الحمدلله الشيخ الشيعي مسيطر وهو يتكلم وبكل ثقة لانه واثق بدينه وصلابة عقيدته اما الشيخ السني فمتوتر ولا يعرف ان يأتي بأي دليل ضد الشيعة لان الله اعز الشيعة بأهل البيت فهم مصداق للقرأن والدين بل هم اساس الدين والكتاب والسنة
@@bez68naceur83 انا اشهد بأن عائشة و عمر كافرين بكتاب الله و قالا بنقصه و فقدان ايات منه كما قالوا يدبتغير ايات منه و كل ذلك من وجوه التحريف 😂😂 بل و عندكم صحابة كثير قالوا بذلك ايضا فابن مسعود كان يحك المعوذتين من القرآن😂😂😂😂😂😂😂
@@bez68naceur83 كانَ فِيما أُنْزِلَ مِنَ القُرْآنِ: عَشْرُ رَضَعَاتٍ مَعْلُومَاتٍ يُحَرِّمْنَ، ثُمَّ نُسِخْنَ بخَمْسٍ مَعْلُومَاتٍ، فَتُوُفِّيَ رَسولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ 👈وَهُنَّ 👈👈👈فِيما 👈يُقْرَأُ👈 مِنَ👈 القُرْآنِ. الراوي : عائشة أم المؤمنين | المحدث : مسلم | المصدر : صحيح مسلم. الصفحة أو الرقم: 1452 | خلاصة حكم المحدث : [صحيح] هل تريد ان ازيدك من روايات التحريف ام تكفي هذه التي هي في كتاب هو من اصح كتابين بعد القرآن عندكم.. عندي الكثييييييير
ويقول الإمام الشيخ جعفر كاشف الغطاء ، المتوفّىٰ سنة ١٢٢٨ ه في ( كشف الغطاء ) : « لا ريب في أنّ القرآن محفوظٌ من النقصان بحفظ الملك الديّان ، كما دلّ عليه صريح الفرقان ، واجماع العلماء في جميع الأزمان ، ولا عبرة بالنادر ، وما ورد في أخبار النقيصة تمنع البديهة من العمل بظاهرها ، ولا سيّما ما فيه نقص ثلث القرآن أو كثير منه ، فانّه لو كان كذلك لتواتر نقله ، لتوفّر الدواعي عليه ، ولاتّخذه غير أهل الاسلام من أعظم المطاعن علىٰ الاسلام وأهله ، ثمّ كيف يكون ذلك وكانوا شديدي المحافظة علىٰ ضبط آياته وحروفه
وذكر ابن حزم أنّ الشريف المرتضىٰ كان يُنكر من زعم أنّ القرآن بُدّل ، أو زيد فيه ، أو نُقِص منه ، ويكفّر من قاله ، وكذلك صاحباه أبو يعلىٰ الطوسي وأبو القاسم الرازي (۷).
السلام عليكم شيخنا الجليل لا نعلم ما قول دكتور عاصم في هذا الامر .. وَقَدْ أَخْرَجَ عَبْد اللَّه بْن أَحْمَد فِي زِيَادَات الْمُسْنَد وَالطَّبَرَانِيُّ وَابْن مَرْدَوَيْهِ مِنْ طَرِيق الْأَعْمَش عَنْ أَبِي إِسْحَاق عَنْ عَبْد الرَّحْمَن بْن يَزِيد النَّخَعِيِّ قَالَ: كَانَ عَبْد اللَّه بْن مَسْعُود يَحُكّ الْمُعَوِّذَتَيْنِ مِنْ مَصَاحِفه، وَيَقُول: إِنَّهُمَا لَيْسَتَا مِنْ كِتَاب اللَّه، قَالَ الْأَعْمَش: وَقَدْ حَدَّثَنَا عَاصِم عَنْ زِرّ عَنْ أُبَيِّ بْن كَعْب فَذَكَرَ نَحْو حَدِيث قُتَيْبَة الَّذِي فِي الْبَاب الْمَاضِي، وَقَدْ أَخْرَجَهُ الْبَزَّار، وَفِي آخِره يَقُول: إِنَّمَا أُمِرَ النَّبِيّ صلى الله عليه وسلم أَنْ يَتَعَوَّذ بِهِمَا". وخليفتهم الثاني عمر كان يقول ان ايه الشيخ و الشيخة اسقطت من القران .. و مصحف عائشة اكله الداجن و غير هذه الروايات الكثير و الكثير الموجودة عندهم حتى غصت كتبهم بأحاديث التحريف في القران من الصحابة انفسهم .
