لله در سيدي العيد بن زطة حين قال:_ حينما نشهد لمتطرف بالعلم فكأننا ندعو إلى وضع الثقة في ما ينشره من فتاوى متطرفة؛ لأنه يلزم عن الشهادة له بالعلم أن تكون فتاواه مبنية على علم. والحقيقة أن العلم المبني على أفكار متطرفة لا يسمى علما، ولا يسمى صاحبه عالما ولو حفظ مئات الكتب، وإنما يسمى جهلا مركبا؛ - لتركبه من مخالفة الحقيقة والواقع، - ومن عدم دراية صاحبه بتلك المخالفة. أي أن صاحبه لا يدري ولا يدري بأنه لا يدري. وأكبر مخالفة للحقيقة مخالفة الوسطية التي انبنى عليها التشريع الإسلامي.
صح، نعرف جماعة غي لبارح ولاو وهابية ولاو يبدعوا فالناس و الشيوخ و من بعد تقسموا على فريقين وحدين يتبعوا في فركوس وحدين يتبعوا فالأزهر سنيقرة، و بداو متناحرين على فروع فروع المسائل و فرقة تطعن في فرقة واحد يقوله شيخك سروري لاخر يقوله شيخك مخطئ في مسألة الولاء و البراء، و الله يا شيخ داخلين في وحد التفاصيل لا تعني العوام، و راك تشوف في هذا المنهج لي علم أتباعه الجرأة على الشيوخ، و الله المستعان
الجزائر متمسكة بدينها وبرسولها منذوا قدوم الفاتحين رضوان الله عليهم وتبقي إلي يوم الدين بحول لله أما الجزائر لم ولن تكون نجدية ولاتنصاع لدعات النجدية وأسرة ال سدود
هذه المحاسبة على التفاهات وإسقاط الناس بها فعلها هو مع أئمة المساجد وطلبة العلم المجتهدين أكثر من عشرين سنة مع الأسف، ولم يكد يسلم منه أحد، منذ بدأ بالشيخ أبي حفص رحمه الله، حيث اتهمه بالتكفير، مع أنه كان يحذر من التكفير، وما قتله إلا التكفيريون...... ومن الإنصاف أن يتحمل هو والمتعصبون له هذه التهم، وكما تدين تدان، والله المستعان
سيدي، هذا الفركوس ليس بشيخ و لا زاد له في العلم و اسأل إن كنت لا تعلم طلبة جامعو الخروبة، أما عن أخلاق أتباعهم فهي نفسها أخلاق شيوخهم ، فلا تدافع عنه فهو من أدخل هذا الشر إلى بلدنا الحبيب, فالله يعلم أني أكرهه في الله
اخلاق الطائفة الوهابية.. هذا تعاملهم من كانوا يقولون عنه علامة الجزائر و ينفخون فيه و هذا و هم قلة لا يعدون على الاصابع فما بالك اذا استمكتوا فكيف سيعاملون اهل السنة و الجماعة المتمسكين بمذهب مالك و عقيدة الاشعري ..
لكن يا شيخ... *فركوس مجسم صريح وهذا معتقد اليهود. *فركوس مثلث للإيمان بالله التوحيد وهذا معتقد النصارى. *فركوس على فكر تكفير وتبديع عموم المسلمين على أعمال جائزة شرعا نقلا وعقلا وهذا فكر الخوارج. نقول هداه الله.
