لخصت كل ما كنت أعيشه ما عائلتى و كل أسباب تصادماتى معهم و مقاطعتى طاقيا لهم و اخراجهم من دائرتى الطاقية للبعد عن طاقتهم السامة و عن نرجسيتهم . . تحياتى استاذ شريدى ❤️👏
"أسرتك ليس من المفروض أن يؤذوك وإن فعلو ذلك فهم ليسو من يدّعون"...دائما رائع وملهم استاذي الحبيب...حلقة ملهمة ومهمة جدًّا أشكرك جزيلًا على جهودك المُخلِصة والمُخلّصة...كل الحب والاحترام.♥️🌺
بصراحة يعجبني حديثك لا أشعر بالمسامحة تخرج من القلب إلا بعد أن أرى العدل الالهى فيمن ظلموا، وقتها أشعر انى اريد ان اسامح أشعر بالراحة بعد سماع هذا الفيديو تحية طيبة لحضرتك.
كلام مهم وفيه كل استنارة فكرية. .. للأسف نحن مهوسون بأن نكون جيدين بالنسبة للمجتمع.. شكراا يا شريدي من القلب❤❤ علمونا بتخطي حدودنا الشخصية وعدم احترام انفسنا لمبادئهم الرخيضة..
الاستحقاق هو العلاج للمسامحه ما أروعك استاذي سبحان الله انت تكلم روحي انت رسول ولسان حق على هذه الارض لك مني كل الحب والتقدير حفظك الله وحفظ احبابك ودمت بخير
مجتمعنا إعتاد على النفاق والمجاملات وينقصه وعي نفسي بالخصوص فيما يتعلق بالتعامل مع النرجسيين و الأشخاص المسمومين حتى أن الكثير من الناس في مجتمعنا لايعرف مامعنى النرجسيين وقد تراه يتعامل معهم و يسيؤون له وهو لايشعر وقد يكون سبب إكتئابه هو أحد الأشخاص من حوله من ذوي الشخصيات المسمومة. المجتمع يريد أن يفرض علينا التسامح حتى مع من لا يستحق التسامح.
@@user-sl6gz1sc8d اغلب مايسمى (الاسره العربيه) هم من المرضى النفسيين المتنمرين النرجسيين الفاشلين لا يعرفون أي شي عن التربيه الصحيه السويه.. لايحملون أي إحساس بالمسؤوليه او ذره من المحبه مجرد زواج تقليدي لارضاء المجتمع ينجبون الضحايا ليتنمرون عليهم ويجعلون منهم خدم وقطيع من الخراف ليطيعوهم اطاعه عمياء واستخدامهم وليس لهم أي حقوق عندهم انهم مجرد أشياء او أدوات ..اغلب الاسر العربيه فاقدين الصلاحيه والانسانيه وليسوا بشر .. يبرمجون الأطفال على الخضوع وقله القيمه وكسر شخصيتهم منذ الطفوله لاستعبادهم ..وفوق كل ذلك تاتي ايه ولا تقل لهما اف !!! اطيعهما ..
• أشكرك على هذا الموضوع المهم، بصراحة موضوع رائع، في الحقيقة سبق وأن كتبت مقالة فيها (بعض) الأفكار عن هذا الموضوع وقوبلت بالاستنكار، وأود أن أشاركها هنا لمن يحب أن يقرأ، وأعتذر عن طولها مقدمًا: ============== • مبدأ الغفران والتسامح! مَن يصفعك على خدّك الأيمن فأدر له خدّك الأيسر! كن حنونًا، غفورًا، محبًا، وديعًا! لا تحقد ولا تسعى للانتقام، فذلك سيؤذيك أكثر مما يُسعدك! كما أنّ الانتقام لن يوقف الشر، ومقابلة الشر بالشر ليس أمرًا حميدًا ! وبالطبع يقال أيضًا بأنّ الانتقام هو الخيار (السهل)، بينما التسامح هو الخيار (الصعب) الذي لا يستطيعه كل إنسان! كلام يبدو لطيفًا ويُداعب مشاعرنا، ويشيع كثيرًا في الأوساط، سواء كان صادرًا من جهات دينيّة، أو جهات علمانية، أو لادينيّة! ولكن ما مدى واقعيّتهِ؟ إن كنّا نقول بأنّ الكمال غاية لا تدرك، وبأنّ مدينة أفلاطون الفاضلة ضرب من الخيال، فهل الإنسان الفاضل الكامل موجود؟ شخصيًا ربّما أتسامح لو كان الأذى الموجّه لي عابرًا لا يستحق الإلتفات إليه، أو إشغال البال به، لكنّي لستُ من النوع المتسامح عندما يتعلّق الأمر بالإهانة والأذى النّفسي والجّسدي المتعمّد (ذو الأثر البالغ)! أي عندما يتعلق الأمر (بالكرامة)، أو عند تلقّي أذى جسدي شديد بطريق التعمّد! أو خفيف يُقصد به مسّ الكرامة! هنا لا أفهم التسامح! لا أستوعبه! ونعم حينها أكره وأحقد، وأقابل الشر بما هو أشر وأنكى منه، ويكون الانتقام لديّ عهدٌ ووعد، ولا يهدأ لي بال إلا بسحق المعتدي سحقًا لا تقوم له قائمة بعده، وعلى مبدأ (العين بالعين، والسن بالسن، والبادئ أظلم)! ولا يهمني إن أصبح الجميع عورانًا! لذا، لو أنني صُفعت، وكان الصافع (أمّي أو أبي) ربما أتقبّل الأمر، ولكن بالطبع لن أدير لهما خدّي الآخر لأتلقّى صفعة أخرى! قد يبدو كلامي انفعاليًا، لكنّي أقوله بلا خجل، بلا نفاق، بلا أقنعة، فنعم تلك هي طبيعتي، لا أتهاون ولا أتسامح عندما يتعلّق الأمر بكرامتي، أتصرّف بتلقائيّة، بردّة الفعل الطبيعيّة! لأني إنسانة، ورد الأذى سجيّة إنسانيّة! • ما يزعجني في مبدأ التسامح، أنّه يطلب في العادة من الطرف الضعيف، أو من الضحيّة، أو المظلوم، أو المكسور! كما ويطلب في العادة من النساء أكثر مما يطلب من الرجال! يزعجني أنه بسببهِ تم (تدجين) معظم نساء بلادنا ليكنّ خاضعات بطبيعتهن! - عندما يتعلّق الأمر بالأنثى يقال: {وَإِنِ امْرَأَةٌ خَافَتْ مِن بَعْلِهَا نُشُوزًا أَوْ إِعْرَاضًا فَلَا جُنَاحَ عَلَيْهِمَا أَن يُصْلِحَا بَيْنَهُمَا صُلْحًا ۚ وَالصُّلْحُ خَيْرٌ ۗ وَأُحْضِرَتِ الْأَنفُسُ الشُّحَّ ۚ وَإِن تُحْسِنُوا وَتَتَّقُوا فَإِنَّ اللَّهَ كَانَ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيرًا} - وعندما يتعلّق الأمر بالذكر يقال: {وَاللاَّتِي تَخَافُونَ نُشُوزَهُنَّ فَعِظُوهُنَّ وَاهْجُرُوهُنَّ فِي الْمَضَاجِعِ وَاضْرِبُوهُنَّ} • وقد يقال هذا كلام الدّين! ولكن كلّا، فحتّى في أوساط اللادينيين، ستجد الذكر في الغالب (ودون تعميم) يبحث عن شيء مشابه لهذا، يبحث عن موضع يجد نفسه فيه صاحب السلطة والسيطرة، يفعل ولا يُرد عليه! وإن كان بصياغة مختلفة! ولذا أفكّر بجديّة، لماذا يُطلب منّ إنسان ما التصرّف بما يُناقض طبيعته، وأن يخضع ويكسر نفسه لمن يُهينه بحجّة التسامح؟ ألأنّ الشرّ لن يتوقّف بذلك (أي لو انتقم لنفسه)؟ أنا عندما أرد على مَن (يتعمّد) إيذائي وإهانتي، أفكّر بنفسي وحسب، ولا يهمني حينها إن كان الشر سيتوقّف أو لن يتوقّف، فتلك ليست مشكلتي! والمسألة بالنسبة لي ليست مسألة أسهل وأصعب! فأنا عندما أختار الرّد والانتقام وملاحقة المعتدي، هذا لا يعني بالضرورة أنه الخيار السهل، فربما يكون التجاهل والتسامح أسهل بكثير! • مثال ذلك: عندما يضرب الزوج ويهين زوجته، الزوجة هنا بالخيار، وستفكّر! - ستفكّر بتصعيد المشكلة والسعى لردّ اعتبارها والثأر لكرامتها، لكنّها ستفكّر بآثار ذلك أيضًا، (طلاق، نظرة اجتماعية للمطلّقة، موقف الأهل، الأطفال...إلخ)! هذا كخيار أوّل! - وستفكّر بالخيار الثاني! أن تبتلع الإهانة وتكسر كبريائها وكرامتها وتتجاهل بحجّة التسامح أو اختيار أخف الشرّين! • من الأسهل هنا؟ الأمر يعتمد على المرأة نفسها، كيف تنظر لذاتها! فإن كانت تعتز بكرامتها وكبريائها سترى الأوّل أسهل بكثير من الثاني رغم عواقبه، لأنّها اعتادت أن ترى (كرامتها) فوق كل شيء بما في ذلك (زوجها)! وإن كانت زوجة من النوع الشائع، ربّما لن تفكّر أصلاً! ولن تدير للزوج خدها الأيسر وحسب، بل ربما تدير له (مؤخـ---تها) كذلك في سبيل الستيرة! مع اعتذاري على اللفظ ولكنّه الواقع! لأنّها اعتادت أن ترى (زوجها) فوق كل شيء بما في ذلك (نفسها)! • وهذا الأمر لا ينطبق فقط في حالة (ذكر وأنثى)، بل يمكن ملاحظته في كل الأحوال! فدائمًا ما يتم امتطاء الطرف الأضعف (المتسامح)، بالعاميّة (الكل بيستوطي حيطه)! ومَن له خبرة في الحياة (الواقعيّة) لابدّ أنّه لاحظ أنّ ذو الطبع المتسامح (في الغالب) يصبح مطية للجميع! بل ربما يصبح محط سخريتهم بسبب (تسامحه)، فيرونه شخصًا ساذجًا وسهل الافتراس! • تبقى نقطة أننا نطلب من المظلوم أن يتسامح وينسى ليس من أجل الجاني، بل من أجله هو، لأنّ الانتقام قد يسبب له أذى آخر! وهنا أقول: إنّ وقع المحذور وتمّ إيذائي، فتبًا، سأصليها نارًا وعليَّ وعلى أعدائي! فبدون رد الظلم سأخسر شخصيتي ونفسي وكبريائي... • ولذا أرى أنّ التسامح وإن كان مصطلح يدغدغنا، إلا أنه ليس دائمًا سيعطي نتائج طيبّة على أرض الواقع ! نعم نظريًا يبدو كمبدأ إنساني نبيل! ونحن نحلم بمجتمع مثالي خالي من الأحقاد والضغائن! لكنّ نتائج تطبيق النظرية على أرض الواقع ليست بمستوى المأمول في الغالب! لماذا؟ لأننا طبيعيًا نهتم بالدرجة الأولى بأنفسنا وردود أفعالنا تأتي على مقاس ذلك، فدعونا لا ننافق، دعونا من الشعارات! صدقوني أنّ واقع الحال، هو أنّ أكثر النّاس سعيًا للانتقام هم أكثرهم دعوة للتسامح! • أنا لا أطالب بتحويل الحياة إلى معركة (مع أنها في واقعها كذلك)، ولا إلى حظر التسامح منها أو نشر الشر فيها، وإنّما أقول أنّ إيقاف الشر ليس مهمّة مَن تمّ ظلمه والاعتداء عليه، وأنني لن ألوم الضحيّة إن هي انتقمت لنفسها! - وأنني كذلك، إذا كنت سأطلب التسامح فسأطلبه ممن ينوي الاعتداء وإيقاع الأذى بغيره لا ممن تأذّى! - وإن كنتُ سأطلب إيقاف الشر، فسأطلبه من الظالم الجّاني الذي يريد المبادرة به وليس من المظلوم! • هذا مع إيماني بأنّ الشر في كل الأحوال لن يتوقّف ولن ينتهي طالما هناك حياة ووجود!
كنت ارى برنامج "المسامح كريم" و اشعر، في اغلب الأحيان، بالسذاجة و ضعف الشخصية لدى الأشخاص اللذين يظهرون على الشاشة و يسامحون و يعفون عن من ظلمهم بكل سهولة و دون التفكير في المستقبل. المشاكل لا تحل بهذه السذاجة. المسامحة مقبولة لكن ليس بكل أنواع الطريقة! شكرًا لك على هذا البرنامج 👍🏻
أحب طريقة تحليلك وفهمك للموضوع ومن ثم صياغته بموضوعية بحتة خارج عن تأثير العواطف ومشاعر الجموع المتفق عليها سلفا كلما بسمع مقطع فيديو بشدني اكتر لأسمع المزيد شكرًا لكل ما تقدمه
خالص الامتنان العزيز شريدي لما تفيض به من صدق وعمق جوهريين تجهر بهما بسلاسة وشفافية دون مواربة او التواء عكس ما اعتدنا عليه واحوج مانحتاجه لنقوم سلوكياتنا واعتقاداتنا الفاسدة والمفسِدة ، مودتي ومن قلب القلب
تحياتي واحتراماتي لك ولمتابعيك الكرام لأنه لا يرقى لهذا المستوى من الفكر إلا المتحررون من عبودية الطاغوت التي تفرضها عليهم مجتمعاتهم وتقاليدهم وتوجهاتهم الدينية ومناهجهم التعليمية بشكل مباشر وغير مباشر للأسف الشديد أعانك الله أستاذي شريدي 🥰🥰🥰🥰🥰👍🏻👍🏻👍🏻 (الحمد الله لي عدنا ناس فحالك في العالم العربي وحتى لي كيتبعك )
استاذ شريدي كل الإحترام والتقدير علي رؤيتك المنيرة وكلامك الذي يدعم الفطرة السليمة والنظيفة داخل كل إنسان حر.. للأسف نعيش في مجتمع ملئ بالكذب والنفاق ودعم النرجسيين والتصفيق لهم وإن غردت خارج السرب ستظل وحيدا منبوذا 💚🌷🌷
احييك عزيزتي رشا. في البداية كنت اغرد وحيدا خارج السرب. اما اليوم فانا لست وحيدا, انما هناك عشرات الالاف من الناس يغردون معي على قنواتي. ارحب بك واتمنى ان تغردي هنا كما تحبين. احييك
احييك على عمق رؤيتك وتحليلك الذي لا يساير ذلك الركام الهائل من منتوجات ما يسمى بالتنمية الذاتية المعلبة وفق غايات يدركها من يحدد توجهات هذا العالم المبني على الظلم .
