@@asus3009 1- يوجد عدة تعاريف للفتوى فنجد مثلا عند ابن حمدان الحراني الحنبلي: "الفتوى هي تبيين الحكم الشرعي عن دليل لمن سأل عنه”. 2- أغلب الأحكام في المذاهب مبنية على الآيات و الأحاديث.
المختصر المفيد اخي لا يجيب الانتقال بين اجتهادات المذاهب مرضات لنفسك كأنك المشتري في سوبير مركيت يختار مايناسبه من الصابون هذا على مقاسي يعني لا يهمك الجوهر بل يهمك شكل الذي يناسبك
غريب رد الشيخ!!! لم يجب من الفقه بل حاول ايجاد امثلة كلها لا علاقه لها بالسؤال. الاختلاف يكون حتى في المذهب نفسه، وهناك من ثلاميذ مالك من خالف شيخه...فما العمل؟
الحديث رواه الإمام أحمد (17545) عن وابصة بن معبد رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال له : (جِئْتَ تَسْأَلُنِي عَنْ الْبِرِّ وَالْإِثْمِ فَقَالَ نَعَمْ فَجَمَعَ أَنَامِلَهُ فَجَعَلَ يَنْكُتُ بِهِنَّ فِي صَدْرِي وَيَقُولُ يَا وَابِصَةُ اسْتَفْتِ قَلْبَكَ وَاسْتَفْتِ نَفْسَكَ ثَلَاثَ مَرَّاتٍ الْبِرُّ مَا اطْمَأَنَّتْ إِلَيْهِ النَّفْسُ وَالْإِثْمُ مَا حَاكَ فِي النَّفْسِ وَتَرَدَّدَ فِي الصَّدْرِ وَإِنْ أَفْتَاكَ النَّاسُ وَأَفْتَوْكَ) . وهو من أحاديث الأربعين النووية ، وقد حسنه النووي والمنذري والشوكاني ، وحسنه الألباني لغيره في "صحيح الترغيب" (1734) . وقد جاءت أحاديث أخرى تدل على ما دل عليه حديث وابصة ، فعن النواس بن سمعان رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : (الْبِرُّ حُسْنُ الْخُلُقِ ، وَالْإِثْمُ مَا حَاكَ فِي صَدْرِكَ ، وَكَرِهْتَ أَنْ يَطَّلِعَ عَلَيْهِ النَّاسُ) رواه مسلم (2553) . وعن أبي ثعلبة الخشني رضي الله عنه قال : قَالَ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ (الْبِرُّ مَا سَكَنَتْ إِلَيْهِ النَّفْسُ وَاطْمَأَنَّ إِلَيْهِ الْقَلْبُ ، وَالْإِثْمُ مَا لَمْ تَسْكُنْ إِلَيْهِ النَّفْسُ وَلَمْ يَطْمَئِنَّ إِلَيْهِ الْقَلْبُ ، وَإِنْ أَفْتَاكَ الْمُفْتُونَ) رواه أحمد فكثرة الرأي دفعت اهله إلى طريق الفرق والتعصب الى المذهب والخلافات بل حتى النزاعات بعض الاحيان
جزى الله خيرا ، والشيخ المسدد مجيد في اللغة لا يكاد يلحن.. وما أسرع ما يرجع عن لحنه. ولكن ليت الشيخ يقلل من التحدث في اللهجة العامية المغربية لأننا في المشرق لا نفهم أغلبه، ومقاطع الشيخ تضرب في أصقاع الارض
@@noureddineoulad4534 نعم ، الذي يشتهر ويكون له قبول من اي بلد كان .. ليته يتكلم الفصحى .. حتى يفهم الجميع ، او ما يسمى باللهجة البيضاء او المحايدة التي يفهمها الجميع، نشرا للعلم والفضل، وأظن هذا ديدن الشيخ ولكن إذا مازح طلابه الحاضرين لابد أن ينزل عن صهوة الفصحى ويتبسط معهم. نفع الله به الإسلام والمسلمين
@@mosapgzag7504 الحلال بين و الحرام بين، و الفتاوى الشاذة كثيرة و لكل إمام من أئمة المذاهب نصيب منها.. المهم هو أنت و نيتك.. فنية التيسير لا تعني التلاعب بالدين.. و لله الأمر من قبل و من بعد. الموضوع هنا ليس ما ذهبت إليه، الموضوع هو التعصب المذهبي، فماذا تقول مثلا في الاختلاف الذي يكون بين أتباع نفس المذهب لأن هناك قضايا اختلف فيها أئمة نفس المذهب؟ الإسلام واضح و واسع.. المرجو عدم التضييق على الناس بمسمى التمذهب لأن المذاهب ما عرفها المسلمون إلا بعد وفاة الرسول صلى الله عليه و سلم و صحابته... المذاهب هي آراء في الدين يمكن لكل أخذ ما يناسبه مادام متبعا لرسول الله...
@@SimbaTarzan-kr4uy انا ما قلت المذهب الأصلي... .. انا قلت احد المنتسببن للحنابله او الشافعيه او غيره.... .. لانه كثير من يفتو لا يقولو قال الشافعي... بل قال الشافعيه .. .. طيب مثلا ابن حزم حلل الرسم... هل لأني رسام اخذ فتوى ابن حزم فقط واترك من هو أكبر منه
It is possible to follow any mazahib if we think it corresponds to our understanding. Any maz'hab thought is true for the one who created it, but for the one who follows it, it takes on the meaning of probability, which is why a person can adopt one or two different mazahib depending on their understanding. Yes, it is possible to follow different thoughts from different Islamic doctrines within ahlu sunnah wal Jamaat, i.e. we can take certain parts of Abu hanifa and certain parts of Shaffiy and appropriate these different ideas to guide ourselves in these matters
اختلاف الائمة رحمة وليس منهم من يلزمك برأيه فكيف لا يجوز الاخذ براي احدهم في مسألة فقهية والأخذ برأي أحد آخر في مسألة فقهية أخرى. احترم الدكتور سعيد الكملي ولكن لا اعرف كيف وصف من يستمع لآراء كل الأئمة فتارة يأخذ برأي أحدهم وتارة يأخذ برأي الآخر بأنه يتبع الهوى. ولا أظن أنني اتبع الهوى إذا لم أوافقه في هذا الرأي بالرغم من أني أحبه كثيرا واتعلم منه كثيرا
وماذا عن قول مذهبكم عن الإمام مالك بن أنسٍ رحمه الله تعالى: «كُلُّ أَحَدٍ يُؤْخَذُ مِنْهُ وَيُرَدُّ عَلَيْهِ إِلاَّ صَاحِبُ هَذَا القَبْرِ» يعني النبيَّ صلى الله عليه وسلم. مافهمته هو الحكم يأخذ حسب الراجح والصحيح الثابت عن كتاب الله وسنة نبينا محمد صلى الله عليه وآله وسلم.