﴿هُوَ ٱلَّذِیۤ أَنزَلَ عَلَیۡكَ ٱلۡكِتَـٰبَ مِنۡهُ ءَایَـٰتࣱ مُّحۡكَمَـٰتٌ هُنَّ أُمُّ ٱلۡكِتَـٰبِ وَأُخَرُ مُتَشَـٰبِهَـٰتࣱۖ فَأَمَّا ٱلَّذِینَ فِی قُلُوبِهِمۡ زَیۡغࣱ فَیَتَّبِعُونَ مَا تَشَـٰبَهَ مِنۡهُ ٱبۡتِغَاۤءَ ٱلۡفِتۡنَةِ وَٱبۡتِغَاۤءَ تَأۡوِیلِهِۦۖ وَمَا یَعۡلَمُ تَأۡوِیلَهُۥۤ إِلَّا ٱللَّهُۗ وَٱلرَّ ٰسِخُونَ فِی ٱلۡعِلۡمِ یَقُولُونَ ءَامَنَّا بِهِۦ كُلࣱّ مِّنۡ عِندِ رَبِّنَاۗ وَمَا یَذَّكَّرُ إِلَّاۤ أُو۟لُوا۟ ٱلۡأَلۡبَـٰبِ﴾ [آل عمران ٧] هو الذي أنزل عليك أيها النبي القرآن، منه آيات واضحة الدلالة، لا لبس فيها، هي أصل الكتاب ومعظمه، وهي المرجع عند الاختلاف، ومنه آيات أُخر محتملة لأكثر من معنى، يلتبس معناها على أكثر الناس، فأما الذين في قلوبهم ميل عن الحق فيتركون المُحْكم، ويأخذون بالمتشابه المُحْتمل، يبتغون بذلك إثارة الشبهة وإضلال الناس، ويبتغون بذلك تأويلها بأهوائهم على ما يوافق مذاهبهم الفاسدة، ولا يعلم حقيقة معاني هذه الآيات وعاقبتها التي تؤول إليها إلا الله. والراسخون في العلم المتمكنون منه يقولون: آمنا بالقرآن كله، لأنه كله من عند ربنا، ويفسرون المتشابه بما أُحْكِم منه. وما يتذكر ويتعظ إلا أصحاب العقول السليمة.
ويقول الإمام الشيخ محمّد جواد البلاغي ، المتوفّىٰ سنة ١٣٥٢ هـ في ( آلاء الرحمن ) : « ولئن سمعت من الروايات الشاذّة شيئاً في تحريف القرآن وضياع بعضه ، فلا تُقِم لتلك الروايات وزناً ، وقلَّ ما يشاء العلم في اضطرابها ووهنها وضعف رواتها ومخالفتها للمسلمين ، وفيما جاءت به في مرويّاتها الواهية من الوهن ، وما ألصقته بكرامة القرآن ممّا ليس له شَبَه به
ويقول الإمام السيّد عبدالحسين شرف الدين العاملي ، المتوفّىٰ سنة ١٣٧٧ هـ ، في ( أجوبة مسائل جار الله ) : « إنّ القرآن العظيم والذكر الحكيم ، متواترٌ من طُرقنا بجميع آياته وكلماته وسائر حروفه وحركاته وسكناته ، تواتراً قطعياً عن أئمّة الهدىٰ من أهل البيت عليهم السلام ، لا يرتاب في ذلك إلّا معتوهٌ ، وأئمّة أهل البيت عليهم السلام كلّهم أجمعون رفعوه إلىٰ جدّهم رسول الله صلّى الله عليه وآله وسلّم عن الله تعالىٰ ، وهذا أيضاً ممّا لا ريب فيه. وظواهر القرآن الحكيم ، فضلاً عن نصوصه ، أبلغ حجج الله تعالىٰ ، وأقوىٰ أدلّة أهل الحقّ بحكم الضرورة الأولية من مذهب الاماميّة ، وصحاحهم في ذلك متواترةٌ من طريق العِترة الطاهرة ، ولذلك تراهم يضربون بظواهر الصحاح المخالفة للقرآن عرض الجدار ولا يأبهون بها ، عملاً بأوامر أئمّتهم عليهم السلام.
ويقول الإمام الشريف المرتضىٰ ، عليّ بن الحسين الموسوي ، المتوفّىٰ سنة ٤٣٦ هـ في ( المسائل الطرابلسيات ) : « إنّ العلم بصحّة نقل القرآن ، كالعلم بالبلدان والحوادث الكبار والوقائع العظام ، والكتب المشهورة ، وأشعار العرب المسطورة ، فان العناية اشتدّت ، والدواعي توفرت علىٰ نقله وحراسته ، وبلغت إلىٰ حدّ لم يَبْلُغه في ما ذكرناه ؛ لأنّ القرآن معجزة النبوّة ، ومأخذ العلوم الشرعيّة والأحكام الدينيّة ، وعلماء المسلمين قد بلغوا في حفظه وحمايته الغاية حتّىٰ عرفوا كلّ شيءٍ اختلف فيه من إعرابه وقراءته وحروفه وآياته ، فكيف يجوز أن يكون مغيّراً أو منقوصاً مع العناية الصادقة والضبط الشديد ؟
ويقول الإمام العلّامة الحلّي ، أبو منصور الحسن بن يوسف ابن المطهّر ، المتوفّىٰ سنة ٧٢٦ هـ في ( أجوبة المسائل المهناوية ) حيثُ سُئل ما يقول سيّدنا في الكتاب العزيز ، هل يصحّ عند أصحابنا أنه نقص منه شيءٌ ، أو زِيد فيه ، أو غُيِّر ترتيبه ، أم لم يصحّ عندهم شيءٌ من ذلك ؟ فأجاب : « الحقّ أنّه لا تبديل ولا تأخير ولا تقديم فيه ، وأنّه لم يزد ولم ينقص ، ونعوذ بالله تعالىٰ من أن يُعْتَقَد مثل ذلك وأمثال ذلك ، فإنّه يُوجِب التطرّق إلىٰ معجزة الرسول صلّى الله عليه وآله وسلّم المنقولة بالتواتر » (۱۰).
