الضحكة دي حكاية

แชร์
ฝัง
  • เผยแพร่เมื่อ 24 ต.ค. 2024
  • من بركات فيروس كورونا أنّه فرض على كافة أفراد الشعب التونسي حجرًا صحيّا أجبرهم على لزوم بيوتهم. ومن باب الاحتياط، نقلتُ أفراد أسرتي إلى بيت جدّهم في ضواحي مدينة القيروان. وكان المفروض أن ألتحق بهم بعد بضعة أيّام، ولكنْ شاءت الأقدارُ أن يتطوّر الوضع إلى الأسوأ وتتخذ الحكومة إجراءً وقائيًّا يمنع الجولان نهائيّا مدّة 10 أيّام. والحالُ أنّني اشتقتُ إلى عائلتي وأبنائي وبناتي...ولكن ما باليد حيلةٌ، سأنتظر حتّى يأذن الله بزوال هذا الوباء وعودة الفرحة إلى شفاه التونسيين والتونسيات...وإلى ذلك الحين أرجو أن تُدخل هذه الهديّة المتواضعة الفرحة والسرور على قلوب أحبائي.

ความคิดเห็น •