انا لا اعرف هذا الفنان المبدع واول مرة اسمعه ....لكنه مدرسة جمعت ثلاثة مدارس القصبي...السنباطي ...فريد ...واشكر معد هذا الفيديو ...لانه فنان ودواق في ترتيبه لمقامات هذه التقاسيم .... ورحم الله الاستاذ طنطاوي .
المرحوم عمر الطنطاوي نحن جيل السبعينات نعرفه هنا في المغرب نعرفه بعزفه الراقي المبدع ونعرفه بهدوئه واخلاقه الرائعة نعرفه في الوقت التي كان فيه الاعلام المصري والقيمين على الفن في تلك الحقبة صامين أذانهم عما يجري في الساحة الفنية العربية بالمجمل ولا سمعون ولا يريدون ان يعرفوا الا ما يجري عندهم ولا يسوقون الا منتوجهم بل ولا يعترفون الا بمبدعيهم هم ,, وهذا حصل ليس فقط في الأغنية بل وحتى في الادب والسينما والمسرح وباقي الفنون ,, المصريون جعلوا من القاهرة مهد التالق الفني العربي من يزورها يؤشر له كي يعرف وينتشر والا فسوف يظل مغمورا ,, انانية مصر أضرت بالفن بالوطن العربي كما في السياسة والاقتصاد وتقريبا كل شيء , اليوم بعد انتشار وسائل التواصل بدأت الامور تتكشف كي ندرك اخيرا انه في وقت العمالقة بمصر كان تقريبا كل قطر عربي له رواده ,, بالنسبة للمغرب ظلم كثيرا من طرف الاعلام العربي عموما والمصري خصوصا مع ان كان لذينا منذ عقود عدة مبدعون كبار في الكثير من ضروب الفن ,, والموسيقى على وجه الخصوص ,, المرحوم عمر الطنطاوي لم يأخد حقه مع انه كان يوازي عباقرة العود من طينة الاستاذ محمد عبد الوهاب والمرحوم فريد الاطرش والموسيقار السنباطي وغيرهم ,, وله ابن اطال الله في عمرة قمة في العزف على آلة الكمان وكان عندنا المرحوم بنبراهيم هرم في آلة الناي ,, والمرحوم صالح الشرقي هرم آخر في آلة القانون واللائحة طويلة جدا
المرحوم الطنطاوي هامة فنية كبرى، يشهد له بدماثة خلقه وبراعة ريشته في العزف على العود. ويعد من كبار الرواد. اللهم اشمله برحمتك ومغفرتك والحقنا به مؤمنين صادقين. آمين.
ألف شكر لمن وضع هذه التحفة المغربية الرائعة من أنامل العازف أحد جهابذة الة العود المغربي و العربي عازف أبهر أم كلثوم ـ السنباطي ـ فريد الأطرش ـ جورج ميشيل ـ محمد عبد الوهاب و غيرهم من عمالقة الطرب بالوطن العربي.
لا عبد الوهاب الدكالي غا بريكولور في العود هناك في المغرب جهابذة لا يصل الى عشر معشارهم في عزف العود اين عبد الرحيم السقاط أول من تخرج من جامعة فؤاد الاول بالقاهرة وهو كان عازف عود ممتاز بل اين عبد الوهاب اكومي رحمهما الله و ناصر الهواري من المعاصرين والمرحوم سعيد الشرايبي وهم دارسون أكاديميون للموسيقى وعازفون محترفون وغيرهم كثير، أما الدكالي فهو لم يدرس المسيقى دراسة اكاديمية وهو عازف عود جد عادي ، لا تعطوه اكثر من حجمه مع اعترافي بانه فنان موهوب خاصة في بداياته حينما كان يلحن له الرواد وفي اولى اغانيه التي لحنها بنفسه خذها شهادة موضوعية من متمرس بالموسيقى المغربية وعازف للعود ودارس أكاديمي وعاشق للدكالي في شبابه حين كان صوته جميلا وأغانيه من تلحين الرواد أمثال بنعبدالسلام والسقاط والجراري وعباس الخياطي وأحمد البيضاوي والراشدي وكل هولاء لحنوا له واستفاد منهم وسار على منوالهم في الحانه ولما اراد ان يستقل بأسلوب جديد بداية من التسعينات لم يتوفق في الحفاظ على الطابع المغربي للاغنية المغربية وكان اسلوبه هجينا قد يطرب البعض لكنه بعيد عن روح الاغنية المغربية
احسن عازف في العالم العربي بدون منازع أن كان في الشرق القصبجي.فربد والسنباطي وجورج ميشال ومحمد عبد الوهاب فنحن في المغرب عندنا الاستاد عمرو ااطنطاو كم كنت احبه لما كان يتوسط الجوق الوطني بعوده وكذلك احب ابنه السي نور الدين عازف الكمان الانسان الطيب والخلوق فنان ابن فنان رحم الله أستاذنا الكبير رحمة واسعة
باللغة ديال الكوايرية، سيدي عمرو الطنطاوي كان " تيكلمها " في الجوق الوطني...كان بحال السبع في وسط الجوق محتضنا عوده بطريقته الفريدة..بغض النظر عن الصولهات الرائعة الاخاذة فإني كنت ماخوذا بعزفه المرافق لجوقة الوتريات....معزوفة رقصة الأطلس التي قدمت بالسعودية واحدى تسجيلاته مع العميد الدكالي في رائعة عيني ميزاني في مقطعها الاخير " غاب بلا مايشور " كان متجليا... رحمه الله واحسن اليه
لأول مرة اسمع هذا العزف الرائع من هذا الموسيقار العظيم انتقال سلس على اوثار العود ريشة صافية أسفي على الصحافة المغربية التي لم توصل لنا هذا العزف الراقي المتميز اذا كان في المشرق العربي الموسيقار العالمي فريد الاطرش ففي المغرب الموسيقار الكبير عمر الطنطاوي رحمهما الله رحمة واسعة واسكنهما فسيح جناته والشكر وكل الشكر لمقدم هذه الهدية الثمينة.
هو المرحوم عمر الطنطاوي منتمي لقبيلة ولاد حريز العلاليين الشرفاء الفقرا الادارسة الاصل مدينة برشيد ، وسلالة سيدي عمر بنلحسن المدفون بمنطقة السراغنة والمشهورين بالعلوة وما ادراك بعلوة ولاد حريز فليس بالغريب عن الفن الراقي وله ابن اطال الله عمره استاذ في عزف الكمان والله اعلم.
عمر الطنطاوي رحمة الله عليه...من أمهر عازفي العود في العالم العربي.ومعزوفة الاطلس الشهيرة خير دليل وقد ترك فيها اثراً وبصمةً خالدة مع المع الموسيقيين للجوق الوطني المغربي.
الموسيقار عمر الطنطاوي رحمه الله أحد أمهر العازفين على العود على الإطلاق ... وهو من مؤسسي الجوق الوطني المغربي خلال الزمن الذهبي للموسيقى المغربية .. شكل مع مجموعة من الموسقيين العباقرة مثل صالح الشرقي الشرقاوي عازف آلة القانون ظاهرة موسيقية لن تتكرر.. اجتمع فيها جيل من أمهر العازفين على مختلف الآلات الموسيقية...
تحية محبة وتقدير لواضع هذه التحفة النادرة لهذا الفنان العبقري الذي كان رحمه الله يعمل في الظل . إلا أن جميع الفنانين والعاملين في المجال الموسيقي كلهم كانوا على علم بالدور الكبير والمحوري الذي كان يقوم به في الجوق الوطني . و في هذا السياق أود أن أتوجه بالشكر للفنان عزيز الحوري على تعليقه الجميل .كما أريد أن أضيف بان الراحل كان يجيد العزف على آلة البوزق ومن أشهر اعماله رائعة « من ضي بهاك » للموسيقار الراحل عبد القادر الراشدي والتي اداها الراحل محمد الحياني ، وراىعتي « اديني معاك » و « ملكي الحبيب » للموسيقار عبدالوهاب الدكالي .......................رحم الله هذا الفنان العظيم واسكنه فسيح جناته . تحية بالمناسبة لابنه الموسيقي المعروف نور الدين الطنطاوي . أتمنى أن يكون بخير وعلى خير . إنه الزمن الجميل........
نقاوة الريشه ونقاوة النغم من اراد ان يستمع اليها فهنا الابداع الكامل رحم الله العبقري الذي يبكي هذه الآله متى اراد ويضحكها متى اراد !!! رحم الله الطنطاوي عبقري المغرب واستاذ العزف الاول !! عزف صافي لم يترك اي درجه او لمسه من مقامات هذه الآله الساحره آلة العود وسلطان الالات رحمه الله رحمةً واسعه
عمر الطنطاوي رحمه الله تعالى وغفر له وأسكنه فسيح جناته يارب ااامممييين .كان من أمهر العازفين على آلة العود أمثاله قلة قليله في العالم العربي الله يرحم يارب ااامممييين.