يا شيخ يا شيخ جزاكم الله خيرا، يا لله وبالله، لو تكرمتم وبحثتم في ما جاء حول : نجد قرن الشيطان وما حواه من قبائل ربيعة "بكر بن وائل" وقبائل مضر "تميم بن مر"، أعراب نجد، الشيخ النجدي، قرن الشيطان، الزلازل والفتن قبل المشرق، عدم قبول البشارة، قبائل الخوارج كلاب النار، حرقوص، ذو الثدية، الأزارقة- نافع ابن الأزرق الحنفي البكري، النجدات -نجدة بن عامر الحنفي، البيهسية، الصفرية، الإباضية، مسيلمة الكذاب، قطري بن الفجاءة، سجاح ، الدجاجلة الثلاث، والثلاثون مدعي النبوة ... حبذا يا شيخ لو تثبت أو تنفي استمرار العلاقة بين هؤلاء السلف وخلفهم اليوم في إطار أحاديث رسول الله صلى الله عليه وسلم مثل : ( ذكر النبي صلى الله عليه وسلم: اللهم بارك لنا في شأمنا، اللهم بارك لنا في يمننا قالوا: يا رسول الله، وفي نجدنا؟ قال: اللهم بارك لنا في شأمنا، اللهم بارك لنا في يمننا قالوا: يا رسول الله، وفي نجدنا؟ فأظنه قال في الثالثة: هناك الزلازل والفتن، وبها يطلع قرن الشيطان ) و(أشار رسول الله صلى الله عليه وسلم بيده نحو اليمن فقال: الإيمان يمان هاهنا، ألا إن القسوة وغلظ القلوب في الفدادين، عند أصول أذناب الإبل، حيث يطلع قرنا الشيطان في ربيعة ومضر ) و( أمرني ربي أن ألعن قريشا مرتين، فلعنتهم، وأمرني أن أصلي عليهم، فصليت عليهم مرتين مرتين، ثم قال: لعن الله تميم بن مرة، وبكر بن وائل سبعا، ولعن الله قبيلتين من قبائل بني تميم مقاعس وملادس، ثم قال: عصية عصت الله ورسوله، عبد قيس؛ وجعدة، وعصمة. ثم قال: أسلم وغفار ومزينة وأحلافهم من جهينة، خير من بني أسد وتميم وغطفان وهوازن عند الله يوم القيامة. ثم قال: شر قبيلتين في العرب نجران وبنو تغلب، وأكثر القبائل في الجنة مذحج) و( يخرج ناس من قبل المشرق، ويقرؤون القرآن لا يجاوز تراقيهم ، يمرقون من الدين كما يمرق السهم من الرمية ، ثم لا يعودون فيه حتى يعود السهم إلى فوقه، قيل ما سيماهم؟ قال: سيماهم التحليق - أو قال: التسبيد -) و(الإيمان يمان، والكفر قبل المشرق، والسكينة في أهل الغنم، والفخر والرياء في الفدادين أهل الخيل والوبر) ... وأرى أنه على هذا المنوال ستستأصل شأفة النابتة خوارج العصر نجد قرن الشيطان .
[ مخالفات الدكتور فركوس ] ـ طعنه الصريح في المملكة العربية السعودية وأنها لا تحكم الشريعة إلا في بعض الأمور. ـ طعنه في علماء اللجنة الدائمة بوصف بعض فتاويهم بأنها مسيسة، وتستند إلى منظمة الصحة الماسونية. ـ تقريره لتوحيد الحاكمية على نفس الصاوي والحويني ومحمد بن سرور الخارجي. ـ مسائل فقهية خلافية اجتهادية جعلها محل ولاء وبراء ،كمسألة الصلاة بالتباعد . ـ قوله: خليها تتخلط حتى تصفى "، و"نخدم وحدي". ـ الدندنة حول الاستبدال، والتشريع العام، والحكم بغير ما أنزل الله على طريقة الخوارج الحرورية حذو القذة بالقذة، كما في "الكلمة الشهرية: 33": "لا يخفى أنَّ أساس أنواع الشرك وأخطرَها: التشريعُ من دون الله" قبل أن تغيرها الإدارة . ـ تدخله في أمور السياسة التي هي للساسة ،والتي هي من خصائص وخصوصيات ولي الأمر. ـ محاربته للعلم الجزائري وكأنه وثن يعبد كما نقله عنه حري. ـ افتاؤه بعدم جواز السلام على الشرطة والدرك والعساكر من إخواننا، وتحريم رواتبهم ، وعدم جواز قبول هداياهم، ولا أكل طعامهم، وعدم جواز إعطاؤهم حتى شربة