الصقار هو المهزوم عنوان وموضوع المناظرة واضح جدا وهو لم يتطرق له الا قليلًا جدا وغير موضوع المناظرة وهذا ليس فشل وانهزام بل غش لان لو الموضوع عن الهوية السيد المسيح في الإنجيل لكان الأخ رشيد اعد، فهو عن طريق اعتماده على الغش ضمر في نفسه واستعد لموضوع اخر وهو يعلم ان المناظر الأخر سيثق به ويستعد لموضوع المناظرة ، شخص يؤمن بالكذب مصرح به والتورية فأرجو من الأخ رشيد عدم الثقة بالشيوخ وعمل المناظرة مسجلة مسبقًا وعدم بثها اذا لم بلتزم المناضر بالموضوع
نقدي لهذه المناظرات انها غير مجديه بل مجرد مبارزات اعلاميه عقيمه و غوغائية بلا موضوعية رغم نجاح تيار العابرين الباهر في كسر ما بدأه النصابين من دعاه السبوبه مثل ديدات ونايك وغيرهم. وستنتهي قريبا مع اختفاء أزمة الصحوة الملعونه وظهور التيارات التكفيرية و الارهابية مثل السلفاخوانيه وأمثالها منذ السبعينيات. الأديان كلها تنقسم الي 3 اجزاء الاول جزء إيماني متوارث ليس له اي حقيقه مطلقه والا لن يبقى إيماني. الثاني: التعاليم الانسانيه والاخلاقيه. والثالث: المؤسسات الدينية والطقوس. ولو قيمناها من الواقع سنجد الآتي وبلا جدال: اولا: الايمان: كل الأديان تتعادل فمن الصعب أن ترجح أي من الإيمان اصدق بإجابة مطلق وأدلة واضحة مبسطة لأقل عقل. ثانيا: العلم الانساني والاخلاقي: المسيحية تتفوق على الإسلام بأشواط كثيرة جدا حيث ان اليهوديه لا تطبق تعاليمها الدينية لضآلة اعدادهم وايضا لانهم ليسوا مبشرين اصلا. ثالثا: المؤسسات: المؤسسة المسيحية تاريخيا تتفوق على الإسلام بمراحل كثيرة جدا والي اليوم فقد تطورت ومن خلالها قامت حضارات عظيمة مع بعض الأخطاء التاريخية من بعض كهنوت المؤسسات الدينية. أما المؤسسات الاسلاميه فشلت وما زالت فاشله لانها ربطت الدين بالدولة منذ نشأتها وكان اكبر خطا وتسببت مرجعيتها الدينية في دماء وقتل وخراب وتدهور أخلاقي بسبب مرجعيتها على مر العصور. أما اليهودية خرجت من المنافسة وركزت على العلم والاقتصاد والحفاظ علي ما تبقي بطريقة ذكية وماكرة. نحن لابد ان نترك هذا الجدل العقيم السفسطائيات المضيعة للوقت ونطبق أفضل النظم العالمية اليوم وهي العلمانية والديمقراطية اليوم لتعايش الشعوب سويا.
تحياتي اخ احمد ..ممكن تعملينا حلقة على تسلسل ناقلي الاحاديث ..وفين المخطوطات الاصلية الي كتبو مسلم والبخاري والطبري وجماعة ناقلي الاحاديث لحد يومنا هذا وفين بدائو يطبعو اول كتاب على شكل صحف الورقية ....ممكن تعملنا الحلقة على موضوع داه؟اكون شاكر ليك
نقدي لهذه المناظرات انها غير مجديه بل مجرد مبارزات اعلاميه عقيمه و غوغائية بلا موضوعية رغم نجاح تيار العابرين الباهر في كسر ما بدأه النصابين من دعاه السبوبه مثل ديدات ونايك وغيرهم. وستنتهي قريبا مع اختفاء أزمة الصحوة الملعونه وظهور التيارات التكفيرية و الارهابية مثل السلفاخوانيه وأمثالها منذ السبعينيات. الأديان كلها تنقسم الي 3 اجزاء الاول جزء إيماني متوارث ليس له اي حقيقه مطلقه والا لن يبقى إيماني. الثاني: التعاليم الانسانيه والاخلاقيه. والثالث: المؤسسات الدينية والطقوس. ولو قيمناها من الواقع سنجد الآتي وبلا جدال: اولا: الايمان: كل الأديان تتعادل فمن الصعب أن ترجح أي من الإيمان اصدق بإجابة مطلق وأدلة واضحة مبسطة لأقل عقل. ثانيا: العلم الانساني والاخلاقي: المسيحية تتفوق على الإسلام بأشواط كثيرة جدا حيث ان اليهوديه لا تطبق تعاليمها الدينية لضآلة اعدادهم وايضا لانهم ليسوا مبشرين اصلا. ثالثا: المؤسسات: المؤسسة المسيحية تاريخيا تتفوق على الإسلام بمراحل كثيرة جدا والي اليوم فقد تطورت ومن خلالها قامت حضارات عظيمة مع بعض الأخطاء التاريخية من بعض كهنوت المؤسسات الدينية. أما المؤسسات الاسلاميه فشلت وما زالت فاشله لانها ربطت الدين بالدولة منذ نشأتها وكان اكبر خطا وتسببت مرجعيتها الدينية في دماء وقتل وخراب وتدهور أخلاقي بسبب مرجعيتها على مر العصور. أما اليهودية خرجت من المنافسة وركزت على العلم والاقتصاد والحفاظ علي ما تبقي بطريقة ذكية وماكرة. نحن لابد ان نترك هذا الجدل العقيم السفسطائيات المضيعة للوقت ونطبق أفضل النظم العالمية اليوم وهي العلمانية والديمقراطية اليوم لتعايش الشعوب سويا.
طالما أن الموضوع لكم دينكم ولي دين بدون نقاش سيبقى العقل هو الغائب المناظرات لا تهدف لإقناع المناظر بل اجتذاب جزء صغير من المتابعين الذين هم في موقف حيرة.
نقدي لهذه المناظرات انها غير مجديه بل مجرد مبارزات اعلاميه عقيمه و غوغائية بلا موضوعية رغم نجاح تيار العابرين الباهر في كسر ما بدأه النصابين من دعاه السبوبه مثل ديدات ونايك وغيرهم. وستنتهي قريبا مع اختفاء أزمة الصحوة الملعونه وظهور التيارات التكفيرية و الارهابية مثل السلفاخوانيه وأمثالها منذ السبعينيات. الأديان كلها تنقسم الي 3 اجزاء الاول جزء إيماني متوارث ليس له اي حقيقه مطلقه والا لن يبقى إيماني. الثاني: التعاليم الانسانيه والاخلاقيه. والثالث: المؤسسات الدينية والطقوس. ولو قيمناها من الواقع سنجد الآتي وبلا جدال: اولا: الايمان: كل الأديان تتعادل فمن الصعب أن ترجح أي من الإيمان اصدق بإجابة مطلق وأدلة واضحة مبسطة لأقل عقل. ثانيا: العلم الانساني والاخلاقي: المسيحية تتفوق على الإسلام بأشواط كثيرة جدا حيث ان اليهوديه لا تطبق تعاليمها الدينية لضآلة اعدادهم وايضا لانهم ليسوا مبشرين اصلا. ثالثا: المؤسسات: المؤسسة المسيحية تاريخيا تتفوق على الإسلام بمراحل كثيرة جدا والي اليوم فقد تطورت ومن خلالها قامت حضارات عظيمة مع بعض الأخطاء التاريخية من بعض كهنوت المؤسسات الدينية. أما المؤسسات الاسلاميه فشلت وما زالت فاشله لانها ربطت الدين بالدولة منذ نشأتها وكان اكبر خطا وتسببت مرجعيتها الدينية في دماء وقتل وخراب وتدهور أخلاقي بسبب مرجعيتها على مر العصور. أما اليهودية خرجت من المنافسة وركزت على العلم والاقتصاد والحفاظ علي ما تبقي بطريقة ذكية وماكرة. نحن لابد ان نترك هذا الجدل العقيم السفسطائيات المضيعة للوقت ونطبق أفضل النظم العالمية اليوم وهي العلمانية والديمقراطية اليوم لتعايش الشعوب سويا.
@@noahmc90 مواقفك لازم نخرج من الزنقة دي كفايه نعاقب أنفسنا....في الحياة حاجات حلوه كتيره والاخره برضه ليست حقيقة مطلقة خلينا في الحقيقة واللي عايشنها على الأرض. تحياتي.
نقدي لهذه المناظرات انها غير مجديه بل مجرد مبارزات اعلاميه عقيمه و غوغائية بلا موضوعية رغم نجاح تيار العابرين الباهر في كسر ما بدأه النصابين من دعاه السبوبه مثل ديدات ونايك وغيرهم. وستنتهي قريبا مع اختفاء أزمة الصحوة الملعونه وظهور التيارات التكفيرية و الارهابية مثل السلفاخوانيه وأمثالها منذ السبعينيات. الأديان كلها تنقسم الي 3 اجزاء الاول جزء إيماني متوارث ليس له اي حقيقه مطلقه والا لن يبقى إيماني. الثاني: التعاليم الانسانيه والاخلاقيه. والثالث: المؤسسات الدينية والطقوس. ولو قيمناها من الواقع سنجد الآتي وبلا جدال: اولا: الايمان: كل الأديان تتعادل فمن الصعب أن ترجح أي من الإيمان اصدق بإجابة مطلق وأدلة واضحة مبسطة لأقل عقل. ثانيا: العلم الانساني والاخلاقي: المسيحية تتفوق على الإسلام بأشواط كثيرة جدا حيث ان اليهوديه لا تطبق تعاليمها الدينية لضآلة اعدادهم وايضا لانهم ليسوا مبشرين اصلا. ثالثا: المؤسسات: المؤسسة المسيحية تاريخيا تتفوق على الإسلام بمراحل كثيرة جدا والي اليوم فقد تطورت ومن خلالها قامت حضارات عظيمة مع بعض الأخطاء التاريخية من بعض كهنوت المؤسسات الدينية. أما المؤسسات الاسلاميه فشلت وما زالت فاشله لانها ربطت الدين بالدولة منذ نشأتها وكان اكبر خطا وتسببت مرجعيتها الدينية في دماء وقتل وخراب وتدهور أخلاقي بسبب مرجعيتها على مر العصور. أما اليهودية خرجت من المنافسة وركزت على العلم والاقتصاد والحفاظ علي ما تبقي بطريقة ذكية وماكرة. نحن لابد ان نترك هذا الجدل العقيم السفسطائيات المضيعة للوقت ونطبق أفضل النظم العالمية اليوم وهي العلمانية والديمقراطية اليوم لتعايش الشعوب سويا.
نقدي لهذه المناظرات انها غير مجديه بل مجرد مبارزات اعلاميه عقيمه و غوغائية بلا موضوعية رغم نجاح تيار العابرين الباهر في كسر ما بدأه النصابين من دعاه السبوبه مثل ديدات ونايك وغيرهم. وستنتهي قريبا مع اختفاء أزمة الصحوة الملعونه وظهور التيارات التكفيرية و الارهابية مثل السلفاخوانيه وأمثالها منذ السبعينيات. الأديان كلها تنقسم الي 3 اجزاء الاول جزء إيماني متوارث ليس له اي حقيقه مطلقه والا لن يبقى إيماني. الثاني: التعاليم الانسانيه والاخلاقيه. والثالث: المؤسسات الدينية والطقوس. ولو قيمناها من الواقع سنجد الآتي وبلا جدال: اولا: الايمان: كل الأديان تتعادل فمن الصعب أن ترجح أي من الإيمان اصدق بإجابة مطلق وأدلة واضحة مبسطة لأقل عقل. ثانيا: العلم الانساني والاخلاقي: المسيحية تتفوق على الإسلام بأشواط كثيرة جدا حيث ان اليهوديه لا تطبق تعاليمها الدينية لضآلة اعدادهم وايضا لانهم ليسوا مبشرين اصلا. ثالثا: المؤسسات: المؤسسة المسيحية تاريخيا تتفوق على الإسلام بمراحل كثيرة جدا والي اليوم فقد تطورت ومن خلالها قامت حضارات عظيمة مع بعض الأخطاء التاريخية من بعض كهنوت المؤسسات الدينية. أما المؤسسات الاسلاميه فشلت وما زالت فاشله لانها ربطت الدين بالدولة منذ نشأتها وكان اكبر خطا وتسببت مرجعيتها الدينية في دماء وقتل وخراب وتدهور أخلاقي بسبب مرجعيتها على مر العصور. أما اليهودية خرجت من المنافسة وركزت على العلم والاقتصاد والحفاظ علي ما تبقي بطريقة ذكية وماكرة. نحن لابد ان نترك هذا الجدل العقيم السفسطائيات المضيعة للوقت ونطبق أفضل النظم العالمية اليوم وهي العلمانية والديمقراطية اليوم لتعايش الشعوب سويا.
كلام فاضي طيب الساحر محمد اخذ صفيه بنت حيي سبيه وهتك عرضها بعد قتل زوجها وابوها واخوها وقتل قومها ووزع النساء على الصحابه واستعبد اطفالهم واخذ اموالهم وديارهم وانعامهم باسم الغنائم وسبايا اوطاس وغيرهم هل يرضى على ابنته فاطمه هذا المصير
إخواني المسيحيين ومتابعي الأخ رشيد ما يرفضه رشيد حمامي في القرآن هو موجود مثله في العهد القديم وإن تم تأويله بما يناسب، فكذلك في القرآن تم تأويله... مقبول خروج رشيد حمامي من الاسلام ودخوله المسيحية لو آمن فقط بالعهد الجديد، هنا يصير خروجه من الاسلام متناسقا مع موقفه، أما يخرج ليؤمن بما هو موجود مثله في العهد القديم هنا المشكلة.
المسيحيه دين فاسد ضايع محرف لا يقوم على دليل.. كل شيء في المسيحيه مضروب ومحل شك....والدليل هذه اسس العقيدة المسيحيه بلا دليل . احضر ما تؤمن به الان بنص واضح ...اين قال يسوع انا اقنوم ...اين قال يسوع انا ناسوت ولاهوت ..اين قال يسوع انا مولود غير مخلوق . اين قال يسوع انا الله المتجسد ..اين قال يسوع خطيئه ادم ..اين قال يسوع اعمل اشارة الصليب وانت بتصلي ...اين قال يسوع انا لدي طبيعتين...اين قال يسوع بولس رسول .......
نقدي لهذه المناظرات انها غير مجديه بل مجرد مبارزات اعلاميه عقيمه و غوغائية بلا موضوعية رغم نجاح تيار العابرين الباهر في كسر ما بدأه النصابين من دعاه السبوبه مثل ديدات ونايك وغيرهم. وستنتهي قريبا مع اختفاء أزمة الصحوة الملعونه وظهور التيارات التكفيرية و الارهابية مثل السلفاخوانيه وأمثالها منذ السبعينيات. الأديان كلها تنقسم الي 3 اجزاء الاول جزء إيماني متوارث ليس له اي حقيقه مطلقه والا لن يبقى إيماني. الثاني: التعاليم الانسانيه والاخلاقيه. والثالث: المؤسسات الدينية والطقوس. ولو قيمناها من الواقع سنجد الآتي وبلا جدال: اولا: الايمان: كل الأديان تتعادل فمن الصعب أن ترجح أي من الإيمان اصدق بإجابة مطلق وأدلة واضحة مبسطة لأقل عقل. ثانيا: العلم الانساني والاخلاقي: المسيحية تتفوق على الإسلام بأشواط كثيرة جدا حيث ان اليهوديه لا تطبق تعاليمها الدينية لضآلة اعدادهم وايضا لانهم ليسوا مبشرين اصلا. ثالثا: المؤسسات: المؤسسة المسيحية تاريخيا تتفوق على الإسلام بمراحل كثيرة جدا والي اليوم فقد تطورت ومن خلالها قامت حضارات عظيمة مع بعض الأخطاء التاريخية من بعض كهنوت المؤسسات الدينية. أما المؤسسات الاسلاميه فشلت وما زالت فاشله لانها ربطت الدين بالدولة منذ نشأتها وكان اكبر خطا وتسببت مرجعيتها الدينية في دماء وقتل وخراب وتدهور أخلاقي بسبب مرجعيتها على مر العصور. أما اليهودية خرجت من المنافسة وركزت على العلم والاقتصاد والحفاظ علي ما تبقي بطريقة ذكية وماكرة. نحن لابد ان نترك هذا الجدل العقيم السفسطائيات المضيعة للوقت ونطبق أفضل النظم العالمية اليوم وهي العلمانية والديمقراطية اليوم لتعايش الشعوب سويا.
@@ahmedsaadzayed اللي خرج عن الموضوع رشيد الموضوع شخصية المسيح بالقرآن واهمها عدم الالوهية فرشيد تحدث عن مصادر القرآن وهذا خارج الموضوع والدكتور منقذ رد عليه وخرج ايضا رشيد وتحدث عن والدة المسيح وهذا خروج وتحدث عن الشبيه وهذا خروج ومن ثم شتمه للدكتور وقلة ادبه للعلم الدكتور منقذ عنده ٤٠٠سلايد للرد بالحلقة ولكن عرض اقل من 100 لضيق الوقت ورشيد يقول المحراب هو قدس الاقداس وهذا خطأ المحراب مكان الصلاة او الهيكل كله بقاموس الكتاب المقدس ورشيد لايملك اي معرفة ابدا ولانه ملحد انت تدافع عنه
@@ahmedsaadzayed ومريم من سبط لاوي واخت من نسل هارون قاموس الكتاب المقدس | دائرة المعارف الكتابية المسيحية شرح كلمة أخت تُسْتَخْدَم هذه الكلمة كثيرًا في العهد القديم وهي في العبرية "أبوت" للإشارة إلى: 1- أخت شقيقة من نفس الأبوين. 2- أخت من أحد الأبوين (تك 20: 12؛ لا 18: 9). 3- امرأة من نفس العائلة أو العشيرة (تك 24: 60؛ أي 42: 11). 4- امرأة من نفس البلد أو الناحية (عدد 25: 28). 5- يُقال مجازيًا عن مملكتي إسرائيل ويهوذا إنهما أختان (حز 23: 4). 6- تعتبر المدن المتحالفة أخوات (حز 16: 45).
المسيحيه دين فاسد ضايع محرف لا يقوم على دليل.. كل شيء في المسيحيه مضروب ومحل شك....والدليل هذه اسس العقيدة المسيحيه بلا دليل . احضر ما تؤمن به الان بنص واضح ...اين قال يسوع انا اقنوم ...اين قال يسوع انا ناسوت ولاهوت ..اين قال يسوع انا مولود غير مخلوق . اين قال يسوع انا الله المتجسد ..اين قال يسوع خطيئه ادم ..اين قال يسوع اعمل اشارة الصليب وانت بتصلي ...اين قال يسوع انا لدي طبيعتين...اين قال يسوع بولس رسول ...
صراحة سمعتك لمدة ساعتين يوجد اخطاء كثيرة و مهمة بين السطور التي مرت مرور الكرام دون استفاضة مثل تفايسر الاولين: تكلمت كثير عن تفاسير الاولين الاسلام و لم تاخذ بعين الاعتبار ما تكلم عنه الاولين المسيحيين، و لم تاخذ بعين الاعتبار تاريخية المنطقة او المناطق و الشعوب الموجودة و الايمان السائد او النضرة السائدة. يعني انت عملت (الغنوصيين) هم ناس كانو مضطهدين من قبل المسيحيين و كان يهربو الى الجبال و البلاد الاخرى خوفا من المسيحيين. و هذا كلام غير حقيقي و نحن نعرف ذلك من خلال نسطور و اريوس و ابولناريوس ، و لكن اعتقد حضرتك ليس لديك تعمق في التاريخ المسيحي و الامور التي حصلت انذاك ، الكنيسة حرمت تعليم نسطور ولكن لم تقتل نسطور. حرمو اريوس من التعليم لكنها لم تقطع رقبته، بل كانت دائما محاورة له و لافكاره و اتباعه. ففكرة انهم كانو هاربين في الجبال فهي خاطئة. و يوجد افكار مغلوطة كثيرة و يجب عليك ان تتبحر فيها قبل الحديث اعتباطا عنها مثل. جمع الكتاب المقدس و قانونيته و ما هية الركائز التي اعتمدوها. مجمع نقية، مجمع القسطنطينية، مجمع افسس، و ماذا حصل فيهم و الكتب الذي كتبت عنهم و من هو اريوس و ما الذي حصل مع اريوس، و نسطور و تفاصيلهم و تفاصيل ما بعد حرمانهم. بالرغم انك تقول انك ملحد و ان كل شي من هذه الامور هو اسطورة ولكن ارى لحد الان ان ما لديك من معلومات عن المسيحية هو بقايا من ما طرحه الاسلام عن المسيحية. هذا من القليل الذي استطيع كتابته. احترامي لك و لشخصك الكريم. تحياتي
نقدي لهذه المناظرات انها غير مجديه بل مجرد مبارزات اعلاميه عقيمه و غوغائية بلا موضوعية رغم نجاح تيار العابرين الباهر في كسر ما بدأه النصابين من دعاه السبوبه مثل ديدات ونايك وغيرهم. وستنتهي قريبا مع اختفاء أزمة الصحوة الملعونه وظهور التيارات التكفيرية و الارهابية مثل السلفاخوانيه وأمثالها منذ السبعينيات. الأديان كلها تنقسم الي 3 اجزاء الاول جزء إيماني متوارث ليس له اي حقيقه مطلقه والا لن يبقى إيماني. الثاني: التعاليم الانسانيه والاخلاقيه. والثالث: المؤسسات الدينية والطقوس. ولو قيمناها من الواقع سنجد الآتي وبلا جدال: اولا: الايمان: كل الأديان تتعادل فمن الصعب أن ترجح أي من الإيمان اصدق بإجابة مطلق وأدلة واضحة مبسطة لأقل عقل. ثانيا: العلم الانساني والاخلاقي: المسيحية تتفوق على الإسلام بأشواط كثيرة جدا حيث ان اليهوديه لا تطبق تعاليمها الدينية لضآلة اعدادهم وايضا لانهم ليسوا مبشرين اصلا. ثالثا: المؤسسات: المؤسسة المسيحية تاريخيا تتفوق على الإسلام بمراحل كثيرة جدا والي اليوم فقد تطورت ومن خلالها قامت حضارات عظيمة مع بعض الأخطاء التاريخية من بعض كهنوت المؤسسات الدينية. أما المؤسسات الاسلاميه فشلت وما زالت فاشله لانها ربطت الدين بالدولة منذ نشأتها وكان اكبر خطا وتسببت مرجعيتها الدينية في دماء وقتل وخراب وتدهور أخلاقي بسبب مرجعيتها على مر العصور. أما اليهودية خرجت من المنافسة وركزت على العلم والاقتصاد والحفاظ علي ما تبقي بطريقة ذكية وماكرة. نحن لابد ان نترك هذا الجدل العقيم السفسطائيات المضيعة للوقت ونطبق أفضل النظم العالمية اليوم وهي العلمانية والديمقراطية اليوم لتعايش الشعوب سويا.
صحيح اخي معلوماته جيد ضعيفة فيما يخص مسيحية و لا يعرف تاريخ و كيف جمعت و قال قتلوا ناس هم لم يقتلوا .نسى ان مسيحية اضطهدت من بداية من اليهود ثم رومان و نسي ان رسل اولون تمت قتلت كلهم من طرف رومان و نسى بولس الذي كان متشدد ديني يهودي اصبح مسيحي هو كتب رساءل و رساءل كانت توبخ كناءس اذ فعلت شيء خاطىء و نسي انه كان يجادل يهود و كان يرد عن مهرطقين الخ. هذا رجل مع احترامي له معلوماته في مسيحية صفر
صحيح اخي معلوماته جيد ضعيفة فيما يخص مسيحية و لا يعرف تاريخ و كيف جمعت و قال قتلوا ناس هم لم يقتلوا .نسى ان مسيحية اضطهدت من بداية من اليهود ثم رومان و نسي ان رسل اولون تمت قتلت كلهم من طرف رومان و نسى بولس الذي كان متشدد ديني يهودي اصبح مسيحي هو كتب رساءل و رساءل كانت توبخ كناءس اذ فعلت شيء خاطىء و نسي انه كان يجادل يهود و كان يرد عن مهرطقين الخ. هذا رجل مع احترامي له معلوماته في مسيحية صفر
نقدي لهذه المناظرات انها غير مجديه بل مجرد مبارزات اعلاميه عقيمه و غوغائية بلا موضوعية رغم نجاح تيار العابرين الباهر في كسر ما بدأه النصابين من دعاه السبوبه مثل ديدات ونايك وغيرهم. وستنتهي قريبا مع اختفاء أزمة الصحوة الملعونه وظهور التيارات التكفيرية و الارهابية مثل السلفاخوانيه وأمثالها منذ السبعينيات. الأديان كلها تنقسم الي 3 اجزاء الاول جزء إيماني متوارث ليس له اي حقيقه مطلقه والا لن يبقى إيماني. الثاني: التعاليم الانسانيه والاخلاقيه. والثالث: المؤسسات الدينية والطقوس. ولو قيمناها من الواقع سنجد الآتي وبلا جدال: اولا: الايمان: كل الأديان تتعادل فمن الصعب أن ترجح أي من الإيمان اصدق بإجابة مطلق وأدلة واضحة مبسطة لأقل عقل. ثانيا: العلم الانساني والاخلاقي: المسيحية تتفوق على الإسلام بأشواط كثيرة جدا حيث ان اليهوديه لا تطبق تعاليمها الدينية لضآلة اعدادهم وايضا لانهم ليسوا مبشرين اصلا. ثالثا: المؤسسات: المؤسسة المسيحية تاريخيا تتفوق على الإسلام بمراحل كثيرة جدا والي اليوم فقد تطورت ومن خلالها قامت حضارات عظيمة مع بعض الأخطاء التاريخية من بعض كهنوت المؤسسات الدينية. أما المؤسسات الاسلاميه فشلت وما زالت فاشله لانها ربطت الدين بالدولة منذ نشأتها وكان اكبر خطا وتسببت مرجعيتها الدينية في دماء وقتل وخراب وتدهور أخلاقي بسبب مرجعيتها على مر العصور. أما اليهودية خرجت من المنافسة وركزت على العلم والاقتصاد والحفاظ علي ما تبقي بطريقة ذكية وماكرة. نحن لابد ان نترك هذا الجدل العقيم السفسطائيات المضيعة للوقت ونطبق أفضل النظم العالمية اليوم وهي العلمانية والديمقراطية اليوم لتعايش الشعوب سويا.
