برنامج مميز جدا وحلقات البداية ممتعة ومشوقة ونظرية الخلق والباشمهندس علاء الدين محمد بابكر نموزج للتفكير العميق والعلمي والعقلاني اشكركم على هذا المستوى العالي من البرامج تقديري لقناتكم المميزة
السيدة ضياء الوزاني الشاهدي من المغرب : سيدي الدكتور عماد محمد بابكر حسن اقدم لكم تحياتي وتقديراتي الكبيرة على ما اتحفتمونا به من علم في كتابكم " آذان الانعام " واني والله لمحظوظة ان يسر لي ربي قراءة كتابكم الراقي الذي أوضح وجدد لي الرؤية إلى الكون وخالقه بمنظور مخالف تماما على ما كنت عليه ، فلكم اخلص التداعي وازكى الاماني ، وارجو الله ان يمد في عمركم ويكثر امثالكم ويديمكم عزا لامة الاسلام وخدمته .
قال الله في كتابه المبين( والله انبتكم من الأرض نباتا) سورة نوح ايه17 وقال تعالى في سورة الاعراف شطر آية رقم 29 ( كما بداكم تعودون ) وجاء في كتب التراث أن الأرض تمطر مطرا كمني الرجال ينبتون في القبور كما ينبت النبات
اعجبني شرح الأستاذ لكلمة الجعل بأنها ليست بمعنى الخلق وذلك لقول يوسف الصديق لعزيز مصر ( اجعلني على خزائن الارض ) فالارض موجودة كما ان الخزاءن كانت موجودة فيوسف اصبحت وظيفته تصريف خزائن الأرض وحفظها لمدة أكثر مما كانوا يعهدون
قال يوسف ( اجعلني على خزائن الأرض إني حفيظ عليم ) سورة يوسف ايه ٥٥ فيوسف كان موجودا عندما طلب هذا الطلب من عزيز مصر وهذا يؤكد ان الجعل شيء والخلق شيء اخر والله اعلم
السلام عليكم ورحمة اللة وبركاته انا لا اتفق مع السيد علاء الدين فيما يخص الخلق من عدم،لان الخلق ليس ايجاد الشيء من عدم كما قال السيد علاء الدين لان الخلق حسب الآيات القرآنية( اني خالق بشرامن طين)(خلقكم من طين)(الم نخلقكم من ماء مهين)،اين هو العدم؟ أليس الخلق من مادة موجودة مسبقا ؟ اذا كان الخلق من عدم كما قلتم ،ايمكنكم اعطاء تفسير للعدم حتى نفهمه. الخلق ليس له علاقة بإيجاد شيء من عدم بل الخلق هو التصميم، لان الخلق ثم بوجود شيء ولولا هذا الشيء لما استطاع العلم ان يثبت ذللك لان العلم يقوم على المادة ولولا وجود هذه المادة فكيف يمكن للعلم ان يصل إلى هذه الحقيقة استنادا لقوله تعالى( قل سيروا في الارض فانظروا كيف بدا الخلق) اذا كان الخلق من عدم فمن المستحيل أن يثم النظر في كيفية الخلق. اذن الخلق هو التصميم ،تصميم شيء موجود اما العدم يا استاذ فهو الدال بدون مدلول فالشمس مثلا دال ومدلول، فالشمس كانت في علم الله دال قبل نشأتها وخلقها وعند وجودها أصبحت مدلول . والسلام
بسم الله الرحان الرحيم٫لا يوجد دياناة بل هاك شراءع لان الدين واحد لقوله تعالى ان الدين عند الله الاسلام٠اما الخلق من العدم فهذا بالنسبة لنا نحن البشر اما بالنسبة لله تعالى فا يوجد عدم فما هوعدم بالنسبة لنا فهوموجود فى علمه سبحانه بدليل ٬ انما امره اذا اراد شيئ ان يقول له وان يقول له يعنى ان هذا الشئ مجود في علمه سبحانه هذا و الله اعلم٠
يقول الله ماكان لبشر أن يؤتيه الله الكتاب او الحكم او النبوه......الخ الايه اي أن البشر ممكن أن يؤتيه الله النبوه فكيف يكونون البشر الذي خلقهم الله أولا لم ينفخ فيهم الروح وحسب قولكم أن لاترادف في القران..ارجو التوضيح مع كل التقدير والاخترام
تحية للاخوة السودانيين على هذا البرنامج الشيق
و شكر للدكاترة على اجتهادهم لنشر المعرفة
اخوكم من المغرب
حي إخواني في السودان الحر
حي إخواني السودانيون
أحبكم في الله.
محب من الجزائر.
برنامج مميز جدا وحلقات البداية ممتعة ومشوقة ونظرية الخلق والباشمهندس علاء الدين محمد بابكر نموزج للتفكير العميق والعلمي والعقلاني اشكركم على هذا المستوى العالي من البرامج تقديري لقناتكم المميزة
السيدة ضياء الوزاني الشاهدي من المغرب : سيدي الدكتور عماد محمد بابكر حسن اقدم لكم تحياتي وتقديراتي الكبيرة على ما اتحفتمونا به من علم في كتابكم " آذان الانعام " واني والله لمحظوظة ان يسر لي ربي قراءة كتابكم الراقي الذي أوضح وجدد لي الرؤية إلى الكون وخالقه بمنظور مخالف تماما على ما كنت عليه ، فلكم اخلص التداعي وازكى الاماني ، وارجو الله ان يمد في عمركم ويكثر امثالكم ويديمكم عزا لامة الاسلام وخدمته .
