وقال سليمانُ بن عبد الله آل الشَّيخِ: (قَولُه تعالى: أَلَمْ تَر إِلَى الَّذِينَ نَافَقُوا يَقُولُونَ لإِخْوَانِهِمُ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ لَئِنْ أُخْرِجْتُمْ لَنَخْرُجَنَّ مَعَكُمْ وَلا نُطِيعُ فِيكُمْ أَحَدًا أَبَدًا وَإِن قُوتِلْتُمْ لَنَنصُرَنَّكُمْ وَاللَّهُ يَشْهَدُ إِنَّهُمْ لَكَاذِبُونَ [الحشر: 11] ... فإذا كان وعدُ المشركين في السِّرِّ -بالدُّخولِ معهم ونُصرتِهم والخروجِ معهم إن أُجْلُوا- نفاقًا وكفرًا وإن كان كذبًا، فكيف بمن أظهر لهم ذلك صادقًا، وقَدِمَ عليهم، ودَخَل في طاعتهم، ودعا إليها، ونصَرَهم وانقاد لهم، وصار من جملتِهم، وأعانهم بالمالِ والرأي؟! هذا مع أنَّ المُنافِقين لم يفعَلوا ذلك إلَّا خوفًا من الدَّوائِرِ، كما قال تعالى: فَتَرَى الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِم مَّرَضٌ يُسَارِعُونَ فِيهِمْ يَقُولُونَ نَخْشَى أَن تُصِيبَنَا دَائِرَةٌ [المائدة: 52] وهكذا حالُ كثيرٍ من المُرتَدِّين في هذه الفتنةِ؛ فإنَّ عُذرَ كثيرٍ منهم هو هذا العُذرُ الذي ذكره اللهُ عن الذين في قُلوبِهم مَرَضٌ، ولم يَعذِرْهم به) .
هذا الكلام خاطئ…انظر ما قال العلماء في هذا الجانب… قال ابنُ تيميَّةَ: (فذكر جُملَةً شَرطيَّةً تقتضي أنَّه إذا وُجِد الشَّرطُ، وُجِدَ المشروطُ بحرف «لو» التي تقتضي مع الشَّرطِ انتفاءَ المشروطِ؛ فقال: وَلَوْ كَانُوا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ والنَّبِيِّ وَمَا أُنزِلَ إِلَيْهِ مَا اتَّخَذُوهُمْ أَوْلِيَاء؛ فدلَّ على أنَّ الإيمانَ المذكورَ ينفي اتخاذَهم أولياءَ ويضادُّه، ولا يجتمِعُ الإيمانُ واتخاذُهم أولياءَ في القَلْبِ، ودَلَّ ذلك على أنَّ من اتخذهم أولياءَ ما فعل الإيمانَ الواجِبَ؛ من الإيمانِ باللهِ والنَّبيِّ وما أُنزِلَ إليه) . مجموع الفتاوى 7/17 وقال سليمانُ بن عبد الله آل الشَّيخِ: (قَولُه تعالى: أَلَمْ تَر إِلَى الَّذِينَ نَافَقُوا يَقُولُونَ لإِخْوَانِهِمُ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ لَئِنْ أُخْرِجْتُمْ لَنَخْرُجَنَّ مَعَكُمْ وَلا نُطِيعُ فِيكُمْ أَحَدًا أَبَدًا وَإِن قُوتِلْتُمْ لَنَنصُرَنَّكُمْ وَاللَّهُ يَشْهَدُ إِنَّهُمْ لَكَاذِبُونَ [الحشر: 11] ... فإذا كان وعدُ المشركين في السِّرِّ -بالدُّخولِ معهم ونُصرتِهم والخروجِ معهم إن أُجْلُوا- نفاقًا وكفرًا وإن كان كذبًا، فكيف بمن أظهر لهم ذلك صادقًا، وقَدِمَ عليهم، ودَخَل في طاعتهم، ودعا إليها، ونصَرَهم وانقاد لهم، وصار من جملتِهم، وأعانهم بالمالِ والرأي؟! هذا مع أنَّ المُنافِقين لم يفعَلوا ذلك إلَّا خوفًا من الدَّوائِرِ، كما قال تعالى: فَتَرَى الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِم مَّرَضٌ يُسَارِعُونَ فِيهِمْ يَقُولُونَ نَخْشَى أَن تُصِيبَنَا دَائِرَةٌ [المائدة: 52] وهكذا حالُ كثيرٍ من المُرتَدِّين في هذه الفتنةِ؛ فإنَّ عُذرَ كثيرٍ منهم هو هذا العُذرُ الذي ذكره اللهُ عن الذين في قُلوبِهم مَرَضٌ، ولم يَعذِرْهم به) . ((الدلائل في حكم مولاة أهل الإشراك)) (ص: 52). قال ابنُ جريرٍ: (معنى ذلك: لا تتَّخِذوا -أيُّها المؤمنون- الكُفَّارَ ظُهورًا وأنصارًا، توالونَهم على دينِهم، وتُظاهِرونَهم على المُسلِمين من دونِ المؤمِنين، وتَدُلُّونَهم على عَوراتِهم؛ فإنَّه من يفعَلْ ذلك فليس من اللهِ في شيءٍ، يعني بذلك: فقد بَرِئَ من اللهِ، وبرئ اللهُ منه بارتدادِه عن دينِه، ودُخولِه في الكُفرِ) . تفسير ابن جرير 315/5
وقال سليمانُ بن عبد الله آل الشَّيخِ: (قَولُه تعالى: أَلَمْ تَر إِلَى الَّذِينَ نَافَقُوا يَقُولُونَ لإِخْوَانِهِمُ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ لَئِنْ أُخْرِجْتُمْ لَنَخْرُجَنَّ مَعَكُمْ وَلا نُطِيعُ فِيكُمْ أَحَدًا أَبَدًا وَإِن قُوتِلْتُمْ لَنَنصُرَنَّكُمْ وَاللَّهُ يَشْهَدُ إِنَّهُمْ لَكَاذِبُونَ [الحشر: 11] ... فإذا كان وعدُ المشركين في السِّرِّ بالدُّخولِ معهم ونُصرتِهم والخروجِ معهم إن أُجْلُوا نفاقًا وكفرًا وإن كان كذبًا، فكيف بمن أظهر لهم ذلك صادقًا، وقَدِمَ عليهم، ودَخَل في طاعتهم، ودعا إليها، ونصَرَهم وانقاد لهم، وصار من جملتِهم، وأعانهم بالمالِ والرأي؟! هذا مع أنَّ المُنافِقين لم يفعَلوا ذلك إلَّا خوفًا من الدَّوائِرِ، كما قال تعالى: فَتَرَى الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِم مَّرَضٌ يُسَارِعُونَ فِيهِمْ يَقُولُونَ نَخْشَى أَن تُصِيبَنَا دَائِرَةٌ [المائدة: 52] وهكذا حالُ كثيرٍ من المُرتَدِّين في هذه الفتنةِ؛ فإنَّ عُذرَ كثيرٍ منهم هو هذا العُذرُ الذي ذكره اللهُ عن الذين في قُلوبِهم مَرَضٌ، ولم يَعذِرْهم به).
وقال سليمانُ بن عبد الله آل الشَّيخِ: (قَولُه تعالى: أَلَمْ تَر إِلَى الَّذِينَ نَافَقُوا يَقُولُونَ لإِخْوَانِهِمُ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ لَئِنْ أُخْرِجْتُمْ لَنَخْرُجَنَّ مَعَكُمْ وَلا نُطِيعُ فِيكُمْ أَحَدًا أَبَدًا وَإِن قُوتِلْتُمْ لَنَنصُرَنَّكُمْ وَاللَّهُ يَشْهَدُ إِنَّهُمْ لَكَاذِبُونَ [الحشر: 11] ... فإذا كان وعدُ المشركين في السِّرِّ -بالدُّخولِ معهم ونُصرتِهم والخروجِ معهم إن أُجْلُوا- نفاقًا وكفرًا وإن كان كذبًا، فكيف بمن أظهر لهم ذلك صادقًا، وقَدِمَ عليهم، ودَخَل في طاعتهم، ودعا إليها، ونصَرَهم وانقاد لهم، وصار من جملتِهم، وأعانهم بالمالِ والرأي؟! هذا مع أنَّ المُنافِقين لم يفعَلوا ذلك إلَّا خوفًا من الدَّوائِرِ، كما قال تعالى: فَتَرَى الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِم مَّرَضٌ يُسَارِعُونَ فِيهِمْ يَقُولُونَ نَخْشَى أَن تُصِيبَنَا دَائِرَةٌ [المائدة: 52] وهكذا حالُ كثيرٍ من المُرتَدِّين في هذه الفتنةِ؛ فإنَّ عُذرَ كثيرٍ منهم هو هذا العُذرُ الذي ذكره اللهُ عن الذين في قُلوبِهم مَرَضٌ، ولم يَعذِرْهم به) .