الحديث بما معناه: ما خير رسول الله ﷺ بين امرين الا واختار ايسرهما. وكل المذاهب الاربعة لدينا صحيحه. لكن الانتباه في العبادات المتعلقه ببعض: مثلا الوضوء على الحنفيه والصلاه على المذهب الشافعي مثلا. لذلك سؤال العلماء مهم جدا. وشكرا يا شيخنا على كل ما اعطيت وجزاك الله كل خير
كون الشيخ سعيد. الكملي صار مرجع لكل المسلمين .. نحبه ونثق فيما يقول .. اتمنى ان تكون كل ردوده ودروسه باللغة العربية كي تعم الفايدة للجميع.. للاسف لا افهم اللهجة المغاربية
شكون هاد ابن عباس .أليس هو من كان وليا على الكوفة واستبد بأهلها فعزله على رضي الله عنه فاستحود على أموال بيت مال المسلمين ورحل إلى البحرين ليعيش مع نساءه .تبادل الرساءل مع علي في الموضوع كان كل محتواها سب وشتم ....@@fatasayed3040
ومالمانع من ان ننتقي من المذاهب ما يعجبنا .فمن اين جئت بكلمة لا يجوز ؟ فكلها اراء واجتهادات فمن يأمر ان نلتزم بمذهب معين ؟ اي عالم يجرؤ ان يقول هذا حرام وهو شي لم يقله الله في كتابه فهل مزال جبريل ينزل معه محرمات جدد بعد موت النبي صلى الله عليه وسلم ؟
7:11 جواب غريب . كيف أن تكون مداهب لبعضنا و لا تكون لبعض آخر ؟ إذا كانت المذاهب الموجودة كلها تتماشى و ما جاء به القرآن فما ضير ان يأخذ المسلم من كل مذهب فائذة ، فلماذا تريد تقييد المسلم بمذهب واحد؟
في كل شيء الصحيح هو الاعتدال هنا انا شفت بعض الناس يخالفون الشيخ الصحيح لعامة الناس التقليد بدون ذالك لا يستطيع أن يعمل في حديث الذي اختلف فيه نعم الجمود أيضا ليس بصحيح الفقهاء يعرفون اي حديث الناسخ واي حديث منسوخ وليست علامة الناس الغلط عندما يوجد حديث صحيح وصريح ولا توجد خلافه فحينذ التقليد ليس بصحيح يسمى هذا التقليد التقليد الأعمى هذا هو رأيي والله اعلم بالصواب
أئمة المذاهب ليسوا رسلا أو معصومين و هم أصلا لم يقوموا بتأسيس تلك المذاهب و تسميتها ؛ لكن أصحاب المذاهب علماء معتبرون و الأخذ بآرائهم الفقهية خير من الأخذ بكلام من هب ودب من هؤلاء المتأخرين الذي لم يشموا رائحة العلم و يسمون أنفسهم مفكرين و باحثين
من الممكن أن نتبع أي مذهب إذا اعتقدنا أنه يتوافق مع فهمنا. أي فكر مذهبي يكون صحيحًا بالنسبة لمن خلقه، ولكن بالنسبة لمن يتبعه، فهو يأخذ معنى الاحتمال، ولهذا السبب يمكن للشخص أن يتبنى مذهبًا أو مذهبين مختلفين حسب فهمه. نعم، من الممكن اتباع أفكار مختلفة من مذاهب إسلامية مختلفة داخل أهل السنة والجماعة، أي يمكننا أن نأخذ أجزاء معينة من أبي حنيفة وأجزاء معينة من الشافعي ونلائم هذه الأفكار المختلفة لنرشد أنفسنا في هذه الأمور
اليس كل العلماء /المذاهب على حق؟؟؟ الا يعني التقيد بمذهب واحد أن المذهب الاخر على خطأ/ضلالة؟ الائمة كلهم علماء ؛ فلماذا لا ناخذ منهم جميعا باستعمال عقلنا واقتناعنا ؟؟؟ هل يجب أن اتبع واحدا دون اعمال العقل والاجتهاد و المقارنة و القران..؟؟؟؟ هناك خلل ما؟؟؟
هو يتحدث عن تتبع الرخص و البحث عن ما يوافق الأهواء في المذاهب الأخرى . وهذا بالنسبة للعوام المقلدين . أما طلبة العلم فيتبعون ما وافق الدليل من القرآن و السنة من أقوال العلماء . والعالم المحتهد يستنبط من النصوص مباشرة
المره هذه لم يصب الشيخ، المذاهب و الاختلاف رحمه، و كل شيوخ المذاهب علماء،، مثلا: صلاة القصر، يوجد اختلاف في فترة التقصير و الجمع، في من يقول ثلاثه ايام فقط و في من يقول طول الفتره و من يقول فقط خلال السفر، مثال اخر ، الصلاة و وضع اليدين، في من يقول بالإسبال و في من يقول القبض، مثال اخر، هل الكلب نجس، في من يقول كله نجس، و من يقول لسانه نجس، و من يقول غير نجس.
