*الزوجة الصالحة لاتؤذي زوجها.. الراوي : عمر بن الخطاب | المحدث : مسلم | المصدر : صحيح مسلم | الصفحة أو الرقم : 1479 | خلاصة حكم المحدث : [صحيح] {النص طويل لذا استقطع محل الشاهد} قالَ: فَدَخَلْتُ علَى عَائِشَةَ، فَقُلتُ: يا بنْتَ أَبِي بَكْرٍ، أَقَدْ بَلَغَ مِن شَأْنِكِ أَنْ تُؤْذِي رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وَسَلَّمَ، فَقالَتْ: ما لي وَما لكَ يا ابْنَ الخَطَّابِ، عَلَيْكَ بعَيْبَتِكَ، قالَ فَدَخَلْتُ علَى حَفْصَةَ بنْتِ عُمَرَ، فَقُلتُ لَهَا: يا حَفْصَةُ، أَقَدْ بَلَغَ مِن شَأْنِكِ أَنْ تُؤْذِي رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وَسَلَّمَ؟ وَاللَّهِ، لقَدْ عَلِمْتِ أنَّ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وَسَلَّمَ، لا يُحِبُّكِ، وَلَوْلَا أَنَا لَطَلَّقَكِ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وَسَلَّمَ، *الزوجة الصالحة لاترفع صوتها على زوجها.. در السحابة في مناقب القرابة والصحابة.. (٢٥) واخرج (احمد) بإسناد رجاله رجال الصحيح عن النعمان بن بشير،قال: إستأذن أبو بكر على رسول الله صلى الله عليه وسلم فسمع صوت عائشة عاليا وهي تقول والله إني عرفت أن عليا" وفاطمة أحب إليك مني ومن أبي مرتين أو ثلاثا" {فاستأذن أبو بكر فدخل} فأهوى إليها فقال يا بنت فلانة ألا أسمعك ترفعين صوتك على رسول الله صلى الله عليه وسلم. *الزوجة الصالحة تسمع كلام زوجها وتصون عشرتهما.. وقد فسروها بتفسيرات متعددة ، منها : قول مجاهد : كانت المرأة تخرج فتمشى بين يديى الرجال ، فذلك تبرج الجاهلية . ومنها قول قتادة : كانت المرأة فى الجاهلية تمشى مشية فيها تكسر . ومنها قول مقاتل : والتبرج : أنها الخمار على رأسها ، ولا تشده فيوارى قلائدها وعنقها . ويبدو لنا أن التبرج المنهى عنه فى الآية الكريمة ، يشمل كل ذلك ، كما يشمل كل فعل تفعله المرأة ، ويكون هذا الفعل متنافيا مع آداب الإِسلام وتشريعاته. *الزوجة الصالحة لاتغتاب وتسئ الى من يحبهم زوجها.. قالت عائشة كان رسول الله ﷺ إذا ذكر خديجة لم يكد يسأم من ثناء عليها واستغفار لها فذكرها يوما فحملتني الغيرة فقلت لقد عوضك الله من كبيرة السن قال فرأيته غضب غضبا أسقطت في خلدي وقلت في نفسي اللهم إن أذهبت غضب رسولك عني لم أعد أذكرها بسوء فلما رأى النبي ﷺ ما لقيت قال كيف قلت والله لقد آمنت بي إذ كذبني الناس وآوتني إذ رفضني الناس ورزقت منها الولد وحرمتموه مني قالت فغدا وراح علي بها شهرا. *الزوجة الصالحة لاتسئ الأدب مع زوجها وبالأخص أمام ضيوفه ولا تكب(الطعام) وهو نعمة الله.. - أنَّها - يعني - أتت بطعامٍ في صَحفةٍ لها إلى رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم وأصحابِه ، فجاءت عائشةُ مُتَّزِرةً بكِساءٍ ، ومعها فِهرٌ ، ففلَقتْ به الصَّحفةَ ، فجمع النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم بين فلقتَيِ الصَّحفةِ ، ويقولُ : كُلوا غارت أمُّكم مرَّتَيْن ، ثمَّ أخذ رسولُ اللهِ صحفةَ عائشةَ ، فبعث بها إلى أمِّ سلمةَ ، وأعطَى صحفةَ أمِّ سلمةَ عائشةَ الراوي : أم سلمة أم المؤمنين | المحدث : الألباني | المصدر : صحيح النسائي | الصفحة أو الرقم : 3966 | خلاصة حكم المحدث : صحيح.