الموالاة ليست كفر باطلاق منها ماهو كفر اكبر مخرج من الملة و منه ماهو كبيرة من الكبائر دون الكفر الاكبر و منها ماهي معصية راجع اقوال علماء اهل السنة والجماعة وإياك أن تتبع العاطفة
@@user-ed1xb5ri2g نعم أنا أعرف بهذه التقسيمات و أعترف بها و لكن كنت أتكلم في صورة معينة و هي التي وصفت فوق. و هي التولي و يعتبر كفرا أكبر و لو قاتل معهم المسلمين بغضا لدين الكفار، وقط لأجل المال. الاستدلال بقصة حاطب غلط لأن فعله كشف السر فقط و هذه عمل الجاسوس، أما القتال في صف الكفار ضد المسلمين نفسا أو مالا كفر لا يختلف فيه اثنين
@@user-ns4lk7dg7s قال ابن تيمية رحمه الله: وقد تحصل للرجل موادتهم لرحم، أو حاجة، فتكون ذنبا ينقص به إيمانه، ولا يكون به كافرا، كما حصل من حاطب لما كاتب المشركين ببعض أخبار النبي صلى الله عليه وسلم، وأنزل الله فيه: {يا أيها الذين آمنوا لا تتخذوا عدوي وعدوكم أولياء تلقون إليهم بالمودة} وكما حصل لسعد بن عبادة لما انتصر لابن أبي في قصة الإفك، فقال لسعد بن معاذ: والله لا تقتله، ولا تقدر على قتله. قالت عائشة: وكان قبل ذلك رجلا صالحا، ولكن احتملته الحمية. ولهذه الشبهة سمى عمر حاطبا منافقا .. فكان عمر متأولا في تسميته منافقا للشبهة التي فعله
يجب من يرتكب خطأ يحكم علية ويحفظ عليه عدد الاحكام المحفوظة في السوابق وصدهم عن السبيل وعن كل مقام يقومون فية وكذالك الممثلون بالشرك يجب إصدار الحكم وصدهم عن السبيل وجمع السفهاء وتهيجهم على صناعة غلاء مصطنع يسومهم في السوء
@@user-ed1xb5ri2g وقال سليمانُ بن عبد الله آل الشَّيخِ: (قَولُه تعالى: أَلَمْ تَر إِلَى الَّذِينَ نَافَقُوا يَقُولُونَ لإِخْوَانِهِمُ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ لَئِنْ أُخْرِجْتُمْ لَنَخْرُجَنَّ مَعَكُمْ وَلا نُطِيعُ فِيكُمْ أَحَدًا أَبَدًا وَإِن قُوتِلْتُمْ لَنَنصُرَنَّكُمْ وَاللَّهُ يَشْهَدُ إِنَّهُمْ لَكَاذِبُونَ [الحشر: 11] ... فإذا كان وعدُ المشركين في السِّرِّ بالدُّخولِ معهم ونُصرتِهم والخروجِ معهم إن أُجْلُوا نفاقًا وكفرًا وإن كان كذبًا، فكيف بمن أظهر لهم ذلك صادقًا، وقَدِمَ عليهم، ودَخَل في طاعتهم، ودعا إليها، ونصَرَهم وانقاد لهم، وصار من جملتِهم، وأعانهم بالمالِ والرأي؟! هذا مع أنَّ المُنافِقين لم يفعَلوا ذلك إلَّا خوفًا من الدَّوائِرِ، كما قال تعالى: فَتَرَى الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِم مَّرَضٌ يُسَارِعُونَ فِيهِمْ يَقُولُونَ نَخْشَى أَن تُصِيبَنَا دَائِرَةٌ [المائدة: 52] وهكذا حالُ كثيرٍ من المُرتَدِّين في هذه الفتنةِ؛ فإنَّ عُذرَ كثيرٍ منهم هو هذا العُذرُ الذي ذكره اللهُ عن الذين في قُلوبِهم مَرَضٌ، ولم يَعذِرْهم به).
وقال سليمانُ بن عبد الله آل الشَّيخِ: (قَولُه تعالى: أَلَمْ تَر إِلَى الَّذِينَ نَافَقُوا يَقُولُونَ لإِخْوَانِهِمُ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ لَئِنْ أُخْرِجْتُمْ لَنَخْرُجَنَّ مَعَكُمْ وَلا نُطِيعُ فِيكُمْ أَحَدًا أَبَدًا وَإِن قُوتِلْتُمْ لَنَنصُرَنَّكُمْ وَاللَّهُ يَشْهَدُ إِنَّهُمْ لَكَاذِبُونَ [الحشر: 11] ... فإذا كان وعدُ المشركين في السِّرِّ بالدُّخولِ معهم ونُصرتِهم والخروجِ معهم إن أُجْلُوا نفاقًا وكفرًا وإن كان كذبًا، فكيف بمن أظهر لهم ذلك صادقًا، وقَدِمَ عليهم، ودَخَل في طاعتهم، ودعا إليها، ونصَرَهم وانقاد لهم، وصار من جملتِهم، وأعانهم بالمالِ والرأي؟! هذا مع أنَّ المُنافِقين لم يفعَلوا ذلك إلَّا خوفًا من الدَّوائِرِ، كما قال تعالى: فَتَرَى الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِم مَّرَضٌ يُسَارِعُونَ فِيهِمْ يَقُولُونَ نَخْشَى أَن تُصِيبَنَا دَائِرَةٌ [المائدة: 52] وهكذا حالُ كثيرٍ من المُرتَدِّين في هذه الفتنةِ؛ فإنَّ عُذرَ كثيرٍ منهم هو هذا العُذرُ الذي ذكره اللهُ عن الذين في قُلوبِهم مَرَضٌ، ولم يَعذِرْهم به) .
ليتكم أغلقتم افواهكم وسكتم اذ لم تعلموا ما أشد خطركم وقبح فعلكم أخرتم مسيرة الأمة وحلتم دون نهضتها لكن الجهل يصنع باهله العجائب وصدق النبي صلى الله عليه وسلم عندما بين بأحاديث كثيرة أنه في آخر الزمان يعجب كل ذي رأي برايه وينطق الرويبضات ويتصدر السفهاء ويعترضون على العلماء الاكبر والله لستم إلا على ضلال فعودوا إلى رحمة الاسلام وعدل السنة واتركوا ما انتم عليه من التكفير جهلكم أعماكم عودو لعلماءكم واكابركم فالبركة فيهم كما قال النبي صلى الله عليه وسلم لو كنتم على حق لما ذهبت ريحكم لو كنتم على حق لمكن الله لكم لأن الله في سورة النور قال وعد الله الذين آمنوا وعملوا الصالحات ليمكنن لهم
@@user-ed1xb5ri2g قال ابنُ تيميَّةَ: (فذكر جُملَةً شَرطيَّةً تقتضي أنَّه إذا وُجِد الشَّرطُ، وُجِدَ المشروطُ بحرف «لو» التي تقتضي مع الشَّرطِ انتفاءَ المشروطِ؛ فقال: وَلَوْ كَانُوا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ والنَّبِيِّ وَمَا أُنزِلَ إِلَيْهِ مَا اتَّخَذُوهُمْ أَوْلِيَاء؛ فدلَّ على أنَّ الإيمانَ المذكورَ ينفي اتخاذَهم أولياءَ ويضادُّه، ولا يجتمِعُ الإيمانُ واتخاذُهم أولياءَ في القَلْبِ، ودَلَّ ذلك على أنَّ من اتخذهم أولياءَ ما فعل الإيمانَ الواجِبَ؛ من الإيمانِ باللهِ والنَّبيِّ وما أُنزِلَ إليه) . قال ابنُ جريرٍ: (معنى ذلك: لا تتَّخِذوا -أيُّها المؤمنون- الكُفَّارَ ظُهورًا وأنصارًا، توالونَهم على دينِهم، وتُظاهِرونَهم على المُسلِمين من دونِ المؤمِنين، وتَدُلُّونَهم على عَوراتِهم؛ فإنَّه من يفعَلْ ذلك فليس من اللهِ في شيءٍ، يعني بذلك: فقد بَرِئَ من اللهِ، وبرئ اللهُ منه بارتدادِه عن دينِه، ودُخولِه في الكُفرِ) . وقال سليمانُ بن عبد الله آل الشَّيخِ: (قَولُه تعالى: أَلَمْ تَر إِلَى الَّذِينَ نَافَقُوا يَقُولُونَ لإِخْوَانِهِمُ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ لَئِنْ أُخْرِجْتُمْ لَنَخْرُجَنَّ مَعَكُمْ وَلا نُطِيعُ فِيكُمْ أَحَدًا أَبَدًا وَإِن قُوتِلْتُمْ لَنَنصُرَنَّكُمْ وَاللَّهُ يَشْهَدُ إِنَّهُمْ لَكَاذِبُونَ [الحشر: 11] ... فإذا كان وعدُ المشركين في السِّرِّ -بالدُّخولِ معهم ونُصرتِهم والخروجِ معهم إن أُجْلُوا- نفاقًا وكفرًا وإن كان كذبًا، فكيف بمن أظهر لهم ذلك صادقًا، وقَدِمَ عليهم، ودَخَل في طاعتهم، ودعا إليها، ونصَرَهم وانقاد لهم، وصار من جملتِهم، وأعانهم بالمالِ والرأي؟! هذا مع أنَّ المُنافِقين لم يفعَلوا ذلك إلَّا خوفًا من الدَّوائِرِ، كما قال تعالى: فَتَرَى الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِم مَّرَضٌ يُسَارِعُونَ فِيهِمْ يَقُولُونَ نَخْشَى أَن تُصِيبَنَا دَائِرَةٌ [المائدة: 52] وهكذا حالُ كثيرٍ من المُرتَدِّين في هذه الفتنةِ؛ فإنَّ عُذرَ كثيرٍ منهم هو هذا العُذرُ الذي ذكره اللهُ عن الذين في قُلوبِهم مَرَضٌ، ولم يَعذِرْهم به) .
