هل هادي الراقصة والتي تهاجم دين الاسلام لها الدراسة والتقافة متل الدكتورة نبيلة منيب او الدكتور عبد الرحيم بوعيدة الدين لهم خبر سياسية فالميدان لمادا لم تسلم لهم فقط او هاد المحكومة تحارب المغاربة للاسف فقط 😢
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته. يقول المغاربة في مثل ماتع نافع بعد اليأس من النصيحة لاحد ما لا يقبل النصيحة....... أقول هذا الكلام لجميع من يخوض في الشأن السياسي اليوم في المغرب..... راه كتصمرو فيه ميت. راه كتصمرو فيه ميت. لقد إختلط الحابل بالنابل..... في المغرب يمارس السياسة من ليس بسياسي وليس بينه وبينها ذرة كفاءة. ويتكلم في الثقافة كل ذي إحساس بليد يلبس مسوح المسخ والتردي الأخلاقي. ماذا تريد ؟ لقد ارتطم قطارهم بالجبل!..بقي فقط رؤية رجة الارتطام ،ولعل رجة الارتطام تبدت لكل عاقل في استقبالهم للمسمى (نور زينو) في المغرب.. والذي سب الملك وسب بذلك جميع من يحكمهم الملك.... وتأتي بعد ذلك درجات الارتجاج بتعيين كفاءات الرداءة على رأس المصالح والمؤسسات السيادية المغربية ذات الحساسية المفرطة على البقية الباقية لكل ذي عقل ودين.
تحركات عسكرية مثيرة للقلق في تطور مثير، أفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان بأن القوات الروسية المتمركزة في قاعدة حميميم الجوية قد قامت بنقل عدد من كبار ضباط النظام السوري السابق إلى شمال إفريقيا في خطوة تثير تساؤلات كثيرة. وفقًا للتقارير، جرت العملية على دفعتين في ديسمبر الماضي، ولكن لم يتم تحديد الوجهة النهائية لضباط النظام السوري. بينما تشير بعض المصادر الإعلامية إلى أنهم قد تم نقلهم إلى ليبيا، إلا أن البعض الآخر يتحدث عن الجزائر كوجهة محتملة، وهو ما يفتح الباب أمام سلسلة من السيناريوهات المثيرة للقلق في المنطقة. تعزيز التحالفات الجيوسياسية في شمال إفريقيا يشير الخبير في الشؤون السياسية والإستراتيجية، هشام معتضد، إلى أن نقل ضباط النظام السوري إلى شمال إفريقيا يمثل تحولًا كبيرًا في المشهد الجيوسياسي. إذا تأكدت هذه التحركات، فإنها تعكس رغبة روسيا في تعزيز نفوذها في المنطقة، خاصة في ظل المنافسة الإقليمية المتزايدة بين القوى الدولية الكبرى. وبالنسبة للجزائر، قد يشير هذا التحرك إلى استمرار التحالف الوثيق مع موسكو، وهو تحالف يستهدف تعزيز موقع الجزائر في نزاعها الإقليمي مع المغرب، خاصة في قضايا الصحراء الغربية. نقل ضباط النظام السوري إلى تندوف تعزيز قدرات البوليساريو؟ من أبرز الاحتمالات التي يثيرها هذا التطور هو إمكانية نقل ضباط النظام السوري إلى مناطق حساسة مثل تندوف، حيث يمكن أن يتم استغلال خبراتهم العسكرية في تدريب ميليشيات البوليساريو. معتضد يرى أن هذا السيناريو قابل للتحقيق، إذ يمكن لخبرات هؤلاء الضباط في بيئات صراع مثل سوريا أن تساهم في تطوير مهارات ميليشيات البوليساريو في تكتيكات الحروب غير التقليدية واستخدام الطائرات المسيّرة. هذا الأمر قد يعزز من التهديدات الأمنية المباشرة للمغرب، مما يستدعي ردود فعل حاسمة من الرباط. ردود فعل المغرب استجابة دبلوماسية وعسكرية في ظل هذه التحولات، يؤكد هشام معتضد أن المغرب قد يعزز من قدراته الدفاعية عبر تكثيف التعاون مع حلفائه الدوليين، مثل الولايات المتحدة وفرنسا، بهدف تعزيز الدفاعات الجوية ومراقبة التحركات المشبوهة في المنطقة. علاوة على ذلك، قد يتبنى المغرب دبلوماسية نشطة تستهدف تسليط الضوء على هذه التطورات في المحافل الدولية، وخاصة في الأمم المتحدة، لضمان دعم دولي لموقفه في نزاع الصحراء المغربية.