╔═════━ஜ۩ஜ━════ لاإله الله .•°``°•.¸.•محمدرصول الله.•°``°•.¸.• الله هم اغفرلنأذنوبنأ.•°``°•.¸.•الله هم حببنأإليك .•°``°•.¸.•وحب من يحبك.•°``°•.¸.•وحب العمل الذي تحبه.•°``°•.¸.• وصلي الله علاسيدنأ.•°``°•.¸.•محمدوعلااله الطيبين الطاهرين .•°``°•.¸.•❤❤❤يامحب النبي صلي عليه ╚═════━ஜ۩ஜ━════
السلف رحمهم الله يفسرون بعض الآيات بالأمثلة ليقربون المعنى لا يقصدون أنه المعنى الوحيد الذي يجب أن تفهم الآية من خلاله وعند اختلاف المفسرين بتفسير الآية الواحد بدون تعارض بين تفاسيرهم يسمى هذا الاختلاف اختلاف تنوع لا اختلاف تضاد والله أعلم
كيف يضربها ؟؟؟؟ هادا ليس معقول يا شيخ الإسلام ليس العنف والقرآن والسنة والني صلى الله عليه وسلم كرم المرأة و انت تقول ضرب المرأة انا لا افهل كيف تقول ضرب المرأة
ضرب غير مبرح عند نشوزها أي عصيانها لزوجها يعظها أي ينصحها ثم يهجرها في الفراش ثم يضربها لكن ضرب غير مبرح كما قال الرسول صلى الله عليه وسلم وقال إبن عباس رضي الله عنه بالسواك
أسئل الله إن يسهل لي في طاعة زوجي و إن أكون زوجه صالحه له و يرضيه فيني و إن يتمم زواجنا و يحفظ اطفالنا
لا اله الا الله و محمد رسول الله عليه الصلاة والسلام على حبييي رسول الله
قلتم انها لاتطيعه في معصية
اذا كيف تطيعه في منعه على زيارة أهلها أليست هذه بمعصية
لا اله الا الله
أسائل الله ان يسهل لي في طاعة زوجي وإن أكون زوجه صالحه ويرضيه فيني وان يتمم زواجنا وان يرزاقنا اولاد
ادعولي
*الزوجة الصالحة لاتؤذي زوجها..
الراوي : عمر بن الخطاب | المحدث : مسلم | المصدر : صحيح مسلم | الصفحة أو الرقم : 1479 | خلاصة حكم المحدث : [صحيح]
{النص طويل لذا استقطع محل الشاهد}
قالَ: فَدَخَلْتُ علَى عَائِشَةَ، فَقُلتُ: يا بنْتَ أَبِي بَكْرٍ، أَقَدْ بَلَغَ مِن شَأْنِكِ أَنْ تُؤْذِي رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وَسَلَّمَ، فَقالَتْ: ما لي وَما لكَ يا ابْنَ الخَطَّابِ، عَلَيْكَ بعَيْبَتِكَ، قالَ فَدَخَلْتُ علَى حَفْصَةَ بنْتِ عُمَرَ، فَقُلتُ لَهَا: يا حَفْصَةُ، أَقَدْ بَلَغَ مِن شَأْنِكِ أَنْ تُؤْذِي رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وَسَلَّمَ؟ وَاللَّهِ، لقَدْ عَلِمْتِ أنَّ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وَسَلَّمَ، لا يُحِبُّكِ، وَلَوْلَا أَنَا لَطَلَّقَكِ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وَسَلَّمَ،
*الزوجة الصالحة لاترفع صوتها على زوجها..
در السحابة في مناقب القرابة والصحابة..
(٢٥) واخرج (احمد) بإسناد رجاله رجال الصحيح
عن النعمان بن بشير،قال:
إستأذن أبو بكر على رسول الله صلى الله عليه وسلم فسمع صوت عائشة عاليا وهي تقول والله إني عرفت أن عليا" وفاطمة أحب إليك مني ومن أبي مرتين أو ثلاثا" {فاستأذن أبو بكر فدخل} فأهوى إليها فقال يا بنت فلانة ألا أسمعك ترفعين صوتك على رسول الله صلى الله عليه وسلم.
*الزوجة الصالحة تسمع كلام زوجها وتصون عشرتهما..
وقد فسروها بتفسيرات متعددة ، منها : قول مجاهد : كانت المرأة تخرج فتمشى بين يديى الرجال ، فذلك تبرج الجاهلية .
ومنها قول قتادة : كانت المرأة فى الجاهلية تمشى مشية فيها تكسر .
ومنها قول مقاتل : والتبرج : أنها الخمار على رأسها ، ولا تشده فيوارى قلائدها وعنقها .
ويبدو لنا أن التبرج المنهى عنه فى الآية الكريمة ، يشمل كل ذلك ، كما يشمل كل فعل تفعله المرأة ، ويكون هذا الفعل متنافيا مع آداب الإِسلام وتشريعاته.
*الزوجة الصالحة لاتغتاب وتسئ الى من يحبهم زوجها..
قالت عائشة كان رسول الله ﷺ إذا ذكر خديجة لم يكد يسأم من ثناء عليها واستغفار لها فذكرها يوما فحملتني الغيرة فقلت لقد عوضك الله من كبيرة السن قال فرأيته غضب غضبا أسقطت في خلدي وقلت في نفسي اللهم إن أذهبت غضب رسولك عني لم أعد أذكرها بسوء فلما رأى النبي ﷺ ما لقيت قال كيف قلت والله لقد آمنت بي إذ كذبني الناس وآوتني إذ رفضني الناس ورزقت منها الولد وحرمتموه مني قالت فغدا وراح علي بها شهرا.
*الزوجة الصالحة لاتسئ الأدب مع زوجها وبالأخص أمام ضيوفه ولا تكب(الطعام) وهو نعمة الله..
- أنَّها - يعني - أتت بطعامٍ في صَحفةٍ لها إلى رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم وأصحابِه ، فجاءت عائشةُ مُتَّزِرةً بكِساءٍ ، ومعها فِهرٌ ، ففلَقتْ به الصَّحفةَ ، فجمع النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم بين فلقتَيِ الصَّحفةِ ، ويقولُ : كُلوا غارت أمُّكم مرَّتَيْن ، ثمَّ أخذ رسولُ اللهِ صحفةَ عائشةَ ، فبعث بها إلى أمِّ سلمةَ ، وأعطَى صحفةَ أمِّ سلمةَ عائشةَ
الراوي : أم سلمة أم المؤمنين | المحدث : الألباني | المصدر : صحيح النسائي | الصفحة أو الرقم : 3966 | خلاصة حكم المحدث : صحيح.
بارك الله فيك شيخ
الطاعة معناها أن تتبع أوامره في غير المعصية و ليس عبادته
ومن تكلم عن العبادة أصلا؟؟؟
كيف عبادته!
╔═════━ஜ۩ஜ━════
لاإله الله .•°``°•.¸.•محمدرصول الله.•°``°•.¸.•
الله هم اغفرلنأذنوبنأ.•°``°•.¸.•الله هم حببنأإليك .•°``°•.¸.•وحب من يحبك.•°``°•.¸.•وحب العمل الذي تحبه.•°``°•.¸.•
وصلي الله علاسيدنأ.•°``°•.¸.•محمدوعلااله الطيبين الطاهرين .•°``°•.¸.•❤❤❤يامحب النبي صلي عليه
╚═════━ஜ۩ஜ━════
المرأة انسان حر مو عبد حتى تطيع احد
اي نعم حر، بس تبغا حب الله فظيع ما قال الله و ورسوله
المرأة مجرد جسد لا غير
ابو جهل لما دفنكم كان عارف ان راح تطلع عينات مثلك
المرأة ليست انسان المرأة ضلع من جسد إنسان
لا اختي يجب عليها طاعة زوجها لان طاعة زوجها من طاعة الله
جزاكم الله خيراً
اللهم إرزقنا الزوجة الصالحة المطيعة
ولكن مريم بنت عمران لم تكون متزوجة وصنفت من القانتين كما قال عز وجل
السلف رحمهم الله يفسرون بعض الآيات بالأمثلة ليقربون المعنى لا يقصدون أنه المعنى الوحيد الذي يجب أن تفهم الآية من خلاله وعند اختلاف المفسرين بتفسير الآية الواحد بدون تعارض بين تفاسيرهم يسمى هذا الاختلاف اختلاف تنوع لا اختلاف تضاد والله أعلم
ما دخل هذا في هذا هي لم تكن متزوجة لو كانت متزوجة لأمرها الله سبحانه وتعالى بطاعة زوجها
ليتهم يفهمون هذا
والزوج الذي لا يصلي
ما المقصود بالطاعة بارك الله فيك وضح
ابهل وكت من تحجي وياهه اكلك طلقني او اهلهن وياهم يصفقون
كيف يضربها ؟؟؟؟ هادا ليس معقول يا شيخ الإسلام ليس العنف والقرآن والسنة والني صلى الله عليه وسلم كرم المرأة و انت تقول ضرب المرأة انا لا افهل كيف تقول ضرب المرأة
ضرب غير مبرح عند نشوزها أي عصيانها لزوجها يعظها أي ينصحها ثم يهجرها في الفراش ثم يضربها لكن ضرب غير مبرح كما قال الرسول صلى الله عليه وسلم وقال إبن عباس رضي الله عنه بالسواك
أنت لاتصدق في كلام الله، كيف تسأل عن نص قطعي ورد في القرآن "واضربوهن"،المرأة العاصية التي لاينفع معها الهجر في المضاجع، ولاتزال تعصي أوامر زوجها تضرب.
وأضربهون ؟؟؟؟؟؟؟حمير خير
ابهل وكت من تحجي وياهه اكلك طلقني او اهلهن وياهم يصفقون