قال صلى الله عليه وسلم: دَع ما يَريبُكَ إلى ما لا يَريبُكَ البرُّ ما اطمأنَّت إليْهِ النَّفسُ واطمأنَّ إليْهِ القلبُ والإثمُ ما حاكَ في القلبِ وتردَّدَ في الصَّدرِ وإن أفتاكَ النَّاسُ وأفتوْكَ في هذا الحديثِ يَأمرُ النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ بعمَلِ ما تَطمئِنُّ إليه النَّفسُ المُؤمنةُ، كما يُرشِدُ إلى الوُضوحِ في الرُّؤيَةِ والابتعادِ عن كلِّ أمْرٍ به شكٌّ، ؛ حيث قال: "دَعْ ما يَريبُك إلى ما لا يَريبُك"، أي: اترُكْ واستَغْنِ عمَّا تَشُكُّ فيه مِن أُمورٍ لم تَسكُنْ إليها نَفسُك إلى ما لا تَشُكُّ فيه، فتَطْمئِنَّ لها نَفْسُك، وتَبْعُدَ عن الشَّكِّ والوَساوسِ؛ فإنَّ الاحتِرازَ عن الشُّبهاتِ استِبْراءٌ للدِّينِ، والاعتدادَ بالوَساوسِ إفسادٌ له، "البِرُّ: ما اطمأَنَّتْ إليه النَّفسُ واطمأَنَّ إليه القلْبُ"، والبِرُّ: اسمٌ جامعٌ لكلِّ أنواعِ الخيرِ والطَّاعاتِ، "والإثمُ: ما حاك في القَلْبِ وتردَّدَ في الصَّدرِ"، أي: تَردَّدَ وتحرَّكَ وأَثَّرَ في نفْسِكَ؛ بأنْ لم تَنشرِحْ له، وحلَّ في القلْبِ منه الشَّكُّ والخوفُ مِن كونِه ذَنْبًا، وأقْلَقَك ولمْ تَطمئِنَّ إليه؛ لأنَّه مَحلُّ ذمٍّ وعَيْبٍ، فَتجدُك مُتردِّدًا فيه، "وإنْ أفتاكَ النَّاس وأفْتَوك"، أي: وإنْ قالوا لك: إنَّهُ حَقٌّ، فلا تَأْخُذْ بقَولِهم؛ فإنَّه قدْ يُوقِعُ في الغَلَطِ والشُّبْهةِ، كأنْ تَرَى مَن له مالٌ حَلالٌ وحرامٌ، فلا تأْخُذْ منه شَيئًا، وإنْ أفْتاكَ المُفْتِي؛ مَخافَةَ أنْ تأْكُلَ الحرامَ؛ لأنَّ الفَتْوَى غيرُ التَّقْوى. وفي الحديثِ: أنَّ النَّبِيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ أُعْطِيَ جوامعَ الكَلِمِ؛ يَتكلَّمُ بالكلامِ اليسيرِ وهو يَحمِلُ مَعانيَ كثيرةً. وفيه: التَّورُّعُ عن الوُقوعِ في الشُّبهاتِ والتَّحرُّزُ للنَّفسِ.