بمناسبة الحوار القائم حول المدونة وحتى نتبين مدى نزاهة الفقهاء في نقل أحداث الزمن الأول سؤالي لماذا رفض النبي التعدد لسيدنا علي وقال إِنَّما فاطمةُ بَضْعَةٌ مِنِّي ، يُؤْذِينِي ما آذَاها ، و يُنْصِبُنِي ما أنْصَبَها. الراوي : الزبير بن العوام | المحدث : الألباني | المصدر : صحيح؟ بمعنى أن وجود والإقتران بزوجة ثانية فيه ضرر وأذى للزوجة الأولى . ما رأيك؟
كان النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ مُحبًّا لِابنَتِه فاطِمةَ الزَّهراءِ حُبًّا شَديدًا؛ فأيُّ شَيءٍ يُؤذيها رضِي اللهُ عنها فهو يُؤذيه صلَّى الله عليه وسلَّم، كما يُخبِرُ في هذا الحَديثِ عبدُ اللهِ بْنُ الزُّبيرِ رَضيَ الله عنَهُما:«أنَّ عَليًّا ذَكرَ بِنتَ أبي جَهْلٍ»، وفي رِوايةِ البُخاريِّ من حَديثِ المِسوَرِ بْنِ مَخرَمةَ رَضِي الله عنه: «أَنَّ عَلِيًّا خَطَبَ بِنتَ أبي جَهْلٍ»، وكانت فاطِمةُ بِنتُ رَسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ زَوجَتَه حِينئِذٍ، قال عبدُ اللهِ رَضيَ الله عنْه: «فَبَلَغَ ذلك النَّبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ»، أي: فأُخْبِرَ بِخِطْبةِ عليٍّ لبِنتِ أبي جَهلٍ، وفي روايةِ البخاريِّ: أنَّ فاطِمةَ رضِي اللهُ عنها هي التي أخْبَرتْه، وقالت: «يَزْعُمُ قَومُكَ أنَّك لا تَغْضَبُ لِبَناتِكَ، وهذا عَليٌّ نَاكحٌّ بِنْتَ أبي جَهْلٍ!»، فقال النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ خَطيبًا في النَّاسِ: «إِنَّما فاطِمةُ بَضْعةٌ مِنِّي»، أي: قِطْعةٌ مِنِّي، «يُؤذيني ما آذاها، وَيُنصِبُني ما أنْصَبَها»، فَأتعَبُ لِمَا يُتعِبُها ويُؤذيها؛ بِسَببِ الغَيرةِ وغير ذلك، ، وهذا ليس تَحريمًا من النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ لتَعدُّدِ الزَّواجِ أو زواج عليٍّ بامرأةٍ أُخرَى، كما في رِوايةٍ أخرَى عندَ الإمامِ أحمدَ في فَضائِلِ الصَّحابةِ، وفيها: "وِإنِّي لسْتُ أُحرِّمُ حَلالًا، وَلا أُحِلُّ حَرامًا، ولِكنْ وَاللهِ لا تَجتمِعُ ابْنَةُ رَسولِ اللهِ، وابْنةُ عَدوِّ اللهِ مكانًا واحدًا أبدًا"، وفي رِوايةٍ أخْرَى عِندَه أيضًا: "عِندَ رَجُلٍ وَاحدٍ أَبدًا"؛ فسبَبَ المنعِ يَرجعُ إلى عِدَّةِ أمورٍ؛ منها: أنَّه لا تَجتمِعُ ابنةُ النَّبيِّ صلَّى الله عليه وسلَّم مع ابنةِ عَدوِّ اللهِ تحتَ عِصمةِ رجُلٍ واحدٍ أبدًا؛ ولذلكَ "تَرَكَ عَلِيٌّ الْخِطْبَةَ"، كما رواه البخاريُّ. ومنها: أنَّ في هذا الزَّواجِ إيذاءً لِفاطمةَ رضِي اللهُ عنها، وإيذاؤُها إيذاءٌ لِلنَّبيِّ صَلَّى اللهُ عَليهِ وسلَّمَ. ومنها: خَوفُ الفتنةِ على فاطمةَ: كما أخْرجَ مُسلمٌ "إِنَّ فَاطِمَةَ مِنِّي، وَإِنِّي أَتَخَوَّفُ أَنْ تُفْتَنَ فِي دِينِهَا"؛ فإنَّ الغَيرةَ ربمُّا تدفَعُها لِفعْلِ ما لا يَليقَ بِحالِها ومنزِلَتِها. ومنها: أنَّ المنعَ كان تَعظيمًا لِحقِّ فاطِمةَ ورعايةً لخِاطرهَا وليس تحريمًا، وقَدِ امتْثَلَ عليٌّ رضِي اللهُ عنه لذلك كُلِّه وراعَاه بعدُ، فلم يتزَوَّجْ عليها حتَّى ماتَتْ، ثُمَّ تزَوَّجَ. وفي الحَديثِ: أنَّ أذَى أَهلِ بَيتِه صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ أذًى لهُ( ).
@@amazighian جيد . تعريف السنة عند المحدثين «كل ما أثر عن النبي ﷺ من قول أو فعل أو تقرير أو سيرة أو صفة خَلقية أو خُلقية، سواء أكان ذلك قبل البعثة أم بعدها». فلماذا لا يستنبط من فعل النبي حكما يعتبر التعدد فيه ضرر وبالتالي منعه .
@@yokogawa7988 ال صلى الله عليه وسلم: "ولا أحل حراماً ولا أحرم حلالاً"، ففي هذه القصة النبي صلى الله عليه وسلم يبين أن الحلال ما أحله الله، والحرام ما حرمه الله، وأن التعداد حلال، لكن منع علياً أن يختار ابنة أبي جهل.
@@yokogawa7988 منع علياً بحكم كونه ولياً له، وهو عمه، ولذا قال صلى الله عليه وسلم: "ولا أحل حراماً ولا أحرم حلالاً"، ففي هذه القصة النبي صلى الله عليه وسلم يبين أن الحلال ما أحله الله، والحرام ما حرمه الله، وأن التعداد حلال، لكن منع علياً أن يختار ابنة أبي جهل.
@@amazighian المسألة ليست حالة حلال أو حرام بل منع أو إطلاق تفرضه العلاقات الإجتماعية بتنوعاتها وتعقيداتها . الحرام هو الخطيئة في حق الله .والتعدد فيه إساءة في حق الزوجة باعتبارها مبضعة ومتاع في ملك غيرها. الزيجات المحرمات منصوص عليهن بوضوح في المصحف .أما أبو جهل أو أبو لهب فهو عم النبي وصهره في بداية الدعوة حيت أن أبناؤه تزوجا بأم كلثوم ورقية قبل تطليقهن وتزويجهن من عثمان بن عفان.
يجوز لك أن تختار ما يناسبك من أقول الرسول صلى الله عليه وسلم. لأنه. لآ مذهبية في الإسلام. وجميع الأئمة الأربعة. يقولون. إذ صح الحديث فهوا مذهبي. ويقولون. إذ خلف قولنا قول الله ورسوله. فضربو به عرض الحائط 🏢 هذا ألذي يجب عليك أن تختار منه ما يناسبك
يتكلم ويطنب حتى يتيه وسط كلامه ولايعرف بدياته حتى يعرف نهايته فيجد نفسه تعب دون أن يجيب على السؤال رغم معرفته بحيرة السائل ، مقولة إختلاف العلاماء رحمة تجيب على سؤال السائل . فالرحمة تتجلى فإتباع الانسب لظروفه لأن العالم لم يقم الحكم إلى على منهج و دليل يراه سليم و يمكن المحاججة به يتبعه لا شيء عليه، والله تعالى أعلم
لست عالما ولست عارفا وانا محب لهاذا العالم لكن بصراحة لا اوافق قوله فالمذاهب كلها تتبع كلام الله وسنة رسوله و مهما اخترت منها فدينك صحيح والا صار كل متبع لمذهب يتشبت بمذهبه ويراه صوابا وغيره مخطئا و صار الناس يتسمون بمذهب لا بصفة الاسلام كما ان مثاله لا يمد للسؤال بصفة و اتباع المذهب بعيد كل البعد عن اتباع الهوى كما ان المذاهب ليس فيها الاختلاف الكبير الذي يتخيله الناس ولا تقتل استخدام الناس لعقولهم ويصيروا اتباعا لدى المفتيين والعلماء فان فيد العالم المفتي فسد كل اتباعه كما حدث في الجزائر سنوات الظلام حين صار الاخ يقتل اخاه والاب يذبحححح ابنه اتباعا لفتوى من ادعوا العلم في تلك الايام السوداء
كلامك صحيح و سليم 100% الإسلام ليس مالكي و لا حنفي و لا حنبلي و لا شافعي. و هؤلاء العلماء الأجلاء اجتهدوا في سنة رسول الله و في القرآن، و كان يصل إلى بعضهم ما لا يصل إلى كلهم و يفتي فيه على حسب علمه و فهمه و استنباطه للمسألة. و نحن ملزمين بالتعلم و لسنا ملزمين بالتشدد. و لو كان كلام الشيخ صحيحا، ما أخذ الشافعي علمه من مالك و ما اتخذ ابو حنيفة بعض مشايخه من آل بيت النبي عليه الصلاة و السلام.