اللهم ارحمه واحسن اليه... لوحده مدرسة في قوة الريشة... النقرة الاكيدة المظبوطة في وقتها ومكانها.. والقفلات االرائعة الخرافية .. باختصار شديد.. العود على اصوله.. عمرو الطنطاوي... شكرا لصاحب التحفة... تسجيلات الاذاعة الوطنية... على ما اعتقد.. الوصلة الثانية مالوفة عند المغاربة جيل السبعينيات وما قبلها وبعدها بقليل...
حقيقية شيء مذهل وخارق للعادة،بالصدفة وقعت على هذا الفيديو الرائع المبهج الفريد فألف شكر لواضعه، تمكن عجيب ومضرب رشيق وانتقالات مقامية سلسة وجمل موسيقية اكثر من رائعة ،فعلا عبقرية فريدة ،ولكن السؤال المحير انه غير معروف رغم اننا نعرف اغلب العازفين المغاربة كالسعيد شرايبي والحاج يونس والاستاذ الكبير احمد البيضاوي وغيرهم ، لوتكرمت يا واضع الفيديو بالمزيد من تقاسيمه، ندعو الله له بالرحمة والغفران وان يسكنه الله فسيح الجنان...امين.
لك الله يا فنان يا مغربي الله يرحم من مات، ويتولى الله برحمته ما تبقى من الفنانين المظلومين ماذا نسمع الان؟ كلام سوقي لا غير يمر على اسماعنا ليل نهار شكرا للمهتمين بارجاع هذا الفن المغربي
منقول ولد الفنان الراحل عمرو محمد الطنطاوي في مدينة برشيد سنة 1929 في عائلة محافظة، والتحق سنة 1939 بالميتم البيضاوي (الدار البيضاء) حيث بدأ تعليمه الموسيقي على يد المرحوم المعلم أحمد زنيبر، والتحق بالجوق الجهوي لإذاعة الدار البيضاء سنة 1942، وفي شهر نونبر 1953 سافر إلى باريس بعد أزمة 20 غشت حيث التحق بالفنان الراحل محمد فويتح و بالفنانة الراحلة وردة الجزائرية واشتغل معهما قبل الالتحاق بأوبرا الجزائر. كما شارك في سهرة فنية لمساندة ضحايا زلزال مدينة الأصنام الجزائرية في شهر نونبر 1954، وعاد سنة 1954 إلى الجوق الجهوي للإذاعة بالدار البيضاء ليلتحق سنة 1959 بالجوق الوطني للإذاعة الوطنية كعازف على آلتي التشيلو (الفيولونصيل) والعود، وشارك، رحمه الله، في مهرجان شيراز سنة 1968 مع خماسي مغربي، وقام سنة 1976 بجولة فنية شملت عددا من دول الخليج. وتفرد الراحل عمرو محمد الطنطاوي بأسلوب خاص في العزف على سلطان الآلات (آلة العود) التي اشتهر بها، واستفاد في ذلك من التقنيات التقليدية ومن ممارسته لآلة التشيلو ومن عزفه لآلة البزق اللتين أكسبتاه تمكنا في العزف بنقل الوضعية وقوة الريشة، لذلك كان يعتبر عماد الفرقة الموسيقية الوطنية في فترتها الذهبية، التي وثقت للروائع الخالدة من ريبرتوار الأغنية المغربية. فقد كان الفنان الطنطاوي يساعد الملحن المغربي الراحل عبد السلام عامر في تحويل ألحانه وبلورتها وتحفيظها لعازفي الجوق الوطني، ومن بين هذه العامريات الخالدات (القمر الأحمر) التي أداها الفنان عبد الهادي بلخياط، و(قصة الأشواق) و(راحلة) من أداء الراحل محمد الحياني. وتألق الراحل عمرو الطنطاوي بعزفه الساحر والعذب في العديد من أدوار العزف المنفرد (صولوهات) التي كان يوقعها بأنامله، خصوصا بعض الفواصل التي تخللت رائعتي (القمر الأحمر) و(قصة الأشواق)، "فقد كان الراحل الطنطاوي بمثابة العين التي يبصر بها عامر، الذي كان يعول كثيرا على الطنطاوي في تدوين مجموعة من الروائع الموسيقية التي بصم بها عامر مسيرته الفنية التي كانت مقرونة باسم عمرو الطنطاوي، حتى أصبح لا يذكر اسم عامر إلا ويذكر اسم الطنطاوي". وضمن برنامج "ذكريات عبرت" أفردت إذاعة طنجة، منذ سنوات، حلقة خاصة تحت شعار "ترنيمة الحياة" كرمت خلالها الفنان عمرو الطنطاوي "أحد كبار العازفين والمؤلفين الموسيقيين، ومبدع أيقظ بعطاءاته إحساسا متجددا بالحياة لدى أجيال الأمس التي عشقت طريقة مداعبة أنامله لأوتار العود وأسلوبه الأنيق في وضع المؤلفات الموسيقية، حيث كان مثار إشادة كبار الفنانين العرب كأم كلثوم ومحمد عبد الوهاب وعبد الحليم حافظ الذين تعاملوا معه". تعاطى الفنان عمرو الطنطاوي، منذ صباه، مع الكثير من الألوان الموسيقية، المغربية والشرقية والغربية، وتفاعل مع الموسيقى المغربية منذ أولى مراحلها الجنينية، وتميز بسرعة الحفظ والذكاء، ما أهله لتطوير مؤهلاته الفطرية رفقة ثلة من زملائه كصالح الشرقي وعبد العزيز السباعي، ومصطفى الحريري ومحمد سميرس ومحمد كرم وغيرهم وجاء في ديباجة هذا البرنامج الإذاعي أن "عمرو الطنطاوي في عزفه على آلة العود يبدو كالطيف الذي يلاحق كل راغب في الارتواء من نهر الموسيقى، فأنغامه تطير كالحمائم ناثرة تذوق جمالي على بساط استماع مزدان بفسيفساء ساحرة تخط أشكالها أصابع حالمة .. إنه يمتلك نهجا موسيقيا يخرج عبره من جمالية العزف إلى فسحة التأليف الرحبة، أما على مستوى المقطوعات الموسيقية ك(أضواء المدينة) و(فرحة الشعب) يتميز المبدع عمرو الطنطاوي بأسلوبه الذي ينسجه من خلجات ونبقات المجتمع والمحيط المغربي". وخلف الراحل عمرو الطنطاوي عشر قطع موسيقية آلية، وأشهرها قطعة "غدر الحبايب" و"حرة عود"، عدا التقاسيم والفواصل الموسيقية. ترأس الفنان الراحل الجوق الوطني من سنة 1988 إلى سنة 1991، مباشرة بعد وفاة رفيق دربه الموسيقار عبد القادر الراشدي الذي عايشه لفترة طويلة من حياته، وتقاعد بعد ذلك بعدما عرف بكفاءته والتزامه بأخلاقيات مهنة الموسيقى، وعن فترة ترؤسه لهذا الجوق يقول الفنان محمد الغاوي "إن فترة رئاسة الأستاذ عمرو الطنطاوي للجوق الوطني تعتبر من أجمل الفترات، لأنه كان صارما جدا، وصرامته هاته جعلت الأغنية المغربية تعرف انتعاشا سارت بها في الطريق الصحيح .. إن الالتزام بأخلاقيات المهنة ميزة طبعت مسار هذا الفنان الفذ، وهو نموذج لرموز اللحن المغربي ولمبدعين حملوا هم الأغنية المغربية، فأتقنوا الدفاع عنها ونجحوا في التعريف به". تم تكريم الفنان الراحل عمرو محمد الطنطاوي في عدة مناسبات من بينها حفل أقيم في تسعينيات القرن الماضي بقاعة باحنيني بوزارة الثقافة، كما كرمته الإذاعة الوطنية سنة 2010 ضمن برنامج "هاذي ليلتنا" في سمر فني شاركت فيه ثلة من الوجوه البارزة في مجال الطرب والغناء بالمغرب. ومن بين الشهادات التي قيلت في حق الفنان الراحل عمرو الطنطاوي تلك التي أدلى بها، خلال هذا السمر التكريمي، الشاعر عبد الرفيع الجواهري بقوله "لا يمكن نسيان اسم عمرو الطنطاوي الذي عرفته إلى جانب أسماء وعباقرة الجوق الوطني للإذاعة الوطنية، الأستاذ والفنان عمرو الطنطاوي من ألمع العازفين على آلة العود في الوطن العربي". وأكد الفنان عبد الهادي بلخياط، من جهته، أن "عمرو الطنطاوي هو العنصر القوي للجوق الوطني في العطاء للأغنية المغربية، أعطى هذا الفنان النكهة الأصيلة للأغنية المغربية، كان تدخله في محله، خدم الوطن من خلال الأغنية الوطنية". لقد خدم عمرو محمد الطنطاوي الأغنية المغربية بطريقة غير مباشرة، ليظل اسمه منقوشا واردا إلى جانب الأقطاب من الرواد الأوائل والأسماء البارزة في عالم الإبداع الموسيقي بالمغرب، وبهذه المناسبة المحزنة، لابد من استحضار توجيه دعوة صاحب (القمر الأحمر)، في التكريم الإذاعي للراحل، حيث قال: "بهذا العطاء والمشاركة يحق أن تقام منشأة تحمل اسم عمرو محمد الطنطاوي". و توفي في شهر ماي 2015.
