل وحده عايشه نفس الحكاية دي لاني حاسه بنفس وجعكم ويمكن فقدت الأمل في الموضوع لكن بعد شفت الفديو صدفه قلت يمكن ده رساله من ربنا ليا انو يعوضني لأن قلبي وجعني جدا
عمري 39 جميلة ومتعلمة وبنت عائلة من دمشق ابتلينا بسحر انا واخوتي البنات الثلاث وقالوا لنا من الاقارب عانينا الكثير الكثير حتى توفيت والدتنا ...والى الآن نعاني ونحن صابرين بإذن الله .. آفوض آمري إلى الله وملتزمة بسورة البقرة والرقية الشرعية .. ادعو لنا بالشفاء وتيسير امورنا وزواجنا برجال صالحين ... والله يرزق كل صبية الزوج الصالح الذي تتمناه يااارب وفقكم الله يااخواتي
أسأل اللَّه العلي العظيم رب العرش الكريم أن يشفيكن من كل سوء وخبيث ومكروه آمين. اللّهمّ اشفيهن شفاءً تاما تاما لايغادر سقما إنك أنت العزيز الكبير المتعال آمين.
رقية للسحر قوية و هي تأخذ كمية من الماء و تقرئي عليها سورة الفاتحة 7 مرات في أنفثي على قدر أستطاعتك و بعدها أية الكرسي 7 مرات في بعدها سورة يس 7مرات و أنفثي على قدر أستطاعتك و بعدها سورة الزخرف 7مرات و سورة الأخلاص و الفلق و الناس كل واحدة 7مرات و أنفثي على قدر أستطاعتك و بعدها غطي الماء و خليه و بعد صلاة الفجر أشربوا من الماء و أن حصل و أن تعبت لا تقلقي لأن المسحور هذه الرقية قوية و راح تستفرغي و باذن الله راح تشوفين النتيجة.
إخواني، لا يوجد جن بالمعنى المتداول بين الناس، وكذلك لا يوجد سحر يضر أو ينفع كأن يربط الرجل عن زوجته و يعطف الحبيب على محبه بالنفث في الخيوط و الشعر و اﻷظافر ، و إنما السحر هو الكذب و البهت و الخديعة و تزييف الحقائق، أو ألعاب التخييل وخفة اليد. أنزل الله القرآن الكريم بلغة العرب و ينبغي أن يفهم ويفسر حسب ما تقتضيه لغة العرب في زمان نزوله . و قد ذكر الطبري في تفسيره عن محمد بن إسحاق أنه قال : أما العرب فيقولون : ما الجنّ إلا كل من اجتَنَّ فلم يُرَ ، و قال: فأبت العربُ في لغتها إلا أنّ " الجن " كل ما اجتنَّ. يقول: ما سمَّى الله الجن إلا أنهم اجتنُّوا فلم يُرَوا، وما سمّى بني آدم الإنس إلا أنهم ظهروا فلم يجتنوا. فما ظهر فهو إنس، وما اجتنّ فلم يُرَ فهو جنّ . انتهى كلامه، تفسير الآية ٣٤ من سورة البقرة. و بناء عليه فإن الإنس إسم وصفي لما يُرى بإنسان العين أي حدقة العين و الجان إسم وصفي لما يجتن ( يختفي ) عن الأنظار بشكل دائم أو مؤقت ، يقول الله تعالى : " و ما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون " أي خلق الله جميع الخلق ما يرى و ما لا يرى لعبادته و تفسيرها في هذه الآية : " فلا أقسم بما تبصرون و ما لا تبصرون " ؛ فما تبصرون هم الإنس ، و ما لا تبصرون هم الجن . و لا يوجد جنس من المخلوقات مستقل اسمه الجان و إنما هو اسم يطلق على بعض ما خلق الله من مخلوقات تغلب عليها صفة الاجتنان ( الاختفاء ) عن الأنظار أو لمن تلبس بهذه الصفة في زمن من الأزمان أو مكان من الأمكنة . فالملائكة يطلق عليهم بعض العرب إسم الجن ، (وجعلوا بينه و بين الجنة نسبا) يشير إلى قول بعض العرب: الملائكة بنات الله، (سبحانه وتعالى عما يقولون علوا كبيرا) والجن صنف من البشر قبل آدم عليه السلام كانوا يسكنون الكهوف والمغارات فسمّوا جناً ومنهم إبليس اللعين (وَإِذْ قُلْنَا لِلْمَلَائِكَةِ اسْجُدُوا لِآدَمَ فَسَجَدُوا إِلَّا إِبْلِيسَ كَانَ مِنَ الْجِنِّ فَفَسَقَ عَنْ أَمْرِ رَبِّهِ) وقد أخبر الله تعالى أنه خلقهم من نار السموم ولذلك كانوا يفسدون في الأرض ويسفكون الدماء، ونار السموم ليست مادة خلقهم وإنما هي طبيعة سلوكهم ونمط حياتهم وممارساتهم كما قال تعالى: ( خُلق الإنسان من عجل) فالعجلة ليست مادة خلق الإنسان وإنما هي طبيعته وجبلّته . و الأفاعي و خشاش الأرض جن ، " فلما رآها تهتز كأنها جان ولى مدبرا " و الكهنة سدنة المعابد جن لأنهم يكلمون الناس من وراء ستار ، " و أنه كان رجال من الإنس يعوذون برجال من الجن فزادوهم رهقا " و النفر الذين استمعوا لقراءة رسول الله صلى الله عليه وسلم الوارد ذكرهم في سورة الجن ؛ سموا جنا لاختفائهم حين الاستماع و لأنهم من المنجمين الذين يراقبون الظواهر الكونية و يفسرونها و من طبيعتهم الإنعزال عن الناس في اماكن خاصة يمارسون فيها أعمالهم و يتضح ذلك من سياق الآيات ( و أنا لمسنا السماء ) أي طلبنا خبرها . و اليهود الذين جاؤوا يستطلعون أمر الاسلام و قابلوا رسول الله صلى الله عليه وسلم آخر الليل بخفية عن قريش قرب الحجون بمكة جن ، و قصتهم في صحيح مسلم -حديث رقم ( 450 ) - ، و الدليل على أنهم نفر من اليهود آية الأحقاف ( قَالُوا يَا قَوْمَنَا إِنَّا سَمِعْنَا كِتَابًا أُنزِلَ مِن بَعْدِ مُوسَىٰ مُصَدِّقًا لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ يَهْدِي إِلَى الْحَقِّ وَإِلَىٰ طَرِيقٍ مُّسْتَقِيمٍ ) و قصة صلب عبد الله بن الزبير رضي الله عنهما الواردة في صحيح مسلم - حديث رقم 2545 - و فيها إلقاؤه في مقبرة اليهود و على مقربة من هذه المقبرة مسجد يسمى مسجد الجن و هو الموقع الذي اجتمع فيه رسول الله صلى الله عليه وسلم بالجن و منه يستفاد أن ذلك المكان من منازل اليهود الذين كانوا يمرّون بمكة للتجارة وغيرها و الله أعلم . و من الجن كذلك الكبراء و الطغاة الذين يحوطهم أتباعهم و يحجبونهم ( يجنونهم ) عن الناس فيستمتع كل منهم بالآخر فيستمتع الجن ( الطغاة ) بحماية الأتباع لهم و ائتمارهم بأمرهم في كل ما يأمرون به من ظلم و قتل و نهب للناس و يستمتع الإنس ( الأتباع ) بما يحصلون عليه من أموال و غيرها . قال تعالى : ( وَيَوْمَ يَحْشُرُهُمْ جَمِيعًا يَا مَعْشَرَ الْجِنِّ قَدِ اسْتَكْثَرْتُم مِّنَ الْإِنسِ ۖ وَقَالَ أَوْلِيَاؤُهُم مِّنَ الْإِنسِ رَبَّنَا اسْتَمْتَعَ بَعْضُنَا بِبَعْضٍ وَبَلَغْنَا أَجَلَنَا الَّذِي أَجَّلْتَ لَنَا ۚ قَالَ النَّارُ مَثْوَاكُمْ خَالِدِينَ فِيهَا إِلَّا مَا شَاءَ اللَّهُ ۗ إِنَّ رَبَّكَ حَكِيمٌ عَلِيمٌ ) و الجراثيم و الفيروسات التي تجري من ابن آدم مجرى الدم جن لأنها لا ترى و شياطين لأنها عتت عن أمر ربها ، فالشيطان كل عات متمرد، وعلى ذلك فقس. قال الطاهر بن عاشور : وأما زعم العرب في الجاهلية أن الرجل قد يتزوج جنية أو غولا فذلك من التكاذيب وتخيّلات بعضهم ، وربما عرض لبعض الناس خَبالٌ في العقل خاصٌ بذلك فتخيل ذلك وتحدّث به فراج عن كل أبْله . (التحرير والتنوير الآية 11 من سورة الشورى) . قلت: وقس على ذلك قصص الجن التي يرويها العوام ، أما السحر فقد جاءت كلمة السحر في كلام العرب بمعنى التمويه و التخاييل ، و الصرف يقال ما سحرك عن كذا ، أي ما صرفك عنه و تأتي بمعنى اﻹستمالة و كل من استمالك فقد سحرك و تأتي بمعنى الخديعة و سحره بمعنى خدعه . قال ابن مسعود رضي الله عنه : كنا نسمي السحر في الجاهلية العضه . و العضه عند العرب : شدة البهت و تمويه الكذب . ( هذا منقول بتصرف من تفسير القرطبي ) . و على هذا فالنوع الأول من السحر هو الكذب و البهت و استمالة الناس و خداعهم و صرفهم عن الحقائق و هو ما كان يتعاطاه شياطين اليهود ضد نبي الله سليمان عليه السلام للقيام بالثورات على ملكه ، ثم تبعهم يهود المدينة ضد الإسلام و نبيه صلى الله عليه وسلم و هو ما جاء ذكره في سورة البقرة، ولا صحة أن الملائكة يعلمون الناس السحر. و النوع الثاني هو التخييل و الخدع البصرية و الحركات البهلوانية التي يتعاطاها بعض الناس هواية أو تكسباً بها كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و لها محلات في أمريكا و أوربا تبيع أدواتها و هذا النوع هو الذي كان يتعاطاه سحرة فرعون الذين آمنوا بموسى عليه السلام حينما رأوا المعجزة التي جاء بها . و النوع الثالث هو ما يتعاطاه الدجاجلة من النفث في الخيوط و الأظافر و الشعر و كتابة آيات القرآن الكريم و التعاويذ بالنجاسات و إيهام السذج و المغفلين بأنه يضر و ينفع كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و هو لا يضر ولا ينفع ولكنه من الكذب و الخداع و أكل أموال الناس بالباطل و غالب من يتعاطاه هم الجهلة و المرضى النفسانيين و لا يصدقهم إلاّ من كان مثلهم أو من إلتبست عليه المعاني، والله أعلم. th-cam.com/video/A6djR2fQj8Y/w-d-xo.html
ادخلي يا اختي على قناة اسرار العارفين محمد علي في اليوتيوب للعلاج من كافة انواع السحر والحسد والعين وغيرها من جميع العوارض الروحانيه والله العظيم عن تجربه شخصيه ولذلك. اوصي بها كل احد مسحور مكروب ولا يعلم بحاله الا الله وانا مجربه هذا والحمد لله وبفضل الله ثم طرق قناة اسرار العارفين الناجحه وكلها علاج بالقرآن الكريم كلام الله عزوجل والله ربنا نور طريقنا للشفاء والحمدلله يا رب .. شفاكم الله وعافاكم يا رب ☘️
إخواني، لا يوجد جن بالمعنى المتداول بين الناس، وكذلك لا يوجد سحر يضر أو ينفع كأن يربط الرجل عن زوجته و يعطف الحبيب على محبه أو يؤخر الزواج أو يقدمه بالنفث في الخيوط و الشعر و اﻷظافر ، و إنما السحر هو الكذب و البهت و الخديعة و تزييف الحقائق، أو ألعاب التخييل وخفة اليد، والله تعالى أعلم.
ادعوا لي الان عمري 33 وانا ايضا قبل 13 خطبت وفسخت واظنه سحر والان احتاج دعواتكم يارب سهل وارزقني زوج تقي نقي صالح يعينني على طاعتك ويأخذ بيدي الى جنه يارب رجل يخافك
إخواني، لا يوجد جن بالمعنى المتداول بين الناس، وكذلك لا يوجد سحر يضر أو ينفع كأن يربط الرجل عن زوجته و يعطف الحبيب على محبه بالنفث في الخيوط و الشعر و اﻷظافر ، و إنما السحر هو الكذب و البهت و الخديعة و تزييف الحقائق، أو ألعاب التخييل وخفة اليد. أنزل الله القرآن الكريم بلغة العرب و ينبغي أن يفهم ويفسر حسب ما تقتضيه لغة العرب في زمان نزوله . و قد ذكر الطبري في تفسيره عن محمد بن إسحاق أنه قال : أما العرب فيقولون : ما الجنّ إلا كل من اجتَنَّ فلم يُرَ ، و قال: فأبت العربُ في لغتها إلا أنّ " الجن " كل ما اجتنَّ. يقول: ما سمَّى الله الجن إلا أنهم اجتنُّوا فلم يُرَوا، وما سمّى بني آدم الإنس إلا أنهم ظهروا فلم يجتنوا. فما ظهر فهو إنس، وما اجتنّ فلم يُرَ فهو جنّ . انتهى كلامه، تفسير الآية ٣٤ من سورة البقرة. و بناء عليه فإن الإنس إسم وصفي لما يُرى بإنسان العين أي حدقة العين و الجان إسم وصفي لما يجتن ( يختفي ) عن الأنظار بشكل دائم أو مؤقت ، يقول الله تعالى : " و ما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون " أي خلق الله جميع الخلق ما يرى و ما لا يرى لعبادته و تفسيرها في هذه الآية : " فلا أقسم بما تبصرون و ما لا تبصرون " ؛ فما تبصرون هم الإنس ، و ما لا تبصرون هم الجن . و لا يوجد جنس من المخلوقات مستقل اسمه الجان و إنما هو اسم يطلق على بعض ما خلق الله من مخلوقات تغلب عليها صفة الاجتنان ( الاختفاء ) عن الأنظار أو لمن تلبس بهذه الصفة في زمن من الأزمان أو مكان من الأمكنة . فالملائكة يطلق عليهم بعض العرب إسم الجن ، (وجعلوا بينه و بين الجنة نسبا) يشير إلى قول بعض العرب: الملائكة بنات الله، (سبحانه وتعالى عما يقولون علوا كبيرا) والجن صنف من البشر قبل آدم عليه السلام كانوا يسكنون الكهوف والمغارات فسمّوا جناً ومنهم إبليس اللعين (وَإِذْ قُلْنَا لِلْمَلَائِكَةِ اسْجُدُوا لِآدَمَ فَسَجَدُوا إِلَّا إِبْلِيسَ كَانَ مِنَ الْجِنِّ فَفَسَقَ عَنْ أَمْرِ رَبِّهِ) وقد أخبر الله تعالى أنه خلقهم من نار السموم ولذلك كانوا يفسدون في الأرض ويسفكون الدماء، ونار السموم ليست مادة خلقهم وإنما هي طبيعة سلوكهم ونمط حياتهم وممارساتهم كما قال تعالى: ( خُلق الإنسان من عجل) فالعجلة ليست مادة خلق الإنسان وإنما هي طبيعته وجبلّته . و الأفاعي و خشاش الأرض جن ، " فلما رآها تهتز كأنها جان ولى مدبرا " و الكهنة سدنة المعابد جن لأنهم يكلمون الناس من وراء ستار ، " و أنه كان رجال من الإنس يعوذون برجال من الجن فزادوهم رهقا " و النفر الذين استمعوا لقراءة رسول الله صلى الله عليه وسلم الوارد ذكرهم في سورة الجن ؛ سموا جنا لاختفائهم حين الاستماع و لأنهم من المنجمين الذين يراقبون الظواهر الكونية و يفسرونها و من طبيعتهم الإنعزال عن الناس في اماكن خاصة يمارسون فيها أعمالهم و يتضح ذلك من سياق الآيات ( و أنا لمسنا السماء ) أي طلبنا خبرها . و اليهود الذين جاؤوا يستطلعون أمر الاسلام و قابلوا رسول الله صلى الله عليه وسلم آخر الليل بخفية عن قريش قرب الحجون بمكة جن ، و قصتهم في صحيح مسلم -حديث رقم ( 450 ) - ، و الدليل على أنهم نفر من اليهود آية الأحقاف ( قَالُوا يَا قَوْمَنَا إِنَّا سَمِعْنَا كِتَابًا أُنزِلَ مِن بَعْدِ مُوسَىٰ مُصَدِّقًا لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ يَهْدِي إِلَى الْحَقِّ وَإِلَىٰ طَرِيقٍ مُّسْتَقِيمٍ ) و قصة صلب عبد الله بن الزبير رضي الله عنهما الواردة في صحيح مسلم - حديث رقم 2545 - و فيها إلقاؤه في مقبرة اليهود و على مقربة من هذه المقبرة مسجد يسمى مسجد الجن و هو الموقع الذي اجتمع فيه رسول الله صلى الله عليه وسلم بالجن و منه يستفاد أن ذلك المكان من منازل اليهود الذين كانوا يمرّون بمكة للتجارة وغيرها و الله أعلم . و من الجن كذلك الكبراء و الطغاة الذين يحوطهم أتباعهم و يحجبونهم ( يجنونهم ) عن الناس فيستمتع كل منهم بالآخر فيستمتع الجن ( الطغاة ) بحماية الأتباع لهم و ائتمارهم بأمرهم في كل ما يأمرون به من ظلم و قتل و نهب للناس و يستمتع الإنس ( الأتباع ) بما يحصلون عليه من أموال و غيرها . قال تعالى : ( وَيَوْمَ يَحْشُرُهُمْ جَمِيعًا يَا مَعْشَرَ الْجِنِّ قَدِ اسْتَكْثَرْتُم مِّنَ الْإِنسِ ۖ وَقَالَ أَوْلِيَاؤُهُم مِّنَ الْإِنسِ رَبَّنَا اسْتَمْتَعَ بَعْضُنَا بِبَعْضٍ وَبَلَغْنَا أَجَلَنَا الَّذِي أَجَّلْتَ لَنَا ۚ قَالَ النَّارُ مَثْوَاكُمْ خَالِدِينَ فِيهَا إِلَّا مَا شَاءَ اللَّهُ ۗ إِنَّ رَبَّكَ حَكِيمٌ عَلِيمٌ ) و الجراثيم و الفيروسات التي تجري من ابن آدم مجرى الدم جن لأنها لا ترى و شياطين لأنها عتت عن أمر ربها ، فالشيطان كل عات متمرد، وعلى ذلك فقس. قال الطاهر بن عاشور : وأما زعم العرب في الجاهلية أن الرجل قد يتزوج جنية أو غولا فذلك من التكاذيب وتخيّلات بعضهم ، وربما عرض لبعض الناس خَبالٌ في العقل خاصٌ بذلك فتخيل ذلك وتحدّث به فراج عن كل أبْله . (التحرير والتنوير الآية 11 من سورة الشورى) . قلت: وقس على ذلك قصص الجن التي يرويها العوام ، أما السحر فقد جاءت كلمة السحر في كلام العرب بمعنى التمويه و التخاييل ، و الصرف يقال ما سحرك عن كذا ، أي ما صرفك عنه و تأتي بمعنى اﻹستمالة و كل من استمالك فقد سحرك و تأتي بمعنى الخديعة و سحره بمعنى خدعه . قال ابن مسعود رضي الله عنه : كنا نسمي السحر في الجاهلية العضه . و العضه عند العرب : شدة البهت و تمويه الكذب . ( هذا منقول بتصرف من تفسير القرطبي ) . و على هذا فالنوع الأول من السحر هو الكذب و البهت و استمالة الناس و خداعهم و صرفهم عن الحقائق و هو ما كان يتعاطاه شياطين اليهود ضد نبي الله سليمان عليه السلام للقيام بالثورات على ملكه ، ثم تبعهم يهود المدينة ضد الإسلام و نبيه صلى الله عليه وسلم و هو ما جاء ذكره في سورة البقرة، ولا صحة أن الملائكة يعلمون الناس السحر. و النوع الثاني هو التخييل و الخدع البصرية و الحركات البهلوانية التي يتعاطاها بعض الناس هواية أو تكسباً بها كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و لها محلات في أمريكا و أوربا تبيع أدواتها و هذا النوع هو الذي كان يتعاطاه سحرة فرعون الذين آمنوا بموسى عليه السلام حينما رأوا المعجزة التي جاء بها . و النوع الثالث هو ما يتعاطاه الدجاجلة من النفث في الخيوط و الأظافر و الشعر و كتابة آيات القرآن الكريم و التعاويذ بالنجاسات و إيهام السذج و المغفلين بأنه يضر و ينفع كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و هو لا يضر ولا ينفع ولكنه من الكذب و الخداع و أكل أموال الناس بالباطل و غالب من يتعاطاه هم الجهلة و المرضى النفسانيين و لا يصدقهم إلاّ من كان مثلهم أو من إلتبست عليه المعاني، والله أعلم. th-cam.com/video/A6djR2fQj8Y/w-d-xo.html
الزواج نصيب .واللي عندو نصيب راح يجي ِيجي مهما طال. الحال. واللي ماعندوش نصيب. ماعندوش مهما عمل ومهما يقولوا له لهذا قال لنا الله أن نعمل صلاة إستخارة. هي الحل .
إخواني، لا يوجد جن بالمعنى المتداول بين الناس، وكذلك لا يوجد سحر يضر أو ينفع كأن يربط الرجل عن زوجته و يعطف الحبيب على محبه بالنفث في الخيوط و الشعر و اﻷظافر ، و إنما السحر هو الكذب و البهت و الخديعة و تزييف الحقائق، أو ألعاب التخييل وخفة اليد. أنزل الله القرآن الكريم بلغة العرب و ينبغي أن يفهم ويفسر حسب ما تقتضيه لغة العرب في زمان نزوله . و قد ذكر الطبري في تفسيره عن محمد بن إسحاق أنه قال : أما العرب فيقولون : ما الجنّ إلا كل من اجتَنَّ فلم يُرَ ، و قال: فأبت العربُ في لغتها إلا أنّ " الجن " كل ما اجتنَّ. يقول: ما سمَّى الله الجن إلا أنهم اجتنُّوا فلم يُرَوا، وما سمّى بني آدم الإنس إلا أنهم ظهروا فلم يجتنوا. فما ظهر فهو إنس، وما اجتنّ فلم يُرَ فهو جنّ . انتهى كلامه، تفسير الآية ٣٤ من سورة البقرة. و بناء عليه فإن الإنس إسم وصفي لما يُرى بإنسان العين أي حدقة العين و الجان إسم وصفي لما يجتن ( يختفي ) عن الأنظار بشكل دائم أو مؤقت ، يقول الله تعالى : " و ما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون " أي خلق الله جميع الخلق ما يرى و ما لا يرى لعبادته و تفسيرها في هذه الآية : " فلا أقسم بما تبصرون و ما لا تبصرون " ؛ فما تبصرون هم الإنس ، و ما لا تبصرون هم الجن . و لا يوجد جنس من المخلوقات مستقل اسمه الجان و إنما هو اسم يطلق على بعض ما خلق الله من مخلوقات تغلب عليها صفة الاجتنان ( الاختفاء ) عن الأنظار أو لمن تلبس بهذه الصفة في زمن من الأزمان أو مكان من الأمكنة . فالملائكة يطلق عليهم بعض العرب إسم الجن ، (وجعلوا بينه و بين الجنة نسبا) يشير إلى قول بعض العرب: الملائكة بنات الله، (سبحانه وتعالى عما يقولون علوا كبيرا) والجن صنف من البشر قبل آدم عليه السلام كانوا يسكنون الكهوف والمغارات فسمّوا جناً ومنهم إبليس اللعين (وَإِذْ قُلْنَا لِلْمَلَائِكَةِ اسْجُدُوا لِآدَمَ فَسَجَدُوا إِلَّا إِبْلِيسَ كَانَ مِنَ الْجِنِّ فَفَسَقَ عَنْ أَمْرِ رَبِّهِ) وقد أخبر الله تعالى أنه خلقهم من نار السموم ولذلك كانوا يفسدون في الأرض ويسفكون الدماء، ونار السموم ليست مادة خلقهم وإنما هي طبيعة سلوكهم ونمط حياتهم وممارساتهم كما قال تعالى: ( خُلق الإنسان من عجل) فالعجلة ليست مادة خلق الإنسان وإنما هي طبيعته وجبلّته . و الأفاعي و خشاش الأرض جن ، " فلما رآها تهتز كأنها جان ولى مدبرا " و الكهنة سدنة المعابد جن لأنهم يكلمون الناس من وراء ستار ، " و أنه كان رجال من الإنس يعوذون برجال من الجن فزادوهم رهقا " و النفر الذين استمعوا لقراءة رسول الله صلى الله عليه وسلم الوارد ذكرهم في سورة الجن ؛ سموا جنا لاختفائهم حين الاستماع و لأنهم من المنجمين الذين يراقبون الظواهر الكونية و يفسرونها و من طبيعتهم الإنعزال عن الناس في اماكن خاصة يمارسون فيها أعمالهم و يتضح ذلك من سياق الآيات ( و أنا لمسنا السماء ) أي طلبنا خبرها . و اليهود الذين جاؤوا يستطلعون أمر الاسلام و قابلوا رسول الله صلى الله عليه وسلم آخر الليل بخفية عن قريش قرب الحجون بمكة جن ، و قصتهم في صحيح مسلم -حديث رقم ( 450 ) - ، و الدليل على أنهم نفر من اليهود آية الأحقاف ( قَالُوا يَا قَوْمَنَا إِنَّا سَمِعْنَا كِتَابًا أُنزِلَ مِن بَعْدِ مُوسَىٰ مُصَدِّقًا لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ يَهْدِي إِلَى الْحَقِّ وَإِلَىٰ طَرِيقٍ مُّسْتَقِيمٍ ) و قصة صلب عبد الله بن الزبير رضي الله عنهما الواردة في صحيح مسلم - حديث رقم 2545 - و فيها إلقاؤه في مقبرة اليهود و على مقربة من هذه المقبرة مسجد يسمى مسجد الجن و هو الموقع الذي اجتمع فيه رسول الله صلى الله عليه وسلم بالجن و منه يستفاد أن ذلك المكان من منازل اليهود الذين كانوا يمرّون بمكة للتجارة وغيرها و الله أعلم . و من الجن كذلك الكبراء و الطغاة الذين يحوطهم أتباعهم و يحجبونهم ( يجنونهم ) عن الناس فيستمتع كل منهم بالآخر فيستمتع الجن ( الطغاة ) بحماية الأتباع لهم و ائتمارهم بأمرهم في كل ما يأمرون به من ظلم و قتل و نهب للناس و يستمتع الإنس ( الأتباع ) بما يحصلون عليه من أموال و غيرها . قال تعالى : ( وَيَوْمَ يَحْشُرُهُمْ جَمِيعًا يَا مَعْشَرَ الْجِنِّ قَدِ اسْتَكْثَرْتُم مِّنَ الْإِنسِ ۖ وَقَالَ أَوْلِيَاؤُهُم مِّنَ الْإِنسِ رَبَّنَا اسْتَمْتَعَ بَعْضُنَا بِبَعْضٍ وَبَلَغْنَا أَجَلَنَا الَّذِي أَجَّلْتَ لَنَا ۚ قَالَ النَّارُ مَثْوَاكُمْ خَالِدِينَ فِيهَا إِلَّا مَا شَاءَ اللَّهُ ۗ إِنَّ رَبَّكَ حَكِيمٌ عَلِيمٌ ) و الجراثيم و الفيروسات التي تجري من ابن آدم مجرى الدم جن لأنها لا ترى و شياطين لأنها عتت عن أمر ربها ، فالشيطان كل عات متمرد، وعلى ذلك فقس. قال الطاهر بن عاشور : وأما زعم العرب في الجاهلية أن الرجل قد يتزوج جنية أو غولا فذلك من التكاذيب وتخيّلات بعضهم ، وربما عرض لبعض الناس خَبالٌ في العقل خاصٌ بذلك فتخيل ذلك وتحدّث به فراج عن كل أبْله . (التحرير والتنوير الآية 11 من سورة الشورى) . قلت: وقس على ذلك قصص الجن التي يرويها العوام ، أما السحر فقد جاءت كلمة السحر في كلام العرب بمعنى التمويه و التخاييل ، و الصرف يقال ما سحرك عن كذا ، أي ما صرفك عنه و تأتي بمعنى اﻹستمالة و كل من استمالك فقد سحرك و تأتي بمعنى الخديعة و سحره بمعنى خدعه . قال ابن مسعود رضي الله عنه : كنا نسمي السحر في الجاهلية العضه . و العضه عند العرب : شدة البهت و تمويه الكذب . ( هذا منقول بتصرف من تفسير القرطبي ) . و على هذا فالنوع الأول من السحر هو الكذب و البهت و استمالة الناس و خداعهم و صرفهم عن الحقائق و هو ما كان يتعاطاه شياطين اليهود ضد نبي الله سليمان عليه السلام للقيام بالثورات على ملكه ، ثم تبعهم يهود المدينة ضد الإسلام و نبيه صلى الله عليه وسلم و هو ما جاء ذكره في سورة البقرة، ولا صحة أن الملائكة يعلمون الناس السحر. و النوع الثاني هو التخييل و الخدع البصرية و الحركات البهلوانية التي يتعاطاها بعض الناس هواية أو تكسباً بها كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و لها محلات في أمريكا و أوربا تبيع أدواتها و هذا النوع هو الذي كان يتعاطاه سحرة فرعون الذين آمنوا بموسى عليه السلام حينما رأوا المعجزة التي جاء بها . و النوع الثالث هو ما يتعاطاه الدجاجلة من النفث في الخيوط و الأظافر و الشعر و كتابة آيات القرآن الكريم و التعاويذ بالنجاسات و إيهام السذج و المغفلين بأنه يضر و ينفع كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و هو لا يضر ولا ينفع ولكنه من الكذب و الخداع و أكل أموال الناس بالباطل و غالب من يتعاطاه هم الجهلة و المرضى النفسانيين و لا يصدقهم إلاّ من كان مثلهم أو من إلتبست عليه المعاني، والله أعلم. th-cam.com/video/A6djR2fQj8Y/w-d-xo.html
(رب لا تذرني فردا وانت خير الوارثين) عانيت من تعب فالصحة والنفسية وقهر الناس سطحية التفكير..طريقي كان صعبا وشاقا رحلة البحث عن شفاء طالت لكن الأمل في رحمة الله وفضله ولله الحمد
ليس لان دعوة أربعين مستجابة ولكن لأن الدعاء بظهر الغيب مستجاب بإذن الله اسأل الله تعالى ان يقر عينك بالزوج الصالح التقي النقي عاجلا غير اجل يارب العالمين
إخواني، لا يوجد جن بالمعنى المتداول بين الناس، وكذلك لا يوجد سحر يضر أو ينفع كأن يربط الرجل عن زوجته و يعطف الحبيب على محبه بالنفث في الخيوط و الشعر و اﻷظافر ، و إنما السحر هو الكذب و البهت و الخديعة و تزييف الحقائق، أو ألعاب التخييل وخفة اليد. أنزل الله القرآن الكريم بلغة العرب و ينبغي أن يفهم ويفسر حسب ما تقتضيه لغة العرب في زمان نزوله . و قد ذكر الطبري في تفسيره عن محمد بن إسحاق أنه قال : أما العرب فيقولون : ما الجنّ إلا كل من اجتَنَّ فلم يُرَ ، و قال: فأبت العربُ في لغتها إلا أنّ " الجن " كل ما اجتنَّ. يقول: ما سمَّى الله الجن إلا أنهم اجتنُّوا فلم يُرَوا، وما سمّى بني آدم الإنس إلا أنهم ظهروا فلم يجتنوا. فما ظهر فهو إنس، وما اجتنّ فلم يُرَ فهو جنّ . انتهى كلامه، تفسير الآية ٣٤ من سورة البقرة. و بناء عليه فإن الإنس إسم وصفي لما يُرى بإنسان العين أي حدقة العين و الجان إسم وصفي لما يجتن ( يختفي ) عن الأنظار بشكل دائم أو مؤقت ، يقول الله تعالى : " و ما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون " أي خلق الله جميع الخلق ما يرى و ما لا يرى لعبادته و تفسيرها في هذه الآية : " فلا أقسم بما تبصرون و ما لا تبصرون " ؛ فما تبصرون هم الإنس ، و ما لا تبصرون هم الجن . و لا يوجد جنس من المخلوقات مستقل اسمه الجان و إنما هو اسم يطلق على بعض ما خلق الله من مخلوقات تغلب عليها صفة الاجتنان ( الاختفاء ) عن الأنظار أو لمن تلبس بهذه الصفة في زمن من الأزمان أو مكان من الأمكنة . فالملائكة يطلق عليهم بعض العرب إسم الجن ، (وجعلوا بينه و بين الجنة نسبا) يشير إلى قول بعض العرب: الملائكة بنات الله، (سبحانه وتعالى عما يقولون علوا كبيرا) والجن صنف من البشر قبل آدم عليه السلام كانوا يسكنون الكهوف والمغارات فسمّوا جناً ومنهم إبليس اللعين (وَإِذْ قُلْنَا لِلْمَلَائِكَةِ اسْجُدُوا لِآدَمَ فَسَجَدُوا إِلَّا إِبْلِيسَ كَانَ مِنَ الْجِنِّ فَفَسَقَ عَنْ أَمْرِ رَبِّهِ) وقد أخبر الله تعالى أنه خلقهم من نار السموم ولذلك كانوا يفسدون في الأرض ويسفكون الدماء، ونار السموم ليست مادة خلقهم وإنما هي طبيعة سلوكهم ونمط حياتهم وممارساتهم كما قال تعالى: ( خُلق الإنسان من عجل) فالعجلة ليست مادة خلق الإنسان وإنما هي طبيعته وجبلّته . و الأفاعي و خشاش الأرض جن ، " فلما رآها تهتز كأنها جان ولى مدبرا " و الكهنة سدنة المعابد جن لأنهم يكلمون الناس من وراء ستار ، " و أنه كان رجال من الإنس يعوذون برجال من الجن فزادوهم رهقا " و النفر الذين استمعوا لقراءة رسول الله صلى الله عليه وسلم الوارد ذكرهم في سورة الجن ؛ سموا جنا لاختفائهم حين الاستماع و لأنهم من المنجمين الذين يراقبون الظواهر الكونية و يفسرونها و من طبيعتهم الإنعزال عن الناس في اماكن خاصة يمارسون فيها أعمالهم و يتضح ذلك من سياق الآيات ( و أنا لمسنا السماء ) أي طلبنا خبرها . و اليهود الذين جاؤوا يستطلعون أمر الاسلام و قابلوا رسول الله صلى الله عليه وسلم آخر الليل بخفية عن قريش قرب الحجون بمكة جن ، و قصتهم في صحيح مسلم -حديث رقم ( 450 ) - ، و الدليل على أنهم نفر من اليهود آية الأحقاف ( قَالُوا يَا قَوْمَنَا إِنَّا سَمِعْنَا كِتَابًا أُنزِلَ مِن بَعْدِ مُوسَىٰ مُصَدِّقًا لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ يَهْدِي إِلَى الْحَقِّ وَإِلَىٰ طَرِيقٍ مُّسْتَقِيمٍ ) و قصة صلب عبد الله بن الزبير رضي الله عنهما الواردة في صحيح مسلم - حديث رقم 2545 - و فيها إلقاؤه في مقبرة اليهود و على مقربة من هذه المقبرة مسجد يسمى مسجد الجن و هو الموقع الذي اجتمع فيه رسول الله صلى الله عليه وسلم بالجن و منه يستفاد أن ذلك المكان من منازل اليهود الذين كانوا يمرّون بمكة للتجارة وغيرها و الله أعلم . و من الجن كذلك الكبراء و الطغاة الذين يحوطهم أتباعهم و يحجبونهم ( يجنونهم ) عن الناس فيستمتع كل منهم بالآخر فيستمتع الجن ( الطغاة ) بحماية الأتباع لهم و ائتمارهم بأمرهم في كل ما يأمرون به من ظلم و قتل و نهب للناس و يستمتع الإنس ( الأتباع ) بما يحصلون عليه من أموال و غيرها . قال تعالى : ( وَيَوْمَ يَحْشُرُهُمْ جَمِيعًا يَا مَعْشَرَ الْجِنِّ قَدِ اسْتَكْثَرْتُم مِّنَ الْإِنسِ ۖ وَقَالَ أَوْلِيَاؤُهُم مِّنَ الْإِنسِ رَبَّنَا اسْتَمْتَعَ بَعْضُنَا بِبَعْضٍ وَبَلَغْنَا أَجَلَنَا الَّذِي أَجَّلْتَ لَنَا ۚ قَالَ النَّارُ مَثْوَاكُمْ خَالِدِينَ فِيهَا إِلَّا مَا شَاءَ اللَّهُ ۗ إِنَّ رَبَّكَ حَكِيمٌ عَلِيمٌ ) و الجراثيم و الفيروسات التي تجري من ابن آدم مجرى الدم جن لأنها لا ترى و شياطين لأنها عتت عن أمر ربها ، فالشيطان كل عات متمرد، وعلى ذلك فقس. قال الطاهر بن عاشور : وأما زعم العرب في الجاهلية أن الرجل قد يتزوج جنية أو غولا فذلك من التكاذيب وتخيّلات بعضهم ، وربما عرض لبعض الناس خَبالٌ في العقل خاصٌ بذلك فتخيل ذلك وتحدّث به فراج عن كل أبْله . (التحرير والتنوير الآية 11 من سورة الشورى) . قلت: وقس على ذلك قصص الجن التي يرويها العوام ، أما السحر فقد جاءت كلمة السحر في كلام العرب بمعنى التمويه و التخاييل ، و الصرف يقال ما سحرك عن كذا ، أي ما صرفك عنه و تأتي بمعنى اﻹستمالة و كل من استمالك فقد سحرك و تأتي بمعنى الخديعة و سحره بمعنى خدعه . قال ابن مسعود رضي الله عنه : كنا نسمي السحر في الجاهلية العضه . و العضه عند العرب : شدة البهت و تمويه الكذب . ( هذا منقول بتصرف من تفسير القرطبي ) . و على هذا فالنوع الأول من السحر هو الكذب و البهت و استمالة الناس و خداعهم و صرفهم عن الحقائق و هو ما كان يتعاطاه شياطين اليهود ضد نبي الله سليمان عليه السلام للقيام بالثورات على ملكه ، ثم تبعهم يهود المدينة ضد الإسلام و نبيه صلى الله عليه وسلم و هو ما جاء ذكره في سورة البقرة، ولا صحة أن الملائكة يعلمون الناس السحر. و النوع الثاني هو التخييل و الخدع البصرية و الحركات البهلوانية التي يتعاطاها بعض الناس هواية أو تكسباً بها كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و لها محلات في أمريكا و أوربا تبيع أدواتها و هذا النوع هو الذي كان يتعاطاه سحرة فرعون الذين آمنوا بموسى عليه السلام حينما رأوا المعجزة التي جاء بها . و النوع الثالث هو ما يتعاطاه الدجاجلة من النفث في الخيوط و الأظافر و الشعر و كتابة آيات القرآن الكريم و التعاويذ بالنجاسات و إيهام السذج و المغفلين بأنه يضر و ينفع كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و هو لا يضر ولا ينفع ولكنه من الكذب و الخداع و أكل أموال الناس بالباطل و غالب من يتعاطاه هم الجهلة و المرضى النفسانيين و لا يصدقهم إلاّ من كان مثلهم أو من إلتبست عليه المعاني، والله أعلم. th-cam.com/video/A6djR2fQj8Y/w-d-xo.html