وقال سليمانُ بن عبد الله آل الشَّيخِ: (قَولُه تعالى: أَلَمْ تَر إِلَى الَّذِينَ نَافَقُوا يَقُولُونَ لإِخْوَانِهِمُ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ لَئِنْ أُخْرِجْتُمْ لَنَخْرُجَنَّ مَعَكُمْ وَلا نُطِيعُ فِيكُمْ أَحَدًا أَبَدًا وَإِن قُوتِلْتُمْ لَنَنصُرَنَّكُمْ وَاللَّهُ يَشْهَدُ إِنَّهُمْ لَكَاذِبُونَ [الحشر: 11] ... فإذا كان وعدُ المشركين في السِّرِّ بالدُّخولِ معهم ونُصرتِهم والخروجِ معهم إن أُجْلُوا نفاقًا وكفرًا وإن كان كذبًا، فكيف بمن أظهر لهم ذلك صادقًا، وقَدِمَ عليهم، ودَخَل في طاعتهم، ودعا إليها، ونصَرَهم وانقاد لهم، وصار من جملتِهم، وأعانهم بالمالِ والرأي؟! هذا مع أنَّ المُنافِقين لم يفعَلوا ذلك إلَّا خوفًا من الدَّوائِرِ، كما قال تعالى: فَتَرَى الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِم مَّرَضٌ يُسَارِعُونَ فِيهِمْ يَقُولُونَ نَخْشَى أَن تُصِيبَنَا دَائِرَةٌ [المائدة: 52] وهكذا حالُ كثيرٍ من المُرتَدِّين في هذه الفتنةِ؛ فإنَّ عُذرَ كثيرٍ منهم هو هذا العُذرُ الذي ذكره اللهُ عن الذين في قُلوبِهم مَرَضٌ، ولم يَعذِرْهم به).
هذه المرجئ يعلق كفر المظاهرة على موافقة القلب و من قواعد اهل السنة الحكم على الظاهر والله يتولى السرائر و مظاهرة الكفار على المسلمين كفر مستقل ومحبة دينهم كفر مستقل
@@Rafea_alshehry وماذا ينفعهم قول لا اله الا الله وهم لم يحققوا أركانها ولا شروطها وارتكبوا نواقضها ؟ المنافقون كانوا يصلون ويصومون ويحجون ومع ذلك هم في الدرك الأسفل من النار مانعي الزكاة كانوا يصلون ويصومون ويحجون ومع ذلك كفرهم الصحابة وقاتلوهم والرافضة يقولون لا آله الا الله ومع ذلك أجمعت الامة على تكفيرهم وكذلك الجهمية وغلاة القدرية و غيرهم الكثير لا آله الا الله ليس كل من قالها يكون مسلما بل يجب تحقيق ركنيها الاول الكفر بالطاغوت الثاني الايمان بالله ويجب تحقيق شروطها السبعة العلم واليقين والقبول والأنقياد والصدق والإخلاص والمحبة واجتناب نواقضها وهي كثيرة اذهب وتعلم دينك قبل ان تدافع عن طواغيت ال سلول
@@user-er7kk6rn9j ا أكثر شخص يبغض المداخلة هو انا وأكثر واحد اعرف انحرافات هذه المنهج وأزدواجيته لكن هذه لا يعني أن نؤيد فكر الخوارج أما كلام الشيخ فهوا الوسط وهو الحق وبالأدله
حسبنا الله ونعم الوكيل اذن كيف كفَّر علماؤكم حكام بلاد المسلمين مثل مصر وليبيا والعراق أم دفة سفينة التكفير قد غيرت وجهتها لديكم وعند الله تجتمع الخصوم
عليك من الله ماتستحق اولاً موالاة الكفار ومظاهرتهم على المسلمين اقسام لكن تقسيمك هو تقسيم المرجئة يعلقون الكفر على القلب اما استدلالك بقصة حاطب رضي الله عنه فاستدلال باطل لعدة أمور منها : اولاً : ان فعل حاطب رضي الله عنه محتمل ومشتبه وليست مناصرة صريحة على المسلمين و الدليل على ذلك ما قاله بعد انكشاف امر الرسالة فقال للرسول ( صلى الله عليه وسلم ) لا تعجل علي ، إني كنت امرأ ملصقا في قريش - يقول : كنت حليفا ولم أكن من أنفسها - وكان من معك من المهاجرين من لهم قرابات يحمون بها أهليهم وأموالهم ، فأحببت إذ فاتني ذلك من النسب فيهم أن أتخذ عندهم يدا يحمون قرابتي ، ولم أفعله ارتدادا عن ديني ، ولا رضا بالكفر بعد الإسلام . ثانيا : ان عمر رضي الله عنه وصف حاطب بالمنافق و في رواية فقد نافق وهذا دليل على ان المتقرر عند عمر ان هذا الفعل كفر ورسوله صلى الله عليه وسلم لم ينكر عليه ذلك وانما انكر عليه تنزيل هذا الحكم على حاطب ولو كان هذا الفعل لمجرده كبيرة لما قال عنه عمر بانه نفاق ثالثا : ان المتقرر عند حاطب ان مظاهرة الكفار على المسلمين كفر والدليل انه قال للرسول صلى الله عليه وسلم ( ولم أفعله ارتدادا عن ديني ، ولا رضا بالكفر بعد الإسلام . ) ولو كان المظاهرة ليست كفرا لذاتها لقال اني ارتكبت ذنبا ولم يقل ( ولم افعله ارتدادا عن ديني ) رابعا : ان رسول صلى الله عليه وسلم زكى سريرة حاطب فقال : أما إنه قد صدقكم . فمن يزكي سريرة من جاء بعده ؟ من قواعد اهل السنة ( الحكم على الظاهر والله يتولى السرائر ) خامساً ان اهل العلم بينوا ان حاطب تأول المسألة لا ولم يقصد بذلك المظاهرة وهذا ما نص عليه ابن حجر في شرحه لصحيح البخاري وهذا ما قال به البخاري حيث وضع هذه القصة في( كتاب استتابة المرتدين والمعاندين وقتالهم -باب: ما جاء في المتأولين. )
@adel alDraiweesh لم افهم ما تريد في الدقيقة 5 لكن في الدقيقة 9 هذا تلبيس منه فسؤال النبي صلى الله عليه وسلم له بدافع الاستسفار لم فعلت ذلك لا بدافع معرفة اي نوع من انواع الموالاة والدليل رد حاطب رضي الله عنه لما ( قال رسول الله صلى الله عليه وسلم يا حاطب ما هذا قال يا رسول الله لا تعجل علي إني كنت امرأ ملصقا في قريش يقول كنت حليفا ولم أكن من أنفسها وكان من معك من المهاجرين من لهم قرابات يحمون أهليهم وأموالهم فأحببت إذ فاتني ذلك من النسب فيهم أن أتخذ عندهم يدا يحمون قرابتي ولم أفعله ارتدادا عن ديني ولا رضا بالكفر بعد الإسلام فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم أما إنه قد صدقكم فقال عمر يا رسول الله دعني أضرب عنق هذا المنافق فقال إنه قد شهد بدرا وما يدريك لعل الله اطلع على من شهد بدرا فقال اعملوا ما شئتم فقد غفرت لكم فأنزل الله السورة يا أيها الذين آمنوا لا تتخذوا عدوي وعدوكم أولياء تلقون إليهم بالمودة وقد كفروا بما جاءكم من الحق إلى قوله فقد ضل سواء السبيل ) الشاهد ان حاطب رضي الله عنه كان متقرر عنه ان مظاهرة الكفار على المسلمين كفر والدليل قوله ( ولم افعله ارتدادا عن ديني ورضا بالكفر بعد الأسلام ) والدلالة الثانية ان هذا متقرر عند عمر رضي الله عنه فقال (يا رسول الله دعني اضرب اضرب عنق هذا المنافق ) ثم ان هذه الواقعة والخلاف بين الأئمة في الموضوع هو في مسألة الجاسوس لا مسألة المظاهرة المطلقة كما يفعل طواغيتكم فحاطب رضي الله عنه لم يشارك الكفر القتال ضد المسلمين ولم يغتصب نسائهم ولم يحرق اطفالهم ولم يهدم بيوتهم فوق رؤوسهم ولم يبدل شرع الله بالقانون الفرنسي كما يفعل من يستدل لهم هذا البلعام ثم ان حكامكم كفار على حسب تأصيلاتكم قبل تأصيلاتنا فقد وقعوا في الكفر الصراح كاعتقاد حرية الاديان وتحليل الحرام المجمع عليه وتحريم الحلال المجمع عليه والاستهزاء بشرع الله وتجريمه والتنقص منه كذلك تفضيلهم حكم الطاغوت على حكم الله فلن تستطيع شبهاتكم بأذن الله ستر كفرهم
وقال سليمانُ بن عبد الله آل الشَّيخِ: (قَولُه تعالى: أَلَمْ تَر إِلَى الَّذِينَ نَافَقُوا يَقُولُونَ لإِخْوَانِهِمُ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ لَئِنْ أُخْرِجْتُمْ لَنَخْرُجَنَّ مَعَكُمْ وَلا نُطِيعُ فِيكُمْ أَحَدًا أَبَدًا وَإِن قُوتِلْتُمْ لَنَنصُرَنَّكُمْ وَاللَّهُ يَشْهَدُ إِنَّهُمْ لَكَاذِبُونَ [الحشر: 11] ... فإذا كان وعدُ المشركين في السِّرِّ -بالدُّخولِ معهم ونُصرتِهم والخروجِ معهم إن أُجْلُوا- نفاقًا وكفرًا وإن كان كذبًا، فكيف بمن أظهر لهم ذلك صادقًا، وقَدِمَ عليهم، ودَخَل في طاعتهم، ودعا إليها، ونصَرَهم وانقاد لهم، وصار من جملتِهم، وأعانهم بالمالِ والرأي؟! هذا مع أنَّ المُنافِقين لم يفعَلوا ذلك إلَّا خوفًا من الدَّوائِرِ، كما قال تعالى: فَتَرَى الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِم مَّرَضٌ يُسَارِعُونَ فِيهِمْ يَقُولُونَ نَخْشَى أَن تُصِيبَنَا دَائِرَةٌ [المائدة: 52] وهكذا حالُ كثيرٍ من المُرتَدِّين في هذه الفتنةِ؛ فإنَّ عُذرَ كثيرٍ منهم هو هذا العُذرُ الذي ذكره اللهُ عن الذين في قُلوبِهم مَرَضٌ، ولم يَعذِرْهم به) .
@@KhaldAlazzani-yp6xe و هل محمد ابن سلمان الحق، هل الرسول يرضى ان تقرع الطبوب و المعازف و الرقص في بلاد التوحيد؟ والله سأخاصمك عند النبي صلى الله عليه و سلم ان كان ذلك هو الحق.
ههه من أظحك ما سمعت في حياتي هو تجزئة موالاة الكفار و الله قال و من يتولهم منكم فهو منهم، يا أخي لا تدجل على الناس و تتهم خصمك بالجهل، بيننا و بينك كتاب الله و سنته، حكام الإمارات و المغرب و بقية المطبعين عقدوا السلم مع من تجب عداوته و قتاله، و أظهروا المودة و المحبة معهم و هاهم يرقصون في حفلاتهم و سفير الإمارات يتبرك بحاخامهم و القواعد الجوية تساعد اليهود ضد المسلمين ووووو إلخ من صور الموالاة المخرجة من الملة، إتق الله و تذكر موقفك مع الله و لا تغريك أموالهم و لا مكانتك الإجتماعية
وهذا اتهام للشيخ حفظه الله انه يدفع له اتق الله ياخي وهو لم يحدد حكومة ما هو فصل في مسألة من المسائل ولم يقل هذا الحاكم لا يشمله هكذا او هذا الحاكم ليس كافر او غيره ذلك هو فصل في مسألة من المسائل
@@user-ed1xb5ri2g يا أخي عليك بالدفاع عن دينك و أن تأخذك الغيرة على دين الله قبل الأشخاص، الله يقول أنه من يتول الكفار فهو منهم، و الموالاة هي المحبة و المودة و النصرة و غيرها من تلك الأمور، راجع بنود التطبيع التي قامت بها بعض الدول و راجع أفعالهم ثم تعالى نتكلم، أما أن تتعصب لشخص ما فقط لأنه عالم أو طالب علم فهذا مخالف للشرع، الرجال يُعرفون بالحق وليس الحق الذي يُعرفون بالرجال، دين الله لا يقبل المحاباة
هههه الشيخ محمد ين عبد الوهاب خارجي ههههههه من شببه مولاه الكفار على المسلمين كفر اكبر مخرج من المله صاحب الدعوه الوهابيه خارجه ههههههههه الشيخ الراجحي خارجي احمد شاكر خارجي ابن باز بكتاب نقد القوميه العربيه خارجي هههههه شيوخ طواغيت لعنكم الله ياكلاب جهنم
الله اكبر جزاك الله خير يا شيخنا لقد حطمت ظهر الخوارج
ها نحن اليوم كشفناهم المداخلة الضالة يتبعون الامريكان و اسرائيل و يعادون المقدسيين اهل غزة المسلمين
وقال سليمانُ بن عبد الله آل الشَّيخِ: (قَولُه تعالى: أَلَمْ تَر إِلَى الَّذِينَ نَافَقُوا يَقُولُونَ لإِخْوَانِهِمُ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ لَئِنْ أُخْرِجْتُمْ لَنَخْرُجَنَّ مَعَكُمْ وَلا نُطِيعُ فِيكُمْ أَحَدًا أَبَدًا وَإِن قُوتِلْتُمْ لَنَنصُرَنَّكُمْ وَاللَّهُ يَشْهَدُ إِنَّهُمْ لَكَاذِبُونَ [الحشر: 11] ... فإذا كان وعدُ المشركين في السِّرِّ -بالدُّخولِ معهم ونُصرتِهم والخروجِ معهم إن أُجْلُوا- نفاقًا وكفرًا وإن كان كذبًا، فكيف بمن أظهر لهم ذلك صادقًا، وقَدِمَ عليهم، ودَخَل في طاعتهم، ودعا إليها، ونصَرَهم وانقاد لهم، وصار من جملتِهم، وأعانهم بالمالِ والرأي؟! هذا مع أنَّ المُنافِقين لم يفعَلوا ذلك إلَّا خوفًا من الدَّوائِرِ، كما قال تعالى: فَتَرَى الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِم مَّرَضٌ يُسَارِعُونَ فِيهِمْ يَقُولُونَ نَخْشَى أَن تُصِيبَنَا دَائِرَةٌ [المائدة: 52] وهكذا حالُ كثيرٍ من المُرتَدِّين في هذه الفتنةِ؛ فإنَّ عُذرَ كثيرٍ منهم هو هذا العُذرُ الذي ذكره اللهُ عن الذين في قُلوبِهم مَرَضٌ، ولم يَعذِرْهم به) .
الله يهديك .@@appleapple-kk3tk
فَتَرَى ٱلَّذِينَ فِى قُلُوبِهِم مَّرَضٌ يُسَٰرِعُونَ فِيهِمْ يَقُولُونَ نَخْشَىٰٓ أَن تُصِيبَنَا دَآئِرَةٌ ۚ فَعَسَى ٱللَّهُ أَن يَأْتِىَ بِٱلْفَتْحِ أَوْ أَمْرٍۢ مِّنْ عِندِهِۦ فَيُصْبِحُواْ عَلَىٰ مَآ أَسَرُّواْ فِىٓ أَنفُسِهِمْ نَٰدِمِينَ
الخوارج يتعرقون بكثرة في التعليقات.
حرقكم الشيخ اااه ؟
أسأل الله ان يحفظ الشيخ وليد السعيدان
هذا الكلام خاطئ…انظر ما قال العلماء في هذا الجانب…
قال ابنُ تيميَّةَ: (فذكر جُملَةً شَرطيَّةً تقتضي أنَّه إذا وُجِد الشَّرطُ، وُجِدَ المشروطُ بحرف «لو» التي تقتضي مع الشَّرطِ انتفاءَ المشروطِ؛ فقال: وَلَوْ كَانُوا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ والنَّبِيِّ وَمَا أُنزِلَ إِلَيْهِ مَا اتَّخَذُوهُمْ أَوْلِيَاء؛ فدلَّ على أنَّ الإيمانَ المذكورَ ينفي اتخاذَهم أولياءَ ويضادُّه، ولا يجتمِعُ الإيمانُ واتخاذُهم أولياءَ في القَلْبِ، ودَلَّ ذلك على أنَّ من اتخذهم أولياءَ ما فعل الإيمانَ الواجِبَ؛ من الإيمانِ باللهِ والنَّبيِّ وما أُنزِلَ إليه) .