عمر الطنطاوي ريشة كلها احساس وتمكن المقامات عازف وفنان لم يعطى له الضوء الذي يستحق العزف العربي والريشة القوية والانتقال في المقام والوتر بطريقة العازف الموهوب والمولوع بالطرب العربي الاصيل الله يرحمك يامبدع حريزي اصيل
الفنان و الملحن و العازف الكبير عمر الطنطاوي و كما يحب أن ينادى بعمرو الطنطاوي فنان اجتمع فيه ما تفرق في غيره رجل يحب الجد و العمل و المتابرة في التعلم كما كان أحد بناة الموسيقى المغربية العصرية كما ساهم في تقويم و تصحيح العديد من الأغاني التي سجلت مع الجوق الوطني كما لا ننس أنه كان اليد اليمنى للموسيقار عبد السلام عامر بحيث لقن الأستاذ عمرو الطنطاوي أغلب ألحان الملحن عبد السلام عامر للجوق الوطني. العازف المتميز الأستاذ عمرو الطنطاوي لن يأت بمثله الزمان كما أحمد الله أني تعرفت عليه عندما التحقت بالجوق الوطني كملحن و تعلمت الكثير منه فأخذت عنه الكثير في علم الارتجال و كيفية صناعة التقسيم و كيفية تداخل الأجناس و الحفاظ على روح المقام و إبراز خصوصيته و احترام القفلات و السير و المذهب في الإرتجال رحم الله هذا الأستاذ الجليل برحمته الواسعة و جزاه خيرا عنا . الباحث العازف و الملحن عزوز الحوري الإدريسي
سي الطنطاوي كان كذلك عازفا على آلة التشيلو ، كنا نستمتع بتقاسيمه أيام كان البث مباشرا بين الفترات الاذاعية التي أبدع فيها كل الفنانين المغاربة بمعزوفاتهم الجميلة سواء على العود أو الكمان أو القانون أو الناي ، مثل أحمد البيضاوي و بناني سميرس وصالح الشرقي ومحمد بن براهيم . للأسف كل هذه التسجيلات ضاعت أو اختفت من خزانة الإذاعة الوطنية . رحم الله كل الفنانين المغاربة الرواد الذين أعطوا ومنحوا لهذا الوطن كل ماعندهم بإخلاص وتفان .
عاشت مدينة الحمامة البيضاء قبل أيام قليلة على إيقاع أوتار سلطان الطرب العربي إحياء لمهرجان آلة العود في نسخته الثالثة و العشرين من بعد ما خفت صوته تحت وطأة الجائحة التي ناءت بكلكلها على كل أرجاء المعمور. و احتفاء المغرب بهذه المناسبه نابع من اهتمامه بالثقافة الفنية بصفة عامة و الثقافة الموسيقية بصفة خاصة. و إذا كان المغاربة يتميزون في هذا المجال بحس موسيقي هائل يتيح لهم أن ينهلوا من معين التراث المحلي فضلا عن قدرتهم عن تخطي الحدود و التفاعل مع أشكال الأنغام العالمية فإن رنة أوتار العود قد حفرت آثارها في أعماق وجدانهم .. ففي الوقت الذي كان المشارقة يهتفون لزغردات أوتار فريد الأطرش،ملك العود،و يهللون للقفلة المتميزة لمن سبقوه أمثال محمد القصبجي و رياض السنباطي،كانت الساحة الفنية المغربية،رغم شح المعاهد الموسيقية،قد جادت بألمع العازفين على العود،الذين تعاطوا لهذه الآلة معتمدين على إمكانيتهم الذاتية البسيطة و بلغوا بها مرتبة النبوغ أمثال أحمد البيضاوي صاحب لحن "نهج البردة"و المبدع في قصيدة"يا صاحب الصولة و الصولجان"،و غيرهما من الاغاني العاطفية الشهيرة التي كان يستهلها بتقاسيم تشد أنفاس الجماهير؛إذ تهيم بين المقامات و تطريب الأنغام ثم تهتز مشاعره بالتهليل عند القفلة المتقنة... و لقد دأب أشهر المطربين المغاربة على اصطحاب آلة العود و هم يؤدون أغانيهم أمام الجمهور إلى درجة بات التخلص منها عليهم مستحيلا... و ظل العود حاضرا بقوة في الأجواق العصرية؛فمهما تعددت الآلات أو قلت أو تنوعت فمكانة العود و صاحبه لا يمكن الاستغناء عنهما.و لقد ألفنا -نحن المغاربة-أن نرى و نشاهد أيقونة الجوق الوطني،عازف العود الشهير:عمر الطنطاوي و قد تصدر المجموعة الموسيقية في شموخ منقطع النظير و العود قد استقر في حضنه و توسد ركبته اليمنى و أسلم أوتاره لأنامل ذلك العازف المبدع يفعل بها و بالسامعين ما يشاء؛حيث يصمت المغني و الكورال و جميع الآلات المصاحبة له،فيكلم الأوتار بلغة تنفذ إلى القلب و تستقر بين الضلوع...لقد بلغ هذا العازف المغربي من الإبداع ما جعله يحظى بإعجاب المشارقة فضلا عن أهل البلد:و مما يحكي عنه "أحمد ريان"قيدوم الإذاعيين الشهير المعروف بسعة اطلاعه و حسه الفني الموسيقي المرهف أنه في أحد اللقاءات الفنية في مصر التي جمعت كبار الفنانين المصريين،كان الممثل الكبير"فريد شوقي" قد هم بمغادرة المكان،و في ذات الوقت شرع"عمر الطنطاوي"في العزف على العود،فما كاد فريد شوقي يغيب عن المجلس حتى عاد مسرعا على التو منبهرا من كثرة الإعجاب بما يسمع يسأل عن العازف الذي أتحف الحاضرين و ظل يصغي إليه بإمعان و اهتمام لا مثيل لهما. و الحديث عن هؤلاء الرواد من العازفين المغاربة على العود قد يطول بقدر مدى عشق المغاربة لهذه الآلة نظرا لسر جمالها و سحر رنتها؛بل إن منهم من تخصص في صناعتها و أبدع في شكلها ليعطيها شكلا ذا خصوصية مغربية أمثال بلهيبة و الزيتوني و حنطان،و اللائحة طويلة جعلت ربوع البلاد تعرف ملتقيات لصناع العود. و اليوم داع صيت هذه الآلة العريقة و أصبحت مادة أساسية تدرس في المعاهد الموسيقية،و جادت الساحة الفنية بأساتذة بارزين في هذا التخصص منهم المشهورون و منهم المغمورون لرغبة لديهم في عدم الظهور و العجيب في الأمر أن التعاطي لهذه الآلة الساحرة قد شاع بين مختلف الفئات الاجتماعية حتى أنها شغلت ركنا بارزا في البيوت المغربية،بل إنك قد تجدها في دكان حلاق يزجي بها الفراغ كلما انتهى من خدمة الزبائن..و بلغ العازفون الشباب درجة هائلة في الإبداع على مستوى تقنيات التنقل على "الزند"،لكن مهارة التطريب و إشباع المقامات و السلطنة لا ينازع فيها الرواد المغاربة؛و بنقرة على عنوان(تقاسيم على العود لأحمد البيضاوي)أو (تقاسيم على العود لعمر الطنطاوي)ستتحقق لدي رغبة اقتسام لحظة فنية ممتعة مع السامع باتت لدي حافزا لكتابة هذه السطور... إن آلة العود و إن كانت مشرقية النشأة فقد حفرت وجودها في الكيان المغربي ؛ذلك لأن المغرب بحكم موقعه الجغرافي و وضعه التاريخي ظل حلقة وصل بين الشرق و الغرب و أرضا خصبة تمر منها الحضارات و الثقافات بمختلف أصنافها و تتفاعل على مسرحها ثم تصبح جزءا من مكوناتها المحلية و عنصرا من هويتها:فإذا كانت الثقافة الفنية العربية قد تغنت بالعود فقالت فيه من خلال الموشحات:(يا شادي الألحان**آه و اسمعنا رنة العيدان)فإن الوجدان المغربي قد كلَّم العود تكليما من خلال المطرب المغربي الشهير إسماعيل أحمد حيث غنى و قال: (سْوَّلْتْ عْلِيكْ العود و الناي و أنغامو)
شكرا لك من القلب على ما اتحفتنا به من معلومات قيمه... لك جزيل الشكر و خالص الدعاء. عمر الطنطاوي عندما نكن نشاهدة في بعض الاغاني متصدرا قائمة الفرقه الموسيقيه فأن له هيبة و شموخ و نتيقن بأن الابداع حاضرا لا محاله.. اخوكم من المملكه العربيه السعوديه🇸🇦
كان عازفا ماهرا لآلة تشيلو violoncelle يوم كان البيضاوي يترأس الجوق الوطني ولم يعرف كعازف للعود إلا بعد أن ترأس عبد القادر الراشدي الجوق .فأبدع بريشته كما تسمعون في هذا التسجيل .رحمه الله وبارك في عمر ابنه الفنان نور الدين الطنطاوي
اه يا سلام على انين العود.. ريشة نظيفة انتقال سلس بين المقامات لو لم ارى صورة هذا الفنان لقلت ومأكدا بأنه الاستاذ الراحل سيد العود فريد الاطرش.. والله نفس الخيال تقريبا في الابداع بالألة.. رحمة الله عليه.. اتمنى من واضع هذه التحفة الفنية النادرة لهكذا طرب اصيل من المغرب العربي الكبير.. وكأنك في المشرق لقد اخذتنا هذه الالحان بالصول والجول وكأنك في سفينة في عرض البحر الشاسع للموسيقى العربية الاصيلة... ان يكرمنا بتحفات فنية اخرى لهذا الموسيقار الفذ رحمة الله عليه....
