لك التحية والتقدير يا استاذ عثمان ..كلنا طراحة .اتمنى منك ان تضع يدك مع المجاهد الانصرافي من اجل تحقيق احلام الشعب السوداني والتي هي عصب برنامج الطرح القادم ...
@@mohamedgrafi4922 صباح الخير اخي .معليش انا لا اتفق معك في هذا القول ..الانصرافي رجل وطني بامتياز ما عندو كبير وليست لديه اطماع سياسية او طموح في سلطة وبيردم اي واحد ما شايف شغله زول همه الوطن والمواطنين والدين والقيم والأخلاق السودانية السمحة والأهم من ده كلو ليس عنصريا ..لك خالص التحايا...
كل عام وانتم بخير ربنا يحقق الاماني ويتقبل الطاعات ويثبت القوات المسلحة وينصرهم ويتقبل الشهداء ويحفظ البلاد والعباد والنصر قريب بإذن الله تسلم ا. عثمان كفيت ووفيت ✌️🇸🇩
للأسف هذه الحرب ليست ضد مليشا الدعم السريع فقط وإنما ضد مواطنين جهلاء و زعماء قبائل وعمد ونظارات عميلة و خائنه لا تعرف إلا مصلحتها الشخصية تقدم معلومات استخباراتيه وتساعد في تهريب السلاح للمليشا وكذلك ضد دول كبرى تقدم الدعم السخي للملشيا لتدمير البلاد طمعاً في خيراتها ،،، ولكن أملنا في الله وفي تكاتف الشعب مع جيشه ضد هذا الإحتلال وكنس كل هذه القاذورات مره واحدة.
أخي عثمان أولا أنا من المعجبين جدآ بصفحتك التي تضيؤها الحقائق دائما وابدا تانيا والله أحبك في الله لأنك أخي في الإسلام وفي الوطن ثالثا من أجل ذلك الحب ومن حرصي الشديد وخوفي عليك أوصيك بأن تكون حريصا ويقظا في كل حين أينما كنت داخل السودان أو خارجه للأسباب التاليه: ١/ قولك للحق ٢/ أعدائك كثر سواءا كانوا أحزاب أو سياسيين أو أفراد وخاصة الكيزان اخوان الشيطان والجنجويد والقحاته ومن لف لفهم ٣/ ما تتمتع به من قوة وثقافة ووطنية وقد سبقت الكل فأنت محسوده ٤/ لكل تلك الأسباب وغيرها وغيرها هؤلاء لا يتوانون من التخلص منك وانت بالتأكيد أدرى بما يدور من حولك فما ارجوه أخي كن حريصا على حياتك بالله عليك أينما كنت وخاصة داخل السودان في كل صلواتي بدعو الله يحفظك ويبعد عنك كل شر أخوك أبو عمرو ودمت نصيرا للحق وصوت المغلوبين والمستضعفين
الله يحفظك ويحفظ كل سوداني صادق مع النفس ومنتصر على شرورها - و يحفظ السودان بصدق الوطنيين من أجله و من أجل الإنسان السوداني - فالمشروع للأسف الشديد هو يستهدف تفكيك السودان وللاسف بشفرة تبرير تفكيك الجيش ان كل شئ في السودان ورائه( الكيزان و الحرب حرب الفلول )... و المسألة اكبر من تلك الشفرات
الاحزاب والاحتقان السياسى المزمن فى السودان.. ظلت الاحزاب السياسية فى السودان هى العقبة الرئيسية امام الشعب السودانى للانتقال الى الحكم الديمقراطى وبناء دولة حديثة تستغل مواردها الهائلة فى تحقيق التنمية والحياة الكريمة للشعب السودانى... كانت الاطماع الشخصية لقادة هذه الاحزاب هى السبب فى استخدام الجيش للوصول الى الحكم ثم اقتسام كعكة السلطة مع العسكر حتى تدخل البلاد فى طريق مسدود من فساد الحكم ومعاناة الشعب.. وعندما تنفجر الجماهير فى ثورات شعبية ضد النظم العسكرية تسرع الاحزاب الى استغلال الثورة لمساومة العسكر على اقتسام الكعكة على حساب اجهاض الثورة وعدم تحقيق مطالبها... لم يتعلم الشعب من اخطائه فى علاقاته مع الاحزاب وفى كل مرة يدفع الثمن باجهاض ثورته كان من المفروض ان يتعلم الشعب خلال ثورة ديسمبر 2019 ولايكرر اخطاءه ويشكل حزبه الثورى الاصيل أثناء اعتصام القيادة العامة الذى كان بمثابة المؤتمر الشعبى الجماهيرى الذى ينبثق منه هذا الحزب ولكن الشعب مرة أخرةى يسلم زمام ثورته للاحزاب والحرية والتغيير التى ساومها العسكر على بعض كراسى الحكم للتشارك فى الحكم خلال فترة انتقالية طويلة بلا مبرر امتدت لاربع سنوات واصبحت الفرصة سانحة لانقلاب الكيزان على تلك الاحزاب الطامعة فى السلطة ولم يكن امامهم سوى عقبة الدعم السريع الذى يريد ان يحصل على نصيب من الكعكة بعد نجاح الانقلاب.. ولكن الكيزان طمعوا فى التهام كعكة السلطة بدون شريك وخططوا للقضاء على الدعم السريع فى معركة خاطفة خلال اربع ساعات.. بسبب فشل هذه الخطة وتصدى الدعم السريع للجيش .. دخل اللعبة السياسية فى السودان لاعب جديد لم يكن موجودا فى صراعات التطاحن على السلطة كما قلنا منذ استقلال السودان.. حاولت الاحزاب والحرية والتغيير ركوب قطار الصراع السلطة لتنال جزء من الكعكة فايدت الدعم السريع ضد الكيزان الذين غدروا بها بافساد الاتفاق الاطارى .. لم يتعد هدف الدعم السريع فى بداية الحرب سوى ازاحة الكيزان من المشهد والتحالف مع الحرية والتغيير تحت شعار مايسمى باستكمال بالتحول الديمقراطى.. ولكن الانتصارات السهلة التى حققها الدعم السريع على مواقع الجيش فى الخرطوم رفعت سقف اهداف السريع الى القضاء على مايسمى بدولة 1956 وانها التفرقة العنصرية والطبقية بين مركزية الشمال والهوامش.. لتتغير قواعد اللعبة السياسية القديمة برمتها ويفقد الجيش والكيزان وقحط والنخب السياسية المدنية كل امتيازاتهم السابقة الى درجة وجود دعوات بعدم السماح للنخب التى هربت من ويلات الحرب بعدم السماح لها بالعودة مرة اخرى الى الخرطوم.. ولعل من يتابع المنابر الاعلامية يجدها تعبر عن هذه القوى الثلاث.. ولا احد حتى الان يمكن ان يتنبأ بما سيحدث فى السودان خلال الايام القادمة حفظ الله الله السودان وشعبه الطيب من كل شر وسوء.
الاحزاب والاحتقان السياسى المزمن فى السودان.. ظلت الاحزاب السياسية فى السودان هى العقبة الرئيسية امام الشعب السودانى للانتقال الى الحكم الديمقراطى وبناء دولة حديثة تستغل مواردها الهائلة فى تحقيق التنمية والحياة الكريمة للشعب السودانى... كانت الاطماع الشخصية لقادة هذه الاحزاب هى السبب فى استخدام الجيش للوصول الى الحكم ثم اقتسام كعكة السلطة مع العسكر حتى تدخل البلاد فى طريق مسدود من فساد الحكم ومعاناة الشعب.. وعندما تنفجر الجماهير فى ثورات شعبية ضد النظم العسكرية تسرع الاحزاب الى استغلال الثورة لمساومة العسكر على اقتسام الكعكة على حساب اجهاض الثورة وعدم تحقيق مطالبها... لم يتعلم الشعب من اخطائه فى علاقاته مع الاحزاب وفى كل مرة يدفع الثمن باجهاض ثورته كان من المفروض ان يتعلم الشعب خلال ثورة ديسمبر 2019 ولايكرر اخطاءه ويشكل حزبه الثورى الاصيل أثناء اعتصام القيادة العامة الذى كان بمثابة المؤتمر الشعبى الجماهيرى الذى ينبثق منه هذا الحزب ولكن الشعب مرة أخرةى يسلم زمام ثورته للاحزاب والحرية والتغيير التى ساومها العسكر على بعض كراسى الحكم للتشارك فى الحكم خلال فترة انتقالية طويلة بلا مبرر امتدت لاربع سنوات واصبحت الفرصة سانحة لانقلاب الكيزان على تلك الاحزاب الطامعة فى السلطة ولم يكن امامهم سوى عقبة الدعم السريع الذى يريد ان يحصل على نصيب من الكعكة بعد نجاح الانقلاب.. ولكن الكيزان طمعوا فى التهام كعكة السلطة بدون شريك وخططوا للقضاء على الدعم السريع فى معركة خاطفة خلال اربع ساعات.. بسبب فشل هذه الخطة وتصدى الدعم السريع للجيش .. دخل اللعبة السياسية فى السودان لاعب جديد لم يكن موجودا فى صراعات التطاحن على السلطة كما قلنا منذ استقلال السودان.. حاولت الاحزاب والحرية والتغيير ركوب قطار الصراع السلطة لتنال جزء من الكعكة فايدت الدعم السريع ضد الكيزان الذين غدروا بها بافساد الاتفاق الاطارى .. لم يتعد هدف الدعم السريع فى بداية الحرب سوى ازاحة الكيزان من المشهد والتحالف مع الحرية والتغيير تحت شعار مايسمى باستكمال بالتحول الديمقراطى.. ولكن الانتصارات السهلة التى حققها الدعم السريع على مواقع الجيش فى الخرطوم رفعت سقف اهداف السريع الى القضاء على مايسمى بدولة 1956 وانها التفرقة العنصرية والطبقية بين مركزية الشمال والهوامش.. لتتغير قواعد اللعبة السياسية القديمة برمتها ويفقد الجيش والكيزان وقحط والنخب السياسية المدنية كل امتيازاتهم السابقة الى درجة وجود دعوات بعدم السماح للنخب التى هربت من ويلات الحرب بعدم السماح لها بالعودة مرة اخرى الى الخرطوم.. ولعل من يتابع المنابر الاعلامية يجدها تعبر عن هذه القوى الثلاث.. ولا احد حتى الان يمكن ان يتنبأ بما سيحدث فى السودان خلال الايام القادمة حفظ الله الله السودان وشعبه الطيب من كل شر وسوء.
الاحزاب والاحتقان السياسى المزمن فى السودان.. ظلت الاحزاب السياسية فى السودان هى العقبة الرئيسية امام الشعب السودانى للانتقال الى الحكم الديمقراطى وبناء دولة حديثة تستغل مواردها الهائلة فى تحقيق التنمية والحياة الكريمة للشعب السودانى... كانت الاطماع الشخصية لقادة هذه الاحزاب هى السبب فى استخدام الجيش للوصول الى الحكم ثم اقتسام كعكة السلطة مع العسكر حتى تدخل البلاد فى طريق مسدود من فساد الحكم ومعاناة الشعب.. وعندما تنفجر الجماهير فى ثورات شعبية ضد النظم العسكرية تسرع الاحزاب الى استغلال الثورة لمساومة العسكر على اقتسام الكعكة على حساب اجهاض الثورة وعدم تحقيق مطالبها... لم يتعلم الشعب من اخطائه فى علاقاته مع الاحزاب وفى كل مرة يدفع الثمن باجهاض ثورته كان من المفروض ان يتعلم الشعب خلال ثورة ديسمبر 2019 ولايكرر اخطاءه ويشكل حزبه الثورى الاصيل أثناء اعتصام القيادة العامة الذى كان بمثابة المؤتمر الشعبى الجماهيرى الذى ينبثق منه هذا الحزب ولكن الشعب مرة أخرةى يسلم زمام ثورته للاحزاب والحرية والتغيير التى ساومها العسكر على بعض كراسى الحكم للتشارك فى الحكم خلال فترة انتقالية طويلة بلا مبرر امتدت لاربع سنوات واصبحت الفرصة سانحة لانقلاب الكيزان على تلك الاحزاب الطامعة فى السلطة ولم يكن امامهم سوى عقبة الدعم السريع الذى يريد ان يحصل على نصيب من الكعكة بعد نجاح الانقلاب.. ولكن الكيزان طمعوا فى التهام كعكة السلطة بدون شريك وخططوا للقضاء على الدعم السريع فى معركة خاطفة خلال اربع ساعات.. بسبب فشل هذه الخطة وتصدى الدعم السريع للجيش .. دخل اللعبة السياسية فى السودان لاعب جديد لم يكن موجودا فى صراعات التطاحن على السلطة كما قلنا منذ استقلال السودان.. حاولت الاحزاب والحرية والتغيير ركوب قطار الصراع السلطة لتنال جزء من الكعكة فايدت الدعم السريع ضد الكيزان الذين غدروا بها بافساد الاتفاق الاطارى .. لم يتعد هدف الدعم السريع فى بداية الحرب سوى ازاحة الكيزان من المشهد والتحالف مع الحرية والتغيير تحت شعار مايسمى باستكمال بالتحول الديمقراطى.. ولكن الانتصارات السهلة التى حققها الدعم السريع على مواقع الجيش فى الخرطوم رفعت سقف اهداف السريع الى القضاء على مايسمى بدولة 1956 وانها التفرقة العنصرية والطبقية بين مركزية الشمال والهوامش.. لتتغير قواعد اللعبة السياسية القديمة برمتها ويفقد الجيش والكيزان وقحط والنخب السياسية المدنية كل امتيازاتهم السابقة الى درجة وجود دعوات بعدم السماح للنخب التى هربت من ويلات الحرب بعدم السماح لها بالعودة مرة اخرى الى الخرطوم.. ولعل من يتابع المنابر الاعلامية يجدها تعبر عن هذه القوى الثلاث.. ولا احد حتى الان يمكن ان يتنبأ بما سيحدث فى السودان خلال الايام القادمة حفظ الله الله السودان وشعبه الطيب من كل شر وسوء.