مجموع الفتاوى 7/17
وقال سليمانُ بن عبد الله آل الشَّيخِ: (قَولُه تعالى: أَلَمْ تَر إِلَى الَّذِينَ نَافَقُوا يَقُولُونَ لإِخْوَانِهِمُ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ لَئِنْ أُخْرِجْتُمْ لَنَخْرُجَنَّ مَعَكُمْ وَلا نُطِيعُ فِيكُمْ أَحَدًا أَبَدًا وَإِن قُوتِلْتُمْ لَنَنصُرَنَّكُمْ وَاللَّهُ يَشْهَدُ إِنَّهُمْ لَكَاذِبُونَ [الحشر: 11] ... فإذا كان وعدُ المشركين في السِّرِّ -بالدُّخولِ معهم ونُصرتِهم والخروجِ معهم إن أُجْلُوا- نفاقًا وكفرًا وإن كان كذبًا، فكيف بمن أظهر لهم ذلك صادقًا، وقَدِمَ عليهم، ودَخَل في طاعتهم، ودعا إليها، ونصَرَهم وانقاد لهم، وصار من جملتِهم، وأعانهم بالمالِ والرأي؟! هذا مع أنَّ المُنافِقين لم يفعَلوا ذلك إلَّا خوفًا من الدَّوائِرِ، كما قال تعالى: فَتَرَى الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِم مَّرَضٌ يُسَارِعُونَ فِيهِمْ يَقُولُونَ نَخْشَى أَن تُصِيبَنَا دَائِرَةٌ [المائدة: 52] وهكذا حالُ كثيرٍ من المُرتَدِّين في هذه الفتنةِ؛ فإنَّ عُذرَ كثيرٍ منهم هو هذا العُذرُ الذي ذكره اللهُ عن الذين في قُلوبِهم مَرَضٌ، ولم يَعذِرْهم به) .
((الدلائل في حكم مولاة أهل الإشراك)) (ص: 52).
قال ابنُ جريرٍ: (معنى ذلك: لا تتَّخِذوا -أيُّها المؤمنون- الكُفَّارَ ظُهورًا وأنصارًا، توالونَهم على دينِهم، وتُظاهِرونَهم على المُسلِمين من دونِ المؤمِنين، وتَدُلُّونَهم على عَوراتِهم؛ فإنَّه من يفعَلْ ذلك فليس من اللهِ في شيءٍ، يعني بذلك: فقد بَرِئَ من اللهِ، وبرئ اللهُ منه بارتدادِه عن دينِه، ودُخولِه في الكُفرِ) .
تفسير ابن جرير 315/5
لا اله الا الله
@@user-sg5mr2kr6h كلامك ليس من الفاصل شيئا ولا ينقص ولا يزيد ماذا انت؟ احمق ام ماذا
هو هو هو هو مرحبا جرو
نعم صحيح هولاء الخوارج تمام الصفه وكانه عاش بينهم جزاك الله خيرا الجزاء
مسكين هذا المدلس يخدع عليك ببعض الشبه
@@saddamsaddam5559
ههههههههههههههههههههههههههههه
ياحفيد الحلاج والله اني اراك انك لن تصل لمقام نعال شيخنا
@@Rafea_alshehry
اني لأشرف نعالي ان اقارنه بك وبشيخك وبولاة أمرك
@@saddamsaddam5559
خارجي ما عليك شرهه
@@saddamsaddam5559حفظ الله الشيخ وليد السعيدان واذا كان لك تفضل وهذا التفصيل مقرر عند علماء اهل السنة والجماعة
جزاك الله كل خير شيخنا الفاضل
جزاك الله خيرا وبارك الله فيك ورفع قدرك
كلامه خطأ
وقال سليمانُ بن عبد الله آل الشَّيخِ: (قَولُه تعالى: أَلَمْ تَر إِلَى الَّذِينَ نَافَقُوا يَقُولُونَ لإِخْوَانِهِمُ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ لَئِنْ أُخْرِجْتُمْ لَنَخْرُجَنَّ مَعَكُمْ وَلا نُطِيعُ فِيكُمْ أَحَدًا أَبَدًا وَإِن قُوتِلْتُمْ لَنَنصُرَنَّكُمْ وَاللَّهُ يَشْهَدُ إِنَّهُمْ لَكَاذِبُونَ [الحشر: 11] ... فإذا كان وعدُ المشركين في السِّرِّ بالدُّخولِ معهم ونُصرتِهم والخروجِ معهم إن أُجْلُوا نفاقًا وكفرًا وإن كان كذبًا، فكيف بمن أظهر لهم ذلك صادقًا، وقَدِمَ عليهم، ودَخَل في طاعتهم، ودعا إليها، ونصَرَهم وانقاد لهم، وصار من جملتِهم، وأعانهم بالمالِ والرأي؟! هذا مع أنَّ المُنافِقين لم يفعَلوا ذلك إلَّا خوفًا من الدَّوائِرِ، كما قال تعالى: فَتَرَى الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِم مَّرَضٌ يُسَارِعُونَ فِيهِمْ يَقُولُونَ نَخْشَى أَن تُصِيبَنَا دَائِرَةٌ [المائدة: 52] وهكذا حالُ كثيرٍ من المُرتَدِّين في هذه الفتنةِ؛ فإنَّ عُذرَ كثيرٍ منهم هو هذا العُذرُ الذي ذكره اللهُ عن الذين في قُلوبِهم مَرَضٌ، ولم يَعذِرْهم به).
هاذا الشيخ من علماء السلطان مرجئي
امشي ياخارجي 😂
تحسست ياخارجي 😂😂😂
جزاك الله خيرا شيخنا الفاضل ونفع الله بكم الأمة
وقال سليمانُ بن عبد الله آل الشَّيخِ: (قَولُه تعالى: أَلَمْ تَر إِلَى الَّذِينَ نَافَقُوا يَقُولُونَ لإِخْوَانِهِمُ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ لَئِنْ أُخْرِجْتُمْ لَنَخْرُجَنَّ مَعَكُمْ وَلا نُطِيعُ فِيكُمْ أَحَدًا أَبَدًا وَإِن قُوتِلْتُمْ لَنَنصُرَنَّكُمْ وَاللَّهُ يَشْهَدُ إِنَّهُمْ لَكَاذِبُونَ [الحشر: 11] ... فإذا كان وعدُ المشركين في السِّرِّ -بالدُّخولِ معهم ونُصرتِهم والخروجِ معهم إن أُجْلُوا- نفاقًا وكفرًا وإن كان كذبًا، فكيف بمن أظهر لهم ذلك صادقًا، وقَدِمَ عليهم، ودَخَل في طاعتهم، ودعا إليها، ونصَرَهم وانقاد لهم، وصار من جملتِهم، وأعانهم بالمالِ والرأي؟! هذا مع أنَّ المُنافِقين لم يفعَلوا ذلك إلَّا خوفًا من الدَّوائِرِ، كما قال تعالى: فَتَرَى الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِم مَّرَضٌ يُسَارِعُونَ فِيهِمْ يَقُولُونَ نَخْشَى أَن تُصِيبَنَا دَائِرَةٌ [المائدة: 52] وهكذا حالُ كثيرٍ من المُرتَدِّين في هذه الفتنةِ؛ فإنَّ عُذرَ كثيرٍ منهم هو هذا العُذرُ الذي ذكره اللهُ عن الذين في قُلوبِهم مَرَضٌ، ولم يَعذِرْهم به) .
