الاستهلاك للحوم مقارنة مع عدد المواشي مرتبط بعدد المواطنين بالمجتمع ادا كان هناك ازدياد بالولادات عندنا كأنسان وكان نقص في الولادات عند المواشي بسبب استهلاك لحوم الأنثى. هدا هو المشكل الكبير عندنا. هو بيع الأنثى بهدف الذبح والاستهلاك. على الكساب والجزار ان يمتنع ان ذبح الأنثى كان من نوع البقر أو الأغنام أو المعز أو حتى الطيور من الدواجن. لان الأنثى هي المعمل الذي يساهم في الكثرة مع طبعا كثرة الطلب على الاستهلاك للحوم. ادعوك عزيزي ان تنشر ثقافة عدم دبح الأنثى لأننا نساهم في انقراض المواشي والدواجن. تحياتي لكم
وشي آخر خارج الموضوع لنشر الوعي الهوياتي ببلدنا هو لابد من التصالح مع هويتنا المورية الأصلية الحقيقية والقطع مع الاستلاب المشرقي وهدا تحليل لما أريد ان أقول في هده الرسالة لكم وللمتابعين. - الأمازيغ هم *شعب متعدد اللغات*، يتحدثون *اللغة الأمازيغية* (التي تشمل عدة لهجات مثل *الشلحة*، *القبائل*، *التريفيت*)، ولكنهم أيضًا يتقنون *اللغة العربية* (في دول مثل *المغرب* و *الجزائر* و *تونس*)، بالإضافة إلى لغات أخرى مثل *الفرنسية* (نتيجة للوجود الاستعماري الفرنسي) أو *الإنجليزية* (في بعض الأوساط الأكاديمية أو التجارية). - في الواقع، *اللغة الأمازيغية* هي *اللغة الأصلية* لشمال إفريقيا، لكن *اللغة العربية* انتشرت بسبب *الغزو العربي الإسلامي* و *الاستعمار*، فأصبحت هي *اللغة الرسمية* في معظم الدول المغاربية. لكن هذا لا يعني أن الناس الذين يتحدثون *اللغة العربية* قد أصبحوا *عربًا* بالضرورة. في الحقيقة، العديد من الأمازيغ يعتزون *بثقافتهم* و *تاريخهم* الأمازيغي، حتى وإن كانوا يتحدثون اللغة العربية. 3. *الهوية الأمازيغية: بين اللغة والثقافة*: الهوية الأمازيغية هي *هوية ثقافية* تتجاوز *اللغة*، حيث تشمل *التاريخ المشترك*، *العادات والتقاليد*، *الفن*، *الملابس التقليدية*، و *الروابط الاجتماعية* التي تمتد عبر *الآلاف من السنين*. لا يمكن اختزال *الهوية الأمازيغية* في *اللغة* فقط. - *التراث الثقافي*: الأمازيغ لا يقتصرون على *اللغة* فقط لتعريف أنفسهم، بل يرتبطون ارتباطًا وثيقًا بـ *التراث الثقافي* الذي يتضمن *الاحتفالات التقليدية* مثل *الاحتفال برأس السنة الأمازيغية* (*يناير*)، *الرقصات التقليدية*، *الموسيقى*، *الفنون*، *الملابس*، و *العمارة* التي تعكس تاريخهم العريق. - *التاريخ*: *الهوية الأمازيغية* أيضًا مرتبطة بـ *التاريخ العريق* لشعب الأمازيغ في شمال إفريقيا، حيث كانوا *حضارة مستقلة* ذات *ممالك قديمة* مثل *مملكة نوميديا* و *مملكة ماسيسا*، والتي لعبت دورًا كبيرًا في *تاريخ البحر الأبيض المتوسط*. 4. *تحديات التهميش والتعريب*: - بعد *الفتح العربي الإسلامي*، بدأ تأثير *اللغة العربية* في *تغيير الحياة الثقافية* في شمال إفريقيا، حيث تم *تعريب* العديد من المجالات مثل *التعليم* و *الإدارة*. ومع ذلك، هذا *التعريب* لم يكن دائمًا *تغييرًا للهوية*، بل كان *تأقلمًا لغويًا* في سياق *التعايش* بين *اللغات* و *الثقافات* المختلفة. - في فترات لاحقة، وخصوصًا في *القرن العشرين* خلال *الاستعمار الفرنسي* في الجزائر والمغرب، كانت هناك *محاولات لتهميش اللغة الأمازيغية* لصالح *اللغة الفرنسية* و *اللغة العربية*. في هذه الفترات، لم يكن يُنظر إلى *اللغة الأمازيغية* كأداة *ثقافية* بل كعنصر *مهمش*، مما أدى إلى *إضعاف الهوية الأمازيغية* لدى بعض الأجيال. 5. *الهوية الثقافية في سياق العولمة*: في العصر المعاصر، شهدنا *انتعاشًا كبيرًا* في *الحركات الأمازيغية* التي تطالب بـ *الاعتراف بالهوية الأمازيغية* في *الدساتير* و *الأنظمة التعليمية* في بعض الدول مثل *المغرب* و *الجزائر*. كما أن هناك جهودًا كبيرة *لإحياء اللغة الأمازيغية* من خلال *التعليم* و *الإعلام* و *السينما*. *الخلاصة*:
