كذلك الشكر أجزله لضيفك العزيز د.سليمان جدو والذي لمسنا فيه المعرفة والحكمة والحنكة والوطنية والشفافية...لفت انتباهي رأيه القيم عن ماهية الحلول وأتفق معه تماماً أننا كسودانيين يجب أن نتعلم كيف نحب بعضنا البعض بغض النظر عن جغرافيتنا وهو أمر في اعتقادي أسهل مايكون لأننا بفطرتنا مجتمع متسامح في الأساس لكن مانحتاجه بالفعل هو أن نعرف (من أين أتى هؤلاء) الحشاشين السفاحين الغرباء عنا وعن طبيعتنا وسجيتنا المتسامحة حتى نعيدهم إلى أماكنهم التي لاتشبه (أرض الطيبين)..علينا هزيمة واستئصال هذه العقلية السياسية الدموية المهووسة التي تركز على زرع البغض والكراهية في قلوبنا مكان التسامح ولسلام بذات الطريقة التي تغرس بها الألغام والقنابل والمتفجرات في أرضنا مكان االقمح والذرة والدخن. أيضا أوافقه الرأي حول ضرورة الاهتمام بربط جسورالتواصل الثقافي من خلال الاهتمام بالفعاليات والتظاهرات الثقافية من مهرجانات فنية وأدبية لخلق تلاقح ثقافي واسع يربطه مزاج مجتمعي موحد في كل أنحاء السودان ليكون فعال أيضا في طرح حلول حقيقية لمعضلاتنا السياسية فالاعتماد على الحلول السياسية وحده أمر غيركافي لاصلاح ما أفسدته السياسات الخاطئة نفسها كما يظن الكثيرون وقد جربناه كثيرا وحده وعموما فإن الروابط الثقافية بين الشعوب أقوى بكثير من السياسية وما انتشار الأغنية السودانية على سبيل المثال في حيزنا الجغرافي الاقليمي وفي دول لاتفهم لغتها حتى الا دليل واضح على ذلك فما بالنا بقدرتها الأكثر فاعلية في ربطنا وتقريبنا ببعضنا البعض داخليا؟ وبالمناسبة هي تلعب أيضا دور هام في بناء الشخصية الوطنية التي تتشرف بانتماءها إلى موروثها وارخبيلها الثقافي السوداني المعتق والمتنوع الذي أثر حتى في الآخرين خارج حدودنا السياسية واسمح لي هنا بإضافة بعد آخرمهمل وغيرمطروق فيما يخص مسألة معرفتنا وحبنا لبعضنا البعض ولعل المثل السوداني القائل (البعيد عن العين بعيد عن القلب) خير من يعبر عنه ألا وهو يعدنا الجغرافي المكاني الشاسع والمتباعد الأطراف الذي يلعب أدوار غير مباشرة في ديمومة قطيعتنا منذ الاستقلال وفي عدم معرفتنا ببعضنا البعض عن قرب وهو سبب جعل ارتماء السودان الطرفي (إذا جاز التعبير) في أحضان الدول المجاورة أكبر من انتمائه الوطني لعمقه القومي الداخلي الذي كانت أهم وسائل معرفته السابقة عنه ربما عبرجهاز الراديو عن طريق الأخبار والأغاني المحصورة وبعض البرامج لمن تيسر له ذلك حينها مثلما كانت أيضا معرفة أهل السودان الأوسط عن اخوتهم في الاطراف مقتصرة على جهاز التلفازعن طريق بعض البرامج والأغاني وأخبار التاسعة بالاضافة طبعا لما تنقله أخبار المسافرين في بلد يعتبرفيه السفر مغامرة مثيرة يهابها الكثيرون والتي عادة ماكانت قصص مسافريها أشبه بقصص ألف ليلة وليلة التي تزيد وتنقص في المشهد حسب المزاج الشعبي المحلي للمتلقي وقتها، وبالتالي نرى أن ضرورة ربط كل مدن وقرى السودان الملحة بشرايين الطرق والجسور الحديثة الواسعة يجب أن تكون من أهم أولويات أي حكومة أو حكومات وطنية رشيدة تأتي في فترة مابعد الحرب ونحن ننعم بسودان متماسك بإذن الله.
