الله يبارك فيك ا استاذ. الشباب ديالنا و الناس كاملين محتاجين بحال هاذ التوضيحات. باش يتحلوا القفولا على الدماغ. الوعي هو الكنز الثمين في هاذ الزمان. لي كثرات فيه الفتن.
نفس الأمر بالنسبة للمغرب و الجزائر، الانظمة ديكتاتورية تخوف المسلمين من بعضهم البعض و تنفد أجندة الغرب، و هدفهم ان يقتل المسلم اخوه بسبب حدود وهمية رسمها الاحتلال الفرنسي
شكون لي جا ضد المغرب مع المرتزقة وبقا يمولهم شكون لي راه يضل يعاير فالمغرب شكون لي دخل اسبانيا شكون لي راه يحفر المغرب الجزائر شكون لي نسا حسن الجيوار المهم المغرب سيضل يدافع على صحراءه تبا للاعداء والخونة والباقي انت تعرفه اين هي الاخوة؟
نحن مسلمين إذن نحن إخوة في الله بالله عليكم يامن تقومون بترك التعليقات السلبية لخلق الفتنة ألا تخافوا الله في هدا الزمن الذي كثر فيه موت الفجأة أرجوا من الله أن يهدينا ويصلح شأننا جميعا يارب أختكم من المغرب
🥤...علموا أولادكم أن معضم اهل الارض مسلمون أفلا يعقلون أفلا يتفكرون...🤦🏻♂️ قال تعالى :إن الذين آمنوا والذين هادوا والنصارى والصابئين من آمن بالله واليوم الآخر وعمل صالحاً فلهم أجرهم عند ربهم ولا خوف عليهم ولا هم يحزنون} البقرة 62، إن تذكرة الدخول الى الاسلام هي الإيمان بالله واليوم الاخر والعمل الصالح ...وفي هده يشترك اليهود والنصارى والمؤمنين والصابئين. المومنين هم أتباع سيدنا محمد أما الصابئين هم الشريحة التي ليس لها رسول يتبعونه فهم يؤمنون بالله بالفطرة ويعملون صالحا ، فيمكن القول المسلمون اليهود والمسلمون النصارى والمسلمون المؤمنون ، والمسلمون الصابئين، لكل هته الملل شعائرها الخاصة بها، شعائرنا نحن أتباع رسول الله محمد ...إقامة الصلاة، الزكاة، صوم رمضان و الحج) ، ف معضم أهل الارض مسلمون برحمته سبحانه حيث جعل الله الاسلام فطرة في الناس لا تكليفا، ولهدا فمعظم الناس مسلمون ولكن لا يعلمون ، اما تكليف فيتجلى في الشعائر التي اختلفت بين الملل. إن الإسلام هو التسليم بوجود الله، وباليوم الآخر، فإذا اقترن هذا التسليم بالإحسان والعمل الصالح، كان صاحبه مسلماً، سواء أكان من أتباع محمد (الذين آمنوا) أو من أتباع موسى (الذين هادوا) أو من أنصار عيسى (النصارى) أو من أي ملة أخرى غير هذه الملل الثلاث كالمجوسية والشيفية والبوذية (الصابئين)، اما الكافرون فهم المجرمون ...المجرمون الدين قطعوا صلتهم بالله والناس (القيم الإنسانية )، فمعظمهم فسجون يقبحون في البلدان المدنية وينعمون في البلدان الدكتاتورية و أو الطائفية. أما الشرك مع الله هو أن تجعل معه إلهاً آخر {أَئِنَّكُمْ لَتَشْهَدُونَ أَنَّ مَعَ اللّهِ آلِهَةً أُخْرَى قُل لاَّ أَشْهَدُ قُلْ إِنَّمَا هُوَ إِلَـهٌ وَاحِدٌ وَإِنَّنِي بَرِيءٌ مِّمَّا تُشْرِكُونَ} (الأنعام 19). أما الشرك به فأن تعتقد بالثبات وعدم التغير، وهذه الصفة لله وحده {-قَالَ مَا أَظُنُّ أَن تَبِيدَ هَذِهِ أَبَداً*--قَالَ لَهُ صَاحِبُهُ وَهُوَ يُحَاوِرُهُ أَكَفَرْتَ بِالَّذِي خَلَقَكَ مِن تُرَابٍ ثُمَّ مِن نُّطْفَةٍ ثُمَّ سَوَّاكَ رَجُلاً* لَّكِنَّا هُوَ اللَّهُ رَبِّي وَلَا أُشْرِكُ بِرَبِّي أَحَداً*--وَأُحِيطَ بِثَمَرِهِ فَأَصْبَحَ يُقَلِّبُ كَفَّيْهِ عَلَى مَا أَنفَقَ فِيهَا وَهِيَ خَاوِيَةٌ عَلَى عُرُوشِهَا وَيَقُولُ يَا لَيْتَنِي لَمْ أُشْرِكْ بِرَبِّي أَحَداً} (الكهف 33-42) خلاصة القول هناك دين واحد عند الله بدأ بنوح (ع)، وتنامى متطوراً متراكماً على يد النذر والنبوّات والرسالات، إلى أن خُتم متكاملاً بالرسول الأعظم محمد (ص). والإسلام هو دين الفطرة التي فطر الله الناس عليها، وهو منظومة المثل العليا، وهو العروة الوثقى، وهو الصراط المستقيم.الإسلام فطرة.. والإيمان تكليف. الإسلام يتقدم على الإيمان، إذ لا إيمان دون إسلام يسبقه يأتي قبله. المسلمون هم معظم أهل الأرض، وأما المؤمنون فهم أتباع محمد (ص). فإبراهيم (ع) أبو المسلمين، ومحمد (ص) أبو المؤمنين . توضيح🧐... الفطرة تعبّر عن شيء له بداية ولم ينضج بعد لقوله تعالى: {الْحَمْدُ لله فَاطِرِالَّسمَاوَاتِ وَالأرِض... } (فاطر 1)، هنا جاءت بمعنى أنّ الكون محدث وغير قديم. وبهذا المعنى جاءت الفطرة في الإنسان لأنه اكتسبها مع عمليّة الأنسنة (نفخ الروح)، وتمثّل القيم الإنسانية(الصراط المستقيم ) التي خضعت للتراكم وسنّة التغيّر في كلّ شيء في الكون بما فيها القوانين والتشريعات. ومن نتاجها التعدّدية التي بدأت بقوله: {كَانَ النَّاسُ أمَّةً وَاحِدَةً فَبَعَثَ الله النَّبِيِّينَ مُبَشرِينَ وَمُنذِرِينَ وَأنَزَلَ مَعَهُمُ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ لِيَحْكُمَ بَيْنَ النَّاسِ فِيمَا اخْتَلَفُواْ فِيهِ...} (البقرة 213). والفطرة لها علاقة بالحنيفية كما جاء في قوله تعالى: {إِنِّي وَجَّهْتُ وَجْهِيَ لِلَّذِي فَطَرَ الَّسمَاوَاتِ وَالأرَض حَنِيفًا وَمَا أنَاْ مِنَ الْمُشرِكِينَ}، فالاسلام دين الفطرة والحنيفية {فَأَقِمْ وَجْهَكَ لِلدِّينِ حَنِيفًا فِطْرَةَ اللَّهِ الَّتِي فَطَرَ النَّاسَ عَلَيْهَا لَا تَبْدِيلَ لِخَلْقِ اللَّهِ ذَلِكَ الدِّينُ الْقَيِّمُ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ} (الروم 30)، وفطرة الله التي فطر الناس عليها هي ما يسمى بالقيم الانسانية من بر الوالدين والإحسان لليتيم وعدم قتل النفس وعدم الغش وعدم قول الزور، وقيمٌ أخرى تراكمت تدريجيًا مع تطور الإنسانية حضاريًا إلى أن وصلت إلى الوصايا العشر التي يشترك فيها كل أهل الأرض، وسميت في رسالة محمد “الصراط المستقيم” {قُلْ تَعَالَوْاْ أَتْلُ مَا حَرَّمَ رَبُّكُمْ عَلَيْكُمْ أَلاَّ تُشْرِكُواْ بِهِ شَيْئًا وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا وَلاَ تَقْتُلُواْ أَوْلاَدَكُم مِّنْ إمْلاَقٍ نَّحْنُ نَرْزُقُكُمْ وَإِيَّاهُمْ وَلاَ تَقْرَبُواْ الْفَوَاحِشَ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ وَلاَ تَقْتُلُواْ النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللّهُ إِلاَّ بِالْحَقِّ ذَلِكُمْ وَصَّاكُمْ بِهِ لَعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ* وَلاَ تَقْرَبُواْ مَالَ الْيَتِيمِ إِلاَّ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ حَتَّى يَبْلُغَ أَشُدَّهُ وَأَوْفُواْ الْكَيْلَ وَالْمِيزَانَ بِالْقِسْطِ لاَ نُكَلِّفُ نَفْساً إِلاَّ وُسْعَهَا وَإِذَا قُلْتُمْ فَاعْدِلُواْ وَلَوْ كَانَ ذَا قُرْبَى وَبِعَهْدِ اللّهِ أَوْفُواْ ذَلِكُمْ وَصَّاكُم بِهِ لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ* وَأَنَّ هَـذَا صِرَاطِي مُسْتَقِيماً فَاتَّبِعُوهُ وَلاَ تَتَّبِعُواْ السُّبُلَ فَتَفَرَّقَ بِكُمْ عَن سَبِيلِهِ ذَلِكُمْ وَصَّاكُم بِهِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ}(الأنعام 151- 152 - 153} فالله سبحانه فطر الناس على طبيعة معينة ، يشذ عنها البعض، ويسير عليها الكثيرون، حتى لو جهلوا أنهم سائرون على هدى الإسلام، فالدين القيم الذي لن يقبل الله غيره من عباده هو ما يتماشى مع فطرتهم، وحتى الخروجع منه يتطلب تكليفا، ونظرة سريعة لما حولنا من أفراد وأمم وشعوب تؤكد لنا أن الإنسانية تسير في الطريق الصحيح، فتميل الأنفس للإحسان للوالدين، وللعطف على المستضعفين، ولتجريم قتل النفس، وتنبذ انتشار الفواحش، وتكره الغش ونقض العهد وشهادة الزور، وتتحرك معظم القوانين في العالم ضمن حدود الله.ومن هدا عرفنا أن أساس الإسلام هو عمل الخير( العمل الصالح) ، وأن من يعمل صالحًا سيفوز بالجنة مهما كانت ملته ومعتقده، ولرأينا أن هؤلاء الناس الذين يستقبلون اللاجئين في بلاد الاغتراب هم الذين يصدقون بالدين، وهم مسلمون متقون حتى لو لم يعلموا ذلك، وشعرنا نحوهم بالامتنان والتقدير،، وقلنا “صدق الله العظيم🌎❤️
@@badiaabetty8465 راهم عيقو فينما كتدخل باش دير شي تعليق على الفيديو كاتلقا تعليقات كثيرة بعيدة على الموضوع كاتحس بلي الامر مشكوك فيه يمكن شي اجندة الهدف ديالها مايخليوش لواحد يتفاعل مع المقاطع لي كتوعي
قال عليه صلاة و سلام : لا يأتي عليكم زمان الا والذي بعده شرّ منه حتى تلقوا ربكم فصبروا. قال عليه صلاة وسلام :من حمل علينا سلاح فليس منا. قال عليه صلاة وسلام: ان من ورائكم زمان صبر،للمتمسك فيه اجر خمسون شهيداً منكم، قالوا صحابة ٥٠شهيداً منّا أم منهم ؟ قال:منكم. قال عليه صلاة وسلام:لا يؤمن احدكم حتى يحب لاخيه ما يحبه لنفسه. قال عليه صلاة وسلام :من رأى من أميره شيئاً يكرهه فليصبر عليه فإنه من فارق الجماعة شبراً فمات الا مات ميتة جاهلية . قال عليه صلاة وسلام :سباب المسلم فسوق،وقتاله كفر. قال عليه صلاة وسلام: اذا تواجه المسلمان بسيفيهما فكلاهما من أهل النار.القاتل والمقتول قال عليه صلاة وسلام : أعطوا طريق حقه .قالوا وما حق طريق يا رسول الله ؟قال: غض البصر ،وكف الأذى ،ورد سلام،وأمرٌ بالمعروف ونهي عن منكر. قال عليه صلاة وسلام: إن المرأة تقبل في صورة شيطان،وتدبر في صورة شيطان فإذا رأى أحدكم امرأة فأعجبته فاليأت أهله فإن ذلك يرد ما في نفسه. قالك نحنوا سنيين وآخر شيعي .ويقول السني وهو لا علاقة له بسنة ان العدو هو الشيعة بحثت غوغل ويوتوب والكتب فلم اجد سوى هذا الحديث الذي يخاف منه الكثيييييييييييير من الذين سموا أنفسهم مسلمين :قال عليه صلاة وسلام لا تقوم ساعة حتى يقاتل المسلمون اليهود فيقتلهم المسلمون،حتى يختبئ اليهودي من وراء الحجر والشجر فيقول الحجر أو شجر:يا مسلم يا عبد الله هذا يهودي ...الى اخر الحديث. امّا حق طريق 🤭🤭🤫👁👁👁 غض البصر !!!! اول حق من حقوق الطريق !!!!! لا يمكن هذا مستحيل هذا حديث ضعيف ياك 😱 ياك طريق تريد حقها من المسلم !!! وأي حق ؟ غض البصر !! لا والله حتى وهم معتمرين وموسم الحج ورمضان لن يعطوا طريق هذا الحق . وهم يريدون حقهم من أميرهم !!! اعطوا حق الله ،الله يجعل الامير يعطي حقكم .اسهل من هذه لا يمكن أمة فاسدة وتريد امير عادل مخلص عمر ابن الخطاب رضي الله عنه والله لو كان حياً وقلنا له يا أمير المؤمنين هل ترضى ان تكون اميراً على المغاربة ؟؟؟؟؟ لا اعتقد انه سيرضى او سيقبل لانه سيرى عملنا وحالتنا ولباسنا وطريقة تحليق رؤوس رجال ولحياتهم وألوان جميلة في شعر رجال وشعر ناعم كالأنثى وعندما سيرى نساءنا وحالتهم طريقة لباسهم وتغير في خلق الله لا حيدلي من هنا وديرليا هنا لا لا بغيت الشفا العليا تكون منفخة فحال ديك المريكانية الكافرة بالله وسيهرب الى أفغانستان بتأكيد.ولن يعود إليكم الا وأنتم مسلمين شئتم ام ابيتم لانه سيأتي برجال عندها سيقبل ان يكون اميراً علينا .انا خرجت مسلسل هذا ماشي تعليق اه اه اه ان دل على شيء دل على قلة الشغل
@@bsbusterbsbuster463 جواب ينم عن أخلاقك و أدبك، هنيئا لأسرتك و محيطك المجتمعي بشخص مثلك، هنيئا لهم بشخص بهذه العقلية الفذة.....أسأل الله أن يجعلها في ميزانك يوم الدفن في القبر الذي عرضه شبر و في ثوب إسمه "كفن".......اعرف أن هذا يؤلمكم جدا و لكن هذه هي الحقيقة الوحيدة الثابتة في هذا الكون و التي لا تملك تغييرها لا أنت و لا غيرك و لو اجتمعتم على قلب رجل واحد، لأنه بكل بساطة الأمر ليس بيدكم و لا تملكون أن تردوا عن أنفسكم الموت حين يطرق بابكم، فعيشوا طولا و عرضا كالأنعام و عندما تبدأ الروح في الصعود آنذاك تدرك أنك كنت أكبر غبي في الكون أنت و أمثالك، هروبك من التفكير "الموت" لا يعني أنه غير موجود.....أغبى الاغبياء هو من يرى بعينه مصيره الموت (و لو عاش 100 عام) و مع ذلك بدل أن يعمل تفكيره فيما يتنظره بعد ذلك، يصر أن يغمض عينيه و يكتفي بما هو زائل، اليس هذا هو أشد أنواع الغباء؟؟؟؟ الله يهدينا و يهديك، الموت قد يفاجؤنا في أي لحظة و ما اكثر الامثلة امام عينيك، آخرهم الشابان الذان كانا يصوران فيديو كليب مع مغني الراب "البيك" ، كانا يضنان أنهما سيرجعان إلى المنزل، و كانت لهما طموحات و مشاريع مستقبيلية، أتمنى ألا يكون الموت قد فاجأهما و هما يفكران مثلك...
🥤...علموا أولادكم أن معضم اهل الارض مسلمون أفلا يعقلون أفلا يتفكرون...🤦🏻♂️ قال تعالى :إن الذين آمنوا والذين هادوا والنصارى والصابئين من آمن بالله واليوم الآخر وعمل صالحاً فلهم أجرهم عند ربهم ولا خوف عليهم ولا هم يحزنون} البقرة 62، إن تذكرة الدخول الى الاسلام هي الإيمان بالله واليوم الاخر والعمل الصالح ...وفي هده يشترك اليهود والنصارى والمؤمنين والصابئين. المومنين هم أتباع سيدنا محمد أما الصابئين هم الشريحة التي ليس لها رسول يتبعونه فهم يؤمنون بالله بالفطرة ويعملون صالحا ، فيمكن القول المسلمون اليهود والمسلمون النصارى والمسلمون المؤمنون ، والمسلمون الصابئين، لكل هته الملل شعائرها الخاصة بها، شعائرنا نحن أتباع رسول الله محمد ...إقامة الصلاة، الزكاة، صوم رمضان و الحج) ، ف معضم أهل الارض مسلمون برحمته سبحانه حيث جعل الله الاسلام فطرة في الناس لا تكليفا، ولهدا فمعظم الناس مسلمون ولكن لا يعلمون ، اما تكليف فيتجلى في الشعائر التي اختلفت بين الملل. إن الإسلام هو التسليم بوجود الله، وباليوم الآخر، فإذا اقترن هذا التسليم بالإحسان والعمل الصالح، كان صاحبه مسلماً، سواء أكان من أتباع محمد (الذين آمنوا) أو من أتباع موسى (الذين هادوا) أو من أنصار عيسى (النصارى) أو من أي ملة أخرى غير هذه الملل الثلاث كالمجوسية والشيفية والبوذية (الصابئين)، اما الكافرون فهم المجرمون ...المجرمون الدين قطعوا صلتهم بالله والناس (القيم الإنسانية )، فمعظمهم فسجون يقبحون في البلدان المدنية وينعمون في البلدان الدكتاتورية و أو الطائفية. أما الشرك مع الله هو أن تجعل معه إلهاً آخر {أَئِنَّكُمْ لَتَشْهَدُونَ أَنَّ مَعَ اللّهِ آلِهَةً أُخْرَى قُل لاَّ أَشْهَدُ قُلْ إِنَّمَا هُوَ إِلَـهٌ وَاحِدٌ وَإِنَّنِي بَرِيءٌ مِّمَّا تُشْرِكُونَ} (الأنعام 19). أما الشرك به فأن تعتقد بالثبات وعدم التغير، وهذه الصفة لله وحده {-قَالَ مَا أَظُنُّ أَن تَبِيدَ هَذِهِ أَبَداً*--قَالَ لَهُ صَاحِبُهُ وَهُوَ يُحَاوِرُهُ أَكَفَرْتَ بِالَّذِي خَلَقَكَ مِن تُرَابٍ ثُمَّ مِن نُّطْفَةٍ ثُمَّ سَوَّاكَ رَجُلاً* لَّكِنَّا هُوَ اللَّهُ رَبِّي وَلَا أُشْرِكُ بِرَبِّي أَحَداً*--وَأُحِيطَ بِثَمَرِهِ فَأَصْبَحَ يُقَلِّبُ كَفَّيْهِ عَلَى مَا أَنفَقَ فِيهَا وَهِيَ خَاوِيَةٌ عَلَى عُرُوشِهَا وَيَقُولُ يَا لَيْتَنِي لَمْ أُشْرِكْ بِرَبِّي أَحَداً} (الكهف 33-42) خلاصة القول هناك دين واحد عند الله بدأ بنوح (ع)، وتنامى متطوراً متراكماً على يد النذر والنبوّات والرسالات، إلى أن خُتم متكاملاً بالرسول الأعظم محمد (ص). والإسلام هو دين الفطرة التي فطر الله الناس عليها، وهو منظومة المثل العليا، وهو العروة الوثقى، وهو الصراط المستقيم.الإسلام فطرة.. والإيمان تكليف. الإسلام يتقدم على الإيمان، إذ لا إيمان دون إسلام يسبقه يأتي قبله. المسلمون هم معظم أهل الأرض، وأما المؤمنون فهم أتباع محمد (ص). فإبراهيم (ع) أبو المسلمين، ومحمد (ص) أبو المؤمنين . توضيح🧐... الفطرة تعبّر عن شيء له بداية ولم ينضج بعد لقوله تعالى: {الْحَمْدُ لله فَاطِرِالَّسمَاوَاتِ وَالأرِض... } (فاطر 1)، هنا جاءت بمعنى أنّ الكون محدث وغير قديم. وبهذا المعنى جاءت الفطرة في الإنسان لأنه اكتسبها مع عمليّة الأنسنة (نفخ الروح)، وتمثّل القيم الإنسانية(الصراط المستقيم ) التي خضعت للتراكم وسنّة التغيّر في كلّ شيء في الكون بما فيها القوانين والتشريعات. ومن نتاجها التعدّدية التي بدأت بقوله: {كَانَ النَّاسُ أمَّةً وَاحِدَةً فَبَعَثَ الله النَّبِيِّينَ مُبَشرِينَ وَمُنذِرِينَ وَأنَزَلَ مَعَهُمُ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ لِيَحْكُمَ بَيْنَ النَّاسِ فِيمَا اخْتَلَفُواْ فِيهِ...} (البقرة 213). والفطرة لها علاقة بالحنيفية كما جاء في قوله تعالى: {إِنِّي وَجَّهْتُ وَجْهِيَ لِلَّذِي فَطَرَ الَّسمَاوَاتِ وَالأرَض حَنِيفًا وَمَا أنَاْ مِنَ الْمُشرِكِينَ}، فالاسلام دين الفطرة والحنيفية {فَأَقِمْ وَجْهَكَ لِلدِّينِ حَنِيفًا فِطْرَةَ اللَّهِ الَّتِي فَطَرَ النَّاسَ عَلَيْهَا لَا تَبْدِيلَ لِخَلْقِ اللَّهِ ذَلِكَ الدِّينُ الْقَيِّمُ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ} (الروم 30)، وفطرة الله التي فطر الناس عليها هي ما يسمى بالقيم الانسانية من بر الوالدين والإحسان لليتيم وعدم قتل النفس وعدم الغش وعدم قول الزور، وقيمٌ أخرى تراكمت تدريجيًا مع تطور الإنسانية حضاريًا إلى أن وصلت إلى الوصايا العشر التي يشترك فيها كل أهل الأرض، وسميت في رسالة محمد “الصراط المستقيم” {قُلْ تَعَالَوْاْ أَتْلُ مَا حَرَّمَ رَبُّكُمْ عَلَيْكُمْ أَلاَّ تُشْرِكُواْ بِهِ شَيْئًا وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا وَلاَ تَقْتُلُواْ أَوْلاَدَكُم مِّنْ إمْلاَقٍ نَّحْنُ نَرْزُقُكُمْ وَإِيَّاهُمْ وَلاَ تَقْرَبُواْ الْفَوَاحِشَ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ وَلاَ تَقْتُلُواْ النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللّهُ إِلاَّ بِالْحَقِّ ذَلِكُمْ وَصَّاكُمْ بِهِ لَعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ* وَلاَ تَقْرَبُواْ مَالَ الْيَتِيمِ إِلاَّ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ حَتَّى يَبْلُغَ أَشُدَّهُ وَأَوْفُواْ الْكَيْلَ وَالْمِيزَانَ بِالْقِسْطِ لاَ نُكَلِّفُ نَفْساً إِلاَّ وُسْعَهَا وَإِذَا قُلْتُمْ فَاعْدِلُواْ وَلَوْ كَانَ ذَا قُرْبَى وَبِعَهْدِ اللّهِ أَوْفُواْ ذَلِكُمْ وَصَّاكُم بِهِ لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ* وَأَنَّ هَـذَا صِرَاطِي مُسْتَقِيماً فَاتَّبِعُوهُ وَلاَ تَتَّبِعُواْ السُّبُلَ فَتَفَرَّقَ بِكُمْ عَن سَبِيلِهِ ذَلِكُمْ وَصَّاكُم بِهِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ}(الأنعام 151- 152 - 153} فالله سبحانه فطر الناس على طبيعة معينة ، يشذ عنها البعض، ويسير عليها الكثيرون، حتى لو جهلوا أنهم سائرون على هدى الإسلام، فالدين القيم الذي لن يقبل الله غيره من عباده هو ما يتماشى مع فطرتهم، وحتى الخروجع منه يتطلب تكليفا، ونظرة سريعة لما حولنا من أفراد وأمم وشعوب تؤكد لنا أن الإنسانية تسير في الطريق الصحيح، فتميل الأنفس للإحسان للوالدين، وللعطف على المستضعفين، ولتجريم قتل النفس، وتنبذ انتشار الفواحش، وتكره الغش ونقض العهد وشهادة الزور، وتتحرك معظم القوانين في العالم ضمن حدود الله.ومن هدا عرفنا أن أساس الإسلام هو عمل الخير( العمل الصالح) ، وأن من يعمل صالحًا سيفوز بالجنة مهما كانت ملته ومعتقده، ولرأينا أن هؤلاء الناس الذين يستقبلون اللاجئين في بلاد الاغتراب هم الذين يصدقون بالدين، وهم مسلمون متقون حتى لو لم يعلموا ذلك، وشعرنا نحوهم بالامتنان والتقدير،، وقلنا “صدق الله العظيم🌎❤️
🥤...علموا أولادكم أن معضم اهل الارض مسلمون أفلا يعقلون أفلا يتفكرون...🤦🏻♂️ قال تعالى :إن الذين آمنوا والذين هادوا والنصارى والصابئين من آمن بالله واليوم الآخر وعمل صالحاً فلهم أجرهم عند ربهم ولا خوف عليهم ولا هم يحزنون} البقرة 62، إن تذكرة الدخول الى الاسلام هي الإيمان بالله واليوم الاخر والعمل الصالح ...وفي هده يشترك اليهود والنصارى والمؤمنين والصابئين. المومنين هم أتباع سيدنا محمد أما الصابئين هم الشريحة التي ليس لها رسول يتبعونه فهم يؤمنون بالله بالفطرة ويعملون صالحا ، فيمكن القول المسلمون اليهود والمسلمون النصارى والمسلمون المؤمنون ، والمسلمون الصابئين، لكل هته الملل شعائرها الخاصة بها، شعائرنا نحن أتباع رسول الله محمد ...إقامة الصلاة، الزكاة، صوم رمضان و الحج) ، ف معضم أهل الارض مسلمون برحمته سبحانه حيث جعل الله الاسلام فطرة في الناس لا تكليفا، ولهدا فمعظم الناس مسلمون ولكن لا يعلمون ، اما تكليف فيتجلى في الشعائر التي اختلفت بين الملل. إن الإسلام هو التسليم بوجود الله، وباليوم الآخر، فإذا اقترن هذا التسليم بالإحسان والعمل الصالح، كان صاحبه مسلماً، سواء أكان من أتباع محمد (الذين آمنوا) أو من أتباع موسى (الذين هادوا) أو من أنصار عيسى (النصارى) أو من أي ملة أخرى غير هذه الملل الثلاث كالمجوسية والشيفية والبوذية (الصابئين)، اما الكافرون فهم المجرمون ...المجرمون الدين قطعوا صلتهم بالله والناس (القيم الإنسانية )، فمعظمهم فسجون يقبحون في البلدان المدنية وينعمون في البلدان الدكتاتورية و أو الطائفية. أما الشرك مع الله هو أن تجعل معه إلهاً آخر {أَئِنَّكُمْ لَتَشْهَدُونَ أَنَّ مَعَ اللّهِ آلِهَةً أُخْرَى قُل لاَّ أَشْهَدُ قُلْ إِنَّمَا هُوَ إِلَـهٌ وَاحِدٌ وَإِنَّنِي بَرِيءٌ مِّمَّا تُشْرِكُونَ} (الأنعام 19). أما الشرك به فأن تعتقد بالثبات وعدم التغير، وهذه الصفة لله وحده {-قَالَ مَا أَظُنُّ أَن تَبِيدَ هَذِهِ أَبَداً*--قَالَ لَهُ صَاحِبُهُ وَهُوَ يُحَاوِرُهُ أَكَفَرْتَ بِالَّذِي خَلَقَكَ مِن تُرَابٍ ثُمَّ مِن نُّطْفَةٍ ثُمَّ سَوَّاكَ رَجُلاً* لَّكِنَّا هُوَ اللَّهُ رَبِّي وَلَا أُشْرِكُ بِرَبِّي أَحَداً*--وَأُحِيطَ بِثَمَرِهِ فَأَصْبَحَ يُقَلِّبُ كَفَّيْهِ عَلَى مَا أَنفَقَ فِيهَا وَهِيَ خَاوِيَةٌ عَلَى عُرُوشِهَا وَيَقُولُ يَا لَيْتَنِي لَمْ أُشْرِكْ بِرَبِّي أَحَداً} (الكهف 33-42) خلاصة القول هناك دين واحد عند الله بدأ بنوح (ع)، وتنامى متطوراً متراكماً على يد النذر والنبوّات والرسالات، إلى أن خُتم متكاملاً بالرسول الأعظم محمد (ص). والإسلام هو دين الفطرة التي فطر الله الناس عليها، وهو منظومة المثل العليا، وهو العروة الوثقى، وهو الصراط المستقيم.الإسلام فطرة.. والإيمان تكليف. الإسلام يتقدم على الإيمان، إذ لا إيمان دون إسلام يسبقه يأتي قبله. المسلمون هم معظم أهل الأرض، وأما المؤمنون فهم أتباع محمد (ص). فإبراهيم (ع) أبو المسلمين، ومحمد (ص) أبو المؤمنين . توضيح🧐... الفطرة تعبّر عن شيء له بداية ولم ينضج بعد لقوله تعالى: {الْحَمْدُ لله فَاطِرِالَّسمَاوَاتِ وَالأرِض... } (فاطر 1)، هنا جاءت بمعنى أنّ الكون محدث وغير قديم. وبهذا المعنى جاءت الفطرة في الإنسان لأنه اكتسبها مع عمليّة الأنسنة (نفخ الروح)، وتمثّل القيم الإنسانية(الصراط المستقيم ) التي خضعت للتراكم وسنّة التغيّر في كلّ شيء في الكون بما فيها القوانين والتشريعات. ومن نتاجها التعدّدية التي بدأت بقوله: {كَانَ النَّاسُ أمَّةً وَاحِدَةً فَبَعَثَ الله النَّبِيِّينَ مُبَشرِينَ وَمُنذِرِينَ وَأنَزَلَ مَعَهُمُ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ لِيَحْكُمَ بَيْنَ النَّاسِ فِيمَا اخْتَلَفُواْ فِيهِ...} (البقرة 213). والفطرة لها علاقة بالحنيفية كما جاء في قوله تعالى: {إِنِّي وَجَّهْتُ وَجْهِيَ لِلَّذِي فَطَرَ الَّسمَاوَاتِ وَالأرَض حَنِيفًا وَمَا أنَاْ مِنَ الْمُشرِكِينَ}، فالاسلام دين الفطرة والحنيفية {فَأَقِمْ وَجْهَكَ لِلدِّينِ حَنِيفًا فِطْرَةَ اللَّهِ الَّتِي فَطَرَ النَّاسَ عَلَيْهَا لَا تَبْدِيلَ لِخَلْقِ اللَّهِ ذَلِكَ الدِّينُ الْقَيِّمُ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ} (الروم 30)، وفطرة الله التي فطر الناس عليها هي ما يسمى بالقيم الانسانية من بر الوالدين والإحسان لليتيم وعدم قتل النفس وعدم الغش وعدم قول الزور، وقيمٌ أخرى تراكمت تدريجيًا مع تطور الإنسانية حضاريًا إلى أن وصلت إلى الوصايا العشر التي يشترك فيها كل أهل الأرض، وسميت في رسالة محمد “الصراط المستقيم” {قُلْ تَعَالَوْاْ أَتْلُ مَا حَرَّمَ رَبُّكُمْ عَلَيْكُمْ أَلاَّ تُشْرِكُواْ بِهِ شَيْئًا وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا وَلاَ تَقْتُلُواْ أَوْلاَدَكُم مِّنْ إمْلاَقٍ نَّحْنُ نَرْزُقُكُمْ وَإِيَّاهُمْ وَلاَ تَقْرَبُواْ الْفَوَاحِشَ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ وَلاَ تَقْتُلُواْ النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللّهُ إِلاَّ بِالْحَقِّ ذَلِكُمْ وَصَّاكُمْ بِهِ لَعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ* وَلاَ تَقْرَبُواْ مَالَ الْيَتِيمِ إِلاَّ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ حَتَّى يَبْلُغَ أَشُدَّهُ وَأَوْفُواْ الْكَيْلَ وَالْمِيزَانَ بِالْقِسْطِ لاَ نُكَلِّفُ نَفْساً إِلاَّ وُسْعَهَا وَإِذَا قُلْتُمْ فَاعْدِلُواْ وَلَوْ كَانَ ذَا قُرْبَى وَبِعَهْدِ اللّهِ أَوْفُواْ ذَلِكُمْ وَصَّاكُم بِهِ لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ* وَأَنَّ هَـذَا صِرَاطِي مُسْتَقِيماً فَاتَّبِعُوهُ وَلاَ تَتَّبِعُواْ السُّبُلَ فَتَفَرَّقَ بِكُمْ عَن سَبِيلِهِ ذَلِكُمْ وَصَّاكُم بِهِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ}(الأنعام 151- 152 - 153} فالله سبحانه فطر الناس على طبيعة معينة ، يشذ عنها البعض، ويسير عليها الكثيرون، حتى لو جهلوا أنهم سائرون على هدى الإسلام، فالدين القيم الذي لن يقبل الله غيره من عباده هو ما يتماشى مع فطرتهم، وحتى الخروجع منه يتطلب تكليفا، ونظرة سريعة لما حولنا من أفراد وأمم وشعوب تؤكد لنا أن الإنسانية تسير في الطريق الصحيح، فتميل الأنفس للإحسان للوالدين، وللعطف على المستضعفين، ولتجريم قتل النفس، وتنبذ انتشار الفواحش، وتكره الغش ونقض العهد وشهادة الزور، وتتحرك معظم القوانين في العالم ضمن حدود الله.ومن هدا عرفنا أن أساس الإسلام هو عمل الخير( العمل الصالح) ، وأن من يعمل صالحًا سيفوز بالجنة مهما كانت ملته ومعتقده، ولرأينا أن هؤلاء الناس الذين يستقبلون اللاجئين في بلاد الاغتراب هم الذين يصدقون بالدين، وهم مسلمون متقون حتى لو لم يعلموا ذلك، وشعرنا نحوهم بالامتنان والتقدير،، وقلنا “صدق الله العظيم🌎❤️
روح يا شيخ زادك الله علما على علمك و بارك فيك و لك في علمك انا اعلم كل هذا لكن كم اشتقت أن أرى إماما يتكلم في كل هذا بارك الله فيك يا شيخ اخوك مسلم عربي من الجزائر شقيقة المغرب للابد رغم انف الحكام
🥤...علموا أولادكم أن معضم اهل الارض مسلمون أفلا يعقلون أفلا يتفكرون...🤦🏻♂️ قال تعالى :إن الذين آمنوا والذين هادوا والنصارى والصابئين من آمن بالله واليوم الآخر وعمل صالحاً فلهم أجرهم عند ربهم ولا خوف عليهم ولا هم يحزنون} البقرة 62، إن تذكرة الدخول الى الاسلام هي الإيمان بالله واليوم الاخر والعمل الصالح ...وفي هده يشترك اليهود والنصارى والمؤمنين والصابئين. المومنين هم أتباع سيدنا محمد أما الصابئين هم الشريحة التي ليس لها رسول يتبعونه فهم يؤمنون بالله بالفطرة ويعملون صالحا ، فيمكن القول المسلمون اليهود والمسلمون النصارى والمسلمون المؤمنون ، والمسلمون الصابئين، لكل هته الملل شعائرها الخاصة بها، شعائرنا نحن أتباع رسول الله محمد ...إقامة الصلاة، الزكاة، صوم رمضان و الحج) ، ف معضم أهل الارض مسلمون برحمته سبحانه حيث جعل الله الاسلام فطرة في الناس لا تكليفا، ولهدا فمعظم الناس مسلمون ولكن لا يعلمون ، اما تكليف فيتجلى في الشعائر التي اختلفت بين الملل. إن الإسلام هو التسليم بوجود الله، وباليوم الآخر، فإذا اقترن هذا التسليم بالإحسان والعمل الصالح، كان صاحبه مسلماً، سواء أكان من أتباع محمد (الذين آمنوا) أو من أتباع موسى (الذين هادوا) أو من أنصار عيسى (النصارى) أو من أي ملة أخرى غير هذه الملل الثلاث كالمجوسية والشيفية والبوذية (الصابئين)، اما الكافرون فهم المجرمون ...المجرمون الدين قطعوا صلتهم بالله والناس (القيم الإنسانية )، فمعظمهم فسجون يقبحون في البلدان المدنية وينعمون في البلدان الدكتاتورية و أو الطائفية. أما الشرك مع الله هو أن تجعل معه إلهاً آخر {أَئِنَّكُمْ لَتَشْهَدُونَ أَنَّ مَعَ اللّهِ آلِهَةً أُخْرَى قُل لاَّ أَشْهَدُ قُلْ إِنَّمَا هُوَ إِلَـهٌ وَاحِدٌ وَإِنَّنِي بَرِيءٌ مِّمَّا تُشْرِكُونَ} (الأنعام 19). أما الشرك به فأن تعتقد بالثبات وعدم التغير، وهذه الصفة لله وحده {-قَالَ مَا أَظُنُّ أَن تَبِيدَ هَذِهِ أَبَداً*--قَالَ لَهُ صَاحِبُهُ وَهُوَ يُحَاوِرُهُ أَكَفَرْتَ بِالَّذِي خَلَقَكَ مِن تُرَابٍ ثُمَّ مِن نُّطْفَةٍ ثُمَّ سَوَّاكَ رَجُلاً* لَّكِنَّا هُوَ اللَّهُ رَبِّي وَلَا أُشْرِكُ بِرَبِّي أَحَداً*--وَأُحِيطَ بِثَمَرِهِ فَأَصْبَحَ يُقَلِّبُ كَفَّيْهِ عَلَى مَا أَنفَقَ فِيهَا وَهِيَ خَاوِيَةٌ عَلَى عُرُوشِهَا وَيَقُولُ يَا لَيْتَنِي لَمْ أُشْرِكْ بِرَبِّي أَحَداً} (الكهف 33-42) خلاصة القول هناك دين واحد عند الله بدأ بنوح (ع)، وتنامى متطوراً متراكماً على يد النذر والنبوّات والرسالات، إلى أن خُتم متكاملاً بالرسول الأعظم محمد (ص). والإسلام هو دين الفطرة التي فطر الله الناس عليها، وهو منظومة المثل العليا، وهو العروة الوثقى، وهو الصراط المستقيم.الإسلام فطرة.. والإيمان تكليف. الإسلام يتقدم على الإيمان، إذ لا إيمان دون إسلام يسبقه يأتي قبله. المسلمون هم معظم أهل الأرض، وأما المؤمنون فهم أتباع محمد (ص). فإبراهيم (ع) أبو المسلمين، ومحمد (ص) أبو المؤمنين . توضيح🧐... الفطرة تعبّر عن شيء له بداية ولم ينضج بعد لقوله تعالى: {الْحَمْدُ لله فَاطِرِالَّسمَاوَاتِ وَالأرِض... } (فاطر 1)، هنا جاءت بمعنى أنّ الكون محدث وغير قديم. وبهذا المعنى جاءت الفطرة في الإنسان لأنه اكتسبها مع عمليّة الأنسنة (نفخ الروح)، وتمثّل القيم الإنسانية(الصراط المستقيم ) التي خضعت للتراكم وسنّة التغيّر في كلّ شيء في الكون بما فيها القوانين والتشريعات. ومن نتاجها التعدّدية التي بدأت بقوله: {كَانَ النَّاسُ أمَّةً وَاحِدَةً فَبَعَثَ الله النَّبِيِّينَ مُبَشرِينَ وَمُنذِرِينَ وَأنَزَلَ مَعَهُمُ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ لِيَحْكُمَ بَيْنَ النَّاسِ فِيمَا اخْتَلَفُواْ فِيهِ...} (البقرة 213). والفطرة لها علاقة بالحنيفية كما جاء في قوله تعالى: {إِنِّي وَجَّهْتُ وَجْهِيَ لِلَّذِي فَطَرَ الَّسمَاوَاتِ وَالأرَض حَنِيفًا وَمَا أنَاْ مِنَ الْمُشرِكِينَ}، فالاسلام دين الفطرة والحنيفية {فَأَقِمْ وَجْهَكَ لِلدِّينِ حَنِيفًا فِطْرَةَ اللَّهِ الَّتِي فَطَرَ النَّاسَ عَلَيْهَا لَا تَبْدِيلَ لِخَلْقِ اللَّهِ ذَلِكَ الدِّينُ الْقَيِّمُ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ} (الروم 30)، وفطرة الله التي فطر الناس عليها هي ما يسمى بالقيم الانسانية من بر الوالدين والإحسان لليتيم وعدم قتل النفس وعدم الغش وعدم قول الزور، وقيمٌ أخرى تراكمت تدريجيًا مع تطور الإنسانية حضاريًا إلى أن وصلت إلى الوصايا العشر التي يشترك فيها كل أهل الأرض، وسميت في رسالة محمد “الصراط المستقيم” {قُلْ تَعَالَوْاْ أَتْلُ مَا حَرَّمَ رَبُّكُمْ عَلَيْكُمْ أَلاَّ تُشْرِكُواْ بِهِ شَيْئًا وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا وَلاَ تَقْتُلُواْ أَوْلاَدَكُم مِّنْ إمْلاَقٍ نَّحْنُ نَرْزُقُكُمْ وَإِيَّاهُمْ وَلاَ تَقْرَبُواْ الْفَوَاحِشَ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ وَلاَ تَقْتُلُواْ النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللّهُ إِلاَّ بِالْحَقِّ ذَلِكُمْ وَصَّاكُمْ بِهِ لَعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ* وَلاَ تَقْرَبُواْ مَالَ الْيَتِيمِ إِلاَّ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ حَتَّى يَبْلُغَ أَشُدَّهُ وَأَوْفُواْ الْكَيْلَ وَالْمِيزَانَ بِالْقِسْطِ لاَ نُكَلِّفُ نَفْساً إِلاَّ وُسْعَهَا وَإِذَا قُلْتُمْ فَاعْدِلُواْ وَلَوْ كَانَ ذَا قُرْبَى وَبِعَهْدِ اللّهِ أَوْفُواْ ذَلِكُمْ وَصَّاكُم بِهِ لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ* وَأَنَّ هَـذَا صِرَاطِي مُسْتَقِيماً فَاتَّبِعُوهُ وَلاَ تَتَّبِعُواْ السُّبُلَ فَتَفَرَّقَ بِكُمْ عَن سَبِيلِهِ ذَلِكُمْ وَصَّاكُم بِهِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ}(الأنعام 151- 152 - 153} فالله سبحانه فطر الناس على طبيعة معينة ، يشذ عنها البعض، ويسير عليها الكثيرون، حتى لو جهلوا أنهم سائرون على هدى الإسلام، فالدين القيم الذي لن يقبل الله غيره من عباده هو ما يتماشى مع فطرتهم، وحتى الخروجع منه يتطلب تكليفا، ونظرة سريعة لما حولنا من أفراد وأمم وشعوب تؤكد لنا أن الإنسانية تسير في الطريق الصحيح، فتميل الأنفس للإحسان للوالدين، وللعطف على المستضعفين، ولتجريم قتل النفس، وتنبذ انتشار الفواحش، وتكره الغش ونقض العهد وشهادة الزور، وتتحرك معظم القوانين في العالم ضمن حدود الله.ومن هدا عرفنا أن أساس الإسلام هو عمل الخير( العمل الصالح) ، وأن من يعمل صالحًا سيفوز بالجنة مهما كانت ملته ومعتقده، ولرأينا أن هؤلاء الناس الذين يستقبلون اللاجئين في بلاد الاغتراب هم الذين يصدقون بالدين، وهم مسلمون متقون حتى لو لم يعلموا ذلك، وشعرنا نحوهم بالامتنان والتقدير،، وقلنا “صدق الله العظيم🌎❤️
بارك الله فيكم استاذ و تحياتي لك من الجزائر.. اللهم اطفئ نار الفتن بين الشعوب الاسلامية.. اياكم و اشعال الفتن او الانقياد لها فكل الاطراف تسعى لاشعال الفتن اما شيطنة منها او مكرا بنا او جهلا من بعض العامة.. فحذار اخوتي كلنا يسالنا الله عن ان كنا من المشعلين للفتن ام كنا من الذين حاولوا اخمادها و دعوا للاصلاح.
