الله والإنسان عظه للبابا شنوده الثالث † 1993

แชร์
ฝัง
  • เผยแพร่เมื่อ 20 ต.ค. 2024
  • الله والإنسان عظه للبابا شنوده الثالث † 05/09/1993
    أقدم علاقة، وأكثر العلاقات دوامًا، هي علاقة الله بالإنسان..
    إنها علاقة أزلية، حينما كنا في عقل الله فكرة، وفي قلبه مسرة.. وهى علاقة أبدية، لأنها لا تنتهي.
    أما العلاقات بالبشر، فهي علاقات ترتبط بوقت معين من الزمان، وبمكان معين من الأرض، وبغرض محدد.
    وتستمر علاقات الناس إلى الأبد، إذا اشتركوا معًا في عمل الخير، وفي إرضاء الله، وأتيح لهم بذلك أن يلتقوا معًا في حضن الله، في الأبدية..
    إذن العلاقة الثابتة الدائمة هي العلاقة بالله..
    وتكون العلاقة بالبشر ثابتة أيضًا ودائمة، إن كان الله طرفًا فيها (اقرأ مقالًا آخر عن هذا الموضوع هنا في موقع الأنبا تكلا في قسم الأسئلة والمقالات).. إن ارتبطت هذه العلاقة بوصية من وصايا الله، وبإحدى القيم السامية التي وضعها الله كقاعدة للمعاملات بين الناس. أما غير هذا، فزائل..
    إن كانت العلاقة بالله هكذا، فينبغي أن توضع في قمة اهتماماتنا، ونفضلها على كل شيء، وعلى كل أحد، ونفضلها أيضًا على الذات ومتطلباتها..
    وإن اصطدمت محبة الله، بأية محبة أخرى، تجعل الله قبل الكل، كما قال بفمه الطاهر: (من أحب أبًا وأمًا أكثر منى فلا يستحقني)..
    وهكذا لا نحب أحدًا من الناس، ولا نجامل ونرضى أحدًا من الناس، على حساب محبتنا لله. وكما قال الرسول: (لو كنت بعد أرضى الناس، فلست عبدا للمسيح) (غل 1: 10). حتى ولا الذات فمن أجل الله يكون الإنسان مستعدًا أن ينكر نفسه، وأن يحمل صليبه..
    والذين أحبوا الله من كل القلب والفكر حسب الوصية، هؤلاء تفرغوا له تمامًا كالآباء المتوحدين، الذين كان شعارهم هو (الانحلال من الكل للارتباط بالواحد).
    فليكن الله بالنسبة إلينا، ليس فقط الأول، إنما الكل. هو الذي سنعيش معه في الأبدية، وبمحبتنا له يتقرر مصيرنا، ويتحدد نوع حياتنا.
    Our Facebook page / copticmix
    Our Twitter page / coptic_mix
    Our TH-cam Channel / copticmix

ความคิดเห็น • 2

  • @wadiaadaoud3029
    @wadiaadaoud3029 ปีที่แล้ว

    يا الله ياالله

  • @eliasyacoub8812
    @eliasyacoub8812 6 หลายเดือนก่อน

    بسم الآب والابن والروح القدس إله واحد امين. إلهنا إله أحياء وليس إله أموات. ولما كملت أيامه ذهب إلى بيت ابيه.. يارب انت القائل..وليس بعد موتاً لااولادك وعبيدك بل هو انتقال من الحياة الأرضية إلى الحياة الأبدية إلى أحضان أمنا العذراء مريم وكل القديسين إلى أحضان أبونا إبراهيم وإسحاق ويعقوب. وعند مجيئ الرب يسوع المسيح الثاني سنكون جميعنا سنكون في حضن الأب الرب يسوع المسيح. فقال له سيده نعماً لك أيها العبد الصالح والأمين كنت أمينً في القليل فأقيمك على الكثير أدخل إلى فرح سيدك.. تشفع لنا سيدنا وصلوا لنا نحن الخطأى أمام عرش النعمة والمجد.ويجعلكم نور واستينارة يا قديس العصر يا بابا شنودة ومعلم الاجيال على هذه الجواهر الثمينة أنتم وجميع مدرستكم وتعاليمهم القبطية الأرثوذكسية وتكونون إلي جميع الشعوب والأمم وكل الشعوب الذي لا تعرف ..ألله..أي الرب يسوع المسيح. وسلام ونور وبركة ومحبة الرب يسوع المسيح في العالم كله وبيوت الناس كلهم وقلوبهم. واذكرونا في صلواتكم. الياس شكرو يعقوب ..القامشلي.البشيرية.....ومحبتكم وردة وحب…وألف ألف وردة وحب لكم وكل الاحترام على تعاليمهكم وشرحكم الروحي وتفاسيركم الروحية الجميلة وتدخل إلى مفرق النفس الروح المفاصل والمخاخ والقلب...ودكم وردة وحب وووووووووووووححححححححححححببببببببببببببببببككككككككككككووردةوووووووووررررددددةواحبك يايا بابا شنودةوو