وا الوازانية باش عرفتي كلامه في كتاب أدان الأنعام صحيح !!!!؟؟؟؟ أم كلامه جاء على هواك
بالعكس كلما اذددنا بعدا عن زمان الرسول لكما اذددنا معرفة بكتاب الله علما وتشريعات، أما المحرمات فهي ثابتة والثبات لله وحده وكل شىء متغير
قال الله في كتابه المبين( والله انبتكم من الأرض نباتا) سورة نوح ايه17 وقال تعالى في سورة الاعراف شطر آية رقم 29 ( كما بداكم تعودون ) وجاء في كتب التراث أن الأرض تمطر مطرا كمني الرجال ينبتون في القبور كما ينبت النبات
اعجبني شرح الأستاذ لكلمة الجعل بأنها ليست بمعنى الخلق وذلك لقول يوسف الصديق لعزيز مصر ( اجعلني على خزائن الارض ) فالارض موجودة كما ان الخزاءن كانت موجودة فيوسف اصبحت وظيفته تصريف خزائن الأرض وحفظها لمدة أكثر مما كانوا يعهدون
قال يوسف ( اجعلني على خزائن الأرض إني حفيظ عليم ) سورة يوسف ايه ٥٥ فيوسف كان موجودا عندما طلب هذا الطلب من عزيز مصر وهذا يؤكد ان الجعل شيء والخلق شيء اخر والله اعلم
حبيبنا جهاد أرجوك تقرأ الصفحات ١٦١ - ١٩٠ من كتاب البداية والنهاية الجزء الأول لتعرف ما ورد في خلق آدم وتشاهد بأم عينك سفه مايقول هذا الدعي.
انت ضايع
طيب يا نبيه الم تقراء قوله... ما اشهدتهم خلق السموات والارض ولا انفسهم؟؟!!
أختلف معه
اكتب ارقام الحلقات ..
مكتوبة
يا سيدي الحوت هو الشباك ولا علاقة له بالسمك بالانجليزية containers. استمعو لدوست سعيد الختون
السلام عليكم ورحمة اللة وبركاته
انا لا اتفق مع السيد علاء الدين فيما يخص الخلق من عدم،لان الخلق ليس ايجاد الشيء من عدم كما قال السيد علاء الدين لان الخلق حسب الآيات القرآنية( اني خالق بشرامن طين)(خلقكم من طين)(الم نخلقكم من ماء مهين)،اين هو العدم؟ أليس الخلق من مادة موجودة مسبقا ؟
اذا كان الخلق من عدم كما قلتم ،ايمكنكم اعطاء تفسير للعدم حتى نفهمه.
الخلق ليس له علاقة بإيجاد شيء من عدم بل الخلق هو التصميم، لان الخلق ثم بوجود شيء ولولا هذا الشيء لما استطاع العلم ان يثبت ذللك لان العلم يقوم على المادة ولولا وجود هذه المادة فكيف يمكن للعلم ان يصل إلى هذه الحقيقة استنادا لقوله تعالى( قل سيروا في الارض فانظروا كيف بدا الخلق) اذا كان الخلق من عدم فمن المستحيل أن يثم النظر في كيفية الخلق.
اذن الخلق هو التصميم ،تصميم شيء موجود
اما العدم يا استاذ فهو الدال بدون مدلول فالشمس مثلا دال ومدلول، فالشمس كانت في علم الله دال قبل نشأتها وخلقها وعند وجودها أصبحت مدلول .
والسلام
وما هي المادة التي خلق منها الطين
@@حسينابوحسانمصطفى
يا سيدي الطين هو المادة التي خلق منها الانسان
بسم الله الرحان الرحيم٫لا يوجد دياناة بل هاك شراءع لان الدين واحد لقوله تعالى ان الدين عند الله الاسلام٠اما الخلق من العدم فهذا بالنسبة لنا نحن البشر اما بالنسبة لله تعالى فا يوجد عدم فما هوعدم بالنسبة لنا فهوموجود فى علمه سبحانه بدليل ٬ انما امره اذا اراد شيئ ان يقول له وان يقول له يعنى ان هذا الشئ مجود في علمه سبحانه هذا و الله اعلم٠
يقول الله ماكان لبشر أن يؤتيه الله الكتاب او الحكم او النبوه......الخ الايه اي أن البشر ممكن أن يؤتيه الله النبوه فكيف يكونون البشر الذي خلقهم الله أولا لم ينفخ فيهم الروح وحسب قولكم أن لاترادف في القران..ارجو التوضيح مع كل التقدير والاخترام
بالعكس كلما اذددنا بعدا عن زمان الرسول لكما اذددنا معرفة بكتاب الله علما وتشريعات، أما المحرمات فهي ثابتة والثبات لله وحده وكل شىء متغير