رحم الله تعالى هذه الظاهرة ألتي كانت تعمل وفي صمت وبدون ضجة. وذلك بأن المرحوم سي عمر الطنطاوي كان واثقا في نفسه. لقد كان همزة الوصل في الجوق الوطني وما أدراك ما الجوق الوطني الذي كان يضم جهابدة العزف في المملكة المغربية. دون أن ننسى تدوينه لأروع ألحان الراحل الموسيقار عبد السلام عامر.... وووووووو.... رحمه الله تعالى وأسكنه فسيح جناته....
في السنوات الماضية المهرجان العربي المعاريف قمنا بعزف اغنية ليالي الانس اسمهان،وقمت بعزف تقسيم العود الحر في القطعة لم أكن متمكن من حفظه الله السلام وارتجلته بطريقة عشوائية وبعد انتهاء الحفل قام الفنان الطنطاوي عاتبني أمام العازفين وقال لي ان ابي كان صديقه وكان عازف ممتازا ولم اتقبل ذلك الأمر منه،ولم ادري حتى كيف عرف ان ابي كان موسيقي وانا لم التقي به من قبل،ويبقى الفنان الطنطاوي فخرا للمغاربة قد ترك بصمته في العزف على العود،العزف التقاسيم المتميزة
@@ledzeppelin2951 اعرفه رحمه الله حق المعرفة وأعرف مكانته المتميزة بين العازفين والملحنين..لكنها مسألة أذواق فقط ولو أني لم أدع واسع معرفة أو إضطلاع بفنون العزف وأسراره..يبدو أنك لم تلاحظ اني لم أذكر ايضا نصير شمة ومنير بشير في الضفة المشرقية...بدون ادعاء زاءف اذني تهوى العزف على الطريقة الشرقية المحضة هذا كل ما هناك
نحنفي المغرب لازالت عندنا ثقافة الارشيف من المواضيع الغير المفكر وحتى وان وجد يبقىغير منظم ومتناثر وبالتالي غياب المادةالمصدريةويجعل من الباحث عرضة للاخطاء الغيرالمقصودة نتحدث عن الجانب التوثيقيللمادةالفنيةوتاريخ التطور الكرونولوجي للمسيقىالمغربيةوتواريخ الانتاجات والاعمال اعمال فنانينا رحمةالله عليهمعلىالاقل ان يكون العمل المقدم للجيل الجديدكاملاولاتشوبه شاءبة ونبلغ المقصودوالله ولي التوفيق وبه نستعين
يا سلاااام !!! إنهم أساطين بلادي المغيبون ظلما وعدوانا في ظل هذا الزخم الزاخم والضجيج الصاخب المدوي في دنيا الناس الملوث للآذان و الأسماع باسم الفن وبدعوى الموضة ، لا أدام الله له ظلا ولا أبقى له ذكرا.
لم ينل الموسيقار الطنطاوي ما يستحق من تكريم في المغرب والوطن العربي. فهو من مؤسسي المدرسة الطربية المغربية.. وهو وريث تقاليد مدرسة الموسيقار أحمد البيضاوي رحمه الله. حبذا لو ألقت وزارة الثقافة اسمه على إحدى دور الثقافة في المملكة المغربية عرفانا بأفضاله.
أكثر من رااااائع، إحساس فظيع و أداء من أجمل ما يكون، تنقلات بإسلوب رائع، قامة من عمالقة الفن الكبار كأمثال القصبجي و السنباطي و فريد الأطرش رحمهم الله.
اللي واضعين ديسلايك.. لاقوى ريشة في العالم.. من اين لكم نعمة الذوق ؟ وذائقة الفن الجميل... ؟ عجبي!!
ليس كل الناس لهم ذوق جميل وذوق الزمن الجميل احنا في زمن المهراجانات مع الأسف
انا لا اعرف هذا الفنان المبدع واول مرة اسمعه ....لكنه مدرسة جمعت ثلاثة مدارس القصبي...السنباطي ...فريد ...واشكر معد هذا الفيديو ...لانه فنان ودواق في ترتيبه لمقامات هذه التقاسيم .... ورحم الله الاستاذ طنطاوي .
المرحوم عمر الطنطاوي نحن جيل السبعينات نعرفه هنا في المغرب نعرفه بعزفه الراقي المبدع ونعرفه بهدوئه واخلاقه الرائعة نعرفه في الوقت التي كان فيه الاعلام المصري والقيمين على الفن في تلك الحقبة صامين أذانهم عما يجري في الساحة الفنية العربية بالمجمل ولا سمعون ولا يريدون ان يعرفوا الا ما يجري عندهم ولا يسوقون الا منتوجهم بل ولا يعترفون الا بمبدعيهم هم ,, وهذا حصل ليس فقط في الأغنية بل وحتى في الادب والسينما والمسرح وباقي الفنون ,, المصريون جعلوا من القاهرة مهد التالق الفني العربي من يزورها يؤشر له كي يعرف وينتشر والا فسوف يظل مغمورا ,, انانية مصر أضرت بالفن بالوطن العربي كما في السياسة والاقتصاد وتقريبا كل شيء , اليوم بعد انتشار وسائل التواصل بدأت الامور تتكشف كي ندرك اخيرا انه في وقت العمالقة بمصر كان تقريبا كل قطر عربي له رواده ,, بالنسبة للمغرب ظلم كثيرا من طرف الاعلام العربي عموما والمصري خصوصا مع ان كان لذينا منذ عقود عدة مبدعون كبار في الكثير من ضروب الفن ,, والموسيقى على وجه الخصوص ,, المرحوم عمر الطنطاوي لم يأخد حقه مع انه كان يوازي عباقرة العود من طينة الاستاذ محمد عبد الوهاب والمرحوم فريد الاطرش والموسيقار السنباطي وغيرهم ,, وله ابن اطال الله في عمرة قمة في العزف على آلة الكمان وكان عندنا المرحوم بنبراهيم هرم في آلة الناي ,, والمرحوم صالح الشرقي هرم آخر في آلة القانون واللائحة طويلة جدا
المرحوم الطنطاوي هامة فنية كبرى، يشهد له بدماثة خلقه وبراعة ريشته في العزف على العود. ويعد من كبار الرواد. اللهم اشمله برحمتك ومغفرتك والحقنا به مؤمنين صادقين. آمين.
أنا من عشاق فريد الأطرش
أول مرة أستمع إلى هذا العبقري
حقيقة عزف رائع ممتاز
الراحل عمر الطنطاوي ملك العود بدون منازع رحمه الله وادخله فسيح جنّاته
تبدء السلطنه ❤6:56
الموسيقار عمر الطنطاوي .. فن ..كاريسما ..رقي..وجدان.. ..جمال ..رجولة.. هيبة .. قوة .. عظمة .. اتقان .. مهارة .. سلطنة .....
رحمك الله
Very true!
فعلا والله .. رحمة الله عليه😢
كنت اسمع بالسي عمر الطنطاوي لكن عمري ما توقعت هذا الجمال في العزف. لدرجة عيني دمعت من انين العَود بين يدي أنامل ساحرة. يا لروعة. الالحان٠
ألف شكر لمن وضع هذه التحفة المغربية الرائعة من أنامل العازف أحد جهابذة الة العود المغربي و العربي عازف أبهر أم كلثوم ـ السنباطي ـ فريد الأطرش ـ جورج ميشيل ـ محمد عبد الوهاب و غيرهم من عمالقة الطرب بالوطن العربي.