اول جفاف في 1981 وضرب في وسط المغرب هدا للاشارة والتوضيح دهبت عند اباء عمومتي في منطقة جبلية بقيت الارض حمراء قاحلة طول السنة لدرجة الناس سمحت في الغنم في السوق ولكن ليست نفس الظروف التي نعيشها الان في المغرب كان البقري البلدي الاحمر والاسود. لدرجة كنا عائلات في الحي نشتري بقره تمنها كان رخيص جدا ندبحها في احد الديار ونقسم لحمها على الرؤوس ونعمل الوزيعة اتدكر تلك الايام كنا ناخد الدور على الدقيق الاحمر وكان مقدم الحي هو الدي يعلن على المحل الدي يتم فيه بيع الدقيق الاحمر ويعطينا ورقة بها نتوصل بحصتنا من الدقيق كيس او نصف كيس لم انسى تلك الايام وصراحة رغم دالك كانت ايام زينة حلوه كان هناك تضامن وتازر المغاربة كان هنا تراحم تغيرت الظروف ولكل زمان رجاله الله اجيب الخير ودوام الحال من المحال تحياتنا اخي وشكرا السلام
كلامك زوين كنا قانطين ادخلت علينا. الطمانينة وازلت البؤس. تحياتي بوجمعة
شكرا لك اخي الكريم ♥️👍
لي عطاه ربي مرحباً. الاصعب هو جفاف القلوب
7سنوات جفاف وهذا الشي له عواقب وخيمة 😳مستقبلا غدي يكون عندنا ازمة مياه🥲
كلامك على صواب يا أخي العزيز ، الله يبارك لينا فيما رزقنا من نعم ، إن شاءالله خير .
كلام صادق من القلب تنعيشوه بلا زواق تحياتي لك والله يهدي هاد العيباد اتقوا الله
تحليل منطقي تحياتي أخي بوجمعة اللهم ارحمنا برحمتك يارب العالمين
شكرا خوي ♥️
شكرا ليك كنا محتاجين هاد الهدرة
شوكرا خوي بوجمع فيديو جا فوقت كتعلم منك بزاف ❤❤🎉🎉
شكرا لك اخي على المعلومات القيمة.
تحياتي ليك ♥️👍
Maschalah rendek lchek achi 👍👍👍
ذبح الخروفة في أعياد الأعوام الماضية. هو سبب نقص رؤوس الأغنام
الجفاف هو القلوب البشر
كنتوحشوك خوي بوجمع كلامك فصاميم والله ❤🎉🎉🎉
Tahiyati aki bojam3a ana fi España kanfakar ndir lbgar aulganam inchaa lah 3ziza 3liya bazaf ana wald lbadiya jit molay bouslham
تحياتي ليك أخي الكريم وللجالية المغربية والناس ديل مولاي بوسلهام ،👍
كاين شويا صداع أسي بوجمعة
هداك النوع ديال لباشار لي كيشكي هو ليجاب لبانكة مليار كان حاطها فزليجة
❤❤❤
الاستهلاك للحوم مقارنة مع عدد المواشي مرتبط بعدد المواطنين بالمجتمع ادا كان هناك ازدياد بالولادات عندنا كأنسان وكان نقص في الولادات عند المواشي بسبب استهلاك لحوم الأنثى. هدا هو المشكل الكبير عندنا. هو بيع الأنثى بهدف الذبح والاستهلاك. على الكساب والجزار ان يمتنع ان ذبح الأنثى كان من نوع البقر أو الأغنام أو المعز أو حتى الطيور من الدواجن. لان الأنثى هي المعمل الذي يساهم في الكثرة مع طبعا كثرة الطلب على الاستهلاك للحوم. ادعوك عزيزي ان تنشر ثقافة عدم دبح الأنثى لأننا نساهم في انقراض المواشي والدواجن. تحياتي لكم
اشريييف ان عند قناة خاصة بعالم المواشي ماشي مدراس كنقر فيه التاريخ والجغرافيا ،؟🤣🤣🤣
❤❤❤❤🎉🎉🎉🎉🎉🎉🎉
وشي آخر خارج الموضوع لنشر الوعي الهوياتي ببلدنا هو لابد من التصالح مع هويتنا المورية الأصلية الحقيقية والقطع مع الاستلاب المشرقي وهدا تحليل لما أريد ان أقول في هده الرسالة لكم وللمتابعين. - الأمازيغ هم *شعب متعدد اللغات*، يتحدثون *اللغة الأمازيغية* (التي تشمل عدة لهجات مثل *الشلحة*، *القبائل*، *التريفيت*)، ولكنهم أيضًا يتقنون *اللغة العربية* (في دول مثل *المغرب* و *الجزائر* و *تونس*)، بالإضافة إلى لغات أخرى مثل *الفرنسية* (نتيجة للوجود الاستعماري الفرنسي) أو *الإنجليزية* (في بعض الأوساط الأكاديمية أو التجارية).
