اجمل برنامج لناس مثقفين وحوار رائع لن يعشقه الا المثقفين لانه يرتقي بالمستمع لمستواه العالي ولا ينز لمستوى المستمع العادي شكرا لكم على كل هذا الجمال والاحساس الذي منحتموني اياه
رحم الله مبارك الابتداء ميمون الانتهاء رجل مبصر بلا عينين شغل الدنيا والناس وهو جالس يستمع بأذنيه من أرض بلقيس من السعيدة هذه الظلال يا امي الخضراء الفاتنة منك الفتون ومني السهر واذا قلت اليمن ذهب الوجدان للبردوني يتذكر الاشياء لكن لا يتذكر نضارة الاشياء تخرج محاميا شرعيا للنساء المطلقات في معهد صنعاء كان معلما عمل في اتحاد الادباء اليمنيين رئيسا ..رجل عاش كما عاش المعري وبشار بن برد بلا جارحة باصرة..يلقب .معري اليمن والرائي البصير...لم يولد اكمه بل انه ولد في وطن اعمى وهو اعمى بخلاف المعرى اعممى في عاالم يمور ويموج ثقافة وعلما ...الامم المتحدة لم تكن تعرف اليمن 1947 للاسف مملكة ذي ريدان وسبا لا يعرفها العالم....البردوني حبيس هدني السجن فتعاييت بسجني العمى والسجن والتيه وعطر الجرح باق قيد العمى والسجن شقي بالعمى نفسه بانكار العمى بتجاوزه ثانيا كنت اريد العب كنا يلعب الاطفال لذاك قال دايما رأسي مدمى عندما ايقنت باني اعمى ...يبصر بقلبه يتحدى الجدران ببصيرته فهو ثائر على الظلم ...يعيش في بيئة جبلية يحيط بها جبلين مكللين بالعشب والشجر وكانت حياة القبيلة هي النمط السائد فهم لا يحتاجون للنساء ولا في حاجة لاصحاب العاهات فتفقع وجهه وتقرمش اصبح لا يطيق نفسه ولا يطيقه الناس وامه كان خطابة على السجاعة بيئة تتأباه وترفضه فءهب الى أخته.لكي يتعلم ...امامه حالتان اما ان يستسلم لواقعه الفردي لمن لا يبصر واما ان يستسلم للحالة العامة لليمن ...كان متحديا مناضلا بشعره يريد ان يثور على الواقع الملكي فهو لا يستسلم لا يقبل بالقيود ...مستطيع بغيره لكنه لم يفعل ذلك فليس لديه ما يخسر ...يقول واذا ذكرت لي الطعام اكلت أنفاسي وريقي ايام كنا نسرق الرمان حتى نوافي بيتنا في أقصى الطريق ...بين التنهد والشهيق أبواه...فحول الواقع المرير الى شعر ثوري كتب قصيدة بالسجن قصيدة مطلعها لماذا الجوع لي والقصف لك..يناشدني الجوع ان أسألك ....هو مثل جميل صدقي الزهاوي ....تجد فيه البلايا والرزايا وهو من اصحاب المطولات يمزج الطبيعة بوجدانه ....شعره بناة فؤاد فيه الف فؤاد....يقول ما كرهت احدا لذاته وانما يكرهه لصفاته....كان يرى ان تنجم الوحدة على اتفاق وليس على العسكر ....يمتاز عن الشغراء بالعقل النقدي الف كتبا 08 كتب في علم الاجتماع...فهو يعلل الاشياء ...هو لا يحب النساء فحبه اعتياد ونسيانه اعتياد...هو شاعر التفاصيل يتحسسها لا تخطر على بال الشعراء....مسألة الدرامية
شكرا لكم .. وشكر خاص للأستاذ ياسر ، مثقف بالوضع اليمني وتاريخه الثوري ، وقراءة البردوني من خلال السياسة.
