ربي يبارك لك في كل شئ.... هذا هو الحق... لقول دكتور محمد فائد اذا الخطأ دامه طولا اصبح حقيقة... فتغير مفهوم ظل اكثر من 1400 سنه ليس بالساهل.. وللاسف اصبح اكثر الناس لا يعمل بالعقل انما بما نقل إليه من السابقين
بآرك الله فيك استاذ ياسر انت تقول إن المحرمات مرتبطة بالآخرين واستثنيت الشرك بالله مع أن الشرك بالله هو الظلم العظيم للآخرين وبذلك يكون من من قائمة المحرمات المتعلقة بالغير . تحياتي لك
الذي قصده الأستاذ ياسر أن الشيء المسموح به للمشركين هو شركهم بالله وهذا الفعل ليس عليه اي عقوبه دنيويه لأن الله أعطى الحرية لجميع الخلق فمن شاء منهم أن يؤمن ويتبع هدى الله فهو خير له، ومن شاء أن يكفر ويشرك بالله ويتبع هواه فإن الله غني عنه وسيؤخره الى يوم القيامة. أما بقية المحرمات مثل القتل والزنى والظلم وغيرها فتوجب العقوبة في الحياة الدنيا لأنها تضر المجتمع وتضر الناس، لكن الذي يكفر ويشرك بالله فلن يضر الله شيئاً.
@@sameer_Al-silwi افهم ذلك اخي الكريم قصدي أنا أن الشرك هو الظلم العظيم الذي يصدر من فاعله ويظلم فيه الآخرين باسم الله. كأن تقتل المرتد أو الملحد وتدعي أن الحكم بالقتل هو من عند الله. وهذا ظلم وقع في حق الآخرين . أما أن تشرك مع الله اله اخر فهذا حسابك على الله .
كلامك جميل أستاذ ياسر وجزاك الله ألف خير. لكن عندي تعقيب بسيط على مفهوم الذين أوتوا الكتاب، فالذين اوتوا الكتاب لا يراد بها قوم أو أمه أو أمم بعينها وإنما هي عامة على جميع الأقوام والأمم. ففي كتاب الله نجد (الأميين ، الذين اوتوا الكتاب ، الذين أوتوا نصيباً من الكتاب ، أهل الكتاب ، الذين آتيناهم الكتاب) وهذا وصف مختصر عن مفهوم كل واحدة منها الأمي، الأميين: هم الجماعة الذين يأتمون الى العُرف أو قوانين وتشريعات الدولة الحاكمة لأنهم على الفطرة ولم يرسل اليهم الله رسولاً أو نبي ولم ينزل الله عليهم كتاب فيه قوانين وتشريعات وأحكام ليتبعوها. الذين أوتوا الكتاب: هم الذين أنزل الله عليهم الكتاب ووصل اليهم وعرفوه وعرفوا ما فيه ولكنهم كفروا به كفراً كلياً ولم يؤمنوا به ولم يتبعوا ما جاء فيه. الذين أوتوا نصيباً من الكتاب: هم الذين لم يصلهم الكتاب كاملاٌ ووصلهم فقط جزء من الكتاب وأخفي عنهم الباقي، ومع ذلك كفروا بالجزء الذي وصل لهم وآمنوا بالجبت والطاغوت وبما يمليه عليهم أربابهم وزعماءهم من حكامهم والمسؤولون عليهم. أهل الكتاب: هم الذين أنزل الله عليهم الكتاب فآمنوا ببعض الكتاب وطبقوا مافيه من أحكام وكفروا ببعضه، ولا تعني حصراً اليهود والنصارى والذين أنزل الله عليهم الكتاب من الأمم السابقة. ولهذا من يؤمن ببعض الكتاب الذي أنزله الله على سيدنا محمد ويكفر ببعضه بُحجة أن الآيات نُسخت بحديث أو جاءت آية أخرى نسختها وألغت وأبطلت حكمها، أو من ينسب أحاديث لنبينا الكريم ليتقول على الله غير الحق، وكذلك الذي يبدل مفاهيم ومعاني الآيات أو يخفي معانيها عن الناس لمصالحه الشخصية أو لمصلحة ولي الأمر أو الحاكم، والذين إتخذوا الحكام أرباباً من دون الله فقاموا بتلفيق وإختلاق أحاديث مكذوبة للتوافق مع قوانين ورغبات الحكام، كل هؤلاء يعتبرون من أهل الكتاب. الذين آتيناهم الكتاب: هم الذين أنزل الله عليهم الكتاب فآمنوا به إيماناً كلياً وتدبروه وعقلوه وأتبعوا ما جاء فيه من أحكام وتشريعات ولم يؤمنوا أو يتبعوا أي كتاب أو منهج غير الكتاب الذي أنزله الله. ولهذا نجد أن الله نسب الإيتاء لنفسه وأنه هو الذي آتاهم الكتاب.