اللهم لا تدرني فرداً وانت خير الوارثين رب إني لما أنزلت اليا من خير فقير اللهم ارزقني زوج صالح ولكل من المؤمنات يارب واشفي انت الشافي المعافي دعوة الغريب مستجابة ادعولي فضلا ليس أمرا الله المستعان حياتي كلها تعطيل لا عمل لا زواج والله اني اتمنى افرح والديا يا رب العالمين يا مغيث يا مغيث يامغيث وحسبنا الله ونعم الوكيل في كل ساحر والحمدالله على كل حال
إخواني، لا يوجد جن بالمعنى المتداول بين الناس، وكذلك لا يوجد سحر يضر أو ينفع كأن يربط الرجل عن زوجته و يعطف الحبيب على محبه بالنفث في الخيوط و الشعر و اﻷظافر ، و إنما السحر هو الكذب و البهت و الخديعة و تزييف الحقائق، أو ألعاب التخييل وخفة اليد. أنزل الله القرآن الكريم بلغة العرب و ينبغي أن يفهم ويفسر حسب ما تقتضيه لغة العرب في زمان نزوله . و قد ذكر الطبري في تفسيره عن محمد بن إسحاق أنه قال : أما العرب فيقولون : ما الجنّ إلا كل من اجتَنَّ فلم يُرَ ، و قال: فأبت العربُ في لغتها إلا أنّ " الجن " كل ما اجتنَّ. يقول: ما سمَّى الله الجن إلا أنهم اجتنُّوا فلم يُرَوا، وما سمّى بني آدم الإنس إلا أنهم ظهروا فلم يجتنوا. فما ظهر فهو إنس، وما اجتنّ فلم يُرَ فهو جنّ . انتهى كلامه، تفسير الآية ٣٤ من سورة البقرة. و بناء عليه فإن الإنس إسم وصفي لما يُرى بإنسان العين أي حدقة العين و الجان إسم وصفي لما يجتن ( يختفي ) عن الأنظار بشكل دائم أو مؤقت ، يقول الله تعالى : " و ما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون " أي خلق الله جميع الخلق ما يرى و ما لا يرى لعبادته و تفسيرها في هذه الآية : " فلا أقسم بما تبصرون و ما لا تبصرون " ؛ فما تبصرون هم الإنس ، و ما لا تبصرون هم الجن . و لا يوجد جنس من المخلوقات مستقل اسمه الجان و إنما هو اسم يطلق على بعض ما خلق الله من مخلوقات تغلب عليها صفة الاجتنان ( الاختفاء ) عن الأنظار أو لمن تلبس بهذه الصفة في زمن من الأزمان أو مكان من الأمكنة . فالملائكة يطلق عليهم بعض العرب إسم الجن ، (وجعلوا بينه و بين الجنة نسبا) يشير إلى قول بعض العرب: الملائكة بنات الله، (سبحانه وتعالى عما يقولون علوا كبيرا) والجن صنف من البشر قبل آدم عليه السلام كانوا يسكنون الكهوف والمغارات فسمّوا جناً ومنهم إبليس اللعين (وَإِذْ قُلْنَا لِلْمَلَائِكَةِ اسْجُدُوا لِآدَمَ فَسَجَدُوا إِلَّا إِبْلِيسَ كَانَ مِنَ الْجِنِّ فَفَسَقَ عَنْ أَمْرِ رَبِّهِ) وقد أخبر الله تعالى أنه خلقهم من نار السموم ولذلك كانوا يفسدون في الأرض ويسفكون الدماء، ونار السموم ليست مادة خلقهم وإنما هي طبيعة سلوكهم ونمط حياتهم وممارساتهم كما قال تعالى: ( خُلق الإنسان من عجل) فالعجلة ليست مادة خلق الإنسان وإنما هي طبيعته وجبلّته . و الأفاعي و خشاش الأرض جن ، " فلما رآها تهتز كأنها جان ولى مدبرا " و الكهنة سدنة المعابد جن لأنهم يكلمون الناس من وراء ستار ، " و أنه كان رجال من الإنس يعوذون برجال من الجن فزادوهم رهقا " و النفر الذين استمعوا لقراءة رسول الله صلى الله عليه وسلم الوارد ذكرهم في سورة الجن ؛ سموا جنا لاختفائهم حين الاستماع و لأنهم من المنجمين الذين يراقبون الظواهر الكونية و يفسرونها و من طبيعتهم الإنعزال عن الناس في اماكن خاصة يمارسون فيها أعمالهم و يتضح ذلك من سياق الآيات ( و أنا لمسنا السماء ) أي طلبنا خبرها . و اليهود الذين جاؤوا يستطلعون أمر الاسلام و قابلوا رسول الله صلى الله عليه وسلم آخر الليل بخفية عن قريش قرب الحجون بمكة جن ، و قصتهم في صحيح مسلم -حديث رقم ( 450 ) - ، و الدليل على أنهم نفر من اليهود آية الأحقاف ( قَالُوا يَا قَوْمَنَا إِنَّا سَمِعْنَا كِتَابًا أُنزِلَ مِن بَعْدِ مُوسَىٰ مُصَدِّقًا لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ يَهْدِي إِلَى الْحَقِّ وَإِلَىٰ طَرِيقٍ مُّسْتَقِيمٍ ) و قصة صلب عبد الله بن الزبير رضي الله عنهما الواردة في صحيح مسلم - حديث رقم 2545 - و فيها إلقاؤه في مقبرة اليهود و على مقربة من هذه المقبرة مسجد يسمى مسجد الجن و هو الموقع الذي اجتمع فيه رسول الله صلى الله عليه وسلم بالجن و منه يستفاد أن ذلك المكان من منازل اليهود الذين كانوا يمرّون بمكة للتجارة وغيرها و الله أعلم . و من الجن كذلك الكبراء و الطغاة الذين يحوطهم أتباعهم و يحجبونهم ( يجنونهم ) عن الناس فيستمتع كل منهم بالآخر فيستمتع الجن ( الطغاة ) بحماية الأتباع لهم و ائتمارهم بأمرهم في كل ما يأمرون به من ظلم و قتل و نهب للناس و يستمتع الإنس ( الأتباع ) بما يحصلون عليه من أموال و غيرها . قال تعالى : ( وَيَوْمَ يَحْشُرُهُمْ جَمِيعًا يَا مَعْشَرَ الْجِنِّ قَدِ اسْتَكْثَرْتُم مِّنَ الْإِنسِ ۖ وَقَالَ أَوْلِيَاؤُهُم مِّنَ الْإِنسِ رَبَّنَا اسْتَمْتَعَ بَعْضُنَا بِبَعْضٍ وَبَلَغْنَا أَجَلَنَا الَّذِي أَجَّلْتَ لَنَا ۚ قَالَ النَّارُ مَثْوَاكُمْ خَالِدِينَ فِيهَا إِلَّا مَا شَاءَ اللَّهُ ۗ إِنَّ رَبَّكَ حَكِيمٌ عَلِيمٌ ) و الجراثيم و الفيروسات التي تجري من ابن آدم مجرى الدم جن لأنها لا ترى و شياطين لأنها عتت عن أمر ربها ، فالشيطان كل عات متمرد، وعلى ذلك فقس. قال الطاهر بن عاشور : وأما زعم العرب في الجاهلية أن الرجل قد يتزوج جنية أو غولا فذلك من التكاذيب وتخيّلات بعضهم ، وربما عرض لبعض الناس خَبالٌ في العقل خاصٌ بذلك فتخيل ذلك وتحدّث به فراج عن كل أبْله . (التحرير والتنوير الآية 11 من سورة الشورى) . قلت: وقس على ذلك قصص الجن التي يرويها العوام ، أما السحر فقد جاءت كلمة السحر في كلام العرب بمعنى التمويه و التخاييل ، و الصرف يقال ما سحرك عن كذا ، أي ما صرفك عنه و تأتي بمعنى اﻹستمالة و كل من استمالك فقد سحرك و تأتي بمعنى الخديعة و سحره بمعنى خدعه . قال ابن مسعود رضي الله عنه : كنا نسمي السحر في الجاهلية العضه . و العضه عند العرب : شدة البهت و تمويه الكذب . ( هذا منقول بتصرف من تفسير القرطبي ) . و على هذا فالنوع الأول من السحر هو الكذب و البهت و استمالة الناس و خداعهم و صرفهم عن الحقائق و هو ما كان يتعاطاه شياطين اليهود ضد نبي الله سليمان عليه السلام للقيام بالثورات على ملكه ، ثم تبعهم يهود المدينة ضد الإسلام و نبيه صلى الله عليه وسلم و هو ما جاء ذكره في سورة البقرة، ولا صحة أن الملائكة يعلمون الناس السحر. و النوع الثاني هو التخييل و الخدع البصرية و الحركات البهلوانية التي يتعاطاها بعض الناس هواية أو تكسباً بها كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و لها محلات في أمريكا و أوربا تبيع أدواتها و هذا النوع هو الذي كان يتعاطاه سحرة فرعون الذين آمنوا بموسى عليه السلام حينما رأوا المعجزة التي جاء بها . و النوع الثالث هو ما يتعاطاه الدجاجلة من النفث في الخيوط و الأظافر و الشعر و كتابة آيات القرآن الكريم و التعاويذ بالنجاسات و إيهام السذج و المغفلين بأنه يضر و ينفع كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و هو لا يضر ولا ينفع ولكنه من الكذب و الخداع و أكل أموال الناس بالباطل و غالب من يتعاطاه هم الجهلة و المرضى النفسانيين و لا يصدقهم إلاّ من كان مثلهم أو من إلتبست عليه المعاني، والله أعلم. th-cam.com/video/A6djR2fQj8Y/w-d-xo.html
تعرفي على الصحابية التي أنزل الله لها دلوًا من السماء لتشرب وعلى الصحابية الملقبة بشهيدة البحر من خلال متابعة سلسلة سيرة الصحابيات رضوان المولى عليهن فأهلا وسهلا بكن حبيباتي
اقسم بالله وكان الفيديو دا ربنا حبني اني اشوفو الاني مشكلتني نفس مشكلتك بالضبط انا الان في عمر 38 و الرجل الذي يريد التفدم لي عندو 27 سنة و انا فعلا اتشديت له و هو اكثر لكن انا خايفة و نفس الوقت ما قدرت انسحب و قالي حتى اهلي مافيش مشكل انا صاحب الكلمة و الله يا اخاي خايفة و قولت اخليها على ربنا خايفة من كلام الناس لاني اكبر منو 12 سنة كتيير و رغم هدا هو ماعندوش اي اعتراض و بيحاول يقنعني لانو حبني لشخصي لا لعمري ولا شي ....ادعولييا بنات ارجوكم ربنا يقدم لي اللي فيه الخير اصلا تفاءلت بالفيديو دا
لكل بنت تريد الزواج انصحها بمشاهدة مقطع للشيخ كشك رحمه الله عن دعاء الزواج اسأل الله العظيم ان يزوج بنات المسلمين بأزواج صالحين ويرزق كل محرومة بالذرية الصالحة
استحلفكم بالله أن تدعوا لي بان يرزقني الله بالزوج الصالح الذي يخاف الله ويخشاه في نفسه قبل غيره فأنا اختكم في الله من الجزائر وعمري 32سنة أرتدي الحجاب الشرعي الذي امرنا الله ورسوله صلى الله عليه وسلم وحافظة لربع الاخير من القرآن الكريم واصوم الاثنين والخميس وايام البيض وشكرا لكم وجعل الله دعاءكم يزيدكم درجات في الجنة يا رب العالمين
إخواني، لا يوجد جن بالمعنى المتداول بين الناس، وكذلك لا يوجد سحر يضر أو ينفع كأن يربط الرجل عن زوجته و يعطف الحبيب على محبه بالنفث في الخيوط و الشعر و اﻷظافر ، و إنما السحر هو الكذب و البهت و الخديعة و تزييف الحقائق، أو ألعاب التخييل وخفة اليد. أنزل الله القرآن الكريم بلغة العرب و ينبغي أن يفهم ويفسر حسب ما تقتضيه لغة العرب في زمان نزوله . و قد ذكر الطبري في تفسيره عن محمد بن إسحاق أنه قال : أما العرب فيقولون : ما الجنّ إلا كل من اجتَنَّ فلم يُرَ ، و قال: فأبت العربُ في لغتها إلا أنّ " الجن " كل ما اجتنَّ. يقول: ما سمَّى الله الجن إلا أنهم اجتنُّوا فلم يُرَوا، وما سمّى بني آدم الإنس إلا أنهم ظهروا فلم يجتنوا. فما ظهر فهو إنس، وما اجتنّ فلم يُرَ فهو جنّ . انتهى كلامه، تفسير الآية ٣٤ من سورة البقرة. و بناء عليه فإن الإنس إسم وصفي لما يُرى بإنسان العين أي حدقة العين و الجان إسم وصفي لما يجتن ( يختفي ) عن الأنظار بشكل دائم أو مؤقت ، يقول الله تعالى : " و ما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون " أي خلق الله جميع الخلق ما يرى و ما لا يرى لعبادته و تفسيرها في هذه الآية : " فلا أقسم بما تبصرون و ما لا تبصرون " ؛ فما تبصرون هم الإنس ، و ما لا تبصرون هم الجن . و لا يوجد جنس من المخلوقات مستقل اسمه الجان و إنما هو اسم يطلق على بعض ما خلق الله من مخلوقات تغلب عليها صفة الاجتنان ( الاختفاء ) عن الأنظار أو لمن تلبس بهذه الصفة في زمن من الأزمان أو مكان من الأمكنة . فالملائكة يطلق عليهم بعض العرب إسم الجن ، (وجعلوا بينه و بين الجنة نسبا) يشير إلى قول بعض العرب: الملائكة بنات الله، (سبحانه وتعالى عما يقولون علوا كبيرا) والجن صنف من البشر قبل آدم عليه السلام كانوا يسكنون الكهوف والمغارات فسمّوا جناً ومنهم إبليس اللعين (وَإِذْ قُلْنَا لِلْمَلَائِكَةِ اسْجُدُوا لِآدَمَ فَسَجَدُوا إِلَّا إِبْلِيسَ كَانَ مِنَ الْجِنِّ فَفَسَقَ عَنْ أَمْرِ رَبِّهِ) وقد أخبر الله تعالى أنه خلقهم من نار السموم ولذلك كانوا يفسدون في الأرض ويسفكون الدماء، ونار السموم ليست مادة خلقهم وإنما هي طبيعة سلوكهم ونمط حياتهم وممارساتهم كما قال تعالى: ( خُلق الإنسان من عجل) فالعجلة ليست مادة خلق الإنسان وإنما هي طبيعته وجبلّته . و الأفاعي و خشاش الأرض جن ، " فلما رآها تهتز كأنها جان ولى مدبرا " و الكهنة سدنة المعابد جن لأنهم يكلمون الناس من وراء ستار ، " و أنه كان رجال من الإنس يعوذون برجال من الجن فزادوهم رهقا " و النفر الذين استمعوا لقراءة رسول الله صلى الله عليه وسلم الوارد ذكرهم في سورة الجن ؛ سموا جنا لاختفائهم حين الاستماع و لأنهم من المنجمين الذين يراقبون الظواهر الكونية و يفسرونها و من طبيعتهم الإنعزال عن الناس في اماكن خاصة يمارسون فيها أعمالهم و يتضح ذلك من سياق الآيات ( و أنا لمسنا السماء ) أي طلبنا خبرها . و اليهود الذين جاؤوا يستطلعون أمر الاسلام و قابلوا رسول الله صلى الله عليه وسلم آخر الليل بخفية عن قريش قرب الحجون بمكة جن ، و قصتهم في صحيح مسلم -حديث رقم ( 450 ) - ، و الدليل على أنهم نفر من اليهود آية الأحقاف ( قَالُوا يَا قَوْمَنَا إِنَّا سَمِعْنَا كِتَابًا أُنزِلَ مِن بَعْدِ مُوسَىٰ مُصَدِّقًا لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ يَهْدِي إِلَى الْحَقِّ وَإِلَىٰ طَرِيقٍ مُّسْتَقِيمٍ ) و قصة صلب عبد الله بن الزبير رضي الله عنهما الواردة في صحيح مسلم - حديث رقم 2545 - و فيها إلقاؤه في مقبرة اليهود و على مقربة من هذه المقبرة مسجد يسمى مسجد الجن و هو الموقع الذي اجتمع فيه رسول الله صلى الله عليه وسلم بالجن و منه يستفاد أن ذلك المكان من منازل اليهود الذين كانوا يمرّون بمكة للتجارة وغيرها و الله أعلم . و من الجن كذلك الكبراء و الطغاة الذين يحوطهم أتباعهم و يحجبونهم ( يجنونهم ) عن الناس فيستمتع كل منهم بالآخر فيستمتع الجن ( الطغاة ) بحماية الأتباع لهم و ائتمارهم بأمرهم في كل ما يأمرون به من ظلم و قتل و نهب للناس و يستمتع الإنس ( الأتباع ) بما يحصلون عليه من أموال و غيرها . قال تعالى : ( وَيَوْمَ يَحْشُرُهُمْ جَمِيعًا يَا مَعْشَرَ الْجِنِّ قَدِ اسْتَكْثَرْتُم مِّنَ الْإِنسِ ۖ وَقَالَ أَوْلِيَاؤُهُم مِّنَ الْإِنسِ رَبَّنَا اسْتَمْتَعَ بَعْضُنَا بِبَعْضٍ وَبَلَغْنَا أَجَلَنَا الَّذِي أَجَّلْتَ لَنَا ۚ قَالَ النَّارُ مَثْوَاكُمْ خَالِدِينَ فِيهَا إِلَّا مَا شَاءَ اللَّهُ ۗ إِنَّ رَبَّكَ حَكِيمٌ عَلِيمٌ ) و الجراثيم و الفيروسات التي تجري من ابن آدم مجرى الدم جن لأنها لا ترى و شياطين لأنها عتت عن أمر ربها ، فالشيطان كل عات متمرد، وعلى ذلك فقس. قال الطاهر بن عاشور : وأما زعم العرب في الجاهلية أن الرجل قد يتزوج جنية أو غولا فذلك من التكاذيب وتخيّلات بعضهم ، وربما عرض لبعض الناس خَبالٌ في العقل خاصٌ بذلك فتخيل ذلك وتحدّث به فراج عن كل أبْله . (التحرير والتنوير الآية 11 من سورة الشورى) . قلت: وقس على ذلك قصص الجن التي يرويها العوام ، أما السحر فقد جاءت كلمة السحر في كلام العرب بمعنى التمويه و التخاييل ، و الصرف يقال ما سحرك عن كذا ، أي ما صرفك عنه و تأتي بمعنى اﻹستمالة و كل من استمالك فقد سحرك و تأتي بمعنى الخديعة و سحره بمعنى خدعه . قال ابن مسعود رضي الله عنه : كنا نسمي السحر في الجاهلية العضه . و العضه عند العرب : شدة البهت و تمويه الكذب . ( هذا منقول بتصرف من تفسير القرطبي ) . و على هذا فالنوع الأول من السحر هو الكذب و البهت و استمالة الناس و خداعهم و صرفهم عن الحقائق و هو ما كان يتعاطاه شياطين اليهود ضد نبي الله سليمان عليه السلام للقيام بالثورات على ملكه ، ثم تبعهم يهود المدينة ضد الإسلام و نبيه صلى الله عليه وسلم و هو ما جاء ذكره في سورة البقرة، ولا صحة أن الملائكة يعلمون الناس السحر. و النوع الثاني هو التخييل و الخدع البصرية و الحركات البهلوانية التي يتعاطاها بعض الناس هواية أو تكسباً بها كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و لها محلات في أمريكا و أوربا تبيع أدواتها و هذا النوع هو الذي كان يتعاطاه سحرة فرعون الذين آمنوا بموسى عليه السلام حينما رأوا المعجزة التي جاء بها . و النوع الثالث هو ما يتعاطاه الدجاجلة من النفث في الخيوط و الأظافر و الشعر و كتابة آيات القرآن الكريم و التعاويذ بالنجاسات و إيهام السذج و المغفلين بأنه يضر و ينفع كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و هو لا يضر ولا ينفع ولكنه من الكذب و الخداع و أكل أموال الناس بالباطل و غالب من يتعاطاه هم الجهلة و المرضى النفسانيين و لا يصدقهم إلاّ من كان مثلهم أو من إلتبست عليه المعاني th-cam.com/video/A6djR2fQj8Y/w-d-xo.html
ومضة ..لكل مهموم وغير مهموم لكي تتغير حياتك للأفضل ..🌺 أحد المشااايخ يقسمُ باللهِ العظيم ، أنّ من حافظَ على قراءةِ خمسة أجزاء يوميا ، فﻼ تستطيع عليه شياطينُ اﻷنس وﻻ الجن !!! ، وأقسم شيخ آخر في ثنايا كﻼمهِ بالله العظيم ، أن من حافظَ على قراءةِ خمسة أجزاءِ يومياً ، فﻼ يصيبهُ همٌ وﻻ غمٌ ، من هموم الدنيا ، التي تسحقُ اﻹنسان تحتَ رحاها ، بل يجعلها الله عليهِ بردا وسﻼماً .. !! قال أحد السلف : كلما زاد حزبي من القرآن، زادت البركة في وقتي، وﻻ زلت أزيد حتى بلغ حزبي عشرة أجزاء وقال إبراهيم بن عبد الواحد المقدسي موصيا الضياء المقدسي لما أراد الرحلة للعلم : " أكثر من قراءة القرآن وﻻ تتركه؛ فإنه يتيسر لك الذي تطلبه على قدر ما تقرأ ". قال الضياء: فرأيت ذلك وجربته كثيراً، فكنت إذا قرأت كثيراً تيسر لي من سماع الحديث وكتابته الكثير، وإذا لم أقرأ لم يتيسر لي. ويذكر الشيخ الراقي الشرعي عبدالله الخليفه.. وقد صارع الشيخ أنواع اﻷمراض وكان سﻼحه قراءة مئة صفحة يومياً ، وكثيرا ما ينصح مرضاه بذلك* ومن التجارب نختصر بعض ثمار ذلك*: 1- إن الشياطين ﻻ تقدر على الجسم التالي بكثرة لكتاب الله 2-تحقق راحة نفسية عظيمة 3-توالت اﻷرزاق 4-الهمة العالية 5-تحقق العافية واستمرارها إذبعد شفاء كل مريض يخشى من تجدد مرضه* وأفضل طريقة لضمان عدم اﻻنتكاسة* هي ختمة كتاب الله بشرط قراءة مئة صفحة يوميا 6- الختمات السريعه تقتل الشياطين خارج الجسد فهناك أمراض روحية يكون الجان فيها خارج الجسد* خطة قرائية مقترحة :* بعد اﻻستيقاظ يقرأخمس وعشرين صفحة .* و بعد كل فرض يقرأ عشر صفحات ، وقبل النوم* خمس وعشرين صفحة .* ** كفانا هجراً لكﻼم ربنا .. كفانا جفاء لهذا النور الخالد ..! وخﻼصة هذه الفكرة كالتالي : استعانة بالله + تنظيم وقت + استغﻼل ﻷوقات الفراغ = إنجازٌ مذهلٌ مع كتاب الله ..!! ولن أقول لك : جرّبْ وأنتَ الحكم ..!! بل أقولُ لكَ جازما ً : توكل على الله وسترى ما يدهشك !! دعونا نتفق على حدٍ أدنى وحدٍ أعلى مفتوح أما الحد اﻷدني فخمسة .. وما فوق* ** فعند الله ﻻتموت اﻻمنيات..* ** اللهم إجعلهااا صدقه لكل من نشرهاا* ** *فضائل ختم القرآن ، وفي كم يختم ؟ - يستحب اغتنام ختم القرآن والدعاء عقبه ﻷنه من مظان إجابة الدعاء. - قال قتادة : "كان أنس بن مالك رضي الله عنه إذا ختم القرآن جمع أهله ودعا ". رواه الدارمي. * *....فاحرص واحرصي عل امري الدعااء بالشفااااء.....((ربي أن مسني الضر وأنت أرحم الرااحمين) )....كرريهااا....وإنااا لله وإنااا إليه راجعون ..... اللهم آجرني في مصيبتي وأخلف لي خيرااا منهااا وﻻ إله إﻻ أنت سبحاانك إني كنت من الظالمين.... وادعي علي العارض..بقول...حسبي الله ونعم الوكيل وأفوض امري ان الله بصير بالعباااد.. دفتر وسجلي دعاءك من الحين.... واوقاات اجابه قوليهااا للمزيد ابحثي طريقه دعاااء....وأسم الله اﻻعظم اذاادعي به استجيب... للمزيد www.22522.com/vb/showthread.php?t=342027
إخواني، لا يوجد جن بالمعنى المتداول بين الناس، وكذلك لا يوجد سحر يضر أو ينفع كأن يربط الرجل عن زوجته و يعطف الحبيب على محبه بالنفث في الخيوط و الشعر و اﻷظافر ، و إنما السحر هو الكذب و البهت و الخديعة و تزييف الحقائق، أو ألعاب التخييل وخفة اليد. أنزل الله القرآن الكريم بلغة العرب و ينبغي أن يفهم ويفسر حسب ما تقتضيه لغة العرب في زمان نزوله . و قد ذكر الطبري في تفسيره عن محمد بن إسحاق أنه قال : أما العرب فيقولون : ما الجنّ إلا كل من اجتَنَّ فلم يُرَ ، و قال: فأبت العربُ في لغتها إلا أنّ " الجن " كل ما اجتنَّ. يقول: ما سمَّى الله الجن إلا أنهم اجتنُّوا فلم يُرَوا، وما سمّى بني آدم الإنس إلا أنهم ظهروا فلم يجتنوا. فما ظهر فهو إنس، وما اجتنّ فلم يُرَ فهو جنّ . انتهى كلامه، تفسير الآية ٣٤ من سورة البقرة. و بناء عليه فإن الإنس إسم وصفي لما يُرى بإنسان العين أي حدقة العين و الجان إسم وصفي لما يجتن ( يختفي ) عن الأنظار بشكل دائم أو مؤقت ، يقول الله تعالى : " و ما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون " أي خلق الله جميع الخلق ما يرى و ما لا يرى لعبادته و تفسيرها في هذه الآية : " فلا أقسم بما تبصرون و ما لا تبصرون " ؛ فما تبصرون هم الإنس ، و ما لا تبصرون هم الجن . و لا يوجد جنس من المخلوقات مستقل اسمه الجان و إنما هو اسم يطلق على بعض ما خلق الله من مخلوقات تغلب عليها صفة الاجتنان ( الاختفاء ) عن الأنظار أو لمن تلبس بهذه الصفة في زمن من الأزمان أو مكان من الأمكنة . فالملائكة يطلق عليهم بعض العرب إسم الجن ، (وجعلوا بينه و بين الجنة نسبا) يشير إلى قول بعض العرب: الملائكة بنات الله، (سبحانه وتعالى عما يقولون علوا كبيرا) والجن صنف من البشر قبل آدم عليه السلام كانوا يسكنون الكهوف والمغارات فسمّوا جناً ومنهم إبليس اللعين (وَإِذْ قُلْنَا لِلْمَلَائِكَةِ اسْجُدُوا لِآدَمَ فَسَجَدُوا إِلَّا إِبْلِيسَ كَانَ مِنَ الْجِنِّ فَفَسَقَ عَنْ أَمْرِ رَبِّهِ) وقد أخبر الله تعالى أنه خلقهم من نار السموم ولذلك كانوا يفسدون في الأرض ويسفكون الدماء، ونار السموم ليست مادة خلقهم وإنما هي طبيعة سلوكهم ونمط حياتهم وممارساتهم كما قال تعالى: ( خُلق الإنسان من عجل) فالعجلة ليست مادة خلق الإنسان وإنما هي طبيعته وجبلّته . و الأفاعي و خشاش الأرض جن ، " فلما رآها تهتز كأنها جان ولى مدبرا " و الكهنة سدنة المعابد جن لأنهم يكلمون الناس من وراء ستار ، " و أنه كان رجال من الإنس يعوذون برجال من الجن فزادوهم رهقا " و النفر الذين استمعوا لقراءة رسول الله صلى الله عليه وسلم الوارد ذكرهم في سورة الجن ؛ سموا جنا لاختفائهم حين الاستماع و لأنهم من المنجمين الذين يراقبون الظواهر الكونية و يفسرونها و من طبيعتهم الإنعزال عن الناس في اماكن خاصة يمارسون فيها أعمالهم و يتضح ذلك من سياق الآيات ( و أنا لمسنا السماء ) أي طلبنا خبرها . و اليهود الذين جاؤوا يستطلعون أمر الاسلام و قابلوا رسول الله صلى الله عليه وسلم آخر الليل بخفية عن قريش قرب الحجون بمكة جن ، و قصتهم في صحيح مسلم -حديث رقم ( 450 ) - ، و الدليل على أنهم نفر من اليهود آية الأحقاف ( قَالُوا يَا قَوْمَنَا إِنَّا سَمِعْنَا كِتَابًا أُنزِلَ مِن بَعْدِ مُوسَىٰ مُصَدِّقًا لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ يَهْدِي إِلَى الْحَقِّ وَإِلَىٰ طَرِيقٍ مُّسْتَقِيمٍ ) و قصة صلب عبد الله بن الزبير رضي الله عنهما الواردة في صحيح مسلم - حديث رقم 2545 - و فيها إلقاؤه في مقبرة اليهود و على مقربة من هذه المقبرة مسجد يسمى مسجد الجن و هو الموقع الذي اجتمع فيه رسول الله صلى الله عليه وسلم بالجن و منه يستفاد أن ذلك المكان من منازل اليهود الذين كانوا يمرّون بمكة للتجارة وغيرها و الله أعلم . و من الجن كذلك الكبراء و الطغاة الذين يحوطهم أتباعهم و يحجبونهم ( يجنونهم ) عن الناس فيستمتع كل منهم بالآخر فيستمتع الجن ( الطغاة ) بحماية الأتباع لهم و ائتمارهم بأمرهم في كل ما يأمرون به من ظلم و قتل و نهب للناس و يستمتع الإنس ( الأتباع ) بما يحصلون عليه من أموال و غيرها . قال تعالى : ( وَيَوْمَ يَحْشُرُهُمْ جَمِيعًا يَا مَعْشَرَ الْجِنِّ قَدِ اسْتَكْثَرْتُم مِّنَ الْإِنسِ ۖ وَقَالَ أَوْلِيَاؤُهُم مِّنَ الْإِنسِ رَبَّنَا اسْتَمْتَعَ بَعْضُنَا بِبَعْضٍ وَبَلَغْنَا أَجَلَنَا الَّذِي أَجَّلْتَ لَنَا ۚ قَالَ النَّارُ مَثْوَاكُمْ خَالِدِينَ فِيهَا إِلَّا مَا شَاءَ اللَّهُ ۗ إِنَّ رَبَّكَ حَكِيمٌ عَلِيمٌ ) و الجراثيم و الفيروسات التي تجري من ابن آدم مجرى الدم جن لأنها لا ترى و شياطين لأنها عتت عن أمر ربها ، فالشيطان كل عات متمرد، وعلى ذلك فقس. قال الطاهر بن عاشور : وأما زعم العرب في الجاهلية أن الرجل قد يتزوج جنية أو غولا فذلك من التكاذيب وتخيّلات بعضهم ، وربما عرض لبعض الناس خَبالٌ في العقل خاصٌ بذلك فتخيل ذلك وتحدّث به فراج عن كل أبْله . (التحرير والتنوير الآية 11 من سورة الشورى) . قلت: وقس على ذلك قصص الجن التي يرويها العوام ، أما السحر فقد جاءت كلمة السحر في كلام العرب بمعنى التمويه و التخاييل ، و الصرف يقال ما سحرك عن كذا ، أي ما صرفك عنه و تأتي بمعنى اﻹستمالة و كل من استمالك فقد سحرك و تأتي بمعنى الخديعة و سحره بمعنى خدعه . قال ابن مسعود رضي الله عنه : كنا نسمي السحر في الجاهلية العضه . و العضه عند العرب : شدة البهت و تمويه الكذب . ( هذا منقول بتصرف من تفسير القرطبي ) . و على هذا فالنوع الأول من السحر هو الكذب و البهت و استمالة الناس و خداعهم و صرفهم عن الحقائق و هو ما كان يتعاطاه شياطين اليهود ضد نبي الله سليمان عليه السلام للقيام بالثورات على ملكه ، ثم تبعهم يهود المدينة ضد الإسلام و نبيه صلى الله عليه وسلم و هو ما جاء ذكره في سورة البقرة، ولا صحة أن الملائكة يعلمون الناس السحر. و النوع الثاني هو التخييل و الخدع البصرية و الحركات البهلوانية التي يتعاطاها بعض الناس هواية أو تكسباً بها كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و لها محلات في أمريكا و أوربا تبيع أدواتها و هذا النوع هو الذي كان يتعاطاه سحرة فرعون الذين آمنوا بموسى عليه السلام حينما رأوا المعجزة التي جاء بها . و النوع الثالث هو ما يتعاطاه الدجاجلة من النفث في الخيوط و الأظافر و الشعر و كتابة آيات القرآن الكريم و التعاويذ بالنجاسات و إيهام السذج و المغفلين بأنه يضر و ينفع كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و هو لا يضر ولا ينفع ولكنه من الكذب و الخداع و أكل أموال الناس بالباطل و غالب من يتعاطاه هم الجهلة و المرضى النفسانيين و لا يصدقهم إلاّ من كان مثلهم أو من إلتبست عليه المعاني، th-cam.com/video/A6djR2fQj8Y/w-d-xo.html
عمري ٤٦سنه ولم أتزوج اللهم أكرمني بالشفاء العاجل وارزقني الزوج الصالح التقي الهني بأخلاقه ودينه وهب لي من لدنه ذرية طيبة عاجلا غير آجلا يارب دعواتكم لي ربي إني لما أنزلت إلي من خير فقير
اخواتي انا من سوريا ولي صديقة غالية على قلبي عاشت تقريبا" نفس قصة الاخت وعانت من سحر خطيبها الاول ولكن صديقتي لم تيأس واكملت تعليمها الجامعي ثم درست ايضا" في كلية الشريعة وكل وقتها دراسة وعمل وشهادات ومساعدة الايتام ولم تأبه لكلام الناس حتى بعض المتزوجات كانوا يغاروا من نجاحها وابتسامتها ومحبة كل الناس لها.. حتى صارت بعمر ٤١ سنة رأت رؤية في رمضان رأت وجه الشخص الذي سحرها ثم اوحى لها ملاك ان تقرأ سورة البقرة كل يوم وتصلي على النبي الكريم بعدد كبير .. وفعلا" نفذت الرؤية و بعد فترة صغيرة انخطبت لرجل متدين في الخمسين من العمر ومن عائلة مرموقة وميسورة جدا وقلبها وقلبه انشرح من اول لقاء وتم الزواج خلال شهرين ومازالت تقرأ وردها والخيرات تهل عليها بفضل الله .. اخواتي لايأس طالما كل الكون بيد الله وحده ..
