كم نحتاج فى زماننا هذا الى مثل هذه القامات الفكرية ذات المرجعية الشرعية والوسطية الإسلامية والمنهجية العلمية والتسامح الإنساني ،كثر الله في الأمة من أمثالك
السلام عليكم جميعا و رحمة الله عز وجل و بركاته سؤال لابد الاجابة عليه قال الله سبحانه و تعالى ( وَيَوْمَ نَبْعَثُ فِى كُلِّ أُمَّةٍۢ شَهِيدًا عَلَيْهِم مِّنْ أَنفُسِهِمْ ۖ وَجِئْنَا بِكَ شَهِيدًا عَلَىٰ هَٰٓؤُلَآءِ ۚ وَنَزَّلْنَا عَلَيْكَ ٱلْكِتَٰبَ تِبْيَٰنًۭا لِّكُلِّ شَىْءٍۢ وَهُدًۭى وَرَحْمَةًۭ وَبُشْرَىٰ لِلْمُسْلِمِينَ ) فهل غفل عليكم ربكم لكي يوضح لكم كيف في الكتب المبين كيف تتقون اكبر فتنة سوف تذهب بريحكم و تتفرقوا عن حبل الله العزيز الحكيم كلا ثم كلا ثم كلا الجواب بسيط و في كتاب الله سبحانه و تعالى واضح و امر موجه و تبيان للحق و ما يجب ان نتبع و بين لنا اين نجد و من اين نستسقي من حكمة النبي عليك الصلاة و السلام يا نبي و رسول رب العالمين في و اثناء حياته فما ادراك بعد مماته سلام الله عز وجل عليه ثم و بعد مماته و بعد ممات ازواجه الوقارثم الوقار لازواجه بسم الله الرحمن الرحيم يَٰنِسَآءَ ٱلنَّبِىِّ لَسْتُنَّ كَأَحَدٍۢ مِّنَ ٱلنِّسَآءِ ۚ إِنِ ٱتَّقَيْتُنَّ فَلَا تَخْضَعْنَ بِٱلْقَوْلِ فَيَطْمَعَ ٱلَّذِى فِى قَلْبِهِۦ مَرَضٌۭ وَقُلْنَ قَوْلًۭا مَّعْرُوفًۭا وَقَرْنَ فِى بُيُوتِكُنَّ وَلَا تَبَرَّجْنَ تَبَرُّجَ ٱلْجَٰهِلِيَّةِ ٱلْأُولَىٰ ۖ وَأَقِمْنَ ٱلصَّلَوٰةَ وَءَاتِينَ ٱلزَّكَوٰةَ وَأَطِعْنَ ٱللَّهَ وَرَسُولَهُۥٓ ۚ إِنَّمَا يُرِيدُ ٱللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنكُمُ ٱلرِّجْسَ أَهْلَ ٱلْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيرًۭا وَٱذْكُرْنَ مَا يُتْلَىٰ فِى بُيُوتِكُنَّ مِنْ ءَايَٰتِ ٱللَّهِ وَٱلْحِكْمَةِ ۚ إِنَّ ٱللَّهَ كَانَ لَطِيفًا خَبِيرًا يَٰنِسَآءَ ٱلنَّبِىِّ لَسْتُنَّ كَأَحَدٍۢ مِّنَ ٱلنِّسَآءِ ۚ إِنِ ٱتَّقَيْتُنَّ فَلَا تَخْضَعْنَ بِٱلْقَوْلِ فَيَطْمَعَ ٱلَّذِى فِى قَلْبِهِۦ مَرَضٌۭ وَقُلْنَ قَوْلًۭا مَّعْرُوفًۭا وَقَرْنَ فِى بُيُوتِكُنَّ وَلَا تَبَرَّجْنَ تَبَرُّجَ ٱلْجَٰهِلِيَّةِ ٱلْأُولَىٰ ۖ وَأَقِمْنَ ٱلصَّلَوٰةَ وَءَاتِينَ ٱلزَّكَوٰةَ وَأَطِعْنَ ٱللَّهَ وَرَسُولَهُۥٓ ۚ إِنَّمَا يُرِيدُ ٱللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنكُمُ ٱلرِّجْسَ أَهْلَ ٱلْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيرًۭا وَٱذْكُرْنَ مَا يُتْلَىٰ فِى بُيُوتِكُنَّ مِنْ ءَايَٰتِ ٱللَّهِ وَٱلْحِكْمَةِ ۚ إِنَّ ٱللَّهَ كَانَ لَطِيفًا خَبِيرًا الله اكبر الله اكبر الله اكبر كبيرا ۗ وَمَا كَانَ ٱللَّهُ لِيُضِيعَ إِيمَٰنَكُمْ ۚ إِنَّ ٱللَّهَ بِٱلنَّاسِ لَرَءُوفٌۭ رَّحِيمٌۭ