المذاهب فرقة للدين . الشر كله في الإبتداع والخير كله في الإتبداع. ادع الناس إلى إتباع رسول الله وليس إلى إتباع الناس و إلا تكون مثل الذين إتخذوا أحبارهم و رهبانهم أربابا من دون الله.
لا يا أخي فالأفضل أن المسلم ينبغي له أن يتبع مذهب من المذاهب وإلا فإنك لن تستطيع أن تأخذ من النبي صلى الله عليه وسلم مباشرة فالأحاديث لها ظاهر وباطن وناسخ ومنسوخ وهناك أحاديث صحيحة وأخرى ضعيفة فالمسلم إذا لم يبلغ درجة الإجتهاد لا يصح له أن يأخذ مباشرة من النبي صلى الله عليه وسلم وعدم التمذهب هو البدعة وإلا لماذا سمي فقهاء المدينة بالفقهاء السبعة إلا لرجوع المسلمين لهم في دينهم وعند ظهور المذاهب الأربعة فلا تكاد تجد عالما إلا وهو منسوب لمذهب من المذاهب كابن تيمية الحنبلي ابن القاسم المالكي أبو الليث السمرقندي الحنفي وغيرهم الكثير وما بلغنا أن بعضهم كفر أو بدع أوفسق غيره ممن خالفه بل حتى ابن عثيمين وابن باز والألباني يفتون بالمذهب الحنبلي
@@user-oh6xl3zg8d إسأل نفسك هل كان رسول الله صلى الله عليه وسلم مالكيا أم شافعيا أم حنبليا . وكذلك بالنسبة للصحابة رضوان الله عليهم أي من المذاهب كانوا يتبعون. قال تعالى . واتقوا الله وأقيموا الصلاة ولا تكونوا من المشركين من الذين فرقوا دينهم وصاروا شيعا كل فريق بما لديهم فرحون.صدق الله العظيم. هذه آية صريحة واضحة بينة . فمن كان في هذه أعمى فهو في الآخرة أعمى و أضل سبيلا.
@@user-gc2ly4ug2z 1- إن أردت الاستشهاد بكلام أحد فيجب أن تذكره و تترحم عليه لا أن ترسل كلامه و كأنه من عندك. 2- الخلاف موجود منذ توفي الرسول صلى الله عليه و سلم و حتى قبل وفاته بقليل، و لا علاقة للخلاف بسكوت أو كلام من لايدري.
هدا الوضع كالباحث عن فتوى على مقاسه و لما يجدها يتوقف عن السؤال.
و ما المانع ما دامت فتاوى المذاهب مبنية على أدلة من الكتاب و السنة.
@@khalidwahib3053 الفتوى هي اجتهاد فلو كان هناك دليل في القرآن او السنة تسمى ارشاد هذا ما سمعته من فقهاء الامة المغربية.
@@asus3009
1- يوجد عدة تعاريف للفتوى فنجد مثلا عند ابن حمدان الحراني الحنبلي: "الفتوى هي تبيين الحكم الشرعي عن دليل لمن سأل عنه”.
2- أغلب الأحكام في المذاهب مبنية على الآيات و الأحاديث.
@@khalidwahib3053يعني أنت من يضيع معهم الوقت
حفظكم الله شيخنا الفاضل، نشهد الله أنا نحبكم في الله
حفظكم الله، شيخنا، وبارك فيكم.
نرجو من الشيخ - حفظه الله- أن يمحض محاضراته بالفصحى، لتعم ، وتتم الفائدة.
المختصر المفيد اخي لا يجيب الانتقال بين اجتهادات المذاهب مرضات لنفسك كأنك المشتري في سوبير مركيت يختار مايناسبه من الصابون هذا على مقاسي يعني لا يهمك الجوهر بل يهمك شكل الذي يناسبك
بارك الله في مجهوداتك اخي عبد الرحيم
وفيكم بارك المولى جل وعلا
جزاكم الله خيرا ❤❤❤
وجزاكم
جزاك الله خير
جزاك الله خيرا
تزكية لبشر من طرف، وتأليه لمن يعتبرهم علماء
نستغفر الله من هذا القول!
ماشاء الله تبارك الرحمن ❤❤❤❤
ما شاء الله تعالى
غريب رد الشيخ!!! لم يجب من الفقه بل حاول ايجاد امثلة كلها لا علاقه لها بالسؤال.
الاختلاف يكون حتى في المذهب نفسه، وهناك من ثلاميذ مالك من خالف شيخه...فما العمل؟
الحديث رواه الإمام أحمد (17545) عن وابصة بن معبد رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال له : (جِئْتَ تَسْأَلُنِي عَنْ الْبِرِّ وَالْإِثْمِ فَقَالَ نَعَمْ فَجَمَعَ أَنَامِلَهُ فَجَعَلَ يَنْكُتُ بِهِنَّ فِي صَدْرِي وَيَقُولُ يَا وَابِصَةُ اسْتَفْتِ قَلْبَكَ وَاسْتَفْتِ نَفْسَكَ ثَلَاثَ مَرَّاتٍ الْبِرُّ مَا اطْمَأَنَّتْ إِلَيْهِ النَّفْسُ وَالْإِثْمُ مَا حَاكَ فِي النَّفْسِ وَتَرَدَّدَ فِي الصَّدْرِ وَإِنْ أَفْتَاكَ النَّاسُ وَأَفْتَوْكَ) .
وهو من أحاديث الأربعين النووية ، وقد حسنه النووي والمنذري والشوكاني ، وحسنه الألباني لغيره في "صحيح الترغيب" (1734) .
وقد جاءت أحاديث أخرى تدل على ما دل عليه حديث وابصة ، فعن النواس بن سمعان رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : (الْبِرُّ حُسْنُ الْخُلُقِ ، وَالْإِثْمُ مَا حَاكَ فِي صَدْرِكَ ، وَكَرِهْتَ أَنْ يَطَّلِعَ عَلَيْهِ النَّاسُ) رواه مسلم (2553) .
