مجدا للرب يسوع ، كنت بعيد جدا في الخطية، والرب يسوع دور علي و بحث عني و أرسل لي من حدثني عن محبة وخلاص يسوع، كنت أنا وهو نلعب لعبة الشطرنج و سمح الرب أن يكون الملك في لهبة الشطرنج في مكان صعب علي ان أنقذه و بالتالي الملك سيموت وتنتهي اللعبة😞 وحينها قال لي هذا الشخص الذي كنت ألعب معه، مات الملك و ماذا لو مت أنت أين ستكون نهايتك و أين ستقضي الأبدية ، يوجد مكانين، إما النار المعدة لابليس وملائكته و إما في السماء مع الله و مع كل الذين يؤمنون بالرب الذين غفرت خطاياه و صاروا أولاد لله بالإيمان، وابتدأ يحدثني من الكتاب المقدس و يريني آيات منه أن الله يحبني وقد أرسل ابنه من السماء من أجلي ليموت بدلا عني إذ انا طلبت منه هذا و بالحقيقة حينها تجاوبت مع دعوة الله لي و فتحت له قلبي معترفا له بخطاياي و صليت و طلبت منه المغفرة و الله بد ره قبلني و سامحني عن الماضي بكل ما فيه من شر، شعرت و كأن جبل ثقيل انزاح من على قلبي و ظهري، شعرت أنني محبوب و مقبول من الله، و بدأت أقرأ الكتاب المقدس و أصلي و أشكر الرب وجدت كنيسة احتوتني و ساعدتني أن أنمو بالإيمان و أسير مع يسوع و هذا الحدث الكبير في حياتي كان سنة ١٩٩٣ و من وقتها. إلى الآن أنا أعيش تحت رعاية وكنف يسوع فرحان أن لي سند أستند عليه في سيري في الحياة، أمور كثيرة يصعب سردها هنا حدثت معي و وجدت الرب بجانبي، أشجع كل من يقرأ قصتي هذه أن لا يتردد أن يطلب يسوع فهو الخلاص لنا ، ليس أحد غيره يستطيع أن كون معنا هنا في حياتنا على الأرض و إن انتقلنا من أرضنا هذه بالموت فهو يضمن لنا الحياة الأبدية معه في السماء
ربنا يبارك خدمتكم
اوعى.تقسى قلبك وتضيع الفرصه منك بركه للفريق الجميل
كيرلس مجدي عزفك رائع وصوتكم جميل
ربنا يبارككم امين
كل سنه وانتم طيبين
من احب الترانيم لقلبي
ربنا يباركم
كلمات الترنيمه روعه والمرنميين والفريق اروع ربنا يبارككم
كان نفسي اسمعها بصوته هو فقط وبالرغم البطيئ
حلوه قوى ربنا يباركم ويستخدمكم
Amen
مجدا للرب يسوع ، كنت بعيد جدا في الخطية، والرب يسوع دور علي و بحث عني و أرسل لي من حدثني عن محبة وخلاص يسوع، كنت أنا وهو نلعب لعبة الشطرنج و سمح الرب أن يكون الملك في لهبة الشطرنج في مكان صعب علي ان أنقذه و بالتالي الملك سيموت وتنتهي اللعبة😞
وحينها قال لي هذا الشخص الذي كنت ألعب معه، مات الملك و ماذا لو مت أنت أين ستكون نهايتك و أين ستقضي الأبدية ، يوجد مكانين، إما النار المعدة لابليس وملائكته و إما في السماء مع الله و مع كل الذين يؤمنون بالرب الذين غفرت خطاياه و صاروا أولاد لله بالإيمان، وابتدأ يحدثني من الكتاب المقدس و يريني آيات منه أن الله يحبني وقد أرسل ابنه من السماء من أجلي ليموت بدلا عني إذ انا طلبت منه هذا و بالحقيقة حينها تجاوبت مع دعوة الله لي و فتحت له قلبي معترفا له بخطاياي و صليت و طلبت منه المغفرة و الله بد ره قبلني و سامحني عن الماضي بكل ما فيه من شر، شعرت و كأن جبل ثقيل انزاح من على قلبي و ظهري، شعرت أنني محبوب و مقبول من الله، و بدأت أقرأ الكتاب المقدس و أصلي و أشكر الرب وجدت كنيسة احتوتني و ساعدتني أن أنمو بالإيمان و أسير مع يسوع و هذا الحدث الكبير في حياتي كان سنة ١٩٩٣ و من وقتها. إلى الآن أنا أعيش تحت رعاية وكنف يسوع فرحان أن لي سند أستند عليه في سيري في الحياة، أمور كثيرة يصعب سردها هنا حدثت معي و وجدت الرب بجانبي، أشجع كل من يقرأ قصتي هذه أن لا يتردد أن يطلب يسوع فهو الخلاص لنا ، ليس أحد غيره يستطيع أن كون معنا هنا في حياتنا على الأرض و إن انتقلنا من أرضنا هذه بالموت فهو يضمن لنا الحياة الأبدية معه في السماء
الرب يباركك يا صديقنا، شكرًا على مشاركتك لنا باختبارك الرائع، الرب يبارك حياتك