ماء فضلا عن أمور أخرى. ـ سرقته للعلم من كتاب القطبي آل فراج . ـ تقريره للإنكار العلني على ولي الأمر وذلك في غيبته. ـ بتره للنصوص وكذبه على العلماء، من ذلك نسبة الخلاف العقدي للصحابة رضي الله عنهم، ونسبة الانكار العلني لجملة من العلماء. ـ تقريره بأن الصحابة اختلفوا في العقيدة، وأنه عذر بعضهم بعضا في مخالفة بعض أصول الشريعة، وذلك ثابت عنه بصوته. ـ إقراره وإفتاؤه بقتل من سب الله تعالى، واهدار دمه، والذي عليه أهل السنة أن ذلك من اختصاص ولي الأمر. ـ تصحيحاته السرية في موقعه في أخطاء عظيمة جسيمة، دون توبة واصلاح وبيان كما اشترط ذلك الله جل وعلا. ـ انكاره الشديد بل ومحاربته لمن ترك اجتهاده وقلد غيره. ـ تقريبه لكل من طعن في الشيخين والعفو عنه ولو طعن في شخصه كما جرى ليزيدان بريكة ونجيب جلواح . ـاتهم الشيخين بأنهم : نقضوا أشهد أن محمدا رسول الله، ولم يجعلوا الكتاب والسنة ميزانا للقبول والرد. ـ منازعته لولي الأمر بإحياء سنة التدافع ، وجعلها سنة شرعية لا كونية . ـ حكمه في مسائل عديدة، منها ما يتعلق بالفواتير ، وعداد الماء ، وأحكامه الجائرة على إخوانه السلفيين من المشايخ بدون تثبت ولا السماع لهم ولا لشهودهم . ـ حذف كل ما يتعلق في دفاعه عن الألباني رحمه الله ، وذلك في طبعته الجديدة لكتابه:" مجالس تذكيرية على مسائل منهجية". ـ قوله : أنني أخالف الألباني في بعض المسائل العقدية والمنهجية، ولم يبينها نصحا للأمة. ـ طعنه الصريح في شيخنا ربيع حفظه الله، وذلك بأنه لا يجرح على طريقته، وكأن شيخنا حفظه الله غير وبدل ما كان عليه سلفنا وأسلافنا في باب الجرح. ـ تعريضه بشيخنا صالح الفوزان حفظه الله، حيث قال: الفوزان المطرقة فوق رأسه . وقوله: الفوزان يجاوب نعم ولا ما تلقاوش واحد يفصل لكم كما أفعل أنا. ـ تزكيته لبعض الأغمار الطاعنين في أهل العلم بعد بيان حالهم له من طرف الإخوة وإرسالهم بيانات له في بيان حالهم فوعد بطرهم ثم زكاهم ونصح الطلبة بهم من أمثال عيسى الشلفي ، وجعفر التيزي وزي مع ما لهم من طوام وطعونات في العلماء. ـ فتحه لباب تتبع العورات كما في قوله: أنا فتحت الباب ونتوما ابحثوا. -تحكمه في شهادات الشهود كما يحب فيقبل شهادة من شاء ويرد شهادة من شاء ، وقبوله لشهادة المجاهيل عنده بل المختلين عقليا كما حصل مع شهادة عبد الرحيم بن مديوني (عنده عجز عقلي بنسبة فوق الخمسين) في شهادته ضد الشيخ أبي أسامة وطلبته. ـ طعنه في شيخنا عبيد الجابري حفظه الله بأنه مليء بالأخطاء العقدية ،وقوله :" لسنا عبيدا لعبيد " . ـ جرحه لمشاعر السائلين ، كقوله لأحد إخواننا من الشرطة، مثلك كمثل بغي تتكسب بفجورها لكي تطعم أولادها، ووصفه لآخر: بجهيمان لأنه يشبهه. ـ تقعيده لقواع لم نعهدها في كتب السلف ولا الخلف منها : "أن ولي الأمر لا دخل له في أمور العبادات" . ـ ومنها: "من اختلف في جرحه وتعديله يترك احتياطا أي: بدون النظر إلى أسباب الجرح". وغيرها من المسائل العظيمة، التي هي من أصول ديننا، ونسأل الله بمنه وكرمه وجوده وإحسانه، أن يوفقه للتراجع عن أخطائه، وأن يوفقه لنصح الناصحين، وأن يلهمه رشده وصوابه ،وأن يتواضع لإخوانه ولا يحتقرهم ، ولا يهضم حقهم، ويعرف سابقتهم في الخير، وأن يجمع شمل أهل السنة على الحق، هو الولي على ذلك والقادر عليه، وهوالهادي إلى سواء السبيل.