من يسامح في سبيل الله بنية خالصة لوجه الله لن يرى نتائج عكسية المشكلة ليست في الغفران لكن في نيتك من الغفران فاساسه ان تطهر قلبك لتتقرب من ربك دون انتظار شيء من الاخرين فعلاقتك بالله وحدها الحقيقية اما الباقي فهو جزء من اللعبة بعضه جزاء و الاخر تحديات
تحيه لك عزيزى شريدى،موضوع مهم جدا.ما يسمى بمصلحى المجتمع،يقومون بالقاء الدروس الدينيه على الناس.ودايما يجعلوا الصغير الضعيف يسامح الكبير الطاغيه سواء كان احد افراد الاسرة او خارجها.ودايما يوصوا الضعيف والفقير على حسن معاملة وطاعة الكبير والقوى،وخاصة لو كان اب سايكوباتى ويقوم بتعذيب اطفاله.ويصبح التسامح عن طريق زراعة الذنب فى نفوس الضعفاء.ويصبح التسامح اجبارى وواجب وذل.وهذا يصيب النفس بالكبر والامراض النفسيه. كلام مصلحى المجتمع،مكرر محضر من كتب قديمه،ولا احد يعترض على تكرار الدرس نفسه،وفى نفس الوقت لا احد يتطور روحيا من هذه الدروس. والمصلحين اسوء من المنصتين. مادام كلامهم بعيدا عن التجربه والخبرة الشخصيه لا يمكن ان يلهم ويؤثر فى الناس. يجب الاهتمام بحياة الاطفال منذ الصغر،حتى يخزنوا ذكريات روحيه جميله تساعدهم على التطور الروحى. الطفل يولد كاءن مستقل،والمجتمع يجعله فى صراع نفسى ومشتت فى جميع الاتجاهات،ويميل الى الجنون والعدوانيه.نتيجة وعى جمعى مجتمعى متفق تماما مع ثقافة الظلم والاعتداء على حقوق الاخرين خاصة لو كانوا صغار وضعفاء وفقراء.الطفل متعود على صراخ من حوله..سهل جدا انك تطيع المجتمع والاباء والامهات ولكن صعب تكون نفسك.لكى تكون متمرد وتعتمد على نفسك،محتاج الى اراده وقوة.....ولكن التطور والرقى طريقه صعب....الصدق موجود فى هذا الكون اللانهاءى.التامل فقط وسوف ننال الحكمه الازليه.شكرا عزيزى شريدى.🌹❤
اشكرك عزيزتي ايمي. دائما يسعدني حضورك وتعليقك. دائما كنت اتمنى لو استطعت قراءة تعليقك قبل تصوير الفيديو فكان ذلك ليزيد الكثير من الافكار والالهام. على اي حال. اتمنى ان يقرأ المتابعون تعليقك فيزيدهم الهاما. ابعث لك خالص محبتي وتقديري 🌹
كلام منطقي جدا ، المشكل أن الأجوبة على كل مشاكلنا في داخلنا لكننا نقمع الصوت الداخلي لنقنع أنفسنا بعقائد وقناعات الآخرين فرضوها علينا لمصالحهم الخاصة .
ربما لا بد أن نتيح الفرصة مرة للتسامح كي لا نقع بين دوامة الفعل ورد الفعل أحيانا رد السيئة بالحسنة يغير الشخص المقابل ولكن لا بد أن لا نستمر بالتسامح مع نفس الشخص للأبد شرط التسامح الشخصية القوية وأن تكون من نقطة قوة أحيانا ضعفنا يؤدي إلى أن يظلمنا الآخرون لنبحث أن عن أسباب ظلم الآخرين لنا، ونصلح لإصلاح أنفسنا أولا قبل لوم الشخص المسئ كل التقدير أستاذ شريدي
انا اتفق تماما مع رايك يااخ طلال ..علينا ان ندرك الشخصيه التي نتعامل معها ومن ثم نمنح فرصه واحده فقط ونرى نتائج ذلك التسامح معه ملموس على ارض الواقع من افعاله ثم نتخذ القرار المناسب ..التسامح يجب ان يكون من منطلق قوه وليس ضعف او احتياج او خوف.. من يظلمنا اكيد وجد شيء ما يدفعه للعدوان اما من خاضع تحت سيطرته مثل الأبناء والأب القاسي المتنمر العدواني النرجسي.. او لظروف اجتماعيه او صحيه خاصه في مجتمعاتنا العربيه التي لا تهتم كثيرا للصحه النفسيه والتربيه السليمه ولا اشراف تربوي ..ولا نظام ولا عدل ولا قانون من الصعب ان يحمي الانسان نفسه مادام الظلم هو أسلوب حياة ..مجتمع متوحش ظالم لا يجد قوانين تردعه او تحافظ على الانسان وكرامته...ولا اشراف تربوي ولا امان ولا عداله ولا حدود للظلم.. بكل سهوله يتم التلاعب بالإنسان ..علينا ان نتعلم وننهض ويكون لدينا المزيد من البصيره والوعي لنتعلم مالم تعلمناه منذ الصغر للحفاظ على الكرامه وصحتنا النفسيه..ما اسهل التلاعب بمشاعر وكرامه الانسان العربي المظلوم بدون أي حقوق ولا يعرف استحقاقه ولم يمارسه
عشت سنين اسامح ولكن في أعماقي لا استطيع و أشعر بالحزن العميق و ان هناك حلقه مفقوده . بعد سنين من المرض و التعب قررت أن لا اسامح واهتميت بنفسي و ثقفة نفسي و عززت ثقتي بنفسي والان اصبحت قوية وشفية من كل الأمراض التي سببها لي الضغط النفسي و الحمد لله " شكرا لك استاذ لقد أكدت لي أني على صواب " موفق انشاء الله.
صراحة هذه الحلقة كانت صدمة لي لن اسامح اي شخص اذاني من اليوم الا بحرية خيار اشكرك استاذ شريدي❤️ لقد سمعت كثيرا من المدربين الروحانيين يقولون ان هناك بشر يولدون بدون روح نفس فقط ويقولون ان عددهم اصبح كبيرا هل هذا الكلام صحيح تحياتي❤️
شكرا يافا الجميلة ﻹنجابك معجزة الشعب الفلسطيني شريدي جبارين، مارأيك ياطيب القلب عندما أحب الخير لﻷخوة واﻷخوات اليهود، وتحية لليهود الفلسطينيين السامريين، والدي من عرابة والوالدة من جنين ولكني لم أرى بلدي في حياتي، وأحس بالحزن واﻷسى، ودائما عندي أمل بزيارة فلسطين أو إسرائيل، تحياتي.
لو كان كل شخص يستحق السماح لما اورد الله الناس جهنم ولا وجعلها مستقر لكثير من عباده بالفعل هناك نفوس لا تستحق السماح وافضل شيء تقدمه لها بصدق هو العقاب العقاب من دون حقد قد يكون عقاب قاسي جدا لكن من دون حقد شكرا لك اخ شريدي على هذا الموضوع الشيق
انابصراحة تعبت من قوانين الماتريكس الهلامية وايضا لااحب ان ارى كل مكره وهو يعيش دور المتسامح فتظهر فيه امراض في جسده البنت تسامح فاهل زوجها يدوسو عليها والولد يسامح فابواه يسيرانه على هوى معتقداتهم في قصه واغفر لهما جناح الذل فكان جناحا يلطش وجهه كل حين ويستنزف طاقته سئمت من مجتمع يجبرني على البقاء بقرب افكاره ووأدوني حية.
