دائماً الاشخاص او الفئات التي ترى انها تستحق كل شيء وانها محور الكون في النهاية لا تنهي الا نفسها وتبيد نفسها بنفسها لان الاستحقاق في غير محلة هو بذرة فناء وكون انغلاقهم وانطوائهم وشرنقتهم في قواقع امانيهم واحلامهم الواهية في السيطرة على الناس آلت تلك الاماني الى هاوية الاحباط
تحياتي لك أ.يوسف 🌹 طرح واعي في القضية اليهودية، ويجب أخذها عبرة فمن المحزن اليوم نظرة لغرب للعرب والمسلمين بأنهم أسواء من اليهود. أحب مشاركة مقولة لسام هاريس: "اليهودية تتحمل جزء من المسؤولية عن الهولوكوست لأن العقيدة مبنية على معاداة المجتمعات".
وشكرا لك أيضاً أستاذ يوسف..في المجتمعات الدينية القديمة....الفكر الديني هو المحرك الأول.لأسباب الوجود...ثم الوسيلة والغاية للبقاء...ثم الصراع من أجل الوجود..تحياتي الخالصة 🙏
نوعا بدأت أتفهم من أين جاء الكره و ساستمع للجزء التاني ، اتمني ان تكثر من هذه الأجزاء لفهم اكبر حول اليهود و الصهيونية وهل هناك عالم سري يدير العالم لاني شخصيا أشعر أني لا أفهم عنهم شيء ولا يوجد منذ الصغر سوي كراهية لهم بسبب القضية الفلسطينية ، لكني احب فهم جذور الصراع ولماذا تطور الي اخره
لا لا الاخ يوسف يتكلم عن العرق وليس المبداء !! ( رائي ) ضعط مطول على الياء !!! لم يريد في القران ذكر كلمة يا عرب او الامة العربية في قالت اليهود وليس قالت العرب !!
@@mohammedmurad3787 ممكن ان تكون على صواب ما اردت قوله ان كل شعب او عرق او امة سميها ماشإت لها دين تدعي انها وحدها الافضل هي التي اختارها الله دون الاخرين هي الفرقة الافضل الناجية من غضبه ومن عذابه .شكرا على التفاعل.
تعرضوا للظلم والنبذ واستطاعوا ان يتجمعوا وبتفقوا ويقلقوا السلطات بالاضافه الى نمو الجاتب الاقتصادي فهذا يدل على سعة دهائهم في اثبات وجودهم ومقدرتهم الذكية على التعامل مع الواقع ...فليس كل مظلوم ينتصر وينصر ..كل الشكر استاذي
عندما يؤمن الإنسان أن الدين هو علاقة بينه وبين الله وان الوطن هو الجامع لابنائه وان البشر سواسية كأسنان المشط عند الله عندها سيندمج اليهود مع من يعيشون معهم
@@abdullahalshbibi988 في القرآن. و على لسان رسول الإسلام تثبت أن الله اعطى ارض فلسطين لليهود و رسول الإسلام لم يكن يعلم أنه بعد مئات السنيين سيكون صراع و حروب على هذه الأرض .ومشكلة فلسطين والصراع العربي الإسرائيلي و جميع مشاكل الشرق الاوسط تسبب بها الاسلام و رسول الاسلام.الديانة المسيحية لا تكتمل إلا الايمان بالتوراة و أنبياء بني إسرائيل. يعني مستحيل أن توجد المسيحية من غير اليهودية.و من رحم اليهودية خرج الاسلام. فلسطين ظهرت فيها اليهودية و المسيحية و ما من حق الاسلام و لا رسول أن يتدخل في تلك الاراضي و لا في تلك المقدسات انت خرجت من مكة والكعبة هي مقدسة و رمز للاسلام والمسلمين ابقى على قدسية الكعبة و لا تتدخل في مقدسات الآخرين و تجعل مقدسات الآخرين مقدسات لك مثل بيت المقدس. لو لم يتدخل الاسلام في فلسطين لما كان كل هذا الصراع والنزاع، و كانت ستكون فلسطين مسيحية و يهودية والصراع سيكون بين هذه الديانتين بين بعضهم البعض. والمشكلة هي اين هو هذا الاله الصامت المتخفي لا يتدخل و لا يتكلم .
هم لم يكونوا من السكان الافارقة الاوائل بل جاؤوا فارين في عهد الحروب البونيقية وأخرون جاؤوا مع المسلمين والاواخر منهم جاؤوا فارين من اسبانيا في القرن الخامس عشر ميلادي .
@@bouabdallahmebarek3543 طب قول كيف القرأن ليس كتاب صهيوني.. قول كيف لا تكون أنت صهيوني، لو أنت نفسك كمؤمن بداوود و سليمان، لو كنت حي أيام زمان، و الله كنت حتقتحم الأرض على الكنعانيين.. و كنت حتستوطن الأرض، و كنت حترى الأرض كما هى فعلا.. أرضك الذى أعطاكها إيها الله.. أنت و الله مغيب~ مغيب لإنك قومجي، وطنجي، لا ثقافة ناضجة لك~ اليهود ليسوا حمال صلبان، و أصنام ليسوع~ اليهود ليسوا صليبيين~ هم من قال الله مكانهم هناك.. و هم موحدين.. و الإعتراض الوحيد المنطقي عليهم يكون فقط هو أن إسرائيل مازالت دولة علمانية.. لا تحكم بالتوراة.. لكن فى ذلك الحال.. كذلك أنت يابو المؤمنين~
الم تعلم أن حين بعث رسول الله محمد عليه الصلاة والسلام رجمت الشياطين من إستراق السمع من سماى الدنيا فرجعو لسفيه إبليس فخبروه في ماحدث فأخذ جمع تراب في كف يده وشتمه فقال لهم لقد بعث نبي وكان في حينه موجود في قطر
طرح جميل و حقيقي، لكن أُريد أن أُوضح شيءاً من ناحية الشعب المختار حتى لايخلط الغير عارفين للكتاب المقدس بين الصفات التي يظهرها اليهود لله و شعبه المختار و بين الحقيقة. الشعب المختار هو مختار فقط لأن منه كان سيأتي السيد المسيح "مخلص البشرية" بحسب وعود الله لآبائنا إبراهيم و إسحق و يعقوب و ما يؤكد ذلك أننا عندما نقرأ الكتاب المقدس نرى كيف الله رفض "الشعب المختار مراراً كثيرة و كان أبرزها في السبي الآشوري و السبي البابلي. تجلت صورة الله الحقيقية عندما قدم ذاته قرباناً عن البشرية جمعاء على الصليب بإرادته وحده و تجلى الفهم الخاطئ لمصطلح شعب الله المختار بأن صلبوا مسيحهم الذي كل نبؤاتهم تتكلم عنه في كل كتبهم. فهم يحبون أن يلقبوا بأبناء ابراهيم و ليس آدم ليميزوا نفسهم عن باقي الشعوب. الرب للجميع و الخلاص متاح للجميع مجاني لكن مع الأسف لن يخلص إلا الذي يعترف بأن المسيح هو الله المتجسد الحامل خطية العالم. "وَلَيْسَ بِأَحَدٍ غَيْرِهِ الْخَلاَصُ. لأَنْ لَيْسَ اسْمٌ آخَرُ تَحْتَ السَّمَاءِ، قَدْ أُعْطِيَ بَيْنَ النَّاسِ، بِهِ يَنْبَغِي أَنْ نَخْلُصَ»." (أع 4: 12). "الَّتِي لَمْ يَعْلَمْهَا أَحَدٌ مِنْ عُظَمَاءِ هذَا الدَّهْرِ، لأَنْ لَوْ عَرَفُوا لَمَا صَلَبُوا رَبَّ الْمَجْدِ." (1 كو 2: 8).
اليهود تقوقعوا في الماضي من اجل ارض الميعاد اللي تجمعهم في وطن واحد مثل باقي الشعوب واخيرا اصبح لهم هذا الوطن الذي وعدوا به حسب تاريخهم الديني اليهودي وهو اسرائيل اليوم شكرا لقناتكم
اولا.. تحياتي لك استاذ يوسف لانك طرحت موضوع اليهوديه واتمنى ان يكون الطرح بقدر وسعك معبرا عن حقائق و وقائع المسأله ثانيا.. انا كأنسان مسلم شيعي اثني عشري اؤمن بالله سبحانه ربا وبمحمد هاديا ونبيا وب علي اماما و وليا.. ثالثا.. المسأله التي يعاني منها اليهود ولا اقصد الصهاينه في بعض ظروفها و اؤكد على بعض ظروفها تشبه الوضع الشيعي والمحاربه للتشيع والشيعه ووصفهم بالرافضه وجرت مآسي على اتباع مدرسة آل محمد من تفجير وقتل وهتك للنفس التي حرم الله قتلها الا بالحق لذا اتمنى ان تعرض للمسأله الشيعيه وبكل ابعادها وجوانبها وبشكل حيادي ليكون عملا مفيدا لي ولمتابعيك ثالثا.. في مسأله ان اليهود يعتبرون انفسهم شعب الله المختار ولا يتوقعون منه سبحانه ان يعذب شعبه هذا المسأله لفتت انتباهي بشكل كبير، لماذا؟؟ لاننا نحن المسلمون الشيعة لدينا قضية ذراري نسل الرسول الذين نسميهم عرفا بالسادة او اولاد هاشم بحيث نجلهم بصالحهم وفاسدهم والعله في الاجلال والاحترام هو انهم من نسل النبي محمد« ص» بل الاكثر من هذا انه تم ترتيب حق لهم على بقية المسلمين بالقضيه المعروفه «الخمس» حيث افرودوا من دون بقية المسلمين بهذا الامتياز ومع اني مسلم شيعي ولكني لا اميل ولا استسيغ هذا الفكره او هذا الاجتهاد الفقهي بل لا اجده يساير المنطق الاسلامي القائم على وحدة الدم والعنصر «كلكم من ادم وادم من تراب» فياحبذا تتناولوا فسلفه هذه المسأله عند نظر الشيعه بمختلف اطيافهم وبقية المسلمين الأخرين، علما ان قضية ذراري الرسول معروفه ليس فقط في العراق 🇮🇶 وانما معروفه في مصر والاردن وايران ولبنان والبحرين والقطيف والشرقيه وهكذا... تحياتي لكم ولمتابعيكم...
في المجتمعات الأوربية والغربية عامة، الا نر أن العرب يرتكبون نفس الأشياء التي ارتكبها اليهود فهاهم نراهم كيف يعزلون أنفسهم في مجتمعات مغلقة ضمن المجتمع الكبير ، الا يعتبرون أنفسهم انهم أعلى مكانة من الآخرين با ادعاءهم انهم يمتلكون الدين الحق ، الا يحاولون التميز عن الآخرين أيضا حتى بملابسهم، أليست نظرتهم إلى أنفسهم كونها لديهم او كونهم اكثر( شرف وخلق) من الآخرين دون أن يدركو أنها من الأشياء النسبية والمختلفة في هذه المجتمعات. ترى ماذا ستكون النتائج، الا يمكن أن تؤدي إلى نفس النتائج التي عاشها اليهود بأن يتعرضو إلى التميز والعنصرية . فهل يا ترى هل يراه العرب ام سيجدون مبررات ، واي مبررات ما ستتشابه مع ما اراده اليهود أيضا، حقهم في الاحتفاظ بعقائدهم وعاداتهم ضمن المجتمعات التي عاشو فيها .