الاخ سعد ليك التحيه واتمنى تواصل والمواصله في طرح رائع بالتوفيق كما نشكر د/ سليمان جدو لاجاباتو وشرحه الرائع في أزمة البلد وربنا يحفظ السودان وأهله يارب العالمين
شكرًا شكرًا شكرًا 🙏 يا سعد نشكرك والله جزيل الشكر والله أستفدت كتير من فيديو هاتك وربنا يجزيك كل خير يا رب العالمين والبركة فيكم يا الوالد نسأل الله أن يغفر له ويسامحه يا رب العالمين واجعل قبره روضة من رياض الجنة❤❤
لقاء رائع استاذ سعد مع ضيفك المحترم و استفدت كثير من معلومات كانت غائبة عني. شكراً لك. ارجوا استضافة الاستاذ عبدالعزيز بركة ساكن فهو رجل صاحب معلومات ثرة أيضاً.
احيك اخي الكابلي بكل صراحة اتمنى من كل السودانيين مشاهدة هذه الحلقات من أجل معرفة مشاكل السودان وحلها من أجل وقف الحرب وبناء السلام وانشاء وطن حديث بهذه الكوادر الرائعة حميدتي وبرهان اتركونا اطلع من حياتنا وخلونا نبني ننجح في ما فشلتم فيه انتم لا لحرب
جرعة تنويرية جديدة و إضافات مفيدة من دكتور سليمان جدو عسي أن يستمع الجنرالات الي صوته و صوت ملايين السودانيين و يجلسوا علي مائدة التفاوض للوصول الي إيقاف هذه الحرب . شكرأ سعد الكابلي،،،
اشكرك الأخ سعد على برنامجك الناجح الذي وجد صدى كبير .. ارجو استضافة الشاب عبدالمنعم الربيع هذا الشباب له تجارب كبيرة مع الاسلاميين ثم كان رقما في ايام فترة حكم قحت ثم الان من اكثر المدافعين عن الدعم السريع
قيل أن الحرب أولها كلام ونقول أن نهاية الحرب أولها حوار(صادق)..شكراً لك بإمتنان الأخ سعد على كل ماتقدمه للسودان من بساطة في الطرح وايجابية في الحوار الوطني الهادف فقد كرهنا حقاً أطروحات العقليات الأنانية المتحجرة والمتعنتة والمعقدة التي لاتركز على شئ سوى الانتصار لذاتها وضمان مصالحها الشخصية الضيقة وفرض هيمنتها وسيطرة آيدلوجيتها المهووسة والمبنية على في الأصل على أسس ومبادئ مستجلبة تخدم أجندات خارجية لاعلاقة لها بالقضايا الوطنية الحقيقية أو بالواقع السياسي والاجتماعي والثقافي السوداني وبالتالي لاتعير الشخصية السودانية أدنى اعتبار، كرهنا تنظيرها ورياءها ومراءآتها بإسم الوطن ونحتاج جداً لشخصيات نزيهة في أخلاقها وصادقة في وطنيتها وشفافة في طرحها وأمينة على مسئولياتها.
التقسيم الثنائي للمدنين بتاع مدنين مع قحت بيقولو لا للحرب ومدنيين مع الكيزان بيقولو نعم للحرب مع الكيزان تقسيم قاصر. في مدنيين ضد الكيزان وضد قحت وضد الجنجويد وعايزين يتسعملو حقهم الشرعي في المقاومة الشعبية ضد المحتل الجنجويدي الغاشم.
عندنا امثال هؤلاء ليه وصلنا هذا الحضيض لماذا ايها المثقفون جعلتوا الوطن مسخا مشوها وتركتوه في مهب الريح انت وين والبرهان وحميدتي وصلونا الى هذه المرحلة
لما عظم أمر المأمون واشتد إيذاؤه للإمام أحمد بن حنبل بطول الحبس وشدة القيد جثى الإمام أحمد على ركبتيه ورفع رأسه إلى السماء وقال سيدي غرَّ حلمك هذا الفاجر حتى تجرأ على أوليائك بالضرب والقتل. اللهم فإن القرآن كلامك منزل غير مخلوق فاكفنا مؤونة المأمون . فجاءهم الصريخ بموت المأمون في الثلث الأخير من الليل !! فهل من جاث على ركبتيه ، حلال لقمته ، هاطلة دمعته ، يرفع يديه ويدعو الله أن يزيح الغمة عن الأمة ويرد كيد الجنجويد في نحورهم . فإن حاجتنا والله للركب الجاثية والأعين الباكية لا تقل عن حاجتنا للخطط العسكرية المحكمة ، والأسلحة الضاربة ، والجموع المجاهدة . اللهم دعوة مستجابة كدعوة الإمام أحمد بن حنبل تريح بها البلاد والعباد من شر الأشرار وكيد الفجار ومكر الكفار وظلم الطغاة وخيانة الابناء .