تحركات عسكرية مثيرة للقلق في تطور مثير، أفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان بأن القوات الروسية المتمركزة في قاعدة حميميم الجوية قد قامت بنقل عدد من كبار ضباط النظام السوري السابق إلى شمال إفريقيا في خطوة تثير تساؤلات كثيرة. وفقًا للتقارير، جرت العملية على دفعتين في ديسمبر الماضي، ولكن لم يتم تحديد الوجهة النهائية لضباط النظام السوري. بينما تشير بعض المصادر الإعلامية إلى أنهم قد تم نقلهم إلى ليبيا، إلا أن البعض الآخر يتحدث عن الجزائر كوجهة محتملة، وهو ما يفتح الباب أمام سلسلة من السيناريوهات المثيرة للقلق في المنطقة. تعزيز التحالفات الجيوسياسية في شمال إفريقيا يشير الخبير في الشؤون السياسية والإستراتيجية، هشام معتضد، إلى أن نقل ضباط النظام السوري إلى شمال إفريقيا يمثل تحولًا كبيرًا في المشهد الجيوسياسي. إذا تأكدت هذه التحركات، فإنها تعكس رغبة روسيا في تعزيز نفوذها في المنطقة، خاصة في ظل المنافسة الإقليمية المتزايدة بين القوى الدولية الكبرى. وبالنسبة للجزائر، قد يشير هذا التحرك إلى استمرار التحالف الوثيق مع موسكو، وهو تحالف يستهدف تعزيز موقع الجزائر في نزاعها الإقليمي مع المغرب، خاصة في قضايا الصحراء الغربية. نقل ضباط النظام السوري إلى تندوف تعزيز قدرات البوليساريو؟ من أبرز الاحتمالات التي يثيرها هذا التطور هو إمكانية نقل ضباط النظام السوري إلى مناطق حساسة مثل تندوف، حيث يمكن أن يتم استغلال خبراتهم العسكرية في تدريب ميليشيات البوليساريو. معتضد يرى أن هذا السيناريو قابل للتحقيق، إذ يمكن لخبرات هؤلاء الضباط في بيئات صراع مثل سوريا أن تساهم في تطوير مهارات ميليشيات البوليساريو في تكتيكات الحروب غير التقليدية واستخدام الطائرات المسيّرة. هذا الأمر قد يعزز من التهديدات الأمنية المباشرة للمغرب، مما يستدعي ردود فعل حاسمة من الرباط. ردود فعل المغرب استجابة دبلوماسية وعسكرية في ظل هذه التحولات، يؤكد هشام معتضد أن المغرب قد يعزز من قدراته الدفاعية عبر تكثيف التعاون مع حلفائه الدوليين، مثل الولايات المتحدة وفرنسا، بهدف تعزيز الدفاعات الجوية ومراقبة التحركات المشبوهة في المنطقة. علاوة على ذلك، قد يتبنى المغرب دبلوماسية نشطة تستهدف تسليط الضوء على هذه التطورات في المحافل الدولية، وخاصة في الأمم المتحدة، لضمان دعم دولي لموقفه في نزاع الصحراء المغربية.
كل من يستهزئ بكلام الله وسنة رسوله الكريم لايمكن أن يكون قدوة للمغاربة وابناء المغاربة
الله يكثر من امثالكم الوطنيون
ولكن للاسف لااحد يهتم
يُرِيدُونَ أَن يُطۡفِـُٔواْ نُورَ ٱللَّهِ بِأَفۡوَٰهِهِمۡ وَيَأۡبَى ٱللَّهُ إِلَّآ أَن يُتِمَّ نُورَهُۥ وَلَوۡ كَرِهَ ٱلۡكَٰفِرُونَ
علينا الخروج لوقف هته المهزلة
ينقصنا البحث الأخلاقي أولا
هل هادي الراقصة والتي تهاجم دين الاسلام لها الدراسة والتقافة متل الدكتورة نبيلة منيب او الدكتور عبد الرحيم بوعيدة الدين لهم خبر سياسية فالميدان لمادا لم تسلم لهم فقط او هاد المحكومة تحارب المغاربة للاسف فقط 😢
💚✌🇲🇦
👍👍👍👍👍✌️🤲❤️🇲🇦
🙏🎓✌️🇲🇦✌️🤲
وا رأس لافوكا قول ليها تجود لينا سورة البقرة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
يقول المغاربة في مثل ماتع نافع بعد اليأس من النصيحة لاحد ما لا يقبل النصيحة.......
