نعم او المدة ليس مهما المهم ان يبقى اهل غزة في بلدهم يمكن اعطائهم بيوت متحركة او بيوت مؤقته من الخشب الموجود منها في الشركات تسزه البيوت الجاهزة ولكن ان لا يتركواغزة ابدا في بدائل كثيرة.وهم في بيوتهم.
ظهور الفصائل بالاسلحه يستفذ العدو وًبالتالي من الممكن ان يصطنع أي مشكله و يستأفف الحرب مره اخري علي غزه و نزوح الفلسطينين من الجنوب الي الشمال هو في الواقف الوضع علي الأرض هو خراب و لا يستطيعون الحياه من الأفضل تهدئه الأوضاع للحديث عن أعاده الإعمار و إعطاء العرب الفرصه في المساهمه في أعاده الإعمار بما يناسب الشعب الغزاوي و ليس بأطماع من امريكا من اقامه أبراج و صوره لا تناسب الغزاويين
ما في تحرير وحريه بدون تضحيه مثال قريب وليس بعيد سوريا دمرت وخسرت مئات الاف من الضحايا وملايين مهجرين من أجل الحريه وليس احتلال ، الا اذا انت تحب العبوديه
اءا كان نبيل عمرو وهو معروف من منظمة فتح و جماعة اوسلو ، اذا كان يصف الاسرى الاسرائيليين بالمخطوفين كيف يصف الفلسطينيين الذين يعتقلهم الجيش الصهيوني من منازلهم او قراهم وهم عزل !؟ اليس هؤلاء مخطوفين ايضا !؟
نبيل عمرو يتحدث عن أزمة نتنياهو وعن فشله في تحقيق أهدافه، ولكن لن يجرؤ على القول أن صمود المقاومة على مدى (470) يوماً كان هو السبب الوحيد الذي أفشل كل مخططات الاحتلال، وأن أمريكا لم تسعَ لإيقاف الحرب إلا عندما اقتنعت أن الاحتلال مأزوم ولن يستطيع الخروج من مستنقع غزة. أمريكا هي التي أعلنت الحرب، وهي التي وفرت للصهاينة الدعم العسكر والسياسي، ووفرت لهم الحماية في مجلس الأمن، وعطلت عمل المؤسسات الحقوقية. وتصدت لكل محاولة لوقف الحرب. هي أمريكا التي سارعت لإيقاف الحرب بعد أن تأكدت من عجز الاحتلال على شيء غير القتل والدمار.
الخسارة كبيرة جدا و الايام المقبلة القليلة ستظهر ان الكيان في مرحلة تشتت و تفكك و غير قادر على استجماع قواه ...كما شاهد الجميع و العالم شاهد عدد الدبابات و الاليات التي دمرت في المعركة و عدد القتلى في صفوف اسراييل لا يمكن التعتيم عليه فالارقام الحقيقية ستطفوا للسطح قريبا لنقيم على ان المقاومة رغم الخسارة المادية و البشرية للاطفال و النساء فالنتيجة اعطت ثقة في النفس للامة الفلسطينية على انها قادر على ان تدافع على مكتسبات الاجداد و الارث الارضي و الاجتماعي و التاريخي بكل بسالة و حنكة و عدم انتضار وعود العربان و غيرهم من الجبناء و الخونة ....هنيئا للشعب الفلسطيني خاصة و للامة الإسلامية هده الانطلاقة المباركة من ارض المباركة هدا الانجاز العظيم...🎉🎉
السيناريو الذي أراه هو تمثيلية تجمع بين ضم غزة لمصر والتهجير الإجباري لأهل القطاع. يبدو أن هناك اتفاقية تمت بين الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي ورئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، برعاية الرئيس الأمريكي السابق باراك أوباما في عام 2014. هذه الاتفاقية، التي لم تكن واضحة للرأي العام، كانت تنص على توسيع قطاع غزة بمساحة 1600 كيلومتر مربع في صحراء سيناء، بحيث ينفتح القطاع على تلك المنطقة. في البداية، كان الاقتراح هو جعل هذه المساحة بديلًا عن قطاع غزة، حيث تأخذ مصر أراضي بديلة من صحراء النقب، ويحصل الكيان