إخواني، لا يوجد جن بالمعنى المتداول بين الناس، وكذلك لا يوجد سحر يضر أو ينفع كأن يربط الرجل عن زوجته و يعطف الحبيب على محبه بالنفث في الخيوط و الشعر و اﻷظافر ، و إنما السحر هو الكذب و البهت و الخديعة و تزييف الحقائق، أو ألعاب التخييل وخفة اليد. أنزل الله القرآن الكريم بلغة العرب و ينبغي أن يفهم ويفسر حسب ما تقتضيه لغة العرب في زمان نزوله . و قد ذكر الطبري في تفسيره عن محمد بن إسحاق أنه قال : أما العرب فيقولون : ما الجنّ إلا كل من اجتَنَّ فلم يُرَ ، و قال: فأبت العربُ في لغتها إلا أنّ " الجن " كل ما اجتنَّ. يقول: ما سمَّى الله الجن إلا أنهم اجتنُّوا فلم يُرَوا، وما سمّى بني آدم الإنس إلا أنهم ظهروا فلم يجتنوا. فما ظهر فهو إنس، وما اجتنّ فلم يُرَ فهو جنّ . انتهى كلامه، تفسير الآية ٣٤ من سورة البقرة. و بناء عليه فإن الإنس إسم وصفي لما يُرى بإنسان العين أي حدقة العين و الجان إسم وصفي لما يجتن ( يختفي ) عن الأنظار بشكل دائم أو مؤقت ، يقول الله تعالى : " و ما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون " أي خلق الله جميع الخلق ما يرى و ما لا يرى لعبادته و تفسيرها في هذه الآية : " فلا أقسم بما تبصرون و ما لا تبصرون " ؛ فما تبصرون هم الإنس ، و ما لا تبصرون هم الجن . و لا يوجد جنس من المخلوقات مستقل اسمه الجان و إنما هو اسم يطلق على بعض ما خلق الله من مخلوقات تغلب عليها صفة الاجتنان ( الاختفاء ) عن الأنظار أو لمن تلبس بهذه الصفة في زمن من الأزمان أو مكان من الأمكنة . فالملائكة يطلق عليهم بعض العرب إسم الجن ، (وجعلوا بينه و بين الجنة نسبا) يشير إلى قول بعض العرب: الملائكة بنات الله، (سبحانه وتعالى عما يقولون علوا كبيرا) والجن صنف من البشر قبل آدم عليه السلام كانوا يسكنون الكهوف والمغارات فسمّوا جناً ومنهم إبليس اللعين (وَإِذْ قُلْنَا لِلْمَلَائِكَةِ اسْجُدُوا لِآدَمَ فَسَجَدُوا إِلَّا إِبْلِيسَ كَانَ مِنَ الْجِنِّ فَفَسَقَ عَنْ أَمْرِ رَبِّهِ) وقد أخبر الله تعالى أنه خلقهم من نار السموم ولذلك كانوا يفسدون في الأرض ويسفكون الدماء، ونار السموم ليست مادة خلقهم وإنما هي طبيعة سلوكهم ونمط حياتهم وممارساتهم كما قال تعالى: ( خُلق الإنسان من عجل) فالعجلة ليست مادة خلق الإنسان وإنما هي طبيعته وجبلّته . و الأفاعي و خشاش الأرض جن ، " فلما رآها تهتز كأنها جان ولى مدبرا " و الكهنة سدنة المعابد جن لأنهم يكلمون الناس من وراء ستار ، " و أنه كان رجال من الإنس يعوذون برجال من الجن فزادوهم رهقا " و النفر الذين استمعوا لقراءة رسول الله صلى الله عليه وسلم الوارد ذكرهم في سورة الجن ؛ سموا جنا لاختفائهم حين الاستماع و لأنهم من المنجمين الذين يراقبون الظواهر الكونية و يفسرونها و من طبيعتهم الإنعزال عن الناس في اماكن خاصة يمارسون فيها أعمالهم و يتضح ذلك من سياق الآيات ( و أنا لمسنا السماء ) أي طلبنا خبرها . و اليهود الذين جاؤوا يستطلعون أمر الاسلام و قابلوا رسول الله صلى الله عليه وسلم آخر الليل بخفية عن قريش قرب الحجون بمكة جن ، و قصتهم في صحيح مسلم -حديث رقم ( 450 ) - ، و الدليل على أنهم نفر من اليهود آية الأحقاف ( قَالُوا يَا قَوْمَنَا إِنَّا سَمِعْنَا كِتَابًا أُنزِلَ مِن بَعْدِ مُوسَىٰ مُصَدِّقًا لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ يَهْدِي إِلَى الْحَقِّ وَإِلَىٰ طَرِيقٍ مُّسْتَقِيمٍ ) و قصة صلب عبد الله بن الزبير رضي الله عنهما الواردة في صحيح مسلم - حديث رقم 2545 - و فيها إلقاؤه في مقبرة اليهود و على مقربة من هذه المقبرة مسجد يسمى مسجد الجن و هو الموقع الذي اجتمع فيه رسول الله صلى الله عليه وسلم بالجن و منه يستفاد أن ذلك المكان من منازل اليهود الذين كانوا يمرّون بمكة للتجارة وغيرها و الله أعلم . و من الجن كذلك الكبراء و الطغاة الذين يحوطهم أتباعهم و يحجبونهم ( يجنونهم ) عن الناس فيستمتع كل منهم بالآخر فيستمتع الجن ( الطغاة ) بحماية الأتباع لهم و ائتمارهم بأمرهم في كل ما يأمرون به من ظلم و قتل و نهب للناس و يستمتع الإنس ( الأتباع ) بما يحصلون عليه من أموال و غيرها . قال تعالى : ( وَيَوْمَ يَحْشُرُهُمْ جَمِيعًا يَا مَعْشَرَ الْجِنِّ قَدِ اسْتَكْثَرْتُم مِّنَ الْإِنسِ ۖ وَقَالَ أَوْلِيَاؤُهُم مِّنَ الْإِنسِ رَبَّنَا اسْتَمْتَعَ بَعْضُنَا بِبَعْضٍ وَبَلَغْنَا أَجَلَنَا الَّذِي أَجَّلْتَ لَنَا ۚ قَالَ النَّارُ مَثْوَاكُمْ خَالِدِينَ فِيهَا إِلَّا مَا شَاءَ اللَّهُ ۗ إِنَّ رَبَّكَ حَكِيمٌ عَلِيمٌ ) و الجراثيم و الفيروسات التي تجري من ابن آدم مجرى الدم جن لأنها لا ترى و شياطين لأنها عتت عن أمر ربها ، فالشيطان كل عات متمرد، وعلى ذلك فقس. قال الطاهر بن عاشور : وأما زعم العرب في الجاهلية أن الرجل قد يتزوج جنية أو غولا فذلك من التكاذيب وتخيّلات بعضهم ، وربما عرض لبعض الناس خَبالٌ في العقل خاصٌ بذلك فتخيل ذلك وتحدّث به فراج عن كل أبْله . (التحرير والتنوير الآية 11 من سورة الشورى) . قلت: وقس على ذلك قصص الجن التي يرويها العوام ، أما السحر فقد جاءت كلمة السحر في كلام العرب بمعنى التمويه و التخاييل ، و الصرف يقال ما سحرك عن كذا ، أي ما صرفك عنه و تأتي بمعنى اﻹستمالة و كل من استمالك فقد سحرك و تأتي بمعنى الخديعة و سحره بمعنى خدعه . قال ابن مسعود رضي الله عنه : كنا نسمي السحر في الجاهلية العضه . و العضه عند العرب : شدة البهت و تمويه الكذب . ( هذا منقول بتصرف من تفسير القرطبي ) . و على هذا فالنوع الأول من السحر هو الكذب و البهت و استمالة الناس و خداعهم و صرفهم عن الحقائق و هو ما كان يتعاطاه شياطين اليهود ضد نبي الله سليمان عليه السلام للقيام بالثورات على ملكه ، ثم تبعهم يهود المدينة ضد الإسلام و نبيه صلى الله عليه وسلم و هو ما جاء ذكره في سورة البقرة، ولا صحة أن الملائكة يعلمون الناس السحر. و النوع الثاني هو التخييل و الخدع البصرية و الحركات البهلوانية التي يتعاطاها بعض الناس هواية أو تكسباً بها كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و لها محلات في أمريكا و أوربا تبيع أدواتها و هذا النوع هو الذي كان يتعاطاه سحرة فرعون الذين آمنوا بموسى عليه السلام حينما رأوا المعجزة التي جاء بها . و النوع الثالث هو ما يتعاطاه الدجاجلة من النفث في الخيوط و الأظافر و الشعر و كتابة آيات القرآن الكريم و التعاويذ بالنجاسات و إيهام السذج و المغفلين بأنه يضر و ينفع كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و هو لا يضر ولا ينفع ولكنه من الكذب و الخداع و أكل أموال الناس بالباطل و غالب من يتعاطاه هم الجهلة و المرضى النفسانيين و لا يصدقهم إلاّ من كان مثلهم أو من إلتبست عليه المعاني، والله أعلم. th-cam.com/video/A6djR2fQj8Y/w-d-xo.html
والله العظيم دخلت بصدفة لهاد الفيديو انا عمري 34سنة سبق وتخطبت من طرف شخص يحبني وحتا انا لكن الام ديالو عارضت العلاقة ديالنا وحتى هو تخلا عليا بعدما دوونا 5سنوات. المهم الي شاف هد المساج انتمنى ادعي معايا بالزوج الصالح انشاء الله وبكم بالمثل
نعم ضيقي ضيقي حتى تنفرجي باذن الله وانا يارب صابرة كما امرتني فارزقني كما وعدتني يالله وانا على صبر واردد كلامك يارب المنزل في كتابك العزيز : ان بعد العسر يسرى افرجها يارب
لاحول ولاقوه الابالله الله يعوض صبركم خير كل شىء وله اجره وصبركم على عدم الزواج رغم اشتياقكم للزواج ليكم اجر عظيم وده وعد الله ليكم وللصابرين وبشر الصابرين ربنا يجبر بخاطركم يارب
اخواني اخواتي عليكم بسورة البقرة فأخدها بركة وتركها حسرة والله كل شي يتحقق والسحر يتبخر بقدرة القدير المواضبة عل سورة البقرة كل يوم اسال الله ان يشفي جميع المسلمين والمسلمات
اللهم اجعل لنا من كل ضيق مخرجا ومن هم فرجا للأجر والثواب مجانا مجانا لوجه الله تعالى فك السحر وتعطيل الزواج والتابعه والحسد والاستخاره 009647724043993 وات ساب
والله محدش هيخسر حاجه لو عمل لايك علي كومنت أنا لولا وظروفي صعبة وعامله القناة دي لكي تكون مصدر رزق ليا مفيش مشاهدات عندي خالص ولا اشتركات أجبروا بخاطري وحيات أغلي حاجه عندك 🤲❤️ ربنا وحده اللي عالم بظروفي الواحدة مش عارفه ليه الناس خايفه تدعمني 😢😢ءء
اللهم اجعل لنا من كل ضيق مخرجا ومن كل هم فرجا للأجر والثواب مجانا مجانا لوجه الله تعالى فك السحر وتعطيل الزواج والتابعه والحسد والاستخاره 009647724043993
نصيح لوجه الله إلى كل بنت تأخراء زواجها كل ليلة جمعة الداوم على الدعاء هذا ( يا حي ياقيوم برحمتك استغيث ) بقدرة الله يرزقك ربي بزوج الصالح بعون من الله
إخواني، لا يوجد جن بالمعنى المتداول بين الناس، وكذلك لا يوجد سحر يضر أو ينفع كأن يربط الرجل عن زوجته و يعطف الحبيب على محبه بالنفث في الخيوط و الشعر و اﻷظافر ، و إنما السحر هو الكذب و البهت و الخديعة و تزييف الحقائق، أو ألعاب التخييل وخفة اليد. أنزل الله القرآن الكريم بلغة العرب و ينبغي أن يفهم ويفسر حسب ما تقتضيه لغة العرب في زمان نزوله . و قد ذكر الطبري في تفسيره عن محمد بن إسحاق أنه قال : أما العرب فيقولون : ما الجنّ إلا كل من اجتَنَّ فلم يُرَ ، و قال: فأبت العربُ في لغتها إلا أنّ " الجن " كل ما اجتنَّ. يقول: ما سمَّى الله الجن إلا أنهم اجتنُّوا فلم يُرَوا، وما سمّى بني آدم الإنس إلا أنهم ظهروا فلم يجتنوا. فما ظهر فهو إنس، وما اجتنّ فلم يُرَ فهو جنّ . انتهى كلامه، تفسير الآية ٣٤ من سورة البقرة. و بناء عليه فإن الإنس إسم وصفي لما يُرى بإنسان العين أي حدقة العين و الجان إسم وصفي لما يجتن ( يختفي ) عن الأنظار بشكل دائم أو مؤقت ، يقول الله تعالى : " و ما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون " أي خلق الله جميع الخلق ما يرى و ما لا يرى لعبادته و تفسيرها في هذه الآية : " فلا أقسم بما تبصرون و ما لا تبصرون " ؛ فما تبصرون هم الإنس ، و ما لا تبصرون هم الجن . و لا يوجد جنس من المخلوقات مستقل اسمه الجان و إنما هو اسم يطلق على بعض ما خلق الله من مخلوقات تغلب عليها صفة الاجتنان ( الاختفاء ) عن الأنظار أو لمن تلبس بهذه الصفة في زمن من الأزمان أو مكان من الأمكنة . فالملائكة يطلق عليهم بعض العرب إسم الجن ، (وجعلوا بينه و بين الجنة نسبا) يشير إلى قول بعض العرب: الملائكة بنات الله، (سبحانه وتعالى عما يقولون علوا كبيرا) والجن صنف من البشر قبل آدم عليه السلام كانوا يسكنون الكهوف والمغارات فسمّوا جناً ومنهم إبليس اللعين (وَإِذْ قُلْنَا لِلْمَلَائِكَةِ اسْجُدُوا لِآدَمَ فَسَجَدُوا إِلَّا إِبْلِيسَ كَانَ مِنَ الْجِنِّ فَفَسَقَ عَنْ أَمْرِ رَبِّهِ) وقد أخبر الله تعالى أنه خلقهم من نار السموم ولذلك كانوا يفسدون في الأرض ويسفكون الدماء، ونار السموم ليست مادة خلقهم وإنما هي طبيعة سلوكهم ونمط حياتهم وممارساتهم كما قال تعالى: ( خُلق الإنسان من عجل) فالعجلة ليست مادة خلق الإنسان وإنما هي طبيعته وجبلّته . و الأفاعي و خشاش الأرض جن ، " فلما رآها تهتز كأنها جان ولى مدبرا " و الكهنة سدنة المعابد جن لأنهم يكلمون الناس من وراء ستار ، " و أنه كان رجال من الإنس يعوذون برجال من الجن فزادوهم رهقا " و النفر الذين استمعوا لقراءة رسول الله صلى الله عليه وسلم الوارد ذكرهم في سورة الجن ؛ سموا جنا لاختفائهم حين الاستماع و لأنهم من المنجمين الذين يراقبون الظواهر الكونية و يفسرونها و من طبيعتهم الإنعزال عن الناس في اماكن خاصة يمارسون فيها أعمالهم و يتضح ذلك من سياق الآيات ( و أنا لمسنا السماء ) أي طلبنا خبرها . و اليهود الذين جاؤوا يستطلعون أمر الاسلام و قابلوا رسول الله صلى الله عليه وسلم آخر الليل بخفية عن قريش قرب الحجون بمكة جن ، و قصتهم في صحيح مسلم -حديث رقم ( 450 ) - ، و الدليل على أنهم نفر من اليهود آية الأحقاف ( قَالُوا يَا قَوْمَنَا إِنَّا سَمِعْنَا كِتَابًا أُنزِلَ مِن بَعْدِ مُوسَىٰ مُصَدِّقًا لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ يَهْدِي إِلَى الْحَقِّ وَإِلَىٰ طَرِيقٍ مُّسْتَقِيمٍ ) و قصة صلب عبد الله بن الزبير رضي الله عنهما الواردة في صحيح مسلم - حديث رقم 2545 - و فيها إلقاؤه في مقبرة اليهود و على مقربة من هذه المقبرة مسجد يسمى مسجد الجن و هو الموقع الذي اجتمع فيه رسول الله صلى الله عليه وسلم بالجن و منه يستفاد أن ذلك المكان من منازل اليهود الذين كانوا يمرّون بمكة للتجارة وغيرها و الله أعلم . و من الجن كذلك الكبراء و الطغاة الذين يحوطهم أتباعهم و يحجبونهم ( يجنونهم ) عن الناس فيستمتع كل منهم بالآخر فيستمتع الجن ( الطغاة ) بحماية الأتباع لهم و ائتمارهم بأمرهم في كل ما يأمرون به من ظلم و قتل و نهب للناس و يستمتع الإنس ( الأتباع ) بما يحصلون عليه من أموال و غيرها . قال تعالى : ( وَيَوْمَ يَحْشُرُهُمْ جَمِيعًا يَا مَعْشَرَ الْجِنِّ قَدِ اسْتَكْثَرْتُم مِّنَ الْإِنسِ ۖ وَقَالَ أَوْلِيَاؤُهُم مِّنَ الْإِنسِ رَبَّنَا اسْتَمْتَعَ بَعْضُنَا بِبَعْضٍ وَبَلَغْنَا أَجَلَنَا الَّذِي أَجَّلْتَ لَنَا ۚ قَالَ النَّارُ مَثْوَاكُمْ خَالِدِينَ فِيهَا إِلَّا مَا شَاءَ اللَّهُ ۗ إِنَّ رَبَّكَ حَكِيمٌ عَلِيمٌ ) و الجراثيم و الفيروسات التي تجري من ابن آدم مجرى الدم جن لأنها لا ترى و شياطين لأنها عتت عن أمر ربها ، فالشيطان كل عات متمرد، وعلى ذلك فقس. قال الطاهر بن عاشور : وأما زعم العرب في الجاهلية أن الرجل قد يتزوج جنية أو غولا فذلك من التكاذيب وتخيّلات بعضهم ، وربما عرض لبعض الناس خَبالٌ في العقل خاصٌ بذلك فتخيل ذلك وتحدّث به فراج عن كل أبْله . (التحرير والتنوير الآية 11 من سورة الشورى) . قلت: وقس على ذلك قصص الجن التي يرويها العوام ، أما السحر فقد جاءت كلمة السحر في كلام العرب بمعنى التمويه و التخاييل ، و الصرف يقال ما سحرك عن كذا ، أي ما صرفك عنه و تأتي بمعنى اﻹستمالة و كل من استمالك فقد سحرك و تأتي بمعنى الخديعة و سحره بمعنى خدعه . قال ابن مسعود رضي الله عنه : كنا نسمي السحر في الجاهلية العضه . و العضه عند العرب : شدة البهت و تمويه الكذب . ( هذا منقول بتصرف من تفسير القرطبي ) . و على هذا فالنوع الأول من السحر هو الكذب و البهت و استمالة الناس و خداعهم و صرفهم عن الحقائق و هو ما كان يتعاطاه شياطين اليهود ضد نبي الله سليمان عليه السلام للقيام بالثورات على ملكه ، ثم تبعهم يهود المدينة ضد الإسلام و نبيه صلى الله عليه وسلم و هو ما جاء ذكره في سورة البقرة، ولا صحة أن الملائكة يعلمون الناس السحر. و النوع الثاني هو التخييل و الخدع البصرية و الحركات البهلوانية التي يتعاطاها بعض الناس هواية أو تكسباً بها كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و لها محلات في أمريكا و أوربا تبيع أدواتها و هذا النوع هو الذي كان يتعاطاه سحرة فرعون الذين آمنوا بموسى عليه السلام حينما رأوا المعجزة التي جاء بها . و النوع الثالث هو ما يتعاطاه الدجاجلة من النفث في الخيوط و الأظافر و الشعر و كتابة آيات القرآن الكريم و التعاويذ بالنجاسات و إيهام السذج و المغفلين بأنه يضر و ينفع كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و هو لا يضر ولا ينفع ولكنه من الكذب و الخداع و أكل أموال الناس بالباطل و غالب من يتعاطاه هم الجهلة و المرضى النفسانيين و لا يصدقهم إلاّ من كان مثلهم أو من إلتبست عليه المعاني، والله أعلم. th-cam.com/video/A6djR2fQj8Y/w-d-xo.html
نصيحة لله لوجه الله واريد مقابيلها فقط الدعاء لاهلي بالشفاء العاجل غير اجل وتخلصهم من الاذى والبلاء وتيسير امورهم امين عايكم بقراءة الفاتحة ليلا مع نهار ا وبكثرة وبالمسبحة وبصوت مسموع وقراءة سورة طه من ١الى ٣ حسب الطاقة والمجال تبقين على هذة الرقية اقل شي ٦ اشهر .وتتزوجون اذا كان رجل او امرأة تعرفون شنهو سبب تأخر الزواج اما سحر لو مس لو تابعة لو الله بعد مامنزل الك الرزق الزواج وهو اعرف واصلح متى تتزوجون او الله منع عنك الزواج لمصلحتك لمنفعتك انا برؤيي اذا انسان لم يتزوج فأعلم ان الله اراد للك صدق او لا تصدق احنا اابشر علينا نسوي والباقي الله التسهيل الامر
إخواني، لا يوجد جن بالمعنى المتداول بين الناس، وكذلك لا يوجد سحر يضر أو ينفع كأن يربط الرجل عن زوجته و يعطف الحبيب على محبه بالنفث في الخيوط و الشعر و اﻷظافر ، و إنما السحر هو الكذب و البهت و الخديعة و تزييف الحقائق، أو ألعاب التخييل وخفة اليد. أنزل الله القرآن الكريم بلغة العرب و ينبغي أن يفهم ويفسر حسب ما تقتضيه لغة العرب في زمان نزوله . و قد ذكر الطبري في تفسيره عن محمد بن إسحاق أنه قال : أما العرب فيقولون : ما الجنّ إلا كل من اجتَنَّ فلم يُرَ ، و قال: فأبت العربُ في لغتها إلا أنّ " الجن " كل ما اجتنَّ. يقول: ما سمَّى الله الجن إلا أنهم اجتنُّوا فلم يُرَوا، وما سمّى بني آدم الإنس إلا أنهم ظهروا فلم يجتنوا. فما ظهر فهو إنس، وما اجتنّ فلم يُرَ فهو جنّ . انتهى كلامه، تفسير الآية ٣٤ من سورة البقرة. و بناء عليه فإن الإنس إسم وصفي لما يُرى بإنسان العين أي حدقة العين و الجان إسم وصفي لما يجتن ( يختفي ) عن الأنظار بشكل دائم أو مؤقت ، يقول الله تعالى : " و ما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون " أي خلق الله جميع الخلق ما يرى و ما لا يرى لعبادته و تفسيرها في هذه الآية : " فلا أقسم بما تبصرون و ما لا تبصرون " ؛ فما تبصرون هم الإنس ، و ما لا تبصرون هم الجن . و لا يوجد جنس من المخلوقات مستقل اسمه الجان و إنما هو اسم يطلق على بعض ما خلق الله من مخلوقات تغلب عليها صفة الاجتنان ( الاختفاء ) عن الأنظار أو لمن تلبس بهذه الصفة في زمن من الأزمان أو مكان من الأمكنة . فالملائكة يطلق عليهم بعض العرب إسم الجن ، (وجعلوا بينه و بين الجنة نسبا) يشير إلى قول بعض العرب: الملائكة بنات الله، (سبحانه وتعالى عما يقولون علوا كبيرا) والجن صنف من البشر قبل آدم عليه السلام كانوا يسكنون الكهوف والمغارات فسمّوا جناً ومنهم إبليس اللعين (وَإِذْ قُلْنَا لِلْمَلَائِكَةِ اسْجُدُوا لِآدَمَ فَسَجَدُوا إِلَّا إِبْلِيسَ كَانَ مِنَ الْجِنِّ فَفَسَقَ عَنْ أَمْرِ رَبِّهِ) وقد أخبر الله تعالى أنه خلقهم من نار السموم ولذلك كانوا يفسدون في الأرض ويسفكون الدماء، ونار السموم ليست مادة خلقهم وإنما هي طبيعة سلوكهم ونمط حياتهم وممارساتهم كما قال تعالى: ( خُلق الإنسان من عجل) فالعجلة ليست مادة خلق الإنسان وإنما هي طبيعته وجبلّته . و الأفاعي و خشاش الأرض جن ، " فلما رآها تهتز كأنها جان ولى مدبرا " و الكهنة سدنة المعابد جن لأنهم يكلمون الناس من وراء ستار ، " و أنه كان رجال من الإنس يعوذون برجال من الجن فزادوهم رهقا " و النفر الذين استمعوا لقراءة رسول الله صلى الله عليه وسلم الوارد ذكرهم في سورة الجن ؛ سموا جنا لاختفائهم حين الاستماع و لأنهم من المنجمين الذين يراقبون الظواهر الكونية و يفسرونها و من طبيعتهم الإنعزال عن الناس في اماكن خاصة يمارسون فيها أعمالهم و يتضح ذلك من سياق الآيات ( و أنا لمسنا السماء ) أي طلبنا خبرها . و اليهود الذين جاؤوا يستطلعون أمر الاسلام و قابلوا رسول الله صلى الله عليه وسلم آخر الليل بخفية عن قريش قرب الحجون بمكة جن ، و قصتهم في صحيح مسلم -حديث رقم ( 450 ) - ، و الدليل على أنهم نفر من اليهود آية الأحقاف ( قَالُوا يَا قَوْمَنَا إِنَّا سَمِعْنَا كِتَابًا أُنزِلَ مِن بَعْدِ مُوسَىٰ مُصَدِّقًا لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ يَهْدِي إِلَى الْحَقِّ وَإِلَىٰ طَرِيقٍ مُّسْتَقِيمٍ ) و قصة صلب عبد الله بن الزبير رضي الله عنهما الواردة في صحيح مسلم - حديث رقم 2545 - و فيها إلقاؤه في مقبرة اليهود و على مقربة من هذه المقبرة مسجد يسمى مسجد الجن و هو الموقع الذي اجتمع فيه رسول الله صلى الله عليه وسلم بالجن و منه يستفاد أن ذلك المكان من منازل اليهود الذين كانوا يمرّون بمكة للتجارة وغيرها و الله أعلم . و من الجن كذلك الكبراء و الطغاة الذين يحوطهم أتباعهم و يحجبونهم ( يجنونهم ) عن الناس فيستمتع كل منهم بالآخر فيستمتع الجن ( الطغاة ) بحماية الأتباع لهم و ائتمارهم بأمرهم في كل ما يأمرون به من ظلم و قتل و نهب للناس و يستمتع الإنس ( الأتباع ) بما يحصلون عليه من أموال و غيرها . قال تعالى : ( وَيَوْمَ يَحْشُرُهُمْ جَمِيعًا يَا مَعْشَرَ الْجِنِّ قَدِ اسْتَكْثَرْتُم مِّنَ الْإِنسِ ۖ وَقَالَ أَوْلِيَاؤُهُم مِّنَ الْإِنسِ رَبَّنَا اسْتَمْتَعَ بَعْضُنَا بِبَعْضٍ وَبَلَغْنَا أَجَلَنَا الَّذِي أَجَّلْتَ لَنَا ۚ قَالَ النَّارُ مَثْوَاكُمْ خَالِدِينَ فِيهَا إِلَّا مَا شَاءَ اللَّهُ ۗ إِنَّ رَبَّكَ حَكِيمٌ عَلِيمٌ ) و الجراثيم و الفيروسات التي تجري من ابن آدم مجرى الدم جن لأنها لا ترى و شياطين لأنها عتت عن أمر ربها ، فالشيطان كل عات متمرد، وعلى ذلك فقس. قال الطاهر بن عاشور : وأما زعم العرب في الجاهلية أن الرجل قد يتزوج جنية أو غولا فذلك من التكاذيب وتخيّلات بعضهم ، وربما عرض لبعض الناس خَبالٌ في العقل خاصٌ بذلك فتخيل ذلك وتحدّث به فراج عن كل أبْله . (التحرير والتنوير الآية 11 من سورة الشورى) . قلت: وقس على ذلك قصص الجن التي يرويها العوام ، أما السحر فقد جاءت كلمة السحر في كلام العرب بمعنى التمويه و التخاييل ، و الصرف يقال ما سحرك عن كذا ، أي ما صرفك عنه و تأتي بمعنى اﻹستمالة و كل من استمالك فقد سحرك و تأتي بمعنى الخديعة و سحره بمعنى خدعه . قال ابن مسعود رضي الله عنه : كنا نسمي السحر في الجاهلية العضه . و العضه عند العرب : شدة البهت و تمويه الكذب . ( هذا منقول بتصرف من تفسير القرطبي ) . و على هذا فالنوع الأول من السحر هو الكذب و البهت و استمالة الناس و خداعهم و صرفهم عن الحقائق و هو ما كان يتعاطاه شياطين اليهود ضد نبي الله سليمان عليه السلام للقيام بالثورات على ملكه ، ثم تبعهم يهود المدينة ضد الإسلام و نبيه صلى الله عليه وسلم و هو ما جاء ذكره في سورة البقرة، ولا صحة أن الملائكة يعلمون الناس السحر. و النوع الثاني هو التخييل و الخدع البصرية و الحركات البهلوانية التي يتعاطاها بعض الناس هواية أو تكسباً بها كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و لها محلات في أمريكا و أوربا تبيع أدواتها و هذا النوع هو الذي كان يتعاطاه سحرة فرعون الذين آمنوا بموسى عليه السلام حينما رأوا المعجزة التي جاء بها . و النوع الثالث هو ما يتعاطاه الدجاجلة من النفث في الخيوط و الأظافر و الشعر و كتابة آيات القرآن الكريم و التعاويذ بالنجاسات و إيهام السذج و المغفلين بأنه يضر و ينفع كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و هو لا يضر ولا ينفع ولكنه من الكذب و الخداع و أكل أموال الناس بالباطل و غالب من يتعاطاه هم الجهلة و المرضى النفسانيين و لا يصدقهم إلاّ من كان مثلهم أو من إلتبست عليه المعاني، th-cam.com/video/A6djR2fQj8Y/w-d-xo.html
اللهم ارزقني الزوج الصالح لي والجميع بنات المسلمين وارزق كل محرومه من الدريه ارزقها يارب العالمين لقد كبرت بااعمر وحلم امومه بدأ يتلاشي أمام اعيني الحمد لله رب العالمين علي كل شيء
اللهم يارب السموات والأرض لا اله الا الله الاحد الصمد الذي لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفؤا أحد باسمك الاعظم الذي اذا دعيت به أجبت أرزق بناتي وبنات المسلمين الأزواج الصالحين لا نريد لهم الا الستر يارب استجب لدعاء أم
إخواني، لا يوجد جن بالمعنى المتداول بين الناس، وكذلك لا يوجد سحر يضر أو ينفع كأن يربط الرجل عن زوجته و يعطف الحبيب على محبه بالنفث في الخيوط و الشعر و اﻷظافر ، و إنما السحر هو الكذب و البهت و الخديعة و تزييف الحقائق، أو ألعاب التخييل وخفة اليد. أنزل الله القرآن الكريم بلغة العرب و ينبغي أن يفهم ويفسر حسب ما تقتضيه لغة العرب في زمان نزوله . و قد ذكر الطبري في تفسيره عن محمد بن إسحاق أنه قال : أما العرب فيقولون : ما الجنّ إلا كل من اجتَنَّ فلم يُرَ ، و قال: فأبت العربُ في لغتها إلا أنّ " الجن " كل ما اجتنَّ. يقول: ما سمَّى الله الجن إلا أنهم اجتنُّوا فلم يُرَوا، وما سمّى بني آدم الإنس إلا أنهم ظهروا فلم يجتنوا. فما ظهر فهو إنس، وما اجتنّ فلم يُرَ فهو جنّ . انتهى كلامه، تفسير الآية ٣٤ من سورة البقرة. و بناء عليه فإن الإنس إسم وصفي لما يُرى بإنسان العين أي حدقة العين و الجان إسم وصفي لما يجتن ( يختفي ) عن الأنظار بشكل دائم أو مؤقت ، يقول الله تعالى : " و ما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون " أي خلق الله جميع الخلق ما يرى و ما لا يرى لعبادته و تفسيرها في هذه الآية : " فلا أقسم بما تبصرون و ما لا تبصرون " ؛ فما تبصرون هم الإنس ، و ما لا تبصرون هم الجن . و لا يوجد جنس من المخلوقات مستقل اسمه الجان و إنما هو اسم يطلق على بعض ما خلق الله من مخلوقات تغلب عليها صفة الاجتنان ( الاختفاء ) عن الأنظار أو لمن تلبس بهذه الصفة في زمن من الأزمان أو مكان من الأمكنة . فالملائكة يطلق عليهم بعض العرب إسم الجن ، (وجعلوا بينه و بين الجنة نسبا) يشير إلى قول بعض العرب: الملائكة بنات الله، (سبحانه وتعالى عما يقولون علوا كبيرا) والجن صنف من البشر قبل آدم عليه السلام كانوا يسكنون الكهوف والمغارات فسمّوا جناً ومنهم إبليس اللعين (وَإِذْ قُلْنَا لِلْمَلَائِكَةِ اسْجُدُوا لِآدَمَ فَسَجَدُوا إِلَّا إِبْلِيسَ كَانَ مِنَ الْجِنِّ فَفَسَقَ عَنْ أَمْرِ رَبِّهِ) وقد أخبر الله تعالى أنه خلقهم من نار السموم ولذلك كانوا يفسدون في الأرض ويسفكون الدماء، ونار السموم ليست مادة خلقهم وإنما هي طبيعة سلوكهم ونمط حياتهم وممارساتهم كما قال تعالى: ( خُلق الإنسان من عجل) فالعجلة ليست مادة خلق الإنسان وإنما هي طبيعته وجبلّته . و الأفاعي و خشاش الأرض جن ، " فلما رآها تهتز كأنها جان ولى مدبرا " و الكهنة سدنة المعابد جن لأنهم يكلمون الناس من وراء ستار ، " و أنه كان رجال من الإنس يعوذون برجال من الجن فزادوهم رهقا " و النفر الذين استمعوا لقراءة رسول الله صلى الله عليه وسلم الوارد ذكرهم في سورة الجن ؛ سموا جنا لاختفائهم حين الاستماع و لأنهم من المنجمين الذين يراقبون الظواهر الكونية و يفسرونها و من طبيعتهم الإنعزال عن الناس في اماكن خاصة يمارسون فيها أعمالهم و يتضح ذلك من سياق الآيات ( و أنا لمسنا السماء ) أي طلبنا خبرها . و اليهود الذين جاؤوا يستطلعون أمر الاسلام و قابلوا رسول الله صلى الله عليه وسلم آخر الليل بخفية عن قريش قرب الحجون بمكة جن ، و قصتهم في صحيح مسلم -حديث رقم ( 450 ) - ، و الدليل على أنهم نفر من اليهود آية الأحقاف ( قَالُوا يَا قَوْمَنَا إِنَّا سَمِعْنَا كِتَابًا أُنزِلَ مِن بَعْدِ مُوسَىٰ مُصَدِّقًا لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ يَهْدِي إِلَى الْحَقِّ وَإِلَىٰ طَرِيقٍ مُّسْتَقِيمٍ ) و قصة صلب عبد الله بن الزبير رضي الله عنهما الواردة في صحيح مسلم - حديث رقم 2545 - و فيها إلقاؤه في مقبرة اليهود و على مقربة من هذه المقبرة مسجد يسمى مسجد الجن و هو الموقع الذي اجتمع فيه رسول الله صلى الله عليه وسلم بالجن و منه يستفاد أن ذلك المكان من منازل اليهود الذين كانوا يمرّون بمكة للتجارة وغيرها و الله أعلم . و من الجن كذلك الكبراء و الطغاة الذين يحوطهم أتباعهم و يحجبونهم ( يجنونهم ) عن الناس فيستمتع كل منهم بالآخر فيستمتع الجن ( الطغاة ) بحماية الأتباع لهم و ائتمارهم بأمرهم في كل ما يأمرون به من ظلم و قتل و نهب للناس و يستمتع الإنس ( الأتباع ) بما يحصلون عليه من أموال و غيرها . قال تعالى : ( وَيَوْمَ يَحْشُرُهُمْ جَمِيعًا يَا مَعْشَرَ الْجِنِّ قَدِ اسْتَكْثَرْتُم مِّنَ الْإِنسِ ۖ وَقَالَ أَوْلِيَاؤُهُم مِّنَ الْإِنسِ رَبَّنَا اسْتَمْتَعَ بَعْضُنَا بِبَعْضٍ وَبَلَغْنَا أَجَلَنَا الَّذِي أَجَّلْتَ لَنَا ۚ قَالَ النَّارُ مَثْوَاكُمْ خَالِدِينَ فِيهَا إِلَّا مَا شَاءَ اللَّهُ ۗ إِنَّ رَبَّكَ حَكِيمٌ عَلِيمٌ ) و الجراثيم و الفيروسات التي تجري من ابن آدم مجرى الدم جن لأنها لا ترى و شياطين لأنها عتت عن أمر ربها ، فالشيطان كل عات متمرد، وعلى ذلك فقس. قال الطاهر بن عاشور : وأما زعم العرب في الجاهلية أن الرجل قد يتزوج جنية أو غولا فذلك من التكاذيب وتخيّلات بعضهم ، وربما عرض لبعض الناس خَبالٌ في العقل خاصٌ بذلك فتخيل ذلك وتحدّث به فراج عن كل أبْله . (التحرير والتنوير الآية 11 من سورة الشورى) . قلت: وقس على ذلك قصص الجن التي يرويها العوام ، أما السحر فقد جاءت كلمة السحر في كلام العرب بمعنى التمويه و التخاييل ، و الصرف يقال ما سحرك عن كذا ، أي ما صرفك عنه و تأتي بمعنى اﻹستمالة و كل من استمالك فقد سحرك و تأتي بمعنى الخديعة و سحره بمعنى خدعه . قال ابن مسعود رضي الله عنه : كنا نسمي السحر في الجاهلية العضه . و العضه عند العرب : شدة البهت و تمويه الكذب . ( هذا منقول بتصرف من تفسير القرطبي ) . و على هذا فالنوع الأول من السحر هو الكذب و البهت و استمالة الناس و خداعهم و صرفهم عن الحقائق و هو ما كان يتعاطاه شياطين اليهود ضد نبي الله سليمان عليه السلام للقيام بالثورات على ملكه ، ثم تبعهم يهود المدينة ضد الإسلام و نبيه صلى الله عليه وسلم و هو ما جاء ذكره في سورة البقرة، ولا صحة أن الملائكة يعلمون الناس السحر. و النوع الثاني هو التخييل و الخدع البصرية و الحركات البهلوانية التي يتعاطاها بعض الناس هواية أو تكسباً بها كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و لها محلات في أمريكا و أوربا تبيع أدواتها و هذا النوع هو الذي كان يتعاطاه سحرة فرعون الذين آمنوا بموسى عليه السلام حينما رأوا المعجزة التي جاء بها . و النوع الثالث هو ما يتعاطاه الدجاجلة من النفث في الخيوط و الأظافر و الشعر و كتابة آيات القرآن الكريم و التعاويذ بالنجاسات و إيهام السذج و المغفلين بأنه يضر و ينفع كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و هو لا يضر ولا ينفع ولكنه من الكذب و الخداع و أكل أموال الناس بالباطل و غالب من يتعاطاه هم الجهلة و المرضى النفسانيين و لا يصدقهم إلاّ من كان مثلهم أو من إلتبست عليه المعاني، والله أعلم. th-cam.com/video/A6djR2fQj8Y/w-d-xo.html
اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا ونبينا ورسولنا وقائدنا وحبيبنا وشفيعنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم تسليما احسنتي اختي نودي في ميزان حسناتك استمري بالتوفيق 🌹🧕🏻
اداعولي يا أخوتي الله يسعدكم عمري ٣٦ مهمومة. اللهم يجمعني انا و محمد بالحلال و يرزقنا انا و محمد الذريه الصالحة اللهم يرزق الجميع بنات و شباب مسلمين بزواج و لذرية صالحه اللهم امين...