نقدي لهذه المناظرات انها غير مجديه بل مجرد مبارزات اعلاميه عقيمه و غوغائية بلا موضوعية رغم نجاح تيار العابرين الباهر في كسر ما بدأه النصابين من دعاه السبوبه مثل ديدات ونايك وغيرهم. وستنتهي قريبا مع اختفاء أزمة الصحوة الملعونه وظهور التيارات التكفيرية و الارهابية مثل السلفاخوانيه وأمثالها منذ السبعينيات. الأديان كلها تنقسم الي 3 اجزاء الاول جزء إيماني متوارث ليس له اي حقيقه مطلقه والا لن يبقى إيماني. الثاني: التعاليم الانسانيه والاخلاقيه. والثالث: المؤسسات الدينية والطقوس. ولو قيمناها من الواقع سنجد الآتي وبلا جدال: اولا: الايمان: كل الأديان تتعادل فمن الصعب أن ترجح أي من الإيمان اصدق بإجابة مطلق وأدلة واضحة مبسطة لأقل عقل. ثانيا: العلم الانساني والاخلاقي: المسيحية تتفوق على الإسلام بأشواط كثيرة جدا حيث ان اليهوديه لا تطبق تعاليمها الدينية لضآلة اعدادهم وايضا لانهم ليسوا مبشرين اصلا. ثالثا: المؤسسات: المؤسسة المسيحية تاريخيا تتفوق على الإسلام بمراحل كثيرة جدا والي اليوم فقد تطورت ومن خلالها قامت حضارات عظيمة مع بعض الأخطاء التاريخية من بعض كهنوت المؤسسات الدينية. أما المؤسسات الاسلاميه فشلت وما زالت فاشله لانها ربطت الدين بالدولة منذ نشأتها وكان اكبر خطا وتسببت مرجعيتها الدينية في دماء وقتل وخراب وتدهور أخلاقي بسبب مرجعيتها على مر العصور. أما اليهودية خرجت من المنافسة وركزت على العلم والاقتصاد والحفاظ علي ما تبقي بطريقة ذكية وماكرة. نحن لابد ان نترك هذا الجدل العقيم السفسطائيات المضيعة للوقت ونطبق أفضل النظم العالمية اليوم وهي العلمانية والديمقراطية اليوم لتعايش الشعوب سويا.
اول مسيحية ليست دين. بل هو خلاص مسيح لبشرية. دين هي شراءع تظهر انسان انه خاطىء و لكن متدينون و رجال دين حاولوا جعل مسيح ديانة من اجل سلطة و شهرة .لكن خطىء جميغ يظن ان مسيحية دين. المسيح لم ينزل على شراءع او نبوات الخ .بل هو خلاص الخ. كلمة ديانات خطىء لان هنا يظهر ان كل دين عنده رب وحده .
بل قدماء المسيحيين في بداية الإسلام استشنعوا قصة القران عن كلام يسوع في المهد. وهذا نقله الجاحظ في رسالته "المختار في الرد على النصارى": "وذكرتم أنهم قالوا: زعمتم أن عيسى تكلم في المهد، ونحن على تقديمنا له، وتقريبنا لأمره وإفراطنا بزعمكم فيه، على كثرة عددنا وتفاوت بلادنا واختلافنا فيما بيننا، لا نعرف ذلك ولا ندعيه، وكيف ندعيه ولم نسمعه عن سلف ولا ادعاه منا مدع ... . ومثل هذا لا يجوز أن يجهله الولي والعدو، وغير الولي وغير العدو، ولا يضرب به مثل، ولا يروح به الناس، ثم يجمع النصارى على رده، مع حبهم لتقوية أمره. ولم يكونوا ليضادوكم فيما يرجع عليهم نفعه. وكيف لم يكذبوكم في إحيائه الموتى، ومشيه على الماء، وإبراء الأكمه والأبرص؟ بل لم يكونوا ليتفقوا على إظهار خلاف دينهم وإنكار أعظم حجة كانت لصاحبهم، ومثل هذا لا ينكتم ولا ينفك ممن يخالف وينم. والكلام في المهد أعجب من كل عجب، وأغرب من كل غريب، وأبدع من كل بديع؛ لأن إحياء الموتى والمشي على الماء، وإقامة المقعد، وإبراء الأعمى، وإبراء الأكمه قد أتت به الأنبياء، وعرفه الرسل، ودار في أسماعهم. ولم يتكلم صبي قط، ولا مولود في المهد. وكيف ضاعت هذه الآية، وسقطت حجة هذه العلامة من بين كل علامة. ونقل ايضا كلام المسيحيين ان كاتب القران نقل قصة كلام المهد من اناجيل غير معترف بها "فأما مسألتهم في كلام عيسى في المهد: أن النصارى مع حبهم لتقوية أمره لا يثبتونه، وقولهم إنا تقولناه ورويناه عن غير الثقات ...". وعندما رد الجاحظ عليهم لم يدعي ان هنالك كتاب مسيحي مقدس معترف به عند المسيحيين يتضمن قصة كلام المهد وإنما حاول الطعن في مصادرهم الانجيلية الاربعة.
اسباب النزول واضح انها ملفقة ومكيفة لاعطاء سياق تاريخي ومعنى للايات القرانية يتماشى مع التفاسير العباسية فالاولى عدم التعامل معها بجدية فالتفاسير تعتمد منهجية التخمين وهي من بين الادلة على عدم تواتر النص القراني ومحاولة العباسيين تكييف النص القراني ليوافق السردية الدينية التي وضعوها.
هو دلوقتي يا استاذ احمد مش لما المسلم يثبت بطريقة ما ان الدين المسيحي دين محرف اليس هذا ينفي صفة الحكمة التي يؤمن بها المسلمون ويظهر الله في موقف عبثي بانه كان لدية ووظيفة واحده هي كتابة كتاب وفشل في حمايتة مرتين علي الأقل وفي نفس الوقت هو يعرف صعوبة تغير العقدية الدينية وفكيف يرسل 3 اديان متناقضة لبعضها
خد الاكبر بقي الله نفسه ساهم في تحريف المسيحية و خداع الناس في القران الله يقول انه شبه للناس صلب المسيح و ان المسيح الحقيقي رفع للسماء و من صلب هو بديل الله نفسه خدع اتباع المسيح و ترك المؤمنون علي عماهم لمدة 600 سنة يعتقدون ان عيسي قتل و ضحي من اجلهم و بلا اي دليل ياتي رسول يقول ان ما رأاه الناس كان مجرد خدعة
سبحان الله كل الذين همهم الدنيا تفكيرهم سطحي ومحدود يرون ان الحدود والقصاص امر خاطئ وقاسي ولايدرون ان هذا بسبب تفكيرهم ويرونه من ظاهر الامر ولكن لو تعمقوا وامعنوا التفكر لرؤا في باطنه الرحمة لهم ولغيرهم سبحان الله هم اكثر الناس الذين يخضعون لقوانين وضعية وضعها مخلوق مثلهم يخطئ ويصيب ويشط ويقصر وله نفس واهواء واحوال ويبدلون ويعدلون ويلغون ويقرون وهذا مانراه من تخبط في هذا العالم الذي لايقر له قرار
نقدي لهذه المناظرات انها غير مجديه بل مجرد مبارزات اعلاميه عقيمه و غوغائية بلا موضوعية رغم نجاح تيار العابرين الباهر في كسر ما بدأه النصابين من دعاه السبوبه مثل ديدات ونايك وغيرهم. وستنتهي قريبا مع اختفاء أزمة الصحوة الملعونه وظهور التيارات التكفيرية و الارهابية مثل السلفاخوانيه وأمثالها منذ السبعينيات. الأديان كلها تنقسم الي 3 اجزاء الاول جزء إيماني متوارث ليس له اي حقيقه مطلقه والا لن يبقى إيماني. الثاني: التعاليم الانسانيه والاخلاقيه. والثالث: المؤسسات الدينية والطقوس. ولو قيمناها من الواقع سنجد الآتي وبلا جدال: اولا: الايمان: كل الأديان تتعادل فمن الصعب أن ترجح أي من الإيمان اصدق بإجابة مطلق وأدلة واضحة مبسطة لأقل عقل. ثانيا: العلم الانساني والاخلاقي: المسيحية تتفوق على الإسلام بأشواط كثيرة جدا حيث ان اليهوديه لا تطبق تعاليمها الدينية لضآلة اعدادهم وايضا لانهم ليسوا مبشرين اصلا. ثالثا: المؤسسات: المؤسسة المسيحية تاريخيا تتفوق على الإسلام بمراحل كثيرة جدا والي اليوم فقد تطورت ومن خلالها قامت حضارات عظيمة مع بعض الأخطاء التاريخية من بعض كهنوت المؤسسات الدينية. أما المؤسسات الاسلاميه فشلت وما زالت فاشله لانها ربطت الدين بالدولة منذ نشأتها وكان اكبر خطا وتسببت مرجعيتها الدينية في دماء وقتل وخراب وتدهور أخلاقي بسبب مرجعيتها على مر العصور. أما اليهودية خرجت من المنافسة وركزت على العلم والاقتصاد والحفاظ علي ما تبقي بطريقة ذكية وماكرة. نحن لابد ان نترك هذا الجدل العقيم السفسطائيات المضيعة للوقت ونطبق أفضل النظم العالمية اليوم وهي العلمانية والديمقراطية اليوم لتعايش الشعوب سويا.
شيء مضحك فيك انك تظن نفسك عالم جيد .الا انك جاهل كل مايخص في يهودية و مسيحية مثل المسلمين تمام .هل نسيت ان اتباع المسيح هو يهود انفسهم و انا المسيح يهودي هو ايضا و هل نسيت شاول الذي اصبح اسمه بولس كان من كبار معلمين في مذهب يهودي كان يضطهد مسيحيون و يقتلهم في بداية مسيحية و عندما ظهر له المسيح تحول من مضطهد لمسيحية الى ناشر خلاص المسيح خارج اورشليم و يونان الخ .كان هو كاتب رساءل الخ. انصحك من باب نصح قبل ان تتفلسف بشيء لا تعلمه ان تقرء و ترجع مصادر كل دين لانك تسيء عن مسيحية و يهودي تهتمهم باطل كما يفعل مسلمون اذ عندك معلومات ضعيفة جيدا ابحث .اخ رشيد صديقك اطرح له اسالة الخ و رهبان الخ .
لقد عرفت أن الكثير منكم ملحد ويرجع الفضل لذلك المحتل للحكم جمال عبد الناصر وعامر وزمرته الذى أتاح للالحاد أن ينتشر فيكم بعد أن كان فى عهد فاروق أقل ربما ولكن استطاع من سافر إلى فرنسا وبريطانيا والنمسا أن يخالط الملحدين العلمانيين والجهلة وعاد إلى بلاده لينشر الالحاد والبعد عن الدين وعدم معرفة الله تعالى لقد خسرتم
لو قرات انجيل و كتاب مقدس عهد قديم و جديد لما قلت هذه سخافات .الانبياء في عهد قديم كلهم تكلموا عن مجيء المسيح .ماذا يتكلم و ما يفعله .اعطاهم مكان الذي يولد الخ اذ اليهود كانت لديهم معلومات كثيرة و ادلة .عندما يظهر المسيح يعرفون انه هو بضبط .حتى علماء شريعة اليهود كان يؤمنون بيه بسر و لكنهم خوف من شعب يهودي و رومان الخ لا يقولوا .شعب يهودي امنوا بالمسيح كانوا يتبعوه اين ذهب .عندما وصل ان طلبوا منه ان يصبح ملك لهم رفض لهذا حزن الشعب يهودي و بدؤوا يشكوا انه المسيح لان في اعتقادهم الذي خطىء جيدا لان عهد قديم كان واضح ان رب يخلص الشعب يهودي و لكن لم يقل ينشى مملكة ارضية و يحكم في ارض و يقاتل اعداء اليهود لهذا زعلوا .قال المسيح مملكتي ليست في ارض بل في سماء لهذا غضبوا عليه و صلب بسبب انه قال ان ابن الله. يعني هو الله .هذا في يهود هو تجديف الخ .قال يوم ترون ابن الله جالس على يمين الله (في الله لا يوجد شمال او يمين او فراغ. هنا فقط يدل عن قوة و عظمة و حكمة ) يدين الارض. هنا غضب رؤساء يهود قالوا انت بشر تظن نفسك الله. هم يعلمون ان رب ياتي الى ارض و لكن لم يعلموا انه اخذ طبيعة بشر و لكن يهود امنوا بيه كثيرون بعد قيامته الخ حتى الان كثيرون من يهود يؤمون بالمسيح الخ خلاصة قول .اخ احمد صمد معلوماته افضل بكثير من حضرتك. لاسف ظلمت مسيحيون و حتى اليهود .قلت اشياء خاطىء جيدا انصحك تصحح معلوماتك لانك تفقد كثير من مصداقيتك هنا .
خذ نظرة على تفسير ايهاب حريري في قصه عيسى .. انا رأيى في منطق بتفسيره من ناحيه القصه. بالنسبة للمظاهرة انا اشوف رشيد هو المنتصر كحجه والتزام بالموضوع ومنقذ ايضا كان افضل من في السابق بذي المناظرة
نقدي لهذه المناظرات انها غير مجديه بل مجرد مبارزات اعلاميه عقيمه و غوغائية بلا موضوعية رغم نجاح تيار العابرين الباهر في كسر ما بدأه النصابين من دعاه السبوبه مثل ديدات ونايك وغيرهم. وستنتهي قريبا مع اختفاء أزمة الصحوة الملعونه وظهور التيارات التكفيرية و الارهابية مثل السلفاخوانيه وأمثالها منذ السبعينيات. الأديان كلها تنقسم الي 3 اجزاء الاول جزء إيماني متوارث ليس له اي حقيقه مطلقه والا لن يبقى إيماني. الثاني: التعاليم الانسانيه والاخلاقيه. والثالث: المؤسسات الدينية والطقوس. ولو قيمناها من الواقع سنجد الآتي وبلا جدال: اولا: الايمان: كل الأديان تتعادل فمن الصعب أن ترجح أي من الإيمان اصدق بإجابة مطلق وأدلة واضحة مبسطة لأقل عقل. ثانيا: العلم الانساني والاخلاقي: المسيحية تتفوق على الإسلام بأشواط كثيرة جدا حيث ان اليهوديه لا تطبق تعاليمها الدينية لضآلة اعدادهم وايضا لانهم ليسوا مبشرين اصلا. ثالثا: المؤسسات: المؤسسة المسيحية تاريخيا تتفوق على الإسلام بمراحل كثيرة جدا والي اليوم فقد تطورت ومن خلالها قامت حضارات عظيمة مع بعض الأخطاء التاريخية من بعض كهنوت المؤسسات الدينية. أما المؤسسات الاسلاميه فشلت وما زالت فاشله لانها ربطت الدين بالدولة منذ نشأتها وكان اكبر خطا وتسببت مرجعيتها الدينية في دماء وقتل وخراب وتدهور أخلاقي بسبب مرجعيتها على مر العصور. أما اليهودية خرجت من المنافسة وركزت على العلم والاقتصاد والحفاظ علي ما تبقي بطريقة ذكية وماكرة. نحن لابد ان نترك هذا الجدل العقيم السفسطائيات المضيعة للوقت ونطبق أفضل النظم العالمية اليوم وهي العلمانية والديمقراطية اليوم لتعايش الشعوب سويا.
تقول هذا اخترعه الغرب وكله اخترعه الغرب ان كنت تقصد المفهوم الجغرافي نعم ولكن ان كنت تقصد عقل الشخص الغربي فقد جانبك الحق هناك الوف الوف العلماء والمخترعين من كل ملة ونحلة وعرق استقطبها الغرب نعم بعد ما استحوذ على كل شيئ بالقتل بالقهر بالسطو بالحروب بالحيلة بالمكر بالخداع بالسرقة باالنصب بكل وسيلة لا تخطر على بال الشياطين اباد امم وسحق شعوب وغلب العالم على امره بالشر وقدرته الرهيبة على اجتراحه واستخدامه بكل صفاقة ووقاحة وانعدام ذرة من ضمير فتكدس عنده كل اسباب التقدم والتطور من عقول واموال ومواد وموارد يسهل حصوله عليها فوضع لها القوانين التي تسهل الامر للابتكار والانتاج فضلا عن دافع قوي جدا وهو يشكل جوهر البنية العقلية للانسان الغربي الا وهو حبةالدنيا الشديد بوجهها المادي البحت من متع وشهوات ونشوة الامتلاك والستحواذ والسيطرة والتفوق والتميز وحب الذات مهما بدت قبيحة ونرجسية لاحدود لها حد عبادة الذات والغرب هذا نهجه على مدى التاريخ سواء كان وثنيا او حتى بعد اعتماده المسيحيةوالتي مسخها الى وثنية وطوعها لخدمة اغراضه الدونية الدنيوية وفعل الافاعيل والشنائع باسم المسيح والصليب هذا جوهر العقل والثقافة الغربية التي افرزت كل الافات من العنصرية وعد الى ماشاء الله من الامراض وصولا الى الى النازية الغرب ليس مثالا يحتذى في اي شيئ صدقني حتى بالعلوم المجردة الغرب جعل كل شيئ مسخا وافسد كل شيئ على مستوى العالم كل شيئ بكل ما للكلمة من معنى جعل كل شيئ مسخا الا من رحم ربي لقد سحق الانسان سحقا بمادية مقيتة وقاسية
نقدي لهذه المناظرات انها غير مجديه بل مجرد مبارزات اعلاميه عقيمه و غوغائية بلا موضوعية رغم نجاح تيار العابرين الباهر في كسر ما بدأه النصابين من دعاه السبوبه مثل ديدات ونايك وغيرهم. وستنتهي قريبا مع اختفاء أزمة الصحوة الملعونه وظهور التيارات التكفيرية و الارهابية مثل السلفاخوانيه وأمثالها منذ السبعينيات. الأديان كلها تنقسم الي 3 اجزاء الاول جزء إيماني متوارث ليس له اي حقيقه مطلقه والا لن يبقى إيماني. الثاني: التعاليم الانسانيه والاخلاقيه. والثالث: المؤسسات الدينية والطقوس. ولو قيمناها من الواقع سنجد الآتي وبلا جدال: اولا: الايمان: كل الأديان تتعادل فمن الصعب أن ترجح أي من الإيمان اصدق بإجابة مطلق وأدلة واضحة مبسطة لأقل عقل. ثانيا: العلم الانساني والاخلاقي: المسيحية تتفوق على الإسلام بأشواط كثيرة جدا حيث ان اليهوديه لا تطبق تعاليمها الدينية لضآلة اعدادهم وايضا لانهم ليسوا مبشرين اصلا. ثالثا: المؤسسات: المؤسسة المسيحية تاريخيا تتفوق على الإسلام بمراحل كثيرة جدا والي اليوم فقد تطورت ومن خلالها قامت حضارات عظيمة مع بعض الأخطاء التاريخية من بعض كهنوت المؤسسات الدينية. أما المؤسسات الاسلاميه فشلت وما زالت فاشله لانها ربطت الدين بالدولة منذ نشأتها وكان اكبر خطا وتسببت مرجعيتها الدينية في دماء وقتل وخراب وتدهور أخلاقي بسبب مرجعيتها على مر العصور. أما اليهودية خرجت من المنافسة وركزت على العلم والاقتصاد والحفاظ علي ما تبقي بطريقة ذكية وماكرة. نحن لابد ان نترك هذا الجدل العقيم السفسطائيات المضيعة للوقت ونطبق أفضل النظم العالمية اليوم وهي العلمانية والديمقراطية اليوم لتعايش الشعوب سويا.
دعوتك قاصرة ومحدودة وتفكيرك مؤطر وضيق لاتفكر الا في الدنيا وماالدنيا الا متاع الغرور لو كنت تحب الخير حقا للانسان فعليك ان تهديه لما هو خير له ونجاة في الحياة الاخرة فنحن لم نخلق عبثا والذي خلقنا حكيم وعليم وما كان ليتركنا سدى من غير رسل يرشدوننا فلو ترك كل انسان يضع معاييره الذاتية مقياس للصواب والخطا والحق والباطل لهلك البشر واكل القوي الضعيف كما يحدث الان في العالم من شقاء وبؤس وظلم وجور ولولا كرامة الانسان عند الله ماارسل لهم رسل وتركهم كالبهائم ان هي الا حياتنا الدنيا ومايهلكنا الا الدهر اسال الله الذي خلقك ان يهديك للحق ويستعملك لخدمته كي تحقق الانسانية حقا التي لن تصل اليها الا بالاسلام
وما هي النصوص القطعية التي تريدها وتبحث عنها لالوهية المسيح اتقصد النصوص القطعية حسب المفهوم الاسلامي ام حسب الفكر اللاهوتي المسيحي وبالمناسبة ما المغزى من طرحك ووضع الفكر المسيحي والمؤمنين المسيحيين في نفس البوتقة مع الفكر الاسلامي والمسلمين فأبن على سبيل المثال رأيت راعيا او كاهنا او قسيسا يعض في المؤمنين في الكنيسة فيهللون ويكبرون ويصلون على المسيح والي المسيح ناقص تقول ان هناك حد ردة في المسيحية كذلك وامور اخرى تتجنى بها على المسيحية وايضا اين تجد في المبشرين والمنصرين قاعدة ان الملحدين والمهرطقين حلوبن ساعة وساعة فهل رأيت يوما وسمعت وحبد ورشيد وغيرهم انهم يستشهدون بالملاحدة والمهرطقين المسلمين في نقد الاسلام والقرأن كما يفعل شيوخ ودعاة الاسلام لتضعهم في سلة واحدة فهل هذه حيادية ام نفاق ام نقد لمجرد النقد
قال الرّسول -صلّى الله عليه وسلّم-:(لا تَدْخُلُونَ الجَنَّةَ حتَّى تُؤْمِنُوا، ولا تُؤْمِنُوا حتَّى تَحابُّوا، أوَلا أدُلُّكُمْ علَى شيءٍ إذا فَعَلْتُمُوهُ تَحابَبْتُمْ؟ أفْشُوا السَّلامَ بيْنَكُمْ
نقدي لهذه المناظرات انها غير مجديه بل مجرد مبارزات اعلاميه عقيمه و غوغائية بلا موضوعية رغم نجاح تيار العابرين الباهر في كسر ما بدأه النصابين من دعاه السبوبه مثل ديدات ونايك وغيرهم. وستنتهي قريبا مع اختفاء أزمة الصحوة الملعونه وظهور التيارات التكفيرية و الارهابية مثل السلفاخوانيه وأمثالها منذ السبعينيات. الأديان كلها تنقسم الي 3 اجزاء الاول جزء إيماني متوارث ليس له اي حقيقه مطلقه والا لن يبقى إيماني. الثاني: التعاليم الانسانيه والاخلاقيه. والثالث: المؤسسات الدينية والطقوس. ولو قيمناها من الواقع سنجد الآتي وبلا جدال: اولا: الايمان: كل الأديان تتعادل فمن الصعب أن ترجح أي من الإيمان اصدق بإجابة مطلق وأدلة واضحة مبسطة لأقل عقل. ثانيا: العلم الانساني والاخلاقي: المسيحية تتفوق على الإسلام بأشواط كثيرة جدا حيث ان اليهوديه لا تطبق تعاليمها الدينية لضآلة اعدادهم وايضا لانهم ليسوا مبشرين اصلا. ثالثا: المؤسسات: المؤسسة المسيحية تاريخيا تتفوق على الإسلام بمراحل كثيرة جدا والي اليوم فقد تطورت ومن خلالها قامت حضارات عظيمة مع بعض الأخطاء التاريخية من بعض كهنوت المؤسسات الدينية. أما المؤسسات الاسلاميه فشلت وما زالت فاشله لانها ربطت الدين بالدولة منذ نشأتها وكان اكبر خطا وتسببت مرجعيتها الدينية في دماء وقتل وخراب وتدهور أخلاقي بسبب مرجعيتها على مر العصور. أما اليهودية خرجت من المنافسة وركزت على العلم والاقتصاد والحفاظ علي ما تبقي بطريقة ذكية وماكرة. نحن لابد ان نترك هذا الجدل العقيم السفسطائيات المضيعة للوقت ونطبق أفضل النظم العالمية اليوم وهي العلمانية والديمقراطية اليوم لتعايش الشعوب سويا.
شكرا أخ أحمد احسنت. كثير من الناس إدعوا انهم المسيح و لكن مشكلة المسيحين ان الاسلام مسك العصا من النص. امنوا با ألمسيح و فصلوه بطريقة تمكن الاسلام ان يكون هو الشامل و الخاتم و الوسط لانه حاول أن يعطى المسيحين واليهود حته من الكيكة حتى ياخذ منهم مايكمل الكتاب.