...يليه احمد البضاوي و عبد الوهاب الكالي كدلك بشهدة فريد الاطرش
لا عبد الوهاب الدكالي غا بريكولور في العود هناك في المغرب جهابذة لا يصل الى عشر معشارهم في عزف العود اين عبد الرحيم السقاط أول من تخرج من جامعة فؤاد الاول بالقاهرة وهو كان عازف عود ممتاز بل اين عبد الوهاب اكومي رحمهما الله و ناصر الهواري من المعاصرين والمرحوم سعيد الشرايبي وهم دارسون أكاديميون للموسيقى وعازفون محترفون وغيرهم كثير، أما الدكالي فهو لم يدرس المسيقى دراسة اكاديمية وهو عازف عود جد عادي ، لا تعطوه اكثر من حجمه مع اعترافي بانه فنان موهوب خاصة في بداياته حينما كان يلحن له الرواد وفي اولى اغانيه التي لحنها بنفسه خذها شهادة موضوعية من متمرس بالموسيقى المغربية وعازف للعود ودارس أكاديمي وعاشق للدكالي في شبابه حين كان صوته جميلا وأغانيه من تلحين الرواد أمثال بنعبدالسلام والسقاط والجراري وعباس الخياطي وأحمد البيضاوي والراشدي وكل هولاء لحنوا له واستفاد منهم وسار على منوالهم في الحانه ولما اراد ان يستقل بأسلوب جديد بداية من التسعينات لم يتوفق في الحفاظ على الطابع المغربي للاغنية المغربية وكان اسلوبه هجينا قد يطرب البعض لكنه بعيد عن روح الاغنية المغربية
@@bourdan اشكرك على هذه المعلومات القيمة
هذه من اروع واجمل التقاسيم في العالم العربي التي يجب على كل طالب في المعاهد الموسيقية العربية ان يستمع اليها ويستوعبها يجدا ليستفيذ اكثر
لازم أن نتحلى بالذوق الرفيع والاحترام ونرحب بالطرب الرفيع أنا يكون وممن كان!!!
احسن عازف في العالم العربي بدون منازع أن كان في الشرق القصبجي.فربد والسنباطي وجورج ميشال ومحمد عبد الوهاب فنحن في المغرب عندنا الاستاد عمرو ااطنطاو كم كنت احبه لما كان يتوسط الجوق الوطني بعوده وكذلك احب ابنه السي نور الدين عازف الكمان الانسان الطيب والخلوق فنان ابن فنان رحم الله أستاذنا الكبير رحمة واسعة
باللغة ديال الكوايرية، سيدي عمرو الطنطاوي كان " تيكلمها " في الجوق الوطني...كان بحال السبع في وسط الجوق محتضنا عوده بطريقته الفريدة..بغض النظر عن الصولهات الرائعة الاخاذة فإني كنت ماخوذا بعزفه المرافق لجوقة الوتريات....معزوفة رقصة الأطلس التي قدمت بالسعودية واحدى تسجيلاته مع العميد الدكالي في رائعة عيني ميزاني في مقطعها الاخير " غاب بلا مايشور " كان متجليا... رحمه الله واحسن اليه
لأول مرة اسمع هذا العزف الرائع من هذا الموسيقار العظيم انتقال سلس على اوثار العود ريشة صافية أسفي على الصحافة المغربية التي لم توصل لنا هذا العزف الراقي المتميز اذا كان في المشرق العربي الموسيقار العالمي فريد الاطرش ففي المغرب الموسيقار الكبير عمر الطنطاوي رحمهما الله رحمة واسعة واسكنهما فسيح جناته والشكر وكل الشكر لمقدم هذه الهدية الثمينة.
رحم الله السي عمر الطنطاوي احد مفاخر منطقة اولاد حريز برشيد الشاوية المملكة المغربية
هو المرحوم عمر الطنطاوي منتمي لقبيلة ولاد حريز العلاليين الشرفاء الفقرا الادارسة الاصل مدينة برشيد ، وسلالة سيدي عمر بنلحسن المدفون بمنطقة السراغنة والمشهورين بالعلوة وما ادراك بعلوة ولاد حريز فليس بالغريب عن الفن الراقي وله ابن اطال الله عمره استاذ في عزف الكمان والله اعلم.
بصراحة أول مرة أعرف هذا الموسيقار إش الجمال هذا ياه فين الاعلام عن هذا العازف المتمكن لم اسمع عزف بهذا الجمال سوى الموسيقار فريد الاطرش
المعلم طنطاوي من أفضل عازفي العود المشرق، إنهم يعزفون على آلة موسيقية ممتازة للغاية
ماذا الجمال والروعة راااائع واداا مذهل الله يرحمه ويغفر له
عمر الطنطاوي رحمة الله عليه...من أمهر عازفي العود في العالم العربي.ومعزوفة الاطلس الشهيرة خير دليل وقد ترك فيها اثراً وبصمةً خالدة مع المع الموسيقيين للجوق الوطني المغربي.
رحمة الله عليه وغفرانه ،فنان كبير بمقاييس عالمية أراد من أراد وكره من كره.
الموسيقار عمر الطنطاوي رحمه الله أحد أمهر العازفين على العود على الإطلاق ... وهو من مؤسسي الجوق الوطني المغربي خلال الزمن الذهبي للموسيقى المغربية .. شكل مع مجموعة من الموسقيين العباقرة مثل صالح الشرقي الشرقاوي عازف آلة القانون ظاهرة موسيقية لن تتكرر.. اجتمع فيها جيل من أمهر العازفين على مختلف الآلات الموسيقية...
راح هاد الزمن إلي كان للعود نكهة حقيقية وتراثية جملية
والله وثم والله إستمعت لهذه التقاسيم الراااائعة أكثر من عدة مرات ولم أرتوي منها و لو أسمعها ألف مرة لم أرتوي من شجنها ، رحمه الله و أدخله جنته.
تحية محبة وتقدير لواضع هذه التحفة النادرة لهذا الفنان العبقري الذي كان رحمه الله يعمل في الظل . إلا أن جميع الفنانين والعاملين في المجال الموسيقي كلهم كانوا على علم بالدور الكبير والمحوري الذي كان يقوم به في الجوق الوطني . و في هذا السياق أود أن أتوجه بالشكر للفنان عزيز الحوري على تعليقه الجميل .كما أريد أن أضيف بان الراحل كان يجيد العزف على آلة البوزق ومن أشهر اعماله رائعة « من ضي بهاك » للموسيقار الراحل عبد القادر الراشدي والتي اداها الراحل محمد الحياني ، وراىعتي « اديني معاك » و « ملكي الحبيب » للموسيقار عبدالوهاب الدكالي .......................رحم الله هذا الفنان العظيم واسكنه فسيح جناته . تحية بالمناسبة لابنه الموسيقي المعروف نور الدين الطنطاوي . أتمنى أن يكون بخير وعلى خير . إنه الزمن الجميل........
ياسلام عهل عزف و تقاسيم احلى عزف و احلى صوت عود يسلم ايادي الي صنع هذا العود هذا العود صنع للفنان طنطاوي 💚🧡💙❤️🖤💛💜⭐️⭐️⭐️⭐️⭐️ وشكرًا لكم
نقاوة الريشه ونقاوة النغم من اراد ان يستمع اليها فهنا الابداع الكامل
رحم الله العبقري الذي يبكي هذه الآله متى اراد ويضحكها متى اراد !!!
رحم الله الطنطاوي عبقري المغرب واستاذ العزف الاول !! عزف صافي لم يترك اي درجه او لمسه من مقامات هذه الآله الساحره آلة العود وسلطان الالات
رحمه الله رحمةً واسعه
Le mr qu'il avait déposé cette mélodie riche on émotions je vous tire le chapeau merci beaucoup
رحمه الله.. فعلا" تحفة جميلة ورائعة وتطرب له الروح قبل الاذن...تحياتي لكم في كل الاقطار العربية.. صديقكم عصام سليمان من سورية.
رحمه الله واسكنه فسيح جناته
تقاسيم تشرح الصدر وتنعش الروح
انه عازف الزمن الجميل سيدي عمر .الطنطاوي.
يالله يالله هل هذا معقول !!! عازف عود باهر وماهر ومتمكن من ريشته بطريقه احترافيه . رحمة الله عليه
يالطيف عازف غير عادي تعدا حدود الابداع
عمر الطنطاوي رحمه الله تعالى وغفر له وأسكنه فسيح جناته يارب ااامممييين .كان من أمهر العازفين على آلة العود أمثاله قلة قليله في العالم العربي الله يرحم يارب ااامممييين.
اللهم ارحمه واحسن اليه... لوحده مدرسة في قوة الريشة... النقرة الاكيدة المظبوطة في وقتها ومكانها.. والقفلات االرائعة الخرافية .. باختصار شديد.. العود على اصوله.. عمرو الطنطاوي... شكرا لصاحب التحفة... تسجيلات الاذاعة الوطنية... على ما اعتقد.. الوصلة الثانية مالوفة عند المغاربة جيل السبعينيات وما قبلها وبعدها بقليل...