حلقة مهمة جداً تثقفنا كثيراً و براڤو للدكتور .
كذلك الشكر أجزله لضيفك العزيز د.سليمان جدو والذي لمسنا فيه المعرفة والحكمة والحنكة والوطنية والشفافية...لفت انتباهي رأيه القيم عن ماهية الحلول وأتفق معه تماماً أننا كسودانيين يجب أن نتعلم كيف نحب بعضنا البعض بغض النظر عن جغرافيتنا وهو أمر في اعتقادي أسهل مايكون لأننا بفطرتنا مجتمع متسامح في الأساس لكن مانحتاجه بالفعل هو أن نعرف (من أين أتى هؤلاء) الحشاشين السفاحين الغرباء عنا وعن طبيعتنا وسجيتنا المتسامحة حتى نعيدهم إلى أماكنهم التي لاتشبه (أرض الطيبين)..علينا هزيمة واستئصال هذه العقلية السياسية الدموية المهووسة التي تركز على زرع البغض والكراهية في قلوبنا مكان التسامح ولسلام بذات الطريقة التي تغرس بها الألغام والقنابل والمتفجرات في أرضنا مكان االقمح والذرة والدخن.
أيضا أوافقه الرأي حول ضرورة الاهتمام بربط جسورالتواصل الثقافي من خلال الاهتمام بالفعاليات والتظاهرات الثقافية من مهرجانات فنية وأدبية لخلق تلاقح ثقافي واسع يربطه مزاج مجتمعي موحد في كل أنحاء السودان ليكون فعال أيضا في طرح حلول حقيقية لمعضلاتنا السياسية فالاعتماد على الحلول السياسية وحده أمر غيركافي لاصلاح ما أفسدته السياسات الخاطئة نفسها كما يظن الكثيرون وقد جربناه كثيرا وحده وعموما فإن الروابط الثقافية بين الشعوب أقوى بكثير من السياسية وما انتشار الأغنية السودانية على سبيل المثال في حيزنا الجغرافي الاقليمي وفي دول لاتفهم لغتها حتى الا دليل واضح على ذلك فما بالنا بقدرتها الأكثر فاعلية في ربطنا وتقريبنا ببعضنا البعض داخليا؟ وبالمناسبة هي تلعب أيضا دور هام في بناء الشخصية الوطنية التي تتشرف بانتماءها إلى موروثها وارخبيلها الثقافي السوداني المعتق والمتنوع الذي أثر حتى في الآخرين خارج حدودنا السياسية واسمح لي هنا بإضافة بعد آخرمهمل وغيرمطروق فيما يخص مسألة معرفتنا وحبنا لبعضنا البعض ولعل المثل السوداني القائل (البعيد عن العين بعيد عن القلب) خير من يعبر عنه ألا وهو يعدنا الجغرافي المكاني الشاسع والمتباعد الأطراف الذي يلعب أدوار غير مباشرة في ديمومة قطيعتنا منذ الاستقلال وفي عدم معرفتنا ببعضنا البعض عن قرب وهو سبب جعل ارتماء السودان الطرفي (إذا جاز التعبير) في أحضان الدول المجاورة أكبر من انتمائه الوطني لعمقه القومي الداخلي الذي كانت أهم وسائل معرفته السابقة عنه ربما عبرجهاز الراديو عن طريق الأخبار والأغاني المحصورة وبعض البرامج لمن تيسر له ذلك حينها مثلما كانت أيضا معرفة أهل السودان الأوسط عن اخوتهم في الاطراف مقتصرة على جهاز التلفازعن طريق بعض البرامج والأغاني وأخبار التاسعة بالاضافة طبعا لما تنقله أخبار المسافرين في بلد يعتبرفيه السفر مغامرة مثيرة يهابها الكثيرون والتي عادة ماكانت قصص مسافريها أشبه بقصص ألف ليلة وليلة التي تزيد وتنقص في المشهد حسب المزاج الشعبي المحلي للمتلقي وقتها، وبالتالي نرى أن ضرورة ربط كل مدن وقرى السودان الملحة بشرايين الطرق والجسور الحديثة الواسعة يجب أن تكون من أهم أولويات أي حكومة أو حكومات وطنية رشيدة تأتي في فترة مابعد الحرب ونحن ننعم بسودان متماسك بإذن الله.