ويقول الإمام الشيخ الطبرسي ، أبو علي الفضل بن الحسن المتوفىٰ سنة ٥٤٨ هـ ، في مقدّمة تفسيره ( مجمع البيان ) : « ومن ذلك الكلام في زيادة القرآن ونقصانه ، فانّه لا يليق بالتفسير ، فأمّا الزيادة فمجمعٌ علىٰ بطلانها ، وأمّا النقصان منه فقد روىٰ جماعة من أصحابنا وقوم من حشوية العامّة أنّ في القرآن تغييراً ونقصاناً ؛ والصحيح من مذهب أصحابنا خلافه ، وهو الذي نصره المرتضىٰ ، واستوفىٰ الكلام فيه غاية الاستيفاء » (۹).
ويقول الإمام السيّد أبو القاسم الموسوي الخوئي ، المتوفّىٰ سنة ١٤١٣ هـ ، في ( البيان في تفسير القرآن ) : « المعروف بين المسلمين عدم وقوع التحريف في القرآن ، وأنَّ الموجود بأيدينا هو جميع القرآن المنزل علىٰ النبي الأعظم صلّى الله عليه وآله وسلّم ، وقد صرح بذلك كثير من الأعلام ، منهم رئيس المحدّثين الشيخ الصدوق محمّد بن بابويه ، وقد عدّ القول بعدم التحريف من معتقدات الإماميّة » (۱۷)
ويقول الإمام الشيخ الطوسي ، محمد بن الحسن ، المعروف بشيخ الطائفة ، المتوفّىٰ سنة ٤٦٠ هـ في مقدّمة تفسيره ( التبيان ) : « المقصود من هذا الكتاب علم معانيه وفنون أغراضه ، وأمّا الكلام في زيادته ونقصانه فممّا لا يليق به أيضاً ، لأنّ الزيادة فيه مجمعٌ علىٰ بطلانها ، والنقصان منه فالظاهر أيضاً من مذهب المسلمين خلافه ، وهو الأليق بالصحيح من مذهبنا ، وهو الذي نصره المرتضىٰ ; ، وهو الظاهر من الروايات ، غير أنّه رُويت روايات كثيرة من جهة الخاصّة والعامّة بنقصان كثير من آي القرآن ، ونقل شيءٍ من موضع إلىٰ موضع ، طريقها الآحاد التي لا تُوجِب علماً ولا عملاً ، والأولىٰ الاعراض عنها وترك التشاغل بها ، لأنّه يمكن تأويلها ، ولو صَحّت لما كان ذلك طعناً علىٰ ما هو موجودٌ بين الدفّتين ، فإنّ ذلك معلومٌ صحّته لا يعترضه أحدٌ من الأُمّة ولا يدفعه
ـ ويقول الإمام الشيخ محمّد حسين آل كاشف الغطاء ، المتوفّىٰ سنة ١٣٧٣ هـ في ( أصل الشيعة وأصولها ) : « إنّ الكتاب الموجود في أيدي المسلمين ، هو الكتاب الذي أنزله الله إليه صلّى الله عليه وآله وسلّم للاعجاز والتحدّي ، ولتعليم الأحكام ، وتمييز الحلال من الحرام ، وإنّه لا نقص فيه ولا تحريف ولا زيادة ، وعلىٰ هذا إجماعهم ، ومن ذهب منهم ، أو من غيرهم من فرق المسلمين ، إلىٰ وجود نقصٍ فيه أو تحريفٍ ، فهو مخطىء ، يَرُدّهُ نصّ الكتاب العظيم ( إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ ) ( الحجر ١٥ : ٩ ). والأخبار الواردة من طرقنا أو طرقهم الظاهرة في نقصه أو تحريفه ، ضعيفة شاذّة ، وأخبار آحاد لا تفيد علماً ولا عملاً ، فأمّا أن تُأوّل بنحوٍ من الاعتبار أو يُضْرَب بها الجدار » (۱٥).
