نهار جديد: " منخفض القطارة " مشروع يعيد رسم خريطة الزراعة في مصر ويوفر المياة المهدرة للتيل
ฝัง
- เผยแพร่เมื่อ 16 ส.ค. 2016
- نهار جديد: " منخفض القطارة " مشروع يعيد رسم خريطة الزراعة في مصر ويوفر المياة المهدرة للتيل
Subscribe Here | أشترك فى القناة
goo.gl/We977X
TH-cam | / alnaharalyoum |
Facebook | / alnaharalyoum |
Twitter | / alnaharalyoum |
google+ | google.com/+alnaharAlYoum |
Live | www.alnaharlive.net/channel/ma... |
Instagram | / alnaharalyoum |
website | www.alnaharlive.net | - บันเทิง
![[LIVE] : ONE ลุมพินี 72 วันนี้!! คู่เอก "ก้องศึก vs โจอาคิม"](http://i.ytimg.com/vi/hT1EOSsRPac/mqdefault.jpg)
اتمنى من المختصين ان يوضحوا المشكلات الهندسية والفنية التي تمنع تنفيذ مثل هذه الفكره
الفكره مطروحه من بدايات القرن...الدكتور خالد عوده له طرح علمي ممتاز و مشروع متكامل
خالد عودة قال يتملي مياة مالحه انما دول عايزين عزبة وطبعا مش هينفع
علماء الجيولوجيا يا استاذ اكدوا ان منخفض القطاره عند القاع كله مالح ملوحه عاليه جدااااااااااااااااااااااا يعني الميه الي عااوز تحولها للمنخفض ح تملهح وح تكون زي ماء البحر ولا يمكن الاستفاده بيها
عندك حق مين في المية هو مش فاهم حاجة
تعليق -: من التعليقات المطروحة ... ملئ منخفض القطارة بمياه النيل ستكون كارثة حيث أن منخفض القطارة داخل حزام الزلازل ... أقول : لن يكون في هذا المشروع تخزين للمياه في أي مكان في الصحراء بما في ذلك منخفض القطارة حيث أنه سيتم توزيع المياه عبر خطوط مواسير في المساحات المتاحة للزراعة وستكون الزراعة بالري المحوري و التنقيط والري الجزري ولن يكون هناك ري مكشوف حتي زراعة الارز - وهناك أبحاث تم أعداده بجامعة الزقازيق لزراعة الارز بالتنقيط (مشروع أرز الجفاف) وبالتالي لن يكون هناك تخزين للمياه و بالتالي لن يكون هناك ضغط علي القشر الاضية في المنخفض .
تعليق -: هناك تعليق أخر يقول أن منخفض القطارة أرض مالحة ولا تصلح للزراعة فيه ... أقول لصاحب التعليق ليس كل مساحة الارض بمنخفض القطارة مالحة وهناك أبحاث جرت علي الطبيع في منخفض القطارة أشترك فيها نخبة من رؤساء الاقسام بكليات الزراعة و تم تحديد المناطق المستبعدة من الزراعة والمناطق الصالحة للزراعة، كما أن الزراعة في هذا المشروع ليس قاصرة علي منخفض القطارة فقط بل ستمتد شرق وغرب وجنوب وشمال المنخفض، فمنخفض القطارة له مهمة رئيسة في هذا المشروع حيث أنه المحرك الرئيسي في عملية نقل مياه النيل المهدرة إلي الصحراء الغربية بدون ميكنة وأنتاج كهرباء حيث أنه ينخفض عن مصبات النيل في البحر المتوسط بـ 134 متر.
استاذي الفاضل تم دراسة مشروع منخفض القطارة و صدرت نتائج هذه الراسات في ستة مجلدات و بالنسبة لموضوع حزام الزلازل فقد استعانت الدراسة باكبرخبير زلازل في العالم و لم يعترض علي المشروع. و لكن الدراسات اجمعت علي انه لا يمكن ملئ المنخفض بالماء العذب لاسباب فنية. و اكبر مرجعية في هذا الموضوع هي الدكتور خالد عودة الجيولوجي المعروف.
