حقيقة الأغنية روحي يا وهران روحي بالسلامة

แชร์
ฝัง
  • เผยแพร่เมื่อ 29 ม.ค. 2025

ความคิดเห็น • 11

  • @hamzadine
    @hamzadine ปีที่แล้ว +2

    هاذي اغنية غناها بلاوى الهواري زمان...

  • @taharmarshal9235
    @taharmarshal9235 4 วันที่ผ่านมา

    واش راه يخلط هدا

  • @آدمآدم-م1ح
    @آدمآدم-م1ح 3 หลายเดือนก่อน +2

    مسعود مديوني.
    هو يهودي ولد في وهران وكان مغني وغنى مع بلاوي لهواري

  • @HakimH709
    @HakimH709 ปีที่แล้ว +1

    صحيح هي اغنية يهود الجزائر..

  • @A.s-pt1xj
    @A.s-pt1xj 3 หลายเดือนก่อน +1

    هههههه بومدين لطردهم هههههه

  • @omariomari-so1jt
    @omariomari-so1jt 2 หลายเดือนก่อน

    اللحن نتاع راغب علامة

  • @AbderahimBen-p5m
    @AbderahimBen-p5m 2 หลายเดือนก่อน

    Sidna dawed connaissait oran nimporte quoi niveau la cantin

  • @BenyoussefSaib
    @BenyoussefSaib 20 วันที่ผ่านมา

    كفاه هذي اقدام سوداء اليهود من السكان الاصليين في الجزائر

    • @samimankoul3764
      @samimankoul3764 7 วันที่ผ่านมา

      يهود التوشا بيم :
      التوشابيم هم اليهود الأهالي الذين وجدوا في الجزائرمنذ الفترات السابقة لتوافد يهود الأندلس اللاجئين من
      الاستبداد الإسباني الكاثوليكي أي منذ سنة 1492 وبذلك يعتبر الوجود اليهودي بالجزائر قديم . لكن بدايته
      غير معروفة على وجه التحديد ، فمن المؤرخين من أرجعه إلى قرابة 3000 سنة ،أي منذ قدوم الفنيقيون
      إلى شمال إفريقيا لممارسة التجارة ، خاصة بعد إنشاءهم لمدينة قرطاجة عام 814 قبل الميلاد.
      ولا يمكن إعتبار هذا التواجد فعليا ابتداءا من هذا الزمن ، وذلك أن اليهود كانوا غير مستقرين في
      شمال إفريقيا بشكل دائم ، وكانوا يمارسون التجارة كغير هم من الأمم ، ثم يعودون إلى المناطق التي قدموا منها ، أي إلي الشرق الأدنى .

      و يحتمل أن يكون هؤلاء اليهود قد بلغوا شمال إفريقيا برا عن طريق مصر قادمين من هجرة فلسطين
      نتيجة غزو المصريين للأرض المقدسة .
      فقد قام الملك المصري" سيراك الثاني" ( 950 إلى 929 ) عام 930 قبل الميلاد بنهب مدينة أورشليم و أخذ اليهود
      الأسرى إلى منطقة واد النيل و من هناك كان بإمكانهم التنقل إلى شمال إفريقيا .
      وحسب "فلافيوس جوزيف" فإنه خلال غزو" بطليموس الأول "سوتر عام 301 قبل الميلاد
      هاجم القدس
      و أحرقها، إستقدم معه بعضا من سكانها الذين أقاموا بالإسكندرية منهم مئة ألف يهودي ، من هناك عبروا إلى ليبيا و إلى البلدان الأخرى من شمال إفريقيا . وسمحت نهضة البلد بنمو نسبة السكان
      الحضر خلال الهجرة الكثيفة لليهود خلال النصف الأول من القرن الثاني مع الهاربين من القمع الذي مس اليهود اللبيين و مصر المنتفضين ضد روما، انعقد المجمع العلمي المسيحي لمدينة قرطاج سنة 535 ميلادي ، وخرج بقرارات وتوصيات قانونية منها تقسيم بلاد المغرب إلى ستة أقاليم كنائسية ، وعلى رأس كل إقليم أسقف
      فحاربت هذه الأسقفيات كل من الديانة اليهودية ، وقاموا بتحويل المعابد ( البيع ) اليهودية إلى كنائس
      يهودية...