نشكر الأساذ محمد رضا نصر الله شكرا جزيلا على نشر جهوده الثقافية ولقاءاته المتعمقة وأدبه الجم في الحوارات على اليوتيوب. لقاءات لم نرها في وقتها فجددت لنا وعينا الثقافي والتاريخي. فضل كبير ندين له به ويستلزم شكرنا ودعاءنا ورمضان كريم.
سبحان الله وانا ادرس علم الاجتماع وغارقة حتى النخاع في بحثي تذكرت الدكتور عبد الله العروي وبدأت اتابع الحلقة رغم ان هذه الحلقة كانت في السنة التي انا اخذت فيها شهادة البكالوريا والتحقت بلندن وكنت وانا اسمعه اقول ماالشي الذي يجعلني اسمعه حتى النهاية ماالذي ابحث عنه في هذا الرجل وماالشي الذي يحثني على سماعه الى ان وصل عن حديثه لابن خلدون وقال ان له علاقة وطيدة به فكنت انتظر ان يقول ان له نسب معه من جهة والده خاصة ان والدي من نفس البلد دكالي وانا عشت في مدينة ازمور مدة سنتين لما كنت طفلة في بيت جد أبي كفترة مؤقتة قبل الرحيل لمراكش ووجدت انني مثل والده لدي هوس بكتاب العبر لابن خلدون أقرأه واعيد قراءته وأسمعه واعيد سماعه لأني وجدت ان كل الالغاز التي تسببت في الاستعمار وسقوط دول وقيام دول سببها متشابه واننا لما استعمرنا كنا فعلا مهيأيين للاستعمار وكان الباب مفتوحا لايحتاج شخصا قويا او ذكيا فقط يحتاج شخصا جريئا ويعرف متى يدفع الباب .بن خلدون هو الذي كشف السر وانتبه له الغرب وانطلقو وتركونا خلفهم نركض كان عبد الله العروي من ترجم لهم الترجمة الصحيحة الدقيقة بسبب والده الذي كان يقرأها كل رمضان فكان بذلك تأثير الفراشة رحم الله بن خلدون
في احدى مقابلاته يقول و يعترف الاستاذ الكبير عبد الله العروي أنه تأثر ايما تأثر بمفكرين اثنين : صاحب المقدمة و صاحب الأمير ابن خلدون و نيكول ماكيافيللي. ويكفي أن تتعرف على هذين العالمين لتعرف من بعد غياهب و سراديب الفكر و السياسة . بدوري المتواضع جدا جدا الذي لا يكاد يصل قيد أنملة بالمقارنة معكم أختاه ومع مفكرنا عبد الله العروي ، سبق أن كان بحثي في الإجازة و كنت طالبا في كلية العلوم القانونية والاقتصادية بالدار البيضاء تخصص علم السياسة ، كان تقريري حول " الفكر السياسي عند نيكول ماكيافيللي" و أنا أبحث و استقي المراجع و المؤلفات الكبرى للإحاطة علما أكثر بهذا المفكر الفلورنسي و جدت نفسي كذلك مشدوها داءما للسماع لأحاديث عبد الله العروي فأبدا في مقارنة بين ما يقوله و ما اكتسبته من معارف فلاحضت أن استاذنا يمتلك بحرا من العلم و المعرفة . أطال الله في عمرنا جميعا أختاه
-كأنه يقول ان بداياته كان منها وعيه أن كل شعب استعمر إنما استعمر لأنه قابل للاستعمار، فالفرنسي استعمرني لأن ثقافتي التقليدية قابلة لذلك، هذي الفكرة برضك قالها مالك بن نبي
L'idéologie contemporaine arabe ( Abdallah Laroui .Penseur Marocain ). Il appartient profondément à une culture occidentale profonde, et il se déclare clairement, une position nette sans ambages ni hésitation , à un courant Moderne libéral , pour lui il faut réviser toute culture arabe et contemporaine et ancienne , sous les yeux de la raison occindatale , qui pour lui est une raison humaine, il se voit un Marxiste Atypique plutôt culturel et quelque part non loin de positivisme, le Milieu de ce Marxisme ou le tissu est une évolution Normale d'une culture occidentale très développée pour tout l'occident , son livre l'idéologie arabe contemporaine est court par rapport de son sujet dont la matière est immense , il y a dans son livre des analyses fines , il y a aussi des techniques abordées parfois raffinées, il ne voit pas une différence entre les races , les nations ou pays , tout le monde devrait suivre le même chemin obligatoire de l'occident , la science et la culture occidentaux ne sont pas l'apanage propre de l'occident , bien au contraire , ce sont les fruits nécessaires de l'évolution humaine et par conséquence valables pour toutes nations pour tous pays , il insiste sur une phase obligatoire , le libéralisme comme une composante propre du Marxisme , pour lui il y a une seule culture obligatoire , la culture occidentale universelle valable pour tous les hommes pour toute l'humanité. .. N.B. : universel et local ne se contredisent pas , ils sont complémentaires. 08/04/2019
بل كان المذيع يقدر الضيف ويعرف قيمته .فيطرح سؤال واحد شامل ويترك للضيف المساحة للاجابة كما يشاء ليس كمن نراهم اليوم المذيع يتكلم اكثر من الضيف وكأنه يريد يظهر انه يعرف فانا درست الاعلام ودور المحاور ان يعرف كيف يخلي الضيف يقول كل شي يريد المشاهد أن يعرفه اما المذيع فاصلا يعرف الاجابة ولكنه يريد من المجتمع ان يسمعها من ذوي الخبرة والرأي السديد
نشكر الأساذ محمد رضا نصر الله شكرا جزيلا على نشر جهوده الثقافية ولقاءاته المتعمقة وأدبه الجم في الحوارات على اليوتيوب. لقاءات لم نرها في وقتها فجددت لنا وعينا الثقافي والتاريخي. فضل كبير ندين له به ويستلزم شكرنا ودعاءنا ورمضان كريم.