مينفعڜ يا باشا لسبب بجد لو حولت مياه النيل هيحصل تناحر لتربة الدلتا غير تمليح تربة الدلتا
والله طبعا الاستاذ يشكر ،، منخفض القطارة كان موضع اهتمام وكيفية استغلاله في مجالات عدة منها توليد كهرباء ، وعمل بحيرة من المياة المائعة لتربية وإنتاج اسماك وسردين وجميري . ويوجد هناك غراب مركب علي راس البئر المحفور هناك وذلك لإمداد المنطقة بمياة صالحة ( قبيلة الشيخ حسن حت الآن ) .
لو درست حاجة مكنتش قلت انك توصل مياه النيل لان مياه تروح مش هتكفي نسبة التبخر
وثاني حاجة ان ارض منخفض القاطرة كان مكان بحر وكلها أملاح يعني لو جبت مياه من النيل ملهاش لازمة هتبقا مصلحة برضو
يعني الناس تردم البحر علشان تضيف مساحه لارضها واحنا في ناس عندنا عايزه تجيب ماية البحر علي ارضنا فعلا صباح العبقريه
يا فندم حضرتك مصر كلها سايبينها عايشين علي ٦ في الميه عملنا بيها ايه
عاش المصريين
وعاش اللي بيحب وطني
فعلا وقولاً
في شوية نقط ممكن حضرتك متكنش اخدت بقالك منها الدراسات الأجنبية قالتها
1- نسبة المياه اللي محتاجين نضخها علشان نتغلب على نسبة البخر
2- من خلال القنوات اللي تعملها من البحر المتوسط تقدر تتحكم في منسوب المياه في المنخفض وبكدا تحافظ على معدل توليد الكهرباء
3- توصيل مياه البحر لمنخفض القطارة هيحيي المنقطه اللى حوليها كلها وهيغير المناخ في كل الصحراء الغربية
المياة هتتملح علي طول
الافضل توصيل مياة البحر
كهربا +استزراع سمكي مالح جمبري
الاهم حماية الدلتا من ماء البحر الزائد وبوار الأراضي بها
الفكرة مطروحة من ايام جمال عبد الناصر
يا عمو السمكري عايز تعمل مشروع بنية تحتية بمواسير بلاستيك؟
يعني لو انا زرعت 7 فدان بس قمح مثلا مش 7 مليون فدان زي ما سيادتك متصور
وبعد ما زرعتها جت سمكة ابو ديل خبطت الماسورة كسرتها الزرع هيبوظ
وهاجي امسك في خناقك؟
الراجل دا دماغه زى الفل
يخرب بيت الحشيش المضروب ….
مشروع ممتاز وياريت يلاقي اهتمام من المسئولين
قال المهندس الجيولوجي المصري الدكتور خالد جوده ان أرض المنخفض ملحه وأي
مياه عزبه في المنخفض تصبح مياه ملحه
فلا يمكن زراعة المنخفض او وجد ماء عزب
بنفس الطريقة يمكن توصيل المياه البحر وتوليد الكهرباء استزراع سمكي
ديا فكرة حلوة بس اى طالب فى كلية الهندسة ها يرد مباشرة انه مستحيل الميه تمشى فى خطوط كل المسافه ديا لاعتبارات هندسية كثيرة وبالتالى لو فكرت تنقل الميه فى خطوط كل هذة المسافه تحتاج لتكلفة عالية جدا ده غير استهلاك الطاقة الضخم لضغط هئة المياه
أحمد عبد العزيز عبد العزيز
للاسف ده راجل مش متخصص واحنا شعب بنجري نصدق اي حاجة بدون دراسات .. غير التكلفة الكبيرة دي .. كمية المياه اللي بتترمي في البحر المتوسط بتحافظ علي عدم تاكل الدلتا وعدم تمليح التربة .. هو ما قدمش حلول لو اخدنا المياة هنعالج المشكلة ازاي
منخفض القطارة عليه دراسات من أيام عبد الناصر وقبله بكتير ... ووقف علشان التكلفة.. وأمريكا كانت هتموله بشرط أن ناصر يقبل طلبات سياسة.