وعن أبي ثعلبة الخشني رضي الله عنه قال : قَالَ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ (الْبِرُّ مَا سَكَنَتْ إِلَيْهِ النَّفْسُ وَاطْمَأَنَّ إِلَيْهِ الْقَلْبُ ، وَالْإِثْمُ مَا لَمْ تَسْكُنْ إِلَيْهِ النَّفْسُ وَلَمْ يَطْمَئِنَّ إِلَيْهِ الْقَلْبُ ، وَإِنْ أَفْتَاكَ الْمُفْتُونَ) رواه أحمد
فكثرة الرأي دفعت اهله إلى طريق الفرق والتعصب الى المذهب والخلافات بل حتى النزاعات بعض الاحيان
ماشاء الله عليه هذا شيخ ما سمعته قط وشعرت بالملل.
جزى الله خيرا ، والشيخ المسدد مجيد في اللغة لا يكاد يلحن.. وما أسرع ما يرجع عن لحنه. ولكن ليت الشيخ يقلل من التحدث في اللهجة العامية المغربية لأننا في المشرق لا نفهم أغلبه، ومقاطع الشيخ تضرب في أصقاع الارض
وحتى نحن لا نفهم عاميتكم.
@@noureddineoulad4534 نعم ، الذي يشتهر ويكون له قبول من اي بلد كان .. ليته يتكلم الفصحى .. حتى يفهم الجميع ، او ما يسمى باللهجة البيضاء او المحايدة التي يفهمها الجميع، نشرا للعلم والفضل، وأظن هذا ديدن الشيخ ولكن إذا مازح طلابه الحاضرين لابد أن ينزل عن صهوة الفصحى ويتبسط معهم. نفع الله به الإسلام والمسلمين
الدين وحي وليس رأى فالاتباع لمن أمرنا ربنا اتباعه وهو نبي الله عليه صلوات الله.
كلام جميل، لكن لماذا الكل يتبرَّأ من الدواعش؟
كان رسول الله صلى الله عليه و سلم إذا خير بين أمرين اختار أيسرهما و هذه سنة لا بد من اتباعه و دين الله كل مجمل لا يجوز تفريقه...
اذا كان السائل مرابي مثلا... شو رايك ووجد فتوه لاحد التابعين للشافعي او انس على جواز أخذ الربى
..
هل يأخذ فيه
@@mosapgzag7504 الحلال بين و الحرام بين، و الفتاوى الشاذة كثيرة و لكل إمام من أئمة المذاهب نصيب منها.. المهم هو أنت و نيتك.. فنية التيسير لا تعني التلاعب بالدين.. و لله الأمر من قبل و من بعد. الموضوع هنا ليس ما ذهبت إليه، الموضوع هو التعصب المذهبي، فماذا تقول مثلا في الاختلاف الذي يكون بين أتباع نفس المذهب لأن هناك قضايا اختلف فيها أئمة نفس المذهب؟ الإسلام واضح و واسع.. المرجو عدم التضييق على الناس بمسمى التمذهب لأن المذاهب ما عرفها المسلمون إلا بعد وفاة الرسول صلى الله عليه و سلم و صحابته... المذاهب هي آراء في الدين يمكن لكل أخذ ما يناسبه مادام متبعا لرسول الله...
@@mosapgzag7504 عفوا أي منطق هذا ؟ مافي مذهب يحلل الربا وألا لم يكن مذهبا.
@@SimbaTarzan-kr4uy انا ما قلت المذهب الأصلي...
..
انا قلت احد المنتسببن للحنابله او الشافعيه او غيره....
..
لانه كثير من يفتو لا يقولو قال الشافعي... بل قال الشافعيه
..
..
طيب مثلا ابن حزم حلل الرسم... هل لأني رسام اخذ فتوى ابن حزم فقط واترك من هو أكبر منه
هناك سوءال نعرف أن كل المداهب علئ صواب ويجب اتباعهم الاربع ولكن من هو أفضلهم و الاصح في الاحاديث والروايات
It is possible to follow any mazahib if we think it corresponds to our understanding. Any maz'hab thought is true for the one who created it, but for the one who follows it, it takes on the meaning of probability, which is why a person can adopt one or two different mazahib depending on their understanding.
Yes, it is possible to follow different thoughts from different Islamic doctrines within ahlu sunnah wal Jamaat, i.e. we can take certain parts of Abu hanifa and certain parts of Shaffiy and appropriate these different ideas to guide ourselves in these matters
لا تختار ما يوافق هواك ولكن ما يوافق الدليل.
يتناسوا قاعدة هم من اسسوها : الفتوى لا تلزم الا صاحبها.
لا يفهم هذا المقطع إلا الذي درس مادة الفقه المقارن.
حبذا لو علمنا مذهب أبو بكر وعمر وعلي رضي الله عنهم أجمعين لنتبعه …
فهل من محدث ؟
اختلاف الائمة رحمة وليس منهم من يلزمك برأيه فكيف لا يجوز الاخذ براي احدهم في مسألة فقهية والأخذ برأي أحد آخر في مسألة فقهية أخرى. احترم الدكتور سعيد الكملي ولكن لا اعرف كيف وصف من يستمع لآراء كل الأئمة فتارة يأخذ برأي أحدهم وتارة يأخذ برأي الآخر بأنه يتبع الهوى. ولا أظن أنني اتبع الهوى إذا لم أوافقه في هذا الرأي بالرغم من أني أحبه كثيرا واتعلم منه كثيرا
انا مش فاهم اللهجة المغربية خالص 😢
نحن نعبد الله و لا نعبد العلماء .
وماذا عن قول مذهبكم عن الإمام مالك بن أنسٍ رحمه الله تعالى: «كُلُّ أَحَدٍ يُؤْخَذُ مِنْهُ وَيُرَدُّ عَلَيْهِ إِلاَّ صَاحِبُ هَذَا القَبْرِ» يعني النبيَّ صلى الله عليه وسلم.
مافهمته هو الحكم يأخذ حسب الراجح والصحيح الثابت عن كتاب الله وسنة نبينا محمد صلى الله عليه وآله وسلم.
الحديث بما معناه: ما خير رسول الله ﷺ بين امرين الا واختار ايسرهما. وكل المذاهب الاربعة لدينا صحيحه. لكن الانتباه في العبادات المتعلقه ببعض: مثلا الوضوء على الحنفيه والصلاه على المذهب الشافعي مثلا.
لذلك سؤال العلماء مهم جدا.
وشكرا يا شيخنا على كل ما اعطيت وجزاك الله كل خير
ذاك رسول الله صلى الله عليه وسلم وعلينا الاقتداء به
لم يكن هناك مذاهب في عهد النبي و كلها اخترعت بعده.