إن لجوء الكثير من شيوخ الأصولية و التطرف، لتعويض "القضية الفلسطينية" كموضوع لإستقطاب و تأطير الشباب، بموضوع "خطرالتشيع"، خصوصا بعد نجاح الثورة الايرانية نهاية سبعينيات القرن الماضي، ... "لجوء" أدى بطبيعة الحال الى "لجوء مضاد". كان اللجوء لهذا الموضوع هو السبب الرئيسي لما عاشه شباب المسلمين من تخلف و انعزال عن العالم، في ظرف حساس، كانت فيه الثانية تلعب دور السنة في تطوير علوم البشرية و بدئ علوم جديدة فموت علوم قديمة. فكما كانت "القضية الفلسطينية" المادة الأهم في دعوة الاخوان المسلمين و باقي حركات "الاعتدال" ، كان "خطر التشيع" هو الدرع المتبقى لحركات "الاصولية المتطرفة" و بالتالي لمن يغذيها فكريا. و مع انتشار اليوتوب و مواقع التواصل الاجتماعي، شهدنا صرف المليارات على حملات هجومية موضوعية احيانا و كاذبة آفكة أحيانا اخرى ... و كان المثير للانتباه فيها، هو ذالك التركيز على الشاذ من فكر الآخر، و تقديمه للمريدين و المستهدفين من البسطاء على انه عمق الآخر و أساس معتقده. و اعتمدت في هذه الحرب القذرة كل الحيل، من الاتيان بعلماء مزورين و استعمال تشابه الاسماء و تزوير مقاطع الفيديو و الصوت و استقطاب عائلات العلماء الحاملين لنفس الاسماء و الالقاب العائلية، و الاعتماد على جهل و بساطة المتلقي ... و هذا طبعا سيغدي الحملات المضادة من الطرف الاخر، بالافكار القذرة و الاستغلال السيئ لعبارات "و عاقبوا بمثل ما عوقبتم به ..." و " البادئ أظلم ...." حيث لم نعد نعرف من كان البادئ أصلا. حتى صار عنوان المرحلة الرئيسي هو "الانفلات". و السؤال اليوم. اين نحن ؟ و أين نسير، بين صديق يجهلنا و عدو بات يملك رقابنا؟
كم نحتاج فى زماننا هذا الى مثل هذه القامات الفكرية ذات المرجعية الشرعية والوسطية الإسلامية والمنهجية العلمية والتسامح الإنساني ،كثر الله في الأمة من أمثالك
ططط،ططظOneManOneVote2009 ،ظ
OneManOneVote2009 ،ط
OneManOneVote2009 ما اكثر هاذا الضراط في العالم الاسلامي
كثر الله من امثاله من مثله يحاربون من سفهاء الامة
الشاعر البطل عامر بن سالم الصبري من جمهورية اليمن زلزل فرنسا و مكرونها th-cam.com/video/R-vw9tidJd8/w-d-xo.html
لقد اصبت في الكثير من النقط مادام هناك من امثال قامتك نقول الحمد لله مازال في الامة خير
حفضك الله و زادك علما و نفع بك و كثر من امثالك يارب
استاذ بليغ وموسوعة علمية ما شاء الله