صديقتي تزوجت 46 وكان تقدم لها اكثر من عشرين واحد وكانت ترفض ثم وافقت علي اكثر من واحد ولم تكمل وتركت الامر واتجهت الي الله واقلعت عن مشاهده التمثيلات والافلام والاغاني ويوما حدثت لها مشكله مع اخيها ظلت تتدعوا الله صباحا ومساء وهي ف تمشي حتي أكرمها الله ،
نصيحة لفتيات الشابات العشرينات ودون ذلك وبعد الـ 30 سنة لا زمي الاستغفار والتزمي بالصلاة ولازمي قراءة القران لانه من اطاع الله فلح في الدارين بدل سماع الاغاني او الاعمال المحرمة التي تحول دون زواجك // كي لايتقدم العمر ويفوت الاوان عندك تلك اللحظة كي لاتتملككي الحسرة والندم انا اكبر منكي واريد ان افيدك كي لاتكوني اسيرة الحسرات الهم يستر عله كل بنات المسلمين ويرزقكم بالزواج السعيد والذرية الصالحة
إخواني، لا يوجد جن بالمعنى المتداول بين الناس، وكذلك لا يوجد سحر يضر أو ينفع كأن يربط الرجل عن زوجته و يعطف الحبيب على محبه بالنفث في الخيوط و الشعر و اﻷظافر ، و إنما السحر هو الكذب و البهت و الخديعة و تزييف الحقائق، أو ألعاب التخييل وخفة اليد. أنزل الله القرآن الكريم بلغة العرب و ينبغي أن يفهم ويفسر حسب ما تقتضيه لغة العرب في زمان نزوله . و قد ذكر الطبري في تفسيره عن محمد بن إسحاق أنه قال : أما العرب فيقولون : ما الجنّ إلا كل من اجتَنَّ فلم يُرَ ، و قال: فأبت العربُ في لغتها إلا أنّ " الجن " كل ما اجتنَّ. يقول: ما سمَّى الله الجن إلا أنهم اجتنُّوا فلم يُرَوا، وما سمّى بني آدم الإنس إلا أنهم ظهروا فلم يجتنوا. فما ظهر فهو إنس، وما اجتنّ فلم يُرَ فهو جنّ . انتهى كلامه، تفسير الآية ٣٤ من سورة البقرة. و بناء عليه فإن الإنس إسم وصفي لما يُرى بإنسان العين أي حدقة العين و الجان إسم وصفي لما يجتن ( يختفي ) عن الأنظار بشكل دائم أو مؤقت ، يقول الله تعالى : " و ما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون " أي خلق الله جميع الخلق ما يرى و ما لا يرى لعبادته و تفسيرها في هذه الآية : " فلا أقسم بما تبصرون و ما لا تبصرون " ؛ فما تبصرون هم الإنس ، و ما لا تبصرون هم الجن . و لا يوجد جنس من المخلوقات مستقل اسمه الجان و إنما هو اسم يطلق على بعض ما خلق الله من مخلوقات تغلب عليها صفة الاجتنان ( الاختفاء ) عن الأنظار أو لمن تلبس بهذه الصفة في زمن من الأزمان أو مكان من الأمكنة . فالملائكة يطلق عليهم بعض العرب إسم الجن ، (وجعلوا بينه و بين الجنة نسبا) يشير إلى قول بعض العرب: الملائكة بنات الله، (سبحانه وتعالى عما يقولون علوا كبيرا) والجن صنف من البشر قبل آدم عليه السلام كانوا يسكنون الكهوف والمغارات فسمّوا جناً ومنهم إبليس اللعين (وَإِذْ قُلْنَا لِلْمَلَائِكَةِ اسْجُدُوا لِآدَمَ فَسَجَدُوا إِلَّا إِبْلِيسَ كَانَ مِنَ الْجِنِّ فَفَسَقَ عَنْ أَمْرِ رَبِّهِ) وقد أخبر الله تعالى أنه خلقهم من نار السموم ولذلك كانوا يفسدون في الأرض ويسفكون الدماء، ونار السموم ليست مادة خلقهم وإنما هي طبيعة سلوكهم ونمط حياتهم وممارساتهم كما قال تعالى: ( خُلق الإنسان من عجل) فالعجلة ليست مادة خلق الإنسان وإنما هي طبيعته وجبلّته . و الأفاعي و خشاش الأرض جن ، " فلما رآها تهتز كأنها جان ولى مدبرا " و الكهنة سدنة المعابد جن لأنهم يكلمون الناس من وراء ستار ، " و أنه كان رجال من الإنس يعوذون برجال من الجن فزادوهم رهقا " و النفر الذين استمعوا لقراءة رسول الله صلى الله عليه وسلم الوارد ذكرهم في سورة الجن ؛ سموا جنا لاختفائهم حين الاستماع و لأنهم من المنجمين الذين يراقبون الظواهر الكونية و يفسرونها و من طبيعتهم الإنعزال عن الناس في اماكن خاصة يمارسون فيها أعمالهم و يتضح ذلك من سياق الآيات ( و أنا لمسنا السماء ) أي طلبنا خبرها . و اليهود الذين جاؤوا يستطلعون أمر الاسلام و قابلوا رسول الله صلى الله عليه وسلم آخر الليل بخفية عن قريش قرب الحجون بمكة جن ، و قصتهم في صحيح مسلم -حديث رقم ( 450 ) - ، و الدليل على أنهم نفر من اليهود آية الأحقاف ( قَالُوا يَا قَوْمَنَا إِنَّا سَمِعْنَا كِتَابًا أُنزِلَ مِن بَعْدِ مُوسَىٰ مُصَدِّقًا لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ يَهْدِي إِلَى الْحَقِّ وَإِلَىٰ طَرِيقٍ مُّسْتَقِيمٍ ) و قصة صلب عبد الله بن الزبير رضي الله عنهما الواردة في صحيح مسلم - حديث رقم 2545 - و فيها إلقاؤه في مقبرة اليهود و على مقربة من هذه المقبرة مسجد يسمى مسجد الجن و هو الموقع الذي اجتمع فيه رسول الله صلى الله عليه وسلم بالجن و منه يستفاد أن ذلك المكان من منازل اليهود الذين كانوا يمرّون بمكة للتجارة وغيرها و الله أعلم . و من الجن كذلك الكبراء و الطغاة الذين يحوطهم أتباعهم و يحجبونهم ( يجنونهم ) عن الناس فيستمتع كل منهم بالآخر فيستمتع الجن ( الطغاة ) بحماية الأتباع لهم و ائتمارهم بأمرهم في كل ما يأمرون به من ظلم و قتل و نهب للناس و يستمتع الإنس ( الأتباع ) بما يحصلون عليه من أموال و غيرها . قال تعالى : ( وَيَوْمَ يَحْشُرُهُمْ جَمِيعًا يَا مَعْشَرَ الْجِنِّ قَدِ اسْتَكْثَرْتُم مِّنَ الْإِنسِ ۖ وَقَالَ أَوْلِيَاؤُهُم مِّنَ الْإِنسِ رَبَّنَا اسْتَمْتَعَ بَعْضُنَا بِبَعْضٍ وَبَلَغْنَا أَجَلَنَا الَّذِي أَجَّلْتَ لَنَا ۚ قَالَ النَّارُ مَثْوَاكُمْ خَالِدِينَ فِيهَا إِلَّا مَا شَاءَ اللَّهُ ۗ إِنَّ رَبَّكَ حَكِيمٌ عَلِيمٌ ) و الجراثيم و الفيروسات التي تجري من ابن آدم مجرى الدم جن لأنها لا ترى و شياطين لأنها عتت عن أمر ربها ، فالشيطان كل عات متمرد، وعلى ذلك فقس. قال الطاهر بن عاشور : وأما زعم العرب في الجاهلية أن الرجل قد يتزوج جنية أو غولا فذلك من التكاذيب وتخيّلات بعضهم ، وربما عرض لبعض الناس خَبالٌ في العقل خاصٌ بذلك فتخيل ذلك وتحدّث به فراج عن كل أبْله . (التحرير والتنوير الآية 11 من سورة الشورى) . قلت: وقس على ذلك قصص الجن التي يرويها العوام ، أما السحر فقد جاءت كلمة السحر في كلام العرب بمعنى التمويه و التخاييل ، و الصرف يقال ما سحرك عن كذا ، أي ما صرفك عنه و تأتي بمعنى اﻹستمالة و كل من استمالك فقد سحرك و تأتي بمعنى الخديعة و سحره بمعنى خدعه . قال ابن مسعود رضي الله عنه : كنا نسمي السحر في الجاهلية العضه . و العضه عند العرب : شدة البهت و تمويه الكذب . ( هذا منقول بتصرف من تفسير القرطبي ) . و على هذا فالنوع الأول من السحر هو الكذب و البهت و استمالة الناس و خداعهم و صرفهم عن الحقائق و هو ما كان يتعاطاه شياطين اليهود ضد نبي الله سليمان عليه السلام للقيام بالثورات على ملكه ، ثم تبعهم يهود المدينة ضد الإسلام و نبيه صلى الله عليه وسلم و هو ما جاء ذكره في سورة البقرة، ولا صحة أن الملائكة يعلمون الناس السحر. و النوع الثاني هو التخييل و الخدع البصرية و الحركات البهلوانية التي يتعاطاها بعض الناس هواية أو تكسباً بها كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و لها محلات في أمريكا و أوربا تبيع أدواتها و هذا النوع هو الذي كان يتعاطاه سحرة فرعون الذين آمنوا بموسى عليه السلام حينما رأوا المعجزة التي جاء بها . و النوع الثالث هو ما يتعاطاه الدجاجلة من النفث في الخيوط و الأظافر و الشعر و كتابة آيات القرآن الكريم و التعاويذ بالنجاسات و إيهام السذج و المغفلين بأنه يضر و ينفع كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و هو لا يضر ولا ينفع ولكنه من الكذب و الخداع و أكل أموال الناس بالباطل و غالب من يتعاطاه هم الجهلة و المرضى النفسانيين و لا يصدقهم إلاّ من كان مثلهم أو من إلتبست عليه المعاني th-cam.com/video/A6djR2fQj8Y/w-d-xo.html
لي 43 سنة.. لم اتزوج بسبب سحر ربط في الرحم متخفي .. و مافيش الي قدر يخرجه... عندما احاول الرقية امرض كثير قبلها... حسبي الله و نعم الوكيل فيمن كان السبب.. ادعولي ان ينفك سحري... سئمت و تعبت كثير و مرضت
هو في احن من النبي و في أحسن من السيدة خديجة ربنا قال ان نساء العالمين ٤ هن فاطمة الزهراء و خديجة الكبرى و مريم بنت ال عمران و اسيا بنت مزاحم هو في أطهر منهن، الست خديجة ربنا قال عنها سيدة نساء العالمين في أطهر منها هذه الطاهرة المطهرة الحب الاول للنبي و كان النبي يبكي عليها و بيزور قبرها ربنا زوج النبي من سيدة نساء العالمين لان ربنا عارف انه هذه طاهرة و سلالتها طاهرة. فقصة البنت هذه تستدل على أنه بنت نظيفة و ربنا اشاء يزوجها في شخص محترم و العمر رقم امام الطهارة و ربنا شوفها الحب الحقيقي و شوفها انه تأخرها خير لها بدل ماكانت حتوقع في المصيبة في هذا ابو الأعمال و الشعوذة
الأخوات إللى دخلت عشان تلاقي طريقة العلاج من السحر تقدروا تشوفوا الفيديو دا بإذن الله يفيدكم أخت تزوجت بعد أن فعلت هذا 👇👇
th-cam.com/video/txXIlTqxY4Q/w-d-xo.html
لمتابعتي ع الانستجرام 👇
instagram.com/hendmetwally047/
لمتابعتي ع الفيس بوك 👇
facebook.com/profile.php?id=100013845735897
قناة زوجي👇
th-cam.com/channels/qkQxdQvD_1frMXb5BlJglA.html
قناة أخي 👇
th-cam.com/channels/e5-iOg0vLKNM6q2vnhPAsA.html
قناتي الثانية👇
th-cam.com/channels/U2SQAj1Zs0_6Lcm83IK2SQ.html
قناتي الاحتياطية 👇
th-cam.com/channels/C_q0txhM5aTB2ftVZfLD6A.html
زعلانة منكم 😭💔
ليه بتكسلوا تحطوا لايك متنسوش ان الدال ع الخير كفاعله😍👇
أحبابي متنسوش اللايك وتفعيل الجرس👍🔔
أحبابي متنسوش اللايك وتفعيل الجرس👍🔔
لمتابعتي ع الانستجرام 👇
instagram.com/hendmetwally047/
لمتابعتي ع الفيس بوك 👇
facebook.com/profile.php?id=100013845735897
قناة زوجي👇
th-cam.com/channels/qkQxdQvD_1frMXb5BlJglA.html
قناة أخي 👇
th-cam.com/channels/e5-iOg0vLKNM6q2vnhPAsA.html
قناتي الثانية👇
th-cam.com/users/c%D8%AD%D8%B5%D8%B1%D9%8A%D9%85%D8%B9%D9%86%D9%88%D8%AF%D9%8A
قناتي الاحتياطية 👇
th-cam.com/channels/C_q0txhM5aTB2ftVZfLD6A.html
قناتي الاساسية 👇
th-cam.com/channels/Cw_5yQrSwEZe--VxjSKVLg.html
لايك الى أختي سمحة ♥️♥️
@@أميرةبابا-ش6ز حبيبتي ربنا يفرح قلبك يارب
@@Hend.Metwally أمين يا ربي و أنتي أيضا
نوروا قناتي بارك الله فيكم فقناتي صدقة جارية لكل مشترك
Est côté coman. Lifilles ilpaliparo demari alorceporsa. Pas chonce
انا بلغت من العمر 53 سنة ولم أتزوج بعد. اطلب من كل من يقرأ تعليقي أن يدعو لي بالزوج الصالح و تيسر أموري بارك الله فيكم وجزاكم كل خير
ان شاء الله ربي يفرحنا ويرزقنا كل ماهو خير لنا ويفرح قلوبنا ويمنحنا الصحة والعافية والهناء يارب
@@djamiladjamila7032 آمين يا اختي جميلة بارك الله فيك
عليكي بسوره البقره يوميا عند صلاه المغرب وداعي في صلاه قيام الليل واستمري على دعاء الشيخ كشك للزواج الله يفتح نصيبك يارب
اللة يفرح قلبك يا اختي 🤲🏻
يارب اكرم اختى بنعم الزوج والذرية الصالحه وعوضها العوض الجميل
أسأل الله العظيم أن يرزق كل فتاة الزوج الصالح الذي يسعدها يارب العالمين .
اللهم امين يارب العالمين
أمين يا ربي
اللهم آمين يارب العالمين واياكم اجمعين
اللهم امين يارب العالمين
اللهم امين يااااارب 💕
وصيتي للجميع لاتعبدوا الله من اجل الزواج وقضاء الحوائج فقط .. ولكن اعبدوه لذاته لانه يستحق العبادة ....وان شاء الله سيكرمكم بما تحبون لانه يعلم ما فى الصدور .......لانك تلهث نحو الدنيا وهي تهرب منك ...اعبدو الله لذاته.
صح لسانك كلام جميل 👍
لقد اصبت
@@oum_israa705 اكثري من الصلاة علي الحبيب.قلبك يطيب.
عنذك الحق
نعم القول و الله.
انا عندي 45 سنة ولسه متجوزتش . وأمر ربنا كله خير . .بس اللي بيجرح نظرة المجتمع وكلام الناس
صح والله كلام ناس نار علي القلب ...و لحمد لله ربنا كريم
@@regagbaregagba9940 ألله المستعان.
هو خلقنا وأحن علينا من آبائنا وأمهاتنا
ربي يرزقك الزوج الصالح إن شاءالله
@@أدعيةوأذكار-ق8بتسلمي حبيبتي. ..ههههه راحت علينا خلاص....الله يحسن خاتمتي
@@أدعيةوأذكار-ق8ب جزآك ألله خير . ..أنت مصرية أنا من سوريا
بنت عمي اتزوجت الشهر الماضي في عمر ٤١ من رجل رااااائع متدين وسيم نشيط حنون ما شاء الله تبارك الله يحبون بعضهم جدا. الزواج نصيب مكتوب يا جماعة
الله يسعدهم
ما شاء الله لا قوة الا بالله.
كم عمر زوجها ؟
اللهم بارك
نفس سن بنت عمك ومواصفات عريسها بس اللي متقدملي مش وسيم فمترددة
@@noornoor-lz6rb زوجها نفس العمر ٤١ سنة
اتجوزت في السن 40 رغم ذالك خلفت بس الناس ترغي وتتكلم في علم الغيب كأنو هما اللي حددوا قدرها,و نصيبها الناس جاهلين .وسلام عليكم ورحمة الله تعالى و بركته.
ربنا يسعدك حبيبتى
إخواني، لا يوجد جن بالمعنى المتداول بين الناس،
وكذلك لا يوجد سحر يضر أو ينفع كأن يربط الرجل عن زوجته و يعطف الحبيب على محبه بالنفث في الخيوط و الشعر و اﻷظافر ، و إنما السحر هو الكذب و البهت و الخديعة و تزييف الحقائق، أو ألعاب التخييل وخفة اليد.
أنزل الله القرآن الكريم بلغة العرب و ينبغي أن يفهم ويفسر حسب ما تقتضيه لغة العرب في زمان نزوله .
و قد ذكر الطبري في تفسيره عن محمد بن إسحاق أنه قال : أما العرب فيقولون : ما الجنّ إلا كل من اجتَنَّ فلم يُرَ ، و قال: فأبت العربُ في لغتها إلا أنّ " الجن " كل ما اجتنَّ. يقول: ما سمَّى الله الجن إلا أنهم اجتنُّوا فلم يُرَوا، وما سمّى بني آدم الإنس إلا أنهم ظهروا فلم يجتنوا. فما ظهر فهو إنس، وما اجتنّ فلم يُرَ فهو جنّ . انتهى كلامه، تفسير الآية ٣٤ من سورة البقرة.
و بناء عليه فإن الإنس إسم وصفي لما يُرى بإنسان العين أي حدقة العين و الجان إسم وصفي لما يجتن ( يختفي ) عن الأنظار بشكل دائم أو مؤقت ، يقول الله تعالى : " و ما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون " أي خلق الله جميع الخلق ما يرى و ما لا يرى لعبادته و تفسيرها في هذه الآية : " فلا أقسم بما تبصرون و ما لا تبصرون " ؛ فما تبصرون هم الإنس ، و ما لا تبصرون هم الجن .
و لا يوجد جنس من المخلوقات مستقل اسمه الجان و إنما هو اسم يطلق على بعض ما خلق الله من مخلوقات تغلب عليها صفة الاجتنان ( الاختفاء ) عن الأنظار أو لمن تلبس بهذه الصفة في زمن من الأزمان أو مكان من الأمكنة .
فالملائكة يطلق عليهم بعض العرب إسم الجن ، (وجعلوا بينه و بين الجنة نسبا) يشير إلى قول بعض العرب: الملائكة بنات الله،
(سبحانه وتعالى عما يقولون علوا كبيرا)
والجن صنف من البشر قبل آدم عليه السلام كانوا يسكنون الكهوف والمغارات فسمّوا جناً ومنهم إبليس اللعين (وَإِذْ قُلْنَا لِلْمَلَائِكَةِ اسْجُدُوا لِآدَمَ فَسَجَدُوا إِلَّا إِبْلِيسَ كَانَ مِنَ الْجِنِّ فَفَسَقَ عَنْ أَمْرِ رَبِّهِ) وقد أخبر الله تعالى أنه خلقهم من نار السموم ولذلك كانوا يفسدون في الأرض ويسفكون الدماء، ونار السموم ليست مادة خلقهم وإنما هي طبيعة سلوكهم ونمط حياتهم وممارساتهم كما قال تعالى:
( خُلق الإنسان من عجل) فالعجلة ليست مادة خلق الإنسان وإنما هي طبيعته وجبلّته .
و الأفاعي و خشاش الأرض جن ،
" فلما رآها تهتز كأنها جان ولى مدبرا "
و الكهنة سدنة المعابد جن لأنهم يكلمون الناس من وراء ستار ،
" و أنه كان رجال من الإنس يعوذون برجال من الجن فزادوهم رهقا "
و النفر الذين استمعوا لقراءة رسول الله صلى الله عليه وسلم الوارد ذكرهم في سورة الجن ؛ سموا جنا لاختفائهم حين الاستماع و لأنهم من المنجمين الذين يراقبون الظواهر الكونية و يفسرونها و من طبيعتهم الإنعزال عن الناس في اماكن خاصة يمارسون فيها أعمالهم و يتضح ذلك من سياق الآيات ( و أنا لمسنا السماء ) أي طلبنا خبرها .
و اليهود الذين جاؤوا يستطلعون أمر الاسلام و قابلوا رسول الله صلى الله عليه وسلم آخر الليل بخفية عن قريش قرب الحجون بمكة جن ،
و قصتهم في صحيح مسلم -حديث رقم ( 450 ) - ، و الدليل على أنهم نفر من اليهود آية الأحقاف ( قَالُوا يَا قَوْمَنَا إِنَّا سَمِعْنَا كِتَابًا أُنزِلَ مِن بَعْدِ مُوسَىٰ مُصَدِّقًا لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ يَهْدِي إِلَى الْحَقِّ وَإِلَىٰ طَرِيقٍ مُّسْتَقِيمٍ )
و قصة صلب عبد الله بن الزبير رضي الله عنهما الواردة في صحيح مسلم - حديث رقم 2545 - و فيها إلقاؤه في مقبرة اليهود و على مقربة من هذه المقبرة مسجد يسمى مسجد الجن و هو الموقع الذي اجتمع فيه رسول الله صلى الله عليه وسلم بالجن و منه يستفاد أن ذلك المكان من منازل اليهود الذين كانوا يمرّون بمكة للتجارة وغيرها و الله أعلم .
و من الجن كذلك الكبراء و الطغاة الذين يحوطهم أتباعهم و يحجبونهم ( يجنونهم ) عن الناس فيستمتع كل منهم بالآخر فيستمتع الجن ( الطغاة ) بحماية الأتباع لهم و ائتمارهم بأمرهم في كل ما يأمرون به من ظلم و قتل و نهب للناس و يستمتع الإنس ( الأتباع ) بما يحصلون عليه من أموال و غيرها .
قال تعالى :
( وَيَوْمَ يَحْشُرُهُمْ جَمِيعًا يَا مَعْشَرَ الْجِنِّ قَدِ اسْتَكْثَرْتُم مِّنَ الْإِنسِ ۖ وَقَالَ أَوْلِيَاؤُهُم مِّنَ الْإِنسِ رَبَّنَا اسْتَمْتَعَ بَعْضُنَا بِبَعْضٍ وَبَلَغْنَا أَجَلَنَا الَّذِي أَجَّلْتَ لَنَا ۚ قَالَ النَّارُ مَثْوَاكُمْ خَالِدِينَ فِيهَا إِلَّا مَا شَاءَ اللَّهُ ۗ إِنَّ رَبَّكَ حَكِيمٌ عَلِيمٌ )
و الجراثيم و الفيروسات التي تجري من ابن آدم مجرى الدم جن لأنها لا ترى و شياطين لأنها عتت عن أمر ربها ، فالشيطان كل عات متمرد، وعلى ذلك فقس.
قال الطاهر بن عاشور : وأما زعم العرب في الجاهلية أن الرجل قد يتزوج جنية أو غولا فذلك من التكاذيب وتخيّلات بعضهم ، وربما عرض لبعض الناس خَبالٌ في العقل خاصٌ بذلك فتخيل ذلك وتحدّث به فراج عن كل أبْله . (التحرير والتنوير الآية 11 من سورة الشورى) . قلت: وقس على ذلك قصص الجن التي يرويها العوام ،
أما السحر فقد جاءت كلمة السحر في كلام العرب بمعنى التمويه و التخاييل ، و الصرف يقال ما سحرك عن كذا ، أي ما صرفك عنه و تأتي بمعنى اﻹستمالة و كل من استمالك فقد سحرك و تأتي بمعنى الخديعة و سحره بمعنى خدعه . قال ابن مسعود رضي الله عنه : كنا نسمي السحر في الجاهلية العضه . و العضه عند العرب : شدة البهت و تمويه الكذب . ( هذا منقول بتصرف من تفسير القرطبي ) .
و على هذا فالنوع الأول من السحر هو الكذب و البهت و استمالة الناس و خداعهم و صرفهم عن الحقائق و هو ما كان يتعاطاه شياطين اليهود ضد نبي الله سليمان عليه السلام للقيام بالثورات على ملكه ، ثم تبعهم يهود المدينة ضد الإسلام و نبيه صلى الله عليه وسلم و هو ما جاء ذكره في سورة البقرة، ولا صحة أن الملائكة يعلمون الناس السحر.
و النوع الثاني هو التخييل و الخدع البصرية و الحركات البهلوانية التي يتعاطاها بعض الناس هواية أو تكسباً بها كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و لها محلات في أمريكا و أوربا تبيع أدواتها و هذا النوع هو الذي كان يتعاطاه سحرة فرعون الذين آمنوا بموسى عليه السلام حينما رأوا المعجزة التي جاء بها .
و النوع الثالث هو ما يتعاطاه الدجاجلة من النفث في الخيوط و الأظافر و الشعر و كتابة آيات القرآن الكريم و التعاويذ بالنجاسات و إيهام السذج و المغفلين بأنه يضر و ينفع كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و هو لا يضر ولا ينفع ولكنه من الكذب و الخداع و أكل أموال الناس بالباطل و غالب من يتعاطاه هم الجهلة و المرضى النفسانيين و لا يصدقهم إلاّ من كان مثلهم أو من إلتبست عليه المعاني،
والله أعلم.
th-cam.com/video/A6djR2fQj8Y/w-d-xo.html
ع ٥٠ بخلفو امي جابت توام وخالتي ولد لو مكانك لساني مترين اغلطي ع أي وحدة بترمي كلمة اشتميها وهزئيها
@@mawaddah6923 روح انقلع في سحر
@@mawaddah6923
من ذاق عرف
مسيرك تدوق عشان تعرف بقا زى ما احنا عرفنا ان فى حسد مصاحب بمس وبيجيب امراض وبلاوى زرقا
وفى سحر مصاحب بمس
وفى مس من الجن
وخليك كده ع عماك لحد ما تنصاب وتعرف
((يفرقون به بين المرء وزوجه ))
اخواتي دعوة لي بالغيب بالزواج عاجلا والانجاب فقد تاخر كثيرا كثيرا كثيرا بسبب السحر وللاسف عمري 42سنة والله حاب اكون ام لتوام ان شاء الله
ربي يرزقك الزوج الصالح عاجلا غير آجل بحق محمد وآل محمد
إن شاءالله يارب العالمين يرزقك الذريه الصالحه بتوأم يآرب 🤲
@@آيةالرحمان-ط2ظ امييييين يارب العالمين عاجلا غير اجلا
اللهم أرزق هذه الأخت زوجا صالحا عاجلا غير آجل...وأرزقها ذرية صالحة تثلج صدرها و تقر عينيها......آمين يا رب العالمين.....عليكي أختي الكريمة بكثرة الاستغفار...وترديد الآية الكريمة أكثر من100مرة.(رب لا تذرني فردا وأنت خير الوارثين)...و عليكي كذلك الذهاب إلى راقي شرعي.......موفقة بإذن الله، والله قطعتي قلبي......أختكي في الله من الجزائر....
لا تقنطي فإن الله سميع الدعاء ادعي ربك وانت ساجدة عن تجربة والله العظيم
انا بلغت45 وأختي50دعولنا بالزوج الصالح ظروفناصعبة يعلم بينا الا الله عندنا تعطيل وعكوسات في حياتنا
ربنا معاكو
الله يرزقكما الزوجين الصالحين وجميع بنات المسلمين
اللهم يرزكم االزوج الصلاح
اختي طريقه الشيخ الكشك للزواج السريع إنشاء الله ربي يسهل وقناة أسرار العارفين
الله ببركت ليلة الجمعة الله يجمعكم بأزواج صالحين عاجلا غير اجلا وأنا والمسلمات جميعاً
ربي ربي ربي هبلي زوجا صالحا طيبا في هذه الايام عمري 38 سنة و الله اتقهرت و استغفر الله ... أملي اكون ام و اكون زوجة تحت جناح زوج يتقي فيا الله و يحن فيا ياااا كريم يااا وهاب 😢😢
امين يارب
اللهم ارزقنا الزوج الصالح
ربي يسعد قلبك ويرزقك الزوج الصالح بحق محمد وال محمد
انا مثلك والحمد لله على كل حال
ربي يسعدك ويفتح عليك بالزوج الصالح يارب العالمين
احبك ربي .. صحيح الله كبير.. انا عندي 43 سنة رفضت الكثير من المتقدمين و لكني اتمنى أن يحصل معي معجزة و أقبل و اقول نعم .. يا رب أكرمني 🙏 ادعولي
@مجدي الشاعر من الجزائر
هادي هيا مشكلتي مع اني اريد الزواج لكن كل مايتقدم احد اجد له سببا لكي ارفض الله المستعان
اكثىدري من الصلاة علي النبي
اني مثلج رفضت كثير عمري 44 وكل الي يتقدملي متزوج ومطلك وعنده جهال يريدني خدامه لجهاله ولامه وابوه والي،اريده يتركني ويهرب 😔
أنا لست مغنيا ولا فنانا أنا قارئ قرآن ولكن للأسف الشديد لم أجد من يدعمني 😢#
يارب يسترككككك
الله يوفقك ويحميك يارب
ربي يوفقك يارب
الله ايوفقك اويحميكي
نعم ربنا كريم حتى انا واختي عانينا من السحر لكن الله كرمنا في الاخير بالزواج صالحين ولهم عمل مشرف.اختي تزوجت بشاب أصغر منها ب3سنوات هي سنها 41سنة والان عندها 43سنة لها ابن عنده سنة .اما انا فقد تزوجت في سن 35 سنةو زوجي37سنةو الان لدي 2اولاد وبنت عندها 18سنة والحمد لله نعيش ف سعادة عقبال لكل بنت يا رب بالزوج الصالح اللي يعرف قيمتها ويحطها ف قلبو وعينو.
ما شاء الله اللهم بارك
الله يسعدكم حبيبتي
اختي اريد ان اسالك هل قمت انت واختك بعلاجات مثل الرقية الشرعية او ماشابه ولا تركتي امرك لله تعالى وربي استجاب لدعاكم
@@farahamatolah6003 نعم اختي عالجت نفسها بالاذكار والصلاة وقراءة سور قرآنية لتيسير الامور.اما انا فقد جاء الفرج من عند الله.فقط عندما ذهبت الى البادية عملت لي عمتي فاس ومنوال الورثة إلى كنتي مغربية سوف تفهمين.نستعملهم لابطال السحر،لاني فعلا تعرضت انا واختي للسحر اختي من طرف عاءلة خالي لانها رفضت ابنهم وانا من طرف عمتي لانها رفضت ان اكون زوجة لابنها الذي كان يحبني بجنون،،وكذلك من طرف ابنة عمي التي كانت بدورها تحبه هاته الأخيرة طلبت مني غطاء راسي يعني foulard ومن سذاجتي اعطيتها،احلف لك بانني خلال 10 ايام طلبت من خطيبي فسخ الخطوبة وعندما ارجعت ليfoulard وجدت بأنها قصت منه طرف صغير سحرت فيه ،منذ ذلك الوقت وانا اعاني يخطبون في شباب لكن الامور لاتكتمل .الى ان جاء امر محامي المظلومين والقاضي العادل الذي يقول للشيء كن فيكون.
@@farahamatolah6003 بنت عمي اعطيتها الفولار فسحرت لي فيه ،خلال عشرة أيام انا اللي طلبت من خطيبي فسخ الخطوبة والله شاهد على ما قول كتبت لك هذه الاسطر لاشرح لك لان في الكومنت الاول ستجيدين صعوبة في القراءة لك الف تحية مني، والله يجيب ليك اللي فيها الخير.
@@امإلياس-د1ض ماشاء الله اختي
شنو صور لدومتو
اني عمري 43 سنة ومزال ما تزوجت نتمنى من كل حد يقرأ تعليقي يدعيلي بالزوج الصالح...ربي يوفق الجميع انشاء الله
الله يبعتلك الي ابالك يارب
عذرا
تكتب «إن شاء الله» وليس انشاء لان هذه معناها بناء شئ ما ، (مثال: انشاء كوبري وعمارة تحت الإنشاء) ، حاشا لله العظيم.
@@bzkrALLAHاني كتبتها بلهجتي العامية
@@حنينالدمحنين ❤
ادخلي على قنات اسرار العارفين كلشي بيها
كبرت بلسن ولم اتزوج عمري 49 ادعولي بلزوج الصالح
اسال الله تعالى ان يقر عينك بالزوج الصالح التقي النقي عاجلا غير اجل يارب العالمين
اللهم احفظ كل مسلمه من سحر الساحرين وحسد الحاسدين الشر كتر جدا عليكم بسورة البقرة يوميا والاذكار والالتزام بالزى الشرعى
والاستغفار والصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم
ارجوا تث بيت تع ليقى وجزاك الله خيرا ❣️🌷
آمين يارب العالمين
إخواني، لا يوجد جن بالمعنى المتداول بين الناس،
وكذلك لا يوجد سحر يضر أو ينفع كأن يربط الرجل عن زوجته و يعطف الحبيب على محبه بالنفث في الخيوط و الشعر و اﻷظافر ، و إنما السحر هو الكذب و البهت و الخديعة و تزييف الحقائق، أو ألعاب التخييل وخفة اليد.
أنزل الله القرآن الكريم بلغة العرب و ينبغي أن يفهم ويفسر حسب ما تقتضيه لغة العرب في زمان نزوله .
و قد ذكر الطبري في تفسيره عن محمد بن إسحاق أنه قال : أما العرب فيقولون : ما الجنّ إلا كل من اجتَنَّ فلم يُرَ ، و قال: فأبت العربُ في لغتها إلا أنّ " الجن " كل ما اجتنَّ. يقول: ما سمَّى الله الجن إلا أنهم اجتنُّوا فلم يُرَوا، وما سمّى بني آدم الإنس إلا أنهم ظهروا فلم يجتنوا. فما ظهر فهو إنس، وما اجتنّ فلم يُرَ فهو جنّ . انتهى كلامه، تفسير الآية ٣٤ من سورة البقرة.
و بناء عليه فإن الإنس إسم وصفي لما يُرى بإنسان العين أي حدقة العين و الجان إسم وصفي لما يجتن ( يختفي ) عن الأنظار بشكل دائم أو مؤقت ، يقول الله تعالى : " و ما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون " أي خلق الله جميع الخلق ما يرى و ما لا يرى لعبادته و تفسيرها في هذه الآية : " فلا أقسم بما تبصرون و ما لا تبصرون " ؛ فما تبصرون هم الإنس ، و ما لا تبصرون هم الجن .
و لا يوجد جنس من المخلوقات مستقل اسمه الجان و إنما هو اسم يطلق على بعض ما خلق الله من مخلوقات تغلب عليها صفة الاجتنان ( الاختفاء ) عن الأنظار أو لمن تلبس بهذه الصفة في زمن من الأزمان أو مكان من الأمكنة .
فالملائكة يطلق عليهم بعض العرب إسم الجن ، (وجعلوا بينه و بين الجنة نسبا) يشير إلى قول بعض العرب: الملائكة بنات الله،
(سبحانه وتعالى عما يقولون علوا كبيرا)
والجن صنف من البشر قبل آدم عليه السلام كانوا يسكنون الكهوف والمغارات فسمّوا جناً ومنهم إبليس اللعين (وَإِذْ قُلْنَا لِلْمَلَائِكَةِ اسْجُدُوا لِآدَمَ فَسَجَدُوا إِلَّا إِبْلِيسَ كَانَ مِنَ الْجِنِّ فَفَسَقَ عَنْ أَمْرِ رَبِّهِ) وقد أخبر الله تعالى أنه خلقهم من نار السموم ولذلك كانوا يفسدون في الأرض ويسفكون الدماء، ونار السموم ليست مادة خلقهم وإنما هي طبيعة سلوكهم ونمط حياتهم وممارساتهم كما قال تعالى:
( خُلق الإنسان من عجل) فالعجلة ليست مادة خلق الإنسان وإنما هي طبيعته وجبلّته .
و الأفاعي و خشاش الأرض جن ،
" فلما رآها تهتز كأنها جان ولى مدبرا "
و الكهنة سدنة المعابد جن لأنهم يكلمون الناس من وراء ستار ،
" و أنه كان رجال من الإنس يعوذون برجال من الجن فزادوهم رهقا "
و النفر الذين استمعوا لقراءة رسول الله صلى الله عليه وسلم الوارد ذكرهم في سورة الجن ؛ سموا جنا لاختفائهم حين الاستماع و لأنهم من المنجمين الذين يراقبون الظواهر الكونية و يفسرونها و من طبيعتهم الإنعزال عن الناس في اماكن خاصة يمارسون فيها أعمالهم و يتضح ذلك من سياق الآيات ( و أنا لمسنا السماء ) أي طلبنا خبرها .
و اليهود الذين جاؤوا يستطلعون أمر الاسلام و قابلوا رسول الله صلى الله عليه وسلم آخر الليل بخفية عن قريش قرب الحجون بمكة جن ،
و قصتهم في صحيح مسلم -حديث رقم ( 450 ) - ، و الدليل على أنهم نفر من اليهود آية الأحقاف ( قَالُوا يَا قَوْمَنَا إِنَّا سَمِعْنَا كِتَابًا أُنزِلَ مِن بَعْدِ مُوسَىٰ مُصَدِّقًا لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ يَهْدِي إِلَى الْحَقِّ وَإِلَىٰ طَرِيقٍ مُّسْتَقِيمٍ )
و قصة صلب عبد الله بن الزبير رضي الله عنهما الواردة في صحيح مسلم - حديث رقم 2545 - و فيها إلقاؤه في مقبرة اليهود و على مقربة من هذه المقبرة مسجد يسمى مسجد الجن و هو الموقع الذي اجتمع فيه رسول الله صلى الله عليه وسلم بالجن و منه يستفاد أن ذلك المكان من منازل اليهود الذين كانوا يمرّون بمكة للتجارة وغيرها و الله أعلم .