حقيقية شيء مذهل وخارق للعادة،بالصدفة وقعت على هذا الفيديو الرائع المبهج الفريد فألف شكر لواضعه، تمكن عجيب ومضرب رشيق وانتقالات مقامية سلسة وجمل موسيقية اكثر من رائعة ،فعلا عبقرية فريدة ،ولكن السؤال المحير انه غير معروف رغم اننا نعرف اغلب العازفين المغاربة كالسعيد شرايبي والحاج يونس والاستاذ الكبير احمد البيضاوي وغيرهم ، لوتكرمت يا واضع الفيديو بالمزيد من تقاسيمه، ندعو الله له بالرحمة والغفران وان يسكنه الله فسيح الجنان...امين.
عزف من كوكب ثاني
رحمة الله عليه.... احد جهابذه الموسيقى...
اذا استمعنا لمثل هذه المعزوفات الفاخره فأننا نرثي حالنا اليوم.
رحمة الله عليه، جيل ذهبي بمعنى الكلمة.
الله
عزف
راقي
جميل
الله
لك الله يا فنان يا مغربي
الله يرحم من مات، ويتولى الله برحمته ما تبقى من الفنانين المظلومين
ماذا نسمع الان؟ كلام سوقي لا غير
يمر على اسماعنا ليل نهار
شكرا للمهتمين بارجاع هذا الفن المغربي
ياسلام ياسلام هذه العزف والنغم الأصيل العازف والعود
مشكور ..الف شكر من وزع ووضع هذا العمل وهذه التقاسيم الريعه والرقيه والمفعمه بالاحاسيس .شكراِ
رووووووعة أنه الراست الجميل
ابدعت
و نعم الفنان. رحمه الله و اوسعه فسيح جناته.
اقول للتسع( 9)ديسلايك موتوا بغيظكم ...فلن تنجب بلادكم ولا (طاسيلتكوم) ندا لهذا العملاق رحمه الله واحسن، اليه... عملاقا كان وسيظل
احنا عايشين مع جيران ولا حاجة من المغاربة تعجبهم ..ونارلين سرقة وسب وتجربح في المغاربة وثراتهم ...
منقول
ولد الفنان الراحل عمرو محمد الطنطاوي في مدينة برشيد سنة 1929 في عائلة محافظة، والتحق سنة 1939 بالميتم البيضاوي (الدار البيضاء) حيث بدأ تعليمه الموسيقي على يد المرحوم المعلم أحمد زنيبر، والتحق بالجوق الجهوي لإذاعة الدار البيضاء سنة 1942، وفي شهر نونبر 1953 سافر إلى باريس بعد أزمة 20 غشت حيث التحق بالفنان الراحل محمد فويتح و بالفنانة الراحلة وردة الجزائرية واشتغل معهما قبل الالتحاق بأوبرا الجزائر. كما شارك في سهرة فنية لمساندة ضحايا زلزال مدينة الأصنام الجزائرية في شهر نونبر 1954، وعاد سنة 1954 إلى الجوق الجهوي للإذاعة بالدار البيضاء ليلتحق سنة 1959 بالجوق الوطني للإذاعة الوطنية كعازف على آلتي التشيلو (الفيولونصيل) والعود، وشارك، رحمه الله، في مهرجان شيراز سنة 1968 مع خماسي مغربي، وقام سنة 1976 بجولة فنية شملت عددا من دول الخليج. وتفرد الراحل عمرو محمد الطنطاوي بأسلوب خاص في العزف على سلطان الآلات (آلة العود) التي اشتهر بها، واستفاد في ذلك من التقنيات التقليدية ومن ممارسته لآلة التشيلو ومن عزفه لآلة البزق اللتين أكسبتاه تمكنا في العزف بنقل الوضعية وقوة الريشة، لذلك كان يعتبر عماد الفرقة الموسيقية الوطنية في فترتها الذهبية، التي وثقت للروائع الخالدة من ريبرتوار الأغنية المغربية. فقد كان الفنان الطنطاوي يساعد الملحن المغربي الراحل عبد السلام عامر في تحويل ألحانه وبلورتها وتحفيظها لعازفي الجوق الوطني، ومن بين هذه العامريات الخالدات (القمر الأحمر) التي أداها الفنان عبد الهادي بلخياط، و(قصة الأشواق) و(راحلة) من أداء الراحل محمد الحياني. وتألق الراحل عمرو الطنطاوي بعزفه الساحر والعذب في العديد من أدوار العزف المنفرد (صولوهات) التي كان يوقعها بأنامله، خصوصا بعض الفواصل التي تخللت رائعتي (القمر الأحمر) و(قصة الأشواق)، "فقد كان الراحل الطنطاوي بمثابة العين التي يبصر بها عامر، الذي كان يعول كثيرا على الطنطاوي في تدوين مجموعة من الروائع الموسيقية التي بصم بها عامر مسيرته الفنية التي كانت مقرونة باسم عمرو الطنطاوي، حتى أصبح لا يذكر اسم عامر إلا ويذكر اسم الطنطاوي". وضمن برنامج "ذكريات عبرت" أفردت إذاعة طنجة، منذ سنوات، حلقة خاصة تحت شعار "ترنيمة الحياة" كرمت خلالها الفنان عمرو الطنطاوي "أحد كبار العازفين والمؤلفين الموسيقيين، ومبدع أيقظ بعطاءاته إحساسا متجددا بالحياة لدى أجيال الأمس التي عشقت طريقة مداعبة أنامله لأوتار العود وأسلوبه الأنيق في وضع المؤلفات الموسيقية، حيث كان مثار إشادة كبار الفنانين العرب كأم كلثوم ومحمد عبد الوهاب وعبد الحليم حافظ الذين تعاملوا معه". تعاطى الفنان عمرو الطنطاوي، منذ صباه، مع الكثير من الألوان الموسيقية، المغربية والشرقية والغربية، وتفاعل مع الموسيقى المغربية منذ أولى مراحلها الجنينية، وتميز بسرعة الحفظ والذكاء، ما أهله لتطوير مؤهلاته الفطرية رفقة ثلة من زملائه كصالح الشرقي وعبد العزيز السباعي، ومصطفى الحريري ومحمد سميرس ومحمد كرم وغيرهم وجاء في ديباجة هذا البرنامج الإذاعي أن "عمرو الطنطاوي في عزفه على آلة العود يبدو كالطيف الذي يلاحق كل راغب في الارتواء من نهر الموسيقى، فأنغامه تطير كالحمائم ناثرة تذوق جمالي على بساط استماع مزدان بفسيفساء ساحرة تخط أشكالها أصابع حالمة .. إنه يمتلك نهجا موسيقيا يخرج عبره من جمالية العزف إلى فسحة التأليف الرحبة، أما على مستوى المقطوعات الموسيقية ك(أضواء المدينة) و(فرحة الشعب) يتميز المبدع عمرو الطنطاوي بأسلوبه الذي ينسجه من خلجات ونبقات المجتمع والمحيط المغربي". وخلف الراحل عمرو الطنطاوي عشر قطع موسيقية آلية، وأشهرها قطعة "غدر الحبايب" و"حرة عود"، عدا التقاسيم والفواصل الموسيقية. ترأس الفنان الراحل الجوق الوطني من سنة 1988 إلى سنة 1991، مباشرة بعد وفاة رفيق دربه الموسيقار عبد القادر الراشدي الذي عايشه لفترة طويلة من حياته، وتقاعد بعد ذلك بعدما عرف بكفاءته والتزامه بأخلاقيات مهنة الموسيقى، وعن فترة ترؤسه لهذا الجوق يقول الفنان محمد الغاوي "إن فترة رئاسة الأستاذ عمرو الطنطاوي للجوق الوطني تعتبر من أجمل الفترات، لأنه كان صارما جدا، وصرامته هاته جعلت الأغنية المغربية تعرف انتعاشا سارت بها في الطريق الصحيح .. إن الالتزام بأخلاقيات المهنة ميزة طبعت مسار هذا الفنان الفذ، وهو نموذج لرموز اللحن المغربي ولمبدعين حملوا هم الأغنية المغربية، فأتقنوا الدفاع عنها ونجحوا في التعريف به". تم تكريم الفنان الراحل عمرو محمد الطنطاوي في عدة مناسبات من بينها حفل أقيم في تسعينيات القرن الماضي بقاعة باحنيني بوزارة الثقافة، كما كرمته الإذاعة الوطنية سنة 2010 ضمن برنامج "هاذي ليلتنا" في سمر فني شاركت فيه ثلة من الوجوه البارزة في مجال الطرب والغناء بالمغرب. ومن بين الشهادات التي قيلت في حق الفنان الراحل عمرو الطنطاوي تلك التي أدلى بها، خلال هذا السمر التكريمي، الشاعر عبد الرفيع الجواهري بقوله "لا يمكن نسيان اسم عمرو الطنطاوي الذي عرفته إلى جانب أسماء وعباقرة الجوق الوطني للإذاعة الوطنية، الأستاذ والفنان عمرو الطنطاوي من ألمع العازفين على آلة العود في الوطن العربي". وأكد الفنان عبد الهادي بلخياط، من جهته، أن "عمرو الطنطاوي هو العنصر القوي للجوق الوطني في العطاء للأغنية المغربية، أعطى هذا الفنان النكهة الأصيلة للأغنية المغربية، كان تدخله في محله، خدم الوطن من خلال الأغنية الوطنية". لقد خدم عمرو محمد الطنطاوي الأغنية المغربية بطريقة غير مباشرة، ليظل اسمه منقوشا واردا إلى جانب الأقطاب من الرواد الأوائل والأسماء البارزة في عالم الإبداع الموسيقي بالمغرب، وبهذه المناسبة المحزنة، لابد من استحضار توجيه دعوة صاحب (القمر الأحمر)، في التكريم الإذاعي للراحل، حيث قال: "بهذا العطاء والمشاركة يحق أن تقام منشأة تحمل اسم عمرو محمد الطنطاوي". و توفي في شهر ماي 2015.
