من المدهش والعجيب والخطير ان باحث كبير مثل الدكتور عدنان ان يفسر ايه قرآنية مهمه بالخطأ حيث ان السهو عن الصلاة بهذه الايه لا تعني الصلاة السجود والركوع وانما صلة الانسان بربه
تقريبا نفس التفسير، هو قال ان المكذبين بالدين اي الملحدين، على العموم الصلاة هنا ليست الصلاة الشعائرية مثل ما فسرها الشيوخ و لو كان الويل لمن يصلي اذن المجرم ماذا يكون له😅
#فويل_للمصلين إنّ التفسير الخاطئ من قِبَل المفسرين للآية رقم (٤) في سورة الماعون {فَوَيْلٌ لِّلْمُصَلِّين} جعل المسلمين يرتعبون منها خوفاً ولأكثر من ألف عام. لاحظ أنّ الآية {فَوَيْلٌ لِّلْمُصَلِّينَ} مُكتملة (أي أنها آية كاملة ولا نحتاج أن نقرأ الآية التي بعدها ليكتمل المعنى)، ولكي نفهم معناها يجب علينا أن نرجع أولاً لما قبلها وليس لما بعدها، وذلك لسبب بسيط وهو أن حرف الفاء في كلمة {فَوَيْلٌ} استئنافية لما قبلها وليس لما بعدها، وبالتالي علينا معرفة من المقصود في الآيات التي سبقت هذه الآية والذين يتوعّدَهم الله تعالى بقوله {فَوَيْلٌ لِّلْمُصَلِّين}. إنّ الذين يتوعدهم الله تعالى (بالوَيْل) في سورة الماعون هم مَن ذَكَرَهُم في بداية السورة {أَرَأَيْتَ الَّذِي يُكَذِّبُ بِالدِّينِ} توعّدَهم الله تعالى (بالصَلْيِ) في النار لأنّ اسم الجمع {لِّلْمُصَلِّينَ} هو من (الصَلْيْ) وليس (صَلّى)، وهذا ما يدل عليه سياق الآيات. والدليل كما جاء في سورة الليل، يقول الله العظيم: {فَأَنذَرْتُكُمْ نَارًا تَلَظَّىٰ * لَا يَصْلَاهَا إِلَّا الْأَشْقَى * الَّذِي كَذَّبَ وَتَوَلَّىٰ} (الليل ١٤-١٦). لاحظ كيف أن الله تعالى يتوعد {الَّذِي كَذَّبَ وَتَوَلَّىٰ} بالصَلْيِ في النار {فَأَنذَرْتُكُمْ نَارًا تَلَظَّىٰ} فقال: {لَا يَصْلَاهَا إِلَّا الْأَشْقَى}، تماماً كما توعد في سورة الماعون {أَرَأَيْتَ الَّذِي يُكَذِّبُ بِالدِّينِ} توعده بالصَلْيْ فقال {فَوَيْلٌ لِّلْمُصَلِّينَ}. ودليل ثاني كما جاء في سورة الواقعة، يقول الله العظيم: {وَأَمَّا إِن كَانَ مِنَ الْمُكَذِّبِينَ الضَّالِّينَ * فَنُزُلٌ مِّنْ حَمِيمٍ * وَتَصْلِيَةُ جَحِيمٍ} (الواقعة ٩٢-٩٤). لاحظ كيف أن الله تعالى يتوعد {الْمُكَذِّبِينَٰ} بالصَلْيِ في النار فقال {وَتَصْلِيَةُ جَحِيمٍ}. فاستخدم الصَلْيَ للمكذّبين كما توعّدَهُم في سورة الماعون {أَرَأَيْتَ الَّذِي يُكَذِّبُ بِالدِّينِ} توعّدَه بالصَلْيْ فقال {فَوَيْلٌ لِّلْمُصَلِّينَ}. فكلمة (للمصلّين) المذكورة في الآية {فَوَيْلٌ لِّلْمُصَلِّينَ} لا تعني هنا الذين يركعون ويسجدون، ولكن تعني الذين سَيَصْلَوْن الجحيم لأن المقصود هم (الذين يُكذّبون بالدّين)، وأنهم عن صَلْيِهم في جهنم ساهون، وهذا ما يدل عليه سياق الآيات في السورة كُلّها من أولها الى آخرها. والحمد لله ربّ العالمين
@@حسنالزهراتي-غ1ج وإليك دليل آخر كما جاء في سورة الإنفطار (الآيات من ٩-١٧): {كَلَّا بَلۡ (تُكَذِّبُونَ بِٱلدِّينِ) * وَإِنَّ عَلَيۡكُمۡ لَحَٰفِظِينَ * كِرَامٗا كَٰتِبِينَ * يَعۡلَمُونَ مَا تَفۡعَلُونَ * إِنَّ ٱلۡأَبۡرَارَ لَفِي نَعِيمٖ * وَإِنَّ ٱلۡفُجَّارَ لَفِي جَحِيمٖ * (يَصۡلَوۡنَهَا) يَوۡمَ ٱلدِّينِ * وَمَا هُمۡ عَنۡهَا بِغَآئِبِينَ * وَمَآ أَدۡرَىٰكَ مَا يَوۡمُ ٱلدِّينِ} لاحظ سياق الآيات التي سبقت الآية رقم 15 "يَصۡلَوۡنَهَا يَوۡمَ ٱلدِّينِ" وكيف أنها تتحدث عن المكذبين " كَلَّا بَلۡ تُكَذِّبُونَ بِٱلدِّينِ" (الآية 9) وكيف أن الله تعالى يتوعّد الفُجّار بالصَلْيِ في الجحيم فقال "يَصۡلَوۡنَهَا يَوۡمَ ٱلدِّينِ" (أي يصْلوْن الجحيم) كما توعّدهم في سورة الماعون بعد أن قال في بدايتها "أرأيت الذي يُكذّب بالدين" فقال فيها "فَوَيۡلٞ لِّلۡمُصَلِّينَ".
قال تعالى فويل للمصلين الدين هم عن صلاتهم ساهون قال فويل للمصلين ثم وضحهم في سياق الايه قال الدين هم عن صلاتهم ساهون فمعنى صلاتهم هنا هي كما جاء في دكر اولئك الدين يكدبون بالدين وهم الدين يدعون اليتيم ولايحاضون على طعام المسكين فالصلاه هنا هي صلة اليتيم والحث على اطعام المسكين فمن سها عن هده الفئه اليتامى والمساكين فهو ساهي عن صلاته والتي هي صلة الايتام والمساكين فالدين كما قال تعالى هو اليتيم والمسكين والفقراء فهولاء هم الدين بكله فعلينا تفقد الايتام والمساكين والموعزين والفقراء والمحتاجين فهم الدين كله فمن يسهو عنهم فهو مكدب بالدين توعده الله بالويل وكما قال تعالى عن كافة الخلق من حيوانات وأنس وجن وطيور كلا قد علم صلاته وتسبيحه فلا يجوز حصر الصلاه بركعات وسجود فقط بل الصلاه الحقيقه هي التكافل الاجتماعي والالفه والمحبه لان مقصود الصلاه واساسها هي لاصلاح حياةالناس فيما يصلح حياتهم وشؤنهم
الصلاة هي ذكر الله عز وجل وإقامة الصلاة هي ما نقوم به من حركات. ( قال تعالى في سورة النساء ( فَإِذَا قَضَيْتُمُ الصَّلَاةَ فَاذْكُرُوا اللَّهَ قِيَامًا وَقُعُودًا وَعَلَىٰ جُنُوبِكُمْ ۚ فَإِذَا اطْمَأْنَنتُمْ فَأَقِيمُوا الصَّلَاةَ ۚ إِنَّ الصَّلَاةَ كَانَتْ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ كِتَابًا مَّوْقُوتًا (103) . وهذ دليل قطعي على أن الصلاة ليست هي إقامة الصلاة.. والسلام عليكم .