اليهودية كانت مرض الطاعون الأصلي والذي ينتقل عن طريق الدم (فاليهودية كعقيدة تنتقل بالدم والوراثة) جاء المسيح كفيلسوف راقي إنساني وربما يهودي مسياني هيليني لسنا متأكدين بفلسفته وتقديمه لنفسه على أنه المسيا الذي سيضحي بنفسه لفداء شعب إسرائيل والعالم وضحى بنفسه فعلا ببطولة لا متناهية فانتزع العامل الممرض من هذا الطاعون (اليهودية) وحوله إلى لقاح وعلاج (المسيحية) هو لقاح وعلاج لزمرة وطيف واسع جدا من الأمراض منها الطاعون الأصلي (اليهودية ) ولكن محمد وصحابته أو غالبا كما يقول في عبارته الشهيرة البروفيسور سامي الذيب عن كاتب القرآن هذا الحاخام السكران والمسطول فأحدث طفرة في هذا الطاعون (اليهودية) الذي ينتقل بالدم إلى الطاعون الأسود (الإسلام) الذي ينتقل عبر الهواء والتلامس ناشرا الموت والخراب في البشرية هذا الطاعون الذي دمر أعظم وأقدم سبع حضارت في تاريخ البشرية في بلاد الرافدين والشام ومصر واليمن وشمال أفريقيا وفارس وآسيا الصغرى ولولا الاستعمار البريطاني لكان أجهز على ماتبقى من حضارة الهند وذلك بعد تاريخ هولوكوست دموي في الهند قام به الإسلام على مدى 8 قرون وبتوثيق المؤرخين الإسلاميين وبكل فخر كفريشته قدرت بحوالي 400 مليون هندوسي قتلوا ذبحا على يد الإسلام
كلام القائمين على الصهيونية وإسرائيل ومن كلام خبرائهم وقد تكلم أحدهم في حلقة لرشيد وهو مردخاي كيدار الأكاديمي المتخصص الذي خدم 25 سنة في المخابرات العسكرية الإسرائيلية وهناك حلقة بالعربية له أعلن عن هذا بالتفصيل أن إسرائيل رأت أن أحسن شيء التعامل مع القبائل العربية لا الأنظمة للدول ؟! كلمة زلة لسان نربطها مع تصريحات خطيرة لبريماكوف قبل وفاته وقد كان رئيس الكي جي بي لفترة حماس خلقتها الموساد لتفكيك منظمة التحرير و الأخطر أن مؤسس حماس الحقيقي ليس المقعد أحمد ياسين فهو مجرد صورة كان شريكه عبد الله عزام شيخ المجاهدين الأفغان و العميل الغربي رقم واحد في الحرب الأفغانية وأولاده وهو نفسه حاصلون على الجنسية البريطانية يعني الموساد من جاء بعبدالله عزام والموساد هو أكبر مشارك في تأسيس الحركات الإسلامية الوهابية ونواياهم تجاه المنطقة أن تحكمها أصوليات إسلامية عشائرية وليس نشر التنوير و اللادينية و الإلحاد وأحد أدواتهم المثقفون المحترفون لمراكز أبحاثهم التابعة لأجهزة إسرائيل ومنظريها ومفكريها كشاكلة إرنست ويليم فتعويم إرنست ولوي الموضوع غايته تحييد عن المعضلة اليهودية الإسلامية وتحييد وتخريب لعملية عصر نهضة للمنطقة كما حصل في أوروبا في عصر النهضة التي بدأ بنقد الكتاب المقدس فهو يريد تمييع العملية وخلط المفاهيم وهو شريك مع الشيوخ المسلمين وهو وإسرائيل يريدون استمرار الإسلام كمصدر لاستمرار جهل وتخلف وعنصرية وانحطاط المنطقة والعالم المحيط بإسرائيل ليبقى المسوغ العنصري اليهودي صامد أخلاقيا من تداعيات الضغط التنويري العلماني من الغالبية اليهودية التنويرية ذات الطابع اللاديني الإنساني ولتبقى إسرائيل دولة نصف عنصرية ونصف ديمقراطية بحكم المحيط وكما يقول المثل الأعور ملك بين العميان
الوهيم رب اليهود الذي اصبح اسمه يهوه لاحقا ثم الله في النهايه تمرد على اله السومرين قبل 5000 سنه قبل الميلاد وانشأ دين ودوله وتم تدمير هيكلهم وسبيهم من نبوخذ نصر لاحقا التوراه ماخوذه من الحضاره البابليه
بختصار هم مغضوب عليهم إلا يوم الدين من الله وحده وقتلة أنبياء الله هم اليهود وينتظرون المخلص المنقذ مثلهم مثل أجهل الطوائف من المسلمين وهم الشيعة الإثناى عشريه والسبب أنهم أجهل الطوائف انهو دين بني على الكذب والكذب ليساى علم بحد ذاته فلو سمحت من صلب بضبط وتأمر اليهود على قتله والسبب انهو إبن مريم عليه السلام يعني انهو لم ينتسب لي أب ومن هونا إبتدع النصارى انهو إبن الله وكادت السماوات والأرض ان يتفطرن أن دعو لله ولادا ولم تكن لهو صاحبه وبعده بدأ تاريخ الميلادي أما المصلوب بضبط هوا أصغر الحواريين التسعة وكان من الباديه أما عيسى عليه الصلاة والسلام نائم مثل مانام أصحاب الكهف
يحضرني هنا قولان أود ذكرهما عند قولك : لم يتعرض شعب في الكرة الأرضية لإضطهاد كما تعرض اليهود . أولاهما مثلٌ أميركي يقول : إذا نعتك الجميع بالحمار فقد حان لك أن تنهق . والثاني قولٌ للإمام علي : لا إجماع على باطل . فياأستاذنا المبجل إذا كانوا مضطهدين من كافة شعوب الأرض لاسيما في أوربا في القرون الوسطى حينها كانت كلمة يهودي تعني الشتيمة . وكتب عنهم دوستويڤسكي و شكسبير وسباهم نبوخذ نصر والقيصر الروماني تيتوس فيما عرف بالسبي الأكبر وأخيراً هتلر الذي ود لو أبادهم عن بكرة أبيهم . ألا يعني كل هذا أنهم شعب جمعوا كل المفاسد و الشرور و الآثام . ويكدوا كدهم كي بسيطروا على العالم ؟؟!!..
@@tamoamazigh4661 هذا لأنك لاتتقن القراءة مابين السطور بالطبع لا يحمل تعليقي على الموضوع أي إنتقاص من قدر الأستاذ حسين الذي أكن له عميق الإحترام لاسيما لجهده الذي أثمنه عالياً
احتنا مش اصحاب الارض ؟, كل العالم بعرف انو الامريكان الحاليين ابادو الشعوب الاصلية لامريكا الشمالية ويدعمون دولة شبيهة لهم وهي اسرائيل ، حجة ان اليهود عاشوا قبل مليون سنة والعرب عاشوا. مليون سنة الا قرن ولهذا يحق لليهود الارض حجة تافهة ولو فرضنا انها منطقية فعلى الانسان الغربي الذي يعيش في امريكا واستراليا ان يغادر الى موطنه اوروبا ، لكن الواقع مخالف تماما ، اليهود الذين عاشوا في فلسطين تحولوا مع الوقت الى المسيحية ومن ثم الى الاسلام و اليهود الحاليين" الصهاينة " معظمهم من اوروبا ، ما يثير السخرية ان احتمالية ان تكون اصول مواطن فلسطيني من اليهود القدماء اعلى من جميع رؤساء اسرائيل !
@@adchp679 صحيح كلامك مشكله التفكير اليهودية هو التفكير الديني يعني اذا رجعنا الأنبياء الإسلامية عبر التاريخ نجد ان اغلب الأنبياء هم من اليهود والفكره الأساسي في العقيدة اليهودية هو ان الله عطا نبي ابراهيم أرض كامل يعني الموضوع ديني حتى المسلم يعلم ان الله اعطا ابراهيم بس رغم تفاهه الفكره بس هذا هو الواقع للأسف الشديد
للأسف على الرغم من المجهود اللي قمت به في هذا المقطع والمقاطع الأخرى عن المسألة اليهودية الا أن هناك كثير من النقاط التي ذكرتها غير دقيقة عن المسألة اليهودية أعتقد انك تحتاج إلى أن تفصّل اكثر و أن تبحث اكثر وبعُمق في قضية مُركبة وتاريخيه.. أكثر ما ذكرته فيه هذا المقطع خاطئ بل بعيد عن الصحة..
سلام عليكم... نختلف معك فى بعض الملاحظات.. أولا، اليهود لم يسعوا للسيطرة على أي شئ في أوروبا.. الكنيسة، و الدولة هي من منعتهم من الكثير من الوظائف إذلالا لهم، و منعا لهم من الصعود إجتماعيا.. ففى النظام الإقطاعي، هم كانوا لا يريدون لليهود أن يملكوا أرضا، و كانوا يشككون فى تسبب اليهود فى تسميم الناس، خاصة من بعد الوباء الأسود. أوروبا هي من تعمدت وضع اليهود في الأعمال التى إعتبروها حرام، و مكروهة مثل التعاملات المالية، لأن ذلك كان النمط التمثيلي عند المسيحيين لليهود لأن مغيروا الأموال اليهود كانوا من أسباب إستهداف يسوع.. و لأن (و هذا مهم) كان دم اليهود سهل إستحلاله لو أن المقترضين لم يستطيعوا سداد ديونهم لليهود.. و هذا حدث بالفعل كثيرا~ المسألة كانت فقط من دعابة القدر، أن الأوروبيين تحايلوا على تحريم الربا، بمنع أنفسهم من الإشراف عليها، ليخصصوا بها اليهود، ليقتلوهم بعد ذلك إن لم يستطيعوا السداد.. ثم فى النهاية، صار اليهود أغناهم، و أكثرهم سيطرة على الأموال (بسبب ضرورة تجنب الفساد المالي لأجل تصارع الإمبراطوريات الأوروبية، و أهمية الأموال).. و هذا يجعلني أتكلم عن النقطة الثانية، الحركة الصهيونية لم تكن وليدة الحركات المحافظة.. بل كان هرتزل علماني جدا.. و الى اليوم اليهود المحافظين منقسمين، بين من لا يريد حتى الخدمة العسكرية، حتى و هو يسكن إسرائيل، و أخرون لا يريدون الذهاب أصلا لإسرائيل.. و سبب الحركة فعلا هى المسألة اليهودية.. هم بكل بساطة مللوا من التشريد، و أرادوا جعل لهم "وطن" كما كانت موضة الوطنية تجتاح أوروبا آن ذاك.. اليهود نتاج بيئتهم الأوروبية.. و على فكرة بدايات إسرائيل الحديثة أشرف عليها الكيبوتسيم، و حركات يهودية تكاد تكون شيوعية حتى~ لم يكن الأصل ديني.. كان الأصل أممي.. إختيارهم لإسرائيل كان لإرتباطهم الطبيعي بها تاريخيا.. و ليكن لهم مشروع إحياء ينشط اليهود جديا لها.. و مهما إختاروا فهم سيكونوا "ليسوا السكان الأصليين" و "محتلين" على المدى البعيد.. سواء راحوا إسرائيل، أو أوغاندا، أو أي مكان أخر كان مطروحا.. فلما لا يعودون الى نفس مكانهم السابق أصلا قبل الشتات؟ و على فكرة، اليهود لا يؤمنون أن الله لا يعاقبهم! بل التوراة مليئة بلوم و إنتقاد، و عقاب الله لليهود.. و اليهود لا يؤمنون أن الله سيخضع لهم الناس.. بل يؤمنون أنهم مثلا للناس، و يؤمنون أن زمن المسيح سيكون زمن يكون الناس جميعا تحت عدالة الله، و مؤمنون به.. و اليهود لا يؤمنون أنهم شعب مختار بمعنى أفضل. هم شعب مختار بمعنى أن الله إختارهم بشريعة موسى، و ليكون تاريخهم عبرة و مثل.. قصة اليهود فعلا قصة يجب الإعتبار و التعلم منها.. الكثير.. و ليس مجرد تشويهها، و نقل المغالطات، و نظريات المؤامرة عنها.. و هناك قناة جميلة تسمى sam aronow تحكي تاريخ اليهود بالتفصيل الجميل، و المصادر المتنوعة، و التصحيحات..
لكنك لم تقل أن اليهود كانوا يغشون الناس و يسرقون الميزان و التعاملات الربوية و الخداع و المؤامرات و النصب و الإحتيال على الشعوب الذين يسكنون في بلدانهم
كمغربية ذاءما ماسالت نفسي لماذا أغلب سكان شمال أفريقيا يكرهون اليهود فتاريخنا لم يشهد حروب دامية معهم أدت لمقتل الآلاف من أسلافنا أو اثاروا المشاكل داخل دولنا في حين لنا حروب دامت أكثر من 70سنة مع المسلمين العرب سفكت فيها دماء الآلاف من أسلافنا وسبت النساء واخد الاطفال لسوق النخاسة ورغم ذلك نكره اليهود ونرى في الاستعمار العربي لبلدانها بداية لناريخنا المجيد ضاربين عرض الحائط الآلاف من السنين التي سبقت التواجد العربي ببلداننا رايي هذا قد يفهمه اخواننا العرب على أنه عنصرية لكن كمغربية اقول أن المجتمع المغربي الآن هو خليط من الأجناس : امازيغ وعرب وافارقة ويهود واوربيين وليس بلد عربي فعلينا إعادة كتابة التاريخ بموضوعية لان لم نعد نعيش في عصر التاريخ يكتبه المنتصرون اليهود شءنا أم أبينا شعب مكافح اينما حل يظهر كفاءاته في جميع المجالات وهذه الميزة هي الأخرى تجعل الغير يكرههم هم لا يشكلون الا 0,2% ورغم ذلك اغلب العلماء الحاصلين على جائزة نوبل هم من اصل يهودي اليهود لم تكن لهم أي مشكلة مع الشعوب الوثنية، عاشوا في المغرب بسلام مع الأمازيغ منذ القرن الخامس قبل الميلاد إلى أن اعتنق الأمازيغ الاسلام فتغيرت نظرة هؤلاء لهم . اتمنى أن يتقبل الفلسطينيون التواجد اليهودي ويستفيدون من خبراتهم ويفهموا أن قضيتهم الآن هي مجرد مورد مالي لزعماءهم يتحارون بها في كل الدول .وان المسجد الأقصى له رب يحميه أن كان هذا الرب موجود
في القرن الثاني قبل الميلاد ،قام ملوك يهودا الحشمونيين بغزو و بضم مناطق خارج مملكة يهودا و اجبروا سكانها على اعتناق اليهودية ، و من تلك المناطق مملكة ايدوم ،و مناطق الضفة الشرقية لنهر الاردن ومنطقة الجولان و البقاع اللتي كان يسكنها الايطوريين، كل هذه المناطق كانت تعتبر مناطق نبطية عربية تتبع ديانات وثنية قديمة ، ،قد بينت برديات تل عراد في جنوب فلسطين كون غالبية سكان المنطقة عربا من خلال أسماء مثل عدنان و خلف و عمرو، و من الواضح أن المعتقدات الدينية لم تكن عائقا كبيرا أمام الاختلاط بين المجموعات المختلفة ، وقد أثار هذا الغزو الحشموني و الضم غضب الانباط اللذين كانوا قد عقدوا حلفا فيما سبق مع الحشمونيين، و لكن وبسبب تحالف مملكة يهودا مع السلوقيين الإغريق، انتظر الأنباط حتى ضعفت قوة مملكة يهودا و استردوا مناطقهم القديمة ، ولكنهم لم يحاولوا ابدا فرض دينهم أو إعادة أي شخص إلى ديانته القديمة ، للاسف كلامك فيه كمية مغالطات تاريخية لا يسعني الرد عليها ببضعة سطور،
@@herooja ياأخي أنا أتكلم عن اليهود بشمال إفريقيا خصوصا المغرب الكبير وليس عن تاريخ اليهود بالشرق الأوسط فمن له معرفة بسيطة بتاريخهم يعرف أنهم تمكنوا من تأسيس مملكتي اسراءيل القرن التاسع قبل الميلاد ومملكة يهودا القرن الثامن قبل الميلاد والتي ذكرت الحشمونية كانت اخر مملكة مستقلة لهم في القرن الثاني قبل الميلاد ومن يرغب في التعمق في تاريخهم "فويكيبيديا" تحت الإشارة أما عن رغبتك في تصحيح اخطاءي التاريخية فلااظن أنني ارتكبتها في تعليقي الأساسي .