Spirit Girle ☺️ عزيزتي اهنيكي ع اقوى نقطتين في المجتمعات الرجعية انا صادفني رجعيه اهل الزوج لاكن بمدى حبي لذاتي وحبي لحقيقتي ما مرت ولا خطرت ع خيالي كلمة مسامحة
كوتش وردة اغفر لهما جناح الذل من الرحمه اي كن لطيف متسامح معهم لاتسخر ولا تصرخ ولا تضجر كن مؤدبا. معهم وهذه هي لغة الأخلاق والقران فإذ كان والديك قاسين فان هذا ابتلاء
@@قيساومان لدي سؤال أخلاقي انساني عقلاني منطقي صحي وهو... : اليس الرحمه واللطف والتسامح هي صفات انسانيه بشريه تشمل جميع البشر بالعدل؟؟ بغض النظر عن العمر والمنزله الاجتماعيه ؟؟؟ اليس عدم السخريه وعدم العنف والايذاء وان يكون الانسان مؤدبا هو مبدأ أخلاقي يشمل الجميع بالتبادل والعدل ؟؟؟ ام المبادئ الاخلاقيه متجزئه على اعتبار الاخر لا يشعر وماعنده كرامه مجرد شي!! ان كان شخص سافل كيف يكون ابتلاء؟؟!! وان الانسان المريض يكتفي بالتشخيص؟؟ام يجب ان يعالج او يجد حل؟؟؟؟!!!!!! وهل تشخيص الحاله هو هروب من المسؤوليه ام خداع الاخر لقبول الواقع المزري؟؟؟؟ أتمنى ان نترقي بعقولنا وضمائرنا وانسانيتنا بالعدل والحق والانسانيه والرحمه
من الواضج انا نعيش بمعتقدات خاطئة تبرمجتا عليها وبافكار مغلوطة زرعت فينا لتدمرنا من الداخل ونفخر بها على انها هي الحقيقة وهذا ما جعلنا ظالمين لانفسنا قبل ظلمنا للاخرين ===متابعك المخلص من تونس
أظن أن هناك فرق بين التسامح والتنازل عن الحق... أنا أسامح الجميع ولكن لا أتنازل عن حقي.. إلا بارادتي.. أنا جربت المسامحة... نتائجها مذهلة.. لأننا إن سامحنا أو لم نسامح... من ظلمنا سوف يعاقب... ولكن إن سامحنا نحن المستفيدين والظالم لن يؤثر عليه مسامحتنا من عدمها.... أتمنى أن أكون أوصلت الفكرة
متألق دائما أستاذ شريدي هذا اقتباس للكاتب الياباني ناتسومي سوسيكي يتحدث فية عن الاعتزار الزائف والمسامحة الزائفة لا تودي إلى نتيجة اذ يقول: ''و إن كانت اعتذارات الناس زائفة، فلم لا يكون الصفح عنهم أيضا زائفا؟ لا يمكن الحصول على اعتدار صادق من احدإلا إن واصلت ضربه حتى يشعر بندم صادق '' الضرب هنا ليس الضرب المباشر إنما ضرب معنوي كنوع التأديب وعدم المسامحة إلا في حالة الاستحقاق وشكرا
ان ظلم و قهر و قتل ناس يعتبر جريمة و تهميش و فقر و جهل اكبر جريمة ترتكب في حق ناس و اطفال خاصة . و هد راجيع الى سكوت اغلبية كما وصفت تحياتي لجميع احرار عالم
سنين طويلة في حياتي مرت وانا لا أعرف كيف اترجم كل الصراع والقهر الذي اعيشه والذي ادي لي الي مرض خبيث الي ان وقع بالصدفة هذا الفيديو في طريقي أحببت كلامك كثيرا وكانك الوحيد الذي احس لأنني عشت حياتي وانا العنصر الضعيف اللي لازم يتحمل نرجسية اخوها الكبير المدلل اللي عيشني كل أنواع الرعب والجحيم تحملت جميع انواع الظلم والاضطهاد ولما مرضت صار لازم أسامح اللي اذاني لا أحد عنده استعداد لسماعي او لموءازرتي لانهم منتفعون من الظالم لن أسامح ولن اغفر انا الان مرتاحة شكرا دكتور شريدي
ويبقى الفكر الحر خالد ♡
كم متابع من المغرب ؟
تحية عالية لشريدي و الأحرار ^^ لاديني
متابعة من المغرب 🇲🇦
🇲🇦🇲🇦🇲🇦😍
لخصت كل ما كنت أعيشه ما عائلتى و كل أسباب تصادماتى معهم و مقاطعتى طاقيا لهم و اخراجهم من دائرتى الطاقية للبعد عن طاقتهم السامة و عن نرجسيتهم . . تحياتى استاذ شريدى ❤️👏
إذا أكرمت الكريم ملكته و إذا أكرمت اللئيم تمردا
تحية الحرية و العقلانية ممزوجةً بسلام لك استاذ شريدي.
"أسرتك ليس من المفروض أن يؤذوك وإن فعلو ذلك فهم ليسو من يدّعون"...دائما رائع وملهم استاذي الحبيب...حلقة ملهمة ومهمة جدًّا أشكرك جزيلًا على جهودك المُخلِصة والمُخلّصة...كل الحب والاحترام.♥️🌺
اشكرك عزيزي بندر على حضورك الدائم والمحب. دائما يسعدني حضورك. ابعث لك خالص محبتي واحترامي
🌷
لم افهمها
بصراحة يعجبني حديثك
لا أشعر بالمسامحة تخرج من القلب إلا بعد أن أرى العدل الالهى فيمن ظلموا، وقتها أشعر انى اريد ان اسامح
أشعر بالراحة بعد سماع هذا الفيديو
تحية طيبة لحضرتك.
Jiji soliman
لا ادري ما أقول عن كم فرحتي بسماع صوتك ثانيه فأنت كنت وستكون غذاءي الروحي ياستاذ شريدي حبي واحترامي لك .....ساره من مشيغان
قال عز و جل :♢ ﴿ إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا وَظَلَمُوا لَمْ يَكُنِ اللَّهُ لِيَغْفِرَ لَهُمْ وَلَا لِيَهْدِيَهُمْ طَرِيقًا ﴾
حلقة جات على جرح لقد مللت من مسامح نفس اشخاص الذين اذوني كثيرا... معك كل الحق علينا الا نسامح الا من قلوبنا و ارادتنا الحرة
🌹 اشكرك عزيزتي نورة على حضورك واتمنى ان يساعدك هذا الالهام على صناعة مستقبل افضل مما مضى. احييك
جميل انك تتكلم عربي فصيح فنحن لانفهم لهجه المغاربه تحيه لك من العراق
Mays Muafaq تره هو فلسطيني مو مغربي
مرحبا
كلام مهم وفيه كل استنارة فكرية. .. للأسف نحن مهوسون بأن نكون جيدين بالنسبة للمجتمع.. شكراا يا شريدي من القلب❤❤ علمونا بتخطي حدودنا الشخصية وعدم احترام انفسنا لمبادئهم الرخيضة..
الاستحقاق هو العلاج للمسامحه ما أروعك استاذي سبحان الله انت تكلم روحي انت رسول ولسان حق على هذه الارض لك مني كل الحب والتقدير حفظك الله وحفظ احبابك ودمت بخير
المسامحة لمن يستحقها فقط .. حتى قبل سماع هذا الفيديو لم أفكر يوما بمسامحة من آذاني وسعيدة جدا بهذا الفيديو وشكرا لك .
مجتمعنا إعتاد على النفاق والمجاملات وينقصه وعي نفسي بالخصوص فيما يتعلق بالتعامل مع النرجسيين و الأشخاص المسمومين حتى أن الكثير من الناس في مجتمعنا لايعرف مامعنى النرجسيين وقد تراه يتعامل معهم و يسيؤون له وهو لايشعر وقد يكون سبب إكتئابه هو أحد الأشخاص من حوله من ذوي الشخصيات المسمومة.
المجتمع يريد أن يفرض علينا التسامح حتى مع من لا يستحق التسامح.
ارحب بك عزيزي واشكرك على حضورك. ها نحن نعمل معا على تغيير ذلك املا في ان نحسن في وضعنا. احييك
🌷
@@user-sl6gz1sc8d اغلب مايسمى (الاسره العربيه) هم من المرضى النفسيين المتنمرين النرجسيين الفاشلين لا يعرفون أي شي عن التربيه الصحيه السويه.. لايحملون أي إحساس بالمسؤوليه او ذره من المحبه مجرد زواج تقليدي لارضاء المجتمع ينجبون الضحايا ليتنمرون عليهم ويجعلون منهم خدم وقطيع من الخراف ليطيعوهم اطاعه عمياء واستخدامهم وليس لهم أي حقوق عندهم انهم مجرد أشياء او أدوات ..اغلب الاسر العربيه فاقدين الصلاحيه والانسانيه وليسوا بشر .. يبرمجون الأطفال على الخضوع وقله القيمه وكسر شخصيتهم منذ الطفوله لاستعبادهم ..وفوق كل ذلك تاتي ايه ولا تقل لهما اف !!! اطيعهما ..
@@sara32593 👍👍
• أشكرك على هذا الموضوع المهم، بصراحة موضوع رائع، في الحقيقة سبق وأن كتبت مقالة فيها (بعض) الأفكار عن هذا الموضوع وقوبلت بالاستنكار، وأود أن أشاركها هنا لمن يحب أن يقرأ، وأعتذر عن طولها مقدمًا:
==============
• مبدأ الغفران والتسامح! مَن يصفعك على خدّك الأيمن فأدر له خدّك الأيسر! كن حنونًا، غفورًا، محبًا، وديعًا! لا تحقد ولا تسعى للانتقام، فذلك سيؤذيك أكثر مما يُسعدك!
كما أنّ الانتقام لن يوقف الشر، ومقابلة الشر بالشر ليس أمرًا حميدًا ! وبالطبع يقال أيضًا بأنّ الانتقام هو الخيار (السهل)، بينما التسامح هو الخيار (الصعب) الذي لا يستطيعه كل إنسان!
كلام يبدو لطيفًا ويُداعب مشاعرنا، ويشيع كثيرًا في الأوساط، سواء كان صادرًا من جهات دينيّة، أو جهات علمانية، أو لادينيّة! ولكن ما مدى واقعيّتهِ؟
إن كنّا نقول بأنّ الكمال غاية لا تدرك، وبأنّ مدينة أفلاطون الفاضلة ضرب من الخيال، فهل الإنسان الفاضل الكامل موجود؟
شخصيًا ربّما أتسامح لو كان الأذى الموجّه لي عابرًا لا يستحق الإلتفات إليه، أو إشغال البال به، لكنّي لستُ من النوع المتسامح عندما يتعلّق الأمر بالإهانة والأذى النّفسي والجّسدي المتعمّد (ذو الأثر البالغ)!