انا اسافر مع محرم لكن المحرم يرفض اداء العمرة فأوديها لحالي يعني المحرم مو دايم مفيد و لكن نقول سمعنا و أطعنا كثير من زميلاتي يسافرن لحالهم سياحه و حج لكن انا ارفض واقول سمعنا و اطعنا
@@hamad-mobarak نعم الحمدلله ، و فيه كثير احكام منسية مثل مبيت الرجل لوحده او سفر الرجل لوحده او مع صديق واحد سمعت فتاوي الشيخ صالح الفوزان عنها و مره شفت رحله كان معظمها نساء و كلهن شابات و في منهم اشكالهم بالعشرينات و صاروا يروحون مو بس للضروره حتى سياحه في اوروبا اقولهم حتى الرجل مفروض يخاف ما يروح لحاله
الذي فهمته من نص الحديث أنه يقصد المرأة لوحدها بالسفر أما مع مجموعة من النساء سواء تعرفهم أولا تعرفهم أقارب اوغيرهم فهذا لاينص عليه الحديث يعني بنظري وتفسيري انه يخص المرأة لوحدها بالسفر والله اعلم هل انتم معي في هذا التفسير ام لا أرجو الرد للفائدة
أنت أخطأت في نواحي عدة : قلت لم ينص عليه الحديث . وقلت في نظري ، وأنت لست من أهل العلم واستشرت هنا في التعليق ، والسؤال يكون لأهل الذكر . ولأني أحب لك الخير ، أقول لك احذر بارك الله فيك
الحديث مخصوص فكر امرأة تخص نفسها بالحديث ، وحتى لو كانت مع محموعة نساء ، لورود المحرم في الحديث ، المقصد هو كون الواحده في راحلة بدون محرم وليس مجموعة نساء
لقد نويت العمرة ولكن ليس لدي محرم يرافقني ، وامتثالا لما أمر به الله تعالى في كنابه العزيز في سورة النساء ( بسم الله الرحمن الرحيم من يطع الرسول فقد أطاع الله ، ومن تولى فما أرسلناك عليهم حفيظا .) . فاحاديث الرسول صلى الله عليه وسلم كلها وحي إلاهي وشريعة ربانية كلها خير مطلق . لقوله تعالى في كتابه العزيز( بسم الله الرحمن الرحيم والنجم إذا هوى ، ما ضل صاحبكم وما غوى ، وما ينطق عن الهوى ، إن هو إلا وحي يوحى ، علمه شديد القوى.....) سورة النجم .
كيف خصوه والنبي صلى الله عليه وسلم حرمه ولو كانت للحج اخطأ من قال يجوز والنص من النبي واضح وفي زمنه صلى الله عليه وسلم كان في امان اكثر من الان حتى الكفار كان لهم مروئة اكثر من مريضي النفس الان
هو مجتهد وليس يؤخذ من كل شيخ ، قال صلى اله عليه وسلم: البِرُّ ما سَكَنَتْ إليهِ النَّفْسُ ، واطْمَأنَّ إليهِ القلبُ ، والإِثْمُ ما لمْ تَسْكُنْ إليهِ النَّفْسُ ، ولمْ يَطْمَئِنَّ إليهِ القلبُ ، وإنْ أَفْتَاكَ المُفْتُون . في هذا الحديثِ يَأمرُ النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ بعمَلِ ما تَطمئِنُّ إليه النَّفسُ المُؤمنةُ، كما يُرشِدُ إلى الوُضوحِ في الرُّؤيَةِ والابتعادِ عن كلِّ أمْرٍ به شكٌّ، ؛ حيث قال: "دَعْ ما يَريبُك إلى ما لا يَريبُك"، أي: اترُكْ واستَغْنِ عمَّا تَشُكُّ فيه مِن أُمورٍ لم تَسكُنْ إليها نَفسُك إلى ما لا تَشُكُّ فيه، فتَطْمئِنَّ لها نَفْسُك، وتَبْعُدَ عن الشَّكِّ والوَساوسِ؛ فإنَّ الاحتِرازَ عن الشُّبهاتِ استِبْراءٌ للدِّينِ، والاعتدادَ بالوَساوسِ إفسادٌ له، "البِرُّ: ما اطمأَنَّتْ إليه النَّفسُ واطمأَنَّ إليه القلْبُ"، والبِرُّ: اسمٌ جامعٌ لكلِّ أنواعِ الخيرِ والطَّاعاتِ، "والإثمُ: ما حاك في القَلْبِ وتردَّدَ في الصَّدرِ"، أي: تَردَّدَ وتحرَّكَ وأَثَّرَ في نفْسِكَ؛ بأنْ لم تَنشرِحْ له، وحلَّ في القلْبِ منه الشَّكُّ والخوفُ مِن كونِه ذَنْبًا، وأقْلَقَك ولمْ تَطمئِنَّ إليه؛ لأنَّه مَحلُّ ذمٍّ وعَيْبٍ، فَتجدُك مُتردِّدًا فيه، "وإنْ أفتاكَ النَّاس وأفْتَوك"، أي: وإنْ قالوا لك: إنَّهُ حَقٌّ، فلا تَأْخُذْ بقَولِهم؛ فإنَّه قدْ يُوقِعُ في الغَلَطِ والشُّبْهةِ، كأنْ تَرَى مَن له مالٌ حَلالٌ وحرامٌ، فلا تأْخُذْ منه شَيئًا، وإنْ أفْتاكَ المُفْتِي؛ مَخافَةَ أنْ تأْكُلَ الحرامَ؛ لأنَّ الفَتْوَى غيرُ التَّقْوى. وفي الحديثِ: أنَّ النَّبِيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ أُعْطِيَ جوامعَ الكَلِمِ؛ يَتكلَّمُ بالكلامِ اليسيرِ وهو يَحمِلُ مَعانيَ كثيرةً. وفيه: التَّورُّعُ عن الوُقوعِ في الشُّبهاتِ والتَّحرُّزُ للنَّفسِ.