وماذا اذا تصف كلامك ونقدك لايمان وعقائد الاخرين على انه اساطير واوهام اليس هو الحقيقة المطلقة بالنسبة لك حسب اعتقادك ورأيك ام ان كلامك مجرد حشو كلام ولا تتبنى لا اراء واعتقادات الاخرين ولا رأيك واعتقادك انت وثانيا بدلا من التعقيب على المناظرة وشروطها ومن اخلى بها والموضوع المطروح وتهرب الى مواضيع اخرى لا تمت ولا علاقة لموضوع المناظرة بها قمت بطرح شبهات خلفيتك الاسلامية السابقة وخلفيتك الالحادية الحالية ومنها ان كتب الانجيل والعهد الجديد فرضت بالقوة وانه اقيم مجمع لاختيارها اعتباطيا وبالقوة وانكار ميلاد المسيح العذراوي وقيامة المسيح بدون دليل سوى انه لا يوافق فكرك الالحادي وانكار وجود الله وبالتالي انكار وجود المعجزات رغم ان ادلة اثبات قيامة المسيح عقليا ومنطقيا اكثر واكبر من ادلة الانكار ومنها ان قضية وقصة صلب وقيامة المسيح والقبر الفارغ انتشرت بالبشارة الرسولية منذ القرن الاول للميلاد وبشهادة مؤرخي الرومان واليونان واليهود فكان من السهل على السلطات الرومانية الحاكمة والسلطة الدينية اليهودية قبرها في مهدها بفتح القبر واظهار جثة المسيح ان وجدت وايضا استشهاد الرسل والمؤمنين بالمسيح من اجل هذه العقيدة عقيدة الصلب والقيامة فمن الممكن ان تموت من اجل كذبة كذبها الاخرين وامنت بها ولكن من المستحيل ان تموت من اجل كذبة كذبتها بنفسك
نقدي لهذه المناظرات انها غير مجديه بل مجرد مبارزات اعلاميه عقيمه و غوغائية بلا موضوعية رغم نجاح تيار العابرين الباهر في كسر ما بدأه النصابين من دعاه السبوبه مثل ديدات ونايك وغيرهم. وستنتهي قريبا مع اختفاء أزمة الصحوة الملعونه وظهور التيارات التكفيرية و الارهابية مثل السلفاخوانيه وأمثالها منذ السبعينيات. الأديان كلها تنقسم الي 3 اجزاء الاول جزء إيماني متوارث ليس له اي حقيقه مطلقه والا لن يبقى إيماني. الثاني: التعاليم الانسانيه والاخلاقيه. والثالث: المؤسسات الدينية والطقوس. ولو قيمناها من الواقع سنجد الآتي وبلا جدال: اولا: الايمان: كل الأديان تتعادل فمن الصعب أن ترجح أي من الإيمان اصدق بإجابة مطلق وأدلة واضحة مبسطة لأقل عقل. ثانيا: العلم الانساني والاخلاقي: المسيحية تتفوق على الإسلام بأشواط كثيرة جدا حيث ان اليهوديه لا تطبق تعاليمها الدينية لضآلة اعدادهم وايضا لانهم ليسوا مبشرين اصلا. ثالثا: المؤسسات: المؤسسة المسيحية تاريخيا تتفوق على الإسلام بمراحل كثيرة جدا والي اليوم فقد تطورت ومن خلالها قامت حضارات عظيمة مع بعض الأخطاء التاريخية من بعض كهنوت المؤسسات الدينية. أما المؤسسات الاسلاميه فشلت وما زالت فاشله لانها ربطت الدين بالدولة منذ نشأتها وكان اكبر خطا وتسببت مرجعيتها الدينية في دماء وقتل وخراب وتدهور أخلاقي بسبب مرجعيتها على مر العصور. أما اليهودية خرجت من المنافسة وركزت على العلم والاقتصاد والحفاظ علي ما تبقي بطريقة ذكية وماكرة. نحن لابد ان نترك هذا الجدل العقيم السفسطائيات المضيعة للوقت ونطبق أفضل النظم العالمية اليوم وهي العلمانية والديمقراطية اليوم لتعايش الشعوب سويا.
نقدي لهذه المناظرات انها غير مجديه بل مجرد مبارزات اعلاميه عقيمه و غوغائية بلا موضوعية رغم نجاح تيار العابرين الباهر في كسر ما بدأه النصابين من دعاه السبوبه مثل ديدات ونايك وغيرهم. وستنتهي قريبا مع اختفاء أزمة الصحوة الملعونه وظهور التيارات التكفيرية و الارهابية مثل السلفاخوانيه وأمثالها منذ السبعينيات. الأديان كلها تنقسم الي 3 اجزاء الاول جزء إيماني متوارث ليس له اي حقيقه مطلقه والا لن يبقى إيماني. الثاني: التعاليم الانسانيه والاخلاقيه. والثالث: المؤسسات الدينية والطقوس. ولو قيمناها من الواقع سنجد الآتي وبلا جدال: اولا: الايمان: كل الأديان تتعادل فمن الصعب أن ترجح أي من الإيمان اصدق بإجابة مطلق وأدلة واضحة مبسطة لأقل عقل. ثانيا: العلم الانساني والاخلاقي: المسيحية تتفوق على الإسلام بأشواط كثيرة جدا حيث ان اليهوديه لا تطبق تعاليمها الدينية لضآلة اعدادهم وايضا لانهم ليسوا مبشرين اصلا. ثالثا: المؤسسات: المؤسسة المسيحية تاريخيا تتفوق على الإسلام بمراحل كثيرة جدا والي اليوم فقد تطورت ومن خلالها قامت حضارات عظيمة مع بعض الأخطاء التاريخية من بعض كهنوت المؤسسات الدينية. أما المؤسسات الاسلاميه فشلت وما زالت فاشله لانها ربطت الدين بالدولة منذ نشأتها وكان اكبر خطا وتسببت مرجعيتها الدينية في دماء وقتل وخراب وتدهور أخلاقي بسبب مرجعيتها على مر العصور. أما اليهودية خرجت من المنافسة وركزت على العلم والاقتصاد والحفاظ علي ما تبقي بطريقة ذكية وماكرة. نحن لابد ان نترك هذا الجدل العقيم السفسطائيات المضيعة للوقت ونطبق أفضل النظم العالمية اليوم وهي العلمانية والديمقراطية اليوم لتعايش الشعوب سويا.
انت غير محايد وانت متحامل باستمرار علي رشيد لانه اعتنق المسيحيه وانت عندك حقد علي المسيحيه ومازال الاسلام في دمك ان منقذ السقار ذهب بعيداً عن موضوع المحاضره وواضح جداً انه هزم امام رشيد وده واضح جداً
انت ارتكبت نفس خطأ الشيخ السيار لانكما لم تلتزما بموضوع المناظرة وانت لم تلتزم بموضوع المناظرة؛ السيار تحدث عن كل شيء ما عدى المسيح في الفرآن، وانت اضعت ٨٩٪ من الحلقة بالحديث عن نفسك وامور اخرى لاعلاقة لها بالمناظرة ، انت تدعي بانك علماني وهذا يلزمك بالاستناد الى مصادر علمية في تقيمك لما طرح في المناظرة ، ولكنك لجأت للخرافات الاسلامية كي تخفف من اخطأ الشيخ السقار برأي ان الاديان كلها غارقة بالخرافات ، واكبر خطأ ارتكبه الرسول هو اعترافه بنبوةالمسيح، بل ان القرآن وضع المسيح من حيث لا يدري بمرتبة اعلى بكثير من محمد الذي تجاهله القرآن بل اغدق عليه مواصفات الله ؛ كوصف روح الله وكلمت الله و القدرات العجائبية
أستاذ أحمد سأتفق معك في بعض النقاط وأختلف معك في بعضها. ١- أتفق معك أن رشيد انجرف قليلاً إلى الشخصنة والإساءة وهذا خطأ منه. ٢- أتفق معك أن د. منقذ خرج كثيراً عن الموضوع. ٣- أتفق معك في رفض الحروب والاعتداء. أختلف معك فيما يلي: ١- في العادة تقول المثبت يخسر دائماً، وهذا مبدأ غير دقيق وأنت نفسك خالفته اليوم وانقلبت عليه. في المرة السابقة تقول المثبت يخسر لأن د. منقذ لم يستطع إثبات أن محمد عليه نبوءات من الكتاب المقدس. وبالتالي فشل هجومه ونجح دفاع رشيد. اليوم تقول العكس تماماً: "الهجوم خير وسيلة للدفاع" و"لا تدافعوا في المناظرات". مع أن الهجوم هو محاولة إثبات. في رأيي الموضوع لا علاقة له بالإثبات والنفي، في المرة الماضية انتصر رشيد بوضوح لأنه كان هناك سؤال واضح في عنوان المناظرة (هل بشر الكتاب المقدس بمحمد؟) أما هذه المناظرة بدون عنوان واضح ولا توضح ماذا نريد أن نثبت (المسيح في القرآن). ٢- تقول اليهودي يربح على المسيحي في موضوع نبوءات المسيح يا عزيزي هذا الكلام غير دقيق والمسيحية أسسها يهود وحتى اليوم على مدى ألفي سنة لم يتوقف اعتناق يهود للمسيحية بسبب النبوءات. النبوءات صريحة جداً حول ألوهية المسيح عند خمسة أنبياء قالوا الذي سيولد إله وحول صلبه بكلام مباشر في إصحاح كامل من أشعياء رقمه ٥٣ بل يفسر لماذا سيتعرض لكل هذا الظلم. ٣- تقول السلطة اعتمدت النصوص، بينما في الحقيقة أنت نفسك قلت هي عقيدة نفسها عند جميع الكنائس الكبيرة والتجمعات المسيحية وحتى عند آريوس. يا صديقي المسيحية نشأت تحت صراع مع السلطة لقرون والآباء الذين عقدوا المجامع كان بعضهم مبتور الأطراف أو فقد عيونه في صراعهم مع السلطة فليس الموضوع بهذه البساطة. ٤- تقول رشيد سيفشل في نصوص ألوهية المسيح. هل قرأت حضرتك الكتاب المقدس؟ إنجيل يوحنا يفتتح كلامه بألوهية المسيح صراحة: (في البدء كان الكلمة والكلمة كان عند الله وكان الكلمة الله ثم: والكلمة صار جسداً وحل بيننا ورأينا مجده مجداً كما لوحيد من الآب). بولس يقولها في ثلاثة رسائل على الأقل: (الذي كان في صورة الله لم يحسب خلسةً أن يكون معادلاً لله لكنه أخلى نفسه آخذاً صورة عبد صائراً في شبه الناس). المسيح حاجج الناس بأن داود دعى المسيح ربه، ولم يستطع أحد أن يجيبه. ٥- تقول لم يهتم دين بالإنسانية يا أستاذي الحبيب أرجو أن تقرأ إصرار المسيحية في عشرات النصوص على حتى عدم رد الشر والصلاة لأجل المعتدين قولاً وفعلاً: كيف غفر المسيح لصالبيه ومنه صلى استيفانوس لكي لا يحاسب الله را.جميه على قتله. تحياتي لك
@حامد شاورما عزيزي المسيح تكلم كإنسان في مناسبات كثيرة لكنه تكلم كإله في مناسبات أخرى مثلاً قبل الصلب صلى كإنسان قائلاً للإله: يا أبتِ إن أمكن فلتعبر عني هذي الكأس ولكن لتكن مشيئتك رغم أن هذه خطة الخلاص حسب النبوءات ولكن في مناسبات أخرى تكلم كإله فهو قال في عدة مناسبات أنه كان في السماء قبل مجيئه لهذا العالم وسيعود إلى حيث كان أولاً وحاجج الناس في أن داود دعى المسيح ربه ووصف نفسه بعدد كبير من أسماء الله الحسنى في الإسلام مثل الحي القيوم: أنا هو القيامة والحياة أو الأول والآخر أو صفات أخرى
نقدي لهذه المناظرات انها غير مجديه بل مجرد مبارزات اعلاميه عقيمه و غوغائية بلا موضوعية رغم نجاح تيار العابرين الباهر في كسر ما بدأه النصابين من دعاه السبوبه مثل ديدات ونايك وغيرهم. وستنتهي قريبا مع اختفاء أزمة الصحوة الملعونه وظهور التيارات التكفيرية و الارهابية مثل السلفاخوانيه وأمثالها منذ السبعينيات. الأديان كلها تنقسم الي 3 اجزاء الاول جزء إيماني متوارث ليس له اي حقيقه مطلقه والا لن يبقى إيماني. الثاني: التعاليم الانسانيه والاخلاقيه. والثالث: المؤسسات الدينية والطقوس. ولو قيمناها من الواقع سنجد الآتي وبلا جدال: اولا: الايمان: كل الأديان تتعادل فمن الصعب أن ترجح أي من الإيمان اصدق بإجابة مطلق وأدلة واضحة مبسطة لأقل عقل. ثانيا: العلم الانساني والاخلاقي: المسيحية تتفوق على الإسلام بأشواط كثيرة جدا حيث ان اليهوديه لا تطبق تعاليمها الدينية لضآلة اعدادهم وايضا لانهم ليسوا مبشرين اصلا. ثالثا: المؤسسات: المؤسسة المسيحية تاريخيا تتفوق على الإسلام بمراحل كثيرة جدا والي اليوم فقد تطورت ومن خلالها قامت حضارات عظيمة مع بعض الأخطاء التاريخية من بعض كهنوت المؤسسات الدينية. أما المؤسسات الاسلاميه فشلت وما زالت فاشله لانها ربطت الدين بالدولة منذ نشأتها وكان اكبر خطا وتسببت مرجعيتها الدينية في دماء وقتل وخراب وتدهور أخلاقي بسبب مرجعيتها على مر العصور. أما اليهودية خرجت من المنافسة وركزت على العلم والاقتصاد والحفاظ علي ما تبقي بطريقة ذكية وماكرة. نحن لابد ان نترك هذا الجدل العقيم السفسطائيات المضيعة للوقت ونطبق أفضل النظم العالمية اليوم وهي العلمانية والديمقراطية اليوم لتعايش الشعوب سويا.
@حامد شاورما صديقي ماذا لو وجدت أن المسيح موصوف بأنه الابن على لسان الله في العهد القديم؟ ماذا لو وجدت نبياً تحدث عن كون المسيح ربه (والمسيح حاجج الناس بهذا) ونبياً آخر قال عن الذي سيولد أنه إله قدير وتحدث عن صلبه وأسبابه بشرح مفصل ونبياً ثالثاً وصف ابن الإنسان بالألوهة وأن جميع الشعوب ستعبده ونبياً رابعاً وصف الذي سيولد بأنه أزلي؟ وهناك غيرهم ماذا لو وجدت أن افتتاحية توراة موسى تضم الثالوث في أول ثلاث آيات؟ الروح صراحةً والكلمة الخالقة ضمناً: 1 فِي الْبَدْءِ خَلَقَ اللهُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ. 2 وَكَانَتِ الأَرْضُ خَرِبَةً وَخَالِيَةً، وَعَلَى وَجْهِ الْغَمْرِ ظُلْمَةٌ، وَرُوحُ اللهِ يَرِفُّ عَلَى وَجْهِ الْمِيَاهِ. 3 وَقَالَ اللهُ: «لِيَكُنْ نُورٌ»، فَكَانَ نُورٌ. والإنسان هو ثالوث حتى عندك. كيان الجسد غير الوعي وكلاهما غير الروح. فإذا كان الإنسان واحداً بالجسد والفكر والروح فهل الله أبسط من مخلوقاته وأحادي التكوين؟
@حامد شاورما تتمة: الفاتيكان لا يزوج المثليين ولكنه لا يدعو لقتلهم مثلما يفعل الأزهر بل يقول نرفض الخطيئة ونقبل الخاطئ. الفاتيكان يقبل بنظرية التطور والانفجار العظيم. فبماذا يقبل الأزهر؟
@حامد شاورما ماشي ياعم بلاش تؤمن بالمسيح الاله صعب علي فهمك. خليك في جنه الدعاره واعاهرات والنكاح دحما دحما وهم مشغلون يفكهون (يفضون غشاء البكاره) والخمر والعسل علي الارائك والشذوذ مع الغلمان المخلدون. هذا اسهل علي عقولهم الصلعميه. اما عن عن الانحطاط الكنسي البشري خليك في سيره محمدك التي حذفت لانها خازوق اخلاقي وانساني....من زنا وارهاب وخلاق يرفضها اي انسان ذو عقل.....ولو حتكمل انا حعرفك ما بدينك لانك يبو انك لا تعرفه.
@Adam Alksam جبلي اسم والد السيدة مريم من الاناجيل الاربعة لايوجد وهم نسبوه ليوسف النجار من يهوذا وحذفوا اسم يهوياكن من سلسلة النسب بالعهد الجديد لان يهوياكين حرم من الرئاسة لعشر اجيال لذلك حذفوه بالعهد الجديد
@Adam Alksam بالعهد الجديد اليصابات قريبة مريم من نسل هارون وكتبو اليصابات من بنات هارون ولو ترجع لقاموس الكتاب المقدس اخت تأتي بمعنى نسل ايضا قاموس الكتاب المقدس | دائرة المعارف الكتابية المسيحية شرح كلمة أخت تُسْتَخْدَم هذه الكلمة كثيرًا في العهد القديم وهي في العبرية "أبوت" للإشارة إلى: 1- أخت شقيقة من نفس الأبوين. 2- أخت من أحد الأبوين (تك 20: 12؛ لا 18: 9). 3- امرأة من نفس العائلة أو العشيرة (تك 24: 60؛ أي 42: 11). 4- امرأة من نفس البلد أو الناحية (عدد 25: 28). 5- يُقال مجازيًا عن مملكتي إسرائيل ويهوذا إنهما أختان (حز 23: 4). 6- تعتبر المدن المتحالفة أخوات (حز 16: 45).
غلطة واحدة في كتاب ديني تجعله ينهار٠٠ ربما٠٠بالنسبة للمتدين٠٠ولكن بالنسبة للملحد يجب ان يكون على معرفة مسبقة مبدئيا بان الكتاب الديني تأليف البشر٠٠وينظر له من منظار التاريخ البشري والاجتماعي والثقافي ويستوعب مغزى الاسطورة ودورها في الثقافة التقليدية ويحللها بدلالتها وليس من باب ماهو صح وخطأ٠٠المفارقة المضحكة ان من يزعمون الالحاد يحاكمون المتدينين على كتب دينية ويطلبون منهم اثباتها واقعيا او علميا او تاريخيا ٠٠فما الذي يفعلونه بثقافتهم بعلم الاجتماع والانثروبولوجيا وعلم النفس وكارل غوستاف يونغ ومرسيا الياد؟ شيء مكشوف تماما ان الملحدين هم الوجه الآخر للأصوليين في احكامهم المطلقة في اكثر صورهم ضحالة وتكفير
بالنسبة لي كمسيحي نحن لا نؤمن بالعصمة العلمية ولا تاريخية جميع القصص ولا نؤمن بالوحي الإملائي فمثلاً أنا أقدم حقيقة كل ما يثبته العلم على أي نص ديني. ومثل ذلك نظرية التطور وعدم حصول طوفان نوح. وأحييك جداً على نقطتك التي دائماً ما تفاجئني وهي مدى جهل الناس بالعلوم الإنسانية. والأدلة الأدبية. الناس يقولون هات دليل علمي على كذا. مثلاً لو تأملنا في ملحمة غلغامش أقدم نص أدبي دونه الإنسان، سنجد أن هناك تمهيداً للأحداث مثل أحلام تتحقق بشكل محرف قليلاً أو شيء من هذا القبيل. هل يستطيع إنسان أن يقدم دليلاً علمياً على أن الحلم في القصة هو تمهيد للحدث الحقيقي في القصة؟ هذا ربط أدبي في سياق قصصي لا يحتاج لمعادلة رياضية حتى يكون حقيقة. رغم أني اختصاصي في أحد أعقد المجالات التكنولوجية وليس لي علاقة بالعلوم الإنسانية ولكن على الأقل لا أترك نفسي جاهلاً. تحية لك
@@chrispoet3885 صحيح٠٠واذا انت مسيحي يا اخي٠٠فانا مسلم غير متدين ٠٠واومن ليس بالعلم فقط بل بالاصول التاريخية لكل ما يفعله البشر ٠٠ولكن ارد على سطحية المهاجمين للاسلام او لاي دين٠٠ما هكذا يكون الباحث الموضوعي٠٠العلماء يدرسون الخرافات بطريقة علمية دون ان بسخروا منها او من ااذين يؤمنون بها٠٠لانهم علماء٠٠بينما الذين يهاجمون الاسلام يشبهون الاسلاميين المتطرفين باحكامهم المطلقة٠٠ تحياتي وشكري لك ٠٠
@@partar1561 تحية لك وكل احترامي بالنسبة لي انتقاد العقائد حرية شخصية على ألا يحتوي الخطاب على عنصرية وتعميم وهذا للأسف غائب معظم الأحيان ولكن رشيد أفضل من غيره في هذه النقطة، وربما حضرتك لا تتابع كل حلقاته فالإنسان يميل للنفور ممن ينتقد فكره، فهو مثلاً يقطع الاتصال في وجه مسيحيين استخدموا التعميم ضد المسلمين أو شخصنوا أو استخدموا كلاماً قاسياً لا يفيد الموضوع والإقناع. أود أن أسألك: ما رأي حضرتك بنظرية التطور؟ وهل تتقبل وجود أخطاء علمية في النص القرآني؟
@@chrispoet3885 كلامك ممكن فانا لا اتابع رشيد٠٠لكن ما سمعته منه اذهلني بحجم الكراهية التي يمكن ان تملأ قلب شخص ما ضد موضوع ما٠٠ايا كان هذا الموضوع٠٠ففي هذه الحالة يصبح خطابه دالا على نفسه لا على الموضوع٠٠أي ان كلام رشيد عن الاسلام لم يضف شيئا على الانتقادات للاسلام ٠٠ ولم ينقص شيئا من الاسلام٠٠لكنه يعطي مادة شفافة تقريبا عن ( رشيد) نفسه حتى بالنسبة لشخص لا يعرفه٠٠واذا احببت اتوسع بهذه النقطة في تعليق تال٠٠اما نظرية التطور فليس لدي اهتمام خاص بها٠٠اما القرآن فلا احاكمه ولااحاكم الانجيل والتوراة ولا كنب الهندوس واابوذية محاكمة علمية بل تاريخية ثقافية٠٠باعتبارها موسوعات ثقافية عن هويات محددة
صراحة كلهم أقنعوني ب ان الاديان أساطير الأوليين السؤال المهم لماذا ربكم يحب ان ينكح النساء علي الارض او ينفخ في فروجهم وبما انكم عقلانيون ارجعوا للتأريخ وتعرف السبب بان الله او امون اوزيوس كلهم كانوا ينكحون النساء وينجبون أنصاف الالهه والدكتور منقذ يقول الإله الذي يحزن ويغضب ليس الإله حقيقي اجل الله كان في القران احمق بمعني الكلمة يغضب ويتحسر ويرغي ويزبد والدليل سورة يس فقال- تعالى-: يا حَسْرَةً عَلَى الْعِبادِ ما يَأْتِيهِمْ مِنْ رَسُولٍ إِلَّا كانُوا بِهِ يَسْتَهْزِؤُنَ طيب انت الي فاقد الذاكرة كتبت عليهم هذا ولا المسيح الهي الهي لماذا تركتني في الأناجيل ياصديقي المتخلف نسيت ان هذي خطتك عشان تخلص الناس ولا الم الصلب نساك اسم امك والعجيب ناكح الاطفال وقاتل الناس اصبح أشرف الخلق وولد العاهرة اصبح ابن الله ساعتين وانا اتفرج علي صراع الأبقار ولا استفدت شي
لا أدري سبب كل هذا الشتم والغضب يا عزيزي المسيح تكلم كإنسان في لحظة موته. وفي مواقف كثيرة. هذه العبارة: "إلهي إلهي لماذا تركتني؟" يفتتح فيها النبي داود أحد مزاميره، وهو المزمور الذي تنبأ فيه عن أحداث الصلب بصيغة الكلام عن نفسه: ثقبوا يديَّ ورجليَّ وعلى ثيابي اقترعوا. رغم أنه ملك ولم يحصل له ذلك ولكنه أسلوب تنبؤ والمسيح أشار إليه، مثلما سبق وحاجج الناس بكلام نفس النبي ويألهم لماذا داود سمّى المسيح ربّه؟ ولم يستطع أحد منهم أن يجيب. كما أن والدة المسيح ليست عاهرة بل إنسانة طيبة مسالمة، كانت متزوجة من رجل طيب ونجار. وكان المتعارف عليه بين الناس أن المسيح ابن هذين الزوجين ويقولون عن المسيح ابن النجار أو ابن يوسف الذي هو زوج مريم. فإذا لم تؤمن بولادة عذرية فالمنطق الأرضي هو أنه ابن أسرة.
