سلام - قرأت القصة زمان .. وعملت بحث دلوقتى وقالوا اللى إنتى قولتيه ، لكن اللى قرأته زمان إنه تم إختياره وكان راجل كبير فى السن ، وكان فيه تقليد أن البابا بعد رسامته وفى أول زيارة للإسكندرية يدفع مال لكهنة إسكندرية ، وهو لم يكن يملك المال لكنهم أصروا على الطلب فتضايق ورمى عليهم ثيابه ، وفى رجوعه فى المركب من إسكندرية للقاهرة أسلم وإتنين من الأساقفة وضعوا وسادة هلى وجهه ومات
غير صحيح لكن هو كان مصاب بمرض عصبي بيدخله في نوبه من الصرع أو الهياج بالإضافة لكبر سنه فكان للأسف خلال هيجانه بيتافظ بألفاظ قبيحة وتجديفات إلى أن سكنه ما يشبه الروح الردئ وظن الاساقفة إنهم بخروحه لهواء النيل يهدأ لكنه ازدادا هيجان واطلق من فمه كلمات صعبة عن المسيح والعدرا فأخد تلميذ أحد الأساقفة المخدة وكتم نفسه بيها لحد لما مات والقصة في مجملها بتفكرنا بقصة شاول والروح الردئ اللي ضربه بسبب رفضة النعمة الإلهية ... لكن في الحقيقة انا زعلان جدا من تاسوني صاحبة القناة عشان تعرض اشكالية زي دي واحنا متعودين منها على القصص الجميلة واصلا فيه قصص خفية تاني من تاريخ الكنيسة لكنها قصص بطولات دا أول فيديو مش هعمله لايك
شكرا على محبتك الكبيرة و متابعتك الغاليه لكن ده تاريخ مدون في الكتب المسيحيه بمراجعة آباء اساقفه اجلاء متاح و موجود في كل حته. دي المصداقيه في سرد كل حاجة بلا تجميل
ياريت بلاش نشر الغسيل القذر و الذات في الظروف اللي احنا فيها دلوقتي... قناتك جميلة و دايما بتجيب النماذج المضيئة و سير الشهداء و القديسين المعاصرين... ياريت بلاش الحاجات المعثرة دي حتى لو حقيقية و الكتب موجودة و متاحة للجميع
كلامك غلط من الأساس الفلوس اللى كان البطاركة دى كانت مقابل الاوقاف اللى باعها الانبا خائيل عشان الجزية اللى كانت مفروضة عليه والأوقاف دى كانت بتصرف على الكنائس فاتفق البابا خائيل انه يدفعلهم كل سنة المبلغ دة عشان يقدروا يصرفوا على الكنيسة خاصة بعد بيع الاوقاف ولما جه البابا ال ٦٠ اتفقوا معاه على المبلغ دة ووافق واتفقوا معاه انه يلغى السيمونية ولكنه بمجرد رسامته رفض يدفعلهم الفلوس وفضل يمارس السيمونية اكتر واكتر ولما قعدوا معاه شقلهم الفراجية وقصته بقى بتاعة النيل دى كانت انه كان رايح يعلن إسلامه حضرتك وقصة موته مختلف عليها لان فيه مجموعة بيقولوا انه هاج وشتم كل الناس اللى فى المركب ويقال انهم حاولوا يهدوه وبيحطوا ايدهم على فمه من كتر الشتايم والزعيق مات ولكن القصة مختلف عليها بس هو كان رايح فى الأساس يعلن إسلامه فللاسف كل اللى قولتيه غلط ماعدا انه كان انسان أخلاقه وحشة جداااا
❤️🥰😍❤️🥰😍❤️🥰😍❤️
شكرا على متابعتك الغاليه و محبتك الكبيرة
اذكرني ياربي متي جيت في ملكوتك
آمين
سلام - قرأت القصة زمان .. وعملت بحث دلوقتى وقالوا اللى إنتى قولتيه ، لكن اللى قرأته زمان إنه تم إختياره وكان راجل كبير فى السن ، وكان فيه تقليد أن البابا بعد رسامته وفى أول زيارة للإسكندرية يدفع مال لكهنة إسكندرية ، وهو لم يكن يملك المال لكنهم أصروا على الطلب فتضايق ورمى عليهم ثيابه ، وفى رجوعه فى المركب من إسكندرية للقاهرة أسلم وإتنين من الأساقفة وضعوا وسادة هلى وجهه ومات
غير صحيح لكن هو كان مصاب بمرض عصبي بيدخله في نوبه من الصرع أو الهياج بالإضافة لكبر سنه فكان للأسف خلال هيجانه بيتافظ بألفاظ قبيحة وتجديفات إلى أن سكنه ما يشبه الروح الردئ وظن الاساقفة إنهم بخروحه لهواء النيل يهدأ لكنه ازدادا هيجان واطلق من فمه كلمات صعبة عن المسيح والعدرا فأخد تلميذ أحد الأساقفة المخدة وكتم نفسه بيها لحد لما مات والقصة في مجملها بتفكرنا بقصة شاول والروح الردئ اللي ضربه بسبب رفضة النعمة الإلهية ... لكن في الحقيقة انا زعلان جدا من تاسوني صاحبة القناة عشان تعرض اشكالية زي دي واحنا متعودين منها على القصص الجميلة واصلا فيه قصص خفية تاني من تاريخ الكنيسة لكنها قصص بطولات دا أول فيديو مش هعمله لايك
شكرا على متابعتك الغاليه و اهتمامك
شكرا على محبتك الكبيرة و متابعتك الغاليه لكن ده تاريخ مدون في الكتب المسيحيه بمراجعة آباء اساقفه اجلاء متاح و موجود في كل حته. دي المصداقيه في سرد كل حاجة بلا تجميل
ياريت بلاش نشر الغسيل القذر و الذات في الظروف اللي احنا فيها دلوقتي... قناتك جميلة و دايما بتجيب النماذج المضيئة و سير الشهداء و القديسين المعاصرين... ياريت بلاش الحاجات المعثرة دي حتى لو حقيقية و الكتب موجودة و متاحة للجميع
صدقيني مش كده خالص لكن الشيطان لازم يضرب و يضايق و ده تاريخ مكتوب و معروف
كلامك غلط من الأساس الفلوس اللى كان البطاركة دى كانت مقابل الاوقاف اللى باعها الانبا خائيل عشان الجزية اللى كانت مفروضة عليه والأوقاف دى كانت بتصرف على الكنائس فاتفق البابا خائيل انه يدفعلهم كل سنة المبلغ دة عشان يقدروا يصرفوا على الكنيسة خاصة بعد بيع الاوقاف ولما جه البابا ال ٦٠ اتفقوا معاه على المبلغ دة ووافق واتفقوا معاه انه يلغى السيمونية ولكنه بمجرد رسامته رفض يدفعلهم الفلوس وفضل يمارس السيمونية اكتر واكتر ولما قعدوا معاه شقلهم الفراجية وقصته بقى بتاعة النيل دى كانت انه كان رايح يعلن إسلامه حضرتك وقصة موته مختلف عليها لان فيه مجموعة بيقولوا انه هاج وشتم كل الناس اللى فى المركب ويقال انهم حاولوا يهدوه وبيحطوا ايدهم على فمه من كتر الشتايم والزعيق مات ولكن القصة مختلف عليها بس هو كان رايح فى الأساس يعلن إسلامه
فللاسف كل اللى قولتيه غلط ماعدا انه كان انسان أخلاقه وحشة جداااا
الكلام من مصادرها المسيحيه الموثوقه و شكرا علي متابعتك