سعيد عبدالنعيم - اغنية ياربة الحسن ( على لحن بشراك ) من النوادر .. عام 1988م

แชร์
ฝัง
  • เผยแพร่เมื่อ 18 ต.ค. 2024
  • يا ربة الحسن من بالصد أغراك
    حتى قتلتي بفرط الحب مضناك
    عذبتني بالتجني وهو يعجبني
    فهل تجودينني يوم برؤياك
    إن كنت لم تذكرين بعد فرقتنا
    فالله يعلم إنا ما نسيناك
    رق العذول بحالي في الهوى
    ورثا وأنت يا هند لم ترثي لمضناك
    بالله جودي وعودي بالوصال
    ولا تشفي الحسود الذي قد كان أهواك
    ولا تكوني بقتل الصب راضية
    حاشاك أن تقطعي مضناك حاشاك
    _________________________________
    #إشترك_في_القناة_وفعل_الجرس_للمزيد
    ( الفن الحضرمي - الشحر فن وأصالة )
    انستقرام : ☆ Alsheher.Art ☆
    اليوتيوب : ☆ Alsheherart ☆

ความคิดเห็น • 3

  • @busultan1240
    @busultan1240 6 หลายเดือนก่อน

    الله يرحمك يالعم سعيد❤

  • @airplanegame739
    @airplanegame739 ปีที่แล้ว

    فعلا انك فنان هذا لحن اغنية بشراك ولكن غناها علي ربه الحسن ولا يستطيع اي فنان ان يعنها هكذا ولكن الحضارم اهل الفن واهل اليمن ❤️

  • @mohammedbasager8806
    @mohammedbasager8806 ปีที่แล้ว +2

    يا ربة الحسن من بالصد أوصاكي
    حتى قتلت بفرط الهجر مضناكي 
و يا فتاة بفتان القوام سبت
    من في الورى يا ترى بالقتل أفتاكي 
لقد جننت غراما مذ رأى نظري
    في النوم طيف خيال من محياكي
    و مذ رآه جفا طيب المنام وقد
    أضحى عليلا حزينا لم يزل باكي 
عذبتني بالتجني وهو يعذب لي
    فهل ترى تسمحي يوما برؤياكي 
إن كنت لم تذكرينا بعد فرقتنا
    فالله يعلم أنا ما نسيناكي
    ما آن أن تعطفي جودا علي فقد
    أضحى فؤادي أسيرا لحظ عيناكي 
ما كنت أ حسب أن العشق فيه ضنى
    و لا عذاب نفوس قبل أهواكي 
حتى تولع قلبي بالغرام فما
    أمسى أسيرا سوى في حسن معناكي 
رقي لعبدك جودا واعطفي وذري
    و لا تطيلي بحق الله جفواكي 
يا هند رفقا بقلب ذاب فيك أسى
    و مهجة تلفت ما هند أقساكي 
رق العذول لحالي في الهوى ورثى
    و أنت يا هند لا ترثي لمضناكي 
و الله لو مت ما أسلاك يا آملي
    و لو فنيت غراما لست أنساكي
    _____________________________________
    كلمات : بهاء الدين بن احمد الابشيهي
    نبذة عن الشاعر :
    هو بهاء الدين (أو شهاب الدين) أبو الفتح محمد
    ابن أحمد بن منصور الأبشيهي المحلي، مولده و وفاته
    بين (790 - 852 هـ / 1388 - 1448 م) هو أديب مصري ، صاحب المستطرف في كل فن مستظرف في الأدب والأخبار.
    نسبته إلى قرية أبْشيه (أبْشَواي) من قرى الفيّوم . أقام في المحلة، ورحل إلى القاهرة غير مرة ، واستمع إلى دروس جلال الدين البُلقيني . درس الفقه والنحو وولي الخطابة في بلدته بعد أبيه .توفي سنة 852 هـ، وقيل سنة 850 هـ.