@Adam Alksam ما هذا الهراء الذي تقوله؟ اليسوعيون من أفضل الجماعات الدينية في الإنجاز العلمي وبناء المؤسسات العلمية تفضل من ويكيبيديا نقلاً عن المصادر: ساهم اليسوعيون في تطوير ساعات البندول، البارومترات، التلسكوبات والمجاهر، علم البصريات والكهرباء المغناطيسية، وفي كافة المجالات العلمية المختلفة. لاحظوا، في بعض الحالات قبل أي شخص آخر، المجموعات الملونة على سطح المشتري، وسديم المرأة المسلسلة وحلقات زحل. وضعوا نظرية حول الدورة الدموية (مستقلة عن نظرية وليم هارفي)، ونظرية الاحتمال النظري للطيران، وطبيعة المد والجزر للضوء. رسموا خرائط النجوم لنصف الكرة الجنوبي، وأطلقوا نظرية المنطق الرمزي، واوجدوا تدابير مراقبة الفيضانات في الأنهار وأدخلوا علامات الجمع والطرح في الرياضيات، كانت كل هذه جزء من الإنجازات النموذجية اليسوعية، ولا تستطيع عدم احتساب اليسوعيون عند الحديث عن العلماء المؤثرين امثال فيرما، هيغنز ونيوتن. وبسبب الإسهامات الكبيرة لليسوعيين في تطوير علم الزلازل الكبيرة فقد أطلق على علم الزلال "بالعلوم اليسوعية".[4] وكما وقد وُصف اليسوعيون بأنهم المساهمون الوحيدين والأهم في الفيزياء التجريبية في القرن السابع عشر.[5] بالإضافة إلى أن فقد تمت تسمية 35 من الفوهات على سطح القمر على أسماء علماء وريضاتيين يسوعيين.[6] كذلك بذل رهبان الإرساليات اليسوعية في الصين والهند جهدًا هامًا في العلوم خاصًة في الرياضيات والفلك والهيدروليكية والجغرافيا عن طريق ترجمة الأعمال العلمية إلى اللغة الصينية وتطويرها.[7] وبحسب توماس وودز فاليسوعيين طوّروا مجموعة كبيرة من المعارف العلمية ومجموعة واسعة من الأدوات العقلية لفهم الكون المادي، بما في ذلك الهندسة الإقليدية التي طورت مفهوم حركة الكواكب.[4] واعتبر خبير آخر نقلًا عن توماس وود وبريتون أن أحد أسباب بداية الثورة العلمية في الصين كانت بسبب نشاط اليسوعيين العلمي.[8] وبخصوص نظرية التطور فالبابا فرانسيس الذي هو القائد الروحي بالنسبة لليسوعيين قال بصحة التطور والانفجار العظيم وبالمناسبة الواضع الحقيقي لنظرية الانفجار العظيم هو الأب جورج لرميتر وهو عالم فيزياء وأب مسيحي اختلف مع آينشتاين حول الثابت الكوني فتبين أن جورج لوميتر هو الذي يقول الكلام الصحيح علمياً لأن آينشتاين كان بعتقد بكون ثابت بينما لوميتر أثبت بالمعادلات أن الكون متوسع
@@chrispoet3885 ياسلام وهو مصلوب قاعد يغني مزامير داود الان علمت لماذا اليهود والرومان صلبوه كويس ان يعرف ابوه لني من خلفيه اسلامية والقصة عندنا مزودها حبتين صلعم واعتقد ان الرب عندكم غشاها ومتعها سبحانه فحل اكيد انها ارتحت 😅
@@شيطانلابسبجامه-لاتخشيالكفرلأنا صديقي حالة الجهل لا تنعكس فقط على أخلاقك بل حتى على عجزك عن كتابة سليمة إملائياً فإن كان حظك لم يسعفك بتعليم جيد فيمكنك أن تبدأ بالقراءة بشكل يومي وتخصيص بعض الوقت لأن ذلك سينعكس بشكل أفضل على أخلاقك من ناحية تدريبك على الصبر وكذلك على قدرتك على الكتابة
@Adam Alksam صديقي مثلما قلت لك فالجهل ينعكس حتى على الإملاء بالإضافة للجهل في كل عبارة تقولها وأترك الحكم عليك لكل شخص عاقل يمر الى الحوار طبعاً من شدة جهلك لا تعرف معنى كلمة يسوعيين وبالتأكيد لا تعرف ما هو إيمان نيوتن وماندل وجورج لوميتر ولايبنتس وكثير من العباقرة بينما أنت عاجز عن كتابة جملة صحيحة وتتحدث عن الجهل. أنت عاجز حتى عن كتابة الأسماء بشكل صحيح؟ من هو ميشيل سرباتسي؟ بحثت عنه وحتى غوغل لم يسمع به صديقي كيف سيقول اليهود بأن يسوع هو المسيح إذا كان كل يهودي يقول بذلك يكون بالضرورة مسيحياً؟ اليهود هم من أسسوا المسيحية ونشروها وتبعوها منذ البدء وعبر العصور وحتى يومنا هذا لا يتوقف اعتناق يهود للمسيحية بسبب النبوءات. ومع ذلك، ورغم جهلك، هناك جماعة في إسرائيل تسمى يهود مشيحيم بمعنى يهود مسيحيين، وهذه جماعة يهودية تعطي الأفضلية للعهد القديم وتؤمن بأن يسوع هو المسيح. وبخصوص ميكانيكا الكم فلا أعرف أحداً اعترض عليها سوى آينشتاين، أما بالنسبة للمؤمنين فهي سقوط للحتمية الكلاسيكية وإعادة إحياء للاحتمالات التي يرجوها الإيمان. وبالنسبة للتطور فنحن نؤمن بصحته من قبل أن تولد وندرسه في مدارسنا وجامعاتنا وحتى الأخ رشيد يؤمن بصحة التطور اقرأ ردي السابق عليك لتعرف قليلاً عن اليسوعيين لعلك تقتدي بنجاحاتهم العلمية وتحقق قفزة علمية في حياتك
لكل المبهورين بالغرب هلا سالتم انفسكم سؤالا هل بدأ الزمن بالغرب وتوقف عنده سبحان الله هذه الدنيا امم تصعد وامم تنزل اين السومريون اين البابليون اين الاغريق اين فرعون انضروا للاهرامات الا اليوم عاجزون عن فك طلاسمها ومعرفة كيفية بنائها والله سبحانه يقول وتلك الايام نداولها بين الناس فالله سبحانه وضع لهذه الدنيا سنن ونواميس تمشي على كل مخلوقاته مؤمنهم وكافرهم لانه خالقهم وربهم وبذل لهم الاسباب ومنحهم الفكر والفهم ولم يحابي ولكن في الاخرة العاقبة للمتقين هذه صيرورة التاريخ وهذه سنن الله ولكن كثير من الناس هم ابناء يومهم وساعتهم ولا يدرون انه سياتي يوم وينتهي الغرب كما انتهى غيره وسيطفأ بريقه المزيف ولا يعلم باي مأساة سينتهي وستصعد امم غيره لتتصدر المشهد وان لله وان اليه راجعون
نقدي لهذه المناظرات انها غير مجديه بل مجرد مبارزات اعلاميه عقيمه و غوغائية بلا موضوعية رغم نجاح تيار العابرين الباهر في كسر ما بدأه النصابين من دعاه السبوبه مثل ديدات ونايك وغيرهم. وستنتهي قريبا مع اختفاء أزمة الصحوة الملعونه وظهور التيارات التكفيرية و الارهابية مثل السلفاخوانيه وأمثالها منذ السبعينيات. الأديان كلها تنقسم الي 3 اجزاء الاول جزء إيماني متوارث ليس له اي حقيقه مطلقه والا لن يبقى إيماني. الثاني: التعاليم الانسانيه والاخلاقيه. والثالث: المؤسسات الدينية والطقوس. ولو قيمناها من الواقع سنجد الآتي وبلا جدال: اولا: الايمان: كل الأديان تتعادل فمن الصعب أن ترجح أي من الإيمان اصدق بإجابة مطلق وأدلة واضحة مبسطة لأقل عقل. ثانيا: العلم الانساني والاخلاقي: المسيحية تتفوق على الإسلام بأشواط كثيرة جدا حيث ان اليهوديه لا تطبق تعاليمها الدينية لضآلة اعدادهم وايضا لانهم ليسوا مبشرين اصلا. ثالثا: المؤسسات: المؤسسة المسيحية تاريخيا تتفوق على الإسلام بمراحل كثيرة جدا والي اليوم فقد تطورت ومن خلالها قامت حضارات عظيمة مع بعض الأخطاء التاريخية من بعض كهنوت المؤسسات الدينية. أما المؤسسات الاسلاميه فشلت وما زالت فاشله لانها ربطت الدين بالدولة منذ نشأتها وكان اكبر خطا وتسببت مرجعيتها الدينية في دماء وقتل وخراب وتدهور أخلاقي بسبب مرجعيتها على مر العصور. أما اليهودية خرجت من المنافسة وركزت على العلم والاقتصاد والحفاظ علي ما تبقي بطريقة ذكية وماكرة. نحن لابد ان نترك هذا الجدل العقيم السفسطائيات المضيعة للوقت ونطبق أفضل النظم العالمية اليوم وهي العلمانية والديمقراطية اليوم لتعايش الشعوب سويا.
كيف من الممكن أن يفشل رشيد في إثبات الوهيه المسيح ، سواء من الانجيل ام القرآن . وهذا من أسهل الأمور واوضحها . حتى المؤمن المسيحي الذي لديه اطلاع فقط على الانجيل يعرفها فما بالك بشخص متعمق او معرفته أوسع كرشيد . الألوهية في الانجيل ممكن تقسيمها بأمور حدثت واخرى من أقوال المسيح . التجلى على الجبل ، بوجود ثلاثه شهود . معجزات أحياء الموتى ثلاثه بحضور عدد غير معروف من الشهود لكثرتهم مثلا أقامه لعازر بحضور اختيه وانام الناس ، أحياء ابنه ياريس بحضور والديها، أحياء أين الارمله امام الجمع . معجزات تكثير الخبز والسمك امام التلاميذ والجموع بالآلاف . معجزه تحويل الماء إلى خمر( تحول كيميائي ) معجزه المشي على الماء وايقاف العاصفه . ماعدا الشفاءات .. كلها امام الناس وقد راع المسيح ان يكون معه دائما شهود . اما الاقول انا والأب واحد ، من راني رأى الاب، قبل ابراهيم انا كائن ، المحاكمه من قبل اليهود كانت بسبب ان المسيح قال عن نفسه انه الله وهكذا اليهود فهموه ولذلك اتهموه بالتجديف وهي التي استرعت ان يعاقب بالقتل . انا من منطلق كوني مؤمن ، اكتبها للمؤمنبن . منقذ اختار ( المسيح في القرآن ) فحدود مناظرته كان لا بد أن تكون القرآن، الأحاديث، والتفاسير . فقط لا ان يخرج منهم إلى ممن لم يكونو على صله بالموضوع لا مكانيا ولا زمانيا . المسأله ليست أيضا بمبدأ فوز او خسارة بل بمن قدم عن الموضوع المطروح كم المعلومات ، والتزم به . .
@@dongolahmed انا في التعليق كتبت اني مؤمن ، العلم والمنطق بينهما وبين الإيمان حفره وليست شعره. الدين يتحمل أن توجد فيه المعجزات . حتى في العلم يوجد فيه الكثير من الأشياء التي تتطلب منك أن تصدقها وتتقبلها حتى وان لم تستطع تفسيرها او فهمها . مثلا شذوذ تمدد الماء . حدوث الطفرات . الانفجار العظيم . لا تعلم المرحله ما قبله . اوحتى من أين أتت المادة التي تفجرت او الطاقه التى ادت إلى حدوثه، كلها نظريات وقد تتغير . الدين يتحمل معجزه ولكن يجب أن نعلم ان المعجزة هي التي يكون لها تأثير ويكون عليها شهود . وهذه من اهم النقاط . وانا أومن وليس هناك أي مشكله ، في أن اتقبل ذلك . وانا مسيحي . ولست بمسلم . . ومن طار على بغله لا تصنف ضمن المعجزات لانها حدثت في الليل والناس نيام ، وليس هناك أي تأثير لها ولا اي شاهد .
@حامد شاورما التجربه مع الشيطان، لا تصنف ضمن المعجزات، لا يحتاج الإله إلى معجزه ، فهو قادر على كل شيء ، المعجزات تصنع للبشر ، البشر الذين قواهم الطبيعيه، ومقدراتهم تقف عاجزه امام اشياء كثيره . الإله القادر على كل شيء لن يكون عاجز امام اي شيء. التجربه مع الشيطان اؤمن بها كما اؤمن بأن الإله خلق كل شيء من لاشيء ولم اكن انا موجود او احد غيري شاهد.
@حامد شاورما ما انت قرانك ليس لديك اولا دليل عليه انه من الله أساسا ، فهو مجرد كلام ادعي انه من الله بدون ان يرى واحد الشاهد جبريل وهو يوصل الرساله . نحن لدينا شهود عيان شاهدو وكتبوا. الملحد يطعن في كتابك وبقوه ، لان ليس لديك شاهد على نبيك لا أحد رأى ولا احد سمع .
عفوا اسمح لي القرآن نبي الله لوط يعرض بناته وليس نام مع بناته ارجو المراجعه ثانيا انت تبني كلامك على قناعات انت مؤمن بها وتحاول ان تظهرها انها الحق الذي بنيته على تتبع عقلاني محايد لتوهم المستمع ان كلامك هو الحق.. ثم انك تبني كلامك بتحامل وميول وكأنك تريد القول.. لو ان رشيد قال هذا الكلام عن القرآن في رده لكان حاجه ميولا.منك لرشيد و هذا يسقط نزاهتك في الحكم والتقييم بحياديه.. او ان تبين للمستمع نقاط الأخذ والرد في العرض لوجهتي النظر.. وانا اربا بك أن تدعي ان عرضع عرض محايد يرمي الى الإنصاف ومعرفة الاراء بطريقه.. نزيهه دون شحن مسبق يعمي البصيره لاقامة ميزان منصف للعلم وحده
نقدي لهذه المناظرات انها غير مجديه بل مجرد مبارزات اعلاميه عقيمه و غوغائية بلا موضوعية رغم نجاح تيار العابرين الباهر في كسر ما بدأه النصابين من دعاه السبوبه مثل ديدات ونايك وغيرهم. وستنتهي قريبا مع اختفاء أزمة الصحوة الملعونه وظهور التيارات التكفيرية و الارهابية مثل السلفاخوانيه وأمثالها منذ السبعينيات. الأديان كلها تنقسم الي 3 اجزاء الاول جزء إيماني متوارث ليس له اي حقيقه مطلقه والا لن يبقى إيماني. الثاني: التعاليم الانسانيه والاخلاقيه. والثالث: المؤسسات الدينية والطقوس. ولو قيمناها من الواقع سنجد الآتي وبلا جدال: اولا: الايمان: كل الأديان تتعادل فمن الصعب أن ترجح أي من الإيمان اصدق بإجابة مطلق وأدلة واضحة مبسطة لأقل عقل. ثانيا: العلم الانساني والاخلاقي: المسيحية تتفوق على الإسلام بأشواط كثيرة جدا حيث ان اليهوديه لا تطبق تعاليمها الدينية لضآلة اعدادهم وايضا لانهم ليسوا مبشرين اصلا. ثالثا: المؤسسات: المؤسسة المسيحية تاريخيا تتفوق على الإسلام بمراحل كثيرة جدا والي اليوم فقد تطورت ومن خلالها قامت حضارات عظيمة مع بعض الأخطاء التاريخية من بعض كهنوت المؤسسات الدينية. أما المؤسسات الاسلاميه فشلت وما زالت فاشله لانها ربطت الدين بالدولة منذ نشأتها وكان اكبر خطا وتسببت مرجعيتها الدينية في دماء وقتل وخراب وتدهور أخلاقي بسبب مرجعيتها على مر العصور. أما اليهودية خرجت من المنافسة وركزت على العلم والاقتصاد والحفاظ علي ما تبقي بطريقة ذكية وماكرة. نحن لابد ان نترك هذا الجدل العقيم السفسطائيات المضيعة للوقت ونطبق أفضل النظم العالمية اليوم وهي العلمانية والديمقراطية اليوم لتعايش الشعوب سويا.
@@ghass752وماله ينتشر بكره كل الاجيال الجديدة يتحول ويصح ويكتشف الحقيقة و يشوف مصلحته ودي طبيعة الحياة التأقلم مع الوضع الجديد لا أول من تاقلم ولا اخره. أما عن احترم محمد ملكش حق ياراجل تسالني انا ،طيب ما تتشطر علي من حذفوا سيرته كلها لانها خازوق وعاله علي المسلمين. واصبح نكره تماما في القرآن والتاريخ وبدون سيره. ربنا يساعدكم وتلاقوا بديل افضل سيره. تحياتي
اسمح لي ان نفكر سوية كماتقول: يمكن ان يكون ااشخص انساني او علماني او ملحد ويمكن ان يقدم ماعنده٠٠ولكنه غير مضطر ان يلزم نفسه ( بما لا يلزم) ٠٠حين يؤيد شخص فقير فكريا ومتحامل او سفيه او كاره ٠٠مثل رشيد٠٠الذي لا يحمل غير كراهية الاسلام والتحامل عليه حتى لو استخدم قلة الادب والسفاهة لانه يعرف ان الرعاع يحبون الشتائم والتجريح ٠٠بينما كان السقار مهذبا وخجولا٠٠ومنسجما مع ايمانه٠٠بينما لم يكن رشيد مؤمنا الا بالاساءة الى خصمه حتى الاساءة الى والدته٠٠ولكن مسموح له لانه يقع على مسار نقد الاسلام ٠٠مع ان العلمانيين يقولون انهم غير متدينين لكن يحبون ( تدين) رشيد٠٠او زعمه للتدين٠٠
رشيد أخطأ انجر إلى ذلك لكثرة تعليقات الجموع في المناظرة الأولى لأنهم يعتقدون أن الانتصار بال show بينما كل العقلاء المحايدين (٧ لادينيين) قالوا لم يثبت أي نبوءة. رشيد مؤمن حقيقي تألم لأجل إيمانه وخسر الكثير طوال حياته، طردوه من بيته وأذاعوا عنه في خطبة الجامع القريب وتعرض للكثير. كان من الخطأ أن ينجر وراء رأي العوام.
@@chrispoet3885 ممكن٠٠ولكن عموما ٠٠المؤمن ينشغل بموضوع ايمانه بينما رشيد لا ينشغل الا بالاساءة للاسلام وكأنه موضوع ايمانه او موضوع كفره ٠٠وهذه نقطة ضعفه ٠٠لا نقطة ضعف المسلم٠٠المسلم يناظره دفاعا عن الاسلام لانه يؤمن به ٠٠رشيد تشعر انه غير مهتم بانتصار المسيحية بل بتجريح الاسلام٠٠فقط
@@partar1561 رشيد كان معظم تاريخه يركز على نقد الإسلام لأنه يرى فيه ضرورة لنشر المسيحية في الشرق. ستجد بالمقابل الكثير من الخطاب الإسلامي قائم على مهاجمة المسيحية، وهناك قنوات لمتخصصين مسلمين كثر مثله منشغلون في هذا الموضوع. لكن رشيد له برنامج آخر اسمه بصراحة يقدمه مع قسيس إنجيلي يحاول فيه المقارنة بين المسيحية والإسلام، في حلقاته الأولى بدأ بتقديم مواضيع مسيحية مثل أدلة قيامة المسيح .. إلخ وحالياً بدأ برنامجاً اسمه أبولوجيا متخصص في شرح المسيحية فقط.
نقدي لهذه المناظرات انها غير مجديه بل مجرد مبارزات اعلاميه عقيمه و غوغائية بلا موضوعية رغم نجاح تيار العابرين الباهر في كسر ما بدأه النصابين من دعاه السبوبه مثل ديدات ونايك وغيرهم. وستنتهي قريبا مع اختفاء أزمة الصحوة الملعونه وظهور التيارات التكفيرية و الارهابية مثل السلفاخوانيه وأمثالها منذ السبعينيات. الأديان كلها تنقسم الي 3 اجزاء الاول جزء إيماني متوارث ليس له اي حقيقه مطلقه والا لن يبقى إيماني. الثاني: التعاليم الانسانيه والاخلاقيه. والثالث: المؤسسات الدينية والطقوس. ولو قيمناها من الواقع سنجد الآتي وبلا جدال: اولا: الايمان: كل الأديان تتعادل فمن الصعب أن ترجح أي من الإيمان اصدق بإجابة مطلق وأدلة واضحة مبسطة لأقل عقل. ثانيا: العلم الانساني والاخلاقي: المسيحية تتفوق على الإسلام بأشواط كثيرة جدا حيث ان اليهوديه لا تطبق تعاليمها الدينية لضآلة اعدادهم وايضا لانهم ليسوا مبشرين اصلا. ثالثا: المؤسسات: المؤسسة المسيحية تاريخيا تتفوق على الإسلام بمراحل كثيرة جدا والي اليوم فقد تطورت ومن خلالها قامت حضارات عظيمة مع بعض الأخطاء التاريخية من بعض كهنوت المؤسسات الدينية. أما المؤسسات الاسلاميه فشلت وما زالت فاشله لانها ربطت الدين بالدولة منذ نشأتها وكان اكبر خطا وتسببت مرجعيتها الدينية في دماء وقتل وخراب وتدهور أخلاقي بسبب مرجعيتها على مر العصور. أما اليهودية خرجت من المنافسة وركزت على العلم والاقتصاد والحفاظ علي ما تبقي بطريقة ذكية وماكرة. نحن لابد ان نترك هذا الجدل العقيم السفسطائيات المضيعة للوقت ونطبق أفضل النظم العالمية اليوم وهي العلمانية والديمقراطية اليوم لتعايش الشعوب سويا.
لو قرات انجيل و كتاب مقدس عهد قديم و جديد لما قلت هذه سخافات .الانبياء في عهد قديم كلهم تكلموا عن مجيء المسيح .ماذا يتكلم و ما يفعله .اعطاهم مكان الذي يولد الخ اذ اليهود كانت لديهم معلومات كثيرة و ادلة .عندما يظهر المسيح يعرفون انه هو بضبط .حتى علماء شريعة اليهود كان يؤمنون بيه بسر و لكنهم خوف من شعب يهودي و رومان الخ لا يقولوا .شعب يهودي امنوا بالمسيح كانوا يتبعوه اين ذهب .عندما وصل ان طلبوا منه ان يصبح ملك لهم رفض لهذا حزن الشعب يهودي و بدؤوا يشكوا انه المسيح لان في اعتقادهم الذي خطىء جيدا لان عهد قديم كان واضح ان رب يخلص الشعب يهودي و لكن لم يقل ينشى مملكة ارضية و يحكم في ارض و يقاتل اعداء اليهود لهذا زعلوا .قال المسيح مملكتي ليست في ارض بل في سماء لهذا غضبوا عليه و صلب بسبب انه قال ان ابن الله. يعني هو الله .هذا في يهود هو تجديف الخ .قال يوم ترون ابن الله جالس على يمين الله (في الله لا يوجد شمال او يمين او فراغ. هنا فقط يدل عن قوة و عظمة و حكمة ) يدين الارض. هنا غضب رؤساء يهود قالوا انت بشر تظن نفسك الله. هم يعلمون ان رب ياتي الى ارض و لكن لم يعلموا انه اخذ طبيعة بشر و لكن يهود امنوا بيه كثيرون بعد قيامته الخ حتى الان كثيرون من يهود يؤمون بالمسيح الخ خلاصة قول .اخ احمد صمد معلوماته افضل بكثير من حضرتك. لاسف ظلمت مسيحيون و حتى اليهود .قلت اشياء خاطىء جيدا انصحك تصحح معلوماتك لانك تفقد كثير من مصداقيتك هنا .
الصقار هو المهزوم عنوان وموضوع المناظرة واضح جدا وهو لم يتطرق له الا قليلًا جدا وغير موضوع المناظرة وهذا ليس فشل وانهزام بل غش لان لو الموضوع عن الهوية السيد المسيح في الإنجيل لكان الأخ رشيد اعد، فهو عن طريق اعتماده على الغش ضمر في نفسه واستعد لموضوع اخر وهو يعلم ان المناظر الأخر سيثق به ويستعد لموضوع المناظرة ، شخص يؤمن بالكذب مصرح به والتورية فأرجو من الأخ رشيد عدم الثقة بالشيوخ وعمل المناظرة مسجلة مسبقًا وعدم بثها اذا لم بلتزم المناضر بالموضوع
نقدي لهذه المناظرات انها غير مجديه بل مجرد مبارزات اعلاميه عقيمه و غوغائية بلا موضوعية رغم نجاح تيار العابرين الباهر في كسر ما بدأه النصابين من دعاه السبوبه مثل ديدات ونايك وغيرهم. وستنتهي قريبا مع اختفاء أزمة الصحوة الملعونه وظهور التيارات التكفيرية و الارهابية مثل السلفاخوانيه وأمثالها منذ السبعينيات. الأديان كلها تنقسم الي 3 اجزاء الاول جزء إيماني متوارث ليس له اي حقيقه مطلقه والا لن يبقى إيماني. الثاني: التعاليم الانسانيه والاخلاقيه. والثالث: المؤسسات الدينية والطقوس. ولو قيمناها من الواقع سنجد الآتي وبلا جدال:
اولا: الايمان: كل الأديان تتعادل فمن الصعب أن ترجح أي من الإيمان اصدق بإجابة مطلق وأدلة واضحة مبسطة لأقل عقل.
ثانيا: العلم الانساني والاخلاقي: المسيحية تتفوق على الإسلام بأشواط كثيرة جدا حيث ان اليهوديه لا تطبق تعاليمها الدينية لضآلة اعدادهم وايضا لانهم ليسوا مبشرين اصلا.
ثالثا: المؤسسات: المؤسسة المسيحية تاريخيا تتفوق على الإسلام بمراحل كثيرة جدا والي اليوم فقد تطورت ومن خلالها قامت حضارات عظيمة مع بعض الأخطاء التاريخية من بعض كهنوت المؤسسات الدينية. أما المؤسسات الاسلاميه فشلت وما زالت فاشله لانها ربطت الدين بالدولة منذ نشأتها وكان اكبر خطا وتسببت مرجعيتها الدينية في دماء وقتل وخراب وتدهور أخلاقي بسبب مرجعيتها على مر العصور. أما اليهودية خرجت من المنافسة وركزت على العلم والاقتصاد والحفاظ علي ما تبقي بطريقة ذكية وماكرة.
نحن لابد ان نترك هذا الجدل العقيم السفسطائيات المضيعة للوقت ونطبق أفضل النظم العالمية اليوم وهي العلمانية والديمقراطية اليوم لتعايش الشعوب سويا.
تحياتي اخ احمد ..ممكن تعملينا حلقة على تسلسل ناقلي الاحاديث ..وفين المخطوطات الاصلية الي كتبو مسلم والبخاري والطبري وجماعة ناقلي الاحاديث لحد يومنا هذا وفين بدائو يطبعو اول كتاب على شكل صحف الورقية ....ممكن تعملنا الحلقة على موضوع داه؟اكون شاكر ليك
الشيخ السقار كان ضعيفا جدا تكلم عن المسيح خارج القران وليس من داخل القران . تهرب بسرعة من معضلة نسب مريم العذراء والمعضلة المجودة فى القران .