لا يَلِجُ النارَ رجلٌ بكَى من خَشيَةِ اللهِ حتى يعودَ اللبَنُ في الضَّرْعِ ، ولا يجتَمِعُ غُبَارٌ في سبيلِ اللهِ ودُخَانُ جهنَّمَ الراوي : أبو هريرة | المحدث : الترمذي | المصدر : سنن الترمذي | الصفحة أو الرقم : 2311 | خلاصة حكم المحدث : حسن صحيح. /2ألا أنبئُكُم بخيرِ أعمالِكم وأزكاها عند مليكِكم وأرفعِها في درجاتِكم وخيرٍ لكم من إنفاقِ الذهبِ والورِقِ وخيرٍ لكم من أنْ تلقوا عدوَّكم فتضربوا أعناقَهم ويضربوا أعناقَكم؟ قالوا: بلى قال: ذكرُ اللهِ قال معاذٌ: ما شيءٌ أنجى من عذابِ اللهِ من ذكرِ اللهِ. الراوي : أبو الدرداء | المحدث : الدمياطي | المصدر : المتجر الرابح | الصفحة أو الرقم : 203 | خلاصة حكم المحدث : إسناده حسن
الاحزاب والاحتقان السياسى المزمن فى السودان.. ظلت الاحزاب السياسية فى السودان هى العقبة الرئيسية امام الشعب السودانى للانتقال الى الحكم الديمقراطى وبناء دولة حديثة تستغل مواردها الهائلة فى تحقيق التنمية والحياة الكريمة للشعب السودانى... كانت الاطماع الشخصية لقادة هذه الاحزاب هى السبب فى استخدام الجيش للوصول الى الحكم ثم اقتسام كعكة السلطة مع العسكر حتى تدخل البلاد فى طريق مسدود من فساد الحكم ومعاناة الشعب.. وعندما تنفجر الجماهير فى ثورات شعبية ضد النظم العسكرية تسرع الاحزاب الى استغلال الثورة لمساومة العسكر على اقتسام الكعكة على حساب اجهاض الثورة وعدم تحقيق مطالبها... لم يتعلم الشعب من اخطائه فى علاقاته مع الاحزاب وفى كل مرة يدفع الثمن باجهاض ثورته كان من المفروض ان يتعلم الشعب خلال ثورة ديسمبر 2019 ولايكرر اخطاءه ويشكل حزبه الثورى الاصيل أثناء اعتصام القيادة العامة الذى كان بمثابة المؤتمر الشعبى الجماهيرى الذى ينبثق منه هذا الحزب ولكن الشعب مرة أخرةى يسلم زمام ثورته للاحزاب والحرية والتغيير التى ساومها العسكر على بعض كراسى الحكم للتشارك فى الحكم خلال فترة انتقالية طويلة بلا مبرر امتدت لاربع سنوات واصبحت الفرصة سانحة لانقلاب الكيزان على تلك الاحزاب الطامعة فى السلطة ولم يكن امامهم سوى عقبة الدعم السريع الذى يريد ان يحصل على نصيب من الكعكة بعد نجاح الانقلاب.. ولكن الكيزان طمعوا فى التهام كعكة السلطة بدون شريك وخططوا للقضاء على الدعم السريع فى معركة خاطفة خلال اربع ساعات.. بسبب فشل هذه الخطة وتصدى الدعم السريع للجيش .. دخل اللعبة السياسية فى السودان لاعب جديد لم يكن موجودا فى صراعات التطاحن على السلطة كما قلنا منذ استقلال السودان.. حاولت الاحزاب والحرية والتغيير ركوب قطار الصراع السلطة لتنال جزء من الكعكة فايدت الدعم السريع ضد الكيزان الذين غدروا بها بافساد الاتفاق الاطارى .. لم يتعد هدف الدعم السريع فى بداية الحرب سوى ازاحة الكيزان من المشهد والتحالف مع الحرية والتغيير تحت شعار مايسمى باستكمال بالتحول الديمقراطى.. ولكن الانتصارات السهلة التى حققها الدعم السريع على مواقع الجيش فى الخرطوم رفعت سقف اهداف السريع الى القضاء على مايسمى بدولة 1956 وانها التفرقة العنصرية والطبقية بين مركزية الشمال والهوامش.. لتتغير قواعد اللعبة السياسية القديمة برمتها ويفقد الجيش والكيزان وقحط والنخب السياسية المدنية كل امتيازاتهم السابقة الى درجة وجود دعوات بعدم السماح للنخب التى هربت من ويلات الحرب بعدم السماح لها بالعودة مرة اخرى الى الخرطوم.. ولعل من يتابع المنابر الاعلامية يجدها تعبر عن هذه القوى الثلاث.. ولا احد حتى الان يمكن ان يتنبأ بما سيحدث فى السودان خلال الايام القادمة حفظ الله الله السودان وشعبه الطيب من كل شر وسوء.
جزاك الله خير ان شاء الله منصورين, نعم الرجل يا زنون ماعدا اني ما كنت بسمع ليك بس والله ندمان عشان ما سمعت ليك ربنا ينصر الجيش السوداني والشعب السوداني العار والخزي لكل من وقف ضد الجيش
ياشرفاء القوات المسلحة المتقاعدين الوطن يمر بمرحلة خطيرة وحرجة وحان الوقت لاتخاذ موقف من جانبكم ندعوكم لاجتماع مشترك جيش وشرطة من رتبة عميد ومافوق وتحديد موقفكم من هذه الحرب والطريقة التي تقود بها القيادة الحرب ثم بعد ذلك الإجتماع بالقيادة ومناقشة الموقف بالكامل وليس الإجتماع بالقيادة فقط بل لابد من إشراك المزيد من الضباط والعمل على تصحيح الوضع وإلا الوطن إلي الضياع أنا كمواطن بسيط موقفي من البرهان وقبل أكثر من سنتين أن البرهان عميل كفي 4 سنوات واوصلنا إلي ماوصلنا إليه شخص فشل ونراهن علي بقاءه هذا يعني مزيد من الفشل نريد تغيير سريع للقيادة وتكوين حكومة حرب وإعلان الطوارئ لكل الوطن ولاء عسكريين لولايات الغرب والشمالية والبحر الأحمر والخرطوم فصل كل الموظفين القحاتة والعملاء من كل الوظائف القبض علي كل العملاء ومحاكمتهم ومن أهم الوزارات المطلوبة في هذه الفترة هي وزارة العدل والإسراع في تكوين مؤسسات الوزارة وزارة العدل مهمة جدا وأيضا وزارة للمهجرين لرعاية الإخوان المهاجرين والعمل على الإسراع في عودتهم أكرر البرهان إنسان غير طبيعي وهو ليس رجل المرحلة فرنسا دولة قوية ومتقدمة ومشكلتها أقل من السودان خلال يومين أو ثلاثة أعلنت حالة الطوارئ والبرهان ينتظر تعليمات من كفيله الإماراتي ودول الخليج ياشرفاء الضباط المتقاعدين لابد من التدخل لتصحيح الوضع كونوا مجموعة استشارة علي أقل تقدير
كامل الدعم للقوات المسلحة.... ومستحيل يحكومنا الجنحويد الرباطة الحرامية المغتصبين.... ولو الجيش كمل نحنا برضو مابخلي الرباطة المغتصبين اولاد الحرام اشباه الرجال
ما بنى على باطل فهو باطل. المؤسسات الانت بتتكلم عنها دي ما اتعملت في ظل دولة تراضي وطني حقيقي. دولة كتشنر الجلابية دي مااا بتلزمنا بكل مؤسساتها الكرتونية. نقطة سطر جديد
الاحزاب والاحتقان السياسى المزمن فى السودان.. ظلت الاحزاب السياسية فى السودان هى العقبة الرئيسية امام الشعب السودانى للانتقال الى الحكم الديمقراطى وبناء دولة حديثة تستغل مواردها الهائلة فى تحقيق التنمية والحياة الكريمة للشعب السودانى... كانت الاطماع الشخصية لقادة هذه الاحزاب هى السبب فى استخدام الجيش للوصول الى الحكم ثم اقتسام كعكة السلطة مع العسكر حتى تدخل البلاد فى طريق مسدود من فساد الحكم ومعاناة الشعب.. وعندما تنفجر الجماهير فى ثورات شعبية ضد النظم العسكرية تسرع الاحزاب الى استغلال الثورة لمساومة العسكر على اقتسام الكعكة على حساب اجهاض الثورة وعدم تحقيق مطالبها... لم يتعلم الشعب من اخطائه فى علاقاته مع الاحزاب وفى كل مرة يدفع الثمن باجهاض ثورته كان من المفروض ان يتعلم الشعب خلال ثورة ديسمبر 2019 ولايكرر اخطاءه ويشكل حزبه الثورى الاصيل أثناء اعتصام القيادة العامة الذى كان بمثابة المؤتمر الشعبى الجماهيرى الذى ينبثق منه هذا الحزب ولكن الشعب مرة أخرةى يسلم زمام ثورته للاحزاب والحرية والتغيير التى ساومها العسكر على بعض كراسى الحكم للتشارك فى الحكم خلال فترة انتقالية طويلة بلا مبرر امتدت لاربع سنوات واصبحت الفرصة سانحة لانقلاب الكيزان على تلك الاحزاب الطامعة فى السلطة ولم يكن امامهم سوى عقبة الدعم السريع الذى يريد ان يحصل على نصيب من الكعكة بعد نجاح الانقلاب.. ولكن الكيزان طمعوا فى التهام كعكة السلطة بدون شريك وخططوا للقضاء على الدعم السريع فى معركة خاطفة خلال اربع ساعات.. بسبب فشل هذه الخطة وتصدى الدعم السريع للجيش .. دخل اللعبة السياسية فى السودان لاعب جديد لم يكن موجودا فى صراعات التطاحن على السلطة كما قلنا منذ استقلال السودان.. حاولت الاحزاب والحرية والتغيير ركوب قطار الصراع السلطة لتنال جزء من الكعكة فايدت الدعم السريع ضد الكيزان الذين غدروا بها بافساد الاتفاق الاطارى .. لم يتعد هدف الدعم السريع فى بداية الحرب سوى ازاحة الكيزان من المشهد والتحالف مع الحرية والتغيير تحت شعار مايسمى باستكمال بالتحول الديمقراطى.. ولكن الانتصارات السهلة التى حققها الدعم السريع على مواقع الجيش فى الخرطوم رفعت سقف اهداف السريع الى القضاء على مايسمى بدولة 1956 وانها التفرقة العنصرية والطبقية بين مركزية الشمال والهوامش.. لتتغير قواعد اللعبة السياسية القديمة برمتها ويفقد الجيش والكيزان وقحط والنخب السياسية المدنية كل امتيازاتهم السابقة الى درجة وجود دعوات بعدم السماح للنخب التى هربت من ويلات الحرب بعدم السماح لها بالعودة مرة اخرى الى الخرطوم.. ولعل من يتابع المنابر الاعلامية يجدها تعبر عن هذه القوى الثلاث.. ولا احد حتى الان يمكن ان يتنبأ بما سيحدث فى السودان خلال الايام القادمة حفظ الله الله السودان وشعبه الطيب من كل شر وسوء.
