النعمة: عطية تتطلب استجابة

แชร์
ฝัง
  • เผยแพร่เมื่อ 26 ต.ค. 2024

ความคิดเห็น • 10

  • @جورجموريسالضبع
    @جورجموريسالضبع 6 หลายเดือนก่อน

    قناه جميله
    فادتني كتير
    ربنا يبارك خدمتكم
    كملوا مسيره نحو الله
    ربنا يستخدم عملكم
    اذكرونا في صلواتكم

  • @mosesegyptian5787
    @mosesegyptian5787 2 หลายเดือนก่อน

    النعمة لا تتحول إلى ابتزال, لا شركة للنور مع الظلمة !

  • @Rinasamir3034
    @Rinasamir3034 9 หลายเดือนก่อน

    Great effort ❤

  • @marykhalaf8589
    @marykhalaf8589 3 ปีที่แล้ว

    So beautiful 🌹🙏

  • @nadiasalides2924
    @nadiasalides2924 2 ปีที่แล้ว

    ما هى النعمة أساسا

  • @Samsameh527
    @Samsameh527 6 ปีที่แล้ว

    يعني ايه النعمه لكل الناس وكل الازمان!!!
    خليك صريح هل تؤمن ببدعه خلاص غير المؤمنين الكاثوليكيه؟

    • @alexandriaschool4442
      @alexandriaschool4442  6 ปีที่แล้ว

      أخانا العزيز، هناك فارق كبيربين النعمة المقدمة لكل العالم في المسيح، وبين الاستجابة لهذه النعمة. النعمة بالفعل مقدمة للجميع، ولكن لا يستجيب الجميع. وبحسب إيماننا، الخلاص الشخصي لا يعتمد على العطية فقط بل على الاستجابة للعطية، أي على القبول أو الرفض. هذا هو محور الكلام فقط.
      شكرًا لحضرتك على الاهتمام والتعليق

    • @kerollosraafat2365
      @kerollosraafat2365 4 ปีที่แล้ว +2

      @@alexandriaschool4442 طلب صغير، انا كاثوليكي، نفسي تقربوا المسافات بين الكنايس، عشان ارثوذكس كتير دلوقتى بقوا يتعاملوا مع الكاثوليك وكأنهم مش مسيحيين. واتمنى بدل م نستخدم كلمة بدعة دى نتناقش افضل واعتقد انتوا كمدرسة زى كدة تعرفوا تبدأوا محاولات زى كدة. واتمنى متعملوش ف يوم م الايام فديوهات عن الاختلافات اللى بين الكاتوليك والارثوذكس عشان فى ناس كتير بتفهمها غلط. واعتقد ان اللى بيربطهم إله واحد وجسد واحد مينفعش يعدلوا ع بعض بفديوهات ع الملأ. ده مش اسلوب المسيحيين خالص. بقول كدة لان للأسف فى كهنة عاملة playlists مخصوص عن "بدع الكاثوليك" حاجة تحزن.

  • @abdallahmasrour7809
    @abdallahmasrour7809 6 ปีที่แล้ว

    مجرد خرافات المسيح والهم فقط في عقلكم

    • @alexandriaschool4442
      @alexandriaschool4442  6 ปีที่แล้ว +1

      أخانا الفاضل، الخرافة هو ما لا يؤسس على الحدث (الزمكاني)، وبحسب إيماننا، فإن المسيح تجسد في الزمان والمكان، وهو ما يبعده عن نطاق الخرافات. ولكن يمكن الحوار حول هل كان المسيح ابن الله حقًا أم لا. هنا يبدأ الاختلاف، وهو اختلاف تأويلي وليس خلاف حول تاريخية الحدث أو خرافيته.
      نشكرك على تفاعلك ومشاركتك