فيه زمنه كان امان؟؟ يارب تستهبل وين الامان وكانوا يمشون بالجمال وبين الصحراء ؟؟ والحين الحمدلله رجال امن بكل مكان حتى خارج المملكه فيه سفاره سعوديه قمه الامان
اقتباس من قول ابن باز (هذا من التلبيس بالاحتجاج بهذا، هذا من اتباع المتشابه، والرسول ﷺ قد قال: إذا رأيتُم مَن يتبع المتشابه فأولئك الذين سمَّى الله فاحذروهم، هذا لا يجوز، يجب الأخذ بالأحاديث الصريحة الصحيحة الواضحة،)
لما خرج عمر رضي الله عنه مع زوجات الرسول صلى الله عليه وسلم إلى الحج لا حرج في ذلك لأن زوجات النبي عليه أفضل الصلاة والسلام هن أمهات المؤمنين وهن محرمات على التأييد على كل المسلمين بدليل الآيتين الكريمتين من سورة الأحزاب : الآية الأولى ( بسم الله الرحمن الرحيم النبيء أولى بالمؤمنين من أنفسهم ، وأزواجه أمهاتهم.... إلى آخر الابة) ثم الآية الكريمة الثانية( بسم الله الرحمن الرحيم وما كان لكم أن تؤذوا رسول الله ولا أن تنكحوا أزواجه أبدأ ، إن ذلكم كان عند الله عظيما .)
لو مشيت على تفكيرك ليش الرجال وليش الرجال لفسدنا جميعنا بقول ليش الشياطين تعيش حياه ابديه وليش حن لا لا اعتراض على حكم الله انت تعترض على حكم الله ؟؟؟؟
قال صلى الله عليه وسلم: دَع ما يَريبُكَ إلى ما لا يَريبُكَ البرُّ ما اطمأنَّت إليْهِ النَّفسُ واطمأنَّ إليْهِ القلبُ والإثمُ ما حاكَ في القلبِ وتردَّدَ في الصَّدرِ وإن أفتاكَ النَّاسُ وأفتوْكَ
في هذا الحديثِ يَأمرُ النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ بعمَلِ ما تَطمئِنُّ إليه النَّفسُ المُؤمنةُ، كما يُرشِدُ إلى الوُضوحِ في الرُّؤيَةِ والابتعادِ عن كلِّ أمْرٍ به شكٌّ، ؛ حيث قال: "دَعْ ما يَريبُك إلى ما لا يَريبُك"، أي: اترُكْ واستَغْنِ عمَّا تَشُكُّ فيه مِن أُمورٍ لم تَسكُنْ إليها نَفسُك إلى ما لا تَشُكُّ فيه، فتَطْمئِنَّ لها نَفْسُك، وتَبْعُدَ عن الشَّكِّ والوَساوسِ؛ فإنَّ الاحتِرازَ عن الشُّبهاتِ استِبْراءٌ للدِّينِ، والاعتدادَ بالوَساوسِ إفسادٌ له، "البِرُّ: ما اطمأَنَّتْ إليه النَّفسُ واطمأَنَّ إليه القلْبُ"، والبِرُّ: اسمٌ جامعٌ لكلِّ أنواعِ الخيرِ والطَّاعاتِ، "والإثمُ: ما حاك في القَلْبِ وتردَّدَ في الصَّدرِ"، أي: تَردَّدَ وتحرَّكَ وأَثَّرَ في نفْسِكَ؛ بأنْ لم تَنشرِحْ له، وحلَّ في القلْبِ منه الشَّكُّ والخوفُ مِن كونِه ذَنْبًا، وأقْلَقَك ولمْ تَطمئِنَّ إليه؛ لأنَّه مَحلُّ ذمٍّ وعَيْبٍ، فَتجدُك مُتردِّدًا فيه، "وإنْ أفتاكَ النَّاس وأفْتَوك"، أي: وإنْ قالوا لك: إنَّهُ حَقٌّ، فلا تَأْخُذْ بقَولِهم؛ فإنَّه قدْ يُوقِعُ في الغَلَطِ والشُّبْهةِ، كأنْ تَرَى مَن له مالٌ حَلالٌ وحرامٌ، فلا تأْخُذْ منه شَيئًا، وإنْ أفْتاكَ المُفْتِي؛ مَخافَةَ أنْ تأْكُلَ الحرامَ؛ لأنَّ الفَتْوَى غيرُ التَّقْوى.