عندما تتدبرت في مجمل كتاب الله كلمة عطاء ومشتقاتها، وكذلك كلمة إيتاء ومشتقاتها وجدت الآتي. أن كلمة عطاء يراد بها أن أعطيك حاجتك أو ما ينقصك من دون أن تطلب مني ذلك، ويكون سبب العطاء هو علمي بإحتياجاتك وما ينقصك. أما الإيتاء يراد به أن أعطيك الشيء الذي سألتني إياه أو الذي طلبته مني.
ولهذا الذي يتعدى على قوانين الله وتشريعاته، فالذي يتعدى حدود الله أو يعتدي على الناس فالشيء الذي يحتاج اليه وينقصه هو الجزاء والعقوبة على الشيء الذي فعله ليرتدع وينتهي عن هذا الفعل.
والله كأنني اسمع هذه الآيات لأول مرة
جزاكم الله خيرا. مفهوم الجزيه اول مره اسمعه بالدقه دي. ربنا يبارك في عمرك يا استاذ ياسر
بارك الله بك الله لايحرمنا من برامجك
مبدع سيد ياسر الله ينور عليك وجزاك الله كل الخير
جزاك الله خير الجزاء أستاذنا ياسر العيدرقاوي نحسبك والله حسيبك من المجاهدين الصادقين المخلصين في سبيل الله
ماشاء الله عليك يا أستاذ ياسر
شكرا جزيلا
الله عليك يا أستاذ ياسر. الله يحفظك و يبعد عنك كل سوء تحياتي لك ي أستاذي
ربي يبارك لك في كل شئ.... هذا هو الحق... لقول دكتور محمد فائد اذا الخطأ دامه طولا اصبح حقيقة... فتغير مفهوم ظل اكثر من 1400 سنه ليس بالساهل.. وللاسف اصبح اكثر الناس لا يعمل بالعقل انما بما نقل إليه من السابقين
بآرك الله فيك استاذ ياسر
انت تقول إن المحرمات مرتبطة بالآخرين واستثنيت الشرك بالله
مع أن الشرك بالله هو الظلم العظيم للآخرين وبذلك يكون من من قائمة المحرمات المتعلقة بالغير .
تحياتي لك
قال بعد الشرك بالله لم يستثنه
الذي قصده الأستاذ ياسر أن الشيء المسموح به للمشركين هو شركهم بالله وهذا الفعل ليس عليه اي عقوبه دنيويه لأن الله أعطى الحرية لجميع الخلق فمن شاء منهم أن يؤمن ويتبع هدى الله فهو خير له، ومن شاء أن يكفر ويشرك بالله ويتبع هواه فإن الله غني عنه وسيؤخره الى يوم القيامة.
أما بقية المحرمات مثل القتل والزنى والظلم وغيرها فتوجب العقوبة في الحياة الدنيا لأنها تضر المجتمع وتضر الناس، لكن الذي يكفر ويشرك بالله فلن يضر الله شيئاً.
@@sameer_Al-silwi
افهم ذلك اخي الكريم
قصدي أنا أن الشرك هو الظلم العظيم الذي يصدر من فاعله ويظلم فيه الآخرين باسم الله.
كأن تقتل المرتد أو الملحد وتدعي أن الحكم بالقتل هو من عند الله.
وهذا ظلم وقع في حق الآخرين .
أما أن تشرك مع الله اله اخر فهذا حسابك على الله .
كلامك جميل أستاذ ياسر وجزاك الله ألف خير.
لكن عندي تعقيب بسيط على مفهوم الذين أوتوا الكتاب، فالذين اوتوا الكتاب لا يراد بها قوم أو أمه أو أمم بعينها وإنما هي عامة على جميع الأقوام والأمم.
