يا استاذ عبد الحكيم ايش رايك في كلام ناصر السعيد عندما قال ان محمد بن عبد الوهاب رجل مخابرات يهودي من يهود الدونمه احضرت المخابرات الانجليزيه جده الى نجد ووطنتهم فيها باعتبارك من القصيم قريب منهم ؟؟؟
دكتور عبد الله العوده حفظه الله وسلمك رجل خلوق وله علاقه بالرسائل المرسوله وش كثر الر سائل المرسله وش يقرا وش يخلي فخفو علي الدكتور عبد الله بن سلمان العوده الله يفك اسر والده اللي ذكر انه عمي بسب الاهمال الدكتور سلمان وعدم المراجعه للمستشفي وحرمانه من الادويه
السلام عليكم وحفظكم الله وسلمكم وحفظ الله الدكتور مضاوي الرشيد تسوي ٣٠ مليون رجل مسعدن ام طلال الله يحفظظ🎉ا ويسلمها بعيده عن الامور هذي اللي ذكرت من الاخ السبهان
Your moto should be " United We Stands" . All the opposition parties must united, stop fighting with one another. That fights only weekend you and strengthen your mutual enemy (MBs).
أحمد. الله. علي. بلدكم. من افظل من امريكا اورباء. قصم. بلله. أخذت. جنسيه. كنديه. ورجعت. أعيش بسعوديه. الله. يديم. حكم بن سعود. من افظل بلدان. العالم. 🗺️ ❤❤
اتهامه مو منطقي وغير واضح, الوحيد المعروف انه كان على علاقة مع الدخيل من المعارضة هو الفقيه, والفقية مو محتاج يسرق فلوس من احد, الرجال دكتور وعيالة كلهم موظفين وضعه المادي زين حتى وهو معارض وضحى وهاجر عشان كلمة الحق رغم ان اسرته عندها علاقة جيده مع ال سعود, 300 الف ايش تسوي؟ ولو افترضنا ان سعد الفقية او غيره من المعارضين حرامية, احنا ايش دخلنا فيهم, اهم شي طرحهم منطقي وكلامهم سليم وماغيروا مبادئهم من 30 سنة, في العلن طرحه منطقي انا مالي دخل ايش يسوي في السر, واذا قارننا طرح الدخيل مع طرح الفقية انا الصراحه اصدق الفقية اكثر منه, هو الدخيل نفسه يقول تسمع كلامهم تخق, لأنه يقولون كلام سليم ويدافعون عن الاسلام, اهم شي هو كلامهم نحن كشعب مالنا علاقة بالمشاحنات الشخصية بين المعارضين والسوالف التافهه هموم الشعب اكبر من فلان وعلان
الصراحة راحة
الذباب مضغوط ومخنوق،
حبل الظالم وظلمه على وشك الإنقطاع،
اللّٖهم ارزق هذا البلد قائداً صالحاً عادلاً حكيماً❣️
يا استاذ عبد الحكيم
ايش رايك في كلام ناصر السعيد عندما قال ان محمد بن عبد الوهاب رجل مخابرات يهودي من يهود الدونمه احضرت المخابرات الانجليزيه جده الى نجد ووطنتهم فيها
باعتبارك من القصيم قريب منهم ؟؟؟
( تَحْسَبُهُمْ جَمِيعًا وَقُلُوبُهُمْ شَتَّى )
حسبنا الله ونعم الوكيل في كل ظالم
ولا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم في كل خائن وفاسد وفاسق وسارق حرامي نصاب لص مختلس نهاب .
دكتور عبد الله العوده حفظه الله وسلمك رجل خلوق وله علاقه بالرسائل المرسوله وش كثر الر سائل المرسله وش يقرا وش يخلي فخفو علي الدكتور عبد الله بن سلمان العوده الله يفك اسر والده اللي ذكر انه عمي بسب الاهمال الدكتور سلمان وعدم المراجعه للمستشفي وحرمانه من الادويه
وش هو عبدالله العوده واحد مبزر توه طلع يبحث عن منصب
السلام عليكم وحفظكم الله وسلمكم وحفظ الله الدكتور مضاوي الرشيد تسوي ٣٠ مليون رجل مسعدن ام طلال الله يحفظظ🎉ا ويسلمها بعيده عن الامور هذي اللي ذكرت من الاخ السبهان
الثالث----
