صباح فخري - امتى الهوى - حفلة بيت الدين 1991

แชร์
ฝัง
  • เผยแพร่เมื่อ 21 พ.ค. 2022
  • إمتى الهوى يجي سوا وارتاح ولو في العمر يوم
    يا ناس أنا قلبي انكوى وعيني ما يـــهواها نوم
    في شرع مين يا منصفين العمر كله لوم في لوم
    ليه يا ترى حيرتني يا دي الهوى بمـــــلاعبتك
    إيه يعني لو ريحتني وعمـــلت غيري لعبــــتك
    وتميل عليه وتقول له ليه طاوعتني ما هي غلطتك
    في شرع مين يا منصفين العمر كله لوم في لوم

ความคิดเห็น • 8

  • @user-dp3ir7ux4b
    @user-dp3ir7ux4b ปีที่แล้ว +1

    عندما يجتمع المقام والابداع في الايقاع والاداء نعم ياساده انه تاريخ حلب صباح فخري

  • @user-ut5ph9lo8k
    @user-ut5ph9lo8k 2 ปีที่แล้ว +2

    يا سلاااام 🤍🤍🤍

  • @rabihghattas6886
    @rabihghattas6886 9 หลายเดือนก่อน

    سبب عشقي للصباح

  • @abuadelbassem
    @abuadelbassem 2 ปีที่แล้ว +1

    يا سلام
    أجمل حفلة لأجمل أداء

  • @AbuSama
    @AbuSama 2 ปีที่แล้ว +1

    الله الله ألف شكر

  • @user-qb9gw4tm9z
    @user-qb9gw4tm9z 6 หลายเดือนก่อน

    يا سلام عليك محمد خيري أبو هيثم الأول وأنت ياكببر الثاني ولا ثالث لكما وشكرا جزيلا لقناتكم العظيمة

    • @user-ii3lw9vc2v
      @user-ii3lw9vc2v หลายเดือนก่อน

      معلش صباح الاول والثانى يأتى بعده بسنوات ضوئية

  • @ahmadabdelaal3937
    @ahmadabdelaal3937 23 วันที่ผ่านมา +1

    صباح الدين أبو قوس (1933-2021 ) المطرب السورى الحلبى الذى دخل موسوعة جينيس بعشر ساعات غناء متصل فى كراكاس فنزويلا فى 1968 ----- نسب اسمه الى الزعيم الوطنى المناضل فخرى محمود حسن البارودى ( 1887_ 1966) الذى جاهد ضد الاحتلال الفرنسى حتى رحيلهم فى 1946 و حكموا عليه بالاعدام مرتين و نجا منهم و هو شاعر و موسيقى و مؤسس معهد الموسيقى بدمشق الذى رعى فيه صباح أبو القوس الذى أتى من حلب و رصد له مصروف شهرى و ادخله اذاعة دمشق و هيأ له أن يغنى أمام الرئيس شكرى القوتلى _ كان منزل البارودى مزارا لأحمد شوقى و محمد عبد الوهاب ثم أم كلثوم و كل فنان أو سياسى يرد الى سورية _ كان مؤيدا للوحدة المصرية السورية لكن اعترض فى 1958 على قانون الاصلاح الزراعى برسالة مفتوحة لعبد الناصر ثم رسالة مسجلة الى القاهرة .... من أشهر أعماله نشيد ( بلاد العرب أوطانى ) - ( يمر عجبا و لا يهادى السلام ) و التى غناها صباح ، فى 1948 تخرج صباح من معهد دمشق للموسيقى العربية و فى نفس العام غنى أمام الرئيس شكرى القويتلى ( 1891 - 1967) .... أحيا صباح من التراث القديم قريبه و بعيده فغنى من أبيات المتنبى و ابن الفارض و أبى فراس ...... و لمحمد عثمان و سلامة حجازى و سيد درويش الذى نقل عنه بآلات حديثة و أُسلوب بديع ....... أولى أدواره التمثيلية فى 1967 مسلسل (مقالب غوار ) مع دريد لحام و نهاد قلعى ، فى 1968 مطرب المطعم فى فيلم الصعاليك لدريد لحام و مريم فخر الدين ، فى 1972 ( المدينة الهادئة ) مع يوسف شعبان و ماجدة الخطيب ، فى 1974 مسلسل ( الوادى الكبير ) مع وردة الجزائرية ، فى 1977 فيلم ( غابة الذئاب ) مع رفيق السبيعى ....... غنى صباح فى أغلب البلاد العربية و كرم منها ، و غنى فى مسارح و قاعات مؤتمرات بباريس و لندن و بون و لاس فيجاس و كراكاس ........ سمعه عبد الوهاب و قال له ( إن مثلك بالقمة و ليس عندى ما أقدمه لك ) بعدما تقاعدت أم كلثوم بعد آخر حفلة لها فى 1973/1/4 كانت توصى من يسافر سورية بجلب أسطوانات صباح فخرى للسماع و الاستمتاع .... فى 1998 أصبح عضوًا بالبرلمان السورى تزوج صباح مرتين : الأولى أنجب منها محمد و عمر و طريف و ترمل سنتين ثم كانت الثانية و أنجب منها أنس المطرب ......... لم يبلغ صباح القمة إلا بعد جهاد و مثابرة فقد عمل عاملا بالبناء و النسيج و كاتب و موظف و مؤذن ...... رحمة الله عليه و على الجميع .