مع احترامى للدكتور مع انى أقدرة لا اوافقة بتاتا فى هذا التدبر والمعنى سورة الماعون هى من الاعانة والمساعدة والمنفعة والصلاة هنا لا تعنى الصلاة الحركية او اقامة الصلاة من يريد ان يفهمها اكثر لماذا الله ربط الله العلاقة بين هذة الصلة الصلاة باليتامى والمساكين ومنع الماعون ومنع الاعانة والمساعدة لهم تدبروا جيدا عباد الله حفظكم الله
يوم تعرفون معنى الصلاة انداك حاولو ان تفهمو كلام الله كيف ١٤٤٤سنة ولم تفهموا كلامه اعطاكم ولا زلتم متل الحمار تحملون اتقالت فقط السورة بالدارجة المغربية اقولها لك الله بعت لنا رسالة مع محمد واول من قرا هده السورة كان محمد وربما والله اعلم لم يتدبرها وحين استلمها الاميون الاخرين الدين لحقو بامة محمد متلنا لكي نتدبرها ..ولا يحيطون بشيء من علمه الايما شاء …يفقهه ويعلمه ويرشده حينا نقرا السورة الله يخبرنا لكي نعرف الدي ينكر بالدين ربما متلي او متلك اواو لاننا ناكل اموال اليتيم ونحرمه من حقه وكم لنا من اموال في البنوك ولا نطعم المسكين ولا نتصدق والمشكلة نقرا ايات في الانفاق من كلام الله وننساها لاننا نخاف من ان نصرف في التصدق ونصبح شحاتين ربما وصل المعنى تحياتي
احد الان لم تعرفون معنى الصلاة الدي اجتهدتم فيه وهي الصلاة المحمدية التي ابتدعها محمد لارضاء الله ولم يكتبها الله له ومع دالك جعل للاميين اجرا فيها لان محمد جعلها للامين اما الله بعته ليتلوا عليهم اياته ويزكيهم بالله عليك يا متحضر كيف كانت صلاة الله على النبي او الملاءكة لانكم اربعة عشر قرنا ولم تعرفون معنى الصلاة الصلاة تقرا رسالته ليكون اتصال بينك وبينه الم يامر النبي على بعض الاشخاص الا يصلي عليهم كيف يصلي عليهم وهم اموات الم يامرنا بان نصلي على محمد وهو ميت كيف نصلي عليه ولكن معدرة امر المومنون ولم يامر المسلمون ووووو لا تكونون متل الكلاب ان ضربته يلهت وان تركته يلهت
بارك الله فيك وجعلنا ممن لا يشرك به شيئا...فعلا تفسير يجعل الواحد منا يراجع طريقة تعاطيه مع هذا الدين الجميل
من المدهش والعجيب والخطير ان باحث كبير مثل الدكتور عدنان ان يفسر ايه قرآنية مهمه بالخطأ حيث ان السهو عن الصلاة بهذه الايه لا تعني الصلاة السجود والركوع وانما صلة الانسان بربه
المصلين معناها تاركي الصلة بالله ليس بمعنى الصلاة
هنا المصلين معناها الذي لا يقوم بدوره تجاه اليتيم والمسكين والذي يمنع الماعون
شكرا سيدي لقد اشتقنا الى محاضراتك
رحم الله الدكتور المهندس شحرور كان بارعا واقوى فكرا
الدكتور شحرور رحمه الله . عبقري بي معنا الكلمه
الدكتور شحرور حاجز جنبه في جهنم كرسي للكيالي الدكتور شحرور حلل الزنا وانكر الحجاب وانكر الصيام والحج وحلل الخمر
دكتور زنديق عليه من الله ما يستحق
احد افضل التفاسير يا دكتور .
كلامك ادق تفسير لهاذا الاية والعلم عند الله
جزاك الله خيرا
هنا المصلين ليست الصلاة الحركية .لان ليس من المعقول ان يساوي رب العالمين بين عقوبة الساهي عن الصلاة وبين مانعي الماعون .
جزاك الله خير في تفسيرك دايم انت تعطيني الجواب المفيد بعد بحوث طويل انت دايم المجتهد بدون تعصب دكتور
اسمع الي شرح لي المهندس محمد شحرور رحمه الله و ستسمع العبقري
ويل للمصلين الذين هم عن صلاتهم ساهون.تفسرها اية ان الصلاة تنهى عن الفحشاء والمنكر.ولقول عمر من لم تنهه صلاته عن الفحشاء و المنكر فلا صلاة له.
