تحية طيبة للأصدقاء. ملك صلاة التراويح، ولي الله الدكتور علي عبدالله جابر. - بيت العنكبوت يذكره ربنا ليرشدنا لبيت العنكبوت الشيطاني الذي تبدأ حياكته من الشيطان الغاسق الواقب في رأس الإنسان، ففي حنك/ حاك الإنسان تبدأ حياكة بيت شيطاني يضر بالإنسان، بالتعاون مع النفاثات في عقد جسم الإنسان: "لأحتنكن ذريته.. إلا: قليلا"، و تناول التمر/ الرطب يدمر بيت العنكبوت، أثناء علك التمرة سيجد الإنسان مادة لزجة تسحب من حنكه، ليلفظها من فمه، في كأس بلاستيكي، و ليكرر ذلك.. و بذلك يخنس الشياطين، و لا يضر الإنسان في يومه و لا يحزنه سم، و لا سحر، بعون و نصر ربنا الله القوي الإله الذي له كل شيء. - بالترافق مع الماء البارد: "رب: إني مسني الشيطان بنصب و عذاب.. اركض برجلك (= اضرب الأرض برجلك ينفجر منها ينبوع ماء بارد) اركض برجلك؛ هذا: مغتسل بارد و شراب". - الإيدز هو اسم تضليلي إبليسي لتغطية السحر و المس الذي يقوم به الساحر السامري الذي يسمر حركة الإنسان و يثقلها أو يشلها في سمر القمر (سمر القمر = ظله، السمر للقمر مثل الظل للشمس) في ساعات السحر، و الإيدز له نفس الأعراض، و هو هو (السكر diabetes) ديا بتيس = بطش الضياء، و بطش الضيا = بطش إبليس الذي أضله الله على علم و ضياء، ضيا dia متعددة المعاني، فهي تعني: إبليس، كما تعني الله، كما تعني الضياء نفسه و النور. و الإيدز له نفس الأعراض المرضية الدائية، و هو هو السرطان، و الطاعون الذي يطعن شياطينه في جسم الإنسان بالتميل و الوخز و ما شابه. - لا يوجد مرض رباني عقوبة على الجنس المحرم. لوجود عقوبة الجلد، و الله لا يعاقب على السيئة إلا بسيئة مثلها = عقوبة واحدة. و الشرك أكبر من الزنا، و قتل النفس البريئة أكبر من الزنا، هل يوجد مرض جسمي ينتقل بالشرك، هل يوجد مرض جسمي عقوبة على قتل النفس البريئة. أما الشعور بالذنب فهذا يصيب الإنسان في كل الذنوب، و لكنه شيء نفسي، و يصيب الإنسان لو نهر سائلا أو محتاجا و أغلظ في رده. و لو تاب الإنسان ينتهي الشعور بالذنب، بل ربنا الرحيم الكريم يبدل تلك السيئات حسنات. و بالمناسبة الذي يذكر التائب بأخطائه و يعيره بها هم شياطين الإنس و الجن.. و ذلك لمنعه من التوبة فهو مفضوح، فهم قد نشروا فعلته في الفضا!! و لكن خسئوا فالأرض و الجنة و النار هي لله، و الله يقول من تاب فهو وليي، و أنا معينه و ناصره، و أبونا آدم ارتكب كبيرة و عصى أمرا ربانيا مباشرا.. فاستغفر، و تبرأ من أكله من الشجرة، فتاب الله عليه و قربه إليه، و أكرمه بالنبوة و بحمل الرسالة الربانية لأبناء آدم و حواء.
من أفضل القراء الذين مروا على الحرم المكي صوت جهوري ماشاء الله تبارك الله عليه رحمة الله
الله يرحمه وجزاكم الله خير
اللهم آمين
روعة جزاك الله خيرا 😍
وياك إن شاء الله
جزاكم الله خيرا
وياك إن شاء الله أجمعين
☪️✨
10:06 الشيخ علي يرفع صوته
مقطع جميل
تحية طيبة للأصدقاء. ملك صلاة التراويح، ولي الله الدكتور علي عبدالله جابر.
- بيت العنكبوت يذكره ربنا ليرشدنا لبيت العنكبوت الشيطاني الذي تبدأ حياكته من الشيطان الغاسق الواقب في رأس الإنسان، ففي حنك/ حاك الإنسان تبدأ حياكة بيت شيطاني يضر بالإنسان، بالتعاون مع النفاثات في عقد جسم الإنسان: "لأحتنكن ذريته.. إلا: قليلا"، و تناول التمر/ الرطب يدمر بيت العنكبوت، أثناء علك التمرة سيجد الإنسان مادة لزجة تسحب من حنكه، ليلفظها من فمه، في كأس بلاستيكي، و ليكرر ذلك.. و بذلك يخنس الشياطين، و لا يضر الإنسان في يومه و لا يحزنه سم، و لا سحر، بعون و نصر ربنا الله القوي الإله الذي له كل شيء.
- بالترافق مع الماء البارد: "رب: إني مسني الشيطان بنصب و عذاب.. اركض برجلك (= اضرب الأرض برجلك ينفجر منها ينبوع ماء بارد) اركض برجلك؛ هذا: مغتسل بارد و شراب".
- الإيدز هو اسم تضليلي إبليسي لتغطية السحر و المس الذي يقوم به الساحر السامري الذي يسمر حركة الإنسان و يثقلها أو يشلها في سمر القمر (سمر القمر = ظله، السمر للقمر مثل الظل للشمس) في ساعات السحر، و الإيدز له نفس الأعراض، و هو هو (السكر diabetes) ديا بتيس = بطش الضياء، و بطش الضيا = بطش إبليس الذي أضله الله على علم و ضياء، ضيا dia متعددة المعاني، فهي تعني: إبليس، كما تعني الله، كما تعني الضياء نفسه و النور. و الإيدز له نفس الأعراض المرضية الدائية، و هو هو السرطان، و الطاعون الذي يطعن شياطينه في جسم الإنسان بالتميل و الوخز و ما شابه.
- لا يوجد مرض رباني عقوبة على الجنس المحرم. لوجود عقوبة الجلد، و الله لا يعاقب على السيئة إلا بسيئة مثلها = عقوبة واحدة. و الشرك أكبر من الزنا، و قتل النفس البريئة أكبر من الزنا، هل يوجد مرض جسمي ينتقل بالشرك، هل يوجد مرض جسمي عقوبة على قتل النفس البريئة. أما الشعور بالذنب فهذا يصيب الإنسان في كل الذنوب، و لكنه شيء نفسي، و يصيب الإنسان لو نهر سائلا أو محتاجا و أغلظ في رده. و لو تاب الإنسان ينتهي الشعور بالذنب، بل ربنا الرحيم الكريم يبدل تلك السيئات حسنات. و بالمناسبة الذي يذكر التائب بأخطائه و يعيره بها هم شياطين الإنس و الجن.. و ذلك لمنعه من التوبة فهو مفضوح، فهم قد نشروا فعلته في الفضا!! و لكن خسئوا فالأرض و الجنة و النار هي لله، و الله يقول من تاب فهو وليي، و أنا معينه و ناصره، و أبونا آدم ارتكب كبيرة و عصى أمرا ربانيا مباشرا.. فاستغفر، و تبرأ من أكله من الشجرة، فتاب الله عليه و قربه إليه، و أكرمه بالنبوة و بحمل الرسالة الربانية لأبناء آدم و حواء.