نفس من استشهد بمواقفه الملا الفاضل إلياس المرزوق، وهو الشيخ أحمد الوائلي، قال في إحدى قصائده الذّائعة عن أبي عبد الله عليه السلام: يؤذيه أنا دئبنا أن نطالعه من عَبرةٍ وهو فيما يحتوي عِبَرُ فهذا الشيخ الوائلي، عميد المنبر، ينتقد الاكتفاء بالبكاء وعدم استلهام العبر في التأثير على المجتمع، وهو الشيخ نفسه الذي ذاع صيته بمواضيعه كما ذاع بنعيه، فالجمع بين العبرة والعِبرة ليس منكورًا ولا مدفوعًا، ولا ينبغي التهويل من التشنيع به على من قال به.
شكرًا لاهتمامكم وحُسن عنايتكم. من غايات هذه الحلقة إظهار التوجهات القائمة فعلًا في ما يخصُّ المِنبر ووظيفته. يبقى الاحترام لكافة الأطراف. نكرِّر شكرنا لاهتمامكم.
كلام الملا ابومحمد صحيح يتكلم في الصميم بوضوح هناك من يريد حرف المنبر عن دوره وهناك من يسنغل المنبر للترويج عن افكار حزبية وهناك ترويج لشخصبات وتوجهات معينة الاصل الترويج لمحمد وال محمد هذا منبرهم وليس منبر اشخاص او احزاب
معك قلبا و قالبا شيخنا الفاضل شيخ حسن. مع الأسف الشديد تحول المنبر لبكاء و فقط حتى أصبح بعض الملالي اختزل القضية الحسينية فقط و فقط في البكاء و العويل و النحيب.. نعم نحتاج للبكاء على ما جرى على الإمام الحسين و أهل بيته الأطهار ولكن.. كم نحن بحاجة لمعرفة المبادئ و القيم التي خرج من أجلها الإمام الحسين"ع".. نعي جيدا أن البكاء على سيد الشهداء مندوب و محمود و أوصى به أئمة أهل البيت"ع" ولكن لا يكن جُل همنا و مبلغنا هو البكاء. نحن في عصر بحاجة للمنبر التوجيهي التربوي.. و لا ضير بين المزاوجة بين الاثنين. هذه وجهة نظر لا أكثر و لا أقل
جلسة رائعة و نافعة و الجميل ان كلًا من الضيفين يتكلم بأريحية و عفوية 🌷🌷
شكرًا لاهتمامكم وجميل عنايتكم، كما نتشرَّف بملاحظاتكم واقتراحاتكم.. نكرِّر شكرنا..
الشيخ المعاميري أكثر من رائع في الحوار
بارك الله فيكم.. شكرًا لاهتمامكم وإبداء رأيكم..
اللهم صل على محمد وآل محمد 💐
احسنتم على هكذا محتوى نافع جيد
ولكم الحُسنى.. شكرًا لاهتمامكم
جزا اللهُ القائمينَ كل خير
وجزاكم الله تعالى خيرًا.. شكرًا للطفكم
وفقكم الله وسدد خطاكم بحق محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين 💐
سلَّمكم الله.. شكرًا لاهتمامكم
أحسنتم على هذا اللقاء النافع والمحتوى الجيد ونتمنى ان يكون هناك لقاء أخر لشيخ علي الساعي
ولكم الحُسنى. نسعى لذلك إن شاء الله تعالى. شكرًا لاهتمامكم وحُسنى منابعتكم.
نفس من استشهد بمواقفه الملا الفاضل إلياس المرزوق، وهو الشيخ أحمد الوائلي، قال في إحدى قصائده الذّائعة عن أبي عبد الله عليه السلام:
يؤذيه أنا دئبنا أن نطالعه من عَبرةٍ
وهو فيما يحتوي عِبَرُ
فهذا الشيخ الوائلي، عميد المنبر، ينتقد الاكتفاء بالبكاء وعدم استلهام العبر في التأثير على المجتمع، وهو الشيخ نفسه الذي ذاع صيته بمواضيعه كما ذاع بنعيه، فالجمع بين العبرة والعِبرة ليس منكورًا ولا مدفوعًا، ولا ينبغي التهويل من التشنيع به على من قال به.
شكرًا لاهتمامكم وحُسن عنايتكم.
من غايات هذه الحلقة إظهار التوجهات القائمة فعلًا في ما يخصُّ المِنبر ووظيفته.
يبقى الاحترام لكافة الأطراف.
نكرِّر شكرنا لاهتمامكم.
@@ketabat صدقتم، وأشكر لكم الاهتمام النبيه الفطِن بعرض التوجّهات المختلفة من أناس أكفاء أهل لعرضها والانتصار لها. جزاكم الله خيرًا ونفع بكم.
@@user-wp4pp6gw8h بارك الله فيكم.. شكرًا للطفكم وحُسن ظنِّكم
كلام الملا ابومحمد صحيح يتكلم في الصميم بوضوح هناك من يريد حرف المنبر عن دوره وهناك من يسنغل المنبر للترويج عن افكار حزبية وهناك ترويج لشخصبات وتوجهات معينة الاصل الترويج لمحمد وال محمد هذا منبرهم وليس منبر اشخاص او احزاب
أحسنتم وجزاكم الله خيرًا
معك قلبا و قالبا شيخنا الفاضل شيخ حسن.
مع الأسف الشديد تحول المنبر لبكاء و فقط
حتى أصبح بعض الملالي اختزل القضية الحسينية فقط و فقط في البكاء و العويل و النحيب..
نعم نحتاج للبكاء على ما جرى على الإمام الحسين و أهل بيته الأطهار ولكن..
كم نحن بحاجة لمعرفة المبادئ و القيم التي خرج من أجلها الإمام الحسين"ع"..
نعي جيدا أن البكاء على سيد الشهداء مندوب و محمود و أوصى به أئمة أهل البيت"ع" ولكن لا يكن جُل همنا و مبلغنا هو البكاء.
نحن في عصر بحاجة للمنبر التوجيهي التربوي..
و لا ضير بين المزاوجة بين الاثنين.
هذه وجهة نظر لا أكثر و لا أقل
بارك الله فيكم، وبالغ شكرنا وتقديرنا لاهتمامكم وعنايتكم.. أحسنتم لطرح رأيكم الكريم..
@@ketabat
جزاكم الله خير الجزاء و نفعنا الله و نفع العباد بكم
وشكرا لكم على سعة صدوركم
❤️
من قال ان الدمعة لايوجد فيها عبرة وفكرة َموعظة الدمعة تصفي الذهن اكثر من الف محاضرة
بارك الله فيكم..
عدل يا ملا الياس احنا ما نحتاج احد غير اهل البيت
بارك الله فيكم.. شكرًا لاهتمامكم
سلام عليكم اتمنى توصل كلامي للشيخ حسين علي المعاميري و تقول له لماذا اوقفت درس التبصرة ❤@@ketabat
@@رسولالمياحي-ظ9س وعليكم السَّلام، يمكنكم التواصل مع الشَّيخ عبر حسابه الشخصي على الانستغرام.