يسقط اي شي الا الدوله، تسقط كل الاحزاب، تسقط كل الحركات، تسقط كل المليشيات ولا يسقط وطن✌️🇸🇩 كلنا شعب واحد ضد كل معتدي بالوطن اي كان مؤسسة ام كيان، وتبا لكل متمرد🫵
Parties and chronic political tension in Sudan. The political parties in Sudan remained the main obstacle for the Sudanese people to move to democratic rule and build a modern state that exploits its enormous resources to achieve development and a decent life for the Sudanese people... The personal ambitions of the leaders of these parties were the reason for using the army to reach power and then sharing the cake of power with the military until the country entered a dead end due to the corruption of the government and the suffering of the people. And when the masses explode in popular revolutions against the military regimes, the parties rush to exploit the revolution to bargain with the military over sharing the pie at the expense of aborting the revolution and not achieving its demands... The people did not learn from their mistakes in their relations with the parties, and every time they pay the price by aborting their revolution The people were supposed to learn during the December 2019 revolution and not repeat their mistakes and form their original revolutionary party during the sit-in of the General Command, which was tantamount to the mass popular conference from which this party emerges. The ruling was during an unjustifiably long transitional period that extended for four years, and the opportunity became ripe for the Kizan coup against those parties greedy for power. However, the Kizan coveted to devour the salad cake without a partner, and planned to eliminate the Rapid Support Forces in a lightning battle within four hours. Because of the failure of this plan and the response of the rapid support of the army A new player has entered the political game in Sudan, which was not present in the struggles for power, as we said, since Sudan's independence. The parties, freedom and change tried to ride the power struggle train to get part of the cake, and they supported the rapid support against the Kizan, who betrayed it by spoiling the framework agreement.. The goal of rapid support at the beginning of the war did not go beyond anything other than removing the kizan from the scene and allying with freedom and change under the slogan of the so-called completion of the democratic transition. But the easy victories achieved by the Rapid Support Forces over the army’s positions in Khartoum raised the ceiling of the Rapid Support’s goals to eliminate the so-called state of 1956 and that it is the racial and class distinction between the central north and the margins. To change the rules of the old political game as a whole, and the army, the Kizan, the drought, and the civilian political elites lose all their previous privileges to the point that there are calls not to allow the elites that fled the scourge of war not to be allowed to return again to Khartoum.. Perhaps those who follow media outlets will find that they express these three forces. No one can yet predict what will happen in Sudan in the coming days May God protect Sudan and its good people from all evil and evil.
يا ذنون ما تلف وتدور عندك فديو قلت فيه لو البرهان دعا الشعب للقتال أنا جاهز ومدرب الحمدلله البرهان دعا الشعب واليوم كرر دعوة الاستنفار وإنت لسى داخل السودان الفديو الجاي ضروري يكون من داخل المعسكر والكلاش على كتفك غير كدا تنطم والجيش ما ناقص نضمي فارغ كل ال داعمين لاستمرار الحرب الفرصه جاتكم اليوم على المعسكرات والجهاد
نحن مع المؤسسة العسكريه الرسمية (الجيش) لكني اري ان الوقوف خلفها في كل الاحوال يحتاج الي وقفة كثير من العلل صاحبت الثورة ومن بينها الجيش وكل هذه العلل تم مناصرتها في كل الاحوال بحجة (دا ماوقته) (شق الصف) الي اخره السؤال هل مناصرة الشئ بالحق والباطل اولي ام تقويمه ومناصرته بالحق؟
الاحزاب والاحتقان السياسى المزمن فى السودان.. ظلت الاحزاب السياسية فى السودان هى العقبة الرئيسية امام الشعب السودانى للانتقال الى الحكم الديمقراطى وبناء دولة حديثة تستغل مواردها الهائلة فى تحقيق التنمية والحياة الكريمة للشعب السودانى... كانت الاطماع الشخصية لقادة هذه الاحزاب هى السبب فى استخدام الجيش للوصول الى الحكم ثم اقتسام كعكة السلطة مع العسكر حتى تدخل البلاد فى طريق مسدود من فساد الحكم ومعاناة الشعب.. وعندما تنفجر الجماهير فى ثورات شعبية ضد النظم العسكرية تسرع الاحزاب الى استغلال الثورة لمساومة العسكر على اقتسام الكعكة على حساب اجهاض الثورة وعدم تحقيق مطالبها... لم يتعلم الشعب من اخطائه فى علاقاته مع الاحزاب وفى كل مرة يدفع الثمن باجهاض ثورته كان من المفروض ان يتعلم الشعب خلال ثورة ديسمبر 2019 ولايكرر اخطاءه ويشكل حزبه الثورى الاصيل أثناء اعتصام القيادة العامة الذى كان بمثابة المؤتمر الشعبى الجماهيرى الذى ينبثق منه هذا الحزب ولكن الشعب مرة أخرةى يسلم زمام ثورته للاحزاب والحرية والتغيير التى ساومها العسكر على بعض كراسى الحكم للتشارك فى الحكم خلال فترة انتقالية طويلة بلا مبرر امتدت لاربع سنوات واصبحت الفرصة سانحة لانقلاب الكيزان على تلك الاحزاب الطامعة فى السلطة ولم يكن امامهم سوى عقبة الدعم السريع الذى يريد ان يحصل على نصيب من الكعكة بعد نجاح الانقلاب.. ولكن الكيزان طمعوا فى التهام كعكة السلطة بدون شريك وخططوا للقضاء على الدعم السريع فى معركة خاطفة خلال اربع ساعات.. بسبب فشل هذه الخطة وتصدى الدعم السريع للجيش .. دخل اللعبة السياسية فى السودان لاعب جديد لم يكن موجودا فى صراعات التطاحن على السلطة كما قلنا منذ استقلال السودان.. حاولت الاحزاب والحرية والتغيير ركوب قطار الصراع السلطة لتنال جزء من الكعكة فايدت الدعم السريع ضد الكيزان الذين غدروا بها بافساد الاتفاق الاطارى .. لم يتعد هدف الدعم السريع فى بداية الحرب سوى ازاحة الكيزان من المشهد والتحالف مع الحرية والتغيير تحت شعار مايسمى باستكمال بالتحول الديمقراطى.. ولكن الانتصارات السهلة التى حققها الدعم السريع على مواقع الجيش فى الخرطوم رفعت سقف اهداف السريع الى القضاء على مايسمى بدولة 1956 وانها التفرقة العنصرية والطبقية بين مركزية الشمال والهوامش.. لتتغير قواعد اللعبة السياسية القديمة برمتها ويفقد الجيش والكيزان وقحط والنخب السياسية المدنية كل امتيازاتهم السابقة الى درجة وجود دعوات بعدم السماح للنخب التى هربت من ويلات الحرب بعدم السماح لها بالعودة مرة اخرى الى الخرطوم.. ولعل من يتابع المنابر الاعلامية يجدها تعبر عن هذه القوى الثلاث.. ولا احد حتى الان يمكن ان يتنبأ بما سيحدث فى السودان خلال الايام القادمة حفظ الله الله السودان وشعبه الطيب من كل شر وسوء.
الاحزاب في العالم تموت و تحيى من أجل الانتخابات أحزاب السودان الوحيدة التي تهرب من الانتخابات و تريد أن تحكم عن طريق الدعم الخارجي و السفارات الأجنبية . يريدون ان يحكموا دون أن يكون لهم شعبية داخل الشعب الذي يريدوا أن يحكموه . و من يستطيع أن ينشأ حزب و لديه جمهور ما الحل تجاهه هو الاقصاء عن طريق خطاب كراهية ديماغوجي . و يجب الانتقام . كل هذه كانت طريقة قحت للحكم . و ما زال مصطلحاتهم السخيفة تستخدم كيزان و فلول . و ما زال هناك من يصدق الكاذبين الخونة العملاء . الذين جربوا اربع سنوات و كانت نتيجة حكمهم حرب و انقلاب عسكري و احتلال للمستشفيات و البيوت و مراكز الخدمات العامة و قتل و اغتصاب للنساء داخل خدورهن . و قحت تدافع عن انتهاكات الجنجويد و عن قتلهم و ابادتهم في الجنينة و الفاشر و زالنجى . الآن قحت وصلت إلى الدعوة لتدخل خارجي تحت الفصل السابع ينهي السودان كما فعل إخوانهم من خونة العراق حينما دعوا إلى احتلال العراق فأين العراق الآن .
الاحزاب والاحتقان السياسى المزمن فى السودان.. ظلت الاحزاب السياسية فى السودان هى العقبة الرئيسية امام الشعب السودانى للانتقال الى الحكم الديمقراطى وبناء دولة حديثة تستغل مواردها الهائلة فى تحقيق التنمية والحياة الكريمة للشعب السودانى... كانت الاطماع الشخصية لقادة هذه الاحزاب هى السبب فى استخدام الجيش للوصول الى الحكم ثم اقتسام كعكة السلطة مع العسكر حتى تدخل البلاد فى طريق مسدود من فساد الحكم ومعاناة الشعب.. وعندما تنفجر الجماهير فى ثورات شعبية ضد النظم العسكرية تسرع الاحزاب الى استغلال الثورة لمساومة العسكر على اقتسام الكعكة على حساب اجهاض الثورة وعدم تحقيق مطالبها... لم يتعلم الشعب من اخطائه فى علاقاته مع الاحزاب وفى كل مرة يدفع الثمن باجهاض ثورته كان من المفروض ان يتعلم الشعب خلال ثورة ديسمبر 2019 ولايكرر اخطاءه ويشكل حزبه الثورى الاصيل أثناء اعتصام القيادة العامة الذى كان بمثابة المؤتمر الشعبى الجماهيرى الذى ينبثق منه هذا الحزب ولكن الشعب مرة أخرةى يسلم زمام ثورته للاحزاب والحرية والتغيير التى ساومها العسكر على بعض كراسى الحكم للتشارك فى الحكم خلال فترة انتقالية طويلة بلا مبرر امتدت لاربع سنوات واصبحت الفرصة سانحة لانقلاب الكيزان على تلك الاحزاب الطامعة فى السلطة ولم يكن امامهم سوى عقبة الدعم السريع الذى يريد ان يحصل على نصيب من الكعكة بعد نجاح الانقلاب.. ولكن الكيزان طمعوا فى التهام كعكة السلطة بدون شريك وخططوا للقضاء على الدعم السريع فى معركة خاطفة خلال اربع ساعات.. بسبب فشل هذه الخطة وتصدى الدعم السريع للجيش .. دخل اللعبة السياسية فى السودان لاعب جديد لم يكن موجودا فى صراعات التطاحن على السلطة كما قلنا منذ استقلال السودان.. حاولت الاحزاب والحرية والتغيير ركوب قطار الصراع السلطة لتنال جزء من الكعكة فايدت الدعم السريع ضد الكيزان الذين غدروا بها بافساد الاتفاق الاطارى .. لم يتعد هدف الدعم السريع فى بداية الحرب سوى ازاحة الكيزان من المشهد والتحالف مع الحرية والتغيير تحت شعار مايسمى باستكمال بالتحول الديمقراطى.. ولكن الانتصارات السهلة التى حققها الدعم السريع على مواقع الجيش فى الخرطوم رفعت سقف اهداف السريع الى القضاء على مايسمى بدولة 1956 وانها التفرقة العنصرية والطبقية بين مركزية الشمال والهوامش.. لتتغير قواعد اللعبة السياسية القديمة برمتها ويفقد الجيش والكيزان وقحط والنخب السياسية المدنية كل امتيازاتهم السابقة الى درجة وجود دعوات بعدم السماح للنخب التى هربت من ويلات الحرب بعدم السماح لها بالعودة مرة اخرى الى الخرطوم.. ولعل من يتابع المنابر الاعلامية يجدها تعبر عن هذه القوى الثلاث.. ولا احد حتى الان يمكن ان يتنبأ بما سيحدث فى السودان خلال الايام القادمة حفظ الله الله السودان وشعبه الطيب من كل شر وسوء.