نقدي لهذه المناظرات انها غير مجديه بل مجرد مبارزات اعلاميه عقيمه و غوغائية بلا موضوعية رغم نجاح تيار العابرين الباهر في كسر ما بدأه النصابين من دعاه السبوبه مثل ديدات ونايك وغيرهم. وستنتهي قريبا مع اختفاء أزمة الصحوة الملعونه وظهور التيارات التكفيرية و الارهابية مثل السلفاخوانيه وأمثالها منذ السبعينيات. الأديان كلها تنقسم الي 3 اجزاء الاول جزء إيماني متوارث ليس له اي حقيقه مطلقه والا لن يبقى إيماني. الثاني: التعاليم الانسانيه والاخلاقيه. والثالث: المؤسسات الدينية والطقوس. ولو قيمناها من الواقع سنجد الآتي وبلا جدال:
اولا: الايمان: كل الأديان تتعادل فمن الصعب أن ترجح أي من الإيمان اصدق بإجابة مطلق وأدلة واضحة مبسطة لأقل عقل.
ثانيا: العلم الانساني والاخلاقي: المسيحية تتفوق على الإسلام بأشواط كثيرة جدا حيث ان اليهوديه لا تطبق تعاليمها الدينية لضآلة اعدادهم وايضا لانهم ليسوا مبشرين اصلا.
ثالثا: المؤسسات: المؤسسة المسيحية تاريخيا تتفوق على الإسلام بمراحل كثيرة جدا والي اليوم فقد تطورت ومن خلالها قامت حضارات عظيمة مع بعض الأخطاء التاريخية من بعض كهنوت المؤسسات الدينية. أما المؤسسات الاسلاميه فشلت وما زالت فاشله لانها ربطت الدين بالدولة منذ نشأتها وكان اكبر خطا وتسببت مرجعيتها الدينية في دماء وقتل وخراب وتدهور أخلاقي بسبب مرجعيتها على مر العصور. أما اليهودية خرجت من المنافسة وركزت على العلم والاقتصاد والحفاظ علي ما تبقي بطريقة ذكية وماكرة.
نحن لابد ان نترك هذا الجدل العقيم السفسطائيات المضيعة للوقت ونطبق أفضل النظم العالمية اليوم وهي العلمانية والديمقراطية اليوم لتعايش الشعوب سويا.
تحية لحضرتك أستاذ أحمد ، وما ختمت به كان الاروع والاسمى - لنكن انسانيين جميعا ، اعبدوا ما شئتم ولكن أحبوا واحترموا بعضكم الآخر .
العقل هو الغائب المهزوم مسبقآ في اي مناطحه دينيه
ولا افهم لماذا تعقد هكذا مناظرات
لكم دينكم ولي دين وانتهينا
طالما أن الموضوع لكم دينكم ولي دين بدون نقاش سيبقى العقل هو الغائب
المناظرات لا تهدف لإقناع المناظر بل اجتذاب جزء صغير من المتابعين الذين هم في موقف حيرة.
نقدي لهذه المناظرات انها غير مجديه بل مجرد مبارزات اعلاميه عقيمه و غوغائية بلا موضوعية رغم نجاح تيار العابرين الباهر في كسر ما بدأه النصابين من دعاه السبوبه مثل ديدات ونايك وغيرهم. وستنتهي قريبا مع اختفاء أزمة الصحوة الملعونه وظهور التيارات التكفيرية و الارهابية مثل السلفاخوانيه وأمثالها منذ السبعينيات. الأديان كلها تنقسم الي 3 اجزاء الاول جزء إيماني متوارث ليس له اي حقيقه مطلقه والا لن يبقى إيماني. الثاني: التعاليم الانسانيه والاخلاقيه. والثالث: المؤسسات الدينية والطقوس. ولو قيمناها من الواقع سنجد الآتي وبلا جدال:
اولا: الايمان: كل الأديان تتعادل فمن الصعب أن ترجح أي من الإيمان اصدق بإجابة مطلق وأدلة واضحة مبسطة لأقل عقل.
ثانيا: العلم الانساني والاخلاقي: المسيحية تتفوق على الإسلام بأشواط كثيرة جدا حيث ان اليهوديه لا تطبق تعاليمها الدينية لضآلة اعدادهم وايضا لانهم ليسوا مبشرين اصلا.
ثالثا: المؤسسات: المؤسسة المسيحية تاريخيا تتفوق على الإسلام بمراحل كثيرة جدا والي اليوم فقد تطورت ومن خلالها قامت حضارات عظيمة مع بعض الأخطاء التاريخية من بعض كهنوت المؤسسات الدينية. أما المؤسسات الاسلاميه فشلت وما زالت فاشله لانها ربطت الدين بالدولة منذ نشأتها وكان اكبر خطا وتسببت مرجعيتها الدينية في دماء وقتل وخراب وتدهور أخلاقي بسبب مرجعيتها على مر العصور. أما اليهودية خرجت من المنافسة وركزت على العلم والاقتصاد والحفاظ علي ما تبقي بطريقة ذكية وماكرة.
نحن لابد ان نترك هذا الجدل العقيم السفسطائيات المضيعة للوقت ونطبق أفضل النظم العالمية اليوم وهي العلمانية والديمقراطية اليوم لتعايش الشعوب سويا.
@@noahmc90 مواقفك لازم نخرج من الزنقة دي كفايه نعاقب أنفسنا....في الحياة حاجات حلوه كتيره والاخره برضه ليست حقيقة مطلقة خلينا في الحقيقة واللي عايشنها على الأرض. تحياتي.
المهزوم الحقيقي هو انا المغفل الدي ضيعت وقتي في الخيال الخرافي
نقدي لهذه المناظرات انها غير مجديه بل مجرد مبارزات اعلاميه عقيمه و غوغائية بلا موضوعية رغم نجاح تيار العابرين الباهر في كسر ما بدأه النصابين من دعاه السبوبه مثل ديدات ونايك وغيرهم. وستنتهي قريبا مع اختفاء أزمة الصحوة الملعونه وظهور التيارات التكفيرية و الارهابية مثل السلفاخوانيه وأمثالها منذ السبعينيات. الأديان كلها تنقسم الي 3 اجزاء الاول جزء إيماني متوارث ليس له اي حقيقه مطلقه والا لن يبقى إيماني. الثاني: التعاليم الانسانيه والاخلاقيه. والثالث: المؤسسات الدينية والطقوس. ولو قيمناها من الواقع سنجد الآتي وبلا جدال:
اولا: الايمان: كل الأديان تتعادل فمن الصعب أن ترجح أي من الإيمان اصدق بإجابة مطلق وأدلة واضحة مبسطة لأقل عقل.
ثانيا: العلم الانساني والاخلاقي: المسيحية تتفوق على الإسلام بأشواط كثيرة جدا حيث ان اليهوديه لا تطبق تعاليمها الدينية لضآلة اعدادهم وايضا لانهم ليسوا مبشرين اصلا.
ثالثا: المؤسسات: المؤسسة المسيحية تاريخيا تتفوق على الإسلام بمراحل كثيرة جدا والي اليوم فقد تطورت ومن خلالها قامت حضارات عظيمة مع بعض الأخطاء التاريخية من بعض كهنوت المؤسسات الدينية. أما المؤسسات الاسلاميه فشلت وما زالت فاشله لانها ربطت الدين بالدولة منذ نشأتها وكان اكبر خطا وتسببت مرجعيتها الدينية في دماء وقتل وخراب وتدهور أخلاقي بسبب مرجعيتها على مر العصور. أما اليهودية خرجت من المنافسة وركزت على العلم والاقتصاد والحفاظ علي ما تبقي بطريقة ذكية وماكرة.
نحن لابد ان نترك هذا الجدل العقيم السفسطائيات المضيعة للوقت ونطبق أفضل النظم العالمية اليوم وهي العلمانية والديمقراطية اليوم لتعايش الشعوب سويا.
قال الرّسول -صلّى الله عليه وسلّم-: (لَا يُؤْمِنُ أحَدُكُمْ، حتَّى يُحِبَّ لأخِيهِ ما يُحِبُّ لِنَفْسِهِ
نقدي لهذه المناظرات انها غير مجديه بل مجرد مبارزات اعلاميه عقيمه و غوغائية بلا موضوعية رغم نجاح تيار العابرين الباهر في كسر ما بدأه النصابين من دعاه السبوبه مثل ديدات ونايك وغيرهم. وستنتهي قريبا مع اختفاء أزمة الصحوة الملعونه وظهور التيارات التكفيرية و الارهابية مثل السلفاخوانيه وأمثالها منذ السبعينيات. الأديان كلها تنقسم الي 3 اجزاء الاول جزء إيماني متوارث ليس له اي حقيقه مطلقه والا لن يبقى إيماني. الثاني: التعاليم الانسانيه والاخلاقيه. والثالث: المؤسسات الدينية والطقوس. ولو قيمناها من الواقع سنجد الآتي وبلا جدال:
اولا: الايمان: كل الأديان تتعادل فمن الصعب أن ترجح أي من الإيمان اصدق بإجابة مطلق وأدلة واضحة مبسطة لأقل عقل.
ثانيا: العلم الانساني والاخلاقي: المسيحية تتفوق على الإسلام بأشواط كثيرة جدا حيث ان اليهوديه لا تطبق تعاليمها الدينية لضآلة اعدادهم وايضا لانهم ليسوا مبشرين اصلا.
ثالثا: المؤسسات: المؤسسة المسيحية تاريخيا تتفوق على الإسلام بمراحل كثيرة جدا والي اليوم فقد تطورت ومن خلالها قامت حضارات عظيمة مع بعض الأخطاء التاريخية من بعض كهنوت المؤسسات الدينية. أما المؤسسات الاسلاميه فشلت وما زالت فاشله لانها ربطت الدين بالدولة منذ نشأتها وكان اكبر خطا وتسببت مرجعيتها الدينية في دماء وقتل وخراب وتدهور أخلاقي بسبب مرجعيتها على مر العصور. أما اليهودية خرجت من المنافسة وركزت على العلم والاقتصاد والحفاظ علي ما تبقي بطريقة ذكية وماكرة.
نحن لابد ان نترك هذا الجدل العقيم السفسطائيات المضيعة للوقت ونطبق أفضل النظم العالمية اليوم وهي العلمانية والديمقراطية اليوم لتعايش الشعوب سويا.
كلام فاضي طيب الساحر محمد اخذ صفيه بنت حيي سبيه وهتك عرضها بعد قتل زوجها وابوها واخوها وقتل قومها ووزع النساء على الصحابه واستعبد اطفالهم واخذ اموالهم وديارهم وانعامهم باسم الغنائم وسبايا اوطاس وغيرهم هل يرضى على ابنته فاطمه هذا المصير
لكن الكارما الكونيه ردته له في احفاده الحسين وبناتهم كما فعل مع الاقوام قتلوا وسبيوا والجزاء من جنس العمل
يحب لأخيه المسلم وليس لغير المسلم . في الإسلام ليس هناك محبة لغير المسلم .
إخواني المسيحيين ومتابعي الأخ رشيد
ما يرفضه رشيد حمامي في القرآن هو موجود مثله في العهد القديم وإن تم تأويله بما يناسب، فكذلك في القرآن تم تأويله...
مقبول خروج رشيد حمامي من الاسلام ودخوله المسيحية لو آمن فقط بالعهد الجديد، هنا يصير خروجه من الاسلام متناسقا مع موقفه، أما يخرج ليؤمن بما هو موجود مثله في العهد القديم هنا المشكلة.
قضي غلى الشيخ السقار في الضربة القاضية ,, اتمنى ان تكون هذه المناظرة درسا مفيدا لجميع اخوتنا المسلمين لمعرفة الحق و لعبورك يا شيخ من الظلمة الى النور
المسيحيه دين فاسد ضايع محرف لا يقوم على دليل.. كل شيء في المسيحيه مضروب ومحل شك....والدليل هذه اسس العقيدة المسيحيه بلا دليل . احضر ما تؤمن به الان بنص واضح ...اين قال يسوع انا اقنوم ...اين قال يسوع انا ناسوت ولاهوت ..اين قال يسوع انا مولود غير مخلوق . اين قال يسوع انا الله المتجسد ..اين قال يسوع خطيئه ادم ..اين قال يسوع اعمل اشارة الصليب وانت بتصلي ...اين قال يسوع انا لدي طبيعتين...اين قال يسوع بولس رسول .......
نقدي لهذه المناظرات انها غير مجديه بل مجرد مبارزات اعلاميه عقيمه و غوغائية بلا موضوعية رغم نجاح تيار العابرين الباهر في كسر ما بدأه النصابين من دعاه السبوبه مثل ديدات ونايك وغيرهم. وستنتهي قريبا مع اختفاء أزمة الصحوة الملعونه وظهور التيارات التكفيرية و الارهابية مثل السلفاخوانيه وأمثالها منذ السبعينيات. الأديان كلها تنقسم الي 3 اجزاء الاول جزء إيماني متوارث ليس له اي حقيقه مطلقه والا لن يبقى إيماني. الثاني: التعاليم الانسانيه والاخلاقيه. والثالث: المؤسسات الدينية والطقوس. ولو قيمناها من الواقع سنجد الآتي وبلا جدال:
اولا: الايمان: كل الأديان تتعادل فمن الصعب أن ترجح أي من الإيمان اصدق بإجابة مطلق وأدلة واضحة مبسطة لأقل عقل.
ثانيا: العلم الانساني والاخلاقي: المسيحية تتفوق على الإسلام بأشواط كثيرة جدا حيث ان اليهوديه لا تطبق تعاليمها الدينية لضآلة اعدادهم وايضا لانهم ليسوا مبشرين اصلا.
ثالثا: المؤسسات: المؤسسة المسيحية تاريخيا تتفوق على الإسلام بمراحل كثيرة جدا والي اليوم فقد تطورت ومن خلالها قامت حضارات عظيمة مع بعض الأخطاء التاريخية من بعض كهنوت المؤسسات الدينية. أما المؤسسات الاسلاميه فشلت وما زالت فاشله لانها ربطت الدين بالدولة منذ نشأتها وكان اكبر خطا وتسببت مرجعيتها الدينية في دماء وقتل وخراب وتدهور أخلاقي بسبب مرجعيتها على مر العصور. أما اليهودية خرجت من المنافسة وركزت على العلم والاقتصاد والحفاظ علي ما تبقي بطريقة ذكية وماكرة.
نحن لابد ان نترك هذا الجدل العقيم السفسطائيات المضيعة للوقت ونطبق أفضل النظم العالمية اليوم وهي العلمانية والديمقراطية اليوم لتعايش الشعوب سويا.
@@rostomnaseri9708 انتم ومحمدكم ودينكم هو الي فاسد مرة ثانية احترم تحترم
انت سألت من المهزوم بالاستبيان والنتيجة ٦٣% ان السقار خسر ولم يربح
عندك حق يا عزيزي
@@ahmedsaadzayed اللي خرج عن الموضوع رشيد الموضوع شخصية المسيح بالقرآن واهمها عدم الالوهية فرشيد تحدث عن مصادر القرآن وهذا خارج الموضوع والدكتور منقذ رد عليه وخرج ايضا رشيد وتحدث عن والدة المسيح وهذا خروج وتحدث عن الشبيه وهذا خروج ومن ثم شتمه للدكتور وقلة ادبه للعلم الدكتور منقذ عنده ٤٠٠سلايد للرد بالحلقة ولكن عرض اقل من 100 لضيق الوقت ورشيد يقول المحراب هو قدس الاقداس وهذا خطأ المحراب مكان الصلاة او الهيكل كله بقاموس الكتاب المقدس ورشيد لايملك اي معرفة ابدا ولانه ملحد انت تدافع عنه
@@ahmedsaadzayed ومريم من سبط لاوي واخت من نسل هارون
قاموس الكتاب المقدس | دائرة المعارف الكتابية المسيحية
شرح كلمة
أخت
تُسْتَخْدَم هذه الكلمة كثيرًا في العهد القديم وهي في العبرية "أبوت" للإشارة إلى:
1- أخت شقيقة من نفس الأبوين.
2- أخت من أحد الأبوين (تك 20: 12؛ لا 18: 9).
3- امرأة من نفس العائلة أو العشيرة (تك 24: 60؛ أي 42: 11).
4- امرأة من نفس البلد أو الناحية (عدد 25: 28).
5- يُقال مجازيًا عن مملكتي إسرائيل ويهوذا إنهما أختان (حز 23: 4).
6- تعتبر المدن المتحالفة أخوات (حز 16: 45).
@@ahmedsaadzayed والذي يخدم بالهيكل فقط الهارونيين والمسيح كان معلم بالهيكل لانه هاروني ويلبس لباس الكهنة الهارونيين
و
المسيحيه دين فاسد ضايع محرف لا يقوم على دليل.. كل شيء في المسيحيه مضروب ومحل شك....والدليل هذه اسس العقيدة المسيحيه بلا دليل . احضر ما تؤمن به الان بنص واضح ...اين قال يسوع انا اقنوم ...اين قال يسوع انا ناسوت ولاهوت ..اين قال يسوع انا مولود غير مخلوق . اين قال يسوع انا الله المتجسد ..اين قال يسوع خطيئه ادم ..اين قال يسوع اعمل اشارة الصليب وانت بتصلي ...اين قال يسوع انا لدي طبيعتين...اين قال يسوع بولس رسول ...
صراحة سمعتك لمدة ساعتين يوجد اخطاء كثيرة و مهمة بين السطور التي مرت مرور الكرام دون استفاضة مثل تفايسر الاولين:
تكلمت كثير عن تفاسير الاولين الاسلام و لم تاخذ بعين الاعتبار ما تكلم عنه الاولين المسيحيين، و لم تاخذ بعين الاعتبار تاريخية المنطقة او المناطق و الشعوب الموجودة و الايمان السائد او النضرة السائدة. يعني انت عملت (الغنوصيين) هم ناس كانو مضطهدين من قبل المسيحيين و كان يهربو الى الجبال و البلاد الاخرى خوفا من المسيحيين. و هذا كلام غير حقيقي و نحن نعرف ذلك من خلال نسطور و اريوس و ابولناريوس ، و لكن اعتقد حضرتك ليس لديك تعمق في التاريخ المسيحي و الامور التي حصلت انذاك ، الكنيسة حرمت تعليم نسطور ولكن لم تقتل نسطور. حرمو اريوس من التعليم لكنها لم تقطع رقبته، بل كانت دائما محاورة له و لافكاره و اتباعه. ففكرة انهم كانو هاربين في الجبال فهي خاطئة.
و يوجد افكار مغلوطة كثيرة و يجب عليك ان تتبحر فيها قبل الحديث اعتباطا عنها مثل.
جمع الكتاب المقدس و قانونيته و ما هية الركائز التي اعتمدوها. مجمع نقية، مجمع القسطنطينية، مجمع افسس، و ماذا حصل فيهم و الكتب الذي كتبت عنهم و من هو اريوس و ما الذي حصل مع اريوس، و نسطور و تفاصيلهم و تفاصيل ما بعد حرمانهم.
بالرغم انك تقول انك ملحد و ان كل شي من هذه الامور هو اسطورة ولكن ارى لحد الان ان ما لديك من معلومات عن المسيحية هو بقايا من ما طرحه الاسلام عن المسيحية. هذا من القليل الذي استطيع كتابته.
احترامي لك و لشخصك الكريم. تحياتي
نقدي لهذه المناظرات انها غير مجديه بل مجرد مبارزات اعلاميه عقيمه و غوغائية بلا موضوعية رغم نجاح تيار العابرين الباهر في كسر ما بدأه النصابين من دعاه السبوبه مثل ديدات ونايك وغيرهم. وستنتهي قريبا مع اختفاء أزمة الصحوة الملعونه وظهور التيارات التكفيرية و الارهابية مثل السلفاخوانيه وأمثالها منذ السبعينيات. الأديان كلها تنقسم الي 3 اجزاء الاول جزء إيماني متوارث ليس له اي حقيقه مطلقه والا لن يبقى إيماني. الثاني: التعاليم الانسانيه والاخلاقيه. والثالث: المؤسسات الدينية والطقوس. ولو قيمناها من الواقع سنجد الآتي وبلا جدال:
اولا: الايمان: كل الأديان تتعادل فمن الصعب أن ترجح أي من الإيمان اصدق بإجابة مطلق وأدلة واضحة مبسطة لأقل عقل.
ثانيا: العلم الانساني والاخلاقي: المسيحية تتفوق على الإسلام بأشواط كثيرة جدا حيث ان اليهوديه لا تطبق تعاليمها الدينية لضآلة اعدادهم وايضا لانهم ليسوا مبشرين اصلا.
ثالثا: المؤسسات: المؤسسة المسيحية تاريخيا تتفوق على الإسلام بمراحل كثيرة جدا والي اليوم فقد تطورت ومن خلالها قامت حضارات عظيمة مع بعض الأخطاء التاريخية من بعض كهنوت المؤسسات الدينية. أما المؤسسات الاسلاميه فشلت وما زالت فاشله لانها ربطت الدين بالدولة منذ نشأتها وكان اكبر خطا وتسببت مرجعيتها الدينية في دماء وقتل وخراب وتدهور أخلاقي بسبب مرجعيتها على مر العصور. أما اليهودية خرجت من المنافسة وركزت على العلم والاقتصاد والحفاظ علي ما تبقي بطريقة ذكية وماكرة.
نحن لابد ان نترك هذا الجدل العقيم السفسطائيات المضيعة للوقت ونطبق أفضل النظم العالمية اليوم وهي العلمانية والديمقراطية اليوم لتعايش الشعوب سويا.
صحيح اخي معلوماته جيد ضعيفة فيما يخص مسيحية و لا يعرف تاريخ و كيف جمعت و قال قتلوا ناس هم لم يقتلوا .نسى ان مسيحية اضطهدت من بداية من اليهود ثم رومان و نسي ان رسل اولون تمت قتلت كلهم من طرف رومان و نسى بولس الذي كان متشدد ديني يهودي اصبح مسيحي هو كتب رساءل و رساءل كانت توبخ كناءس اذ فعلت شيء خاطىء و نسي انه كان يجادل يهود و كان يرد عن مهرطقين الخ. هذا رجل مع احترامي له معلوماته في مسيحية صفر
صحيح اخي معلوماته جيد ضعيفة فيما يخص مسيحية و لا يعرف تاريخ و كيف جمعت و قال قتلوا ناس هم لم يقتلوا .نسى ان مسيحية اضطهدت من بداية من اليهود ثم رومان و نسي ان رسل اولون تمت قتلت كلهم من طرف رومان و نسى بولس الذي كان متشدد ديني يهودي اصبح مسيحي هو كتب رساءل و رساءل كانت توبخ كناءس اذ فعلت شيء خاطىء و نسي انه كان يجادل يهود و كان يرد عن مهرطقين الخ. هذا رجل مع احترامي له معلوماته في مسيحية صفر
شخصت صح
لا يوجد مهزوم ورابح، هي افكار وكل شخص يعرض افكاره
نقدي لهذه المناظرات انها غير مجديه بل مجرد مبارزات اعلاميه عقيمه و غوغائية بلا موضوعية رغم نجاح تيار العابرين الباهر في كسر ما بدأه النصابين من دعاه السبوبه مثل ديدات ونايك وغيرهم. وستنتهي قريبا مع اختفاء أزمة الصحوة الملعونه وظهور التيارات التكفيرية و الارهابية مثل السلفاخوانيه وأمثالها منذ السبعينيات. الأديان كلها تنقسم الي 3 اجزاء الاول جزء إيماني متوارث ليس له اي حقيقه مطلقه والا لن يبقى إيماني. الثاني: التعاليم الانسانيه والاخلاقيه. والثالث: المؤسسات الدينية والطقوس. ولو قيمناها من الواقع سنجد الآتي وبلا جدال:
اولا: الايمان: كل الأديان تتعادل فمن الصعب أن ترجح أي من الإيمان اصدق بإجابة مطلق وأدلة واضحة مبسطة لأقل عقل.
ثانيا: العلم الانساني والاخلاقي: المسيحية تتفوق على الإسلام بأشواط كثيرة جدا حيث ان اليهوديه لا تطبق تعاليمها الدينية لضآلة اعدادهم وايضا لانهم ليسوا مبشرين اصلا.
ثالثا: المؤسسات: المؤسسة المسيحية تاريخيا تتفوق على الإسلام بمراحل كثيرة جدا والي اليوم فقد تطورت ومن خلالها قامت حضارات عظيمة مع بعض الأخطاء التاريخية من بعض كهنوت المؤسسات الدينية. أما المؤسسات الاسلاميه فشلت وما زالت فاشله لانها ربطت الدين بالدولة منذ نشأتها وكان اكبر خطا وتسببت مرجعيتها الدينية في دماء وقتل وخراب وتدهور أخلاقي بسبب مرجعيتها على مر العصور. أما اليهودية خرجت من المنافسة وركزت على العلم والاقتصاد والحفاظ علي ما تبقي بطريقة ذكية وماكرة.
نحن لابد ان نترك هذا الجدل العقيم السفسطائيات المضيعة للوقت ونطبق أفضل النظم العالمية اليوم وهي العلمانية والديمقراطية اليوم لتعايش الشعوب سويا.