كلامه خطأ
الله اكبر ماعظم شريعتنا الاسلاميه 🤍🤍🤍
ما شاء الله. إذا من يدعي الإسلام و يقاتل المسلمين في غزة مع اليهود لأجل النقود فقط هو أخونا؟ ما شاء الله ما شاء الله
الموالاة ليست كفر باطلاق منها ماهو كفر اكبر مخرج من الملة و منه ماهو كبيرة من الكبائر دون الكفر الاكبر و منها ماهي معصية راجع اقوال علماء اهل السنة والجماعة
وإياك أن تتبع العاطفة
وهو تكلم عن مسألة وليس عن مايحدث في غزة او حاكم معين
واقرا كتاب محمد بن سعيد القحطاني حفظه الله الولاء و البراء في الاسلام فصل في هذا
@@user-ed1xb5ri2g نعم أنا أعرف بهذه التقسيمات و أعترف بها و لكن كنت أتكلم في صورة معينة و هي التي وصفت فوق. و هي التولي و يعتبر كفرا أكبر و لو قاتل معهم المسلمين بغضا لدين الكفار، وقط لأجل المال. الاستدلال بقصة حاطب غلط لأن فعله كشف السر فقط و هذه عمل الجاسوس، أما القتال في صف الكفار ضد المسلمين نفسا أو مالا كفر لا يختلف فيه اثنين
@@user-ns4lk7dg7s قال ابن تيمية رحمه الله: وقد تحصل للرجل موادتهم لرحم، أو حاجة، فتكون ذنبا ينقص به إيمانه، ولا يكون به كافرا، كما حصل من حاطب لما كاتب المشركين ببعض أخبار النبي صلى الله عليه وسلم، وأنزل الله فيه: {يا أيها الذين آمنوا لا تتخذوا عدوي وعدوكم أولياء تلقون إليهم بالمودة} وكما حصل لسعد بن عبادة لما انتصر لابن أبي في قصة الإفك، فقال لسعد بن معاذ: والله لا تقتله، ولا تقدر على قتله. قالت عائشة: وكان قبل ذلك رجلا صالحا، ولكن احتملته الحمية. ولهذه الشبهة سمى عمر حاطبا منافقا .. فكان عمر متأولا في تسميته منافقا للشبهة التي فعله
عنوان المحاضرة الأصلية للمقطع: شبه التكفيريين والجواب عليها
يجب من يرتكب خطأ يحكم علية ويحفظ عليه عدد الاحكام المحفوظة في السوابق وصدهم عن السبيل وعن كل مقام يقومون فية وكذالك الممثلون بالشرك يجب إصدار الحكم وصدهم عن السبيل وجمع السفهاء وتهيجهم على صناعة غلاء مصطنع يسومهم في السوء
والله يا اخوان قد كشف شبه كانت تفتك في صدورنا
❤
اقسم بالله أن هذه عقيدة المرجئة ولن تجد هذا الكلام في عقيدة السلف
لاتسقم ياجاهل
توكل ياخارجي
نعم والله
اقسم بالله انك ماتفقه الا تفرق بين المرجئه والسلف يامخـ.نث؟
@@9s6c ههههه متى بايع طاغوتك حتى يكون خارجي يامدخلي لاعق لاطاعة لمخلوق في معصية الله
شتان بين الأمرين
شتان بين حاطب رضي الله عنه
وبين
هؤلاء
هو بصدد التفصيل في المسألة فلا تخلط انت بين الأمور هو لم يقل هذا الحاكم ليس كافر او قال هذا الحاكم مسلم لم يعين أحد هو يفصل
@@user-ed1xb5ri2g وقال سليمانُ بن عبد الله آل الشَّيخِ: (قَولُه تعالى: أَلَمْ تَر إِلَى الَّذِينَ نَافَقُوا يَقُولُونَ لإِخْوَانِهِمُ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ لَئِنْ أُخْرِجْتُمْ لَنَخْرُجَنَّ مَعَكُمْ وَلا نُطِيعُ فِيكُمْ أَحَدًا أَبَدًا وَإِن قُوتِلْتُمْ لَنَنصُرَنَّكُمْ وَاللَّهُ يَشْهَدُ إِنَّهُمْ لَكَاذِبُونَ [الحشر: 11] ... فإذا كان وعدُ المشركين في السِّرِّ بالدُّخولِ معهم ونُصرتِهم والخروجِ معهم إن أُجْلُوا نفاقًا وكفرًا وإن كان كذبًا، فكيف بمن أظهر لهم ذلك صادقًا، وقَدِمَ عليهم، ودَخَل في طاعتهم، ودعا إليها، ونصَرَهم وانقاد لهم، وصار من جملتِهم، وأعانهم بالمالِ والرأي؟! هذا مع أنَّ المُنافِقين لم يفعَلوا ذلك إلَّا خوفًا من الدَّوائِرِ، كما قال تعالى: فَتَرَى الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِم مَّرَضٌ يُسَارِعُونَ فِيهِمْ يَقُولُونَ نَخْشَى أَن تُصِيبَنَا دَائِرَةٌ [المائدة: 52] وهكذا حالُ كثيرٍ من المُرتَدِّين في هذه الفتنةِ؛ فإنَّ عُذرَ كثيرٍ منهم هو هذا العُذرُ الذي ذكره اللهُ عن الذين في قُلوبِهم مَرَضٌ، ولم يَعذِرْهم به).
احسن الله اليك يا شيخ 🇵🇸🇩🇿🇵🇸❤️🇵🇸🇩🇿🇩🇿
وقال سليمانُ بن عبد الله آل الشَّيخِ: (قَولُه تعالى: أَلَمْ تَر إِلَى الَّذِينَ نَافَقُوا يَقُولُونَ لإِخْوَانِهِمُ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ لَئِنْ أُخْرِجْتُمْ لَنَخْرُجَنَّ مَعَكُمْ وَلا نُطِيعُ فِيكُمْ أَحَدًا أَبَدًا وَإِن قُوتِلْتُمْ لَنَنصُرَنَّكُمْ وَاللَّهُ يَشْهَدُ إِنَّهُمْ لَكَاذِبُونَ [الحشر: 11] ... فإذا كان وعدُ المشركين في السِّرِّ بالدُّخولِ معهم ونُصرتِهم والخروجِ معهم إن أُجْلُوا نفاقًا وكفرًا وإن كان كذبًا، فكيف بمن أظهر لهم ذلك صادقًا، وقَدِمَ عليهم، ودَخَل في طاعتهم، ودعا إليها، ونصَرَهم وانقاد لهم، وصار من جملتِهم، وأعانهم بالمالِ والرأي؟! هذا مع أنَّ المُنافِقين لم يفعَلوا ذلك إلَّا خوفًا من الدَّوائِرِ، كما قال تعالى: فَتَرَى الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِم مَّرَضٌ يُسَارِعُونَ فِيهِمْ يَقُولُونَ نَخْشَى أَن تُصِيبَنَا دَائِرَةٌ [المائدة: 52] وهكذا حالُ كثيرٍ من المُرتَدِّين في هذه الفتنةِ؛ فإنَّ عُذرَ كثيرٍ منهم هو هذا العُذرُ الذي ذكره اللهُ عن الذين في قُلوبِهم مَرَضٌ، ولم يَعذِرْهم به) .
رابط المحاضرة كاملة بارك الله فيكم
الرجل على عقيدة الارجاء
كذبت
ليتكم أغلقتم افواهكم وسكتم اذ لم تعلموا ما أشد خطركم وقبح فعلكم أخرتم مسيرة الأمة وحلتم دون نهضتها لكن الجهل يصنع باهله العجائب وصدق النبي صلى الله عليه وسلم عندما بين بأحاديث كثيرة أنه في آخر الزمان يعجب كل ذي رأي برايه وينطق الرويبضات ويتصدر السفهاء ويعترضون على العلماء الاكبر والله لستم إلا على ضلال فعودوا إلى رحمة الاسلام وعدل السنة واتركوا ما انتم عليه من التكفير جهلكم أعماكم عودو لعلماءكم واكابركم فالبركة فيهم كما قال النبي صلى الله عليه وسلم لو كنتم على حق لما ذهبت ريحكم لو كنتم على حق لمكن الله لكم لأن الله في سورة النور قال وعد الله الذين آمنوا وعملوا الصالحات ليمكنن لهم
علامات الترقيم! رحم الله والداك.
18:00
كلام صحيح لكن الواقع مختلف ! جميع الدول حاليا محاربه للاسلام والمسلمين تقريبا ولا يدخلوا تحت باب المعاهَدين
من اعانهم على قتل مسلم ماذا تسميه؟
موالاة الكفار فيها تفصيل فمن رضى بدينهم او والاهم موالاة تامة او لم يكفرهم او صححح مذهبهم او وأراد قوة الكفر على الإسلام و ظهوره
هذا كافر كفر اكبر
@@user-ed1xb5ri2gكلامك خطأ أخي
@@user-ed1xb5ri2g قال ابنُ تيميَّةَ: (فذكر جُملَةً شَرطيَّةً تقتضي أنَّه إذا وُجِد الشَّرطُ، وُجِدَ المشروطُ بحرف «لو» التي تقتضي مع الشَّرطِ انتفاءَ المشروطِ؛ فقال: وَلَوْ كَانُوا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ والنَّبِيِّ وَمَا أُنزِلَ إِلَيْهِ مَا اتَّخَذُوهُمْ أَوْلِيَاء؛ فدلَّ على أنَّ الإيمانَ المذكورَ ينفي اتخاذَهم أولياءَ ويضادُّه، ولا يجتمِعُ الإيمانُ واتخاذُهم أولياءَ في القَلْبِ، ودَلَّ ذلك على أنَّ من اتخذهم أولياءَ ما فعل الإيمانَ الواجِبَ؛ من الإيمانِ باللهِ والنَّبيِّ وما أُنزِلَ إليه) .
قال ابنُ جريرٍ: (معنى ذلك: لا تتَّخِذوا -أيُّها المؤمنون- الكُفَّارَ ظُهورًا وأنصارًا، توالونَهم على دينِهم، وتُظاهِرونَهم على المُسلِمين من دونِ المؤمِنين، وتَدُلُّونَهم على عَوراتِهم؛ فإنَّه من يفعَلْ ذلك فليس من اللهِ في شيءٍ، يعني بذلك: فقد بَرِئَ من اللهِ، وبرئ اللهُ منه بارتدادِه عن دينِه، ودُخولِه في الكُفرِ) .
وقال سليمانُ بن عبد الله آل الشَّيخِ: (قَولُه تعالى: أَلَمْ تَر إِلَى الَّذِينَ نَافَقُوا يَقُولُونَ لإِخْوَانِهِمُ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ لَئِنْ أُخْرِجْتُمْ لَنَخْرُجَنَّ مَعَكُمْ وَلا نُطِيعُ فِيكُمْ أَحَدًا أَبَدًا وَإِن قُوتِلْتُمْ لَنَنصُرَنَّكُمْ وَاللَّهُ يَشْهَدُ إِنَّهُمْ لَكَاذِبُونَ [الحشر: 11] ... فإذا كان وعدُ المشركين في السِّرِّ -بالدُّخولِ معهم ونُصرتِهم والخروجِ معهم إن أُجْلُوا- نفاقًا وكفرًا وإن كان كذبًا، فكيف بمن أظهر لهم ذلك صادقًا، وقَدِمَ عليهم، ودَخَل في طاعتهم، ودعا إليها، ونصَرَهم وانقاد لهم، وصار من جملتِهم، وأعانهم بالمالِ والرأي؟! هذا مع أنَّ المُنافِقين لم يفعَلوا ذلك إلَّا خوفًا من الدَّوائِرِ، كما قال تعالى: فَتَرَى الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِم مَّرَضٌ يُسَارِعُونَ فِيهِمْ يَقُولُونَ نَخْشَى أَن تُصِيبَنَا دَائِرَةٌ [المائدة: 52] وهكذا حالُ كثيرٍ من المُرتَدِّين في هذه الفتنةِ؛ فإنَّ عُذرَ كثيرٍ منهم هو هذا العُذرُ الذي ذكره اللهُ عن الذين في قُلوبِهم مَرَضٌ، ولم يَعذِرْهم به) .