الحبيب ذو النون كل عام وانتم بخير الشعب و السياسين و الجيش كلهم عارفين و فاهمين ماذا تقول المشكلة كلامك ده هم واقفين ضدو عشان متاكدين حيجين الاكفاء الهو ما هم فكلامك جميل لكن سيحاربك عايه كل سياسي في السودان الا من رحم ربي. حتى الشعب ما عاوز انتخابات و برنامج سياسي و يشغل مخه الشعب ده عمل نظؤية جديدة في السياسة هي التصوف السياسي يعني زول زي حمدوك كده يكون الشيخ والشعب ده كله يبقه حيران ( يدي البلد دي فاتحة وكل مشاكله تحلحل ) ده الشعب السوداني بيفكر كده
الدعم السريع ماهو فى المستشفيات ولا الدايات ولا البيوت الدعم السريع فى المواقع الاستراتيجية للجيش فى الخرطوم.. انت داير المواطنين يخرجوا الدعم السريع من معسكراته !!!
الاحزاب والاحتقان السياسى المزمن فى السودان.. ظلت الاحزاب السياسية فى السودان هى العقبة الرئيسية امام الشعب السودانى للانتقال الى الحكم الديمقراطى وبناء دولة حديثة تستغل مواردها الهائلة فى تحقيق التنمية والحياة الكريمة للشعب السودانى... كانت الاطماع الشخصية لقادة هذه الاحزاب هى السبب فى استخدام الجيش للوصول الى الحكم ثم اقتسام كعكة السلطة مع العسكر حتى تدخل البلاد فى طريق مسدود من فساد الحكم ومعاناة الشعب.. وعندما تنفجر الجماهير فى ثورات شعبية ضد النظم العسكرية تسرع الاحزاب الى استغلال الثورة لمساومة العسكر على اقتسام الكعكة على حساب اجهاض الثورة وعدم تحقيق مطالبها... لم يتعلم الشعب من اخطائه فى علاقاته مع الاحزاب وفى كل مرة يدفع الثمن باجهاض ثورته كان من المفروض ان يتعلم الشعب خلال ثورة ديسمبر 2019 ولايكرر اخطاءه ويشكل حزبه الثورى الاصيل أثناء اعتصام القيادة العامة الذى كان بمثابة المؤتمر الشعبى الجماهيرى الذى ينبثق منه هذا الحزب ولكن الشعب مرة أخرةى يسلم زمام ثورته للاحزاب والحرية والتغيير التى ساومها العسكر على بعض كراسى الحكم للتشارك فى الحكم خلال فترة انتقالية طويلة بلا مبرر امتدت لاربع سنوات واصبحت الفرصة سانحة لانقلاب الكيزان على تلك الاحزاب الطامعة فى السلطة ولم يكن امامهم سوى عقبة الدعم السريع الذى يريد ان يحصل على نصيب من الكعكة بعد نجاح الانقلاب.. ولكن الكيزان طمعوا فى التهام كعكة السلطة بدون شريك وخططوا للقضاء على الدعم السريع فى معركة خاطفة خلال اربع ساعات.. بسبب فشل هذه الخطة وتصدى الدعم السريع للجيش .. دخل اللعبة السياسية فى السودان لاعب جديد لم يكن موجودا فى صراعات التطاحن على السلطة كما قلنا منذ استقلال السودان.. حاولت الاحزاب والحرية والتغيير ركوب قطار الصراع السلطة لتنال جزء من الكعكة فايدت الدعم السريع ضد الكيزان الذين غدروا بها بافساد الاتفاق الاطارى .. لم يتعد هدف الدعم السريع فى بداية الحرب سوى ازاحة الكيزان من المشهد والتحالف مع الحرية والتغيير تحت شعار مايسمى باستكمال بالتحول الديمقراطى.. ولكن الانتصارات السهلة التى حققها الدعم السريع على مواقع الجيش فى الخرطوم رفعت سقف اهداف السريع الى القضاء على مايسمى بدولة 1956 وانها التفرقة العنصرية والطبقية بين مركزية الشمال والهوامش.. لتتغير قواعد اللعبة السياسية القديمة برمتها ويفقد الجيش والكيزان وقحط والنخب السياسية المدنية كل امتيازاتهم السابقة الى درجة وجود دعوات بعدم السماح للنخب التى هربت من ويلات الحرب بعدم السماح لها بالعودة مرة اخرى الى الخرطوم.. ولعل من يتابع المنابر الاعلامية يجدها تعبر عن هذه القوى الثلاث.. ولا احد حتى الان يمكن ان يتنبأ بما سيحدث فى السودان خلال الايام القادمة حفظ الله الله السودان وشعبه الطيب من كل شر وسوء.
الاحزاب والاحتقان السياسى المزمن فى السودان.. ظلت الاحزاب السياسية فى السودان هى العقبة الرئيسية امام الشعب السودانى للانتقال الى الحكم الديمقراطى وبناء دولة حديثة تستغل مواردها الهائلة فى تحقيق التنمية والحياة الكريمة للشعب السودانى... كانت الاطماع الشخصية لقادة هذه الاحزاب هى السبب فى استخدام الجيش للوصول الى الحكم ثم اقتسام كعكة السلطة مع العسكر حتى تدخل البلاد فى طريق مسدود من فساد الحكم ومعاناة الشعب.. وعندما تنفجر الجماهير فى ثورات شعبية ضد النظم العسكرية تسرع الاحزاب الى استغلال الثورة لمساومة العسكر على اقتسام الكعكة على حساب اجهاض الثورة وعدم تحقيق مطالبها... لم يتعلم الشعب من اخطائه فى علاقاته مع الاحزاب وفى كل مرة يدفع الثمن باجهاض ثورته كان من المفروض ان يتعلم الشعب خلال ثورة ديسمبر 2019 ولايكرر اخطاءه ويشكل حزبه الثورى الاصيل أثناء اعتصام القيادة العامة الذى كان بمثابة المؤتمر الشعبى الجماهيرى الذى ينبثق منه هذا الحزب ولكن الشعب مرة أخرةى يسلم زمام ثورته للاحزاب والحرية والتغيير التى ساومها العسكر على بعض كراسى الحكم للتشارك فى الحكم خلال فترة انتقالية طويلة بلا مبرر امتدت لاربع سنوات واصبحت الفرصة سانحة لانقلاب الكيزان على تلك الاحزاب الطامعة فى السلطة ولم يكن امامهم سوى عقبة الدعم السريع الذى يريد ان يحصل على نصيب من الكعكة بعد نجاح الانقلاب.. ولكن الكيزان طمعوا فى التهام كعكة السلطة بدون شريك وخططوا للقضاء على الدعم السريع فى معركة خاطفة خلال اربع ساعات.. بسبب فشل هذه الخطة وتصدى الدعم السريع للجيش .. دخل اللعبة السياسية فى السودان لاعب جديد لم يكن موجودا فى صراعات التطاحن على السلطة كما قلنا منذ استقلال السودان.. حاولت الاحزاب والحرية والتغيير ركوب قطار الصراع السلطة لتنال جزء من الكعكة فايدت الدعم السريع ضد الكيزان الذين غدروا بها بافساد الاتفاق الاطارى .. لم يتعد هدف الدعم السريع فى بداية الحرب سوى ازاحة الكيزان من المشهد والتحالف مع الحرية والتغيير تحت شعار مايسمى باستكمال بالتحول الديمقراطى.. ولكن الانتصارات السهلة التى حققها الدعم السريع على مواقع الجيش فى الخرطوم رفعت سقف اهداف السريع الى القضاء على مايسمى بدولة 1956 وانها التفرقة العنصرية والطبقية بين مركزية الشمال والهوامش.. لتتغير قواعد اللعبة السياسية القديمة برمتها ويفقد الجيش والكيزان وقحط والنخب السياسية المدنية كل امتيازاتهم السابقة الى درجة وجود دعوات بعدم السماح للنخب التى هربت من ويلات الحرب بعدم السماح لها بالعودة مرة اخرى الى الخرطوم.. ولعل من يتابع المنابر الاعلامية يجدها تعبر عن هذه القوى الثلاث.. ولا احد حتى الان يمكن ان يتنبأ بما سيحدث فى السودان خلال الايام القادمة حفظ الله الله السودان وشعبه الطيب من كل شر وسوء.
الدعم السريع ماهو فى البيوت ولا فى المستشفيات ولا فى الدايات. الدعم السريع فى جميع مواقع الجيش الاستراتيجية فى الخرطوم وداير المواطنين يطلع الدعم السريع من معسكراته. ياذو النون كفاية خداع للشعب بترديد اسطوانة مشروخة لخطاب استخبارت للكيزان..
لك التحية والتقدير يا استاذ عثمان ..كلنا طراحة .اتمنى منك ان تضع يدك مع المجاهد الانصرافي من اجل تحقيق احلام الشعب السوداني والتي هي عصب برنامج الطرح القادم ...
الانصرافي حيجي يوم ويخزل الناس
@@mohamedgrafi4922 صباح الخير اخي .معليش انا لا اتفق معك في هذا القول ..الانصرافي رجل وطني بامتياز ما عندو كبير وليست لديه اطماع سياسية او طموح في سلطة وبيردم اي واحد ما شايف شغله زول همه الوطن والمواطنين والدين والقيم والأخلاق السودانية السمحة والأهم من ده كلو ليس عنصريا ..لك خالص التحايا...
الله اكبر...ده الكلام الصاح
صدقت نفس الكلام البقولوا الراكز الانصرافي بقوله
دوله مؤسسات مفصولة السلطات محمية الدستور
كل عام وانتم بخير ربنا يحقق الاماني ويتقبل الطاعات ويثبت القوات المسلحة وينصرهم ويتقبل الشهداء ويحفظ البلاد والعباد والنصر قريب بإذن الله تسلم ا. عثمان كفيت ووفيت ✌️🇸🇩
للأسف هذه الحرب ليست ضد مليشا الدعم السريع فقط وإنما ضد مواطنين جهلاء و زعماء قبائل وعمد ونظارات عميلة و خائنه لا تعرف إلا مصلحتها الشخصية تقدم معلومات استخباراتيه وتساعد في تهريب السلاح للمليشا وكذلك ضد دول كبرى تقدم الدعم السخي للملشيا لتدمير البلاد طمعاً في خيراتها ،،، ولكن أملنا في الله وفي تكاتف الشعب مع جيشه ضد هذا الإحتلال وكنس كل هذه القاذورات مره واحدة.
أخي عثمان أولا أنا من المعجبين جدآ بصفحتك التي تضيؤها الحقائق دائما وابدا
تانيا والله أحبك في الله لأنك أخي في الإسلام وفي الوطن
ثالثا من أجل ذلك الحب ومن حرصي الشديد وخوفي عليك أوصيك بأن تكون حريصا ويقظا في كل حين أينما كنت داخل السودان أو خارجه للأسباب التاليه:
١/ قولك للحق
٢/ أعدائك كثر سواءا كانوا أحزاب أو سياسيين أو أفراد وخاصة الكيزان اخوان الشيطان والجنجويد والقحاته ومن لف لفهم
٣/ ما تتمتع به من قوة وثقافة ووطنية وقد سبقت الكل فأنت محسوده
٤/ لكل تلك الأسباب وغيرها وغيرها هؤلاء لا يتوانون من التخلص منك وانت بالتأكيد أدرى بما يدور من حولك
فما ارجوه أخي كن حريصا على حياتك بالله عليك أينما كنت وخاصة داخل السودان في كل صلواتي بدعو الله يحفظك ويبعد عنك كل شر أخوك أبو عمرو
ودمت نصيرا للحق وصوت المغلوبين والمستضعفين
الله يحفظك ويحفظ كل سوداني صادق مع النفس ومنتصر على شرورها - و يحفظ السودان بصدق الوطنيين من أجله و من أجل الإنسان السوداني - فالمشروع للأسف الشديد هو يستهدف تفكيك السودان وللاسف بشفرة تبرير تفكيك الجيش ان كل شئ في السودان ورائه( الكيزان و الحرب حرب الفلول )... و المسألة اكبر من تلك الشفرات
الاحزاب والاحتقان السياسى المزمن فى السودان..