مشروع رائع
تربة المنخفض مالحة جدا ولا يمكن زراعتها
كميات الملح التي تغطي منخفض القطارة بسماكة قد تصل الي متر؟ هل زار الدكتةر الموقع لدراسته علي الأرض
هل يمكن توصيل هذا الفيديو لرئيس الجمهورية شخصيا وهو ح يتصرف وأعتقد أن ذلك مهم لان هذه الفكره افضل من عمل محطات لتحليه مياه البحر.... الخ
المشكلة أن قاع المنخفض وجدران مشبعين بحوالي ١٦ مليار متر مكعب أملاح
وبالتالي أي مياه عذبة تدخل إليها ستصبح مالحة جدا بعد وقت قصير
ممكن فعلا يفتح مياه البحر المالح للسياحة وهتملي خزنات الارض بالماء لان ماء البحر لما ينزل تحت هيكون عذب زي ما يكون فلترناه وهيكون عندنا مزارع سمكيه ومدن جديده وكده هنعمر الصحراء
يعنى ايه المايه تتفلتر
هو عاوز ينقل مياه من النيل مش مياه بحر
المالح مالح مفيش حاجه اسمها فلتره
لايجوز ان يروج اى استاذ فى الجامعة لمشروع يخرب مصر حتى لو كان معه دكتوراة فى الموضوع ، عيب
كلامك فل الفل ياريت يتنفذ
انت هتصيع دي فكره ليها ٨٥ سنه واتعرضت من الألمان علي المصريين ورفضت مصر علشان التكلفه
هو اولا معلش الفكرة فكرت الألمان لاكن ثاني حاجة هو معلش الفكرة صح لانو قايل حاجات كثيرة بغباء زمدرسشي اي حاجة خالص فكرت الألمان سد من البحر المتوسط
توليد طاقة
Hamdy Elrawy والفكرة الثانية المطروحة لإستغلال منخفض القطارة ... هي نقل كميات مياه من مجري النيل بوسطة خطوط مواسير إلي الصحراء الغربية لإقامة مجتمعات عمرانية تعتمد علي محطات رفع المياه تبدئ من محافظة أسوان وتنتهي بمحافظة بني سويف مسافة لا تقل عن 100 كيلو متر في كل خط من خطوط المواسير ثم يتم حفر أبار مياه لري مساحات الاراضي المتاحة للزراع بالصحراء الغربية و من الطبيعي سيتم استخراج المياه من الابار بالطاقة الكهربية التي سيتم ارسالها من الشبكة القومية ... وهذا المشروع قد يكون مقنع إلي حدا ما ولكن كميات المياه المهدرة التي تصب في مصبات البحر المتوسط من النيل لن تتغير والسبب هو الحفاظ علي منسوب ارتفاع المياه حول دلتا مصر للري والحفاظ علي الدلتا نفسها من ملوحة مياه البحر المتوسط ... وبعضنا يتصور أن هناك مصبان فقط للنيل يصبان في البحر المتوسط هما مصب دمياط و مصب رشيد والحقيقة أن هناك 13 مصب للنيل في البحر المتوسط أجمالي المياه المهدرة منهم تصل إلي 11 مليار متر مكعب في السنة من أجمالي 55.5 مليار متر مكعب في السنة هي حصة مصر من المياه .. ويمكن لإي شخص مهتم بمشروع منخفض القطارة رأية هذه المصبات علي الطبيعة بواسطة (جوجل إيرث) و قد قمت برفع هذه المصبات من جوجل إيرث كما قمت بتصويرها بالفيديو علي الطبيعة في رحلة استكشافية مع فريق من المهتمين بدأت من عزبة البرج بدمياط وانتهت بالاسكندرية وقمت بتجميعها في البحث الذي اعدته وعرضه في بعض اللقاءات العلمية والتي وجدت استحسان الدكاترة المتخصصين ثم قمت بإعداد مشروع تحويل ماء النيل المهدرة لمنخفض القطارة ... هذا وساقوم بعرض باقي الافكار المطروحة و الاجابة علي التسائلات التي تدور في خلد المهتمين لاحقا
المشروع الحقيقي للاستفادة من المنخفض قادم قريبا ان شاء الله والفكرة مبتكرة للغاية
فصبر جميل
كيف
يتم أنشاء هذا المشروع وبناء سدود على مصبات النيل الـ 13 وعدم ارتفاع منسوب
المياه ووقوع أي ضرر على أراضي الدلتا الزراعية والمدن؟
· سيتم أنشاء هذا المشروع
على مراحل و أ خر مرحلة سيتم إنشاءها في هذا المشروع هي بناء السدود وستكون عند
المصبات الـ 13، وذلك حتى لا تحدث أي تغيرات طبيعية حول الدلتا.