زين هيه عاءشه موتقول عن عثمان الاموي اقنلوا نعثله فنهوا كفر زين كيف ينوخذ القران الكريم من شخص قد كفر القرآن الكريم امانه وبس امير المؤمنين علي ابن ابي طالب عليه الصلات والسلام وعلى اله الطيبين الطاهرين ورحمه الله وبركاته هوه حفضه من المنافقين الثلاثه وليس الصحابه الثلاثة لان اي صحابه هم واحد مامقتنه بلاخر واي صحابه عندما تاتيهم المنيه يخافون من لقاء الله سبحانه وتعالى رسول الله صل الله عليه وآله وسلّم من اتاه ملك الموت بلحق وقال له الله تعالى يقراك السلام ويخيرك بين البقاء والرحيل رسول الله تلا الايه المباركه وقال ولا الاخره خير لك من الأول ولسوفه يعطيك ربك فترضا صدق الله العلي العظيم وامير المؤمنين علي ابن ابي طالب عليه الصلات والسلام من ضربه ابن ملجم ابن اليهوديه وهوه في حال السجود قال فزت ورب الكعبه هاولاء الصادقين هم انبياءنا واوصياء رسول الله جل وعلا علينا
للاسف المناظرة بان الشيخ مجتبى يجيب و الشيخ الوهابي ولا كانه يقرا عليه الكلام العجيب بانه عرض الشيخ مجتبى قول السيد محسن الامين ( لا ننكر انه الشيخ مجتبى اخطا في اسم الكتاب ) و رغم ذلك شيخ عاصم مغمض عينيه ايضا شيخ عاصم لم يفهم قول مجتبى بخصوص القرآن و البيان وكان الشيخ مجتبى يخاطبه بلغة اجنبية و رغم قول الشيخ المفيد رحمه الله لم يفهم الشيخ عاصم كلام الشيخ المفيد ايضا خطا من الشيخ عاصم اذ يقول ان الصحابة رغم اختلاف اللفظ كان معناه واحدا اقول عجيب هل اسقاط الايات لا يسمى تحريفا اذا كان معناه واحدا فاذا جاز هذا فقد لعب بالقرآن اضيف الى ان كتبهم تروي ان جبريل عليه السلام كان يراجع ما انزل من كتاب الله مع محمد صلى الله عليه و اله في اخر مراجعة كان ابن مسعود حاضرها مع رسول الله فعجيب ان تخطئ قراءة ابن مسعود او تقول منسوخة و هو اخر من شاهد مراجعة القرآن مع جبريل
ويقول الإمام الشيخ الطوسي ، محمد بن الحسن ، المعروف بشيخ الطائفة ، المتوفّىٰ سنة ٤٦٠ هـ في مقدّمة تفسيره ( التبيان ) : « المقصود من هذا الكتاب علم معانيه وفنون أغراضه ، وأمّا الكلام في زيادته ونقصانه فممّا لا يليق به أيضاً ، لأنّ الزيادة فيه مجمعٌ علىٰ بطلانها ، والنقصان منه فالظاهر أيضاً من مذهب المسلمين خلافه ، وهو الأليق بالصحيح من مذهبنا ، وهو الذي نصره المرتضىٰ ; ، وهو الظاهر من الروايات ، غير أنّه رُويت روايات كثيرة من جهة الخاصّة والعامّة بنقصان كثير من آي القرآن ، ونقل شيءٍ من موضع إلىٰ موضع ، طريقها الآحاد التي لا تُوجِب علماً ولا عملاً ، والأولىٰ الاعراض عنها وترك التشاغل بها ، لأنّه يمكن تأويلها ، ولو صَحّت لما كان ذلك طعناً علىٰ ما هو موجودٌ بين الدفّتين ، فإنّ ذلك معلومٌ صحّته لا يعترضه أحدٌ من الأُمّة ولا يدفعه
الحمدلله الشيخ الشيعي مسيطر وهو يتكلم وبكل ثقة لانه واثق بدينه وصلابة عقيدته اما الشيخ السني فمتوتر ولا يعرف ان يأتي بأي دليل ضد الشيعة لان الله اعز الشيعة بأهل البيت فهم مصداق للقرأن والدين بل هم اساس الدين والكتاب والسنة
@@bez68naceur83
نعم صحيح لانعتقد ان القرآن محرف لان الله تعالى قال ﴿إِنَّا نَحۡنُ نَزَّلۡنَا ٱلذِّكۡرَ وَإِنَّا لَهُۥ لَحَٰفِظُونَ﴾
ليش هوا الحرامي يشهد ع روحه 😂 انت اذا تريد تثبت لازم تجيب الشاهد من غير القران فهمت @@najafi9
@@bez68naceur83
انا اشهد بأن عائشة و عمر كافرين بكتاب الله و قالا بنقصه و فقدان ايات منه كما قالوا يدبتغير ايات منه و كل ذلك من وجوه التحريف 😂😂
بل و عندكم صحابة كثير قالوا بذلك ايضا فابن مسعود كان يحك المعوذتين من القرآن😂😂😂😂😂😂😂
@@bez68naceur83
كانَ فِيما أُنْزِلَ مِنَ القُرْآنِ: عَشْرُ رَضَعَاتٍ مَعْلُومَاتٍ يُحَرِّمْنَ، ثُمَّ نُسِخْنَ بخَمْسٍ مَعْلُومَاتٍ، فَتُوُفِّيَ رَسولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ 👈وَهُنَّ 👈👈👈فِيما 👈يُقْرَأُ👈 مِنَ👈 القُرْآنِ.
الراوي : عائشة أم المؤمنين | المحدث : مسلم | المصدر : صحيح مسلم.
الصفحة أو الرقم: 1452 | خلاصة حكم المحدث : [صحيح]
هل تريد ان ازيدك من روايات التحريف ام تكفي هذه التي هي في كتاب هو من اصح كتابين بعد القرآن عندكم..