أن مِنْ يَدْخُلُ وَيُعَارِضُكُمْ جَمِيعًا يَا مُعَارِضِين وَيَسْخَرُون مِنْكُمْ هُمْ مِنْ الشِّعْبِ الْمُنَافِق المُرْتَشُون مِنْ قِبَلِ الْحَاكِمِ فَلْتُفكر جَيِّدًا يَا صَالِحُ أَنْت وَجَمِيع المُعَارِضِين،،يَا صَالِحُ حَمَامَة كَثِيرٌ مِنْ الشِّعْبِ مُنَافِقُون يَرَوْن الظُّلْمِ وَلَكِنْ يَكْذِبُون الْحَقّ، وَأَنْصَحَك يَا صَالِحُ أَنَّ كُلَّ مَنْ يُكَذِّبَك أَسْأَلُه سُؤَالٌ عَنْ هَذِهِ الْايَاتِ (إِنَّ الْمُنَافِقِينَ فِي الدَّرْكِ الْأَسْفَلِ مِنْ النَّارِ(( وَلَا يَأْمُرَكُمْ أَنْ تَتَّخِذُوا الْمَلَائِكَةَ وَالنَّبِيِّينَ أَرْبَابًا أَيَأْمُرُكُمْ بِالْكُفْرِ بَعْدَ إِذْ أَنْتُمْ مُسْلِمُونَ) ايَةِ80 سُورَةِ الِ عِمْرَانَ: 80) وَالْايَة (اللَّهَ لَعَنَ الْكَافِرِينَ وَأَعَدَّ لَهُمْ سَعِيرًا (64) خَالِدِينَ فِيهَا أَبَدًا لَا يَجِدُونَ وَلِيًّا وَلَا نَصِيرًا (65) يَوْمَ تُقَلَّبُ وُجُوهُهُمْ فِي النَّارِ يَقُولُونَ يَا لَيْتَنَا أَطَعْنَا اللَّهَ وَأَطَعْنَا الرَّسُولَا (66) وَقَالُوا رَبَّنَا إِنَّا أَطَعْنَا سَادَتَنَا وَكُبَرَاءَنَا فَأَضَلُّونَا السَّبِيلَا (67) رَبَّنَا آَتِهِمْ ضِعْفَيْنِ مِنَ الْعَذَابِ وَالْعَنْهُمْ لَعْنًا كَبِيرًا (68) يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا لَا تَكُونُوا كَالَّذِينَ آَذَوْا مُوسَى فَبَرَّأَهُ اللَّهُ مِمَّا قَالُوا وَكَانَ عِنْدَ اللَّهِ وَجِيهًا (69) يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَقُولُوا َوْلً قَوْلًاا سَدِيدًا (70) سُورَةُ الْأَحْزَابِ،وَالْايَة 44 سُورَةِ الْمَائِدَةِ ، (وَمَنْ لَمْ يَحْكُمْ بِمَا أَنْزَلَ اللَّهُ فَأُولَئِكَ هُمُ الْكَافِرُونَ) آية 44 سُورَةُ الْمَائِدَةِ- وَبَعْدَ كُلِّ هَؤُلَاءِ تَجِدُ أَنْ الْمَشلكه فِي الشُّعَبِ، فَالشَّعْب سَبَب الْخَرَاب، فَلْتَفْهَمْ جَيِّدًا يَا صَالِحُ حَمَامَة وَجَمِيع المُعَارِضِين وَالْمُعَارَضَات أَنْتُمْ جَمِيعَكُمْ (تَنْفَخون فِي قُرْبَةٍ مَخْرُوقَة) أَنْتُمْ عِدَّة مُعَارِضِين وَمُعَارَضَات تُقَاوِمُون مَلَايِين مِنَ الشِّعْبِ الْمُنَافِق وَلَيْسَ الْحَاكِمُ، وَالدَّلِيلُ أَنَّ مَنْ يُجَادِلُكمْ مِنْ الشِّعْبِ وَلَيْسَ الْحَاكِمُ، فَالْحَاكِم يَعْتَمِدُ عَلَى سِيَاسَةِ فَرْق تَسُدّ وَتُسَلَّم، فَسَخَّر مِنْكُمْ وَأَنْتُمْ تُجَادِلُون فِي أُمُورِ تَافِهَة بَيْنَمَا يَجِبُ أَنْ يَكُونَ الْجِدَال هُوَ النَّظَرُ فِي حَالِ الشِّعْب الْفَاسِد كَثِيرٌ مِنْهُمْ (وَإِنْ احْكُمْ بَيْنَهُمْ بِمَا أَنْزَلَ اللَّهُ وَلَا تَتَّبِعْ أَهْوَاءَهُمْ وَاحْذَرْهُمْ أَنْ يَفْتِنُوكَ عَنْ بَعْضِ مَا أَنْزَلَ اللَّهُ إِلَيْكَ ۖ فَإِنَّ تَوَلَّوْا فَاعْلَمْ أَنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ أَنَّ يُصِيبَهُمْ بِبَعْضِ ذُنُوبِهِمْ ۗ وَإِنَّ كَثِيرًا مِنْ النَّاسِ لَفَاسِقُونَ (49)هَذِهِ الْايَةِ تَنْطَبِقُ عَلَى شِعْبِ بِلَادِكُمْ وَجَمِيع الشُّعُوبِ العَرَبِيَّةِ فِي أَحْوَالِهِمْ وَتَصَرُّفَاتِهِمْ الْغَيْر إسْلَامِيَّة، فَجَمِيِعُكُمْ تُصَلُّون وَلَكِنَّ الصَّلَاةَ لَيْسَتْ كَافِيَةً لِإِقَامَةِ الْعَدْلِ وَدَفْعِ الظُّلْمِ عَنْكُمْ، وَلَوْ صَلَاتِكُمْ طَبَقَتم مَا قِيلَ فِيهَا (اهْدِنَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيمَ )لَاسْتَقَام حَالَكُمْ وَمَا اتَاكُمُ الظَّالِمُ، وَلَكِنْ لَا زِلْتُمْ لاَ تَفْهَمُونَ مَعْنَى الدَّيْنِ الصَّحِيحِ وَ وَالسِّيَاسَةُ وَالعَدْلُ ، إنَّمَا يُصِيبُهُمْ اللَّهُ بِبَعْضِ ذُنُوبِهِمْ وَهَذَا مَا أَصَابَكُمْ أَيُّهَا المُعَارِضِين فَلَمْ تُجَادِلُوا بِالْحَقِّ بَلْ صَبَبْتُمْ جَام غَضِبَكم عَلَى شَخْصٍ وَاحِدٍ أَصَابَكُمْ اللَّهُ بِكُمْ مِنْ أَعْمَالِ نَتْنُه تَصْدُرُ مِنْ كَثِيرٍ مِنْ الشِّعْبِ ،جَمِيعَكُمْ أَيُّهَا المُعَارِضِين وَأَنْتُمْ تُقِيمُون بَيْن الْغَرْبِيِّين أَلَا تَرَوْنَ كَيْف تَعَامُلِهِمْ مَعَ بَعْضِهِمْ الْبَعْضِ مِنْ رَحْمَةِ وَتَهْذِيب وَتَطْبِيق الْإِسْلَامِ الصَّحِيحُ بِعَكْسِ مَا يَتَصَرَّفُ بِهِ الشُّعَبِ فِي بِلَادِكُمْ؟ فَالْحَاكِم قَوِيّ بِهَؤُلَاء الْمُنَافِقِينَ الَّذِينَ يَنُوبُونَ عَنْه وَلَوْلَاهُمْ لِمَا صَمَد الْحَاكِمِ وَلَا لِحَظِّهِ وَاحِدَة،،فَالشَّرْطُه مِنْ الشِّعْبِ أَعْدَادَهُمْ بِالْالَاف وَلَكِنْ الشِّعْب مَلَايِين أَقْوَى مِنْ الشُّرْطَة وَالْجَيْش،،فَالشَّعْب جَبَان بَلْ أَجْبَنُ مِنْ الْجَبَان فَالسُّيُوف الَّتِي يَحْمِلُونَهَا لَيْسَتْ لِمَنْعِ الظُّلْم ، بَلْ لِمُسْأَنْدَه الحَاكِمُ فِي بقَطَع الْأَعْنَاق ظُلْمًا، فَكَّرُوا جَيِّدًا كَمَا ((( تَكُونُوا يُوَلَّى عَلَيْكُمْ))) فَمَنْ الظَّالِم الْحَاكِمِ الْوَحِيدِ أَمْ أَكْثَرِيَّة الشِّعْب الْفَاسِق،، الْمُنَافِق،، الْجَبَان ؟؟؟،،
بارك الله فيكم ونصركم الله
الرابع-------
فَلَنْ تَصْلُح الْأَمَةِ إذَا هَمَّ أَنْفُسِهِمْ فَاسِقَيْن حَتَّى يُصْلِحُوا أَنْفُسِهِمْ وَحِينَمَا الْمُنَافِقِينَ مِنْ الشِّعْبِ يَقُولُونَ لَك يَا صَالِحُ وَلِغَيْرِك مِنْ المُعَارِضِين:نَحْن عَاجِبنا الْوَضْعُ مَرَّتَاحَيْن وَشِ دَخَلَك، أَلَيْسَتْ هَذِهِ بِسَفَاهَة مِنَ الشِّعْبِ؟؟،،،وَلَا تَنْسَوْا أَيُّهَا المُعَارِضِين قَوْلِ اللَّهِ تَعَالَى(ن اللَّهُ لَا يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُوا مَا بِأَنْفُسِهِمْ) فَهَلْ تَفْهَمُون مَعْنَى هَذِهِ الْايَةِ الْكَرِيمَةِ أَيُّهَا النَّاسُ؟؟؟ ، فَأَنْتُمْ أَيُّهَا الْمُعَارَضون تُسَبِّحُونَ فِي مُحِيطِ عَمِيق مَلِيء بِالْوُحُوش الضَّارِيَة الكَاسِرَة، وَوَاضِحٌ مِنْ حَدِيثِ الشِّعْب مَعَكُمْ أَنَّهُمْ أَغْبِيَاء وَيَتَصَرَّفُون كَالْعَبِيد الْمُنْقَادِين بِالْقُوَّة وَفِعْلًا شِعْبَكُمْ عَبْد حِينَمَا شَخْصٍ وَاحِدٍ يُسْجَن شُيُوخ قُبَايلُكُمْ وَيُهْينُوهُمْ وَالْمَلَايِين يَنْظُرُونَ بَذَل وَإِهَانَة وَهُنَا نُدْرِكُ أَنَّ مَفْهُومَ قَبِيلَيْ وَشَرِيف وَابْن فَصْل وَأَصْل لَيْسَ لَهُ مِنْ وُجُودِ بَلْ هُوَ وَهُمْ جَاهِل، وَلَنْ يَكُونَ لَكُمْ كَرَامَةٍ إِلاَّ بِتَوَاضُعٍكم وَأَخْلَاقِكُمُ وَتَمَازُجُكم مَعَ بَقِيَّةِ الْأَعْرَاقِ وَتَرَك الْعُنْصُرِيَّة النَّتِنَة، فَهُمْ يَعْبُدُون الْحَاكِمُ وَكَلَامُهُمْ سُخْرِيَة وَهَذَا أُسْلُوبُ إبْلِيس الِاسْتِهْزَاءِ وَالسُّخْرِيَةِ مِنَ ادَمَ عَلَيْهِ السَّلَامُ، وَذُرِّيَّتِه كَثِيرٌ مِنْهُمْ فَاسِقُونَ ،الْمُشْكِلَة لَيْسَتْ بِالرَّاقِصَات وَالرَّقْصَ أَيُّهَا الْمُعَارَضون فَقَدْ صَرَخَتم وَزَبِدتم كَثِيرًا مُنْذُ سِنِينَ طَوِيلَةٍ ، فَقَدْ تَرَكْتُمْ الْمَضْمُون كَيْفَ هُوَ حَالُ الشِّعْب وَرَكَزتم عَلَى الْقُشُور التَّافِهَة فَابْدَأواْ مِنْ الْجُذُور كَيْفَ هُوَ حَالُ الشِّعْب، الشِّعْبُ الْأَعْرَاب الْبَدْو حِينَمَا قَالَ اللَّهُ الْعَزِيزُ الْعَظِيم فِيهِمْ (الأَعْرَابُ أَشَدُّ كُفْرًا وَنِفَاقًا وَأَجْدَرُ أَلَّا يَعْلَمُوا حُدُودَ مَا أَنْزَلَ اللَّهُ عَلَىٰ رَسُولِهِ ۗ وَاَللَّهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ) فَالْعَرَبُ هُمْ أَصْحَابُ الْغَدْرِ وَالْخِيَانَةِ ، فَقَدْ خَانُوا السَّنَةِ الَّتِي هِيَ الْعَدْلُ وَالتَّوَاضُع وَالرَّحْمَة فِيمَا بَيْنَهُمْ مِثْلُ قِصَّةِ زَوَاج الرَّشِيدِيّ وَالْحَرْبِيَّة أَكْبَر خِيَانَة لِلْحَقّ بِسَبَب الْعُنْصُرِيَّة الْعَنجهيه، الْعَرَبُ هُمْ الْأَكْثَرُ غَدَرَ وَطَعَنَ فِي الظُّهْرِ، أَرْوَى قِصَّة حِينَمَا كَانَ الدُّكْتُور الْفَقِيهِ مِنْ أَصْحَابِ مُسْتَشْفَى الْفَقِيهُ فِي جُدَّةَ مِنْ بِلَادِ الْحِجَازِ هُوَ حِجَازِيّ فِي أَمِيرِكَا