ٱللَّـﮬـُمَّ صـَلِِّ وَسَلِّـمْ ؏َـلَےسَيِّدِنا محمد
هلا اطلعتم على تفسير محمد شحرور لهذه الآية شئ مختلف تماما
تقريبا نفس التفسير، هو قال ان المكذبين بالدين اي الملحدين، على العموم الصلاة هنا ليست الصلاة الشعائرية مثل ما فسرها الشيوخ و لو كان الويل لمن يصلي اذن المجرم ماذا يكون له😅
#فويل_للمصلين
إنّ التفسير الخاطئ من قِبَل المفسرين للآية رقم (٤) في سورة الماعون {فَوَيْلٌ لِّلْمُصَلِّين} جعل المسلمين يرتعبون منها خوفاً ولأكثر من ألف عام.
لاحظ أنّ الآية {فَوَيْلٌ لِّلْمُصَلِّينَ} مُكتملة (أي أنها آية كاملة ولا نحتاج أن نقرأ الآية التي بعدها ليكتمل المعنى)، ولكي نفهم معناها يجب علينا أن نرجع أولاً لما قبلها وليس لما بعدها، وذلك لسبب بسيط وهو أن حرف الفاء في كلمة {فَوَيْلٌ} استئنافية لما قبلها وليس لما بعدها، وبالتالي علينا معرفة من المقصود في الآيات التي سبقت هذه الآية والذين يتوعّدَهم الله تعالى بقوله {فَوَيْلٌ لِّلْمُصَلِّين}.
إنّ الذين يتوعدهم الله تعالى (بالوَيْل) في سورة الماعون هم مَن ذَكَرَهُم في بداية السورة {أَرَأَيْتَ الَّذِي يُكَذِّبُ بِالدِّينِ} توعّدَهم الله تعالى (بالصَلْيِ) في النار لأنّ اسم الجمع {لِّلْمُصَلِّينَ} هو من (الصَلْيْ) وليس (صَلّى)، وهذا ما يدل عليه سياق الآيات. والدليل كما جاء في سورة الليل، يقول الله العظيم: {فَأَنذَرْتُكُمْ نَارًا تَلَظَّىٰ * لَا يَصْلَاهَا إِلَّا الْأَشْقَى * الَّذِي كَذَّبَ وَتَوَلَّىٰ} (الليل ١٤-١٦).
لاحظ كيف أن الله تعالى يتوعد {الَّذِي كَذَّبَ وَتَوَلَّىٰ} بالصَلْيِ في النار {فَأَنذَرْتُكُمْ نَارًا تَلَظَّىٰ} فقال: {لَا يَصْلَاهَا إِلَّا الْأَشْقَى}، تماماً كما توعد في سورة الماعون {أَرَأَيْتَ الَّذِي يُكَذِّبُ بِالدِّينِ} توعده بالصَلْيْ فقال {فَوَيْلٌ لِّلْمُصَلِّينَ}.
ودليل ثاني كما جاء في سورة الواقعة، يقول الله العظيم: {وَأَمَّا إِن كَانَ مِنَ الْمُكَذِّبِينَ الضَّالِّينَ * فَنُزُلٌ مِّنْ حَمِيمٍ * وَتَصْلِيَةُ جَحِيمٍ} (الواقعة ٩٢-٩٤).
لاحظ كيف أن الله تعالى يتوعد {الْمُكَذِّبِينَٰ} بالصَلْيِ في النار فقال {وَتَصْلِيَةُ جَحِيمٍ}. فاستخدم الصَلْيَ للمكذّبين كما توعّدَهُم في سورة الماعون {أَرَأَيْتَ الَّذِي يُكَذِّبُ بِالدِّينِ} توعّدَه بالصَلْيْ فقال {فَوَيْلٌ لِّلْمُصَلِّينَ}.
فكلمة (للمصلّين) المذكورة في الآية {فَوَيْلٌ لِّلْمُصَلِّينَ} لا تعني هنا الذين يركعون ويسجدون، ولكن تعني الذين سَيَصْلَوْن الجحيم لأن المقصود هم (الذين يُكذّبون بالدّين)، وأنهم عن صَلْيِهم في جهنم ساهون، وهذا ما يدل عليه سياق الآيات في السورة كُلّها من أولها الى آخرها.
