يهود التوشا بيم : التوشابيم هم اليهود الأهالي الذين وجدوا في الجزائرمنذ الفترات السابقة لتوافد يهود الأندلس اللاجئين من الاستبداد الإسباني الكاثوليكي أي منذ سنة 1492 وبذلك يعتبر الوجود اليهودي بالجزائر قديم . لكن بدايته غير معروفة على وجه التحديد ، فمن المؤرخين من أرجعه إلى قرابة 3000 سنة ،أي منذ قدوم الفنيقيون إلى شمال إفريقيا لممارسة التجارة ، خاصة بعد إنشاءهم لمدينة قرطاجة عام 814 قبل الميلاد. ولا يمكن إعتبار هذا التواجد فعليا ابتداءا من هذا الزمن ، وذلك أن اليهود كانوا غير مستقرين في شمال إفريقيا بشكل دائم ، وكانوا يمارسون التجارة كغير هم من الأمم ، ثم يعودون إلى المناطق التي قدموا منها ، أي إلي الشرق الأدنى .
و يحتمل أن يكون هؤلاء اليهود قد بلغوا شمال إفريقيا برا عن طريق مصر قادمين من هجرة فلسطين نتيجة غزو المصريين للأرض المقدسة . فقد قام الملك المصري" سيراك الثاني" ( 950 إلى 929 ) عام 930 قبل الميلاد بنهب مدينة أورشليم و أخذ اليهود الأسرى إلى منطقة واد النيل و من هناك كان بإمكانهم التنقل إلى شمال إفريقيا . وحسب "فلافيوس جوزيف" فإنه خلال غزو" بطليموس الأول "سوتر عام 301 قبل الميلاد هاجم القدس و أحرقها، إستقدم معه بعضا من سكانها الذين أقاموا بالإسكندرية منهم مئة ألف يهودي ، من هناك عبروا إلى ليبيا و إلى البلدان الأخرى من شمال إفريقيا . وسمحت نهضة البلد بنمو نسبة السكان الحضر خلال الهجرة الكثيفة لليهود خلال النصف الأول من القرن الثاني مع الهاربين من القمع الذي مس اليهود اللبيين و مصر المنتفضين ضد روما، انعقد المجمع العلمي المسيحي لمدينة قرطاج سنة 535 ميلادي ، وخرج بقرارات وتوصيات قانونية منها تقسيم بلاد المغرب إلى ستة أقاليم كنائسية ، وعلى رأس كل إقليم أسقف فحاربت هذه الأسقفيات كل من الديانة اليهودية ، وقاموا بتحويل المعابد ( البيع ) اليهودية إلى كنائس يهودية...
هاذي اغنية غناها بلاوى الهواري زمان...
واش راه يخلط هدا
مسعود مديوني.
هو يهودي ولد في وهران وكان مغني وغنى مع بلاوي لهواري
صحيح هي اغنية يهود الجزائر..
هههههه بومدين لطردهم هههههه
اللحن نتاع راغب علامة
شراك تقول
Sidna dawed connaissait oran nimporte quoi niveau la cantin
كفاه هذي اقدام سوداء اليهود من السكان الاصليين في الجزائر
يهود التوشا بيم :
التوشابيم هم اليهود الأهالي الذين وجدوا في الجزائرمنذ الفترات السابقة لتوافد يهود الأندلس اللاجئين من
الاستبداد الإسباني الكاثوليكي أي منذ سنة 1492 وبذلك يعتبر الوجود اليهودي بالجزائر قديم . لكن بدايته
غير معروفة على وجه التحديد ، فمن المؤرخين من أرجعه إلى قرابة 3000 سنة ،أي منذ قدوم الفنيقيون
إلى شمال إفريقيا لممارسة التجارة ، خاصة بعد إنشاءهم لمدينة قرطاجة عام 814 قبل الميلاد.
ولا يمكن إعتبار هذا التواجد فعليا ابتداءا من هذا الزمن ، وذلك أن اليهود كانوا غير مستقرين في
شمال إفريقيا بشكل دائم ، وكانوا يمارسون التجارة كغير هم من الأمم ، ثم يعودون إلى المناطق التي قدموا منها ، أي إلي الشرق الأدنى .
و يحتمل أن يكون هؤلاء اليهود قد بلغوا شمال إفريقيا برا عن طريق مصر قادمين من هجرة فلسطين
نتيجة غزو المصريين للأرض المقدسة .
فقد قام الملك المصري" سيراك الثاني" ( 950 إلى 929 ) عام 930 قبل الميلاد بنهب مدينة أورشليم و أخذ اليهود
الأسرى إلى منطقة واد النيل و من هناك كان بإمكانهم التنقل إلى شمال إفريقيا .
وحسب "فلافيوس جوزيف" فإنه خلال غزو" بطليموس الأول "سوتر عام 301 قبل الميلاد
هاجم القدس
و أحرقها، إستقدم معه بعضا من سكانها الذين أقاموا بالإسكندرية منهم مئة ألف يهودي ، من هناك عبروا إلى ليبيا و إلى البلدان الأخرى من شمال إفريقيا . وسمحت نهضة البلد بنمو نسبة السكان
الحضر خلال الهجرة الكثيفة لليهود خلال النصف الأول من القرن الثاني مع الهاربين من القمع الذي مس اليهود اللبيين و مصر المنتفضين ضد روما، انعقد المجمع العلمي المسيحي لمدينة قرطاج سنة 535 ميلادي ، وخرج بقرارات وتوصيات قانونية منها تقسيم بلاد المغرب إلى ستة أقاليم كنائسية ، وعلى رأس كل إقليم أسقف
فحاربت هذه الأسقفيات كل من الديانة اليهودية ، وقاموا بتحويل المعابد ( البيع ) اليهودية إلى كنائس
يهودية...