ظلت الاحزاب السياسية فى السودان هى العقبة الرئيسية امام الشعب السودانى للانتقال الى الحكم الديمقراطى وبناء دولة حديثة تستغل مواردها الهائلة فى تحقيق التنمية والحياة الكريمة للشعب السودانى...
كانت الاطماع الشخصية لقادة هذه الاحزاب هى السبب فى استخدام الجيش للوصول الى الحكم ثم اقتسام كعكة السلطة مع العسكر حتى تدخل البلاد فى طريق مسدود من فساد الحكم ومعاناة الشعب..
وعندما تنفجر الجماهير فى ثورات شعبية ضد النظم العسكرية تسرع الاحزاب الى استغلال الثورة لمساومة العسكر على اقتسام الكعكة على حساب اجهاض الثورة وعدم تحقيق مطالبها...
لم يتعلم الشعب من اخطائه فى علاقاته مع الاحزاب وفى كل مرة يدفع الثمن باجهاض ثورته
كان من المفروض ان يتعلم الشعب خلال ثورة ديسمبر 2019 ولايكرر اخطاءه ويشكل حزبه الثورى الاصيل أثناء اعتصام القيادة العامة الذى كان بمثابة المؤتمر الشعبى الجماهيرى الذى ينبثق منه هذا الحزب ولكن الشعب مرة أخرةى يسلم زمام ثورته للاحزاب والحرية والتغيير التى ساومها العسكر على بعض كراسى الحكم للتشارك فى الحكم خلال فترة انتقالية طويلة بلا مبرر امتدت لاربع سنوات واصبحت الفرصة سانحة لانقلاب الكيزان على تلك الاحزاب الطامعة فى السلطة ولم يكن امامهم سوى عقبة الدعم السريع الذى يريد ان يحصل على نصيب من الكعكة بعد نجاح الانقلاب..
ولكن الكيزان طمعوا فى التهام كعكة السلطة بدون شريك وخططوا للقضاء على الدعم السريع فى معركة خاطفة خلال اربع ساعات..
بسبب فشل هذه الخطة وتصدى الدعم السريع للجيش
.. دخل اللعبة السياسية فى السودان لاعب جديد لم يكن موجودا فى صراعات التطاحن على السلطة كما قلنا منذ استقلال السودان..
حاولت الاحزاب والحرية والتغيير ركوب قطار الصراع السلطة لتنال جزء من الكعكة فايدت الدعم السريع ضد الكيزان الذين غدروا بها بافساد الاتفاق الاطارى ..
لم يتعد هدف الدعم السريع فى بداية الحرب سوى ازاحة الكيزان من المشهد والتحالف مع الحرية والتغيير تحت شعار مايسمى باستكمال بالتحول الديمقراطى..
ولكن الانتصارات السهلة التى حققها الدعم السريع على مواقع الجيش فى الخرطوم رفعت سقف اهداف السريع الى القضاء على مايسمى بدولة 1956 وانها التفرقة العنصرية والطبقية بين مركزية الشمال والهوامش..
لتتغير قواعد اللعبة السياسية القديمة برمتها ويفقد الجيش والكيزان وقحط والنخب السياسية المدنية كل امتيازاتهم السابقة الى درجة وجود دعوات بعدم السماح للنخب التى هربت من ويلات الحرب بعدم السماح لها بالعودة مرة اخرى الى الخرطوم..
ولعل من يتابع المنابر الاعلامية يجدها تعبر عن هذه القوى الثلاث..
ولا احد حتى الان يمكن ان يتنبأ بما سيحدث فى السودان خلال الايام القادمة
حفظ الله الله السودان وشعبه الطيب من كل شر وسوء.
الاحزاب والاحتقان السياسى المزمن فى السودان..
ظلت الاحزاب السياسية فى السودان هى العقبة الرئيسية امام الشعب السودانى للانتقال الى الحكم الديمقراطى وبناء دولة حديثة تستغل مواردها الهائلة فى تحقيق التنمية والحياة الكريمة للشعب السودانى...
كانت الاطماع الشخصية لقادة هذه الاحزاب هى السبب فى استخدام الجيش للوصول الى الحكم ثم اقتسام كعكة السلطة مع العسكر حتى تدخل البلاد فى طريق مسدود من فساد الحكم ومعاناة الشعب..
وعندما تنفجر الجماهير فى ثورات شعبية ضد النظم العسكرية تسرع الاحزاب الى استغلال الثورة لمساومة العسكر على اقتسام الكعكة على حساب اجهاض الثورة وعدم تحقيق مطالبها...
لم يتعلم الشعب من اخطائه فى علاقاته مع الاحزاب وفى كل مرة يدفع الثمن باجهاض ثورته
كان من المفروض ان يتعلم الشعب خلال ثورة ديسمبر 2019 ولايكرر اخطاءه ويشكل حزبه الثورى الاصيل أثناء اعتصام القيادة العامة الذى كان بمثابة المؤتمر الشعبى الجماهيرى الذى ينبثق منه هذا الحزب ولكن الشعب مرة أخرةى يسلم زمام ثورته للاحزاب والحرية والتغيير التى ساومها العسكر على بعض كراسى الحكم للتشارك فى الحكم خلال فترة انتقالية طويلة بلا مبرر امتدت لاربع سنوات واصبحت الفرصة سانحة لانقلاب الكيزان على تلك الاحزاب الطامعة فى السلطة ولم يكن امامهم سوى عقبة الدعم السريع الذى يريد ان يحصل على نصيب من الكعكة بعد نجاح الانقلاب..
ولكن الكيزان طمعوا فى التهام كعكة السلطة بدون شريك وخططوا للقضاء على الدعم السريع فى معركة خاطفة خلال اربع ساعات..
بسبب فشل هذه الخطة وتصدى الدعم السريع للجيش
.. دخل اللعبة السياسية فى السودان لاعب جديد لم يكن موجودا فى صراعات التطاحن على السلطة كما قلنا منذ استقلال السودان..
حاولت الاحزاب والحرية والتغيير ركوب قطار الصراع السلطة لتنال جزء من الكعكة فايدت الدعم السريع ضد الكيزان الذين غدروا بها بافساد الاتفاق الاطارى ..
لم يتعد هدف الدعم السريع فى بداية الحرب سوى ازاحة الكيزان من المشهد والتحالف مع الحرية والتغيير تحت شعار مايسمى باستكمال بالتحول الديمقراطى..
ولكن الانتصارات السهلة التى حققها الدعم السريع على مواقع الجيش فى الخرطوم رفعت سقف اهداف السريع الى القضاء على مايسمى بدولة 1956 وانها التفرقة العنصرية والطبقية بين مركزية الشمال والهوامش..
لتتغير قواعد اللعبة السياسية القديمة برمتها ويفقد الجيش والكيزان وقحط والنخب السياسية المدنية كل امتيازاتهم السابقة الى درجة وجود دعوات بعدم السماح للنخب التى هربت من ويلات الحرب بعدم السماح لها بالعودة مرة اخرى الى الخرطوم..
ولعل من يتابع المنابر الاعلامية يجدها تعبر عن هذه القوى الثلاث..
ولا احد حتى الان يمكن ان يتنبأ بما سيحدث فى السودان خلال الايام القادمة
حفظ الله الله السودان وشعبه الطيب من كل شر وسوء.
يازول اي مكان فيه جنجا يتهدم على رؤوسهم... اصلا المباني اللي في الخرطوم معظمها قديم وعاوز تجديد
الاحزاب والاحتقان السياسى المزمن فى السودان..
ظلت الاحزاب السياسية فى السودان هى العقبة الرئيسية امام الشعب السودانى للانتقال الى الحكم الديمقراطى وبناء دولة حديثة تستغل مواردها الهائلة فى تحقيق التنمية والحياة الكريمة للشعب السودانى...
كانت الاطماع الشخصية لقادة هذه الاحزاب هى السبب فى استخدام الجيش للوصول الى الحكم ثم اقتسام كعكة السلطة مع العسكر حتى تدخل البلاد فى طريق مسدود من فساد الحكم ومعاناة الشعب..
وعندما تنفجر الجماهير فى ثورات شعبية ضد النظم العسكرية تسرع الاحزاب الى استغلال الثورة لمساومة العسكر على اقتسام الكعكة على حساب اجهاض الثورة وعدم تحقيق مطالبها...
لم يتعلم الشعب من اخطائه فى علاقاته مع الاحزاب وفى كل مرة يدفع الثمن باجهاض ثورته
كان من المفروض ان يتعلم الشعب خلال ثورة ديسمبر 2019 ولايكرر اخطاءه ويشكل حزبه الثورى الاصيل أثناء اعتصام القيادة العامة الذى كان بمثابة المؤتمر الشعبى الجماهيرى الذى ينبثق منه هذا الحزب ولكن الشعب مرة أخرةى يسلم زمام ثورته للاحزاب والحرية والتغيير التى ساومها العسكر على بعض كراسى الحكم للتشارك فى الحكم خلال فترة انتقالية طويلة بلا مبرر امتدت لاربع سنوات واصبحت الفرصة سانحة لانقلاب الكيزان على تلك الاحزاب الطامعة فى السلطة ولم يكن امامهم سوى عقبة الدعم السريع الذى يريد ان يحصل على نصيب من الكعكة بعد نجاح الانقلاب..
ولكن الكيزان طمعوا فى التهام كعكة السلطة بدون شريك وخططوا للقضاء على الدعم السريع فى معركة خاطفة خلال اربع ساعات..
بسبب فشل هذه الخطة وتصدى الدعم السريع للجيش
.. دخل اللعبة السياسية فى السودان لاعب جديد لم يكن موجودا فى صراعات التطاحن على السلطة كما قلنا منذ استقلال السودان..
حاولت الاحزاب والحرية والتغيير ركوب قطار الصراع السلطة لتنال جزء من الكعكة فايدت الدعم السريع ضد الكيزان الذين غدروا بها بافساد الاتفاق الاطارى ..
لم يتعد هدف الدعم السريع فى بداية الحرب سوى ازاحة الكيزان من المشهد والتحالف مع الحرية والتغيير تحت شعار مايسمى باستكمال بالتحول الديمقراطى..
ولكن الانتصارات السهلة التى حققها الدعم السريع على مواقع الجيش فى الخرطوم رفعت سقف اهداف السريع الى القضاء على مايسمى بدولة 1956 وانها التفرقة العنصرية والطبقية بين مركزية الشمال والهوامش..
لتتغير قواعد اللعبة السياسية القديمة برمتها ويفقد الجيش والكيزان وقحط والنخب السياسية المدنية كل امتيازاتهم السابقة الى درجة وجود دعوات بعدم السماح للنخب التى هربت من ويلات الحرب بعدم السماح لها بالعودة مرة اخرى الى الخرطوم..
ولعل من يتابع المنابر الاعلامية يجدها تعبر عن هذه القوى الثلاث..
ولا احد حتى الان يمكن ان يتنبأ بما سيحدث فى السودان خلال الايام القادمة
حفظ الله الله السودان وشعبه الطيب من كل شر وسوء.
كل الكباري و المستشفيات و المباني العامة والخاصة لايسوي شيء عندنا بعد ما اغتصبو كنداكات النصر للقوات الشعب المسلحة السودانية
الحبيب كل عام وانتم بألف خير قدام كلنا طرح قادم ✌🏽
لا يَلِجُ النارَ رجلٌ بكَى من خَشيَةِ اللهِ حتى يعودَ اللبَنُ في الضَّرْعِ ، ولا يجتَمِعُ غُبَارٌ في سبيلِ اللهِ ودُخَانُ جهنَّمَ
الراوي : أبو هريرة | المحدث : الترمذي | المصدر : سنن الترمذي | الصفحة أو الرقم : 2311 | خلاصة حكم المحدث : حسن صحيح. /2ألا أنبئُكُم بخيرِ أعمالِكم وأزكاها عند مليكِكم وأرفعِها في درجاتِكم وخيرٍ لكم من إنفاقِ الذهبِ والورِقِ وخيرٍ لكم من أنْ تلقوا عدوَّكم فتضربوا أعناقَهم ويضربوا أعناقَكم؟ قالوا: بلى قال: ذكرُ اللهِ قال معاذٌ: ما شيءٌ أنجى من عذابِ اللهِ من ذكرِ اللهِ.