و من الجن كذلك الكبراء و الطغاة الذين يحوطهم أتباعهم و يحجبونهم ( يجنونهم ) عن الناس فيستمتع كل منهم بالآخر فيستمتع الجن ( الطغاة ) بحماية الأتباع لهم و ائتمارهم بأمرهم في كل ما يأمرون به من ظلم و قتل و نهب للناس و يستمتع الإنس ( الأتباع ) بما يحصلون عليه من أموال و غيرها .
قال تعالى :
( وَيَوْمَ يَحْشُرُهُمْ جَمِيعًا يَا مَعْشَرَ الْجِنِّ قَدِ اسْتَكْثَرْتُم مِّنَ الْإِنسِ ۖ وَقَالَ أَوْلِيَاؤُهُم مِّنَ الْإِنسِ رَبَّنَا اسْتَمْتَعَ بَعْضُنَا بِبَعْضٍ وَبَلَغْنَا أَجَلَنَا الَّذِي أَجَّلْتَ لَنَا ۚ قَالَ النَّارُ مَثْوَاكُمْ خَالِدِينَ فِيهَا إِلَّا مَا شَاءَ اللَّهُ ۗ إِنَّ رَبَّكَ حَكِيمٌ عَلِيمٌ )
و الجراثيم و الفيروسات التي تجري من ابن آدم مجرى الدم جن لأنها لا ترى و شياطين لأنها عتت عن أمر ربها ، فالشيطان كل عات متمرد، وعلى ذلك فقس.
قال الطاهر بن عاشور : وأما زعم العرب في الجاهلية أن الرجل قد يتزوج جنية أو غولا فذلك من التكاذيب وتخيّلات بعضهم ، وربما عرض لبعض الناس خَبالٌ في العقل خاصٌ بذلك فتخيل ذلك وتحدّث به فراج عن كل أبْله . (التحرير والتنوير الآية 11 من سورة الشورى) . قلت: وقس على ذلك قصص الجن التي يرويها العوام ،
أما السحر فقد جاءت كلمة السحر في كلام العرب بمعنى التمويه و التخاييل ، و الصرف يقال ما سحرك عن كذا ، أي ما صرفك عنه و تأتي بمعنى اﻹستمالة و كل من استمالك فقد سحرك و تأتي بمعنى الخديعة و سحره بمعنى خدعه . قال ابن مسعود رضي الله عنه : كنا نسمي السحر في الجاهلية العضه . و العضه عند العرب : شدة البهت و تمويه الكذب . ( هذا منقول بتصرف من تفسير القرطبي ) .
و على هذا فالنوع الأول من السحر هو الكذب و البهت و استمالة الناس و خداعهم و صرفهم عن الحقائق و هو ما كان يتعاطاه شياطين اليهود ضد نبي الله سليمان عليه السلام للقيام بالثورات على ملكه ، ثم تبعهم يهود المدينة ضد الإسلام و نبيه صلى الله عليه وسلم و هو ما جاء ذكره في سورة البقرة، ولا صحة أن الملائكة يعلمون الناس السحر.
و النوع الثاني هو التخييل و الخدع البصرية و الحركات البهلوانية التي يتعاطاها بعض الناس هواية أو تكسباً بها كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و لها محلات في أمريكا و أوربا تبيع أدواتها و هذا النوع هو الذي كان يتعاطاه سحرة فرعون الذين آمنوا بموسى عليه السلام حينما رأوا المعجزة التي جاء بها .
و النوع الثالث هو ما يتعاطاه الدجاجلة من النفث في الخيوط و الأظافر و الشعر و كتابة آيات القرآن الكريم و التعاويذ بالنجاسات و إيهام السذج و المغفلين بأنه يضر و ينفع كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و هو لا يضر ولا ينفع ولكنه من الكذب و الخداع و أكل أموال الناس بالباطل و غالب من يتعاطاه هم الجهلة و المرضى النفسانيين و لا يصدقهم إلاّ من كان مثلهم أو من إلتبست عليه المعاني،
والله أعلم.
th-cam.com/video/A6djR2fQj8Y/w-d-xo.html
بارك الله فيك .. اكثري من الصلاة النبي.
اللجوء لله هو الحل وكذلك معرفة اسماء الله الحسني للشيخ النابلسي مهمة جدا لان معرفة الله تزيد الايمان واليقين في القلب.🥰🥰🥰🥰
اكثري من الصلاة علي الحبيب قلبك يطيب
العيب فينا احنا البنات ليه كل ما نتأخر عن الزواج نعتبر أنفسنا عانسات .ونسينا أن الأمر كله للواحد القهار .منتهى الجهل والتخلف. ربنا يرزق كل بنات أزواج الصالحين
المشكل ليس فينا الإنسان رحيم نفسه لاكن المشكل في المجتمع والأهل يريد استغلالك وممارسة الضغط عليك كأنك لم تبقى عندك قيمة
جدا شكرا لج على الفيديو .و ربِّ يرزق الجميع بزوجات صالحات و ازواج صالحين ان شاءالله .لا تتركون سورة البقره وركعتين قيام الليل والدعاء والحوقله والاستغفار والصلاة على النبي والصدقه اليوميه لو درهم
الحمدلله رزقني الله بصوت حسن فجعلته فى خدمة كتاب الله وتلاوته ولكن للاسف لم اجد من يدعمنى فهل هناك من يدعم أهل القرآن. وجزاكم الله خير الجزاء 🥀؛
جزاك الله كل الخير انا
ماشاالله رب يجازيك كل خير
ماشاء الله
بالتوفيق
امنا خديجه رضي الله عنها تزوجت الرسول عليه افضل الصلاه والسلام وهي اكبر منه وجابت منه الاولاد والبنات بس مجتمعنا قاسي اذا البنت عمرها 30 خلااص انتهت صلاحيتها
اقري يس يوميا واسالي بها الله. واكثري من الصلاة علي النبي
@@بدرالدينادم-ث3ل عليه افضل الصلاه والتسليم مشكور ع النصيحه
عمري ٣٦ سنه ربنا يرزقني الزوج الصالح ويبعد عني الكلام الموجع من الناس ويصلح حالي وحال كل وحده عايشه نفس الحكاية دي لاني حاسه بنفس وجعكم ويمكن فقدت الأمل في الموضوع لكن بعد شفت الفديو صدفه قلت يمكن ده رساله من ربنا ليا انو يعوضني لأن قلبي وجعني جدا
عمري 50سنة مانزوجت ادعو معي بزوج صالح جزائكم الله خيرا
Salam fatiha fin tskni
أنت من وين أختي ؟ ؟
يارب
آلله يرزقك اختي
ربي يرزقك الزوج الصالح داومي على سورة البقرة يوميا
عمري 39 جميلة ومتعلمة وبنت عائلة من دمشق
ابتلينا بسحر انا واخوتي البنات الثلاث وقالوا لنا من الاقارب عانينا الكثير الكثير حتى توفيت والدتنا ...والى الآن نعاني ونحن صابرين بإذن الله ..
آفوض آمري إلى الله وملتزمة بسورة البقرة والرقية الشرعية ..
ادعو لنا بالشفاء وتيسير امورنا وزواجنا برجال صالحين ...
والله يرزق كل صبية الزوج الصالح الذي تتمناه يااارب وفقكم الله يااخواتي
حصل تغيير
ربنا يوفقكم
الله يزرقكم بما تتمنوه يا رب
أسأل اللَّه العلي العظيم رب العرش الكريم أن يشفيكن من كل سوء وخبيث ومكروه آمين. اللّهمّ اشفيهن شفاءً تاما تاما لايغادر سقما إنك أنت العزيز الكبير المتعال آمين.
الاقارب عقارب انا لم تتيسر حياتي حتى قطعت علاقتي مع جميع الاقارب
رقية للسحر قوية و هي تأخذ كمية من الماء و تقرئي عليها سورة الفاتحة 7 مرات في أنفثي على قدر أستطاعتك و بعدها أية الكرسي 7 مرات في بعدها سورة يس 7مرات و أنفثي على قدر أستطاعتك و بعدها سورة الزخرف 7مرات و سورة الأخلاص و الفلق و الناس كل واحدة 7مرات و أنفثي على قدر أستطاعتك و بعدها غطي الماء و خليه و بعد صلاة الفجر أشربوا من الماء و أن حصل و أن تعبت لا تقلقي لأن المسحور هذه الرقية قوية و راح تستفرغي و باذن الله راح تشوفين النتيجة.
يارب ينفك السحر علا كل من مسحور امين يارب
إخواني، لا يوجد جن بالمعنى المتداول بين الناس،
وكذلك لا يوجد سحر يضر أو ينفع كأن يربط الرجل عن زوجته و يعطف الحبيب على محبه بالنفث في الخيوط و الشعر و اﻷظافر ، و إنما السحر هو الكذب و البهت و الخديعة و تزييف الحقائق، أو ألعاب التخييل وخفة اليد.
أنزل الله القرآن الكريم بلغة العرب و ينبغي أن يفهم ويفسر حسب ما تقتضيه لغة العرب في زمان نزوله .
و قد ذكر الطبري في تفسيره عن محمد بن إسحاق أنه قال : أما العرب فيقولون : ما الجنّ إلا كل من اجتَنَّ فلم يُرَ ، و قال: فأبت العربُ في لغتها إلا أنّ " الجن " كل ما اجتنَّ. يقول: ما سمَّى الله الجن إلا أنهم اجتنُّوا فلم يُرَوا، وما سمّى بني آدم الإنس إلا أنهم ظهروا فلم يجتنوا. فما ظهر فهو إنس، وما اجتنّ فلم يُرَ فهو جنّ . انتهى كلامه، تفسير الآية ٣٤ من سورة البقرة.
و بناء عليه فإن الإنس إسم وصفي لما يُرى بإنسان العين أي حدقة العين و الجان إسم وصفي لما يجتن ( يختفي ) عن الأنظار بشكل دائم أو مؤقت ، يقول الله تعالى : " و ما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون " أي خلق الله جميع الخلق ما يرى و ما لا يرى لعبادته و تفسيرها في هذه الآية : " فلا أقسم بما تبصرون و ما لا تبصرون " ؛ فما تبصرون هم الإنس ، و ما لا تبصرون هم الجن .
و لا يوجد جنس من المخلوقات مستقل اسمه الجان و إنما هو اسم يطلق على بعض ما خلق الله من مخلوقات تغلب عليها صفة الاجتنان ( الاختفاء ) عن الأنظار أو لمن تلبس بهذه الصفة في زمن من الأزمان أو مكان من الأمكنة .
فالملائكة يطلق عليهم بعض العرب إسم الجن ، (وجعلوا بينه و بين الجنة نسبا) يشير إلى قول بعض العرب: الملائكة بنات الله،
(سبحانه وتعالى عما يقولون علوا كبيرا)
والجن صنف من البشر قبل آدم عليه السلام كانوا يسكنون الكهوف والمغارات فسمّوا جناً ومنهم إبليس اللعين (وَإِذْ قُلْنَا لِلْمَلَائِكَةِ اسْجُدُوا لِآدَمَ فَسَجَدُوا إِلَّا إِبْلِيسَ كَانَ مِنَ الْجِنِّ فَفَسَقَ عَنْ أَمْرِ رَبِّهِ) وقد أخبر الله تعالى أنه خلقهم من نار السموم ولذلك كانوا يفسدون في الأرض ويسفكون الدماء، ونار السموم ليست مادة خلقهم وإنما هي طبيعة سلوكهم ونمط حياتهم وممارساتهم كما قال تعالى:
( خُلق الإنسان من عجل) فالعجلة ليست مادة خلق الإنسان وإنما هي طبيعته وجبلّته .
و الأفاعي و خشاش الأرض جن ،
" فلما رآها تهتز كأنها جان ولى مدبرا "
و الكهنة سدنة المعابد جن لأنهم يكلمون الناس من وراء ستار ،
" و أنه كان رجال من الإنس يعوذون برجال من الجن فزادوهم رهقا "
و النفر الذين استمعوا لقراءة رسول الله صلى الله عليه وسلم الوارد ذكرهم في سورة الجن ؛ سموا جنا لاختفائهم حين الاستماع و لأنهم من المنجمين الذين يراقبون الظواهر الكونية و يفسرونها و من طبيعتهم الإنعزال عن الناس في اماكن خاصة يمارسون فيها أعمالهم و يتضح ذلك من سياق الآيات ( و أنا لمسنا السماء ) أي طلبنا خبرها .
و اليهود الذين جاؤوا يستطلعون أمر الاسلام و قابلوا رسول الله صلى الله عليه وسلم آخر الليل بخفية عن قريش قرب الحجون بمكة جن ،
و قصتهم في صحيح مسلم -حديث رقم ( 450 ) - ، و الدليل على أنهم نفر من اليهود آية الأحقاف ( قَالُوا يَا قَوْمَنَا إِنَّا سَمِعْنَا كِتَابًا أُنزِلَ مِن بَعْدِ مُوسَىٰ مُصَدِّقًا لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ يَهْدِي إِلَى الْحَقِّ وَإِلَىٰ طَرِيقٍ مُّسْتَقِيمٍ )
و قصة صلب عبد الله بن الزبير رضي الله عنهما الواردة في صحيح مسلم - حديث رقم 2545 - و فيها إلقاؤه في مقبرة اليهود و على مقربة من هذه المقبرة مسجد يسمى مسجد الجن و هو الموقع الذي اجتمع فيه رسول الله صلى الله عليه وسلم بالجن و منه يستفاد أن ذلك المكان من منازل اليهود الذين كانوا يمرّون بمكة للتجارة وغيرها و الله أعلم .
و من الجن كذلك الكبراء و الطغاة الذين يحوطهم أتباعهم و يحجبونهم ( يجنونهم ) عن الناس فيستمتع كل منهم بالآخر فيستمتع الجن ( الطغاة ) بحماية الأتباع لهم و ائتمارهم بأمرهم في كل ما يأمرون به من ظلم و قتل و نهب للناس و يستمتع الإنس ( الأتباع ) بما يحصلون عليه من أموال و غيرها .
قال تعالى :
( وَيَوْمَ يَحْشُرُهُمْ جَمِيعًا يَا مَعْشَرَ الْجِنِّ قَدِ اسْتَكْثَرْتُم مِّنَ الْإِنسِ ۖ وَقَالَ أَوْلِيَاؤُهُم مِّنَ الْإِنسِ رَبَّنَا اسْتَمْتَعَ بَعْضُنَا بِبَعْضٍ وَبَلَغْنَا أَجَلَنَا الَّذِي أَجَّلْتَ لَنَا ۚ قَالَ النَّارُ مَثْوَاكُمْ خَالِدِينَ فِيهَا إِلَّا مَا شَاءَ اللَّهُ ۗ إِنَّ رَبَّكَ حَكِيمٌ عَلِيمٌ )
و الجراثيم و الفيروسات التي تجري من ابن آدم مجرى الدم جن لأنها لا ترى و شياطين لأنها عتت عن أمر ربها ، فالشيطان كل عات متمرد، وعلى ذلك فقس.
قال الطاهر بن عاشور : وأما زعم العرب في الجاهلية أن الرجل قد يتزوج جنية أو غولا فذلك من التكاذيب وتخيّلات بعضهم ، وربما عرض لبعض الناس خَبالٌ في العقل خاصٌ بذلك فتخيل ذلك وتحدّث به فراج عن كل أبْله . (التحرير والتنوير الآية 11 من سورة الشورى) . قلت: وقس على ذلك قصص الجن التي يرويها العوام ،
أما السحر فقد جاءت كلمة السحر في كلام العرب بمعنى التمويه و التخاييل ، و الصرف يقال ما سحرك عن كذا ، أي ما صرفك عنه و تأتي بمعنى اﻹستمالة و كل من استمالك فقد سحرك و تأتي بمعنى الخديعة و سحره بمعنى خدعه . قال ابن مسعود رضي الله عنه : كنا نسمي السحر في الجاهلية العضه . و العضه عند العرب : شدة البهت و تمويه الكذب . ( هذا منقول بتصرف من تفسير القرطبي ) .
و على هذا فالنوع الأول من السحر هو الكذب و البهت و استمالة الناس و خداعهم و صرفهم عن الحقائق و هو ما كان يتعاطاه شياطين اليهود ضد نبي الله سليمان عليه السلام للقيام بالثورات على ملكه ، ثم تبعهم يهود المدينة ضد الإسلام و نبيه صلى الله عليه وسلم و هو ما جاء ذكره في سورة البقرة، ولا صحة أن الملائكة يعلمون الناس السحر.
و النوع الثاني هو التخييل و الخدع البصرية و الحركات البهلوانية التي يتعاطاها بعض الناس هواية أو تكسباً بها كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و لها محلات في أمريكا و أوربا تبيع أدواتها و هذا النوع هو الذي كان يتعاطاه سحرة فرعون الذين آمنوا بموسى عليه السلام حينما رأوا المعجزة التي جاء بها .
و النوع الثالث هو ما يتعاطاه الدجاجلة من النفث في الخيوط و الأظافر و الشعر و كتابة آيات القرآن الكريم و التعاويذ بالنجاسات و إيهام السذج و المغفلين بأنه يضر و ينفع كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و هو لا يضر ولا ينفع ولكنه من الكذب و الخداع و أكل أموال الناس بالباطل و غالب من يتعاطاه هم الجهلة و المرضى النفسانيين و لا يصدقهم إلاّ من كان مثلهم أو من إلتبست عليه المعاني،
والله أعلم.
th-cam.com/video/A6djR2fQj8Y/w-d-xo.html
امين يارب العالمين دعواتك انا في 51ولم اتزوج ايضا ودعواتك بتسهيل مع الذي يريد تقدم الي للحلال
😅قل اللهم فكنا من الناس الذي يصنعون الخبث والخبايث
ادخلي يا اختي على قناة اسرار العارفين محمد علي في اليوتيوب للعلاج من كافة انواع السحر والحسد والعين وغيرها من جميع العوارض الروحانيه والله العظيم عن تجربه شخصيه ولذلك. اوصي بها كل احد مسحور مكروب ولا يعلم بحاله الا الله وانا مجربه هذا والحمد لله وبفضل الله ثم طرق قناة اسرار العارفين الناجحه وكلها علاج بالقرآن الكريم كلام الله عزوجل والله ربنا نور طريقنا للشفاء والحمدلله يا رب ..
شفاكم الله وعافاكم يا رب ☘️
إخواني، لا يوجد جن بالمعنى المتداول بين الناس،
وكذلك لا يوجد سحر يضر أو ينفع كأن يربط الرجل عن زوجته و يعطف الحبيب على محبه أو يؤخر الزواج أو يقدمه بالنفث في الخيوط و الشعر و اﻷظافر ، و إنما السحر هو الكذب و البهت و الخديعة و تزييف الحقائق، أو ألعاب التخييل وخفة اليد، والله تعالى أعلم.
ادعوا لي الان عمري 33 وانا ايضا قبل 13 خطبت وفسخت واظنه سحر والان احتاج دعواتكم يارب سهل وارزقني زوج تقي نقي صالح يعينني على طاعتك ويأخذ بيدي الى جنه يارب رجل يخافك
اللهم يا رب يرزقك الزوج الصالح عاجلا غير اجلا
اللهم ارزقك الزوج الصالح ،أختي إنت من وين ؟وشكرا
@@أدعيةوأذكار-ق8ب اللهم امين
@@khadijakhadija750 انا من العراق 🇮🇶
@Mariam Hashimite
ان شاء الله سأداوم على قرأتهما بااذن الله
انا من بلد الجزائر
ممكن تدعولي في صلاتكم آنا العمر 35سنة...
إخواني، لا يوجد جن بالمعنى المتداول بين الناس،
وكذلك لا يوجد سحر يضر أو ينفع كأن يربط الرجل عن زوجته و يعطف الحبيب على محبه بالنفث في الخيوط و الشعر و اﻷظافر ، و إنما السحر هو الكذب و البهت و الخديعة و تزييف الحقائق، أو ألعاب التخييل وخفة اليد.
أنزل الله القرآن الكريم بلغة العرب و ينبغي أن يفهم ويفسر حسب ما تقتضيه لغة العرب في زمان نزوله .
و قد ذكر الطبري في تفسيره عن محمد بن إسحاق أنه قال : أما العرب فيقولون : ما الجنّ إلا كل من اجتَنَّ فلم يُرَ ، و قال: فأبت العربُ في لغتها إلا أنّ " الجن " كل ما اجتنَّ. يقول: ما سمَّى الله الجن إلا أنهم اجتنُّوا فلم يُرَوا، وما سمّى بني آدم الإنس إلا أنهم ظهروا فلم يجتنوا. فما ظهر فهو إنس، وما اجتنّ فلم يُرَ فهو جنّ . انتهى كلامه، تفسير الآية ٣٤ من سورة البقرة.
و بناء عليه فإن الإنس إسم وصفي لما يُرى بإنسان العين أي حدقة العين و الجان إسم وصفي لما يجتن ( يختفي ) عن الأنظار بشكل دائم أو مؤقت ، يقول الله تعالى : " و ما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون " أي خلق الله جميع الخلق ما يرى و ما لا يرى لعبادته و تفسيرها في هذه الآية : " فلا أقسم بما تبصرون و ما لا تبصرون " ؛ فما تبصرون هم الإنس ، و ما لا تبصرون هم الجن .
و لا يوجد جنس من المخلوقات مستقل اسمه الجان و إنما هو اسم يطلق على بعض ما خلق الله من مخلوقات تغلب عليها صفة الاجتنان ( الاختفاء ) عن الأنظار أو لمن تلبس بهذه الصفة في زمن من الأزمان أو مكان من الأمكنة .
فالملائكة يطلق عليهم بعض العرب إسم الجن ، (وجعلوا بينه و بين الجنة نسبا) يشير إلى قول بعض العرب: الملائكة بنات الله،
(سبحانه وتعالى عما يقولون علوا كبيرا)
والجن صنف من البشر قبل آدم عليه السلام كانوا يسكنون الكهوف والمغارات فسمّوا جناً ومنهم إبليس اللعين (وَإِذْ قُلْنَا لِلْمَلَائِكَةِ اسْجُدُوا لِآدَمَ فَسَجَدُوا إِلَّا إِبْلِيسَ كَانَ مِنَ الْجِنِّ فَفَسَقَ عَنْ أَمْرِ رَبِّهِ) وقد أخبر الله تعالى أنه خلقهم من نار السموم ولذلك كانوا يفسدون في الأرض ويسفكون الدماء، ونار السموم ليست مادة خلقهم وإنما هي طبيعة سلوكهم ونمط حياتهم وممارساتهم كما قال تعالى:
( خُلق الإنسان من عجل) فالعجلة ليست مادة خلق الإنسان وإنما هي طبيعته وجبلّته .
و الأفاعي و خشاش الأرض جن ،
" فلما رآها تهتز كأنها جان ولى مدبرا "
و الكهنة سدنة المعابد جن لأنهم يكلمون الناس من وراء ستار ،
" و أنه كان رجال من الإنس يعوذون برجال من الجن فزادوهم رهقا "
و النفر الذين استمعوا لقراءة رسول الله صلى الله عليه وسلم الوارد ذكرهم في سورة الجن ؛ سموا جنا لاختفائهم حين الاستماع و لأنهم من المنجمين الذين يراقبون الظواهر الكونية و يفسرونها و من طبيعتهم الإنعزال عن الناس في اماكن خاصة يمارسون فيها أعمالهم و يتضح ذلك من سياق الآيات ( و أنا لمسنا السماء ) أي طلبنا خبرها .
و اليهود الذين جاؤوا يستطلعون أمر الاسلام و قابلوا رسول الله صلى الله عليه وسلم آخر الليل بخفية عن قريش قرب الحجون بمكة جن ،
و قصتهم في صحيح مسلم -حديث رقم ( 450 ) - ، و الدليل على أنهم نفر من اليهود آية الأحقاف ( قَالُوا يَا قَوْمَنَا إِنَّا سَمِعْنَا كِتَابًا أُنزِلَ مِن بَعْدِ مُوسَىٰ مُصَدِّقًا لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ يَهْدِي إِلَى الْحَقِّ وَإِلَىٰ طَرِيقٍ مُّسْتَقِيمٍ )
و قصة صلب عبد الله بن الزبير رضي الله عنهما الواردة في صحيح مسلم - حديث رقم 2545 - و فيها إلقاؤه في مقبرة اليهود و على مقربة من هذه المقبرة مسجد يسمى مسجد الجن و هو الموقع الذي اجتمع فيه رسول الله صلى الله عليه وسلم بالجن و منه يستفاد أن ذلك المكان من منازل اليهود الذين كانوا يمرّون بمكة للتجارة وغيرها و الله أعلم .
و من الجن كذلك الكبراء و الطغاة الذين يحوطهم أتباعهم و يحجبونهم ( يجنونهم ) عن الناس فيستمتع كل منهم بالآخر فيستمتع الجن ( الطغاة ) بحماية الأتباع لهم و ائتمارهم بأمرهم في كل ما يأمرون به من ظلم و قتل و نهب للناس و يستمتع الإنس ( الأتباع ) بما يحصلون عليه من أموال و غيرها .
قال تعالى :
( وَيَوْمَ يَحْشُرُهُمْ جَمِيعًا يَا مَعْشَرَ الْجِنِّ قَدِ اسْتَكْثَرْتُم مِّنَ الْإِنسِ ۖ وَقَالَ أَوْلِيَاؤُهُم مِّنَ الْإِنسِ رَبَّنَا اسْتَمْتَعَ بَعْضُنَا بِبَعْضٍ وَبَلَغْنَا أَجَلَنَا الَّذِي أَجَّلْتَ لَنَا ۚ قَالَ النَّارُ مَثْوَاكُمْ خَالِدِينَ فِيهَا إِلَّا مَا شَاءَ اللَّهُ ۗ إِنَّ رَبَّكَ حَكِيمٌ عَلِيمٌ )
و الجراثيم و الفيروسات التي تجري من ابن آدم مجرى الدم جن لأنها لا ترى و شياطين لأنها عتت عن أمر ربها ، فالشيطان كل عات متمرد، وعلى ذلك فقس.
قال الطاهر بن عاشور : وأما زعم العرب في الجاهلية أن الرجل قد يتزوج جنية أو غولا فذلك من التكاذيب وتخيّلات بعضهم ، وربما عرض لبعض الناس خَبالٌ في العقل خاصٌ بذلك فتخيل ذلك وتحدّث به فراج عن كل أبْله . (التحرير والتنوير الآية 11 من سورة الشورى) . قلت: وقس على ذلك قصص الجن التي يرويها العوام ،
أما السحر فقد جاءت كلمة السحر في كلام العرب بمعنى التمويه و التخاييل ، و الصرف يقال ما سحرك عن كذا ، أي ما صرفك عنه و تأتي بمعنى اﻹستمالة و كل من استمالك فقد سحرك و تأتي بمعنى الخديعة و سحره بمعنى خدعه . قال ابن مسعود رضي الله عنه : كنا نسمي السحر في الجاهلية العضه . و العضه عند العرب : شدة البهت و تمويه الكذب . ( هذا منقول بتصرف من تفسير القرطبي ) .
و على هذا فالنوع الأول من السحر هو الكذب و البهت و استمالة الناس و خداعهم و صرفهم عن الحقائق و هو ما كان يتعاطاه شياطين اليهود ضد نبي الله سليمان عليه السلام للقيام بالثورات على ملكه ، ثم تبعهم يهود المدينة ضد الإسلام و نبيه صلى الله عليه وسلم و هو ما جاء ذكره في سورة البقرة، ولا صحة أن الملائكة يعلمون الناس السحر.
و النوع الثاني هو التخييل و الخدع البصرية و الحركات البهلوانية التي يتعاطاها بعض الناس هواية أو تكسباً بها كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و لها محلات في أمريكا و أوربا تبيع أدواتها و هذا النوع هو الذي كان يتعاطاه سحرة فرعون الذين آمنوا بموسى عليه السلام حينما رأوا المعجزة التي جاء بها .
و النوع الثالث هو ما يتعاطاه الدجاجلة من النفث في الخيوط و الأظافر و الشعر و كتابة آيات القرآن الكريم و التعاويذ بالنجاسات و إيهام السذج و المغفلين بأنه يضر و ينفع كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و هو لا يضر ولا ينفع ولكنه من الكذب و الخداع و أكل أموال الناس بالباطل و غالب من يتعاطاه هم الجهلة و المرضى النفسانيين و لا يصدقهم إلاّ من كان مثلهم أو من إلتبست عليه المعاني،
والله أعلم.
th-cam.com/video/A6djR2fQj8Y/w-d-xo.html
وعلاش حتي تقولو من الجزائر في كل مرة
وين تسكني في دزاير
@@nordinealicantedahmani3687 آنا من عنابة
@@funminutes5310 😅
فرجك يالله ،اختي 42وانا 38ولا شيء جديد اللهم ارزقنا الزوج الصالح وجميع البنات.
امين يارب العالمين
الله يجبر بخاطركم يارب حبيبتي
ربنا يزقكم
اقري سورة يس يوميا.واسالي الله بها.. واكثري من الصلاة علي النبي
ربي يفتح عليكم ياااااارب
@@wafawafa1713 امين يارب واياكم حبيبتي
مين بكت من الحكاية مثلي !! 💦
اللهم يا من إذا أعطى أدهش أدهشنا بعطائك 💜
اقري سورة يس يوميا.. واكثري من الصلاة علي النبي
امين يارب
أكثروا من الصلاة على من يشفع لنا يوم القيامة 🕛
صلى الله على النّبي محمد وآله☀️
صلوا عليهﷺ
اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم
صلى الله عليه وآله وسلم
عليه أفضل الصلاة و السلام
ربنا يعوضني انا ايضا عمري43 ومازلت لم أتزوج انا من المغرب
الله يرزقك زوج صالح يحبك ويحترمك
تحياتي من العراق
@@الخبيرالقانونيج اميين يارب ربنا يسعدك
الله يرزقك زوج صالح اختي عاجلا غير اجل ويفرحك ياربي امين
@@widadnasri1270 اميين يا حبيبتي سلمى ربنا يسعدك
@@kaoutardarkaoui8471 اللهم امين بارك الله فيك احبيبة
انا نفسيتي تعبت بسبب نظرة ناس لاني مااتزوجت وانا عمري 40. ادعولي ربنا يكرمني بالزوج الصالح
حبيبتي إرضاء الناس غاية لا تدرك
خلى همك فقط ان ترضي الله
اسأل الله تعالى ان يقر عينك بالزوج الصالح التقي النقي عاجلا غير اجل يارب العالمين
صباح الخير من وين إنتي
لك اخت تاخر زواجها، يجب ان تعتقدي (العقيدة) ان لا احد يستطيع ان يضرك ولا ينفعك الا الله ،حين تعتقدين هذا، ستتزوجين
الزواج نصيب .واللي عندو نصيب راح يجي ِيجي مهما طال. الحال. واللي ماعندوش نصيب. ماعندوش مهما عمل ومهما يقولوا له لهذا قال لنا الله أن نعمل صلاة إستخارة. هي الحل .
بس الزواج هم رزق واله اسباب
إخواني، لا يوجد جن بالمعنى المتداول بين الناس،
وكذلك لا يوجد سحر يضر أو ينفع كأن يربط الرجل عن زوجته و يعطف الحبيب على محبه بالنفث في الخيوط و الشعر و اﻷظافر ، و إنما السحر هو الكذب و البهت و الخديعة و تزييف الحقائق، أو ألعاب التخييل وخفة اليد.
أنزل الله القرآن الكريم بلغة العرب و ينبغي أن يفهم ويفسر حسب ما تقتضيه لغة العرب في زمان نزوله .
و قد ذكر الطبري في تفسيره عن محمد بن إسحاق أنه قال : أما العرب فيقولون : ما الجنّ إلا كل من اجتَنَّ فلم يُرَ ، و قال: فأبت العربُ في لغتها إلا أنّ " الجن " كل ما اجتنَّ. يقول: ما سمَّى الله الجن إلا أنهم اجتنُّوا فلم يُرَوا، وما سمّى بني آدم الإنس إلا أنهم ظهروا فلم يجتنوا. فما ظهر فهو إنس، وما اجتنّ فلم يُرَ فهو جنّ . انتهى كلامه، تفسير الآية ٣٤ من سورة البقرة.
و بناء عليه فإن الإنس إسم وصفي لما يُرى بإنسان العين أي حدقة العين و الجان إسم وصفي لما يجتن ( يختفي ) عن الأنظار بشكل دائم أو مؤقت ، يقول الله تعالى : " و ما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون " أي خلق الله جميع الخلق ما يرى و ما لا يرى لعبادته و تفسيرها في هذه الآية : " فلا أقسم بما تبصرون و ما لا تبصرون " ؛ فما تبصرون هم الإنس ، و ما لا تبصرون هم الجن .
و لا يوجد جنس من المخلوقات مستقل اسمه الجان و إنما هو اسم يطلق على بعض ما خلق الله من مخلوقات تغلب عليها صفة الاجتنان ( الاختفاء ) عن الأنظار أو لمن تلبس بهذه الصفة في زمن من الأزمان أو مكان من الأمكنة .
فالملائكة يطلق عليهم بعض العرب إسم الجن ، (وجعلوا بينه و بين الجنة نسبا) يشير إلى قول بعض العرب: الملائكة بنات الله،
(سبحانه وتعالى عما يقولون علوا كبيرا)
والجن صنف من البشر قبل آدم عليه السلام كانوا يسكنون الكهوف والمغارات فسمّوا جناً ومنهم إبليس اللعين (وَإِذْ قُلْنَا لِلْمَلَائِكَةِ اسْجُدُوا لِآدَمَ فَسَجَدُوا إِلَّا إِبْلِيسَ كَانَ مِنَ الْجِنِّ فَفَسَقَ عَنْ أَمْرِ رَبِّهِ) وقد أخبر الله تعالى أنه خلقهم من نار السموم ولذلك كانوا يفسدون في الأرض ويسفكون الدماء، ونار السموم ليست مادة خلقهم وإنما هي طبيعة سلوكهم ونمط حياتهم وممارساتهم كما قال تعالى:
( خُلق الإنسان من عجل) فالعجلة ليست مادة خلق الإنسان وإنما هي طبيعته وجبلّته .
و الأفاعي و خشاش الأرض جن ،
" فلما رآها تهتز كأنها جان ولى مدبرا "
و الكهنة سدنة المعابد جن لأنهم يكلمون الناس من وراء ستار ،
" و أنه كان رجال من الإنس يعوذون برجال من الجن فزادوهم رهقا "
و النفر الذين استمعوا لقراءة رسول الله صلى الله عليه وسلم الوارد ذكرهم في سورة الجن ؛ سموا جنا لاختفائهم حين الاستماع و لأنهم من المنجمين الذين يراقبون الظواهر الكونية و يفسرونها و من طبيعتهم الإنعزال عن الناس في اماكن خاصة يمارسون فيها أعمالهم و يتضح ذلك من سياق الآيات ( و أنا لمسنا السماء ) أي طلبنا خبرها .
و اليهود الذين جاؤوا يستطلعون أمر الاسلام و قابلوا رسول الله صلى الله عليه وسلم آخر الليل بخفية عن قريش قرب الحجون بمكة جن ،
و قصتهم في صحيح مسلم -حديث رقم ( 450 ) - ، و الدليل على أنهم نفر من اليهود آية الأحقاف ( قَالُوا يَا قَوْمَنَا إِنَّا سَمِعْنَا كِتَابًا أُنزِلَ مِن بَعْدِ مُوسَىٰ مُصَدِّقًا لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ يَهْدِي إِلَى الْحَقِّ وَإِلَىٰ طَرِيقٍ مُّسْتَقِيمٍ )
و قصة صلب عبد الله بن الزبير رضي الله عنهما الواردة في صحيح مسلم - حديث رقم 2545 - و فيها إلقاؤه في مقبرة اليهود و على مقربة من هذه المقبرة مسجد يسمى مسجد الجن و هو الموقع الذي اجتمع فيه رسول الله صلى الله عليه وسلم بالجن و منه يستفاد أن ذلك المكان من منازل اليهود الذين كانوا يمرّون بمكة للتجارة وغيرها و الله أعلم .
و من الجن كذلك الكبراء و الطغاة الذين يحوطهم أتباعهم و يحجبونهم ( يجنونهم ) عن الناس فيستمتع كل منهم بالآخر فيستمتع الجن ( الطغاة ) بحماية الأتباع لهم و ائتمارهم بأمرهم في كل ما يأمرون به من ظلم و قتل و نهب للناس و يستمتع الإنس ( الأتباع ) بما يحصلون عليه من أموال و غيرها .
قال تعالى :
( وَيَوْمَ يَحْشُرُهُمْ جَمِيعًا يَا مَعْشَرَ الْجِنِّ قَدِ اسْتَكْثَرْتُم مِّنَ الْإِنسِ ۖ وَقَالَ أَوْلِيَاؤُهُم مِّنَ الْإِنسِ رَبَّنَا اسْتَمْتَعَ بَعْضُنَا بِبَعْضٍ وَبَلَغْنَا أَجَلَنَا الَّذِي أَجَّلْتَ لَنَا ۚ قَالَ النَّارُ مَثْوَاكُمْ خَالِدِينَ فِيهَا إِلَّا مَا شَاءَ اللَّهُ ۗ إِنَّ رَبَّكَ حَكِيمٌ عَلِيمٌ )
و الجراثيم و الفيروسات التي تجري من ابن آدم مجرى الدم جن لأنها لا ترى و شياطين لأنها عتت عن أمر ربها ، فالشيطان كل عات متمرد، وعلى ذلك فقس.