يَدْرُس الطِّبّ وَأَحَبّ فَتَاه قَحْطَانِيُّة وَأَحَبَّتْه فَخَطَبَهَا الطَّبِيب الْحِجَازِيِّ مِنْ أَخِيهَا لِأَنَّهُ صَدِيقِهِ فِي الدِّرَاسَةِ فِي أَمْرِيكَا وَقَالَ أَنَا مُوَافِقٌ وَلَكِنْ يَجِبُ أَنْ تَخْطُبُهَا مِنْ وَالِدِي، ثُمَّ اتَّصَلَ الْقَحَطَأَنِى عَلَى وَالِدِهِ فِي جُدَّةَ وَقَال: أَسْمَعَنِي جَيِّدًا يَا وَالِدِي سَوْف يَأْتِيك الدُّكْتُور الْفَقِيه طَالِبًا الزَّوَاجَ مِنْ أُخْتِي وَلَكِنْ إيَّاكَ أَنْ تُوَافِقَ فَهُو صَدِيقُنَا وَجَارَنَا وَلَكِنْ لَيْسُوا مِنْ ثَوْبُنَا فَنَحْن قَبَائِل وَهُمْ طَرَش بَحْر حَجَّازِيِّين، فَالْفَتَاه الْقَحطانيه أُعْجِبْت بِالطَّبِيب وَثَقَافَتِه وَأَحَبَّتْ أَنْ تَرْتَبِطَ بِهِ وَهِيَ مِنْ سُرِدَتْ هَذِهِ الْقِصَّةِ عَنْ أَهْلِهَا، أَلَيْسَ هَذَا بِغَدْر وَخِيَانَة وَنَجَاسَة الْكِبْرِيَاء يَا مُعَارَضُون ؟؟ وَجَمِيعُ الْقَبَائِلُ عَلَى شَاكِلَةِ هَذَا الْقَحَطَأَنِى الَّذِي يَتَعَلَّمُ فِي أَمْرِيكَا وَلَمْ يَفْهَمْ مَعْنَى الطِّبّ وَالْعِلْم وَالتَّرَاحُم بَيْنَ النَّاسِ وَقَدْ سَيْطَرَ عَلَى عَقْلِهِ الْجَهْلُ وَالظُّلْمُ فِي الْكِبْرِيَاءِ عَلَى الْاخَرِينَ وَهَلْ هَذِهِ الْعَاددات النَّتِنَة تَحْدُثُ فِي أُورُوبَّا و أَمِيرِكَا؟
الخامس-----
بَلْ خِيَانَة الدَّيْنِ وَالْأَمَانَةِ، فَسُنَّة الرَّسُولِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لَيْسَتْ اللِّحْيَةِ وَلَا الثَّوْبَ الْقَصِيرِ وَلَا الِاعْتِكَافَ فِي الْمَسَاجِدِ بَلْ حِينَمَا قَالَ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ (إنَّمَا بَعَثْت لِأُتَمِّم مَكَارم الْأَخْلَاقِ) وَالْأَخْلَاق هُوَ ذِكْرُ اللَّهِ، وَمَا هُوَ ذِكْرُ اللَّهِ؟؟ هُوَ الْعَمَلُ الصَّالِحُ بِالتَّأْخِي وَخِدْمَةُ النَّاسِ قَدْرُ الْمُسْتَطَاع بِمَا يَرْضَى اللَّهُ وَاَللَّهُ يَقُولُ (اتْلُ مَا أُوحِيَ إلَيْك مِنْ الْكِتَابِ وَأَقِمْ الصَّلَاةَ ۖ إنْ الصَّلَاةَ تَنْهَىٰ عَنْ الْفَحْشَاءِ وَالْمُنْكَرِ ۗ وَلَذِكْرُ اللَّهِ أَكْبَرُ ۗ وَاَللَّهُ يَعْلَمُ مَا تَصْنَعُونَ (45)سُورَة العَنْكَبُوت بِمَا يَعْنِي الصَّلَاةَ َلَا تَصْلُحُ إذَا لَمْ يَكُنْ هُنَاكَ ذِكْرُ لِلَّهِ بِالتَّعَامُلِ وَالسُّؤَاسِيَة بَيْنَ الْأعْرَاقِ جَمِيعِهِمْ وَلَيْسَ الأسْتِعْلَاء، فَالذَّكَرُ أَكْبَرُ وَأَعْظَمُ عِنْدَ اللَّهِ مِنْ الصَّلَاةِ لِأَنَّ الذَّكَرَ هُوَ الْعِبَادَةُ الصَّحِيحَة وَالتَّعَامُل الصَّحِيحِ مَعَ النَّاسِ بِالْحَقِّ وَالطِّيبِة وَالْإِخَاءِ وَالتَّزَاوُج وَإِنَّ النَّاسَ سَوَاسِيَةٌ جَمِيعِهِمْ بِأَلْوَانٍهُمْ وَأَشْكَالَهُمْ وَاخْتِلَاف جِنْسِيَّاتٍهِمْ وَهَذَا الشَّيّ مَمْنُوعٌ فِي بِلَادِكُمْ بسبب الْعُنْصُرِيَّة وَهُيَ أَكْبَرُ فَاحِشَة الْكِبْرِيَاء، فَقَبْلَ أَنْ تَذْهَبَ إلَى الْمَسْجِدِ وَتُصَلِّي وَقَبْلَ أَنْ تَسْتَنْكِر الرَّقْص وَالرَّاقِصَات فَلْتُطبق الدَّيْنُ الْمُعَامَلَة وَالذِّمَّة فَهَذِهِ هِيَ الْأُمُورُ الَّتِي تَنْقَذك مِنْ الْحَاكِمِ الظَّالِم وَتَدْخلك الْجَنَّةُ؟؟؟