ففي كتاب الله نجد (الأميين ، الذين اوتوا الكتاب ، الذين أوتوا نصيباً من الكتاب ، أهل الكتاب ، الذين آتيناهم الكتاب)
وهذا وصف مختصر عن مفهوم كل واحدة منها
الأمي، الأميين: هم الجماعة الذين يأتمون الى العُرف أو قوانين وتشريعات الدولة الحاكمة لأنهم على الفطرة ولم يرسل اليهم الله رسولاً أو نبي ولم ينزل الله عليهم كتاب فيه قوانين وتشريعات وأحكام ليتبعوها.
الذين أوتوا الكتاب: هم الذين أنزل الله عليهم الكتاب ووصل اليهم وعرفوه وعرفوا ما فيه ولكنهم كفروا به كفراً كلياً ولم يؤمنوا به ولم يتبعوا ما جاء فيه.
الذين أوتوا نصيباً من الكتاب: هم الذين لم يصلهم الكتاب كاملاٌ ووصلهم فقط جزء من الكتاب وأخفي عنهم الباقي، ومع ذلك كفروا بالجزء الذي وصل لهم وآمنوا بالجبت والطاغوت وبما يمليه عليهم أربابهم وزعماءهم من حكامهم والمسؤولون عليهم.
أهل الكتاب: هم الذين أنزل الله عليهم الكتاب فآمنوا ببعض الكتاب وطبقوا مافيه من أحكام وكفروا ببعضه، ولا تعني حصراً اليهود والنصارى والذين أنزل الله عليهم الكتاب من الأمم السابقة.
ولهذا من يؤمن ببعض الكتاب الذي أنزله الله على سيدنا محمد ويكفر ببعضه بُحجة أن الآيات نُسخت بحديث أو جاءت آية أخرى نسختها وألغت وأبطلت حكمها، أو من ينسب أحاديث لنبينا الكريم ليتقول على الله غير الحق، وكذلك الذي يبدل مفاهيم ومعاني الآيات أو يخفي معانيها عن الناس لمصالحه الشخصية أو لمصلحة ولي الأمر أو الحاكم، والذين إتخذوا الحكام أرباباً من دون الله فقاموا بتلفيق وإختلاق أحاديث مكذوبة للتوافق مع قوانين ورغبات الحكام، كل هؤلاء يعتبرون من أهل الكتاب.
الذين آتيناهم الكتاب: هم الذين أنزل الله عليهم الكتاب فآمنوا به إيماناً كلياً وتدبروه وعقلوه وأتبعوا ما جاء فيه من أحكام وتشريعات ولم يؤمنوا أو يتبعوا أي كتاب أو منهج غير الكتاب الذي أنزله الله. ولهذا نجد أن الله نسب الإيتاء لنفسه وأنه هو الذي آتاهم الكتاب.
يعني الاية في سورة النبا
( جزاءا من ربك عطاءا حسابا )
هي في المعنى مثل اية الجزية التي فسرتها يا استاذ ياسر ؟
لانها جات في بالي لما سمعت تفسيرك
عندما تتدبرت في مجمل كتاب الله كلمة عطاء ومشتقاتها، وكذلك كلمة إيتاء ومشتقاتها وجدت الآتي.
أن كلمة عطاء يراد بها أن أعطيك حاجتك أو ما ينقصك من دون أن تطلب مني ذلك، ويكون سبب العطاء هو علمي بإحتياجاتك وما ينقصك.
أما الإيتاء يراد به أن أعطيك الشيء الذي سألتني إياه أو الذي طلبته مني.
ولهذا الذي يتعدى على قوانين الله وتشريعاته، فالذي يتعدى حدود الله أو يعتدي على الناس فالشيء الذي يحتاج اليه وينقصه هو الجزاء والعقوبة على الشيء الذي فعله ليرتدع وينتهي عن هذا الفعل.
السلام عليكم ارجو ان تقلل او تتوقف عن حركة اليدين والاشارات المتكررة اثناء الكلام وبارك الله فيك
لا تستطيع مناظرة ملحد في هذا الدين لانه دين هش ويه كثير من سلبيات اسمع محمد صالح
من الذي دينه هش المسلم؟