@@tamoamazigh4661 صحيح انك بدأتي تعليقك عن حالة يهود المغرب و تعايشهم مع محيطهم بسلام نسبي ، و لكنك في الجزء الاخير ادخلتي القضية الفلسطينية بدون فصل بين التجربتين، وكان سبب ردي عليكي هو هذا الخلط ، و كنت اريد ان الفت انتباهك أن التجربة التاريخية تقول ببساطة أن اليهود كغيرهم أن أصبحوا أصحاب سلطة فمن المحتمل استخدامهم لهذه السلطة لقهر الآخر و الاعتداء عليه، و هنا يكون السؤال ببساطة هل سبب النجاح النسبي للتجربة اليهودية في المغرب فقط طبيعة اليهود أم كون المجتمع المغربي متسامحا نسبيا ؟ و جوابي انا هو الجزء الثاني اساسا ، مع اني لا أنفي وجود قسم من اليهود مستعد للتعايش مع غيره ، و لكني كذلك لا انسى مثلا دور كثير من يهود المغرب اللذين هاجروا إلى الكيان الصهيوني في تثبيت الاحتلال و سياسته العنصرية ضد اهلنا في كل فلسطين ،أي الضفة و غزة و الداخل المحتل ، و من هؤلاء اريه درعي و ميري رغف، أي أن كونهم أصلا من مجتمع متسامح لم يكن عائقا لتبنيهم الفكر الصهيوني العنصري. بل من المعروف لدى فلسطينيي الداخل ، أو عرب ٤٨، أنه حتى وقت قريب كان اليهود " الشرقيون" أكثر عنصرية من الاشكيناز، حتى بداية وصول يهود الاتحاد السوفيتي السابق اللذين أصبحوا أساس ما يعرف باليهودية الصهيونية اصبحوا مثال العنصرية المتطرفة . و كذلك ذكرتي في تعليقك تمنيكي أن يستفيد الفلسطينيون من خبرات اليهود، و مع احترامي لك فهذا يدل على جهل بالتاريخ، فعند بداية وصول اليهود إلى فلسطين لم يسعوا إلى إشراك الفلسطينيين في مشاريعهم، و لم يعلموهم طرق زراعة حديثة مثلا أو يبنوا مدارس أو معاهد، بل كان هدفهم خلق مجتمع خاص بهم يتفوق على السكان الأصليين، ووصل الأمر إلى احتجاج الفلسطينيين على منعهم من العمل في كثير من المصانع و المزارع، مع أن بعضا من الوافدين حاول إيقاف هذا التمييز ، و لكن الغلبة كانت للمتعصبين القوميين و أصحاب النظرة الدونية لكل من هو عربي، مسلم أو مسيحي كان، مع أن هذا لا يعني أن الفلسطينيين كانوا اميين أو جهلة أو غير مؤهلين، بل من المعروف أن المدارس كانت قد بنيت في نابلس ويافا و عكا و حيفا و القدس قبل عشرات السنين، و كان كثير من الفلسطينيين يتوجه إلى مصر أو بيروت أو حتى أوروبا لإكمال تعليمه، و هنا لا بد من ذكر الشاعر الكبير ابراهيم طوقان و اللغوي و المربي الكبير خليل السكاكيني، و الباحث الآثاري ديمتري برامكي مؤسس المتحف الوطني الفلسطيني ، و الدكتور توفيق كنعان اللذي عمل على تدوين و حفظ التراث الثقافي والشعبي الفلسطيني حتى قبل بداية الهجرة اليهودية ، و غيرهم من المفكرين و العلماء. و لا عجب فيما بعد أن دولا عربية مثل الاردن و دول الخليج اعتمدت أساسا على الفلسطينيين في مدارسها. و كان الفلسطينيون يشكلون أكبر الأعداد في جامعات لبنان الحديثة مثل الجامعة الامريكية، و حتى بعد النكبة و النكسة و التهجير و التشريد، كان التعليم دائما من أولوياتهم ، فلا عجب حاليا أن الفلسطينيين لديهم أقل نسبة أمية مقارنة بغيرهم من العرب، و بالنسبة لدولة الاحتلال ،ففي بداية قيامها تجاهلت عمدا بناء مدارس في مناطق ال٤٨، و لكن العمل الدؤوب و الكفاح المستمر من قبل اهلنا في الداخل اجبرها على بناء المدارس ، و مع ذلك فإن هذه الدولة ما زالت تتبع سياسة تمييزية في التعليم باهمالها للمدارس العربية ،بل وصل الأمر بها إلى محاولة " اسرلة " المناهج في القدس الشرقية، بالإضافة إلى أن كل حامل هوية زرقاء ، أي فلسطيني مقدسي، أن هاجر إلى الخارج لمتابعة التعليم الجامعي لمدة تزيد عن ستة سنوات يفقد حق الإقامة في القدس، و هذا بحد ذاته مانع من متابعة التعليم. و صدقيني الكلام يطول ، و لكني أكتفي بهذا القدر الان
@@herooja اخي أرى أنك أخطأت في فهم رايي حول أن يتقبل الفلسطينيون اليهود بينهم وكاني لااعرفك ماهي الصعوبات التي يعيشونها مع اليهود ومع بعضهم والا بماذا تفسر انقسام الحركة الفلسطينية إلى تيارين فتح وحماس رأيي هو شخصي قد لااكون على صواب لكني دائما مع الحلول السلمية لأن المقاومة المسلحة غالبا ما الفقراء هم ضحاياها في حين أبناء الزعماء والأغنياء ينتظرون من الفقراء أن يحرروا لهم الأرض ليحلسوا هم على كراسي كل مؤسسات الدولة لتبدأ من جديد معاناة الفقراء كما هو حال اغلب الدول العربية التي تحررت من الاستعمار أن يكون الشعب أغلبه متعلم وصفر أمية هذا لايعني أن المعرفة التي اكتسبها قد تجعل منه مساهم في التقدم الذي يعرفه العالم دولنا العربية مازالت مؤسساتها التعليمية تعمل على طمس ادمغة شعوبها لا أن تتفتح وتتحرر حتى تبتكر وتبدع والا لسمعنا بأن فلسطين رغم الاحتلال فقد أنجبت عباقرة في كل المجالات نسمع عن حالات استثنائية هنا وهناك فقط أما عن الأساتذة الفلسطنيين فياخي امازيغ المغرب الكبير لهم نظرة أخرى عنهم فأسأل مثلا اي أمازيغي قبائلي من الجزاءر عنهم ولن يعجبك رده لأنهم كانوا السلاح الذي وجهه الحكام العرب باسم القومية العربية ضد غير العرب ببلدانهم، المعاملة التي عاملوا بها تلامبذتهم الأمازيغ كانت غير إنسانية وانا لمتاكدة أنهم نهجوا نفس النهج في الدول التي بها أقليات غير عربية كمغربية فقد صدمت من نظرتهم الينا عندما التقيت بهم في فرنسا ومرة في سهرة للشاعر محمود درويش بإيطاليا ولم اتحرر من نظرتهم التكفيرية للمغاربة ( كالتي تحدتت عنها والتي ينظر بها اليهود لغير اليهود ) الا بعد أن أصبحت لادينية، يعني العنصرية مرض منتشر عند كل الشعوب فلاتصور الشعب الفلسطيني على أنه شعب إنساني وغيره هو الشر العالم كله يعرف أن زعماء الفلسطينيين لبسوا إلى مصاصي دماء اخوتهم الفلسطنيين يفتعلون المشاكل مع إسرائيل بإرسال صاروخ منتهي الصلاحية ويعرفون أن هذه الأخيرة ستقصف وتهدم منازل الفقراء التي بنيت بمال المساعدات الدولية ورغم ذلك كلما فرغت جيوبهم يعادون نفس المسرحية ليطلوا المساعدات من جديد النصف لهم والنصف الآخر لبناء منازل يعرفون أنها ستدمر مرة أخرى عندما تفرغ جيوبهم عشت في فرنسا وهناك شاهدت برامج وثائقيه لفسطنيين لهم الرغبة في أن يعيشوا بسلام فطنوا إلى اللعبة التي يلعبها زعماءهم فهموا أن قضيتهم حاليا تجارة مربحة لزعماءهم ولحكام المناطق العربية المجاورة لهم تقول إن اسراءيل في البداية هي من همشت الشعب الفلسطيني لكن فترة الإعلان عن تقسيم 1948 هي فترة المقاومة المسلحة و فترة رفض التعامل مع الحكومة اسراءيل أو الاعتراف بها فترة حرب 1948م و1967م و1973 الحروب التي أعلنها العرب وخرجوا منها بضياع لأراضي التي كانت لصالح الفلسطنيين، أن كان هناك مسؤول اخر عن وضعية الفلسطنيين الخالية فهم حكام العرب الذين لم تكن لهم آنذاك القوة لتحرير بلدانهم من الاستعمار ومن حل المشاكل السياسية الاقتصادية والاجتماعية التي تخنق بلدانهم فظنوا أن باستطاعتهم تحرير فلسطين القضية الفلسطنية هي وعاء يصب فيه الحمام العرب غضب شعوبهم عليهم واخطرهم على فلسطين كان جمال عبد الناصر وحافظ الأسد أما عن اليهود المغاربة الذين قلت عنهم أنهم ساهموا في قمع الشعب الفلسطيني بانظمامهم للصهاينة فهم عاشوا بالمغرب كما عاشوا في الدول الإسلامية فترات الاضطهاد وكانت آخرها سنة 1948م و1967م لهذا سهل على الصهاينة ترحيلهم من الدول التي لم تجبرهم حكوماتها على الرحيل كالحكومة المغربية عليك أيضا أن تلوم الحكومات الإسلامية التي سمحت لشعوبها الإسلامية باضطهادهم ومن تم بترحيلهم فليس كل اليهود كانوا على استعداد لترك اراضي أسلافهم وممتلكاتهم لو أنهم لم يضطهدوا أو خافوا أن يحصل لهم ماحصل لإخوانهم في الدول الإسلامية بعد تقسيم فلسطين يهود المغرب كانوا اخر اليهود الذين هاجروا من ألمغرب لان الملك محمد الخامس ومن بعده الحسن الثاني رفضا السماح لهم بذلك لكن هناك أسباب لحد الان لانعرفها والتي سمحت للحسن الثاني بالسماح لهم بالرحيل المغرب كغيره من الدول الإسلامية، اليهود عاشوا فيه فترات من الاضطهاد والعنف واجبروا على اعتناق الإسلام خصوصا في عهد الموحدين وكانوا يعيشون في مناطق خاصة بهم ولايحق لهم أن يمتهنوا وظائف معينة شأنهم في ذلك شأن يهود كل العالم الإسلام التسامح الذي تكلمت عنه كان قبل اعتناق المغاربة الإسلام .