· أولاً: سيتم مد خطوط
مواسير بقطر 60 بوصة داخل المصبات مسافة لا تقل عن 500 متر من ساحل البحر المتوسط،
ثم يتم ربط هذه الخطوط بخطوط أقل في القطر (قطر 32 بوصة).
· ثانياً: يتم مد خطوط
المواسير بقطر 32 بوصة عبر قاع البحر على بعد 5000 متر من الساحل البحر في عمق
يتروح من 14 إلى 18 متر بدءً من مصب دمياط والمصبات المتتالية حتى قاع البحر
بالعلمين مسافة 284 كيلومتر.
· ثالثاً: طول المسافة من
دمياط حتى العلمين - 284 كيلومتر - ستسبب في فقد جزء كبير من تدفق المياه نتيجة
احتكاك مياه النيل داخل خطوط المواسير الامر الذي قد يؤدي أي ارتفاع منسوب المياه
حول الدلتا بعد بناء السدود، فتم التغلب على هذه المشكلة بزيادة قطر المواسير داخل
المصبات كما وضحنا في البند الأول، ثم يتم خروج مسورة تهوية كل 10 كيلو متر من أي
خط من خطوط نقل مياه النيل تعلو مستوي سطح البحر بـ 10 متر، هذه المسورة لها فائدة
هامة، ستقوم بتعويض فاقد تدفق المياه نتيجة احتكاكها داخل المسورة، وتقوم
أيضاً بتثبيت خط المسورة علي مستوي قاع البحر لتعويض فرق الكثافة بين الماء المالح
والماء العزب.
بهذا
الشكل سيتم نقل مياه النيل المهدرة من مصبات النيل الـ 13 ألي العلمين بتطبيق
نظرية الاواني المستطرقة، وفي الفقرة القادمة سأقوم بعرض كيفية نقل المياه من قاع
البحر بالعلمين إلى منخفض القطارة بتطبيق نظرية الضغط والخلخلة
سألت نفسي ... هل نستطيع أن نتحكم في مسار المياه داخل الأرضي المصرية وتوزيعها حسب الاحتياج بدون إهدارها في ظل الأرقام التي حصلنا عليها والطبيعة الطبغرافية؟
فوجدت أن يمكنا أن نتحكم في مسار المياه بدون إهدارها مع عدم الإضرار بالأراضي الزراعية والمدن الواقعة على ضفتي النيل من أسوان حتى الدلتا ... بل ويمكنا زراعة مساحات شاسعة بالصحراء الغربية تعادل مساحات الأراضي الزراعية الحالية على ضفتي تقريباً.
فيمكنا مد مجري النيل إلى منخفض القطارة بدون استخدام (طلمبات أو محطات رفع) بواسطة خطوط مواسير عبر قاع البحر المتوسط في المسافة من دمياط إلى العلمين بتطبيق نظرية الاواني المستطرقة ثم من العلمين إلى منخفض القطارة بتطبيق نظرية الضغط والخلخلة على الطبيعة، فربط نظرية الاواني المستطرفة بنظرية الضغط والخلخلة ليعملا في منظومة واحدة سيتحقق الهدف، و قد يعترض البعض لوضع العراقيل في طريق تحقيق هذه الفكرة معللاً أعترضه بأن تطبيق النظريتين قد يؤدي إلي ارفاع منسوب المياه حول الدلتا مما يعرضنا لكارثة، و بالدراسة المستفيضة مع المتخصصين في هذه النقطة توصلنا إلى كيفية التغلب عليها و سأقوم بوصفها في المقطع التالي.
وبالنسبه للتمليح ياللي بارض المتخفض !!!