ايها الأخ الفاضل الجزائري: اذا كنت ممن لاتريد أن تسمع تحذيرات العلماء من فركوس ولديك عاطفة اتجاهه انظر لنفسك هل أنت تريد نصرة للكتاب والسنة وموافقة السلف فركوس خالف السلف في الإنكار العلني وخالف حديث رسول الله (من أراد أن ينصح لذي سلطان فلايبديه علانية) وخالف السلف حيث قال لاابايع ولي الأمر والرسول يقول (من خرج عن البيعة مقدار شبر ومات مات ميتة الجاهلية) وذكر الشخص بما فيه من الخصال الذميمة جائز اذا كان لمصلحة وهي الغيبة المباحة لما جاءت فاطمه بنت قيس تستشير رسول الله مما تتزوج فقال (ابو جهم فلايضع عصاه عن عاتقه ،واما معاوية فصعلوك لامال له،انكحي أسامه بن زيد) فإن كنت تريد نصرة السنة فهو خالف السنة وان كنت تتبعه بعد ماتبين حاله فأنت متعصب له ولاتريد نصرة السنة والعلماء حذروا منه حماية لسنة حتى لايدخل فيها ماليس فيه فأنتبه ايها الأخ وعد الى رشدك فالخطر عظيم والموت يحيط بك فأحذر ان تموت وانت على باطل
يا مسلمين اتركوا الفرقة و العصبية .
قال الله تعالى ( و لا تتنازعوا فتفشلوا و تذهب ريحكم )
لله در سيدي العيد بن زطة حين قال:_
حينما نشهد لمتطرف بالعلم فكأننا ندعو إلى وضع الثقة في ما ينشره من فتاوى متطرفة؛
لأنه يلزم عن الشهادة له بالعلم أن تكون فتاواه مبنية على علم.
والحقيقة أن العلم المبني على أفكار متطرفة لا يسمى علما، ولا يسمى صاحبه عالما ولو حفظ مئات الكتب،
وإنما يسمى جهلا مركبا؛
- لتركبه من مخالفة الحقيقة والواقع،
- ومن عدم دراية صاحبه بتلك المخالفة.
أي أن صاحبه لا يدري ولا يدري بأنه لا يدري.
وأكبر مخالفة للحقيقة مخالفة الوسطية التي انبنى عليها التشريع الإسلامي.