وفي الحديثِ: أنَّ النَّبِيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ أُعْطِيَ جوامعَ الكَلِمِ؛ يَتكلَّمُ بالكلامِ اليسيرِ وهو يَحمِلُ مَعانيَ كثيرةً.
وفيه: التَّورُّعُ عن الوُقوعِ في الشُّبهاتِ والتَّحرُّزُ للنَّفسِ.
ནྱཾ༩ྀ ﮼اللهم ﮼صل ﮼وسلم ﮼على ﮼سيدنا ﮼محمدནྱཾ༩
..
اللهُم ، آجمعنَا في دارٍ لا يتغَير جمالَها ولا يُفنَى نعيمُها ولا يُبلى حُسنها، ياربّ أرزقنا جنتُك 🍃
اللهم صل وسلم على سيدنا ونبينا محمد وعلى آل سيدنا ونبينا محمد عدد من ذكره الذاكرون وغفل عن ذكره الغافلون
صلوا عالنبي❤❤❤
عليه أفضل الصلاة والسلام
اللهم صل وسلم وبارك وأكرم وأنعم على سيدنا ونبينا محمد وعلى آل سيدنا ونبينا محمد عدد خلقك ورضا نفسك وزنة عرشك ومداد كلماتك
انا اسافر مع محرم لكن المحرم يرفض اداء العمرة فأوديها لحالي يعني المحرم مو دايم مفيد و لكن نقول سمعنا و أطعنا كثير من زميلاتي يسافرن لحالهم سياحه و حج لكن انا ارفض واقول سمعنا و اطعنا
جزاك الله خير ، زميلاتك بيحاسبون بلحالهم ولو بنمشي على ما يسوون الناس كان فسدنا ولكن نسال الله الثبات
@@hamad-mobarak نعم الحمدلله ، و فيه كثير احكام منسية مثل مبيت الرجل لوحده او سفر الرجل لوحده او مع صديق واحد سمعت فتاوي الشيخ صالح الفوزان عنها و مره شفت رحله كان معظمها نساء و كلهن شابات و في منهم اشكالهم بالعشرينات و صاروا يروحون مو بس للضروره حتى سياحه في اوروبا اقولهم حتى الرجل مفروض يخاف ما يروح لحاله
اجرك كبير عند الله والجنه تستاهل سمععنا واطعنا
الذي فهمته من نص الحديث أنه يقصد المرأة لوحدها بالسفر
أما مع مجموعة من النساء سواء تعرفهم أولا تعرفهم أقارب اوغيرهم
فهذا لاينص عليه الحديث
يعني بنظري وتفسيري انه يخص المرأة لوحدها بالسفر والله اعلم
هل انتم معي في هذا التفسير ام لا
أرجو الرد للفائدة
هذا في الحج فقط اخي ام سوى ذلك فلا نعم بارك الله فيك
أنت أخطأت في نواحي عدة :
قلت لم ينص عليه الحديث .
وقلت في نظري ، وأنت لست من أهل العلم
واستشرت هنا في التعليق ، والسؤال يكون لأهل الذكر .
ولأني أحب لك الخير ، أقول لك احذر
بارك الله فيك
كفاكم تعليقات تجرح المشاعر
الحديث مخصوص فكر امرأة تخص نفسها بالحديث ، وحتى لو كانت مع محموعة نساء ، لورود المحرم في الحديث ، المقصد هو كون الواحده في راحلة بدون محرم وليس مجموعة نساء
سبحان الله و الحمدلله و لا إله إلا الله و الله أكبر
لا حول ولا قوة إلا بالله
لقد نويت العمرة ولكن ليس لدي محرم يرافقني ، وامتثالا لما أمر به الله تعالى في كنابه العزيز في سورة النساء ( بسم الله الرحمن الرحيم من يطع الرسول فقد أطاع الله ، ومن تولى فما أرسلناك عليهم حفيظا .) .
