(قاتلوا الذين لا يؤمنون بالله ولا باليوم الآخر ولا يحرمون ما حرم الله ورسوله ولا يدينون دين الحق من الذين أوتوا الكتاب حتى يعطوا الجزية عن يد وهم صاغرون ) الآية لا تأمر بفرض الجزية على أهل الكتاب دائما وفي كل الظروف ، بل تتحدث عن فئة من أهل الكتاب وعن فئه من المعتدين منهم بل وفي نوع معين من العدوان وهو الحرب الدينية التي يشنها أهل الكتاب على المسلمين للقضاء عليهم وإذلالهم ، فبالنظر في هذه الآية نجد مايلي : ١_ الآية تأمر بمقاتلة أهل الكتاب اولا ،ثم فرض الجزية عليهم بعد هزيمتهم أو عند استسلامهم ، اذا هي تفرض على المقاتلين منهم لا عليهم كلهم . وبالتالي فهي لا تفرض على من لا يقاتلون المسلمين ، وكذلك لا تفرض على مواطنين مسالمين في بلاد غالبيتها من المسلمين . ٢_ هؤلاء المقاتلون هم معتدون اصلا وهم البادءون في القتال . فالإسلام يمنع المسلمين من العدوان ،ويأمرهم بالدفاع مقابل الذين يبدأونهم بالقتال، يقول الله عز وجل :(وقاتلوا في سبيل الله الذين يقاتلونكم ولا تعتدوا أن الله لا يحب المعتدين ) اذا لا يحق للمسلمين أن يبدأوهم بالقتال أن كانوا مسالمين وان حصل هذا فهو العدوان بعينه الذي يكرهه الله تعالى . ٣_ فرض الجزية عليهم وهم صاغرون هو عقوبة والعقوبة تكون على جريمة سبقتها وتشير هذه الايه إلى هذه الجريمة وهي باختصار العدوان وما يرتبط به من أحكام وحشية عدوانية عندهم ووردت في كتابهم وافتراها هؤلاء على الله ونسبوها إليه ، والتي أدناها عندهم فرض الجزية إذلال على من يستبقونهم من الأقوام الأخرى ويستعبدونهم .فهم لا يؤمنون بالله حق الإيمان ولا يؤمنون بعقابه في الآخرة لذلك يفترون عليه لإدعاء أنه يأمرهم بالعدوان والاجرام والمجازر الجماعية والاسترقاق وإذلال الشعوب ثم فرض الجزية عليهم ثم هؤلاء لا يحرمون هذه الأفعال الأجرامية التي نسبوها إلى الله تعالى بينما يحرمها الله ورسوله وهم لا يدينون دين الحق بعد تحريفهم وإدخالهم هذه العقائد والممارسات في كتابهم ؛وليس المقصود بتاتا من هذه الآية أنهم لا يؤمنون بالله ولا باليوم الآخر ولا يحرمون ما حرم الله ورسوله ولا يدينون دين الحق كمثلكم فهذا مفروغ منه فهؤلاء يستحقون العقاب على هذا بفرض الجزية عليهم والتي هي في الأصل حكمهم التي وردت في كتابهم ٣١ ، ٢٢ في العهد القديم و٩ في العهد الجديد _ ليتجرعوا من نفس الكأس الذي كانوا يريدون تجريعكم إياه . ٤_ أما إذا حاربوكم لسبب آخر ، ليس بأسم الدين ولم يعودوا يؤمنون بهذه العقائد التي جاءت في كتابهم، ولم تصبح الجزية حكما من أحكامهم ، فهؤلاء لا جزية عليهم أيضا إن هزموا لأن شرط الحرب الديني. التي تنطلق من عقائد وممارسات ومبررات منسوبة إلى الدين _ هو الذي يبيح فرض الجزية عليهم . هل تطبق الجزية في هذا العصر ؟ لا يبقى تطبيق الجزية في هذا العصر لأن الحروب الدينية زالت وأصبح للعدوان مبررات أخرى ولم يعد أهل الكتاب يطبقون الجزية على غيرهم بل لم يعودوا أهل كتاب اصلا بل أصبحت اديانهم ليست سوى ثقافة وتراث عندهم وغالبيتهم ملحدون وهم بأنفسهم يستهزئون من الكتاب المقدس ويتبرأون منه .أما لو عادت الحروب الدينية وهذه الممارسات جدلا وتحققت الشروط التي تذكرها الآية ، فعندها تعود الجزية .