أي عندما يتعلق الأمر (بالكرامة)، أو عند تلقّي أذى جسدي شديد بطريق التعمّد! أو خفيف يُقصد به مسّ الكرامة! هنا لا أفهم التسامح! لا أستوعبه!
ونعم حينها أكره وأحقد، وأقابل الشر بما هو أشر وأنكى منه، ويكون الانتقام لديّ عهدٌ ووعد، ولا يهدأ لي بال إلا بسحق المعتدي سحقًا لا تقوم له قائمة بعده، وعلى مبدأ (العين بالعين، والسن بالسن، والبادئ أظلم)! ولا يهمني إن أصبح الجميع عورانًا!
لذا، لو أنني صُفعت، وكان الصافع (أمّي أو أبي) ربما أتقبّل الأمر، ولكن بالطبع لن أدير لهما خدّي الآخر لأتلقّى صفعة أخرى!
قد يبدو كلامي انفعاليًا، لكنّي أقوله بلا خجل، بلا نفاق، بلا أقنعة، فنعم تلك هي طبيعتي، لا أتهاون ولا أتسامح عندما يتعلّق الأمر بكرامتي، أتصرّف بتلقائيّة، بردّة الفعل الطبيعيّة! لأني إنسانة، ورد الأذى سجيّة إنسانيّة!
• ما يزعجني في مبدأ التسامح، أنّه يطلب في العادة من الطرف الضعيف، أو من الضحيّة، أو المظلوم، أو المكسور! كما ويطلب في العادة من النساء أكثر مما يطلب من الرجال! يزعجني أنه بسببهِ تم (تدجين) معظم نساء بلادنا ليكنّ خاضعات بطبيعتهن!
- عندما يتعلّق الأمر بالأنثى يقال: {وَإِنِ امْرَأَةٌ خَافَتْ مِن بَعْلِهَا نُشُوزًا أَوْ إِعْرَاضًا فَلَا جُنَاحَ عَلَيْهِمَا أَن يُصْلِحَا بَيْنَهُمَا صُلْحًا ۚ وَالصُّلْحُ خَيْرٌ ۗ وَأُحْضِرَتِ الْأَنفُسُ الشُّحَّ ۚ وَإِن تُحْسِنُوا وَتَتَّقُوا فَإِنَّ اللَّهَ كَانَ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيرًا}
- وعندما يتعلّق الأمر بالذكر يقال: {وَاللاَّتِي تَخَافُونَ نُشُوزَهُنَّ فَعِظُوهُنَّ وَاهْجُرُوهُنَّ فِي الْمَضَاجِعِ وَاضْرِبُوهُنَّ}
• وقد يقال هذا كلام الدّين! ولكن كلّا، فحتّى في أوساط اللادينيين، ستجد الذكر في الغالب (ودون تعميم) يبحث عن شيء مشابه لهذا، يبحث عن موضع يجد نفسه فيه صاحب السلطة والسيطرة، يفعل ولا يُرد عليه! وإن كان بصياغة مختلفة!
ولذا أفكّر بجديّة، لماذا يُطلب منّ إنسان ما التصرّف بما يُناقض طبيعته، وأن يخضع ويكسر نفسه لمن يُهينه بحجّة التسامح؟ ألأنّ الشرّ لن يتوقّف بذلك (أي لو انتقم لنفسه)؟
أنا عندما أرد على مَن (يتعمّد) إيذائي وإهانتي، أفكّر بنفسي وحسب، ولا يهمني حينها إن كان الشر سيتوقّف أو لن يتوقّف، فتلك ليست مشكلتي!
والمسألة بالنسبة لي ليست مسألة أسهل وأصعب! فأنا عندما أختار الرّد والانتقام وملاحقة المعتدي، هذا لا يعني بالضرورة أنه الخيار السهل، فربما يكون التجاهل والتسامح أسهل بكثير!
• مثال ذلك: عندما يضرب الزوج ويهين زوجته، الزوجة هنا بالخيار، وستفكّر!
- ستفكّر بتصعيد المشكلة والسعى لردّ اعتبارها والثأر لكرامتها، لكنّها ستفكّر بآثار ذلك أيضًا، (طلاق، نظرة اجتماعية للمطلّقة، موقف الأهل، الأطفال...إلخ)! هذا كخيار أوّل!
- وستفكّر بالخيار الثاني! أن تبتلع الإهانة وتكسر كبريائها وكرامتها وتتجاهل بحجّة التسامح أو اختيار أخف الشرّين!
• من الأسهل هنا؟ الأمر يعتمد على المرأة نفسها، كيف تنظر لذاتها!
فإن كانت تعتز بكرامتها وكبريائها سترى الأوّل أسهل بكثير من الثاني رغم عواقبه، لأنّها اعتادت أن ترى (كرامتها) فوق كل شيء بما في ذلك (زوجها)!
وإن كانت زوجة من النوع الشائع، ربّما لن تفكّر أصلاً! ولن تدير للزوج خدها الأيسر وحسب، بل ربما تدير له (مؤخـ---تها) كذلك في سبيل الستيرة! مع اعتذاري على اللفظ ولكنّه الواقع! لأنّها اعتادت أن ترى (زوجها) فوق كل شيء بما في ذلك (نفسها)!
• وهذا الأمر لا ينطبق فقط في حالة (ذكر وأنثى)، بل يمكن ملاحظته في كل الأحوال! فدائمًا ما يتم امتطاء الطرف الأضعف (المتسامح)، بالعاميّة (الكل بيستوطي حيطه)!
ومَن له خبرة في الحياة (الواقعيّة) لابدّ أنّه لاحظ أنّ ذو الطبع المتسامح (في الغالب) يصبح مطية للجميع! بل ربما يصبح محط سخريتهم بسبب (تسامحه)، فيرونه شخصًا ساذجًا وسهل الافتراس!
• تبقى نقطة أننا نطلب من المظلوم أن يتسامح وينسى ليس من أجل الجاني، بل من أجله هو، لأنّ الانتقام قد يسبب له أذى آخر! وهنا أقول: إنّ وقع المحذور وتمّ إيذائي، فتبًا، سأصليها نارًا وعليَّ وعلى أعدائي! فبدون رد الظلم سأخسر شخصيتي ونفسي وكبريائي...
• ولذا أرى أنّ التسامح وإن كان مصطلح يدغدغنا، إلا أنه ليس دائمًا سيعطي نتائج طيبّة على أرض الواقع ! نعم نظريًا يبدو كمبدأ إنساني نبيل! ونحن نحلم بمجتمع مثالي خالي من الأحقاد والضغائن!
لكنّ نتائج تطبيق النظرية على أرض الواقع ليست بمستوى المأمول في الغالب! لماذا؟ لأننا طبيعيًا نهتم بالدرجة الأولى بأنفسنا وردود أفعالنا تأتي على مقاس ذلك، فدعونا لا ننافق، دعونا من الشعارات!
صدقوني أنّ واقع الحال، هو أنّ أكثر النّاس سعيًا للانتقام هم أكثرهم دعوة للتسامح!
• أنا لا أطالب بتحويل الحياة إلى معركة (مع أنها في واقعها كذلك)، ولا إلى حظر التسامح منها أو نشر الشر فيها، وإنّما أقول أنّ إيقاف الشر ليس مهمّة مَن تمّ ظلمه والاعتداء عليه، وأنني لن ألوم الضحيّة إن هي انتقمت لنفسها!
- وأنني كذلك، إذا كنت سأطلب التسامح فسأطلبه ممن ينوي الاعتداء وإيقاع الأذى بغيره لا ممن تأذّى!
- وإن كنتُ سأطلب إيقاف الشر، فسأطلبه من الظالم الجّاني الذي يريد المبادرة به وليس من المظلوم!
• هذا مع إيماني بأنّ الشر في كل الأحوال لن يتوقّف ولن ينتهي طالما هناك حياة ووجود!