عندي الكثييييييير
قد أفلح من صل على محمد وال محمد ❤. ❤. ❤. ❤. ❤. ❤. ❤. ❤. ❤
يقول لا يفرق سيد مجتبى وهوه لا يفرق بين الشيخ والسيد
اللهم صل على محمد و اله الطيبين الطاهرين و اللعن الدائم المستمر على أعداءهم أجمعين أحسنتم شيخنا
اللهم صل على محمد وال محمد
اللهم صلِ على محمد وعلى آل محمد كما صليت على ابراهيم وعلى ال ابراهيم انك حميد مجيد 🌹🌿
اللهم صلِّ على محمد وعلى ال محمد طيبين طاهرين وعجل لوليك الفرج يارب العالمين ♥❤❤❤❤❤❤❤
طيب الله انفاسك واحسن اعمالك وجزاك الله خير الجزاء يا شيخنا الغالي مجتبى الفاضل احد اسود العتره الشريفه يارب العالمين ♥❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤
حماك الله وسدد خطاك ويثبت اقدامك في دفاع عن بيت نبي محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين وعجل لوليك الفرج يارب العالمين ♥❤❤❤❤❤❤❤❤
هولاء نواصب دينهم بس هل هل هل هل هل هل هل هل هل هل هل هل ورض رض رض رض رض رض رض رض رض رض رض رض رض رض ههههههه 😂😂😂😂😂😂😂دينهم مهزله ومضحكه وميز نصبه
سلام الله على أميرالمؤمنين علي أبن أبي طالب ❤. ❤. ❤. ❤. ❤. ❤. ❤. ❤. ❤. ❤
وفقك الله شيخ مجتبى . كنت والله عملاقا في كشف الحقائق وفضح النوواااصب . وهذا ماعهدناك من قبل وستبقى صاعقا . ❤❤❤
ويقول الإمام الشيخ جعفر كاشف الغطاء ، المتوفّىٰ سنة ١٢٢٨ ه في ( كشف الغطاء ) : « لا ريب في أنّ القرآن محفوظٌ من النقصان بحفظ الملك الديّان ، كما دلّ عليه صريح الفرقان ، واجماع العلماء في جميع الأزمان ، ولا عبرة بالنادر ، وما ورد في أخبار النقيصة تمنع البديهة من العمل بظاهرها ، ولا سيّما ما فيه نقص ثلث القرآن أو كثير منه ، فانّه لو كان كذلك لتواتر نقله ، لتوفّر الدواعي عليه ، ولاتّخذه غير أهل الاسلام من أعظم المطاعن علىٰ الاسلام وأهله ، ثمّ كيف يكون ذلك وكانوا شديدي المحافظة علىٰ ضبط آياته وحروفه
آللهم صل وسلم وبارك على نبينا وحبيبنا محمد وآل محمد
اللهم صل على محمد وال محمد الطيبين الطاهرين. عدم الإجابة على سؤال الشيخ مجتى دليل على التحريف فاجب بوضوح لنصل الى نتيجة دون مجاملة .
وذكر ابن حزم أنّ الشريف المرتضىٰ كان يُنكر من زعم أنّ القرآن بُدّل ، أو زيد فيه ، أو نُقِص منه ، ويكفّر من قاله ، وكذلك صاحباه أبو يعلىٰ الطوسي وأبو القاسم الرازي (۷).
جزاكم الله خيرا شيخنا
السلام عليكم شيخنا الجليل
لا نعلم ما قول دكتور عاصم في هذا الامر ..
وَقَدْ أَخْرَجَ عَبْد اللَّه بْن أَحْمَد فِي زِيَادَات الْمُسْنَد وَالطَّبَرَانِيُّ وَابْن مَرْدَوَيْهِ مِنْ طَرِيق الْأَعْمَش عَنْ أَبِي إِسْحَاق عَنْ عَبْد الرَّحْمَن بْن يَزِيد النَّخَعِيِّ قَالَ: كَانَ عَبْد اللَّه بْن مَسْعُود يَحُكّ الْمُعَوِّذَتَيْنِ مِنْ مَصَاحِفه، وَيَقُول: إِنَّهُمَا لَيْسَتَا مِنْ كِتَاب اللَّه، قَالَ الْأَعْمَش: وَقَدْ حَدَّثَنَا عَاصِم عَنْ زِرّ عَنْ أُبَيِّ بْن كَعْب فَذَكَرَ نَحْو حَدِيث قُتَيْبَة الَّذِي فِي الْبَاب الْمَاضِي، وَقَدْ أَخْرَجَهُ الْبَزَّار، وَفِي آخِره يَقُول: إِنَّمَا أُمِرَ النَّبِيّ صلى الله عليه وسلم أَنْ يَتَعَوَّذ بِهِمَا".
وخليفتهم الثاني عمر كان يقول ان ايه الشيخ و الشيخة اسقطت من القران .. و مصحف عائشة اكله الداجن و غير هذه الروايات الكثير و الكثير الموجودة عندهم حتى غصت كتبهم بأحاديث التحريف في القران من الصحابة انفسهم .