المصادر:
مجموع الفتاوى 7/17
تفسير ابن جرير 5/315
(الدلائل في حكم مولاة أهل الإشراك) (ص: 52)
وما حكم من مكن للصلبيين في الأرض وإزالة حكم الله ولاكن لا يستحل هذا @@user-ed1xb5ri2g
طيب مواله المريكا ضد المجاهدين في سوريا هذا ليسه كفر مخرجن من المله
كفر اكبر
كفر
انتا مرتد
والله انتا مدلس
مجاهدينك في سوريا خوارج وقتلهم عليهم اجر كما قال النبي ﷺ وموالاة امريكا على قتلهم جائز لأنهم تكفيريين وقد باءو بأحد منها
نحن نحكم على الظاهر... الظاهر كفر والباطن حكمه إلى الله. لو سألت الحاكم سيكذب غالبا أو يقتلني.
إذا كنا نحن نحكم في الظاهر فلماذا النبي عليه الصلاة والسلام أستفسر حاطب ؟!
الاصل في المنتسبين للاسلام الاسلام حتى يظهر مكفر صريح اي كفر اكبر صريح اي بواح
وقال سليمانُ بن عبد الله آل الشَّيخِ: (قَولُه تعالى: أَلَمْ تَر إِلَى الَّذِينَ نَافَقُوا يَقُولُونَ لإِخْوَانِهِمُ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ لَئِنْ أُخْرِجْتُمْ لَنَخْرُجَنَّ مَعَكُمْ وَلا نُطِيعُ فِيكُمْ أَحَدًا أَبَدًا وَإِن قُوتِلْتُمْ لَنَنصُرَنَّكُمْ وَاللَّهُ يَشْهَدُ إِنَّهُمْ لَكَاذِبُونَ [الحشر: 11] ... فإذا كان وعدُ المشركين في السِّرِّ بالدُّخولِ معهم ونُصرتِهم والخروجِ معهم إن أُجْلُوا نفاقًا وكفرًا وإن كان كذبًا، فكيف بمن أظهر لهم ذلك صادقًا، وقَدِمَ عليهم، ودَخَل في طاعتهم، ودعا إليها، ونصَرَهم وانقاد لهم، وصار من جملتِهم، وأعانهم بالمالِ والرأي؟! هذا مع أنَّ المُنافِقين لم يفعَلوا ذلك إلَّا خوفًا من الدَّوائِرِ، كما قال تعالى: فَتَرَى الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِم مَّرَضٌ يُسَارِعُونَ فِيهِمْ يَقُولُونَ نَخْشَى أَن تُصِيبَنَا دَائِرَةٌ [المائدة: 52] وهكذا حالُ كثيرٍ من المُرتَدِّين في هذه الفتنةِ؛ فإنَّ عُذرَ كثيرٍ منهم هو هذا العُذرُ الذي ذكره اللهُ عن الذين في قُلوبِهم مَرَضٌ، ولم يَعذِرْهم به).
@@user-ed1xb5ri2gالموالاة ومظاهرة المشركين على المسلمين كفر بواح
ترون الحق وتعرضون عنه ، الله يهديكم
هل تقف في صف الكفار الذين عادو الله ورسوله والمؤمنين من أجل مصالح دنيا هل لهذه الدرجة الغاية عندك تبرر الوسيلة حتى ولو كانت الوسيلة الكفر بالله؟!
هذه المرجئ يعلق كفر المظاهرة على موافقة القلب و من قواعد اهل السنة الحكم على الظاهر والله يتولى السرائر و مظاهرة الكفار على المسلمين كفر مستقل ومحبة دينهم كفر مستقل
@@saddamsaddam5559
اذا الظاهر من حكومتنا انهم يقولون لا اله الا الله
فدع عنك تحريضك
@@Rafea_alshehry
وماذا ينفعهم قول لا اله الا الله وهم لم يحققوا أركانها ولا شروطها وارتكبوا نواقضها ؟
المنافقون كانوا يصلون ويصومون ويحجون ومع ذلك هم في الدرك الأسفل من النار
مانعي الزكاة كانوا يصلون ويصومون ويحجون ومع ذلك كفرهم الصحابة وقاتلوهم
والرافضة يقولون لا آله الا الله ومع ذلك أجمعت الامة على تكفيرهم وكذلك الجهمية وغلاة القدرية و غيرهم الكثير
لا آله الا الله ليس كل من قالها يكون مسلما بل يجب تحقيق ركنيها
الاول الكفر بالطاغوت
الثاني الايمان بالله
ويجب تحقيق شروطها السبعة
العلم واليقين والقبول والأنقياد والصدق والإخلاص والمحبة
واجتناب نواقضها وهي كثيرة
اذهب وتعلم دينك قبل ان تدافع عن طواغيت ال سلول
@@saddamsaddam5559
هذي من كيسك
الرسول قال من قال لا اله الا الله
نصدقه ومالنا شغل فيه فلا تخلط ياخارجي
@@saddamsaddam5559
نحن نحكم بالظاهر لا بالظن
فلا تتكلم ياخارجي ولو انت عندي والله اسلمك وانت مربوط للحكومة يربونك انت واهلك
حاطب رضي الله عنه
كان متأولا وهو يعلم ان رسالته
لن تفيد الكفار .. فلم يكفر
فقط ليكون له يد عندهم
صحيح وأيضًا أنه شهد معركة بدر
لف ودوران
طبعا كلام الشيخ لا يعجب الخوارج والجهال
@@aonc642 ويعجب المداخلة والمنافقي صح
@@user-er7kk6rn9j ا أكثر شخص يبغض المداخلة هو انا وأكثر واحد اعرف انحرافات هذه المنهج وأزدواجيته
لكن هذه لا يعني أن نؤيد فكر الخوارج أما كلام الشيخ فهوا الوسط وهو الحق وبالأدله
يبن العم ترا على عقيده الخوارج عوده ابو تايه يعتبر كافر طاغوت 😂
هذا من الرويبضه. لا تسمعوا له ضال مضل
حسبنا الله ونعم الوكيل
اذن كيف كفَّر علماؤكم حكام بلاد المسلمين مثل مصر وليبيا والعراق
أم دفة سفينة التكفير قد غيرت وجهتها لديكم
وعند الله تجتمع الخصوم
العراق حاكمها بعثي يومن بالبعثيه كشرع وهذا كفر اكبر
والقذافي ناكر للسنه وله مقاطع كثيره تخرجه من المله
عليك من الله ماتستحق
اولاً موالاة الكفار ومظاهرتهم على المسلمين اقسام لكن تقسيمك هو تقسيم المرجئة يعلقون الكفر على القلب
اما استدلالك بقصة حاطب رضي الله عنه فاستدلال باطل لعدة أمور منها :
اولاً : ان فعل حاطب رضي الله عنه محتمل ومشتبه وليست مناصرة صريحة على المسلمين و الدليل على ذلك ما قاله بعد انكشاف امر الرسالة فقال للرسول ( صلى الله عليه وسلم )
لا تعجل علي ، إني كنت امرأ ملصقا في قريش - يقول : كنت حليفا ولم أكن من أنفسها - وكان من معك من المهاجرين من لهم قرابات يحمون بها أهليهم وأموالهم ، فأحببت إذ فاتني ذلك من النسب فيهم أن أتخذ عندهم يدا يحمون قرابتي ، ولم أفعله ارتدادا عن ديني ، ولا رضا بالكفر بعد الإسلام .
ثانيا : ان عمر رضي الله عنه وصف حاطب بالمنافق و في رواية فقد نافق وهذا دليل على ان المتقرر عند عمر ان هذا الفعل كفر ورسوله صلى الله عليه وسلم لم ينكر عليه ذلك وانما انكر عليه تنزيل هذا الحكم على حاطب ولو كان هذا الفعل لمجرده كبيرة لما قال عنه عمر بانه نفاق
ثالثا : ان المتقرر عند حاطب ان مظاهرة الكفار على المسلمين كفر والدليل انه قال للرسول صلى الله عليه وسلم ( ولم أفعله ارتدادا عن ديني ، ولا رضا بالكفر بعد الإسلام . ) ولو كان المظاهرة ليست كفرا لذاتها لقال اني ارتكبت ذنبا ولم يقل ( ولم افعله ارتدادا عن ديني )
رابعا : ان رسول صلى الله عليه وسلم زكى سريرة حاطب فقال : أما إنه قد صدقكم .
