قصيدة تطاول ليلك بالأثمد | أمرؤ القيس | إلقاء : أسامة الواعظ

แชร์
ฝัง
  • เผยแพร่เมื่อ 23 ต.ค. 2024

ความคิดเห็น • 5

  • @MoazMezo-z9k
    @MoazMezo-z9k หลายเดือนก่อน +2

    جميل استمر

    • @قتادة_0
      @قتادة_0  หลายเดือนก่อน

      @@MoazMezo-z9k
      بارك الله فيك

  • @DelightfulBinaryCode-zd9jn
    @DelightfulBinaryCode-zd9jn หลายเดือนก่อน +1

    استمر

    • @قتادة_0
      @قتادة_0  หลายเดือนก่อน +2

      بارك الله فيك💛💛

  • @ghanemhamdyazoom4305
    @ghanemhamdyazoom4305 5 วันที่ผ่านมา +1

    تَطاوَلَ لَيلُكَ بِالأَثمَدِ
    وَنامَ الخَلِيُّ وَلَم تَرقُدِ
    وَباتَ وَباتَت لَهُ لَيلَةٌ
    كَلَيلَةِ ذي العائِرِ الأَرمَدِ
    وَذَلِكَ مِن نَبَإٍ جاءَني
    وَخُبِّرتُهُ عَن أَبي الأَسوَدِ
    وَلَو عَن نَثاً غَيرِهِ جاءَني
    وَجُرحُ اللِسانِ كَجُرحِ اليَدِ
    لَقُلتُ مِنَ القَولِ ما لا يَزا
    لُ يُؤثِرُ عَنّي يَدَ المُسنِدِ
    بِأَيِّ عَلاقَتِنا تَرغَبونَ
    أَعَن دَمِ عَمروٍ عَلى مَرثِدِ
    فَإِن تَدفُنوا الداءَ لا نُخفِهِ
    وَإِن تَبعَثوا الحَربَ لا نَقعُدِ
    فَإِن تَقتُلونا نُقَتِّلُكُم
    وَإِن تَقصِدوا لِدَمٍ نَقصُدِ
    مَتى عَهدُنا بِطِعانِ الكُما
    ةِ وَالحَمدِ وَالمَجدِ وَالسُؤدُدِ
    وَبَنيِ القِبابِ وَمَلءِ الجِفا
    نِ وَالنارِ وَالحَطَبِ المُفأَدِ
    وَأَعدَدتُ لِلحَربِ وَثّابَةً
    جَوادَ المَحَثَّةِ وَالمِروَدِ
    سَموحاً جَموحاً وَإِحضارُها
    كَمَعمَعَةِ السَعَفِ الموقَدِ
    وَمَشدودَةَ السَكِّ مَوضونَةٍ
    تَضاءَلُ في الطَيِّ كَالمِبرَدِ
    تَفيضُ عَلى المَرءِ أَردانُها
    كَفَيضِ الأَتِيِّ عَلى الجَدجَدِ
    وَمُطَّرِداً كَرِشاءِ الجَرو
    رِ مِن خُلُبِ النَخلَةِ الأَجرَدِ
    وَذا شَطَبٍ غامِضاً كَلمُهُ
    إِذا صابَ بِالعَظمِ لَم يَنأَدِ