أنت شخصية جميلة و أنا أحترمك و أحب موضوعيتك ، للأسف أمثالك لن يقدرهم الجيل الحالي ، لكن في المستقبل سيعودون ليزيلوا الغبار و يكتشفوا أمثالك
نقدي لهذه المناظرات انها غير مجديه بل مجرد مبارزات اعلاميه عقيمه و غوغائية بلا موضوعية رغم نجاح تيار العابرين الباهر في كسر ما بدأه النصابين من دعاه السبوبه مثل ديدات ونايك وغيرهم. وستنتهي قريبا مع اختفاء أزمة الصحوة الملعونه وظهور التيارات التكفيرية و الارهابية مثل السلفاخوانيه وأمثالها منذ السبعينيات. الأديان كلها تنقسم الي 3 اجزاء الاول جزء إيماني متوارث ليس له اي حقيقه مطلقه والا لن يبقى إيماني. الثاني: التعاليم الانسانيه والاخلاقيه. والثالث: المؤسسات الدينية والطقوس. ولو قيمناها من الواقع سنجد الآتي وبلا جدال:
اولا: الايمان: كل الأديان تتعادل فمن الصعب أن ترجح أي من الإيمان اصدق بإجابة مطلق وأدلة واضحة مبسطة لأقل عقل.
ثانيا: العلم الانساني والاخلاقي: المسيحية تتفوق على الإسلام بأشواط كثيرة جدا حيث ان اليهوديه لا تطبق تعاليمها الدينية لضآلة اعدادهم وايضا لانهم ليسوا مبشرين اصلا.
ثالثا: المؤسسات: المؤسسة المسيحية تاريخيا تتفوق على الإسلام بمراحل كثيرة جدا والي اليوم فقد تطورت ومن خلالها قامت حضارات عظيمة مع بعض الأخطاء التاريخية من بعض كهنوت المؤسسات الدينية. أما المؤسسات الاسلاميه فشلت وما زالت فاشله لانها ربطت الدين بالدولة منذ نشأتها وكان اكبر خطا وتسببت مرجعيتها الدينية في دماء وقتل وخراب وتدهور أخلاقي بسبب مرجعيتها على مر العصور. أما اليهودية خرجت من المنافسة وركزت على العلم والاقتصاد والحفاظ علي ما تبقي بطريقة ذكية وماكرة.
نحن لابد ان نترك هذا الجدل العقيم السفسطائيات المضيعة للوقت ونطبق أفضل النظم العالمية اليوم وهي العلمانية والديمقراطية اليوم لتعايش الشعوب سويا.
احترامي لحضرتك - ولكني أعتقد أن الأستاذ أحمد سعد زايد قد حظي من الاحترام والتقدير والحب لدى جمهور كبير وباستحقاق وجدارة .
اول مسيحية ليست دين. بل هو خلاص مسيح لبشرية. دين هي شراءع تظهر انسان انه خاطىء و لكن متدينون و رجال دين حاولوا جعل مسيح ديانة من اجل سلطة و شهرة .لكن خطىء جميغ يظن ان مسيحية دين. المسيح لم ينزل على شراءع او نبوات الخ .بل هو خلاص الخ. كلمة ديانات خطىء لان هنا يظهر ان كل دين عنده رب وحده .
انتصار العلم على الجهل
تحياتي لك.استاذ احمد
والذين يحترمون عقولهم
اتبتت الدراسات الحديتة ان الملاحدة يتشابهون في فصيلة واحدة وهي فصيلة الأنعام سبحان الله
بل قدماء المسيحيين في بداية الإسلام استشنعوا قصة القران عن كلام يسوع في المهد.
وهذا نقله الجاحظ في رسالته "المختار في الرد على النصارى":
"وذكرتم أنهم قالوا: زعمتم أن عيسى تكلم في المهد، ونحن على تقديمنا له، وتقريبنا لأمره وإفراطنا بزعمكم فيه، على كثرة عددنا وتفاوت بلادنا واختلافنا فيما بيننا، لا نعرف ذلك ولا ندعيه، وكيف ندعيه ولم نسمعه عن سلف ولا ادعاه منا مدع ... .
ومثل هذا لا يجوز أن يجهله الولي والعدو، وغير الولي وغير العدو، ولا يضرب به مثل، ولا يروح به الناس، ثم يجمع النصارى على رده، مع حبهم لتقوية أمره. ولم يكونوا ليضادوكم فيما يرجع عليهم نفعه. وكيف لم يكذبوكم في إحيائه الموتى، ومشيه على الماء، وإبراء الأكمه والأبرص؟ بل لم يكونوا ليتفقوا على إظهار خلاف دينهم وإنكار أعظم حجة كانت لصاحبهم، ومثل هذا لا ينكتم ولا ينفك ممن يخالف وينم.
والكلام في المهد أعجب من كل عجب، وأغرب من كل غريب، وأبدع من كل بديع؛ لأن إحياء الموتى والمشي على الماء، وإقامة المقعد، وإبراء الأعمى، وإبراء الأكمه قد أتت به الأنبياء، وعرفه الرسل، ودار في أسماعهم. ولم يتكلم صبي قط، ولا مولود في المهد. وكيف ضاعت هذه الآية، وسقطت حجة هذه العلامة من بين كل علامة.
ونقل ايضا كلام المسيحيين ان كاتب القران نقل قصة كلام المهد من اناجيل غير معترف بها "فأما مسألتهم في كلام عيسى في المهد: أن النصارى مع حبهم لتقوية أمره لا يثبتونه، وقولهم إنا تقولناه ورويناه عن غير الثقات ...".
وعندما رد الجاحظ عليهم لم يدعي ان هنالك كتاب مسيحي مقدس معترف به عند المسيحيين يتضمن قصة كلام المهد وإنما حاول الطعن في مصادرهم الانجيلية الاربعة.
اسباب النزول واضح انها ملفقة ومكيفة لاعطاء سياق تاريخي ومعنى للايات القرانية يتماشى مع التفاسير العباسية فالاولى عدم التعامل معها بجدية فالتفاسير تعتمد منهجية التخمين وهي من بين الادلة على عدم تواتر النص القراني ومحاولة العباسيين تكييف النص القراني ليوافق السردية الدينية التي وضعوها.
نعم
هو دلوقتي يا استاذ احمد مش لما المسلم يثبت بطريقة ما ان الدين المسيحي دين محرف اليس هذا ينفي صفة الحكمة التي يؤمن بها المسلمون ويظهر الله في موقف عبثي بانه كان لدية ووظيفة واحده هي كتابة كتاب وفشل في حمايتة مرتين علي الأقل وفي نفس الوقت هو يعرف صعوبة تغير العقدية الدينية وفكيف يرسل 3 اديان متناقضة لبعضها
خد الاكبر بقي
الله نفسه ساهم في تحريف المسيحية و خداع الناس
في القران الله يقول انه شبه للناس صلب المسيح و ان المسيح الحقيقي رفع للسماء و من صلب هو بديل
الله نفسه خدع اتباع المسيح و ترك المؤمنون علي عماهم لمدة 600 سنة يعتقدون ان عيسي قتل و ضحي من اجلهم
و بلا اي دليل ياتي رسول يقول ان ما رأاه الناس كان مجرد خدعة
حلقة مهمة
سبحان الله كل الذين همهم الدنيا تفكيرهم سطحي ومحدود يرون ان الحدود والقصاص امر خاطئ وقاسي ولايدرون ان هذا بسبب تفكيرهم ويرونه من ظاهر الامر ولكن لو تعمقوا وامعنوا التفكر لرؤا في باطنه الرحمة لهم ولغيرهم سبحان الله هم اكثر الناس الذين يخضعون لقوانين وضعية وضعها مخلوق مثلهم يخطئ ويصيب ويشط ويقصر وله نفس واهواء واحوال ويبدلون ويعدلون ويلغون ويقرون وهذا مانراه من تخبط في هذا العالم الذي لايقر له قرار
نقدي لهذه المناظرات انها غير مجديه بل مجرد مبارزات اعلاميه عقيمه و غوغائية بلا موضوعية رغم نجاح تيار العابرين الباهر في كسر ما بدأه النصابين من دعاه السبوبه مثل ديدات ونايك وغيرهم. وستنتهي قريبا مع اختفاء أزمة الصحوة الملعونه وظهور التيارات التكفيرية و الارهابية مثل السلفاخوانيه وأمثالها منذ السبعينيات. الأديان كلها تنقسم الي 3 اجزاء الاول جزء إيماني متوارث ليس له اي حقيقه مطلقه والا لن يبقى إيماني. الثاني: التعاليم الانسانيه والاخلاقيه. والثالث: المؤسسات الدينية والطقوس. ولو قيمناها من الواقع سنجد الآتي وبلا جدال:
اولا: الايمان: كل الأديان تتعادل فمن الصعب أن ترجح أي من الإيمان اصدق بإجابة مطلق وأدلة واضحة مبسطة لأقل عقل.
ثانيا: العلم الانساني والاخلاقي: المسيحية تتفوق على الإسلام بأشواط كثيرة جدا حيث ان اليهوديه لا تطبق تعاليمها الدينية لضآلة اعدادهم وايضا لانهم ليسوا مبشرين اصلا.
ثالثا: المؤسسات: المؤسسة المسيحية تاريخيا تتفوق على الإسلام بمراحل كثيرة جدا والي اليوم فقد تطورت ومن خلالها قامت حضارات عظيمة مع بعض الأخطاء التاريخية من بعض كهنوت المؤسسات الدينية. أما المؤسسات الاسلاميه فشلت وما زالت فاشله لانها ربطت الدين بالدولة منذ نشأتها وكان اكبر خطا وتسببت مرجعيتها الدينية في دماء وقتل وخراب وتدهور أخلاقي بسبب مرجعيتها على مر العصور. أما اليهودية خرجت من المنافسة وركزت على العلم والاقتصاد والحفاظ علي ما تبقي بطريقة ذكية وماكرة.
نحن لابد ان نترك هذا الجدل العقيم السفسطائيات المضيعة للوقت ونطبق أفضل النظم العالمية اليوم وهي العلمانية والديمقراطية اليوم لتعايش الشعوب سويا.
شيء مضحك فيك انك تظن نفسك عالم جيد .الا انك جاهل كل مايخص في يهودية و مسيحية مثل المسلمين تمام .هل نسيت ان اتباع المسيح هو يهود انفسهم و انا المسيح يهودي هو ايضا و هل نسيت شاول الذي اصبح اسمه بولس كان من كبار معلمين في مذهب يهودي كان يضطهد مسيحيون و يقتلهم في بداية مسيحية و عندما ظهر له المسيح تحول من مضطهد لمسيحية الى ناشر خلاص المسيح خارج اورشليم و يونان الخ .كان هو كاتب رساءل الخ. انصحك من باب نصح قبل ان تتفلسف بشيء لا تعلمه ان تقرء و ترجع مصادر كل دين لانك تسيء عن مسيحية و يهودي تهتمهم باطل كما يفعل مسلمون اذ عندك معلومات ضعيفة جيدا ابحث .اخ رشيد صديقك اطرح له اسالة الخ و رهبان الخ .
لقد عرفت أن الكثير منكم ملحد ويرجع الفضل لذلك المحتل للحكم جمال عبد الناصر وعامر وزمرته الذى أتاح للالحاد أن ينتشر فيكم بعد أن كان فى عهد فاروق أقل ربما ولكن استطاع من سافر إلى فرنسا وبريطانيا والنمسا أن يخالط الملحدين العلمانيين والجهلة وعاد إلى بلاده لينشر الالحاد والبعد عن الدين وعدم معرفة الله تعالى لقد خسرتم
لو قرات انجيل و كتاب مقدس عهد قديم و جديد لما قلت هذه سخافات .الانبياء في عهد قديم كلهم تكلموا عن مجيء المسيح .ماذا يتكلم و ما يفعله .اعطاهم مكان الذي يولد الخ اذ اليهود كانت لديهم معلومات كثيرة و ادلة .عندما يظهر المسيح يعرفون انه هو بضبط .حتى علماء شريعة اليهود كان يؤمنون بيه بسر و لكنهم خوف من شعب يهودي و رومان الخ لا يقولوا .شعب يهودي امنوا بالمسيح كانوا يتبعوه اين ذهب .عندما وصل ان طلبوا منه ان يصبح ملك لهم رفض لهذا حزن الشعب يهودي و بدؤوا يشكوا انه المسيح لان في اعتقادهم الذي خطىء جيدا لان عهد قديم كان واضح ان رب يخلص الشعب يهودي و لكن لم يقل ينشى مملكة ارضية و يحكم في ارض و يقاتل اعداء اليهود لهذا زعلوا .قال المسيح مملكتي ليست في ارض بل في سماء لهذا غضبوا عليه و صلب بسبب انه قال ان ابن الله. يعني هو الله .هذا في يهود هو تجديف الخ .قال يوم ترون ابن الله جالس على يمين الله (في الله لا يوجد شمال او يمين او فراغ. هنا فقط يدل عن قوة و عظمة و حكمة ) يدين الارض. هنا غضب رؤساء يهود قالوا انت بشر تظن نفسك الله. هم يعلمون ان رب ياتي الى ارض و لكن لم يعلموا انه اخذ طبيعة بشر و لكن يهود امنوا بيه كثيرون بعد قيامته الخ حتى الان كثيرون من يهود يؤمون بالمسيح الخ خلاصة قول .اخ احمد صمد معلوماته افضل بكثير من حضرتك. لاسف ظلمت مسيحيون و حتى اليهود .قلت اشياء خاطىء جيدا انصحك تصحح معلوماتك لانك تفقد كثير من مصداقيتك هنا .
خذ نظرة على تفسير ايهاب حريري في قصه عيسى .. انا رأيى في منطق بتفسيره من ناحيه القصه.
بالنسبة للمظاهرة انا اشوف رشيد هو المنتصر كحجه والتزام بالموضوع ومنقذ ايضا كان افضل من في السابق بذي المناظرة
ههههههه انت مسيحي
@@user-fd6sw7wk9k مبدئيا هذا سؤال شخصي وبعدين مافي شي يضحك وبعدين تقول انت مسيحي. ودامك ملقوف وسالت انا مسلم علشان ترتاح .. ايوه عارف انك ماتحب رشيد بس ترا اللي انتقده رشيد تفاسير ماهو قران. نفسه واذا قل حيائه شي يرجعله والفكره هي الاهم... عندك فكرة تطرحها نناقشها اهلا وسهلا ماعندك لاتوزع ابتسامات بالردود
@@noahmc90 😂😂😂😂 مع العجلة 😅 مشيها
نقدي لهذه المناظرات انها غير مجديه بل مجرد مبارزات اعلاميه عقيمه و غوغائية بلا موضوعية رغم نجاح تيار العابرين الباهر في كسر ما بدأه النصابين من دعاه السبوبه مثل ديدات ونايك وغيرهم. وستنتهي قريبا مع اختفاء أزمة الصحوة الملعونه وظهور التيارات التكفيرية و الارهابية مثل السلفاخوانيه وأمثالها منذ السبعينيات. الأديان كلها تنقسم الي 3 اجزاء الاول جزء إيماني متوارث ليس له اي حقيقه مطلقه والا لن يبقى إيماني. الثاني: التعاليم الانسانيه والاخلاقيه. والثالث: المؤسسات الدينية والطقوس. ولو قيمناها من الواقع سنجد الآتي وبلا جدال:
اولا: الايمان: كل الأديان تتعادل فمن الصعب أن ترجح أي من الإيمان اصدق بإجابة مطلق وأدلة واضحة مبسطة لأقل عقل.
ثانيا: العلم الانساني والاخلاقي: المسيحية تتفوق على الإسلام بأشواط كثيرة جدا حيث ان اليهوديه لا تطبق تعاليمها الدينية لضآلة اعدادهم وايضا لانهم ليسوا مبشرين اصلا.
ثالثا: المؤسسات: المؤسسة المسيحية تاريخيا تتفوق على الإسلام بمراحل كثيرة جدا والي اليوم فقد تطورت ومن خلالها قامت حضارات عظيمة مع بعض الأخطاء التاريخية من بعض كهنوت المؤسسات الدينية. أما المؤسسات الاسلاميه فشلت وما زالت فاشله لانها ربطت الدين بالدولة منذ نشأتها وكان اكبر خطا وتسببت مرجعيتها الدينية في دماء وقتل وخراب وتدهور أخلاقي بسبب مرجعيتها على مر العصور. أما اليهودية خرجت من المنافسة وركزت على العلم والاقتصاد والحفاظ علي ما تبقي بطريقة ذكية وماكرة.
نحن لابد ان نترك هذا الجدل العقيم السفسطائيات المضيعة للوقت ونطبق أفضل النظم العالمية اليوم وهي العلمانية والديمقراطية اليوم لتعايش الشعوب سويا.
تقول هذا اخترعه الغرب وكله اخترعه الغرب ان كنت تقصد المفهوم الجغرافي نعم ولكن ان كنت تقصد عقل الشخص الغربي فقد جانبك الحق هناك الوف الوف العلماء والمخترعين من كل ملة ونحلة وعرق استقطبها الغرب نعم بعد ما استحوذ على كل شيئ بالقتل بالقهر بالسطو بالحروب بالحيلة بالمكر بالخداع بالسرقة باالنصب بكل وسيلة لا تخطر على بال الشياطين اباد امم وسحق شعوب وغلب العالم على امره بالشر وقدرته الرهيبة على اجتراحه واستخدامه بكل صفاقة ووقاحة وانعدام ذرة من ضمير فتكدس عنده كل اسباب التقدم والتطور من عقول واموال ومواد وموارد يسهل حصوله عليها فوضع لها القوانين التي تسهل الامر للابتكار والانتاج فضلا عن دافع قوي جدا وهو يشكل جوهر البنية العقلية للانسان الغربي الا وهو حبةالدنيا الشديد بوجهها المادي البحت من متع وشهوات ونشوة الامتلاك والستحواذ والسيطرة والتفوق والتميز وحب الذات مهما بدت قبيحة ونرجسية لاحدود لها حد عبادة الذات والغرب هذا نهجه على مدى التاريخ سواء كان وثنيا او حتى بعد اعتماده المسيحيةوالتي مسخها الى وثنية وطوعها لخدمة اغراضه الدونية الدنيوية وفعل الافاعيل والشنائع باسم المسيح والصليب هذا جوهر العقل والثقافة الغربية التي افرزت كل الافات من العنصرية وعد الى ماشاء الله من الامراض وصولا الى الى النازية الغرب ليس مثالا يحتذى في اي شيئ صدقني حتى بالعلوم المجردة الغرب جعل كل شيئ مسخا وافسد كل شيئ على مستوى العالم كل شيئ بكل ما للكلمة من معنى جعل كل شيئ مسخا الا من رحم ربي لقد سحق الانسان سحقا بمادية مقيتة وقاسية
نقدي لهذه المناظرات انها غير مجديه بل مجرد مبارزات اعلاميه عقيمه و غوغائية بلا موضوعية رغم نجاح تيار العابرين الباهر في كسر ما بدأه النصابين من دعاه السبوبه مثل ديدات ونايك وغيرهم. وستنتهي قريبا مع اختفاء أزمة الصحوة الملعونه وظهور التيارات التكفيرية و الارهابية مثل السلفاخوانيه وأمثالها منذ السبعينيات. الأديان كلها تنقسم الي 3 اجزاء الاول جزء إيماني متوارث ليس له اي حقيقه مطلقه والا لن يبقى إيماني. الثاني: التعاليم الانسانيه والاخلاقيه. والثالث: المؤسسات الدينية والطقوس. ولو قيمناها من الواقع سنجد الآتي وبلا جدال:
اولا: الايمان: كل الأديان تتعادل فمن الصعب أن ترجح أي من الإيمان اصدق بإجابة مطلق وأدلة واضحة مبسطة لأقل عقل.
ثانيا: العلم الانساني والاخلاقي: المسيحية تتفوق على الإسلام بأشواط كثيرة جدا حيث ان اليهوديه لا تطبق تعاليمها الدينية لضآلة اعدادهم وايضا لانهم ليسوا مبشرين اصلا.
ثالثا: المؤسسات: المؤسسة المسيحية تاريخيا تتفوق على الإسلام بمراحل كثيرة جدا والي اليوم فقد تطورت ومن خلالها قامت حضارات عظيمة مع بعض الأخطاء التاريخية من بعض كهنوت المؤسسات الدينية. أما المؤسسات الاسلاميه فشلت وما زالت فاشله لانها ربطت الدين بالدولة منذ نشأتها وكان اكبر خطا وتسببت مرجعيتها الدينية في دماء وقتل وخراب وتدهور أخلاقي بسبب مرجعيتها على مر العصور. أما اليهودية خرجت من المنافسة وركزت على العلم والاقتصاد والحفاظ علي ما تبقي بطريقة ذكية وماكرة.
نحن لابد ان نترك هذا الجدل العقيم السفسطائيات المضيعة للوقت ونطبق أفضل النظم العالمية اليوم وهي العلمانية والديمقراطية اليوم لتعايش الشعوب سويا.
معلوماتك جيد ضعيفة عن مسيحية. ولا تعرف كيف جمع انجيل الخ انصحك تبحث اكثر .
دعوتك قاصرة ومحدودة وتفكيرك مؤطر وضيق لاتفكر الا في الدنيا وماالدنيا الا متاع الغرور لو كنت تحب الخير حقا للانسان فعليك ان تهديه لما هو خير له ونجاة في الحياة الاخرة فنحن لم نخلق عبثا والذي خلقنا حكيم وعليم وما كان ليتركنا سدى من غير رسل يرشدوننا فلو ترك كل انسان يضع معاييره الذاتية مقياس للصواب والخطا والحق والباطل لهلك البشر واكل القوي الضعيف كما يحدث الان في العالم من شقاء وبؤس وظلم وجور ولولا كرامة الانسان عند الله ماارسل لهم رسل وتركهم كالبهائم ان هي الا حياتنا الدنيا ومايهلكنا الا الدهر اسال الله الذي خلقك ان يهديك للحق ويستعملك لخدمته كي تحقق الانسانية حقا التي لن تصل اليها الا بالاسلام
وما هي النصوص القطعية التي تريدها وتبحث عنها لالوهية المسيح اتقصد النصوص القطعية حسب المفهوم الاسلامي ام حسب الفكر اللاهوتي المسيحي وبالمناسبة ما المغزى من طرحك ووضع الفكر المسيحي والمؤمنين المسيحيين في نفس البوتقة مع الفكر الاسلامي والمسلمين فأبن على سبيل المثال رأيت راعيا او كاهنا او قسيسا يعض في المؤمنين في الكنيسة فيهللون ويكبرون ويصلون على المسيح والي المسيح ناقص تقول ان هناك حد ردة في المسيحية كذلك وامور اخرى تتجنى بها على المسيحية وايضا اين تجد في المبشرين والمنصرين قاعدة ان الملحدين والمهرطقين حلوبن ساعة وساعة فهل رأيت يوما وسمعت وحبد ورشيد وغيرهم انهم يستشهدون بالملاحدة والمهرطقين المسلمين في نقد الاسلام والقرأن كما يفعل شيوخ ودعاة الاسلام لتضعهم في سلة واحدة فهل هذه حيادية ام نفاق ام نقد لمجرد النقد
قال الرّسول -صلّى الله عليه وسلّم-:(لا تَدْخُلُونَ الجَنَّةَ حتَّى تُؤْمِنُوا، ولا تُؤْمِنُوا حتَّى تَحابُّوا، أوَلا أدُلُّكُمْ علَى شيءٍ إذا فَعَلْتُمُوهُ تَحابَبْتُمْ؟ أفْشُوا السَّلامَ بيْنَكُمْ
نقدي لهذه المناظرات انها غير مجديه بل مجرد مبارزات اعلاميه عقيمه و غوغائية بلا موضوعية رغم نجاح تيار العابرين الباهر في كسر ما بدأه النصابين من دعاه السبوبه مثل ديدات ونايك وغيرهم. وستنتهي قريبا مع اختفاء أزمة الصحوة الملعونه وظهور التيارات التكفيرية و الارهابية مثل السلفاخوانيه وأمثالها منذ السبعينيات. الأديان كلها تنقسم الي 3 اجزاء الاول جزء إيماني متوارث ليس له اي حقيقه مطلقه والا لن يبقى إيماني. الثاني: التعاليم الانسانيه والاخلاقيه. والثالث: المؤسسات الدينية والطقوس. ولو قيمناها من الواقع سنجد الآتي وبلا جدال:
اولا: الايمان: كل الأديان تتعادل فمن الصعب أن ترجح أي من الإيمان اصدق بإجابة مطلق وأدلة واضحة مبسطة لأقل عقل.
ثانيا: العلم الانساني والاخلاقي: المسيحية تتفوق على الإسلام بأشواط كثيرة جدا حيث ان اليهوديه لا تطبق تعاليمها الدينية لضآلة اعدادهم وايضا لانهم ليسوا مبشرين اصلا.
ثالثا: المؤسسات: المؤسسة المسيحية تاريخيا تتفوق على الإسلام بمراحل كثيرة جدا والي اليوم فقد تطورت ومن خلالها قامت حضارات عظيمة مع بعض الأخطاء التاريخية من بعض كهنوت المؤسسات الدينية. أما المؤسسات الاسلاميه فشلت وما زالت فاشله لانها ربطت الدين بالدولة منذ نشأتها وكان اكبر خطا وتسببت مرجعيتها الدينية في دماء وقتل وخراب وتدهور أخلاقي بسبب مرجعيتها على مر العصور. أما اليهودية خرجت من المنافسة وركزت على العلم والاقتصاد والحفاظ علي ما تبقي بطريقة ذكية وماكرة.
نحن لابد ان نترك هذا الجدل العقيم السفسطائيات المضيعة للوقت ونطبق أفضل النظم العالمية اليوم وهي العلمانية والديمقراطية اليوم لتعايش الشعوب سويا.
شكرا أخ أحمد احسنت. كثير من الناس إدعوا انهم المسيح و لكن مشكلة المسيحين ان الاسلام مسك العصا من النص. امنوا با ألمسيح و فصلوه بطريقة تمكن الاسلام ان يكون هو الشامل و الخاتم و الوسط لانه حاول أن يعطى المسيحين واليهود حته من الكيكة حتى ياخذ منهم مايكمل الكتاب.