أقول بارك الله بجهوده ولكن اعتقد انه ليس متخصص فهو يقول ان كثافة الماء المالح اكثر من العذب لذا ستستقر الانابيب في قاع البحر وهذا كلام متعاكس فالماء العذب الأقل كثافة سيكون في الأنابيب والأكثر كثافة حولة اذا سوف يتسبب برفع الأنابيب وهذا واقعا ليس مشكلة ما اهتم له ان اَي انابيب سوف يستخدمها سوف تتعرض لمشكلة اضن فاتته وهي ان الأنابيب تنقل ماء عدب وهي تمر بماء مالح وهذا يسبب التبادل الحراري الذي يمكن عملية التحليل الكهربائي للأنابيب صحيح ان هذه المشكلة تمت معالجتها في أوبرا سدني ولكن المشكلة هناك صغيرة وهي لا تتجاوز الامتار ولكن هذا مئات الكيلو مترات ولن تنفع معالجات القصدير وسرعان ما سوف. تتأكل الأنابيب ومفاصلها ومثبتاتها وسيذهب المشروع هباء الأفضل التأكد من هذه المسألة
لا يا فندم
ما ينفعش لان عايز تملاء مكان زي ده من مياه النيل هياخد سنين علي ما يتملي واحنا عندنا فقر مائي هنكون خربنا الأراضي الزراعية بالوادي والدلتا غير ان الارض
المياه إلى هيتملي بيها اصلا بتهدر وبتروح البحر المتوسط
بيقوللك سبعه ونص مليون فدان حتزرع قمح يعني انتاج
في معدل تبخر يا استاذ على المساحة الضخمة دي هتلاقي تدفق مياة هائل وعمر ما المنخفض هيتملي مياة لان المشروع قائم على نسبة التبخر ..فكل لتر هيتبخر هينزلوه مكانه !
كمان مساحة المنخفض مش هتتهدر ولكن هيتم استغلالها بالثروة السمكية وهيبقى مكان نضيف وممكن تتعمل مدن علي البحيرة والمكان ينتعش
المشكلة اللي انا خايف منها هي ان المياة المالحة تؤثر على المياة الجوفية خاصة ان الصحراء الغربية تحتها مياة جوفية كتيرة
للاسف اعتمادك علي مياة النيل حاليا النيل جف او هيجف فهل عندك حل بديل
لا يا اخى النيل مش هيجف اثيوبيا هتملى السد فى مده ثلاث سنوات وفى المده دى هتقل حصة مصر من ٥٥ مليار متر مكعب الى ٣٥ مليار متر مكعب ، بعد الانتهاء من ملىء السد هترجع حصة مصر كما كانت والمشروع بتاع منخفض القطاره هيكون نهضه لمصر ، انما انا من وجهة نظرى شىء اخر تماما المشروع الاقوى هو ربط نهر الكونغو بنهر النيل حيث سيجعل حصة مصر حوالى ٧٠٠ مليار متر مكعب من المياه والكونغو مرحبة جدا بالفكره لانه سيبنى سد اكبر من سد النهضة على نهر الكونغو والسد هيولد كهرباء لثلثى دول افريقيا وسيكون نهضه حقيقيه لمصر والسودان والكونغو وخلاف ذلك صحراء مصر والسودان هيقدرو يزرعوها قمح سيكفى قاره افريقيا وهيتصدر لكل دول العالم ، وبكده هنكون ضربنا اثيوبيا فى مقتل لاننا مش هنكون محتاجين لنهر النيل اساسا وهيا حصتنه منه ٥٥ مليار متر مكعب مقارنه بحصتنا من نهر الكونغو وهى ٧٠٠ مليار متر مكعب من المياه شوفت الفرق قد ايه
• مساحة البقعة الزراعية 6.5 مليون فدان
• حصة مصر من مياه النيل 55.5 مليار متر مكعب سنوي
• المياه الجوفية 6.5 مليار متر مكعب سنوي
• ري الفدان بالغمر 300 متر مكعب كل 10 أيام
• متوسط استهلاك الفدن من المياه 2600 متر مكعب في السنة
• زراعة 6.5 مليون فدان يستهلك حوالي 17 مليار متر مكعب في السنة
• هنكاك محصيل تستهلك كميات كبيرة مثل الارز ولذلك قد تزيد كمية الاستهلاك من المياه إلي 20 مليار متر مكعب في السنة
• استهلاك مياه الشرب و الاحتياجات الاخري 20 مليار متر مكعب سنوي
• التبخرير من صفحة النيل حوالي 4.5 مليار متر مكعب سنوي
• يهدر النيل في البحر 11 مليار متر مكعب من المياه العزب في البحر المتوسط وذلك للإزاحة وعدم دخول مياه البحر في مجري النيل
ربنا يعين حضرتك يا قائد يا وطني وفقك الله
ممكن حضرتك تقولي هل المشروع سينفذ ام لا
كله فى الفاسسسسسسكونيا كما قال سيد زيان ...كله كلام فى كلام ولكن التنفيذ مستحيل ...ديونك الداخلية فقط 3.8 تريليون جنيه يعنى 3800 مليار جنيه
اعتقد المذيعه دي ماتت الله يرحمها ويغفر لها ويسكنها فسيح جناته
هيحصل ضغط كبير علي القشرة الأرضية للمنخفض ومن ثم ممكن ندخل حزام زلازل
منفخض القطارة والصحراء الغربية انشاء اللة تعالي يتم زراعتة في سبع سنوات بدون الاستعانة بمياة عذبة خارجية المياة ستكون من داخل المنخفص نفسة ولا داعي لنزول مياة من البحر الابض ولا نهر النيل
بئر منخفض القطارة ينتج مياه عزبة متدفقة من ١٩٤٥
كيفية إرسال مياه النيل من قاع البحر بالعلمين إلى منخفض القطارة.