@Abdeljabbar🏳️ إنما المؤمنين أخوة واش لي قال الله و رسول ولا ديالنا حنا العرب والأمازيغ لاننا نستعمل الأحاديث والآيات في نصب والاحتيال كثيراً ولا نطبق حتى أسهل سنة من سنن !!! ولا قولي كتبتها ولا تعرف اصلها؟ ولو عرفت مصدرها استعملتها في الشر الم اقل لك ؟ استعملتها ضداً على الجزائرين معايقا اصحبي .قولي الله يجب الغفلة بين البايع وشاري ياك وبعد العشاء افعل ماتشاء ولا تقربوا صلاة وأنتم سكارى صلي لويل وديك ساعة شراااااب و ياريت لو كانوا يعرفون شرب الخمر حتى الخمر لا يعرفون شربه يشرب حتى يفقد الوعي ويصبح في فراش اخته او أمه ا زوجة أخيه او يصبح في المحكمة وهو لا يعرف لماذا هو في المحكمة حتى يسمع عشرون سنة سجناً قتل النفس والعياذ بالله وبعدها يتفاخر ويبدأ بسلسلة شيقة في يوتوب القاتل فلان المهرب فلان والجمهور ما شاء الله 🤪🤪🤪🙉🙉🙉 طبالة موجودين هي خيتي جاهلة وفاجرة فتحت قناة 🤮🤮🤮🤮🤮 والله قناة اسبانيا تكلمت عليها امي نعيمة فقال الصحفي لنرى هذه المرأة ماذا تقدم في قناتها اصابني 💩💩💩🤮🤮🤮 حشمت والله والمشكل جمهور كبيييييييييير وراءها .جيش شرس وغيور يغضب ويثور ويهيج اذا سمع كلام سيء عليها . الملك محمد السادس كادا ان يقدم لها وسام شرف وفخر الاّ انّ ابوزعتار كان قافز غير رأي الملك في لمحة البصر وبدأ بتدريبه كيف تقوم بقبضة الأسد ؟ فأعجبته كلمة الأسد ويدأ يفعل بيديه وكأنه قطة مياو مياو مياو ورد عليه ايوزعتر تبعوني يا وليداتي وناس تهتف وراءه عاو عاو عاو اين هو كلب ابو زعتر؟ من وراء اختطاف كلبه؟ هل هي نفس العصابة التي سرقت الساعات اليدوية الباهظة الثمن من قصره؟هل ابو زعتر كيترايغل على الملك ؟ هل فعلاً قام الملك بشراء عائلة كاملة من الكلاب الغالية ونادرة ليطفئ غضب صديقه البطل ؟ وهل ابوزعتار فعلاً بطل؟ كل هذه الأجوبة في الحلقة القادمة من برنامج كمي زطلة وسكيت علينا
قولي تونسي من فاس ولا سلا؟؟؟ معا من جيتي ! ! ! ولكن بيني وبينك عجبتني ديك برشا قتلتيها ديكشي برات بيت عندك موهبة وأنا كذلك ارى وراء تعليقات كاتكول طون والحرور برشا برشا
🥤...علموا أولادكم أن معضم اهل الارض مسلمون أفلا يعقلون أفلا يتفكرون...🤦🏻♂️ قال تعالى :إن الذين آمنوا والذين هادوا والنصارى والصابئين من آمن بالله واليوم الآخر وعمل صالحاً فلهم أجرهم عند ربهم ولا خوف عليهم ولا هم يحزنون} البقرة 62، إن تذكرة الدخول الى الاسلام هي الإيمان بالله واليوم الاخر والعمل الصالح ...وفي هده يشترك اليهود والنصارى والمؤمنين والصابئين. المومنين هم أتباع سيدنا محمد أما الصابئين هم الشريحة التي ليس لها رسول يتبعونه فهم يؤمنون بالله بالفطرة ويعملون صالحا ، فيمكن القول المسلمون اليهود والمسلمون النصارى والمسلمون المؤمنون ، والمسلمون الصابئين، لكل هته الملل شعائرها الخاصة بها، شعائرنا نحن أتباع رسول الله محمد ...إقامة الصلاة، الزكاة، صوم رمضان و الحج) ، ف معضم أهل الارض مسلمون برحمته سبحانه حيث جعل الله الاسلام فطرة في الناس لا تكليفا، ولهدا فمعظم الناس مسلمون ولكن لا يعلمون ، اما تكليف فيتجلى في الشعائر التي اختلفت بين الملل. إن الإسلام هو التسليم بوجود الله، وباليوم الآخر، فإذا اقترن هذا التسليم بالإحسان والعمل الصالح، كان صاحبه مسلماً، سواء أكان من أتباع محمد (الذين آمنوا) أو من أتباع موسى (الذين هادوا) أو من أنصار عيسى (النصارى) أو من أي ملة أخرى غير هذه الملل الثلاث كالمجوسية والشيفية والبوذية (الصابئين)، اما الكافرون فهم المجرمون ...المجرمون الدين قطعوا صلتهم بالله والناس (القيم الإنسانية )، فمعظمهم فسجون يقبحون في البلدان المدنية وينعمون في البلدان الدكتاتورية و أو الطائفية. أما الشرك مع الله هو أن تجعل معه إلهاً آخر {أَئِنَّكُمْ لَتَشْهَدُونَ أَنَّ مَعَ اللّهِ آلِهَةً أُخْرَى قُل لاَّ أَشْهَدُ قُلْ إِنَّمَا هُوَ إِلَـهٌ وَاحِدٌ وَإِنَّنِي بَرِيءٌ مِّمَّا تُشْرِكُونَ} (الأنعام 19). أما الشرك به فأن تعتقد بالثبات وعدم التغير، وهذه الصفة لله وحده {-قَالَ مَا أَظُنُّ أَن تَبِيدَ هَذِهِ أَبَداً*--قَالَ لَهُ صَاحِبُهُ وَهُوَ يُحَاوِرُهُ أَكَفَرْتَ بِالَّذِي خَلَقَكَ مِن تُرَابٍ ثُمَّ مِن نُّطْفَةٍ ثُمَّ سَوَّاكَ رَجُلاً* لَّكِنَّا هُوَ اللَّهُ رَبِّي وَلَا أُشْرِكُ بِرَبِّي أَحَداً*--وَأُحِيطَ بِثَمَرِهِ فَأَصْبَحَ يُقَلِّبُ كَفَّيْهِ عَلَى مَا أَنفَقَ فِيهَا وَهِيَ خَاوِيَةٌ عَلَى عُرُوشِهَا وَيَقُولُ يَا لَيْتَنِي لَمْ أُشْرِكْ بِرَبِّي أَحَداً} (الكهف 33-42) خلاصة القول هناك دين واحد عند الله بدأ بنوح (ع)، وتنامى متطوراً متراكماً على يد النذر والنبوّات والرسالات، إلى أن خُتم متكاملاً بالرسول الأعظم محمد (ص). والإسلام هو دين الفطرة التي فطر الله الناس عليها، وهو منظومة المثل العليا، وهو العروة الوثقى، وهو الصراط المستقيم.الإسلام فطرة.. والإيمان تكليف. الإسلام يتقدم على الإيمان، إذ لا إيمان دون إسلام يسبقه يأتي قبله. المسلمون هم معظم أهل الأرض، وأما المؤمنون فهم أتباع محمد (ص). فإبراهيم (ع) أبو المسلمين، ومحمد (ص) أبو المؤمنين . توضيح🧐... الفطرة تعبّر عن شيء له بداية ولم ينضج بعد لقوله تعالى: {الْحَمْدُ لله فَاطِرِالَّسمَاوَاتِ وَالأرِض... } (فاطر 1)، هنا جاءت بمعنى أنّ الكون محدث وغير قديم. وبهذا المعنى جاءت الفطرة في الإنسان لأنه اكتسبها مع عمليّة الأنسنة (نفخ الروح)، وتمثّل القيم الإنسانية(الصراط المستقيم ) التي خضعت للتراكم وسنّة التغيّر في كلّ شيء في الكون بما فيها القوانين والتشريعات. ومن نتاجها التعدّدية التي بدأت بقوله: {كَانَ النَّاسُ أمَّةً وَاحِدَةً فَبَعَثَ الله النَّبِيِّينَ مُبَشرِينَ وَمُنذِرِينَ وَأنَزَلَ مَعَهُمُ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ لِيَحْكُمَ بَيْنَ النَّاسِ فِيمَا اخْتَلَفُواْ فِيهِ...} (البقرة 213). والفطرة لها علاقة بالحنيفية كما جاء في قوله تعالى: {إِنِّي وَجَّهْتُ وَجْهِيَ لِلَّذِي فَطَرَ الَّسمَاوَاتِ وَالأرَض حَنِيفًا وَمَا أنَاْ مِنَ الْمُشرِكِينَ}، فالاسلام دين الفطرة والحنيفية {فَأَقِمْ وَجْهَكَ لِلدِّينِ حَنِيفًا فِطْرَةَ اللَّهِ الَّتِي فَطَرَ النَّاسَ عَلَيْهَا لَا تَبْدِيلَ لِخَلْقِ اللَّهِ ذَلِكَ الدِّينُ الْقَيِّمُ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ} (الروم 30)، وفطرة الله التي فطر الناس عليها هي ما يسمى بالقيم الانسانية من بر الوالدين والإحسان لليتيم وعدم قتل النفس وعدم الغش وعدم قول الزور، وقيمٌ أخرى تراكمت تدريجيًا مع تطور الإنسانية حضاريًا إلى أن وصلت إلى الوصايا العشر التي يشترك فيها كل أهل الأرض، وسميت في رسالة محمد “الصراط المستقيم” {قُلْ تَعَالَوْاْ أَتْلُ مَا حَرَّمَ رَبُّكُمْ عَلَيْكُمْ أَلاَّ تُشْرِكُواْ بِهِ شَيْئًا وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا وَلاَ تَقْتُلُواْ أَوْلاَدَكُم مِّنْ إمْلاَقٍ نَّحْنُ نَرْزُقُكُمْ وَإِيَّاهُمْ وَلاَ تَقْرَبُواْ الْفَوَاحِشَ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ وَلاَ تَقْتُلُواْ النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللّهُ إِلاَّ بِالْحَقِّ ذَلِكُمْ وَصَّاكُمْ بِهِ لَعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ* وَلاَ تَقْرَبُواْ مَالَ الْيَتِيمِ إِلاَّ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ حَتَّى يَبْلُغَ أَشُدَّهُ وَأَوْفُواْ الْكَيْلَ وَالْمِيزَانَ بِالْقِسْطِ لاَ نُكَلِّفُ نَفْساً إِلاَّ وُسْعَهَا وَإِذَا قُلْتُمْ فَاعْدِلُواْ وَلَوْ كَانَ ذَا قُرْبَى وَبِعَهْدِ اللّهِ أَوْفُواْ ذَلِكُمْ وَصَّاكُم بِهِ لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ* وَأَنَّ هَـذَا صِرَاطِي مُسْتَقِيماً فَاتَّبِعُوهُ وَلاَ تَتَّبِعُواْ السُّبُلَ فَتَفَرَّقَ بِكُمْ عَن سَبِيلِهِ ذَلِكُمْ وَصَّاكُم بِهِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ}(الأنعام 151- 152 - 153} فالله سبحانه فطر الناس على طبيعة معينة ، يشذ عنها البعض، ويسير عليها الكثيرون، حتى لو جهلوا أنهم سائرون على هدى الإسلام، فالدين القيم الذي لن يقبل الله غيره من عباده هو ما يتماشى مع فطرتهم، وحتى الخروجع منه يتطلب تكليفا، ونظرة سريعة لما حولنا من أفراد وأمم وشعوب تؤكد لنا أن الإنسانية تسير في الطريق الصحيح، فتميل الأنفس للإحسان للوالدين، وللعطف على المستضعفين، ولتجريم قتل النفس، وتنبذ انتشار الفواحش، وتكره الغش ونقض العهد وشهادة الزور، وتتحرك معظم القوانين في العالم ضمن حدود الله.ومن هدا عرفنا أن أساس الإسلام هو عمل الخير( العمل الصالح) ، وأن من يعمل صالحًا سيفوز بالجنة مهما كانت ملته ومعتقده، ولرأينا أن هؤلاء الناس الذين يستقبلون اللاجئين في بلاد الاغتراب هم الذين يصدقون بالدين، وهم مسلمون متقون حتى لو لم يعلموا ذلك، وشعرنا نحوهم بالامتنان والتقدير،، وقلنا “صدق الله العظيم🌎❤️
الاعلام في المغرب و مصر و لبنان هو بيد يهود صهاينة يمولون لبرامج تافهة و خطيرة برامج غناء للكبار و الصغار و مسلسلات قناة دوزيم جميع البرامج تافهة و تصب في تغيير سلوك المجتمع و إخراجه عن فطرته السليمة يتكلمون عن أخطر المجرمين ليتني الشباب منهم و لا يتكلمون عن عن احسن الناس اخلاقا و سلوكا في مجتمعنا ليكون قدوة حسنة
🥤...علموا أولادكم أن معضم اهل الارض مسلمون أفلا يعقلون أفلا يتفكرون...🤦🏻♂️ قال تعالى :إن الذين آمنوا والذين هادوا والنصارى والصابئين من آمن بالله واليوم الآخر وعمل صالحاً فلهم أجرهم عند ربهم ولا خوف عليهم ولا هم يحزنون} البقرة 62، إن تذكرة الدخول الى الاسلام هي الإيمان بالله واليوم الاخر والعمل الصالح ...وفي هده يشترك اليهود والنصارى والمؤمنين والصابئين. المومنين هم أتباع سيدنا محمد أما الصابئين هم الشريحة التي ليس لها رسول يتبعونه فهم يؤمنون بالله بالفطرة ويعملون صالحا ، فيمكن القول المسلمون اليهود والمسلمون النصارى والمسلمون المؤمنون ، والمسلمون الصابئين، لكل هته الملل شعائرها الخاصة بها، شعائرنا نحن أتباع رسول الله محمد ...إقامة الصلاة، الزكاة، صوم رمضان و الحج) ، ف معضم أهل الارض مسلمون برحمته سبحانه حيث جعل الله الاسلام فطرة في الناس لا تكليفا، ولهدا فمعظم الناس مسلمون ولكن لا يعلمون ، اما تكليف فيتجلى في الشعائر التي اختلفت بين الملل. إن الإسلام هو التسليم بوجود الله، وباليوم الآخر، فإذا اقترن هذا التسليم بالإحسان والعمل الصالح، كان صاحبه مسلماً، سواء أكان من أتباع محمد (الذين آمنوا) أو من أتباع موسى (الذين هادوا) أو من أنصار عيسى (النصارى) أو من أي ملة أخرى غير هذه الملل الثلاث كالمجوسية والشيفية والبوذية (الصابئين)، اما الكافرون فهم المجرمون ...المجرمون الدين قطعوا صلتهم بالله والناس (القيم الإنسانية )، فمعظمهم فسجون يقبحون في البلدان المدنية وينعمون في البلدان الدكتاتورية و أو الطائفية. أما الشرك مع الله هو أن تجعل معه إلهاً آخر {أَئِنَّكُمْ لَتَشْهَدُونَ أَنَّ مَعَ اللّهِ آلِهَةً أُخْرَى قُل لاَّ أَشْهَدُ قُلْ إِنَّمَا هُوَ إِلَـهٌ وَاحِدٌ وَإِنَّنِي بَرِيءٌ مِّمَّا تُشْرِكُونَ} (الأنعام 19). أما الشرك به فأن تعتقد بالثبات وعدم التغير، وهذه الصفة لله وحده {-قَالَ مَا أَظُنُّ أَن تَبِيدَ هَذِهِ أَبَداً*--قَالَ لَهُ صَاحِبُهُ وَهُوَ يُحَاوِرُهُ أَكَفَرْتَ بِالَّذِي خَلَقَكَ مِن تُرَابٍ ثُمَّ مِن نُّطْفَةٍ ثُمَّ سَوَّاكَ رَجُلاً* لَّكِنَّا هُوَ اللَّهُ رَبِّي وَلَا أُشْرِكُ بِرَبِّي أَحَداً*--وَأُحِيطَ بِثَمَرِهِ فَأَصْبَحَ يُقَلِّبُ كَفَّيْهِ عَلَى مَا أَنفَقَ فِيهَا وَهِيَ خَاوِيَةٌ عَلَى عُرُوشِهَا وَيَقُولُ يَا لَيْتَنِي لَمْ أُشْرِكْ بِرَبِّي أَحَداً} (الكهف 33-42) خلاصة القول هناك دين واحد عند الله بدأ بنوح (ع)، وتنامى متطوراً متراكماً على يد النذر والنبوّات والرسالات، إلى أن خُتم متكاملاً بالرسول الأعظم محمد (ص). والإسلام هو دين الفطرة التي فطر الله الناس عليها، وهو منظومة المثل العليا، وهو العروة الوثقى، وهو الصراط المستقيم.الإسلام فطرة.. والإيمان تكليف. الإسلام يتقدم على الإيمان، إذ لا إيمان دون إسلام يسبقه يأتي قبله. المسلمون هم معظم أهل الأرض، وأما المؤمنون فهم أتباع محمد (ص). فإبراهيم (ع) أبو المسلمين، ومحمد (ص) أبو المؤمنين . توضيح🧐... الفطرة تعبّر عن شيء له بداية ولم ينضج بعد لقوله تعالى: {الْحَمْدُ لله فَاطِرِالَّسمَاوَاتِ وَالأرِض... } (فاطر 1)، هنا جاءت بمعنى أنّ الكون محدث وغير قديم. وبهذا المعنى جاءت الفطرة في الإنسان لأنه اكتسبها مع عمليّة الأنسنة (نفخ الروح)، وتمثّل القيم الإنسانية(الصراط المستقيم ) التي خضعت للتراكم وسنّة التغيّر في كلّ شيء في الكون بما فيها القوانين والتشريعات. ومن نتاجها التعدّدية التي بدأت بقوله: {كَانَ النَّاسُ أمَّةً وَاحِدَةً فَبَعَثَ الله النَّبِيِّينَ مُبَشرِينَ وَمُنذِرِينَ وَأنَزَلَ مَعَهُمُ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ لِيَحْكُمَ بَيْنَ النَّاسِ فِيمَا اخْتَلَفُواْ فِيهِ...} (البقرة 213). والفطرة لها علاقة بالحنيفية كما جاء في قوله تعالى: {إِنِّي وَجَّهْتُ وَجْهِيَ لِلَّذِي فَطَرَ الَّسمَاوَاتِ وَالأرَض حَنِيفًا وَمَا أنَاْ مِنَ الْمُشرِكِينَ}، فالاسلام دين الفطرة والحنيفية {فَأَقِمْ وَجْهَكَ لِلدِّينِ حَنِيفًا فِطْرَةَ اللَّهِ الَّتِي فَطَرَ النَّاسَ عَلَيْهَا لَا تَبْدِيلَ لِخَلْقِ اللَّهِ ذَلِكَ الدِّينُ الْقَيِّمُ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ} (الروم 30)، وفطرة الله التي فطر الناس عليها هي ما يسمى بالقيم الانسانية من بر الوالدين والإحسان لليتيم وعدم قتل النفس وعدم الغش وعدم قول الزور، وقيمٌ أخرى تراكمت تدريجيًا مع تطور الإنسانية حضاريًا إلى أن وصلت إلى الوصايا العشر التي يشترك فيها كل أهل الأرض، وسميت في رسالة محمد “الصراط المستقيم” {قُلْ تَعَالَوْاْ أَتْلُ مَا حَرَّمَ رَبُّكُمْ عَلَيْكُمْ أَلاَّ تُشْرِكُواْ بِهِ شَيْئًا وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا وَلاَ تَقْتُلُواْ أَوْلاَدَكُم مِّنْ إمْلاَقٍ نَّحْنُ نَرْزُقُكُمْ وَإِيَّاهُمْ وَلاَ تَقْرَبُواْ الْفَوَاحِشَ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ وَلاَ تَقْتُلُواْ النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللّهُ إِلاَّ بِالْحَقِّ ذَلِكُمْ وَصَّاكُمْ بِهِ لَعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ* وَلاَ تَقْرَبُواْ مَالَ الْيَتِيمِ إِلاَّ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ حَتَّى يَبْلُغَ أَشُدَّهُ وَأَوْفُواْ الْكَيْلَ وَالْمِيزَانَ بِالْقِسْطِ لاَ نُكَلِّفُ نَفْساً إِلاَّ وُسْعَهَا وَإِذَا قُلْتُمْ فَاعْدِلُواْ وَلَوْ كَانَ ذَا قُرْبَى وَبِعَهْدِ اللّهِ أَوْفُواْ ذَلِكُمْ وَصَّاكُم بِهِ لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ* وَأَنَّ هَـذَا صِرَاطِي مُسْتَقِيماً فَاتَّبِعُوهُ وَلاَ تَتَّبِعُواْ السُّبُلَ فَتَفَرَّقَ بِكُمْ عَن سَبِيلِهِ ذَلِكُمْ وَصَّاكُم بِهِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ}(الأنعام 151- 152 - 153} فالله سبحانه فطر الناس على طبيعة معينة ، يشذ عنها البعض، ويسير عليها الكثيرون، حتى لو جهلوا أنهم سائرون على هدى الإسلام، فالدين القيم الذي لن يقبل الله غيره من عباده هو ما يتماشى مع فطرتهم، وحتى الخروجع منه يتطلب تكليفا، ونظرة سريعة لما حولنا من أفراد وأمم وشعوب تؤكد لنا أن الإنسانية تسير في الطريق الصحيح، فتميل الأنفس للإحسان للوالدين، وللعطف على المستضعفين، ولتجريم قتل النفس، وتنبذ انتشار الفواحش، وتكره الغش ونقض العهد وشهادة الزور، وتتحرك معظم القوانين في العالم ضمن حدود الله.ومن هدا عرفنا أن أساس الإسلام هو عمل الخير( العمل الصالح) ، وأن من يعمل صالحًا سيفوز بالجنة مهما كانت ملته ومعتقده، ولرأينا أن هؤلاء الناس الذين يستقبلون اللاجئين في بلاد الاغتراب هم الذين يصدقون بالدين، وهم مسلمون متقون حتى لو لم يعلموا ذلك، وشعرنا نحوهم بالامتنان والتقدير،، وقلنا “صدق الله العظيم🌎❤️
🥤...علموا أولادكم أن معضم اهل الارض مسلمون أفلا يعقلون أفلا يتفكرون...🤦🏻♂️ قال تعالى :إن الذين آمنوا والذين هادوا والنصارى والصابئين من آمن بالله واليوم الآخر وعمل صالحاً فلهم أجرهم عند ربهم ولا خوف عليهم ولا هم يحزنون} البقرة 62، إن تذكرة الدخول الى الاسلام هي الإيمان بالله واليوم الاخر والعمل الصالح ...وفي هده يشترك اليهود والنصارى والمؤمنين والصابئين. المومنين هم أتباع سيدنا محمد أما الصابئين هم الشريحة التي ليس لها رسول يتبعونه فهم يؤمنون بالله بالفطرة ويعملون صالحا ، فيمكن القول المسلمون اليهود والمسلمون النصارى والمسلمون المؤمنون ، والمسلمون الصابئين، لكل هته الملل شعائرها الخاصة بها، شعائرنا نحن أتباع رسول الله محمد ...إقامة الصلاة، الزكاة، صوم رمضان و الحج) ، ف معضم أهل الارض مسلمون برحمته سبحانه حيث جعل الله الاسلام فطرة في الناس لا تكليفا، ولهدا فمعظم الناس مسلمون ولكن لا يعلمون ، اما تكليف فيتجلى في الشعائر التي اختلفت بين الملل. إن الإسلام هو التسليم بوجود الله، وباليوم الآخر، فإذا اقترن هذا التسليم بالإحسان والعمل الصالح، كان صاحبه مسلماً، سواء أكان من أتباع محمد (الذين آمنوا) أو من أتباع موسى (الذين هادوا) أو من أنصار عيسى (النصارى) أو من أي ملة أخرى غير هذه الملل الثلاث كالمجوسية والشيفية والبوذية (الصابئين)، اما الكافرون فهم المجرمون ...المجرمون الدين قطعوا صلتهم بالله والناس (القيم الإنسانية )، فمعظمهم فسجون يقبحون في البلدان المدنية وينعمون في البلدان الدكتاتورية و أو الطائفية. أما الشرك مع الله هو أن تجعل معه إلهاً آخر {أَئِنَّكُمْ لَتَشْهَدُونَ أَنَّ مَعَ اللّهِ آلِهَةً أُخْرَى قُل لاَّ أَشْهَدُ قُلْ إِنَّمَا هُوَ إِلَـهٌ وَاحِدٌ وَإِنَّنِي بَرِيءٌ مِّمَّا تُشْرِكُونَ} (الأنعام 19). أما الشرك به فأن تعتقد بالثبات وعدم التغير، وهذه الصفة لله وحده {-قَالَ مَا أَظُنُّ أَن تَبِيدَ هَذِهِ أَبَداً*--قَالَ لَهُ صَاحِبُهُ وَهُوَ يُحَاوِرُهُ أَكَفَرْتَ بِالَّذِي خَلَقَكَ مِن تُرَابٍ ثُمَّ مِن نُّطْفَةٍ ثُمَّ سَوَّاكَ رَجُلاً* لَّكِنَّا هُوَ اللَّهُ رَبِّي وَلَا أُشْرِكُ بِرَبِّي أَحَداً*--وَأُحِيطَ بِثَمَرِهِ فَأَصْبَحَ يُقَلِّبُ كَفَّيْهِ عَلَى مَا أَنفَقَ فِيهَا وَهِيَ خَاوِيَةٌ عَلَى عُرُوشِهَا وَيَقُولُ يَا لَيْتَنِي لَمْ أُشْرِكْ بِرَبِّي أَحَداً} (الكهف 33-42) خلاصة القول هناك دين واحد عند الله بدأ بنوح (ع)، وتنامى متطوراً متراكماً على يد النذر والنبوّات والرسالات، إلى أن خُتم متكاملاً بالرسول الأعظم محمد (ص). والإسلام هو دين الفطرة التي فطر الله الناس عليها، وهو منظومة المثل العليا، وهو العروة الوثقى، وهو الصراط المستقيم.الإسلام فطرة.. والإيمان تكليف. الإسلام يتقدم على الإيمان، إذ لا إيمان دون إسلام يسبقه يأتي قبله. المسلمون هم معظم أهل الأرض، وأما المؤمنون فهم أتباع محمد (ص). فإبراهيم (ع) أبو المسلمين، ومحمد (ص) أبو المؤمنين . توضيح🧐... الفطرة تعبّر عن شيء له بداية ولم ينضج بعد لقوله تعالى: {الْحَمْدُ لله فَاطِرِالَّسمَاوَاتِ وَالأرِض... } (فاطر 1)، هنا جاءت بمعنى أنّ الكون محدث وغير قديم. وبهذا المعنى جاءت الفطرة في الإنسان لأنه اكتسبها مع عمليّة الأنسنة (نفخ الروح)، وتمثّل القيم الإنسانية(الصراط المستقيم ) التي خضعت للتراكم وسنّة التغيّر في كلّ شيء في الكون بما فيها القوانين والتشريعات. ومن نتاجها التعدّدية التي بدأت بقوله: {كَانَ النَّاسُ أمَّةً وَاحِدَةً فَبَعَثَ الله النَّبِيِّينَ مُبَشرِينَ وَمُنذِرِينَ وَأنَزَلَ مَعَهُمُ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ لِيَحْكُمَ بَيْنَ النَّاسِ فِيمَا اخْتَلَفُواْ فِيهِ...} (البقرة 213). والفطرة لها علاقة بالحنيفية كما جاء في قوله تعالى: {إِنِّي وَجَّهْتُ وَجْهِيَ لِلَّذِي فَطَرَ الَّسمَاوَاتِ وَالأرَض حَنِيفًا وَمَا أنَاْ مِنَ الْمُشرِكِينَ}، فالاسلام دين الفطرة والحنيفية {فَأَقِمْ وَجْهَكَ لِلدِّينِ حَنِيفًا فِطْرَةَ اللَّهِ الَّتِي فَطَرَ النَّاسَ عَلَيْهَا لَا تَبْدِيلَ لِخَلْقِ اللَّهِ ذَلِكَ الدِّينُ الْقَيِّمُ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ} (الروم 30)، وفطرة الله التي فطر الناس عليها هي ما يسمى بالقيم الانسانية من بر الوالدين والإحسان لليتيم وعدم قتل النفس وعدم الغش وعدم قول الزور، وقيمٌ أخرى تراكمت تدريجيًا مع تطور الإنسانية حضاريًا إلى أن وصلت إلى الوصايا العشر التي يشترك فيها كل أهل الأرض، وسميت في رسالة محمد “الصراط المستقيم” {قُلْ تَعَالَوْاْ أَتْلُ مَا حَرَّمَ رَبُّكُمْ عَلَيْكُمْ أَلاَّ تُشْرِكُواْ بِهِ شَيْئًا وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا وَلاَ تَقْتُلُواْ أَوْلاَدَكُم مِّنْ إمْلاَقٍ نَّحْنُ نَرْزُقُكُمْ وَإِيَّاهُمْ وَلاَ تَقْرَبُواْ الْفَوَاحِشَ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ وَلاَ تَقْتُلُواْ النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللّهُ إِلاَّ بِالْحَقِّ ذَلِكُمْ وَصَّاكُمْ بِهِ لَعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ* وَلاَ تَقْرَبُواْ مَالَ الْيَتِيمِ إِلاَّ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ حَتَّى يَبْلُغَ أَشُدَّهُ وَأَوْفُواْ الْكَيْلَ وَالْمِيزَانَ بِالْقِسْطِ لاَ نُكَلِّفُ نَفْساً إِلاَّ وُسْعَهَا وَإِذَا قُلْتُمْ فَاعْدِلُواْ وَلَوْ كَانَ ذَا قُرْبَى وَبِعَهْدِ اللّهِ أَوْفُواْ ذَلِكُمْ وَصَّاكُم بِهِ لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ* وَأَنَّ هَـذَا صِرَاطِي مُسْتَقِيماً فَاتَّبِعُوهُ وَلاَ تَتَّبِعُواْ السُّبُلَ فَتَفَرَّقَ بِكُمْ عَن سَبِيلِهِ ذَلِكُمْ وَصَّاكُم بِهِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ}(الأنعام 151- 152 - 153} فالله سبحانه فطر الناس على طبيعة معينة ، يشذ عنها البعض، ويسير عليها الكثيرون، حتى لو جهلوا أنهم سائرون على هدى الإسلام، فالدين القيم الذي لن يقبل الله غيره من عباده هو ما يتماشى مع فطرتهم، وحتى الخروجع منه يتطلب تكليفا، ونظرة سريعة لما حولنا من أفراد وأمم وشعوب تؤكد لنا أن الإنسانية تسير في الطريق الصحيح، فتميل الأنفس للإحسان للوالدين، وللعطف على المستضعفين، ولتجريم قتل النفس، وتنبذ انتشار الفواحش، وتكره الغش ونقض العهد وشهادة الزور، وتتحرك معظم القوانين في العالم ضمن حدود الله.ومن هدا عرفنا أن أساس الإسلام هو عمل الخير( العمل الصالح) ، وأن من يعمل صالحًا سيفوز بالجنة مهما كانت ملته ومعتقده، ولرأينا أن هؤلاء الناس الذين يستقبلون اللاجئين في بلاد الاغتراب هم الذين يصدقون بالدين، وهم مسلمون متقون حتى لو لم يعلموا ذلك، وشعرنا نحوهم بالامتنان والتقدير،، وقلنا “صدق الله العظيم🌎❤️