الراوي : أبو الدرداء | المحدث : الدمياطي | المصدر : المتجر الرابح | الصفحة أو الرقم : 203 | خلاصة حكم المحدث : إسناده حسن
بديك صوتي وقدام ... لو من زمان ادوك فرصه بدل يدو السجم ديل ما كان حصل الحصل بس الحمد لله برضو لخير
الاحزاب والاحتقان السياسى المزمن فى السودان..
ظلت الاحزاب السياسية فى السودان هى العقبة الرئيسية امام الشعب السودانى للانتقال الى الحكم الديمقراطى وبناء دولة حديثة تستغل مواردها الهائلة فى تحقيق التنمية والحياة الكريمة للشعب السودانى...
كانت الاطماع الشخصية لقادة هذه الاحزاب هى السبب فى استخدام الجيش للوصول الى الحكم ثم اقتسام كعكة السلطة مع العسكر حتى تدخل البلاد فى طريق مسدود من فساد الحكم ومعاناة الشعب..
وعندما تنفجر الجماهير فى ثورات شعبية ضد النظم العسكرية تسرع الاحزاب الى استغلال الثورة لمساومة العسكر على اقتسام الكعكة على حساب اجهاض الثورة وعدم تحقيق مطالبها...
لم يتعلم الشعب من اخطائه فى علاقاته مع الاحزاب وفى كل مرة يدفع الثمن باجهاض ثورته
كان من المفروض ان يتعلم الشعب خلال ثورة ديسمبر 2019 ولايكرر اخطاءه ويشكل حزبه الثورى الاصيل أثناء اعتصام القيادة العامة الذى كان بمثابة المؤتمر الشعبى الجماهيرى الذى ينبثق منه هذا الحزب ولكن الشعب مرة أخرةى يسلم زمام ثورته للاحزاب والحرية والتغيير التى ساومها العسكر على بعض كراسى الحكم للتشارك فى الحكم خلال فترة انتقالية طويلة بلا مبرر امتدت لاربع سنوات واصبحت الفرصة سانحة لانقلاب الكيزان على تلك الاحزاب الطامعة فى السلطة ولم يكن امامهم سوى عقبة الدعم السريع الذى يريد ان يحصل على نصيب من الكعكة بعد نجاح الانقلاب..
ولكن الكيزان طمعوا فى التهام كعكة السلطة بدون شريك وخططوا للقضاء على الدعم السريع فى معركة خاطفة خلال اربع ساعات..
بسبب فشل هذه الخطة وتصدى الدعم السريع للجيش
.. دخل اللعبة السياسية فى السودان لاعب جديد لم يكن موجودا فى صراعات التطاحن على السلطة كما قلنا منذ استقلال السودان..
حاولت الاحزاب والحرية والتغيير ركوب قطار الصراع السلطة لتنال جزء من الكعكة فايدت الدعم السريع ضد الكيزان الذين غدروا بها بافساد الاتفاق الاطارى ..
لم يتعد هدف الدعم السريع فى بداية الحرب سوى ازاحة الكيزان من المشهد والتحالف مع الحرية والتغيير تحت شعار مايسمى باستكمال بالتحول الديمقراطى..
ولكن الانتصارات السهلة التى حققها الدعم السريع على مواقع الجيش فى الخرطوم رفعت سقف اهداف السريع الى القضاء على مايسمى بدولة 1956 وانها التفرقة العنصرية والطبقية بين مركزية الشمال والهوامش..
لتتغير قواعد اللعبة السياسية القديمة برمتها ويفقد الجيش والكيزان وقحط والنخب السياسية المدنية كل امتيازاتهم السابقة الى درجة وجود دعوات بعدم السماح للنخب التى هربت من ويلات الحرب بعدم السماح لها بالعودة مرة اخرى الى الخرطوم..
ولعل من يتابع المنابر الاعلامية يجدها تعبر عن هذه القوى الثلاث..
ولا احد حتى الان يمكن ان يتنبأ بما سيحدث فى السودان خلال الايام القادمة
حفظ الله الله السودان وشعبه الطيب من كل شر وسوء.
ممكن احجز ليك مع ذو النون موعد يقعدك في الواطة يفهمك
احسن ليك من الربيع الدايش،
جزاك الله خير ان شاء الله منصورين, نعم الرجل يا زنون ماعدا اني ما كنت بسمع ليك بس والله ندمان عشان ما سمعت ليك ربنا ينصر الجيش السوداني والشعب السوداني العار والخزي لكل من وقف ضد الجيش
ياشرفاء القوات المسلحة المتقاعدين الوطن يمر بمرحلة خطيرة وحرجة وحان الوقت لاتخاذ موقف من جانبكم
ندعوكم لاجتماع مشترك جيش وشرطة من رتبة عميد ومافوق وتحديد موقفكم من هذه الحرب والطريقة التي تقود بها القيادة الحرب ثم بعد ذلك الإجتماع بالقيادة ومناقشة الموقف بالكامل وليس الإجتماع بالقيادة فقط بل لابد من إشراك المزيد من الضباط والعمل على تصحيح الوضع وإلا الوطن إلي الضياع
أنا كمواطن بسيط موقفي من البرهان وقبل أكثر من سنتين أن البرهان عميل كفي 4 سنوات واوصلنا إلي ماوصلنا إليه شخص فشل ونراهن علي بقاءه هذا يعني مزيد من الفشل
نريد تغيير سريع للقيادة وتكوين حكومة حرب وإعلان الطوارئ لكل الوطن ولاء عسكريين لولايات الغرب والشمالية والبحر الأحمر والخرطوم فصل كل الموظفين القحاتة والعملاء من كل الوظائف
القبض علي كل العملاء ومحاكمتهم
ومن أهم الوزارات المطلوبة في هذه الفترة هي وزارة العدل والإسراع في تكوين مؤسسات الوزارة وزارة العدل مهمة جدا
وأيضا وزارة للمهجرين لرعاية الإخوان المهاجرين والعمل على الإسراع في عودتهم
أكرر البرهان إنسان غير طبيعي وهو ليس رجل المرحلة
فرنسا دولة قوية ومتقدمة ومشكلتها أقل من السودان خلال يومين أو ثلاثة أعلنت حالة الطوارئ والبرهان ينتظر تعليمات من كفيله الإماراتي ودول الخليج
ياشرفاء الضباط المتقاعدين لابد من التدخل لتصحيح الوضع كونوا مجموعة استشارة علي أقل تقدير
كامل الدعم للقوات المسلحة.... ومستحيل يحكومنا الجنحويد الرباطة الحرامية المغتصبين.... ولو الجيش كمل نحنا برضو مابخلي الرباطة المغتصبين اولاد الحرام اشباه الرجال
ادعم النفير يا عثمان واجل طرحك القادم لي وقتو
تحية ليك يا راكز وربنا يحفظ البلاد والعباد
كلام موزون 👏
ما بنى على باطل فهو باطل. المؤسسات الانت بتتكلم عنها دي ما اتعملت في ظل دولة تراضي وطني حقيقي. دولة كتشنر الجلابية دي مااا بتلزمنا بكل مؤسساتها الكرتونية. نقطة سطر جديد
الاستاذ ذو النون افضل زول سياسي صادق وليك كل الاحترام والتقدير والله بي فهمك توزن القحاتة كلهم
قبيلتنا السودان ❤
الاحزاب والاحتقان السياسى المزمن فى السودان..
ظلت الاحزاب السياسية فى السودان هى العقبة الرئيسية امام الشعب السودانى للانتقال الى الحكم الديمقراطى وبناء دولة حديثة تستغل مواردها الهائلة فى تحقيق التنمية والحياة الكريمة للشعب السودانى...
كانت الاطماع الشخصية لقادة هذه الاحزاب هى السبب فى استخدام الجيش للوصول الى الحكم ثم اقتسام كعكة السلطة مع العسكر حتى تدخل البلاد فى طريق مسدود من فساد الحكم ومعاناة الشعب..
وعندما تنفجر الجماهير فى ثورات شعبية ضد النظم العسكرية تسرع الاحزاب الى استغلال الثورة لمساومة العسكر على اقتسام الكعكة على حساب اجهاض الثورة وعدم تحقيق مطالبها...
لم يتعلم الشعب من اخطائه فى علاقاته مع الاحزاب وفى كل مرة يدفع الثمن باجهاض ثورته
كان من المفروض ان يتعلم الشعب خلال ثورة ديسمبر 2019 ولايكرر اخطاءه ويشكل حزبه الثورى الاصيل أثناء اعتصام القيادة العامة الذى كان بمثابة المؤتمر الشعبى الجماهيرى الذى ينبثق منه هذا الحزب ولكن الشعب مرة أخرةى يسلم زمام ثورته للاحزاب والحرية والتغيير التى ساومها العسكر على بعض كراسى الحكم للتشارك فى الحكم خلال فترة انتقالية طويلة بلا مبرر امتدت لاربع سنوات واصبحت الفرصة سانحة لانقلاب الكيزان على تلك الاحزاب الطامعة فى السلطة ولم يكن امامهم سوى عقبة الدعم السريع الذى يريد ان يحصل على نصيب من الكعكة بعد نجاح الانقلاب..
ولكن الكيزان طمعوا فى التهام كعكة السلطة بدون شريك وخططوا للقضاء على الدعم السريع فى معركة خاطفة خلال اربع ساعات..
بسبب فشل هذه الخطة وتصدى الدعم السريع للجيش
.. دخل اللعبة السياسية فى السودان لاعب جديد لم يكن موجودا فى صراعات التطاحن على السلطة كما قلنا منذ استقلال السودان..
حاولت الاحزاب والحرية والتغيير ركوب قطار الصراع السلطة لتنال جزء من الكعكة فايدت الدعم السريع ضد الكيزان الذين غدروا بها بافساد الاتفاق الاطارى ..
لم يتعد هدف الدعم السريع فى بداية الحرب سوى ازاحة الكيزان من المشهد والتحالف مع الحرية والتغيير تحت شعار مايسمى باستكمال بالتحول الديمقراطى..
ولكن الانتصارات السهلة التى حققها الدعم السريع على مواقع الجيش فى الخرطوم رفعت سقف اهداف السريع الى القضاء على مايسمى بدولة 1956 وانها التفرقة العنصرية والطبقية بين مركزية الشمال والهوامش..
لتتغير قواعد اللعبة السياسية القديمة برمتها ويفقد الجيش والكيزان وقحط والنخب السياسية المدنية كل امتيازاتهم السابقة الى درجة وجود دعوات بعدم السماح للنخب التى هربت من ويلات الحرب بعدم السماح لها بالعودة مرة اخرى الى الخرطوم..
ولعل من يتابع المنابر الاعلامية يجدها تعبر عن هذه القوى الثلاث..
ولا احد حتى الان يمكن ان يتنبأ بما سيحدث فى السودان خلال الايام القادمة
حفظ الله الله السودان وشعبه الطيب من كل شر وسوء.
الأمل القاااااادم الطرح القاااااادم
جزاك الله خير يا راكز
قدام ياوطني
رينا يحفظ السودان من كل سوء
لقدام مع الطرح القادم
ايوا .. كون مع خط الانصرافي في توجيه الشعب السوداني والقضايا التي تهم المواطن السوداني الان في الحرب.
السلام عليكم ورحمة الله ربنا انصر الاسلام
بعد فشل الخطة ا وب لعلى كيرتى والكيزان ذو النون يمهد لتنفيذ الخطة ج لنسف الكبارى فى الخرطوم .. كوز أمنجى بامتياز
لايف جميل بس للأسف الصوت تعبان 😢
دا بث قديم ولا جديد ؟
ايوا.. ايوا.. اعمل حشد.. حشد.. الان....الان الشعب منتظر اي سوداني .. اي سوداني يكون ...يكون عنده طرح.. طرح. كون شجاع.. شجاع أظهر. أظهر. طرحك الان.. الان...مش القادم. ..مش القادم.. انت الفهم أظهر أظهر....كفي ..كلام.. قول للشعب السوداني....السوداني
مشكلة الصوت من غير زعل حاول تصلح الصوت واطي شديد قرب للتلفون أو جرب سماعه عن بعض للايف فقط لو سمحت يا حبيبنا شيل التعليق بعين الاعتبار
اووووول حاجة ف الطرح القادم احلال كللل الاحزاب . بعداك العندو رؤية يقدمها والشعب يختار صاحب الرؤية المناسبة
يسقط اي شي الا الدوله، تسقط كل الاحزاب، تسقط كل الحركات، تسقط كل المليشيات ولا يسقط وطن✌️🇸🇩
كلنا شعب واحد ضد كل معتدي بالوطن اي كان مؤسسة ام كيان، وتبا لكل متمرد🫵
الرجل الفارس تحياتي لك
يا استاذ نرجوا التحدث باسم الحزب وباسم الطراحة وابعد من كلمة انا لانها بتفهم غلط ..تحياتي
عقلك بوزن الامارات حفظك الله يا سمي
تحياتنالك
حياك الله استاذ عثمان
كل عام وانت بخير استاذ زنون الله يوفقك ويستر عليك ي مك
ذا النون حبيب الشعب
Parties and chronic political tension in Sudan.