الله تعالى رب العالمين يحييكم أن شاء الله تعالى رب العالمين بحق محمد وال محمد الطيبين الطاهرين اللهم امين يارب العالمين ياالله
جزاك الله الف خير ❤❤❤
﴿هُوَ ٱلَّذِیۤ أَنزَلَ عَلَیۡكَ ٱلۡكِتَـٰبَ مِنۡهُ ءَایَـٰتࣱ مُّحۡكَمَـٰتٌ هُنَّ أُمُّ ٱلۡكِتَـٰبِ وَأُخَرُ مُتَشَـٰبِهَـٰتࣱۖ فَأَمَّا ٱلَّذِینَ فِی قُلُوبِهِمۡ زَیۡغࣱ فَیَتَّبِعُونَ مَا تَشَـٰبَهَ مِنۡهُ ٱبۡتِغَاۤءَ ٱلۡفِتۡنَةِ وَٱبۡتِغَاۤءَ تَأۡوِیلِهِۦۖ وَمَا یَعۡلَمُ تَأۡوِیلَهُۥۤ إِلَّا ٱللَّهُۗ وَٱلرَّ ٰسِخُونَ فِی ٱلۡعِلۡمِ یَقُولُونَ ءَامَنَّا بِهِۦ كُلࣱّ مِّنۡ عِندِ رَبِّنَاۗ وَمَا یَذَّكَّرُ إِلَّاۤ أُو۟لُوا۟ ٱلۡأَلۡبَـٰبِ﴾ [آل عمران ٧]
هو الذي أنزل عليك أيها النبي القرآن، منه آيات واضحة الدلالة، لا لبس فيها، هي أصل الكتاب ومعظمه، وهي المرجع عند الاختلاف، ومنه آيات أُخر محتملة لأكثر من معنى، يلتبس معناها على أكثر الناس، فأما الذين في قلوبهم ميل عن الحق فيتركون المُحْكم، ويأخذون بالمتشابه المُحْتمل، يبتغون بذلك إثارة الشبهة وإضلال الناس، ويبتغون بذلك تأويلها بأهوائهم على ما يوافق مذاهبهم الفاسدة، ولا يعلم حقيقة معاني هذه الآيات وعاقبتها التي تؤول إليها إلا الله. والراسخون في العلم المتمكنون منه يقولون: آمنا بالقرآن كله، لأنه كله من عند ربنا، ويفسرون المتشابه بما أُحْكِم منه. وما يتذكر ويتعظ إلا أصحاب العقول السليمة.
ويقول الإمام الشيخ محمّد جواد البلاغي ، المتوفّىٰ سنة ١٣٥٢ هـ في ( آلاء الرحمن ) : « ولئن سمعت من الروايات الشاذّة شيئاً في تحريف القرآن وضياع بعضه ، فلا تُقِم لتلك الروايات وزناً ، وقلَّ ما يشاء العلم في اضطرابها ووهنها وضعف رواتها ومخالفتها للمسلمين ، وفيما جاءت به في مرويّاتها الواهية من الوهن ، وما ألصقته بكرامة القرآن ممّا ليس له شَبَه به
بسم الله الرحمن الرحيم
ويقول الإمام السيّد عبدالحسين شرف الدين العاملي ، المتوفّىٰ سنة ١٣٧٧ هـ ، في ( أجوبة مسائل جار الله ) : « إنّ القرآن العظيم والذكر الحكيم ، متواترٌ من طُرقنا بجميع آياته وكلماته وسائر حروفه وحركاته وسكناته ، تواتراً قطعياً عن أئمّة الهدىٰ من أهل البيت عليهم السلام ، لا يرتاب في ذلك إلّا معتوهٌ ، وأئمّة أهل البيت عليهم السلام كلّهم أجمعون رفعوه إلىٰ جدّهم رسول الله صلّى الله عليه وآله وسلّم عن الله تعالىٰ ، وهذا أيضاً ممّا لا ريب فيه. وظواهر القرآن الحكيم ، فضلاً عن نصوصه ، أبلغ حجج الله تعالىٰ ، وأقوىٰ أدلّة أهل الحقّ بحكم الضرورة الأولية من مذهب الاماميّة ، وصحاحهم في ذلك متواترةٌ من طريق العِترة الطاهرة ، ولذلك تراهم يضربون بظواهر الصحاح المخالفة للقرآن عرض الجدار ولا يأبهون بها ، عملاً بأوامر أئمّتهم عليهم السلام.