قال الطاهر بن عاشور : وأما زعم العرب في الجاهلية أن الرجل قد يتزوج جنية أو غولا فذلك من التكاذيب وتخيّلات بعضهم ، وربما عرض لبعض الناس خَبالٌ في العقل خاصٌ بذلك فتخيل ذلك وتحدّث به فراج عن كل أبْله . (التحرير والتنوير الآية 11 من سورة الشورى) . قلت: وقس على ذلك قصص الجن التي يرويها العوام ،
أما السحر فقد جاءت كلمة السحر في كلام العرب بمعنى التمويه و التخاييل ، و الصرف يقال ما سحرك عن كذا ، أي ما صرفك عنه و تأتي بمعنى اﻹستمالة و كل من استمالك فقد سحرك و تأتي بمعنى الخديعة و سحره بمعنى خدعه . قال ابن مسعود رضي الله عنه : كنا نسمي السحر في الجاهلية العضه . و العضه عند العرب : شدة البهت و تمويه الكذب . ( هذا منقول بتصرف من تفسير القرطبي ) .
و على هذا فالنوع الأول من السحر هو الكذب و البهت و استمالة الناس و خداعهم و صرفهم عن الحقائق و هو ما كان يتعاطاه شياطين اليهود ضد نبي الله سليمان عليه السلام للقيام بالثورات على ملكه ، ثم تبعهم يهود المدينة ضد الإسلام و نبيه صلى الله عليه وسلم و هو ما جاء ذكره في سورة البقرة، ولا صحة أن الملائكة يعلمون الناس السحر.
و النوع الثاني هو التخييل و الخدع البصرية و الحركات البهلوانية التي يتعاطاها بعض الناس هواية أو تكسباً بها كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و لها محلات في أمريكا و أوربا تبيع أدواتها و هذا النوع هو الذي كان يتعاطاه سحرة فرعون الذين آمنوا بموسى عليه السلام حينما رأوا المعجزة التي جاء بها .
و النوع الثالث هو ما يتعاطاه الدجاجلة من النفث في الخيوط و الأظافر و الشعر و كتابة آيات القرآن الكريم و التعاويذ بالنجاسات و إيهام السذج و المغفلين بأنه يضر و ينفع كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و هو لا يضر ولا ينفع ولكنه من الكذب و الخداع و أكل أموال الناس بالباطل و غالب من يتعاطاه هم الجهلة و المرضى النفسانيين و لا يصدقهم إلاّ من كان مثلهم أو من إلتبست عليه المعاني،
والله أعلم.
th-cam.com/video/A6djR2fQj8Y/w-d-xo.html
الدعاء يغير القدر
(رب لا تذرني فردا وانت خير الوارثين) عانيت من تعب فالصحة والنفسية وقهر الناس سطحية التفكير..طريقي كان صعبا وشاقا رحلة البحث عن شفاء طالت لكن الأمل في رحمة الله وفضله ولله الحمد
اقري يس يوميا واسالي بها الله.. واكثري من الصلاة علي النبي
@@بدرالدينادم-ث3ل قصتي قصة مع سورة يس ..الله المستعان
@@wasiiwasilas4126 .. خليها صباح ومساء ..واسالي الله بها.. واكثري من الصلاة علي النبي...سادعو لك بالتوفيق ان شاء الله.
@@بدرالدينادم-ث3ل بارك الله فيك وجزاك خيرا
@@wasiiwasilas4126 ..بارك الله فيك ... هل تشافيتي ولا لسة.
عمري 43 ادعولي نتزوج دعاء أربعين شخص مستجابة
ليس لان دعوة أربعين مستجابة ولكن لأن الدعاء بظهر الغيب مستجاب بإذن الله
اسأل الله تعالى ان يقر عينك بالزوج الصالح التقي النقي عاجلا غير اجل يارب العالمين
ادخلي على قنات اسرار العارفين كلشي بيها
الله يفرحك ويفرحنا يا رب
الله يسهلك ويرزقك
الله يفرحك قريبا. ويفرحني ببنتي ويفرح كل بنت مسلمة عاجل غير آجل يارب
ارجوا من كل من مرا بتعليقي ان يدعوا لي بالزوج الصالح عمري 40سنة
اسأل الله تعالى ان يقر عينك بالزوج الصالح التقي النقي عاجلا غير اجل يارب العالمين
إخواني، لا يوجد جن بالمعنى المتداول بين الناس،
وكذلك لا يوجد سحر يضر أو ينفع كأن يربط الرجل عن زوجته و يعطف الحبيب على محبه بالنفث في الخيوط و الشعر و اﻷظافر ، و إنما السحر هو الكذب و البهت و الخديعة و تزييف الحقائق، أو ألعاب التخييل وخفة اليد.
أنزل الله القرآن الكريم بلغة العرب و ينبغي أن يفهم ويفسر حسب ما تقتضيه لغة العرب في زمان نزوله .
و قد ذكر الطبري في تفسيره عن محمد بن إسحاق أنه قال : أما العرب فيقولون : ما الجنّ إلا كل من اجتَنَّ فلم يُرَ ، و قال: فأبت العربُ في لغتها إلا أنّ " الجن " كل ما اجتنَّ. يقول: ما سمَّى الله الجن إلا أنهم اجتنُّوا فلم يُرَوا، وما سمّى بني آدم الإنس إلا أنهم ظهروا فلم يجتنوا. فما ظهر فهو إنس، وما اجتنّ فلم يُرَ فهو جنّ . انتهى كلامه، تفسير الآية ٣٤ من سورة البقرة.
و بناء عليه فإن الإنس إسم وصفي لما يُرى بإنسان العين أي حدقة العين و الجان إسم وصفي لما يجتن ( يختفي ) عن الأنظار بشكل دائم أو مؤقت ، يقول الله تعالى : " و ما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون " أي خلق الله جميع الخلق ما يرى و ما لا يرى لعبادته و تفسيرها في هذه الآية : " فلا أقسم بما تبصرون و ما لا تبصرون " ؛ فما تبصرون هم الإنس ، و ما لا تبصرون هم الجن .
و لا يوجد جنس من المخلوقات مستقل اسمه الجان و إنما هو اسم يطلق على بعض ما خلق الله من مخلوقات تغلب عليها صفة الاجتنان ( الاختفاء ) عن الأنظار أو لمن تلبس بهذه الصفة في زمن من الأزمان أو مكان من الأمكنة .
فالملائكة يطلق عليهم بعض العرب إسم الجن ، (وجعلوا بينه و بين الجنة نسبا) يشير إلى قول بعض العرب: الملائكة بنات الله،
(سبحانه وتعالى عما يقولون علوا كبيرا)
والجن صنف من البشر قبل آدم عليه السلام كانوا يسكنون الكهوف والمغارات فسمّوا جناً ومنهم إبليس اللعين (وَإِذْ قُلْنَا لِلْمَلَائِكَةِ اسْجُدُوا لِآدَمَ فَسَجَدُوا إِلَّا إِبْلِيسَ كَانَ مِنَ الْجِنِّ فَفَسَقَ عَنْ أَمْرِ رَبِّهِ) وقد أخبر الله تعالى أنه خلقهم من نار السموم ولذلك كانوا يفسدون في الأرض ويسفكون الدماء، ونار السموم ليست مادة خلقهم وإنما هي طبيعة سلوكهم ونمط حياتهم وممارساتهم كما قال تعالى:
( خُلق الإنسان من عجل) فالعجلة ليست مادة خلق الإنسان وإنما هي طبيعته وجبلّته .
و الأفاعي و خشاش الأرض جن ،
" فلما رآها تهتز كأنها جان ولى مدبرا "
و الكهنة سدنة المعابد جن لأنهم يكلمون الناس من وراء ستار ،
" و أنه كان رجال من الإنس يعوذون برجال من الجن فزادوهم رهقا "
و النفر الذين استمعوا لقراءة رسول الله صلى الله عليه وسلم الوارد ذكرهم في سورة الجن ؛ سموا جنا لاختفائهم حين الاستماع و لأنهم من المنجمين الذين يراقبون الظواهر الكونية و يفسرونها و من طبيعتهم الإنعزال عن الناس في اماكن خاصة يمارسون فيها أعمالهم و يتضح ذلك من سياق الآيات ( و أنا لمسنا السماء ) أي طلبنا خبرها .
و اليهود الذين جاؤوا يستطلعون أمر الاسلام و قابلوا رسول الله صلى الله عليه وسلم آخر الليل بخفية عن قريش قرب الحجون بمكة جن ،
و قصتهم في صحيح مسلم -حديث رقم ( 450 ) - ، و الدليل على أنهم نفر من اليهود آية الأحقاف ( قَالُوا يَا قَوْمَنَا إِنَّا سَمِعْنَا كِتَابًا أُنزِلَ مِن بَعْدِ مُوسَىٰ مُصَدِّقًا لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ يَهْدِي إِلَى الْحَقِّ وَإِلَىٰ طَرِيقٍ مُّسْتَقِيمٍ )
و قصة صلب عبد الله بن الزبير رضي الله عنهما الواردة في صحيح مسلم - حديث رقم 2545 - و فيها إلقاؤه في مقبرة اليهود و على مقربة من هذه المقبرة مسجد يسمى مسجد الجن و هو الموقع الذي اجتمع فيه رسول الله صلى الله عليه وسلم بالجن و منه يستفاد أن ذلك المكان من منازل اليهود الذين كانوا يمرّون بمكة للتجارة وغيرها و الله أعلم .
و من الجن كذلك الكبراء و الطغاة الذين يحوطهم أتباعهم و يحجبونهم ( يجنونهم ) عن الناس فيستمتع كل منهم بالآخر فيستمتع الجن ( الطغاة ) بحماية الأتباع لهم و ائتمارهم بأمرهم في كل ما يأمرون به من ظلم و قتل و نهب للناس و يستمتع الإنس ( الأتباع ) بما يحصلون عليه من أموال و غيرها .
قال تعالى :
( وَيَوْمَ يَحْشُرُهُمْ جَمِيعًا يَا مَعْشَرَ الْجِنِّ قَدِ اسْتَكْثَرْتُم مِّنَ الْإِنسِ ۖ وَقَالَ أَوْلِيَاؤُهُم مِّنَ الْإِنسِ رَبَّنَا اسْتَمْتَعَ بَعْضُنَا بِبَعْضٍ وَبَلَغْنَا أَجَلَنَا الَّذِي أَجَّلْتَ لَنَا ۚ قَالَ النَّارُ مَثْوَاكُمْ خَالِدِينَ فِيهَا إِلَّا مَا شَاءَ اللَّهُ ۗ إِنَّ رَبَّكَ حَكِيمٌ عَلِيمٌ )
و الجراثيم و الفيروسات التي تجري من ابن آدم مجرى الدم جن لأنها لا ترى و شياطين لأنها عتت عن أمر ربها ، فالشيطان كل عات متمرد، وعلى ذلك فقس.
قال الطاهر بن عاشور : وأما زعم العرب في الجاهلية أن الرجل قد يتزوج جنية أو غولا فذلك من التكاذيب وتخيّلات بعضهم ، وربما عرض لبعض الناس خَبالٌ في العقل خاصٌ بذلك فتخيل ذلك وتحدّث به فراج عن كل أبْله . (التحرير والتنوير الآية 11 من سورة الشورى) . قلت: وقس على ذلك قصص الجن التي يرويها العوام ،
أما السحر فقد جاءت كلمة السحر في كلام العرب بمعنى التمويه و التخاييل ، و الصرف يقال ما سحرك عن كذا ، أي ما صرفك عنه و تأتي بمعنى اﻹستمالة و كل من استمالك فقد سحرك و تأتي بمعنى الخديعة و سحره بمعنى خدعه . قال ابن مسعود رضي الله عنه : كنا نسمي السحر في الجاهلية العضه . و العضه عند العرب : شدة البهت و تمويه الكذب . ( هذا منقول بتصرف من تفسير القرطبي ) .
و على هذا فالنوع الأول من السحر هو الكذب و البهت و استمالة الناس و خداعهم و صرفهم عن الحقائق و هو ما كان يتعاطاه شياطين اليهود ضد نبي الله سليمان عليه السلام للقيام بالثورات على ملكه ، ثم تبعهم يهود المدينة ضد الإسلام و نبيه صلى الله عليه وسلم و هو ما جاء ذكره في سورة البقرة، ولا صحة أن الملائكة يعلمون الناس السحر.
و النوع الثاني هو التخييل و الخدع البصرية و الحركات البهلوانية التي يتعاطاها بعض الناس هواية أو تكسباً بها كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و لها محلات في أمريكا و أوربا تبيع أدواتها و هذا النوع هو الذي كان يتعاطاه سحرة فرعون الذين آمنوا بموسى عليه السلام حينما رأوا المعجزة التي جاء بها .
و النوع الثالث هو ما يتعاطاه الدجاجلة من النفث في الخيوط و الأظافر و الشعر و كتابة آيات القرآن الكريم و التعاويذ بالنجاسات و إيهام السذج و المغفلين بأنه يضر و ينفع كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و هو لا يضر ولا ينفع ولكنه من الكذب و الخداع و أكل أموال الناس بالباطل و غالب من يتعاطاه هم الجهلة و المرضى النفسانيين و لا يصدقهم إلاّ من كان مثلهم أو من إلتبست عليه المعاني،
والله أعلم.
th-cam.com/video/A6djR2fQj8Y/w-d-xo.html
ربي يرزقك بزوج صالح يارب
ادخلي على قنات اسرار العارفين كلشي بيها
ربنا يرزقك بالزوج الصالح
اللهم ارزق كل بنت بالزوج الصالح والذرية الصالحة
اللهم لا تحرمنا من نعمة الزواج والأمومة يا كريم يا واسع العطاء يا قادر على كل شيئ
اللهم لا تدرني فرداً وانت خير الوارثين
رب إني لما أنزلت اليا من خير فقير
اللهم ارزقني زوج صالح ولكل من المؤمنات يارب واشفي انت الشافي المعافي دعوة الغريب مستجابة ادعولي فضلا ليس أمرا الله المستعان حياتي كلها تعطيل لا عمل لا زواج والله اني اتمنى افرح والديا يا رب العالمين يا مغيث يا مغيث يامغيث وحسبنا الله ونعم الوكيل في كل ساحر والحمدالله على كل حال
الله يفرحك ويفرحنا عاجلا غير آجلا
آمين يارب العالمين
إخواني، لا يوجد جن بالمعنى المتداول بين الناس،
وكذلك لا يوجد سحر يضر أو ينفع كأن يربط الرجل عن زوجته و يعطف الحبيب على محبه بالنفث في الخيوط و الشعر و اﻷظافر ، و إنما السحر هو الكذب و البهت و الخديعة و تزييف الحقائق، أو ألعاب التخييل وخفة اليد.
أنزل الله القرآن الكريم بلغة العرب و ينبغي أن يفهم ويفسر حسب ما تقتضيه لغة العرب في زمان نزوله .
و قد ذكر الطبري في تفسيره عن محمد بن إسحاق أنه قال : أما العرب فيقولون : ما الجنّ إلا كل من اجتَنَّ فلم يُرَ ، و قال: فأبت العربُ في لغتها إلا أنّ " الجن " كل ما اجتنَّ. يقول: ما سمَّى الله الجن إلا أنهم اجتنُّوا فلم يُرَوا، وما سمّى بني آدم الإنس إلا أنهم ظهروا فلم يجتنوا. فما ظهر فهو إنس، وما اجتنّ فلم يُرَ فهو جنّ . انتهى كلامه، تفسير الآية ٣٤ من سورة البقرة.
و بناء عليه فإن الإنس إسم وصفي لما يُرى بإنسان العين أي حدقة العين و الجان إسم وصفي لما يجتن ( يختفي ) عن الأنظار بشكل دائم أو مؤقت ، يقول الله تعالى : " و ما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون " أي خلق الله جميع الخلق ما يرى و ما لا يرى لعبادته و تفسيرها في هذه الآية : " فلا أقسم بما تبصرون و ما لا تبصرون " ؛ فما تبصرون هم الإنس ، و ما لا تبصرون هم الجن .
و لا يوجد جنس من المخلوقات مستقل اسمه الجان و إنما هو اسم يطلق على بعض ما خلق الله من مخلوقات تغلب عليها صفة الاجتنان ( الاختفاء ) عن الأنظار أو لمن تلبس بهذه الصفة في زمن من الأزمان أو مكان من الأمكنة .
فالملائكة يطلق عليهم بعض العرب إسم الجن ، (وجعلوا بينه و بين الجنة نسبا) يشير إلى قول بعض العرب: الملائكة بنات الله،
(سبحانه وتعالى عما يقولون علوا كبيرا)
والجن صنف من البشر قبل آدم عليه السلام كانوا يسكنون الكهوف والمغارات فسمّوا جناً ومنهم إبليس اللعين (وَإِذْ قُلْنَا لِلْمَلَائِكَةِ اسْجُدُوا لِآدَمَ فَسَجَدُوا إِلَّا إِبْلِيسَ كَانَ مِنَ الْجِنِّ فَفَسَقَ عَنْ أَمْرِ رَبِّهِ) وقد أخبر الله تعالى أنه خلقهم من نار السموم ولذلك كانوا يفسدون في الأرض ويسفكون الدماء، ونار السموم ليست مادة خلقهم وإنما هي طبيعة سلوكهم ونمط حياتهم وممارساتهم كما قال تعالى:
( خُلق الإنسان من عجل) فالعجلة ليست مادة خلق الإنسان وإنما هي طبيعته وجبلّته .
و الأفاعي و خشاش الأرض جن ،
" فلما رآها تهتز كأنها جان ولى مدبرا "
و الكهنة سدنة المعابد جن لأنهم يكلمون الناس من وراء ستار ،
" و أنه كان رجال من الإنس يعوذون برجال من الجن فزادوهم رهقا "
و النفر الذين استمعوا لقراءة رسول الله صلى الله عليه وسلم الوارد ذكرهم في سورة الجن ؛ سموا جنا لاختفائهم حين الاستماع و لأنهم من المنجمين الذين يراقبون الظواهر الكونية و يفسرونها و من طبيعتهم الإنعزال عن الناس في اماكن خاصة يمارسون فيها أعمالهم و يتضح ذلك من سياق الآيات ( و أنا لمسنا السماء ) أي طلبنا خبرها .
و اليهود الذين جاؤوا يستطلعون أمر الاسلام و قابلوا رسول الله صلى الله عليه وسلم آخر الليل بخفية عن قريش قرب الحجون بمكة جن ،
و قصتهم في صحيح مسلم -حديث رقم ( 450 ) - ، و الدليل على أنهم نفر من اليهود آية الأحقاف ( قَالُوا يَا قَوْمَنَا إِنَّا سَمِعْنَا كِتَابًا أُنزِلَ مِن بَعْدِ مُوسَىٰ مُصَدِّقًا لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ يَهْدِي إِلَى الْحَقِّ وَإِلَىٰ طَرِيقٍ مُّسْتَقِيمٍ )
و قصة صلب عبد الله بن الزبير رضي الله عنهما الواردة في صحيح مسلم - حديث رقم 2545 - و فيها إلقاؤه في مقبرة اليهود و على مقربة من هذه المقبرة مسجد يسمى مسجد الجن و هو الموقع الذي اجتمع فيه رسول الله صلى الله عليه وسلم بالجن و منه يستفاد أن ذلك المكان من منازل اليهود الذين كانوا يمرّون بمكة للتجارة وغيرها و الله أعلم .
و من الجن كذلك الكبراء و الطغاة الذين يحوطهم أتباعهم و يحجبونهم ( يجنونهم ) عن الناس فيستمتع كل منهم بالآخر فيستمتع الجن ( الطغاة ) بحماية الأتباع لهم و ائتمارهم بأمرهم في كل ما يأمرون به من ظلم و قتل و نهب للناس و يستمتع الإنس ( الأتباع ) بما يحصلون عليه من أموال و غيرها .
قال تعالى :
( وَيَوْمَ يَحْشُرُهُمْ جَمِيعًا يَا مَعْشَرَ الْجِنِّ قَدِ اسْتَكْثَرْتُم مِّنَ الْإِنسِ ۖ وَقَالَ أَوْلِيَاؤُهُم مِّنَ الْإِنسِ رَبَّنَا اسْتَمْتَعَ بَعْضُنَا بِبَعْضٍ وَبَلَغْنَا أَجَلَنَا الَّذِي أَجَّلْتَ لَنَا ۚ قَالَ النَّارُ مَثْوَاكُمْ خَالِدِينَ فِيهَا إِلَّا مَا شَاءَ اللَّهُ ۗ إِنَّ رَبَّكَ حَكِيمٌ عَلِيمٌ )
و الجراثيم و الفيروسات التي تجري من ابن آدم مجرى الدم جن لأنها لا ترى و شياطين لأنها عتت عن أمر ربها ، فالشيطان كل عات متمرد، وعلى ذلك فقس.
قال الطاهر بن عاشور : وأما زعم العرب في الجاهلية أن الرجل قد يتزوج جنية أو غولا فذلك من التكاذيب وتخيّلات بعضهم ، وربما عرض لبعض الناس خَبالٌ في العقل خاصٌ بذلك فتخيل ذلك وتحدّث به فراج عن كل أبْله . (التحرير والتنوير الآية 11 من سورة الشورى) . قلت: وقس على ذلك قصص الجن التي يرويها العوام ،
أما السحر فقد جاءت كلمة السحر في كلام العرب بمعنى التمويه و التخاييل ، و الصرف يقال ما سحرك عن كذا ، أي ما صرفك عنه و تأتي بمعنى اﻹستمالة و كل من استمالك فقد سحرك و تأتي بمعنى الخديعة و سحره بمعنى خدعه . قال ابن مسعود رضي الله عنه : كنا نسمي السحر في الجاهلية العضه . و العضه عند العرب : شدة البهت و تمويه الكذب . ( هذا منقول بتصرف من تفسير القرطبي ) .
و على هذا فالنوع الأول من السحر هو الكذب و البهت و استمالة الناس و خداعهم و صرفهم عن الحقائق و هو ما كان يتعاطاه شياطين اليهود ضد نبي الله سليمان عليه السلام للقيام بالثورات على ملكه ، ثم تبعهم يهود المدينة ضد الإسلام و نبيه صلى الله عليه وسلم و هو ما جاء ذكره في سورة البقرة، ولا صحة أن الملائكة يعلمون الناس السحر.
و النوع الثاني هو التخييل و الخدع البصرية و الحركات البهلوانية التي يتعاطاها بعض الناس هواية أو تكسباً بها كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و لها محلات في أمريكا و أوربا تبيع أدواتها و هذا النوع هو الذي كان يتعاطاه سحرة فرعون الذين آمنوا بموسى عليه السلام حينما رأوا المعجزة التي جاء بها .
و النوع الثالث هو ما يتعاطاه الدجاجلة من النفث في الخيوط و الأظافر و الشعر و كتابة آيات القرآن الكريم و التعاويذ بالنجاسات و إيهام السذج و المغفلين بأنه يضر و ينفع كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و هو لا يضر ولا ينفع ولكنه من الكذب و الخداع و أكل أموال الناس بالباطل و غالب من يتعاطاه هم الجهلة و المرضى النفسانيين و لا يصدقهم إلاّ من كان مثلهم أو من إلتبست عليه المعاني،
والله أعلم.
th-cam.com/video/A6djR2fQj8Y/w-d-xo.html
تعرفي على الصحابية التي أنزل الله لها دلوًا من السماء لتشرب وعلى الصحابية الملقبة بشهيدة البحر من خلال متابعة سلسلة سيرة الصحابيات رضوان المولى عليهن فأهلا وسهلا بكن حبيباتي
اقسم بالله وكان الفيديو دا ربنا حبني اني اشوفو الاني مشكلتني نفس مشكلتك بالضبط انا الان في عمر 38 و الرجل الذي يريد التفدم لي عندو 27 سنة و انا فعلا اتشديت له و هو اكثر لكن انا خايفة و نفس الوقت ما قدرت انسحب و قالي حتى اهلي مافيش مشكل انا صاحب الكلمة و الله يا اخاي خايفة و قولت اخليها على ربنا خايفة من كلام الناس لاني اكبر منو 12 سنة كتيير و رغم هدا هو ماعندوش اي اعتراض و بيحاول يقنعني لانو حبني لشخصي لا لعمري ولا شي ....ادعولييا بنات ارجوكم ربنا يقدم لي اللي فيه الخير اصلا تفاءلت بالفيديو دا
ممكن نتواصل معاك؟ عندي نفس التجربة ممكن تفيدك
@@douniaduaamustagabmoussi9760 رقمك للتواصل واتس
اذا كنت مرنة في موضوع التعدد اقبلي .. و اذا انتي حتحبسي الشاب لو ما خلفتي و هو قلبه يتفطر للاطفال انصحك لا تاخذيه عشان ما تظلميه
صلي استخارة وادعي ربنا كتير يوفقك للي فيه خير ليكي .. ربنا يسعدك يارب ولو خير ليكي ربنا ييسرهولك ولو شر ربنا يصرفو عنك .
8
يارب تفرح قلبي وترزقني الزوج الصالح عاجلا غير اجلا سني تجاوز 35سنة ويتيمة
الله يرزقني و يرزقك الزوج الصالح عما قريب يا رب . انا سني 37 . الله يفرحنا يا رب العالمين 🤲🏻
@@janatdonia9931 امين يارب العالمين اختي
th-cam.com/video/KAxCtymEKOo/w-d-xo.html
th-cam.com/video/KAxCtymEKOo/w-d-xo.html واظبي على سماع هاد الرقية الشرعية ستفتح نصيبك بالله
لكل بنت تريد الزواج انصحها بمشاهدة مقطع للشيخ كشك رحمه الله عن دعاء الزواج
اسأل الله العظيم ان يزوج بنات المسلمين بأزواج صالحين
ويرزق كل محرومة بالذرية الصالحة
رحم الله الشيخ الشيوخ وسيد زمانه و وحيد أقرانه الشيخ كشك الف تحية من موريتانيا لشعب مصر الشقيق🇲🇷🇪🇬❤
شاهدته...وطبقته ولم اتزوج ،، هو قدر من الله
هناك كثير من الناس طبقوه وفادهم .. ربي يرزقنا ياارب
@@ghaidagahzha2379استمري اختي حتى ياتي النصيب انا طبقته وتزوجت الحمدلله
الحمد لله اتجوزت وراجل محترم وجبر الخواطر علي الله
ممكن تحكيلي قصتك ؟
يارب تتحقق امنيتي اسافر واهجر عمري 38 سنة عملو تعطيل سحر زوج من اقرب ناس عندي ادعولي استشفى واسافر واتزوج في بلاد اجنبية يارب فرجها عني وعن كل ولية
انا مثلك انشاء الله يحقق لنا الله أكثر ما نريد
ادخلي على قنات اسرار العارفين كلشي فيها
ربنا يرزقك زوج صالح
اقري البقرة يوميا.. لشهر وشوفي..وصلي علي النبي
وانا مثلك يا أختي الله يفرجها عنا يارب العالمين ونخرجوا من هذا ضيق فرج عنا بالله يالله يالله
اللهم ارزق كل فتاه الزوج الصالح وارزق كل شاب الزوجه الصالحه
اللهم امين يارب
اللهم آمين يارب العالمين 🤲
اللهم آمين
ربي يجزايك ياريت انا كمان تعبت من سحر وحسد وألم 47 سنى ليس ماتزوجت حمد الله يارب
الله يفتحلك كل أبواب السعاده
@@linaamohamed5833 الله يسلمك حبيبتى وانتى كمان
انصحك بي قناة أسرار العارفين فيها كل العلاجات بي شتا لأنواع بي القران الكريم
تابعي قناة اسرار العارفين واقري تجارب الناس قناة مفيده جدددددا
@@amoolaljebur805 يسلمك حبيبتي انا من متابعين بس مرات اعجز
ادعوا لي بالزوج الصالح عمري ٤٣ لم اتزوج ويتيمة ابوين الله يسعدكم دنيا واخرة ما تنسوني من دعاء
اسال الله تعالى ان يقر عينك بالزوج الصالح التقي النقي عاجلا غير اجل يارب العالمين
استحلفكم بالله أن تدعوا لي بان يرزقني الله بالزوج الصالح الذي يخاف الله ويخشاه في نفسه قبل غيره فأنا اختكم في الله من الجزائر وعمري 32سنة أرتدي الحجاب الشرعي الذي امرنا الله ورسوله صلى الله عليه وسلم وحافظة لربع الاخير من القرآن الكريم واصوم الاثنين والخميس وايام البيض وشكرا لكم وجعل الله دعاءكم يزيدكم درجات في الجنة يا رب العالمين
نودة الحلوة تكلمي عن الحجاب الشرعي
واللباس المحتشم لأننا في هاذا زمان نشاهد
كثيرا من المخالفات في الحجاب واللباس
بإذن الله حبيبتي
صلي علي الحبيب قلبك يطيب
سبحان الله ربنا كريم اللهم زوج بناتنا واولادنا بالازواج الصالحين والصالحات
امين يارب
ماشاء الله قصة رائعة ادعوا الله يرزق بنات الزوج الصالح الذي يقر عيونهم وذرية صالحة قولوا امين
امين اخي أحمد
إخواني، لا يوجد جن بالمعنى المتداول بين الناس،
وكذلك لا يوجد سحر يضر أو ينفع كأن يربط الرجل عن زوجته و يعطف الحبيب على محبه بالنفث في الخيوط و الشعر و اﻷظافر ، و إنما السحر هو الكذب و البهت و الخديعة و تزييف الحقائق، أو ألعاب التخييل وخفة اليد.
أنزل الله القرآن الكريم بلغة العرب و ينبغي أن يفهم ويفسر حسب ما تقتضيه لغة العرب في زمان نزوله .
و قد ذكر الطبري في تفسيره عن محمد بن إسحاق أنه قال : أما العرب فيقولون : ما الجنّ إلا كل من اجتَنَّ فلم يُرَ ، و قال: فأبت العربُ في لغتها إلا أنّ " الجن " كل ما اجتنَّ. يقول: ما سمَّى الله الجن إلا أنهم اجتنُّوا فلم يُرَوا، وما سمّى بني آدم الإنس إلا أنهم ظهروا فلم يجتنوا. فما ظهر فهو إنس، وما اجتنّ فلم يُرَ فهو جنّ . انتهى كلامه، تفسير الآية ٣٤ من سورة البقرة.
و بناء عليه فإن الإنس إسم وصفي لما يُرى بإنسان العين أي حدقة العين و الجان إسم وصفي لما يجتن ( يختفي ) عن الأنظار بشكل دائم أو مؤقت ، يقول الله تعالى : " و ما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون " أي خلق الله جميع الخلق ما يرى و ما لا يرى لعبادته و تفسيرها في هذه الآية : " فلا أقسم بما تبصرون و ما لا تبصرون " ؛ فما تبصرون هم الإنس ، و ما لا تبصرون هم الجن .
و لا يوجد جنس من المخلوقات مستقل اسمه الجان و إنما هو اسم يطلق على بعض ما خلق الله من مخلوقات تغلب عليها صفة الاجتنان ( الاختفاء ) عن الأنظار أو لمن تلبس بهذه الصفة في زمن من الأزمان أو مكان من الأمكنة .
فالملائكة يطلق عليهم بعض العرب إسم الجن ، (وجعلوا بينه و بين الجنة نسبا) يشير إلى قول بعض العرب: الملائكة بنات الله،
(سبحانه وتعالى عما يقولون علوا كبيرا)
والجن صنف من البشر قبل آدم عليه السلام كانوا يسكنون الكهوف والمغارات فسمّوا جناً ومنهم إبليس اللعين (وَإِذْ قُلْنَا لِلْمَلَائِكَةِ اسْجُدُوا لِآدَمَ فَسَجَدُوا إِلَّا إِبْلِيسَ كَانَ مِنَ الْجِنِّ فَفَسَقَ عَنْ أَمْرِ رَبِّهِ) وقد أخبر الله تعالى أنه خلقهم من نار السموم ولذلك كانوا يفسدون في الأرض ويسفكون الدماء، ونار السموم ليست مادة خلقهم وإنما هي طبيعة سلوكهم ونمط حياتهم وممارساتهم كما قال تعالى:
( خُلق الإنسان من عجل) فالعجلة ليست مادة خلق الإنسان وإنما هي طبيعته وجبلّته .
و الأفاعي و خشاش الأرض جن ،
" فلما رآها تهتز كأنها جان ولى مدبرا "
و الكهنة سدنة المعابد جن لأنهم يكلمون الناس من وراء ستار ،
" و أنه كان رجال من الإنس يعوذون برجال من الجن فزادوهم رهقا "
و النفر الذين استمعوا لقراءة رسول الله صلى الله عليه وسلم الوارد ذكرهم في سورة الجن ؛ سموا جنا لاختفائهم حين الاستماع و لأنهم من المنجمين الذين يراقبون الظواهر الكونية و يفسرونها و من طبيعتهم الإنعزال عن الناس في اماكن خاصة يمارسون فيها أعمالهم و يتضح ذلك من سياق الآيات ( و أنا لمسنا السماء ) أي طلبنا خبرها .
و اليهود الذين جاؤوا يستطلعون أمر الاسلام و قابلوا رسول الله صلى الله عليه وسلم آخر الليل بخفية عن قريش قرب الحجون بمكة جن ،
و قصتهم في صحيح مسلم -حديث رقم ( 450 ) - ، و الدليل على أنهم نفر من اليهود آية الأحقاف ( قَالُوا يَا قَوْمَنَا إِنَّا سَمِعْنَا كِتَابًا أُنزِلَ مِن بَعْدِ مُوسَىٰ مُصَدِّقًا لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ يَهْدِي إِلَى الْحَقِّ وَإِلَىٰ طَرِيقٍ مُّسْتَقِيمٍ )
و قصة صلب عبد الله بن الزبير رضي الله عنهما الواردة في صحيح مسلم - حديث رقم 2545 - و فيها إلقاؤه في مقبرة اليهود و على مقربة من هذه المقبرة مسجد يسمى مسجد الجن و هو الموقع الذي اجتمع فيه رسول الله صلى الله عليه وسلم بالجن و منه يستفاد أن ذلك المكان من منازل اليهود الذين كانوا يمرّون بمكة للتجارة وغيرها و الله أعلم .
و من الجن كذلك الكبراء و الطغاة الذين يحوطهم أتباعهم و يحجبونهم ( يجنونهم ) عن الناس فيستمتع كل منهم بالآخر فيستمتع الجن ( الطغاة ) بحماية الأتباع لهم و ائتمارهم بأمرهم في كل ما يأمرون به من ظلم و قتل و نهب للناس و يستمتع الإنس ( الأتباع ) بما يحصلون عليه من أموال و غيرها .
قال تعالى :
( وَيَوْمَ يَحْشُرُهُمْ جَمِيعًا يَا مَعْشَرَ الْجِنِّ قَدِ اسْتَكْثَرْتُم مِّنَ الْإِنسِ ۖ وَقَالَ أَوْلِيَاؤُهُم مِّنَ الْإِنسِ رَبَّنَا اسْتَمْتَعَ بَعْضُنَا بِبَعْضٍ وَبَلَغْنَا أَجَلَنَا الَّذِي أَجَّلْتَ لَنَا ۚ قَالَ النَّارُ مَثْوَاكُمْ خَالِدِينَ فِيهَا إِلَّا مَا شَاءَ اللَّهُ ۗ إِنَّ رَبَّكَ حَكِيمٌ عَلِيمٌ )
و الجراثيم و الفيروسات التي تجري من ابن آدم مجرى الدم جن لأنها لا ترى و شياطين لأنها عتت عن أمر ربها ، فالشيطان كل عات متمرد، وعلى ذلك فقس.
قال الطاهر بن عاشور : وأما زعم العرب في الجاهلية أن الرجل قد يتزوج جنية أو غولا فذلك من التكاذيب وتخيّلات بعضهم ، وربما عرض لبعض الناس خَبالٌ في العقل خاصٌ بذلك فتخيل ذلك وتحدّث به فراج عن كل أبْله . (التحرير والتنوير الآية 11 من سورة الشورى) . قلت: وقس على ذلك قصص الجن التي يرويها العوام ،
أما السحر فقد جاءت كلمة السحر في كلام العرب بمعنى التمويه و التخاييل ، و الصرف يقال ما سحرك عن كذا ، أي ما صرفك عنه و تأتي بمعنى اﻹستمالة و كل من استمالك فقد سحرك و تأتي بمعنى الخديعة و سحره بمعنى خدعه . قال ابن مسعود رضي الله عنه : كنا نسمي السحر في الجاهلية العضه . و العضه عند العرب : شدة البهت و تمويه الكذب . ( هذا منقول بتصرف من تفسير القرطبي ) .
و على هذا فالنوع الأول من السحر هو الكذب و البهت و استمالة الناس و خداعهم و صرفهم عن الحقائق و هو ما كان يتعاطاه شياطين اليهود ضد نبي الله سليمان عليه السلام للقيام بالثورات على ملكه ، ثم تبعهم يهود المدينة ضد الإسلام و نبيه صلى الله عليه وسلم و هو ما جاء ذكره في سورة البقرة، ولا صحة أن الملائكة يعلمون الناس السحر.
و النوع الثاني هو التخييل و الخدع البصرية و الحركات البهلوانية التي يتعاطاها بعض الناس هواية أو تكسباً بها كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و لها محلات في أمريكا و أوربا تبيع أدواتها و هذا النوع هو الذي كان يتعاطاه سحرة فرعون الذين آمنوا بموسى عليه السلام حينما رأوا المعجزة التي جاء بها .
و النوع الثالث هو ما يتعاطاه الدجاجلة من النفث في الخيوط و الأظافر و الشعر و كتابة آيات القرآن الكريم و التعاويذ بالنجاسات و إيهام السذج و المغفلين بأنه يضر و ينفع كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و هو لا يضر ولا ينفع ولكنه من الكذب و الخداع و أكل أموال الناس بالباطل و غالب من يتعاطاه هم الجهلة و المرضى النفسانيين و لا يصدقهم إلاّ من كان مثلهم أو من إلتبست عليه المعاني
th-cam.com/video/A6djR2fQj8Y/w-d-xo.html
اختك جزائرية اقدم محتوى ديني وهمسات ودروس بصوتي اهلا وسهلا بك 🇩🇿
أنا كذلك عندي 43 سنة و مازلت بلا زواج...على ما أظن العنوسة ليس في المغرب فقط توجد في جميع الدول العربية
ادخلي على قنات اسرار العارفين كلشي فيها
سلام الله عليك عليك بقراءة سورة مريم يوميا بنية الزواج واذا تيسرت امورك اسالك الدعاء معاك ام عمران
@@redouaneredouane8522 إن شاء الله يا أم عمران...حتى و لو مافي حاجة سادعي معك....ربنا ييسير أمورك
@@loubnaessamma3462 ان شاء الله ستتزوجي
@@redouaneredouane8522 آمين يارب العالمين 🤲...وشكرا
الله يكتب لكم تحقيق ماتتمنون كلكم ويرزق المريض الشفاء والعزاب الزواج ويرزقكم كل شي وتبشروني يارب فقط ادعو الله والجؤ اليه
امين يارب العالمين
ومضة ..لكل مهموم وغير مهموم لكي تتغير حياتك للأفضل ..🌺
أحد المشااايخ يقسمُ باللهِ العظيم ، أنّ من حافظَ على قراءةِ خمسة أجزاء يوميا ، فﻼ تستطيع عليه شياطينُ اﻷنس وﻻ الجن !!!
، وأقسم شيخ آخر في ثنايا كﻼمهِ بالله العظيم ، أن من حافظَ
على قراءةِ خمسة أجزاءِ يومياً ، فﻼ يصيبهُ همٌ وﻻ غمٌ ، من هموم الدنيا ، التي تسحقُ اﻹنسان تحتَ رحاها ، بل يجعلها الله عليهِ بردا وسﻼماً .. !!
قال أحد السلف : كلما زاد حزبي من القرآن، زادت البركة في وقتي، وﻻ زلت أزيد حتى بلغ حزبي عشرة أجزاء
وقال إبراهيم بن عبد الواحد المقدسي موصيا الضياء المقدسي لما أراد الرحلة للعلم :
" أكثر من قراءة القرآن وﻻ تتركه؛ فإنه يتيسر لك الذي تطلبه على قدر ما تقرأ ".
قال الضياء:
فرأيت ذلك وجربته كثيراً، فكنت إذا قرأت كثيراً تيسر لي من سماع الحديث وكتابته الكثير، وإذا لم أقرأ لم يتيسر لي.
ويذكر الشيخ الراقي الشرعي عبدالله الخليفه.. وقد صارع الشيخ أنواع اﻷمراض وكان سﻼحه
قراءة مئة صفحة يومياً ، وكثيرا ما ينصح مرضاه بذلك*
ومن التجارب نختصر بعض ثمار ذلك*:
1- إن الشياطين ﻻ تقدر على الجسم التالي بكثرة لكتاب الله
2-تحقق راحة نفسية عظيمة
3-توالت اﻷرزاق
4-الهمة العالية
5-تحقق العافية واستمرارها
إذبعد شفاء كل مريض يخشى من تجدد مرضه*
وأفضل طريقة لضمان عدم اﻻنتكاسة*
هي ختمة كتاب الله بشرط قراءة مئة صفحة يوميا
6- الختمات السريعه تقتل الشياطين خارج الجسد
فهناك أمراض روحية يكون الجان فيها خارج الجسد*
خطة قرائية مقترحة :*
بعد اﻻستيقاظ يقرأخمس وعشرين صفحة .*
و بعد كل فرض يقرأ عشر صفحات ، وقبل النوم*
خمس وعشرين صفحة .*
**
كفانا هجراً لكﻼم ربنا .. كفانا جفاء لهذا النور الخالد ..!
وخﻼصة هذه الفكرة كالتالي :
استعانة بالله + تنظيم وقت + استغﻼل ﻷوقات الفراغ = إنجازٌ مذهلٌ مع كتاب الله ..!!
ولن أقول لك : جرّبْ وأنتَ الحكم ..!!
بل أقولُ لكَ جازما ً : توكل على الله وسترى ما يدهشك !!
دعونا نتفق على حدٍ أدنى وحدٍ أعلى مفتوح
أما الحد اﻷدني فخمسة .. وما فوق*
**
فعند الله ﻻتموت اﻻمنيات..*
**
اللهم إجعلهااا صدقه لكل من نشرهاا*
**
*فضائل ختم القرآن ، وفي كم يختم ؟
- يستحب اغتنام ختم القرآن والدعاء عقبه ﻷنه من مظان إجابة الدعاء.
- قال قتادة : "كان أنس بن مالك رضي الله عنه إذا ختم القرآن جمع أهله ودعا ". رواه الدارمي. *
*....فاحرص واحرصي
عل امري الدعااء بالشفااااء.....((ربي أن مسني الضر وأنت أرحم الرااحمين) )....كرريهااا....وإنااا لله وإنااا إليه راجعون .....
اللهم آجرني في مصيبتي وأخلف لي خيرااا منهااا
وﻻ إله إﻻ أنت سبحاانك إني كنت من الظالمين....
وادعي علي العارض..بقول...حسبي الله ونعم الوكيل وأفوض امري ان الله بصير بالعباااد..
دفتر وسجلي دعاءك من الحين.... واوقاات اجابه قوليهااا
للمزيد ابحثي طريقه دعاااء....وأسم الله اﻻعظم اذاادعي به استجيب...
للمزيد
www.22522.com/vb/showthread.php?t=342027
جزاك الله خيرا ونفع بك
@@raoufzertal4613 اللهم علمنا.. وانفعنا بالعلم...
إخواني، لا يوجد جن بالمعنى المتداول بين الناس،
وكذلك لا يوجد سحر يضر أو ينفع كأن يربط الرجل عن زوجته و يعطف الحبيب على محبه بالنفث في الخيوط و الشعر و اﻷظافر ، و إنما السحر هو الكذب و البهت و الخديعة و تزييف الحقائق، أو ألعاب التخييل وخفة اليد.
أنزل الله القرآن الكريم بلغة العرب و ينبغي أن يفهم ويفسر حسب ما تقتضيه لغة العرب في زمان نزوله .
و قد ذكر الطبري في تفسيره عن محمد بن إسحاق أنه قال : أما العرب فيقولون : ما الجنّ إلا كل من اجتَنَّ فلم يُرَ ، و قال: فأبت العربُ في لغتها إلا أنّ " الجن " كل ما اجتنَّ. يقول: ما سمَّى الله الجن إلا أنهم اجتنُّوا فلم يُرَوا، وما سمّى بني آدم الإنس إلا أنهم ظهروا فلم يجتنوا. فما ظهر فهو إنس، وما اجتنّ فلم يُرَ فهو جنّ . انتهى كلامه، تفسير الآية ٣٤ من سورة البقرة.
و بناء عليه فإن الإنس إسم وصفي لما يُرى بإنسان العين أي حدقة العين و الجان إسم وصفي لما يجتن ( يختفي ) عن الأنظار بشكل دائم أو مؤقت ، يقول الله تعالى : " و ما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون " أي خلق الله جميع الخلق ما يرى و ما لا يرى لعبادته و تفسيرها في هذه الآية : " فلا أقسم بما تبصرون و ما لا تبصرون " ؛ فما تبصرون هم الإنس ، و ما لا تبصرون هم الجن .
و لا يوجد جنس من المخلوقات مستقل اسمه الجان و إنما هو اسم يطلق على بعض ما خلق الله من مخلوقات تغلب عليها صفة الاجتنان ( الاختفاء ) عن الأنظار أو لمن تلبس بهذه الصفة في زمن من الأزمان أو مكان من الأمكنة .
فالملائكة يطلق عليهم بعض العرب إسم الجن ، (وجعلوا بينه و بين الجنة نسبا) يشير إلى قول بعض العرب: الملائكة بنات الله،
(سبحانه وتعالى عما يقولون علوا كبيرا)
والجن صنف من البشر قبل آدم عليه السلام كانوا يسكنون الكهوف والمغارات فسمّوا جناً ومنهم إبليس اللعين (وَإِذْ قُلْنَا لِلْمَلَائِكَةِ اسْجُدُوا لِآدَمَ فَسَجَدُوا إِلَّا إِبْلِيسَ كَانَ مِنَ الْجِنِّ فَفَسَقَ عَنْ أَمْرِ رَبِّهِ) وقد أخبر الله تعالى أنه خلقهم من نار السموم ولذلك كانوا يفسدون في الأرض ويسفكون الدماء، ونار السموم ليست مادة خلقهم وإنما هي طبيعة سلوكهم ونمط حياتهم وممارساتهم كما قال تعالى:
( خُلق الإنسان من عجل) فالعجلة ليست مادة خلق الإنسان وإنما هي طبيعته وجبلّته .
و الأفاعي و خشاش الأرض جن ،
" فلما رآها تهتز كأنها جان ولى مدبرا "
و الكهنة سدنة المعابد جن لأنهم يكلمون الناس من وراء ستار ،
" و أنه كان رجال من الإنس يعوذون برجال من الجن فزادوهم رهقا "
و النفر الذين استمعوا لقراءة رسول الله صلى الله عليه وسلم الوارد ذكرهم في سورة الجن ؛ سموا جنا لاختفائهم حين الاستماع و لأنهم من المنجمين الذين يراقبون الظواهر الكونية و يفسرونها و من طبيعتهم الإنعزال عن الناس في اماكن خاصة يمارسون فيها أعمالهم و يتضح ذلك من سياق الآيات ( و أنا لمسنا السماء ) أي طلبنا خبرها .
و اليهود الذين جاؤوا يستطلعون أمر الاسلام و قابلوا رسول الله صلى الله عليه وسلم آخر الليل بخفية عن قريش قرب الحجون بمكة جن ،
و قصتهم في صحيح مسلم -حديث رقم ( 450 ) - ، و الدليل على أنهم نفر من اليهود آية الأحقاف ( قَالُوا يَا قَوْمَنَا إِنَّا سَمِعْنَا كِتَابًا أُنزِلَ مِن بَعْدِ مُوسَىٰ مُصَدِّقًا لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ يَهْدِي إِلَى الْحَقِّ وَإِلَىٰ طَرِيقٍ مُّسْتَقِيمٍ )
و قصة صلب عبد الله بن الزبير رضي الله عنهما الواردة في صحيح مسلم - حديث رقم 2545 - و فيها إلقاؤه في مقبرة اليهود و على مقربة من هذه المقبرة مسجد يسمى مسجد الجن و هو الموقع الذي اجتمع فيه رسول الله صلى الله عليه وسلم بالجن و منه يستفاد أن ذلك المكان من منازل اليهود الذين كانوا يمرّون بمكة للتجارة وغيرها و الله أعلم .
و من الجن كذلك الكبراء و الطغاة الذين يحوطهم أتباعهم و يحجبونهم ( يجنونهم ) عن الناس فيستمتع كل منهم بالآخر فيستمتع الجن ( الطغاة ) بحماية الأتباع لهم و ائتمارهم بأمرهم في كل ما يأمرون به من ظلم و قتل و نهب للناس و يستمتع الإنس ( الأتباع ) بما يحصلون عليه من أموال و غيرها .
قال تعالى :
( وَيَوْمَ يَحْشُرُهُمْ جَمِيعًا يَا مَعْشَرَ الْجِنِّ قَدِ اسْتَكْثَرْتُم مِّنَ الْإِنسِ ۖ وَقَالَ أَوْلِيَاؤُهُم مِّنَ الْإِنسِ رَبَّنَا اسْتَمْتَعَ بَعْضُنَا بِبَعْضٍ وَبَلَغْنَا أَجَلَنَا الَّذِي أَجَّلْتَ لَنَا ۚ قَالَ النَّارُ مَثْوَاكُمْ خَالِدِينَ فِيهَا إِلَّا مَا شَاءَ اللَّهُ ۗ إِنَّ رَبَّكَ حَكِيمٌ عَلِيمٌ )
و الجراثيم و الفيروسات التي تجري من ابن آدم مجرى الدم جن لأنها لا ترى و شياطين لأنها عتت عن أمر ربها ، فالشيطان كل عات متمرد، وعلى ذلك فقس.
قال الطاهر بن عاشور : وأما زعم العرب في الجاهلية أن الرجل قد يتزوج جنية أو غولا فذلك من التكاذيب وتخيّلات بعضهم ، وربما عرض لبعض الناس خَبالٌ في العقل خاصٌ بذلك فتخيل ذلك وتحدّث به فراج عن كل أبْله . (التحرير والتنوير الآية 11 من سورة الشورى) . قلت: وقس على ذلك قصص الجن التي يرويها العوام ،
أما السحر فقد جاءت كلمة السحر في كلام العرب بمعنى التمويه و التخاييل ، و الصرف يقال ما سحرك عن كذا ، أي ما صرفك عنه و تأتي بمعنى اﻹستمالة و كل من استمالك فقد سحرك و تأتي بمعنى الخديعة و سحره بمعنى خدعه . قال ابن مسعود رضي الله عنه : كنا نسمي السحر في الجاهلية العضه . و العضه عند العرب : شدة البهت و تمويه الكذب . ( هذا منقول بتصرف من تفسير القرطبي ) .
و على هذا فالنوع الأول من السحر هو الكذب و البهت و استمالة الناس و خداعهم و صرفهم عن الحقائق و هو ما كان يتعاطاه شياطين اليهود ضد نبي الله سليمان عليه السلام للقيام بالثورات على ملكه ، ثم تبعهم يهود المدينة ضد الإسلام و نبيه صلى الله عليه وسلم و هو ما جاء ذكره في سورة البقرة، ولا صحة أن الملائكة يعلمون الناس السحر.
و النوع الثاني هو التخييل و الخدع البصرية و الحركات البهلوانية التي يتعاطاها بعض الناس هواية أو تكسباً بها كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و لها محلات في أمريكا و أوربا تبيع أدواتها و هذا النوع هو الذي كان يتعاطاه سحرة فرعون الذين آمنوا بموسى عليه السلام حينما رأوا المعجزة التي جاء بها .
و النوع الثالث هو ما يتعاطاه الدجاجلة من النفث في الخيوط و الأظافر و الشعر و كتابة آيات القرآن الكريم و التعاويذ بالنجاسات و إيهام السذج و المغفلين بأنه يضر و ينفع كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و هو لا يضر ولا ينفع ولكنه من الكذب و الخداع و أكل أموال الناس بالباطل و غالب من يتعاطاه هم الجهلة و المرضى النفسانيين و لا يصدقهم إلاّ من كان مثلهم أو من إلتبست عليه المعاني،
th-cam.com/video/A6djR2fQj8Y/w-d-xo.html
ربي لاتذرني فردا وانت خير الوارثين ..
ربي هب لي زوجا حنونا كريما ..بقدرتك التي لايعجزها شيء يا كريم يا وهاب
امين يارب العالمين
حسبي الله على كل ساحر وساحره واللي يتشتمو في كل شخص مش متزوج او مريض او فقير ان شاء الله تطلع في صحتهم
عمري ٤٦سنه ولم أتزوج اللهم أكرمني بالشفاء العاجل وارزقني الزوج الصالح التقي الهني بأخلاقه ودينه وهب لي من لدنه ذرية طيبة عاجلا غير آجلا يارب دعواتكم لي
ربي إني لما أنزلت إلي من خير فقير
اسأل الله تعالى أن يقر عينك بالشفاء والزوج الصالح التقي النقي عاجلا غير اجل يارب العالمين
ياختي الزواج قسمة ونصيب لا أحد ياخد أكثر من نصيبو الزواج عندما يصل الوقت الذي حدده الله لك ستتزوجي الزواج والموت هم توأم عندما يصل الأجل سيقضي
اللهم ارزقني وارزق كل فتاة بالزوج الصالح والذرية الصالحة.
امين يارب العالمين
اخواتي انا من سوريا ولي صديقة غالية على قلبي عاشت تقريبا" نفس قصة الاخت وعانت من سحر خطيبها الاول ولكن صديقتي لم تيأس واكملت تعليمها الجامعي ثم درست ايضا" في كلية الشريعة وكل وقتها دراسة وعمل وشهادات ومساعدة الايتام ولم تأبه لكلام الناس حتى بعض المتزوجات كانوا يغاروا من نجاحها وابتسامتها ومحبة كل الناس لها..
حتى صارت بعمر ٤١ سنة رأت رؤية في رمضان رأت وجه الشخص الذي سحرها ثم اوحى لها ملاك ان تقرأ سورة البقرة كل يوم وتصلي على النبي الكريم بعدد كبير .. وفعلا" نفذت الرؤية و بعد فترة صغيرة انخطبت لرجل متدين في الخمسين من العمر ومن عائلة مرموقة وميسورة جدا وقلبها وقلبه انشرح من اول لقاء وتم الزواج خلال شهرين ومازالت تقرأ وردها والخيرات تهل عليها بفضل الله .. اخواتي لايأس طالما كل الكون بيد الله وحده ..
إخواني، لا يوجد جن بالمعنى المتداول بين الناس،
وكذلك لا يوجد سحر يضر أو ينفع كأن يربط الرجل عن زوجته و يعطف الحبيب على محبه بالنفث في الخيوط و الشعر و اﻷظافر ، و إنما السحر هو الكذب و البهت و الخديعة و تزييف الحقائق، أو ألعاب التخييل وخفة اليد.
أنزل الله القرآن الكريم بلغة العرب و ينبغي أن يفهم ويفسر حسب ما تقتضيه لغة العرب في زمان نزوله .
و قد ذكر الطبري في تفسيره عن محمد بن إسحاق أنه قال : أما العرب فيقولون : ما الجنّ إلا كل من اجتَنَّ فلم يُرَ ، و قال: فأبت العربُ في لغتها إلا أنّ " الجن " كل ما اجتنَّ. يقول: ما سمَّى الله الجن إلا أنهم اجتنُّوا فلم يُرَوا، وما سمّى بني آدم الإنس إلا أنهم ظهروا فلم يجتنوا. فما ظهر فهو إنس، وما اجتنّ فلم يُرَ فهو جنّ . انتهى كلامه، تفسير الآية ٣٤ من سورة البقرة.
و بناء عليه فإن الإنس إسم وصفي لما يُرى بإنسان العين أي حدقة العين و الجان إسم وصفي لما يجتن ( يختفي ) عن الأنظار بشكل دائم أو مؤقت ، يقول الله تعالى : " و ما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون " أي خلق الله جميع الخلق ما يرى و ما لا يرى لعبادته و تفسيرها في هذه الآية : " فلا أقسم بما تبصرون و ما لا تبصرون " ؛ فما تبصرون هم الإنس ، و ما لا تبصرون هم الجن .
و لا يوجد جنس من المخلوقات مستقل اسمه الجان و إنما هو اسم يطلق على بعض ما خلق الله من مخلوقات تغلب عليها صفة الاجتنان ( الاختفاء ) عن الأنظار أو لمن تلبس بهذه الصفة في زمن من الأزمان أو مكان من الأمكنة .
فالملائكة يطلق عليهم بعض العرب إسم الجن ، (وجعلوا بينه و بين الجنة نسبا) يشير إلى قول بعض العرب: الملائكة بنات الله،
(سبحانه وتعالى عما يقولون علوا كبيرا)
والجن صنف من البشر قبل آدم عليه السلام كانوا يسكنون الكهوف والمغارات فسمّوا جناً ومنهم إبليس اللعين (وَإِذْ قُلْنَا لِلْمَلَائِكَةِ اسْجُدُوا لِآدَمَ فَسَجَدُوا إِلَّا إِبْلِيسَ كَانَ مِنَ الْجِنِّ فَفَسَقَ عَنْ أَمْرِ رَبِّهِ) وقد أخبر الله تعالى أنه خلقهم من نار السموم ولذلك كانوا يفسدون في الأرض ويسفكون الدماء، ونار السموم ليست مادة خلقهم وإنما هي طبيعة سلوكهم ونمط حياتهم وممارساتهم كما قال تعالى:
( خُلق الإنسان من عجل) فالعجلة ليست مادة خلق الإنسان وإنما هي طبيعته وجبلّته .
و الأفاعي و خشاش الأرض جن ،
" فلما رآها تهتز كأنها جان ولى مدبرا "
و الكهنة سدنة المعابد جن لأنهم يكلمون الناس من وراء ستار ،
" و أنه كان رجال من الإنس يعوذون برجال من الجن فزادوهم رهقا "
و النفر الذين استمعوا لقراءة رسول الله صلى الله عليه وسلم الوارد ذكرهم في سورة الجن ؛ سموا جنا لاختفائهم حين الاستماع و لأنهم من المنجمين الذين يراقبون الظواهر الكونية و يفسرونها و من طبيعتهم الإنعزال عن الناس في اماكن خاصة يمارسون فيها أعمالهم و يتضح ذلك من سياق الآيات ( و أنا لمسنا السماء ) أي طلبنا خبرها .
و اليهود الذين جاؤوا يستطلعون أمر الاسلام و قابلوا رسول الله صلى الله عليه وسلم آخر الليل بخفية عن قريش قرب الحجون بمكة جن ،
و قصتهم في صحيح مسلم -حديث رقم ( 450 ) - ، و الدليل على أنهم نفر من اليهود آية الأحقاف ( قَالُوا يَا قَوْمَنَا إِنَّا سَمِعْنَا كِتَابًا أُنزِلَ مِن بَعْدِ مُوسَىٰ مُصَدِّقًا لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ يَهْدِي إِلَى الْحَقِّ وَإِلَىٰ طَرِيقٍ مُّسْتَقِيمٍ )
و قصة صلب عبد الله بن الزبير رضي الله عنهما الواردة في صحيح مسلم - حديث رقم 2545 - و فيها إلقاؤه في مقبرة اليهود و على مقربة من هذه المقبرة مسجد يسمى مسجد الجن و هو الموقع الذي اجتمع فيه رسول الله صلى الله عليه وسلم بالجن و منه يستفاد أن ذلك المكان من منازل اليهود الذين كانوا يمرّون بمكة للتجارة وغيرها و الله أعلم .
و من الجن كذلك الكبراء و الطغاة الذين يحوطهم أتباعهم و يحجبونهم ( يجنونهم ) عن الناس فيستمتع كل منهم بالآخر فيستمتع الجن ( الطغاة ) بحماية الأتباع لهم و ائتمارهم بأمرهم في كل ما يأمرون به من ظلم و قتل و نهب للناس و يستمتع الإنس ( الأتباع ) بما يحصلون عليه من أموال و غيرها .
قال تعالى :
( وَيَوْمَ يَحْشُرُهُمْ جَمِيعًا يَا مَعْشَرَ الْجِنِّ قَدِ اسْتَكْثَرْتُم مِّنَ الْإِنسِ ۖ وَقَالَ أَوْلِيَاؤُهُم مِّنَ الْإِنسِ رَبَّنَا اسْتَمْتَعَ بَعْضُنَا بِبَعْضٍ وَبَلَغْنَا أَجَلَنَا الَّذِي أَجَّلْتَ لَنَا ۚ قَالَ النَّارُ مَثْوَاكُمْ خَالِدِينَ فِيهَا إِلَّا مَا شَاءَ اللَّهُ ۗ إِنَّ رَبَّكَ حَكِيمٌ عَلِيمٌ )
و الجراثيم و الفيروسات التي تجري من ابن آدم مجرى الدم جن لأنها لا ترى و شياطين لأنها عتت عن أمر ربها ، فالشيطان كل عات متمرد، وعلى ذلك فقس.
قال الطاهر بن عاشور : وأما زعم العرب في الجاهلية أن الرجل قد يتزوج جنية أو غولا فذلك من التكاذيب وتخيّلات بعضهم ، وربما عرض لبعض الناس خَبالٌ في العقل خاصٌ بذلك فتخيل ذلك وتحدّث به فراج عن كل أبْله . (التحرير والتنوير الآية 11 من سورة الشورى) . قلت: وقس على ذلك قصص الجن التي يرويها العوام ،
أما السحر فقد جاءت كلمة السحر في كلام العرب بمعنى التمويه و التخاييل ، و الصرف يقال ما سحرك عن كذا ، أي ما صرفك عنه و تأتي بمعنى اﻹستمالة و كل من استمالك فقد سحرك و تأتي بمعنى الخديعة و سحره بمعنى خدعه . قال ابن مسعود رضي الله عنه : كنا نسمي السحر في الجاهلية العضه . و العضه عند العرب : شدة البهت و تمويه الكذب . ( هذا منقول بتصرف من تفسير القرطبي ) .
و على هذا فالنوع الأول من السحر هو الكذب و البهت و استمالة الناس و خداعهم و صرفهم عن الحقائق و هو ما كان يتعاطاه شياطين اليهود ضد نبي الله سليمان عليه السلام للقيام بالثورات على ملكه ، ثم تبعهم يهود المدينة ضد الإسلام و نبيه صلى الله عليه وسلم و هو ما جاء ذكره في سورة البقرة، ولا صحة أن الملائكة يعلمون الناس السحر.
و النوع الثاني هو التخييل و الخدع البصرية و الحركات البهلوانية التي يتعاطاها بعض الناس هواية أو تكسباً بها كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و لها محلات في أمريكا و أوربا تبيع أدواتها و هذا النوع هو الذي كان يتعاطاه سحرة فرعون الذين آمنوا بموسى عليه السلام حينما رأوا المعجزة التي جاء بها .
و النوع الثالث هو ما يتعاطاه الدجاجلة من النفث في الخيوط و الأظافر و الشعر و كتابة آيات القرآن الكريم و التعاويذ بالنجاسات و إيهام السذج و المغفلين بأنه يضر و ينفع كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و هو لا يضر ولا ينفع ولكنه من الكذب و الخداع و أكل أموال الناس بالباطل و غالب من يتعاطاه هم الجهلة و المرضى النفسانيين و لا يصدقهم إلاّ من كان مثلهم أو من إلتبست عليه المعاني،
والله أعلم.
th-cam.com/video/A6djR2fQj8Y/w-d-xo.html
شكر ع نقل القصة
مافيش حاجة بعيدة عن ربنا ربنا كريم وكله بالصبر
ونعم بالله
ونعم بالله
ونعم بالله
ناس معندهاش دم ده نصيب لو كل واحد يخليه فى حاله كانت الدنيا بقيت بخير
ارضاء الناس غاية لا تدرك
اااة واللة بسس هي الناس كدة😢😭
والله العظيم دخلت بصدفة لهاد الفيديو
انا عمري 34سنة سبق وتخطبت من طرف شخص يحبني وحتا انا لكن الام ديالو عارضت العلاقة ديالنا وحتى هو تخلا عليا بعدما دوونا 5سنوات.
المهم الي شاف هد المساج انتمنى ادعي معايا بالزوج الصالح انشاء الله وبكم بالمثل
th-cam.com/video/KAxCtymEKOo/w-d-xo.html واظبي على سماع هاد الرقية الشرعية ستفتح نصيبك ب إذن الله
سلام معاك ام عمران لوكان يحبك لما تخلى عنك عليك بقراءة سورة مريم يوميا واسالك الدعاء
ربي لا تذرني فردا وانت خير الوارثين
نعم ضيقي ضيقي حتى تنفرجي باذن الله وانا يارب صابرة كما امرتني فارزقني كما وعدتني يالله وانا على صبر واردد كلامك يارب المنزل في كتابك العزيز : ان بعد العسر يسرى افرجها يارب
الله يجزيكِ عنا خير الجزاء يارب .. ويبارك فيكِ ويكتر من أمثالك ..اللهم ارزقني بالزوج الصالح وجميع بنات المسلمين يارب
اللهم صبرا ..اللهم جبرا .. اللهم قوة🌷
جزاك الله خيرا حبيبتي ورفع من قدرك في الدنيا والاخرة ان شاء الله
امين يارب واياكم
ربك كريم، قادر على كل شي، إذ ارد شي فيقول له كن فيكون
شكراً اختي نودي انا عِنـ.̷̷̸̷̐ـديّ سحر وحسد وعين وذهبت الي راقي شرعي رقاني وعطاني علاجات مثل السدر وزيت زيتوت مرقي وماء مرقي ومحافظة علـّۓ سورة البقرة اكثر م̷ـــِْن سنة وعم يتقدمولي عسران كتير بهافترة وماعم بيصير نصيب واملي بالله كبير وصابرة كماامرني )قصة جميلة شكراً اختي نودي وبشكر الاخت صاحبة القصة خلت املي يكبر اكثر واكثر
اسأل الله تعالى ان يتمم شفائك بخير عاجلا غير اجل وجميع مرضي المسلمين والمسلمات وأن يقر عينك بالزوج الصالح التقي النقي عاجلا غير اجل يارب
@@Hend.Metwally آمين يارب
ممكن اعرف سنك فنحن مثل بعض
احسن علاج هو قناة اسرار العارفين بيها العلاج لكل شي
@@amoolaljebur805 اي والله فيها علاجات كثيرة ومفيدا جدا
لاحول ولاقوه الابالله
الله يعوض صبركم خير
كل شىء وله اجره وصبركم على عدم الزواج رغم اشتياقكم للزواج ليكم اجر عظيم وده وعد الله
ليكم وللصابرين وبشر الصابرين
ربنا يجبر بخاطركم يارب
امين يارب العالمين
جزاك الله خيرا حبيبتي ع كلامك الطيب
اكثري من الصلاة علي الحبيب قلبك يطيب
حبيبت قلبى العفو يسعد صباحك يارب
❤❤❤❤❤😍😍😍😍
@@بدرالدينادم-ث3ل اللهم صلى على سيدنا محمد وعلى اله واصخابه اجمعين وسلم تسليما كثيرا
@@amlkaml4015 بارك الله فيك امل.. اعملي منها ورد يومي ..ان شاء الله.
اخواني اخواتي عليكم بسورة البقرة فأخدها بركة وتركها حسرة والله كل شي يتحقق والسحر يتبخر بقدرة القدير المواضبة عل سورة البقرة كل يوم اسال الله ان يشفي جميع المسلمين والمسلمات
ادعولي اتزوج و يرزقني الله الدرية الصالحة انا كدلك عانيت من السحر لكن الحمد لله عندي ثقة بالله سبحانه و تعالى.
اللهم اجعل لنا من كل ضيق مخرجا ومن هم فرجا للأجر والثواب مجانا مجانا لوجه الله تعالى فك السحر وتعطيل الزواج والتابعه والحسد والاستخاره
009647724043993 وات ساب
والله محدش هيخسر حاجه لو عمل لايك علي كومنت أنا لولا وظروفي صعبة وعامله القناة دي لكي تكون مصدر رزق ليا مفيش مشاهدات عندي خالص ولا اشتركات أجبروا بخاطري وحيات أغلي حاجه عندك 🤲❤️ ربنا وحده اللي عالم بظروفي الواحدة مش عارفه ليه الناس خايفه تدعمني 😢😢ءء
عمري 32 سنة أحس أني سأدخل في كآبة ادعوا لي أتزوج رجل صالح ولكم بالمثل 🙏🙏
وانا عندي 32 سنة والله خايفة حيت لجا كيمشي مكيرجع
@@hasnalola8505 ممكن اعرفك من اين ان امكن طبعا ؟
اقري يس يوميا واسالي الله بها.. واكثري من الصلاة علي النبي
قل هو الله احد يا احد يا احد يا فرد يا صمد يا من لا صاحبه له ولا ولد ارزقني صاحب وولد اللهم جبرا يتعجب منه اهل السماء والارض يا الله
امين يارب العالمين
فعلا الحسد والعين موجدين الله لا يسامح كل حدا يمشي بلسحر
امين يارب العالمين
امين يارب الحمدلله يااختي الله ينتقم من كل ساحر وساحرها
اللهم اجعل لنا من كل ضيق مخرجا ومن كل هم فرجا للأجر والثواب مجانا مجانا لوجه الله تعالى فك السحر وتعطيل الزواج والتابعه والحسد والاستخاره
009647724043993
45 سنه ولم اتزوج دعوه اربعين فى ظهر الغيب مستجابه ادعو لى فى هذا رمضان يفتح عليا الباب المغلق
شهر رمضان على الابواب اغتنمي الفرصة بقراءة القرآن الكريم وقيام الليل خاصة العشر الاواخر من رمضان فيها ليلة القدر أن شاء الله ربي يرزقك الزوج الصالح
ااالله يزوجك هاذا الاسبوع
صلوا ع رسول الله
صلى الله عليه وسلم
اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم
عليه افضل الصلاة و السلام
انا ايضا تقدمت لخطبه اكثر من عشرين فتاه ولم اوفق ولم اياس لاني اعلم ان كل شيء مكتوب قبل أن تخلق الأرض
اسأل الله تعالى ان يقر عينك بالزوجة الصالحة عاجلا غير اجل يارب العالمين
سبحان الله مثلي كمان يتقدمولي كثيررررر
وما توفقنا
@@أمل-ي7ع 01556543177
@@mohammadfahim2838 شنو هاذ الرقم إنت منين
الله يجبر بخاطر مطلقة والارملة
آمين
من وين حضرتك وقدي عمرك
الله يرزق كول بنت بي الجوج الصالح ونا منهم تحية ليك من المغرب
نصيح لوجه الله إلى كل بنت تأخراء زواجها كل ليلة جمعة الداوم على الدعاء هذا ( يا حي ياقيوم برحمتك استغيث ) بقدرة الله يرزقك ربي بزوج الصالح بعون من الله
إخواني، لا يوجد جن بالمعنى المتداول بين الناس،
وكذلك لا يوجد سحر يضر أو ينفع كأن يربط الرجل عن زوجته و يعطف الحبيب على محبه بالنفث في الخيوط و الشعر و اﻷظافر ، و إنما السحر هو الكذب و البهت و الخديعة و تزييف الحقائق، أو ألعاب التخييل وخفة اليد.
أنزل الله القرآن الكريم بلغة العرب و ينبغي أن يفهم ويفسر حسب ما تقتضيه لغة العرب في زمان نزوله .
و قد ذكر الطبري في تفسيره عن محمد بن إسحاق أنه قال : أما العرب فيقولون : ما الجنّ إلا كل من اجتَنَّ فلم يُرَ ، و قال: فأبت العربُ في لغتها إلا أنّ " الجن " كل ما اجتنَّ. يقول: ما سمَّى الله الجن إلا أنهم اجتنُّوا فلم يُرَوا، وما سمّى بني آدم الإنس إلا أنهم ظهروا فلم يجتنوا. فما ظهر فهو إنس، وما اجتنّ فلم يُرَ فهو جنّ . انتهى كلامه، تفسير الآية ٣٤ من سورة البقرة.
و بناء عليه فإن الإنس إسم وصفي لما يُرى بإنسان العين أي حدقة العين و الجان إسم وصفي لما يجتن ( يختفي ) عن الأنظار بشكل دائم أو مؤقت ، يقول الله تعالى : " و ما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون " أي خلق الله جميع الخلق ما يرى و ما لا يرى لعبادته و تفسيرها في هذه الآية : " فلا أقسم بما تبصرون و ما لا تبصرون " ؛ فما تبصرون هم الإنس ، و ما لا تبصرون هم الجن .
و لا يوجد جنس من المخلوقات مستقل اسمه الجان و إنما هو اسم يطلق على بعض ما خلق الله من مخلوقات تغلب عليها صفة الاجتنان ( الاختفاء ) عن الأنظار أو لمن تلبس بهذه الصفة في زمن من الأزمان أو مكان من الأمكنة .
فالملائكة يطلق عليهم بعض العرب إسم الجن ، (وجعلوا بينه و بين الجنة نسبا) يشير إلى قول بعض العرب: الملائكة بنات الله،
(سبحانه وتعالى عما يقولون علوا كبيرا)
والجن صنف من البشر قبل آدم عليه السلام كانوا يسكنون الكهوف والمغارات فسمّوا جناً ومنهم إبليس اللعين (وَإِذْ قُلْنَا لِلْمَلَائِكَةِ اسْجُدُوا لِآدَمَ فَسَجَدُوا إِلَّا إِبْلِيسَ كَانَ مِنَ الْجِنِّ فَفَسَقَ عَنْ أَمْرِ رَبِّهِ) وقد أخبر الله تعالى أنه خلقهم من نار السموم ولذلك كانوا يفسدون في الأرض ويسفكون الدماء، ونار السموم ليست مادة خلقهم وإنما هي طبيعة سلوكهم ونمط حياتهم وممارساتهم كما قال تعالى:
( خُلق الإنسان من عجل) فالعجلة ليست مادة خلق الإنسان وإنما هي طبيعته وجبلّته .
و الأفاعي و خشاش الأرض جن ،
" فلما رآها تهتز كأنها جان ولى مدبرا "
و الكهنة سدنة المعابد جن لأنهم يكلمون الناس من وراء ستار ،
" و أنه كان رجال من الإنس يعوذون برجال من الجن فزادوهم رهقا "
و النفر الذين استمعوا لقراءة رسول الله صلى الله عليه وسلم الوارد ذكرهم في سورة الجن ؛ سموا جنا لاختفائهم حين الاستماع و لأنهم من المنجمين الذين يراقبون الظواهر الكونية و يفسرونها و من طبيعتهم الإنعزال عن الناس في اماكن خاصة يمارسون فيها أعمالهم و يتضح ذلك من سياق الآيات ( و أنا لمسنا السماء ) أي طلبنا خبرها .
و اليهود الذين جاؤوا يستطلعون أمر الاسلام و قابلوا رسول الله صلى الله عليه وسلم آخر الليل بخفية عن قريش قرب الحجون بمكة جن ،
و قصتهم في صحيح مسلم -حديث رقم ( 450 ) - ، و الدليل على أنهم نفر من اليهود آية الأحقاف ( قَالُوا يَا قَوْمَنَا إِنَّا سَمِعْنَا كِتَابًا أُنزِلَ مِن بَعْدِ مُوسَىٰ مُصَدِّقًا لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ يَهْدِي إِلَى الْحَقِّ وَإِلَىٰ طَرِيقٍ مُّسْتَقِيمٍ )
و قصة صلب عبد الله بن الزبير رضي الله عنهما الواردة في صحيح مسلم - حديث رقم 2545 - و فيها إلقاؤه في مقبرة اليهود و على مقربة من هذه المقبرة مسجد يسمى مسجد الجن و هو الموقع الذي اجتمع فيه رسول الله صلى الله عليه وسلم بالجن و منه يستفاد أن ذلك المكان من منازل اليهود الذين كانوا يمرّون بمكة للتجارة وغيرها و الله أعلم .
و من الجن كذلك الكبراء و الطغاة الذين يحوطهم أتباعهم و يحجبونهم ( يجنونهم ) عن الناس فيستمتع كل منهم بالآخر فيستمتع الجن ( الطغاة ) بحماية الأتباع لهم و ائتمارهم بأمرهم في كل ما يأمرون به من ظلم و قتل و نهب للناس و يستمتع الإنس ( الأتباع ) بما يحصلون عليه من أموال و غيرها .