ماشاء الله تبارك الله عليك اخي الفاضل، هؤلاء هم نموذج الشيخ الذي نحتاحه في وقتنا الراهن، شيخ ( ولد الوقت ) واعي و مدرك بحجم التهديدات و المؤتمرات التي تحاك ضد الأمة، بارك الله فيك شيخنا الحبيب و أكثر من امثالك في مغربنا الحبيب
🥤...علموا أولادكم أن معضم اهل الارض مسلمون أفلا يعقلون أفلا يتفكرون...🤦🏻♂️ قال تعالى :إن الذين آمنوا والذين هادوا والنصارى والصابئين من آمن بالله واليوم الآخر وعمل صالحاً فلهم أجرهم عند ربهم ولا خوف عليهم ولا هم يحزنون} البقرة 62، إن تذكرة الدخول الى الاسلام هي الإيمان بالله واليوم الاخر والعمل الصالح ...وفي هده يشترك اليهود والنصارى والمؤمنين والصابئين. المومنين هم أتباع سيدنا محمد أما الصابئين هم الشريحة التي ليس لها رسول يتبعونه فهم يؤمنون بالله بالفطرة ويعملون صالحا ، فيمكن القول المسلمون اليهود والمسلمون النصارى والمسلمون المؤمنون ، والمسلمون الصابئين، لكل هته الملل شعائرها الخاصة بها، شعائرنا نحن أتباع رسول الله محمد ...إقامة الصلاة، الزكاة، صوم رمضان و الحج) ، ف معضم أهل الارض مسلمون برحمته سبحانه حيث جعل الله الاسلام فطرة في الناس لا تكليفا، ولهدا فمعظم الناس مسلمون ولكن لا يعلمون ، اما تكليف فيتجلى في الشعائر التي اختلفت بين الملل. إن الإسلام هو التسليم بوجود الله، وباليوم الآخر، فإذا اقترن هذا التسليم بالإحسان والعمل الصالح، كان صاحبه مسلماً، سواء أكان من أتباع محمد (الذين آمنوا) أو من أتباع موسى (الذين هادوا) أو من أنصار عيسى (النصارى) أو من أي ملة أخرى غير هذه الملل الثلاث كالمجوسية والشيفية والبوذية (الصابئين)، اما الكافرون فهم المجرمون ...المجرمون الدين قطعوا صلتهم بالله والناس (القيم الإنسانية )، فمعظمهم فسجون يقبحون في البلدان المدنية وينعمون في البلدان الدكتاتورية و أو الطائفية. أما الشرك مع الله هو أن تجعل معه إلهاً آخر {أَئِنَّكُمْ لَتَشْهَدُونَ أَنَّ مَعَ اللّهِ آلِهَةً أُخْرَى قُل لاَّ أَشْهَدُ قُلْ إِنَّمَا هُوَ إِلَـهٌ وَاحِدٌ وَإِنَّنِي بَرِيءٌ مِّمَّا تُشْرِكُونَ} (الأنعام 19). أما الشرك به فأن تعتقد بالثبات وعدم التغير، وهذه الصفة لله وحده {-قَالَ مَا أَظُنُّ أَن تَبِيدَ هَذِهِ أَبَداً*--قَالَ لَهُ صَاحِبُهُ وَهُوَ يُحَاوِرُهُ أَكَفَرْتَ بِالَّذِي خَلَقَكَ مِن تُرَابٍ ثُمَّ مِن نُّطْفَةٍ ثُمَّ سَوَّاكَ رَجُلاً* لَّكِنَّا هُوَ اللَّهُ رَبِّي وَلَا أُشْرِكُ بِرَبِّي أَحَداً*--وَأُحِيطَ بِثَمَرِهِ فَأَصْبَحَ يُقَلِّبُ كَفَّيْهِ عَلَى مَا أَنفَقَ فِيهَا وَهِيَ خَاوِيَةٌ عَلَى عُرُوشِهَا وَيَقُولُ يَا لَيْتَنِي لَمْ أُشْرِكْ بِرَبِّي أَحَداً} (الكهف 33-42) خلاصة القول هناك دين واحد عند الله بدأ بنوح (ع)، وتنامى متطوراً متراكماً على يد النذر والنبوّات والرسالات، إلى أن خُتم متكاملاً بالرسول الأعظم محمد (ص). والإسلام هو دين الفطرة التي فطر الله الناس عليها، وهو منظومة المثل العليا، وهو العروة الوثقى، وهو الصراط المستقيم.الإسلام فطرة.. والإيمان تكليف. الإسلام يتقدم على الإيمان، إذ لا إيمان دون إسلام يسبقه يأتي قبله. المسلمون هم معظم أهل الأرض، وأما المؤمنون فهم أتباع محمد (ص). فإبراهيم (ع) أبو المسلمين، ومحمد (ص) أبو المؤمنين . توضيح🧐... الفطرة تعبّر عن شيء له بداية ولم ينضج بعد لقوله تعالى: {الْحَمْدُ لله فَاطِرِالَّسمَاوَاتِ وَالأرِض... } (فاطر 1)، هنا جاءت بمعنى أنّ الكون محدث وغير قديم. وبهذا المعنى جاءت الفطرة في الإنسان لأنه اكتسبها مع عمليّة الأنسنة (نفخ الروح)، وتمثّل القيم الإنسانية(الصراط المستقيم ) التي خضعت للتراكم وسنّة التغيّر في كلّ شيء في الكون بما فيها القوانين والتشريعات. ومن نتاجها التعدّدية التي بدأت بقوله: {كَانَ النَّاسُ أمَّةً وَاحِدَةً فَبَعَثَ الله النَّبِيِّينَ مُبَشرِينَ وَمُنذِرِينَ وَأنَزَلَ مَعَهُمُ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ لِيَحْكُمَ بَيْنَ النَّاسِ فِيمَا اخْتَلَفُواْ فِيهِ...} (البقرة 213). والفطرة لها علاقة بالحنيفية كما جاء في قوله تعالى: {إِنِّي وَجَّهْتُ وَجْهِيَ لِلَّذِي فَطَرَ الَّسمَاوَاتِ وَالأرَض حَنِيفًا وَمَا أنَاْ مِنَ الْمُشرِكِينَ}، فالاسلام دين الفطرة والحنيفية {فَأَقِمْ وَجْهَكَ لِلدِّينِ حَنِيفًا فِطْرَةَ اللَّهِ الَّتِي فَطَرَ النَّاسَ عَلَيْهَا لَا تَبْدِيلَ لِخَلْقِ اللَّهِ ذَلِكَ الدِّينُ الْقَيِّمُ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ} (الروم 30)، وفطرة الله التي فطر الناس عليها هي ما يسمى بالقيم الانسانية من بر الوالدين والإحسان لليتيم وعدم قتل النفس وعدم الغش وعدم قول الزور، وقيمٌ أخرى تراكمت تدريجيًا مع تطور الإنسانية حضاريًا إلى أن وصلت إلى الوصايا العشر التي يشترك فيها كل أهل الأرض، وسميت في رسالة محمد “الصراط المستقيم” {قُلْ تَعَالَوْاْ أَتْلُ مَا حَرَّمَ رَبُّكُمْ عَلَيْكُمْ أَلاَّ تُشْرِكُواْ بِهِ شَيْئًا وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا وَلاَ تَقْتُلُواْ أَوْلاَدَكُم مِّنْ إمْلاَقٍ نَّحْنُ نَرْزُقُكُمْ وَإِيَّاهُمْ وَلاَ تَقْرَبُواْ الْفَوَاحِشَ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ وَلاَ تَقْتُلُواْ النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللّهُ إِلاَّ بِالْحَقِّ ذَلِكُمْ وَصَّاكُمْ بِهِ لَعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ* وَلاَ تَقْرَبُواْ مَالَ الْيَتِيمِ إِلاَّ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ حَتَّى يَبْلُغَ أَشُدَّهُ وَأَوْفُواْ الْكَيْلَ وَالْمِيزَانَ بِالْقِسْطِ لاَ نُكَلِّفُ نَفْساً إِلاَّ وُسْعَهَا وَإِذَا قُلْتُمْ فَاعْدِلُواْ وَلَوْ كَانَ ذَا قُرْبَى وَبِعَهْدِ اللّهِ أَوْفُواْ ذَلِكُمْ وَصَّاكُم بِهِ لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ* وَأَنَّ هَـذَا صِرَاطِي مُسْتَقِيماً فَاتَّبِعُوهُ وَلاَ تَتَّبِعُواْ السُّبُلَ فَتَفَرَّقَ بِكُمْ عَن سَبِيلِهِ ذَلِكُمْ وَصَّاكُم بِهِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ}(الأنعام 151- 152 - 153} فالله سبحانه فطر الناس على طبيعة معينة ، يشذ عنها البعض، ويسير عليها الكثيرون، حتى لو جهلوا أنهم سائرون على هدى الإسلام، فالدين القيم الذي لن يقبل الله غيره من عباده هو ما يتماشى مع فطرتهم، وحتى الخروجع منه يتطلب تكليفا، ونظرة سريعة لما حولنا من أفراد وأمم وشعوب تؤكد لنا أن الإنسانية تسير في الطريق الصحيح، فتميل الأنفس للإحسان للوالدين، وللعطف على المستضعفين، ولتجريم قتل النفس، وتنبذ انتشار الفواحش، وتكره الغش ونقض العهد وشهادة الزور، وتتحرك معظم القوانين في العالم ضمن حدود الله.ومن هدا عرفنا أن أساس الإسلام هو عمل الخير( العمل الصالح) ، وأن من يعمل صالحًا سيفوز بالجنة مهما كانت ملته ومعتقده، ولرأينا أن هؤلاء الناس الذين يستقبلون اللاجئين في بلاد الاغتراب هم الذين يصدقون بالدين، وهم مسلمون متقون حتى لو لم يعلموا ذلك، وشعرنا نحوهم بالامتنان والتقدير،، وقلنا “صدق الله العظيم🌎❤️
لو علمنا حقيقة ديننا وعقيدتنا ونبينا وكلام ربنا ما اشكل علينا وما انطوت علينا خططهم ولا جرائمهم ولا مكرهم الشيطانية هذا دليل على اننا بعيدينا جدااا عن الطريق السوي السليم المستقيم . اللهم انصر الاسلام واعز المسلمين في كل مكان
حلمي ان شاء الله ان يكون المغرب الأقصى كما قبل الاستعمار، فدولة واحدة بين المغرب والجزائر وتونس وليبيا إلى الخليج راية التوحيد والإسلام بعون الله تعالى وهذا العلم مكتوب عليه لا إله إلا الله محمد رسول الله.، لا سعودية ولا ابو ظبي ولا الإمارات. اللهم اهديهم ويسر أمورهم واجعلنا من المسلمين والمسلمات والمؤمنين والمؤمنات.
وهو نفس السيناريو الذي يحاك بدقة وذكاء ودهاء... لاستنزاف واستغلال افريقيا وإبادة سكانها. يا رب الالطاف نجينا مما نخاف. واعد كيد الظالمين والجشعين والمنافقين والذين يعيثون فى الأرض فسادا فى نحورهم. ووقعهم فى شرور أعمالهم واضربهم ببعضهم واخرجنا من بينهم سالمين. آمين يا رب العالمين. والصلاة والسلام على أشرف المرسلين.
دكتور ياسين ادا تكلمت عن أمريكا سوف تاخذك أفكارك لتكلم الماسونية بدون شعور التي ينتمي لها الملك محمد السادس وعندو تمتال فيها وسوف يحاربونك لعنهم الله وحفضك الله منهم
🥤...علموا أولادكم أن معضم اهل الارض مسلمون أفلا يعقلون أفلا يتفكرون...🤦🏻♂️ قال تعالى :إن الذين آمنوا والذين هادوا والنصارى والصابئين من آمن بالله واليوم الآخر وعمل صالحاً فلهم أجرهم عند ربهم ولا خوف عليهم ولا هم يحزنون} البقرة 62، إن تذكرة الدخول الى الاسلام هي الإيمان بالله واليوم الاخر والعمل الصالح ...وفي هده يشترك اليهود والنصارى والمؤمنين والصابئين. المومنين هم أتباع سيدنا محمد أما الصابئين هم الشريحة التي ليس لها رسول يتبعونه فهم يؤمنون بالله بالفطرة ويعملون صالحا ، فيمكن القول المسلمون اليهود والمسلمون النصارى والمسلمون المؤمنون ، والمسلمون الصابئين، لكل هته الملل شعائرها الخاصة بها، شعائرنا نحن أتباع رسول الله محمد ...إقامة الصلاة، الزكاة، صوم رمضان و الحج) ، ف معضم أهل الارض مسلمون برحمته سبحانه حيث جعل الله الاسلام فطرة في الناس لا تكليفا، ولهدا فمعظم الناس مسلمون ولكن لا يعلمون ، اما تكليف فيتجلى في الشعائر التي اختلفت بين الملل. إن الإسلام هو التسليم بوجود الله، وباليوم الآخر، فإذا اقترن هذا التسليم بالإحسان والعمل الصالح، كان صاحبه مسلماً، سواء أكان من أتباع محمد (الذين آمنوا) أو من أتباع موسى (الذين هادوا) أو من أنصار عيسى (النصارى) أو من أي ملة أخرى غير هذه الملل الثلاث كالمجوسية والشيفية والبوذية (الصابئين)، اما الكافرون فهم المجرمون ...المجرمون الدين قطعوا صلتهم بالله والناس (القيم الإنسانية )، فمعظمهم فسجون يقبحون في البلدان المدنية وينعمون في البلدان الدكتاتورية و أو الطائفية. أما الشرك مع الله هو أن تجعل معه إلهاً آخر {أَئِنَّكُمْ لَتَشْهَدُونَ أَنَّ مَعَ اللّهِ آلِهَةً أُخْرَى قُل لاَّ أَشْهَدُ قُلْ إِنَّمَا هُوَ إِلَـهٌ وَاحِدٌ وَإِنَّنِي بَرِيءٌ مِّمَّا تُشْرِكُونَ} (الأنعام 19). أما الشرك به فأن تعتقد بالثبات وعدم التغير، وهذه الصفة لله وحده {-قَالَ مَا أَظُنُّ أَن تَبِيدَ هَذِهِ أَبَداً*--قَالَ لَهُ صَاحِبُهُ وَهُوَ يُحَاوِرُهُ أَكَفَرْتَ بِالَّذِي خَلَقَكَ مِن تُرَابٍ ثُمَّ مِن نُّطْفَةٍ ثُمَّ سَوَّاكَ رَجُلاً* لَّكِنَّا هُوَ اللَّهُ رَبِّي وَلَا أُشْرِكُ بِرَبِّي أَحَداً*--وَأُحِيطَ بِثَمَرِهِ فَأَصْبَحَ يُقَلِّبُ كَفَّيْهِ عَلَى مَا أَنفَقَ فِيهَا وَهِيَ خَاوِيَةٌ عَلَى عُرُوشِهَا وَيَقُولُ يَا لَيْتَنِي لَمْ أُشْرِكْ بِرَبِّي أَحَداً} (الكهف 33-42) خلاصة القول هناك دين واحد عند الله بدأ بنوح (ع)، وتنامى متطوراً متراكماً على يد النذر والنبوّات والرسالات، إلى أن خُتم متكاملاً بالرسول الأعظم محمد (ص). والإسلام هو دين الفطرة التي فطر الله الناس عليها، وهو منظومة المثل العليا، وهو العروة الوثقى، وهو الصراط المستقيم.الإسلام فطرة.. والإيمان تكليف. الإسلام يتقدم على الإيمان، إذ لا إيمان دون إسلام يسبقه يأتي قبله. المسلمون هم معظم أهل الأرض، وأما المؤمنون فهم أتباع محمد (ص). فإبراهيم (ع) أبو المسلمين، ومحمد (ص) أبو المؤمنين . توضيح🧐... الفطرة تعبّر عن شيء له بداية ولم ينضج بعد لقوله تعالى: {الْحَمْدُ لله فَاطِرِالَّسمَاوَاتِ وَالأرِض... } (فاطر 1)، هنا جاءت بمعنى أنّ الكون محدث وغير قديم. وبهذا المعنى جاءت الفطرة في الإنسان لأنه اكتسبها مع عمليّة الأنسنة (نفخ الروح)، وتمثّل القيم الإنسانية(الصراط المستقيم ) التي خضعت للتراكم وسنّة التغيّر في كلّ شيء في الكون بما فيها القوانين والتشريعات. ومن نتاجها التعدّدية التي بدأت بقوله: {كَانَ النَّاسُ أمَّةً وَاحِدَةً فَبَعَثَ الله النَّبِيِّينَ مُبَشرِينَ وَمُنذِرِينَ وَأنَزَلَ مَعَهُمُ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ لِيَحْكُمَ بَيْنَ النَّاسِ فِيمَا اخْتَلَفُواْ فِيهِ...} (البقرة 213). والفطرة لها علاقة بالحنيفية كما جاء في قوله تعالى: {إِنِّي وَجَّهْتُ وَجْهِيَ لِلَّذِي فَطَرَ الَّسمَاوَاتِ وَالأرَض حَنِيفًا وَمَا أنَاْ مِنَ الْمُشرِكِينَ}، فالاسلام دين الفطرة والحنيفية {فَأَقِمْ وَجْهَكَ لِلدِّينِ حَنِيفًا فِطْرَةَ اللَّهِ الَّتِي فَطَرَ النَّاسَ عَلَيْهَا لَا تَبْدِيلَ لِخَلْقِ اللَّهِ ذَلِكَ الدِّينُ الْقَيِّمُ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ} (الروم 30)، وفطرة الله التي فطر الناس عليها هي ما يسمى بالقيم الانسانية من بر الوالدين والإحسان لليتيم وعدم قتل النفس وعدم الغش وعدم قول الزور، وقيمٌ أخرى تراكمت تدريجيًا مع تطور الإنسانية حضاريًا إلى أن وصلت إلى الوصايا العشر التي يشترك فيها كل أهل الأرض، وسميت في رسالة محمد “الصراط المستقيم” {قُلْ تَعَالَوْاْ أَتْلُ مَا حَرَّمَ رَبُّكُمْ عَلَيْكُمْ أَلاَّ تُشْرِكُواْ بِهِ شَيْئًا وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا وَلاَ تَقْتُلُواْ أَوْلاَدَكُم مِّنْ إمْلاَقٍ نَّحْنُ نَرْزُقُكُمْ وَإِيَّاهُمْ وَلاَ تَقْرَبُواْ الْفَوَاحِشَ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ وَلاَ تَقْتُلُواْ النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللّهُ إِلاَّ بِالْحَقِّ ذَلِكُمْ وَصَّاكُمْ بِهِ لَعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ* وَلاَ تَقْرَبُواْ مَالَ الْيَتِيمِ إِلاَّ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ حَتَّى يَبْلُغَ أَشُدَّهُ وَأَوْفُواْ الْكَيْلَ وَالْمِيزَانَ بِالْقِسْطِ لاَ نُكَلِّفُ نَفْساً إِلاَّ وُسْعَهَا وَإِذَا قُلْتُمْ فَاعْدِلُواْ وَلَوْ كَانَ ذَا قُرْبَى وَبِعَهْدِ اللّهِ أَوْفُواْ ذَلِكُمْ وَصَّاكُم بِهِ لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ* وَأَنَّ هَـذَا صِرَاطِي مُسْتَقِيماً فَاتَّبِعُوهُ وَلاَ تَتَّبِعُواْ السُّبُلَ فَتَفَرَّقَ بِكُمْ عَن سَبِيلِهِ ذَلِكُمْ وَصَّاكُم بِهِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ}(الأنعام 151- 152 - 153} فالله سبحانه فطر الناس على طبيعة معينة ، يشذ عنها البعض، ويسير عليها الكثيرون، حتى لو جهلوا أنهم سائرون على هدى الإسلام، فالدين القيم الذي لن يقبل الله غيره من عباده هو ما يتماشى مع فطرتهم، وحتى الخروجع منه يتطلب تكليفا، ونظرة سريعة لما حولنا من أفراد وأمم وشعوب تؤكد لنا أن الإنسانية تسير في الطريق الصحيح، فتميل الأنفس للإحسان للوالدين، وللعطف على المستضعفين، ولتجريم قتل النفس، وتنبذ انتشار الفواحش، وتكره الغش ونقض العهد وشهادة الزور، وتتحرك معظم القوانين في العالم ضمن حدود الله.ومن هدا عرفنا أن أساس الإسلام هو عمل الخير( العمل الصالح) ، وأن من يعمل صالحًا سيفوز بالجنة مهما كانت ملته ومعتقده، ولرأينا أن هؤلاء الناس الذين يستقبلون اللاجئين في بلاد الاغتراب هم الذين يصدقون بالدين، وهم مسلمون متقون حتى لو لم يعلموا ذلك، وشعرنا نحوهم بالامتنان والتقدير،، وقلنا “صدق الله العظيم🌎❤️
🥤...علموا أولادكم أن معضم اهل الارض مسلمون أفلا يعقلون أفلا يتفكرون...🤦🏻♂️ قال تعالى :إن الذين آمنوا والذين هادوا والنصارى والصابئين من آمن بالله واليوم الآخر وعمل صالحاً فلهم أجرهم عند ربهم ولا خوف عليهم ولا هم يحزنون} البقرة 62، إن تذكرة الدخول الى الاسلام هي الإيمان بالله واليوم الاخر والعمل الصالح ...وفي هده يشترك اليهود والنصارى والمؤمنين والصابئين. المومنين هم أتباع سيدنا محمد أما الصابئين هم الشريحة التي ليس لها رسول يتبعونه فهم يؤمنون بالله بالفطرة ويعملون صالحا ، فيمكن القول المسلمون اليهود والمسلمون النصارى والمسلمون المؤمنون ، والمسلمون الصابئين، لكل هته الملل شعائرها الخاصة بها، شعائرنا نحن أتباع رسول الله محمد ...إقامة الصلاة، الزكاة، صوم رمضان و الحج) ، ف معضم أهل الارض مسلمون برحمته سبحانه حيث جعل الله الاسلام فطرة في الناس لا تكليفا، ولهدا فمعظم الناس مسلمون ولكن لا يعلمون ، اما تكليف فيتجلى في الشعائر التي اختلفت بين الملل. إن الإسلام هو التسليم بوجود الله، وباليوم الآخر، فإذا اقترن هذا التسليم بالإحسان والعمل الصالح، كان صاحبه مسلماً، سواء أكان من أتباع محمد (الذين آمنوا) أو من أتباع موسى (الذين هادوا) أو من أنصار عيسى (النصارى) أو من أي ملة أخرى غير هذه الملل الثلاث كالمجوسية والشيفية والبوذية (الصابئين)، اما الكافرون فهم المجرمون ...المجرمون الدين قطعوا صلتهم بالله والناس (القيم الإنسانية )، فمعظمهم فسجون يقبحون في البلدان المدنية وينعمون في البلدان الدكتاتورية و أو الطائفية. أما الشرك مع الله هو أن تجعل معه إلهاً آخر {أَئِنَّكُمْ لَتَشْهَدُونَ أَنَّ مَعَ اللّهِ آلِهَةً أُخْرَى قُل لاَّ أَشْهَدُ قُلْ إِنَّمَا هُوَ إِلَـهٌ وَاحِدٌ وَإِنَّنِي بَرِيءٌ مِّمَّا تُشْرِكُونَ} (الأنعام 19). أما الشرك به فأن تعتقد بالثبات وعدم التغير، وهذه الصفة لله وحده {-قَالَ مَا أَظُنُّ أَن تَبِيدَ هَذِهِ أَبَداً*--قَالَ لَهُ صَاحِبُهُ وَهُوَ يُحَاوِرُهُ أَكَفَرْتَ بِالَّذِي خَلَقَكَ مِن تُرَابٍ ثُمَّ مِن نُّطْفَةٍ ثُمَّ سَوَّاكَ رَجُلاً* لَّكِنَّا هُوَ اللَّهُ رَبِّي وَلَا أُشْرِكُ بِرَبِّي أَحَداً*--وَأُحِيطَ بِثَمَرِهِ فَأَصْبَحَ يُقَلِّبُ كَفَّيْهِ عَلَى مَا أَنفَقَ فِيهَا وَهِيَ خَاوِيَةٌ عَلَى عُرُوشِهَا وَيَقُولُ يَا لَيْتَنِي لَمْ أُشْرِكْ بِرَبِّي أَحَداً} (الكهف 33-42) خلاصة القول هناك دين واحد عند الله بدأ بنوح (ع)، وتنامى متطوراً متراكماً على يد النذر والنبوّات والرسالات، إلى أن خُتم متكاملاً بالرسول الأعظم محمد (ص). والإسلام هو دين الفطرة التي فطر الله الناس عليها، وهو منظومة المثل العليا، وهو العروة الوثقى، وهو الصراط المستقيم.الإسلام فطرة.. والإيمان تكليف. الإسلام يتقدم على الإيمان، إذ لا إيمان دون إسلام يسبقه يأتي قبله. المسلمون هم معظم أهل الأرض، وأما المؤمنون فهم أتباع محمد (ص). فإبراهيم (ع) أبو المسلمين، ومحمد (ص) أبو المؤمنين . توضيح🧐... الفطرة تعبّر عن شيء له بداية ولم ينضج بعد لقوله تعالى: {الْحَمْدُ لله فَاطِرِالَّسمَاوَاتِ وَالأرِض... } (فاطر 1)، هنا جاءت بمعنى أنّ الكون محدث وغير قديم. وبهذا المعنى جاءت الفطرة في الإنسان لأنه اكتسبها مع عمليّة الأنسنة (نفخ الروح)، وتمثّل القيم الإنسانية(الصراط المستقيم ) التي خضعت للتراكم وسنّة التغيّر في كلّ شيء في الكون بما فيها القوانين والتشريعات. ومن نتاجها التعدّدية التي بدأت بقوله: {كَانَ النَّاسُ أمَّةً وَاحِدَةً فَبَعَثَ الله النَّبِيِّينَ مُبَشرِينَ وَمُنذِرِينَ وَأنَزَلَ مَعَهُمُ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ لِيَحْكُمَ بَيْنَ النَّاسِ فِيمَا اخْتَلَفُواْ فِيهِ...} (البقرة 213). والفطرة لها علاقة بالحنيفية كما جاء في قوله تعالى: {إِنِّي وَجَّهْتُ وَجْهِيَ لِلَّذِي فَطَرَ الَّسمَاوَاتِ وَالأرَض حَنِيفًا وَمَا أنَاْ مِنَ الْمُشرِكِينَ}، فالاسلام دين الفطرة والحنيفية {فَأَقِمْ وَجْهَكَ لِلدِّينِ حَنِيفًا فِطْرَةَ اللَّهِ الَّتِي فَطَرَ النَّاسَ عَلَيْهَا لَا تَبْدِيلَ لِخَلْقِ اللَّهِ ذَلِكَ الدِّينُ الْقَيِّمُ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ} (الروم 30)، وفطرة الله التي فطر الناس عليها هي ما يسمى بالقيم الانسانية من بر الوالدين والإحسان لليتيم وعدم قتل النفس وعدم الغش وعدم قول الزور، وقيمٌ أخرى تراكمت تدريجيًا مع تطور الإنسانية حضاريًا إلى أن وصلت إلى الوصايا العشر التي يشترك فيها كل أهل الأرض، وسميت في رسالة محمد “الصراط المستقيم” {قُلْ تَعَالَوْاْ أَتْلُ مَا حَرَّمَ رَبُّكُمْ عَلَيْكُمْ أَلاَّ تُشْرِكُواْ بِهِ شَيْئًا وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا وَلاَ تَقْتُلُواْ أَوْلاَدَكُم مِّنْ إمْلاَقٍ نَّحْنُ نَرْزُقُكُمْ وَإِيَّاهُمْ وَلاَ تَقْرَبُواْ الْفَوَاحِشَ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ وَلاَ تَقْتُلُواْ النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللّهُ إِلاَّ بِالْحَقِّ ذَلِكُمْ وَصَّاكُمْ بِهِ لَعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ* وَلاَ تَقْرَبُواْ مَالَ الْيَتِيمِ إِلاَّ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ حَتَّى يَبْلُغَ أَشُدَّهُ وَأَوْفُواْ الْكَيْلَ وَالْمِيزَانَ بِالْقِسْطِ لاَ نُكَلِّفُ نَفْساً إِلاَّ وُسْعَهَا وَإِذَا قُلْتُمْ فَاعْدِلُواْ وَلَوْ كَانَ ذَا قُرْبَى وَبِعَهْدِ اللّهِ أَوْفُواْ ذَلِكُمْ وَصَّاكُم بِهِ لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ* وَأَنَّ هَـذَا صِرَاطِي مُسْتَقِيماً فَاتَّبِعُوهُ وَلاَ تَتَّبِعُواْ السُّبُلَ فَتَفَرَّقَ بِكُمْ عَن سَبِيلِهِ ذَلِكُمْ وَصَّاكُم بِهِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ}(الأنعام 151- 152 - 153} فالله سبحانه فطر الناس على طبيعة معينة ، يشذ عنها البعض، ويسير عليها الكثيرون، حتى لو جهلوا أنهم سائرون على هدى الإسلام، فالدين القيم الذي لن يقبل الله غيره من عباده هو ما يتماشى مع فطرتهم، وحتى الخروجع منه يتطلب تكليفا، ونظرة سريعة لما حولنا من أفراد وأمم وشعوب تؤكد لنا أن الإنسانية تسير في الطريق الصحيح، فتميل الأنفس للإحسان للوالدين، وللعطف على المستضعفين، ولتجريم قتل النفس، وتنبذ انتشار الفواحش، وتكره الغش ونقض العهد وشهادة الزور، وتتحرك معظم القوانين في العالم ضمن حدود الله.ومن هدا عرفنا أن أساس الإسلام هو عمل الخير( العمل الصالح) ، وأن من يعمل صالحًا سيفوز بالجنة مهما كانت ملته ومعتقده، ولرأينا أن هؤلاء الناس الذين يستقبلون اللاجئين في بلاد الاغتراب هم الذين يصدقون بالدين، وهم مسلمون متقون حتى لو لم يعلموا ذلك، وشعرنا نحوهم بالامتنان والتقدير،، وقلنا “صدق الله العظيم🌎❤️
@@azertzzrrt5767 انا قلت شيخنا ولم اقل عالم مع العلم أن من اجتهد وأبدع في اختصاصه وزاد عن المعتاد يسمى عالما والدليل أن معظم المشايخ الكبار يقولون عن أنفسهم لحوم العلماء مسمومة