مكاين تا حد غير كون مهني معقدين راسكم على والو
كون الشيخ سعيد. الكملي صار مرجع لكل المسلمين .. نحبه ونثق فيما يقول .. اتمنى ان تكون كل ردوده ودروسه باللغة العربية كي تعم الفايدة للجميع.. للاسف لا افهم اللهجة المغاربية
من أين لك أن تجعله مرجع لكل المسلمين. هو مرجع لك
@@SuperDadem في ماذا اشغل عقلي ؟؟
@@SuperDadem
واطيعوا الله واطيعو الرسول واولي الامر منكم ..
قال بن عباس رضي الله عنه ( اولو الامر هم العلماء
شكون هاد ابن عباس .أليس هو من كان وليا على الكوفة واستبد بأهلها فعزله على رضي الله عنه فاستحود على أموال بيت مال المسلمين ورحل إلى البحرين ليعيش مع نساءه .تبادل الرساءل مع علي في الموضوع كان كل محتواها سب وشتم ....@@fatasayed3040
هل كان علماء في عصر بن عباس ؟؟
ومالمانع من ان ننتقي من المذاهب ما يعجبنا .فمن اين جئت بكلمة لا يجوز ؟ فكلها اراء واجتهادات فمن يأمر ان نلتزم بمذهب معين ؟ اي عالم يجرؤ ان يقول هذا حرام وهو شي لم يقله الله في كتابه فهل مزال جبريل ينزل معه محرمات جدد بعد موت النبي صلى الله عليه وسلم ؟
لا ادري لم لا يتكلم بعض العلماء الفصحى كالددو الذي لا يتكلم الا الفصحى خصوصا وانتم تعلمون ان العالم الاسلامي يستمع لكم
أخي، ستجد دائما من يسأل عكس سؤالك في حال تكلم الشيخ بالعربية الفصحى، لكل مقام مقال.
ياشيخ والله إني من محبيك لكنك حانبت الصواب هذه المرة. الناس في عهد الرسول لم تكن على مذهب غير الكتاب والسنة فلما لا نتبع جميع المذاهب مالم تخالف السنة
7:11 جواب غريب . كيف أن تكون مداهب لبعضنا و لا تكون لبعض آخر ؟
إذا كانت المذاهب الموجودة كلها تتماشى و ما جاء به القرآن فما ضير ان يأخذ المسلم من كل مذهب فائذة ، فلماذا تريد تقييد المسلم بمذهب واحد؟
في كل شيء الصحيح هو الاعتدال
هنا انا شفت بعض الناس يخالفون الشيخ
الصحيح لعامة الناس التقليد بدون ذالك لا يستطيع أن يعمل في حديث الذي اختلف فيه
نعم الجمود أيضا ليس بصحيح
الفقهاء يعرفون اي حديث الناسخ واي حديث منسوخ
وليست علامة الناس
الغلط عندما يوجد حديث صحيح وصريح ولا توجد خلافه فحينذ التقليد ليس بصحيح يسمى هذا التقليد التقليد الأعمى هذا هو رأيي
والله اعلم بالصواب
الإسلام ليس فيه ومذاهب. وائمة المذاهب ليسوا رسلا.
أئمة المذاهب ليسوا رسلا أو معصومين و هم أصلا لم يقوموا بتأسيس تلك المذاهب و تسميتها ؛ لكن أصحاب المذاهب علماء معتبرون و الأخذ بآرائهم الفقهية خير من الأخذ بكلام من هب ودب من هؤلاء المتأخرين الذي لم يشموا رائحة العلم و يسمون أنفسهم مفكرين و باحثين
من الممكن أن نتبع أي مذهب إذا اعتقدنا أنه يتوافق مع فهمنا. أي فكر مذهبي يكون صحيحًا بالنسبة لمن خلقه، ولكن بالنسبة لمن يتبعه، فهو يأخذ معنى الاحتمال، ولهذا السبب يمكن للشخص أن يتبنى مذهبًا أو مذهبين مختلفين حسب فهمه.
نعم، من الممكن اتباع أفكار مختلفة من مذاهب إسلامية مختلفة داخل أهل السنة والجماعة، أي يمكننا أن نأخذ أجزاء معينة من أبي حنيفة وأجزاء معينة من الشافعي ونلائم هذه الأفكار المختلفة لنرشد أنفسنا في هذه الأمور
هو يتحدث عن تتبع رخص العلماء و الأخذ بالأقوال المتساهلة في المذاهب لاقتراف بعض المحرمات لأنه دائما توجد أقوال مرجوحة يغلب الظن أنها تجانب الصواب .
استغربت من رد الشيخ حفظه الله ورعاه والدين دين يسر
الجواب غير مقنع ،اذا كانت كل المذاهب على وفاق فما المانع؟
اييه يا عالم زمانك ايوا اختار ما تريد و اتبع الهوى الدكتور الشيخ قال و انت افعل ما تريد
@@khadijaelrhanamikarim957 الشيخ قال كل المذاهب على وفاق لهم نفس التوجه ،
اليس كل العلماء /المذاهب على حق؟؟؟
الا يعني التقيد بمذهب واحد أن المذهب الاخر على خطأ/ضلالة؟
الائمة كلهم علماء ؛ فلماذا لا ناخذ منهم جميعا باستعمال عقلنا واقتناعنا ؟؟؟
هل يجب أن اتبع واحدا دون اعمال العقل والاجتهاد و المقارنة و القران..؟؟؟؟
هناك خلل ما؟؟؟
هو يتحدث عن تتبع الرخص و البحث عن ما يوافق الأهواء في المذاهب الأخرى . وهذا بالنسبة للعوام المقلدين . أما طلبة العلم فيتبعون ما وافق الدليل من القرآن و السنة من أقوال العلماء . والعالم المحتهد يستنبط من النصوص مباشرة
@@maw3idato_nassih
شكرا جزيلا اخي الفاضل
المره هذه لم يصب الشيخ، المذاهب و الاختلاف رحمه، و كل شيوخ المذاهب علماء،، مثلا: صلاة القصر، يوجد اختلاف في فترة التقصير و الجمع، في من يقول ثلاثه ايام فقط و في من يقول طول الفتره و من يقول فقط خلال السفر، مثال اخر ، الصلاة و وضع اليدين، في من يقول بالإسبال و في من يقول القبض، مثال اخر، هل الكلب نجس، في من يقول كله نجس، و من يقول لسانه نجس، و من يقول غير نجس.