The political parties in Sudan remained the main obstacle for the Sudanese people to move to democratic rule and build a modern state that exploits its enormous resources to achieve development and a decent life for the Sudanese people...
The personal ambitions of the leaders of these parties were the reason for using the army to reach power and then sharing the cake of power with the military until the country entered a dead end due to the corruption of the government and the suffering of the people.
And when the masses explode in popular revolutions against the military regimes, the parties rush to exploit the revolution to bargain with the military over sharing the pie at the expense of aborting the revolution and not achieving its demands...
The people did not learn from their mistakes in their relations with the parties, and every time they pay the price by aborting their revolution
The people were supposed to learn during the December 2019 revolution and not repeat their mistakes and form their original revolutionary party during the sit-in of the General Command, which was tantamount to the mass popular conference from which this party emerges. The ruling was during an unjustifiably long transitional period that extended for four years, and the opportunity became ripe for the Kizan coup against those parties greedy for power.
However, the Kizan coveted to devour the salad cake without a partner, and planned to eliminate the Rapid Support Forces in a lightning battle within four hours.
Because of the failure of this plan and the response of the rapid support of the army
A new player has entered the political game in Sudan, which was not present in the struggles for power, as we said, since Sudan's independence.
The parties, freedom and change tried to ride the power struggle train to get part of the cake, and they supported the rapid support against the Kizan, who betrayed it by spoiling the framework agreement..
The goal of rapid support at the beginning of the war did not go beyond anything other than removing the kizan from the scene and allying with freedom and change under the slogan of the so-called completion of the democratic transition.
But the easy victories achieved by the Rapid Support Forces over the army’s positions in Khartoum raised the ceiling of the Rapid Support’s goals to eliminate the so-called state of 1956 and that it is the racial and class distinction between the central north and the margins.
To change the rules of the old political game as a whole, and the army, the Kizan, the drought, and the civilian political elites lose all their previous privileges to the point that there are calls not to allow the elites that fled the scourge of war not to be allowed to return again to Khartoum..
Perhaps those who follow media outlets will find that they express these three forces.
No one can yet predict what will happen in Sudan in the coming days
May God protect Sudan and its good people from all evil and evil.
يا ذنون ما تلف وتدور عندك فديو قلت فيه لو البرهان دعا الشعب للقتال أنا جاهز ومدرب
الحمدلله البرهان دعا الشعب واليوم كرر دعوة الاستنفار وإنت لسى داخل السودان
الفديو الجاي ضروري يكون من داخل المعسكر والكلاش على كتفك
غير كدا تنطم والجيش ما ناقص نضمي فارغ
كل ال داعمين لاستمرار الحرب الفرصه جاتكم اليوم على المعسكرات والجهاد
😊اللهم اهزم جيش الكيزان
الحصه دفاع
الحصه تحرير
الحصه وطن
تدمر الخرطوم ويحيى الشعب السودانى بلا أحزاب بقانون ودستور يحكم السودان .
اللهم صل وسلم وزد وبارك على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين ❤ كل عام وانتم بخير ❤
نحن مع المؤسسة العسكريه الرسمية (الجيش) لكني اري ان الوقوف خلفها في كل الاحوال يحتاج الي وقفة
كثير من العلل صاحبت الثورة ومن بينها الجيش وكل هذه العلل تم مناصرتها في كل الاحوال بحجة (دا ماوقته) (شق الصف) الي اخره
السؤال هل مناصرة الشئ بالحق والباطل اولي ام تقويمه ومناصرته بالحق؟
الاحزاب والاحتقان السياسى المزمن فى السودان..
ظلت الاحزاب السياسية فى السودان هى العقبة الرئيسية امام الشعب السودانى للانتقال الى الحكم الديمقراطى وبناء دولة حديثة تستغل مواردها الهائلة فى تحقيق التنمية والحياة الكريمة للشعب السودانى...
كانت الاطماع الشخصية لقادة هذه الاحزاب هى السبب فى استخدام الجيش للوصول الى الحكم ثم اقتسام كعكة السلطة مع العسكر حتى تدخل البلاد فى طريق مسدود من فساد الحكم ومعاناة الشعب..
وعندما تنفجر الجماهير فى ثورات شعبية ضد النظم العسكرية تسرع الاحزاب الى استغلال الثورة لمساومة العسكر على اقتسام الكعكة على حساب اجهاض الثورة وعدم تحقيق مطالبها...
لم يتعلم الشعب من اخطائه فى علاقاته مع الاحزاب وفى كل مرة يدفع الثمن باجهاض ثورته
كان من المفروض ان يتعلم الشعب خلال ثورة ديسمبر 2019 ولايكرر اخطاءه ويشكل حزبه الثورى الاصيل أثناء اعتصام القيادة العامة الذى كان بمثابة المؤتمر الشعبى الجماهيرى الذى ينبثق منه هذا الحزب ولكن الشعب مرة أخرةى يسلم زمام ثورته للاحزاب والحرية والتغيير التى ساومها العسكر على بعض كراسى الحكم للتشارك فى الحكم خلال فترة انتقالية طويلة بلا مبرر امتدت لاربع سنوات واصبحت الفرصة سانحة لانقلاب الكيزان على تلك الاحزاب الطامعة فى السلطة ولم يكن امامهم سوى عقبة الدعم السريع الذى يريد ان يحصل على نصيب من الكعكة بعد نجاح الانقلاب..
ولكن الكيزان طمعوا فى التهام كعكة السلطة بدون شريك وخططوا للقضاء على الدعم السريع فى معركة خاطفة خلال اربع ساعات..
بسبب فشل هذه الخطة وتصدى الدعم السريع للجيش
.. دخل اللعبة السياسية فى السودان لاعب جديد لم يكن موجودا فى صراعات التطاحن على السلطة كما قلنا منذ استقلال السودان..
حاولت الاحزاب والحرية والتغيير ركوب قطار الصراع السلطة لتنال جزء من الكعكة فايدت الدعم السريع ضد الكيزان الذين غدروا بها بافساد الاتفاق الاطارى ..
لم يتعد هدف الدعم السريع فى بداية الحرب سوى ازاحة الكيزان من المشهد والتحالف مع الحرية والتغيير تحت شعار مايسمى باستكمال بالتحول الديمقراطى..
ولكن الانتصارات السهلة التى حققها الدعم السريع على مواقع الجيش فى الخرطوم رفعت سقف اهداف السريع الى القضاء على مايسمى بدولة 1956 وانها التفرقة العنصرية والطبقية بين مركزية الشمال والهوامش..
لتتغير قواعد اللعبة السياسية القديمة برمتها ويفقد الجيش والكيزان وقحط والنخب السياسية المدنية كل امتيازاتهم السابقة الى درجة وجود دعوات بعدم السماح للنخب التى هربت من ويلات الحرب بعدم السماح لها بالعودة مرة اخرى الى الخرطوم..
ولعل من يتابع المنابر الاعلامية يجدها تعبر عن هذه القوى الثلاث..
ولا احد حتى الان يمكن ان يتنبأ بما سيحدث فى السودان خلال الايام القادمة
حفظ الله الله السودان وشعبه الطيب من كل شر وسوء.
الاحزاب في العالم تموت و تحيى من أجل الانتخابات
أحزاب السودان الوحيدة التي تهرب من الانتخابات و تريد أن تحكم عن طريق الدعم الخارجي و السفارات الأجنبية .
يريدون ان يحكموا دون أن يكون لهم شعبية داخل الشعب الذي يريدوا أن يحكموه .
و من يستطيع أن ينشأ حزب و لديه جمهور ما الحل تجاهه هو الاقصاء عن طريق خطاب كراهية ديماغوجي .
و يجب الانتقام .
كل هذه كانت طريقة قحت للحكم .
و ما زال مصطلحاتهم السخيفة تستخدم كيزان و فلول .
و ما زال هناك من يصدق الكاذبين الخونة العملاء .
الذين جربوا اربع سنوات و كانت نتيجة حكمهم حرب و انقلاب عسكري و احتلال للمستشفيات و البيوت و مراكز الخدمات العامة و قتل و اغتصاب للنساء داخل خدورهن .
و قحت تدافع عن انتهاكات الجنجويد و عن قتلهم و ابادتهم في الجنينة و الفاشر و زالنجى .
الآن قحت وصلت إلى الدعوة لتدخل خارجي تحت الفصل السابع ينهي السودان كما فعل إخوانهم من خونة العراق حينما دعوا إلى احتلال العراق فأين العراق الآن .
قدام يا راكز
الطرح القادم ذنون ❤❤❤❤
يا ادمن الفيديو ده فيهو رسائل ممكن تقطعها وتوزعها في التيكتوك وغيره نصيحه
انسان 4سنة ساكت علي فساد البرهان ولولا انتفاضة الدعم السريع كان تكون لسة ساكت عشرة سنة اخري
واسي جاي تقول طرح
علي كل اذا فضل نفر انت بتحكم بيت
العفو ،الصوت الصوت
السودان في بدايه النهايه وذلك من كثره الجهل والنفاق والفساد
رحم الله السودان وخالص العزاء للشعب السودانى
وضح طرحك للشعب السوداني عشان نعرف موقفك ودورك في الحرب دا.. دا.. .. شنو. قول.. قول.. الان. الان.
❤❤❤❤❤❤
لك التحيه والاحترام والتقدير يا وطني الله يحفظك محل ما تمشي يا رب
❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤
وعليكم السلام
صوت الصوت وين
البنى التحتيه سويتوها انتو في ال ٣٠ سنه الحكمتونا فيها
الاحزاب والاحتقان السياسى المزمن فى السودان..
ظلت الاحزاب السياسية فى السودان هى العقبة الرئيسية امام الشعب السودانى للانتقال الى الحكم الديمقراطى وبناء دولة حديثة تستغل مواردها الهائلة فى تحقيق التنمية والحياة الكريمة للشعب السودانى...
كانت الاطماع الشخصية لقادة هذه الاحزاب هى السبب فى استخدام الجيش للوصول الى الحكم ثم اقتسام كعكة السلطة مع العسكر حتى تدخل البلاد فى طريق مسدود من فساد الحكم ومعاناة الشعب..
وعندما تنفجر الجماهير فى ثورات شعبية ضد النظم العسكرية تسرع الاحزاب الى استغلال الثورة لمساومة العسكر على اقتسام الكعكة على حساب اجهاض الثورة وعدم تحقيق مطالبها...
لم يتعلم الشعب من اخطائه فى علاقاته مع الاحزاب وفى كل مرة يدفع الثمن باجهاض ثورته
كان من المفروض ان يتعلم الشعب خلال ثورة ديسمبر 2019 ولايكرر اخطاءه ويشكل حزبه الثورى الاصيل أثناء اعتصام القيادة العامة الذى كان بمثابة المؤتمر الشعبى الجماهيرى الذى ينبثق منه هذا الحزب ولكن الشعب مرة أخرةى يسلم زمام ثورته للاحزاب والحرية والتغيير التى ساومها العسكر على بعض كراسى الحكم للتشارك فى الحكم خلال فترة انتقالية طويلة بلا مبرر امتدت لاربع سنوات واصبحت الفرصة سانحة لانقلاب الكيزان على تلك الاحزاب الطامعة فى السلطة ولم يكن امامهم سوى عقبة الدعم السريع الذى يريد ان يحصل على نصيب من الكعكة بعد نجاح الانقلاب..
ولكن الكيزان طمعوا فى التهام كعكة السلطة بدون شريك وخططوا للقضاء على الدعم السريع فى معركة خاطفة خلال اربع ساعات..
بسبب فشل هذه الخطة وتصدى الدعم السريع للجيش
.. دخل اللعبة السياسية فى السودان لاعب جديد لم يكن موجودا فى صراعات التطاحن على السلطة كما قلنا منذ استقلال السودان..