عندھم قاعدة نعرف الرجال بالحق و لا نعرف الحق بالرجال و قد أصبح الرجال عملة نادرة في ھذا الزمان
ارينا واحد من المشايخ سب وشتم بارجل
صح، نعرف جماعة غي لبارح ولاو وهابية ولاو يبدعوا فالناس و الشيوخ و من بعد تقسموا على فريقين وحدين يتبعوا في فركوس وحدين يتبعوا فالأزهر سنيقرة، و بداو متناحرين على فروع فروع المسائل و فرقة تطعن في فرقة واحد يقوله شيخك سروري لاخر يقوله شيخك مخطئ في مسألة الولاء و البراء، و الله يا شيخ داخلين في وحد التفاصيل لا تعني العوام، و راك تشوف في هذا المنهج لي علم أتباعه الجرأة على الشيوخ، و الله المستعان
الجزائر متمسكة بدينها وبرسولها منذوا قدوم الفاتحين رضوان الله عليهم وتبقي إلي يوم الدين بحول لله أما الجزائر لم ولن تكون نجدية ولاتنصاع لدعات النجدية وأسرة ال سدود
نتشرف بزيارة قناتنا يا شيخ بشير
حفظ الله الشيخ محمد علي فركوس
يل شيخنا الفاضل..! اتركهم يفضحوا شيوخهم...
حفظك الله يا شيخ بشير
هذه المحاسبة على التفاهات وإسقاط الناس بها فعلها هو مع أئمة المساجد وطلبة العلم المجتهدين أكثر من عشرين سنة مع الأسف، ولم يكد يسلم منه أحد، منذ بدأ بالشيخ أبي حفص رحمه الله، حيث اتهمه بالتكفير، مع أنه كان يحذر من التكفير، وما قتله إلا التكفيريون......
ومن الإنصاف أن يتحمل هو والمتعصبون له هذه التهم، وكما تدين تدان، والله المستعان
والله عندك الحق السلفية خبرهم عيان
سيدي، هذا الفركوس ليس بشيخ و لا زاد له في العلم و اسأل إن كنت لا تعلم طلبة جامعو الخروبة، أما عن أخلاق أتباعهم فهي نفسها أخلاق شيوخهم ، فلا تدافع عنه فهو من أدخل هذا الشر إلى بلدنا الحبيب, فالله يعلم أني أكرهه في الله
والمشايخ يلامون انهم اتبعو الحديث يارجل
يا أخي الإختلاف في أمور فقهية لا في أمور عقائدية
بارك الله فيك في الصميم
لكن من يحمل السلاح هم العوام ... مثلما حصل في ليبيا .
هل يخطأ العالم ام لا ،وراه المشكل كي يقولو أخطأ
حفظ الله الشيخ فركوس علامة أهل الجزائر لابغضه الا مبتدع أو صاحب هوى
الجزاء من جنس العمل
يا شيخ تقصد انو الصوفية و الاشاعرة وصلو العلم ل دنيا و طعنو فيهم وهابية ف كدالك الشيخ فركوس وصل علم للوهابية ف طعنو فيه. نفس المبدا
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم من اراد ان ينصح لي دي سلطان فلا يبديه علانيه
جزاك الله خير
اخلاق الطائفة الوهابية.. هذا تعاملهم من كانوا يقولون عنه علامة الجزائر و ينفخون فيه و هذا و هم قلة لا يعدون على الاصابع فما بالك اذا استمكتوا فكيف سيعاملون اهل السنة و الجماعة المتمسكين بمذهب مالك و عقيدة الاشعري ..
لكن يا شيخ...
*فركوس مجسم صريح وهذا معتقد اليهود.
*فركوس مثلث للإيمان بالله التوحيد وهذا معتقد النصارى.
*فركوس على فكر تكفير وتبديع عموم المسلمين على أعمال جائزة شرعا نقلا وعقلا وهذا فكر الخوارج.
نقول هداه الله.