@@tamoamazigh4661 ردي ببساطة و باختصار ،יהוה למא נתש אותנו يا يهوه יהוה لما تركتنا وسلطت علينا هتلر ا ليحرقنا بدون أدنى مقاومة منا ، يا يهوه لماذا هدم هيكلك مرتين ،لماذا يا يهوة יהוה نحن بحاجة للامريكي و للانجلييزي ليضمن اماننا ، ما اقصد ان من تدعي انها أمازيغية لا يمكن إلا أن تكون صهيونية حتى النخاع بناء على ما كتبته،أو على الأقل مغسولة الدماغ و مغيبة الفكر الناقد، فمن الواضح أن أساسها الفكري يقوم على ثلاث قواعد : ١- عقدة الضحية المستدامة ، فالصهيوني يرى نفسه ضحية فقط ،اما ضحية لمعاداة السامية أو ضحية للاسلاميين أو القومية العربية ، أو ضحية " الظروف" و هذه الأخيرة هي الوسيلة الأخيرة للتهرب من اي مسؤلية عن أي جرم يرتكبه الصهيوني حتى بحق غيره من اليهود ، و هنا يحضرني كلام الرائع اليهودي نورمان فنكلشتين عن ما أسماه صناعة المحرقة، أي استخدام مأساة المحرقة اليهودية لتبرير كل ما تفعله دولة الفصل العنصري الصهيونية، ٢- الفوقية أو الاستعلاء الأخلاقي للصهاينة ،و هذا ما قالته بلسانها غولدا مأير وليدة بولندا و المتربية في وسكنسون الأمريكية، عندما حاولت تبرير جرائم العصابات الصهيونية الارهابية، و للتذكير فوصف إرهابي أطلقته بريطانيا على تلك الجماعات العنصرية المتعطشة للدم، أي أن الصهاينة هم من جاء بالإرهاب إلى المنطقة ، ٣- دونية الغير و فوقية " اليهودي" على العربي و الفلسطيني خصوصا ، و طبعا هذا لا علاقة له باليهودية ذاتها، بل هي فكرة صهيونية بحتة تعلمها الصهاينة من أبناء عمومتهم الاوروبيين العنصريين مثل النازيين و الفاشيين و القوميين المتطرفين ، و لذلك رفض كثير من اليهود هذه الفكرة و رأوا فيها خطرا على اليهود و على اليهودية ذاتها ، أي أنها حولت اليهودية من دين و علاقة روحية مع الخالق إلى قومية عرقية مهووسة بتميز " اليهودي" عرقيا عن غيره ، و لذلك كان كثير من اليهود هم اول من عادى الصهيونية و تنبه الى الكراهية و الحقد فيها، انا في ردي الثاني تعمدت أن أضع الافخاخ لأرى ردك، و كان ردك الكذب المستمر، و تشويه الحقائق خصوصا على ملوك المغرب، و خصوصا محمد الخامس اللذي رفض الانصياع لأوامر حكومة فيشي بتسليم مواطنيه اليهود لها و بالتالي لألمانيا النازية ، بل إن منظمات يهودية كرمت هذا الملك و ها انتي هنا تحاولين النيل منه و تلوميه على كون بعض اليهود المغاربة عنصريين و كأن هؤلاء ضحايا ، و لا عجب فالكذب و التهرب و التلفيق ديدنكم ، و انا هنا اريد بهذا الصهاينة، و هنا يحضرني ما قاله العظيم البيرت أينشتاين عن دولتكم الارهابية و العنصرية عندما عرضتم عليه رئاستها رافضا ذلك بسبب طبيعتها العنصرية و المجرمة . يا كاذبة انتي كذلك اصريت ان اليهود الدول العربية هربوا بسبب " الاضطهاد " على يد القوميين العرب ، و لم تذكري فضيحة لافون أو تفجيرات بغداد أو ما يعرف بعملية البساط الطائر لتهجير اليمن و دوركم يا صهاينة في حث أكثر حكام العرب آنذاك ظلامية و رجعية على تهجير مواطنيه من اليهود ، ثم تركتم هؤلاء المساكين في الصحراء ليموت كثير منهم ، وأكملت جريمتكم بسرقة اطفال الأموات و إعطائهم اليهود البيض الاشكناز و حاولتم التستر على كل هذا ، أما في مصر فمن اللذي فجر المقاهي و الأماكن العامة لنشر الرعب بين يهود مصر الرافضين للهجرة الى دولتكم اللقيطة؟ ألم يقم بذلك عملائكم ؟ ألم يضطر رئيس حكومتكم شاريط إلى الاستقالة بعد أن اتهم المصريين بتلفيق تهمة دم ليتبين له أن جزءا من حكومته قام بتلك التفجيرات لتخريب مفاوضات السلام السرية بين عبدالناصر و بين شاريط؟و لكن لا عجب ، فأنتم اهل الغدر و الطعن بالظهر ، عبدالناصر من ذاته قام بالتواصل مع حكومتكم في امل منه في عقد اتفاق سلام و حل النزاع في بدايته، مخاطرا بسمعته بين العرب ، و لكنكم لا يؤمن جانب ، بل و اكملتم عملكم الخسيس بالتعاون مع أسوأ دولتين في ذلك الوقت ، أي فرنسا و بريطانيا صاحبتي الجرائم في كل مكان ، و قمتم بقصف مصر بعد أن اممت هذه قناة السويس، و هي القناة اللتي مات أثناء حفرها أكثر من مائة ألف مصري. ثم تتهمين الغير بأنهم لا يريدون السلام ؟ و كذلك ما فعلتم في العراق، بعد أن رفض أكثر يهود العراق الهجرة إلى دولتكم المقيتة، قمتم بارسال العملاء ليفجروا المقاهي اللتي كان يرتادها اليهود هناك ، و هذا ما اعترف به شلومو هيلل، اللذي اعترف أن قسما من يهود العراق كان يرفض الالتقاء بأي صهيوني و لذلك قام هذا بانتحال بريطانية شخصيات ليسهل له السفر هناك ،أو ما كشفه نعيم جلعادي اليهودي العراقي اللذي رفض أن يكون من مواطني دولتكم المجرمة بعدما تبين له تورطكم في هذه الجرائم، و ماذا عن اليهود الاثيوبيين و قيامكم باستهداف نسائهم السمروات بعمليات التعقيم بسرية ؟ هل اعتذرت حكومتكم عن هذا ؟ و ماذا عن قتل اليهود المعارضين الصهيونية مثل يعقوب اسرائيل دي هان اليهودي الارثوذكسي الهولندي اللذي رأى أن حل المسألة يكون بقيام دولة واحدة يتساوى فيها العرب و اليهود يحكمها حاكم عربي و لكن لا مكان فيها للفكر الصهيوني ؟ ألم تقتلوه ثم كذبتم و أدعيتم أن العرب قتلوه لتوقعوا بين اليهود الرافضين لفكركم العنصري و بين العرب؟ انتم فعلا اهل الإرهاب و اصله في بلادنا، واخيرا انتم تخسرون حتى تعاطف الجيل الجديد من اليهود في أمريكا و في البلاد الغربية ، و هنا أحيي تلك الإنسانة اريل كورين اليهودية اللتي استقالت من غوغل لان هذه الأخيرة تسكت أصوات الفلسطينيين بالتعاون مع دولتكم المجرمة، و لذلك انتم الان لجأتم إما إلى شراء الأصوات المؤيدة لكم أو إلى الترهيب و الكذب على كل من يقف مع الحق الفلسطيني، و نسيتم أن من تشترونه اليوم بقروش سيبيعكم غدا بدراهم، و اما من يقف وقف حق مع مظلوم فلا يريد مقابلا ،
دائماً الاشخاص او الفئات التي ترى انها تستحق كل شيء وانها محور الكون في النهاية لا تنهي الا نفسها وتبيد نفسها بنفسها
لان الاستحقاق في غير محلة هو بذرة فناء
وكون انغلاقهم وانطوائهم وشرنقتهم في قواقع امانيهم واحلامهم الواهية في السيطرة على الناس آلت تلك الاماني الى هاوية الاحباط
Awesome to watch this joyful and meaningful Channel thank you DR Yusuf.
💐🌹💚🙏
@@youssef_houssein Thank you DR Yusuf for your concerns just keep going
اكثر ما يعجبني بقناة حضرتك الطرح الموضوعي .. جهودك مشكورة 💐
تحياتي لك أ.يوسف 🌹 طرح واعي في القضية اليهودية، ويجب أخذها عبرة فمن المحزن اليوم نظرة لغرب للعرب والمسلمين بأنهم أسواء من اليهود.
أحب مشاركة مقولة لسام هاريس:
"اليهودية تتحمل جزء من المسؤولية عن الهولوكوست لأن العقيدة مبنية على معاداة المجتمعات".
تحياتي لك أستاذ يوسف. اختيار موفق وتحليل موضوعي بعيد عن التعصب العرقي والدغمائية.
شكرا جزيلا لك على الموضوع الرائع ❤️❤️
شكرا لكم سيدي الكبير
🌹💐🌿🙏
شكرا جزيلا
وشكرا لك أيضاً أستاذ يوسف..في المجتمعات الدينية القديمة....الفكر الديني هو المحرك الأول.لأسباب الوجود...ثم الوسيلة والغاية للبقاء...ثم الصراع من أجل الوجود..تحياتي الخالصة 🙏
تحياتي لك استاذ يوسف ❤
شكراً يا ذهب
امثالك يصنعون جيل واعي وبلد متقدم علمياً
💐🌹🙏
شكرا لكم استاذ يوسف....
🤝🤝أجمل التحيات والتقدير للأستاذ يوسف حسين، 🤝🤝
💐💐💚💚🙏
حلقة ماتعة و مهمة
شكرا جزيلا استاذ يوسف
This is a very interesting subject !!! Thanks a lot !!!
💐💐
ارى انهم شعب الله المحتار 🙂....عقدة النقص تلك هي مادفعتهم للبحث عن التفوق...👍👍🌸
شكرآ لجهودك
نوعا بدأت أتفهم من أين جاء الكره و ساستمع للجزء التاني ، اتمني ان تكثر من هذه الأجزاء لفهم اكبر حول اليهود و الصهيونية وهل هناك عالم سري يدير العالم لاني شخصيا أشعر أني لا أفهم عنهم شيء ولا يوجد منذ الصغر سوي كراهية لهم بسبب القضية الفلسطينية ، لكني احب فهم جذور الصراع ولماذا تطور الي اخره
شكرا استاذ يوسف .
في راءي المتواضع كل امة تدعي انها شعب الله المختار .أو ليس في القران أية جاء فيها « كنتم خير امة أخرجت للناس» ,
لا لا الاخ يوسف يتكلم عن العرق وليس المبداء !! ( رائي ) ضعط مطول على الياء !!! لم يريد في القران ذكر كلمة يا عرب او الامة العربية في قالت اليهود وليس قالت العرب !!
@@mohammedmurad3787 ممكن ان تكون على صواب ما اردت قوله ان كل شعب او عرق او امة سميها ماشإت لها دين تدعي انها وحدها الافضل هي التي اختارها الله دون الاخرين هي الفرقة الافضل الناجية من غضبه ومن عذابه .شكرا على التفاعل.
شكراً على الطرح المتميز دائما. وأخيراً فهمت ليش منبوذين من كل العالم
افضل جواب على المسالة على اليهودية القران الكريم بسم الله الرحمن الرحيم وَقَضَيْنَا إِلَى بَنِي إِسْرَائِيلَ فِي الْكِتَابِ لَتُفْسِدُنَّ فِي الأَرْضِ مَرَّتَيْنِ وَلَتَعْلُنَّ عُلُوًّا كَبِيرًا
فَإِذَا جَاءَ وَعْدُ أُولاهُمَا بَعَثْنَا عَلَيْكُمْ عِبَادًا لَّنَا أُولِي بَأْسٍ شَدِيدٍ فَجَاسُواْ خِلالَ الدِّيَارِ وَكَانَ وَعْدًا مَّفْعُولاً
ثُمَّ رَدَدْنَا لَكُمُ الْكَرَّةَ عَلَيْهِمْ وَأَمْدَدْنَاكُم بِأَمْوَالٍ وَبَنِينَ وَجَعَلْنَاكُمْ أَكْثَرَ نَفِيرًا
إِنْ أَحْسَنتُمْ أَحْسَنتُمْ لأَنفُسِكُمْ وَإِنْ أَسَأْتُمْ فَلَهَا فَإِذَا جَاءَ وَعْدُ الآخِرَةِ لِيَسُوؤُواْ وُجُوهَكُمْ وَلِيَدْخُلُواْ الْمَسْجِدَ كَمَا دَخَلُوهُ أَوَّلَ مَرَّةٍ وَلِيُتَبِّرُواْ مَا عَلَوْا تَتْبِيرًا
عَسَى رَبُّكُمْ أَن يَرْحَمَكُمْ وَإِنْ عُدتُّمْ عُدْنَا وَجَعَلْنَا جَهَنَّمَ لِلْكَافِرِينَ حَصِيرًا
شكرا
شكرا اخي عن هذه المعلومات حول المسالة اليهودية تحياتي لك ولكل متابعيك
💐🙏
أجمل من ينشر ❤️
استاذنا العزيز الغالي تحية طيبة من العراق
💐🌹🙏
شكرا على هذا الفيديو
متابعك من المغرب. أعمالك رائعة عزيزي 👍
💐💐🙏
عبد الوهاب المسيري ( العقل العربي الكبير)
درس المسألة بطريقة فلسفية تفكيكية دقيقة جدا جدا
ولم يتأثر بالنصوص التاريخية
Great . Good job .God bless you 🙏
التقوقع تاريخي لليهود لايمكنهم الانصهار بأي مجتمع شكرا استاذ
كل الحب والتقدير أستاذنا الغالي ٢د👍🌹♥️
💐🌹💚🙏
❤❤❤❤❤💌
افة الافات ومصيبة المصائب في الدين الاسلامي ⚫️ كتب الحديث الغير شريف➕التاريخ الاسود ⚫️
عار العار وفضيحة الفضيحة للدين اليهودي 🔴 التلموذ البابلي 🔴
تحية طيبة .
