عفوا لكن الكلام غير صحيح عن التنافس على القيادة نعم هناك اختلاف في الاراء في بعض المسائل كما يحصل عند جميع المسلمين مثل الاختلاف بين الامام ابي حنيفه والامام الشافعي ولكن القيادة فالمراجع لا يبحثون عن القيادة والرئاسة نعم في ايران هناك قيادة او كما قلت تدخل سياسي لان هذا هو نظام الدولة اما بقية الدول فنظام الدول فيها قائم على اساس مدني فبتالي رجل الدين لا يتدخل الا في راى فيه انقاذا للوضع العام وقضية ولاية الفقيه فالجميع مجمع عليها ولكن الاختلاف في حدود الولاية فقط وراجع كلام العلماء في ذلك ولا يوجد هناك عداء او تنافس بينهم كما ذكرت في بداية كلامي وتاريخيا كان الكوفييون ( النجفيون ) والقميون على توافق ووئام فأصحاب الصادق والكاظم والرضا والجواد والهادي والعسكري كان فيهم من هو كوفي وكان فيهم من هو قمي مثل ابراهيم القمي صاحب الامام علي الهادي او علي بن يقطين الكوفي صاحب الكاظم شكرا جزيلا على القراءة وتحياتي للجميع
انته متوهم عزيزي السيد السيستاني في العراق والخامنئي في إيران هم عرب لأن جدهم الامام الحسين عليه السلام ولكن عوائلهم هاجرت إلى إيران بسبب الاضطهاد ل ال محمد صلى الله عليه واله عبر التأريخ تحياتي لك
عرب ترك فرس امازيغ كرد خير يعني وين المشكلة الأسلام دين الله للناس أجمعين هذا عند المسلمين أما انتم عندكم الأسلام عبارة عن حزب قومي عربي ما ناقص غير أن تغيرو شعار الأسلام من الشهادة الى أمة عربية واحدة ذات رسالة خالدة حتى يكون الأسلام على مزاجكم أكثر لافرق بين عربي ولا أعجمي الا بالتقوى هذه لغة اهل الدين اما لغة العرب أعلى من باقي المسلمين فهي لغة الجهلة
هؤلاء الشيعة لهم دينهم الذي يخصهم لكن تطاولهم على عرض نبينا صلى الله عليه وسلم وعلى أصحابه رضي الله عنهم جميعا وغلوهم وانتشار الشرك بينهم وعداوتهم وحربهم المستمرة للمسلمين كل هذا يجعل الوضع متوتراً جداًّ بينهم وبين المسلمين وأظن أنّ هذا التوتر سيؤدي إلى حربٍ تقتلع الرافضة من جذورهم وأظنك بالغت في تعدادهم فهم لايتعدون المئة مليون نسمة
إذا ظل التنافس على جمهور الشيعة كمرجعيه دينيه فى أمور العبادات والفقه لا بأس بذلك. ولكن عندما تدخل السياسه ومصالح الدول عندها تصبح القضيه لها أبعاد أخرى. عموما مرجعية النجف أكثر اعتدالا فهي لا ترى بأسا فى الديمقراطيه كنظام اجتماعى وهي تعتبر السياده الوطنيه لكل بلد أمر لا يمكن تجاوزه ولا تقبل أن السيد الخامنئي قائد إيران هو حكما قائدا لكل شيعة العالم ولا تعارض قيادته لبلده إيران بنفس الوقت أي أن مرجعية النجف ترى حدودها السياسيه داخل العراق وعلى هذا المنوال تعامل إيران.
@@AdelOm الأخ الكريم. التشيع ليس دينا هو أحد المذاهب الإسلامية من أهل القبلة. وهو ليس سرقه والخ مما تقول والسرقة بلاء تجده عند الجميع مسلمين ومسيحيين وملحدين بدون استثناء بنسب متفاوته. المسلمين الشيعة مثلهم مثل إخوانهم السنه فيهم الصالح وفيهم الطالح.