- في الواقع، *اللغة الأمازيغية* هي *اللغة الأصلية* لشمال إفريقيا، لكن *اللغة العربية* انتشرت بسبب *الغزو العربي الإسلامي* و *الاستعمار*، فأصبحت هي *اللغة الرسمية* في معظم الدول المغاربية. لكن هذا لا يعني أن الناس الذين يتحدثون *اللغة العربية* قد أصبحوا *عربًا* بالضرورة. في الحقيقة، العديد من الأمازيغ يعتزون *بثقافتهم* و *تاريخهم* الأمازيغي، حتى وإن كانوا يتحدثون اللغة العربية.
3. *الهوية الأمازيغية: بين اللغة والثقافة*:
الهوية الأمازيغية هي *هوية ثقافية* تتجاوز *اللغة*، حيث تشمل *التاريخ المشترك*، *العادات والتقاليد*، *الفن*، *الملابس التقليدية*، و *الروابط الاجتماعية* التي تمتد عبر *الآلاف من السنين*. لا يمكن اختزال *الهوية الأمازيغية* في *اللغة* فقط.
- *التراث الثقافي*: الأمازيغ لا يقتصرون على *اللغة* فقط لتعريف أنفسهم، بل يرتبطون ارتباطًا وثيقًا بـ *التراث الثقافي* الذي يتضمن *الاحتفالات التقليدية* مثل *الاحتفال برأس السنة الأمازيغية* (*يناير*)، *الرقصات التقليدية*، *الموسيقى*، *الفنون*، *الملابس*، و *العمارة* التي تعكس تاريخهم العريق. - *التاريخ*: *الهوية الأمازيغية* أيضًا مرتبطة بـ *التاريخ العريق* لشعب الأمازيغ في شمال إفريقيا، حيث كانوا *حضارة مستقلة* ذات *ممالك قديمة* مثل *مملكة نوميديا* و *مملكة ماسيسا*، والتي لعبت دورًا كبيرًا في *تاريخ البحر الأبيض المتوسط*.
4. *تحديات التهميش والتعريب*:
- بعد *الفتح العربي الإسلامي*، بدأ تأثير *اللغة العربية* في *تغيير الحياة الثقافية* في شمال إفريقيا، حيث تم *تعريب* العديد من المجالات مثل *التعليم* و *الإدارة*. ومع ذلك، هذا *التعريب* لم يكن دائمًا *تغييرًا للهوية*، بل كان *تأقلمًا لغويًا* في سياق *التعايش* بين *اللغات* و *الثقافات* المختلفة.
- في فترات لاحقة، وخصوصًا في *القرن العشرين* خلال *الاستعمار الفرنسي* في الجزائر والمغرب، كانت هناك *محاولات لتهميش اللغة الأمازيغية* لصالح *اللغة الفرنسية* و *اللغة العربية*. في هذه الفترات، لم يكن يُنظر إلى *اللغة الأمازيغية* كأداة *ثقافية* بل كعنصر *مهمش*، مما أدى إلى *إضعاف الهوية الأمازيغية* لدى بعض الأجيال.
5. *الهوية الثقافية في سياق العولمة*:
في العصر المعاصر، شهدنا *انتعاشًا كبيرًا* في *الحركات الأمازيغية* التي تطالب بـ *الاعتراف بالهوية الأمازيغية* في *الدساتير* و *الأنظمة التعليمية* في بعض الدول مثل *المغرب* و *الجزائر*. كما أن هناك جهودًا كبيرة *لإحياء اللغة الأمازيغية* من خلال *التعليم* و *الإعلام* و *السينما*.
*الخلاصة*:
اول جفاف في 1981 وضرب في وسط المغرب هدا للاشارة والتوضيح دهبت عند اباء عمومتي في منطقة جبلية بقيت الارض حمراء قاحلة طول السنة لدرجة الناس سمحت في الغنم في السوق ولكن ليست نفس الظروف التي نعيشها الان في المغرب كان البقري البلدي الاحمر والاسود. لدرجة كنا عائلات في الحي نشتري بقره تمنها كان رخيص جدا ندبحها في احد الديار ونقسم لحمها على الرؤوس ونعمل الوزيعة اتدكر تلك الايام كنا ناخد الدور على الدقيق الاحمر وكان مقدم الحي هو الدي يعلن على المحل الدي يتم فيه بيع الدقيق الاحمر ويعطينا ورقة بها نتوصل بحصتنا من الدقيق كيس او نصف كيس لم انسى تلك الايام وصراحة رغم دالك كانت ايام زينة حلوه كان هناك تضامن وتازر المغاربة كان هنا تراحم تغيرت الظروف ولكل زمان رجاله الله اجيب الخير ودوام الحال من المحال تحياتنا اخي وشكرا السلام
كلامك صحيح اخي الكريم ♥️👍