فاحاديث الرسول صلى الله عليه وسلم كلها وحي إلاهي وشريعة ربانية كلها خير مطلق .
لقوله تعالى في كتابه العزيز( بسم الله الرحمن الرحيم والنجم إذا هوى ، ما ضل صاحبكم وما غوى ، وما ينطق عن الهوى ، إن هو إلا وحي يوحى ، علمه شديد القوى.....) سورة النجم .
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل و سلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم تسليما كثيرا
اللهم صل وسلم على نبينا محمد
مشكور
ﷺ
اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى اله وصحبه اجمعين
عليك الصلاة والسلام ختام النبيين
هسه انتوليش تعوفون اللرجال ومجلبين بالمراة وتردون تحبسوها ربي يسترعلى امهاتناربي يحفضهموبالقران
كيف خصوه والنبي صلى الله عليه وسلم حرمه ولو كانت للحج اخطأ من قال يجوز والنص من النبي واضح
وفي زمنه صلى الله عليه وسلم كان في امان اكثر من الان حتى الكفار كان لهم مروئة اكثر من مريضي النفس الان
هو مجتهد وليس يؤخذ من كل شيخ ،
قال صلى اله عليه وسلم: البِرُّ ما سَكَنَتْ إليهِ النَّفْسُ ، واطْمَأنَّ إليهِ القلبُ ، والإِثْمُ ما لمْ تَسْكُنْ إليهِ النَّفْسُ ، ولمْ يَطْمَئِنَّ إليهِ القلبُ ، وإنْ أَفْتَاكَ المُفْتُون .
في هذا الحديثِ يَأمرُ النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ بعمَلِ ما تَطمئِنُّ إليه النَّفسُ المُؤمنةُ، كما يُرشِدُ إلى الوُضوحِ في الرُّؤيَةِ والابتعادِ عن كلِّ أمْرٍ به شكٌّ، ؛ حيث قال: "دَعْ ما يَريبُك إلى ما لا يَريبُك"، أي: اترُكْ واستَغْنِ عمَّا تَشُكُّ فيه مِن أُمورٍ لم تَسكُنْ إليها نَفسُك إلى ما لا تَشُكُّ فيه، فتَطْمئِنَّ لها نَفْسُك، وتَبْعُدَ عن الشَّكِّ والوَساوسِ؛ فإنَّ الاحتِرازَ عن الشُّبهاتِ استِبْراءٌ للدِّينِ، والاعتدادَ بالوَساوسِ إفسادٌ له، "البِرُّ: ما اطمأَنَّتْ إليه النَّفسُ واطمأَنَّ إليه القلْبُ"، والبِرُّ: اسمٌ جامعٌ لكلِّ أنواعِ الخيرِ والطَّاعاتِ، "والإثمُ: ما حاك في القَلْبِ وتردَّدَ في الصَّدرِ"، أي: تَردَّدَ وتحرَّكَ وأَثَّرَ في نفْسِكَ؛ بأنْ لم تَنشرِحْ له، وحلَّ في القلْبِ منه الشَّكُّ والخوفُ مِن كونِه ذَنْبًا، وأقْلَقَك ولمْ تَطمئِنَّ إليه؛ لأنَّه مَحلُّ ذمٍّ وعَيْبٍ، فَتجدُك مُتردِّدًا فيه، "وإنْ أفتاكَ النَّاس وأفْتَوك"، أي: وإنْ قالوا لك: إنَّهُ حَقٌّ، فلا تَأْخُذْ بقَولِهم؛ فإنَّه قدْ يُوقِعُ في الغَلَطِ والشُّبْهةِ، كأنْ تَرَى مَن له مالٌ حَلالٌ وحرامٌ، فلا تأْخُذْ منه شَيئًا، وإنْ أفْتاكَ المُفْتِي؛ مَخافَةَ أنْ تأْكُلَ الحرامَ؛ لأنَّ الفَتْوَى غيرُ التَّقْوى.
وفي الحديثِ: أنَّ النَّبِيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ أُعْطِيَ جوامعَ الكَلِمِ؛ يَتكلَّمُ بالكلامِ اليسيرِ وهو يَحمِلُ مَعانيَ كثيرةً.