اجمل التحيات💐
استاذ حسين العزيز من بغداد نحيكم ونثمن دوركم في ازدهار الوعي العربي 👍👋🏅🏅🌹🌹❤️💕
🌹🌿💚💐🙏
تحياتي دكتور وشكرا على مجهوداتك وتنويرك 🤍✨️🙏
رجاءً برمج لنا حلقة عن ميرسيا الياد 🙏
دمت سالما ومزيدا من التألق والنجاح
مؤكد ساتحدث عن الياد .. تحياتي وامتناني💐🙏
ازمة الفكر الاسلامي ⚫️ كتب الحديث ⚫️
❤❤❤❤❤
مالك بن نبي ايضا
رجاء مرجع فكرة طرابيشي عن خوف اليهود من الدولة القومية و العمل على اضعافها
عالم اللا حقيقة
🌸✌🏻
صباح الخير.. مع خالص الود والتقدير، هذه الرواية للمسألة اليهودية هي أقرب إلى روايات المعادين للسامية في أوربا، وفي حدود علمي هذه الرواية هي الأضعف
قناة إدريس الغنبور على يوتيوب فيها ٤ حلقات عن "اليهود " في مؤلفات كتّاب يهود أوربيين مثل جاك آتالي وآنا أرندت وغيرهما
تعرضوا للظلم والنبذ واستطاعوا ان يتجمعوا وبتفقوا ويقلقوا السلطات بالاضافه الى نمو الجاتب الاقتصادي فهذا يدل على سعة دهائهم في اثبات وجودهم ومقدرتهم الذكية على التعامل مع الواقع ...فليس كل مظلوم ينتصر وينصر ..كل الشكر استاذي
عندما يؤمن الإنسان أن الدين هو علاقة بينه وبين الله وان الوطن هو الجامع لابنائه وان البشر سواسية كأسنان المشط عند الله عندها سيندمج اليهود مع من يعيشون معهم
إلا فلسطين فهي خالصة لنا من دون الناس والعالمين.
ربما هو صحيح ومقبول قبل تأسيس دويلتهم وكيانهم المزعوم
@@abdullahalshbibi988 في القرآن. و على لسان رسول الإسلام تثبت أن الله اعطى ارض فلسطين لليهود و رسول الإسلام لم يكن يعلم أنه بعد مئات السنيين سيكون صراع و حروب على هذه الأرض .ومشكلة فلسطين والصراع العربي الإسرائيلي و جميع مشاكل الشرق الاوسط تسبب بها الاسلام و رسول الاسلام.الديانة المسيحية لا تكتمل إلا الايمان بالتوراة و أنبياء بني إسرائيل. يعني مستحيل أن توجد المسيحية من غير اليهودية.و من رحم اليهودية خرج الاسلام. فلسطين ظهرت فيها اليهودية و المسيحية و ما من حق الاسلام و لا رسول أن يتدخل في تلك الاراضي و لا في تلك المقدسات انت خرجت من مكة والكعبة هي مقدسة و رمز للاسلام والمسلمين ابقى على قدسية الكعبة و لا تتدخل في مقدسات الآخرين و تجعل مقدسات الآخرين مقدسات لك مثل بيت المقدس. لو لم يتدخل الاسلام في فلسطين لما كان كل هذا الصراع والنزاع، و كانت ستكون فلسطين مسيحية و يهودية والصراع سيكون بين هذه الديانتين بين بعضهم البعض. والمشكلة هي اين هو هذا الاله الصامت المتخفي لا يتدخل و لا يتكلم .
هم لم يكونوا من السكان الافارقة الاوائل بل جاؤوا فارين في عهد الحروب البونيقية وأخرون جاؤوا مع المسلمين والاواخر منهم جاؤوا فارين من اسبانيا في القرن الخامس عشر ميلادي .
أول لايك. تحياتي لك يا دكتور يوسف. هناك من العرب من يدافع على اليهودية أكثر من اليهود نفسهم. وإذا خرجنا من الصندوق. نتسائل هل لهم الحق في ذلك؟
@UCLjy0TPQI-IdRi9nsKbiPMA وبالمقابل من هجر الفلسطينيين وجعلهم يعيشون في الشتات مع تقليص أرضهم كل عام واستبدالهم بالمستوطنين؟
و أنا أولهم..
ما هي مشكلتك مع اليهود؟
@@goingmonotheist783 أنت لم تخرج من الصندوق أنا اعترف بالديانة اليهودية ولكن لا أعترف بالصهاينة.
@@bouabdallahmebarek3543
طب قول كيف القرأن ليس كتاب صهيوني..
قول كيف لا تكون أنت صهيوني، لو أنت نفسك كمؤمن بداوود و سليمان، لو كنت حي أيام زمان، و الله كنت حتقتحم الأرض على الكنعانيين.. و كنت حتستوطن الأرض، و كنت حترى الأرض كما هى فعلا.. أرضك الذى أعطاكها إيها الله..
أنت و الله مغيب~
مغيب لإنك قومجي، وطنجي، لا ثقافة ناضجة لك~
اليهود ليسوا حمال صلبان، و أصنام ليسوع~
اليهود ليسوا صليبيين~
هم من قال الله مكانهم هناك..
و هم موحدين..
و الإعتراض الوحيد المنطقي عليهم يكون فقط هو أن إسرائيل مازالت دولة علمانية.. لا تحكم بالتوراة..
لكن فى ذلك الحال..
كذلك أنت يابو المؤمنين~
❤❤❤❤👍👍👍👍
👍👍👍👍
سيكون الدين الابراهمي منتشرا في بقاع الارض في القرن 23 . انذاك ستغمر اامحبة كل القلوب. او ليست المحبة وحدها الدينكله؟
اي ديانة تنشر العدل والتسامح وتلغي الفقر انا معها وال يحطها ان شاء قرد مو مهم
قرد ام قردة. المحبة كده.
تحياتي لك استاذ يوسف على مقاطعك جميلة
هل يمكنك عمل ملخص لكتاب الاسلام بين شرق وغرب لي علي عزة بيوفتش
اكيد سأفرد مساحة للمفكر الاسلامي والرئيس السابق للبوسنة بغوفيتش .. تحياتي
الم تعلم أن حين بعث رسول الله محمد عليه الصلاة والسلام رجمت الشياطين من إستراق السمع من سماى الدنيا فرجعو لسفيه إبليس فخبروه في ماحدث فأخذ جمع تراب في كف يده وشتمه فقال لهم لقد بعث نبي وكان في حينه موجود في قطر
فضيحة الفضائح وعار العار في الدين اليهودي 🔴 التلموذ البابلي 🔴
شكرا أستاذنا الفاضل على هذه الحلقة قموضوعها جد مهم 👍👍👍🌹
حبذا لو تضرب لنا امثال عن تحالفات اليهود مع الاحزاب الضعيفة وشكراً لك
شكرا 👍🏻🧠💡🤍⚘️ + أرجو الإهتمام بجودة الصوت (عفوا)
طرح جميل و حقيقي، لكن أُريد أن أُوضح شيءاً من ناحية الشعب المختار حتى لايخلط الغير عارفين للكتاب المقدس بين الصفات التي يظهرها اليهود لله و شعبه المختار و بين الحقيقة.
الشعب المختار هو مختار فقط لأن منه كان سيأتي السيد المسيح "مخلص البشرية" بحسب وعود الله لآبائنا إبراهيم و إسحق و يعقوب و ما يؤكد ذلك أننا عندما نقرأ الكتاب المقدس نرى كيف الله رفض "الشعب المختار مراراً كثيرة و كان أبرزها في السبي الآشوري و السبي البابلي.
تجلت صورة الله الحقيقية عندما قدم ذاته قرباناً عن البشرية جمعاء على الصليب بإرادته وحده و تجلى الفهم الخاطئ لمصطلح شعب الله المختار بأن صلبوا مسيحهم الذي كل نبؤاتهم تتكلم عنه في كل كتبهم.
فهم يحبون أن يلقبوا بأبناء ابراهيم و ليس آدم ليميزوا نفسهم عن باقي الشعوب.
الرب للجميع و الخلاص متاح للجميع مجاني لكن مع الأسف لن يخلص إلا الذي يعترف بأن المسيح هو الله المتجسد الحامل خطية العالم.
"وَلَيْسَ بِأَحَدٍ غَيْرِهِ الْخَلاَصُ. لأَنْ لَيْسَ اسْمٌ آخَرُ تَحْتَ السَّمَاءِ، قَدْ أُعْطِيَ بَيْنَ النَّاسِ، بِهِ يَنْبَغِي أَنْ نَخْلُصَ»." (أع 4: 12).
"الَّتِي لَمْ يَعْلَمْهَا أَحَدٌ مِنْ عُظَمَاءِ هذَا الدَّهْرِ، لأَنْ لَوْ عَرَفُوا لَمَا صَلَبُوا رَبَّ الْمَجْدِ." (1 كو 2: 8).
الف تحية وشکر استاذ يوسف
💐💐
لا يوجد حل لهذه القضية لا بالسلم ولا بالحرب
شكراً لك دكتور يوسف
ألا يرجع جزء كبير من حالة العداء لليهود في المجتمعات الأوربية للتصور الديني بأن اليهود هم قتلة المسيح
صحيح هذا احد الاسباب .. تحياتي استاذ نزار
أستاذ يوسف حسين هناك كاتب ليبي اسمه الصادق النيهوم موضوعاته قريبة لما تطرقه في قناتك ليتك تطلع عليها لك التحية
اليهود تقوقعوا في الماضي من اجل ارض الميعاد اللي تجمعهم في وطن واحد مثل باقي الشعوب واخيرا اصبح لهم هذا الوطن الذي وعدوا به حسب تاريخهم الديني اليهودي وهو اسرائيل اليوم شكرا لقناتكم
عار العار وفضيحة الفضائح للدين الاسلامي 🔴 كتب الحديث والروايات القذرة 🔴
اولا.. تحياتي لك استاذ يوسف لانك طرحت موضوع اليهوديه واتمنى ان يكون الطرح بقدر وسعك معبرا عن حقائق و وقائع المسأله
ثانيا.. انا كأنسان مسلم شيعي اثني عشري اؤمن بالله سبحانه ربا وبمحمد هاديا ونبيا وب علي اماما و وليا..
ثالثا.. المسأله التي يعاني منها اليهود ولا اقصد الصهاينه
في بعض ظروفها و اؤكد على بعض ظروفها تشبه الوضع الشيعي والمحاربه للتشيع والشيعه ووصفهم بالرافضه وجرت مآسي على اتباع مدرسة آل محمد من تفجير وقتل وهتك للنفس التي حرم الله قتلها الا بالحق
لذا
اتمنى ان تعرض للمسأله الشيعيه وبكل ابعادها وجوانبها وبشكل حيادي
ليكون عملا مفيدا لي ولمتابعيك
ثالثا.. في مسأله ان اليهود يعتبرون انفسهم شعب الله المختار ولا يتوقعون منه سبحانه ان يعذب شعبه هذا المسأله لفتت انتباهي
بشكل كبير، لماذا؟؟
لاننا نحن المسلمون الشيعة لدينا
قضية ذراري نسل الرسول الذين نسميهم عرفا بالسادة او اولاد هاشم
بحيث نجلهم بصالحهم وفاسدهم والعله في الاجلال والاحترام هو انهم من نسل النبي محمد« ص»
بل الاكثر من هذا انه تم ترتيب حق لهم على بقية المسلمين بالقضيه المعروفه «الخمس»
حيث افرودوا من دون بقية المسلمين بهذا الامتياز
ومع اني مسلم شيعي ولكني لا اميل ولا استسيغ هذا الفكره او هذا الاجتهاد الفقهي
بل لا اجده يساير المنطق الاسلامي القائم على وحدة الدم والعنصر «كلكم من ادم وادم من تراب»
فياحبذا تتناولوا فسلفه هذه المسأله عند نظر الشيعه بمختلف اطيافهم وبقية المسلمين الأخرين، علما ان قضية ذراري الرسول معروفه ليس فقط في العراق 🇮🇶 وانما معروفه في مصر والاردن وايران ولبنان والبحرين والقطيف والشرقيه وهكذا...
تحياتي لكم ولمتابعيكم...
min itahadhom? killo tazwir laltarikh.
دائما تكون الاديان هي سبب المشاكل
عار العار وفضيحة الفضائح للدين المسيحي 🔴 العهد القديم 🚫 توراة 🚫🔴
شكرا للاستاذ يوسف
لولا وجود المسيحية والاسلام لانتهت اليهودية قبل اكثر من الفي سنة، السبب الوحيد في وجود اليهودية هو وجود الاسلام والمسيحية
ازاي
@@محمود-ب2ت لان المسلمين والمسيحيين هم من يومن بهذه الخزعبلات وهم من بث الحياة في اليهودية بعد ان كادت تنقرض
في المجتمعات الأوربية والغربية عامة، الا نر أن العرب يرتكبون نفس الأشياء التي ارتكبها اليهود فهاهم نراهم كيف يعزلون أنفسهم في مجتمعات مغلقة ضمن المجتمع الكبير ، الا يعتبرون أنفسهم انهم أعلى مكانة من الآخرين با ادعاءهم انهم يمتلكون الدين الحق ، الا يحاولون التميز عن الآخرين أيضا حتى بملابسهم، أليست نظرتهم إلى أنفسهم كونها لديهم او كونهم اكثر( شرف وخلق) من الآخرين دون أن يدركو أنها من الأشياء النسبية والمختلفة في هذه المجتمعات.