،وَلِلْأَسَف كَثِيرٍ مِنْ شُعَبِ الْجَزِيرَة يَقُولُ(لَا يَجُوزُ الْخَلْطُ بَيْنَ النَّاسِ) وَهَذَا كُفْرٌ بِالْايَة(يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُمْ مِنْ ذِكْرِ وَأُنْثَىٰ وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا ۚ إنَّ أَكْرَمَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ ۚ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ) ، وَلَا تَنْسَوْا يَا مُعَارِضِين كثِيرٍ مِنْ الْبَدْوِ مُنْذُ فَتْرَةِ لَيْسَتْ بَعِيدَةً مُنْذُ ثَلَاثِينَ سَنَةً وَلَا زَالَتْ حَتَّى يَوْمِنَا هَذَا الْبَدَوِيُّ لَا يَأْكُلُ مَعَ زَوْجَتِهِ وَلَا يَنَامُ مَعَهَا عَلَى نَفْسِ الْفِرَاشِ! وَمِنْهُمْ الْبَدْوِيّ يَدْخُلُ عَلَى زَوْجَتِهِ لَيْلَة وَاحِدٍ ثُمَّ يُسَافِرُ لِفَتْرَة طَوِيلَة تَصِلُ إلَى عَشَرَةٍ سِنِينَ، أَوْ إذَا خَطَبَ الْفَتَاة شَخْصٍ اخَرَ مِنْ غَيْرِ الْقَبِيلَةِ يَحْجُرُهَا ابْنُ عَمِّهَا، أَيْ يَمْنَعُهَا مِنْ الزَّوَاجِ حَتَّى تَمُوتَ وَهَذِهِ عَادَةُ قَبِيحَة ظُلْمٌ عَظِيمٌ بَيْنَ الْقَبَائِلِ، فَهَذِه الْعَادَات اللَّهَ يُسَلِّطُ عَلَيْكُمْ الْحَاكِم الظالم، وَالظُّلْمُ الْعَظِيمِ إلَى يَفْعَلُونَه الثَّأْر، عَادَ أَحَدٌ الْفِتْيَة مِنْ أَمْرِيكَا كَانَ مُبْتَعثا لِلدِّرَاسَةِ وَبَعْدَ وُصُولِهِ كَأَنْ هُنَاكَ أَنَّ ابْنَ عَمِّهِ قَدْ قُتِلَ أَخَاه مُنْذُ فَتْرَةِ طَوِيلَة حِينَمَا كَانَ صَغِير ولكن الْقَذْرَيْن مِنْ قَوْمِهِ لَا يَحْتَرِمُون هَذَا الْفَتَى فِي الْمَجْلِسِ وَلَا يَصُبُّون الْقَهْوَة لَه وَيَنْظُرُونَ إِلَيْهِ نَظْرَة احْتِقَار وَازْدِرَاء وَيَقُولُون**مَأَنْت كُفُؤٌ** لَمْ تَأْخُذْ بِثَارك مِمَّنْ قَتَلَ أَخِيك .،، أَنْت نَكِرَة،، وَبَعْدَهَا تُعْقَدُ هَذَا الْفَتَى فَغَضِب غَضِب شَدِيدًا وَحَمَلَ الْبُنْدُقِيَّة وَأَقْدَمَ عَلَى قَتْلِ أَخٌ ابْنُ عَمِّهِ الَّذِي قُتِلَ أَخَاه وَضَاع مُسْتَقْبَلَة بِسَبَبِ الْجَهْلِ وَالِاحْتِقَار وَالوِشَايَة مِنْ قَوْمِهِ ثُمَّ قَامَتْ الْحُكُومَةِ بِقَطْعِ رَقَبَتِه،أَلَيْسَ هَذَا بِكُفْرِ وَظَلَم عَظِيم يَأَيُّهَا الْمُعَارَضون وَخَاصَّةً عُمَر عَبْدِالْعَزِيز الزَّهْرَانِىّ فَهَذَا الَّذِي يَجِبُ أَنْ تُجَادِلَ بِهِ وَعَلَى نِطَاقٍ وَاسِعٍ ،فَلَيْسَتْ الصَّلَاةُ هِيَ الْعِبَادَةُ، إنْ الصَّلَاة شَعِيرَة مِثْلِهَا مِثْلَ الصَّوْمُ وَالْحَجُّ بَيْنَ الْعَبْدِ وَرَبِّهِ، فَإِنْ صُلِّيَتْ لَا يُهِمُّنِي وَلَكِنْ مَا يَهُمُّنِي أَخْلَاقُك وَعَدْلِك وَإِنْ تُعْتَبَرَنِي إنْسَانٌ مِثْلُك تُصْدِقْنِي الْقَوْل وَنَتْعَارِف فِيمَا بَيْنَنَا كَمَا قَالَ اللَّهُ(شُعُوبًا وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا) أَيْ يَعْنِي السَّكَن مَعَ بَعْضِ وَالتَّقَارُب وَالتَّزَاوُج وَالْمَحَبَّة وَلَيْسَتْ الْعُنْصُرِيَّة كَمَا هُوَ حَاصِلُ فِي بِلَادِكُمْ الْكُفْرُ وَالذَّنْبُ الْعَظِيمُ كَقَوْلكم (أَنْتُمْ لَسْتُمْ مِنَّا وَلَسْنَا مِنْكُمْ)
اذا انت صادق يا عبدالحكيم وجميع المعارضين فلتعلقوا
الاول
إلَى جَمِيعِ المُعَارِضِين خَارِج السُّعُودِيَّة عُقُولَكُمْ لَمْ تُدْرِكُ مَعْنَى الظُّلْمِ لَدَيْكُمْ وَنَسِيتُمْ تَمَامًا قَوْلُ سَيِّدِ الْأَنَامِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ(((كَمَا تَكُونُوا يُوَلَّى عَلَيْكُمْ)))، فَذَلِكَ بِسَبَبِ مَا اقْتَرَفْتُ أَيْدِيكُمْ من الْعُنْصُرِيَّة النَّتِنَة الْمُسْتَشْريه فِيمَا بَيْنَكُمْ جَمِيعًا هِيَ أَقْذَرُ مِنْ الرَّاقِصَات وَ الرَّقْصِ الَّذِي تَتَذَمُرُون مِنْهُ وَبِسَبَبِ الْأَنْفُس الْحَسُودِة وَالْكَثِيرُ مِنْكُمْ لَا يُرِيدُ الْخَيْرِ لِغَيْرِهِ، وَالْإِنَانِيَّة الْكَرِيهَمْ الَّتِي هِيَ أَكْرَهُ مِنْ الرَّقْصِ وَالرَّاقِصَات وَالْحَفَلَات وَأَيْضًا الظُّلْم الْعَظِيمِ فِي بَلَدِكُمْ أَلاَ وَهُوَكَثْرَة الشَّاذِّين جِنْسِيا يُمَارِسُون نِكَاح الْغِلْمَان وَبِكَثْرَة وَأَنْتُمْ تَعْلَمُونَ ذَلِكَ جَيِّدًا، وَبِسَبَبِ الْفَسَادِ الرَّشَاوِى وَسَرِقَة الْأَمْوَالِ فِيمَا بَيْنَ كَثِيرٍ مِنْكُمْ، وَبِسَبَب كَذَّبَ أَصْحَابُ مُعَارِض السَّيَّارَات وَكَمَا تُسَمُّونَهُمْ شَرِيطيه السَّيَّارَات وَأَصْحَاب مُكَاتَب الْعَقَارَات الدَّلَّالِين بِالْكَذِب وَالنَّصْب وَالِاحْتِيَال فَإِذَا مَا أَحَدُهُمْ أَرَادَ شِرَاءُ عَقَارٍ قَاموا بِرَفْع الْأَسْعَار وَلَكِنْ عِنْدَ بَيْعِ الْعَقَارِ يَبْخَسُوا السِّعْر، وَأُمُورٍ أُخْرَى كَثِيرَةً فِي بِلَادِكُمْ لَمْ تَلَقَّوْا لَهَا أَهَمِّيَّةٌ فَهِيَ سَبَبٌ تَسَلُّط الظَّالِم عَلَيْكُمْ ، وَكَمَا تَكُونُوا يُوَلَّى عَلَيْكُمْ، إلَّا تَفْهَمُون وَتُدْرِكُون؟ وَمَنْ الْغَدْر لِيَدْكم هُنَاكَ يَقُولُون أَنَّهُمْ مُعَارِضِين بَيْنَكُمْ وَلَكِنَّهُمْ هُمْ مَعَ الظَّالِم مُتَّخِفين بِلِبَاسٍ الْمُعَارَضَة قَالَ أَبُو بَكْرٍ الصِّدِّيقِ وَعُمَرَ ابْنَ الْخِطَابُ وَالْخَلِيفَة الْأَخِير الْوَحِيد الصَّالِح مِنْ بَنِي أُمَيَّةَ عُمَرَ ابْنُ عَبْدِالْعَزِيز رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا جَمِيعًا الْمَقُولَة الشَّهِيرَةُ : (مِنْ رَأْيِ مِنْكُمْ فِي اعْوِجَاج فَلْيُقَوِّمْه: وَقَالُوا (وَنَأْخُذ حَقِّ الضَّعِيفِ قَبْلَ حَقِّ الْقَوِيّ فِيكُمْ) نَحْكُم لِلضَّعِيف قَبْلَ الْقَوِىِّ،، وَلَا طَاعَةَ لِمَخْلُوقٍ فِي مَعْصِيَةٍ الْخَالِقِ) لَا نُطِيعُ أَيْ ظَالِمٍ مَهْمَا كَانَ إِذَا خَالَفَ الْقُرْانَ،،،، وَقَالَ عُمَرُ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ( لَوْ شَاةً فِي الْعِرَاقِ تَعَثَّرَتْ لَسَأَلْت عَنْهَا) ، فَكَمْ مِنْ مِسْكِينٍ نَائِم جَائِعًا وَبِدُون مَأْوَى وَمِلْيَارَات مِنْ الدُّولَارَات تُنْفِقَ عَلَى َكُرِه الْقَدَمَ الَّتِي شَبَاب الْبَلَد يَسْتَمَيِّتُون لِأَجْلِهَا وَثَقَافَتَهُم جِدًّا مَحْدُودَة فَقَطْ فِي الْكَرَّةِ وَالسَّيَّارَات وَالسَّفَر التَّرْفِيه ،فَالْمُصِيبَةُ لَيْسَ فِي الرَّقْصِ وَالرَّاقِصَات إنَّمَا مِنْ دَفْعِ أَمْوَال طَائِلَة ثَمَن بِطَاقَات دُخُول الْحَفَلَات وَدُخُول الْمَلَاعِب لِحُضُور الْمُبَارَيَات مَهْمَا كُلِّف الْأَمْر وَالثَّمَن ،،وَكَثِيرٌ مِنْ النَّاسِ لَا يَجِدُونَ ثَمَن عِلَاج وَطَعَام وَتَسْدِيد فَاتُورَة الْكَهْرَبَاء،فَالْحَاكِم وَاحِدٍ لَمْ تَقِفُوا وَقَفَهُ شِعْبٍ وَاحِدٍ من مَلَايِين النَّاس ضِدّ حَاكِمٌ وَاحِدٌ، فَإِذَا خَرَجَ ظَالِمٌ فَهُوَ بِسَبَبكم لأَنَّكُمْ أَنْتُمُ الشِّعْب الظَّالِمِين مُنْذُ الْبِدَايَةِ وَسَكَتم منْذُ الْبِدَايَةِ فلَمْ تُسَاعَدُوًّا أَنْفُسَكُمْ وَتَقُولُوا لِبَعْضِكُمْ سَاعَدُوا الْاخَرِين بِسَدّ رَمَق جُوعَهُمْ، وَلَكِنْ كَرِهَ الْقَدَم نَالَتْ مِنْكُمْ كَثِيرًا بَيْنَمَا مَشْرُدين فِي الصَّحَارِي وَفْقِاري كَثِيرِينَ فِي كُلِّ مَدِينَةٍ شُعَبِهَا مُعْظَمُهُمْ فُقَرَاءُ فِي بِلَادِ مُتَرَامِيَةِ الْأَطْرَافِ أَرْضِهَا غَنِيَّة بِالْمُوَارِد الطَّبِيعَةِ تَكْفِي جَمِيع شُعُوبِ الْأَرْضِ وَلَيْسَ فَقَطْ شَعُوب الْجَزِيرَة، وَلَكِنَّكُمْ سَكَتَمْ عُقُودُ طَوِيلَة وَالظَّالِم يَتَمَادَى فِي ظُلْمَةٍ شَيْئًا فَشَيْئًا فَوَصَلَ بِهِ الْحَالُ إلَى مَنْ أَنْتُمْ عَلَيْهِ الْانَ ، وَبِمَسَاعِدَة كَثِيرٌ مِنْ الشِّعْبِ الظَّالِمِين الْمُنَافِقِين، وَلَوْلَا كَثِير مِنْكُمْ لَمْ يَدْفَعْ هَذِهِ الْأَمْوَالِ الطَّائِلَة لِحُضُور حَفَلَات الرَّقْص وَالرَّاقِصَات لِمَا أَتَوْا إلَيْكُمْ هَؤُلَاء الرَّاقِصَات وَالْمُغْنِيَيْن وَإِلَّا فَلَنْ يَجِدُوا مَنْ أَحَدُ يَشْجُعهم وَيَفْتَحُ الْقُلُوب لَهُمْ كَمَا حَدَّثَ مَعَ الْفِرْقَةِ الْكِوْرِيَّة الشَّاذِّين جِنْسِيا وَرَأَيْنَا الْفَتَيَات يَسْتَميتن لِأَجْلِ السَّلَامِ عَلَيْهِمْ فَالْعهر مَوْجُودٌ سَابِقًا لِيَدْكم فِي بِلَادِكُمْ ، وَالمُبَارَيَات الَّتِي أَشْغَلُوَكُمْ بِهَا لِتَشَتيت انْتَبَهَاكم عَمَّا يَحْدُثُ فِي الْخَفَاءِ وَكُرِه الْقَدَم خَطِّه شَيْطَانِيَّة حَتَّى يَلْهُوَا الشُّعُوب عَمَّا يَدُورُ مِنْ إحْدَاثِ أَهَمّ وَأَسْمَى مِنْ هَدَر وَقْت إمَام الشَّاشَة وَفِي الْمَلَاعِب لِشَيْءٍ لَا يُفِيدُ الدَّيْنَ وَالدُّنْيَا
