يا خويا لوكان قلتلو، كي دار لابرانتي ربي يرحمو دور الخادمة والغرفة 106 مجرد دور ومات راجل ربي يرحمو وهذا حمزة في كل تصرفاتو ليس لها اي ميول نسائي وانا اول مرة نشوفو هذا الانسان
ابلغ ما يصف الاعلام اليوم مقولة القائد الالماني ( جوزف غوبلز ) : ( اعطني اعلاما بلا ضمير اعطِك شعبا بلا وعي ) وقد كان للاعلام الدور الاكبر للقيام بهذا الدور القذر في اسقاط قيم المجتمع والترويج للمفسدين والمفسدات ونشر الرذيلة ومحاربة الفضيلة باسم الحرية والتحرر والتحضر وقد استخدموا وسائل وطرقا متعددة في هذه الهجمة اللا اخلاقية وقد تنبه اعداء الاسلام في الخارج والداخل الى عظيم اثرهم في افساد المجتمع وصبغ المجتمع بالصبغة غير الاسلامية في مظهرها الخارجي وسلوكها وفكرها وابعاد الدين عن التأثير في واقع حياة الناس وفتحوا الباب امام عاهـ/رات الملاهي حتى في رمضان وروجوا للاطروحات التغريبية وسعوا في اسقاط وتشويه الحلول الشرعية وخاصة مع طغيان المادة وضعف الديانة وبثوا في عقول الشباب والفتيات التشكيك في اهل العلم والصلاح الحقيقيين وفي ثوابت دينهم وتشكيكهم في قيم اسلامهم واخلاقهم و البعد بهم عن الفضائل وتهوين الرذائل والسعي في مسخ الفطر والقيم والاخلاق الكريمة الاحاديث صريحة وواضحة لكننا نعيش في واقع تغيرت فيه المفاهيم وانقلبت فيه كل الموازين لكن لا عجب في كل ما يحدث وسيحدث فبين صلوات الله وسلامه عليه انه بين يدي الساعة تتغير الاحوال وتتبدل المفاهيم وتنقلب الموازين.. ويعيش الناس في خديعة كبيرة فالذي نفسي بيده اننا بالفعل في آخر الزمان كل الاوصاف التي وصف بها الرسول اصلى الله عليه وسلم نهاية الزمان تكاد تنطبق بالملي على ما يحدث حولنا انقلاب القيم والمفاهيم فاصبح الحق باطلا والباطل حقا وتصبح الدعوة للدين والاخلاق تشددا ورجعية وتخلف وتصبح الدعوة للانحلال والتفسخ والعري حرية وانفتاح وتحضر... والى جانب كل تلك الاشكال من انقلاب المنطق والقيم انقلبت الحياة الطبيعية عن بكرة ابيها ( بل تؤثرون الحياة الدنيا ) ابليس كان صريحا معنا منذ البداية واخبرنا بانه سوف يضلنا في الدنيا ويتخلى عنا في الآخرة ولكن ( صم بكم عمي فهم لايعقلون ) الاعلام الذي لا يحفظ علينا ديننا واعراضنا ويشوهنا امام الغير لا خير فيه نريد لثقافة الاستحياء ان تعود لان الحياء اساس الخلق القوي الكريم فالحياء من الاخلاق كالاعصاب من الجسم هي ادق ما فيه ولكنها مع ذلك هي الحياة والنماء والقوة
مشاء الله نعمة تربية والأخلاق ربي يسترك
والله يا حمزة خويا غير فنان والله 🎉❤
نحبك بزيقة ❤❤❤
يا خويا لوكان قلتلو، كي دار لابرانتي ربي يرحمو دور الخادمة والغرفة 106 مجرد دور ومات راجل ربي يرحمو وهذا حمزة في كل تصرفاتو ليس لها اي ميول نسائي وانا اول مرة نشوفو هذا الانسان
يعجبني بزاف دور بزيفة ، bravo
والله غير كبر بزاف في عيني ماشاء الله نعم التربية ماشاء الله ربي. يحفظو لميمتو
اسئله محرجة لا تليق بالمقام
ابلغ ما يصف الاعلام اليوم مقولة القائد الالماني ( جوزف غوبلز ) : ( اعطني اعلاما بلا ضمير اعطِك شعبا بلا وعي )
وقد كان للاعلام الدور الاكبر للقيام بهذا الدور القذر في اسقاط قيم المجتمع والترويج للمفسدين والمفسدات ونشر الرذيلة ومحاربة الفضيلة باسم الحرية والتحرر والتحضر وقد استخدموا وسائل وطرقا متعددة في هذه الهجمة اللا اخلاقية
وقد تنبه اعداء الاسلام في الخارج والداخل الى عظيم اثرهم في افساد المجتمع وصبغ المجتمع بالصبغة غير الاسلامية في مظهرها الخارجي وسلوكها وفكرها وابعاد الدين عن التأثير في واقع حياة الناس وفتحوا الباب امام عاهـ/رات الملاهي حتى في رمضان وروجوا للاطروحات التغريبية وسعوا في اسقاط وتشويه الحلول الشرعية وخاصة مع طغيان المادة وضعف الديانة وبثوا في عقول الشباب والفتيات التشكيك في اهل العلم والصلاح الحقيقيين وفي ثوابت دينهم وتشكيكهم في قيم اسلامهم واخلاقهم و البعد بهم عن الفضائل وتهوين الرذائل والسعي في مسخ الفطر والقيم والاخلاق الكريمة
الاحاديث صريحة وواضحة لكننا نعيش في واقع تغيرت فيه المفاهيم وانقلبت فيه كل الموازين
لكن لا عجب في كل ما يحدث وسيحدث
فبين صلوات الله وسلامه عليه انه بين يدي الساعة تتغير الاحوال وتتبدل المفاهيم وتنقلب الموازين.. ويعيش الناس في خديعة كبيرة
فالذي نفسي بيده اننا بالفعل في آخر الزمان كل الاوصاف التي وصف بها الرسول اصلى الله عليه وسلم نهاية الزمان تكاد تنطبق بالملي على ما يحدث حولنا
انقلاب القيم والمفاهيم فاصبح الحق باطلا والباطل حقا وتصبح الدعوة للدين والاخلاق تشددا ورجعية وتخلف وتصبح الدعوة للانحلال والتفسخ والعري حرية وانفتاح وتحضر... والى جانب كل تلك الاشكال من انقلاب المنطق والقيم انقلبت الحياة الطبيعية عن بكرة ابيها
( بل تؤثرون الحياة الدنيا )
ابليس كان صريحا معنا منذ البداية واخبرنا بانه سوف يضلنا في الدنيا ويتخلى عنا في الآخرة ولكن
( صم بكم عمي فهم لايعقلون )
الاعلام الذي لا يحفظ علينا ديننا واعراضنا ويشوهنا امام الغير لا خير فيه
نريد لثقافة الاستحياء ان تعود لان الحياء اساس الخلق القوي الكريم فالحياء من الاخلاق كالاعصاب من الجسم هي ادق ما فيه ولكنها مع ذلك هي الحياة والنماء والقوة
اسئلة وطريقة القاء الاسئلة تعيي ليست فالمستوى تماما
قصد المقدم تتفاعل مثل البنات و حب يوصلوا بلي دور مراة يبقى عيب تمثله ما تقولي انا شوية خير من الباقي لي مثل هذا الدور
انا سيد هذا والله مايعجبني بصح يبان انسان intik
أنت صحافي ولا زبل هاذا أسلوب تنتقد بيه روح تلعب على روحك 😮
العجيب جاتكم غريبة