حديث الإختلاف رحمة ومن تتبع رخص العلماء تزندق والسلف لهم كلام ذم كثير في بيان هذا الشيء
بمناسبة الحوار القائم حول المدونة وحتى نتبين مدى نزاهة الفقهاء في نقل أحداث الزمن الأول سؤالي لماذا رفض النبي التعدد لسيدنا علي وقال إِنَّما فاطمةُ بَضْعَةٌ مِنِّي ، يُؤْذِينِي ما آذَاها ، و يُنْصِبُنِي ما أنْصَبَها. الراوي : الزبير بن العوام | المحدث : الألباني | المصدر : صحيح؟ بمعنى أن وجود والإقتران بزوجة ثانية فيه ضرر وأذى للزوجة الأولى . ما رأيك؟
كان النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ مُحبًّا لِابنَتِه فاطِمةَ الزَّهراءِ حُبًّا شَديدًا؛ فأيُّ شَيءٍ يُؤذيها رضِي اللهُ عنها فهو يُؤذيه صلَّى الله عليه وسلَّم، كما يُخبِرُ في هذا الحَديثِ عبدُ اللهِ بْنُ الزُّبيرِ رَضيَ الله عنَهُما:«أنَّ عَليًّا ذَكرَ بِنتَ أبي جَهْلٍ»، وفي رِوايةِ البُخاريِّ من حَديثِ المِسوَرِ بْنِ مَخرَمةَ رَضِي الله عنه: «أَنَّ عَلِيًّا خَطَبَ بِنتَ أبي جَهْلٍ»، وكانت فاطِمةُ بِنتُ رَسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ زَوجَتَه حِينئِذٍ، قال عبدُ اللهِ رَضيَ الله عنْه: «فَبَلَغَ ذلك النَّبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ»، أي: فأُخْبِرَ بِخِطْبةِ عليٍّ لبِنتِ أبي جَهلٍ، وفي روايةِ البخاريِّ: أنَّ فاطِمةَ رضِي اللهُ عنها هي التي أخْبَرتْه، وقالت: «يَزْعُمُ قَومُكَ أنَّك لا تَغْضَبُ لِبَناتِكَ، وهذا عَليٌّ نَاكحٌّ بِنْتَ أبي جَهْلٍ!»، فقال النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ خَطيبًا في النَّاسِ: «إِنَّما فاطِمةُ بَضْعةٌ مِنِّي»، أي: قِطْعةٌ مِنِّي، «يُؤذيني ما آذاها، وَيُنصِبُني ما أنْصَبَها»، فَأتعَبُ لِمَا يُتعِبُها ويُؤذيها؛ بِسَببِ الغَيرةِ وغير ذلك، ، وهذا ليس تَحريمًا من النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ لتَعدُّدِ الزَّواجِ أو زواج عليٍّ بامرأةٍ أُخرَى، كما في رِوايةٍ أخرَى عندَ الإمامِ أحمدَ في فَضائِلِ الصَّحابةِ، وفيها: "وِإنِّي لسْتُ أُحرِّمُ حَلالًا، وَلا أُحِلُّ حَرامًا، ولِكنْ وَاللهِ لا تَجتمِعُ ابْنَةُ رَسولِ اللهِ، وابْنةُ عَدوِّ اللهِ مكانًا واحدًا أبدًا"، وفي رِوايةٍ أخْرَى عِندَه أيضًا: "عِندَ رَجُلٍ وَاحدٍ أَبدًا"؛ فسبَبَ المنعِ يَرجعُ إلى عِدَّةِ أمورٍ؛ منها: أنَّه لا تَجتمِعُ ابنةُ النَّبيِّ صلَّى الله عليه وسلَّم مع ابنةِ عَدوِّ اللهِ تحتَ عِصمةِ رجُلٍ واحدٍ أبدًا؛ ولذلكَ "تَرَكَ عَلِيٌّ الْخِطْبَةَ"، كما رواه البخاريُّ. ومنها: أنَّ في هذا الزَّواجِ إيذاءً لِفاطمةَ رضِي اللهُ عنها، وإيذاؤُها إيذاءٌ لِلنَّبيِّ صَلَّى اللهُ عَليهِ وسلَّمَ. ومنها: خَوفُ الفتنةِ على فاطمةَ: كما أخْرجَ مُسلمٌ "إِنَّ فَاطِمَةَ مِنِّي، وَإِنِّي أَتَخَوَّفُ أَنْ تُفْتَنَ فِي دِينِهَا"؛ فإنَّ الغَيرةَ ربمُّا تدفَعُها لِفعْلِ ما لا يَليقَ بِحالِها ومنزِلَتِها. ومنها: أنَّ المنعَ كان تَعظيمًا لِحقِّ فاطِمةَ ورعايةً لخِاطرهَا وليس تحريمًا، وقَدِ امتْثَلَ عليٌّ رضِي اللهُ عنه لذلك كُلِّه وراعَاه بعدُ، فلم يتزَوَّجْ عليها حتَّى ماتَتْ، ثُمَّ تزَوَّجَ.
وفي الحَديثِ: أنَّ أذَى أَهلِ بَيتِه صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ أذًى لهُ( ).
@@amazighian جيد . تعريف السنة عند المحدثين «كل ما أثر عن النبي ﷺ من قول أو فعل أو تقرير أو سيرة أو صفة خَلقية أو خُلقية، سواء أكان ذلك قبل البعثة أم بعدها». فلماذا لا يستنبط من فعل النبي حكما يعتبر التعدد فيه ضرر وبالتالي منعه .
@@yokogawa7988 ال صلى الله عليه وسلم: "ولا أحل حراماً ولا أحرم حلالاً"، ففي هذه القصة النبي صلى الله عليه وسلم يبين أن الحلال ما أحله الله، والحرام ما حرمه الله، وأن التعداد حلال، لكن منع علياً أن يختار ابنة أبي جهل.
@@yokogawa7988 منع علياً بحكم كونه ولياً له، وهو عمه، ولذا قال صلى الله عليه وسلم: "ولا أحل حراماً ولا أحرم حلالاً"، ففي هذه القصة النبي صلى الله عليه وسلم يبين أن الحلال ما أحله الله، والحرام ما حرمه الله، وأن التعداد حلال، لكن منع علياً أن يختار ابنة أبي جهل.
@@amazighian المسألة ليست حالة حلال أو حرام بل منع أو إطلاق تفرضه العلاقات الإجتماعية بتنوعاتها وتعقيداتها . الحرام هو الخطيئة في حق الله .والتعدد فيه إساءة في حق الزوجة باعتبارها مبضعة ومتاع في ملك غيرها. الزيجات المحرمات منصوص عليهن بوضوح في المصحف .أما أبو جهل أو أبو لهب فهو عم النبي وصهره في بداية الدعوة حيت أن أبناؤه تزوجا بأم كلثوم ورقية قبل تطليقهن وتزويجهن من عثمان بن عفان.