شكرا للاخ شريدي على مواضيعه القيمة والمتنورة , ارى ان عدم التسامح مع الطفل يعطيه الاحساس بانه حصل على حق مكتسب يزيد من نرجسيته .
كلامك كالعادة حقيقي ومثري للمحتوى واتمنى ان يصل للكل وحتى غير المستحق لعله يغير من نفسه لتصلح الحياة
كنت ارى برنامج "المسامح كريم" و اشعر، في اغلب الأحيان، بالسذاجة و ضعف الشخصية لدى الأشخاص اللذين يظهرون على الشاشة و يسامحون و يعفون عن من ظلمهم بكل سهولة و دون التفكير في المستقبل.
المشاكل لا تحل بهذه السذاجة.
المسامحة مقبولة لكن ليس بكل أنواع الطريقة!
شكرًا لك على هذا البرنامج 👍🏻
التسامح يجلب خيباااات الامل ولله انا جربت ويجعل كل الناس تفلل من شانك ووجودك 😢😢😢😢😢😢
وها زادتنا تجاربنا حكمة. اتمنى ان تساعدك تجارب السابق لبناء حاضر افضل. احييك
@@malimakif1 بس المشكل انا اتعرض للاهاااانة من اقرب الناس لي ماما للاسف كيف اتعامل مع لوضع ولله نقهرت سيدي دلني من فضلك😢😢😢😢😢😢
@@rimadarwazeh597 لم افهم قصدك ؟؟؟؟؟
@@rimadarwazeh597 امي تتدخل في كل صغيرة وكبيرة في حياتي وانا مليت حتى الهاتف تودو ان تحؤمني منه مع لعلم اني اقوم بكل واجباتي ولله انقهرت
@@noornour1066 لا تعملي اي واجبات لها
أحب طريقة تحليلك وفهمك للموضوع ومن ثم صياغته بموضوعية بحتة خارج عن تأثير العواطف ومشاعر الجموع المتفق عليها سلفا
كلما بسمع مقطع فيديو بشدني اكتر لأسمع المزيد
شكرًا لكل ما تقدمه
منطقي دائما في كل تحليلاتك شكرا لك سيدي ايقضت بداخلي شعلة من النور اطفءت بفعل دعاة الدين المزعومين 🙏🙏
ملهم كالعادة استاذ شريدي .... كل مرة اشاهد فيديو من فيديواتك تتضح الصورة اكثر و اكثر عن ذاتي وخلجاتي
خالص الامتنان العزيز شريدي لما تفيض به من صدق وعمق جوهريين تجهر بهما بسلاسة وشفافية دون مواربة او التواء عكس ما اعتدنا عليه واحوج مانحتاجه لنقوم سلوكياتنا واعتقاداتنا الفاسدة والمفسِدة ، مودتي ومن قلب القلب
♦ ﴿ فَيَوْمَئِذٍ لَا يَنْفَعُ الَّذِينَ ظَلَمُوا مَعْذِرَتُهُمْ وَلَا هُمْ يُسْتَعْتَبُونَ ﴾ [الروم: 57]
قَاتِلُوهُمْ يُعَذِّبْهُمُ اللَّهُ بِأَيْدِيكُمْ وَيُخْزِهِمْ وَيَنصُرْكُمْ عَلَيْهِمْ وَيَشْفِ صُدُورَ قَوْمٍ مُّؤْمِنِينَ (14
فيديو جوهرة أضيف الى الجواهر الاخرى التي لا تقدر بثمن . شكرا من الاعماق أستاذ شريدي .🎯
احسنت شكرا اخي على الموضوع امينة من المغرب
اشكرك عزيزتي امينة على حضورك وابعث لك ولجميع اهلي في المغرب خالص محبتي واحترامي
تحياتي واحتراماتي لك ولمتابعيك الكرام لأنه لا يرقى لهذا المستوى من الفكر إلا المتحررون من عبودية الطاغوت التي تفرضها عليهم مجتمعاتهم وتقاليدهم وتوجهاتهم الدينية ومناهجهم التعليمية بشكل مباشر وغير مباشر للأسف الشديد أعانك الله أستاذي شريدي 🥰🥰🥰🥰🥰👍🏻👍🏻👍🏻 (الحمد الله لي عدنا ناس فحالك في العالم العربي وحتى لي كيتبعك )
استاذ شريدي كل الإحترام والتقدير علي رؤيتك المنيرة وكلامك الذي يدعم الفطرة السليمة والنظيفة داخل كل إنسان حر.. للأسف نعيش في مجتمع ملئ بالكذب والنفاق ودعم النرجسيين والتصفيق لهم وإن غردت خارج السرب ستظل وحيدا منبوذا 💚🌷🌷
احييك عزيزتي رشا. في البداية كنت اغرد وحيدا خارج السرب. اما اليوم فانا لست وحيدا, انما هناك عشرات الالاف من الناس يغردون معي على قنواتي. ارحب بك واتمنى ان تغردي هنا كما تحبين. احييك
شكرا لك استاذي 💚🌷🌷
احييك على عمق رؤيتك وتحليلك الذي لا يساير ذلك الركام الهائل من منتوجات ما يسمى بالتنمية الذاتية المعلبة وفق غايات يدركها من يحدد توجهات هذا العالم المبني على الظلم .
تتحدث عن واقع معاش للأسف معاك ألف حق، شكرا على إلهامك لنا وشكرا على كل مجهود.
من يسامح في سبيل الله بنية خالصة لوجه الله لن يرى نتائج عكسية المشكلة ليست في الغفران لكن في نيتك من الغفران فاساسه ان تطهر قلبك لتتقرب من ربك دون انتظار شيء من الاخرين فعلاقتك بالله وحدها الحقيقية اما الباقي فهو جزء من اللعبة بعضه جزاء و الاخر تحديات
حلقة مؤلمة جدا أثرت في نفسيتي بشدة لكن الهتني شكرا استاذ شريدي علي محتواك الرائع
أحسنت شريدي حلقه رائع اتفق معك كلامك ينسجم مع العقل والقلب فعلاً فكرك نادر فالجميع يروض وانت تكشف لنا الحقيقه انا عندي قصه مع التسامح الزئف وفعلاً عانيت
شكراً جزيلاً
🌷 اشكرك عزيزتي هبة على حضورك الدافئ والمحب. دائما يسعدني حضورك
شكرًا عزيزي شريدي .. محبتي و تقديري إلك من السعودية 🎩
تحيه لك عزيزى شريدى،موضوع مهم جدا.ما يسمى بمصلحى المجتمع،يقومون بالقاء الدروس الدينيه على الناس.ودايما يجعلوا الصغير الضعيف يسامح الكبير الطاغيه سواء كان احد افراد الاسرة او خارجها.ودايما يوصوا الضعيف والفقير على حسن معاملة وطاعة الكبير والقوى،وخاصة لو كان اب سايكوباتى ويقوم بتعذيب اطفاله.ويصبح التسامح عن طريق زراعة الذنب فى نفوس الضعفاء.ويصبح التسامح اجبارى وواجب وذل.وهذا يصيب النفس بالكبر والامراض النفسيه. كلام مصلحى المجتمع،مكرر محضر من كتب قديمه،ولا احد يعترض على تكرار الدرس نفسه،وفى نفس الوقت لا احد يتطور روحيا من هذه الدروس. والمصلحين اسوء من المنصتين. مادام كلامهم بعيدا عن التجربه والخبرة الشخصيه لا يمكن ان يلهم ويؤثر فى الناس. يجب الاهتمام بحياة الاطفال منذ الصغر،حتى يخزنوا ذكريات روحيه جميله تساعدهم على التطور الروحى. الطفل يولد كاءن مستقل،والمجتمع يجعله فى صراع نفسى ومشتت فى جميع الاتجاهات،ويميل الى الجنون والعدوانيه.نتيجة وعى جمعى مجتمعى متفق تماما مع ثقافة الظلم والاعتداء على حقوق الاخرين خاصة لو كانوا صغار وضعفاء وفقراء.الطفل متعود على صراخ من حوله..سهل جدا انك تطيع المجتمع والاباء والامهات ولكن صعب تكون نفسك.لكى تكون متمرد وتعتمد على نفسك،محتاج الى اراده وقوة.....ولكن التطور والرقى طريقه صعب....الصدق موجود فى هذا الكون اللانهاءى.التامل فقط وسوف ننال الحكمه الازليه.شكرا عزيزى شريدى.🌹❤
اشكرك عزيزتي ايمي. دائما يسعدني حضورك وتعليقك. دائما كنت اتمنى لو استطعت قراءة تعليقك قبل تصوير الفيديو فكان ذلك ليزيد الكثير من الافكار والالهام. على اي حال. اتمنى ان يقرأ المتابعون تعليقك فيزيدهم الهاما. ابعث لك خالص محبتي وتقديري
🌹
معك الحق اختاه
حياك شريدي، هذا اصدق فيديو و اقرب شئ للفطرة البشرية، و احب ان اضيف جملة وحدة: الساكت عن الحق شيطان اخرص. تحياتي
شكرا لك أستاذ شريدي ❤لكل المجهودات التي تقوم بها من أجل إحياء الفكر الحر.... موضوع منطقي جدا تشكر .