جزاكم الله
طرح مفيد جدا
جزاك الله عنا كل خير
الله يجازيكم خيييير 3> 3>
أخوكم من الجزائر
بارك الله فيكم وجزاكم الله كل خير
جميل جدا نسأل الله ان يصلح الامة ويجمعها على الحق
محمدالبكري
الحمد لله على نعمة الإسلام
KM KH اي نعمة في الاسلام الارهاب ههه
لا اكراه في الدين
الذي يستطيع تجاوز ثقافة الاكراه هو الذي يقترب من الرشد و و يتجنب الغي , لانه " المتشدد " اصلا لا يتبين رشدا من غي
فكرة مهمة طرحها الدكنور القرآن قطعي الورود ظني الدلالة بينما السنة ظنية الورود و الدﻻلة معا
رجل موسوعي ماشاء الله
حفظ الله علماءنا الابرار
ادا اردنا ان نزيح الطائفية يجب ان نزيح متل هده العتاريس الدين يطبلون للقومية العربية بدل الاسلام
هدا هو الفكر الايجابي
المفكر الإسلامي المغربي أبوزيد المقرئ الإدريسي متحدثا عن علاج الطائفية في بلا قيود
1000👍👍👍👍👍
السلام عليكم جميعا و رحمة الله عز وجل و بركاته سؤال لابد الاجابة عليه
قال الله سبحانه و تعالى ( وَيَوْمَ نَبْعَثُ فِى كُلِّ أُمَّةٍۢ شَهِيدًا عَلَيْهِم مِّنْ أَنفُسِهِمْ ۖ وَجِئْنَا بِكَ شَهِيدًا عَلَىٰ هَٰٓؤُلَآءِ ۚ وَنَزَّلْنَا عَلَيْكَ ٱلْكِتَٰبَ تِبْيَٰنًۭا لِّكُلِّ شَىْءٍۢ وَهُدًۭى وَرَحْمَةًۭ وَبُشْرَىٰ لِلْمُسْلِمِينَ ) فهل غفل عليكم ربكم لكي يوضح لكم كيف في الكتب المبين كيف تتقون اكبر فتنة سوف تذهب بريحكم و تتفرقوا عن حبل الله العزيز الحكيم كلا ثم كلا ثم كلا الجواب بسيط و في كتاب الله سبحانه و تعالى واضح و امر موجه و تبيان للحق و ما يجب ان نتبع و بين لنا اين نجد و من اين نستسقي من حكمة النبي عليك الصلاة و السلام يا نبي و رسول رب العالمين في و اثناء حياته فما ادراك بعد مماته سلام الله عز وجل عليه ثم و بعد مماته و بعد ممات ازواجه الوقارثم الوقار لازواجه بسم الله الرحمن الرحيم يَٰنِسَآءَ ٱلنَّبِىِّ لَسْتُنَّ كَأَحَدٍۢ مِّنَ ٱلنِّسَآءِ ۚ إِنِ ٱتَّقَيْتُنَّ فَلَا تَخْضَعْنَ بِٱلْقَوْلِ فَيَطْمَعَ ٱلَّذِى فِى قَلْبِهِۦ مَرَضٌۭ وَقُلْنَ قَوْلًۭا مَّعْرُوفًۭا
وَقَرْنَ فِى بُيُوتِكُنَّ وَلَا تَبَرَّجْنَ تَبَرُّجَ ٱلْجَٰهِلِيَّةِ ٱلْأُولَىٰ ۖ وَأَقِمْنَ ٱلصَّلَوٰةَ وَءَاتِينَ ٱلزَّكَوٰةَ وَأَطِعْنَ ٱللَّهَ وَرَسُولَهُۥٓ ۚ إِنَّمَا يُرِيدُ ٱللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنكُمُ ٱلرِّجْسَ أَهْلَ ٱلْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيرًۭا
وَٱذْكُرْنَ مَا يُتْلَىٰ فِى بُيُوتِكُنَّ مِنْ ءَايَٰتِ ٱللَّهِ وَٱلْحِكْمَةِ ۚ إِنَّ ٱللَّهَ كَانَ لَطِيفًا خَبِيرًا يَٰنِسَآءَ ٱلنَّبِىِّ لَسْتُنَّ كَأَحَدٍۢ مِّنَ ٱلنِّسَآءِ ۚ إِنِ ٱتَّقَيْتُنَّ فَلَا تَخْضَعْنَ بِٱلْقَوْلِ فَيَطْمَعَ ٱلَّذِى فِى قَلْبِهِۦ مَرَضٌۭ وَقُلْنَ قَوْلًۭا مَّعْرُوفًۭا
وَقَرْنَ فِى بُيُوتِكُنَّ وَلَا تَبَرَّجْنَ تَبَرُّجَ ٱلْجَٰهِلِيَّةِ ٱلْأُولَىٰ ۖ وَأَقِمْنَ ٱلصَّلَوٰةَ وَءَاتِينَ ٱلزَّكَوٰةَ وَأَطِعْنَ ٱللَّهَ وَرَسُولَهُۥٓ ۚ إِنَّمَا يُرِيدُ ٱللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنكُمُ ٱلرِّجْسَ أَهْلَ ٱلْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيرًۭا
وَٱذْكُرْنَ مَا يُتْلَىٰ فِى بُيُوتِكُنَّ مِنْ ءَايَٰتِ ٱللَّهِ وَٱلْحِكْمَةِ ۚ إِنَّ ٱللَّهَ كَانَ لَطِيفًا خَبِيرًا الله اكبر الله اكبر الله اكبر كبيرا ۗ وَمَا كَانَ ٱللَّهُ لِيُضِيعَ إِيمَٰنَكُمْ ۚ إِنَّ ٱللَّهَ بِٱلنَّاسِ لَرَءُوفٌۭ رَّحِيمٌۭ
إن لجوء الكثير من شيوخ الأصولية و التطرف، لتعويض "القضية الفلسطينية" كموضوع لإستقطاب و تأطير الشباب، بموضوع "خطرالتشيع"، خصوصا بعد نجاح الثورة الايرانية نهاية سبعينيات القرن الماضي، ... "لجوء" أدى بطبيعة الحال الى "لجوء مضاد".
كان اللجوء لهذا الموضوع هو السبب الرئيسي لما عاشه شباب المسلمين من تخلف و انعزال عن العالم، في ظرف حساس، كانت فيه الثانية تلعب دور السنة في تطوير علوم البشرية و بدئ علوم جديدة فموت علوم قديمة.
فكما كانت "القضية الفلسطينية" المادة الأهم في دعوة الاخوان المسلمين و باقي حركات "الاعتدال" ، كان "خطر التشيع" هو الدرع المتبقى لحركات "الاصولية المتطرفة" و بالتالي لمن يغذيها فكريا.
و مع انتشار اليوتوب و مواقع التواصل الاجتماعي، شهدنا صرف المليارات على حملات هجومية موضوعية احيانا و كاذبة آفكة أحيانا اخرى ... و كان المثير للانتباه فيها، هو ذالك التركيز على الشاذ من فكر الآخر، و تقديمه للمريدين و المستهدفين من البسطاء على انه عمق الآخر و أساس معتقده.
و اعتمدت في هذه الحرب القذرة كل الحيل، من الاتيان بعلماء مزورين و استعمال تشابه الاسماء و تزوير مقاطع الفيديو و الصوت و استقطاب عائلات العلماء الحاملين لنفس الاسماء و الالقاب العائلية، و الاعتماد على جهل و بساطة المتلقي ...
و هذا طبعا سيغدي الحملات المضادة من الطرف الاخر، بالافكار القذرة و الاستغلال السيئ لعبارات "و عاقبوا بمثل ما عوقبتم به ..." و " البادئ أظلم ...." حيث لم نعد نعرف من كان البادئ أصلا.
حتى صار عنوان المرحلة الرئيسي هو "الانفلات".
و السؤال اليوم.
اين نحن ؟ و أين نسير، بين صديق يجهلنا و عدو بات يملك رقابنا؟
L