السادس-----
،،،، فَلْتَفْهَمْ يَا صَالِحُ وَأَنْت وَجَمِيع المُعَارِضِين وَالْمُعَارَضَات أَنَّ الْعِبَادَةَ هِيَ الطَّرِيقُ الْقَوِيمُ كَمَا هُوَ فِي الدُّوَلِ الْأُورُوبِّيَّة وَالْأَمْرُيكِيَّه بِحُبِّهِمْ لِبَعْضِهِمْ وَالِابْتِسَامَة بَيْنَهُمْ وَاخْتِلَاطُهُمْ بِبَعْضِهِمْ وَالتَّزْاوِج فِيمَا بَيْنَهُمْ فَهم يُطَبِّقُون شَرَعَ اللَّهُ الْعَدْلَ وَمُلْتَزِمٌون بِسُنَّةِ مُحَمَّدٍ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِالتَّعَامُل وَالْعَدْلُ فِيمَا بَيْنَهُمْ وَهَذَا مِمَّا جَعَلَهُمْ أَقْوَى مِنْكُمْ، فَلَا تَقُولُوا عَنْ النَّصَارَى وَالْيَهُودِ كُفَّار! فَهُمْ مُخْلِصِين فِيمَا بَيْنَهُمْ وَعَادَلَيْن لأنهم يُقَدِّمُون الرِّعَايَةِ الصِّحِّيَّةِ وَالتَّعْلِيمِ وَالْمَسْأَعَدَات الْمَالِيَّةِ لِجَمِيعِ شُعُوبهم وَالْمُهَاجِرِينَ بِجَمِيع جِنْسِيَّاتٍهِمْ وَأَلْوَانَهُمْ بَلْ تَزَوَّاجُوا مَعَ الْاسْيَوِيَّة وَالْإِفَارِقَه بِكَثْرَةِ وَأَنْتُمْ لَا زِلْتُكم تُرَدُّدون تَفَاهات كَافِرَةً بِغَيْضَة بِقَوْلِكُمْ(الْحِجَازِيّ طَرَش بَحْر **حَجَّ وَلَمْ يَعُدْ **وَاَلَّذِي لَيْسَ مِنْ قَبِيلَةٍ **خَضِيري لَا أَصْلَ لَهُ**وَعَنْ أَسْوَدَ الْبَشَرَة** عَبْدٌ **وَعَنْ سُكَّانُ بِلَادٍ عَسِير الْجَنُوبِيَّيْن **هُمْ صَفَر سَبْعَة** يَمَانَيَيْن الْأَصْلُ لِقَبُهم الشَّهِيرَ**أَبُو مُطِيز** أَهْلُ عَسِير حُقُودين كُرَيْهين**ابْتِلَوْنًا فِي نَجْدِ وَشَارَكُونَا حَلَالنا** .وَسُكَّانُ الْحِجَاز يُعَايِرُون الْبَدْوِيُّ الْقَبِيلِيّ بِأَنَّه** لِصّ سَرُوق**الْبَدْوِيّ يَأْكُل حَيَوَان الضَّبّ وَيَتَغَوَّطُ خلف الْخَيْمَة** الْبَدْوِيُّ يَبْصُقَ تَحْتَ الْمُسْنَد** مُصْطَلَحَاتٌ أَشَرِبْتُمْ فِيهَا بِقُلُوبِكُمْ وَهِيَ عِنْدَ اللَّهِ ذَنْبٌ عَظِيمٌ كَقَوْلِ اللَّهِ تَعَالَى(وَاشْرَبُوا فِي قُلُوبِهِمْ الْعِجْلَ بِكُفْرِهِمْ ۚ ) وَهَلْ فَهِمْتُمْ الْان لِمَاذَا تُسَلَّطُ عَلَيْكُمْ الْحَاكِم؟ وَأَنْتُمْ يَا مُعَارِضِين مِنْ الْمُهَاجِرِينَ كَغَيْركم فَقَدْ وَجَدْتُمْ الْخَيْرِ فِي بِرِيطَانْيَا وَأَمْرِيكَا الَّذِي لَمْ تَجِدُوهُ مِنْ شُعَبِ بِلَادِكُمْ، فَقَالُوا عَنْكُمْ مَشْرُدين فِي بِلَادِ الْغَرْبِ وَالْعَكْسُ صَحِيحٌ، فَقَدْ وَجَدْتُمْ الْأَمْنِ وَالْأَمَانِ فِي بِرِيطَانْيَا وَأَمْرِيكَا وَرِعَايَة وَحِمَايَة وَرَوَاتِب فَهِي مَوْطُنكم، وَالْخَيْرُ لَيْسَ الْمَالَ فَقَطْ إنَّمَا كُلُّ شَيْءٍ طِيب هُوَ خَيْرٌ إنْ كَانَ مَالُ أَوْ رُفْقَةٍ طَيِّبَة وَتَعَامُل جَيِّد وَرَاحَة نَفْسِيَّة وَهَذِه الرَّاحَة النَّفْسِيَّة مَعْدُومَةٌ فِي بِلَادِكُمْ وَأَنْتُمْ يَا مُعَارِضِين مِنْ الْمُهَاجِرِينَ كَغَيْركم فَقَدْ وَجَدْتُمْ الْخَيْرِ فِي بِرِيطَانْيَا وَأَمْرِيكَا :تَفُو عَلَيْك بَلَدٍ* فَلَا يَقُولُ أحد هَذِهِ الْمَقُولَةِ فِي جَمِيعِ شُعُوبِ الْعَالَمِ إلَّا شُعَب الْجَزِيرَة الْبَدْو وَالْمُنَافِقِين، وَلَكِنْ بِلَادِكُمْ الْأَصْلِيَّة كُنْتُمْ مَشْرُدين مُظْطَهِدَيْن لَدَى