اخي الكريم استاذي الفاضل جزاك الله خير الجزاء نحن و شبابنا اليوم قبل غذ محتاجين الى مثل هذه الدروس التي تنور فكرنا و اتجاهنا نحو امريكا التي تعادينا و تحاربنا في عقيدتنا الدينية و منهجنا الصحيح الاسلام الذي اتى به نبينا الصادق المصدوق محمد عليه الصلاة والسلام لما عرفوا فيه من الحق و ارادوا ان يزيغونا عن كتاب الحق المبين الا هو القران الذي به عرفنا حقيقة لماذا اتينا الى الدنيا و عرفنا به حقائق كثيرة لا تعد و لا تحصى و امريكا هاته تريد ايضا ان تلقي بنا الى الهاوية في قوله تعالى يريدون ان يطفئوا نور الله بافواههم و يابى الله الا ان يتم نوره و لو كره الكافرون و لك منا جزيل الشكر و الحذيث يطول في هذا الباب
🥤...علموا أولادكم أن معضم اهل الارض مسلمون أفلا يعقلون أفلا يتفكرون...🤦🏻♂️ قال تعالى :إن الذين آمنوا والذين هادوا والنصارى والصابئين من آمن بالله واليوم الآخر وعمل صالحاً فلهم أجرهم عند ربهم ولا خوف عليهم ولا هم يحزنون} البقرة 62، إن تذكرة الدخول الى الاسلام هي الإيمان بالله واليوم الاخر والعمل الصالح ...وفي هده يشترك اليهود والنصارى والمؤمنين والصابئين. المومنين هم أتباع سيدنا محمد أما الصابئين هم الشريحة التي ليس لها رسول يتبعونه فهم يؤمنون بالله بالفطرة ويعملون صالحا ، فيمكن القول المسلمون اليهود والمسلمون النصارى والمسلمون المؤمنون ، والمسلمون الصابئين، لكل هته الملل شعائرها الخاصة بها، شعائرنا نحن أتباع رسول الله محمد ...إقامة الصلاة، الزكاة، صوم رمضان و الحج) ، ف معضم أهل الارض مسلمون برحمته سبحانه حيث جعل الله الاسلام فطرة في الناس لا تكليفا، ولهدا فمعظم الناس مسلمون ولكن لا يعلمون ، اما تكليف فيتجلى في الشعائر التي اختلفت بين الملل. إن الإسلام هو التسليم بوجود الله، وباليوم الآخر، فإذا اقترن هذا التسليم بالإحسان والعمل الصالح، كان صاحبه مسلماً، سواء أكان من أتباع محمد (الذين آمنوا) أو من أتباع موسى (الذين هادوا) أو من أنصار عيسى (النصارى) أو من أي ملة أخرى غير هذه الملل الثلاث كالمجوسية والشيفية والبوذية (الصابئين)، اما الكافرون فهم المجرمون ...المجرمون الدين قطعوا صلتهم بالله والناس (القيم الإنسانية )، فمعظمهم فسجون يقبحون في البلدان المدنية وينعمون في البلدان الدكتاتورية و أو الطائفية. أما الشرك مع الله هو أن تجعل معه إلهاً آخر {أَئِنَّكُمْ لَتَشْهَدُونَ أَنَّ مَعَ اللّهِ آلِهَةً أُخْرَى قُل لاَّ أَشْهَدُ قُلْ إِنَّمَا هُوَ إِلَـهٌ وَاحِدٌ وَإِنَّنِي بَرِيءٌ مِّمَّا تُشْرِكُونَ} (الأنعام 19). أما الشرك به فأن تعتقد بالثبات وعدم التغير، وهذه الصفة لله وحده {-قَالَ مَا أَظُنُّ أَن تَبِيدَ هَذِهِ أَبَداً*--قَالَ لَهُ صَاحِبُهُ وَهُوَ يُحَاوِرُهُ أَكَفَرْتَ بِالَّذِي خَلَقَكَ مِن تُرَابٍ ثُمَّ مِن نُّطْفَةٍ ثُمَّ سَوَّاكَ رَجُلاً* لَّكِنَّا هُوَ اللَّهُ رَبِّي وَلَا أُشْرِكُ بِرَبِّي أَحَداً*--وَأُحِيطَ بِثَمَرِهِ فَأَصْبَحَ يُقَلِّبُ كَفَّيْهِ عَلَى مَا أَنفَقَ فِيهَا وَهِيَ خَاوِيَةٌ عَلَى عُرُوشِهَا وَيَقُولُ يَا لَيْتَنِي لَمْ أُشْرِكْ بِرَبِّي أَحَداً} (الكهف 33-42) خلاصة القول هناك دين واحد عند الله بدأ بنوح (ع)، وتنامى متطوراً متراكماً على يد النذر والنبوّات والرسالات، إلى أن خُتم متكاملاً بالرسول الأعظم محمد (ص). والإسلام هو دين الفطرة التي فطر الله الناس عليها، وهو منظومة المثل العليا، وهو العروة الوثقى، وهو الصراط المستقيم.الإسلام فطرة.. والإيمان تكليف. الإسلام يتقدم على الإيمان، إذ لا إيمان دون إسلام يسبقه يأتي قبله. المسلمون هم معظم أهل الأرض، وأما المؤمنون فهم أتباع محمد (ص). فإبراهيم (ع) أبو المسلمين، ومحمد (ص) أبو المؤمنين . توضيح🧐... الفطرة تعبّر عن شيء له بداية ولم ينضج بعد لقوله تعالى: {الْحَمْدُ لله فَاطِرِالَّسمَاوَاتِ وَالأرِض... } (فاطر 1)، هنا جاءت بمعنى أنّ الكون محدث وغير قديم. وبهذا المعنى جاءت الفطرة في الإنسان لأنه اكتسبها مع عمليّة الأنسنة (نفخ الروح)، وتمثّل القيم الإنسانية(الصراط المستقيم ) التي خضعت للتراكم وسنّة التغيّر في كلّ شيء في الكون بما فيها القوانين والتشريعات. ومن نتاجها التعدّدية التي بدأت بقوله: {كَانَ النَّاسُ أمَّةً وَاحِدَةً فَبَعَثَ الله النَّبِيِّينَ مُبَشرِينَ وَمُنذِرِينَ وَأنَزَلَ مَعَهُمُ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ لِيَحْكُمَ بَيْنَ النَّاسِ فِيمَا اخْتَلَفُواْ فِيهِ...} (البقرة 213). والفطرة لها علاقة بالحنيفية كما جاء في قوله تعالى: {إِنِّي وَجَّهْتُ وَجْهِيَ لِلَّذِي فَطَرَ الَّسمَاوَاتِ وَالأرَض حَنِيفًا وَمَا أنَاْ مِنَ الْمُشرِكِينَ}، فالاسلام دين الفطرة والحنيفية {فَأَقِمْ وَجْهَكَ لِلدِّينِ حَنِيفًا فِطْرَةَ اللَّهِ الَّتِي فَطَرَ النَّاسَ عَلَيْهَا لَا تَبْدِيلَ لِخَلْقِ اللَّهِ ذَلِكَ الدِّينُ الْقَيِّمُ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ} (الروم 30)، وفطرة الله التي فطر الناس عليها هي ما يسمى بالقيم الانسانية من بر الوالدين والإحسان لليتيم وعدم قتل النفس وعدم الغش وعدم قول الزور، وقيمٌ أخرى تراكمت تدريجيًا مع تطور الإنسانية حضاريًا إلى أن وصلت إلى الوصايا العشر التي يشترك فيها كل أهل الأرض، وسميت في رسالة محمد “الصراط المستقيم” {قُلْ تَعَالَوْاْ أَتْلُ مَا حَرَّمَ رَبُّكُمْ عَلَيْكُمْ أَلاَّ تُشْرِكُواْ بِهِ شَيْئًا وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا وَلاَ تَقْتُلُواْ أَوْلاَدَكُم مِّنْ إمْلاَقٍ نَّحْنُ نَرْزُقُكُمْ وَإِيَّاهُمْ وَلاَ تَقْرَبُواْ الْفَوَاحِشَ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ وَلاَ تَقْتُلُواْ النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللّهُ إِلاَّ بِالْحَقِّ ذَلِكُمْ وَصَّاكُمْ بِهِ لَعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ* وَلاَ تَقْرَبُواْ مَالَ الْيَتِيمِ إِلاَّ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ حَتَّى يَبْلُغَ أَشُدَّهُ وَأَوْفُواْ الْكَيْلَ وَالْمِيزَانَ بِالْقِسْطِ لاَ نُكَلِّفُ نَفْساً إِلاَّ وُسْعَهَا وَإِذَا قُلْتُمْ فَاعْدِلُواْ وَلَوْ كَانَ ذَا قُرْبَى وَبِعَهْدِ اللّهِ أَوْفُواْ ذَلِكُمْ وَصَّاكُم بِهِ لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ* وَأَنَّ هَـذَا صِرَاطِي مُسْتَقِيماً فَاتَّبِعُوهُ وَلاَ تَتَّبِعُواْ السُّبُلَ فَتَفَرَّقَ بِكُمْ عَن سَبِيلِهِ ذَلِكُمْ وَصَّاكُم بِهِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ}(الأنعام 151- 152 - 153} فالله سبحانه فطر الناس على طبيعة معينة ، يشذ عنها البعض، ويسير عليها الكثيرون، حتى لو جهلوا أنهم سائرون على هدى الإسلام، فالدين القيم الذي لن يقبل الله غيره من عباده هو ما يتماشى مع فطرتهم، وحتى الخروجع منه يتطلب تكليفا، ونظرة سريعة لما حولنا من أفراد وأمم وشعوب تؤكد لنا أن الإنسانية تسير في الطريق الصحيح، فتميل الأنفس للإحسان للوالدين، وللعطف على المستضعفين، ولتجريم قتل النفس، وتنبذ انتشار الفواحش، وتكره الغش ونقض العهد وشهادة الزور، وتتحرك معظم القوانين في العالم ضمن حدود الله.ومن هدا عرفنا أن أساس الإسلام هو عمل الخير( العمل الصالح) ، وأن من يعمل صالحًا سيفوز بالجنة مهما كانت ملته ومعتقده، ولرأينا أن هؤلاء الناس الذين يستقبلون اللاجئين في بلاد الاغتراب هم الذين يصدقون بالدين، وهم مسلمون متقون حتى لو لم يعلموا ذلك، وشعرنا نحوهم بالامتنان والتقدير،، وقلنا “صدق الله العظيم🌎❤️
شكرًا لك يا شيخ على هاذا الشرح المبسط ، لو كل واحد فينا يقوم بما أمر الله به لتغير حالنا و رجعنا العز و القوة العلمية و الإقتصادية و العسكرية ، المهم هو توعية الناس ليعرفوا كيف يغييروا حال المسلمين ، و الله الموفق
@@bsbusterbsbuster463 حنا محتاجين في هاذ الوقت بحال هاذ الاساتذة في الدين ينبهوا الناس لطريق الخير 😊 في وقتنا الحالي انتشر الفواحش وأصبح أغلبية الناس 🏃♀️🏃♀️ وراء خطوات الشيطان👹 نسال الله حسن الخاتمة لأن وقتنا مبقا ميعجب اصبحنا نرى سوى الكوارث والفواحش
🥤...علموا أولادكم أن معضم اهل الارض مسلمون أفلا يعقلون أفلا يتفكرون...🤦🏻♂️ قال تعالى :إن الذين آمنوا والذين هادوا والنصارى والصابئين من آمن بالله واليوم الآخر وعمل صالحاً فلهم أجرهم عند ربهم ولا خوف عليهم ولا هم يحزنون} البقرة 62، إن تذكرة الدخول الى الاسلام هي الإيمان بالله واليوم الاخر والعمل الصالح ...وفي هده يشترك اليهود والنصارى والمؤمنين والصابئين. المومنين هم أتباع سيدنا محمد أما الصابئين هم الشريحة التي ليس لها رسول يتبعونه فهم يؤمنون بالله بالفطرة ويعملون صالحا ، فيمكن القول المسلمون اليهود والمسلمون النصارى والمسلمون المؤمنون ، والمسلمون الصابئين، لكل هته الملل شعائرها الخاصة بها، شعائرنا نحن أتباع رسول الله محمد ...إقامة الصلاة، الزكاة، صوم رمضان و الحج) ، ف معضم أهل الارض مسلمون برحمته سبحانه حيث جعل الله الاسلام فطرة في الناس لا تكليفا، ولهدا فمعظم الناس مسلمون ولكن لا يعلمون ، اما تكليف فيتجلى في الشعائر التي اختلفت بين الملل. إن الإسلام هو التسليم بوجود الله، وباليوم الآخر، فإذا اقترن هذا التسليم بالإحسان والعمل الصالح، كان صاحبه مسلماً، سواء أكان من أتباع محمد (الذين آمنوا) أو من أتباع موسى (الذين هادوا) أو من أنصار عيسى (النصارى) أو من أي ملة أخرى غير هذه الملل الثلاث كالمجوسية والشيفية والبوذية (الصابئين)، اما الكافرون فهم المجرمون ...المجرمون الدين قطعوا صلتهم بالله والناس (القيم الإنسانية )، فمعظمهم فسجون يقبحون في البلدان المدنية وينعمون في البلدان الدكتاتورية و أو الطائفية. أما الشرك مع الله هو أن تجعل معه إلهاً آخر {أَئِنَّكُمْ لَتَشْهَدُونَ أَنَّ مَعَ اللّهِ آلِهَةً أُخْرَى قُل لاَّ أَشْهَدُ قُلْ إِنَّمَا هُوَ إِلَـهٌ وَاحِدٌ وَإِنَّنِي بَرِيءٌ مِّمَّا تُشْرِكُونَ} (الأنعام 19). أما الشرك به فأن تعتقد بالثبات وعدم التغير، وهذه الصفة لله وحده {-قَالَ مَا أَظُنُّ أَن تَبِيدَ هَذِهِ أَبَداً*--قَالَ لَهُ صَاحِبُهُ وَهُوَ يُحَاوِرُهُ أَكَفَرْتَ بِالَّذِي خَلَقَكَ مِن تُرَابٍ ثُمَّ مِن نُّطْفَةٍ ثُمَّ سَوَّاكَ رَجُلاً* لَّكِنَّا هُوَ اللَّهُ رَبِّي وَلَا أُشْرِكُ بِرَبِّي أَحَداً*--وَأُحِيطَ بِثَمَرِهِ فَأَصْبَحَ يُقَلِّبُ كَفَّيْهِ عَلَى مَا أَنفَقَ فِيهَا وَهِيَ خَاوِيَةٌ عَلَى عُرُوشِهَا وَيَقُولُ يَا لَيْتَنِي لَمْ أُشْرِكْ بِرَبِّي أَحَداً} (الكهف 33-42) خلاصة القول هناك دين واحد عند الله بدأ بنوح (ع)، وتنامى متطوراً متراكماً على يد النذر والنبوّات والرسالات، إلى أن خُتم متكاملاً بالرسول الأعظم محمد (ص). والإسلام هو دين الفطرة التي فطر الله الناس عليها، وهو منظومة المثل العليا، وهو العروة الوثقى، وهو الصراط المستقيم.الإسلام فطرة.. والإيمان تكليف. الإسلام يتقدم على الإيمان، إذ لا إيمان دون إسلام يسبقه يأتي قبله. المسلمون هم معظم أهل الأرض، وأما المؤمنون فهم أتباع محمد (ص). فإبراهيم (ع) أبو المسلمين، ومحمد (ص) أبو المؤمنين . توضيح🧐... الفطرة تعبّر عن شيء له بداية ولم ينضج بعد لقوله تعالى: {الْحَمْدُ لله فَاطِرِالَّسمَاوَاتِ وَالأرِض... } (فاطر 1)، هنا جاءت بمعنى أنّ الكون محدث وغير قديم. وبهذا المعنى جاءت الفطرة في الإنسان لأنه اكتسبها مع عمليّة الأنسنة (نفخ الروح)، وتمثّل القيم الإنسانية(الصراط المستقيم ) التي خضعت للتراكم وسنّة التغيّر في كلّ شيء في الكون بما فيها القوانين والتشريعات. ومن نتاجها التعدّدية التي بدأت بقوله: {كَانَ النَّاسُ أمَّةً وَاحِدَةً فَبَعَثَ الله النَّبِيِّينَ مُبَشرِينَ وَمُنذِرِينَ وَأنَزَلَ مَعَهُمُ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ لِيَحْكُمَ بَيْنَ النَّاسِ فِيمَا اخْتَلَفُواْ فِيهِ...} (البقرة 213). والفطرة لها علاقة بالحنيفية كما جاء في قوله تعالى: {إِنِّي وَجَّهْتُ وَجْهِيَ لِلَّذِي فَطَرَ الَّسمَاوَاتِ وَالأرَض حَنِيفًا وَمَا أنَاْ مِنَ الْمُشرِكِينَ}، فالاسلام دين الفطرة والحنيفية {فَأَقِمْ وَجْهَكَ لِلدِّينِ حَنِيفًا فِطْرَةَ اللَّهِ الَّتِي فَطَرَ النَّاسَ عَلَيْهَا لَا تَبْدِيلَ لِخَلْقِ اللَّهِ ذَلِكَ الدِّينُ الْقَيِّمُ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ} (الروم 30)، وفطرة الله التي فطر الناس عليها هي ما يسمى بالقيم الانسانية من بر الوالدين والإحسان لليتيم وعدم قتل النفس وعدم الغش وعدم قول الزور، وقيمٌ أخرى تراكمت تدريجيًا مع تطور الإنسانية حضاريًا إلى أن وصلت إلى الوصايا العشر التي يشترك فيها كل أهل الأرض، وسميت في رسالة محمد “الصراط المستقيم” {قُلْ تَعَالَوْاْ أَتْلُ مَا حَرَّمَ رَبُّكُمْ عَلَيْكُمْ أَلاَّ تُشْرِكُواْ بِهِ شَيْئًا وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا وَلاَ تَقْتُلُواْ أَوْلاَدَكُم مِّنْ إمْلاَقٍ نَّحْنُ نَرْزُقُكُمْ وَإِيَّاهُمْ وَلاَ تَقْرَبُواْ الْفَوَاحِشَ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ وَلاَ تَقْتُلُواْ النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللّهُ إِلاَّ بِالْحَقِّ ذَلِكُمْ وَصَّاكُمْ بِهِ لَعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ* وَلاَ تَقْرَبُواْ مَالَ الْيَتِيمِ إِلاَّ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ حَتَّى يَبْلُغَ أَشُدَّهُ وَأَوْفُواْ الْكَيْلَ وَالْمِيزَانَ بِالْقِسْطِ لاَ نُكَلِّفُ نَفْساً إِلاَّ وُسْعَهَا وَإِذَا قُلْتُمْ فَاعْدِلُواْ وَلَوْ كَانَ ذَا قُرْبَى وَبِعَهْدِ اللّهِ أَوْفُواْ ذَلِكُمْ وَصَّاكُم بِهِ لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ* وَأَنَّ هَـذَا صِرَاطِي مُسْتَقِيماً فَاتَّبِعُوهُ وَلاَ تَتَّبِعُواْ السُّبُلَ فَتَفَرَّقَ بِكُمْ عَن سَبِيلِهِ ذَلِكُمْ وَصَّاكُم بِهِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ}(الأنعام 151- 152 - 153} فالله سبحانه فطر الناس على طبيعة معينة ، يشذ عنها البعض، ويسير عليها الكثيرون، حتى لو جهلوا أنهم سائرون على هدى الإسلام، فالدين القيم الذي لن يقبل الله غيره من عباده هو ما يتماشى مع فطرتهم، وحتى الخروجع منه يتطلب تكليفا، ونظرة سريعة لما حولنا من أفراد وأمم وشعوب تؤكد لنا أن الإنسانية تسير في الطريق الصحيح، فتميل الأنفس للإحسان للوالدين، وللعطف على المستضعفين، ولتجريم قتل النفس، وتنبذ انتشار الفواحش، وتكره الغش ونقض العهد وشهادة الزور، وتتحرك معظم القوانين في العالم ضمن حدود الله.ومن هدا عرفنا أن أساس الإسلام هو عمل الخير( العمل الصالح) ، وأن من يعمل صالحًا سيفوز بالجنة مهما كانت ملته ومعتقده، ولرأينا أن هؤلاء الناس الذين يستقبلون اللاجئين في بلاد الاغتراب هم الذين يصدقون بالدين، وهم مسلمون متقون حتى لو لم يعلموا ذلك، وشعرنا نحوهم بالامتنان والتقدير،، وقلنا “صدق الله العظيم🌎❤️
With all due respect to our teacher Dr. Yassin, the fact that all Americans put from 4 to 5 locks on their home doors is NOT true. Also, it's true that the guns are sold in specific stores but not in the way Dr. Yassin describes it. I have been living in the USA for 19years so I know what I am talking about. By the way, I am a fan of this channel and of all our teachers. I wrote in English just because I was not able to type in Arabic.
I live in America for 15 years now lot of poeple put multiple locks in there home doors, not all of them it depends of the state or city they live at, for the guns every body can have it but you should meet the requirements.
علماء البلاط وحكامنا هم صنيعة أمريكية لجعلنا تحت أقدامهم وعبيد لهم ولن نهنئ حتى نحكم أنفسنا ونتحد في دولة واحدة إسلامية يحكمنا فيها خليفة كما كانت في عهد الخلفاء والأمويين
متفقش معاك شيخ شكون لي باغي مضرة في بلاد دينا مبغيهاش تقدم راه جزائر و اسبانيا اكثر وحدة باغا تقصم المغرب 🇲🇦 هما جزائر بلى مندرقو شمس ☀️ بغربال كولشي باين اما امريكا جات من جيهت المغرب 🇲🇦 اعترفت بي صحراء مغربية
@@وديلسعدالزين اسمن فساد فساد لي بغاه راه كيمشليه اما فقديات صحراء خص انسان تكون عندو نفس على بلادو بلي دول جارة كدربنا من كول جيها كتكل فتروات ديانا اما لي هود مشفنا منهوم غير خير شوف جرانك جزائر لي محبينش خير بلاد
نو ماشي كي فهمتوها انا خصني ضروري شيخ نهدر معاه ضروري يفهمني ونعرف باش ما نبقاش هكا كنفكر حيت عييت والموضوع يخص ماما ماشي حيت هي فيها شي حاجة نو المهم خوتي موضوع صعيب بزاااف انا بغيت رقم شي شيخ او شي موقع تواصل نتواصل معاه فيه بحال فيس او انستغرام بليز ساعدوني وانا ماشي فالمغرب متلا باش نمشي للجامع ونهدر مع الفقيه ونستسفر منو فهمتوني خوتي
سلام عليكم ورحمة الله وبركاته الله يسهل عليكم بغيت نتواصل مع الشيخ عندي مشكلة او بغيت شي واحد يعاوني آلله يسهل عليكم وآلله حتى عييت منقلب كاع لبيبان تسدو في وجهي حتى واحد مبغى يعاوني آلله يسهل عليكم
تحليل تقليدي قديم...سبحان الله الدعاة ديالنا كايفهموا في السياسة ، الاقتصاد. الفقه، التكنلوجيا تقريباً كلشي...هذا العقلية نحترمها..لكنها أكل الدهر عليها وشرب...
من توف لي حاط بينا عليك واخد دكتورة فالرياضيات والعلاقات السياسية ونقد الاديان .هههه كال شي حاجة باشي تلهيه حدد شناهية باش تا حنا نستافدوا اما ديك الهضرة ديال تحليل قديم حط التحليل الجديد.ا العالم في الكيمياء النووية.
السلام عليك اخي في الله الاستاذ ياسين نشكرك على كل ما تقدمه من الدروس والمواعظ...وتقبل مني أخي الكريم هذه الملاحظة : ارى انه من المستحسن قص شاربك استجابة لامر رسول الله صلى الله عليه وسلم بقوله (ارخوا اللحى وقصوا الشارب)وفي رواية:(اعفوا عن اللحى وقصوا الشارب) او كما قال صلى الله عليه وسلم.. اخي ياسين حفظك الله ورعاك وبارك فيك وفي آل بيتك الطاهرين.
بأبي أنت وأمي يا رسول الله اللهم صل على محمد وعلى آل محمد كما صليت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم إنك حميد مجيد اللهم بارك على محمد كما باركت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم إنك حميد مجيد
الله يبارك فيك ا استاذ. الشباب ديالنا و الناس كاملين محتاجين بحال هاذ التوضيحات. باش يتحلوا القفولا على الدماغ. الوعي هو الكنز الثمين في هاذ الزمان. لي كثرات فيه الفتن.
تباااااارك الله ما شاء الله والله نفتخر بكون هذا الاستاذ وامثاله في بلادنا المغرب
بولحية الموسخة كيطلع الصوارخ😂😂😂
علاش على
@@bsbusterbsbuster463 بوالجهل و القبح اقترب حسابه
اش كيجيك ياسين الفري
@@mohmedplays50 مسلم و لا يحل الطعن في المسلم. ما بيني و بينه شيء.
الله يهدي ما خلق 🇵🇸🇲🇦🇩🇿
ربي إجمع شملنا وشتت أعدائنا
امييييبن
والله لعيب وحرام ما يحدث بين الأخوان المسلمين 😔ارجعوا الى الله نحن اخوة 🇩🇿🇲🇦 من الجزائر
نفس الأمر بالنسبة للمغرب و الجزائر، الانظمة ديكتاتورية تخوف المسلمين من بعضهم البعض و تنفد أجندة الغرب، و هدفهم ان يقتل المسلم اخوه بسبب حدود وهمية رسمها الاحتلال الفرنسي
وأنا اخوك من المغرب ونحبكم في الله
@@errajihamoda3694 يا عمري والله غير نفرح من قلبي كي نقرأ هذا الكلام
شكون لي جا ضد المغرب مع المرتزقة وبقا يمولهم شكون لي راه يضل يعاير فالمغرب شكون لي دخل اسبانيا شكون لي راه يحفر المغرب الجزائر شكون لي نسا حسن الجيوار المهم المغرب سيضل يدافع على صحراءه تبا للاعداء والخونة والباقي انت تعرفه اين هي الاخوة؟
نحن مسلمين إذن نحن إخوة في الله بالله عليكم يامن تقومون بترك التعليقات السلبية لخلق الفتنة ألا تخافوا الله في هدا الزمن الذي كثر فيه موت الفجأة أرجوا من الله أن يهدينا ويصلح شأننا جميعا يارب أختكم من المغرب
شيخ مثقف ماشاء الله، تحية من الجزائر 👍🇩🇿🇲🇦
🥤...علموا أولادكم أن معضم اهل الارض مسلمون أفلا يعقلون أفلا يتفكرون...🤦🏻♂️ قال تعالى :إن الذين آمنوا والذين هادوا والنصارى والصابئين من آمن بالله واليوم الآخر وعمل صالحاً فلهم أجرهم عند ربهم ولا خوف عليهم ولا هم يحزنون} البقرة 62،
إن تذكرة الدخول الى الاسلام هي الإيمان بالله واليوم الاخر والعمل الصالح ...وفي هده يشترك اليهود والنصارى والمؤمنين والصابئين.
المومنين هم أتباع سيدنا محمد أما الصابئين هم الشريحة التي ليس لها رسول يتبعونه فهم يؤمنون بالله بالفطرة ويعملون صالحا ، فيمكن القول المسلمون اليهود والمسلمون النصارى والمسلمون المؤمنون ، والمسلمون الصابئين، لكل هته الملل شعائرها الخاصة بها، شعائرنا نحن أتباع رسول الله محمد ...إقامة الصلاة، الزكاة، صوم رمضان و الحج) ، ف معضم أهل الارض مسلمون برحمته سبحانه حيث جعل الله الاسلام فطرة في الناس لا تكليفا، ولهدا فمعظم الناس مسلمون ولكن لا يعلمون ، اما تكليف فيتجلى في الشعائر التي اختلفت بين الملل.
إن الإسلام هو التسليم بوجود الله، وباليوم الآخر، فإذا اقترن هذا التسليم بالإحسان والعمل الصالح، كان صاحبه مسلماً، سواء أكان من أتباع محمد (الذين آمنوا) أو من أتباع موسى (الذين هادوا) أو من أنصار عيسى (النصارى) أو من أي ملة أخرى غير هذه الملل الثلاث كالمجوسية والشيفية والبوذية (الصابئين)،
اما الكافرون فهم المجرمون ...المجرمون الدين قطعوا صلتهم بالله والناس (القيم الإنسانية )، فمعظمهم فسجون يقبحون في البلدان المدنية وينعمون في
البلدان الدكتاتورية و أو الطائفية.
أما الشرك مع الله هو أن تجعل معه إلهاً آخر {أَئِنَّكُمْ لَتَشْهَدُونَ أَنَّ مَعَ اللّهِ آلِهَةً أُخْرَى قُل لاَّ أَشْهَدُ قُلْ إِنَّمَا هُوَ إِلَـهٌ وَاحِدٌ وَإِنَّنِي بَرِيءٌ مِّمَّا تُشْرِكُونَ} (الأنعام 19).
أما الشرك به فأن تعتقد بالثبات وعدم التغير، وهذه الصفة لله وحده {-قَالَ مَا أَظُنُّ أَن تَبِيدَ هَذِهِ أَبَداً*--قَالَ لَهُ صَاحِبُهُ وَهُوَ يُحَاوِرُهُ أَكَفَرْتَ بِالَّذِي خَلَقَكَ مِن تُرَابٍ ثُمَّ مِن نُّطْفَةٍ ثُمَّ سَوَّاكَ رَجُلاً* لَّكِنَّا هُوَ اللَّهُ رَبِّي وَلَا أُشْرِكُ بِرَبِّي أَحَداً*--وَأُحِيطَ بِثَمَرِهِ فَأَصْبَحَ يُقَلِّبُ كَفَّيْهِ عَلَى مَا أَنفَقَ فِيهَا وَهِيَ خَاوِيَةٌ عَلَى عُرُوشِهَا وَيَقُولُ يَا لَيْتَنِي لَمْ أُشْرِكْ بِرَبِّي أَحَداً} (الكهف 33-42)
خلاصة القول هناك دين واحد عند الله بدأ بنوح (ع)، وتنامى متطوراً متراكماً على يد النذر والنبوّات والرسالات، إلى أن خُتم متكاملاً بالرسول الأعظم محمد (ص). والإسلام هو دين الفطرة التي فطر الله الناس عليها، وهو منظومة المثل العليا، وهو العروة الوثقى، وهو الصراط المستقيم.الإسلام فطرة.. والإيمان تكليف. الإسلام يتقدم على الإيمان، إذ لا إيمان دون إسلام يسبقه يأتي قبله. المسلمون هم معظم أهل الأرض، وأما المؤمنون فهم أتباع محمد (ص). فإبراهيم (ع) أبو المسلمين، ومحمد (ص) أبو المؤمنين .
توضيح🧐...