الفيديو هذا يشرح لك كيف تكون الامانه العلميه شكرا لك طرح محايد ونزيه
النجف اعظم من قم، الي خلت اتباعها يقبلون اقدام الايرانين ويزحفون من السحلية وبدع وضلال الله يفرج اهل العراق من إيادي المعمعمين
امين يارب
كون ان الامر يخص الشيعة..فما علاقتك انت؟
@@user-pm5ym3tt3j
شوهتم الإسلام في ابشع صوره
@@AdelOm الاسلام تم تشويهه من عصر السقيفه
@@AdelOm
معجبك لعق أحذية الفرس يا جبان 🤣😂
عفوا لكن الكلام غير صحيح عن التنافس على القيادة
نعم هناك اختلاف في الاراء في بعض المسائل كما يحصل عند جميع المسلمين مثل الاختلاف بين الامام ابي حنيفه والامام الشافعي
ولكن القيادة فالمراجع لا يبحثون عن القيادة والرئاسة
نعم في ايران هناك قيادة او كما قلت تدخل سياسي لان هذا هو نظام الدولة
اما بقية الدول فنظام الدول فيها قائم على اساس مدني فبتالي رجل الدين لا يتدخل الا في راى فيه انقاذا للوضع العام
وقضية ولاية الفقيه
فالجميع مجمع عليها ولكن الاختلاف في حدود الولاية فقط وراجع كلام العلماء في ذلك
ولا يوجد هناك عداء او تنافس بينهم كما ذكرت في بداية كلامي
وتاريخيا كان الكوفييون ( النجفيون ) والقميون على توافق ووئام
فأصحاب الصادق والكاظم والرضا والجواد والهادي والعسكري كان فيهم من هو كوفي وكان فيهم من هو قمي مثل ابراهيم القمي صاحب الامام علي الهادي او علي بن يقطين الكوفي صاحب الكاظم
شكرا جزيلا على القراءة وتحياتي للجميع
انت غلط والسني صح
طرح جميل بارك الله فيك
جزاك الله خير جزاء طرح جميل
الشيعه هم يعبدون علو كرم الله وجهه
الاختلاف هو الولاء إما بين العرب أو الفرس المجوس فقط ؛ المعممون الفرس المجوس يبغضون جنس العرب؛ والعرب المغفلون يتنافسون في تقديم الولاء للمجوس
كلهم مشركون عجمهم وعربهم
نفس القومي لا يوجد عندنا فلا ادري من اين تأتي بهرائك يا عبد الامرد
كلامك منطقي يا دكتور عبدالعزيز شكلك تعرف لهم
كِل المعممين المتصدرين للرئاسة الدينية في المدينتين هم من الفرس والعجم ولاتجدُ عربياً يترأس أهل الدين الشيعي
انته متوهم عزيزي السيد السيستاني في العراق والخامنئي في إيران هم عرب لأن جدهم الامام الحسين عليه السلام ولكن عوائلهم هاجرت إلى إيران بسبب الاضطهاد ل ال محمد صلى الله عليه واله عبر التأريخ تحياتي لك
@@WaelAlseiadi والله إنك ضائع تائه مسكين
عرب ترك فرس امازيغ كرد خير يعني وين المشكلة الأسلام دين الله للناس أجمعين هذا عند المسلمين أما انتم عندكم الأسلام عبارة عن حزب قومي عربي ما ناقص غير أن تغيرو شعار الأسلام من الشهادة الى أمة عربية واحدة ذات رسالة خالدة حتى يكون الأسلام على مزاجكم أكثر لافرق بين عربي ولا أعجمي الا بالتقوى هذه لغة اهل الدين اما لغة العرب أعلى من باقي المسلمين فهي لغة الجهلة
@@Caesar-vi1yi انا اتكلم عن الشيعة الرافضة ولم اتكلم عن المسلمين
@@user-lh7cg4uh8h بالضبط انت تكلمت عن الشيعة الرافضة اهل الأسلام ولم تتكلم عن النواصب المبتدعة من أهل البدعة والجماعة
تصحيح على ماقلت ان السيد اية الله الععظمى محمد محمدصادق يؤمن بولاية الفقيه
💕💕💕💕
النجف وقم كلنا ابناء علي ❤
تحدث عن قبيلة العبدالله في قطر
ايها القاضي بقم. قد عزلناك فقم
هؤلاء الشيعة لهم دينهم الذي يخصهم لكن تطاولهم على عرض نبينا صلى الله عليه وسلم وعلى أصحابه رضي الله عنهم جميعا وغلوهم وانتشار الشرك بينهم وعداوتهم وحربهم المستمرة للمسلمين كل هذا يجعل الوضع متوتراً جداًّ بينهم وبين المسلمين وأظن أنّ هذا التوتر سيؤدي إلى حربٍ تقتلع الرافضة من جذورهم وأظنك بالغت في تعدادهم فهم لايتعدون المئة مليون نسمة
إذا ظل التنافس على جمهور الشيعة كمرجعيه دينيه فى أمور العبادات والفقه لا بأس بذلك.
ولكن عندما تدخل السياسه ومصالح الدول عندها تصبح القضيه لها أبعاد أخرى.
عموما مرجعية النجف أكثر اعتدالا فهي لا ترى بأسا فى الديمقراطيه كنظام اجتماعى وهي تعتبر السياده الوطنيه لكل بلد أمر لا يمكن تجاوزه ولا تقبل أن السيد الخامنئي قائد إيران هو حكما قائدا لكل شيعة العالم ولا تعارض قيادته لبلده إيران بنفس الوقت أي أن مرجعية النجف ترى حدودها السياسيه داخل العراق وعلى هذا المنوال تعامل إيران.
ألدين الشيعة لا يصلح يكون دينا ولا يصلح يكون سياسيًا، لانه يحمل في قلبه العنصرية والدموية وسرقة اموال أتباعه
@@AdelOm
الأخ الكريم.
التشيع ليس دينا هو أحد المذاهب الإسلامية من أهل القبلة.
وهو ليس سرقه والخ مما تقول والسرقة بلاء تجده عند الجميع مسلمين ومسيحيين وملحدين بدون استثناء بنسب متفاوته.
المسلمين الشيعة مثلهم مثل إخوانهم السنه فيهم الصالح وفيهم الطالح.