- أعلي نقطة بهضبة العلمين ترتفع عن سطح البحر بـ 26 متر وترتفع عن مستوي خطوط المواسير التي تحمل مياه النيل تحت سطح البحر بـ 40 متر، و بالتالى ترتفع خطوط المواسير التي تحمل مياه النيل بقاع البحر بالعلمين عن منخفض القطارة بـ 96 متر وهذا الارتفاع كافٍ لتطبق نظريه الضغط والخلخلة لنقل المياه إلى منخفض القطارة، فسيتم خروج خطوط المواسير من قاع البحر قطر 36 بوصة حتى أعلى نقطة بهضبة العلمين و التى تبعد عن ساحل البحر بـ 10 كيلومتر، ثم يتم إنشاء محطة تحضير للمياه علي خطوط المواسير في هذه النقطة علي خطوط المواسير حتي يتم تحضير المياه داخل الخطوط القادمة من البحر والمتجهه إلي المنخفض، وعند انحدار خطوط المواسير نحو منخفض القطارة يتم زيادة قطر خطوط المواسير من 36 بوصة إلي 60 بوصة، وحيث أن منخفض القطارة يبعد عن ساحل البحر 75 كيلومتر وعن خطوط المواسير داخل البحر 85 كيلومتر فستكون المسافة المتبقية من أعلي قمة بالعلمين إلى منخفض القطارة 65 كيلومتر، وهذه الزيادة لقطر خطوط المواسير في هذه المسافة ستظاعف كتلة المياه داخلها، الامر الذي سيساهم بقدر كبير علي امتصاص المياه من خطوط المواسير بقاع البحر بالعلمين إلى منخفض القطارة بدون محطات رفع أو طلمبات، وهكذا يتم تطبيق نظرية الضغط و الخلخلة فى نقل المياه من قاع البحر بالعلمين الى منخفض القطارة، وفي الفقرة القادمة سأقوم بعرض كيفية أنتاج الكهرباء وتوزيع المياه.
واضح من بعض التعليقان أنهم مجندين ضد نجاح المشروع والذي سيعود علي شعب مصر بالخير بدليل أنهم كتبوا أسماء وهمية وأنهم لا يريدون نجاح العزعيم السيسي قائد منظومة الاصلاح الاقتصادي
ملءالنيل لايصل فى البحر فى سده قبل دمياط
هو مشروع جميل وهيغير مناخ مصر مش عارف هو ايه معطل المشروع
فعلا مش عارف ليه ؟؟ مش أحسن وأكثر معقولية من ربط مياه نهر الكنغو بنهر النيل؟
Mohamed Ibrahim مشروع ربط النهرين صعب جدا جدا هندسيا وتكلفتة عالية والوقت الخالي صغب جدا سياسيا
حاجة كمان احتياطات كبيرة تصل الي 16 طن ملح في قاع المنخفض يعني المياه الغذبة هتتملح مباشرة
ياعم الحاج سمك الملح فى المنخفض اكتر من متر
اصحى
مشروع منخفض القطارة هو مستقبل لمصر لتحويلها الي دولة عظمي ولكن الحذر والحذر من يتكلمون عن قتل الأمل وقتل المستقبل بفكرة ادخال مياة البحر الي المنخفض وتحويلة الي ارض ميته وبحر ميت
Hamdy Elrawy الفكرة الرابعة المطروحة لإستغلال منخفض القطارة ... وهي الاهم والجديرة بالدراسة يجب وضعها في أوائل الافكار المطروحة لتنمية الصحراء الغربية حيث أنها أبسط فكرة وأقل التكاليف وأكثر جدوي ، فيمكن تحويل هذه الفكرة إلي مشروع يستفيد منه أبناء مصر إذا شترك في إقامته كبار المستثمرين .. فكرة المشروع هي شق فرع للنيل يبدأ من خزان اسوان وينتهي في منخفض القطارة بالصحراء لزراعة مساحات الارضي المتاحة بالصحراء الغربية ... ولكن لماذا شق مجري واهدار نسبة كبيرة من المياه في التبخير والهروب إلي داخل الارض؟ ، فيجب الحفاظ علي كميات المياه التي تحصل عليها مصر وتوزيعها بحكمة ... فمن الاجدي إنشاء شبكة ري رئيسية و يكون الري (محوري وتنقيط) فقط كي تغطي مساحات الارضي المتاحة للزراعة وكذا شبكة مياه الشرب في الاماكن التي سيقام بها المجتمعات العمرانية ... ولكن برغم هذا العرض الرائع سيتم أهدار 11 مليار متر مكعب مياه من مياه النيل في البحر المتوسط وذلك للحفاظ هلي منسوب المياه حول الدلتا .. سؤال هام يطرح نفسه لماذا نفقد 11 مليار متر مكعب من حصتنا التي تقدر بـ 55,5 مترمكعب ؟... هذا ما لفت نظري منذ عام 2009 ولذك خطر ببالي فكرة مشروع تحويل مياه النيل المهدرة في البحر المتوسط إلي منخفض القطارة .. و ساقوم بالاجابة علي كل التسائلات التي تدور في خلد المهتمين لاحقا .
هذه هى فكره جميله ولاكن هذه تعطيل لايه من ايات الله ..كما ذكر فى القرءان الكريم ..مرج البحرين يلتقيان
بينهم برزخ لايبغيان..
بلاش هري وكلام مش جديد المشروع دا معمول عليه دراسات كتير جداً من ايام عبد الناصر الله يرحمه
لكن كان فيه بعض المخاوف والمحاذير
وصعوبة التنفيذ
واضح انه الاستاذ اللى مستضفينه ميعرفش اى حاجه عن المشروع
اغبى الناس هي اللي بيهتموا بيها على التلفزيون المصري
منخفض القطاره شديد الملوحه الافضل خط ماء من البحر المالح لتوليد الكهرباء وانقاذ الدلتا من الغرق لان المنخفض هياخد الزياده ويبخرها ويلطف الحرارة هناك
غلط طبعا ، مياه البحر هتحول المياه الجوفيه في الصحراء الغربية الى مالحه
@@user-gb6sm6rt9f
ايوا هي فين بقي المياه الجوفيه 😁
Hamdy Elrawy منذ عام 2009 وانا في ابحاث مستمرة لإستغلال طبيعه منخفض القطارة لمصلحة مصر فكان لزاماً عليَ أن أدرس كل المشاريع المطروحة للإستفادة به وزراعة اكبر مساحة ممكنة في الصحراء الغربية والتعرف علي إجابياته و سلبياته الافكار الطروحة لإستغلال هذا المنخفض. فمخفض القطارة ينخفض عن سطح البحر المتوسط 134 متر و لذلك كان أول المشاريع المطروحة هو شق قناة من ساحل البحر المتوسط حتي منخفض القطارة لتوليد كهرباء و هذه الفكرة غير مجدية لثلاث اسباب : الاولي أن بعد أمتلاء المنخفض بمياه البحر لن يكون هناك توليد كهرباء بالإضافة إلي التكلفة التي سيتم انفاقها في شق القناة من ساحل البحر المتوسط حتي المنخفض وشراء وتركيب التربينات ستقوم بإنتاج الكهرباء و التي ستتوقف بعد أستواء المياه في المنخفض و البحر المتوسط ويمكن التأكد من صحة هذا من إدارة المساحة والثاني أن مساحة منخفض القطارة 26 الف كيلو متر مربع في ارتفاع 134 متر أي مايقرب من 609700000 متر مكعب من المياه وهذا يمثل ضغط 134 طن علي كل متر مربع علي القشرة الارضية في هذه المنطقة وهذا يمثل خطر علي مصر بسبب أن منخفض القطارة يدخل ضمن حزام الزلازل و السبب الثالث أن مساحة المنخفض 26 ألف كيلو متر مرابع أي تقريبا مثل مساحة دولة الكويت أي سنفقد من ساحة يابسة مصر 26 إلف كيلومتر مربع ولهذه الاسباب الثلاثة يعتبر التفكير في هذا المشروع أستهتار بعقول المصريين والعبث بمقدرات العزيزة الغالية مصر .... ساقوم بعرض باقي المشاريع المطروحة وساجيب علي كل التسائلات التي قد تطرئ في خلد المهتمين لاحقا