لا نقول على الله ما لا يليق به سبحانه يجب أن تنتقي كلامك . رب كلمة ينطق بها الرجل لا يلقي لها بالا من سخط الله لا يلقي لها بالا تطرحه في النار سبعين خريفا ( الله كيخربق) ما هذا المستوى🙄🙄🙄
(قاتلوا الذين لا يؤمنون بالله ولا باليوم الآخر ولا يحرمون ما حرم الله ورسوله ولا يدينون دين الحق من الذين أوتوا الكتاب حتى يعطوا الجزية عن يد وهم صاغرون )
الآية لا تأمر بفرض الجزية على أهل الكتاب دائما وفي كل الظروف ، بل تتحدث عن فئة من أهل الكتاب وعن فئه من المعتدين منهم بل وفي نوع معين من العدوان وهو الحرب الدينية التي يشنها أهل الكتاب على المسلمين للقضاء عليهم وإذلالهم ، فبالنظر في هذه الآية نجد مايلي :
١_ الآية تأمر بمقاتلة أهل الكتاب اولا ،ثم فرض الجزية عليهم بعد هزيمتهم أو عند استسلامهم ، اذا هي تفرض على المقاتلين منهم لا عليهم كلهم . وبالتالي فهي لا تفرض على من لا يقاتلون المسلمين ، وكذلك لا تفرض على مواطنين مسالمين في بلاد غالبيتها من المسلمين .
٢_ هؤلاء المقاتلون هم معتدون اصلا وهم البادءون في القتال . فالإسلام يمنع المسلمين من العدوان ،ويأمرهم بالدفاع مقابل الذين يبدأونهم بالقتال، يقول الله عز وجل :(وقاتلوا في سبيل الله الذين يقاتلونكم ولا تعتدوا أن الله لا يحب المعتدين ) اذا لا يحق للمسلمين أن يبدأوهم بالقتال أن كانوا مسالمين وان حصل هذا فهو العدوان بعينه الذي يكرهه الله تعالى .
٣_ فرض الجزية عليهم وهم صاغرون هو عقوبة والعقوبة تكون على جريمة سبقتها وتشير هذه الايه إلى هذه الجريمة وهي باختصار العدوان وما يرتبط به من أحكام وحشية عدوانية عندهم ووردت في كتابهم وافتراها هؤلاء على الله ونسبوها إليه ، والتي أدناها عندهم فرض الجزية إذلال على من يستبقونهم من الأقوام الأخرى ويستعبدونهم .فهم لا يؤمنون بالله حق الإيمان ولا يؤمنون بعقابه في الآخرة لذلك يفترون عليه لإدعاء أنه يأمرهم بالعدوان والاجرام والمجازر الجماعية والاسترقاق وإذلال الشعوب ثم فرض الجزية عليهم ثم هؤلاء لا يحرمون هذه الأفعال الأجرامية التي نسبوها إلى الله تعالى بينما يحرمها الله ورسوله وهم لا يدينون دين الحق بعد تحريفهم وإدخالهم هذه العقائد والممارسات في كتابهم ؛وليس المقصود بتاتا من هذه الآية أنهم لا يؤمنون بالله ولا باليوم الآخر ولا يحرمون ما حرم الله ورسوله ولا يدينون دين الحق كمثلكم فهذا مفروغ منه فهؤلاء يستحقون العقاب على هذا بفرض الجزية عليهم والتي هي في الأصل حكمهم التي وردت في كتابهم ٣١ ، ٢٢ في العهد القديم و٩ في العهد الجديد _ ليتجرعوا من نفس الكأس الذي كانوا يريدون تجريعكم إياه .
٤_ أما إذا حاربوكم لسبب آخر ، ليس بأسم الدين ولم يعودوا يؤمنون بهذه العقائد التي جاءت في كتابهم، ولم تصبح الجزية حكما من أحكامهم ، فهؤلاء لا جزية عليهم أيضا إن هزموا لأن شرط الحرب الديني. التي تنطلق من عقائد وممارسات ومبررات منسوبة إلى الدين _ هو الذي يبيح فرض الجزية عليهم .
هل تطبق الجزية في هذا العصر ؟
لا يبقى تطبيق الجزية في هذا العصر لأن الحروب الدينية زالت وأصبح للعدوان مبررات أخرى ولم يعد أهل الكتاب يطبقون الجزية على غيرهم بل لم يعودوا أهل كتاب اصلا بل أصبحت اديانهم ليست سوى ثقافة وتراث عندهم وغالبيتهم ملحدون وهم بأنفسهم يستهزئون من الكتاب المقدس ويتبرأون منه .أما لو عادت الحروب الدينية وهذه الممارسات جدلا وتحققت الشروط التي تذكرها الآية ، فعندها تعود الجزية .
The biggest humiliation ever ☹️😔
1st comment !! :)))
لا نقول على الله ما لا يليق به سبحانه يجب أن تنتقي كلامك . رب كلمة ينطق بها الرجل لا يلقي لها بالا من سخط الله لا يلقي لها بالا تطرحه في النار سبعين خريفا ( الله كيخربق) ما هذا المستوى🙄🙄🙄
هو ملحد
اله عنصري بامتياز ..تارة يفضل قوم على العالمين وتارة يجعل الناس أسيادا وعبيد ...
لماذا يحتقر مخلوقاته ويجعلهم صاغرين.
🤔🤔
حرري بلدك اول
مشكوك بامرك
th-cam.com/video/U5YaSKWSEb0/w-d-xo.html
وصلاتهم رسالة ومامنوش بيها وسبوا الله ورسوله