وقبض العلم يكون بقبض العلماء, ففي الحديث عن عبد الله بن عمرو بن العاص رضي الله عنهما قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: ((إن الله لا يقبض العلم انتزاعاً ينتزعه من العباد، ولكن يقبض العلم بقبض العلماء، حتى إذا لم يبق عالماً، اتخذ الناس رؤوساً جهالاً، فسئلوا، فأفتوا بغير علم، فضلوا وأضلوا))
يأتي على الناس زمان - قوم حدثاء الأسنان سفهاء الأحلام قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : يأتي في آخر الزمان قوم حدثاء الأسنان سفهاء الأحلام، يقولون من خير قول البرية، يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية، لا يجاوز إيمانهم حناجرهم، فأينما لقيتموهم فاقتلوهم، فإن قتلهم أجر لمن قتلهم يوم القيامة. متفق عليه ” حدثاء الأسنان “، أي: صغارها، “سفهاء الأحلام”، أي: ضعفاء العقول، يقولون من خير قول البرية، وهو القرآن، يمرقون من الدين كما يمرق السهم من الرمية إذا رماه رام قوي الساعد فأصابه فنفذ منه بسرعة بحيث لا يعلق بالسهم ولا بشيء منه من المرمي شيء، كذلك هؤلاء لم يتعلقوا بشيء من الإسلام
اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد رسول الله صلى الله عليه وسلم
بارك الله فيكم
بارك الله فيكم وجزاكم الله خير
اللهم وفق إخوتنا جنود الرشاد تلاميذ الشيخ محمد مصطفى عبد القادر
اللهم انصر إلا سلام والمسلمين في كل بقاع الأرض
اللهم انصر اخواننا في الحق وفقكم الله
الله اكبر الله اكبر
قال يا محمد
الله أكبر ولله الحمد
الله أكبر الله أكبر الله أكبر
وفقكم
الله أكبر
اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
دي خطة لإثارة الفوضي طوبه لمن ترك المراء وإن كان محقا"
وفقكم الله علي الحق فعلا الصوفيه ضيعو الناس ويخدعو الناس ربنا معاكم التوحيد هو الحق والعقيده ده كلام مافيو شك
هههههه شر البلية ما يضحك
الذين لايومنون جاهزين اتكفير المسلمين
؛
أعوذ بالله من التصوف وجهل التصوف
وقبض العلم يكون بقبض العلماء, ففي الحديث عن عبد الله بن عمرو بن العاص رضي الله عنهما قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: ((إن الله لا يقبض العلم انتزاعاً ينتزعه من العباد، ولكن يقبض العلم بقبض العلماء، حتى إذا لم يبق عالماً، اتخذ الناس رؤوساً جهالاً، فسئلوا، فأفتوا بغير علم، فضلوا وأضلوا))
يأتي على الناس زمان - قوم حدثاء الأسنان سفهاء الأحلام
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
يأتي في آخر الزمان قوم حدثاء الأسنان سفهاء الأحلام، يقولون من خير قول البرية، يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية، لا يجاوز إيمانهم حناجرهم، فأينما لقيتموهم فاقتلوهم، فإن قتلهم أجر لمن قتلهم يوم القيامة.
متفق عليه
” حدثاء الأسنان “، أي: صغارها، “سفهاء الأحلام”، أي: ضعفاء العقول، يقولون من خير قول البرية، وهو القرآن، يمرقون من الدين كما يمرق السهم من الرمية إذا رماه رام قوي الساعد فأصابه فنفذ منه بسرعة بحيث لا يعلق بالسهم ولا بشيء منه من المرمي شيء، كذلك هؤلاء لم يتعلقوا بشيء من الإسلام
انا بشوف لو بتونسو الناس ونسة الجوكيه دى افضل بس م تتهجمو على القرآن ده ( رفقا بكتاب الله )