والحمد لله ربّ العالمين
ومعنى الذين هم عن صلاتهم ساهون ماذا تفسرها
@@ahmedlafta3878
أي أنهم عن صَلْيِهم في جهنم ساهون.
والله كلام مقنع وربي يجزاك الف خير وخير
@@حسنالزهراتي-غ1ج
وإليك دليل آخر كما جاء في سورة الإنفطار (الآيات من ٩-١٧):
{كَلَّا بَلۡ (تُكَذِّبُونَ بِٱلدِّينِ) * وَإِنَّ عَلَيۡكُمۡ لَحَٰفِظِينَ * كِرَامٗا كَٰتِبِينَ * يَعۡلَمُونَ مَا تَفۡعَلُونَ * إِنَّ ٱلۡأَبۡرَارَ لَفِي نَعِيمٖ * وَإِنَّ ٱلۡفُجَّارَ لَفِي جَحِيمٖ * (يَصۡلَوۡنَهَا) يَوۡمَ ٱلدِّينِ * وَمَا هُمۡ عَنۡهَا بِغَآئِبِينَ * وَمَآ أَدۡرَىٰكَ مَا يَوۡمُ ٱلدِّينِ}
لاحظ سياق الآيات التي سبقت الآية رقم 15 "يَصۡلَوۡنَهَا يَوۡمَ ٱلدِّينِ" وكيف أنها تتحدث عن المكذبين " كَلَّا بَلۡ تُكَذِّبُونَ بِٱلدِّينِ" (الآية 9) وكيف أن الله تعالى يتوعّد الفُجّار بالصَلْيِ في الجحيم فقال "يَصۡلَوۡنَهَا يَوۡمَ ٱلدِّينِ" (أي يصْلوْن الجحيم) كما توعّدهم في سورة الماعون بعد أن قال في بدايتها "أرأيت الذي يُكذّب بالدين" فقال فيها "فَوَيۡلٞ لِّلۡمُصَلِّينَ".
قال تعالى فويل للمصلين الدين هم عن صلاتهم ساهون قال فويل للمصلين ثم وضحهم في سياق الايه قال الدين هم عن صلاتهم ساهون فمعنى صلاتهم هنا هي كما جاء في دكر اولئك الدين يكدبون بالدين وهم الدين يدعون اليتيم ولايحاضون على طعام المسكين فالصلاه هنا هي صلة اليتيم والحث على اطعام المسكين فمن سها عن هده الفئه اليتامى والمساكين فهو ساهي عن صلاته والتي هي صلة الايتام والمساكين فالدين كما قال تعالى هو اليتيم والمسكين والفقراء فهولاء هم الدين بكله فعلينا تفقد الايتام والمساكين والموعزين والفقراء والمحتاجين فهم الدين كله فمن يسهو عنهم فهو مكدب بالدين توعده الله بالويل وكما قال تعالى عن كافة الخلق من حيوانات وأنس وجن وطيور كلا قد علم صلاته وتسبيحه فلا يجوز حصر الصلاه بركعات وسجود فقط بل الصلاه الحقيقه هي التكافل الاجتماعي والالفه والمحبه لان مقصود الصلاه واساسها هي لاصلاح حياةالناس فيما يصلح حياتهم وشؤنهم
الصلاة في هذه السورة هي صلة الانسان بربه، و لا تعني الصلاة الشعرئرية
تفسير الدكتور محمد شحرور الاقرب للحقيقية
الصلاة هي ذكر الله عز وجل وإقامة الصلاة هي ما نقوم به من حركات. ( قال تعالى في سورة النساء ( فَإِذَا قَضَيْتُمُ الصَّلَاةَ فَاذْكُرُوا اللَّهَ قِيَامًا وَقُعُودًا وَعَلَىٰ جُنُوبِكُمْ ۚ فَإِذَا اطْمَأْنَنتُمْ فَأَقِيمُوا الصَّلَاةَ ۚ إِنَّ الصَّلَاةَ كَانَتْ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ كِتَابًا مَّوْقُوتًا (103) . وهذ دليل قطعي على أن الصلاة ليست هي إقامة الصلاة.. والسلام عليكم .