حاولت الاحزاب والحرية والتغيير ركوب قطار الصراع السلطة لتنال جزء من الكعكة فايدت الدعم السريع ضد الكيزان الذين غدروا بها بافساد الاتفاق الاطارى ..
لم يتعد هدف الدعم السريع فى بداية الحرب سوى ازاحة الكيزان من المشهد والتحالف مع الحرية والتغيير تحت شعار مايسمى باستكمال بالتحول الديمقراطى..
ولكن الانتصارات السهلة التى حققها الدعم السريع على مواقع الجيش فى الخرطوم رفعت سقف اهداف السريع الى القضاء على مايسمى بدولة 1956 وانها التفرقة العنصرية والطبقية بين مركزية الشمال والهوامش..
لتتغير قواعد اللعبة السياسية القديمة برمتها ويفقد الجيش والكيزان وقحط والنخب السياسية المدنية كل امتيازاتهم السابقة الى درجة وجود دعوات بعدم السماح للنخب التى هربت من ويلات الحرب بعدم السماح لها بالعودة مرة اخرى الى الخرطوم..
ولعل من يتابع المنابر الاعلامية يجدها تعبر عن هذه القوى الثلاث..
ولا احد حتى الان يمكن ان يتنبأ بما سيحدث فى السودان خلال الايام القادمة
حفظ الله الله السودان وشعبه الطيب من كل شر وسوء.
انت تتكلم عن ياتو مأسسة ماسسة كتلته الجنوب والقرب ماسسة كبار ضباط الجيش من الشمال دي مأسسة محترمة يا مامحتر
فاتح نفسك انو حيكون بعدين في إصلاح للمؤسسه قوم لف انت و طرحك و بالنسبة للجنجويد ينننحللل ل# لا للحرب
مرحبا الراكز
❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤
الصوت ضعيف جدا 😢
حباب ذنون اجر وعافيه
ههههه عايز تهيىء الناس لسقوط المدرعات ههههه دي حاجة واقعية
ي شوكة حوت 🐳🇸🇩🇸🇩✌
الحبيب ذو النون كل عام وانتم بخير الشعب و السياسين و الجيش كلهم عارفين و فاهمين ماذا تقول المشكلة كلامك ده هم واقفين ضدو عشان متاكدين حيجين الاكفاء الهو ما هم فكلامك جميل لكن سيحاربك عايه كل سياسي في السودان الا من رحم ربي. حتى الشعب ما عاوز انتخابات و برنامج سياسي و يشغل مخه الشعب ده عمل نظؤية جديدة في السياسة هي التصوف السياسي يعني زول زي حمدوك كده يكون الشيخ والشعب ده كله يبقه حيران ( يدي البلد دي فاتحة وكل مشاكله تحلحل ) ده الشعب السوداني بيفكر كده
الراكز✌🏽
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
مرحب بيك
الصوت ضعيف
الصوت بعيد ارمي قدام يا راكز
الصوت بعيد يا استاذ
الصوت ماواضح
بيت ياسر العطا انضرب و بقى واطا
الصوت ي استاذ
مساء الخير
الدعم السريع ماهو فى المستشفيات ولا الدايات ولا البيوت
الدعم السريع فى المواقع الاستراتيجية للجيش فى الخرطوم.. انت داير المواطنين يخرجوا الدعم السريع من معسكراته !!!
انت خارجي
@@محمدعثمانبابكرعلي انا احب السودان وخايف عليه من الدمار بسبب الكيزان وذيولهم
هزاه دايه حرب
صحيح انا مع دولة المؤسسات الموهلة الغير فاسدة
الاحزاب والاحتقان السياسى المزمن فى السودان..
ظلت الاحزاب السياسية فى السودان هى العقبة الرئيسية امام الشعب السودانى للانتقال الى الحكم الديمقراطى وبناء دولة حديثة تستغل مواردها الهائلة فى تحقيق التنمية والحياة الكريمة للشعب السودانى...
كانت الاطماع الشخصية لقادة هذه الاحزاب هى السبب فى استخدام الجيش للوصول الى الحكم ثم اقتسام كعكة السلطة مع العسكر حتى تدخل البلاد فى طريق مسدود من فساد الحكم ومعاناة الشعب..
وعندما تنفجر الجماهير فى ثورات شعبية ضد النظم العسكرية تسرع الاحزاب الى استغلال الثورة لمساومة العسكر على اقتسام الكعكة على حساب اجهاض الثورة وعدم تحقيق مطالبها...
لم يتعلم الشعب من اخطائه فى علاقاته مع الاحزاب وفى كل مرة يدفع الثمن باجهاض ثورته
كان من المفروض ان يتعلم الشعب خلال ثورة ديسمبر 2019 ولايكرر اخطاءه ويشكل حزبه الثورى الاصيل أثناء اعتصام القيادة العامة الذى كان بمثابة المؤتمر الشعبى الجماهيرى الذى ينبثق منه هذا الحزب ولكن الشعب مرة أخرةى يسلم زمام ثورته للاحزاب والحرية والتغيير التى ساومها العسكر على بعض كراسى الحكم للتشارك فى الحكم خلال فترة انتقالية طويلة بلا مبرر امتدت لاربع سنوات واصبحت الفرصة سانحة لانقلاب الكيزان على تلك الاحزاب الطامعة فى السلطة ولم يكن امامهم سوى عقبة الدعم السريع الذى يريد ان يحصل على نصيب من الكعكة بعد نجاح الانقلاب..
ولكن الكيزان طمعوا فى التهام كعكة السلطة بدون شريك وخططوا للقضاء على الدعم السريع فى معركة خاطفة خلال اربع ساعات..
بسبب فشل هذه الخطة وتصدى الدعم السريع للجيش
.. دخل اللعبة السياسية فى السودان لاعب جديد لم يكن موجودا فى صراعات التطاحن على السلطة كما قلنا منذ استقلال السودان..
حاولت الاحزاب والحرية والتغيير ركوب قطار الصراع السلطة لتنال جزء من الكعكة فايدت الدعم السريع ضد الكيزان الذين غدروا بها بافساد الاتفاق الاطارى ..
لم يتعد هدف الدعم السريع فى بداية الحرب سوى ازاحة الكيزان من المشهد والتحالف مع الحرية والتغيير تحت شعار مايسمى باستكمال بالتحول الديمقراطى..
ولكن الانتصارات السهلة التى حققها الدعم السريع على مواقع الجيش فى الخرطوم رفعت سقف اهداف السريع الى القضاء على مايسمى بدولة 1956 وانها التفرقة العنصرية والطبقية بين مركزية الشمال والهوامش..
لتتغير قواعد اللعبة السياسية القديمة برمتها ويفقد الجيش والكيزان وقحط والنخب السياسية المدنية كل امتيازاتهم السابقة الى درجة وجود دعوات بعدم السماح للنخب التى هربت من ويلات الحرب بعدم السماح لها بالعودة مرة اخرى الى الخرطوم..
ولعل من يتابع المنابر الاعلامية يجدها تعبر عن هذه القوى الثلاث..
ولا احد حتى الان يمكن ان يتنبأ بما سيحدث فى السودان خلال الايام القادمة
حفظ الله الله السودان وشعبه الطيب من كل شر وسوء.
@@إبراهيمعبدالمنعم-خ2ت تنحل كل الاحزاب كلللها
انت شعبى
اول تعليق
الاحزاب والاحتقان السياسى المزمن فى السودان..
ظلت الاحزاب السياسية فى السودان هى العقبة الرئيسية امام الشعب السودانى للانتقال الى الحكم الديمقراطى وبناء دولة حديثة تستغل مواردها الهائلة فى تحقيق التنمية والحياة الكريمة للشعب السودانى...
كانت الاطماع الشخصية لقادة هذه الاحزاب هى السبب فى استخدام الجيش للوصول الى الحكم ثم اقتسام كعكة السلطة مع العسكر حتى تدخل البلاد فى طريق مسدود من فساد الحكم ومعاناة الشعب..
وعندما تنفجر الجماهير فى ثورات شعبية ضد النظم العسكرية تسرع الاحزاب الى استغلال الثورة لمساومة العسكر على اقتسام الكعكة على حساب اجهاض الثورة وعدم تحقيق مطالبها...
لم يتعلم الشعب من اخطائه فى علاقاته مع الاحزاب وفى كل مرة يدفع الثمن باجهاض ثورته
كان من المفروض ان يتعلم الشعب خلال ثورة ديسمبر 2019 ولايكرر اخطاءه ويشكل حزبه الثورى الاصيل أثناء اعتصام القيادة العامة الذى كان بمثابة المؤتمر الشعبى الجماهيرى الذى ينبثق منه هذا الحزب ولكن الشعب مرة أخرةى يسلم زمام ثورته للاحزاب والحرية والتغيير التى ساومها العسكر على بعض كراسى الحكم للتشارك فى الحكم خلال فترة انتقالية طويلة بلا مبرر امتدت لاربع سنوات واصبحت الفرصة سانحة لانقلاب الكيزان على تلك الاحزاب الطامعة فى السلطة ولم يكن امامهم سوى عقبة الدعم السريع الذى يريد ان يحصل على نصيب من الكعكة بعد نجاح الانقلاب..
ولكن الكيزان طمعوا فى التهام كعكة السلطة بدون شريك وخططوا للقضاء على الدعم السريع فى معركة خاطفة خلال اربع ساعات..
بسبب فشل هذه الخطة وتصدى الدعم السريع للجيش
.. دخل اللعبة السياسية فى السودان لاعب جديد لم يكن موجودا فى صراعات التطاحن على السلطة كما قلنا منذ استقلال السودان..
حاولت الاحزاب والحرية والتغيير ركوب قطار الصراع السلطة لتنال جزء من الكعكة فايدت الدعم السريع ضد الكيزان الذين غدروا بها بافساد الاتفاق الاطارى ..
لم يتعد هدف الدعم السريع فى بداية الحرب سوى ازاحة الكيزان من المشهد والتحالف مع الحرية والتغيير تحت شعار مايسمى باستكمال بالتحول الديمقراطى..
ولكن الانتصارات السهلة التى حققها الدعم السريع على مواقع الجيش فى الخرطوم رفعت سقف اهداف السريع الى القضاء على مايسمى بدولة 1956 وانها التفرقة العنصرية والطبقية بين مركزية الشمال والهوامش..
لتتغير قواعد اللعبة السياسية القديمة برمتها ويفقد الجيش والكيزان وقحط والنخب السياسية المدنية كل امتيازاتهم السابقة الى درجة وجود دعوات بعدم السماح للنخب التى هربت من ويلات الحرب بعدم السماح لها بالعودة مرة اخرى الى الخرطوم..
ولعل من يتابع المنابر الاعلامية يجدها تعبر عن هذه القوى الثلاث..
ولا احد حتى الان يمكن ان يتنبأ بما سيحدث فى السودان خلال الايام القادمة
حفظ الله الله السودان وشعبه الطيب من كل شر وسوء.
ههههه فصلت ال١٥ نفر من الطراحة اقالة ولا استقالة هههه قوم فز فاشل
🇸🇩🇸🇩🇸🇩🇸🇩🇸🇩🇸🇩🇸🇩
ما بتخدع زول يا ذو البول بديت تتراجع من موقفك بتكتيك عرفت بعدم رجوعك للسودان الا بطريقتك الجديدة دي ههههه صوتك بقى خافت ههههه
جرب الصوت
شايفينك يالبرجوكي
من غير ما اسمع ليك
بلاش طرح قادم !!!
بلاش طرح ماضي !!!
عسكرية و للابد .. كفانا دمار
ههههه بس تموتوا مغص يا الكيزان هههه حرب حرب يالكيزان تموتوا مغص
الدعم السريع ماهو فى البيوت ولا فى المستشفيات ولا فى الدايات. الدعم السريع فى جميع مواقع الجيش الاستراتيجية فى الخرطوم وداير المواطنين يطلع الدعم السريع من معسكراته. ياذو النون كفاية خداع للشعب بترديد اسطوانة مشروخة لخطاب استخبارت للكيزان..
انت ما رجل
بالله اسع مؤسسة الجيش مفصولة السلطات هههه اضحك على نفسك يا ذو البول راسك فاضي شوف ليك صاج طعمية
انت كوز
نحن كيزان و نفتخر
اللهم انصر الكيزان على اي خائن عميل جزم الامارات .
❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤
❤❤❤❤
❤❤❤
❤❤❤❤