سبحان الله وانا ادرس علم الاجتماع وغارقة حتى النخاع في بحثي تذكرت الدكتور عبد الله العروي وبدأت اتابع الحلقة رغم ان هذه الحلقة كانت في السنة التي انا اخذت فيها شهادة البكالوريا والتحقت بلندن
وكنت وانا اسمعه اقول ماالشي الذي يجعلني اسمعه حتى النهاية ماالذي ابحث عنه في هذا الرجل وماالشي الذي يحثني على سماعه الى ان وصل عن حديثه لابن خلدون وقال ان له علاقة وطيدة به فكنت انتظر ان يقول ان له نسب معه من جهة والده خاصة ان والدي من نفس البلد دكالي وانا عشت في مدينة ازمور مدة سنتين لما كنت طفلة في بيت جد أبي كفترة مؤقتة قبل الرحيل لمراكش
ووجدت انني مثل والده لدي هوس بكتاب العبر لابن خلدون أقرأه واعيد قراءته وأسمعه واعيد سماعه لأني وجدت ان كل الالغاز التي تسببت في الاستعمار وسقوط دول وقيام دول سببها متشابه واننا لما استعمرنا كنا فعلا مهيأيين للاستعمار وكان الباب مفتوحا لايحتاج شخصا قويا او ذكيا فقط يحتاج شخصا جريئا ويعرف متى يدفع الباب .بن خلدون هو الذي كشف السر وانتبه له الغرب وانطلقو وتركونا خلفهم نركض
كان عبد الله العروي من ترجم لهم الترجمة الصحيحة الدقيقة بسبب والده الذي كان يقرأها كل رمضان فكان بذلك تأثير الفراشة
رحم الله بن خلدون
في احدى مقابلاته يقول و يعترف الاستاذ الكبير عبد الله العروي أنه تأثر ايما تأثر بمفكرين اثنين :
صاحب المقدمة و صاحب الأمير
ابن خلدون و نيكول ماكيافيللي.
ويكفي أن تتعرف على هذين العالمين لتعرف من بعد غياهب و سراديب الفكر و السياسة .
بدوري المتواضع جدا جدا الذي لا يكاد يصل قيد أنملة بالمقارنة معكم أختاه
ومع مفكرنا عبد الله العروي ، سبق أن كان بحثي في الإجازة و كنت طالبا في كلية العلوم القانونية والاقتصادية بالدار البيضاء تخصص علم السياسة ، كان تقريري حول " الفكر السياسي عند نيكول ماكيافيللي" و أنا أبحث و استقي المراجع و المؤلفات الكبرى للإحاطة علما أكثر بهذا المفكر الفلورنسي و جدت نفسي كذلك مشدوها داءما للسماع لأحاديث عبد الله العروي فأبدا في مقارنة بين ما يقوله و ما اكتسبته من معارف فلاحضت أن استاذنا يمتلك بحرا من العلم و المعرفة .
أطال الله في عمرنا جميعا أختاه
-كأنه يقول ان بداياته كان منها وعيه أن كل شعب استعمر إنما استعمر لأنه قابل للاستعمار، فالفرنسي استعمرني لأن ثقافتي التقليدية قابلة لذلك، هذي الفكرة برضك قالها مالك بن نبي
عبد الله العروي ذكر هذا في الفيديو
L'idéologie contemporaine arabe ( Abdallah Laroui .Penseur Marocain ).
Il appartient profondément à une culture occidentale profonde, et il se déclare clairement, une position nette sans ambages ni hésitation , à un courant Moderne libéral , pour lui il faut réviser toute culture arabe et contemporaine et ancienne , sous les yeux de la raison occindatale , qui pour lui est une raison humaine, il se voit un Marxiste Atypique plutôt culturel et quelque part non loin de positivisme, le Milieu de ce Marxisme ou le tissu est une évolution Normale d'une culture occidentale très développée pour tout l'occident , son livre l'idéologie arabe contemporaine est court par rapport de son sujet dont la matière est immense , il y a dans son livre des analyses fines , il y a aussi des techniques abordées parfois raffinées, il ne voit pas une différence entre les races , les nations ou pays , tout le monde devrait suivre le même chemin obligatoire de l'occident , la science et la culture occidentaux ne sont pas l'apanage propre de l'occident , bien au contraire , ce sont les fruits nécessaires de l'évolution humaine et par conséquence valables pour toutes nations pour tous pays , il insiste sur une phase obligatoire , le libéralisme comme une composante propre du Marxisme , pour lui il y a une seule culture obligatoire , la culture occidentale universelle valable pour tous les hommes pour toute l'humanité. ..
N.B. : universel et local ne se contredisent pas , ils sont complémentaires.
08/04/2019
Vous avez presque résumé toute la pensée de Laroui. Merci
أسئلة المذيع تافهة وسطحية.
بل كان المذيع يقدر الضيف ويعرف قيمته .فيطرح سؤال واحد شامل ويترك للضيف المساحة للاجابة كما يشاء ليس كمن نراهم اليوم المذيع يتكلم اكثر من الضيف وكأنه يريد يظهر انه يعرف
فانا درست الاعلام ودور المحاور ان يعرف كيف يخلي الضيف يقول كل شي يريد المشاهد أن يعرفه اما المذيع فاصلا يعرف الاجابة ولكنه يريد من المجتمع ان يسمعها من ذوي الخبرة والرأي السديد