الشِّعْبَ الَّذِي يُحْسَد بَعْضُه، فَالْحَسَدُ هُوَ صِفَةٌ سُكَّان نَجْدٍ خَاصَّةً كَمَا قَالَ أَحَدٌ النَّاس الدَّوْلَة خُصِّصَتْ مُسَاعَدَات أَدَوَات طِبِّيَّة لِلْعَجزه لِتَوْزِيعِهَا عَلَى الْمُحْتَاجِينَ وَلَكِنْ الْمَسْؤُولُ فِي وَزَارَةِ الصِّحَّةِ لَمْ يُوَزِّعُهَا إلَّا لِمَنْ يَعْرِفُهُ أَوْ بِالْوَسَاطَة فَيَستَكْثَرُون النِّعْمَةُ عَلَى غَيْرِهِمْ أَفِ لَهُمْ وَلِمَا يَفْعَلُونَ مِنْ الْحَسَدِ ، فَالْوَطَن هُوَ الْأَمْنُ وَالْأَمَان مَعَ الْبَعْضِ وَالْحَبّ وَالتَّفَاهُم وَالْمَوَدَّة وَالْخِدْمَة وَالِاخْتِلَاط بِشُفْافِيَة وَهَذَا مُحَرَّمٌ يَا مُعَارِضِين لَدَيْكُمْ فِي بِلَادِ الْجَزِيرَةِ الْعَرَبِيَّةِ أَذِنَ هَذَا لَيْسَ الْوَطَن وَلَيْسَ الْأَرْضُ إنَّمَا النَّاسُ هُمْ الْوَطَن !!! أَيُّهَا المُعَارِضِين إنَّمَا التَّشَرُّد حَيْث وَلَدٍتم وَتَرَعرتم وَلَمْ تَجِدُوا إِلَّا الْمَهَانَة وَالْعُنْصُرِيَّة وَالشُّذُوذُ الْجِنْسِيّ وَالْكَذِب وَالْخِدَاع وَهَذِهِ هِيَ بِلَادُ الشَّيْطَان (يَخْرُجُ مِنْ نَجْدٍ قَرْنَ الشَّيْطَانِ)، كَمَا قَالَ سَيِّدُ الْأَنَامِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، ،فَلْتُتَحْدُث وَتَنْطِقُ بِالْحَقِّ يَا صَالِحُ حَمَامَة وَجَمِيع المُعَارِضِين وَتَشَهَّدُوا عَلَى مَا أَقُولُ بِالْحَقِّ،
الله ينصركم
Your moto should be " United We Stands" . All the opposition parties must united, stop fighting with one another. That fights only weekend you and strengthen your mutual enemy (MBs).
🔺💀🔺مااخبرنااا آلتيوس تنطح لهااا ذيااابة وإسود ونمور /
ما موقف د سعد الفقيه من الملونين
احد يجاوب
مين زرف الدخيل
🔴 على طقققققققققققققققـرااان 😷
الدخيل لم يسرق ولايدفع لله بدفع للمعارضه وكلنا نتبرع للمعارضه والمعرضين المعارضه في الخارج تمصل الجميع
أحمد. الله. علي. بلدكم. من افظل من امريكا اورباء. قصم. بلله. أخذت. جنسيه. كنديه. ورجعت. أعيش بسعوديه. الله. يديم. حكم بن سعود. من افظل بلدان. العالم. 🗺️ ❤❤
( لا ياشيخ ) 🤣🤣🤣🤣🤣🤣🤣🤣🤣🤣🤣🤣🤣🤣🤣🤣🤣🤣
قول والله توني ادري في امان يارجال فساد رقص اختلات رجال نساء تقولي يديم حكم بن سعود روح نم ياشيخ 😂😂😂
@@ابراهيمبنأحمد-ب6ظ وين المشكله. الرقص. 💃. واسكر وأغني وين. المشكله. كل. العالم. رقص. وأغاني. ليه. تلوم علي. بلد. ابن. سعود. ليه. الكذب.
ما موقف د سعد الفقيه من الملونين
احد يجاوب
⚠️⚠️⚠️⚠️⚠️⚠️⚠️⚠️⚠️⚠️⚠️⚠️⚠️⚠️
هههههههههه منو سرق الدخيّل ي عالم رجعو فلوسه
اتهامه مو منطقي وغير واضح, الوحيد المعروف انه كان على علاقة مع الدخيل من المعارضة هو الفقيه, والفقية مو محتاج يسرق فلوس من احد, الرجال دكتور وعيالة كلهم موظفين وضعه المادي زين حتى وهو معارض وضحى وهاجر عشان كلمة الحق رغم ان اسرته عندها علاقة جيده مع ال سعود, 300 الف ايش تسوي؟ ولو افترضنا ان سعد الفقية او غيره من المعارضين حرامية, احنا ايش دخلنا فيهم, اهم شي طرحهم منطقي وكلامهم سليم وماغيروا مبادئهم من 30 سنة, في العلن طرحه منطقي انا مالي دخل ايش يسوي في السر, واذا قارننا طرح الدخيل مع طرح الفقية انا الصراحه اصدق الفقية اكثر منه, هو الدخيل نفسه يقول تسمع كلامهم تخق, لأنه يقولون كلام سليم ويدافعون عن الاسلام, اهم شي هو كلامهم نحن كشعب مالنا علاقة بالمشاحنات الشخصية بين المعارضين والسوالف التافهه هموم الشعب اكبر من فلان وعلان
😢😢😢
والله الدخيّل احسه صامل يعني معاند رغم اني اختلف معاه ولكن صامل على باطل و اسقاط حكم .. و بشراسه ..
مسكين انزرف
# هذولا خبول 😂
الله يشبها بينكم زود
للأسف مستوى عوام
من جد انك بزر هههههه