Azzouz Elhouri نشكرك جزيل الشكر على هذي المعلومات الدقيقه وبصراحه عازف عود مبهر وملفت للنظر 👍
شكرا 👍👌
شكرا جزيلا على التقاسم
الله الله الله على الجمال والفن الاصيل والتمكن عاشق لكل ما هو اصيل من مصر
أنامل ذهبية وريشة ساحرة رحمة الله عليه
عمر الطنطاوي ريشة كلها احساس وتمكن المقامات عازف وفنان لم يعطى له الضوء الذي يستحق
العزف العربي والريشة القوية والانتقال في المقام والوتر بطريقة العازف الموهوب والمولوع بالطرب العربي الاصيل
الله يرحمك يامبدع
حريزي اصيل
الله الله بحث كثير عن تقاسيم عمرو الطنطاوي رحمه الله واخيرا وجدتها شكرا لكم
اروع من الروعة .
الفنان و الملحن و العازف الكبير عمر الطنطاوي و كما يحب أن ينادى بعمرو الطنطاوي فنان اجتمع فيه ما تفرق في غيره رجل يحب الجد و العمل و المتابرة في التعلم كما كان أحد بناة الموسيقى المغربية العصرية كما ساهم في تقويم و تصحيح العديد من الأغاني التي سجلت مع الجوق الوطني كما لا ننس أنه كان اليد اليمنى للموسيقار عبد السلام عامر بحيث لقن الأستاذ عمرو الطنطاوي أغلب ألحان الملحن عبد السلام عامر للجوق الوطني. العازف المتميز الأستاذ عمرو الطنطاوي لن يأت بمثله الزمان كما أحمد الله أني تعرفت عليه عندما التحقت بالجوق الوطني كملحن و تعلمت الكثير منه فأخذت عنه الكثير في علم الارتجال و كيفية صناعة التقسيم و كيفية تداخل الأجناس و الحفاظ على روح المقام و إبراز خصوصيته و احترام القفلات و السير و المذهب في الإرتجال رحم الله هذا الأستاذ الجليل برحمته الواسعة و جزاه خيرا عنا .
الباحث العازف و الملحن عزوز الحوري الإدريسي
.
Oui 1
😢😢👐👐❤❤🌷🌷
Nice words. Thank you sir!
❤❤❤
,الله ارحمو واجعل مثواه الجنة ان شاء الله
سي الطنطاوي كان كذلك عازفا على آلة التشيلو ، كنا نستمتع بتقاسيمه أيام كان البث مباشرا بين الفترات الاذاعية التي أبدع فيها كل الفنانين المغاربة بمعزوفاتهم الجميلة سواء على العود أو الكمان أو القانون أو الناي ، مثل أحمد البيضاوي و بناني سميرس وصالح الشرقي ومحمد بن براهيم . للأسف كل هذه التسجيلات ضاعت أو اختفت من خزانة الإذاعة الوطنية . رحم الله كل الفنانين المغاربة الرواد الذين أعطوا ومنحوا لهذا الوطن كل ماعندهم بإخلاص وتفان .
الفنان الكبير الموسيقار رحمه الله عزفه كله عسل
Super musician
راح الفن الاًصيل مع اًصحابه آه يا زمن ويا زمان !!!
❤❤❤رااااااائع
تقاسيم روعة في روعة، تقوي الصيدلية الداخلية في نفس المستمع.
قمة الابداع وعازف قل نظيره
الله الله ماهذا الجمال.
الف رحمه ونور على روحه الطاهره 🙏🙏🙏
ما انسى عزفه في حفل المغرب في الرياض في موسيقى رقصة الاطلس
رحمه الله أحد اهم عمالقة العود بالوطن العربي ومن المع نجومه
جميل جدا والعود صوته شرقي
عاشت مدينة الحمامة البيضاء قبل أيام قليلة على إيقاع أوتار سلطان الطرب العربي إحياء لمهرجان آلة العود في نسخته الثالثة و العشرين من بعد ما خفت صوته تحت وطأة الجائحة التي ناءت بكلكلها على كل أرجاء المعمور.
و احتفاء المغرب بهذه المناسبه نابع من اهتمامه بالثقافة الفنية بصفة عامة و الثقافة الموسيقية بصفة خاصة.
و إذا كان المغاربة يتميزون في هذا المجال بحس موسيقي هائل يتيح لهم أن ينهلوا من معين التراث المحلي فضلا عن قدرتهم عن تخطي الحدود و التفاعل مع أشكال الأنغام العالمية فإن رنة أوتار العود قد حفرت آثارها في أعماق وجدانهم ..
ففي الوقت الذي كان المشارقة يهتفون لزغردات أوتار فريد الأطرش،ملك العود،و يهللون للقفلة المتميزة لمن سبقوه أمثال محمد القصبجي و رياض السنباطي،كانت الساحة الفنية المغربية،رغم شح المعاهد الموسيقية،قد جادت بألمع العازفين على العود،الذين تعاطوا لهذه الآلة معتمدين على إمكانيتهم الذاتية البسيطة و بلغوا بها مرتبة النبوغ أمثال أحمد البيضاوي صاحب لحن "نهج البردة"و المبدع في قصيدة"يا صاحب الصولة و الصولجان"،و غيرهما من الاغاني العاطفية الشهيرة التي كان يستهلها بتقاسيم تشد أنفاس الجماهير؛إذ تهيم بين المقامات و تطريب الأنغام ثم تهتز مشاعره بالتهليل عند القفلة المتقنة...
و لقد دأب أشهر المطربين المغاربة على اصطحاب آلة العود و هم يؤدون أغانيهم أمام الجمهور إلى درجة بات التخلص منها عليهم مستحيلا...
و ظل العود حاضرا بقوة في الأجواق العصرية؛فمهما تعددت الآلات أو قلت أو تنوعت فمكانة العود و صاحبه لا يمكن الاستغناء عنهما.و لقد ألفنا -نحن المغاربة-أن نرى و نشاهد أيقونة الجوق الوطني،عازف العود الشهير:عمر الطنطاوي و قد تصدر المجموعة الموسيقية في شموخ منقطع النظير و العود قد استقر في حضنه و توسد ركبته اليمنى و أسلم أوتاره لأنامل ذلك العازف المبدع يفعل بها و بالسامعين ما يشاء؛حيث يصمت المغني و الكورال و جميع الآلات المصاحبة له،فيكلم الأوتار بلغة تنفذ إلى القلب و تستقر بين الضلوع...لقد بلغ هذا العازف المغربي من الإبداع ما جعله يحظى بإعجاب المشارقة فضلا عن أهل البلد:و مما يحكي عنه "أحمد ريان"قيدوم الإذاعيين الشهير المعروف بسعة اطلاعه و حسه الفني الموسيقي المرهف أنه في أحد اللقاءات الفنية في مصر التي جمعت كبار الفنانين المصريين،كان الممثل الكبير"فريد شوقي" قد هم بمغادرة المكان،و في ذات الوقت شرع"عمر الطنطاوي"في العزف على العود،فما كاد فريد شوقي يغيب عن المجلس حتى عاد مسرعا على التو منبهرا من كثرة الإعجاب بما يسمع يسأل عن العازف الذي أتحف الحاضرين و ظل يصغي إليه بإمعان و اهتمام لا مثيل لهما.
و الحديث عن هؤلاء الرواد من العازفين المغاربة على العود قد يطول بقدر مدى عشق المغاربة لهذه الآلة نظرا لسر جمالها و سحر رنتها؛بل إن منهم من تخصص في صناعتها و أبدع في شكلها ليعطيها شكلا ذا خصوصية مغربية أمثال بلهيبة و الزيتوني و حنطان،و اللائحة طويلة جعلت ربوع البلاد تعرف ملتقيات لصناع العود.