وفيه: التَّورُّعُ عن الوُقوعِ في الشُّبهاتِ والتَّحرُّزُ للنَّفسِ.
فيه زمنه كان امان؟؟ يارب تستهبل وين الامان وكانوا يمشون بالجمال وبين الصحراء ؟؟ والحين الحمدلله رجال امن بكل مكان حتى خارج المملكه فيه سفاره سعوديه قمه الامان
لا يستدل بفعل الصحابه اذا وجد حديث عن النبي صلى الله عليه وسلم هداك الله
اقتباس من قول ابن باز (هذا من التلبيس بالاحتجاج بهذا، هذا من اتباع المتشابه، والرسول ﷺ قد قال: إذا رأيتُم مَن يتبع المتشابه فأولئك الذين سمَّى الله فاحذروهم، هذا لا يجوز، يجب الأخذ بالأحاديث الصريحة الصحيحة الواضحة،)
نعم لأنك افهم من الصحابة لأحاديث النبي -صلى الله عليه وسلم -!!
الصحابة أتقى منك وأعلم لحدود الله واحكامه
اهم شي مافيه مضره او مكان في رجال كثير لكنه يجوز
اهم شي مافيه مضره او مكان في رجال كثير لكنه يجوز
لما خرج عمر رضي الله عنه مع زوجات الرسول صلى الله عليه وسلم إلى الحج لا حرج في ذلك لأن زوجات النبي عليه أفضل الصلاة والسلام هن أمهات المؤمنين وهن محرمات على التأييد على كل المسلمين بدليل الآيتين الكريمتين من سورة الأحزاب :
الآية الأولى ( بسم الله الرحمن الرحيم النبيء أولى بالمؤمنين من أنفسهم ، وأزواجه أمهاتهم.... إلى آخر الابة)
ثم الآية الكريمة الثانية( بسم الله الرحمن الرحيم وما كان لكم أن تؤذوا رسول الله ولا أن تنكحوا أزواجه أبدأ ، إن ذلكم كان عند الله عظيما .)
لو تتحرى صحة نقل الآية من برنامج أو تطبيق قرآني لكان أفضل
عبدالعزيز ال الشيخ عائض القرني والقصير وصالح السندي والريس والسحيمي وطارق العمري ومقبل الوادعي والشتري والفوزان والمحيميد واللحيدان وشمسي والسديس وحسن مدني وربيع المدخلي ووليد السعيدان ومزمل فقيري ووسيم يوسف وعثمان الخميس وسالم الطويل وعلي السالم الكويتي ومصطفى عدوي وعبدالسلام الشويعر والمداخلة والجامية وامثالهم وبن باز والعثيمين هؤلاء كلهم عباد قصور ومعروفين من زمان ...
وياليت تسمعون للأخ الفاضل صالح حمامة أسد السنة والجماعة البطل الضرغام والشيخ عبد العزيز الطريفي 😊😊😊
وتحياتي لسمو سيدي الأمير البطل العظيم الدب الداشر بوس الواوا أح 😊♥️♥️♥️
مشايخ وقراء وعلماء أخر الزمان 😊 نسأل الله العفو والعافية ياإخوة 😊 إنا الله وإنا إليه راجعون 💔💔💔❤❤❤فققتابينمتلي
اتقي الله
انا لم افهم لماذا تسافر المرأة و الى اين يسافرن و ما هو الداعي لسفر المرأة.ما هذا الزمان لا حولة ولا قوة إلا بالله
اجل الذكور عادي يسافرون وهناك البنات مفاصيخ ؟؟ نبغا نروح نتمشى ونشوف الحياه حسستني ان السياحه حرام وش تفكير الصحوه ذا ؟؟ اطلع من كهفك
الله يهديك ويكملك بعقلك
لو مشيت على تفكيرك ليش الرجال وليش الرجال لفسدنا جميعنا بقول ليش الشياطين تعيش حياه ابديه وليش حن لا لا اعتراض على حكم الله انت تعترض على حكم الله ؟؟؟؟
@@iQLQ اذا بتحرم السفر حرمه ع الكل وبالعكس اللي اشوفه هو ان الرجال يروحون يسافرون وخمور وزنا لان مايبين عليهم عكس البنات
@@jes4864هذا حكم شرعي يا انثى ، الدين مو على كيفك تفصلينه بما ان الشرع حرم على الاناث السفر من غير محرم اذا تطيع وانتهى