الصهيوني على أراضي بديلة من شمال الضفة الغربية. أبو مازن رفض الفكره في حينه، و كشفها على أنها تسريب عن مؤامره للرئيس محمد مرسي (المسجون في حينه) ضد الشعب الفلسطيني. لكن الفرصة المواتية الآن هي أن قطاع غزة أصبح غير قابل للسكن بسبب الدمار الهائل الذي تعرض له خلال الحرب الأخيرة في أكتوبر 2023. وفقًا لتقارير الأمم المتحدة، فإن أكثر من 80% من البنية التحتية في غزة دُمرت، ويعيش ما يقرب من ٢،٤ مليون فلسطيني في ظروف إنسانية صعبة. لذلك، قد يتم الآن التخطيط لنصب مخيمات مؤقتة وإنشاء خدمات أساسية في تلك المنطقة من سيناء. و بعد سنة أو سنتين أو أكثر، عندما يبدأ المهجرون في التعايش مع الوضع الجديد، ومع مغادرة معظم السكان لغزة، سيتم إغلاق المناطق التي تم تهجير أهلها في القطاع تدريجيًا، وفصلها عن قطاع غزة، مع عزلها أيضًا عن باقي سيناء في بداية التهجير. لن يتم إعادة إعمار غزة، حيث سنظل عالقين بين المعوقات السياسية والتسويفات الدولية. الوضع الحالي يشير إلى أن غزة ستظل في حالة من الانتظار والترقب، مع استمرار معاناة سكانها في ظل عدم وجود رؤية واضحة للمستقبل. لو نجح المخطط، فصحيح أنه سيكون إزاحه لقطاع غزه للجنوب ب ٤٠ كيلو مع التوسيع ٤ أضعاف، لكنه سيكون خاضعا لحكم فرعوني ظالم، و تحت رحمة المساعدات الدوليه.
لقاء جميل جدا شكرا لاستضافة الاستاذ نبيل عمروا اول مرة اسمعه كلامه جدا مهم
احترامي لضيفك المحترم تحليلاته موضوعية جدا
نعم او المدة ليس مهما المهم ان يبقى اهل غزة في بلدهم يمكن اعطائهم بيوت
متحركة او بيوت مؤقته من الخشب الموجود منها في الشركات تسزه البيوت الجاهزة ولكن ان لا يتركواغزة ابدا في بدائل كثيرة.وهم في بيوتهم.
من المؤسف ان نسمع قيادى كبير من السلطة الفلسطنية يسمى الاسرى الصهاينة بالمختطفين!!!!!!.
ظهور الفصائل بالاسلحه يستفذ العدو وًبالتالي من الممكن ان يصطنع أي مشكله و يستأفف الحرب مره اخري علي غزه و نزوح الفلسطينين من الجنوب الي الشمال هو في الواقف الوضع علي الأرض هو خراب و لا يستطيعون الحياه من الأفضل تهدئه الأوضاع للحديث عن أعاده الإعمار و إعطاء العرب الفرصه في المساهمه في أعاده الإعمار بما يناسب الشعب الغزاوي و ليس بأطماع من امريكا من اقامه أبراج و صوره لا تناسب الغزاويين
اطلاق سراح سجناء مقابل عشرات الآلاف من القتلى والمعوقين هي صفقة خاسرة بكل المقاييس ٠٠
ما في تحرير وحريه بدون تضحيه مثال قريب وليس بعيد سوريا دمرت وخسرت مئات الاف من الضحايا وملايين مهجرين من أجل الحريه وليس احتلال ، الا اذا انت تحب العبوديه
@@muhammadalkawar1787 احنا شو حررنا من الارض بحرب 7 اكتوبر؟
اءا كان نبيل عمرو وهو معروف من منظمة فتح و جماعة اوسلو ، اذا كان يصف الاسرى الاسرائيليين بالمخطوفين كيف يصف الفلسطينيين الذين يعتقلهم الجيش الصهيوني من منازلهم او قراهم وهم عزل !؟ اليس هؤلاء مخطوفين ايضا !؟
نبيل عمرو يتحدث عن أزمة نتنياهو وعن فشله في تحقيق أهدافه، ولكن لن يجرؤ على القول أن صمود المقاومة على مدى (470) يوماً كان هو السبب الوحيد الذي أفشل كل مخططات الاحتلال، وأن أمريكا لم تسعَ لإيقاف الحرب إلا عندما اقتنعت أن الاحتلال مأزوم ولن يستطيع الخروج من مستنقع غزة.