وماذا اذا تصف كلامك ونقدك لايمان وعقائد الاخرين على انه اساطير واوهام اليس هو الحقيقة المطلقة بالنسبة لك حسب اعتقادك ورأيك ام ان كلامك مجرد حشو كلام ولا تتبنى لا اراء واعتقادات الاخرين ولا رأيك واعتقادك انت وثانيا بدلا من التعقيب على المناظرة وشروطها ومن اخلى بها والموضوع المطروح وتهرب الى مواضيع اخرى لا تمت ولا علاقة لموضوع المناظرة بها قمت بطرح شبهات خلفيتك الاسلامية السابقة وخلفيتك الالحادية الحالية ومنها ان كتب الانجيل والعهد الجديد فرضت بالقوة وانه اقيم مجمع لاختيارها اعتباطيا وبالقوة وانكار ميلاد المسيح العذراوي وقيامة المسيح بدون دليل سوى انه لا يوافق فكرك الالحادي وانكار وجود الله وبالتالي انكار وجود المعجزات رغم ان ادلة اثبات قيامة المسيح عقليا ومنطقيا اكثر واكبر من ادلة الانكار ومنها ان قضية وقصة صلب وقيامة المسيح والقبر الفارغ انتشرت بالبشارة الرسولية منذ القرن الاول للميلاد وبشهادة مؤرخي الرومان واليونان واليهود فكان من السهل على السلطات الرومانية الحاكمة والسلطة الدينية اليهودية قبرها في مهدها بفتح القبر واظهار جثة المسيح ان وجدت وايضا استشهاد الرسل والمؤمنين بالمسيح من اجل هذه العقيدة عقيدة الصلب والقيامة فمن الممكن ان تموت من اجل كذبة كذبها الاخرين وامنت بها ولكن من المستحيل ان تموت من اجل كذبة كذبتها بنفسك
أين المنهجية في هذا الهبد الذي تردده، ثم هل شاهدت فعلا المناظرة ؟لا اعتقد..
نقدي لهذه المناظرات انها غير مجديه بل مجرد مبارزات اعلاميه عقيمه و غوغائية بلا موضوعية رغم نجاح تيار العابرين الباهر في كسر ما بدأه النصابين من دعاه السبوبه مثل ديدات ونايك وغيرهم. وستنتهي قريبا مع اختفاء أزمة الصحوة الملعونه وظهور التيارات التكفيرية و الارهابية مثل السلفاخوانيه وأمثالها منذ السبعينيات. الأديان كلها تنقسم الي 3 اجزاء الاول جزء إيماني متوارث ليس له اي حقيقه مطلقه والا لن يبقى إيماني. الثاني: التعاليم الانسانيه والاخلاقيه. والثالث: المؤسسات الدينية والطقوس. ولو قيمناها من الواقع سنجد الآتي وبلا جدال:
اولا: الايمان: كل الأديان تتعادل فمن الصعب أن ترجح أي من الإيمان اصدق بإجابة مطلق وأدلة واضحة مبسطة لأقل عقل.
ثانيا: العلم الانساني والاخلاقي: المسيحية تتفوق على الإسلام بأشواط كثيرة جدا حيث ان اليهوديه لا تطبق تعاليمها الدينية لضآلة اعدادهم وايضا لانهم ليسوا مبشرين اصلا.
ثالثا: المؤسسات: المؤسسة المسيحية تاريخيا تتفوق على الإسلام بمراحل كثيرة جدا والي اليوم فقد تطورت ومن خلالها قامت حضارات عظيمة مع بعض الأخطاء التاريخية من بعض كهنوت المؤسسات الدينية. أما المؤسسات الاسلاميه فشلت وما زالت فاشله لانها ربطت الدين بالدولة منذ نشأتها وكان اكبر خطا وتسببت مرجعيتها الدينية في دماء وقتل وخراب وتدهور أخلاقي بسبب مرجعيتها على مر العصور. أما اليهودية خرجت من المنافسة وركزت على العلم والاقتصاد والحفاظ علي ما تبقي بطريقة ذكية وماكرة.
نحن لابد ان نترك هذا الجدل العقيم السفسطائيات المضيعة للوقت ونطبق أفضل النظم العالمية اليوم وهي العلمانية والديمقراطية اليوم لتعايش الشعوب سويا.
الغرب افضل واجمل وارحم والباقي لاغليغ وكلاكيع وجرابيع ودول ومجتمعات وشعوب فاشلة اتكالية
نقدي لهذه المناظرات انها غير مجديه بل مجرد مبارزات اعلاميه عقيمه و غوغائية بلا موضوعية رغم نجاح تيار العابرين الباهر في كسر ما بدأه النصابين من دعاه السبوبه مثل ديدات ونايك وغيرهم. وستنتهي قريبا مع اختفاء أزمة الصحوة الملعونه وظهور التيارات التكفيرية و الارهابية مثل السلفاخوانيه وأمثالها منذ السبعينيات. الأديان كلها تنقسم الي 3 اجزاء الاول جزء إيماني متوارث ليس له اي حقيقه مطلقه والا لن يبقى إيماني. الثاني: التعاليم الانسانيه والاخلاقيه. والثالث: المؤسسات الدينية والطقوس. ولو قيمناها من الواقع سنجد الآتي وبلا جدال:
اولا: الايمان: كل الأديان تتعادل فمن الصعب أن ترجح أي من الإيمان اصدق بإجابة مطلق وأدلة واضحة مبسطة لأقل عقل.
ثانيا: العلم الانساني والاخلاقي: المسيحية تتفوق على الإسلام بأشواط كثيرة جدا حيث ان اليهوديه لا تطبق تعاليمها الدينية لضآلة اعدادهم وايضا لانهم ليسوا مبشرين اصلا.
ثالثا: المؤسسات: المؤسسة المسيحية تاريخيا تتفوق على الإسلام بمراحل كثيرة جدا والي اليوم فقد تطورت ومن خلالها قامت حضارات عظيمة مع بعض الأخطاء التاريخية من بعض كهنوت المؤسسات الدينية. أما المؤسسات الاسلاميه فشلت وما زالت فاشله لانها ربطت الدين بالدولة منذ نشأتها وكان اكبر خطا وتسببت مرجعيتها الدينية في دماء وقتل وخراب وتدهور أخلاقي بسبب مرجعيتها على مر العصور. أما اليهودية خرجت من المنافسة وركزت على العلم والاقتصاد والحفاظ علي ما تبقي بطريقة ذكية وماكرة.
نحن لابد ان نترك هذا الجدل العقيم السفسطائيات المضيعة للوقت ونطبق أفضل النظم العالمية اليوم وهي العلمانية والديمقراطية اليوم لتعايش الشعوب سويا.
انت غير محايد وانت متحامل باستمرار علي رشيد لانه اعتنق المسيحيه وانت عندك حقد علي المسيحيه ومازال الاسلام في دمك
ان منقذ السقار ذهب بعيداً عن موضوع المحاضره وواضح جداً انه هزم امام رشيد وده واضح جداً
رشيد مين بيقدر علية😂😂😂حالب الاسلام والمسيح حلب
اتحداك انك كنت بتشرب نسكافيه ومستعد لتقديم الدليل القاطع انه كان شاي بلبن
ارجوك تقبل عطر تحياتي
انت ارتكبت نفس خطأ الشيخ السيار لانكما لم تلتزما بموضوع المناظرة وانت لم تلتزم بموضوع المناظرة؛ السيار تحدث عن كل شيء ما عدى المسيح في الفرآن، وانت اضعت ٨٩٪ من الحلقة بالحديث عن نفسك وامور اخرى لاعلاقة لها بالمناظرة ،
انت تدعي بانك علماني وهذا يلزمك بالاستناد الى مصادر علمية في تقيمك لما طرح في المناظرة ، ولكنك لجأت للخرافات الاسلامية كي تخفف من اخطأ الشيخ السقار
برأي ان الاديان كلها غارقة بالخرافات ، واكبر خطأ ارتكبه الرسول هو اعترافه بنبوةالمسيح، بل ان القرآن وضع المسيح من حيث لا يدري بمرتبة اعلى بكثير من محمد الذي تجاهله القرآن بل اغدق عليه مواصفات الله ؛ كوصف روح الله وكلمت الله و القدرات العجائبية
ايه رأيك تناظر مسلمين سلفين.. ونرى شطارتك هههه
بهجت كلمة فرج نازلة في كتابك ههههه 01:52:00
فين دليلك؟
قال مسيح من بعدي ياتي مسيحيون دجالون و انبياء كذبة. قال ايضا كثيرون يقولون ان مسيح الخ لذ كثير سوف يقول انا المسيح
أستاذ أحمد
سأتفق معك في بعض النقاط وأختلف معك في بعضها.
١- أتفق معك أن رشيد انجرف قليلاً إلى الشخصنة والإساءة وهذا خطأ منه.
٢- أتفق معك أن د. منقذ خرج كثيراً عن الموضوع.
٣- أتفق معك في رفض الحروب والاعتداء.
أختلف معك فيما يلي:
١- في العادة تقول المثبت يخسر دائماً، وهذا مبدأ غير دقيق
وأنت نفسك خالفته اليوم وانقلبت عليه.
في المرة السابقة تقول المثبت يخسر لأن د. منقذ لم يستطع إثبات أن محمد عليه نبوءات من الكتاب المقدس. وبالتالي فشل هجومه ونجح دفاع رشيد.
اليوم تقول العكس تماماً: "الهجوم خير وسيلة للدفاع" و"لا تدافعوا في المناظرات".
مع أن الهجوم هو محاولة إثبات.
في رأيي الموضوع لا علاقة له بالإثبات والنفي، في المرة الماضية انتصر رشيد بوضوح لأنه كان هناك سؤال واضح في عنوان المناظرة (هل بشر الكتاب المقدس بمحمد؟) أما هذه المناظرة بدون عنوان واضح ولا توضح ماذا نريد أن نثبت (المسيح في القرآن).
٢- تقول اليهودي يربح على المسيحي في موضوع نبوءات المسيح
يا عزيزي هذا الكلام غير دقيق والمسيحية أسسها يهود وحتى اليوم على مدى ألفي سنة لم يتوقف اعتناق يهود للمسيحية بسبب النبوءات.
النبوءات صريحة جداً حول ألوهية المسيح عند خمسة أنبياء قالوا الذي سيولد إله
وحول صلبه بكلام مباشر في إصحاح كامل من أشعياء رقمه ٥٣ بل يفسر لماذا سيتعرض لكل هذا الظلم.
٣- تقول السلطة اعتمدت النصوص، بينما في الحقيقة أنت نفسك قلت هي عقيدة نفسها عند جميع الكنائس الكبيرة والتجمعات المسيحية وحتى عند آريوس.
يا صديقي المسيحية نشأت تحت صراع مع السلطة لقرون والآباء الذين عقدوا المجامع كان بعضهم مبتور الأطراف أو فقد عيونه في صراعهم مع السلطة فليس الموضوع بهذه البساطة.
٤- تقول رشيد سيفشل في نصوص ألوهية المسيح. هل قرأت حضرتك الكتاب المقدس؟
إنجيل يوحنا يفتتح كلامه بألوهية المسيح صراحة: (في البدء كان الكلمة والكلمة كان عند الله وكان الكلمة الله
ثم: والكلمة صار جسداً وحل بيننا ورأينا مجده مجداً كما لوحيد من الآب).
بولس يقولها في ثلاثة رسائل على الأقل: (الذي كان في صورة الله لم يحسب خلسةً أن يكون معادلاً لله لكنه أخلى نفسه آخذاً صورة عبد صائراً في شبه الناس).
المسيح حاجج الناس بأن داود دعى المسيح ربه، ولم يستطع أحد أن يجيبه.
٥- تقول لم يهتم دين بالإنسانية
يا أستاذي الحبيب أرجو أن تقرأ إصرار المسيحية في عشرات النصوص على حتى عدم رد الشر والصلاة لأجل المعتدين
قولاً وفعلاً:
كيف غفر المسيح لصالبيه
ومنه صلى استيفانوس لكي لا يحاسب الله را.جميه على قتله.
تحياتي لك
@حامد شاورما
عزيزي المسيح تكلم كإنسان في مناسبات كثيرة لكنه تكلم كإله في مناسبات أخرى
مثلاً قبل الصلب صلى كإنسان قائلاً للإله: يا أبتِ إن أمكن فلتعبر عني هذي الكأس ولكن لتكن مشيئتك
رغم أن هذه خطة الخلاص حسب النبوءات
ولكن في مناسبات أخرى تكلم كإله فهو قال في عدة مناسبات أنه كان في السماء قبل مجيئه لهذا العالم وسيعود إلى حيث كان أولاً
وحاجج الناس في أن داود دعى المسيح ربه
ووصف نفسه بعدد كبير من أسماء الله الحسنى في الإسلام مثل الحي القيوم: أنا هو القيامة والحياة
أو الأول والآخر
أو صفات أخرى
نقدي لهذه المناظرات انها غير مجديه بل مجرد مبارزات اعلاميه عقيمه و غوغائية بلا موضوعية رغم نجاح تيار العابرين الباهر في كسر ما بدأه النصابين من دعاه السبوبه مثل ديدات ونايك وغيرهم. وستنتهي قريبا مع اختفاء أزمة الصحوة الملعونه وظهور التيارات التكفيرية و الارهابية مثل السلفاخوانيه وأمثالها منذ السبعينيات. الأديان كلها تنقسم الي 3 اجزاء الاول جزء إيماني متوارث ليس له اي حقيقه مطلقه والا لن يبقى إيماني. الثاني: التعاليم الانسانيه والاخلاقيه. والثالث: المؤسسات الدينية والطقوس. ولو قيمناها من الواقع سنجد الآتي وبلا جدال:
اولا: الايمان: كل الأديان تتعادل فمن الصعب أن ترجح أي من الإيمان اصدق بإجابة مطلق وأدلة واضحة مبسطة لأقل عقل.
ثانيا: العلم الانساني والاخلاقي: المسيحية تتفوق على الإسلام بأشواط كثيرة جدا حيث ان اليهوديه لا تطبق تعاليمها الدينية لضآلة اعدادهم وايضا لانهم ليسوا مبشرين اصلا.
ثالثا: المؤسسات: المؤسسة المسيحية تاريخيا تتفوق على الإسلام بمراحل كثيرة جدا والي اليوم فقد تطورت ومن خلالها قامت حضارات عظيمة مع بعض الأخطاء التاريخية من بعض كهنوت المؤسسات الدينية. أما المؤسسات الاسلاميه فشلت وما زالت فاشله لانها ربطت الدين بالدولة منذ نشأتها وكان اكبر خطا وتسببت مرجعيتها الدينية في دماء وقتل وخراب وتدهور أخلاقي بسبب مرجعيتها على مر العصور. أما اليهودية خرجت من المنافسة وركزت على العلم والاقتصاد والحفاظ علي ما تبقي بطريقة ذكية وماكرة.
نحن لابد ان نترك هذا الجدل العقيم السفسطائيات المضيعة للوقت ونطبق أفضل النظم العالمية اليوم وهي العلمانية والديمقراطية اليوم لتعايش الشعوب سويا.
@حامد شاورما
صديقي ماذا لو وجدت أن المسيح موصوف بأنه الابن على لسان الله في العهد القديم؟
ماذا لو وجدت نبياً تحدث عن كون المسيح ربه (والمسيح حاجج الناس بهذا)
ونبياً آخر قال عن الذي سيولد أنه إله قدير وتحدث عن صلبه وأسبابه بشرح مفصل
ونبياً ثالثاً وصف ابن الإنسان بالألوهة وأن جميع الشعوب ستعبده
ونبياً رابعاً وصف الذي سيولد بأنه أزلي؟
وهناك غيرهم
ماذا لو وجدت أن افتتاحية توراة موسى تضم الثالوث في أول ثلاث آيات؟ الروح صراحةً والكلمة الخالقة ضمناً:
1 فِي الْبَدْءِ خَلَقَ اللهُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ.
2 وَكَانَتِ الأَرْضُ خَرِبَةً وَخَالِيَةً، وَعَلَى وَجْهِ الْغَمْرِ ظُلْمَةٌ، وَرُوحُ اللهِ يَرِفُّ عَلَى وَجْهِ الْمِيَاهِ.
3 وَقَالَ اللهُ: «لِيَكُنْ نُورٌ»، فَكَانَ نُورٌ.
والإنسان هو ثالوث حتى عندك. كيان الجسد غير الوعي وكلاهما غير الروح. فإذا كان الإنسان واحداً بالجسد والفكر والروح فهل الله أبسط من مخلوقاته وأحادي التكوين؟
@حامد شاورما
تتمة:
الفاتيكان لا يزوج المثليين ولكنه لا يدعو لقتلهم مثلما يفعل الأزهر بل يقول نرفض الخطيئة ونقبل الخاطئ.
الفاتيكان يقبل بنظرية التطور والانفجار العظيم. فبماذا يقبل الأزهر؟
@حامد شاورما ماشي ياعم بلاش تؤمن بالمسيح الاله صعب علي فهمك. خليك في جنه الدعاره واعاهرات والنكاح دحما دحما وهم مشغلون يفكهون (يفضون غشاء البكاره) والخمر والعسل علي الارائك والشذوذ مع الغلمان المخلدون. هذا اسهل علي عقولهم الصلعميه. اما عن عن الانحطاط الكنسي البشري خليك في سيره محمدك التي حذفت لانها خازوق اخلاقي وانساني....من زنا وارهاب وخلاق يرفضها اي انسان ذو عقل.....ولو حتكمل انا حعرفك ما بدينك لانك يبو انك لا تعرفه.
هو انت مسلم بجد ولا بتهزر، انا كل شويه ابص على الاسم!!
اخت هارون الآية عبارة عن حوار بين اليهود والسيدة مريم وهذا كلام اليهود وليس ذكر من الله عن لقب السيدة مريم وهذا يحل الاشكال
@Adam Alksam خطا كلامك بالاناجيل الاربعة لاوجود لاسم والد السيدة مريم وانما اخت بالتقاليد اليهودية يعني من نسل هارون
@Adam Alksam جبلي اسم والد السيدة مريم من الاناجيل الاربعة لايوجد وهم نسبوه ليوسف النجار من يهوذا وحذفوا اسم يهوياكن من سلسلة النسب بالعهد الجديد لان يهوياكين حرم من الرئاسة لعشر اجيال لذلك حذفوه بالعهد الجديد
@Adam Alksam بالعهد الجديد اليصابات قريبة مريم من نسل هارون وكتبو اليصابات من بنات هارون ولو ترجع لقاموس الكتاب المقدس اخت تأتي بمعنى نسل ايضا
قاموس الكتاب المقدس | دائرة المعارف الكتابية المسيحية
شرح كلمة
أخت
تُسْتَخْدَم هذه الكلمة كثيرًا في العهد القديم وهي في العبرية "أبوت" للإشارة إلى:
1- أخت شقيقة من نفس الأبوين.
2- أخت من أحد الأبوين (تك 20: 12؛ لا 18: 9).
3- امرأة من نفس العائلة أو العشيرة (تك 24: 60؛ أي 42: 11).
4- امرأة من نفس البلد أو الناحية (عدد 25: 28).
5- يُقال مجازيًا عن مملكتي إسرائيل ويهوذا إنهما أختان (حز 23: 4).
6- تعتبر المدن المتحالفة أخوات (حز 16: 45).
ما هذا الملل
الاخ رشيد 💙
أفكارك بسيطة لكن مؤثرة على عامة الناس، إلا أن العوام لن يتابعوا خرجاتك
غلطة واحدة في كتاب ديني تجعله ينهار٠٠ ربما٠٠بالنسبة للمتدين٠٠ولكن بالنسبة للملحد يجب ان يكون على معرفة مسبقة مبدئيا بان الكتاب الديني تأليف البشر٠٠وينظر له من منظار التاريخ البشري والاجتماعي والثقافي ويستوعب مغزى الاسطورة ودورها في الثقافة التقليدية ويحللها بدلالتها وليس من باب ماهو صح وخطأ٠٠المفارقة المضحكة ان من يزعمون الالحاد يحاكمون المتدينين على كتب دينية ويطلبون منهم اثباتها واقعيا او علميا او تاريخيا ٠٠فما الذي يفعلونه بثقافتهم بعلم الاجتماع والانثروبولوجيا وعلم النفس وكارل غوستاف يونغ ومرسيا الياد؟ شيء مكشوف تماما ان الملحدين هم الوجه الآخر للأصوليين في احكامهم المطلقة في اكثر صورهم ضحالة وتكفير
بالنسبة لي كمسيحي نحن لا نؤمن بالعصمة العلمية ولا تاريخية جميع القصص ولا نؤمن بالوحي الإملائي
فمثلاً أنا أقدم حقيقة كل ما يثبته العلم على أي نص ديني. ومثل ذلك نظرية التطور وعدم حصول طوفان نوح.
وأحييك جداً على نقطتك التي دائماً ما تفاجئني وهي مدى جهل الناس بالعلوم الإنسانية. والأدلة الأدبية.
الناس يقولون هات دليل علمي على كذا.
مثلاً لو تأملنا في ملحمة غلغامش أقدم نص أدبي دونه الإنسان، سنجد أن هناك تمهيداً للأحداث مثل أحلام تتحقق بشكل محرف قليلاً أو شيء من هذا القبيل.
هل يستطيع إنسان أن يقدم دليلاً علمياً على أن الحلم في القصة هو تمهيد للحدث الحقيقي في القصة؟
هذا ربط أدبي في سياق قصصي لا يحتاج لمعادلة رياضية حتى يكون حقيقة.
رغم أني اختصاصي في أحد أعقد المجالات التكنولوجية وليس لي علاقة بالعلوم الإنسانية ولكن على الأقل لا أترك نفسي جاهلاً.
تحية لك
@@chrispoet3885
صحيح٠٠واذا انت مسيحي يا اخي٠٠فانا مسلم غير متدين ٠٠واومن ليس بالعلم فقط بل بالاصول التاريخية لكل ما يفعله البشر ٠٠ولكن ارد على سطحية المهاجمين للاسلام او لاي دين٠٠ما هكذا يكون الباحث الموضوعي٠٠العلماء يدرسون الخرافات بطريقة علمية دون ان بسخروا منها او من ااذين يؤمنون بها٠٠لانهم علماء٠٠بينما الذين يهاجمون الاسلام يشبهون الاسلاميين المتطرفين باحكامهم المطلقة٠٠
تحياتي وشكري لك ٠٠
@@partar1561
تحية لك وكل احترامي
بالنسبة لي انتقاد العقائد حرية شخصية على ألا يحتوي الخطاب على عنصرية وتعميم وهذا للأسف غائب معظم الأحيان
ولكن رشيد أفضل من غيره في هذه النقطة، وربما حضرتك لا تتابع كل حلقاته فالإنسان يميل للنفور ممن ينتقد فكره، فهو مثلاً يقطع الاتصال في وجه مسيحيين استخدموا التعميم ضد المسلمين أو شخصنوا أو استخدموا كلاماً قاسياً لا يفيد الموضوع والإقناع.
أود أن أسألك: ما رأي حضرتك بنظرية التطور؟ وهل تتقبل وجود أخطاء علمية في النص القرآني؟
@@chrispoet3885
كلامك ممكن فانا لا اتابع رشيد٠٠لكن ما سمعته منه اذهلني بحجم الكراهية التي يمكن ان تملأ قلب شخص ما ضد موضوع ما٠٠ايا كان هذا الموضوع٠٠ففي هذه الحالة يصبح خطابه دالا على نفسه لا على الموضوع٠٠أي ان كلام رشيد عن الاسلام لم يضف شيئا على الانتقادات للاسلام ٠٠ ولم ينقص شيئا من الاسلام٠٠لكنه يعطي مادة شفافة تقريبا عن ( رشيد) نفسه حتى بالنسبة لشخص لا يعرفه٠٠واذا احببت اتوسع بهذه النقطة في تعليق تال٠٠اما نظرية التطور فليس لدي اهتمام خاص بها٠٠اما القرآن فلا احاكمه ولااحاكم الانجيل والتوراة ولا كنب الهندوس واابوذية محاكمة علمية بل تاريخية ثقافية٠٠باعتبارها موسوعات ثقافية عن هويات محددة
صراحة كلهم أقنعوني ب ان الاديان أساطير الأوليين السؤال المهم لماذا ربكم يحب ان ينكح النساء علي الارض او ينفخ في فروجهم وبما انكم عقلانيون ارجعوا للتأريخ وتعرف السبب بان الله او امون اوزيوس كلهم كانوا ينكحون النساء وينجبون أنصاف الالهه والدكتور منقذ يقول الإله الذي يحزن ويغضب ليس الإله حقيقي اجل الله كان في القران احمق بمعني الكلمة يغضب ويتحسر ويرغي ويزبد والدليل سورة يس فقال- تعالى-: يا حَسْرَةً عَلَى الْعِبادِ ما يَأْتِيهِمْ مِنْ رَسُولٍ إِلَّا كانُوا بِهِ يَسْتَهْزِؤُنَ طيب انت الي فاقد الذاكرة كتبت عليهم هذا ولا المسيح الهي الهي لماذا تركتني في الأناجيل ياصديقي المتخلف نسيت ان هذي خطتك عشان تخلص الناس ولا الم الصلب نساك اسم امك والعجيب ناكح الاطفال وقاتل الناس اصبح أشرف الخلق وولد العاهرة اصبح ابن الله ساعتين وانا اتفرج علي صراع الأبقار ولا استفدت شي
لا أدري سبب كل هذا الشتم والغضب يا عزيزي
المسيح تكلم كإنسان في لحظة موته. وفي مواقف كثيرة. هذه العبارة: "إلهي إلهي لماذا تركتني؟" يفتتح فيها النبي داود أحد مزاميره، وهو المزمور الذي تنبأ فيه عن أحداث الصلب بصيغة الكلام عن نفسه: ثقبوا يديَّ ورجليَّ وعلى ثيابي اقترعوا.