اشكرك وارحب بك عزيزي محمد. احييك
شكرا لك اخي العزيز على المجهودات المبذولة للحد من الجهل والفقر
اشكرك عزيزي سمير على حضورك المحب. احييك
كلام منطقي جدا ، المشكل أن الأجوبة على كل مشاكلنا في داخلنا لكننا نقمع الصوت الداخلي لنقنع أنفسنا بعقائد وقناعات الآخرين فرضوها علينا لمصالحهم الخاصة .
تحية احترم و تقدير الاستاذي
ذكرتني بنفسي وانا طفلة صغيرة كان نظام الحكم العائلي لدينا 😭😘👍
🌹 احييك عزيزتي فاطمة. للاسف هذا النظام العائلي منتشر بكثرة. احييك
شكرا عزيزي شريدي على ماتقدمه لنا من فكر بناء استفدنا منك الكثير وانا ممتن لك كثيرا ابراهيم من المغرب
شكرا اخي شريدي جابرين فيديو حقيقة مؤلمة
ربما لا بد أن نتيح الفرصة مرة للتسامح
كي لا نقع بين دوامة الفعل ورد الفعل
أحيانا رد السيئة بالحسنة يغير الشخص المقابل
ولكن لا بد أن لا نستمر بالتسامح مع نفس الشخص للأبد
شرط التسامح الشخصية القوية وأن تكون من نقطة قوة
أحيانا ضعفنا يؤدي إلى أن يظلمنا الآخرون
لنبحث أن عن أسباب ظلم الآخرين لنا، ونصلح لإصلاح أنفسنا أولا قبل لوم الشخص المسئ
كل التقدير أستاذ شريدي
انا اتفق تماما مع رايك يااخ طلال ..علينا ان ندرك الشخصيه التي نتعامل معها ومن ثم نمنح فرصه واحده فقط ونرى نتائج ذلك التسامح معه ملموس على ارض الواقع من افعاله ثم نتخذ القرار المناسب ..التسامح يجب ان يكون من منطلق قوه وليس ضعف او احتياج او خوف.. من يظلمنا اكيد وجد شيء ما يدفعه للعدوان اما من خاضع تحت سيطرته مثل الأبناء والأب القاسي المتنمر العدواني النرجسي.. او لظروف اجتماعيه او صحيه خاصه في مجتمعاتنا العربيه التي لا تهتم كثيرا للصحه النفسيه والتربيه السليمه ولا اشراف تربوي ..ولا نظام ولا عدل ولا قانون من الصعب ان يحمي الانسان نفسه مادام الظلم هو أسلوب حياة ..مجتمع متوحش ظالم لا يجد قوانين تردعه او تحافظ على الانسان وكرامته...ولا اشراف تربوي ولا امان ولا عداله ولا حدود للظلم.. بكل سهوله يتم التلاعب بالإنسان ..علينا ان نتعلم وننهض ويكون لدينا المزيد من البصيره والوعي لنتعلم مالم تعلمناه منذ الصغر للحفاظ على الكرامه وصحتنا النفسيه..ما اسهل التلاعب بمشاعر وكرامه الانسان العربي المظلوم بدون أي حقوق ولا يعرف استحقاقه ولم يمارسه
شكرا جزيلا لتناولك هذا الموضوع 🙏🏽 كنت في حاجة لسماع مسالة المسامحة بموضوعية بعيدا عن المثالية
كلامك دائما يلامس عقلي الباطن
لقد اسعدني وصول الكلمة اليك. احييك
كلامك يسبح في أعماق الروح
استاذنا بكل موضوعية انت أسطورة
🌹 اشكرك وارحب بك عزيزي حسن
عشت سنين اسامح ولكن في أعماقي لا استطيع و أشعر بالحزن العميق و ان هناك حلقه مفقوده . بعد سنين من المرض و التعب قررت أن لا اسامح واهتميت بنفسي و ثقفة نفسي و عززت ثقتي بنفسي والان اصبحت قوية وشفية من كل الأمراض التي سببها لي الضغط النفسي و الحمد لله
" شكرا لك استاذ لقد أكدت لي أني على صواب " موفق انشاء الله.
صراحة هذه الحلقة كانت صدمة لي
لن اسامح اي شخص اذاني من اليوم
الا بحرية خيار
اشكرك استاذ شريدي❤️
لقد سمعت كثيرا من المدربين الروحانيين يقولون ان هناك بشر يولدون بدون روح
نفس فقط ويقولون ان عددهم اصبح كبيرا
هل هذا الكلام صحيح
تحياتي❤️
🌷 ارحب بك عزيزي قيصر وابعث لك خالص احترامي وتقديري
@@freeman7169 ؟؟؟
القيصر القيصر إذا لمنسامح من اخطاء إلينا فكيف نتوقع ان يسامحنا الله
@@farismusharbash2679 اذا سامحت الظالم. وأستمر. بالظلم فهذا ضعف وليس قوة.
@@farismusharbash2679 ياصديقي القرأن يقول من اعتدي عليكم فاعتدوا عليه مثلما اعتدي عليكم
ملهم و متألق كالعادة أخي الشريدي شكرا لك وانا دائما ممتن
🌷 اشكرك على حضورك واحييك عزيزي سفيان
من أجمل ما سمعت ... بارك الله فيك
احسنت رفيقي . موضوع منطقي جدا
اشكرك واحييك عزيزي حازم
طاب وماذا عن التسامح لانه ف حد ذاته شفاء استاذي الفاضل انا بالفعل ف حيرة
شكرا يافا الجميلة ﻹنجابك معجزة الشعب الفلسطيني شريدي جبارين، مارأيك ياطيب القلب عندما أحب الخير لﻷخوة واﻷخوات اليهود، وتحية لليهود الفلسطينيين السامريين، والدي من عرابة والوالدة من جنين ولكني لم أرى بلدي في حياتي، وأحس بالحزن واﻷسى، ودائما عندي أمل بزيارة فلسطين أو إسرائيل، تحياتي.
ارحب بك عزيزي موفق واتمنى من كل قلبي ان يكون اليوم الذي تزور فيه عرابة وجنين قريب. اتمنى ذلك من اعماق قلبي.
🌷
شكرا عزيزى شريدى على هذا التوضيح. 🙏
أنا أحبك جدا كلام موزون منطقي بعيد عن الاندفاعات العاطفية
لقد جاوبت على تساؤلاتي من خلال الفيديو، عرفت من الاول ان قناتك لم تظهر لي اليوم صدفة.
شكرا لك 😊
جميل جداً، موضوع كنت انتظره منذ فتره طويله.
🌷 دائما يسعدني حضورك عزيزي سعيد. احييك
لو كان كل شخص يستحق السماح لما اورد الله الناس جهنم ولا وجعلها مستقر لكثير من عباده بالفعل هناك نفوس لا تستحق السماح وافضل شيء تقدمه لها بصدق هو العقاب العقاب من دون حقد قد يكون عقاب قاسي جدا لكن من دون حقد
شكرا لك اخ شريدي على هذا الموضوع الشيق
شرح راقي هذا ماكنت ابحث عنه مشكور جدا
شكرا سيدي على مجهوداتك ونرجوا منك الا تتأخر عنا كثيرا فنحن في حاجة الى المواضيع النيرة التي تطرحها . جزاك الله خيرا عنا.