ترى ماذا ستكون النتائج، الا يمكن أن تؤدي إلى نفس النتائج التي عاشها اليهود بأن يتعرضو إلى التميز والعنصرية .
فهل يا ترى هل يراه العرب ام سيجدون مبررات ، واي مبررات ما ستتشابه مع ما اراده اليهود أيضا، حقهم في الاحتفاظ بعقائدهم وعاداتهم ضمن المجتمعات التي عاشو فيها .
اليهودية كانت مرض الطاعون الأصلي والذي ينتقل عن طريق الدم (فاليهودية كعقيدة تنتقل بالدم والوراثة) جاء المسيح كفيلسوف راقي إنساني وربما يهودي مسياني هيليني لسنا متأكدين بفلسفته وتقديمه لنفسه على أنه المسيا الذي سيضحي بنفسه لفداء شعب إسرائيل والعالم وضحى بنفسه فعلا ببطولة لا متناهية فانتزع العامل الممرض من هذا الطاعون (اليهودية) وحوله إلى لقاح وعلاج (المسيحية) هو لقاح وعلاج لزمرة وطيف واسع جدا من الأمراض منها الطاعون الأصلي (اليهودية ) ولكن محمد وصحابته أو غالبا كما يقول في عبارته الشهيرة البروفيسور سامي الذيب عن كاتب القرآن هذا الحاخام السكران والمسطول فأحدث طفرة في هذا الطاعون (اليهودية) الذي ينتقل بالدم إلى الطاعون الأسود (الإسلام) الذي ينتقل عبر الهواء والتلامس ناشرا الموت والخراب في البشرية هذا الطاعون الذي دمر أعظم وأقدم سبع حضارت في تاريخ البشرية في بلاد الرافدين والشام ومصر واليمن وشمال أفريقيا وفارس وآسيا الصغرى ولولا الاستعمار البريطاني لكان أجهز على ماتبقى من حضارة الهند وذلك بعد تاريخ هولوكوست دموي في الهند قام به الإسلام على مدى 8 قرون وبتوثيق المؤرخين الإسلاميين وبكل فخر كفريشته قدرت بحوالي 400 مليون هندوسي قتلوا ذبحا على يد الإسلام
كلام القائمين على الصهيونية وإسرائيل ومن كلام خبرائهم وقد تكلم أحدهم في حلقة لرشيد وهو مردخاي كيدار الأكاديمي المتخصص الذي خدم 25 سنة في المخابرات العسكرية الإسرائيلية وهناك حلقة بالعربية له أعلن عن هذا بالتفصيل أن إسرائيل رأت أن أحسن شيء التعامل مع القبائل العربية لا الأنظمة للدول ؟! كلمة زلة لسان نربطها مع تصريحات خطيرة لبريماكوف قبل وفاته وقد كان رئيس الكي جي بي لفترة حماس خلقتها الموساد لتفكيك منظمة التحرير و الأخطر أن مؤسس حماس الحقيقي ليس المقعد أحمد ياسين فهو مجرد صورة كان شريكه عبد الله عزام شيخ المجاهدين الأفغان و العميل الغربي رقم واحد في الحرب الأفغانية وأولاده وهو نفسه حاصلون على الجنسية البريطانية يعني الموساد من جاء بعبدالله عزام والموساد هو أكبر مشارك في تأسيس الحركات الإسلامية الوهابية
ونواياهم تجاه المنطقة أن تحكمها أصوليات إسلامية عشائرية وليس نشر التنوير و اللادينية و الإلحاد وأحد أدواتهم المثقفون المحترفون لمراكز أبحاثهم التابعة لأجهزة إسرائيل ومنظريها ومفكريها كشاكلة إرنست ويليم فتعويم إرنست ولوي الموضوع غايته تحييد عن المعضلة اليهودية الإسلامية وتحييد وتخريب لعملية عصر نهضة للمنطقة كما حصل في أوروبا في عصر النهضة التي بدأ بنقد الكتاب المقدس فهو يريد تمييع العملية وخلط المفاهيم وهو شريك مع الشيوخ المسلمين وهو وإسرائيل يريدون استمرار الإسلام كمصدر لاستمرار جهل وتخلف وعنصرية وانحطاط المنطقة والعالم المحيط بإسرائيل ليبقى المسوغ العنصري اليهودي صامد أخلاقيا من تداعيات الضغط التنويري العلماني من الغالبية اليهودية التنويرية ذات الطابع اللاديني الإنساني ولتبقى إسرائيل دولة نصف عنصرية ونصف ديمقراطية بحكم المحيط وكما يقول المثل الأعور ملك بين العميان
وخصوصا ميل السعودي لطرح الإسلام القرآني في حين يدعم مع السيسي وهبنة مصر وتصفية الأقليات وخصوصا المسيحية ومحاربة التبشير
عار المسيحية 🔴 العهد القديم 🚫 توراة 🚫🔴
هذه الرواية عن المسألة اليهودية لا علاقة تذكر لها بتاريخ أوربا ولا بتاريخ يهودها، وهي أقرب إلى أدبيات معاداة السامية والبروتوكولات الشهيرة.. تحياتي
ارجو ان تتناول اصل الوجود اليهودي في أوربا. وفئة يهود الخزر .
الإسلام واليهود:
لفظ اليهود مخصص ليهود الجزيرة العربية حصرا في القرآن.
مصطلح بنو إسرائيل مخصص لأتباع الأنبياء موسى وهارون ووو
عار الاسلام 🔴 كتب الحديث والروايات القذرة 🔴
مهزلة المهازل وافة الافات ⚫️ كتب الحديث ➕العهد القديم 🚫 توراة 🚫➕التلموذ البابلي ⚫️
اليهود الاب الكبير والجد العظيم واصل القذارة الفكرية والانحراف الاخلاقي للديانة القذرة المسيحية ➕والديانة القذرة الاسلامية .
عار اليهود 🔴 التلموذ البابلي 🔴
عار المسيح 🔴 العهد القديم 🚫 توراة 🚫 🔴
عار الاسلام 🔴 كتب الحديث 🔴
فضيحة الدين اليهودي ❌ التلموذ البابلي ❌
فضيحة الدين المسيحي ❌ العهد القديم 🚫 توراة 🚫❌
فضيحة الدين الاسلامي ❌ كتب الحديث الغير شريف ❌
الوهيم رب اليهود الذي اصبح اسمه يهوه لاحقا ثم الله في النهايه تمرد على اله السومرين قبل 5000 سنه قبل الميلاد وانشأ دين ودوله وتم تدمير هيكلهم وسبيهم من نبوخذ نصر لاحقا التوراه ماخوذه من الحضاره البابليه
كلام مبالغ فيه
المسألة اليهودية هي جزء من الحرب الصليبية الاخيرة على الاسلام وقبلها لم يكن لليهود ذكر في التاريخ
باليهود يعرفوا كيف يعيشوا
بختصار هم مغضوب عليهم إلا يوم الدين من الله وحده وقتلة أنبياء الله
هم اليهود وينتظرون المخلص المنقذ مثلهم مثل أجهل الطوائف من المسلمين وهم الشيعة الإثناى عشريه والسبب أنهم أجهل الطوائف انهو دين بني على الكذب والكذب ليساى علم بحد ذاته فلو سمحت من صلب بضبط وتأمر اليهود على قتله والسبب انهو إبن مريم عليه السلام يعني انهو لم ينتسب لي أب ومن هونا إبتدع النصارى انهو إبن الله وكادت السماوات والأرض ان يتفطرن أن دعو لله ولادا ولم تكن لهو صاحبه وبعده بدأ تاريخ الميلادي
أما المصلوب بضبط هوا أصغر الحواريين التسعة وكان من الباديه أما عيسى عليه الصلاة والسلام نائم مثل مانام أصحاب الكهف
يحضرني هنا قولان أود ذكرهما عند قولك : لم يتعرض شعب في الكرة الأرضية لإضطهاد كما تعرض اليهود .
أولاهما مثلٌ أميركي يقول : إذا نعتك الجميع بالحمار فقد حان لك أن تنهق .
والثاني قولٌ للإمام علي : لا إجماع على باطل .
فياأستاذنا المبجل إذا كانوا مضطهدين من كافة شعوب الأرض لاسيما في أوربا في القرون الوسطى حينها كانت كلمة يهودي تعني الشتيمة .
وكتب عنهم دوستويڤسكي و شكسبير وسباهم نبوخذ نصر والقيصر الروماني تيتوس فيما عرف بالسبي الأكبر وأخيراً هتلر الذي ود لو أبادهم عن بكرة أبيهم .
ألا يعني كل هذا أنهم شعب جمعوا كل المفاسد و الشرور و الآثام .
ويكدوا كدهم كي بسيطروا على العالم ؟؟!!..
لم اقرا أسخف من تعليقك
@@tamoamazigh4661 هذا لأنك لاتتقن القراءة مابين السطور بالطبع لا يحمل تعليقي على الموضوع أي إنتقاص من قدر الأستاذ حسين الذي أكن له عميق الإحترام لاسيما لجهده الذي أثمنه عالياً
أفضل حل هو أن يتعايش الفيلسطينيين و الإسرائيليين مع بعضهم
غير صحيح. لايمكن التعايش مع المحتل والغزاة. الفلسطينين أصحاب فلسطين. أما الصهاينة واليهود. فهم دخيلون دولة محتلة استعمارية
يجب أن يرحلوا
@@Hunayn286 الفيلسطينيين ليسوا أصحاب الأرض لأنها هجروا إليها و سكنوا فيها عدة شعوب و دائما هذه الأرض تكون تابعة لإمبراطوريات
@@Toufiq-vo9gk صحيح كلامك ولكن في الدين والسياس لا يوجد عقل يحكم بس في رأي الشخصي ان الاجيال القادمة من الجاليه اليهودية و فلسطينية لن ترضى بهذا الحال
احتنا مش اصحاب الارض ؟, كل العالم بعرف انو الامريكان الحاليين ابادو الشعوب الاصلية لامريكا الشمالية ويدعمون دولة شبيهة لهم وهي اسرائيل ، حجة ان اليهود عاشوا قبل مليون سنة والعرب عاشوا. مليون سنة الا قرن ولهذا يحق لليهود الارض حجة تافهة ولو فرضنا انها منطقية فعلى الانسان الغربي الذي يعيش في امريكا واستراليا ان يغادر الى موطنه اوروبا ، لكن الواقع مخالف تماما ، اليهود الذين عاشوا في فلسطين تحولوا مع الوقت الى المسيحية ومن ثم الى الاسلام و اليهود الحاليين" الصهاينة " معظمهم من اوروبا ، ما يثير السخرية ان احتمالية ان تكون اصول مواطن فلسطيني من اليهود القدماء اعلى من جميع رؤساء اسرائيل !
@@adchp679 صحيح كلامك مشكله التفكير اليهودية هو التفكير الديني يعني اذا رجعنا الأنبياء الإسلامية عبر التاريخ نجد ان اغلب الأنبياء هم من اليهود والفكره الأساسي في العقيدة اليهودية هو ان الله عطا نبي ابراهيم أرض كامل يعني الموضوع ديني حتى المسلم يعلم ان الله اعطا ابراهيم بس رغم تفاهه الفكره بس هذا هو الواقع للأسف الشديد
اسوء الكتب الدينية :-
١- التلموذ البابلي .❌📚❌
٢- العهد القديم 🚫 توراة 🚫 ❌📚 ❌
٣- كتب الحديث والروايات الاسلامية .❌📚❌
٤- القرآن
أسوأ الكتب اللا دينية؛
١) المانفستو الشيوعي..
٢) ماين كامف..
٣) كتاب العقد الإجتماعي..
@@SamA-fx7yo
4) وهم الإله..
للأسف على الرغم من المجهود اللي قمت به في هذا المقطع والمقاطع الأخرى عن المسألة اليهودية الا أن هناك كثير من النقاط التي ذكرتها غير دقيقة عن المسألة اليهودية أعتقد انك تحتاج إلى أن تفصّل اكثر و أن تبحث اكثر وبعُمق في قضية مُركبة وتاريخيه.. أكثر ما ذكرته فيه هذا المقطع خاطئ بل بعيد عن الصحة..
سلام عليكم...
نختلف معك فى بعض الملاحظات..
أولا، اليهود لم يسعوا للسيطرة على أي شئ في أوروبا.. الكنيسة، و الدولة هي من منعتهم من الكثير من الوظائف إذلالا لهم، و منعا لهم من الصعود إجتماعيا.. ففى النظام الإقطاعي، هم كانوا لا يريدون لليهود أن يملكوا أرضا، و كانوا يشككون فى تسبب اليهود فى تسميم الناس، خاصة من بعد الوباء الأسود.