الفطرة تعبّر عن شيء له بداية ولم ينضج بعد لقوله تعالى: {الْحَمْدُ لله فَاطِرِالَّسمَاوَاتِ وَالأرِض... } (فاطر 1)، هنا جاءت بمعنى أنّ الكون محدث وغير قديم. وبهذا المعنى جاءت الفطرة في الإنسان لأنه اكتسبها مع عمليّة الأنسنة (نفخ الروح)، وتمثّل القيم الإنسانية(الصراط المستقيم ) التي خضعت للتراكم وسنّة التغيّر في كلّ شيء في الكون بما فيها القوانين والتشريعات. ومن نتاجها التعدّدية التي بدأت بقوله: {كَانَ النَّاسُ أمَّةً وَاحِدَةً فَبَعَثَ الله النَّبِيِّينَ مُبَشرِينَ وَمُنذِرِينَ وَأنَزَلَ مَعَهُمُ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ لِيَحْكُمَ بَيْنَ النَّاسِ فِيمَا اخْتَلَفُواْ فِيهِ...} (البقرة 213). والفطرة لها علاقة بالحنيفية كما جاء في قوله تعالى: {إِنِّي وَجَّهْتُ وَجْهِيَ لِلَّذِي فَطَرَ الَّسمَاوَاتِ وَالأرَض حَنِيفًا وَمَا أنَاْ مِنَ الْمُشرِكِينَ}، فالاسلام دين الفطرة والحنيفية {فَأَقِمْ وَجْهَكَ لِلدِّينِ حَنِيفًا فِطْرَةَ اللَّهِ الَّتِي فَطَرَ النَّاسَ عَلَيْهَا لَا تَبْدِيلَ لِخَلْقِ اللَّهِ ذَلِكَ الدِّينُ الْقَيِّمُ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ} (الروم 30)، وفطرة الله التي فطر الناس عليها هي ما يسمى بالقيم الانسانية من بر الوالدين والإحسان لليتيم وعدم قتل النفس وعدم الغش وعدم قول الزور، وقيمٌ أخرى تراكمت تدريجيًا مع تطور الإنسانية حضاريًا إلى أن وصلت إلى الوصايا العشر التي يشترك فيها كل أهل الأرض، وسميت في رسالة محمد “الصراط المستقيم” {قُلْ تَعَالَوْاْ أَتْلُ مَا حَرَّمَ رَبُّكُمْ عَلَيْكُمْ أَلاَّ تُشْرِكُواْ بِهِ شَيْئًا وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا وَلاَ تَقْتُلُواْ أَوْلاَدَكُم مِّنْ إمْلاَقٍ نَّحْنُ نَرْزُقُكُمْ وَإِيَّاهُمْ وَلاَ تَقْرَبُواْ الْفَوَاحِشَ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ وَلاَ تَقْتُلُواْ النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللّهُ إِلاَّ بِالْحَقِّ ذَلِكُمْ وَصَّاكُمْ بِهِ لَعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ* وَلاَ تَقْرَبُواْ مَالَ الْيَتِيمِ إِلاَّ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ حَتَّى يَبْلُغَ أَشُدَّهُ وَأَوْفُواْ الْكَيْلَ وَالْمِيزَانَ بِالْقِسْطِ لاَ نُكَلِّفُ نَفْساً إِلاَّ وُسْعَهَا وَإِذَا قُلْتُمْ فَاعْدِلُواْ وَلَوْ كَانَ ذَا قُرْبَى وَبِعَهْدِ اللّهِ أَوْفُواْ ذَلِكُمْ وَصَّاكُم بِهِ لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ* وَأَنَّ هَـذَا صِرَاطِي مُسْتَقِيماً فَاتَّبِعُوهُ وَلاَ تَتَّبِعُواْ السُّبُلَ فَتَفَرَّقَ بِكُمْ عَن سَبِيلِهِ ذَلِكُمْ وَصَّاكُم بِهِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ}(الأنعام 151- 152 - 153}
فالله سبحانه فطر الناس على طبيعة معينة ، يشذ عنها البعض، ويسير عليها الكثيرون، حتى لو جهلوا أنهم سائرون على هدى الإسلام، فالدين القيم الذي لن يقبل الله غيره من عباده هو ما يتماشى مع فطرتهم، وحتى الخروجع منه يتطلب تكليفا، ونظرة سريعة لما حولنا من أفراد وأمم وشعوب تؤكد لنا أن الإنسانية تسير في الطريق الصحيح، فتميل الأنفس للإحسان للوالدين، وللعطف على المستضعفين، ولتجريم قتل النفس، وتنبذ انتشار الفواحش، وتكره الغش ونقض العهد وشهادة الزور، وتتحرك معظم القوانين في العالم ضمن حدود الله.ومن هدا عرفنا أن أساس الإسلام هو عمل الخير( العمل الصالح) ، وأن من يعمل صالحًا سيفوز بالجنة مهما كانت ملته ومعتقده، ولرأينا أن هؤلاء الناس الذين يستقبلون اللاجئين في بلاد الاغتراب هم الذين يصدقون بالدين، وهم مسلمون متقون حتى لو لم يعلموا ذلك، وشعرنا نحوهم بالامتنان والتقدير،، وقلنا “صدق الله العظيم🌎❤️
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم كلمتان خفيفتان على اللسان ثقيلتان في الميزان حبيبتان إلى الرحمن سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
اللهم صلى وسلم وبارك علي سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم
هاد لكلمتان سير فتح قناة وقولهم فيها علاش فينما كان شي مقطع مفيد وفيه معلومات مهمة كادخلو تخربقوه فالتعليقات باش بنادم مايناقش فالمحتوى
@@يومياتي-ف4ض حشومة عليك اختي مغايخربق والو .لبغا يناقش يناقش ماشي مكتف ليكم اليدين .فقط كذكرى وسط هاد الفتن .الله يدكرو بشهادة
@@badiaabetty8465 راهم عيقو فينما كتدخل باش دير شي تعليق على الفيديو كاتلقا تعليقات كثيرة بعيدة على الموضوع كاتحس بلي الامر مشكوك فيه يمكن شي اجندة الهدف ديالها مايخليوش لواحد يتفاعل مع المقاطع لي كتوعي
قال عليه صلاة و سلام : لا يأتي عليكم زمان الا والذي بعده شرّ منه حتى تلقوا ربكم فصبروا.
قال عليه صلاة وسلام :من حمل علينا سلاح فليس منا.
قال عليه صلاة وسلام: ان من ورائكم زمان صبر،للمتمسك فيه اجر خمسون شهيداً منكم، قالوا صحابة ٥٠شهيداً منّا أم منهم ؟ قال:منكم.
قال عليه صلاة وسلام:لا يؤمن احدكم حتى يحب لاخيه ما يحبه لنفسه.
قال عليه صلاة وسلام :من رأى من أميره شيئاً يكرهه فليصبر عليه فإنه من فارق الجماعة شبراً فمات الا مات ميتة جاهلية .
قال عليه صلاة وسلام :سباب المسلم فسوق،وقتاله كفر.
قال عليه صلاة وسلام: اذا تواجه المسلمان بسيفيهما فكلاهما من أهل النار.القاتل والمقتول
قال عليه صلاة وسلام : أعطوا طريق حقه .قالوا وما حق طريق يا رسول الله ؟قال: غض البصر ،وكف الأذى ،ورد سلام،وأمرٌ بالمعروف ونهي عن منكر.
قال عليه صلاة وسلام: إن المرأة تقبل في صورة شيطان،وتدبر في صورة شيطان فإذا رأى أحدكم امرأة فأعجبته فاليأت أهله فإن ذلك يرد ما في نفسه.
قالك نحنوا سنيين وآخر شيعي .ويقول السني وهو لا علاقة له بسنة ان العدو هو الشيعة بحثت غوغل ويوتوب والكتب فلم اجد سوى هذا الحديث الذي يخاف منه الكثيييييييييييير من الذين سموا أنفسهم مسلمين :قال عليه صلاة وسلام لا تقوم ساعة حتى يقاتل المسلمون اليهود فيقتلهم المسلمون،حتى يختبئ اليهودي من وراء الحجر والشجر فيقول الحجر أو شجر:يا مسلم يا عبد الله هذا يهودي ...الى اخر الحديث.
امّا حق طريق 🤭🤭🤫👁👁👁 غض البصر !!!! اول حق من حقوق الطريق !!!!! لا يمكن هذا مستحيل هذا حديث ضعيف ياك 😱 ياك طريق تريد حقها من المسلم !!! وأي حق ؟ غض البصر !! لا والله حتى وهم معتمرين وموسم الحج ورمضان لن يعطوا طريق هذا الحق . وهم يريدون حقهم من أميرهم !!! اعطوا حق الله ،الله يجعل الامير يعطي حقكم .اسهل من هذه لا يمكن أمة فاسدة وتريد امير عادل مخلص عمر ابن الخطاب رضي الله عنه والله لو كان حياً وقلنا له يا أمير المؤمنين هل ترضى ان تكون اميراً على المغاربة ؟؟؟؟؟ لا اعتقد انه سيرضى او سيقبل لانه سيرى عملنا وحالتنا ولباسنا وطريقة تحليق رؤوس رجال ولحياتهم وألوان جميلة في شعر رجال وشعر ناعم كالأنثى وعندما سيرى نساءنا وحالتهم طريقة لباسهم وتغير في خلق الله لا حيدلي من هنا وديرليا هنا لا لا بغيت الشفا العليا تكون منفخة فحال ديك المريكانية الكافرة بالله وسيهرب الى أفغانستان بتأكيد.ولن يعود إليكم الا وأنتم مسلمين شئتم ام ابيتم لانه سيأتي برجال عندها سيقبل ان يكون اميراً علينا .انا خرجت مسلسل هذا ماشي تعليق اه اه اه ان دل على شيء دل على قلة الشغل
معركة الوعي هي ما يجب التركيز عليها، اللهم إنهم يمكرون بالمسلمين في كل بقاع العالم و أنت القوي العزيز
شكون داها فيكم أ الكلخ الحفاة العراة
@@bsbusterbsbuster463
جواب ينم عن أخلاقك و أدبك، هنيئا لأسرتك و محيطك المجتمعي بشخص مثلك، هنيئا لهم بشخص بهذه العقلية الفذة.....أسأل الله أن يجعلها في ميزانك يوم الدفن في القبر الذي عرضه شبر و في ثوب إسمه "كفن".......اعرف أن هذا يؤلمكم جدا و لكن هذه هي الحقيقة الوحيدة الثابتة في هذا الكون و التي لا تملك تغييرها لا أنت و لا غيرك و لو اجتمعتم على قلب رجل واحد، لأنه بكل بساطة الأمر ليس بيدكم و لا تملكون أن تردوا عن أنفسكم الموت حين يطرق بابكم، فعيشوا طولا و عرضا كالأنعام و عندما تبدأ الروح في الصعود آنذاك تدرك أنك كنت أكبر غبي في الكون أنت و أمثالك، هروبك من التفكير "الموت" لا يعني أنه غير موجود.....أغبى الاغبياء هو من يرى بعينه مصيره الموت (و لو عاش 100 عام) و مع ذلك بدل أن يعمل تفكيره فيما يتنظره بعد ذلك، يصر أن يغمض عينيه و يكتفي بما هو زائل، اليس هذا هو أشد أنواع الغباء؟؟؟؟ الله يهدينا و يهديك، الموت قد يفاجؤنا في أي لحظة و ما اكثر الامثلة امام عينيك، آخرهم الشابان الذان كانا يصوران فيديو كليب مع مغني الراب "البيك" ، كانا يضنان أنهما سيرجعان إلى المنزل، و كانت لهما طموحات و مشاريع مستقبيلية، أتمنى ألا يكون الموت قد فاجأهما و هما يفكران مثلك...
@@bsbusterbsbuster463 باقي أ بوعار تتدوي بلا بلا
🥤...علموا أولادكم أن معضم اهل الارض مسلمون أفلا يعقلون أفلا يتفكرون...🤦🏻♂️ قال تعالى :إن الذين آمنوا والذين هادوا والنصارى والصابئين من آمن بالله واليوم الآخر وعمل صالحاً فلهم أجرهم عند ربهم ولا خوف عليهم ولا هم يحزنون} البقرة 62،
إن تذكرة الدخول الى الاسلام هي الإيمان بالله واليوم الاخر والعمل الصالح ...وفي هده يشترك اليهود والنصارى والمؤمنين والصابئين.
المومنين هم أتباع سيدنا محمد أما الصابئين هم الشريحة التي ليس لها رسول يتبعونه فهم يؤمنون بالله بالفطرة ويعملون صالحا ، فيمكن القول المسلمون اليهود والمسلمون النصارى والمسلمون المؤمنون ، والمسلمون الصابئين، لكل هته الملل شعائرها الخاصة بها، شعائرنا نحن أتباع رسول الله محمد ...إقامة الصلاة، الزكاة، صوم رمضان و الحج) ، ف معضم أهل الارض مسلمون برحمته سبحانه حيث جعل الله الاسلام فطرة في الناس لا تكليفا، ولهدا فمعظم الناس مسلمون ولكن لا يعلمون ، اما تكليف فيتجلى في الشعائر التي اختلفت بين الملل.
إن الإسلام هو التسليم بوجود الله، وباليوم الآخر، فإذا اقترن هذا التسليم بالإحسان والعمل الصالح، كان صاحبه مسلماً، سواء أكان من أتباع محمد (الذين آمنوا) أو من أتباع موسى (الذين هادوا) أو من أنصار عيسى (النصارى) أو من أي ملة أخرى غير هذه الملل الثلاث كالمجوسية والشيفية والبوذية (الصابئين)،
اما الكافرون فهم المجرمون ...المجرمون الدين قطعوا صلتهم بالله والناس (القيم الإنسانية )، فمعظمهم فسجون يقبحون في البلدان المدنية وينعمون في
البلدان الدكتاتورية و أو الطائفية.
أما الشرك مع الله هو أن تجعل معه إلهاً آخر {أَئِنَّكُمْ لَتَشْهَدُونَ أَنَّ مَعَ اللّهِ آلِهَةً أُخْرَى قُل لاَّ أَشْهَدُ قُلْ إِنَّمَا هُوَ إِلَـهٌ وَاحِدٌ وَإِنَّنِي بَرِيءٌ مِّمَّا تُشْرِكُونَ} (الأنعام 19).
أما الشرك به فأن تعتقد بالثبات وعدم التغير، وهذه الصفة لله وحده {-قَالَ مَا أَظُنُّ أَن تَبِيدَ هَذِهِ أَبَداً*--قَالَ لَهُ صَاحِبُهُ وَهُوَ يُحَاوِرُهُ أَكَفَرْتَ بِالَّذِي خَلَقَكَ مِن تُرَابٍ ثُمَّ مِن نُّطْفَةٍ ثُمَّ سَوَّاكَ رَجُلاً* لَّكِنَّا هُوَ اللَّهُ رَبِّي وَلَا أُشْرِكُ بِرَبِّي أَحَداً*--وَأُحِيطَ بِثَمَرِهِ فَأَصْبَحَ يُقَلِّبُ كَفَّيْهِ عَلَى مَا أَنفَقَ فِيهَا وَهِيَ خَاوِيَةٌ عَلَى عُرُوشِهَا وَيَقُولُ يَا لَيْتَنِي لَمْ أُشْرِكْ بِرَبِّي أَحَداً} (الكهف 33-42)
خلاصة القول هناك دين واحد عند الله بدأ بنوح (ع)، وتنامى متطوراً متراكماً على يد النذر والنبوّات والرسالات، إلى أن خُتم متكاملاً بالرسول الأعظم محمد (ص). والإسلام هو دين الفطرة التي فطر الله الناس عليها، وهو منظومة المثل العليا، وهو العروة الوثقى، وهو الصراط المستقيم.الإسلام فطرة.. والإيمان تكليف. الإسلام يتقدم على الإيمان، إذ لا إيمان دون إسلام يسبقه يأتي قبله. المسلمون هم معظم أهل الأرض، وأما المؤمنون فهم أتباع محمد (ص). فإبراهيم (ع) أبو المسلمين، ومحمد (ص) أبو المؤمنين .
توضيح🧐...
الفطرة تعبّر عن شيء له بداية ولم ينضج بعد لقوله تعالى: {الْحَمْدُ لله فَاطِرِالَّسمَاوَاتِ وَالأرِض... } (فاطر 1)، هنا جاءت بمعنى أنّ الكون محدث وغير قديم. وبهذا المعنى جاءت الفطرة في الإنسان لأنه اكتسبها مع عمليّة الأنسنة (نفخ الروح)، وتمثّل القيم الإنسانية(الصراط المستقيم ) التي خضعت للتراكم وسنّة التغيّر في كلّ شيء في الكون بما فيها القوانين والتشريعات. ومن نتاجها التعدّدية التي بدأت بقوله: {كَانَ النَّاسُ أمَّةً وَاحِدَةً فَبَعَثَ الله النَّبِيِّينَ مُبَشرِينَ وَمُنذِرِينَ وَأنَزَلَ مَعَهُمُ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ لِيَحْكُمَ بَيْنَ النَّاسِ فِيمَا اخْتَلَفُواْ فِيهِ...} (البقرة 213). والفطرة لها علاقة بالحنيفية كما جاء في قوله تعالى: {إِنِّي وَجَّهْتُ وَجْهِيَ لِلَّذِي فَطَرَ الَّسمَاوَاتِ وَالأرَض حَنِيفًا وَمَا أنَاْ مِنَ الْمُشرِكِينَ}، فالاسلام دين الفطرة والحنيفية {فَأَقِمْ وَجْهَكَ لِلدِّينِ حَنِيفًا فِطْرَةَ اللَّهِ الَّتِي فَطَرَ النَّاسَ عَلَيْهَا لَا تَبْدِيلَ لِخَلْقِ اللَّهِ ذَلِكَ الدِّينُ الْقَيِّمُ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ} (الروم 30)، وفطرة الله التي فطر الناس عليها هي ما يسمى بالقيم الانسانية من بر الوالدين والإحسان لليتيم وعدم قتل النفس وعدم الغش وعدم قول الزور، وقيمٌ أخرى تراكمت تدريجيًا مع تطور الإنسانية حضاريًا إلى أن وصلت إلى الوصايا العشر التي يشترك فيها كل أهل الأرض، وسميت في رسالة محمد “الصراط المستقيم” {قُلْ تَعَالَوْاْ أَتْلُ مَا حَرَّمَ رَبُّكُمْ عَلَيْكُمْ أَلاَّ تُشْرِكُواْ بِهِ شَيْئًا وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا وَلاَ تَقْتُلُواْ أَوْلاَدَكُم مِّنْ إمْلاَقٍ نَّحْنُ نَرْزُقُكُمْ وَإِيَّاهُمْ وَلاَ تَقْرَبُواْ الْفَوَاحِشَ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ وَلاَ تَقْتُلُواْ النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللّهُ إِلاَّ بِالْحَقِّ ذَلِكُمْ وَصَّاكُمْ بِهِ لَعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ* وَلاَ تَقْرَبُواْ مَالَ الْيَتِيمِ إِلاَّ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ حَتَّى يَبْلُغَ أَشُدَّهُ وَأَوْفُواْ الْكَيْلَ وَالْمِيزَانَ بِالْقِسْطِ لاَ نُكَلِّفُ نَفْساً إِلاَّ وُسْعَهَا وَإِذَا قُلْتُمْ فَاعْدِلُواْ وَلَوْ كَانَ ذَا قُرْبَى وَبِعَهْدِ اللّهِ أَوْفُواْ ذَلِكُمْ وَصَّاكُم بِهِ لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ* وَأَنَّ هَـذَا صِرَاطِي مُسْتَقِيماً فَاتَّبِعُوهُ وَلاَ تَتَّبِعُواْ السُّبُلَ فَتَفَرَّقَ بِكُمْ عَن سَبِيلِهِ ذَلِكُمْ وَصَّاكُم بِهِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ}(الأنعام 151- 152 - 153}
فالله سبحانه فطر الناس على طبيعة معينة ، يشذ عنها البعض، ويسير عليها الكثيرون، حتى لو جهلوا أنهم سائرون على هدى الإسلام، فالدين القيم الذي لن يقبل الله غيره من عباده هو ما يتماشى مع فطرتهم، وحتى الخروجع منه يتطلب تكليفا، ونظرة سريعة لما حولنا من أفراد وأمم وشعوب تؤكد لنا أن الإنسانية تسير في الطريق الصحيح، فتميل الأنفس للإحسان للوالدين، وللعطف على المستضعفين، ولتجريم قتل النفس، وتنبذ انتشار الفواحش، وتكره الغش ونقض العهد وشهادة الزور، وتتحرك معظم القوانين في العالم ضمن حدود الله.ومن هدا عرفنا أن أساس الإسلام هو عمل الخير( العمل الصالح) ، وأن من يعمل صالحًا سيفوز بالجنة مهما كانت ملته ومعتقده، ولرأينا أن هؤلاء الناس الذين يستقبلون اللاجئين في بلاد الاغتراب هم الذين يصدقون بالدين، وهم مسلمون متقون حتى لو لم يعلموا ذلك، وشعرنا نحوهم بالامتنان والتقدير،، وقلنا “صدق الله العظيم🌎❤️
يمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين.
أحب هذا الشيخ ... أخوكم جزائري
"" "اقسم بالله اللي هيشجعني في تلاوة القرآن الكريم رح ادعيلو في صلاة الليل ٠ ٠٠
جزاك الله خير
علاش تتكلم بالمصرية أ العروبي؟😂😂😂
سيراوا دعي لكرك و ديها فكرك
@@Triptomarrakesh هههههههه عبرتي عليه
كيف يا تاجر ..... التجارة بالدين حرام.... ادعوا الله ان يغنيك عن اليوتيوب
أيها الشعب الجزائري العضيم نحن الشعب المغربي نحبكم أنتم إخواننا ونحن إخوانكم فحذرو من الإعلام الدي يخدم مصالح الدولة العميقة
اخوكم من الجزائر والله احبكم في الله خاوه خاوه
🥤...علموا أولادكم أن معضم اهل الارض مسلمون أفلا يعقلون أفلا يتفكرون...🤦🏻♂️ قال تعالى :إن الذين آمنوا والذين هادوا والنصارى والصابئين من آمن بالله واليوم الآخر وعمل صالحاً فلهم أجرهم عند ربهم ولا خوف عليهم ولا هم يحزنون} البقرة 62،
إن تذكرة الدخول الى الاسلام هي الإيمان بالله واليوم الاخر والعمل الصالح ...وفي هده يشترك اليهود والنصارى والمؤمنين والصابئين.
المومنين هم أتباع سيدنا محمد أما الصابئين هم الشريحة التي ليس لها رسول يتبعونه فهم يؤمنون بالله بالفطرة ويعملون صالحا ، فيمكن القول المسلمون اليهود والمسلمون النصارى والمسلمون المؤمنون ، والمسلمون الصابئين، لكل هته الملل شعائرها الخاصة بها، شعائرنا نحن أتباع رسول الله محمد ...إقامة الصلاة، الزكاة، صوم رمضان و الحج) ، ف معضم أهل الارض مسلمون برحمته سبحانه حيث جعل الله الاسلام فطرة في الناس لا تكليفا، ولهدا فمعظم الناس مسلمون ولكن لا يعلمون ، اما تكليف فيتجلى في الشعائر التي اختلفت بين الملل.
إن الإسلام هو التسليم بوجود الله، وباليوم الآخر، فإذا اقترن هذا التسليم بالإحسان والعمل الصالح، كان صاحبه مسلماً، سواء أكان من أتباع محمد (الذين آمنوا) أو من أتباع موسى (الذين هادوا) أو من أنصار عيسى (النصارى) أو من أي ملة أخرى غير هذه الملل الثلاث كالمجوسية والشيفية والبوذية (الصابئين)،
اما الكافرون فهم المجرمون ...المجرمون الدين قطعوا صلتهم بالله والناس (القيم الإنسانية )، فمعظمهم فسجون يقبحون في البلدان المدنية وينعمون في
البلدان الدكتاتورية و أو الطائفية.
أما الشرك مع الله هو أن تجعل معه إلهاً آخر {أَئِنَّكُمْ لَتَشْهَدُونَ أَنَّ مَعَ اللّهِ آلِهَةً أُخْرَى قُل لاَّ أَشْهَدُ قُلْ إِنَّمَا هُوَ إِلَـهٌ وَاحِدٌ وَإِنَّنِي بَرِيءٌ مِّمَّا تُشْرِكُونَ} (الأنعام 19).
أما الشرك به فأن تعتقد بالثبات وعدم التغير، وهذه الصفة لله وحده {-قَالَ مَا أَظُنُّ أَن تَبِيدَ هَذِهِ أَبَداً*--قَالَ لَهُ صَاحِبُهُ وَهُوَ يُحَاوِرُهُ أَكَفَرْتَ بِالَّذِي خَلَقَكَ مِن تُرَابٍ ثُمَّ مِن نُّطْفَةٍ ثُمَّ سَوَّاكَ رَجُلاً* لَّكِنَّا هُوَ اللَّهُ رَبِّي وَلَا أُشْرِكُ بِرَبِّي أَحَداً*--وَأُحِيطَ بِثَمَرِهِ فَأَصْبَحَ يُقَلِّبُ كَفَّيْهِ عَلَى مَا أَنفَقَ فِيهَا وَهِيَ خَاوِيَةٌ عَلَى عُرُوشِهَا وَيَقُولُ يَا لَيْتَنِي لَمْ أُشْرِكْ بِرَبِّي أَحَداً} (الكهف 33-42)
خلاصة القول هناك دين واحد عند الله بدأ بنوح (ع)، وتنامى متطوراً متراكماً على يد النذر والنبوّات والرسالات، إلى أن خُتم متكاملاً بالرسول الأعظم محمد (ص). والإسلام هو دين الفطرة التي فطر الله الناس عليها، وهو منظومة المثل العليا، وهو العروة الوثقى، وهو الصراط المستقيم.الإسلام فطرة.. والإيمان تكليف. الإسلام يتقدم على الإيمان، إذ لا إيمان دون إسلام يسبقه يأتي قبله. المسلمون هم معظم أهل الأرض، وأما المؤمنون فهم أتباع محمد (ص). فإبراهيم (ع) أبو المسلمين، ومحمد (ص) أبو المؤمنين .
توضيح🧐...
الفطرة تعبّر عن شيء له بداية ولم ينضج بعد لقوله تعالى: {الْحَمْدُ لله فَاطِرِالَّسمَاوَاتِ وَالأرِض... } (فاطر 1)، هنا جاءت بمعنى أنّ الكون محدث وغير قديم. وبهذا المعنى جاءت الفطرة في الإنسان لأنه اكتسبها مع عمليّة الأنسنة (نفخ الروح)، وتمثّل القيم الإنسانية(الصراط المستقيم ) التي خضعت للتراكم وسنّة التغيّر في كلّ شيء في الكون بما فيها القوانين والتشريعات. ومن نتاجها التعدّدية التي بدأت بقوله: {كَانَ النَّاسُ أمَّةً وَاحِدَةً فَبَعَثَ الله النَّبِيِّينَ مُبَشرِينَ وَمُنذِرِينَ وَأنَزَلَ مَعَهُمُ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ لِيَحْكُمَ بَيْنَ النَّاسِ فِيمَا اخْتَلَفُواْ فِيهِ...} (البقرة 213). والفطرة لها علاقة بالحنيفية كما جاء في قوله تعالى: {إِنِّي وَجَّهْتُ وَجْهِيَ لِلَّذِي فَطَرَ الَّسمَاوَاتِ وَالأرَض حَنِيفًا وَمَا أنَاْ مِنَ الْمُشرِكِينَ}، فالاسلام دين الفطرة والحنيفية {فَأَقِمْ وَجْهَكَ لِلدِّينِ حَنِيفًا فِطْرَةَ اللَّهِ الَّتِي فَطَرَ النَّاسَ عَلَيْهَا لَا تَبْدِيلَ لِخَلْقِ اللَّهِ ذَلِكَ الدِّينُ الْقَيِّمُ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ} (الروم 30)، وفطرة الله التي فطر الناس عليها هي ما يسمى بالقيم الانسانية من بر الوالدين والإحسان لليتيم وعدم قتل النفس وعدم الغش وعدم قول الزور، وقيمٌ أخرى تراكمت تدريجيًا مع تطور الإنسانية حضاريًا إلى أن وصلت إلى الوصايا العشر التي يشترك فيها كل أهل الأرض، وسميت في رسالة محمد “الصراط المستقيم” {قُلْ تَعَالَوْاْ أَتْلُ مَا حَرَّمَ رَبُّكُمْ عَلَيْكُمْ أَلاَّ تُشْرِكُواْ بِهِ شَيْئًا وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا وَلاَ تَقْتُلُواْ أَوْلاَدَكُم مِّنْ إمْلاَقٍ نَّحْنُ نَرْزُقُكُمْ وَإِيَّاهُمْ وَلاَ تَقْرَبُواْ الْفَوَاحِشَ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ وَلاَ تَقْتُلُواْ النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللّهُ إِلاَّ بِالْحَقِّ ذَلِكُمْ وَصَّاكُمْ بِهِ لَعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ* وَلاَ تَقْرَبُواْ مَالَ الْيَتِيمِ إِلاَّ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ حَتَّى يَبْلُغَ أَشُدَّهُ وَأَوْفُواْ الْكَيْلَ وَالْمِيزَانَ بِالْقِسْطِ لاَ نُكَلِّفُ نَفْساً إِلاَّ وُسْعَهَا وَإِذَا قُلْتُمْ فَاعْدِلُواْ وَلَوْ كَانَ ذَا قُرْبَى وَبِعَهْدِ اللّهِ أَوْفُواْ ذَلِكُمْ وَصَّاكُم بِهِ لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ* وَأَنَّ هَـذَا صِرَاطِي مُسْتَقِيماً فَاتَّبِعُوهُ وَلاَ تَتَّبِعُواْ السُّبُلَ فَتَفَرَّقَ بِكُمْ عَن سَبِيلِهِ ذَلِكُمْ وَصَّاكُم بِهِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ}(الأنعام 151- 152 - 153}
فالله سبحانه فطر الناس على طبيعة معينة ، يشذ عنها البعض، ويسير عليها الكثيرون، حتى لو جهلوا أنهم سائرون على هدى الإسلام، فالدين القيم الذي لن يقبل الله غيره من عباده هو ما يتماشى مع فطرتهم، وحتى الخروجع منه يتطلب تكليفا، ونظرة سريعة لما حولنا من أفراد وأمم وشعوب تؤكد لنا أن الإنسانية تسير في الطريق الصحيح، فتميل الأنفس للإحسان للوالدين، وللعطف على المستضعفين، ولتجريم قتل النفس، وتنبذ انتشار الفواحش، وتكره الغش ونقض العهد وشهادة الزور، وتتحرك معظم القوانين في العالم ضمن حدود الله.ومن هدا عرفنا أن أساس الإسلام هو عمل الخير( العمل الصالح) ، وأن من يعمل صالحًا سيفوز بالجنة مهما كانت ملته ومعتقده، ولرأينا أن هؤلاء الناس الذين يستقبلون اللاجئين في بلاد الاغتراب هم الذين يصدقون بالدين، وهم مسلمون متقون حتى لو لم يعلموا ذلك، وشعرنا نحوهم بالامتنان والتقدير،، وقلنا “صدق الله العظيم🌎❤️
روح يا شيخ زادك الله علما على علمك و بارك فيك و لك في علمك انا اعلم كل هذا لكن كم اشتقت أن أرى إماما يتكلم في كل هذا بارك الله فيك يا شيخ اخوك مسلم عربي من الجزائر شقيقة المغرب للابد رغم انف الحكام
🥤...علموا أولادكم أن معضم اهل الارض مسلمون أفلا يعقلون أفلا يتفكرون...🤦🏻♂️ قال تعالى :إن الذين آمنوا والذين هادوا والنصارى والصابئين من آمن بالله واليوم الآخر وعمل صالحاً فلهم أجرهم عند ربهم ولا خوف عليهم ولا هم يحزنون} البقرة 62،
إن تذكرة الدخول الى الاسلام هي الإيمان بالله واليوم الاخر والعمل الصالح ...وفي هده يشترك اليهود والنصارى والمؤمنين والصابئين.
المومنين هم أتباع سيدنا محمد أما الصابئين هم الشريحة التي ليس لها رسول يتبعونه فهم يؤمنون بالله بالفطرة ويعملون صالحا ، فيمكن القول المسلمون اليهود والمسلمون النصارى والمسلمون المؤمنون ، والمسلمون الصابئين، لكل هته الملل شعائرها الخاصة بها، شعائرنا نحن أتباع رسول الله محمد ...إقامة الصلاة، الزكاة، صوم رمضان و الحج) ، ف معضم أهل الارض مسلمون برحمته سبحانه حيث جعل الله الاسلام فطرة في الناس لا تكليفا، ولهدا فمعظم الناس مسلمون ولكن لا يعلمون ، اما تكليف فيتجلى في الشعائر التي اختلفت بين الملل.
إن الإسلام هو التسليم بوجود الله، وباليوم الآخر، فإذا اقترن هذا التسليم بالإحسان والعمل الصالح، كان صاحبه مسلماً، سواء أكان من أتباع محمد (الذين آمنوا) أو من أتباع موسى (الذين هادوا) أو من أنصار عيسى (النصارى) أو من أي ملة أخرى غير هذه الملل الثلاث كالمجوسية والشيفية والبوذية (الصابئين)،
اما الكافرون فهم المجرمون ...المجرمون الدين قطعوا صلتهم بالله والناس (القيم الإنسانية )، فمعظمهم فسجون يقبحون في البلدان المدنية وينعمون في
البلدان الدكتاتورية و أو الطائفية.
أما الشرك مع الله هو أن تجعل معه إلهاً آخر {أَئِنَّكُمْ لَتَشْهَدُونَ أَنَّ مَعَ اللّهِ آلِهَةً أُخْرَى قُل لاَّ أَشْهَدُ قُلْ إِنَّمَا هُوَ إِلَـهٌ وَاحِدٌ وَإِنَّنِي بَرِيءٌ مِّمَّا تُشْرِكُونَ} (الأنعام 19).
أما الشرك به فأن تعتقد بالثبات وعدم التغير، وهذه الصفة لله وحده {-قَالَ مَا أَظُنُّ أَن تَبِيدَ هَذِهِ أَبَداً*--قَالَ لَهُ صَاحِبُهُ وَهُوَ يُحَاوِرُهُ أَكَفَرْتَ بِالَّذِي خَلَقَكَ مِن تُرَابٍ ثُمَّ مِن نُّطْفَةٍ ثُمَّ سَوَّاكَ رَجُلاً* لَّكِنَّا هُوَ اللَّهُ رَبِّي وَلَا أُشْرِكُ بِرَبِّي أَحَداً*--وَأُحِيطَ بِثَمَرِهِ فَأَصْبَحَ يُقَلِّبُ كَفَّيْهِ عَلَى مَا أَنفَقَ فِيهَا وَهِيَ خَاوِيَةٌ عَلَى عُرُوشِهَا وَيَقُولُ يَا لَيْتَنِي لَمْ أُشْرِكْ بِرَبِّي أَحَداً} (الكهف 33-42)
خلاصة القول هناك دين واحد عند الله بدأ بنوح (ع)، وتنامى متطوراً متراكماً على يد النذر والنبوّات والرسالات، إلى أن خُتم متكاملاً بالرسول الأعظم محمد (ص). والإسلام هو دين الفطرة التي فطر الله الناس عليها، وهو منظومة المثل العليا، وهو العروة الوثقى، وهو الصراط المستقيم.الإسلام فطرة.. والإيمان تكليف. الإسلام يتقدم على الإيمان، إذ لا إيمان دون إسلام يسبقه يأتي قبله. المسلمون هم معظم أهل الأرض، وأما المؤمنون فهم أتباع محمد (ص). فإبراهيم (ع) أبو المسلمين، ومحمد (ص) أبو المؤمنين .
توضيح🧐...
