أولا زادك الله حرصا ،ثانيا العلامات التى اقوم بوضعها لمتابعة ما اقوم بشرحه تمحى بكل سهولة وانظرى هذه الفتوى وأما في مقام الحفظ : فإن احتاج القارئ المتحفظ للقرآن أن يضع علامة على موضع خطئه، أو موضع الاشتباه عليه، لينتبه إليها عند تكراره، فلا حرج عليه في وضع ذلك إن شاء الله، لأجل الحاجة المعتبرة الداعية إليه. ووضع الخط بالقلم الرصاص الذي تمكن إزالته فيما بعد ذلك، عند ضبط الموضع، وعدم الحاجة إلى العلامة، أحسن من وضعها بالقلم المضيء الثابت الذي لا تمكن إزالته؛ وإن كنا نرى أن وضعها بهذا القلم المضيء، يجوز إذا دعت إليه الحاجة، على نحو ما سبق أيضا . على أن ذلك كله إنما يكون في المصحف الشخصي الذي يملكه صاحبه، ويتحفظ فيه، ويراجع فيه حفظه، لا في المصاحف الموقوفة وقفا عاما، في المساجد ونحوها، فإن هذه يمنع العبث بها، ولا يجوز التصرف فيها بوجه، ولا التخطيط ولا التعليم فيها. وقد سئل الشيخ عبد المحسن الزامل، حفظه الله: "هل يجوز التعليم بالقلم الرصاص في المصحف لمعرفة الأخطاء ومراعاتها؟ فأجاب: " إن كانت هذه المصاحف مصاحف عامة في المساجد، والأماكن التي يُقرأ فيها القرآن: فهذا لا يجوز. أما إذا كان شيئا مملوكا للإنسان، في بيته، ومكان عمله، ونحو ذلك: فالأولى ألا يُعْلِمَ شيئا، ولا يكتب شيئا على المصحف. لكن إن كان يحتاج لذلك، مثل إنسان يتعلم الأحكام، أو يريد أن يحفظ القرآن، فيقول: أنا أحتاج أن أعلم على هذه الآية علامة يسيرة، مجرد علامة، ليست كتابة، فهذا لا يؤثر، ولا يضر، وعليه بعد ذلك أن يمسحه وأن يزيله، حتى يبقى المصحف مجردا.... " انتهى، وينظر الفتوى
❤جزاكم الله خيرا
جزانا واياكم 💚💚💚💚
نفع الله بك وزادك من فضله
آمين وإياكم 💚💚
تابعي ماشاء لله طريقتك رائعه ومفهومه وسهله وبسيطه لم اجد باقي السور
جزاكم الله خيرا ،ان شاء الله باقى السور تباعا
جزيتى الجنه يا ابله رانيا ❤❤❤
وإياك يا حبيبتي ❤❤❤❤
شفتي الخطوط الوردية..
اللي في ألفيديو.. انا مصحفي كده بقلم الرصاص..
امسح وارجع احدد 😢.
سمعت الشيخ يقول مايجوز..
لكن الطريقه ده تساعد على التثبيت
أولا زادك الله حرصا ،ثانيا العلامات التى اقوم بوضعها لمتابعة ما اقوم بشرحه تمحى بكل سهولة وانظرى هذه الفتوى وأما في مقام الحفظ : فإن احتاج القارئ المتحفظ للقرآن أن يضع علامة على موضع خطئه، أو موضع الاشتباه عليه، لينتبه إليها عند تكراره، فلا حرج عليه في وضع ذلك إن شاء الله، لأجل الحاجة المعتبرة الداعية إليه.
ووضع الخط بالقلم الرصاص الذي تمكن إزالته فيما بعد ذلك، عند ضبط الموضع، وعدم الحاجة إلى العلامة، أحسن من وضعها بالقلم المضيء الثابت الذي لا تمكن إزالته؛ وإن كنا نرى أن وضعها بهذا القلم المضيء، يجوز إذا دعت إليه الحاجة، على نحو ما سبق أيضا .
على أن ذلك كله إنما يكون في المصحف الشخصي الذي يملكه صاحبه، ويتحفظ فيه، ويراجع فيه حفظه، لا في المصاحف الموقوفة وقفا عاما، في المساجد ونحوها، فإن هذه يمنع العبث بها، ولا يجوز التصرف فيها بوجه، ولا التخطيط ولا التعليم فيها.
وقد سئل الشيخ عبد المحسن الزامل، حفظه الله:
"هل يجوز التعليم بالقلم الرصاص في المصحف لمعرفة الأخطاء ومراعاتها؟
فأجاب:
" إن كانت هذه المصاحف مصاحف عامة في المساجد، والأماكن التي يُقرأ فيها القرآن: فهذا لا يجوز.
أما إذا كان شيئا مملوكا للإنسان، في بيته، ومكان عمله، ونحو ذلك: فالأولى ألا يُعْلِمَ شيئا، ولا يكتب شيئا على المصحف.
لكن إن كان يحتاج لذلك، مثل إنسان يتعلم الأحكام، أو يريد أن يحفظ القرآن، فيقول: أنا أحتاج أن أعلم على هذه الآية علامة يسيرة، مجرد علامة، ليست كتابة، فهذا لا يؤثر، ولا يضر، وعليه بعد ذلك أن يمسحه وأن يزيله، حتى يبقى المصحف مجردا.... " انتهى، وينظر الفتوى
@@raniasami7556 جزاك الله خيراً..
جزانا وإياكم@@REEMX322