السيسي اتكلم عن المشؤوع وواضخ.انه بيتنفذ
انا فكرتي احسن بكثير من فكرة سيادتك وان كانت فكرتك عمليا ممكن تنفيذها وتطوير ادائها احسن فيما بعد
اما فكرتي التي كتبت عنها ولا اعرف كيف أوصلها للمسؤولين هي عمل فرع جديد للنيل موازي للنهر الخالد في الصحراء الغربية يصل مابين بحيرة ناصر الي منخفض القطارة ويغذي بمياة موسيمية هي فترة فيضان النيل والزيادة الكبيرة في كميات الأمطار التي قد تكون بسبب التغيرات المناخية المهم في فترة الفيضانات التي في السودان والتي تغرق كل شيء يفتح مأخذ هذا النهر ليسحب كميات مهوله وهائلة من المياة من بحيرة السد الي الصحراء الغربية في مجري النهر الجديد وتتجه الي منخفض القطارة ويجب ان يكون مأخذ هذا النهر الجديد لا يقل عرضه عن الف متر وعمقه لا يقل عن سبعة أمتار حتي ينقل كميات هائلة من المياة في فترة الفيضان ليخفض منسوب بحيرة ناصر والتي سيتم تعويض الفاقد من مياة البحيرة من مجري نهر النيل في السودان وحتي أوغندا واعتبروها مياه مسروقه من مجري النيل الأساسي ولن يحس بها احد من الجيران الجنوبين وحتي يمتلأ القطارة في سنوات تطول او تقصر المهم يفتح له بعد امتلاؤه قناة تصريف علي البحر
الأمم المتحدة الأمريكية و سد الألفية الجديدة
مشروع فاشل من مهندس فاشل طبعا هو انتقد خلال كلامه مشروع خالد عبدالقادر عودة بشأن المنخفض (ان اغلاق فرعي رشيد ودمياط يدمر الدلتا، او تسوير الدلتا لا يصح، او ملء المنخفض بمياه البحر المتوسط ح يزلزل الدنيا)
انت مش مختص
كفاية كدب
سؤال -: هل ستقل حصة مصر من المياه بعد بناء السد المذعوم ؟ لن تقل حصة مصر من المياه برغم وجود سد جديد تم بنائة في مجري نهر النيل فبعد أمتلاء الخزان بسبب أنحدار المياه من الجنوب إلي الشمال ويمكن لأي شخص التأكد مما أقول بنفسه ... إذا وقف أعلي منحدر وفتح مصدر مياه نحو هذا المنحدر وقام بقياس كمية المياه المتدفقة وقياس قوة الدفع وأحتفظ بالارقام ثم وضع سد في منتصف المنحدر فسيرتفع منسوب المياه حتي أعلي السد ثم تعود إلي المجري لتواصل مسيرتها في المنحدر كما كانت بنفس الكمية وقوة التدفق و بمقارنة أرقام القياس قبل السد وبعد السد فسيجدها كما هي مطروح منها نسبة البخر ... ونلتقي في أجابة سؤال تالي
هههههه هههههه المشروعه معمول علية دراسة قبل بناء السد العالي ،،
قبل السد العالي يعني قبل حوالي قرن ياشاطر ... الآن العلم والإمكانيات والمتتطلبات تغيرت بدرجة كبيرة ... وأرى أنه مشروع منطقي للغاية تجب مناقشته من متخصصين في مشاريع الري والسدود حيث يمثل حلا حقيقيا لمشاكل المياه في مصر
نبدأ بتحديد النسل