يجوز لك أن تختار ما يناسبك من أقول الرسول صلى الله عليه وسلم. لأنه. لآ مذهبية في الإسلام. وجميع الأئمة الأربعة. يقولون. إذ صح الحديث فهوا مذهبي. ويقولون. إذ خلف قولنا قول الله ورسوله. فضربو به عرض الحائط 🏢 هذا ألذي يجب عليك أن تختار منه ما يناسبك
ماشاءالله. اغلب التعليقات علماء جهابذه. كل واحد يعطي فتوى من عنده. هذا دين يا سفهاء وليس دكان ابوك
يريد الله بكم اليسر قران وليس اقوال الشيطان ....
استاذي العزيز ..اختلاف العلماء😢رحمة . مزيان ملي كنتي كاتلبس جلابة مقلدة دابة بببففففعليك
يتكلم ويطنب حتى يتيه وسط كلامه ولايعرف بدياته حتى يعرف نهايته فيجد نفسه تعب دون أن يجيب على السؤال رغم معرفته بحيرة السائل ، مقولة إختلاف العلاماء رحمة تجيب على سؤال السائل . فالرحمة تتجلى فإتباع الانسب لظروفه لأن العالم لم يقم الحكم إلى على منهج و دليل يراه سليم و يمكن المحاججة به يتبعه لا شيء عليه، والله تعالى أعلم
جوابه كان واضحا منذ الدقائق الأولى
@@Simba-hb2mv أنت و أنا و هو وجميع الحضور ومن يستمع يعرف أن نعم ولا ليست جواب ل لماذا
هذا هو أكبر دليل على بطلان المذاهب، لأنها إن كانت كلها من عند الله ورسوله فيجوز اتباعها جميعها
هو يتحدث عن تتبع الرخص !
كلامك خطير لان لولا المذاهب لما عرفت النور من الضلام
نتا غي ناقل حافظ بعاااد عليك علماء التأويل
لست عالما ولست عارفا وانا محب لهاذا العالم لكن بصراحة لا اوافق قوله فالمذاهب كلها تتبع كلام الله وسنة رسوله و مهما اخترت منها فدينك صحيح والا صار كل متبع لمذهب يتشبت بمذهبه ويراه صوابا وغيره مخطئا و صار الناس يتسمون بمذهب لا بصفة الاسلام كما ان مثاله لا يمد للسؤال بصفة و اتباع المذهب بعيد كل البعد عن اتباع الهوى كما ان المذاهب ليس فيها الاختلاف الكبير الذي يتخيله الناس ولا تقتل استخدام الناس لعقولهم ويصيروا اتباعا لدى المفتيين والعلماء فان فيد العالم المفتي فسد كل اتباعه كما حدث في الجزائر سنوات الظلام حين صار الاخ يقتل اخاه والاب يذبحححح ابنه اتباعا لفتوى من ادعوا العلم في تلك الايام السوداء
السلام عليكم
هو ليس رأيه و قوله فقط بل قول العلماء يمكنكم البحث عن رأي العلماء في الأمر و الله أعلم فهو ينكرون الأمر كذلك
انت في بداية كلامك وصفت نفسك أنك لست عالماً ولا عارفاً، لماذا تبدي رأيك فيما ليس لك به علم ولا معرفة ؟
كلامك صحيح و سليم 100%
الإسلام ليس مالكي و لا حنفي و لا حنبلي و لا شافعي.
و هؤلاء العلماء الأجلاء اجتهدوا في سنة رسول الله و في القرآن، و كان يصل إلى بعضهم ما لا يصل إلى كلهم و يفتي فيه على حسب علمه و فهمه و استنباطه للمسألة. و نحن ملزمين بالتعلم و لسنا ملزمين بالتشدد.
و لو كان كلام الشيخ صحيحا، ما أخذ الشافعي علمه من مالك و ما اتخذ ابو حنيفة بعض مشايخه من آل بيت النبي عليه الصلاة و السلام.
سؤال لك هل تعرف الفرق بين الفقه والحديث؟
@@aloool
و هل الإسلام يمنعك من إبداء رأيك إلا إذا كنت عالما
أجِب
لماذا لا يجوز الانتقاء ؟ هل هناك مانع ؟ اذا كان لان المذهب غير صحيح فسيقول اخر مذهبك غير صحيح.و بالتالي كلكم في الهوى سوى
المذاهب فرقة للدين .
الشر كله في الإبتداع والخير كله في الإتبداع.
ادع الناس إلى إتباع رسول الله وليس إلى إتباع الناس و إلا تكون مثل الذين إتخذوا أحبارهم و رهبانهم أربابا من دون الله.
لا يا أخي فالأفضل أن المسلم ينبغي له أن يتبع مذهب من المذاهب وإلا فإنك لن تستطيع أن تأخذ من النبي صلى الله عليه وسلم مباشرة فالأحاديث لها ظاهر وباطن وناسخ ومنسوخ وهناك أحاديث صحيحة وأخرى ضعيفة فالمسلم إذا لم يبلغ درجة الإجتهاد لا يصح له أن يأخذ مباشرة من النبي صلى الله عليه وسلم وعدم التمذهب هو البدعة وإلا لماذا سمي فقهاء المدينة بالفقهاء السبعة إلا لرجوع المسلمين لهم في دينهم وعند ظهور المذاهب الأربعة فلا تكاد تجد عالما إلا وهو منسوب لمذهب من المذاهب كابن تيمية الحنبلي ابن القاسم المالكي أبو الليث السمرقندي الحنفي وغيرهم الكثير وما بلغنا أن بعضهم كفر أو بدع أوفسق غيره ممن خالفه
بل حتى ابن عثيمين وابن باز والألباني يفتون بالمذهب الحنبلي
@@user-oh6xl3zg8d إسأل نفسك هل كان رسول الله صلى الله عليه وسلم مالكيا أم شافعيا أم حنبليا . وكذلك بالنسبة للصحابة رضوان الله عليهم أي من المذاهب كانوا يتبعون.
قال تعالى . واتقوا الله وأقيموا الصلاة ولا تكونوا من المشركين من الذين فرقوا دينهم وصاروا شيعا كل فريق بما لديهم فرحون.صدق الله العظيم.
هذه آية صريحة واضحة بينة .
فمن كان في هذه أعمى فهو في الآخرة أعمى و أضل سبيلا.
المذاهب هم السبب في تشتيت الأمة وتركينها لم تعد لها كلمة ولا قيمة بين الأمم تبا لكم
لو سكت من لا يدري لقل الخلاف
@@user-gc2ly4ug2z
1- إن أردت الاستشهاد بكلام أحد فيجب أن تذكره و تترحم عليه لا أن ترسل كلامه و كأنه من عندك.
2- الخلاف موجود منذ توفي الرسول صلى الله عليه و سلم و حتى قبل وفاته بقليل، و لا علاقة للخلاف بسكوت أو كلام من لايدري.