فمن يزكي سريرة من جاء بعده ؟ من قواعد اهل السنة ( الحكم على الظاهر والله يتولى السرائر )
خامساً ان اهل العلم بينوا ان حاطب تأول المسألة لا ولم يقصد بذلك المظاهرة وهذا ما نص عليه ابن حجر في شرحه لصحيح البخاري
وهذا ما قال به البخاري حيث وضع هذه القصة في( كتاب استتابة المرتدين والمعاندين وقتالهم -باب: ما جاء في المتأولين. )
@adel alDraiweesh
لم افهم ما تريد في الدقيقة 5 لكن في الدقيقة 9 هذا تلبيس منه فسؤال النبي صلى الله عليه وسلم له بدافع الاستسفار لم فعلت ذلك لا بدافع معرفة اي نوع من انواع الموالاة والدليل رد حاطب رضي الله عنه لما ( قال رسول الله صلى الله عليه وسلم يا حاطب ما هذا قال يا رسول الله لا تعجل علي إني كنت امرأ ملصقا في قريش يقول كنت حليفا ولم أكن من أنفسها وكان من معك من المهاجرين من لهم قرابات يحمون أهليهم وأموالهم فأحببت إذ فاتني ذلك من النسب فيهم أن أتخذ عندهم يدا يحمون قرابتي ولم أفعله ارتدادا عن ديني ولا رضا بالكفر بعد الإسلام فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم أما إنه قد صدقكم فقال عمر يا رسول الله دعني أضرب عنق هذا المنافق فقال إنه قد شهد بدرا وما يدريك لعل الله اطلع على من شهد بدرا فقال اعملوا ما شئتم فقد غفرت لكم فأنزل الله السورة يا أيها الذين آمنوا لا تتخذوا عدوي وعدوكم أولياء تلقون إليهم بالمودة وقد كفروا بما جاءكم من الحق إلى قوله فقد ضل سواء السبيل )
الشاهد ان حاطب رضي الله عنه كان متقرر عنه ان مظاهرة الكفار على المسلمين كفر والدليل قوله ( ولم افعله ارتدادا عن ديني ورضا بالكفر بعد الأسلام )
والدلالة الثانية ان هذا متقرر عند عمر رضي الله عنه فقال (يا رسول الله دعني اضرب اضرب عنق هذا المنافق )
ثم ان هذه الواقعة والخلاف بين الأئمة في الموضوع هو في مسألة الجاسوس لا مسألة المظاهرة المطلقة كما يفعل طواغيتكم فحاطب رضي الله عنه
لم يشارك الكفر القتال ضد المسلمين ولم يغتصب نسائهم ولم يحرق اطفالهم ولم يهدم بيوتهم فوق رؤوسهم ولم يبدل شرع الله بالقانون الفرنسي كما يفعل من يستدل لهم هذا البلعام
ثم ان حكامكم كفار على حسب تأصيلاتكم قبل تأصيلاتنا فقد وقعوا في الكفر الصراح كاعتقاد حرية الاديان وتحليل الحرام المجمع عليه وتحريم الحلال المجمع عليه والاستهزاء بشرع الله وتجريمه والتنقص منه كذلك تفضيلهم حكم الطاغوت على حكم الله فلن تستطيع شبهاتكم بأذن الله ستر كفرهم
@adel alDraiweesh
اين المغاطة وشيخك اصلا بث هذا المحاظرة من اصلها للدفاع عن الطواغيت وتجويز قتلهم للمسلمين ؟
ثانيا من دافع عن عباد القبور المشركين غيركم ؟
اصحاب العذر بالجهل والتفريق بين الفعل والفاعل !
@adel alDraiweesh
المظاهرة على المسلمين والموالاة الكبرى لا يشترط بها ظاهرا وباطناّ من قاتل مع الكفار ضد المسلمين فهو كافر
@adel alDraiweesh
ثم اني لم اكفرك وانما كفرت شيخك المشرك وان كان الكلام في صيغة العموم
@adel alDraiweesh
عندك فيسبوك أُرسل لك محاضرة في هذا الموضوع ؟
هذا الكلام حماسي أكثر منه تقرير علمي منضبط
كلما أسمع لامثال هذا الشيخ أزداد نفورا من المساجد و العياذ بالله
نعوذ بالله من كلامك هذا
وما دخل المساجد
هوى هداك الله ونعوذ بالله من الهوى🤲
(وأما من خاف مقام ربه ونهى النفس عن الهوى@ فإن الجنة هي المأوى@
وقال سليمانُ بن عبد الله آل الشَّيخِ: (قَولُه تعالى: أَلَمْ تَر إِلَى الَّذِينَ نَافَقُوا يَقُولُونَ لإِخْوَانِهِمُ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ لَئِنْ أُخْرِجْتُمْ لَنَخْرُجَنَّ مَعَكُمْ وَلا نُطِيعُ فِيكُمْ أَحَدًا أَبَدًا وَإِن قُوتِلْتُمْ لَنَنصُرَنَّكُمْ وَاللَّهُ يَشْهَدُ إِنَّهُمْ لَكَاذِبُونَ [الحشر: 11] ... فإذا كان وعدُ المشركين في السِّرِّ -بالدُّخولِ معهم ونُصرتِهم والخروجِ معهم إن أُجْلُوا- نفاقًا وكفرًا وإن كان كذبًا، فكيف بمن أظهر لهم ذلك صادقًا، وقَدِمَ عليهم، ودَخَل في طاعتهم، ودعا إليها، ونصَرَهم وانقاد لهم، وصار من جملتِهم، وأعانهم بالمالِ والرأي؟! هذا مع أنَّ المُنافِقين لم يفعَلوا ذلك إلَّا خوفًا من الدَّوائِرِ، كما قال تعالى: فَتَرَى الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِم مَّرَضٌ يُسَارِعُونَ فِيهِمْ يَقُولُونَ نَخْشَى أَن تُصِيبَنَا دَائِرَةٌ [المائدة: 52] وهكذا حالُ كثيرٍ من المُرتَدِّين في هذه الفتنةِ؛ فإنَّ عُذرَ كثيرٍ منهم هو هذا العُذرُ الذي ذكره اللهُ عن الذين في قُلوبِهم مَرَضٌ، ولم يَعذِرْهم به) .
نفور من الحق
@@KhaldAlazzani-yp6xe و هل محمد ابن سلمان الحق، هل الرسول يرضى ان تقرع الطبوب و المعازف و الرقص في بلاد التوحيد؟ والله سأخاصمك عند النبي صلى الله عليه و سلم ان كان ذلك هو الحق.
لقد كذبت وصدق الخوارج
انت اعترفت بنفسك خوارج 😂
ههه من أظحك ما سمعت في حياتي هو تجزئة موالاة الكفار و الله قال و من يتولهم منكم فهو منهم، يا أخي لا تدجل على الناس و تتهم خصمك بالجهل، بيننا و بينك كتاب الله و سنته، حكام الإمارات و المغرب و بقية المطبعين عقدوا السلم مع من تجب عداوته و قتاله، و أظهروا المودة و المحبة معهم و هاهم يرقصون في حفلاتهم و سفير الإمارات يتبرك بحاخامهم و القواعد الجوية تساعد اليهود ضد المسلمين ووووو إلخ من صور الموالاة المخرجة من الملة، إتق الله و تذكر موقفك مع الله و لا تغريك أموالهم و لا مكانتك الإجتماعية
نعم موالاة الكفار ليست كفر باطلاق راجع ذلك اقوال العلماء ان اردت ان تعرف الحق
وهذا اتهام للشيخ حفظه الله انه يدفع له اتق الله ياخي وهو لم يحدد حكومة ما هو فصل في مسألة من المسائل ولم يقل هذا الحاكم لا يشمله هكذا او هذا الحاكم ليس كافر او غيره ذلك هو فصل في مسألة من المسائل
@@user-ed1xb5ri2g يا أخي أعطيني اسم عالم واحد قال بعدم كفر من يوالي الكفار؟ عالم واحد فقط ، أنتظر الرد
@@user-ed1xb5ri2g يا أخي عليك بالدفاع عن دينك و أن تأخذك الغيرة على دين الله قبل الأشخاص، الله يقول أنه من يتول الكفار فهو منهم، و الموالاة هي المحبة و المودة و النصرة و غيرها من تلك الأمور، راجع بنود التطبيع التي قامت بها بعض الدول و راجع أفعالهم ثم تعالى نتكلم، أما أن تتعصب لشخص ما فقط لأنه عالم أو طالب علم فهذا مخالف للشرع، الرجال يُعرفون بالحق وليس الحق الذي يُعرفون بالرجال، دين الله لا يقبل المحاباة
@@user-hq8zl9hx5n انت وقعت في المغالطة اذا لماذا تقول اعطني عالم واحد لايكفر مادام انك لاتعترف بالعلماء+ انا لم اتعصب للشيخ حفظه الله أبدا
هههه الشيخ محمد ين عبد الوهاب خارجي ههههههه من شببه مولاه الكفار على المسلمين كفر اكبر مخرج من المله صاحب الدعوه الوهابيه خارجه ههههههههه الشيخ الراجحي خارجي احمد شاكر خارجي ابن باز بكتاب نقد القوميه العربيه خارجي هههههه شيوخ طواغيت لعنكم الله ياكلاب جهنم
كذبت