اجمل برنامج لناس مثقفين وحوار رائع لن يعشقه الا المثقفين لانه يرتقي بالمستمع لمستواه العالي ولا ينز لمستوى المستمع العادي
شكرا لكم على كل هذا الجمال والاحساس الذي منحتموني اياه
رحم الله شاعرنا الكبير الأستاذ عبد الله البردوني
شكرا لكم ولهذا البرنامج الرائع
اللذي ينصف كل من قدم للامةالعربية من شعر وثقافة وادب
رحمه الله على معري اليمن
برنامج اكثر من ابداع
برنامج متمیز وهادف مشكورین ورحم الله البردوني شاعر عصره
احسنتم وجزاكم الله خيرا ورحم الله الشاعر العربي عبدالله البردوني
شكرا لك وعلى تفاعلك
الروعه تكمن هنا في هذا اللقاء
الله يرحمه العم الاستاذ عبدالله البردوني
صلوات الله على سيدنا محمد وعلى اله
الله يرحمه ويسكنه فسيح جناته برك الله فيكم ❤️❤️❤️❤️❤️🌹🌹🌹
حلقة جميلة
برنامج جميل و فكرة هادفة
مشكورين❤️
برنامج جميل وشيق اتمنى ان تتناولو سيرة الشاعر الثائر ابي الأحرار محمد محمود الزبيري عليه رحمات الله تتنزل
رحم الله الشاعر
اللة يرحم البردوني حمل في كثير من قصائدة هم الامة العربية وهم وطنة اللة يرحمة ويغفر لة
كلام جميل بنسبه للقراء كمان الدوله وصفة له شخص يقرر له كلي يوم 6 ساعات
كان جارنا وصديق الوالد اعرف عنه كل شئ تقريبا
رحم الله مبارك الابتداء ميمون الانتهاء رجل مبصر بلا عينين شغل الدنيا والناس وهو جالس يستمع بأذنيه من أرض بلقيس من السعيدة هذه الظلال يا امي الخضراء الفاتنة منك الفتون ومني السهر واذا قلت اليمن ذهب الوجدان للبردوني يتذكر الاشياء لكن لا يتذكر نضارة الاشياء تخرج محاميا شرعيا للنساء المطلقات في معهد صنعاء كان معلما عمل في اتحاد الادباء اليمنيين رئيسا ..رجل عاش كما عاش المعري وبشار بن برد بلا جارحة باصرة..يلقب .معري اليمن والرائي البصير...لم يولد اكمه بل انه ولد في وطن اعمى وهو اعمى بخلاف المعرى اعممى في عاالم يمور ويموج ثقافة وعلما ...الامم المتحدة لم تكن تعرف اليمن 1947 للاسف مملكة ذي ريدان وسبا لا يعرفها العالم....البردوني حبيس هدني السجن فتعاييت بسجني العمى والسجن والتيه وعطر الجرح باق قيد العمى والسجن شقي بالعمى نفسه بانكار العمى بتجاوزه ثانيا كنت اريد العب كنا يلعب الاطفال لذاك قال دايما رأسي مدمى عندما ايقنت باني اعمى ...يبصر بقلبه يتحدى الجدران ببصيرته فهو ثائر على الظلم ...يعيش في بيئة جبلية يحيط بها جبلين مكللين بالعشب والشجر وكانت حياة القبيلة هي النمط السائد فهم لا يحتاجون للنساء ولا في حاجة لاصحاب العاهات فتفقع وجهه وتقرمش اصبح لا يطيق نفسه ولا يطيقه الناس وامه كان خطابة على السجاعة بيئة تتأباه وترفضه فءهب الى أخته.لكي يتعلم ...امامه حالتان اما ان يستسلم لواقعه الفردي لمن لا يبصر واما ان يستسلم للحالة العامة لليمن ...كان متحديا مناضلا بشعره يريد ان يثور على الواقع الملكي فهو لا يستسلم لا يقبل بالقيود ...مستطيع بغيره لكنه لم يفعل ذلك فليس لديه ما يخسر ...يقول واذا ذكرت لي الطعام اكلت أنفاسي وريقي ايام كنا نسرق الرمان حتى نوافي بيتنا في أقصى الطريق ...بين التنهد والشهيق أبواه...فحول الواقع المرير الى شعر ثوري كتب قصيدة بالسجن قصيدة مطلعها لماذا الجوع لي والقصف لك..يناشدني الجوع ان أسألك ....هو مثل جميل صدقي الزهاوي ....تجد فيه البلايا والرزايا وهو من اصحاب المطولات يمزج الطبيعة بوجدانه ....شعره بناة فؤاد فيه الف فؤاد....يقول ما كرهت احدا لذاته وانما يكرهه لصفاته....كان يرى ان تنجم الوحدة على اتفاق وليس على العسكر ....يمتاز عن الشغراء بالعقل النقدي الف كتبا 08 كتب في علم الاجتماع...فهو يعلل الاشياء ...هو لا يحب النساء فحبه اعتياد ونسيانه اعتياد...هو شاعر التفاصيل يتحسسها لا تخطر على بال الشعراء....مسألة الدرامية
عظيم جدا جدا 🌷
البردوني ....وكفى
رحم الله البردوني
شاعر اليمن
والبرنامج روعة
(بس المقدم مهاقف)
الله يرحمه
لو كان البردوني في بلد غير اليمن لكن من اكبر مدارس الشعر
رحم.الله.معري.اليمن
اليمن العظيم
❤🙏
كانه لليمن اذاعه وكأنه يسمى صوت الجن حق الامام
الضيوف القابهم يمنية
البردوني في السنوات الأخيرة الدوله وضعة له موضف يقراء له
ممكلة سباء ومعين معروفه ولاكن الامامه انتهات الانفتاح لليمن قبل الامامه جهلت اليمنين
تضجَر ج منصوب وليس ممرفوع
يتشكيان من طواء شكو الغريق لي الغريقي
الله يرحمه