تلاوة سورة ق

แชร์
ฝัง
  • เผยแพร่เมื่อ 21 ก.ค. 2022
  • من صلاة الجمعة ٢٣ ذي الحجة ١٤٤٣
    وعن حكم القراءة في صلاة الجمعة،
    فإنه لم يؤثر عن النبي صلى الله عليه وسلم الموافقة بين موضوع الخطبة وبينما يتلى في صلاة الجمعة، والعلماء منهم من يتحسن ذلك تتمة للفائدة من الخطبة والاتعاظ بما ورد فيها، ومنهم شيخنا أ. د. محمد بن عبدالله بن محمدن الشنقيطي حفظه الله، وما زال يحثني على ذلك، ومنهم من يشدد فيرى ذلك من البدع المحدثة للقراء؛ ومن الشيخ الجهبذ بكر أبو زيد رحمه الله رحمة واسعة وجميع علماء المسلمين وعامتهم، والظاهر أنه يبقى على الجواز ولا ينكر على من فعله،؛ لا سيما من فعله أحيانا ويبقى الأصل أن التلاوة في صلاة الجمعة
    وسئل شيخنا عبدالعزيز بن باز رحمه الله رحمة واسعة وأسكنه فسيح جناته عن المداومة على قراءة سورتي الأعلى والغاشية في صلاة الجمعة فأجاب رحمه الله (النبي ﷺ قرأ بـ(سبح اسم ربك الأعلى) في الركعة الأولى من الجمعة وقرأ بالغاشية، لكن المداومة عليها أمر لا ينبغي، بل ينبغي أن يقرأ بغيرهما بعض الأحيان كالجمعة والمنافقين فإن النبي قرأ بهما في الجمعة أيضًا عليه الصلاة والسلام قرأ بالجمعة والمنافقين في الركعتين بعد الفاتحة، وقرأ بسبح والغاشية في الركعتين، وقرأ أيضًا بالجمعة وهل أتاك حديث الغاشية، فالمحفوظ عنه ﷺ ثلاث صور يعني: ثلاثة أنواع:
    النوع الأول: سبح في الأولى والغاشية في الثانية بعد الفاتحة.
    النوع الثاني: الجمعة في الأولى والمنافقون في الثانية.
    النوع الثالث: الجمعة في الأولى والغاشية في الثانية.)
    binbaz.org.sa/fatwas/17237/%D...

ความคิดเห็น • 1

  • @user-ob6kq4ic3d
    @user-ob6kq4ic3d ปีที่แล้ว +1

    استغفر الله واتوب إليه عدد خلقه ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته