سلامٌ عليك أيها المثقف المتفرد . رغم أن كل ما تطرحه متميز ومفيد وممتع إلا أن هذه الحلقة زادت بروعتها وفائدتها وفرادتها ، لا ادري كيف نشكرك على اطلْاعنا واتحافنا بكل هذه الروائع .
تخالف الناس حتى لا اتفاق لهم إلا على شجَبٍ والخُلفُ في الشجَبِ فقيل: تخلص نفس المرء سالمةً وقيل: تشركُ جسم المرء في العطَبِ ومن تفكّر في الدنيا ومهجتهِ اقامه الفكرُ بين العجزِ والتعبِ!!! ابو الطيب المتنبي ❤🙏🌹
إمتناني و تقديري لعملك النبيل💌و حسن إلقائك و سردك للرواية💌التي إن جاز التعبير تفتح جانبا نفسيا وهو الفضول والإهتمام أحيانا بأمور تستحوذ على أفكارنا رغم تفاهتها💌وقد يكون DoGo صفة وليس إسم شخص💌و كل الإحترام لشخصك على ما تقدمه قناتكم الفاضلة.💌
يا استاذنا الغالي … ( انتظار غودو) هو ( صرخة الالم الفكري ) للإنسان منذ وُجِد على هذه الكرة الأرضية يذكرني ( انتظار غودو ) بأبيات شهيرة لابي الطيب المتنبي :
مسرحية جميلة جدا ولها معنى شكرا لك و على تعليقك ❤❤ فعلا غودو ليس مهم بقدر اهمية الانتظار الذي كان ، الانسان دائما يعيش مرحلة الانتظار بكل شيء ينسى يعيش اللحظة ويريد ان ينتظر دائما . مسرحية عميقة جدا
ستستمر الحياة كما كانت ..وغودو لن يأت ....محزن هذا ام مفرح...هذا لايعني للحياة شيء ...احيانا البعض لا ينتظر الأمل ..وانما.. الاسوأ ...فلنتمم واجباتنا ونعمل أقصى ما نستطيع لننسى الانتظار ..وسنرحل هذه الحقيقه الثابته اكيد سنمضي ..وكأننا لم نكن ..
منظور جميل من حضرتك و ليس من الغريب أنك متجدد دائماً بأفكارك و نوعي، حيث بالنسبة لمتابع قديم نسبياً لهذه القناة و القناة السابقة أؤكد لحضرتك بأن كل مساعيك بالتواصل مع الباحثين عن المعنى في فلك الكتاب و الفلاسفة العبثيين، قد يجد الإنسان مواساة حقيقية.
اعتقد كان كاتب المسرحية يلمح ان غودو هو الله الذي دائما يشكل غموض لا متناهي ومستمر لدى البشر ...حقيقة مسرحية في حد ذاتها تمثل عبثية الوجود المحير ..تحياتي لك استاذ دائما متألق في طرح المواضيع
تحية كبيرة لك استاذ يوسف حسين على هذه القراءة الجميلة والرائعة والمتأنية لهذا النص العبثي الصعب وشكرا على إقدامك على تحليل ما قد يكون دار في ذهن العبقري صامويل بيكيت.
شكرا لك استاذ يوسف على هذه الخاطرة المساءية التي تُعرِّف و تُقدِّم بكل روعة هذه التحفة الأدبية التي من الممكن تصنيفها ضمن مجال السهل الممتنع في الكتابة الادبية او المسرحية ، هذا المجال الذي يفرض على المتلقي التوفر على ادوات كافية من أجل فك شِفراته و التوصل الى مدلوله . فعلا استاذ يوسف قد يكون الانتظار هو ذلك القاسم المشترك الذي يطبع حياة البشر ،الجميع ينتظر شيءا او اشياء ما طيلة حياته ،لكن الخطير أن يتحول هذا الإنتظار الى عامل مؤثر في حدوث السعادة لدى الفرد ، لانه بما أن السعادة شيء داءم التحرك في الأفق فسوف يطول انتظاره في تحقيقها. بينما قد يتمكن من الحصول عليها و بكل بساطة فقط من خلال ارتشاف كوب من الشاي او محادثة صديق . شكرا لك 📚🌲
شكرا جزيلا استاذ يوسف .. لكل منا غودو خاصته .. وغودو هو الذي لا يأتي ونحن ننتظره ..اعتقد ان بيكيت نفسه دخل هذا العبث حين فاز بجائزة نوبل ولم يذهب لتسلمها وفضل العزله .. حتى وفاته .. اعتقد انه كان ينتظر غودو في اخر ايامه .. باختلاف ان غودو هنا لا يخطيء موعده فهو يأتي بكل الاحوال .. محبتي وتقديري لك دائما ❤❤
اصبت برأيك استاذ يوسف ، انه اللاشىء فما وجودنا في هذه الحياة الا كما قالت العرب كراكب في الصحراء إستظلَّ قليلاً تحت نخلةٍ ثم مضى . ومهما طالت حياة الفرد فينا فهي مقارنةً باللانهاية تساوي صفر اي لاشيء . تحياتي لك
إنها مأساة الحرب العالمية التانية وما خلفته من دمار نفسي لمن نجوا من جحيمها !! اعتقد في هذه الأحضان ولد مسرح العبث الذي يوحي انه يبدأ باللا معنى ليقود كل واحد من المتتبعين للعرض العبثي إلى معنى ممزوج باليأس
صوتك يبعث على الراحة النفسية و الانسجام لماذا لا تفتح قناة اخرى خاصة بقراءة الروايات livre audio car ta voix est une vraie thérapie ❤❤❤ merci bcp على فكرة جميعنا في اعماقنا ينتظر شيء ما في مكان ما و لكن نعجز على تحديد ماهيته ، تحياتي استاذنا المحبوب❤
ابدعت في الاختيار والاعداد والتقديم والتعليق . وابدعنا معك في " الانتظار "والتخمين ، والان ماذا سنفعل ؟ اظن اننا سننتظرك غدا في نفس المكان وتحت ظل تلك الشجرة ياغودو .
لقد نجح تصويتي من هو غودو، ألف شكرا لما تقدمه لنا من مجهودات جبارة ومشاركتك معنا معلومات معرفية مهمة خاصة مثل هكذا روايات يصعب علينا التطلع عليها، فعلا هي مسرحية تتسم بالعمق والغموض في رحاب فكر صمويل العبثي، تحياتي أستاذنا الكريم❤
عبر الكبير بيكيت عن الوجود الإنساني بصورته العبثية و اللامعقولة .. نحن جميعا مثل الرجلين تماما ننتظر شيء ما و نحن بذواتنا غير مدركين ماهيته. و مع أنها غير صحيحة لغويا أعتقد أننا حتى لا ننتظر شيء ما انما "ما" فقط.. اتفق معك أستاذ يوسف المهم ليس غودو انما فعل الإنتظار الذي يرافق كل وجود إنساني.. و هكذا نحن لا ننته من دائرة العبث و اللامعقول.. الكل ينتظر لكن لا أحد يدر ما الذي ينتظره لماذا ينتظره أو حتى كيف ينتظره و هل ما ينتظره ينتظره هو أيضا.. هذه هي تساؤلات طرحها بيكيت هنا حلقة رائعة فعلا .. تعجبني هذه المسرحيات و الأعمال الأدبية التي تعبر عن عبث الحياة اللامنتهي.
كتبت مسرحية قبل مدة اسمها الرهان ما بعد الاخير وكان فيها حالة مشابهة لجودو اسمها هارت كون المسرحية عبثية حديثة، ووجدت فيها انه الشخصية المنتظرة لا يقصد الكاتب بها شيء معين، وانما الكاتب يتعمد عدم التبيين لانه الشخصية سوف تاخذ معنى مختلف لكل شخص، بسبب انه كل شخص يحمل معاناته الخاصة والمعنى الخاص به ونظرته المختلفة
لذلك أرى أن جودو هو ما من قد ينتشلنا من حالة الركود التي يعانيها الانسان بعد الحرب… بعد غياب المعنى، وفي نفس الوقت ثورة وامل على الاستمرار في العيش وعدم الموت بلا معنى، وان الانتظار على امل المجيء افضل من التفكير في عدمية الاشياء
غودو هو المتحول والتابع الثقافي والمعرفي للمتلقي نحن ننتظر القادم و كل ينتظر من الحياة او الموت ان تقدم له ما يبحث عن منتهاه او غايته من الوجود فكرة الانتظار هنا تحوي طابع ثقاقي سلبي على المستوى الجمعي اي ثقافة عقيمة تتأثر بما يجري حولها ولا تؤثر او تقدم شيئا سوى الانتظار والشجرة والارض القاحلة هي دلالة على افتقار الارضية المعرفية افتقار الاحساس بالامل لاحرية والتيهان النفسي فعلا كاتب عبقري وشكرا استاذ لكل ماتقدم من اعمال تساهم في نشر الوعي الفكري
مسرحية جميلة لصامويل بكيت دكرتني بسنين عندما كنت ادرس الادب الانجليزي في أحد الجامعات المغربية أواخر تسعينات القرن الماضي. هو موضوع فلسفي و الفكرة الرئيسية في اعتقادي هو أن الإنسان مهما حاول الوصول إلى الحقيقة بالعقل فإنه لن يصل ابدا لا يعلم اي شيء عن سبب وجوده و كيفية وجوده ومصيره إلى آخره من الأسئلة الوجودية التي يمكن أن تخطر على بال اي انسان. فهذه الاسءلة يعجز الإنسان الإجابة عليها كيفما كانت قدراته العقلية و مهما تقدم في العلوم المادية. فالانسان بالنسبة للوجود كالجنين في بطن أمه. وهذا ما حاول الكاتب توضيحه بشكل هزلي و مشوق. تحياتي لك اخي الكريم
تحليل جد معقول سيدي ذ. يوسف ،إنه الانتظار القاتل،، و لعل الشجرة المخيفة ،و كأنها رؤوس الشياطين ، تغمزهما لكي يشنقا نفسيهما .ثم عدم وجود الحبل قد يرمز إلى انعدام الشجاعة(كما في الهاراكيري اليابانية) لديهما للإنتحار.. أستسمحكم أستاذي الجليل إن أطلت.. مودتي و تقديري الدائمان...
رائع شكرآ جزيلا..أعتقد أن العقل البشري لا يستطيع إيجاد تفسير علمي للوجود بسبب محدودية العقل البشري. ممكن في المستقبل القريب أن نجد التفسير بواسطة الذكاء الاصطناعي
الانتظار هو الصفة المقلقة التي لا معنى لها في حياة الكائن البشري عكس باقي الموجودات فالشجرة مثلا يشكل لها الانتظار معنى كنزول المطر لتحيا من جديد وهكذا
تحية طيبة استاذ يوسف ولضيفك الكبير. البشر في قاعة انتظار كبرى ; يتكاثرون وينتظرون ويموتون لا يعرفون من أين جا ؤوا ولا إلى أين ذاهبون. وفي قاعة الانتظار الكبرى عندما يوجدون في قاعة انتظار صغرى كالمسرح سرعان مايصابون بالضجر ويريدون معرفة ‘غودو‘ لقد ملوا الانتظار العبثي. لكن بكيت لم يرحمهم فعا شوا في مسرحيته ما يذوقون دائما لم يريحهم لم يفرحهم ذكر الغافلين منهم بعبثية الوجود. وغودو لن يأتي لا من الأرض ولا من السماء كما همس البعض للبعض. وشكرا.
طريقتك في الحكي راىعة و ملهمة. مؤنسي قبل النوم. افكار و القاء في منتهى الرقي
💐🌷🙏🙏🙏
غودو رمز لعبثية الحياة
اين هي الحياة التي ضيعناها في العيش❤❤❤
في الحياة الكل ينتظر شيئا ما على طريقته فالانتظار ليس فترة فقط إنما هو الحياة
👏🌷
غودو هو الامل الذي لن ياتي ابدا ، لاظهار عبثية الحياة.
سلامٌ عليك أيها المثقف المتفرد .
رغم أن كل ما تطرحه متميز ومفيد وممتع إلا أن هذه الحلقة زادت بروعتها وفائدتها وفرادتها ،
لا ادري كيف نشكرك على اطلْاعنا واتحافنا بكل هذه الروائع .
محبتكم تكفي وتفيض .. كل الامتنان💐🙏
اشعر بالهدوء والانسجام مع صوتك الجميل
حلقة رائعة. شكرا جزيلا
روعة فكرك وذائقتك💐🙏
قرأته واعدت قرأأءته بالفرنسي
مسرحية من فصلين رأئعين جدا
👍🌹💐
أجمل حلقاتك تلك التى تكون متلبساً فيها حتى الثمالة ، نشكرك باسم الانسانية على ما أحدثت من تأثير ثقافى أيها الأديب
🌷❤💐🙏🙏🙏🙏
تخالف الناس حتى لا اتفاق لهم
إلا على شجَبٍ والخُلفُ في الشجَبِ
فقيل: تخلص نفس المرء سالمةً
وقيل: تشركُ جسم المرء في العطَبِ
ومن تفكّر في الدنيا ومهجتهِ
اقامه الفكرُ بين العجزِ والتعبِ!!!
ابو الطيب المتنبي ❤🙏🌹
إمتناني و تقديري لعملك النبيل💌و حسن إلقائك و سردك للرواية💌التي إن جاز التعبير تفتح جانبا نفسيا وهو الفضول والإهتمام أحيانا بأمور تستحوذ على أفكارنا رغم تفاهتها💌وقد يكون DoGo صفة وليس إسم شخص💌و كل الإحترام لشخصك على ما تقدمه قناتكم الفاضلة.💌
كل الامتنان والاعتزاز برأيك صديقي الراقي والمحترم🙏
يا استاذنا الغالي … ( انتظار غودو) هو ( صرخة الالم الفكري ) للإنسان منذ وُجِد على هذه الكرة الأرضية
يذكرني ( انتظار غودو ) بأبيات شهيرة لابي الطيب المتنبي :
هلا وغلا فيك أستاذ يوسف المحترم اشكرك أستاذي ومعلمي الفاضل تحياتي لك بالتوفيق 👍🇪🇬🙏🌷
🌷💐
مسرحية جميلة جدا ولها معنى شكرا لك و على تعليقك ❤❤ فعلا غودو ليس مهم بقدر اهمية الانتظار الذي كان ، الانسان دائما يعيش مرحلة الانتظار بكل شيء ينسى يعيش اللحظة ويريد ان ينتظر دائما . مسرحية عميقة جدا
💐💐
اتفق معك تماما استاذ حسين ، هو هذا الانتظار العبثي ❤❤ …. رائع دائما انت
🌷
ستستمر الحياة كما كانت ..وغودو لن يأت ....محزن هذا ام مفرح...هذا لايعني للحياة شيء ...احيانا البعض لا ينتظر الأمل ..وانما.. الاسوأ ...فلنتمم واجباتنا ونعمل أقصى ما نستطيع لننسى الانتظار ..وسنرحل هذه الحقيقه الثابته اكيد سنمضي ..وكأننا لم نكن ..
غودو هو الله
وبيكت هو النبي
والمسرح هو الحياة
ونحن نتصور لان بيكت رسم لنا مفهوم غودو وسوف نتظر إلى أن نموت وينتهي غودو وكل ماقدمه بيكت
منظور جميل من حضرتك و ليس من الغريب أنك متجدد دائماً بأفكارك و نوعي، حيث بالنسبة لمتابع قديم نسبياً لهذه القناة و القناة السابقة أؤكد لحضرتك بأن كل مساعيك بالتواصل مع الباحثين عن المعنى في فلك الكتاب و الفلاسفة العبثيين، قد يجد الإنسان مواساة حقيقية.
غودو هو المخلص الموعود في جميع الأديان تقريبا
كالمسيح عند اليهود والمسيحية
والمهدي عند المسلمين
بوركت استاذ يوسف. كالعادة تنير العقول بعلمك وعملك. شكرا.
كل الامتنان والاعتزاز برأيك استاذ زياد🌷
اعتقد كان كاتب المسرحية يلمح ان غودو هو الله الذي دائما يشكل غموض لا متناهي ومستمر لدى البشر ...حقيقة مسرحية في حد ذاتها تمثل عبثية الوجود المحير ..تحياتي لك استاذ دائما متألق في طرح المواضيع
Godot = God
الامل في تحسن اوضاع العالم الثالث هو إنتظار جودو بالنسبة لي
إبداع متواصل أستاذنا الكبير ❤❤❤ شكراً جزيلاً لكل هذه السعادة آلتي منحتنا 🌹🤗🤗🤗
🌷💐💐💐
الرجلان سترابون و فلاديمير شخصان بائسان أنهما يتكمسان بالامل ،
الأمل ذاك الوحش الخرافي لن يأتي ابدأ لكي ينتشلهما من بؤسهما .
مجهودات مشكورة أستاذي الفاضل !
🌷
حلوه كتير الحلقه حبيت المسرحيه
تحية لروح بيكيت ولعطائك استاذنا
💐🌷🙏
تحية كبيرة لك استاذ يوسف حسين على هذه القراءة الجميلة والرائعة والمتأنية لهذا النص العبثي الصعب وشكرا على إقدامك على تحليل ما قد يكون دار في ذهن العبقري صامويل بيكيت.
كل الامتنان والاحترام💐
رائعة صمويل بيكت.. ورائع هذا العرض. دمت بألف خير
تحياتي أ.يوسف و إلى الجميع بمن فيهم من ينتظرون جودوا🙏🏻❤
🌹☕ كونوا بخير أينما كنتم.
"ذكرني أن اجلب معي حبلاً غداً"😂💔
خدوم ما بتقصر 😃
شكرا لك استاذ يوسف على هذه الخاطرة المساءية التي تُعرِّف و تُقدِّم بكل روعة هذه التحفة الأدبية التي من الممكن تصنيفها ضمن مجال السهل الممتنع في الكتابة الادبية او المسرحية ، هذا المجال الذي يفرض على المتلقي التوفر على ادوات كافية من أجل فك شِفراته و التوصل الى مدلوله .
فعلا استاذ يوسف قد يكون الانتظار هو ذلك القاسم المشترك الذي يطبع حياة البشر ،الجميع ينتظر شيءا او اشياء ما طيلة حياته ،لكن الخطير أن يتحول هذا الإنتظار الى عامل مؤثر في حدوث السعادة لدى الفرد ، لانه بما أن السعادة شيء داءم التحرك في الأفق فسوف يطول انتظاره في تحقيقها.
بينما قد يتمكن من الحصول عليها و بكل بساطة فقط من خلال ارتشاف كوب من الشاي او محادثة صديق .
شكرا لك 📚🌲
🌷🙏
جميل واصل ي استاذ حسيين❤❤❤❤
شرح رائع للمسرحية أتفق معك بكل كلمة شكرا على هذه التحفة الرائعة أستاذ يوسف❤
شكرا استاذ يزن💐
شكرا جزيلا استاذ يوسف .. لكل منا غودو خاصته .. وغودو هو الذي لا يأتي ونحن ننتظره ..اعتقد ان بيكيت نفسه دخل هذا العبث حين فاز بجائزة نوبل ولم يذهب لتسلمها وفضل العزله .. حتى وفاته .. اعتقد انه كان ينتظر غودو في اخر ايامه .. باختلاف ان غودو هنا لا يخطيء موعده فهو يأتي بكل الاحوال .. محبتي وتقديري لك دائما ❤❤
🌷
قناة محترمة جدا .. كل التحايا
اطيب التحيات💐
تحياتي لك 🎉🎉
تحية وشكر لك أيها المميز .
تحياتي ومودتي🌹
انت شخص عضيم يا صديقي ولي الشرف في ذالك
🌹💐🙏🙏🙏🙏
شكرا جزيلا
🌷
تلخص لنا كتابات ، يصعب ان نطلع عليها
تلك الفترة كانت فترة الفلسفة العبثية ، البير كامو كذلك
تحياتي
تحياتي استاذ عزيز💐
@@youssef_houssein 🙏
"المعرفة تحرر". سبينوزا
يوسف شكرا جزلا على طرقة الرواية
يا احلى الناس
انا من تونس و انا اعلامي و لك جزيل الشكر
اتشرف بحضورك 🌹❤🇹🇳🙏
اصبت برأيك استاذ يوسف ،
انه اللاشىء
فما وجودنا في هذه الحياة الا كما قالت العرب كراكب في الصحراء إستظلَّ قليلاً تحت نخلةٍ ثم مضى .
ومهما طالت حياة الفرد فينا فهي مقارنةً باللانهاية تساوي صفر اي لاشيء .
تحياتي لك
كان يجب عليهما البحث عن "جودو" بدلا من إنتظاره فى سلبية وليدها اليأس. فمن يبحث عن "جودو" بصدق يجده أقرب اليه من حبل الوريد
إنها مأساة الحرب العالمية التانية وما خلفته من دمار نفسي لمن نجوا من جحيمها !!
اعتقد في هذه الأحضان ولد مسرح العبث الذي يوحي انه يبدأ باللا معنى ليقود كل واحد من المتتبعين للعرض العبثي إلى معنى ممزوج باليأس
@@belbcacatahmed3254 كل يفهم الرواية بطريقته الخاصة والمعنى فى بطن الشاعر
الشجرة هي الحياة و قوة العبث في الانتظار.
انتظار اللاشيئ!❤️🙏
🌷
متجسدة
بسارحة والرب راعيها !
نحن جميعًا ننتظر دائمًا شيئًا ما بين الخوف والأمل. حلقة رائعة تحياتي أستاذ يوسف
🌷
رائع استاذ يوسف كالعادة،لا أحد يعرف من هو عودة، هل هو المخلص ،الأمل، ألموت، الانتظار لشيء ما،إنه المسرح العبثي للعبقري بيكيت
🌷👏
عظيم السرد والتحليل.... استاذي الفاضل.
🌷
أحسنت فى خواطرك واحسنت أكثر فى مشاركتنا تلك الخواطر ❤
🌷❤
الانتظار حتى النهاية
أنه الأمل
أنه القادم
أنه الخوف من المطلق
اللقاء الأخير
صوتك يبعث على الراحة النفسية و الانسجام لماذا لا تفتح قناة اخرى خاصة بقراءة الروايات livre audio car ta voix est une vraie thérapie ❤❤❤ merci bcp على فكرة جميعنا في اعماقنا ينتظر شيء ما في مكان ما و لكن نعجز على تحديد ماهيته ، تحياتي استاذنا المحبوب❤
احترامي ومودتي💐🙏
❤❤❤❤👍👍👍👍 رائع
💐
المبدع❤
كل الامتنان والود🌷
❤❤❤❤❤💌🙏
و سنظل في انتظار غودو…ليس أملاً, بل يأساً.
غودو يمثل اللاشيء
قراءة اكثر من رائعة شكرا شكرا استاذ يوسف
💐🙏
شكراً جزيلاً على المجهود الكبير ❤❤
🌷
ابدعت في الاختيار والاعداد والتقديم والتعليق .
وابدعنا معك في " الانتظار "والتخمين ، والان ماذا سنفعل ؟ اظن اننا سننتظرك غدا في نفس المكان وتحت ظل تلك الشجرة ياغودو .
🌷
كل الاحترام و التقدير لك أستاذ يوسف
شكرا 🎩
🌷
لقد نجح تصويتي من هو غودو، ألف شكرا لما تقدمه لنا من مجهودات جبارة ومشاركتك معنا معلومات معرفية مهمة خاصة مثل هكذا روايات يصعب علينا التطلع عليها، فعلا هي مسرحية تتسم بالعمق والغموض في رحاب فكر صمويل العبثي، تحياتي أستاذنا الكريم❤
🌷🌷
شهرزاد في وادي التيه ❤
عبر الكبير بيكيت عن الوجود الإنساني بصورته العبثية و اللامعقولة .. نحن جميعا مثل الرجلين تماما ننتظر شيء ما و نحن بذواتنا غير مدركين ماهيته. و مع أنها غير صحيحة لغويا أعتقد أننا حتى لا ننتظر شيء ما انما "ما" فقط..
اتفق معك أستاذ يوسف المهم ليس غودو انما فعل الإنتظار الذي يرافق كل وجود إنساني.. و هكذا نحن لا ننته من دائرة العبث و اللامعقول..
الكل ينتظر لكن لا أحد يدر ما الذي ينتظره لماذا ينتظره أو حتى كيف ينتظره و هل ما ينتظره ينتظره هو أيضا.. هذه هي تساؤلات طرحها بيكيت هنا
حلقة رائعة فعلا .. تعجبني هذه المسرحيات و الأعمال الأدبية التي تعبر عن عبث الحياة اللامنتهي.
🌷👏
مشكورة جهودك أستاذ يوسف.
🌷
ايام المرحلة الرابعة الانكليزي
❤
كتبت مسرحية قبل مدة اسمها الرهان ما بعد الاخير
وكان فيها حالة مشابهة لجودو اسمها هارت كون المسرحية عبثية حديثة، ووجدت فيها انه الشخصية المنتظرة لا يقصد الكاتب بها شيء معين، وانما الكاتب يتعمد عدم التبيين لانه الشخصية سوف تاخذ معنى مختلف لكل شخص، بسبب انه كل شخص يحمل معاناته الخاصة والمعنى الخاص به ونظرته المختلفة
لذلك أرى أن جودو هو ما من قد ينتشلنا من حالة الركود التي يعانيها الانسان بعد الحرب… بعد غياب المعنى، وفي نفس الوقت ثورة وامل على الاستمرار في العيش وعدم الموت بلا معنى، وان الانتظار على امل المجيء افضل من التفكير في عدمية الاشياء
غودو هو الموت ، لأن الموت والفناء هو الخلاص الوحيد
ومازلنا ننتظر غودو
اعتقد انه المخلص كما اشرت
اخي يوسف الكبير ❤️✌🏼
اتشرف بك🌷
غودو هو المتحول والتابع الثقافي والمعرفي للمتلقي نحن ننتظر القادم و كل ينتظر من الحياة او الموت ان تقدم له ما يبحث عن منتهاه او غايته من الوجود فكرة الانتظار هنا تحوي طابع ثقاقي سلبي على المستوى الجمعي اي ثقافة عقيمة تتأثر بما يجري حولها ولا تؤثر او تقدم شيئا سوى الانتظار والشجرة والارض القاحلة هي دلالة على افتقار الارضية المعرفية افتقار الاحساس بالامل لاحرية والتيهان النفسي فعلا كاتب عبقري وشكرا استاذ لكل ماتقدم من اعمال تساهم في نشر الوعي الفكري
مسرحية جميلة لصامويل بكيت دكرتني بسنين عندما كنت ادرس الادب الانجليزي في أحد الجامعات المغربية أواخر تسعينات القرن الماضي. هو موضوع فلسفي و الفكرة الرئيسية في اعتقادي هو أن الإنسان مهما حاول الوصول إلى الحقيقة بالعقل فإنه لن يصل ابدا لا يعلم اي شيء عن سبب وجوده و كيفية وجوده ومصيره إلى آخره من الأسئلة الوجودية التي يمكن أن تخطر على بال اي انسان. فهذه الاسءلة يعجز الإنسان الإجابة عليها كيفما كانت قدراته العقلية و مهما تقدم في العلوم المادية. فالانسان بالنسبة للوجود كالجنين في بطن أمه. وهذا ما حاول الكاتب توضيحه بشكل هزلي و مشوق. تحياتي لك اخي الكريم
🌷
Respect from Morocco 🇲🇦
شكرا استاذة خديجة🌷🇲🇦🙏
تحليل جد معقول سيدي ذ. يوسف ،إنه الانتظار القاتل،،
و لعل الشجرة المخيفة ،و كأنها رؤوس الشياطين ، تغمزهما لكي يشنقا نفسيهما .ثم عدم وجود الحبل قد يرمز إلى انعدام الشجاعة(كما في الهاراكيري اليابانية) لديهما للإنتحار..
أستسمحكم أستاذي الجليل إن أطلت.. مودتي و تقديري الدائمان...
جميل 💐 كل الاحترام🙏
اطربنا. يافنان.
🌷🙏
الرجلين هو تجسيد لثنائية العقل
غودو هو اللاشيء
في إنتظار اللاشيء هذا هو المغزى من القصة
احييك على هذه الخواطر العظيمة ❤❤+ارجوا ان تتحدث في وقت ما عن تشارلز بوكوفسكي
🌷
الحمدلله بعد مشاهدة المسرحية تخلصت من جودو بداخلي
توقيت نزول الحلقه ممتاز ❤
🌷
تذكرت بما معناه
كم من اسير طليق
وكم من طليق اسير
الحل الوحيد العمل ..إلى أن يأتي الرحيل.....
بنتظر حلقة عن جودو ارجو يا استاذ يوسف فلاسفة ربط العبيد سيده هو الديمقراطية الزءيفة ❤
🌷
بيكات صامويل
هو شخص أو كائن نتمنى أن يأتي ويخبرنا عن الحقيقة وعن سر وجودنا وعن الغاية.
رائع شكرآ جزيلا..أعتقد أن العقل البشري لا يستطيع إيجاد تفسير علمي للوجود بسبب محدودية العقل البشري. ممكن في المستقبل القريب أن نجد التفسير بواسطة الذكاء الاصطناعي
💐💐
🌹🌹👍
🌷
اعتقد ان في كل انسان غودو خاص به لن يأتي
🌻🌻🌻🙏🏻🙏🏻🙏🏻
🌷
حقا ان الروياة اكثر من روعه.
السؤال عندما يدرك الإنسان ليست هنالك قودو ،ماذا يجب عليه ام عليها الصنع؟
وحتى ان فعل لن يتغير شيء
''إنك لرجل غريب ، يحمّل حذاءه أخطاء قدميه''......في انتظار جودة
😅💔
❤️🙏
🌷
انا غودو المنتظر
الانتظار هو الصفة المقلقة التي لا معنى لها في حياة الكائن البشري عكس باقي الموجودات فالشجرة مثلا يشكل لها الانتظار معنى كنزول المطر لتحيا من جديد وهكذا
Thanks!
💐💐
ربما غودو هو ذلك الحلم الذي لم يتحقق ولازلنا بانتظاره ولسنا متأكدين أنه سيتحقق يوما
💔
نرجوا أ يوسف أن تكمل لنا سيرة اديب روسيا الكبير دوستويفسكي اخر مقطع نزلته عن قصته كان من أكثر من أسبوع تقريباً
👍👍
غودو هو (المعنى)
🌿🌅🙏🏼👍
🌷
تحية طيبة استاذ يوسف ولضيفك الكبير.
البشر في قاعة انتظار كبرى ; يتكاثرون وينتظرون ويموتون لا يعرفون من أين
جا ؤوا ولا إلى أين ذاهبون.
وفي قاعة الانتظار الكبرى عندما يوجدون في
قاعة انتظار صغرى كالمسرح سرعان مايصابون بالضجر ويريدون معرفة ‘غودو‘
لقد ملوا الانتظار العبثي. لكن بكيت لم يرحمهم
فعا شوا في مسرحيته ما يذوقون دائما لم يريحهم لم يفرحهم ذكر الغافلين منهم بعبثية
الوجود. وغودو لن يأتي لا من الأرض ولا من
السماء كما همس البعض للبعض.
وشكرا.
جميل 🌷🌷
واضح ان اسم المسرحية مرتبط بفكرة الاله وما يترتب بعدها هي عبثية الايمان والوجود وتعويل الانسان على هذه الافكار الهشة
بيكيت لا يلمح أن غودو هو الله، فقد سأل عن ذلك وقال: لو كنت أعني God كنت كتبت God
أن لا نعلم مو هو غودو هو الهدف بحد ذاته.
❤🎉🎉❤
🌷❤