كلام في الصميم من دكتور سليمان جدو …
طلب بسيط، لو ممكن تنزل الفديوهات في SoundCloud او Apple Podcasts?
و شكراً 😊
شكرا سعد مجهودك مقدر جدا إلى الأمام دائما . وشكرا لكل ضيوفك أتمنى أن تضيف المفكر الحاج وراق اذا تمكنت من ذلك شكرا دكتور جدو
هذه حلقة مميزة وراقية أرجوا استضافة الأكاديميين لجمال الطرح وتنوع النقاش
شكرا للمشاركة
حلقه بالجد اضافة لينا كتير شديد واجزل الشكر للاستاذ سعد وللخال دكتور سليمان عبد الكريم جدو واتمنى ان يعم السلام في كل ربوع بلدنا الحبيب
الاخ سعد ليك التحيه واتمنى تواصل والمواصله في طرح رائع بالتوفيق كما نشكر د/ سليمان جدو لاجاباتو وشرحه الرائع في أزمة البلد وربنا يحفظ السودان وأهله يارب العالمين
دكتور سليمان جدو الرجل العصامي له التحية والتجلي
شكرًا شكرًا شكرًا 🙏 يا سعد نشكرك والله جزيل الشكر والله أستفدت كتير من فيديو هاتك وربنا يجزيك كل خير يا رب العالمين والبركة فيكم يا الوالد نسأل الله أن يغفر له ويسامحه يا رب العالمين واجعل قبره روضة من رياض الجنة❤❤
حلقة مميزة كالعاده وضيف مميز، اتمنى ان يستضاف مرة اخرى
لقاء رائع استاذ سعد مع ضيفك المحترم و استفدت كثير من معلومات كانت غائبة عني. شكراً لك.
ارجوا استضافة الاستاذ عبدالعزيز بركة ساكن فهو رجل صاحب معلومات ثرة أيضاً.
احيك اخي الكابلي بكل صراحة اتمنى من كل السودانيين مشاهدة هذه الحلقات من أجل معرفة مشاكل السودان وحلها من أجل وقف الحرب وبناء السلام وانشاء وطن حديث بهذه الكوادر الرائعة
حميدتي وبرهان اتركونا اطلع من حياتنا وخلونا نبني ننجح في ما فشلتم فيه انتم
لا لحرب
يا سعد دكتور سليمان دا انسان فاهم واستفدت كتير منه ومن الحلول القدمه بالنسبه الي ما بعد الحرب
واصل يا صديقي الله معاك 🤍
جرعة تنويرية جديدة و إضافات مفيدة من دكتور سليمان جدو عسي أن يستمع الجنرالات الي صوته و صوت ملايين السودانيين و يجلسوا علي مائدة التفاوض للوصول الي إيقاف هذه الحرب . شكرأ سعد الكابلي،،،
حلقة مفيدة وتحية للدكتور جدو ولك ابن الكابلي
جزاك الله خير يا دكتور
كل كلامه مهم وعلمي، وبنظري اهم ماقاله كان عن الأحزاب وضرورة الحكم الفيدرالي
شكراً سعد نتابع بإهتمام كل الحلقات استمر حتى نصل للسلام وطعم النجاح
تسلم البطن الجابتك
نقترح عمل حلقة مع دكتور عزيز سليمان من استراليا لانه شخص فاهم جدا يا اخ @سعد الكابلي
راسلته
اشكرك الأخ سعد على برنامجك الناجح الذي وجد صدى كبير .. ارجو استضافة الشاب عبدالمنعم الربيع هذا الشباب له تجارب كبيرة مع الاسلاميين ثم كان رقما في ايام فترة حكم قحت ثم الان من اكثر المدافعين عن الدعم السريع
شكرا ليك اخ سعد وشكرا لضيفك الكريم. حلقة جميلة جدا. بالتوفيق ❤✌️👏👏👏
نحن عاوزين ناس ذي ديل يعمل في توعية المجتمع
شكرا للمشاركة
لك التحية والتقدير والاحترام ي استاذ سعد استمر
ملاحظة بسيطة للاخ سعد: في النص المصاحب للاغنية عند البداية كلمة (رفاة) تكتب هكذا (رفات) ان كانت للمعنى الذي ورد بالقران الكريم