رغم أنه ملك ولم يحصل له ذلك ولكنه أسلوب تنبؤ والمسيح أشار إليه، مثلما سبق وحاجج الناس بكلام نفس النبي ويألهم لماذا داود سمّى المسيح ربّه؟ ولم يستطع أحد منهم أن يجيب.
كما أن والدة المسيح ليست عاهرة بل إنسانة طيبة مسالمة، كانت متزوجة من رجل طيب ونجار. وكان المتعارف عليه بين الناس أن المسيح ابن هذين الزوجين ويقولون عن المسيح ابن النجار أو ابن يوسف الذي هو زوج مريم.
فإذا لم تؤمن بولادة عذرية فالمنطق الأرضي هو أنه ابن أسرة.
@Adam Alksam
ما هذا الهراء الذي تقوله؟
اليسوعيون من أفضل الجماعات الدينية في الإنجاز العلمي وبناء المؤسسات العلمية
تفضل من ويكيبيديا نقلاً عن المصادر:
ساهم اليسوعيون في تطوير ساعات البندول، البارومترات، التلسكوبات والمجاهر، علم البصريات والكهرباء المغناطيسية، وفي كافة المجالات العلمية المختلفة. لاحظوا، في بعض الحالات قبل أي شخص آخر، المجموعات الملونة على سطح المشتري، وسديم المرأة المسلسلة وحلقات زحل.
وضعوا نظرية حول الدورة الدموية (مستقلة عن نظرية وليم هارفي)، ونظرية الاحتمال النظري للطيران، وطبيعة المد والجزر للضوء.
رسموا خرائط النجوم لنصف الكرة الجنوبي، وأطلقوا نظرية المنطق الرمزي، واوجدوا تدابير مراقبة الفيضانات في الأنهار وأدخلوا علامات الجمع والطرح في الرياضيات، كانت كل هذه جزء من الإنجازات النموذجية اليسوعية، ولا تستطيع عدم احتساب اليسوعيون عند الحديث عن العلماء المؤثرين امثال فيرما، هيغنز ونيوتن.
وبسبب الإسهامات الكبيرة لليسوعيين في تطوير علم الزلازل الكبيرة فقد أطلق على علم الزلال "بالعلوم اليسوعية".[4] وكما وقد وُصف اليسوعيون بأنهم المساهمون الوحيدين والأهم في الفيزياء التجريبية في القرن السابع عشر.[5] بالإضافة إلى أن فقد تمت تسمية 35 من الفوهات على سطح القمر على أسماء علماء وريضاتيين يسوعيين.[6]
كذلك بذل رهبان الإرساليات اليسوعية في الصين والهند جهدًا هامًا في العلوم خاصًة في الرياضيات والفلك والهيدروليكية والجغرافيا عن طريق ترجمة الأعمال العلمية إلى اللغة الصينية وتطويرها.[7] وبحسب توماس وودز فاليسوعيين طوّروا مجموعة كبيرة من المعارف العلمية ومجموعة واسعة من الأدوات العقلية لفهم الكون المادي، بما في ذلك الهندسة الإقليدية التي طورت مفهوم حركة الكواكب.[4] واعتبر خبير آخر نقلًا عن توماس وود وبريتون أن أحد أسباب بداية الثورة العلمية في الصين كانت بسبب نشاط اليسوعيين العلمي.[8]
وبخصوص نظرية التطور فالبابا فرانسيس الذي هو القائد الروحي بالنسبة لليسوعيين قال بصحة التطور والانفجار العظيم
وبالمناسبة الواضع الحقيقي لنظرية الانفجار العظيم هو الأب جورج لرميتر وهو عالم فيزياء وأب مسيحي اختلف مع آينشتاين حول الثابت الكوني فتبين أن جورج لوميتر هو الذي يقول الكلام الصحيح علمياً لأن آينشتاين كان بعتقد بكون ثابت بينما لوميتر أثبت بالمعادلات أن الكون متوسع
@@chrispoet3885 ياسلام وهو مصلوب قاعد يغني مزامير داود الان علمت لماذا اليهود والرومان صلبوه كويس ان يعرف ابوه لني من خلفيه اسلامية والقصة عندنا مزودها حبتين صلعم واعتقد ان الرب عندكم غشاها ومتعها سبحانه فحل اكيد انها ارتحت 😅
@@شيطانلابسبجامه-لاتخشيالكفرلأنا
صديقي حالة الجهل لا تنعكس فقط على أخلاقك بل حتى على عجزك عن كتابة سليمة إملائياً
فإن كان حظك لم يسعفك بتعليم جيد فيمكنك أن تبدأ بالقراءة بشكل يومي وتخصيص بعض الوقت لأن ذلك سينعكس بشكل أفضل على أخلاقك من ناحية تدريبك على الصبر وكذلك على قدرتك على الكتابة
@Adam Alksam
صديقي مثلما قلت لك فالجهل ينعكس حتى على الإملاء بالإضافة للجهل في كل عبارة تقولها وأترك الحكم عليك لكل شخص عاقل يمر الى الحوار
طبعاً من شدة جهلك لا تعرف معنى كلمة يسوعيين
وبالتأكيد لا تعرف ما هو إيمان نيوتن وماندل وجورج لوميتر ولايبنتس وكثير من العباقرة بينما أنت عاجز عن كتابة جملة صحيحة وتتحدث عن الجهل.
أنت عاجز حتى عن كتابة الأسماء بشكل صحيح؟ من هو ميشيل سرباتسي؟ بحثت عنه وحتى غوغل لم يسمع به
صديقي كيف سيقول اليهود بأن يسوع هو المسيح إذا كان كل يهودي يقول بذلك يكون بالضرورة مسيحياً؟
اليهود هم من أسسوا المسيحية ونشروها وتبعوها منذ البدء وعبر العصور وحتى يومنا هذا لا يتوقف اعتناق يهود للمسيحية بسبب النبوءات.
ومع ذلك، ورغم جهلك، هناك جماعة في إسرائيل تسمى يهود مشيحيم بمعنى يهود مسيحيين، وهذه جماعة يهودية تعطي الأفضلية للعهد القديم وتؤمن بأن يسوع هو المسيح.
وبخصوص ميكانيكا الكم فلا أعرف أحداً اعترض عليها سوى آينشتاين، أما بالنسبة للمؤمنين فهي سقوط للحتمية الكلاسيكية وإعادة إحياء للاحتمالات التي يرجوها الإيمان.
وبالنسبة للتطور فنحن نؤمن بصحته من قبل أن تولد وندرسه في مدارسنا وجامعاتنا وحتى الأخ رشيد يؤمن بصحة التطور
اقرأ ردي السابق عليك لتعرف قليلاً عن اليسوعيين لعلك تقتدي بنجاحاتهم العلمية وتحقق قفزة علمية في حياتك
لكل المبهورين بالغرب هلا سالتم انفسكم سؤالا هل بدأ الزمن بالغرب وتوقف عنده سبحان الله هذه الدنيا امم تصعد وامم تنزل اين السومريون اين البابليون اين الاغريق اين فرعون انضروا للاهرامات الا اليوم عاجزون عن فك طلاسمها ومعرفة كيفية بنائها والله سبحانه يقول وتلك الايام نداولها بين الناس فالله سبحانه وضع لهذه الدنيا سنن ونواميس تمشي على كل مخلوقاته مؤمنهم وكافرهم لانه خالقهم وربهم وبذل لهم الاسباب ومنحهم الفكر والفهم ولم يحابي ولكن في الاخرة العاقبة للمتقين هذه صيرورة التاريخ وهذه سنن الله ولكن كثير من الناس هم ابناء يومهم وساعتهم ولا يدرون انه سياتي يوم وينتهي الغرب كما انتهى غيره وسيطفأ بريقه المزيف ولا يعلم باي مأساة سينتهي وستصعد امم غيره لتتصدر المشهد وان لله وان اليه راجعون
نقدي لهذه المناظرات انها غير مجديه بل مجرد مبارزات اعلاميه عقيمه و غوغائية بلا موضوعية رغم نجاح تيار العابرين الباهر في كسر ما بدأه النصابين من دعاه السبوبه مثل ديدات ونايك وغيرهم. وستنتهي قريبا مع اختفاء أزمة الصحوة الملعونه وظهور التيارات التكفيرية و الارهابية مثل السلفاخوانيه وأمثالها منذ السبعينيات. الأديان كلها تنقسم الي 3 اجزاء الاول جزء إيماني متوارث ليس له اي حقيقه مطلقه والا لن يبقى إيماني. الثاني: التعاليم الانسانيه والاخلاقيه. والثالث: المؤسسات الدينية والطقوس. ولو قيمناها من الواقع سنجد الآتي وبلا جدال:
اولا: الايمان: كل الأديان تتعادل فمن الصعب أن ترجح أي من الإيمان اصدق بإجابة مطلق وأدلة واضحة مبسطة لأقل عقل.
ثانيا: العلم الانساني والاخلاقي: المسيحية تتفوق على الإسلام بأشواط كثيرة جدا حيث ان اليهوديه لا تطبق تعاليمها الدينية لضآلة اعدادهم وايضا لانهم ليسوا مبشرين اصلا.
ثالثا: المؤسسات: المؤسسة المسيحية تاريخيا تتفوق على الإسلام بمراحل كثيرة جدا والي اليوم فقد تطورت ومن خلالها قامت حضارات عظيمة مع بعض الأخطاء التاريخية من بعض كهنوت المؤسسات الدينية. أما المؤسسات الاسلاميه فشلت وما زالت فاشله لانها ربطت الدين بالدولة منذ نشأتها وكان اكبر خطا وتسببت مرجعيتها الدينية في دماء وقتل وخراب وتدهور أخلاقي بسبب مرجعيتها على مر العصور. أما اليهودية خرجت من المنافسة وركزت على العلم والاقتصاد والحفاظ علي ما تبقي بطريقة ذكية وماكرة.
نحن لابد ان نترك هذا الجدل العقيم السفسطائيات المضيعة للوقت ونطبق أفضل النظم العالمية اليوم وهي العلمانية والديمقراطية اليوم لتعايش الشعوب سويا.
انت زعلان ومحروق دمك علشان وشيد مسح بالشيخ الارض وشيد فضح الاسلام وكسره
كيف من الممكن أن يفشل رشيد في إثبات الوهيه المسيح ، سواء من الانجيل ام القرآن . وهذا من أسهل الأمور واوضحها . حتى المؤمن المسيحي الذي لديه اطلاع فقط على الانجيل يعرفها فما بالك بشخص متعمق او معرفته أوسع كرشيد .
الألوهية في الانجيل
ممكن تقسيمها بأمور حدثت واخرى من أقوال المسيح .
التجلى على الجبل ، بوجود ثلاثه شهود .
معجزات أحياء الموتى ثلاثه بحضور عدد غير معروف من الشهود لكثرتهم مثلا أقامه لعازر بحضور اختيه وانام الناس ، أحياء ابنه ياريس بحضور والديها، أحياء أين الارمله امام الجمع .
معجزات تكثير الخبز والسمك امام التلاميذ والجموع بالآلاف .
معجزه تحويل الماء إلى خمر( تحول كيميائي )
معجزه المشي على الماء وايقاف العاصفه . ماعدا الشفاءات ..
كلها امام الناس وقد راع المسيح ان يكون معه دائما شهود .
اما الاقول انا والأب واحد ، من راني رأى الاب، قبل ابراهيم انا كائن ، المحاكمه من قبل اليهود كانت بسبب ان المسيح قال عن نفسه انه الله وهكذا اليهود فهموه ولذلك اتهموه بالتجديف وهي التي استرعت ان يعاقب بالقتل .
انا من منطلق كوني مؤمن ، اكتبها للمؤمنبن .
منقذ اختار ( المسيح في القرآن ) فحدود مناظرته كان لا بد أن تكون القرآن، الأحاديث، والتفاسير . فقط لا ان يخرج منهم إلى ممن لم يكونو على صله بالموضوع لا مكانيا ولا زمانيا .
المسأله ليست أيضا بمبدأ فوز او خسارة بل بمن قدم عن الموضوع المطروح كم المعلومات ، والتزم به . .
انت شايف كل المعجزات دي اشياء منطقيه ببساطه لأنك تلقنتها من طفولتك و لو كان اهلك مسلمين كان زمانك مؤمن ايمان مطلق ان محمد طار للسما على ظهر بغله مجنحه
@@dongolahmed انا في التعليق كتبت اني مؤمن ، العلم والمنطق بينهما وبين الإيمان حفره وليست شعره.
الدين يتحمل أن توجد فيه المعجزات . حتى في العلم يوجد فيه الكثير من الأشياء التي تتطلب منك أن تصدقها وتتقبلها حتى وان لم تستطع تفسيرها او فهمها .
مثلا شذوذ تمدد الماء .
حدوث الطفرات .
الانفجار العظيم . لا تعلم المرحله ما قبله . اوحتى من أين أتت المادة التي تفجرت او الطاقه التى ادت إلى حدوثه، كلها نظريات وقد تتغير .
الدين يتحمل معجزه ولكن يجب أن نعلم ان المعجزة هي التي يكون لها تأثير ويكون عليها شهود . وهذه من اهم النقاط .
وانا أومن وليس هناك أي مشكله ، في أن اتقبل ذلك .
وانا مسيحي . ولست بمسلم . . ومن طار على بغله لا تصنف ضمن المعجزات لانها حدثت في الليل والناس نيام ، وليس هناك أي تأثير لها ولا اي شاهد .
@حامد شاورما التجربه مع الشيطان، لا تصنف ضمن المعجزات، لا يحتاج الإله إلى معجزه ، فهو قادر على كل شيء ، المعجزات تصنع للبشر ، البشر الذين قواهم الطبيعيه، ومقدراتهم تقف عاجزه امام اشياء كثيره .
الإله القادر على كل شيء لن يكون عاجز امام اي شيء.
التجربه مع الشيطان اؤمن بها كما اؤمن بأن الإله خلق كل شيء من لاشيء ولم اكن انا موجود او احد غيري شاهد.
@حامد شاورما هو لم يرفض الإيمان ، هو الطبيعه البشريه ، لم تخضع لما اراده الشيطان .
@حامد شاورما ما انت قرانك ليس لديك اولا دليل عليه انه من الله أساسا ، فهو مجرد كلام ادعي انه من الله بدون ان يرى واحد الشاهد جبريل وهو يوصل الرساله .
نحن لدينا شهود عيان شاهدو وكتبوا.
الملحد يطعن في كتابك وبقوه ، لان ليس لديك شاهد على نبيك لا أحد رأى ولا احد سمع .
عفوا اسمح لي
القرآن نبي الله لوط يعرض بناته وليس نام مع بناته ارجو المراجعه
ثانيا
انت تبني كلامك على قناعات انت مؤمن بها وتحاول ان تظهرها انها الحق الذي بنيته على تتبع عقلاني محايد لتوهم المستمع ان كلامك هو الحق..
ثم انك تبني كلامك بتحامل وميول وكأنك تريد القول.. لو ان رشيد قال هذا الكلام عن القرآن في رده لكان حاجه ميولا.منك لرشيد و هذا يسقط نزاهتك في الحكم والتقييم بحياديه.. او ان تبين للمستمع نقاط الأخذ والرد في العرض لوجهتي النظر..
وانا اربا بك أن تدعي ان عرضع عرض محايد يرمي الى الإنصاف ومعرفة الاراء بطريقه.. نزيهه دون شحن مسبق يعمي البصيره لاقامة ميزان منصف للعلم وحده
المثلي رشيد هو المهزوم بالطبع.
نقدي لهذه المناظرات انها غير مجديه بل مجرد مبارزات اعلاميه عقيمه و غوغائية بلا موضوعية رغم نجاح تيار العابرين الباهر في كسر ما بدأه النصابين من دعاه السبوبه مثل ديدات ونايك وغيرهم. وستنتهي قريبا مع اختفاء أزمة الصحوة الملعونه وظهور التيارات التكفيرية و الارهابية مثل السلفاخوانيه وأمثالها منذ السبعينيات. الأديان كلها تنقسم الي 3 اجزاء الاول جزء إيماني متوارث ليس له اي حقيقه مطلقه والا لن يبقى إيماني. الثاني: التعاليم الانسانيه والاخلاقيه. والثالث: المؤسسات الدينية والطقوس. ولو قيمناها من الواقع سنجد الآتي وبلا جدال:
اولا: الايمان: كل الأديان تتعادل فمن الصعب أن ترجح أي من الإيمان اصدق بإجابة مطلق وأدلة واضحة مبسطة لأقل عقل.
ثانيا: العلم الانساني والاخلاقي: المسيحية تتفوق على الإسلام بأشواط كثيرة جدا حيث ان اليهوديه لا تطبق تعاليمها الدينية لضآلة اعدادهم وايضا لانهم ليسوا مبشرين اصلا.
ثالثا: المؤسسات: المؤسسة المسيحية تاريخيا تتفوق على الإسلام بمراحل كثيرة جدا والي اليوم فقد تطورت ومن خلالها قامت حضارات عظيمة مع بعض الأخطاء التاريخية من بعض كهنوت المؤسسات الدينية. أما المؤسسات الاسلاميه فشلت وما زالت فاشله لانها ربطت الدين بالدولة منذ نشأتها وكان اكبر خطا وتسببت مرجعيتها الدينية في دماء وقتل وخراب وتدهور أخلاقي بسبب مرجعيتها على مر العصور. أما اليهودية خرجت من المنافسة وركزت على العلم والاقتصاد والحفاظ علي ما تبقي بطريقة ذكية وماكرة.
نحن لابد ان نترك هذا الجدل العقيم السفسطائيات المضيعة للوقت ونطبق أفضل النظم العالمية اليوم وهي العلمانية والديمقراطية اليوم لتعايش الشعوب سويا.
لتبث ان رشيد مثلي؟ وانا ساثبت لك ان محمد كان مثلي من 16 حديث من كتبكم..
@@wasfiattalla5553 اولا احترم نبي الاسلام ، ثانيا اللي مو عاجبك الاسلام انتشر في انحاء العالم
@@ghass752وماله ينتشر بكره كل الاجيال الجديدة يتحول ويصح ويكتشف الحقيقة و يشوف مصلحته ودي طبيعة الحياة التأقلم مع الوضع الجديد لا أول من تاقلم ولا اخره. أما عن احترم محمد ملكش حق ياراجل تسالني انا ،طيب ما تتشطر علي من حذفوا سيرته كلها لانها خازوق وعاله علي المسلمين. واصبح نكره تماما في القرآن والتاريخ وبدون سيره. ربنا يساعدكم وتلاقوا بديل افضل سيره. تحياتي
انت واحد من رجال الدجال رشيد ، القو حل بالاول لثالوثكم و من مؤلف الانجيل مرقس اللمجهول ثم تكلم عن الاسلام
اسمح لي ان نفكر سوية كماتقول: يمكن ان يكون ااشخص انساني او علماني او ملحد ويمكن ان يقدم ماعنده٠٠ولكنه غير مضطر ان يلزم نفسه ( بما لا يلزم) ٠٠حين يؤيد شخص فقير فكريا ومتحامل او سفيه او كاره ٠٠مثل رشيد٠٠الذي لا يحمل غير كراهية الاسلام والتحامل عليه حتى لو استخدم قلة الادب والسفاهة لانه يعرف ان الرعاع يحبون الشتائم والتجريح ٠٠بينما كان السقار مهذبا وخجولا٠٠ومنسجما مع ايمانه٠٠بينما لم يكن رشيد مؤمنا الا بالاساءة الى خصمه حتى الاساءة الى والدته٠٠ولكن مسموح له لانه يقع على مسار نقد الاسلام ٠٠مع ان العلمانيين يقولون انهم غير متدينين لكن يحبون ( تدين) رشيد٠٠او زعمه للتدين٠٠
رشيد أخطأ
انجر إلى ذلك لكثرة تعليقات الجموع في المناظرة الأولى لأنهم يعتقدون أن الانتصار بال show
بينما كل العقلاء المحايدين (٧ لادينيين) قالوا لم يثبت أي نبوءة.
رشيد مؤمن حقيقي تألم لأجل إيمانه وخسر الكثير طوال حياته، طردوه من بيته وأذاعوا عنه في خطبة الجامع القريب وتعرض للكثير.
كان من الخطأ أن ينجر وراء رأي العوام.
@@chrispoet3885
ممكن٠٠ولكن عموما ٠٠المؤمن ينشغل بموضوع ايمانه بينما رشيد لا ينشغل الا بالاساءة للاسلام وكأنه موضوع ايمانه او موضوع كفره ٠٠وهذه نقطة ضعفه ٠٠لا نقطة ضعف المسلم٠٠المسلم يناظره دفاعا عن الاسلام لانه يؤمن به ٠٠رشيد تشعر انه غير مهتم بانتصار المسيحية بل بتجريح الاسلام٠٠فقط
@@partar1561
رشيد كان معظم تاريخه يركز على نقد الإسلام لأنه يرى فيه ضرورة لنشر المسيحية في الشرق.
ستجد بالمقابل الكثير من الخطاب الإسلامي قائم على مهاجمة المسيحية، وهناك قنوات لمتخصصين مسلمين كثر مثله منشغلون في هذا الموضوع.
لكن رشيد له برنامج آخر اسمه بصراحة يقدمه مع قسيس إنجيلي يحاول فيه المقارنة بين المسيحية والإسلام، في حلقاته الأولى بدأ بتقديم مواضيع مسيحية مثل أدلة قيامة المسيح .. إلخ
وحالياً بدأ برنامجاً اسمه أبولوجيا متخصص في شرح المسيحية فقط.
نقدي لهذه المناظرات انها غير مجديه بل مجرد مبارزات اعلاميه عقيمه و غوغائية بلا موضوعية رغم نجاح تيار العابرين الباهر في كسر ما بدأه النصابين من دعاه السبوبه مثل ديدات ونايك وغيرهم. وستنتهي قريبا مع اختفاء أزمة الصحوة الملعونه وظهور التيارات التكفيرية و الارهابية مثل السلفاخوانيه وأمثالها منذ السبعينيات. الأديان كلها تنقسم الي 3 اجزاء الاول جزء إيماني متوارث ليس له اي حقيقه مطلقه والا لن يبقى إيماني. الثاني: التعاليم الانسانيه والاخلاقيه. والثالث: المؤسسات الدينية والطقوس. ولو قيمناها من الواقع سنجد الآتي وبلا جدال:
اولا: الايمان: كل الأديان تتعادل فمن الصعب أن ترجح أي من الإيمان اصدق بإجابة مطلق وأدلة واضحة مبسطة لأقل عقل.
ثانيا: العلم الانساني والاخلاقي: المسيحية تتفوق على الإسلام بأشواط كثيرة جدا حيث ان اليهوديه لا تطبق تعاليمها الدينية لضآلة اعدادهم وايضا لانهم ليسوا مبشرين اصلا.
ثالثا: المؤسسات: المؤسسة المسيحية تاريخيا تتفوق على الإسلام بمراحل كثيرة جدا والي اليوم فقد تطورت ومن خلالها قامت حضارات عظيمة مع بعض الأخطاء التاريخية من بعض كهنوت المؤسسات الدينية. أما المؤسسات الاسلاميه فشلت وما زالت فاشله لانها ربطت الدين بالدولة منذ نشأتها وكان اكبر خطا وتسببت مرجعيتها الدينية في دماء وقتل وخراب وتدهور أخلاقي بسبب مرجعيتها على مر العصور. أما اليهودية خرجت من المنافسة وركزت على العلم والاقتصاد والحفاظ علي ما تبقي بطريقة ذكية وماكرة.
نحن لابد ان نترك هذا الجدل العقيم السفسطائيات المضيعة للوقت ونطبق أفضل النظم العالمية اليوم وهي العلمانية والديمقراطية اليوم لتعايش الشعوب سويا.
كلامك لا قيمة له بكل صراحة
ولاد بابا يسوع لا يجوز يقوله كده
راجع نفسك ياروءف
لو قرات انجيل و كتاب مقدس عهد قديم و جديد لما قلت هذه سخافات .الانبياء في عهد قديم كلهم تكلموا عن مجيء المسيح .ماذا يتكلم و ما يفعله .اعطاهم مكان الذي يولد الخ اذ اليهود كانت لديهم معلومات كثيرة و ادلة .عندما يظهر المسيح يعرفون انه هو بضبط .حتى علماء شريعة اليهود كان يؤمنون بيه بسر و لكنهم خوف من شعب يهودي و رومان الخ لا يقولوا .شعب يهودي امنوا بالمسيح كانوا يتبعوه اين ذهب .عندما وصل ان طلبوا منه ان يصبح ملك لهم رفض لهذا حزن الشعب يهودي و بدؤوا يشكوا انه المسيح لان في اعتقادهم الذي خطىء جيدا لان عهد قديم كان واضح ان رب يخلص الشعب يهودي و لكن لم يقل ينشى مملكة ارضية و يحكم في ارض و يقاتل اعداء اليهود لهذا زعلوا .قال المسيح مملكتي ليست في ارض بل في سماء لهذا غضبوا عليه و صلب بسبب انه قال ان ابن الله. يعني هو الله .هذا في يهود هو تجديف الخ .قال يوم ترون ابن الله جالس على يمين الله (في الله لا يوجد شمال او يمين او فراغ. هنا فقط يدل عن قوة و عظمة و حكمة ) يدين الارض. هنا غضب رؤساء يهود قالوا انت بشر تظن نفسك الله. هم يعلمون ان رب ياتي الى ارض و لكن لم يعلموا انه اخذ طبيعة بشر و لكن يهود امنوا بيه كثيرون بعد قيامته الخ حتى الان كثيرون من يهود يؤمون بالمسيح الخ خلاصة قول .اخ احمد صمد معلوماته افضل بكثير من حضرتك. لاسف ظلمت مسيحيون و حتى اليهود .قلت اشياء خاطىء جيدا انصحك تصحح معلوماتك لانك تفقد كثير من مصداقيتك هنا .
معلوماتك جيد ضعيفة عن مسيحية. ولا تعرف كيف جمع انجيل الخ انصحك تبحث اكثر .