عند الله تعالى كل هذا هراء التسامح يجب ان يكون حتى وات آذاك الناس
تحياتي إليك اخي العزيز يوسف من المغرب
ارحب بك عزيزي يوسف وبجميع اهلي من المغرب
❤❤❤❤مشكور كنت فب حاجة هذا الجواب جاء في وقته
من سامح من غير حق و استحقاق فسيكون حكمه كمن ظلم حتى لو كان الضحية
بالفعل ظلم للنفس
احييك عزيزتي مها
رائع وجاني بوقته شكراً لك ..
انابصراحة تعبت من قوانين الماتريكس الهلامية
وايضا لااحب ان ارى كل مكره وهو يعيش دور المتسامح فتظهر فيه امراض في جسده
البنت تسامح فاهل زوجها يدوسو عليها
والولد يسامح فابواه يسيرانه على هوى معتقداتهم في قصه واغفر لهما جناح الذل
فكان جناحا يلطش وجهه كل حين ويستنزف طاقته
سئمت من مجتمع يجبرني على البقاء بقرب افكاره ووأدوني حية.
ارحب بك عزيزتي وقد اسعدني انك وجدت هذا الفيديو. اتمنى ان يكون قد وصلك منه بعض الالهام. احييك
Spirit Girle ☺️ عزيزتي اهنيكي ع اقوى نقطتين في المجتمعات الرجعية انا صادفني رجعيه اهل الزوج لاكن بمدى حبي لذاتي وحبي لحقيقتي ما مرت ولا خطرت ع خيالي كلمة مسامحة
كوتش وردة اغفر لهما جناح الذل من الرحمه اي كن لطيف متسامح معهم لاتسخر ولا تصرخ ولا تضجر كن مؤدبا. معهم وهذه هي لغة الأخلاق والقران فإذ كان والديك قاسين فان هذا ابتلاء
ان انتصروا الله ينصركم الا نتصار للحق والاستحاق وليس ذاتك
@@قيساومان لدي سؤال أخلاقي انساني عقلاني منطقي صحي وهو... : اليس الرحمه واللطف والتسامح هي صفات انسانيه بشريه تشمل جميع البشر بالعدل؟؟ بغض النظر عن العمر والمنزله الاجتماعيه ؟؟؟ اليس عدم السخريه وعدم العنف والايذاء وان يكون الانسان مؤدبا هو مبدأ أخلاقي يشمل الجميع بالتبادل والعدل ؟؟؟ ام المبادئ الاخلاقيه متجزئه على اعتبار الاخر لا يشعر وماعنده كرامه مجرد شي!! ان كان شخص سافل كيف يكون ابتلاء؟؟!! وان الانسان المريض يكتفي بالتشخيص؟؟ام يجب ان يعالج او يجد حل؟؟؟؟!!!!!! وهل تشخيص الحاله هو هروب من المسؤوليه ام خداع الاخر لقبول الواقع المزري؟؟؟؟ أتمنى ان نترقي بعقولنا وضمائرنا وانسانيتنا بالعدل والحق والانسانيه والرحمه
كلامك يعبر عن الواقع المجرد دون نفاق، احترامي
حقيقة انت حلقة ثمينة مفقودة للكترين...وانا سعيد بمعرفتك
تحية لك استاذ شريدي على هذا الشرح الجميل والمفصل كما انه واقعي جدا
قمة الدقة في التحليل. برافو
شكرا يا استاذ انت رائع فعلا
ارحب بك دائما عزيزتي نونو
فيديو انتظره بشوق
شكرا شريدي ربي يسعدك وينور طريقك 🌷🌷🌷 يارب توصل لك طاقتي حاليا 🤩
الله يعيطك الصحة والعافية منك نستفيد ونفيد انفسنا تحياتي الحارة
من الواضج انا نعيش بمعتقدات خاطئة تبرمجتا عليها وبافكار مغلوطة زرعت فينا لتدمرنا من الداخل ونفخر بها على انها هي الحقيقة وهذا ما جعلنا ظالمين لانفسنا قبل ظلمنا للاخرين ===متابعك المخلص من تونس
حقا انا اكتشف في عبقري جديد من المفكرين العرب.
تحياتي لك و بشدة اخي شريدي ....
و شكراً لك على هذا الفيديو الرائع ....
اخوك من اليمن ....
ارحب بك عزيزي جمال وابعث لك ولاهلي في اليمن خالص حبي واحترامي
متابعتك بالجديد من العراق انت عميق جدااا تحياتي لحظرتك 🙏 ربي يوفقك
لقد وضحت عندي الصورة اكثر شكرا استاذ شريدي 🌸
شكرا أخي شريدي على فيديواتك المنيرة ولي الشرف أن اكون من متتبعي قناتك الراقية بفكرك البناء
أظن أن هناك فرق بين التسامح والتنازل عن الحق... أنا أسامح الجميع ولكن لا أتنازل عن حقي.. إلا بارادتي.. أنا جربت المسامحة... نتائجها مذهلة.. لأننا إن سامحنا أو لم نسامح... من ظلمنا سوف يعاقب... ولكن إن سامحنا نحن المستفيدين والظالم لن يؤثر عليه مسامحتنا من عدمها.... أتمنى أن أكون أوصلت الفكرة
متألق دائما أستاذ شريدي
هذا اقتباس للكاتب الياباني ناتسومي سوسيكي
يتحدث فية عن الاعتزار الزائف والمسامحة الزائفة لا تودي إلى نتيجة اذ يقول:
''و إن كانت اعتذارات الناس زائفة، فلم لا يكون الصفح عنهم أيضا زائفا؟ لا يمكن الحصول على اعتدار صادق من احدإلا إن واصلت ضربه حتى يشعر بندم صادق ''
الضرب هنا ليس الضرب المباشر إنما ضرب معنوي كنوع التأديب وعدم المسامحة إلا في حالة الاستحقاق
وشكرا
كلام عظيم عظيم عظيم
شكرا استاذ انت رائع فعلا شكرا 🌹👏👏👏
انا لا رتاح في المسامحة كنت اضن انني معقدة ولكن.......الان عرفت باني اكثر من عادية
شكرا شريدي
احييك عزيزي سامي
أحسنت الرد بارك الله فيك
نعم هذا هو واقعنا المرير
معك كل حق سيد شريدي
🌷 اسعدني حضورك عزيزي الم...ر
ان ظلم و قهر و قتل ناس يعتبر جريمة و تهميش و فقر و جهل اكبر جريمة ترتكب في حق ناس و اطفال خاصة .
و هد راجيع الى سكوت اغلبية كما وصفت تحياتي لجميع احرار عالم
عظيم 👏🏾
سنين طويلة في حياتي مرت وانا لا أعرف كيف اترجم كل الصراع والقهر الذي اعيشه والذي ادي لي الي مرض خبيث الي ان وقع بالصدفة هذا الفيديو في طريقي أحببت كلامك كثيرا وكانك الوحيد الذي احس لأنني عشت حياتي وانا العنصر الضعيف اللي لازم يتحمل نرجسية اخوها الكبير المدلل اللي عيشني كل أنواع الرعب والجحيم تحملت جميع انواع الظلم والاضطهاد ولما مرضت صار لازم أسامح اللي اذاني لا أحد عنده استعداد لسماعي او لموءازرتي لانهم منتفعون من الظالم لن أسامح ولن اغفر انا الان مرتاحة شكرا دكتور شريدي
تسلم.. اشكرك صديقي
🌷 احييك عزيزي وسام
رائع رائع رائع أعشق تحليلك العقلاني😍😍😍
اشكرك وارحب بك عزيزتي ريتا
سلام سيد شريدي...فيديو مؤلم جدا.
تحياتي عزيزتي حيف. معك حق, انا ايضا تألمت عندما شاهدته بعد الانتاج. احييك
ارحب بك يامعلمي واستاذي شريدي واقدر تعبك ومجهودك تحياتي،
ياسلام عليك احسنت اشكراك ❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤🙏🏻
موضوع في منتهي الخطوره لم اكن افهمه وكان يثير حيرتي شكرا جزيلا علي الطرح رغم عدم التفصيل في إعطاء امثلة علي من يستحق العفو وما الثمن الذي يجب دفعه !
كلام ذهب قيم جدا
استاذى الفاضل اتمنى ان تحدثنا عن تجربة المناضل نيلسون مانديلا فى العفو والغفران وكيف استطاع ان يسامح من ضيعو من عمره 25 عام.