الأدب اليمني (3) مدينة بلا وجه | عبدالله البردوني
ฝัง
- เผยแพร่เมื่อ 21 ต.ค. 2024
- أتدرين يا صنعاءُ ماذا الذي يجري
تموتين في شعبٍ يموتُ ولا يدري
تموتين َ... لكن كل يومٍ وبعــد ما
تموتين تستحيين من موتك المزري
ويمتصك الطاعونُ لا تسألينه!
إلى كم ...؟ فيستحلي المُقامَ ويستشري
فهل تبحثين اليوم عن وجهك الذي
فقدتيه أو عن وجهك الآخر العصري
وحتى الدوالي فيك ضاع مصيفها
وحتى السواقي ضيعت منبعَ النهر
وحتى أغاني الحبِ مات حنينُها
وحتى عيونُ الشعر فيك بلا شعر
في المرفق تسجيل كاملٌ لقصيدة
مدينة بلا وجه، لشاعر اليمن وأديبهاالكبير
#عبدالله_البردوني ضمن سلسلة #الأدب_اليمني (3)
#اليمن #صنعاء
شكر خاص للأستاذ يحيى الحمادي
🙏☘️🌷
البردوني قهقهة عالية، عندما يحس بوجوده المحيط، وتفجُّعٌ مؤلم عندما يتبصره في كونه الخاص، أي هو بكاء يشبه الضحك، أو ضحك يتماهى مع البكاء
انتقاء فريد ي جميل 🌹
اعشق صوتك
يا استاذ حارث عندي قصيدة اريد أعرضها عليك فصيحة اريدها بصوتك هل تمانع
مرحبا بالأخ الأديب
هل غيرت قناتك أم إجراء مؤقت ؟
اخترقت القناة ثم حذفت وهذه قناة بديلة
@@harithmohmmed
اسعدتنا كثيرا بعودتك