أقول هذا الكلام لجميع من يخوض في الشأن السياسي اليوم في المغرب.....
راه كتصمرو فيه ميت. راه كتصمرو فيه ميت.
لقد إختلط الحابل بالنابل..... في المغرب يمارس السياسة من ليس بسياسي وليس بينه وبينها ذرة كفاءة. ويتكلم في الثقافة كل ذي إحساس بليد يلبس مسوح المسخ والتردي الأخلاقي.
ماذا تريد ؟
لقد ارتطم قطارهم بالجبل!..بقي فقط رؤية رجة الارتطام ،ولعل رجة الارتطام تبدت لكل عاقل في استقبالهم للمسمى (نور زينو) في المغرب.. والذي سب الملك وسب بذلك جميع من يحكمهم الملك.... وتأتي بعد ذلك درجات الارتجاج بتعيين كفاءات الرداءة على رأس المصالح والمؤسسات السيادية المغربية ذات الحساسية المفرطة على البقية الباقية لكل ذي عقل ودين.
تحركات عسكرية مثيرة للقلق في تطور مثير، أفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان بأن القوات الروسية المتمركزة في قاعدة حميميم الجوية قد قامت بنقل عدد من كبار ضباط النظام السوري السابق إلى شمال إفريقيا في خطوة تثير تساؤلات كثيرة.
وفقًا للتقارير، جرت العملية على دفعتين في ديسمبر الماضي، ولكن لم يتم تحديد الوجهة النهائية لضباط النظام السوري. بينما تشير بعض المصادر الإعلامية إلى أنهم قد تم نقلهم إلى ليبيا، إلا أن البعض الآخر يتحدث عن الجزائر كوجهة محتملة، وهو ما يفتح الباب أمام سلسلة من السيناريوهات المثيرة للقلق في المنطقة.
تعزيز التحالفات الجيوسياسية في شمال إفريقيا يشير الخبير في الشؤون السياسية والإستراتيجية، هشام معتضد، إلى أن نقل ضباط النظام السوري إلى شمال إفريقيا يمثل تحولًا كبيرًا في المشهد الجيوسياسي. إذا تأكدت هذه التحركات، فإنها تعكس رغبة روسيا في تعزيز نفوذها في المنطقة، خاصة في ظل المنافسة الإقليمية المتزايدة بين القوى الدولية الكبرى. وبالنسبة للجزائر، قد يشير هذا التحرك إلى استمرار التحالف الوثيق مع موسكو، وهو تحالف يستهدف تعزيز موقع الجزائر في نزاعها الإقليمي مع المغرب، خاصة في قضايا الصحراء الغربية.
نقل ضباط النظام السوري إلى تندوف
تعزيز قدرات البوليساريو؟ من أبرز الاحتمالات التي يثيرها هذا التطور هو إمكانية نقل ضباط النظام السوري إلى مناطق حساسة مثل تندوف، حيث يمكن أن يتم استغلال خبراتهم العسكرية في تدريب ميليشيات البوليساريو. معتضد يرى أن هذا السيناريو قابل للتحقيق، إذ يمكن لخبرات هؤلاء الضباط في بيئات صراع مثل سوريا أن تساهم في تطوير مهارات ميليشيات البوليساريو في تكتيكات الحروب غير التقليدية واستخدام الطائرات المسيّرة. هذا الأمر قد يعزز من التهديدات الأمنية المباشرة للمغرب، مما يستدعي ردود فعل حاسمة من الرباط.