قال تعالى :
( وَيَوْمَ يَحْشُرُهُمْ جَمِيعًا يَا مَعْشَرَ الْجِنِّ قَدِ اسْتَكْثَرْتُم مِّنَ الْإِنسِ ۖ وَقَالَ أَوْلِيَاؤُهُم مِّنَ الْإِنسِ رَبَّنَا اسْتَمْتَعَ بَعْضُنَا بِبَعْضٍ وَبَلَغْنَا أَجَلَنَا الَّذِي أَجَّلْتَ لَنَا ۚ قَالَ النَّارُ مَثْوَاكُمْ خَالِدِينَ فِيهَا إِلَّا مَا شَاءَ اللَّهُ ۗ إِنَّ رَبَّكَ حَكِيمٌ عَلِيمٌ )
و الجراثيم و الفيروسات التي تجري من ابن آدم مجرى الدم جن لأنها لا ترى و شياطين لأنها عتت عن أمر ربها ، فالشيطان كل عات متمرد، وعلى ذلك فقس.
قال الطاهر بن عاشور : وأما زعم العرب في الجاهلية أن الرجل قد يتزوج جنية أو غولا فذلك من التكاذيب وتخيّلات بعضهم ، وربما عرض لبعض الناس خَبالٌ في العقل خاصٌ بذلك فتخيل ذلك وتحدّث به فراج عن كل أبْله . (التحرير والتنوير الآية 11 من سورة الشورى) . قلت: وقس على ذلك قصص الجن التي يرويها العوام ،
أما السحر فقد جاءت كلمة السحر في كلام العرب بمعنى التمويه و التخاييل ، و الصرف يقال ما سحرك عن كذا ، أي ما صرفك عنه و تأتي بمعنى اﻹستمالة و كل من استمالك فقد سحرك و تأتي بمعنى الخديعة و سحره بمعنى خدعه . قال ابن مسعود رضي الله عنه : كنا نسمي السحر في الجاهلية العضه . و العضه عند العرب : شدة البهت و تمويه الكذب . ( هذا منقول بتصرف من تفسير القرطبي ) .
و على هذا فالنوع الأول من السحر هو الكذب و البهت و استمالة الناس و خداعهم و صرفهم عن الحقائق و هو ما كان يتعاطاه شياطين اليهود ضد نبي الله سليمان عليه السلام للقيام بالثورات على ملكه ، ثم تبعهم يهود المدينة ضد الإسلام و نبيه صلى الله عليه وسلم و هو ما جاء ذكره في سورة البقرة، ولا صحة أن الملائكة يعلمون الناس السحر.
و النوع الثاني هو التخييل و الخدع البصرية و الحركات البهلوانية التي يتعاطاها بعض الناس هواية أو تكسباً بها كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و لها محلات في أمريكا و أوربا تبيع أدواتها و هذا النوع هو الذي كان يتعاطاه سحرة فرعون الذين آمنوا بموسى عليه السلام حينما رأوا المعجزة التي جاء بها .
و النوع الثالث هو ما يتعاطاه الدجاجلة من النفث في الخيوط و الأظافر و الشعر و كتابة آيات القرآن الكريم و التعاويذ بالنجاسات و إيهام السذج و المغفلين بأنه يضر و ينفع كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و هو لا يضر ولا ينفع ولكنه من الكذب و الخداع و أكل أموال الناس بالباطل و غالب من يتعاطاه هم الجهلة و المرضى النفسانيين و لا يصدقهم إلاّ من كان مثلهم أو من إلتبست عليه المعاني،
والله أعلم.
th-cam.com/video/A6djR2fQj8Y/w-d-xo.html
اقري يس يوميا واسالي بها الله.. واكثري من الصلاة علي النبي
Salam andar m3ak ali men taza
يارب يارب يارب يارب يارب يارب يارب
نصيحة لله لوجه الله واريد مقابيلها فقط الدعاء لاهلي بالشفاء العاجل غير اجل وتخلصهم من الاذى والبلاء وتيسير امورهم امين عايكم بقراءة الفاتحة ليلا مع نهار ا وبكثرة وبالمسبحة وبصوت مسموع وقراءة سورة طه من ١الى ٣ حسب الطاقة والمجال تبقين على هذة الرقية اقل شي ٦ اشهر .وتتزوجون اذا كان رجل او امرأة تعرفون شنهو سبب تأخر الزواج اما سحر لو مس لو تابعة لو الله بعد مامنزل الك الرزق الزواج وهو اعرف واصلح متى تتزوجون او الله منع عنك الزواج لمصلحتك لمنفعتك انا برؤيي اذا انسان لم يتزوج فأعلم ان الله اراد للك صدق او لا تصدق احنا اابشر علينا نسوي والباقي الله التسهيل الامر
الله يشفي أهلك وأهلي يارب
إخواني، لا يوجد جن بالمعنى المتداول بين الناس،
وكذلك لا يوجد سحر يضر أو ينفع كأن يربط الرجل عن زوجته و يعطف الحبيب على محبه بالنفث في الخيوط و الشعر و اﻷظافر ، و إنما السحر هو الكذب و البهت و الخديعة و تزييف الحقائق، أو ألعاب التخييل وخفة اليد.
أنزل الله القرآن الكريم بلغة العرب و ينبغي أن يفهم ويفسر حسب ما تقتضيه لغة العرب في زمان نزوله .
و قد ذكر الطبري في تفسيره عن محمد بن إسحاق أنه قال : أما العرب فيقولون : ما الجنّ إلا كل من اجتَنَّ فلم يُرَ ، و قال: فأبت العربُ في لغتها إلا أنّ " الجن " كل ما اجتنَّ. يقول: ما سمَّى الله الجن إلا أنهم اجتنُّوا فلم يُرَوا، وما سمّى بني آدم الإنس إلا أنهم ظهروا فلم يجتنوا. فما ظهر فهو إنس، وما اجتنّ فلم يُرَ فهو جنّ . انتهى كلامه، تفسير الآية ٣٤ من سورة البقرة.
و بناء عليه فإن الإنس إسم وصفي لما يُرى بإنسان العين أي حدقة العين و الجان إسم وصفي لما يجتن ( يختفي ) عن الأنظار بشكل دائم أو مؤقت ، يقول الله تعالى : " و ما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون " أي خلق الله جميع الخلق ما يرى و ما لا يرى لعبادته و تفسيرها في هذه الآية : " فلا أقسم بما تبصرون و ما لا تبصرون " ؛ فما تبصرون هم الإنس ، و ما لا تبصرون هم الجن .
و لا يوجد جنس من المخلوقات مستقل اسمه الجان و إنما هو اسم يطلق على بعض ما خلق الله من مخلوقات تغلب عليها صفة الاجتنان ( الاختفاء ) عن الأنظار أو لمن تلبس بهذه الصفة في زمن من الأزمان أو مكان من الأمكنة .
فالملائكة يطلق عليهم بعض العرب إسم الجن ، (وجعلوا بينه و بين الجنة نسبا) يشير إلى قول بعض العرب: الملائكة بنات الله،
(سبحانه وتعالى عما يقولون علوا كبيرا)
والجن صنف من البشر قبل آدم عليه السلام كانوا يسكنون الكهوف والمغارات فسمّوا جناً ومنهم إبليس اللعين (وَإِذْ قُلْنَا لِلْمَلَائِكَةِ اسْجُدُوا لِآدَمَ فَسَجَدُوا إِلَّا إِبْلِيسَ كَانَ مِنَ الْجِنِّ فَفَسَقَ عَنْ أَمْرِ رَبِّهِ) وقد أخبر الله تعالى أنه خلقهم من نار السموم ولذلك كانوا يفسدون في الأرض ويسفكون الدماء، ونار السموم ليست مادة خلقهم وإنما هي طبيعة سلوكهم ونمط حياتهم وممارساتهم كما قال تعالى:
( خُلق الإنسان من عجل) فالعجلة ليست مادة خلق الإنسان وإنما هي طبيعته وجبلّته .
و الأفاعي و خشاش الأرض جن ،
" فلما رآها تهتز كأنها جان ولى مدبرا "
و الكهنة سدنة المعابد جن لأنهم يكلمون الناس من وراء ستار ،
" و أنه كان رجال من الإنس يعوذون برجال من الجن فزادوهم رهقا "
و النفر الذين استمعوا لقراءة رسول الله صلى الله عليه وسلم الوارد ذكرهم في سورة الجن ؛ سموا جنا لاختفائهم حين الاستماع و لأنهم من المنجمين الذين يراقبون الظواهر الكونية و يفسرونها و من طبيعتهم الإنعزال عن الناس في اماكن خاصة يمارسون فيها أعمالهم و يتضح ذلك من سياق الآيات ( و أنا لمسنا السماء ) أي طلبنا خبرها .
و اليهود الذين جاؤوا يستطلعون أمر الاسلام و قابلوا رسول الله صلى الله عليه وسلم آخر الليل بخفية عن قريش قرب الحجون بمكة جن ،
و قصتهم في صحيح مسلم -حديث رقم ( 450 ) - ، و الدليل على أنهم نفر من اليهود آية الأحقاف ( قَالُوا يَا قَوْمَنَا إِنَّا سَمِعْنَا كِتَابًا أُنزِلَ مِن بَعْدِ مُوسَىٰ مُصَدِّقًا لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ يَهْدِي إِلَى الْحَقِّ وَإِلَىٰ طَرِيقٍ مُّسْتَقِيمٍ )
و قصة صلب عبد الله بن الزبير رضي الله عنهما الواردة في صحيح مسلم - حديث رقم 2545 - و فيها إلقاؤه في مقبرة اليهود و على مقربة من هذه المقبرة مسجد يسمى مسجد الجن و هو الموقع الذي اجتمع فيه رسول الله صلى الله عليه وسلم بالجن و منه يستفاد أن ذلك المكان من منازل اليهود الذين كانوا يمرّون بمكة للتجارة وغيرها و الله أعلم .
و من الجن كذلك الكبراء و الطغاة الذين يحوطهم أتباعهم و يحجبونهم ( يجنونهم ) عن الناس فيستمتع كل منهم بالآخر فيستمتع الجن ( الطغاة ) بحماية الأتباع لهم و ائتمارهم بأمرهم في كل ما يأمرون به من ظلم و قتل و نهب للناس و يستمتع الإنس ( الأتباع ) بما يحصلون عليه من أموال و غيرها .
قال تعالى :
( وَيَوْمَ يَحْشُرُهُمْ جَمِيعًا يَا مَعْشَرَ الْجِنِّ قَدِ اسْتَكْثَرْتُم مِّنَ الْإِنسِ ۖ وَقَالَ أَوْلِيَاؤُهُم مِّنَ الْإِنسِ رَبَّنَا اسْتَمْتَعَ بَعْضُنَا بِبَعْضٍ وَبَلَغْنَا أَجَلَنَا الَّذِي أَجَّلْتَ لَنَا ۚ قَالَ النَّارُ مَثْوَاكُمْ خَالِدِينَ فِيهَا إِلَّا مَا شَاءَ اللَّهُ ۗ إِنَّ رَبَّكَ حَكِيمٌ عَلِيمٌ )
و الجراثيم و الفيروسات التي تجري من ابن آدم مجرى الدم جن لأنها لا ترى و شياطين لأنها عتت عن أمر ربها ، فالشيطان كل عات متمرد، وعلى ذلك فقس.
قال الطاهر بن عاشور : وأما زعم العرب في الجاهلية أن الرجل قد يتزوج جنية أو غولا فذلك من التكاذيب وتخيّلات بعضهم ، وربما عرض لبعض الناس خَبالٌ في العقل خاصٌ بذلك فتخيل ذلك وتحدّث به فراج عن كل أبْله . (التحرير والتنوير الآية 11 من سورة الشورى) . قلت: وقس على ذلك قصص الجن التي يرويها العوام ،
أما السحر فقد جاءت كلمة السحر في كلام العرب بمعنى التمويه و التخاييل ، و الصرف يقال ما سحرك عن كذا ، أي ما صرفك عنه و تأتي بمعنى اﻹستمالة و كل من استمالك فقد سحرك و تأتي بمعنى الخديعة و سحره بمعنى خدعه . قال ابن مسعود رضي الله عنه : كنا نسمي السحر في الجاهلية العضه . و العضه عند العرب : شدة البهت و تمويه الكذب . ( هذا منقول بتصرف من تفسير القرطبي ) .
و على هذا فالنوع الأول من السحر هو الكذب و البهت و استمالة الناس و خداعهم و صرفهم عن الحقائق و هو ما كان يتعاطاه شياطين اليهود ضد نبي الله سليمان عليه السلام للقيام بالثورات على ملكه ، ثم تبعهم يهود المدينة ضد الإسلام و نبيه صلى الله عليه وسلم و هو ما جاء ذكره في سورة البقرة، ولا صحة أن الملائكة يعلمون الناس السحر.
و النوع الثاني هو التخييل و الخدع البصرية و الحركات البهلوانية التي يتعاطاها بعض الناس هواية أو تكسباً بها كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و لها محلات في أمريكا و أوربا تبيع أدواتها و هذا النوع هو الذي كان يتعاطاه سحرة فرعون الذين آمنوا بموسى عليه السلام حينما رأوا المعجزة التي جاء بها .
و النوع الثالث هو ما يتعاطاه الدجاجلة من النفث في الخيوط و الأظافر و الشعر و كتابة آيات القرآن الكريم و التعاويذ بالنجاسات و إيهام السذج و المغفلين بأنه يضر و ينفع كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و هو لا يضر ولا ينفع ولكنه من الكذب و الخداع و أكل أموال الناس بالباطل و غالب من يتعاطاه هم الجهلة و المرضى النفسانيين و لا يصدقهم إلاّ من كان مثلهم أو من إلتبست عليه المعاني،
th-cam.com/video/A6djR2fQj8Y/w-d-xo.html
لكل من يقرا تعليقي يدعيلي بالزوج الصالح الذي يعينني على امري ديني ودنياي يارب ولكل بنات مسلمين يارب
اللهم ارزقني الزوج الصالح لي والجميع بنات المسلمين وارزق كل محرومه من الدريه ارزقها يارب العالمين لقد كبرت بااعمر وحلم امومه بدأ يتلاشي أمام اعيني الحمد لله رب العالمين علي كل شيء
ارجوكم ادعوا معي بالدرية انا صار لي ١٥سنة زواج والله يجازي بالخير كل من دعا معي اللهم يا حي يا قيوم
الله يرزقك الذريه الصالحه 🙏
اللهم يارب السموات والأرض لا اله الا الله الاحد الصمد الذي لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفؤا أحد باسمك الاعظم الذي اذا دعيت به أجبت أرزق بناتي وبنات المسلمين الأزواج الصالحين لا نريد لهم الا الستر يارب استجب لدعاء أم
امين يامي والله اتضلمت كثير الي يفتحني بالجواز يروح مايرجعش ادعيلي انا زي بنتك وربنا يرزقنا ازواج صالحين يارب العالمين
إخواني، لا يوجد جن بالمعنى المتداول بين الناس،
وكذلك لا يوجد سحر يضر أو ينفع كأن يربط الرجل عن زوجته و يعطف الحبيب على محبه بالنفث في الخيوط و الشعر و اﻷظافر ، و إنما السحر هو الكذب و البهت و الخديعة و تزييف الحقائق، أو ألعاب التخييل وخفة اليد.
أنزل الله القرآن الكريم بلغة العرب و ينبغي أن يفهم ويفسر حسب ما تقتضيه لغة العرب في زمان نزوله .
و قد ذكر الطبري في تفسيره عن محمد بن إسحاق أنه قال : أما العرب فيقولون : ما الجنّ إلا كل من اجتَنَّ فلم يُرَ ، و قال: فأبت العربُ في لغتها إلا أنّ " الجن " كل ما اجتنَّ. يقول: ما سمَّى الله الجن إلا أنهم اجتنُّوا فلم يُرَوا، وما سمّى بني آدم الإنس إلا أنهم ظهروا فلم يجتنوا. فما ظهر فهو إنس، وما اجتنّ فلم يُرَ فهو جنّ . انتهى كلامه، تفسير الآية ٣٤ من سورة البقرة.
و بناء عليه فإن الإنس إسم وصفي لما يُرى بإنسان العين أي حدقة العين و الجان إسم وصفي لما يجتن ( يختفي ) عن الأنظار بشكل دائم أو مؤقت ، يقول الله تعالى : " و ما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون " أي خلق الله جميع الخلق ما يرى و ما لا يرى لعبادته و تفسيرها في هذه الآية : " فلا أقسم بما تبصرون و ما لا تبصرون " ؛ فما تبصرون هم الإنس ، و ما لا تبصرون هم الجن .
و لا يوجد جنس من المخلوقات مستقل اسمه الجان و إنما هو اسم يطلق على بعض ما خلق الله من مخلوقات تغلب عليها صفة الاجتنان ( الاختفاء ) عن الأنظار أو لمن تلبس بهذه الصفة في زمن من الأزمان أو مكان من الأمكنة .
فالملائكة يطلق عليهم بعض العرب إسم الجن ، (وجعلوا بينه و بين الجنة نسبا) يشير إلى قول بعض العرب: الملائكة بنات الله،
(سبحانه وتعالى عما يقولون علوا كبيرا)
والجن صنف من البشر قبل آدم عليه السلام كانوا يسكنون الكهوف والمغارات فسمّوا جناً ومنهم إبليس اللعين (وَإِذْ قُلْنَا لِلْمَلَائِكَةِ اسْجُدُوا لِآدَمَ فَسَجَدُوا إِلَّا إِبْلِيسَ كَانَ مِنَ الْجِنِّ فَفَسَقَ عَنْ أَمْرِ رَبِّهِ) وقد أخبر الله تعالى أنه خلقهم من نار السموم ولذلك كانوا يفسدون في الأرض ويسفكون الدماء، ونار السموم ليست مادة خلقهم وإنما هي طبيعة سلوكهم ونمط حياتهم وممارساتهم كما قال تعالى:
( خُلق الإنسان من عجل) فالعجلة ليست مادة خلق الإنسان وإنما هي طبيعته وجبلّته .
و الأفاعي و خشاش الأرض جن ،
" فلما رآها تهتز كأنها جان ولى مدبرا "
و الكهنة سدنة المعابد جن لأنهم يكلمون الناس من وراء ستار ،
" و أنه كان رجال من الإنس يعوذون برجال من الجن فزادوهم رهقا "
و النفر الذين استمعوا لقراءة رسول الله صلى الله عليه وسلم الوارد ذكرهم في سورة الجن ؛ سموا جنا لاختفائهم حين الاستماع و لأنهم من المنجمين الذين يراقبون الظواهر الكونية و يفسرونها و من طبيعتهم الإنعزال عن الناس في اماكن خاصة يمارسون فيها أعمالهم و يتضح ذلك من سياق الآيات ( و أنا لمسنا السماء ) أي طلبنا خبرها .
و اليهود الذين جاؤوا يستطلعون أمر الاسلام و قابلوا رسول الله صلى الله عليه وسلم آخر الليل بخفية عن قريش قرب الحجون بمكة جن ،
و قصتهم في صحيح مسلم -حديث رقم ( 450 ) - ، و الدليل على أنهم نفر من اليهود آية الأحقاف ( قَالُوا يَا قَوْمَنَا إِنَّا سَمِعْنَا كِتَابًا أُنزِلَ مِن بَعْدِ مُوسَىٰ مُصَدِّقًا لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ يَهْدِي إِلَى الْحَقِّ وَإِلَىٰ طَرِيقٍ مُّسْتَقِيمٍ )
و قصة صلب عبد الله بن الزبير رضي الله عنهما الواردة في صحيح مسلم - حديث رقم 2545 - و فيها إلقاؤه في مقبرة اليهود و على مقربة من هذه المقبرة مسجد يسمى مسجد الجن و هو الموقع الذي اجتمع فيه رسول الله صلى الله عليه وسلم بالجن و منه يستفاد أن ذلك المكان من منازل اليهود الذين كانوا يمرّون بمكة للتجارة وغيرها و الله أعلم .
و من الجن كذلك الكبراء و الطغاة الذين يحوطهم أتباعهم و يحجبونهم ( يجنونهم ) عن الناس فيستمتع كل منهم بالآخر فيستمتع الجن ( الطغاة ) بحماية الأتباع لهم و ائتمارهم بأمرهم في كل ما يأمرون به من ظلم و قتل و نهب للناس و يستمتع الإنس ( الأتباع ) بما يحصلون عليه من أموال و غيرها .
قال تعالى :
( وَيَوْمَ يَحْشُرُهُمْ جَمِيعًا يَا مَعْشَرَ الْجِنِّ قَدِ اسْتَكْثَرْتُم مِّنَ الْإِنسِ ۖ وَقَالَ أَوْلِيَاؤُهُم مِّنَ الْإِنسِ رَبَّنَا اسْتَمْتَعَ بَعْضُنَا بِبَعْضٍ وَبَلَغْنَا أَجَلَنَا الَّذِي أَجَّلْتَ لَنَا ۚ قَالَ النَّارُ مَثْوَاكُمْ خَالِدِينَ فِيهَا إِلَّا مَا شَاءَ اللَّهُ ۗ إِنَّ رَبَّكَ حَكِيمٌ عَلِيمٌ )
و الجراثيم و الفيروسات التي تجري من ابن آدم مجرى الدم جن لأنها لا ترى و شياطين لأنها عتت عن أمر ربها ، فالشيطان كل عات متمرد، وعلى ذلك فقس.
قال الطاهر بن عاشور : وأما زعم العرب في الجاهلية أن الرجل قد يتزوج جنية أو غولا فذلك من التكاذيب وتخيّلات بعضهم ، وربما عرض لبعض الناس خَبالٌ في العقل خاصٌ بذلك فتخيل ذلك وتحدّث به فراج عن كل أبْله . (التحرير والتنوير الآية 11 من سورة الشورى) . قلت: وقس على ذلك قصص الجن التي يرويها العوام ،
أما السحر فقد جاءت كلمة السحر في كلام العرب بمعنى التمويه و التخاييل ، و الصرف يقال ما سحرك عن كذا ، أي ما صرفك عنه و تأتي بمعنى اﻹستمالة و كل من استمالك فقد سحرك و تأتي بمعنى الخديعة و سحره بمعنى خدعه . قال ابن مسعود رضي الله عنه : كنا نسمي السحر في الجاهلية العضه . و العضه عند العرب : شدة البهت و تمويه الكذب . ( هذا منقول بتصرف من تفسير القرطبي ) .
و على هذا فالنوع الأول من السحر هو الكذب و البهت و استمالة الناس و خداعهم و صرفهم عن الحقائق و هو ما كان يتعاطاه شياطين اليهود ضد نبي الله سليمان عليه السلام للقيام بالثورات على ملكه ، ثم تبعهم يهود المدينة ضد الإسلام و نبيه صلى الله عليه وسلم و هو ما جاء ذكره في سورة البقرة، ولا صحة أن الملائكة يعلمون الناس السحر.
و النوع الثاني هو التخييل و الخدع البصرية و الحركات البهلوانية التي يتعاطاها بعض الناس هواية أو تكسباً بها كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و لها محلات في أمريكا و أوربا تبيع أدواتها و هذا النوع هو الذي كان يتعاطاه سحرة فرعون الذين آمنوا بموسى عليه السلام حينما رأوا المعجزة التي جاء بها .
و النوع الثالث هو ما يتعاطاه الدجاجلة من النفث في الخيوط و الأظافر و الشعر و كتابة آيات القرآن الكريم و التعاويذ بالنجاسات و إيهام السذج و المغفلين بأنه يضر و ينفع كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و هو لا يضر ولا ينفع ولكنه من الكذب و الخداع و أكل أموال الناس بالباطل و غالب من يتعاطاه هم الجهلة و المرضى النفسانيين و لا يصدقهم إلاّ من كان مثلهم أو من إلتبست عليه المعاني،
والله أعلم.
th-cam.com/video/A6djR2fQj8Y/w-d-xo.html
امين يارب العالمين
يارب أمين
اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا ونبينا ورسولنا وقائدنا وحبيبنا وشفيعنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم تسليما احسنتي اختي نودي في ميزان حسناتك استمري بالتوفيق 🌹🧕🏻
صلى الله عليه وسلم
احسن الله إليك حبيبتي خديجه
صلى الله عليه وآله وسلم
فعلا الصبر مفتاح الفرج الله سبحانه وتعالى ماينسه عبده
وانا 46 ولم اتزوج تعرضت للسحر دعواتكم لي
اسال الله تعالى ان يقر عينك بالزوج الصالح التقي النقي عاجلا غير اجل يارب وان يشفيك
امين يارب العالمين
اداعولي يا أخوتي الله يسعدكم عمري ٣٦ مهمومة. اللهم يجمعني انا و محمد بالحلال و يرزقنا انا و محمد الذريه الصالحة
اللهم يرزق الجميع بنات و شباب مسلمين بزواج و لذرية صالحه اللهم امين...
امين يارب العالمين
صديقتي تزوجت 46 وكان تقدم لها اكثر من عشرين واحد وكانت ترفض ثم وافقت علي اكثر من واحد ولم تكمل وتركت الامر واتجهت الي الله واقلعت عن مشاهده التمثيلات والافلام والاغاني ويوما حدثت لها مشكله مع اخيها ظلت تتدعوا الله صباحا ومساء وهي ف تمشي حتي أكرمها الله ،
ما شاء الله اللهم بارك
الله يسعد الجميع يارب
نصيحة لفتيات الشابات العشرينات ودون ذلك وبعد الـ 30 سنة لا زمي الاستغفار والتزمي بالصلاة ولازمي قراءة القران لانه من اطاع الله فلح في الدارين
بدل سماع الاغاني او الاعمال المحرمة التي تحول دون زواجك // كي لايتقدم العمر ويفوت الاوان عندك تلك اللحظة كي لاتتملككي الحسرة والندم انا اكبر منكي واريد ان افيدك كي لاتكوني اسيرة الحسرات الهم يستر عله كل بنات المسلمين ويرزقكم بالزواج السعيد والذرية الصالحة
قصتك عملتلي حيوية انا في سن ٤١ من الجزائر شكرا
ادعولي ربنا يكرمني بااحسن زوج لاني انا ضحية سحر وربنا يشفيني منو ويفك ربطي
اسأل الله تعالى ان يقر عينك بالزوج الصالح التقي النقي عاجلا غير اجل يارب العالمين
إخواني، لا يوجد جن بالمعنى المتداول بين الناس،
وكذلك لا يوجد سحر يضر أو ينفع كأن يربط الرجل عن زوجته و يعطف الحبيب على محبه بالنفث في الخيوط و الشعر و اﻷظافر ، و إنما السحر هو الكذب و البهت و الخديعة و تزييف الحقائق، أو ألعاب التخييل وخفة اليد.
أنزل الله القرآن الكريم بلغة العرب و ينبغي أن يفهم ويفسر حسب ما تقتضيه لغة العرب في زمان نزوله .
و قد ذكر الطبري في تفسيره عن محمد بن إسحاق أنه قال : أما العرب فيقولون : ما الجنّ إلا كل من اجتَنَّ فلم يُرَ ، و قال: فأبت العربُ في لغتها إلا أنّ " الجن " كل ما اجتنَّ. يقول: ما سمَّى الله الجن إلا أنهم اجتنُّوا فلم يُرَوا، وما سمّى بني آدم الإنس إلا أنهم ظهروا فلم يجتنوا. فما ظهر فهو إنس، وما اجتنّ فلم يُرَ فهو جنّ . انتهى كلامه، تفسير الآية ٣٤ من سورة البقرة.
و بناء عليه فإن الإنس إسم وصفي لما يُرى بإنسان العين أي حدقة العين و الجان إسم وصفي لما يجتن ( يختفي ) عن الأنظار بشكل دائم أو مؤقت ، يقول الله تعالى : " و ما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون " أي خلق الله جميع الخلق ما يرى و ما لا يرى لعبادته و تفسيرها في هذه الآية : " فلا أقسم بما تبصرون و ما لا تبصرون " ؛ فما تبصرون هم الإنس ، و ما لا تبصرون هم الجن .
و لا يوجد جنس من المخلوقات مستقل اسمه الجان و إنما هو اسم يطلق على بعض ما خلق الله من مخلوقات تغلب عليها صفة الاجتنان ( الاختفاء ) عن الأنظار أو لمن تلبس بهذه الصفة في زمن من الأزمان أو مكان من الأمكنة .
فالملائكة يطلق عليهم بعض العرب إسم الجن ، (وجعلوا بينه و بين الجنة نسبا) يشير إلى قول بعض العرب: الملائكة بنات الله،
(سبحانه وتعالى عما يقولون علوا كبيرا)
والجن صنف من البشر قبل آدم عليه السلام كانوا يسكنون الكهوف والمغارات فسمّوا جناً ومنهم إبليس اللعين (وَإِذْ قُلْنَا لِلْمَلَائِكَةِ اسْجُدُوا لِآدَمَ فَسَجَدُوا إِلَّا إِبْلِيسَ كَانَ مِنَ الْجِنِّ فَفَسَقَ عَنْ أَمْرِ رَبِّهِ) وقد أخبر الله تعالى أنه خلقهم من نار السموم ولذلك كانوا يفسدون في الأرض ويسفكون الدماء، ونار السموم ليست مادة خلقهم وإنما هي طبيعة سلوكهم ونمط حياتهم وممارساتهم كما قال تعالى:
( خُلق الإنسان من عجل) فالعجلة ليست مادة خلق الإنسان وإنما هي طبيعته وجبلّته .
و الأفاعي و خشاش الأرض جن ،
" فلما رآها تهتز كأنها جان ولى مدبرا "
و الكهنة سدنة المعابد جن لأنهم يكلمون الناس من وراء ستار ،
" و أنه كان رجال من الإنس يعوذون برجال من الجن فزادوهم رهقا "
و النفر الذين استمعوا لقراءة رسول الله صلى الله عليه وسلم الوارد ذكرهم في سورة الجن ؛ سموا جنا لاختفائهم حين الاستماع و لأنهم من المنجمين الذين يراقبون الظواهر الكونية و يفسرونها و من طبيعتهم الإنعزال عن الناس في اماكن خاصة يمارسون فيها أعمالهم و يتضح ذلك من سياق الآيات ( و أنا لمسنا السماء ) أي طلبنا خبرها .
و اليهود الذين جاؤوا يستطلعون أمر الاسلام و قابلوا رسول الله صلى الله عليه وسلم آخر الليل بخفية عن قريش قرب الحجون بمكة جن ،
و قصتهم في صحيح مسلم -حديث رقم ( 450 ) - ، و الدليل على أنهم نفر من اليهود آية الأحقاف ( قَالُوا يَا قَوْمَنَا إِنَّا سَمِعْنَا كِتَابًا أُنزِلَ مِن بَعْدِ مُوسَىٰ مُصَدِّقًا لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ يَهْدِي إِلَى الْحَقِّ وَإِلَىٰ طَرِيقٍ مُّسْتَقِيمٍ )
و قصة صلب عبد الله بن الزبير رضي الله عنهما الواردة في صحيح مسلم - حديث رقم 2545 - و فيها إلقاؤه في مقبرة اليهود و على مقربة من هذه المقبرة مسجد يسمى مسجد الجن و هو الموقع الذي اجتمع فيه رسول الله صلى الله عليه وسلم بالجن و منه يستفاد أن ذلك المكان من منازل اليهود الذين كانوا يمرّون بمكة للتجارة وغيرها و الله أعلم .
و من الجن كذلك الكبراء و الطغاة الذين يحوطهم أتباعهم و يحجبونهم ( يجنونهم ) عن الناس فيستمتع كل منهم بالآخر فيستمتع الجن ( الطغاة ) بحماية الأتباع لهم و ائتمارهم بأمرهم في كل ما يأمرون به من ظلم و قتل و نهب للناس و يستمتع الإنس ( الأتباع ) بما يحصلون عليه من أموال و غيرها .
قال تعالى :
( وَيَوْمَ يَحْشُرُهُمْ جَمِيعًا يَا مَعْشَرَ الْجِنِّ قَدِ اسْتَكْثَرْتُم مِّنَ الْإِنسِ ۖ وَقَالَ أَوْلِيَاؤُهُم مِّنَ الْإِنسِ رَبَّنَا اسْتَمْتَعَ بَعْضُنَا بِبَعْضٍ وَبَلَغْنَا أَجَلَنَا الَّذِي أَجَّلْتَ لَنَا ۚ قَالَ النَّارُ مَثْوَاكُمْ خَالِدِينَ فِيهَا إِلَّا مَا شَاءَ اللَّهُ ۗ إِنَّ رَبَّكَ حَكِيمٌ عَلِيمٌ )
و الجراثيم و الفيروسات التي تجري من ابن آدم مجرى الدم جن لأنها لا ترى و شياطين لأنها عتت عن أمر ربها ، فالشيطان كل عات متمرد، وعلى ذلك فقس.
قال الطاهر بن عاشور : وأما زعم العرب في الجاهلية أن الرجل قد يتزوج جنية أو غولا فذلك من التكاذيب وتخيّلات بعضهم ، وربما عرض لبعض الناس خَبالٌ في العقل خاصٌ بذلك فتخيل ذلك وتحدّث به فراج عن كل أبْله . (التحرير والتنوير الآية 11 من سورة الشورى) . قلت: وقس على ذلك قصص الجن التي يرويها العوام ،
أما السحر فقد جاءت كلمة السحر في كلام العرب بمعنى التمويه و التخاييل ، و الصرف يقال ما سحرك عن كذا ، أي ما صرفك عنه و تأتي بمعنى اﻹستمالة و كل من استمالك فقد سحرك و تأتي بمعنى الخديعة و سحره بمعنى خدعه . قال ابن مسعود رضي الله عنه : كنا نسمي السحر في الجاهلية العضه . و العضه عند العرب : شدة البهت و تمويه الكذب . ( هذا منقول بتصرف من تفسير القرطبي ) .
و على هذا فالنوع الأول من السحر هو الكذب و البهت و استمالة الناس و خداعهم و صرفهم عن الحقائق و هو ما كان يتعاطاه شياطين اليهود ضد نبي الله سليمان عليه السلام للقيام بالثورات على ملكه ، ثم تبعهم يهود المدينة ضد الإسلام و نبيه صلى الله عليه وسلم و هو ما جاء ذكره في سورة البقرة، ولا صحة أن الملائكة يعلمون الناس السحر.
و النوع الثاني هو التخييل و الخدع البصرية و الحركات البهلوانية التي يتعاطاها بعض الناس هواية أو تكسباً بها كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و لها محلات في أمريكا و أوربا تبيع أدواتها و هذا النوع هو الذي كان يتعاطاه سحرة فرعون الذين آمنوا بموسى عليه السلام حينما رأوا المعجزة التي جاء بها .
و النوع الثالث هو ما يتعاطاه الدجاجلة من النفث في الخيوط و الأظافر و الشعر و كتابة آيات القرآن الكريم و التعاويذ بالنجاسات و إيهام السذج و المغفلين بأنه يضر و ينفع كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و هو لا يضر ولا ينفع ولكنه من الكذب و الخداع و أكل أموال الناس بالباطل و غالب من يتعاطاه هم الجهلة و المرضى النفسانيين و لا يصدقهم إلاّ من كان مثلهم أو من إلتبست عليه المعاني
th-cam.com/video/A6djR2fQj8Y/w-d-xo.html
اقري يس يوميا واسالي بها الله. واكثري من الصلاة علي النبي
لي 43 سنة.. لم اتزوج بسبب سحر ربط في الرحم متخفي .. و مافيش الي قدر يخرجه... عندما احاول الرقية امرض كثير قبلها... حسبي الله و نعم الوكيل فيمن كان السبب.. ادعولي ان ينفك سحري... سئمت و تعبت كثير و مرضت
صباح التفاؤل
ادعولي بالزوج الصالح في القريب العاجل عمري 38 سنة ربنا يفرجها على الجميع
ادخلي على قنات اسرار العارفين كلشي فيها
صباح الخير من وين ياسوسو
قد يكون متأثرا بحياة محمد صلي الله عليه وسلم الذي تزوج و هو في سن ال ٢٥ و هو اعزب السيدة خديجة ، كان عمرها ٤٠ و قد سبق لها الارتباط .اكثر من مرة
هو في احن من النبي و في أحسن من السيدة خديجة ربنا قال ان نساء العالمين ٤ هن فاطمة الزهراء و خديجة الكبرى و مريم بنت ال عمران و اسيا بنت مزاحم هو في أطهر منهن، الست خديجة ربنا قال عنها سيدة نساء العالمين في أطهر منها هذه الطاهرة المطهرة الحب الاول للنبي و كان النبي يبكي عليها و بيزور قبرها ربنا زوج النبي من سيدة نساء العالمين لان ربنا عارف انه هذه طاهرة و سلالتها طاهرة. فقصة البنت هذه تستدل على أنه بنت نظيفة و ربنا اشاء يزوجها في شخص محترم و العمر رقم امام الطهارة و ربنا شوفها الحب الحقيقي و شوفها انه تأخرها خير لها بدل ماكانت حتوقع في المصيبة في هذا ابو الأعمال و الشعوذة
@@املحكمة ربنا قال عنها انها سيدة نساء العالمين في اي موضع ؟
@@omrkarem1140 هذا حديث صريح للنبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم. موجود في صحيح مسلم و البخاري وهن افضل النساء إلى يوم القيامة،
لا يجوز ذكر هكذا امور مالقيتي غير النبي صلى الله عليه وعلى آله والسيده الجليله تتحدثين به امسحي تعليقيكي لانه غير لائق
أطلب منكم الدعاء لي بزوج صالح يعوض لي نضرة المجتمع القاسية وأنجب أبناء الله يحفضكم
دعوة الغريب مستجابة 🤲❤
اللهم صل على محمد وآل محمد وارزقني الزوج الصالح والذريه الصالحه بحق محمد وال محمد ادعولي ولكم بالمثل
صلى الله عليه وسلم
اسال الله تعالى ان يقر عينك بالزوج الصالح والذرية الصالحة عاجلا غير اجل يارب العالمين
@@Hend.Metwally امين يارب العالمين
صلى الله عليه وآله وسلم