يا شيخ يا شيخ جزاكم الله خيرا، يا لله وبالله، لو تكرمتم وبحثتم في ما جاء حول : نجد قرن الشيطان وما حواه من قبائل ربيعة "بكر بن وائل" وقبائل مضر "تميم بن مر"، أعراب نجد، الشيخ النجدي، قرن الشيطان، الزلازل والفتن قبل المشرق، عدم قبول البشارة، قبائل الخوارج كلاب النار، حرقوص، ذو الثدية، الأزارقة- نافع ابن الأزرق الحنفي البكري، النجدات -نجدة بن عامر الحنفي، البيهسية، الصفرية، الإباضية، مسيلمة الكذاب، قطري بن الفجاءة، سجاح ، الدجاجلة الثلاث، والثلاثون مدعي النبوة ... حبذا يا شيخ لو تثبت أو تنفي استمرار العلاقة بين هؤلاء السلف وخلفهم اليوم في إطار أحاديث رسول الله صلى الله عليه وسلم مثل : ( ذكر النبي صلى الله عليه وسلم: اللهم بارك لنا في شأمنا، اللهم بارك لنا في يمننا قالوا: يا رسول الله، وفي نجدنا؟ قال: اللهم بارك لنا في شأمنا، اللهم بارك لنا في يمننا قالوا: يا رسول الله، وفي نجدنا؟ فأظنه قال في الثالثة: هناك الزلازل والفتن، وبها يطلع قرن الشيطان ) و(أشار رسول الله صلى الله عليه وسلم بيده نحو اليمن فقال: الإيمان يمان هاهنا، ألا إن القسوة وغلظ القلوب في الفدادين، عند أصول أذناب الإبل، حيث يطلع قرنا الشيطان في ربيعة ومضر ) و( أمرني ربي أن ألعن قريشا مرتين، فلعنتهم، وأمرني أن أصلي عليهم، فصليت عليهم مرتين مرتين، ثم قال: لعن الله تميم بن مرة، وبكر بن وائل سبعا، ولعن الله قبيلتين من قبائل بني تميم مقاعس وملادس، ثم قال: عصية عصت الله ورسوله، عبد قيس؛ وجعدة، وعصمة. ثم قال: أسلم وغفار ومزينة وأحلافهم من جهينة، خير من بني أسد وتميم وغطفان وهوازن عند الله يوم القيامة. ثم قال: شر قبيلتين في العرب نجران وبنو تغلب، وأكثر القبائل في الجنة مذحج) و( يخرج ناس من قبل المشرق، ويقرؤون القرآن لا يجاوز تراقيهم ، يمرقون من الدين كما يمرق السهم من الرمية ، ثم لا يعودون فيه حتى يعود السهم إلى فوقه، قيل ما سيماهم؟ قال: سيماهم التحليق - أو قال: التسبيد -) و(الإيمان يمان، والكفر قبل المشرق، والسكينة في أهل الغنم، والفخر والرياء في الفدادين أهل الخيل والوبر) ... وأرى أنه على هذا المنوال ستستأصل شأفة النابتة خوارج العصر نجد قرن الشيطان .
ماذا يقصد بالسرقة علمية؟!
قلت سارقات ،ثم تقول لايجوز نشرها
وعادة الله فيما ازدرى العلماء مات حقيرا
فركوس يجني ما زرعت يداه لو اهتم بتربية اتباعه لما بلغ الى هذا الانحطاط
هنيئا لفركوس ان الصوفية اصبحوا يدافعون عنه . ابا جهل السروري انتهى عند أهل السنة و الجماعة إلا أن يشاء الله
كلام مستقيم _______ 👌
سوءل عبدالله التستري ماعلامة حب الرسول صلى عليه وسلم قال الزهذ في الدنيا و قال ماعلامة ذلك قال الانقطاع إلى الله
تخلطت
الله يهديكم يا الفراكسة
الوهابية النجدية كرهتهم الأمة الإسلامية لأنهم عرفوا حقيقتهم
[ مخالفات الدكتور فركوس ]
ـ طعنه الصريح في المملكة العربية السعودية وأنها لا تحكم الشريعة إلا في بعض الأمور.
ـ طعنه في علماء اللجنة الدائمة بوصف بعض فتاويهم بأنها مسيسة، وتستند إلى منظمة الصحة الماسونية.
ـ تقريره لتوحيد الحاكمية على نفس الصاوي والحويني ومحمد بن سرور الخارجي.
ـ مسائل فقهية خلافية اجتهادية جعلها محل ولاء وبراء ،كمسألة الصلاة بالتباعد .
