فرق بين التوسل إلى الله عز وجل في الدعاء بما يحب ومن يحب؛ وبين التوسل لغيره، فالأول جائز باتفاق المذاهب الأربعة؛ والثاني منه ما يجوز ومنه ما لا يجوز كالخوف من غير الله سبحانه أو محبته أو غير ذلك. والاستغاثة من القسم الثاني؛ منها ما يجوز ومنها ما لا يجوز ليست من التوسل. فلا يسمى غير التوسل به؛ فإن التوسل أن تقدم بين يدي دعائك ما تتوسل به إلى الإجابة، فهي طلب من الرب سبحانه لا من غيره. أما الخوف والمحبة والاستغاثة والاستعانة ونحوها؛ فليست توسلاً، ولا أحد يقول إذا خفت من مخلوق أو أحببته أو طلبت منه عون أو غوث أنك أشركت؛ إلا أن تجعل المخلوق شريكاً للخالق سبحانه في القدر الذي لا يجوز إلا له سبحانه، كأن تخاف المخلوق كخوفك من الله سبحانه أو تحبه كحبك لله سبحانه أو تعتقد أن عونه وغوثه كعون المخلوق وغوثه؛ فهنا تكون أشركت واقترفت الحرام. أما أن تحب المخلوق أو تخافه الحب والخوف غير الإلهي؛ فهذا أمر طبيعي، أو أن تطلب عون أخيك أو غوثه أو إجارته أو نصرته؛ ولا تعتقد أنه عون إلهي أو غوث ونصرة وإجارة إلهية فليس ذلك بشرك. وقد فعل ذلك السادة الصحابة رضي الله عنهم؛ فاستنصروا بسيدنا رسول الله صل الله عليه وآله وسلم واستجاروه واستغاثوه وغير ذلك. وأظن أن هذا محل اتفاق بين الجميع.
جزاك الله خير وبارك الله فيك وبيض الله وجهك... ونفع بك... هذا هو التوحيد الذي أمر الله به عباده...كلام واضح ومقنع وصحيح.. وهو الذي لم يفهمه عباد الأموات والقبور... هداهم الله...
جزاك الله خير الجزاء يا صاحب القناة على ماتقدمه لنشر التوحيد الصحيح الموافق للكتاب والسنه ثانيا ربما في هذا الزمن من تقدم التكنلوجيا لايوجد احد جاهل او معذور بالجهل فقد قامت الحجه على كل من يعتقد اعتقاد يخالف الكتاب والسنه الصحيحه بفهم السلف الصالح من الصحابه والتابعين لهم
نفع الله بكم وأحسن إليكم ووفقكم
جزاكم الله كل خير
@@ترياق
تحتج بما قال الله وقال رسوله !
وهل أنت تفهم القرآن ؟
وهل ما قال الرسول وصلكم كله ؟
فرق بين التوسل إلى الله عز وجل في الدعاء بما يحب ومن يحب؛ وبين التوسل لغيره، فالأول جائز باتفاق المذاهب الأربعة؛ والثاني منه ما يجوز ومنه ما لا يجوز كالخوف من غير الله سبحانه أو محبته أو غير ذلك.
والاستغاثة من القسم الثاني؛ منها ما يجوز ومنها ما لا يجوز ليست من التوسل.
فلا يسمى غير التوسل به؛ فإن التوسل أن تقدم بين يدي دعائك ما تتوسل به إلى الإجابة، فهي طلب من الرب سبحانه لا من غيره.
أما الخوف والمحبة والاستغاثة والاستعانة ونحوها؛ فليست توسلاً، ولا أحد يقول إذا خفت من مخلوق أو أحببته أو طلبت منه عون أو غوث أنك أشركت؛ إلا أن تجعل المخلوق شريكاً للخالق سبحانه في القدر الذي لا يجوز إلا له سبحانه، كأن تخاف المخلوق كخوفك من الله سبحانه أو تحبه كحبك لله سبحانه أو تعتقد أن عونه وغوثه كعون المخلوق وغوثه؛ فهنا تكون أشركت واقترفت الحرام.
أما أن تحب المخلوق أو تخافه الحب والخوف غير الإلهي؛ فهذا أمر طبيعي، أو أن تطلب عون أخيك أو غوثه أو إجارته أو نصرته؛ ولا تعتقد أنه عون إلهي أو غوث ونصرة وإجارة إلهية فليس ذلك بشرك.
وقد فعل ذلك السادة الصحابة رضي الله عنهم؛ فاستنصروا بسيدنا رسول الله صل الله عليه وآله وسلم واستجاروه واستغاثوه وغير ذلك.
وأظن أن هذا محل اتفاق بين الجميع.
جزاك الله خير وبارك الله فيك وبيض الله وجهك... ونفع بك... هذا هو التوحيد الذي أمر الله به عباده...كلام واضح ومقنع وصحيح.. وهو الذي لم يفهمه عباد الأموات والقبور... هداهم الله...
جزاك الله خير الجزاء يا صاحب القناة على ماتقدمه لنشر التوحيد الصحيح الموافق للكتاب والسنه
ثانيا
ربما في هذا الزمن من تقدم التكنلوجيا لايوجد احد جاهل او معذور بالجهل
فقد قامت الحجه على كل من يعتقد اعتقاد يخالف الكتاب والسنه الصحيحه بفهم السلف الصالح من الصحابه والتابعين لهم
وجزاكم الله كل خير
يا شيخ فهمك للاسلام لا قيمة له
😂😂😂
😜😜😜😜😜
انت ثرثار فاتح قناة للاسترزاق والربح بالكذب والتزوير والتظليل والتكفير.
المضحك أنك تحسب نفسك فاهم للاسلام 😂
ما وصلك هو تفاهات واختراعات واستنتاجات واضاليل ابن تيمية 😂😂.
لايليق بك اسم ابومحمد الافضل تسمي نفسك ابوجهل