شكراً لك ولي ضيفك الكريم
برجاء حلقة مع الأستاذ حسن إسماعيل وزير الإعلام في فترة المؤتمر الوطني
لك التحيه استاذ سعد بالتوفيق ان شاء الله
برافو دكتور سليمان وشكرا أستاذ سعد
قيل أن الحرب أولها كلام ونقول أن نهاية الحرب أولها حوار(صادق)..شكراً لك بإمتنان الأخ سعد على كل ماتقدمه للسودان من بساطة في الطرح وايجابية في الحوار الوطني الهادف فقد كرهنا حقاً أطروحات العقليات الأنانية المتحجرة والمتعنتة والمعقدة التي لاتركز على شئ سوى الانتصار لذاتها وضمان مصالحها الشخصية الضيقة وفرض هيمنتها وسيطرة آيدلوجيتها المهووسة والمبنية على في الأصل على أسس ومبادئ مستجلبة تخدم أجندات خارجية لاعلاقة لها بالقضايا الوطنية الحقيقية أو بالواقع السياسي والاجتماعي والثقافي السوداني وبالتالي لاتعير الشخصية السودانية أدنى اعتبار، كرهنا تنظيرها ورياءها ومراءآتها بإسم الوطن ونحتاج جداً لشخصيات نزيهة في أخلاقها وصادقة في وطنيتها وشفافة في طرحها وأمينة على مسئولياتها.
❤❤❤
متابعه ومهتم
نعم، الحرب لازم تقيف.
لكن ما نيل المطالب بالتمني ولا بمجرد النوايا الحسنة!!
تقيف كيف تحديداً؟؟
ما هو المشروع المتكامل المدروس لإيقاف الحرب؟؟
حوار جميل
إن كان هناك مكاناً للتحليل السياسي فليكن لسعد الكابلي القدح المعلّي 😍
ودكتور شاطر
✌
التقسيم الثنائي
للمدنين
بتاع مدنين مع قحت بيقولو لا للحرب ومدنيين مع الكيزان بيقولو نعم للحرب مع الكيزان
تقسيم قاصر.
في مدنيين ضد الكيزان وضد قحت وضد الجنجويد وعايزين يتسعملو حقهم الشرعي في المقاومة الشعبية ضد المحتل الجنجويدي الغاشم.
حميدتي قال شنو بخصوص الدعوة للاستضافة ؟
عندنا امثال هؤلاء ليه وصلنا هذا الحضيض
لماذا ايها المثقفون جعلتوا الوطن مسخا مشوها وتركتوه في مهب الريح
انت وين والبرهان وحميدتي وصلونا الى هذه المرحلة
الدكتور من دارفور حملوا السلاح و كونوا حركات مسلحة
لكن عندما باقي اهل يحملو سلاح لحماية أنفسهم يبقى خطأ
تنظير تجميلي لا اكثر
لما عظم أمر المأمون واشتد إيذاؤه للإمام أحمد بن حنبل بطول الحبس وشدة القيد
جثى الإمام أحمد على ركبتيه ورفع رأسه إلى السماء وقال
سيدي غرَّ حلمك هذا الفاجر حتى تجرأ على أوليائك بالضرب والقتل.
اللهم فإن القرآن كلامك منزل غير مخلوق فاكفنا مؤونة المأمون .
فجاءهم الصريخ بموت المأمون في الثلث الأخير من الليل !!
فهل من جاث على ركبتيه ، حلال لقمته ، هاطلة دمعته ، يرفع يديه ويدعو الله أن يزيح الغمة عن الأمة ويرد كيد الجنجويد في نحورهم .
فإن حاجتنا والله للركب الجاثية والأعين الباكية لا تقل عن حاجتنا للخطط العسكرية المحكمة ، والأسلحة الضاربة ، والجموع المجاهدة .
اللهم دعوة مستجابة كدعوة الإمام أحمد بن حنبل
تريح بها البلاد والعباد من شر الأشرار وكيد الفجار ومكر الكفار وظلم الطغاة وخيانة الابناء .
حلقة مفيدة وتحية للدكتور جدو ولك ابن الكابلي
حلقة مفيدة وتحية للدكتور جدو ولك ابن الكابلي