ـ قوله: خليها تتخلط حتى تصفى "، و"نخدم وحدي".
ـ الدندنة حول الاستبدال، والتشريع العام، والحكم بغير ما أنزل الله على طريقة الخوارج الحرورية حذو القذة بالقذة،
كما في "الكلمة الشهرية: 33": "لا يخفى أنَّ أساس أنواع الشرك وأخطرَها: التشريعُ من دون الله" قبل أن تغيرها الإدارة .
ـ تدخله في أمور السياسة التي هي للساسة ،والتي هي من خصائص وخصوصيات ولي الأمر.
ـ محاربته للعلم الجزائري وكأنه وثن يعبد كما نقله عنه حري.
ـ افتاؤه بعدم جواز السلام على الشرطة والدرك والعساكر من إخواننا، وتحريم رواتبهم ، وعدم جواز قبول هداياهم، ولا أكل طعامهم، وعدم جواز إعطاؤهم حتى شربة ماء فضلا عن أمور أخرى.
ـ سرقته للعلم من كتاب القطبي آل فراج .
ـ تقريره للإنكار العلني على ولي الأمر وذلك في غيبته.
ـ بتره للنصوص وكذبه على العلماء، من ذلك نسبة الخلاف العقدي للصحابة رضي الله عنهم، ونسبة الانكار العلني لجملة من العلماء.
ـ تقريره بأن الصحابة اختلفوا في العقيدة، وأنه عذر بعضهم بعضا في مخالفة بعض أصول الشريعة، وذلك ثابت عنه بصوته.
ـ إقراره وإفتاؤه بقتل من سب الله تعالى، واهدار دمه، والذي عليه أهل السنة أن ذلك من اختصاص ولي الأمر.
ـ تصحيحاته السرية في موقعه في أخطاء عظيمة جسيمة، دون توبة واصلاح وبيان كما اشترط ذلك الله جل وعلا.
ـ انكاره الشديد بل ومحاربته لمن ترك اجتهاده وقلد غيره.
ـ تقريبه لكل من طعن في الشيخين والعفو عنه ولو طعن في شخصه كما جرى ليزيدان بريكة ونجيب جلواح .
ـاتهم الشيخين بأنهم : نقضوا أشهد أن محمدا رسول الله، ولم يجعلوا الكتاب والسنة ميزانا للقبول والرد.
ـ منازعته لولي الأمر بإحياء سنة التدافع ، وجعلها سنة شرعية لا كونية .
ـ حكمه في مسائل عديدة، منها ما يتعلق بالفواتير ، وعداد الماء ، وأحكامه الجائرة على إخوانه السلفيين من المشايخ بدون تثبت ولا السماع لهم ولا لشهودهم .
ـ حذف كل ما يتعلق في دفاعه عن الألباني رحمه الله ، وذلك في طبعته الجديدة لكتابه:" مجالس تذكيرية على مسائل منهجية".
ـ قوله : أنني أخالف الألباني في بعض المسائل العقدية والمنهجية، ولم يبينها نصحا للأمة.
ـ طعنه الصريح في شيخنا ربيع حفظه الله، وذلك بأنه لا يجرح على طريقته، وكأن شيخنا حفظه الله غير وبدل ما كان عليه سلفنا وأسلافنا في باب الجرح.
ـ تعريضه بشيخنا صالح الفوزان حفظه الله، حيث قال: الفوزان المطرقة فوق رأسه .
وقوله: الفوزان يجاوب نعم ولا ما تلقاوش واحد يفصل لكم كما أفعل أنا.
ـ تزكيته لبعض الأغمار الطاعنين في أهل العلم بعد بيان حالهم له من طرف الإخوة وإرسالهم بيانات له في بيان حالهم فوعد بطرهم ثم زكاهم ونصح الطلبة بهم من أمثال عيسى الشلفي ، وجعفر التيزي وزي مع ما لهم من طوام وطعونات في العلماء.