الفطرة تعبّر عن شيء له بداية ولم ينضج بعد لقوله تعالى: {الْحَمْدُ لله فَاطِرِالَّسمَاوَاتِ وَالأرِض... } (فاطر 1)، هنا جاءت بمعنى أنّ الكون محدث وغير قديم. وبهذا المعنى جاءت الفطرة في الإنسان لأنه اكتسبها مع عمليّة الأنسنة (نفخ الروح)، وتمثّل القيم الإنسانية(الصراط المستقيم ) التي خضعت للتراكم وسنّة التغيّر في كلّ شيء في الكون بما فيها القوانين والتشريعات. ومن نتاجها التعدّدية التي بدأت بقوله: {كَانَ النَّاسُ أمَّةً وَاحِدَةً فَبَعَثَ الله النَّبِيِّينَ مُبَشرِينَ وَمُنذِرِينَ وَأنَزَلَ مَعَهُمُ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ لِيَحْكُمَ بَيْنَ النَّاسِ فِيمَا اخْتَلَفُواْ فِيهِ...} (البقرة 213). والفطرة لها علاقة بالحنيفية كما جاء في قوله تعالى: {إِنِّي وَجَّهْتُ وَجْهِيَ لِلَّذِي فَطَرَ الَّسمَاوَاتِ وَالأرَض حَنِيفًا وَمَا أنَاْ مِنَ الْمُشرِكِينَ}، فالاسلام دين الفطرة والحنيفية {فَأَقِمْ وَجْهَكَ لِلدِّينِ حَنِيفًا فِطْرَةَ اللَّهِ الَّتِي فَطَرَ النَّاسَ عَلَيْهَا لَا تَبْدِيلَ لِخَلْقِ اللَّهِ ذَلِكَ الدِّينُ الْقَيِّمُ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ} (الروم 30)، وفطرة الله التي فطر الناس عليها هي ما يسمى بالقيم الانسانية من بر الوالدين والإحسان لليتيم وعدم قتل النفس وعدم الغش وعدم قول الزور، وقيمٌ أخرى تراكمت تدريجيًا مع تطور الإنسانية حضاريًا إلى أن وصلت إلى الوصايا العشر التي يشترك فيها كل أهل الأرض، وسميت في رسالة محمد “الصراط المستقيم” {قُلْ تَعَالَوْاْ أَتْلُ مَا حَرَّمَ رَبُّكُمْ عَلَيْكُمْ أَلاَّ تُشْرِكُواْ بِهِ شَيْئًا وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا وَلاَ تَقْتُلُواْ أَوْلاَدَكُم مِّنْ إمْلاَقٍ نَّحْنُ نَرْزُقُكُمْ وَإِيَّاهُمْ وَلاَ تَقْرَبُواْ الْفَوَاحِشَ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ وَلاَ تَقْتُلُواْ النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللّهُ إِلاَّ بِالْحَقِّ ذَلِكُمْ وَصَّاكُمْ بِهِ لَعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ* وَلاَ تَقْرَبُواْ مَالَ الْيَتِيمِ إِلاَّ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ حَتَّى يَبْلُغَ أَشُدَّهُ وَأَوْفُواْ الْكَيْلَ وَالْمِيزَانَ بِالْقِسْطِ لاَ نُكَلِّفُ نَفْساً إِلاَّ وُسْعَهَا وَإِذَا قُلْتُمْ فَاعْدِلُواْ وَلَوْ كَانَ ذَا قُرْبَى وَبِعَهْدِ اللّهِ أَوْفُواْ ذَلِكُمْ وَصَّاكُم بِهِ لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ* وَأَنَّ هَـذَا صِرَاطِي مُسْتَقِيماً فَاتَّبِعُوهُ وَلاَ تَتَّبِعُواْ السُّبُلَ فَتَفَرَّقَ بِكُمْ عَن سَبِيلِهِ ذَلِكُمْ وَصَّاكُم بِهِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ}(الأنعام 151- 152 - 153}
فالله سبحانه فطر الناس على طبيعة معينة ، يشذ عنها البعض، ويسير عليها الكثيرون، حتى لو جهلوا أنهم سائرون على هدى الإسلام، فالدين القيم الذي لن يقبل الله غيره من عباده هو ما يتماشى مع فطرتهم، وحتى الخروجع منه يتطلب تكليفا، ونظرة سريعة لما حولنا من أفراد وأمم وشعوب تؤكد لنا أن الإنسانية تسير في الطريق الصحيح، فتميل الأنفس للإحسان للوالدين، وللعطف على المستضعفين، ولتجريم قتل النفس، وتنبذ انتشار الفواحش، وتكره الغش ونقض العهد وشهادة الزور، وتتحرك معظم القوانين في العالم ضمن حدود الله.ومن هدا عرفنا أن أساس الإسلام هو عمل الخير( العمل الصالح) ، وأن من يعمل صالحًا سيفوز بالجنة مهما كانت ملته ومعتقده، ولرأينا أن هؤلاء الناس الذين يستقبلون اللاجئين في بلاد الاغتراب هم الذين يصدقون بالدين، وهم مسلمون متقون حتى لو لم يعلموا ذلك، وشعرنا نحوهم بالامتنان والتقدير،، وقلنا “صدق الله العظيم🌎❤️
الله يوفقك يا شيخنا ياسين العمري والله إننا نحبك في الله
الله يكثر من أمثالك شيخنا الجليل لا انت و لا سعيد الكمالي تدمع عيناي لخطبكم و افتخر بكم كثيرا. الله يهدي جريننا و يهدينا أجمعين.
بارك الله فيكم استاذ و تحياتي لك من الجزائر.. اللهم اطفئ نار الفتن بين الشعوب الاسلامية.. اياكم و اشعال الفتن او الانقياد لها فكل الاطراف تسعى لاشعال الفتن اما شيطنة منها او مكرا بنا او جهلا من بعض العامة.. فحذار اخوتي كلنا يسالنا الله عن ان كنا من المشعلين للفتن ام كنا من الذين حاولوا اخمادها و دعوا للاصلاح.
✌️🇵🇸❤️🇲🇦❤️🇩🇿✌️
🇲🇦❤️🇮🇱
💩🇩🇿💩
@@bsbusterbsbuster463 الله إهديك
آمين. اللهم وحد أمتنا وآرزقنا وشبابنا نور البصيرة.
@@bsbusterbsbuster463 الله يهديك، إسرائيل عدو ليك و لينا
😠😠
(لايغرنك تقلب الذين كفروا في البلاد متاع قليل ثم مأواهم جهنم وبيس المهاد)آل عمران.
ايوا ديرو بحال الكفار و صنعوا الالات الطبية و العلمية و نقصوا من الهدرة الخاوية علاش الانظمة الحاكمة ماشي انظمة كافرة حتى هي تفو على شعوب منافقة
@@amazirion نحن نفتخر بإسلامنا
انت تسبنا بسبب الحكام، طز فيك
جاهل و لا تعرف متى تتكلم
@@younesbouali1691 ههههه وماهو الاسلام يا عالم هو ان تفتح يوتوب و تبدء في اعطاء مواعظ تافهة
@@amazirion شكرا على النصيحة لم أكن أعلم ما هو الإسلام
امثالك لا يستحقون النقاش، لجهلهم و غبائهم
قال تعالى ( وإذا خاطبهم الجاهلون قالو سلاما)
@@amazirion عطينا اش درتي نتا صنعتي لنا 🚀 نتا براسك كدخل غافيوتيوب وتبقى طالقها علينا
تحية للاخوة المغاربة من تونس
نحبوكم برشا 🇲🇦🇹🇳
@Abdeljabbar🏳️ إنما المؤمنين أخوة واش لي قال الله و رسول ولا ديالنا حنا العرب والأمازيغ لاننا نستعمل الأحاديث والآيات في نصب والاحتيال كثيراً ولا نطبق حتى أسهل سنة من سنن !!! ولا قولي كتبتها ولا تعرف اصلها؟ ولو عرفت مصدرها استعملتها في الشر الم اقل لك ؟ استعملتها ضداً على الجزائرين معايقا اصحبي .قولي الله يجب الغفلة بين البايع وشاري ياك وبعد العشاء افعل ماتشاء ولا تقربوا صلاة وأنتم سكارى صلي لويل وديك ساعة شراااااب و ياريت لو كانوا يعرفون شرب الخمر حتى الخمر لا يعرفون شربه يشرب حتى يفقد الوعي ويصبح في فراش اخته او أمه ا زوجة أخيه او يصبح في المحكمة وهو لا يعرف لماذا هو في المحكمة حتى يسمع عشرون سنة سجناً قتل النفس والعياذ بالله وبعدها يتفاخر ويبدأ بسلسلة شيقة في يوتوب القاتل فلان المهرب فلان والجمهور ما شاء الله 🤪🤪🤪🙉🙉🙉 طبالة موجودين هي خيتي جاهلة وفاجرة فتحت قناة 🤮🤮🤮🤮🤮 والله قناة اسبانيا تكلمت عليها امي نعيمة فقال الصحفي لنرى هذه المرأة ماذا تقدم في قناتها اصابني 💩💩💩🤮🤮🤮 حشمت والله والمشكل جمهور كبيييييييييير وراءها .جيش شرس وغيور يغضب ويثور ويهيج اذا سمع كلام سيء عليها . الملك محمد السادس كادا ان يقدم لها وسام شرف وفخر الاّ انّ ابوزعتار كان قافز غير رأي الملك في لمحة البصر وبدأ بتدريبه كيف تقوم بقبضة الأسد ؟ فأعجبته كلمة الأسد ويدأ يفعل بيديه وكأنه قطة مياو مياو مياو ورد عليه ايوزعتر تبعوني يا وليداتي وناس تهتف وراءه عاو عاو عاو اين هو كلب ابو زعتر؟ من وراء اختطاف كلبه؟ هل هي نفس العصابة التي سرقت الساعات اليدوية الباهظة الثمن من قصره؟هل ابو زعتر كيترايغل على الملك ؟ هل فعلاً قام الملك بشراء عائلة كاملة من الكلاب الغالية ونادرة ليطفئ غضب صديقه البطل ؟ وهل ابوزعتار فعلاً بطل؟ كل هذه الأجوبة في الحلقة القادمة من برنامج كمي زطلة وسكيت علينا
قولي تونسي من فاس ولا سلا؟؟؟ معا من جيتي ! ! ! ولكن بيني وبينك عجبتني ديك برشا قتلتيها ديكشي برات بيت عندك موهبة وأنا كذلك ارى وراء تعليقات كاتكول طون والحرور برشا برشا
🥤...علموا أولادكم أن معضم اهل الارض مسلمون أفلا يعقلون أفلا يتفكرون...🤦🏻♂️ قال تعالى :إن الذين آمنوا والذين هادوا والنصارى والصابئين من آمن بالله واليوم الآخر وعمل صالحاً فلهم أجرهم عند ربهم ولا خوف عليهم ولا هم يحزنون} البقرة 62،
إن تذكرة الدخول الى الاسلام هي الإيمان بالله واليوم الاخر والعمل الصالح ...وفي هده يشترك اليهود والنصارى والمؤمنين والصابئين.
المومنين هم أتباع سيدنا محمد أما الصابئين هم الشريحة التي ليس لها رسول يتبعونه فهم يؤمنون بالله بالفطرة ويعملون صالحا ، فيمكن القول المسلمون اليهود والمسلمون النصارى والمسلمون المؤمنون ، والمسلمون الصابئين، لكل هته الملل شعائرها الخاصة بها، شعائرنا نحن أتباع رسول الله محمد ...إقامة الصلاة، الزكاة، صوم رمضان و الحج) ، ف معضم أهل الارض مسلمون برحمته سبحانه حيث جعل الله الاسلام فطرة في الناس لا تكليفا، ولهدا فمعظم الناس مسلمون ولكن لا يعلمون ، اما تكليف فيتجلى في الشعائر التي اختلفت بين الملل.
إن الإسلام هو التسليم بوجود الله، وباليوم الآخر، فإذا اقترن هذا التسليم بالإحسان والعمل الصالح، كان صاحبه مسلماً، سواء أكان من أتباع محمد (الذين آمنوا) أو من أتباع موسى (الذين هادوا) أو من أنصار عيسى (النصارى) أو من أي ملة أخرى غير هذه الملل الثلاث كالمجوسية والشيفية والبوذية (الصابئين)،
اما الكافرون فهم المجرمون ...المجرمون الدين قطعوا صلتهم بالله والناس (القيم الإنسانية )، فمعظمهم فسجون يقبحون في البلدان المدنية وينعمون في
البلدان الدكتاتورية و أو الطائفية.
أما الشرك مع الله هو أن تجعل معه إلهاً آخر {أَئِنَّكُمْ لَتَشْهَدُونَ أَنَّ مَعَ اللّهِ آلِهَةً أُخْرَى قُل لاَّ أَشْهَدُ قُلْ إِنَّمَا هُوَ إِلَـهٌ وَاحِدٌ وَإِنَّنِي بَرِيءٌ مِّمَّا تُشْرِكُونَ} (الأنعام 19).
أما الشرك به فأن تعتقد بالثبات وعدم التغير، وهذه الصفة لله وحده {-قَالَ مَا أَظُنُّ أَن تَبِيدَ هَذِهِ أَبَداً*--قَالَ لَهُ صَاحِبُهُ وَهُوَ يُحَاوِرُهُ أَكَفَرْتَ بِالَّذِي خَلَقَكَ مِن تُرَابٍ ثُمَّ مِن نُّطْفَةٍ ثُمَّ سَوَّاكَ رَجُلاً* لَّكِنَّا هُوَ اللَّهُ رَبِّي وَلَا أُشْرِكُ بِرَبِّي أَحَداً*--وَأُحِيطَ بِثَمَرِهِ فَأَصْبَحَ يُقَلِّبُ كَفَّيْهِ عَلَى مَا أَنفَقَ فِيهَا وَهِيَ خَاوِيَةٌ عَلَى عُرُوشِهَا وَيَقُولُ يَا لَيْتَنِي لَمْ أُشْرِكْ بِرَبِّي أَحَداً} (الكهف 33-42)
خلاصة القول هناك دين واحد عند الله بدأ بنوح (ع)، وتنامى متطوراً متراكماً على يد النذر والنبوّات والرسالات، إلى أن خُتم متكاملاً بالرسول الأعظم محمد (ص). والإسلام هو دين الفطرة التي فطر الله الناس عليها، وهو منظومة المثل العليا، وهو العروة الوثقى، وهو الصراط المستقيم.الإسلام فطرة.. والإيمان تكليف. الإسلام يتقدم على الإيمان، إذ لا إيمان دون إسلام يسبقه يأتي قبله. المسلمون هم معظم أهل الأرض، وأما المؤمنون فهم أتباع محمد (ص). فإبراهيم (ع) أبو المسلمين، ومحمد (ص) أبو المؤمنين .
توضيح🧐...
الفطرة تعبّر عن شيء له بداية ولم ينضج بعد لقوله تعالى: {الْحَمْدُ لله فَاطِرِالَّسمَاوَاتِ وَالأرِض... } (فاطر 1)، هنا جاءت بمعنى أنّ الكون محدث وغير قديم. وبهذا المعنى جاءت الفطرة في الإنسان لأنه اكتسبها مع عمليّة الأنسنة (نفخ الروح)، وتمثّل القيم الإنسانية(الصراط المستقيم ) التي خضعت للتراكم وسنّة التغيّر في كلّ شيء في الكون بما فيها القوانين والتشريعات. ومن نتاجها التعدّدية التي بدأت بقوله: {كَانَ النَّاسُ أمَّةً وَاحِدَةً فَبَعَثَ الله النَّبِيِّينَ مُبَشرِينَ وَمُنذِرِينَ وَأنَزَلَ مَعَهُمُ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ لِيَحْكُمَ بَيْنَ النَّاسِ فِيمَا اخْتَلَفُواْ فِيهِ...} (البقرة 213). والفطرة لها علاقة بالحنيفية كما جاء في قوله تعالى: {إِنِّي وَجَّهْتُ وَجْهِيَ لِلَّذِي فَطَرَ الَّسمَاوَاتِ وَالأرَض حَنِيفًا وَمَا أنَاْ مِنَ الْمُشرِكِينَ}، فالاسلام دين الفطرة والحنيفية {فَأَقِمْ وَجْهَكَ لِلدِّينِ حَنِيفًا فِطْرَةَ اللَّهِ الَّتِي فَطَرَ النَّاسَ عَلَيْهَا لَا تَبْدِيلَ لِخَلْقِ اللَّهِ ذَلِكَ الدِّينُ الْقَيِّمُ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ} (الروم 30)، وفطرة الله التي فطر الناس عليها هي ما يسمى بالقيم الانسانية من بر الوالدين والإحسان لليتيم وعدم قتل النفس وعدم الغش وعدم قول الزور، وقيمٌ أخرى تراكمت تدريجيًا مع تطور الإنسانية حضاريًا إلى أن وصلت إلى الوصايا العشر التي يشترك فيها كل أهل الأرض، وسميت في رسالة محمد “الصراط المستقيم” {قُلْ تَعَالَوْاْ أَتْلُ مَا حَرَّمَ رَبُّكُمْ عَلَيْكُمْ أَلاَّ تُشْرِكُواْ بِهِ شَيْئًا وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا وَلاَ تَقْتُلُواْ أَوْلاَدَكُم مِّنْ إمْلاَقٍ نَّحْنُ نَرْزُقُكُمْ وَإِيَّاهُمْ وَلاَ تَقْرَبُواْ الْفَوَاحِشَ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ وَلاَ تَقْتُلُواْ النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللّهُ إِلاَّ بِالْحَقِّ ذَلِكُمْ وَصَّاكُمْ بِهِ لَعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ* وَلاَ تَقْرَبُواْ مَالَ الْيَتِيمِ إِلاَّ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ حَتَّى يَبْلُغَ أَشُدَّهُ وَأَوْفُواْ الْكَيْلَ وَالْمِيزَانَ بِالْقِسْطِ لاَ نُكَلِّفُ نَفْساً إِلاَّ وُسْعَهَا وَإِذَا قُلْتُمْ فَاعْدِلُواْ وَلَوْ كَانَ ذَا قُرْبَى وَبِعَهْدِ اللّهِ أَوْفُواْ ذَلِكُمْ وَصَّاكُم بِهِ لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ* وَأَنَّ هَـذَا صِرَاطِي مُسْتَقِيماً فَاتَّبِعُوهُ وَلاَ تَتَّبِعُواْ السُّبُلَ فَتَفَرَّقَ بِكُمْ عَن سَبِيلِهِ ذَلِكُمْ وَصَّاكُم بِهِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ}(الأنعام 151- 152 - 153}
فالله سبحانه فطر الناس على طبيعة معينة ، يشذ عنها البعض، ويسير عليها الكثيرون، حتى لو جهلوا أنهم سائرون على هدى الإسلام، فالدين القيم الذي لن يقبل الله غيره من عباده هو ما يتماشى مع فطرتهم، وحتى الخروجع منه يتطلب تكليفا، ونظرة سريعة لما حولنا من أفراد وأمم وشعوب تؤكد لنا أن الإنسانية تسير في الطريق الصحيح، فتميل الأنفس للإحسان للوالدين، وللعطف على المستضعفين، ولتجريم قتل النفس، وتنبذ انتشار الفواحش، وتكره الغش ونقض العهد وشهادة الزور، وتتحرك معظم القوانين في العالم ضمن حدود الله.ومن هدا عرفنا أن أساس الإسلام هو عمل الخير( العمل الصالح) ، وأن من يعمل صالحًا سيفوز بالجنة مهما كانت ملته ومعتقده، ولرأينا أن هؤلاء الناس الذين يستقبلون اللاجئين في بلاد الاغتراب هم الذين يصدقون بالدين، وهم مسلمون متقون حتى لو لم يعلموا ذلك، وشعرنا نحوهم بالامتنان والتقدير،، وقلنا “صدق الله العظيم🌎❤️
الله يعيشك أخي. توانسة مفتحين الله يفتح عليكم وتستقر تونس وتتقاد الأوضاع عندكم إنشاءالله
كثر الله من امثالك نريد الكثير من العلماء أمثالك لينورو شبابنا وأطفالنا ويحببونهم في الدين الإسلامي
توضيح دقيق للحرب الاعلاميه وما يدور من حولنا جزاكم الله خيرا استاذنا الفاضل
الاعلام في المغرب و مصر و لبنان هو بيد يهود صهاينة يمولون لبرامج تافهة و خطيرة
برامج غناء للكبار و الصغار و مسلسلات
قناة دوزيم جميع البرامج تافهة و تصب في تغيير سلوك المجتمع و إخراجه عن فطرته السليمة
يتكلمون عن أخطر المجرمين ليتني الشباب منهم و لا يتكلمون عن عن احسن الناس اخلاقا و سلوكا في مجتمعنا ليكون قدوة حسنة
تكلم يا شيخنا عن التطبيع مع المغضوب عليهم الصهاينة وهم يدنسون ويقتلوا الابرياء وبخرجون اخواننا الفلسطينيين من ديارهم و نحن ننظرون
🥤...علموا أولادكم أن معضم اهل الارض مسلمون أفلا يعقلون أفلا يتفكرون...🤦🏻♂️ قال تعالى :إن الذين آمنوا والذين هادوا والنصارى والصابئين من آمن بالله واليوم الآخر وعمل صالحاً فلهم أجرهم عند ربهم ولا خوف عليهم ولا هم يحزنون} البقرة 62،
إن تذكرة الدخول الى الاسلام هي الإيمان بالله واليوم الاخر والعمل الصالح ...وفي هده يشترك اليهود والنصارى والمؤمنين والصابئين.
المومنين هم أتباع سيدنا محمد أما الصابئين هم الشريحة التي ليس لها رسول يتبعونه فهم يؤمنون بالله بالفطرة ويعملون صالحا ، فيمكن القول المسلمون اليهود والمسلمون النصارى والمسلمون المؤمنون ، والمسلمون الصابئين، لكل هته الملل شعائرها الخاصة بها، شعائرنا نحن أتباع رسول الله محمد ...إقامة الصلاة، الزكاة، صوم رمضان و الحج) ، ف معضم أهل الارض مسلمون برحمته سبحانه حيث جعل الله الاسلام فطرة في الناس لا تكليفا، ولهدا فمعظم الناس مسلمون ولكن لا يعلمون ، اما تكليف فيتجلى في الشعائر التي اختلفت بين الملل.
إن الإسلام هو التسليم بوجود الله، وباليوم الآخر، فإذا اقترن هذا التسليم بالإحسان والعمل الصالح، كان صاحبه مسلماً، سواء أكان من أتباع محمد (الذين آمنوا) أو من أتباع موسى (الذين هادوا) أو من أنصار عيسى (النصارى) أو من أي ملة أخرى غير هذه الملل الثلاث كالمجوسية والشيفية والبوذية (الصابئين)،
اما الكافرون فهم المجرمون ...المجرمون الدين قطعوا صلتهم بالله والناس (القيم الإنسانية )، فمعظمهم فسجون يقبحون في البلدان المدنية وينعمون في
البلدان الدكتاتورية و أو الطائفية.
أما الشرك مع الله هو أن تجعل معه إلهاً آخر {أَئِنَّكُمْ لَتَشْهَدُونَ أَنَّ مَعَ اللّهِ آلِهَةً أُخْرَى قُل لاَّ أَشْهَدُ قُلْ إِنَّمَا هُوَ إِلَـهٌ وَاحِدٌ وَإِنَّنِي بَرِيءٌ مِّمَّا تُشْرِكُونَ} (الأنعام 19).
أما الشرك به فأن تعتقد بالثبات وعدم التغير، وهذه الصفة لله وحده {-قَالَ مَا أَظُنُّ أَن تَبِيدَ هَذِهِ أَبَداً*--قَالَ لَهُ صَاحِبُهُ وَهُوَ يُحَاوِرُهُ أَكَفَرْتَ بِالَّذِي خَلَقَكَ مِن تُرَابٍ ثُمَّ مِن نُّطْفَةٍ ثُمَّ سَوَّاكَ رَجُلاً* لَّكِنَّا هُوَ اللَّهُ رَبِّي وَلَا أُشْرِكُ بِرَبِّي أَحَداً*--وَأُحِيطَ بِثَمَرِهِ فَأَصْبَحَ يُقَلِّبُ كَفَّيْهِ عَلَى مَا أَنفَقَ فِيهَا وَهِيَ خَاوِيَةٌ عَلَى عُرُوشِهَا وَيَقُولُ يَا لَيْتَنِي لَمْ أُشْرِكْ بِرَبِّي أَحَداً} (الكهف 33-42)
خلاصة القول هناك دين واحد عند الله بدأ بنوح (ع)، وتنامى متطوراً متراكماً على يد النذر والنبوّات والرسالات، إلى أن خُتم متكاملاً بالرسول الأعظم محمد (ص). والإسلام هو دين الفطرة التي فطر الله الناس عليها، وهو منظومة المثل العليا، وهو العروة الوثقى، وهو الصراط المستقيم.الإسلام فطرة.. والإيمان تكليف. الإسلام يتقدم على الإيمان، إذ لا إيمان دون إسلام يسبقه يأتي قبله. المسلمون هم معظم أهل الأرض، وأما المؤمنون فهم أتباع محمد (ص). فإبراهيم (ع) أبو المسلمين، ومحمد (ص) أبو المؤمنين .
توضيح🧐...
الفطرة تعبّر عن شيء له بداية ولم ينضج بعد لقوله تعالى: {الْحَمْدُ لله فَاطِرِالَّسمَاوَاتِ وَالأرِض... } (فاطر 1)، هنا جاءت بمعنى أنّ الكون محدث وغير قديم. وبهذا المعنى جاءت الفطرة في الإنسان لأنه اكتسبها مع عمليّة الأنسنة (نفخ الروح)، وتمثّل القيم الإنسانية(الصراط المستقيم ) التي خضعت للتراكم وسنّة التغيّر في كلّ شيء في الكون بما فيها القوانين والتشريعات. ومن نتاجها التعدّدية التي بدأت بقوله: {كَانَ النَّاسُ أمَّةً وَاحِدَةً فَبَعَثَ الله النَّبِيِّينَ مُبَشرِينَ وَمُنذِرِينَ وَأنَزَلَ مَعَهُمُ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ لِيَحْكُمَ بَيْنَ النَّاسِ فِيمَا اخْتَلَفُواْ فِيهِ...} (البقرة 213). والفطرة لها علاقة بالحنيفية كما جاء في قوله تعالى: {إِنِّي وَجَّهْتُ وَجْهِيَ لِلَّذِي فَطَرَ الَّسمَاوَاتِ وَالأرَض حَنِيفًا وَمَا أنَاْ مِنَ الْمُشرِكِينَ}، فالاسلام دين الفطرة والحنيفية {فَأَقِمْ وَجْهَكَ لِلدِّينِ حَنِيفًا فِطْرَةَ اللَّهِ الَّتِي فَطَرَ النَّاسَ عَلَيْهَا لَا تَبْدِيلَ لِخَلْقِ اللَّهِ ذَلِكَ الدِّينُ الْقَيِّمُ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ} (الروم 30)، وفطرة الله التي فطر الناس عليها هي ما يسمى بالقيم الانسانية من بر الوالدين والإحسان لليتيم وعدم قتل النفس وعدم الغش وعدم قول الزور، وقيمٌ أخرى تراكمت تدريجيًا مع تطور الإنسانية حضاريًا إلى أن وصلت إلى الوصايا العشر التي يشترك فيها كل أهل الأرض، وسميت في رسالة محمد “الصراط المستقيم” {قُلْ تَعَالَوْاْ أَتْلُ مَا حَرَّمَ رَبُّكُمْ عَلَيْكُمْ أَلاَّ تُشْرِكُواْ بِهِ شَيْئًا وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا وَلاَ تَقْتُلُواْ أَوْلاَدَكُم مِّنْ إمْلاَقٍ نَّحْنُ نَرْزُقُكُمْ وَإِيَّاهُمْ وَلاَ تَقْرَبُواْ الْفَوَاحِشَ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ وَلاَ تَقْتُلُواْ النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللّهُ إِلاَّ بِالْحَقِّ ذَلِكُمْ وَصَّاكُمْ بِهِ لَعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ* وَلاَ تَقْرَبُواْ مَالَ الْيَتِيمِ إِلاَّ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ حَتَّى يَبْلُغَ أَشُدَّهُ وَأَوْفُواْ الْكَيْلَ وَالْمِيزَانَ بِالْقِسْطِ لاَ نُكَلِّفُ نَفْساً إِلاَّ وُسْعَهَا وَإِذَا قُلْتُمْ فَاعْدِلُواْ وَلَوْ كَانَ ذَا قُرْبَى وَبِعَهْدِ اللّهِ أَوْفُواْ ذَلِكُمْ وَصَّاكُم بِهِ لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ* وَأَنَّ هَـذَا صِرَاطِي مُسْتَقِيماً فَاتَّبِعُوهُ وَلاَ تَتَّبِعُواْ السُّبُلَ فَتَفَرَّقَ بِكُمْ عَن سَبِيلِهِ ذَلِكُمْ وَصَّاكُم بِهِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ}(الأنعام 151- 152 - 153}
فالله سبحانه فطر الناس على طبيعة معينة ، يشذ عنها البعض، ويسير عليها الكثيرون، حتى لو جهلوا أنهم سائرون على هدى الإسلام، فالدين القيم الذي لن يقبل الله غيره من عباده هو ما يتماشى مع فطرتهم، وحتى الخروجع منه يتطلب تكليفا، ونظرة سريعة لما حولنا من أفراد وأمم وشعوب تؤكد لنا أن الإنسانية تسير في الطريق الصحيح، فتميل الأنفس للإحسان للوالدين، وللعطف على المستضعفين، ولتجريم قتل النفس، وتنبذ انتشار الفواحش، وتكره الغش ونقض العهد وشهادة الزور، وتتحرك معظم القوانين في العالم ضمن حدود الله.ومن هدا عرفنا أن أساس الإسلام هو عمل الخير( العمل الصالح) ، وأن من يعمل صالحًا سيفوز بالجنة مهما كانت ملته ومعتقده، ولرأينا أن هؤلاء الناس الذين يستقبلون اللاجئين في بلاد الاغتراب هم الذين يصدقون بالدين، وهم مسلمون متقون حتى لو لم يعلموا ذلك، وشعرنا نحوهم بالامتنان والتقدير،، وقلنا “صدق الله العظيم🌎❤️
🥤...علموا أولادكم أن معضم اهل الارض مسلمون أفلا يعقلون أفلا يتفكرون...🤦🏻♂️ قال تعالى :إن الذين آمنوا والذين هادوا والنصارى والصابئين من آمن بالله واليوم الآخر وعمل صالحاً فلهم أجرهم عند ربهم ولا خوف عليهم ولا هم يحزنون} البقرة 62،
إن تذكرة الدخول الى الاسلام هي الإيمان بالله واليوم الاخر والعمل الصالح ...وفي هده يشترك اليهود والنصارى والمؤمنين والصابئين.
المومنين هم أتباع سيدنا محمد أما الصابئين هم الشريحة التي ليس لها رسول يتبعونه فهم يؤمنون بالله بالفطرة ويعملون صالحا ، فيمكن القول المسلمون اليهود والمسلمون النصارى والمسلمون المؤمنون ، والمسلمون الصابئين، لكل هته الملل شعائرها الخاصة بها، شعائرنا نحن أتباع رسول الله محمد ...إقامة الصلاة، الزكاة، صوم رمضان و الحج) ، ف معضم أهل الارض مسلمون برحمته سبحانه حيث جعل الله الاسلام فطرة في الناس لا تكليفا، ولهدا فمعظم الناس مسلمون ولكن لا يعلمون ، اما تكليف فيتجلى في الشعائر التي اختلفت بين الملل.
إن الإسلام هو التسليم بوجود الله، وباليوم الآخر، فإذا اقترن هذا التسليم بالإحسان والعمل الصالح، كان صاحبه مسلماً، سواء أكان من أتباع محمد (الذين آمنوا) أو من أتباع موسى (الذين هادوا) أو من أنصار عيسى (النصارى) أو من أي ملة أخرى غير هذه الملل الثلاث كالمجوسية والشيفية والبوذية (الصابئين)،
اما الكافرون فهم المجرمون ...المجرمون الدين قطعوا صلتهم بالله والناس (القيم الإنسانية )، فمعظمهم فسجون يقبحون في البلدان المدنية وينعمون في
البلدان الدكتاتورية و أو الطائفية.
أما الشرك مع الله هو أن تجعل معه إلهاً آخر {أَئِنَّكُمْ لَتَشْهَدُونَ أَنَّ مَعَ اللّهِ آلِهَةً أُخْرَى قُل لاَّ أَشْهَدُ قُلْ إِنَّمَا هُوَ إِلَـهٌ وَاحِدٌ وَإِنَّنِي بَرِيءٌ مِّمَّا تُشْرِكُونَ} (الأنعام 19).
أما الشرك به فأن تعتقد بالثبات وعدم التغير، وهذه الصفة لله وحده {-قَالَ مَا أَظُنُّ أَن تَبِيدَ هَذِهِ أَبَداً*--قَالَ لَهُ صَاحِبُهُ وَهُوَ يُحَاوِرُهُ أَكَفَرْتَ بِالَّذِي خَلَقَكَ مِن تُرَابٍ ثُمَّ مِن نُّطْفَةٍ ثُمَّ سَوَّاكَ رَجُلاً* لَّكِنَّا هُوَ اللَّهُ رَبِّي وَلَا أُشْرِكُ بِرَبِّي أَحَداً*--وَأُحِيطَ بِثَمَرِهِ فَأَصْبَحَ يُقَلِّبُ كَفَّيْهِ عَلَى مَا أَنفَقَ فِيهَا وَهِيَ خَاوِيَةٌ عَلَى عُرُوشِهَا وَيَقُولُ يَا لَيْتَنِي لَمْ أُشْرِكْ بِرَبِّي أَحَداً} (الكهف 33-42)
خلاصة القول هناك دين واحد عند الله بدأ بنوح (ع)، وتنامى متطوراً متراكماً على يد النذر والنبوّات والرسالات، إلى أن خُتم متكاملاً بالرسول الأعظم محمد (ص). والإسلام هو دين الفطرة التي فطر الله الناس عليها، وهو منظومة المثل العليا، وهو العروة الوثقى، وهو الصراط المستقيم.الإسلام فطرة.. والإيمان تكليف. الإسلام يتقدم على الإيمان، إذ لا إيمان دون إسلام يسبقه يأتي قبله. المسلمون هم معظم أهل الأرض، وأما المؤمنون فهم أتباع محمد (ص). فإبراهيم (ع) أبو المسلمين، ومحمد (ص) أبو المؤمنين .
توضيح🧐...