الحمدُ لله فاضح الصنه بأهل الصنه من اهل الصنه 😂😂😂😂😂🥛 احسنت مولاي شيخ مجتبى فخرنا♥❤
@@bez68naceur83 بالبخاري
ويقول الإمام الشريف المرتضىٰ ، عليّ بن الحسين الموسوي ، المتوفّىٰ سنة ٤٣٦ هـ في ( المسائل الطرابلسيات ) : « إنّ العلم بصحّة نقل القرآن ، كالعلم بالبلدان والحوادث الكبار والوقائع العظام ، والكتب المشهورة ، وأشعار العرب المسطورة ، فان العناية اشتدّت ، والدواعي توفرت علىٰ نقله وحراسته ، وبلغت إلىٰ حدّ لم يَبْلُغه في ما ذكرناه ؛ لأنّ القرآن معجزة النبوّة ، ومأخذ العلوم الشرعيّة والأحكام الدينيّة ، وعلماء المسلمين قد بلغوا في حفظه وحمايته الغاية حتّىٰ عرفوا كلّ شيءٍ اختلف فيه من إعرابه وقراءته وحروفه وآياته ، فكيف يجوز أن يكون مغيّراً أو منقوصاً مع العناية الصادقة والضبط الشديد ؟
من وين جاي هالطربيزة الي على يمين الشاشة؟
ويقول الإمام العلّامة الحلّي ، أبو منصور الحسن بن يوسف ابن المطهّر ، المتوفّىٰ سنة ٧٢٦ هـ في ( أجوبة المسائل المهناوية ) حيثُ سُئل ما يقول سيّدنا في الكتاب العزيز ، هل يصحّ عند أصحابنا أنه نقص منه شيءٌ ، أو زِيد فيه ، أو غُيِّر ترتيبه ، أم لم يصحّ عندهم شيءٌ من ذلك ؟
فأجاب : « الحقّ أنّه لا تبديل ولا تأخير ولا تقديم فيه ، وأنّه لم يزد ولم ينقص ، ونعوذ بالله تعالىٰ من أن يُعْتَقَد مثل ذلك وأمثال ذلك ، فإنّه يُوجِب التطرّق إلىٰ معجزة الرسول صلّى الله عليه وآله وسلّم المنقولة بالتواتر » (۱۰).
ويقول الإمام الشيخ الطبرسي ، أبو علي الفضل بن الحسن المتوفىٰ سنة ٥٤٨ هـ ، في مقدّمة تفسيره ( مجمع البيان ) : « ومن ذلك الكلام في زيادة القرآن ونقصانه ، فانّه لا يليق بالتفسير ، فأمّا الزيادة فمجمعٌ علىٰ بطلانها ، وأمّا النقصان منه فقد روىٰ جماعة من أصحابنا وقوم من حشوية العامّة أنّ في القرآن تغييراً ونقصاناً ؛ والصحيح من مذهب أصحابنا خلافه ، وهو الذي نصره المرتضىٰ ، واستوفىٰ الكلام فيه غاية الاستيفاء » (۹).
ويقول الإمام السيّد أبو القاسم الموسوي الخوئي ، المتوفّىٰ سنة ١٤١٣ هـ ، في ( البيان في تفسير القرآن ) : « المعروف بين المسلمين عدم وقوع التحريف في القرآن ، وأنَّ الموجود بأيدينا هو جميع القرآن المنزل علىٰ النبي الأعظم صلّى الله عليه وآله وسلّم ، وقد صرح بذلك كثير من الأعلام ، منهم رئيس المحدّثين الشيخ الصدوق محمّد بن بابويه ، وقد عدّ القول بعدم التحريف من معتقدات الإماميّة » (۱۷)
احسنت ❤
والذكر والأنثى ٠وماخلقنا الذكر والانثى مومنضمن تحريف القران يتكلم الشيخ السني ويقول موضوعنا ليس هاذه الايه يقصد موضوعنا تحريف القران
: يمكن سمعها من النبي هكذا نزلت 😂😂
دين يمكن وعلهُ وربما هههههه 😂😂
نعمة الله الجزائري ليس حجة على الشيعة
يستهزا وهو هزيء...دوك. .عاصم
ويقول الإمام الشيخ الطوسي ، محمد بن الحسن ، المعروف بشيخ الطائفة ، المتوفّىٰ سنة ٤٦٠ هـ في مقدّمة تفسيره ( التبيان ) : « المقصود من هذا الكتاب علم معانيه وفنون أغراضه ، وأمّا الكلام في زيادته ونقصانه فممّا لا يليق به أيضاً ، لأنّ الزيادة فيه مجمعٌ علىٰ بطلانها ، والنقصان منه فالظاهر أيضاً من مذهب المسلمين خلافه ، وهو الأليق بالصحيح من مذهبنا ، وهو الذي نصره المرتضىٰ ; ، وهو الظاهر من الروايات ، غير أنّه رُويت روايات كثيرة من جهة الخاصّة والعامّة بنقصان كثير من آي القرآن ، ونقل شيءٍ من موضع إلىٰ موضع ، طريقها الآحاد التي لا تُوجِب علماً ولا عملاً ، والأولىٰ الاعراض عنها وترك التشاغل بها ، لأنّه يمكن تأويلها ، ولو صَحّت لما كان ذلك طعناً علىٰ ما هو موجودٌ بين الدفّتين ، فإنّ ذلك معلومٌ صحّته لا يعترضه أحدٌ من الأُمّة ولا يدفعه
حياك الله يا شيخ مجتبى والله انتم فخر للشيعه
🌷🌷🌷🌷🌷🌷🌷
أعوذ بالله من الشيطان الرجيم
👌👌👌👌👌👌👌
🙏🙏🙏🙏🙏🙏🙏
👍👍👍👍👍👍👍
ـ ويقول الإمام الشيخ محمّد حسين آل كاشف الغطاء ، المتوفّىٰ سنة ١٣٧٣ هـ في ( أصل الشيعة وأصولها ) : « إنّ الكتاب الموجود في أيدي المسلمين ، هو الكتاب الذي أنزله الله إليه صلّى الله عليه وآله وسلّم للاعجاز والتحدّي ، ولتعليم الأحكام ، وتمييز الحلال من الحرام ، وإنّه لا نقص فيه ولا تحريف ولا زيادة ، وعلىٰ هذا إجماعهم ، ومن ذهب منهم ، أو من غيرهم من فرق المسلمين ، إلىٰ وجود نقصٍ فيه أو تحريفٍ ، فهو مخطىء ، يَرُدّهُ نصّ الكتاب العظيم ( إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ ) ( الحجر ١٥ : ٩ ).