أمريكا هي التي أعلنت الحرب، وهي التي وفرت للصهاينة الدعم العسكر والسياسي، ووفرت لهم الحماية في مجلس الأمن، وعطلت عمل المؤسسات الحقوقية.
وتصدت لكل محاولة لوقف الحرب.
هي أمريكا التي سارعت لإيقاف الحرب بعد أن تأكدت من عجز الاحتلال على شيء غير القتل والدمار.
اذا لم يقدر على نقد ابو لهب عباس الذي كلم ولي نعمته قبل ،فكيف يتجرأ عن نقد الفرعون الذي يرتعش منه النتن
الخسارة كبيرة جدا و الايام المقبلة القليلة ستظهر ان الكيان في مرحلة تشتت و تفكك و غير قادر على استجماع قواه ...كما شاهد الجميع و العالم شاهد عدد الدبابات و الاليات التي دمرت في المعركة و عدد القتلى في صفوف اسراييل لا يمكن التعتيم عليه فالارقام الحقيقية ستطفوا للسطح قريبا لنقيم على ان المقاومة رغم الخسارة المادية و البشرية للاطفال و النساء فالنتيجة اعطت ثقة في النفس للامة الفلسطينية على انها قادر على ان تدافع على مكتسبات الاجداد و الارث الارضي و الاجتماعي و التاريخي بكل بسالة و حنكة و عدم انتضار وعود العربان و غيرهم من الجبناء و الخونة ....هنيئا للشعب الفلسطيني خاصة و للامة الإسلامية هده الانطلاقة المباركة من ارض المباركة هدا الانجاز العظيم...🎉🎉
بما ان الصيف وزير سابق فهو من الخونه وشله التنسيق الأمني و انهزامي ولا يوخذ برأيه
Free Palestine
السيناريو الذي أراه هو تمثيلية تجمع بين ضم غزة لمصر والتهجير الإجباري لأهل القطاع.
يبدو أن هناك اتفاقية تمت بين الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي ورئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، برعاية الرئيس الأمريكي السابق باراك أوباما في عام 2014.
هذه الاتفاقية، التي لم تكن واضحة للرأي العام، كانت تنص على توسيع قطاع غزة بمساحة 1600 كيلومتر مربع في صحراء سيناء، بحيث ينفتح القطاع على تلك المنطقة.
في البداية، كان الاقتراح هو جعل هذه المساحة بديلًا عن قطاع غزة، حيث تأخذ مصر أراضي بديلة من صحراء النقب، ويحصل الكيان الصهيوني على أراضي بديلة من شمال الضفة الغربية. أبو مازن رفض الفكره في حينه، و كشفها على أنها تسريب عن مؤامره للرئيس محمد مرسي (المسجون في حينه) ضد الشعب الفلسطيني.
لكن الفرصة المواتية الآن هي أن قطاع غزة أصبح غير قابل للسكن بسبب الدمار الهائل الذي تعرض له خلال الحرب الأخيرة في أكتوبر 2023.
وفقًا لتقارير الأمم المتحدة، فإن أكثر من 80% من البنية التحتية في غزة دُمرت، ويعيش ما يقرب من ٢،٤ مليون فلسطيني في ظروف إنسانية صعبة.
لذلك، قد يتم الآن التخطيط لنصب مخيمات مؤقتة وإنشاء خدمات أساسية في تلك المنطقة من سيناء. و بعد سنة أو سنتين أو أكثر، عندما يبدأ المهجرون في التعايش مع الوضع الجديد، ومع مغادرة معظم السكان لغزة، سيتم إغلاق المناطق التي تم تهجير أهلها في القطاع تدريجيًا، وفصلها عن قطاع غزة، مع عزلها أيضًا عن باقي سيناء في بداية التهجير.
لن يتم إعادة إعمار غزة، حيث سنظل عالقين بين المعوقات السياسية والتسويفات الدولية. الوضع الحالي يشير إلى أن غزة ستظل في حالة من الانتظار والترقب، مع استمرار معاناة سكانها في ظل عدم وجود رؤية واضحة للمستقبل.
لو نجح المخطط، فصحيح أنه سيكون إزاحه لقطاع غزه للجنوب ب ٤٠ كيلو مع التوسيع ٤ أضعاف، لكنه سيكون خاضعا لحكم فرعوني ظالم، و تحت رحمة المساعدات الدوليه.
سؤال ما معنى الانتصار إذن من وجهة نظرك