ردود فعل المغرب
استجابة دبلوماسية وعسكرية في ظل هذه التحولات، يؤكد هشام معتضد أن المغرب قد يعزز من قدراته الدفاعية عبر تكثيف التعاون مع حلفائه الدوليين، مثل الولايات المتحدة وفرنسا، بهدف تعزيز الدفاعات الجوية ومراقبة التحركات المشبوهة في المنطقة. علاوة على ذلك، قد يتبنى المغرب دبلوماسية نشطة تستهدف تسليط الضوء على هذه التطورات في المحافل الدولية، وخاصة في الأمم المتحدة، لضمان دعم دولي لموقفه في نزاع الصحراء المغربية.
بينتي على التوجه ديالك
Je ne me sens pas concerné..par ....l inconsciences
تحية.نضالية...الاستاذة.من.اصل.امازيغي.(مزارمرموشة)ودرست الابتدائي.والثانوي.بجرسيف..وكانت.تسكن.بجواري.شارع.الاتحاد..وكانت.تشارك.في.الانشطة.المسرحية.بمناسبة.عيدالعرش.(03/03).وكان.والدها.جنديا.في.الصحراء.المغربية.وكانت.اسرة.محترمة..
رأيي بخصوص تلك الكائنة لا تصلح لتربية أبناء المغاربة ولو امازيغية وابونا في الجيش
A qui tu raconte tout ca ils comprennent rien, ils quelques milliers d'année de retard ?
تحركات عسكرية مثيرة للقلق في تطور مثير، أفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان بأن القوات الروسية المتمركزة في قاعدة حميميم الجوية قد قامت بنقل عدد من كبار ضباط النظام السوري السابق إلى شمال إفريقيا في خطوة تثير تساؤلات كثيرة.
وفقًا للتقارير، جرت العملية على دفعتين في ديسمبر الماضي، ولكن لم يتم تحديد الوجهة النهائية لضباط النظام السوري. بينما تشير بعض المصادر الإعلامية إلى أنهم قد تم نقلهم إلى ليبيا، إلا أن البعض الآخر يتحدث عن الجزائر كوجهة محتملة، وهو ما يفتح الباب أمام سلسلة من السيناريوهات المثيرة للقلق في المنطقة.
تعزيز التحالفات الجيوسياسية في شمال إفريقيا يشير الخبير في الشؤون السياسية والإستراتيجية، هشام معتضد، إلى أن نقل ضباط النظام السوري إلى شمال إفريقيا يمثل تحولًا كبيرًا في المشهد الجيوسياسي. إذا تأكدت هذه التحركات، فإنها تعكس رغبة روسيا في تعزيز نفوذها في المنطقة، خاصة في ظل المنافسة الإقليمية المتزايدة بين القوى الدولية الكبرى. وبالنسبة للجزائر، قد يشير هذا التحرك إلى استمرار التحالف الوثيق مع موسكو، وهو تحالف يستهدف تعزيز موقع الجزائر في نزاعها الإقليمي مع المغرب، خاصة في قضايا الصحراء الغربية.
نقل ضباط النظام السوري إلى تندوف
تعزيز قدرات البوليساريو؟ من أبرز الاحتمالات التي يثيرها هذا التطور هو إمكانية نقل ضباط النظام السوري إلى مناطق حساسة مثل تندوف، حيث يمكن أن يتم استغلال خبراتهم العسكرية في تدريب ميليشيات البوليساريو. معتضد يرى أن هذا السيناريو قابل للتحقيق، إذ يمكن لخبرات هؤلاء الضباط في بيئات صراع مثل سوريا أن تساهم في تطوير مهارات ميليشيات البوليساريو في تكتيكات الحروب غير التقليدية واستخدام الطائرات المسيّرة. هذا الأمر قد يعزز من التهديدات الأمنية المباشرة للمغرب، مما يستدعي ردود فعل حاسمة من الرباط.
ردود فعل المغرب
استجابة دبلوماسية وعسكرية في ظل هذه التحولات، يؤكد هشام معتضد أن المغرب قد يعزز من قدراته الدفاعية عبر تكثيف التعاون مع حلفائه الدوليين، مثل الولايات المتحدة وفرنسا، بهدف تعزيز الدفاعات الجوية ومراقبة التحركات المشبوهة في المنطقة. علاوة على ذلك، قد يتبنى المغرب دبلوماسية نشطة تستهدف تسليط الضوء على هذه التطورات في المحافل الدولية، وخاصة في الأمم المتحدة، لضمان دعم دولي لموقفه في نزاع الصحراء المغربية.