أوروبا هي من تعمدت وضع اليهود في الأعمال التى إعتبروها حرام، و مكروهة مثل التعاملات المالية، لأن ذلك كان النمط التمثيلي عند المسيحيين لليهود لأن مغيروا الأموال اليهود كانوا من أسباب إستهداف يسوع.. و لأن (و هذا مهم) كان دم اليهود سهل إستحلاله لو أن المقترضين لم يستطيعوا سداد ديونهم لليهود..
و هذا حدث بالفعل كثيرا~
المسألة كانت فقط من دعابة القدر، أن الأوروبيين تحايلوا على تحريم الربا، بمنع أنفسهم من الإشراف عليها، ليخصصوا بها اليهود، ليقتلوهم بعد ذلك إن لم يستطيعوا السداد.. ثم فى النهاية، صار اليهود أغناهم، و أكثرهم سيطرة على الأموال (بسبب ضرورة تجنب الفساد المالي لأجل تصارع الإمبراطوريات الأوروبية، و أهمية الأموال)..
و هذا يجعلني أتكلم عن النقطة الثانية، الحركة الصهيونية لم تكن وليدة الحركات المحافظة.. بل كان هرتزل علماني جدا.. و الى اليوم اليهود المحافظين منقسمين، بين من لا يريد حتى الخدمة العسكرية، حتى و هو يسكن إسرائيل، و أخرون لا يريدون الذهاب أصلا لإسرائيل..
و سبب الحركة فعلا هى المسألة اليهودية.. هم بكل بساطة مللوا من التشريد، و أرادوا جعل لهم "وطن" كما كانت موضة الوطنية تجتاح أوروبا آن ذاك..
اليهود نتاج بيئتهم الأوروبية..
و على فكرة بدايات إسرائيل الحديثة أشرف عليها الكيبوتسيم، و حركات يهودية تكاد تكون شيوعية حتى~
لم يكن الأصل ديني.. كان الأصل أممي..
إختيارهم لإسرائيل كان لإرتباطهم الطبيعي بها تاريخيا..
و ليكن لهم مشروع إحياء ينشط اليهود جديا لها..
و مهما إختاروا فهم سيكونوا "ليسوا السكان الأصليين" و "محتلين" على المدى البعيد.. سواء راحوا إسرائيل، أو أوغاندا، أو أي مكان أخر كان مطروحا..
فلما لا يعودون الى نفس مكانهم السابق أصلا قبل الشتات؟
و على فكرة، اليهود لا يؤمنون أن الله لا يعاقبهم! بل التوراة مليئة بلوم و إنتقاد، و عقاب الله لليهود.. و اليهود لا يؤمنون أن الله سيخضع لهم الناس.. بل يؤمنون أنهم مثلا للناس، و يؤمنون أن زمن المسيح سيكون زمن يكون الناس جميعا تحت عدالة الله، و مؤمنون به.. و اليهود لا يؤمنون أنهم شعب مختار بمعنى أفضل. هم شعب مختار بمعنى أن الله إختارهم بشريعة موسى، و ليكون تاريخهم عبرة و مثل..
قصة اليهود فعلا قصة يجب الإعتبار و التعلم منها..
الكثير..
و ليس مجرد تشويهها، و نقل المغالطات، و نظريات المؤامرة عنها..
و هناك قناة جميلة تسمى sam aronow تحكي تاريخ اليهود بالتفصيل الجميل، و المصادر المتنوعة، و التصحيحات..
لكنك لم تقل أن اليهود كانوا يغشون الناس و يسرقون الميزان و التعاملات الربوية و الخداع و المؤامرات و النصب و الإحتيال على الشعوب الذين يسكنون في بلدانهم
هذه الافكار هب نتيجة للتربية والتعليم الرديئين .حكم عقلك.
هذا حقيقة وواقع هم يتعاملون بالربا والدليل ما حصل في الجزائر قبل احتلالها من قبل فرنسا الاستعمارية الإمبريالية الدموية
كمغربية ذاءما ماسالت نفسي لماذا أغلب سكان شمال أفريقيا يكرهون اليهود فتاريخنا لم يشهد حروب دامية معهم أدت لمقتل الآلاف من أسلافنا أو اثاروا المشاكل داخل دولنا في حين لنا حروب دامت أكثر من 70سنة مع المسلمين العرب سفكت فيها دماء الآلاف من أسلافنا وسبت النساء واخد الاطفال لسوق النخاسة ورغم ذلك نكره اليهود ونرى في الاستعمار العربي لبلدانها بداية لناريخنا المجيد
ضاربين عرض الحائط الآلاف من السنين التي سبقت التواجد العربي ببلداننا
رايي هذا قد يفهمه اخواننا العرب على أنه عنصرية لكن كمغربية اقول أن المجتمع المغربي الآن هو خليط من الأجناس : امازيغ وعرب وافارقة ويهود واوربيين وليس بلد عربي فعلينا إعادة كتابة التاريخ بموضوعية لان لم نعد نعيش في عصر التاريخ يكتبه المنتصرون
اليهود شءنا أم أبينا شعب مكافح اينما حل يظهر كفاءاته في جميع المجالات وهذه الميزة هي الأخرى تجعل الغير يكرههم هم لا يشكلون الا 0,2% ورغم ذلك اغلب العلماء الحاصلين على جائزة نوبل هم من اصل يهودي
اليهود لم تكن لهم أي مشكلة مع الشعوب الوثنية، عاشوا في المغرب بسلام مع الأمازيغ منذ القرن الخامس قبل الميلاد إلى أن اعتنق الأمازيغ الاسلام فتغيرت نظرة هؤلاء لهم .
اتمنى أن يتقبل الفلسطينيون التواجد اليهودي ويستفيدون من خبراتهم ويفهموا أن قضيتهم الآن هي مجرد مورد مالي لزعماءهم يتحارون بها في كل الدول .وان المسجد الأقصى له رب يحميه أن كان هذا الرب موجود
في القرن الثاني قبل الميلاد ،قام ملوك يهودا الحشمونيين بغزو و بضم مناطق خارج مملكة يهودا و اجبروا سكانها على اعتناق اليهودية ، و من تلك المناطق مملكة ايدوم ،و مناطق الضفة الشرقية لنهر الاردن ومنطقة الجولان و البقاع اللتي كان يسكنها الايطوريين، كل هذه المناطق كانت تعتبر مناطق نبطية عربية تتبع ديانات وثنية قديمة ، ،قد بينت برديات تل عراد في جنوب فلسطين كون غالبية سكان المنطقة عربا من خلال أسماء مثل عدنان و خلف و عمرو، و من الواضح أن المعتقدات الدينية لم تكن عائقا كبيرا أمام الاختلاط بين المجموعات المختلفة ، وقد أثار هذا الغزو الحشموني و الضم غضب الانباط اللذين كانوا قد عقدوا حلفا فيما سبق مع الحشمونيين، و لكن وبسبب تحالف مملكة يهودا مع السلوقيين الإغريق، انتظر الأنباط حتى ضعفت قوة مملكة يهودا و استردوا مناطقهم القديمة ، ولكنهم لم يحاولوا ابدا فرض دينهم أو إعادة أي شخص إلى ديانته القديمة ، للاسف كلامك فيه كمية مغالطات تاريخية لا يسعني الرد عليها ببضعة سطور،
@@herooja
ياأخي أنا أتكلم عن اليهود بشمال إفريقيا خصوصا المغرب الكبير وليس عن تاريخ اليهود بالشرق الأوسط فمن له معرفة بسيطة بتاريخهم يعرف أنهم تمكنوا من تأسيس مملكتي اسراءيل القرن التاسع قبل الميلاد ومملكة يهودا القرن الثامن قبل الميلاد والتي ذكرت الحشمونية كانت اخر مملكة مستقلة لهم في القرن الثاني قبل الميلاد ومن يرغب في التعمق في تاريخهم "فويكيبيديا" تحت الإشارة
أما عن رغبتك في تصحيح اخطاءي التاريخية فلااظن أنني ارتكبتها في تعليقي الأساسي .
@@tamoamazigh4661 صحيح انك بدأتي تعليقك عن حالة يهود المغرب و تعايشهم مع محيطهم بسلام نسبي ، و لكنك في الجزء الاخير ادخلتي القضية الفلسطينية بدون فصل بين التجربتين، وكان سبب ردي عليكي هو هذا الخلط ، و كنت اريد ان الفت انتباهك أن التجربة التاريخية تقول ببساطة أن اليهود كغيرهم أن أصبحوا أصحاب سلطة فمن المحتمل استخدامهم لهذه السلطة لقهر الآخر و الاعتداء عليه، و هنا يكون السؤال ببساطة هل سبب النجاح النسبي للتجربة اليهودية في المغرب فقط طبيعة اليهود أم كون المجتمع المغربي متسامحا نسبيا ؟ و جوابي انا هو الجزء الثاني اساسا ، مع اني لا أنفي وجود قسم من اليهود مستعد للتعايش مع غيره ، و لكني كذلك لا انسى مثلا دور كثير من يهود المغرب اللذين هاجروا إلى الكيان الصهيوني في تثبيت الاحتلال و سياسته العنصرية ضد اهلنا في كل فلسطين ،أي الضفة و غزة و الداخل المحتل ، و من هؤلاء اريه درعي و ميري رغف، أي أن كونهم أصلا من مجتمع متسامح لم يكن عائقا لتبنيهم الفكر الصهيوني العنصري. بل من المعروف لدى فلسطينيي الداخل ، أو عرب ٤٨، أنه حتى وقت قريب كان اليهود " الشرقيون" أكثر عنصرية من الاشكيناز، حتى بداية وصول يهود الاتحاد السوفيتي السابق اللذين أصبحوا أساس ما يعرف باليهودية الصهيونية اصبحوا مثال العنصرية المتطرفة .
و كذلك ذكرتي في تعليقك تمنيكي أن يستفيد الفلسطينيون من خبرات اليهود، و مع احترامي لك فهذا يدل على جهل بالتاريخ، فعند بداية وصول اليهود إلى فلسطين لم يسعوا إلى إشراك الفلسطينيين في مشاريعهم، و لم يعلموهم طرق زراعة حديثة مثلا أو يبنوا مدارس أو معاهد، بل كان هدفهم خلق مجتمع خاص بهم يتفوق على السكان الأصليين، ووصل الأمر إلى احتجاج الفلسطينيين على منعهم من العمل في كثير من المصانع و المزارع، مع أن بعضا من الوافدين حاول إيقاف هذا التمييز ، و لكن الغلبة كانت للمتعصبين القوميين و أصحاب النظرة الدونية لكل من هو عربي، مسلم أو مسيحي كان، مع أن هذا لا يعني أن الفلسطينيين كانوا اميين أو جهلة أو غير مؤهلين، بل من المعروف أن المدارس كانت قد بنيت في نابلس ويافا و عكا و حيفا و القدس قبل عشرات السنين، و كان كثير من الفلسطينيين يتوجه إلى مصر أو بيروت أو حتى أوروبا لإكمال تعليمه، و هنا لا بد من ذكر الشاعر الكبير ابراهيم طوقان و اللغوي و المربي الكبير خليل السكاكيني، و الباحث الآثاري ديمتري برامكي مؤسس المتحف الوطني الفلسطيني ، و الدكتور توفيق كنعان اللذي عمل على تدوين و حفظ التراث الثقافي والشعبي الفلسطيني حتى قبل بداية الهجرة اليهودية ، و غيرهم من المفكرين و العلماء. و لا عجب فيما بعد أن دولا عربية مثل الاردن و دول الخليج اعتمدت أساسا على الفلسطينيين في مدارسها. و كان الفلسطينيون يشكلون أكبر الأعداد في جامعات لبنان الحديثة مثل الجامعة الامريكية، و حتى بعد النكبة و النكسة و التهجير و التشريد، كان التعليم دائما من أولوياتهم ، فلا عجب حاليا أن الفلسطينيين لديهم أقل نسبة أمية مقارنة بغيرهم من العرب، و بالنسبة لدولة الاحتلال ،ففي بداية قيامها تجاهلت عمدا بناء مدارس في مناطق ال٤٨، و لكن العمل الدؤوب و الكفاح المستمر من قبل اهلنا في الداخل اجبرها على بناء المدارس ، و مع ذلك فإن هذه الدولة ما زالت تتبع سياسة تمييزية في التعليم باهمالها للمدارس العربية ،بل وصل الأمر بها إلى محاولة " اسرلة " المناهج في القدس الشرقية، بالإضافة إلى أن كل حامل هوية زرقاء ، أي فلسطيني مقدسي، أن هاجر إلى الخارج لمتابعة التعليم الجامعي لمدة تزيد عن ستة سنوات يفقد حق الإقامة في القدس، و هذا بحد ذاته مانع من متابعة التعليم.