الفطرة تعبّر عن شيء له بداية ولم ينضج بعد لقوله تعالى: {الْحَمْدُ لله فَاطِرِالَّسمَاوَاتِ وَالأرِض... } (فاطر 1)، هنا جاءت بمعنى أنّ الكون محدث وغير قديم. وبهذا المعنى جاءت الفطرة في الإنسان لأنه اكتسبها مع عمليّة الأنسنة (نفخ الروح)، وتمثّل القيم الإنسانية(الصراط المستقيم ) التي خضعت للتراكم وسنّة التغيّر في كلّ شيء في الكون بما فيها القوانين والتشريعات. ومن نتاجها التعدّدية التي بدأت بقوله: {كَانَ النَّاسُ أمَّةً وَاحِدَةً فَبَعَثَ الله النَّبِيِّينَ مُبَشرِينَ وَمُنذِرِينَ وَأنَزَلَ مَعَهُمُ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ لِيَحْكُمَ بَيْنَ النَّاسِ فِيمَا اخْتَلَفُواْ فِيهِ...} (البقرة 213). والفطرة لها علاقة بالحنيفية كما جاء في قوله تعالى: {إِنِّي وَجَّهْتُ وَجْهِيَ لِلَّذِي فَطَرَ الَّسمَاوَاتِ وَالأرَض حَنِيفًا وَمَا أنَاْ مِنَ الْمُشرِكِينَ}، فالاسلام دين الفطرة والحنيفية {فَأَقِمْ وَجْهَكَ لِلدِّينِ حَنِيفًا فِطْرَةَ اللَّهِ الَّتِي فَطَرَ النَّاسَ عَلَيْهَا لَا تَبْدِيلَ لِخَلْقِ اللَّهِ ذَلِكَ الدِّينُ الْقَيِّمُ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ} (الروم 30)، وفطرة الله التي فطر الناس عليها هي ما يسمى بالقيم الانسانية من بر الوالدين والإحسان لليتيم وعدم قتل النفس وعدم الغش وعدم قول الزور، وقيمٌ أخرى تراكمت تدريجيًا مع تطور الإنسانية حضاريًا إلى أن وصلت إلى الوصايا العشر التي يشترك فيها كل أهل الأرض، وسميت في رسالة محمد “الصراط المستقيم” {قُلْ تَعَالَوْاْ أَتْلُ مَا حَرَّمَ رَبُّكُمْ عَلَيْكُمْ أَلاَّ تُشْرِكُواْ بِهِ شَيْئًا وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا وَلاَ تَقْتُلُواْ أَوْلاَدَكُم مِّنْ إمْلاَقٍ نَّحْنُ نَرْزُقُكُمْ وَإِيَّاهُمْ وَلاَ تَقْرَبُواْ الْفَوَاحِشَ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ وَلاَ تَقْتُلُواْ النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللّهُ إِلاَّ بِالْحَقِّ ذَلِكُمْ وَصَّاكُمْ بِهِ لَعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ* وَلاَ تَقْرَبُواْ مَالَ الْيَتِيمِ إِلاَّ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ حَتَّى يَبْلُغَ أَشُدَّهُ وَأَوْفُواْ الْكَيْلَ وَالْمِيزَانَ بِالْقِسْطِ لاَ نُكَلِّفُ نَفْساً إِلاَّ وُسْعَهَا وَإِذَا قُلْتُمْ فَاعْدِلُواْ وَلَوْ كَانَ ذَا قُرْبَى وَبِعَهْدِ اللّهِ أَوْفُواْ ذَلِكُمْ وَصَّاكُم بِهِ لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ* وَأَنَّ هَـذَا صِرَاطِي مُسْتَقِيماً فَاتَّبِعُوهُ وَلاَ تَتَّبِعُواْ السُّبُلَ فَتَفَرَّقَ بِكُمْ عَن سَبِيلِهِ ذَلِكُمْ وَصَّاكُم بِهِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ}(الأنعام 151- 152 - 153}
فالله سبحانه فطر الناس على طبيعة معينة ، يشذ عنها البعض، ويسير عليها الكثيرون، حتى لو جهلوا أنهم سائرون على هدى الإسلام، فالدين القيم الذي لن يقبل الله غيره من عباده هو ما يتماشى مع فطرتهم، وحتى الخروجع منه يتطلب تكليفا، ونظرة سريعة لما حولنا من أفراد وأمم وشعوب تؤكد لنا أن الإنسانية تسير في الطريق الصحيح، فتميل الأنفس للإحسان للوالدين، وللعطف على المستضعفين، ولتجريم قتل النفس، وتنبذ انتشار الفواحش، وتكره الغش ونقض العهد وشهادة الزور، وتتحرك معظم القوانين في العالم ضمن حدود الله.ومن هدا عرفنا أن أساس الإسلام هو عمل الخير( العمل الصالح) ، وأن من يعمل صالحًا سيفوز بالجنة مهما كانت ملته ومعتقده، ولرأينا أن هؤلاء الناس الذين يستقبلون اللاجئين في بلاد الاغتراب هم الذين يصدقون بالدين، وهم مسلمون متقون حتى لو لم يعلموا ذلك، وشعرنا نحوهم بالامتنان والتقدير،، وقلنا “صدق الله العظيم🌎❤️
ماشاء الله تبارك الله عليك اخي الفاضل، هؤلاء هم نموذج الشيخ الذي نحتاحه في وقتنا الراهن،
شيخ ( ولد الوقت ) واعي و مدرك بحجم التهديدات و المؤتمرات التي تحاك ضد الأمة،
بارك الله فيك شيخنا الحبيب و أكثر من امثالك في مغربنا الحبيب
اللهم صل وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين.
اللهم صلى وسلم وبارك علي سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم
🖕🖕🖕🖕🖕🖕🖕🖕🖕🖕🖕
🥤...علموا أولادكم أن معضم اهل الارض مسلمون أفلا يعقلون أفلا يتفكرون...🤦🏻♂️ قال تعالى :إن الذين آمنوا والذين هادوا والنصارى والصابئين من آمن بالله واليوم الآخر وعمل صالحاً فلهم أجرهم عند ربهم ولا خوف عليهم ولا هم يحزنون} البقرة 62،
إن تذكرة الدخول الى الاسلام هي الإيمان بالله واليوم الاخر والعمل الصالح ...وفي هده يشترك اليهود والنصارى والمؤمنين والصابئين.
المومنين هم أتباع سيدنا محمد أما الصابئين هم الشريحة التي ليس لها رسول يتبعونه فهم يؤمنون بالله بالفطرة ويعملون صالحا ، فيمكن القول المسلمون اليهود والمسلمون النصارى والمسلمون المؤمنون ، والمسلمون الصابئين، لكل هته الملل شعائرها الخاصة بها، شعائرنا نحن أتباع رسول الله محمد ...إقامة الصلاة، الزكاة، صوم رمضان و الحج) ، ف معضم أهل الارض مسلمون برحمته سبحانه حيث جعل الله الاسلام فطرة في الناس لا تكليفا، ولهدا فمعظم الناس مسلمون ولكن لا يعلمون ، اما تكليف فيتجلى في الشعائر التي اختلفت بين الملل.
إن الإسلام هو التسليم بوجود الله، وباليوم الآخر، فإذا اقترن هذا التسليم بالإحسان والعمل الصالح، كان صاحبه مسلماً، سواء أكان من أتباع محمد (الذين آمنوا) أو من أتباع موسى (الذين هادوا) أو من أنصار عيسى (النصارى) أو من أي ملة أخرى غير هذه الملل الثلاث كالمجوسية والشيفية والبوذية (الصابئين)،
اما الكافرون فهم المجرمون ...المجرمون الدين قطعوا صلتهم بالله والناس (القيم الإنسانية )، فمعظمهم فسجون يقبحون في البلدان المدنية وينعمون في
البلدان الدكتاتورية و أو الطائفية.
أما الشرك مع الله هو أن تجعل معه إلهاً آخر {أَئِنَّكُمْ لَتَشْهَدُونَ أَنَّ مَعَ اللّهِ آلِهَةً أُخْرَى قُل لاَّ أَشْهَدُ قُلْ إِنَّمَا هُوَ إِلَـهٌ وَاحِدٌ وَإِنَّنِي بَرِيءٌ مِّمَّا تُشْرِكُونَ} (الأنعام 19).
أما الشرك به فأن تعتقد بالثبات وعدم التغير، وهذه الصفة لله وحده {-قَالَ مَا أَظُنُّ أَن تَبِيدَ هَذِهِ أَبَداً*--قَالَ لَهُ صَاحِبُهُ وَهُوَ يُحَاوِرُهُ أَكَفَرْتَ بِالَّذِي خَلَقَكَ مِن تُرَابٍ ثُمَّ مِن نُّطْفَةٍ ثُمَّ سَوَّاكَ رَجُلاً* لَّكِنَّا هُوَ اللَّهُ رَبِّي وَلَا أُشْرِكُ بِرَبِّي أَحَداً*--وَأُحِيطَ بِثَمَرِهِ فَأَصْبَحَ يُقَلِّبُ كَفَّيْهِ عَلَى مَا أَنفَقَ فِيهَا وَهِيَ خَاوِيَةٌ عَلَى عُرُوشِهَا وَيَقُولُ يَا لَيْتَنِي لَمْ أُشْرِكْ بِرَبِّي أَحَداً} (الكهف 33-42)
خلاصة القول هناك دين واحد عند الله بدأ بنوح (ع)، وتنامى متطوراً متراكماً على يد النذر والنبوّات والرسالات، إلى أن خُتم متكاملاً بالرسول الأعظم محمد (ص). والإسلام هو دين الفطرة التي فطر الله الناس عليها، وهو منظومة المثل العليا، وهو العروة الوثقى، وهو الصراط المستقيم.الإسلام فطرة.. والإيمان تكليف. الإسلام يتقدم على الإيمان، إذ لا إيمان دون إسلام يسبقه يأتي قبله. المسلمون هم معظم أهل الأرض، وأما المؤمنون فهم أتباع محمد (ص). فإبراهيم (ع) أبو المسلمين، ومحمد (ص) أبو المؤمنين .
توضيح🧐...
الفطرة تعبّر عن شيء له بداية ولم ينضج بعد لقوله تعالى: {الْحَمْدُ لله فَاطِرِالَّسمَاوَاتِ وَالأرِض... } (فاطر 1)، هنا جاءت بمعنى أنّ الكون محدث وغير قديم. وبهذا المعنى جاءت الفطرة في الإنسان لأنه اكتسبها مع عمليّة الأنسنة (نفخ الروح)، وتمثّل القيم الإنسانية(الصراط المستقيم ) التي خضعت للتراكم وسنّة التغيّر في كلّ شيء في الكون بما فيها القوانين والتشريعات. ومن نتاجها التعدّدية التي بدأت بقوله: {كَانَ النَّاسُ أمَّةً وَاحِدَةً فَبَعَثَ الله النَّبِيِّينَ مُبَشرِينَ وَمُنذِرِينَ وَأنَزَلَ مَعَهُمُ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ لِيَحْكُمَ بَيْنَ النَّاسِ فِيمَا اخْتَلَفُواْ فِيهِ...} (البقرة 213). والفطرة لها علاقة بالحنيفية كما جاء في قوله تعالى: {إِنِّي وَجَّهْتُ وَجْهِيَ لِلَّذِي فَطَرَ الَّسمَاوَاتِ وَالأرَض حَنِيفًا وَمَا أنَاْ مِنَ الْمُشرِكِينَ}، فالاسلام دين الفطرة والحنيفية {فَأَقِمْ وَجْهَكَ لِلدِّينِ حَنِيفًا فِطْرَةَ اللَّهِ الَّتِي فَطَرَ النَّاسَ عَلَيْهَا لَا تَبْدِيلَ لِخَلْقِ اللَّهِ ذَلِكَ الدِّينُ الْقَيِّمُ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ} (الروم 30)، وفطرة الله التي فطر الناس عليها هي ما يسمى بالقيم الانسانية من بر الوالدين والإحسان لليتيم وعدم قتل النفس وعدم الغش وعدم قول الزور، وقيمٌ أخرى تراكمت تدريجيًا مع تطور الإنسانية حضاريًا إلى أن وصلت إلى الوصايا العشر التي يشترك فيها كل أهل الأرض، وسميت في رسالة محمد “الصراط المستقيم” {قُلْ تَعَالَوْاْ أَتْلُ مَا حَرَّمَ رَبُّكُمْ عَلَيْكُمْ أَلاَّ تُشْرِكُواْ بِهِ شَيْئًا وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا وَلاَ تَقْتُلُواْ أَوْلاَدَكُم مِّنْ إمْلاَقٍ نَّحْنُ نَرْزُقُكُمْ وَإِيَّاهُمْ وَلاَ تَقْرَبُواْ الْفَوَاحِشَ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ وَلاَ تَقْتُلُواْ النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللّهُ إِلاَّ بِالْحَقِّ ذَلِكُمْ وَصَّاكُمْ بِهِ لَعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ* وَلاَ تَقْرَبُواْ مَالَ الْيَتِيمِ إِلاَّ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ حَتَّى يَبْلُغَ أَشُدَّهُ وَأَوْفُواْ الْكَيْلَ وَالْمِيزَانَ بِالْقِسْطِ لاَ نُكَلِّفُ نَفْساً إِلاَّ وُسْعَهَا وَإِذَا قُلْتُمْ فَاعْدِلُواْ وَلَوْ كَانَ ذَا قُرْبَى وَبِعَهْدِ اللّهِ أَوْفُواْ ذَلِكُمْ وَصَّاكُم بِهِ لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ* وَأَنَّ هَـذَا صِرَاطِي مُسْتَقِيماً فَاتَّبِعُوهُ وَلاَ تَتَّبِعُواْ السُّبُلَ فَتَفَرَّقَ بِكُمْ عَن سَبِيلِهِ ذَلِكُمْ وَصَّاكُم بِهِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ}(الأنعام 151- 152 - 153}
فالله سبحانه فطر الناس على طبيعة معينة ، يشذ عنها البعض، ويسير عليها الكثيرون، حتى لو جهلوا أنهم سائرون على هدى الإسلام، فالدين القيم الذي لن يقبل الله غيره من عباده هو ما يتماشى مع فطرتهم، وحتى الخروجع منه يتطلب تكليفا، ونظرة سريعة لما حولنا من أفراد وأمم وشعوب تؤكد لنا أن الإنسانية تسير في الطريق الصحيح، فتميل الأنفس للإحسان للوالدين، وللعطف على المستضعفين، ولتجريم قتل النفس، وتنبذ انتشار الفواحش، وتكره الغش ونقض العهد وشهادة الزور، وتتحرك معظم القوانين في العالم ضمن حدود الله.ومن هدا عرفنا أن أساس الإسلام هو عمل الخير( العمل الصالح) ، وأن من يعمل صالحًا سيفوز بالجنة مهما كانت ملته ومعتقده، ولرأينا أن هؤلاء الناس الذين يستقبلون اللاجئين في بلاد الاغتراب هم الذين يصدقون بالدين، وهم مسلمون متقون حتى لو لم يعلموا ذلك، وشعرنا نحوهم بالامتنان والتقدير،، وقلنا “صدق الله العظيم🌎❤️
اللهم انصر الاسلام و المسلمين يارب العالمين
لو علمنا حقيقة ديننا وعقيدتنا ونبينا وكلام ربنا ما اشكل علينا وما انطوت علينا خططهم ولا جرائمهم ولا مكرهم الشيطانية هذا دليل على اننا بعيدينا جدااا عن الطريق السوي السليم المستقيم . اللهم انصر الاسلام واعز المسلمين في كل مكان
اللهم فقهنا في الدين
امييييين
حلمي ان شاء الله ان يكون المغرب الأقصى كما قبل الاستعمار، فدولة واحدة بين المغرب والجزائر وتونس وليبيا إلى الخليج راية التوحيد والإسلام بعون الله تعالى وهذا العلم مكتوب عليه لا إله إلا الله محمد رسول الله.، لا سعودية ولا ابو ظبي ولا الإمارات. اللهم اهديهم ويسر أمورهم واجعلنا من المسلمين والمسلمات والمؤمنين والمؤمنات.
الأخ والأستاذ ياسين أنت فعلا أكثر من رائع.أحبك وأحترمك.توضيح عميق.
اللهم صل وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين عدد خلقك ورضا نفسك وزنة عرشك و مداد كلماتك.
اللهم انصر الاسلام والمسلمين.
سبحان الله اغلب الحاضرين شباب و هذا دليل على أنا هناك أمل و لله الحمد اللهم أدم علمكم و بارك الله فيه و فيكم
استاذ مخضرم الله يعطيك الصحة
وهو نفس السيناريو الذي يحاك بدقة وذكاء ودهاء... لاستنزاف واستغلال افريقيا وإبادة سكانها. يا رب الالطاف نجينا مما نخاف. واعد كيد الظالمين والجشعين والمنافقين والذين يعيثون فى الأرض فسادا فى نحورهم. ووقعهم فى شرور أعمالهم واضربهم ببعضهم واخرجنا من بينهم سالمين. آمين يا رب العالمين. والصلاة والسلام على أشرف المرسلين.
اللهم اكفني بحلالك عن حرامك واغنيني بفضلك عمن سواك حسبنا الله سيؤتينا الله من فضله إنا إلى الله راغبون
الحمد لله على نعمة الإسلام والسنة وكفى بها نعمة من الله
لا إله إلا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير
الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر
اللهم صل على محمد وعلى آله وصحبه وسلم تسليما
اللهم صل وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
اللهم صلى وسلم وبارك علي سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم
دكتور ياسين ادا تكلمت عن أمريكا سوف تاخذك أفكارك لتكلم الماسونية بدون شعور التي ينتمي لها الملك محمد السادس وعندو تمتال فيها وسوف يحاربونك لعنهم الله وحفضك الله منهم
عليه افضل الصلاة والسلام
صل الله عليه وسلم وعلى اله صحابه اجمعين
🥤...علموا أولادكم أن معضم اهل الارض مسلمون أفلا يعقلون أفلا يتفكرون...🤦🏻♂️ قال تعالى :إن الذين آمنوا والذين هادوا والنصارى والصابئين من آمن بالله واليوم الآخر وعمل صالحاً فلهم أجرهم عند ربهم ولا خوف عليهم ولا هم يحزنون} البقرة 62،
إن تذكرة الدخول الى الاسلام هي الإيمان بالله واليوم الاخر والعمل الصالح ...وفي هده يشترك اليهود والنصارى والمؤمنين والصابئين.
المومنين هم أتباع سيدنا محمد أما الصابئين هم الشريحة التي ليس لها رسول يتبعونه فهم يؤمنون بالله بالفطرة ويعملون صالحا ، فيمكن القول المسلمون اليهود والمسلمون النصارى والمسلمون المؤمنون ، والمسلمون الصابئين، لكل هته الملل شعائرها الخاصة بها، شعائرنا نحن أتباع رسول الله محمد ...إقامة الصلاة، الزكاة، صوم رمضان و الحج) ، ف معضم أهل الارض مسلمون برحمته سبحانه حيث جعل الله الاسلام فطرة في الناس لا تكليفا، ولهدا فمعظم الناس مسلمون ولكن لا يعلمون ، اما تكليف فيتجلى في الشعائر التي اختلفت بين الملل.
إن الإسلام هو التسليم بوجود الله، وباليوم الآخر، فإذا اقترن هذا التسليم بالإحسان والعمل الصالح، كان صاحبه مسلماً، سواء أكان من أتباع محمد (الذين آمنوا) أو من أتباع موسى (الذين هادوا) أو من أنصار عيسى (النصارى) أو من أي ملة أخرى غير هذه الملل الثلاث كالمجوسية والشيفية والبوذية (الصابئين)،
اما الكافرون فهم المجرمون ...المجرمون الدين قطعوا صلتهم بالله والناس (القيم الإنسانية )، فمعظمهم فسجون يقبحون في البلدان المدنية وينعمون في
البلدان الدكتاتورية و أو الطائفية.
أما الشرك مع الله هو أن تجعل معه إلهاً آخر {أَئِنَّكُمْ لَتَشْهَدُونَ أَنَّ مَعَ اللّهِ آلِهَةً أُخْرَى قُل لاَّ أَشْهَدُ قُلْ إِنَّمَا هُوَ إِلَـهٌ وَاحِدٌ وَإِنَّنِي بَرِيءٌ مِّمَّا تُشْرِكُونَ} (الأنعام 19).
أما الشرك به فأن تعتقد بالثبات وعدم التغير، وهذه الصفة لله وحده {-قَالَ مَا أَظُنُّ أَن تَبِيدَ هَذِهِ أَبَداً*--قَالَ لَهُ صَاحِبُهُ وَهُوَ يُحَاوِرُهُ أَكَفَرْتَ بِالَّذِي خَلَقَكَ مِن تُرَابٍ ثُمَّ مِن نُّطْفَةٍ ثُمَّ سَوَّاكَ رَجُلاً* لَّكِنَّا هُوَ اللَّهُ رَبِّي وَلَا أُشْرِكُ بِرَبِّي أَحَداً*--وَأُحِيطَ بِثَمَرِهِ فَأَصْبَحَ يُقَلِّبُ كَفَّيْهِ عَلَى مَا أَنفَقَ فِيهَا وَهِيَ خَاوِيَةٌ عَلَى عُرُوشِهَا وَيَقُولُ يَا لَيْتَنِي لَمْ أُشْرِكْ بِرَبِّي أَحَداً} (الكهف 33-42)
خلاصة القول هناك دين واحد عند الله بدأ بنوح (ع)، وتنامى متطوراً متراكماً على يد النذر والنبوّات والرسالات، إلى أن خُتم متكاملاً بالرسول الأعظم محمد (ص). والإسلام هو دين الفطرة التي فطر الله الناس عليها، وهو منظومة المثل العليا، وهو العروة الوثقى، وهو الصراط المستقيم.الإسلام فطرة.. والإيمان تكليف. الإسلام يتقدم على الإيمان، إذ لا إيمان دون إسلام يسبقه يأتي قبله. المسلمون هم معظم أهل الأرض، وأما المؤمنون فهم أتباع محمد (ص). فإبراهيم (ع) أبو المسلمين، ومحمد (ص) أبو المؤمنين .
توضيح🧐...
الفطرة تعبّر عن شيء له بداية ولم ينضج بعد لقوله تعالى: {الْحَمْدُ لله فَاطِرِالَّسمَاوَاتِ وَالأرِض... } (فاطر 1)، هنا جاءت بمعنى أنّ الكون محدث وغير قديم. وبهذا المعنى جاءت الفطرة في الإنسان لأنه اكتسبها مع عمليّة الأنسنة (نفخ الروح)، وتمثّل القيم الإنسانية(الصراط المستقيم ) التي خضعت للتراكم وسنّة التغيّر في كلّ شيء في الكون بما فيها القوانين والتشريعات. ومن نتاجها التعدّدية التي بدأت بقوله: {كَانَ النَّاسُ أمَّةً وَاحِدَةً فَبَعَثَ الله النَّبِيِّينَ مُبَشرِينَ وَمُنذِرِينَ وَأنَزَلَ مَعَهُمُ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ لِيَحْكُمَ بَيْنَ النَّاسِ فِيمَا اخْتَلَفُواْ فِيهِ...} (البقرة 213). والفطرة لها علاقة بالحنيفية كما جاء في قوله تعالى: {إِنِّي وَجَّهْتُ وَجْهِيَ لِلَّذِي فَطَرَ الَّسمَاوَاتِ وَالأرَض حَنِيفًا وَمَا أنَاْ مِنَ الْمُشرِكِينَ}، فالاسلام دين الفطرة والحنيفية {فَأَقِمْ وَجْهَكَ لِلدِّينِ حَنِيفًا فِطْرَةَ اللَّهِ الَّتِي فَطَرَ النَّاسَ عَلَيْهَا لَا تَبْدِيلَ لِخَلْقِ اللَّهِ ذَلِكَ الدِّينُ الْقَيِّمُ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ} (الروم 30)، وفطرة الله التي فطر الناس عليها هي ما يسمى بالقيم الانسانية من بر الوالدين والإحسان لليتيم وعدم قتل النفس وعدم الغش وعدم قول الزور، وقيمٌ أخرى تراكمت تدريجيًا مع تطور الإنسانية حضاريًا إلى أن وصلت إلى الوصايا العشر التي يشترك فيها كل أهل الأرض، وسميت في رسالة محمد “الصراط المستقيم” {قُلْ تَعَالَوْاْ أَتْلُ مَا حَرَّمَ رَبُّكُمْ عَلَيْكُمْ أَلاَّ تُشْرِكُواْ بِهِ شَيْئًا وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا وَلاَ تَقْتُلُواْ أَوْلاَدَكُم مِّنْ إمْلاَقٍ نَّحْنُ نَرْزُقُكُمْ وَإِيَّاهُمْ وَلاَ تَقْرَبُواْ الْفَوَاحِشَ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ وَلاَ تَقْتُلُواْ النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللّهُ إِلاَّ بِالْحَقِّ ذَلِكُمْ وَصَّاكُمْ بِهِ لَعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ* وَلاَ تَقْرَبُواْ مَالَ الْيَتِيمِ إِلاَّ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ حَتَّى يَبْلُغَ أَشُدَّهُ وَأَوْفُواْ الْكَيْلَ وَالْمِيزَانَ بِالْقِسْطِ لاَ نُكَلِّفُ نَفْساً إِلاَّ وُسْعَهَا وَإِذَا قُلْتُمْ فَاعْدِلُواْ وَلَوْ كَانَ ذَا قُرْبَى وَبِعَهْدِ اللّهِ أَوْفُواْ ذَلِكُمْ وَصَّاكُم بِهِ لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ* وَأَنَّ هَـذَا صِرَاطِي مُسْتَقِيماً فَاتَّبِعُوهُ وَلاَ تَتَّبِعُواْ السُّبُلَ فَتَفَرَّقَ بِكُمْ عَن سَبِيلِهِ ذَلِكُمْ وَصَّاكُم بِهِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ}(الأنعام 151- 152 - 153}
فالله سبحانه فطر الناس على طبيعة معينة ، يشذ عنها البعض، ويسير عليها الكثيرون، حتى لو جهلوا أنهم سائرون على هدى الإسلام، فالدين القيم الذي لن يقبل الله غيره من عباده هو ما يتماشى مع فطرتهم، وحتى الخروجع منه يتطلب تكليفا، ونظرة سريعة لما حولنا من أفراد وأمم وشعوب تؤكد لنا أن الإنسانية تسير في الطريق الصحيح، فتميل الأنفس للإحسان للوالدين، وللعطف على المستضعفين، ولتجريم قتل النفس، وتنبذ انتشار الفواحش، وتكره الغش ونقض العهد وشهادة الزور، وتتحرك معظم القوانين في العالم ضمن حدود الله.ومن هدا عرفنا أن أساس الإسلام هو عمل الخير( العمل الصالح) ، وأن من يعمل صالحًا سيفوز بالجنة مهما كانت ملته ومعتقده، ولرأينا أن هؤلاء الناس الذين يستقبلون اللاجئين في بلاد الاغتراب هم الذين يصدقون بالدين، وهم مسلمون متقون حتى لو لم يعلموا ذلك، وشعرنا نحوهم بالامتنان والتقدير،، وقلنا “صدق الله العظيم🌎❤️
جزاك الله خيرا وجعل كلامك سببا في توعية شباب الأمة
حفظك الله ورعاك شيخنا الكريم
🥤...علموا أولادكم أن معضم اهل الارض مسلمون أفلا يعقلون أفلا يتفكرون...🤦🏻♂️ قال تعالى :إن الذين آمنوا والذين هادوا والنصارى والصابئين من آمن بالله واليوم الآخر وعمل صالحاً فلهم أجرهم عند ربهم ولا خوف عليهم ولا هم يحزنون} البقرة 62،
إن تذكرة الدخول الى الاسلام هي الإيمان بالله واليوم الاخر والعمل الصالح ...وفي هده يشترك اليهود والنصارى والمؤمنين والصابئين.
المومنين هم أتباع سيدنا محمد أما الصابئين هم الشريحة التي ليس لها رسول يتبعونه فهم يؤمنون بالله بالفطرة ويعملون صالحا ، فيمكن القول المسلمون اليهود والمسلمون النصارى والمسلمون المؤمنون ، والمسلمون الصابئين، لكل هته الملل شعائرها الخاصة بها، شعائرنا نحن أتباع رسول الله محمد ...إقامة الصلاة، الزكاة، صوم رمضان و الحج) ، ف معضم أهل الارض مسلمون برحمته سبحانه حيث جعل الله الاسلام فطرة في الناس لا تكليفا، ولهدا فمعظم الناس مسلمون ولكن لا يعلمون ، اما تكليف فيتجلى في الشعائر التي اختلفت بين الملل.
إن الإسلام هو التسليم بوجود الله، وباليوم الآخر، فإذا اقترن هذا التسليم بالإحسان والعمل الصالح، كان صاحبه مسلماً، سواء أكان من أتباع محمد (الذين آمنوا) أو من أتباع موسى (الذين هادوا) أو من أنصار عيسى (النصارى) أو من أي ملة أخرى غير هذه الملل الثلاث كالمجوسية والشيفية والبوذية (الصابئين)،
اما الكافرون فهم المجرمون ...المجرمون الدين قطعوا صلتهم بالله والناس (القيم الإنسانية )، فمعظمهم فسجون يقبحون في البلدان المدنية وينعمون في
البلدان الدكتاتورية و أو الطائفية.
أما الشرك مع الله هو أن تجعل معه إلهاً آخر {أَئِنَّكُمْ لَتَشْهَدُونَ أَنَّ مَعَ اللّهِ آلِهَةً أُخْرَى قُل لاَّ أَشْهَدُ قُلْ إِنَّمَا هُوَ إِلَـهٌ وَاحِدٌ وَإِنَّنِي بَرِيءٌ مِّمَّا تُشْرِكُونَ} (الأنعام 19).
أما الشرك به فأن تعتقد بالثبات وعدم التغير، وهذه الصفة لله وحده {-قَالَ مَا أَظُنُّ أَن تَبِيدَ هَذِهِ أَبَداً*--قَالَ لَهُ صَاحِبُهُ وَهُوَ يُحَاوِرُهُ أَكَفَرْتَ بِالَّذِي خَلَقَكَ مِن تُرَابٍ ثُمَّ مِن نُّطْفَةٍ ثُمَّ سَوَّاكَ رَجُلاً* لَّكِنَّا هُوَ اللَّهُ رَبِّي وَلَا أُشْرِكُ بِرَبِّي أَحَداً*--وَأُحِيطَ بِثَمَرِهِ فَأَصْبَحَ يُقَلِّبُ كَفَّيْهِ عَلَى مَا أَنفَقَ فِيهَا وَهِيَ خَاوِيَةٌ عَلَى عُرُوشِهَا وَيَقُولُ يَا لَيْتَنِي لَمْ أُشْرِكْ بِرَبِّي أَحَداً} (الكهف 33-42)
خلاصة القول هناك دين واحد عند الله بدأ بنوح (ع)، وتنامى متطوراً متراكماً على يد النذر والنبوّات والرسالات، إلى أن خُتم متكاملاً بالرسول الأعظم محمد (ص). والإسلام هو دين الفطرة التي فطر الله الناس عليها، وهو منظومة المثل العليا، وهو العروة الوثقى، وهو الصراط المستقيم.الإسلام فطرة.. والإيمان تكليف. الإسلام يتقدم على الإيمان، إذ لا إيمان دون إسلام يسبقه يأتي قبله. المسلمون هم معظم أهل الأرض، وأما المؤمنون فهم أتباع محمد (ص). فإبراهيم (ع) أبو المسلمين، ومحمد (ص) أبو المؤمنين .
توضيح🧐...
الفطرة تعبّر عن شيء له بداية ولم ينضج بعد لقوله تعالى: {الْحَمْدُ لله فَاطِرِالَّسمَاوَاتِ وَالأرِض... } (فاطر 1)، هنا جاءت بمعنى أنّ الكون محدث وغير قديم. وبهذا المعنى جاءت الفطرة في الإنسان لأنه اكتسبها مع عمليّة الأنسنة (نفخ الروح)، وتمثّل القيم الإنسانية(الصراط المستقيم ) التي خضعت للتراكم وسنّة التغيّر في كلّ شيء في الكون بما فيها القوانين والتشريعات. ومن نتاجها التعدّدية التي بدأت بقوله: {كَانَ النَّاسُ أمَّةً وَاحِدَةً فَبَعَثَ الله النَّبِيِّينَ مُبَشرِينَ وَمُنذِرِينَ وَأنَزَلَ مَعَهُمُ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ لِيَحْكُمَ بَيْنَ النَّاسِ فِيمَا اخْتَلَفُواْ فِيهِ...} (البقرة 213). والفطرة لها علاقة بالحنيفية كما جاء في قوله تعالى: {إِنِّي وَجَّهْتُ وَجْهِيَ لِلَّذِي فَطَرَ الَّسمَاوَاتِ وَالأرَض حَنِيفًا وَمَا أنَاْ مِنَ الْمُشرِكِينَ}، فالاسلام دين الفطرة والحنيفية {فَأَقِمْ وَجْهَكَ لِلدِّينِ حَنِيفًا فِطْرَةَ اللَّهِ الَّتِي فَطَرَ النَّاسَ عَلَيْهَا لَا تَبْدِيلَ لِخَلْقِ اللَّهِ ذَلِكَ الدِّينُ الْقَيِّمُ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ} (الروم 30)، وفطرة الله التي فطر الناس عليها هي ما يسمى بالقيم الانسانية من بر الوالدين والإحسان لليتيم وعدم قتل النفس وعدم الغش وعدم قول الزور، وقيمٌ أخرى تراكمت تدريجيًا مع تطور الإنسانية حضاريًا إلى أن وصلت إلى الوصايا العشر التي يشترك فيها كل أهل الأرض، وسميت في رسالة محمد “الصراط المستقيم” {قُلْ تَعَالَوْاْ أَتْلُ مَا حَرَّمَ رَبُّكُمْ عَلَيْكُمْ أَلاَّ تُشْرِكُواْ بِهِ شَيْئًا وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا وَلاَ تَقْتُلُواْ أَوْلاَدَكُم مِّنْ إمْلاَقٍ نَّحْنُ نَرْزُقُكُمْ وَإِيَّاهُمْ وَلاَ تَقْرَبُواْ الْفَوَاحِشَ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ وَلاَ تَقْتُلُواْ النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللّهُ إِلاَّ بِالْحَقِّ ذَلِكُمْ وَصَّاكُمْ بِهِ لَعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ* وَلاَ تَقْرَبُواْ مَالَ الْيَتِيمِ إِلاَّ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ حَتَّى يَبْلُغَ أَشُدَّهُ وَأَوْفُواْ الْكَيْلَ وَالْمِيزَانَ بِالْقِسْطِ لاَ نُكَلِّفُ نَفْساً إِلاَّ وُسْعَهَا وَإِذَا قُلْتُمْ فَاعْدِلُواْ وَلَوْ كَانَ ذَا قُرْبَى وَبِعَهْدِ اللّهِ أَوْفُواْ ذَلِكُمْ وَصَّاكُم بِهِ لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ* وَأَنَّ هَـذَا صِرَاطِي مُسْتَقِيماً فَاتَّبِعُوهُ وَلاَ تَتَّبِعُواْ السُّبُلَ فَتَفَرَّقَ بِكُمْ عَن سَبِيلِهِ ذَلِكُمْ وَصَّاكُم بِهِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ}(الأنعام 151- 152 - 153}
فالله سبحانه فطر الناس على طبيعة معينة ، يشذ عنها البعض، ويسير عليها الكثيرون، حتى لو جهلوا أنهم سائرون على هدى الإسلام، فالدين القيم الذي لن يقبل الله غيره من عباده هو ما يتماشى مع فطرتهم، وحتى الخروجع منه يتطلب تكليفا، ونظرة سريعة لما حولنا من أفراد وأمم وشعوب تؤكد لنا أن الإنسانية تسير في الطريق الصحيح، فتميل الأنفس للإحسان للوالدين، وللعطف على المستضعفين، ولتجريم قتل النفس، وتنبذ انتشار الفواحش، وتكره الغش ونقض العهد وشهادة الزور، وتتحرك معظم القوانين في العالم ضمن حدود الله.ومن هدا عرفنا أن أساس الإسلام هو عمل الخير( العمل الصالح) ، وأن من يعمل صالحًا سيفوز بالجنة مهما كانت ملته ومعتقده، ولرأينا أن هؤلاء الناس الذين يستقبلون اللاجئين في بلاد الاغتراب هم الذين يصدقون بالدين، وهم مسلمون متقون حتى لو لم يعلموا ذلك، وشعرنا نحوهم بالامتنان والتقدير،، وقلنا “صدق الله العظيم🌎❤️
@@moromancco4124هون عليك يااخي سيمو . اليهود والنصارى ليسو مسلمين بل كافرون .لقوله تعالى قل ياأيها الكافرون لا اعبد ماتعبدون ...صدق الله العظيم
@@الكاسحلووحبيبة هذا شيخ وليس بعالم.