والأخبار الواردة من طرقنا أو طرقهم الظاهرة في نقصه أو تحريفه ، ضعيفة شاذّة ، وأخبار آحاد لا تفيد علماً ولا عملاً ، فأمّا أن تُأوّل بنحوٍ من الاعتبار أو يُضْرَب بها الجدار » (۱٥).
زين هيه عاءشه موتقول عن عثمان الاموي اقنلوا نعثله فنهوا كفر زين كيف ينوخذ القران الكريم من شخص قد كفر القرآن الكريم امانه وبس امير المؤمنين علي ابن ابي طالب عليه الصلات والسلام وعلى اله الطيبين الطاهرين ورحمه الله وبركاته هوه حفضه من المنافقين الثلاثه وليس الصحابه الثلاثة لان اي صحابه هم واحد مامقتنه بلاخر واي صحابه عندما تاتيهم المنيه يخافون من لقاء الله سبحانه وتعالى رسول الله صل الله عليه وآله وسلّم من اتاه ملك الموت بلحق وقال له الله تعالى يقراك السلام ويخيرك بين البقاء والرحيل رسول الله تلا الايه المباركه وقال ولا الاخره خير لك من الأول ولسوفه يعطيك ربك فترضا صدق الله العلي العظيم وامير المؤمنين علي ابن ابي طالب عليه الصلات والسلام من ضربه ابن ملجم ابن اليهوديه وهوه في حال السجود قال فزت ورب الكعبه هاولاء الصادقين هم انبياءنا واوصياء رسول الله جل وعلا علينا
👑👑👑👑👑👑👉
عندي تساؤل يا شيخ مجتبى ان أمكن.
ما رأيك في الاختلاف الموجود بين مصحف حفص و مصحف ورش!!؟
مستبصر جزائري.
ياسني لماذا تكذب امام الملاء الاعتراف بالخطاء فضيله
طيب ليش الشيخ السني يتكلم بصوت عالي وكأنه منزعج
للاسف المناظرة بان الشيخ مجتبى يجيب و الشيخ الوهابي ولا كانه يقرا عليه الكلام
العجيب بانه عرض الشيخ مجتبى قول السيد محسن الامين ( لا ننكر انه الشيخ مجتبى اخطا في اسم الكتاب ) و رغم ذلك شيخ عاصم مغمض عينيه
ايضا شيخ عاصم لم يفهم قول مجتبى بخصوص القرآن و البيان وكان الشيخ مجتبى يخاطبه بلغة اجنبية و رغم قول الشيخ المفيد رحمه الله لم يفهم الشيخ عاصم كلام الشيخ المفيد
ايضا خطا من الشيخ عاصم اذ يقول ان الصحابة رغم اختلاف اللفظ كان معناه واحدا
اقول عجيب هل اسقاط الايات لا يسمى تحريفا اذا كان معناه واحدا
فاذا جاز هذا فقد لعب بالقرآن
اضيف الى ان كتبهم تروي ان جبريل عليه السلام كان يراجع ما انزل من كتاب الله مع محمد صلى الله عليه و اله في اخر مراجعة كان ابن مسعود حاضرها مع رسول الله فعجيب ان تخطئ قراءة ابن مسعود او تقول منسوخة و هو اخر من شاهد مراجعة القرآن مع جبريل
يمعود لاتنجلط لايعرف كيف ينقل الحديث لاتكذب السني مثل امام عمر قال ان النبي ص ليهجر مبروك عليكم
دكتور للأسف جاهل او يعاند
ويقول الإمام الشيخ الطوسي ، محمد بن الحسن ، المعروف بشيخ الطائفة ، المتوفّىٰ سنة ٤٦٠ هـ في مقدّمة تفسيره ( التبيان ) : « المقصود من هذا الكتاب علم معانيه وفنون أغراضه ، وأمّا الكلام في زيادته ونقصانه فممّا لا يليق به أيضاً ، لأنّ الزيادة فيه مجمعٌ علىٰ بطلانها ، والنقصان منه فالظاهر أيضاً من مذهب المسلمين خلافه ، وهو الأليق بالصحيح من مذهبنا ، وهو الذي نصره المرتضىٰ ; ، وهو الظاهر من الروايات ، غير أنّه رُويت روايات كثيرة من جهة الخاصّة والعامّة بنقصان كثير من آي القرآن ، ونقل شيءٍ من موضع إلىٰ موضع ، طريقها الآحاد التي لا تُوجِب علماً ولا عملاً ، والأولىٰ الاعراض عنها وترك التشاغل بها ، لأنّه يمكن تأويلها ، ولو صَحّت لما كان ذلك طعناً علىٰ ما هو موجودٌ بين الدفّتين ، فإنّ ذلك معلومٌ صحّته لا يعترضه أحدٌ من الأُمّة ولا يدفعه