و صدقيني الكلام يطول ، و لكني أكتفي بهذا القدر الان
@@herooja
اخي
أرى أنك أخطأت في فهم رايي حول أن يتقبل الفلسطينيون اليهود بينهم وكاني لااعرفك ماهي الصعوبات التي يعيشونها مع اليهود ومع بعضهم والا بماذا تفسر انقسام الحركة الفلسطينية إلى تيارين فتح وحماس
رأيي هو شخصي قد لااكون على صواب لكني دائما مع الحلول السلمية لأن المقاومة المسلحة غالبا ما الفقراء هم ضحاياها في حين أبناء الزعماء والأغنياء ينتظرون من الفقراء أن يحرروا لهم الأرض ليحلسوا هم على كراسي كل مؤسسات الدولة لتبدأ من جديد معاناة الفقراء كما هو حال اغلب الدول العربية التي تحررت من الاستعمار
أن يكون الشعب أغلبه متعلم وصفر أمية هذا لايعني أن المعرفة التي اكتسبها قد تجعل منه مساهم في التقدم الذي يعرفه العالم
دولنا العربية مازالت مؤسساتها التعليمية تعمل على طمس ادمغة شعوبها لا أن تتفتح وتتحرر حتى تبتكر وتبدع والا لسمعنا بأن فلسطين رغم الاحتلال فقد أنجبت عباقرة في كل المجالات نسمع عن حالات استثنائية هنا وهناك فقط
أما عن الأساتذة الفلسطنيين فياخي امازيغ المغرب الكبير لهم نظرة أخرى عنهم فأسأل مثلا اي أمازيغي قبائلي من الجزاءر عنهم ولن يعجبك رده لأنهم كانوا السلاح الذي وجهه الحكام العرب باسم القومية العربية ضد غير العرب ببلدانهم، المعاملة التي عاملوا بها تلامبذتهم الأمازيغ كانت غير إنسانية وانا لمتاكدة أنهم نهجوا نفس النهج في الدول التي بها أقليات غير عربية
كمغربية فقد صدمت من نظرتهم الينا عندما التقيت بهم في فرنسا ومرة في سهرة للشاعر محمود درويش بإيطاليا ولم اتحرر من نظرتهم التكفيرية للمغاربة ( كالتي تحدتت عنها والتي ينظر بها اليهود لغير اليهود ) الا بعد أن أصبحت لادينية، يعني العنصرية مرض منتشر عند كل الشعوب فلاتصور الشعب الفلسطيني على أنه شعب إنساني وغيره هو الشر
العالم كله يعرف أن زعماء الفلسطينيين لبسوا إلى مصاصي دماء اخوتهم الفلسطنيين يفتعلون المشاكل مع إسرائيل بإرسال صاروخ منتهي الصلاحية ويعرفون أن هذه الأخيرة ستقصف وتهدم منازل الفقراء التي بنيت بمال المساعدات الدولية ورغم ذلك كلما فرغت جيوبهم يعادون نفس المسرحية ليطلوا المساعدات من جديد النصف لهم والنصف الآخر لبناء منازل يعرفون أنها ستدمر مرة أخرى عندما تفرغ جيوبهم
عشت في فرنسا وهناك شاهدت برامج وثائقيه لفسطنيين لهم الرغبة في أن يعيشوا بسلام فطنوا إلى اللعبة التي يلعبها زعماءهم فهموا أن قضيتهم حاليا تجارة مربحة لزعماءهم ولحكام المناطق العربية المجاورة لهم
تقول إن اسراءيل في البداية هي من همشت الشعب الفلسطيني لكن فترة الإعلان عن تقسيم 1948 هي فترة المقاومة المسلحة و فترة رفض التعامل مع الحكومة اسراءيل أو الاعتراف بها فترة حرب 1948م و1967م و1973 الحروب التي أعلنها العرب وخرجوا منها بضياع لأراضي التي كانت لصالح الفلسطنيين، أن كان هناك مسؤول اخر عن وضعية الفلسطنيين الخالية فهم حكام العرب الذين لم تكن لهم آنذاك القوة لتحرير بلدانهم من الاستعمار ومن حل المشاكل السياسية الاقتصادية والاجتماعية التي تخنق بلدانهم فظنوا أن باستطاعتهم تحرير فلسطين
القضية الفلسطنية هي وعاء يصب فيه الحمام العرب غضب شعوبهم عليهم واخطرهم على فلسطين كان جمال عبد الناصر وحافظ الأسد
أما عن اليهود المغاربة الذين قلت عنهم أنهم ساهموا في قمع الشعب الفلسطيني بانظمامهم للصهاينة فهم عاشوا بالمغرب كما عاشوا في الدول الإسلامية فترات الاضطهاد وكانت آخرها سنة 1948م و1967م لهذا سهل على الصهاينة ترحيلهم من الدول التي لم تجبرهم حكوماتها على الرحيل كالحكومة المغربية
عليك أيضا أن تلوم الحكومات الإسلامية التي سمحت لشعوبها الإسلامية باضطهادهم ومن تم بترحيلهم فليس كل اليهود كانوا على استعداد لترك اراضي أسلافهم وممتلكاتهم لو أنهم لم يضطهدوا أو خافوا أن يحصل لهم ماحصل لإخوانهم في الدول الإسلامية بعد تقسيم فلسطين
يهود المغرب كانوا اخر اليهود الذين هاجروا من ألمغرب لان الملك محمد الخامس ومن بعده الحسن الثاني رفضا السماح لهم بذلك لكن هناك أسباب لحد الان لانعرفها والتي سمحت للحسن الثاني بالسماح لهم بالرحيل
المغرب كغيره من الدول الإسلامية، اليهود عاشوا فيه فترات من الاضطهاد والعنف واجبروا على اعتناق الإسلام خصوصا في عهد الموحدين وكانوا يعيشون في مناطق خاصة بهم ولايحق لهم أن يمتهنوا وظائف معينة شأنهم في ذلك شأن يهود كل العالم الإسلام
التسامح الذي تكلمت عنه كان قبل اعتناق المغاربة الإسلام .
@@tamoamazigh4661 ردي ببساطة و باختصار ،יהוה למא נתש אותנו يا يهوه יהוה لما تركتنا وسلطت علينا هتلر ا ليحرقنا بدون أدنى مقاومة منا ، يا يهوه لماذا هدم هيكلك مرتين ،لماذا يا يهوة יהוה نحن بحاجة للامريكي و للانجلييزي ليضمن اماننا ،
ما اقصد ان من تدعي انها أمازيغية لا يمكن إلا أن تكون صهيونية حتى النخاع بناء على ما كتبته،أو على الأقل مغسولة الدماغ و مغيبة الفكر الناقد، فمن الواضح أن أساسها الفكري يقوم على ثلاث قواعد :
١- عقدة الضحية المستدامة ، فالصهيوني يرى نفسه ضحية فقط ،اما ضحية لمعاداة السامية أو ضحية للاسلاميين أو القومية العربية ، أو ضحية " الظروف" و هذه الأخيرة هي الوسيلة الأخيرة للتهرب من اي مسؤلية عن أي جرم يرتكبه الصهيوني حتى بحق غيره من اليهود ، و هنا يحضرني كلام الرائع اليهودي نورمان فنكلشتين عن ما أسماه صناعة المحرقة، أي استخدام مأساة المحرقة اليهودية لتبرير كل ما تفعله دولة الفصل العنصري الصهيونية،
٢- الفوقية أو الاستعلاء الأخلاقي للصهاينة ،و هذا ما قالته بلسانها غولدا مأير وليدة بولندا و المتربية في وسكنسون الأمريكية، عندما حاولت تبرير جرائم العصابات الصهيونية الارهابية، و للتذكير فوصف إرهابي أطلقته بريطانيا على تلك الجماعات العنصرية المتعطشة للدم، أي أن الصهاينة هم من جاء بالإرهاب إلى المنطقة ،
٣- دونية الغير و فوقية " اليهودي" على العربي و الفلسطيني خصوصا ، و طبعا هذا لا علاقة له باليهودية ذاتها، بل هي فكرة صهيونية بحتة تعلمها الصهاينة من أبناء عمومتهم الاوروبيين العنصريين مثل النازيين و الفاشيين و القوميين المتطرفين ، و لذلك رفض كثير من اليهود هذه الفكرة و رأوا فيها خطرا على اليهود و على اليهودية ذاتها ، أي أنها حولت اليهودية من دين و علاقة روحية مع الخالق إلى قومية عرقية مهووسة بتميز " اليهودي" عرقيا عن غيره ، و لذلك كان كثير من اليهود هم اول من عادى الصهيونية و تنبه الى الكراهية و الحقد فيها،
انا في ردي الثاني تعمدت أن أضع الافخاخ لأرى ردك، و كان ردك الكذب المستمر، و تشويه الحقائق خصوصا على ملوك المغرب، و خصوصا محمد الخامس اللذي رفض الانصياع لأوامر حكومة فيشي بتسليم مواطنيه اليهود لها و بالتالي لألمانيا النازية ، بل إن منظمات يهودية كرمت هذا الملك و ها انتي هنا تحاولين النيل منه و تلوميه على كون بعض اليهود المغاربة عنصريين و كأن هؤلاء ضحايا ، و لا عجب فالكذب و التهرب و التلفيق ديدنكم ، و انا هنا اريد بهذا الصهاينة، و هنا يحضرني ما قاله العظيم البيرت أينشتاين عن دولتكم الارهابية و العنصرية عندما عرضتم عليه رئاستها رافضا ذلك بسبب طبيعتها العنصرية و المجرمة .
يا كاذبة انتي كذلك اصريت ان اليهود الدول العربية هربوا بسبب " الاضطهاد " على يد القوميين العرب ، و لم تذكري فضيحة لافون أو تفجيرات بغداد أو ما يعرف بعملية البساط الطائر لتهجير اليمن و دوركم يا صهاينة في حث أكثر حكام العرب آنذاك ظلامية و رجعية على تهجير مواطنيه من اليهود ، ثم تركتم هؤلاء المساكين في الصحراء ليموت كثير منهم ، وأكملت جريمتكم بسرقة اطفال الأموات و إعطائهم اليهود البيض الاشكناز و حاولتم التستر على كل هذا ، أما في مصر فمن اللذي فجر المقاهي و الأماكن العامة لنشر الرعب بين يهود مصر الرافضين للهجرة الى دولتكم اللقيطة؟ ألم يقم بذلك عملائكم ؟ ألم يضطر رئيس حكومتكم شاريط إلى الاستقالة بعد أن اتهم المصريين بتلفيق تهمة دم ليتبين له أن جزءا من حكومته قام بتلك التفجيرات لتخريب مفاوضات السلام السرية بين عبدالناصر و بين شاريط؟و لكن لا عجب ، فأنتم اهل الغدر و الطعن بالظهر ، عبدالناصر من ذاته قام بالتواصل مع حكومتكم في امل منه في عقد اتفاق سلام و حل النزاع في بدايته، مخاطرا بسمعته بين العرب ، و لكنكم لا يؤمن جانب ، بل و اكملتم عملكم الخسيس بالتعاون مع أسوأ دولتين في ذلك الوقت ، أي فرنسا و بريطانيا صاحبتي الجرائم في كل مكان ، و قمتم بقصف مصر بعد أن اممت هذه قناة السويس، و هي القناة اللتي مات أثناء حفرها أكثر من مائة ألف مصري. ثم تتهمين الغير بأنهم لا يريدون السلام ؟
و كذلك ما فعلتم في العراق، بعد أن رفض أكثر يهود العراق الهجرة إلى دولتكم المقيتة، قمتم بارسال العملاء ليفجروا المقاهي اللتي كان يرتادها اليهود هناك ، و هذا ما اعترف به شلومو هيلل، اللذي اعترف أن قسما من يهود العراق كان يرفض الالتقاء بأي صهيوني و لذلك قام هذا بانتحال بريطانية شخصيات ليسهل له السفر هناك ،أو ما كشفه نعيم جلعادي اليهودي العراقي اللذي رفض أن يكون من مواطني دولتكم المجرمة بعدما تبين له تورطكم في هذه الجرائم،
و ماذا عن اليهود الاثيوبيين و قيامكم باستهداف نسائهم السمروات بعمليات التعقيم بسرية ؟ هل اعتذرت حكومتكم عن هذا ؟
و ماذا عن قتل اليهود المعارضين الصهيونية مثل يعقوب اسرائيل دي هان اليهودي الارثوذكسي الهولندي اللذي رأى أن حل المسألة يكون بقيام دولة واحدة يتساوى فيها العرب و اليهود يحكمها حاكم عربي و لكن لا مكان فيها للفكر الصهيوني ؟ ألم تقتلوه ثم كذبتم و أدعيتم أن العرب قتلوه لتوقعوا بين اليهود الرافضين لفكركم العنصري و بين العرب؟ انتم فعلا اهل الإرهاب و اصله في بلادنا،
واخيرا انتم تخسرون حتى تعاطف الجيل الجديد من اليهود في أمريكا و في البلاد الغربية ، و هنا أحيي تلك الإنسانة اريل كورين اليهودية اللتي استقالت من غوغل لان هذه الأخيرة تسكت أصوات الفلسطينيين بالتعاون مع دولتكم المجرمة، و لذلك انتم الان لجأتم إما إلى شراء الأصوات المؤيدة لكم أو إلى الترهيب و الكذب على كل من يقف مع الحق الفلسطيني، و نسيتم أن من تشترونه اليوم بقروش سيبيعكم غدا بدراهم، و اما من يقف وقف حق مع مظلوم فلا يريد مقابلا ،
شكرا جزيلا
عار اليهود 🔴 التلموذ البابلي 🔴
عار المسيح 🔴 العهد القديم 🚫 توراة 🚫 🔴
عار الاسلام 🔴 كتب الحديث والروايات 🔴