و اليوم داع صيت هذه الآلة العريقة و أصبحت مادة أساسية تدرس في المعاهد الموسيقية،و جادت الساحة الفنية بأساتذة بارزين في هذا التخصص منهم المشهورون و منهم المغمورون لرغبة لديهم في عدم الظهور
و العجيب في الأمر أن التعاطي لهذه الآلة الساحرة قد شاع بين مختلف الفئات الاجتماعية حتى أنها شغلت ركنا بارزا في البيوت المغربية،بل إنك قد تجدها في دكان حلاق يزجي بها الفراغ كلما انتهى من خدمة الزبائن..و بلغ العازفون الشباب درجة هائلة في الإبداع على مستوى تقنيات التنقل على "الزند"،لكن مهارة التطريب و إشباع المقامات و السلطنة لا ينازع فيها الرواد المغاربة؛و بنقرة على عنوان(تقاسيم على العود لأحمد البيضاوي)أو (تقاسيم على العود لعمر الطنطاوي)ستتحقق لدي رغبة اقتسام لحظة فنية ممتعة مع السامع باتت لدي حافزا لكتابة هذه السطور...
إن آلة العود و إن كانت مشرقية النشأة فقد حفرت وجودها في الكيان المغربي ؛ذلك لأن المغرب بحكم موقعه الجغرافي و وضعه التاريخي ظل حلقة وصل بين الشرق و الغرب و أرضا خصبة تمر منها الحضارات و الثقافات بمختلف أصنافها و تتفاعل على مسرحها ثم تصبح جزءا من مكوناتها المحلية و عنصرا من هويتها:فإذا كانت الثقافة الفنية العربية قد تغنت بالعود فقالت فيه من خلال الموشحات:(يا شادي الألحان**آه و اسمعنا رنة العيدان)فإن الوجدان المغربي قد كلَّم العود تكليما من خلال المطرب المغربي الشهير إسماعيل أحمد حيث غنى و قال: (سْوَّلْتْ عْلِيكْ العود و الناي و أنغامو)
شكرا لك من القلب على ما اتحفتنا به من معلومات قيمه... لك جزيل الشكر و خالص الدعاء. عمر الطنطاوي عندما نكن نشاهدة في بعض الاغاني متصدرا قائمة الفرقه الموسيقيه فأن له هيبة و شموخ و نتيقن بأن الابداع حاضرا لا محاله..
اخوكم من المملكه العربيه السعوديه🇸🇦
كان عازفا ماهرا لآلة تشيلو violoncelle يوم كان البيضاوي يترأس الجوق الوطني ولم يعرف كعازف للعود إلا بعد أن ترأس عبد القادر الراشدي الجوق .فأبدع بريشته كما تسمعون في هذا التسجيل .رحمه الله وبارك في عمر ابنه الفنان نور الدين الطنطاوي
اه يا سلام على انين العود.. ريشة نظيفة انتقال سلس بين المقامات لو لم ارى صورة هذا الفنان لقلت ومأكدا بأنه الاستاذ الراحل سيد العود فريد الاطرش.. والله نفس الخيال تقريبا في الابداع بالألة.. رحمة الله عليه.. اتمنى من واضع هذه التحفة الفنية النادرة لهكذا طرب اصيل من المغرب العربي الكبير.. وكأنك في المشرق لقد اخذتنا هذه الالحان بالصول والجول وكأنك في سفينة في عرض البحر الشاسع للموسيقى العربية الاصيلة... ان يكرمنا بتحفات فنية اخرى لهذا الموسيقار الفذ رحمة الله عليه....
لاننسوا ايضا تقاسيم وما اروع تقاسيم الفنان العبقري المرحوم احمد البيضاوي على الة العود فقد اعطى الكثير لهذه الالة اضافة الى الاستاذ بن عبد السلام ايضا
رحمه الله واسكنه فسيح جناته مع الصديقين والشهداء يآرب 🤲
Le majestueux Omar Tantaoui
Un grand artiste
رحم الله تعالى هذه الظاهرة ألتي كانت تعمل وفي صمت وبدون ضجة.
وذلك بأن المرحوم سي عمر الطنطاوي كان واثقا في نفسه.
لقد كان همزة الوصل في الجوق الوطني وما أدراك ما الجوق الوطني الذي كان يضم جهابدة العزف في المملكة المغربية.
دون أن ننسى تدوينه لأروع ألحان الراحل الموسيقار عبد السلام عامر....
وووووووو....
رحمه الله تعالى وأسكنه فسيح جناته....
سوف ابقى هنا شهرا كاملا ....لاستمتع
الله يرحمه. عزف رائع واحساس عالى
عزف جميل روعه ❤❤❤❤
يسلااااااااام يرتاح العقل
ياسلاااام 💚
رائع جدا 🤩
تقاسيم الحجاز باخر الفيديو جميلة
لا فائدة من المديح ، كل ما يسعني قولة رحمك الله 🇮🇶🇲🇦🤍.
الله عزف جميل راقي
يعلم الله فنان الله يرحمه
فحل جداً
روعه 👌
شرقي شرقي ياسلام
كاين فيه شوية المغربي
رائع جداً
في السنوات الماضية المهرجان العربي المعاريف قمنا بعزف اغنية ليالي الانس اسمهان،وقمت بعزف تقسيم العود الحر في القطعة لم أكن متمكن من حفظه الله السلام وارتجلته بطريقة عشوائية وبعد انتهاء الحفل قام الفنان الطنطاوي عاتبني أمام العازفين وقال لي ان ابي كان صديقه وكان عازف ممتازا ولم اتقبل ذلك الأمر منه،ولم ادري حتى كيف عرف ان ابي كان موسيقي وانا لم التقي به من قبل،ويبقى الفنان الطنطاوي فخرا للمغاربة قد ترك بصمته في العزف على العود،العزف التقاسيم المتميزة
يالطيف يالطيف ايش هاد
الفنان عمر الطنطاوي تراس الجوق الوطني خلفا للمرحوم بءدن الله الموسيقار احمد البيضاوي
خلف عبد القادر الراشدي بعد وفاته
الله الله يا سلاااام
رحمة الله عليه و اسكنه في جنته
ان عرف المشرق القصبجي وميشيل واخيرا اسلام القصبجي...فالمغرب عرف البيضاوي والطنطاوي واخيرا الهواري
وأين تضع المرحوم سعيد الشرايبي وسط هؤلاء؟! أم لاتعرفه؟!
@@ledzeppelin2951 صدقت الشرايبي مدرسة فكل عازف له بصمة فيضفي بها احساسه هنا يكمن الاختلاف فبه نرى مثل هذا الجمال للطنطاوي سكنت روحهم بسلام.
@@ledzeppelin2951 اعرفه رحمه الله حق المعرفة وأعرف مكانته المتميزة بين العازفين والملحنين..لكنها مسألة أذواق فقط ولو أني لم أدع واسع معرفة أو إضطلاع بفنون العزف وأسراره..يبدو أنك لم تلاحظ اني لم أذكر ايضا نصير شمة ومنير بشير في الضفة المشرقية...بدون ادعاء زاءف اذني تهوى العزف على الطريقة الشرقية المحضة هذا كل ما هناك
نحنفي المغرب لازالت عندنا ثقافة الارشيف من المواضيع الغير المفكر وحتى وان وجد يبقىغير منظم ومتناثر وبالتالي غياب المادةالمصدريةويجعل من الباحث عرضة للاخطاء الغيرالمقصودة نتحدث عن الجانب التوثيقيللمادةالفنيةوتاريخ التطور الكرونولوجي للمسيقىالمغربيةوتواريخ الانتاجات والاعمال اعمال فنانينا رحمةالله عليهمعلىالاقل ان يكون العمل المقدم للجيل الجديدكاملاولاتشوبه شاءبة ونبلغ المقصودوالله ولي التوفيق وبه نستعين
يا سلام !!
يا سلاااام !!! إنهم أساطين بلادي المغيبون ظلما وعدوانا في ظل هذا الزخم الزاخم والضجيج الصاخب المدوي في دنيا الناس الملوث للآذان و الأسماع باسم الفن وبدعوى الموضة ، لا أدام الله له ظلا ولا أبقى له ذكرا.
لم ينل الموسيقار الطنطاوي ما يستحق من تكريم في المغرب والوطن العربي. فهو من مؤسسي المدرسة الطربية المغربية.. وهو وريث تقاليد مدرسة الموسيقار أحمد البيضاوي رحمه الله. حبذا لو ألقت وزارة الثقافة اسمه على إحدى دور الثقافة في المملكة المغربية عرفانا بأفضاله.
على فكره هذا مصري من طنطا
أكثر من رااااائع، إحساس فظيع و أداء من أجمل ما يكون، تنقلات بإسلوب رائع، قامة من عمالقة الفن الكبار كأمثال القصبجي و السنباطي و فريد الأطرش رحمهم الله.
كان رحمه يفظل كلام اوتار العود عن كلام فمه
allah irahmak bi rahmatih yarab
🌹🌹🌹🌹🌹
❤❤❤❤
الله الله
❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤
Majestueux