ـ فتحه لباب تتبع العورات كما في قوله: أنا فتحت الباب ونتوما ابحثوا.
-تحكمه في شهادات الشهود كما يحب فيقبل شهادة من شاء ويرد شهادة من شاء ، وقبوله لشهادة المجاهيل عنده بل المختلين عقليا كما حصل مع شهادة عبد الرحيم بن مديوني (عنده عجز عقلي بنسبة فوق الخمسين) في شهادته ضد الشيخ أبي أسامة وطلبته.
ـ طعنه في شيخنا عبيد الجابري حفظه الله بأنه مليء بالأخطاء العقدية ،وقوله :" لسنا عبيدا لعبيد " .
ـ جرحه لمشاعر السائلين ، كقوله لأحد إخواننا من الشرطة، مثلك كمثل بغي تتكسب بفجورها لكي تطعم أولادها، ووصفه لآخر: بجهيمان لأنه يشبهه.
ـ تقعيده لقواع لم نعهدها في كتب السلف ولا الخلف منها : "أن ولي الأمر لا دخل له في أمور العبادات" .
ـ ومنها: "من اختلف في جرحه وتعديله يترك احتياطا أي: بدون النظر إلى أسباب الجرح".
وغيرها من المسائل العظيمة، التي هي من أصول ديننا، ونسأل الله بمنه وكرمه وجوده وإحسانه، أن يوفقه للتراجع عن أخطائه، وأن يوفقه لنصح الناصحين، وأن يلهمه رشده وصوابه ،وأن يتواضع لإخوانه ولا يحتقرهم ، ولا يهضم حقهم، ويعرف سابقتهم في الخير، وأن يجمع شمل أهل السنة على الحق، هو الولي على ذلك والقادر عليه، وهوالهادي إلى سواء السبيل.
قلت أمور صغيرة لماذا ازعجكم في بيان خطأء شيخكم
راك غالط يا ولدي فمن له الفضل في علمي وتعلمي بعد الله عز وجل يعود لمعلمي وشيخي وأساتذتي أما هذا فركوس والوهابية والمدخلية فلا تعنيني ولا تهمني
المسألة ليست شرعية وانما هم عصابة جندهم جمعة ولزهر بعد ان فضحهم الشيخ فركوس
الشيخ فركوس خالف حديث رسول الله صلى الله عليه و سلم ،في الانكارعلى ولي الامر
والله لا يحبه الا مؤمن و لا يبغض الشيخ فركوس الا منافق. اتقوا الله في علماء الامة. سبحان الله العظيم. حق اريد به باطل
ايها الأخ الفاضل الجزائري:
اذا كنت ممن لاتريد أن تسمع تحذيرات العلماء من فركوس ولديك عاطفة اتجاهه
انظر لنفسك هل أنت تريد نصرة للكتاب والسنة وموافقة السلف
فركوس خالف السلف في الإنكار العلني وخالف حديث رسول الله (من أراد أن ينصح لذي سلطان فلايبديه علانية)
وخالف السلف حيث قال لاابايع ولي الأمر والرسول يقول (من خرج عن البيعة مقدار شبر ومات مات ميتة الجاهلية)
وذكر الشخص بما فيه من الخصال الذميمة جائز اذا كان لمصلحة وهي الغيبة المباحة
لما جاءت فاطمه بنت قيس تستشير رسول الله مما تتزوج فقال (ابو جهم فلايضع عصاه عن عاتقه ،واما معاوية فصعلوك لامال له،انكحي أسامه بن زيد)
فإن كنت تريد نصرة السنة فهو خالف السنة وان كنت تتبعه بعد ماتبين حاله فأنت متعصب له ولاتريد نصرة السنة
والعلماء حذروا منه حماية لسنة حتى لايدخل فيها ماليس فيه
فأنتبه ايها الأخ وعد الى رشدك فالخطر عظيم والموت يحيط بك فأحذر ان تموت وانت على باطل