@@azertzzrrt5767 انا قلت شيخنا ولم اقل عالم مع العلم أن من اجتهد وأبدع في اختصاصه وزاد عن المعتاد يسمى عالما والدليل أن معظم المشايخ الكبار يقولون عن أنفسهم لحوم العلماء مسمومة
أَفَنَجْعَلُ الْمُسْلِمِينَ كَالْمُجْرِمِينَ ، مَا لَكُمْ كَيْفَ تَحْكُمُونَ ... سورة القلم
اللهم يامقلب القلوب ثبت قلوبنا على دينك
اللهما امين يارب العالمين
لننجح الحكام لايجب يخلدون في الحكم وشعارات تكون الله الرسول المسلمين جزائري مر من هنا
الله الرسول الاسلام
نحن كمسلمين مقسرين في تبيان حقيقة هذا الدين لغير المسلمين سواء بالقول او بالفعل
مستوى راقي من التحليل والتفكير
Macha'ellah dr , 🇩🇿❤🇲🇦
احب كلام هذا الشخص ليس فيه التواء ومفهوم اعزه الله ونفعنا بعلمه
المسلمون ينهزمون دائما ولاننا لسنا احرار والله يسلط علينا المصائب والله لا يحب العبيد
جدد دينك اشهد أن لا إلاه إلا الله واشهد أن محمداً رسول الله صلى الله عليه وسلم
اللهم منزل الكتاب سريع الحساب اهزم الاحزاب اللهم اهزمهم وزلزلهم
اللهم صل وسلم على سيدنا محمد و على آله وصحبه أجمعين إلى يوم الدين 💕
اخي الكريم استاذي الفاضل جزاك الله خير الجزاء نحن و شبابنا اليوم قبل غذ محتاجين الى مثل هذه الدروس التي تنور فكرنا و اتجاهنا نحو امريكا التي تعادينا و تحاربنا في عقيدتنا الدينية و منهجنا الصحيح الاسلام الذي اتى به نبينا الصادق المصدوق محمد عليه الصلاة والسلام لما عرفوا فيه من الحق و ارادوا ان يزيغونا عن كتاب الحق المبين الا هو القران الذي به عرفنا حقيقة لماذا اتينا الى الدنيا و عرفنا به حقائق كثيرة لا تعد و لا تحصى و امريكا هاته تريد ايضا ان تلقي بنا الى الهاوية في قوله تعالى يريدون ان يطفئوا نور الله بافواههم و يابى الله الا ان يتم نوره و لو كره الكافرون و لك منا جزيل الشكر و الحذيث يطول في هذا الباب
قاتل الله إمريكا الظالمة اخوكم من حضرموت مقيم في جده السعودية
بارك الله فيك اخي الكريم مزيد من التوعية الإسلامية
لا إله إلا الله محمد رسول الله صلى الله عليه وسلم ❤ ❤ ❤
لم نجد الا الخير مع أمريكا والدول الغربية ومعاناتنا كلها كانت من هذه الدول العربية.
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم ربي يبارك فيكم يا رب العالمين اللهم صل وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين اللهم امين يارب العالمين
الف شكر لك في بدء نشر الوعي وتريد النهوض بلانسان كاكول ليتحرر من اجهزة الاعلام الهدام للفطرة البشرية .
اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى اله وصحبه أجمعين
🥤...علموا أولادكم أن معضم اهل الارض مسلمون أفلا يعقلون أفلا يتفكرون...🤦🏻♂️ قال تعالى :إن الذين آمنوا والذين هادوا والنصارى والصابئين من آمن بالله واليوم الآخر وعمل صالحاً فلهم أجرهم عند ربهم ولا خوف عليهم ولا هم يحزنون} البقرة 62،
إن تذكرة الدخول الى الاسلام هي الإيمان بالله واليوم الاخر والعمل الصالح ...وفي هده يشترك اليهود والنصارى والمؤمنين والصابئين.
المومنين هم أتباع سيدنا محمد أما الصابئين هم الشريحة التي ليس لها رسول يتبعونه فهم يؤمنون بالله بالفطرة ويعملون صالحا ، فيمكن القول المسلمون اليهود والمسلمون النصارى والمسلمون المؤمنون ، والمسلمون الصابئين، لكل هته الملل شعائرها الخاصة بها، شعائرنا نحن أتباع رسول الله محمد ...إقامة الصلاة، الزكاة، صوم رمضان و الحج) ، ف معضم أهل الارض مسلمون برحمته سبحانه حيث جعل الله الاسلام فطرة في الناس لا تكليفا، ولهدا فمعظم الناس مسلمون ولكن لا يعلمون ، اما تكليف فيتجلى في الشعائر التي اختلفت بين الملل.
إن الإسلام هو التسليم بوجود الله، وباليوم الآخر، فإذا اقترن هذا التسليم بالإحسان والعمل الصالح، كان صاحبه مسلماً، سواء أكان من أتباع محمد (الذين آمنوا) أو من أتباع موسى (الذين هادوا) أو من أنصار عيسى (النصارى) أو من أي ملة أخرى غير هذه الملل الثلاث كالمجوسية والشيفية والبوذية (الصابئين)،
اما الكافرون فهم المجرمون ...المجرمون الدين قطعوا صلتهم بالله والناس (القيم الإنسانية )، فمعظمهم فسجون يقبحون في البلدان المدنية وينعمون في
البلدان الدكتاتورية و أو الطائفية.
أما الشرك مع الله هو أن تجعل معه إلهاً آخر {أَئِنَّكُمْ لَتَشْهَدُونَ أَنَّ مَعَ اللّهِ آلِهَةً أُخْرَى قُل لاَّ أَشْهَدُ قُلْ إِنَّمَا هُوَ إِلَـهٌ وَاحِدٌ وَإِنَّنِي بَرِيءٌ مِّمَّا تُشْرِكُونَ} (الأنعام 19).
أما الشرك به فأن تعتقد بالثبات وعدم التغير، وهذه الصفة لله وحده {-قَالَ مَا أَظُنُّ أَن تَبِيدَ هَذِهِ أَبَداً*--قَالَ لَهُ صَاحِبُهُ وَهُوَ يُحَاوِرُهُ أَكَفَرْتَ بِالَّذِي خَلَقَكَ مِن تُرَابٍ ثُمَّ مِن نُّطْفَةٍ ثُمَّ سَوَّاكَ رَجُلاً* لَّكِنَّا هُوَ اللَّهُ رَبِّي وَلَا أُشْرِكُ بِرَبِّي أَحَداً*--وَأُحِيطَ بِثَمَرِهِ فَأَصْبَحَ يُقَلِّبُ كَفَّيْهِ عَلَى مَا أَنفَقَ فِيهَا وَهِيَ خَاوِيَةٌ عَلَى عُرُوشِهَا وَيَقُولُ يَا لَيْتَنِي لَمْ أُشْرِكْ بِرَبِّي أَحَداً} (الكهف 33-42)
خلاصة القول هناك دين واحد عند الله بدأ بنوح (ع)، وتنامى متطوراً متراكماً على يد النذر والنبوّات والرسالات، إلى أن خُتم متكاملاً بالرسول الأعظم محمد (ص). والإسلام هو دين الفطرة التي فطر الله الناس عليها، وهو منظومة المثل العليا، وهو العروة الوثقى، وهو الصراط المستقيم.الإسلام فطرة.. والإيمان تكليف. الإسلام يتقدم على الإيمان، إذ لا إيمان دون إسلام يسبقه يأتي قبله. المسلمون هم معظم أهل الأرض، وأما المؤمنون فهم أتباع محمد (ص). فإبراهيم (ع) أبو المسلمين، ومحمد (ص) أبو المؤمنين .
توضيح🧐...
الفطرة تعبّر عن شيء له بداية ولم ينضج بعد لقوله تعالى: {الْحَمْدُ لله فَاطِرِالَّسمَاوَاتِ وَالأرِض... } (فاطر 1)، هنا جاءت بمعنى أنّ الكون محدث وغير قديم. وبهذا المعنى جاءت الفطرة في الإنسان لأنه اكتسبها مع عمليّة الأنسنة (نفخ الروح)، وتمثّل القيم الإنسانية(الصراط المستقيم ) التي خضعت للتراكم وسنّة التغيّر في كلّ شيء في الكون بما فيها القوانين والتشريعات. ومن نتاجها التعدّدية التي بدأت بقوله: {كَانَ النَّاسُ أمَّةً وَاحِدَةً فَبَعَثَ الله النَّبِيِّينَ مُبَشرِينَ وَمُنذِرِينَ وَأنَزَلَ مَعَهُمُ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ لِيَحْكُمَ بَيْنَ النَّاسِ فِيمَا اخْتَلَفُواْ فِيهِ...} (البقرة 213). والفطرة لها علاقة بالحنيفية كما جاء في قوله تعالى: {إِنِّي وَجَّهْتُ وَجْهِيَ لِلَّذِي فَطَرَ الَّسمَاوَاتِ وَالأرَض حَنِيفًا وَمَا أنَاْ مِنَ الْمُشرِكِينَ}، فالاسلام دين الفطرة والحنيفية {فَأَقِمْ وَجْهَكَ لِلدِّينِ حَنِيفًا فِطْرَةَ اللَّهِ الَّتِي فَطَرَ النَّاسَ عَلَيْهَا لَا تَبْدِيلَ لِخَلْقِ اللَّهِ ذَلِكَ الدِّينُ الْقَيِّمُ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ} (الروم 30)، وفطرة الله التي فطر الناس عليها هي ما يسمى بالقيم الانسانية من بر الوالدين والإحسان لليتيم وعدم قتل النفس وعدم الغش وعدم قول الزور، وقيمٌ أخرى تراكمت تدريجيًا مع تطور الإنسانية حضاريًا إلى أن وصلت إلى الوصايا العشر التي يشترك فيها كل أهل الأرض، وسميت في رسالة محمد “الصراط المستقيم” {قُلْ تَعَالَوْاْ أَتْلُ مَا حَرَّمَ رَبُّكُمْ عَلَيْكُمْ أَلاَّ تُشْرِكُواْ بِهِ شَيْئًا وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا وَلاَ تَقْتُلُواْ أَوْلاَدَكُم مِّنْ إمْلاَقٍ نَّحْنُ نَرْزُقُكُمْ وَإِيَّاهُمْ وَلاَ تَقْرَبُواْ الْفَوَاحِشَ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ وَلاَ تَقْتُلُواْ النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللّهُ إِلاَّ بِالْحَقِّ ذَلِكُمْ وَصَّاكُمْ بِهِ لَعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ* وَلاَ تَقْرَبُواْ مَالَ الْيَتِيمِ إِلاَّ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ حَتَّى يَبْلُغَ أَشُدَّهُ وَأَوْفُواْ الْكَيْلَ وَالْمِيزَانَ بِالْقِسْطِ لاَ نُكَلِّفُ نَفْساً إِلاَّ وُسْعَهَا وَإِذَا قُلْتُمْ فَاعْدِلُواْ وَلَوْ كَانَ ذَا قُرْبَى وَبِعَهْدِ اللّهِ أَوْفُواْ ذَلِكُمْ وَصَّاكُم بِهِ لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ* وَأَنَّ هَـذَا صِرَاطِي مُسْتَقِيماً فَاتَّبِعُوهُ وَلاَ تَتَّبِعُواْ السُّبُلَ فَتَفَرَّقَ بِكُمْ عَن سَبِيلِهِ ذَلِكُمْ وَصَّاكُم بِهِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ}(الأنعام 151- 152 - 153}
فالله سبحانه فطر الناس على طبيعة معينة ، يشذ عنها البعض، ويسير عليها الكثيرون، حتى لو جهلوا أنهم سائرون على هدى الإسلام، فالدين القيم الذي لن يقبل الله غيره من عباده هو ما يتماشى مع فطرتهم، وحتى الخروجع منه يتطلب تكليفا، ونظرة سريعة لما حولنا من أفراد وأمم وشعوب تؤكد لنا أن الإنسانية تسير في الطريق الصحيح، فتميل الأنفس للإحسان للوالدين، وللعطف على المستضعفين، ولتجريم قتل النفس، وتنبذ انتشار الفواحش، وتكره الغش ونقض العهد وشهادة الزور، وتتحرك معظم القوانين في العالم ضمن حدود الله.ومن هدا عرفنا أن أساس الإسلام هو عمل الخير( العمل الصالح) ، وأن من يعمل صالحًا سيفوز بالجنة مهما كانت ملته ومعتقده، ولرأينا أن هؤلاء الناس الذين يستقبلون اللاجئين في بلاد الاغتراب هم الذين يصدقون بالدين، وهم مسلمون متقون حتى لو لم يعلموا ذلك، وشعرنا نحوهم بالامتنان والتقدير،، وقلنا “صدق الله العظيم🌎❤️
شكرًا لك يا شيخ على هاذا الشرح المبسط ، لو كل واحد فينا يقوم بما أمر الله به لتغير حالنا و رجعنا العز و القوة العلمية و الإقتصادية و العسكرية ، المهم هو توعية الناس ليعرفوا كيف يغييروا حال المسلمين ، و الله الموفق
الله يعطيك الصحه والعافيه ويحفظك يرعاك ويجودك برضاه والفتح المبين . سلام الله عليكم ورحمته تعالى وبركاته
اللهم صلي على سيدنا محمد صلاة ترضيك ثم ترضيك ثم ترضى بها عنا
اللهم صلى وسلم وبارك علي سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم
محاضرة رائعة لتوعية الشباب،وأن يعلموا قوتهم تستمد من إيمانهم الخالص وإتباع المنطق وأن لا ينجروا للإعلام الكاذب،!!☪️↗️⚖🎗💫
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم ✨
نعم كل دول غربية تحارب الاسلام.ولااكن للإسلام سوف ينتصر في الأخير
لا إله إلا الله ❤ ❤ ❤
يعتقدون بغلقهم المساجد سيموت الدين المهم هذا هو سبب محاربة الأستاذ ياسين مع ذلك فالله ناصر دينه و لو كره الكافرون
Rabi yahfthak khouya d'Ars machaalah hakda mouslimin mahabouch ifikou
ما شاء الله عليك أخي كل مرة أستفيذ منك جزاك الله كل خير
تستفيد منه؟! كيطلع الصوارخ؟
@@bsbusterbsbuster463 حنا محتاجين في هاذ الوقت بحال هاذ الاساتذة في الدين ينبهوا الناس لطريق الخير 😊 في وقتنا الحالي انتشر الفواحش وأصبح أغلبية الناس 🏃♀️🏃♀️ وراء خطوات الشيطان👹 نسال الله حسن الخاتمة لأن وقتنا مبقا ميعجب اصبحنا نرى سوى الكوارث والفواحش
@@bsbusterbsbuster463 على أقل هو أستاذ ماشي بحالك طيح معاه ايندمك نيفو عليك بزااف
بغيث نكتب اعجابي بافكار و تفسير هدا الرجل
لكن قلبي لم يعد يتحمل الصدمات
سبحان الله
الحمد لله
لا إله إلا الله
الله أكبر
أستغفر الله وأتوب إليه
لا حول ولا قوة إلا بالله
يمكرون و يمكر الله و الله خير الماكرين
سبحان الواسع الماكر
@@bsbusterbsbuster463 لبوعار مازال تتدوي
قول الحق في زمان الضلال و الطغيان...أحبك الله
جزاكم الله خيرا
اخواني الغرباء . لاتحلموا . بل الساعة اتية لا ريب فيها . واقترب للناس حسابهم لاهية قلوبهم .
فلا تاسا على من خذل نفسه واتبع هواه . وكان امره فرطا .
جزاك الله خيرا
تحياتي الشعب الجزائري من المغرب و الفلسطيني
حفظك الله ورعاك يا أستاذنا الغالي كلامك صحيح
جزاك الله خيراً
🥤...علموا أولادكم أن معضم اهل الارض مسلمون أفلا يعقلون أفلا يتفكرون...🤦🏻♂️ قال تعالى :إن الذين آمنوا والذين هادوا والنصارى والصابئين من آمن بالله واليوم الآخر وعمل صالحاً فلهم أجرهم عند ربهم ولا خوف عليهم ولا هم يحزنون} البقرة 62،
إن تذكرة الدخول الى الاسلام هي الإيمان بالله واليوم الاخر والعمل الصالح ...وفي هده يشترك اليهود والنصارى والمؤمنين والصابئين.
المومنين هم أتباع سيدنا محمد أما الصابئين هم الشريحة التي ليس لها رسول يتبعونه فهم يؤمنون بالله بالفطرة ويعملون صالحا ، فيمكن القول المسلمون اليهود والمسلمون النصارى والمسلمون المؤمنون ، والمسلمون الصابئين، لكل هته الملل شعائرها الخاصة بها، شعائرنا نحن أتباع رسول الله محمد ...إقامة الصلاة، الزكاة، صوم رمضان و الحج) ، ف معضم أهل الارض مسلمون برحمته سبحانه حيث جعل الله الاسلام فطرة في الناس لا تكليفا، ولهدا فمعظم الناس مسلمون ولكن لا يعلمون ، اما تكليف فيتجلى في الشعائر التي اختلفت بين الملل.
إن الإسلام هو التسليم بوجود الله، وباليوم الآخر، فإذا اقترن هذا التسليم بالإحسان والعمل الصالح، كان صاحبه مسلماً، سواء أكان من أتباع محمد (الذين آمنوا) أو من أتباع موسى (الذين هادوا) أو من أنصار عيسى (النصارى) أو من أي ملة أخرى غير هذه الملل الثلاث كالمجوسية والشيفية والبوذية (الصابئين)،
اما الكافرون فهم المجرمون ...المجرمون الدين قطعوا صلتهم بالله والناس (القيم الإنسانية )، فمعظمهم فسجون يقبحون في البلدان المدنية وينعمون في
البلدان الدكتاتورية و أو الطائفية.
أما الشرك مع الله هو أن تجعل معه إلهاً آخر {أَئِنَّكُمْ لَتَشْهَدُونَ أَنَّ مَعَ اللّهِ آلِهَةً أُخْرَى قُل لاَّ أَشْهَدُ قُلْ إِنَّمَا هُوَ إِلَـهٌ وَاحِدٌ وَإِنَّنِي بَرِيءٌ مِّمَّا تُشْرِكُونَ} (الأنعام 19).
أما الشرك به فأن تعتقد بالثبات وعدم التغير، وهذه الصفة لله وحده {-قَالَ مَا أَظُنُّ أَن تَبِيدَ هَذِهِ أَبَداً*--قَالَ لَهُ صَاحِبُهُ وَهُوَ يُحَاوِرُهُ أَكَفَرْتَ بِالَّذِي خَلَقَكَ مِن تُرَابٍ ثُمَّ مِن نُّطْفَةٍ ثُمَّ سَوَّاكَ رَجُلاً* لَّكِنَّا هُوَ اللَّهُ رَبِّي وَلَا أُشْرِكُ بِرَبِّي أَحَداً*--وَأُحِيطَ بِثَمَرِهِ فَأَصْبَحَ يُقَلِّبُ كَفَّيْهِ عَلَى مَا أَنفَقَ فِيهَا وَهِيَ خَاوِيَةٌ عَلَى عُرُوشِهَا وَيَقُولُ يَا لَيْتَنِي لَمْ أُشْرِكْ بِرَبِّي أَحَداً} (الكهف 33-42)
خلاصة القول هناك دين واحد عند الله بدأ بنوح (ع)، وتنامى متطوراً متراكماً على يد النذر والنبوّات والرسالات، إلى أن خُتم متكاملاً بالرسول الأعظم محمد (ص). والإسلام هو دين الفطرة التي فطر الله الناس عليها، وهو منظومة المثل العليا، وهو العروة الوثقى، وهو الصراط المستقيم.الإسلام فطرة.. والإيمان تكليف. الإسلام يتقدم على الإيمان، إذ لا إيمان دون إسلام يسبقه يأتي قبله. المسلمون هم معظم أهل الأرض، وأما المؤمنون فهم أتباع محمد (ص). فإبراهيم (ع) أبو المسلمين، ومحمد (ص) أبو المؤمنين .
توضيح🧐...
الفطرة تعبّر عن شيء له بداية ولم ينضج بعد لقوله تعالى: {الْحَمْدُ لله فَاطِرِالَّسمَاوَاتِ وَالأرِض... } (فاطر 1)، هنا جاءت بمعنى أنّ الكون محدث وغير قديم. وبهذا المعنى جاءت الفطرة في الإنسان لأنه اكتسبها مع عمليّة الأنسنة (نفخ الروح)، وتمثّل القيم الإنسانية(الصراط المستقيم ) التي خضعت للتراكم وسنّة التغيّر في كلّ شيء في الكون بما فيها القوانين والتشريعات. ومن نتاجها التعدّدية التي بدأت بقوله: {كَانَ النَّاسُ أمَّةً وَاحِدَةً فَبَعَثَ الله النَّبِيِّينَ مُبَشرِينَ وَمُنذِرِينَ وَأنَزَلَ مَعَهُمُ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ لِيَحْكُمَ بَيْنَ النَّاسِ فِيمَا اخْتَلَفُواْ فِيهِ...} (البقرة 213). والفطرة لها علاقة بالحنيفية كما جاء في قوله تعالى: {إِنِّي وَجَّهْتُ وَجْهِيَ لِلَّذِي فَطَرَ الَّسمَاوَاتِ وَالأرَض حَنِيفًا وَمَا أنَاْ مِنَ الْمُشرِكِينَ}، فالاسلام دين الفطرة والحنيفية {فَأَقِمْ وَجْهَكَ لِلدِّينِ حَنِيفًا فِطْرَةَ اللَّهِ الَّتِي فَطَرَ النَّاسَ عَلَيْهَا لَا تَبْدِيلَ لِخَلْقِ اللَّهِ ذَلِكَ الدِّينُ الْقَيِّمُ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ} (الروم 30)، وفطرة الله التي فطر الناس عليها هي ما يسمى بالقيم الانسانية من بر الوالدين والإحسان لليتيم وعدم قتل النفس وعدم الغش وعدم قول الزور، وقيمٌ أخرى تراكمت تدريجيًا مع تطور الإنسانية حضاريًا إلى أن وصلت إلى الوصايا العشر التي يشترك فيها كل أهل الأرض، وسميت في رسالة محمد “الصراط المستقيم” {قُلْ تَعَالَوْاْ أَتْلُ مَا حَرَّمَ رَبُّكُمْ عَلَيْكُمْ أَلاَّ تُشْرِكُواْ بِهِ شَيْئًا وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا وَلاَ تَقْتُلُواْ أَوْلاَدَكُم مِّنْ إمْلاَقٍ نَّحْنُ نَرْزُقُكُمْ وَإِيَّاهُمْ وَلاَ تَقْرَبُواْ الْفَوَاحِشَ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ وَلاَ تَقْتُلُواْ النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللّهُ إِلاَّ بِالْحَقِّ ذَلِكُمْ وَصَّاكُمْ بِهِ لَعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ* وَلاَ تَقْرَبُواْ مَالَ الْيَتِيمِ إِلاَّ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ حَتَّى يَبْلُغَ أَشُدَّهُ وَأَوْفُواْ الْكَيْلَ وَالْمِيزَانَ بِالْقِسْطِ لاَ نُكَلِّفُ نَفْساً إِلاَّ وُسْعَهَا وَإِذَا قُلْتُمْ فَاعْدِلُواْ وَلَوْ كَانَ ذَا قُرْبَى وَبِعَهْدِ اللّهِ أَوْفُواْ ذَلِكُمْ وَصَّاكُم بِهِ لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ* وَأَنَّ هَـذَا صِرَاطِي مُسْتَقِيماً فَاتَّبِعُوهُ وَلاَ تَتَّبِعُواْ السُّبُلَ فَتَفَرَّقَ بِكُمْ عَن سَبِيلِهِ ذَلِكُمْ وَصَّاكُم بِهِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ}(الأنعام 151- 152 - 153}
فالله سبحانه فطر الناس على طبيعة معينة ، يشذ عنها البعض، ويسير عليها الكثيرون، حتى لو جهلوا أنهم سائرون على هدى الإسلام، فالدين القيم الذي لن يقبل الله غيره من عباده هو ما يتماشى مع فطرتهم، وحتى الخروجع منه يتطلب تكليفا، ونظرة سريعة لما حولنا من أفراد وأمم وشعوب تؤكد لنا أن الإنسانية تسير في الطريق الصحيح، فتميل الأنفس للإحسان للوالدين، وللعطف على المستضعفين، ولتجريم قتل النفس، وتنبذ انتشار الفواحش، وتكره الغش ونقض العهد وشهادة الزور، وتتحرك معظم القوانين في العالم ضمن حدود الله.ومن هدا عرفنا أن أساس الإسلام هو عمل الخير( العمل الصالح) ، وأن من يعمل صالحًا سيفوز بالجنة مهما كانت ملته ومعتقده، ولرأينا أن هؤلاء الناس الذين يستقبلون اللاجئين في بلاد الاغتراب هم الذين يصدقون بالدين، وهم مسلمون متقون حتى لو لم يعلموا ذلك، وشعرنا نحوهم بالامتنان والتقدير،، وقلنا “صدق الله العظيم🌎❤️
التوحيد أولا يا دعاة الله
ﻻإله إﻻ الله محمد رسول الله
اشهد ان لا اله الا الله سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم
@@babykids772 صحح شهادتك فلها معنى لغوي خطير
اشهد ان لا إله إلا الله و اشهد ان محمدا رسول الله (صلى الله عليه وسلم ).
الاعلام هو اقوى مؤثر في الشعوب
أنا امرأة ملي كنسمع إرهابي كيجيني في بالي دوك لي كيهاجمو الاسلام ودوك لي كيتيرو في المسلمين في الغرب بلا ميديرو والو،(جاتني بلا منفكر ههه)
شكلك لم تشاهدي الإعلام في حياتك
@@225حقيقة
أنا شفت شنو في عقلي. مشي الإعلام شنو فيه وعمرني مخليت صورة الإرهاب في الاعلام تدخل ليه
@@abdelghafourattouch4030 من يتابع الإعلام لا إراديا تكون مفاهيمه منه وهذا يأكده علم النفس من خلال المدخلات
رجل في زمن قل فيه الرجال
Llah yerham man rabak.
بارك الله فيك دكتور ونفعنا بعلمك وأطال الله في عمرك
ههه كيطلع الصوارخ 😂😂😂😂😂😂
With all due respect to our teacher Dr. Yassin, the fact that all Americans put from 4 to 5 locks on their home doors is NOT true. Also, it's true that the guns are sold in specific stores but not in the way Dr. Yassin describes it. I have been living in the USA for 19years so I know what I am talking about.
By the way, I am a fan of this channel and of all our teachers. I wrote in English just because I was not able to type in Arabic.
شاهد عيان من أمريكا.
لكن يمكن أن يكون قد مضى هذا الزمن الذي كان فيه الامريكي يغلق أبوابه بأقفال كثيرة.
I live in America for 15 years now lot of poeple put multiple locks in there home doors, not all of them it depends of the state or city they live at, for the guns every body can have it but you should meet the requirements.
الناس كيخليو الابواب مفتوحه، كفى من شيطنة الشباب و ادعوهم للمشاركة في القرعة لحياة افضل
لا إله إلا الله محمد رسول الله صلى الله عليه وسلم اللهم إنك عفو تحب العفو فاعف عنا
قسما بالله امريكا ما ضحكت علينا حكامنا الخونة وأنتم تباعهم من ضحكتم علينا وعلى انفسكم
وبالقسم؟
فاش ضحك عليك ياسين العمري وامثاله؟
@@fatimarafik2500
بالسكوت والساكت عن الحق شيطان اخرس
علماء البلاط وحكامنا هم صنيعة أمريكية لجعلنا تحت أقدامهم وعبيد لهم ولن نهنئ حتى نحكم أنفسنا ونتحد في دولة واحدة إسلامية يحكمنا فيها خليفة كما كانت في عهد الخلفاء والأمويين
@@buz617
ان شاء الله وبحول الله وقوته يكون ذلك
مشكور يا شيخ على هذه الدروس القيمة
متفقش معاك شيخ شكون لي باغي مضرة في بلاد دينا مبغيهاش تقدم راه جزائر و اسبانيا اكثر وحدة باغا تقصم المغرب 🇲🇦 هما جزائر بلى مندرقو شمس ☀️ بغربال كولشي باين اما امريكا جات من جيهت المغرب 🇲🇦 اعترفت بي صحراء مغربية
كلهم أعداء راه مقلوبة عليك البردعة فيق
ملك المغرب محمد سادس قاد ب أعداء وطن هاد بلاد ماشي اجي طيحها راه فيها سبوعا فهاد بلاد
غير كي اعترفت المريكان بالصحراء راح تسجدي ليها الله يهديك غادي نموتو كاملين وماغاديش ندو معانا لاالصحراء ولا البعراء المريكان وشالوم غادي ايفرقو لينا لبلاد وغادي اينشرو الفساد
@@وديلسعدالزين اسمن فساد فساد لي بغاه راه كيمشليه اما فقديات صحراء خص انسان تكون عندو نفس على بلادو بلي دول جارة كدربنا من كول جيها كتكل فتروات ديانا اما لي هود مشفنا منهوم غير خير شوف جرانك جزائر لي محبينش خير بلاد
اللهم إنا نعوذ بك من شر فتنة المسيح الدجال.
عندي مشكل كبير يخص الوالدة ديالي شيخ الى مستفسرتش من عند شي شيخ غادي نتسطى
ديري ليها الرقية، قراي عليها القرآن بوحدك، ويلا مانفعش ديها عند شي شيخ موثوق
@@younesbouali1691 bach kathas lwalida
Bach kathas lwalida
نو ماشي كي فهمتوها انا خصني ضروري شيخ نهدر معاه ضروري يفهمني ونعرف باش ما نبقاش هكا كنفكر حيت عييت والموضوع يخص ماما ماشي حيت هي فيها شي حاجة نو المهم خوتي موضوع صعيب بزاااف انا بغيت رقم شي شيخ او شي موقع تواصل نتواصل معاه فيه بحال فيس او انستغرام بليز ساعدوني وانا ماشي فالمغرب متلا باش نمشي للجامع ونهدر مع الفقيه ونستسفر منو فهمتوني خوتي
@@مغربيةفلسطينية-ت9ز الله يشفيها و لكن انا ماكانعرف حتا شي شيخ للأسف 😢
دعي معاها فقيام الليل
الله ينصرك يا استاذ على كل من عداك
حتى و ان كان على باطل .ما هذا الاتباع الأعمى. من الأفضل القول الله ينصره أن كان على حق .
سلام عليكم ورحمة الله وبركاته الله يسهل عليكم بغيت نتواصل مع الشيخ عندي مشكلة او بغيت شي واحد يعاوني آلله يسهل عليكم وآلله حتى عييت منقلب كاع لبيبان تسدو في وجهي حتى واحد مبغى يعاوني آلله يسهل عليكم
أتمنى لو أنني كنت أستطيع فهم اللهجة المغربية
أحبكم في الله
أسعد الله أوقاتكم
تحليل تقليدي قديم...سبحان الله الدعاة ديالنا كايفهموا في السياسة ، الاقتصاد. الفقه، التكنلوجيا تقريباً كلشي...هذا العقلية نحترمها..لكنها أكل الدهر عليها وشرب...
هدا يدل على انك لا تفهم إلا في مجال معين، يعني علمك محدود يا أخي،
حتى أنت عالم وعلامة.وحبر فهامة ؟! ،🤔🤔
من توف لي حاط بينا عليك واخد دكتورة فالرياضيات والعلاقات السياسية ونقد الاديان .هههه كال شي حاجة باشي تلهيه حدد شناهية باش تا حنا نستافدوا اما ديك الهضرة ديال تحليل قديم حط التحليل الجديد.ا العالم في الكيمياء النووية.
السلام عليك اخي في الله الاستاذ ياسين نشكرك على كل ما تقدمه من الدروس والمواعظ...وتقبل مني أخي الكريم هذه الملاحظة : ارى انه من المستحسن قص شاربك
استجابة لامر رسول الله صلى الله عليه وسلم بقوله (ارخوا اللحى وقصوا الشارب)وفي رواية:(اعفوا عن اللحى وقصوا الشارب) او كما قال صلى الله عليه وسلم.. اخي ياسين حفظك الله ورعاك وبارك فيك وفي آل بيتك الطاهرين.
كلام في الصميم الله ينور عقولنا و يهدينا جميعا
الله يكثر من امثالك ويحفظك من كل سوء يارب
بارك الله في د. ياسين وكل من يساهم في الوعي الحقيقي
ياسين و عبد الله نهاري احسن وافضل ولا استبعد ان يتوقفو عن العمل لأن الحقيقة مرفوضة في الأوطان العربية .
الله يجمع شمل المسلمين ...
والمشكلة الكبرى نشر الفساااد والقومية وكل ما يفسد المسلم لا زالو يستعمروننا
بأبي أنت وأمي يا رسول الله اللهم صل على محمد وعلى آل محمد كما صليت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم إنك حميد مجيد اللهم بارك على محمد كما باركت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم إنك حميد مجيد
هاد الاستاد كايتكلم بزاف نسأل الله اللطف
شكرا وحسن جدا.