بارك الله فيك
مستحيل يستوي في العذاب من سهي عن أداء فرض مع الكافرين والمجرمين.
المصلين هنا المقصود به قطع الصله والاتصال بالله وليس اقامه الصلاه
رحمة الله عليه د. محمد شحرور
التفسير مش صحيح…
اسمع تفسير رائد التنوير رحمة الله عليه د.شحرور
تفسيرك تناقض ليه يادكتر ف هذه الحلقه ف وسط الحلقه قلت تفسير ساهون تغيير الصلاه عن وقتها وبالاخير قلت غير ذلك فما الصحيح للتفسير
بسم الله ماشاء الله٠ ولكن الموسيقي في الخلفية لايجوز إطلاقا ٠
رؤية جميلة للدين.... شكرا
ماعون هو كل شيء له منفعة دائمة
مع احترامى للدكتور مع انى أقدرة
لا اوافقة بتاتا فى هذا التدبر والمعنى
سورة الماعون
هى من الاعانة والمساعدة والمنفعة
والصلاة هنا لا تعنى الصلاة الحركية او اقامة الصلاة
من يريد ان يفهمها اكثر
لماذا الله ربط الله العلاقة بين هذة الصلة الصلاة باليتامى والمساكين ومنع الماعون ومنع الاعانة والمساعدة لهم
تدبروا جيدا عباد الله
حفظكم الله
نعم وهو قال هذا لم بقول بأنها حركيه قال لو كانت كذلك لاصابتنا كلنا ولكنها الصله بين العبد وربه مالك الم يقل هكذا
فهمي..ويل يعني النار. للمصلين اي كفار قريش. ساهون اي تركو شعائر البيت الحرام الصحيحه كما جائتهم عن الصالحين قبلهم.
الدين هو الحساب
يدع اليتيم اي يدفع اليتيم عن حقه
يوم تعرفون معنى الصلاة انداك حاولو ان تفهمو كلام الله كيف ١٤٤٤سنة ولم تفهموا كلامه اعطاكم ولا زلتم متل الحمار تحملون اتقالت فقط
السورة بالدارجة المغربية اقولها لك
الله بعت لنا رسالة مع محمد واول من قرا هده السورة كان محمد وربما والله اعلم لم يتدبرها وحين استلمها الاميون الاخرين الدين لحقو بامة محمد متلنا لكي نتدبرها ..ولا يحيطون بشيء من علمه الايما شاء …يفقهه ويعلمه ويرشده
حينا نقرا السورة الله يخبرنا لكي نعرف الدي ينكر بالدين ربما متلي او متلك اواو لاننا ناكل اموال اليتيم ونحرمه من حقه وكم لنا من اموال في البنوك ولا نطعم المسكين ولا نتصدق والمشكلة نقرا ايات في الانفاق من كلام الله وننساها لاننا نخاف من ان نصرف في التصدق ونصبح شحاتين ربما وصل المعنى تحياتي
لا يحض اي لا يحث ولا يشجع
احد الان لم تعرفون معنى الصلاة الدي اجتهدتم فيه وهي الصلاة المحمدية التي ابتدعها محمد لارضاء الله ولم يكتبها الله له ومع دالك جعل للاميين اجرا فيها لان محمد جعلها للامين اما الله بعته ليتلوا عليهم اياته ويزكيهم
بالله عليك يا متحضر كيف كانت صلاة الله على النبي او الملاءكة لانكم اربعة عشر قرنا ولم تعرفون معنى الصلاة الصلاة تقرا رسالته ليكون اتصال بينك وبينه الم يامر النبي على بعض الاشخاص الا يصلي عليهم كيف يصلي عليهم وهم اموات الم يامرنا بان نصلي على محمد وهو ميت كيف نصلي عليه ولكن معدرة امر المومنون ولم يامر المسلمون ووووو لا تكونون متل الكلاب ان ضربته يلهت وان تركته يلهت
حاطب ليل عدنان ابراهيم قال ايش قال الملائكة لا تؤمن بالله